السماوات العلى (2)
الفصل 52: السماوات العلى (2)
‘هل هناك سر خفي..؟’
مر الليل، وأشرق الفجر. ثم، شهدت شيئًا خارقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدت الإخفاقات المتكررة ووحدة عدم القدرة على التحدث إلى هذه الأوهام. تأملت في مشاعري وشكلت فرضية حول “كيم يونغ-هون” أمامي.
ووش- بدأ النصل الحجري الذي صنعته لـ”كيم يونغ-هون” الوهمي، والذي شققته إلى نصفين، يطفو في الهواء.
أغمضت وفتحت عيني. اختفت أشكالهم، تاركة ستة سيوف صينية حجرية تطفو. رمشت مرة أخرى، وتحولوا مرة أخرى إلى ستة من “كيم يونغ-هون”.
‘إيه…؟’
هذا يعني أن المبنى الحجري الأصلي كان أكبر بكثير. ولكن لماذا لم يبق سوى هذا المبنى الحجري هنا؟ فكرت فيما إذا كانت بقايا الأحجار قد تآكلت وتفتتت، ولكن لم يكن هناك الكثير من هذه البقايا في مكان قريب. إذن…
بدأ شكل خافت في الظهور من جديد. الشكل الذي قسمته إلى قسمين. كل نصف من الشكل، يمسك الآن بالجزء العلوي والسفلي من النصل، بدأ ينمي أجسادًا جديدة على جوانبه المقابلة.
“هه، هههه…”
تلوي، تلوي- تشكلت أجساد جديدة بالكامل، وأصبحت حقيقة وجود اثنين من “كيم يونغ-هون” واضحة مرة أخرى. هذه المرة أيضًا، كانا “كيم يونغ-هون”.
“هاهاها!” إنه ممتع جدًا! ممتع جدًا! أنا أستمتع بهذا!!!
“كيم يونغ-هون” الاثنان، كل منهما يحمل نصلا، استهدفاني. طلبت مني عيونهما الشفافة أن أتوقف عن أفكاري العقيمة وأنخرط في مبارزة.
تحدثت إلى “كيم يونغ-هون”.
“هه، هههه…”
بينما أصعد المذبح، أصرخ نحو السماوات.
شعرت باللعاب يقطر من فمي. عيناي محتقنتان بالدم، ضحكت ووقفت متمايلاً، ممسكًا بالسيف الحجري.
لا يزال، لم أُمنح الإذن من السماوات. كان الأمر مختلفًا عن عندما انتقلت من الدرجة الأولى إلى القمة. في ذلك الوقت، على الرغم من وجود جدار ضخم لا يوصف يسد طريقي، إلا أنني كنت أشعر بوجود ما وراء ذلك الجدار وكرست حياتي لاختراقه. ولكن الآن، ليس جدارًا ضخمًا. إنه أشبه بالوقوع وحيدًا في فضاء لا نهاية له.
“هاهاها…!” اندفعت نحو “كيم يونغ-هون” الاثنين. مجنون أم لا، ما الفرق؟ نعم، لنلعب فقط ونفكر لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، جيد… على أي حال، هذا المبنى هو…’
مرت ستة أشهر أخرى قبل أن أتمكن من هزيمة “كيم يونغ-هون” الاثنين. تجولت، منخرطًا في معارك معهما. أخيرًا، رفعت “فن سيف قطع الجبل” إلى أقصى حد ونجحت في قطع “كيم يونغ-هون” الاثنين في نفس الوقت.
“كما قلت يا سيدي، الإخلاص يمكن أن يصل إلى السماوات… سأبذل قصارى جهدي.”
هناك ترقد جثتا “كيم يونغ-هون” المشقوقتان، ولا تزالان تبتسمان بشكل مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني أشعر بأنني لن أنكسر. أنا لست وحدي.
“…ألستما حاقدين لأنني قطعتكما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت ذلك ونظرت إلى السماء. على الرغم من شكوكي وفضولي المفاجئ، لم أعر اهتمامًا كبيرًا. ولكن الآن، أحتاج إلى أداء الطقوس مرة أخرى.
على الرغم من كونهما مقطوعين، هز “كيم يونغ-هون” الاثنان رأسيهما. على ما يبدو، كانا سعيدين برؤية فنوني القتالية تتحسن. من جسدي “كيم يونغ-هون” المقطوعين، بدأت أجساد جديدة تنبت مرة أخرى.
لا يوجد جدار، لا شيء على الإطلاق. لا أستطيع حتى رؤية العالم التالي. متى ستسمح لي السماوات؟ لا يوجد وعد، فقط أنا أتشبث برحمة السماوات الباردة والسامية، في انتظار العالم التالي.
تلوي، تلوي… الآن، أصبح “كيم يونغ-هون” الاثنان أربعة. كان كل منهم مسلحًا وحاصرني. كانت المعركة على وشك أن تصبح أكثر صرامة.
ركضت إلى الحافة الشمالية، ونظرت إلى الصحراء أدناه.
“حسنًا، لنفعل هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها حدث ذلك.
مرت أشهر مرة أخرى. كلما كان الوقت مناسبًا، كنت أقيم طقوسًا للسماوات، وفي كل مرة تفشل، كنت أنا، جنبًا إلى جنب مع “كيم يونغ-هون” الستة الآن، نهدم المذبح.
‘لا أستطيع حتى أن أتذكر.’
“لماذا! لماذا! لماذا!” صرخت نحو السماوات، محطمًا المذبح مع “كيم يونغ-هون”.
أحاطت بي شخصيات عديدة. بعضهم حمل أسلحة، والبعض الآخر لا. كان هناك “كيم يونغ-هون”، ومرؤوسون من فترة عملي كمستشار رئيسي لتحالف وولين، ومن فترة قصر الشياطين السماوية، وحراس الظل…
“لماذا لن تمنحيني الإذن… يا سماوات…!”
“إلى متى يجب أن… أستمر في فعل هذا؟”
لماذا لا تزالين، لا تزالين…!
قد يسميني البعض مجنونًا يخلق شخصيات خيالية في جنونه. من هذا المنظور، أنا بالفعل مجنون.
إذا لم يكن هذا القدر من الإخلاص كافيًا، فماذا تريدين مني أكثر!
“أعلم. لقد فقدت عقلي الآن. ولكن بطريقة ما، أنا مجنون وعقلاني في نفس الوقت.”
بووم! لوح “كيم يونغ-هون” السادس بنصله، محطمًا آخر قطعة من المذبح. شكرته وجلست، منهكًا.
‘نعم، يجب أن أحاول.’
“…يا “كيم هيونغ”.”
“…تشه، كلها رمال.”
تحدثت إلى “كيم يونغ-هون”.
تلوي، تلوي… أوهام “كيم يونغ-هون” الستة الذين تغلبت عليهم. بدأت جثثهم تتلوى. ومن تلك الجثث المتلوية، بدأ شيء ما ينمو. كان قائد حراس الظل وأعضاؤه.
“أعلم. لقد فقدت عقلي الآن. ولكن بطريقة ما، أنا مجنون وعقلاني في نفس الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلوي، تلوي- تشكلت أجساد جديدة بالكامل، وأصبحت حقيقة وجود اثنين من “كيم يونغ-هون” واضحة مرة أخرى. هذه المرة أيضًا، كانا “كيم يونغ-هون”.
أدت الإخفاقات المتكررة ووحدة عدم القدرة على التحدث إلى هذه الأوهام. تأملت في مشاعري وشكلت فرضية حول “كيم يونغ-هون” أمامي.
“…ألستما حاقدين لأنني قطعتكما؟”
“…أنتم جميعًا هم “كيم يونغ-هون” الذين أتذكرهم من حياتي السابقة، أليس كذلك؟”
بغض النظر عن مدى تجاهل السماوات لي. حتى لو كنت مجرد حشرة تكافح. حتى يقبلوني… يجب أن أستمر في التحمل. نعم، إذا لم يكن اليوم، فغدًا، وإذا لم يكن غدًا، فبعد غد. حتى يقبلوني. سأستمر في المحاولة، مرارًا وتكرارًا…!
عند كلماتي، أومأ جميع “كيم يونغ-هون” الستة. باستثناء “كيم يونغ-هون” من حياتي الأولى التي من دون عودة وهذه الدورة الحالية، كانوا هم “كيم يونغ-هون” الستة من الدورات الست للتراجعات. أولئك الذين تذكرتهم واشتقت إليهم.
“…أنا آسف لجر الراحلين إلى أوهامي.”
“…أنا آسف لجر الراحلين إلى أوهامي.”
كانت التضاريس حول المبنى الحجري محفورة بعمق من جانب واحد. كما لو أنه أُلقي وترك علامة على الأرض.
ابتسموا بسخرية، قائلين إنها مجرد مخيلتي، فما الفرق. ضحكت وأمسكت بسيفي.
ربما كان هذا المبنى الحجري قد أقيم في الأصل حيث كانت بوابة الصعود. وأحد مُزارعي طور الكائن السماوي قد اقتلع المبنى وألقى به هنا لسبب ما.
“…أنا دائمًا ممتن لكم للعب معي.”
‘جزء القاعدة أكبر بعشر مرات تقريبًا.’
رمشة عين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن هذا القدر من الإخلاص كافيًا، فماذا تريدين مني أكثر!
أغمضت وفتحت عيني. اختفت أشكالهم، تاركة ستة سيوف صينية حجرية تطفو. رمشت مرة أخرى، وتحولوا مرة أخرى إلى ستة من “كيم يونغ-هون”.
ووش- بدأ النصل الحجري الذي صنعته لـ”كيم يونغ-هون” الوهمي، والذي شققته إلى نصفين، يطفو في الهواء.
مرت 7 سنوات.
عندها فقط أدركت. لم أصب بالجنون. لم أكن مجنونًا؛ كنت فقط أشتاق إليهم لدرجة أنني استدعيتهم إليّ.
“يا سماوات… امنحيني القوة.”
“أيتها السماوات العلى، لا أستطيع الاستسلام الآن.”
يا سماوات، أرجوك اقبليني…
‘إيه…؟’
ووش- مرة أخرى، صررت على أسناني عند رؤية الغيوم الداكنة المعرقلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلوي، تلوي- تشكلت أجساد جديدة بالكامل، وأصبحت حقيقة وجود اثنين من “كيم يونغ-هون” واضحة مرة أخرى. هذه المرة أيضًا، كانا “كيم يونغ-هون”.
‘لا يزال…’
ووش- بدأ النصل الحجري الذي صنعته لـ”كيم يونغ-هون” الوهمي، والذي شققته إلى نصفين، يطفو في الهواء.
لا يزال، لم أُمنح الإذن من السماوات. كان الأمر مختلفًا عن عندما انتقلت من الدرجة الأولى إلى القمة. في ذلك الوقت، على الرغم من وجود جدار ضخم لا يوصف يسد طريقي، إلا أنني كنت أشعر بوجود ما وراء ذلك الجدار وكرست حياتي لاختراقه. ولكن الآن، ليس جدارًا ضخمًا. إنه أشبه بالوقوع وحيدًا في فضاء لا نهاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو…!”
لا يوجد جدار، لا شيء على الإطلاق. لا أستطيع حتى رؤية العالم التالي. متى ستسمح لي السماوات؟ لا يوجد وعد، فقط أنا أتشبث برحمة السماوات الباردة والسامية، في انتظار العالم التالي.
السنة الخامسة والثلاثون منذ العودة. السنة الخامسة والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. كم من آلاف المرات فشلت في الطقوس؟
‘…يجب أن أحاول.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهجوم المشترك من الأسياد أفضل كلما زاد عددهم. اللعاب يقطر من فمي، صرخت.
كراك… أمسكت أصابعي، المشبعة بـ”جوهر التشي”، بالمذبح الحجري المصنوع بطريقة المسكن الأرضي، تاركة بصمات.
ولكن… لقد تغلبت الآن على كل “كيم يونغ-هون” الذين اشتقت إليهم. الآن، مع من يجب أن أقاتل؟ مع من يجب أن أتنافس لأعبر عن هذا العذاب؟
‘نعم، يجب أن أحاول.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! دست بقدمي. انهار المذبح. بجانبي، ستة من “كيم يونغ-هون”، كل منهم يؤدي طقوسا خاصة به، ساعدوني ونحن ندق المذبح بعنف معًا.
بغض النظر عن مدى تجاهل السماوات لي. حتى لو كنت مجرد حشرة تكافح. حتى يقبلوني… يجب أن أستمر في التحمل. نعم، إذا لم يكن اليوم، فغدًا، وإذا لم يكن غدًا، فبعد غد. حتى يقبلوني. سأستمر في المحاولة، مرارًا وتكرارًا…!
‘لا أستطيع حتى أن أتذكر.’
“أيتها السماوات العلى… أنا أنتظر…!”
أحاطت بي شخصيات عديدة. بعضهم حمل أسلحة، والبعض الآخر لا. كان هناك “كيم يونغ-هون”، ومرؤوسون من فترة عملي كمستشار رئيسي لتحالف وولين، ومن فترة قصر الشياطين السماوية، وحراس الظل…
بووم! دست بقدمي. انهار المذبح. بجانبي، ستة من “كيم يونغ-هون”، كل منهم يؤدي طقوسا خاصة به، ساعدوني ونحن ندق المذبح بعنف معًا.
كان ضيقًا جدًا لذلك. لم يكن هذا مبنى بقدر ما كان…
“سأصل إليك بالتأكيد..!”
“أيتها السماوات العلى… أنا أنتظر…!”
سووش! في مرحلة ما، تمكنت من التغلب على نسخ “كيم يونغ-هون” الستة. كانت السماوات لا تزال لن تسمح لي. كل ما فعلته هو التلويح بقطع من الحجر. حتى ذلك كان مجرد نسج من خيال.
هل كان “كيم يونغ-هون” أمامي حقيقيين؟ لا، لم يكونوا كذلك. لو كانوا “كيم يونغ-هون” الحقيقيين، لكانوا أطلقوا كرة “جوهر” واحدة وفجروني. ما كنت أقاتله هو مجرد “كيم يونغ-هون” من مخيلتي.
هل كان “كيم يونغ-هون” أمامي حقيقيين؟ لا، لم يكونوا كذلك. لو كانوا “كيم يونغ-هون” الحقيقيين، لكانوا أطلقوا كرة “جوهر” واحدة وفجروني. ما كنت أقاتله هو مجرد “كيم يونغ-هون” من مخيلتي.
اسمحي لي.
ولكن… لقد تغلبت الآن على كل “كيم يونغ-هون” الذين اشتقت إليهم. الآن، مع من يجب أن أقاتل؟ مع من يجب أن أتنافس لأعبر عن هذا العذاب؟
لن أستسلم. لأنني لست وحدي.
عندها حدث ذلك.
‘أنا فضولي الآن. هل هناك سر خفي في هذا المكان؟’
تلوي، تلوي… أوهام “كيم يونغ-هون” الستة الذين تغلبت عليهم. بدأت جثثهم تتلوى. ومن تلك الجثث المتلوية، بدأ شيء ما ينمو. كان قائد حراس الظل وأعضاؤه.
‘لا يزال…’
“..إيه؟”
‘يبدو وكأنه ضريح.’
نما حراس الظل من جثث “كيم يونغ-هون”، وتلوى الستة من “كيم يونغ-هون” ونموا مرة أخرى. الآن، إلى جانب الستة “كيم يونغ-هون”، ظهر حراس الظل.
عندها فقط أدركت. لم أصب بالجنون. لم أكن مجنونًا؛ كنت فقط أشتاق إليهم لدرجة أنني استدعيتهم إليّ.
“…هاها، ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، امنحيني القوة!
الهجوم المشترك من الأسياد أفضل كلما زاد عددهم. اللعاب يقطر من فمي، صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا سماوات، أرجوك اقبليني…
“تعالوا إليّ! جميعكم، تعالوا إليّ! حسنًا، سأصنع لكم الأسلحة!”
لن أستسلم. لأنني لست وحدي.
شكلت ختمًا يدويًا، وصنعت أسلحة حجرية لحراس الظل و”كيم يونغ-هون”، وغمرتها بـ”جوهر التشي”، وألقيتها. أخذوا أسلحتي واندفعوا جميعًا نحوي. في كل مرة قاتلت، شعرت بمتعة في رأسي، مبددة ألم ويأس إخفاقاتي الطقسية.
‘هل هناك سر خفي..؟’
“هاهاها!” إنه ممتع جدًا! ممتع جدًا! أنا أستمتع بهذا!!!
مر عامان. السنة الثانية والثلاثون منذ العودة. السنة الثانية والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. في ذلك اليوم، كنت أقطر لعابًا من فمي، وأتلقى الهجوم المشترك لعدة أعضاء من حراس الظل والعديد من أسياد القمة الذين قابلتهم، والهجمات المشتركة لمجموعة “كيم يونغ-هون”. كنا نتقاتل، ونعبر جبلاً في السماء.
كانت نيتي بطريقة ما ذات لون أزرق داكن. لكنني لم أهتم وصرخت.
‘يبدو وكأنه ضريح.’
“عظيم!!!”
مرت 7 سنوات.
مر عامان. السنة الثانية والثلاثون منذ العودة. السنة الثانية والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. في ذلك اليوم، كنت أقطر لعابًا من فمي، وأتلقى الهجوم المشترك لعدة أعضاء من حراس الظل والعديد من أسياد القمة الذين قابلتهم، والهجمات المشتركة لمجموعة “كيم يونغ-هون”. كنا نتقاتل، ونعبر جبلاً في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظيم!!!”
“أم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في الاتجاه الذي تشير إليه الحفر. كان باتجاه بوابة الصعود.
فجأة، بينما كنت أصد الهجوم الشديد لقائد حراس الظل، لاحظت شيئًا مختلفًا في الأسفل.
“…هاها، ليس سيئًا.”
“هذا، هذا هو…!” شعرت بعيني تتسعان، وأشرت إلى الناس الذين يلعبون معي، ونزلت. كان مبنى حجريًا.
‘نعم، يجب أن أحاول.’
أثر للحضارة! ركضت على عجل إلى المبنى الحجري.
“أيتها السماوات العلى… اسمحي لي…”
“هذا المكان هو…”
شعرت باللعاب يقطر من فمي. عيناي محتقنتان بالدم، ضحكت ووقفت متمايلاً، ممسكًا بالسيف الحجري.
داخل المبنى الحجري، لم يكن هناك أي أثر للحياة. على الأكثر، بعض الأعشاب الروحية أو النباتات السامة التي تنمو في أماكن مختلفة والوحوش الروحية منخفضة المستوى التي اجتمعت لتكشر عن أنيابها في وجهي. لكن مثل هذه المخلوقات، عند رؤية حراس الظل وأسياد القمة من الطوائف الكبرى، ومجموعة “كيم يونغ-هون” التي تتبعني، تفاجأت وهربت بعيون واسعة.
“…هاها، ليس سيئًا.”
‘همم، غريب. من المفترض أن تكون مرئية لي فقط لأنني فقدت عقلي… لماذا تهرب تلك المخلوقات؟’
بغض النظر عن مدى تجاهل السماوات لي. حتى لو كنت مجرد حشرة تكافح. حتى يقبلوني… يجب أن أستمر في التحمل. نعم، إذا لم يكن اليوم، فغدًا، وإذا لم يكن غدًا، فبعد غد. حتى يقبلوني. سأستمر في المحاولة، مرارًا وتكرارًا…!
بعد التفكير للحظة، أدركت أن العديد من الأسلحة التي تطفو في الهواء وتتبعني ستكون مشهدًا مرعبًا.
بهذه النية، تجولت في الجزيرة، أنظر بعناية. كان حجم مسار الصعود هائلاً، بحجم يجمع بين عدة مدن. بدا أنه بحجم كوريا الجنوبية تقريبًا. في وسط الجزيرة كانت بوابة الصعود، وهذا المكان كان على شكل أرض دائرية تطفو في الهواء حول البوابة. ولكن على الرغم من بحثي الشامل، لم أجد أي مبانٍ أخرى مثل المبنى الحجري.
‘حسنًا، جيد… على أي حال، هذا المبنى هو…’
داخل المبنى الحجري، لم يكن هناك أي أثر للحياة. على الأكثر، بعض الأعشاب الروحية أو النباتات السامة التي تنمو في أماكن مختلفة والوحوش الروحية منخفضة المستوى التي اجتمعت لتكشر عن أنيابها في وجهي. لكن مثل هذه المخلوقات، عند رؤية حراس الظل وأسياد القمة من الطوائف الكبرى، ومجموعة “كيم يونغ-هون” التي تتبعني، تفاجأت وهربت بعيون واسعة.
بدا أن المبنى مصنوع بأسلوب استخدم منذ آلاف السنين. في الداخل، لم يكن هناك الكثير لرؤيته.
“كما قلت يا سيدي، الإخلاص يمكن أن يصل إلى السماوات… سأبذل قصارى جهدي.”
‘لم يُصنع ليعيش فيه الناس.’
نما حراس الظل من جثث “كيم يونغ-هون”، وتلوى الستة من “كيم يونغ-هون” ونموا مرة أخرى. الآن، إلى جانب الستة “كيم يونغ-هون”، ظهر حراس الظل.
كان ضيقًا جدًا لذلك. لم يكن هذا مبنى بقدر ما كان…
ماذا تعني كتابة عظم العرافة هذه لكلمة “رعد”؟ هل هي مرتبطة بالغيوم الرعدية بالقرب من بوابة الصعود؟
‘يبدو وكأنه ضريح.’
“…ألستما حاقدين لأنني قطعتكما؟”
نظرت إلى المذبح، أو شيء من هذا القبيل، وأصبحت متأكدًا من أفكاري. في الجزء العلوي من المذبح، كان هناك تجويف مربع كبير، كما لو أن شيئًا ما كان موضوعًا هناك من قبل.
ولكن إذا تمكنت فقط من التحرر من دورة العودة والقدر، يمكنني أن أجدهم جميعًا مرة أخرى، وأستعيد حياتي كما كانت.
‘لوح تذكاري أو نوع من الشواهد…’
هذا يعني أن المبنى الحجري الأصلي كان أكبر بكثير. ولكن لماذا لم يبق سوى هذا المبنى الحجري هنا؟ فكرت فيما إذا كانت بقايا الأحجار قد تآكلت وتفتتت، ولكن لم يكن هناك الكثير من هذه البقايا في مكان قريب. إذن…
انتظر، شاهد؟ خرجت من المبنى ونظرت إليه على عجل. لم ألاحظ لأنني اندفعت إلى الداخل، لكن هذا المبنى لم يبدُ مهجورًا بسبب العمر فقط. حوله كانت هناك أحجار بدت وكأنها بقايا المبنى الحجري، والجزء السفلي من المبنى كان ممزقًا. والتضاريس حول المبنى الحجري. كان الأمر كما لو أن.
بغض النظر عن مدى تجاهل السماوات لي. حتى لو كنت مجرد حشرة تكافح. حتى يقبلوني… يجب أن أستمر في التحمل. نعم، إذا لم يكن اليوم، فغدًا، وإذا لم يكن غدًا، فبعد غد. حتى يقبلوني. سأستمر في المحاولة، مرارًا وتكرارًا…!
‘شخصًا قويًا جدًا قد اقتلع هذا المبنى الحجري من مكانه الأصلي وألقى به هنا…؟’
“كما قلت يا سيدي، الإخلاص يمكن أن يصل إلى السماوات… سأبذل قصارى جهدي.”
كانت التضاريس حول المبنى الحجري محفورة بعمق من جانب واحد. كما لو أنه أُلقي وترك علامة على الأرض.
بدأ شكل خافت في الظهور من جديد. الشكل الذي قسمته إلى قسمين. كل نصف من الشكل، يمسك الآن بالجزء العلوي والسفلي من النصل، بدأ ينمي أجسادًا جديدة على جوانبه المقابلة.
نظرت في الاتجاه الذي تشير إليه الحفر. كان باتجاه بوابة الصعود.
“…لن أستسلم.”
‘التجويف على المذبح داخل المبنى. حجمه… هو نفسه تمامًا حجم شاهد القبر الذي طاف فوق بوابة الصعود…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما توصلت إلى فرضيات مختلفة وعاد لي صفائي الذهني، أصبحت الشخصيات العديدة حولي شفافة. لم يبق سوى العديد من الأسلحة الحجرية تطفو في الهواء.
ربما كان هذا المبنى الحجري قد أقيم في الأصل حيث كانت بوابة الصعود. وأحد مُزارعي طور الكائن السماوي قد اقتلع المبنى وألقى به هنا لسبب ما.
‘لا أستطيع حتى أن أتذكر.’
‘هل هناك سر خفي..؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن هذا القدر من الإخلاص كافيًا، فماذا تريدين مني أكثر!
أثناء البحث بالقرب من المبنى الحجري، وجدت شيئًا مبهجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدت الإخفاقات المتكررة ووحدة عدم القدرة على التحدث إلى هذه الأوهام. تأملت في مشاعري وشكلت فرضية حول “كيم يونغ-هون” أمامي.
“هذا هو…!”
عندما أرمش، تكون الأسلحة كلها في أيدي شخصيات عديدة. إلى جانب تلك الشخصيات التي تحمل أسلحة، ينظر إليّ آلاف آخرون بدون أسلحة.
شظية من حجر مكتوب عليها كتابة عظم العرافة. كانت قديمة جدًا لدرجة أنني لم أستطع التعرف عليها بشكل صحيح. ولكن مما أعرفه، بدا أنها تعني الرعد. بحثت حول الشظية التي تحمل حرف الرعد، لكنني لم أجد شيئًا آخر.
مرت أشهر مرة أخرى. كلما كان الوقت مناسبًا، كنت أقيم طقوسًا للسماوات، وفي كل مرة تفشل، كنت أنا، جنبًا إلى جنب مع “كيم يونغ-هون” الستة الآن، نهدم المذبح.
‘أنا فضولي الآن. هل هناك سر خفي في هذا المكان؟’
بدا أن المبنى مصنوع بأسلوب استخدم منذ آلاف السنين. في الداخل، لم يكن هناك الكثير لرؤيته.
ماذا تعني كتابة عظم العرافة هذه لكلمة “رعد”؟ هل هي مرتبطة بالغيوم الرعدية بالقرب من بوابة الصعود؟
بووم! نقرت بقدمي، وارتفعت الأرض، مكونة مذبحًا.
“همم… أصبح الأمر مثيرًا للاهتمام.”
صليت بجد، وأديت وصليت من خلال الطقوس مرارًا وتكرارًا. لم تنظر إليّ السماوات، لكنني الآن توقفت أيضًا عن النظر إلى السماوات. بدلاً من ذلك، في كل مرة أديت فيها الطقوس، نظرت إلى الشخصيات العديدة حولي. أولئك الذين دفعوني إلى الأمام. الروابط العديدة التي دعمتني وساندتني. حتى لو لم أعد أستطيع مقابلتهم، فهم معي في قلبي.
بينما توصلت إلى فرضيات مختلفة وعاد لي صفائي الذهني، أصبحت الشخصيات العديدة حولي شفافة. لم يبق سوى العديد من الأسلحة الحجرية تطفو في الهواء.
“أعلم. لقد فقدت عقلي الآن. ولكن بطريقة ما، أنا مجنون وعقلاني في نفس الوقت.”
“هل أبحث عن المزيد من هذه المباني المماثلة..؟”
بغض النظر عن مدى تجاهل السماوات لي. حتى لو كنت مجرد حشرة تكافح. حتى يقبلوني… يجب أن أستمر في التحمل. نعم، إذا لم يكن اليوم، فغدًا، وإذا لم يكن غدًا، فبعد غد. حتى يقبلوني. سأستمر في المحاولة، مرارًا وتكرارًا…!
بهذه النية، تجولت في الجزيرة، أنظر بعناية. كان حجم مسار الصعود هائلاً، بحجم يجمع بين عدة مدن. بدا أنه بحجم كوريا الجنوبية تقريبًا. في وسط الجزيرة كانت بوابة الصعود، وهذا المكان كان على شكل أرض دائرية تطفو في الهواء حول البوابة. ولكن على الرغم من بحثي الشامل، لم أجد أي مبانٍ أخرى مثل المبنى الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظيم!!!”
‘همم، من الصعب معرفة المزيد بدون أدلة إضافية…’
‘لوح تذكاري أو نوع من الشواهد…’
تنهدت وذهبت بالقرب من بوابة الصعود لأول مرة منذ فترة. كانت البوابة مغلقة بسبب مرور الوقت، لكن الشقوق المكانية والغيوم الرعدية حولها بقيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سيدي.” صررت على أسناني.
لكنني رأيت شيئًا لم ألاحظه من قبل. آثار المبنى الحجري بالقرب من بوابة الصعود. كانت الأحجار التي تبدو من نفس مادة المبنى الحجري متناثرة في مكان قريب. بدا وكأنه قاعدة المبنى الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدت الإخفاقات المتكررة ووحدة عدم القدرة على التحدث إلى هذه الأوهام. تأملت في مشاعري وشكلت فرضية حول “كيم يونغ-هون” أمامي.
“همم…” فحصت الأحجار، ثم عدت إلى حيث يقع المبنى الحجري. كان اتجاه طيران المبنى الحجري من بوابة الصعود شمالًا. أدركت فجأة أن حجم المبنى الحجري والجزء القريب من بوابة الصعود، الذي بدا أنه قاعدته، لا يتطابقان.
“همم… أصبح الأمر مثيرًا للاهتمام.”
‘جزء القاعدة أكبر بعشر مرات تقريبًا.’
“تعالوا إليّ! جميعكم، تعالوا إليّ! حسنًا، سأصنع لكم الأسلحة!”
هذا يعني أن المبنى الحجري الأصلي كان أكبر بكثير. ولكن لماذا لم يبق سوى هذا المبنى الحجري هنا؟ فكرت فيما إذا كانت بقايا الأحجار قد تآكلت وتفتتت، ولكن لم يكن هناك الكثير من هذه البقايا في مكان قريب. إذن…
ووش- مرة أخرى، صررت على أسناني عند رؤية الغيوم الداكنة المعرقلة.
‘كان هناك مبنى حجري أكبر عندما فجر المُزارع المبنى. عندما مزقوا وألقوا المبنى، سقط هذا الجزء فقط هنا، والباقي…’
في البداية، كان الأمر ساحقًا، ولكن بعد بضع سنوات، كنت أقاتلهم جميعًا على قدم المساواة. مع تحسن مهاراتي، زادت الشخصيات المشاركة في مبارزتي. معظمهم كانوا فنانين قتاليين يحملون أسلحة. ولكن أيضًا قطاع الطرق التافهون، وقطاع طرق المياه، وفنانو الطوائف غير التقليدية الذين أسرتهم. حتى أسياد الدرجة الأولى الذين تبارزت معهم، وصل العدد إلى ما يقرب من ألفي شخص مع توسع النطاق.
إلى أقصى الشمال. سقط خارج المنطقة.
لا يوجد جدار، لا شيء على الإطلاق. لا أستطيع حتى رؤية العالم التالي. متى ستسمح لي السماوات؟ لا يوجد وعد، فقط أنا أتشبث برحمة السماوات الباردة والسامية، في انتظار العالم التالي.
ركضت إلى الحافة الشمالية، ونظرت إلى الصحراء أدناه.
ووش- بدأ النصل الحجري الذي صنعته لـ”كيم يونغ-هون” الوهمي، والذي شققته إلى نصفين، يطفو في الهواء.
“…تشه، كلها رمال.”
“..إيه؟”
ربما دُفنت تحت الرمال. الحجر، بعد أن لمسته بضع مرات، كان متينًا جدًا وليس من السهل إتلافه. قد أضطر إلى الحفر تحت الرمال القريبة لاحقًا. أو بما أنني أتقنت تعاويذ الأرض، يمكنني الحفر تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ستة أشهر أخرى قبل أن أتمكن من هزيمة “كيم يونغ-هون” الاثنين. تجولت، منخرطًا في معارك معهما. أخيرًا، رفعت “فن سيف قطع الجبل” إلى أقصى حد ونجحت في قطع “كيم يونغ-هون” الاثنين في نفس الوقت.
‘على أي حال، سأحقق لاحقًا.’
بعد التفكير للحظة، أدركت أن العديد من الأسلحة التي تطفو في الهواء وتتبعني ستكون مشهدًا مرعبًا.
قررت ذلك ونظرت إلى السماء. على الرغم من شكوكي وفضولي المفاجئ، لم أعر اهتمامًا كبيرًا. ولكن الآن، أحتاج إلى أداء الطقوس مرة أخرى.
قد يسميني البعض مجنونًا يخلق شخصيات خيالية في جنونه. من هذا المنظور، أنا بالفعل مجنون.
“…إلى متى يجب أن يستمر هذا.”
شعرت باللعاب يقطر من فمي. عيناي محتقنتان بالدم، ضحكت ووقفت متمايلاً، ممسكًا بالسيف الحجري.
فجأة، غمرتني الرغبة في التخلي عن كل شيء.
“سأصل إليك بالتأكيد..!”
“إلى متى يجب أن… أستمر في فعل هذا؟”
بدا أن المبنى مصنوع بأسلوب استخدم منذ آلاف السنين. في الداخل، لم يكن هناك الكثير لرؤيته.
ربما كنت أفعل شيئًا أحمق. بعد كل شيء، ربما لا تنوي السماوات السماح لي، بغض النظر عما فعلت أو أفعل. هل أعمل عبثًا؟ هل أطيل البقاء في هذا المكان بحماقة من أجل لا شيء؟ أنا…
اسمحي لي.
“…سيدي.” صررت على أسناني.
فجأة، غمرتني الرغبة في التخلي عن كل شيء.
بووم! نقرت بقدمي، وارتفعت الأرض، مكونة مذبحًا.
مع مرور الوقت، أصبحت الشخصيات المحيطة بي أكثر تميزًا ووضوحًا. مع نمو البرج أطول وأقوى، “كيم يونغ-هون” الستة الذين قاتلت معهم، وحراس الظل، والعديد من أسياد القمة، وتلاميذي. أكثر من 500 تلميذ، وحراس الظل، و”كيم يونغ-هون”، وشيوخ وحماة مختلف الطوائف الكبرى. الموالون الذين قاتلت معهم في عشيرة “جين”. خرجوا جميعًا بأسلحة وتبارزوا معي.
“كما قلت يا سيدي، الإخلاص يمكن أن يصل إلى السماوات… سأبذل قصارى جهدي.”
مرت أشهر مرة أخرى. كلما كان الوقت مناسبًا، كنت أقيم طقوسًا للسماوات، وفي كل مرة تفشل، كنت أنا، جنبًا إلى جنب مع “كيم يونغ-هون” الستة الآن، نهدم المذبح.
ليس بعد. لا أستطيع الاستسلام بعد. حتى لو استسلمت، فسيكون ذلك بعد أن أكرس هذه الحياة بأكملها للمحاولة. لأنه كان هناك الكثير من الذين دفعوني إلى الأمام في حيواتي العديدة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سيدي.” صررت على أسناني.
أحاطت بي شخصيات عديدة. بعضهم حمل أسلحة، والبعض الآخر لا. كان هناك “كيم يونغ-هون”، ومرؤوسون من فترة عملي كمستشار رئيسي لتحالف وولين، ومن فترة قصر الشياطين السماوية، وحراس الظل…
ولكن… لقد تغلبت الآن على كل “كيم يونغ-هون” الذين اشتقت إليهم. الآن، مع من يجب أن أقاتل؟ مع من يجب أن أتنافس لأعبر عن هذا العذاب؟
وتلاميذي، وسيدي.
ضمن العديد من الروابط والعلاقات، داخلنا ‘نحن’، يولد البشر ويعيشون.
عندها فقط أدركت. لم أصب بالجنون. لم أكن مجنونًا؛ كنت فقط أشتاق إليهم لدرجة أنني استدعيتهم إليّ.
“هاهاها…!” اندفعت نحو “كيم يونغ-هون” الاثنين. مجنون أم لا، ما الفرق؟ نعم، لنلعب فقط ونفكر لاحقًا.
العديد من الناس في ذاكرتي تم إسقاطهم ببساطة أمام عيني وفقًا لإرادتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ فترة معينة، توقفت عن تحطيم المذبح غضبًا بعد انتهاء الطقوس. بدلاً من ذلك، ركزت على جمع الحجارة لبناء المذبح بشكل أعلى وأقوى. أصبح مذبحي أطول. في النهاية، سيصل إلى السماء.
“…لن أستسلم.”
قلت، وأنا أنظر إلى الجميع. أنظر إلى “كيم يونغ-هون”. أنظر إلى تلاميذي. أنظر إلى سيدي.
بدا أن المبنى مصنوع بأسلوب استخدم منذ آلاف السنين. في الداخل، لم يكن هناك الكثير لرؤيته.
“من أجل عدم نسيان مساعدتكم…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني أشعر بأنني لن أنكسر. أنا لست وحدي.
جمعت أدوات الطقوس، وزينت المذبح، واستعددت لطقوس هذه الليلة. أيتها السماوات العلى. أيتها السماوات العلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ستة أشهر أخرى قبل أن أتمكن من هزيمة “كيم يونغ-هون” الاثنين. تجولت، منخرطًا في معارك معهما. أخيرًا، رفعت “فن سيف قطع الجبل” إلى أقصى حد ونجحت في قطع “كيم يونغ-هون” الاثنين في نفس الوقت.
امنحيني القوة.
مرت أشهر مرة أخرى. كلما كان الوقت مناسبًا، كنت أقيم طقوسًا للسماوات، وفي كل مرة تفشل، كنت أنا، جنبًا إلى جنب مع “كيم يونغ-هون” الستة الآن، نهدم المذبح.
اسمحي لي.
“أيتها السماوات العلى، قد لا تنظرين إليّ.” لكنني لست مكونًا من نفسي فقط. لذلك، لا تستطيع السماوات تجاهلنا.
صرخت، وأنا أنظر إلى السماء المليئة بالغيوم الداكنة. لكن السماوات ظلت صامتة. دون أي استجابة، فقط تنظر إليّ بصمت. لقد كان فشلاً مرة أخرى. لكنني لم أستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو…!”
“أيتها السماوات العلى… امنحيني القوة…”
قلت، وأنا أنظر إلى الجميع. أنظر إلى “كيم يونغ-هون”. أنظر إلى تلاميذي. أنظر إلى سيدي.
“أيتها السماوات العلى… اسمحي لي…”
مر الليل، وأشرق الفجر. ثم، شهدت شيئًا خارقًا.
صليت بجد، وأديت وصليت من خلال الطقوس مرارًا وتكرارًا. لم تنظر إليّ السماوات، لكنني الآن توقفت أيضًا عن النظر إلى السماوات. بدلاً من ذلك، في كل مرة أديت فيها الطقوس، نظرت إلى الشخصيات العديدة حولي. أولئك الذين دفعوني إلى الأمام. الروابط العديدة التي دعمتني وساندتني. حتى لو لم أعد أستطيع مقابلتهم، فهم معي في قلبي.
بووم! نقرت بقدمي، وارتفعت الأرض، مكونة مذبحًا.
“أيتها السماوات العلى…”
‘على أي حال، سأحقق لاحقًا.’
لن أستسلم. لأنني لست وحدي.
على الرغم من كونهما مقطوعين، هز “كيم يونغ-هون” الاثنان رأسيهما. على ما يبدو، كانا سعيدين برؤية فنوني القتالية تتحسن. من جسدي “كيم يونغ-هون” المقطوعين، بدأت أجساد جديدة تنبت مرة أخرى.
منذ فترة معينة، توقفت عن تحطيم المذبح غضبًا بعد انتهاء الطقوس. بدلاً من ذلك، ركزت على جمع الحجارة لبناء المذبح بشكل أعلى وأقوى. أصبح مذبحي أطول. في النهاية، سيصل إلى السماء.
‘التجويف على المذبح داخل المبنى. حجمه… هو نفسه تمامًا حجم شاهد القبر الذي طاف فوق بوابة الصعود…؟’
مع مرور الوقت، أصبحت الشخصيات المحيطة بي أكثر تميزًا ووضوحًا. مع نمو البرج أطول وأقوى، “كيم يونغ-هون” الستة الذين قاتلت معهم، وحراس الظل، والعديد من أسياد القمة، وتلاميذي. أكثر من 500 تلميذ، وحراس الظل، و”كيم يونغ-هون”، وشيوخ وحماة مختلف الطوائف الكبرى. الموالون الذين قاتلت معهم في عشيرة “جين”. خرجوا جميعًا بأسلحة وتبارزوا معي.
داخل المبنى الحجري، لم يكن هناك أي أثر للحياة. على الأكثر، بعض الأعشاب الروحية أو النباتات السامة التي تنمو في أماكن مختلفة والوحوش الروحية منخفضة المستوى التي اجتمعت لتكشر عن أنيابها في وجهي. لكن مثل هذه المخلوقات، عند رؤية حراس الظل وأسياد القمة من الطوائف الكبرى، ومجموعة “كيم يونغ-هون” التي تتبعني، تفاجأت وهربت بعيون واسعة.
في البداية، كان الأمر ساحقًا، ولكن بعد بضع سنوات، كنت أقاتلهم جميعًا على قدم المساواة. مع تحسن مهاراتي، زادت الشخصيات المشاركة في مبارزتي. معظمهم كانوا فنانين قتاليين يحملون أسلحة. ولكن أيضًا قطاع الطرق التافهون، وقطاع طرق المياه، وفنانو الطوائف غير التقليدية الذين أسرتهم. حتى أسياد الدرجة الأولى الذين تبارزت معهم، وصل العدد إلى ما يقرب من ألفي شخص مع توسع النطاق.
“لماذا! لماذا! لماذا!” صرخت نحو السماوات، محطمًا المذبح مع “كيم يونغ-هون”.
السنة الخامسة والثلاثون منذ العودة. السنة الخامسة والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. كم من آلاف المرات فشلت في الطقوس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت ذلك ونظرت إلى السماء. على الرغم من شكوكي وفضولي المفاجئ، لم أعر اهتمامًا كبيرًا. ولكن الآن، أحتاج إلى أداء الطقوس مرة أخرى.
‘لا أستطيع حتى أن أتذكر.’
‘التجويف على المذبح داخل المبنى. حجمه… هو نفسه تمامًا حجم شاهد القبر الذي طاف فوق بوابة الصعود…؟’
لكنني أشعر بأنني لن أنكسر. أنا لست وحدي.
“…إلى متى يجب أن يستمر هذا.”
‘كيف يمكنني أن أكون وحيدًا مع وجود الكثيرين الذين يرافقونني…!’
السنة الخامسة والثلاثون منذ العودة. السنة الخامسة والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. كم من آلاف المرات فشلت في الطقوس؟
“أيتها السماوات العلى، انظري.” لا يمكن للبشر الوصول إلى السماوات بمفردهم. لكن لا يوجد إنسان وحيد تمامًا.
“إلى متى يجب أن… أستمر في فعل هذا؟”
ضمن العديد من الروابط والعلاقات، داخلنا ‘نحن’، يولد البشر ويعيشون.
الفصل 52: السماوات العلى (2)
“أيتها السماوات العلى، قد لا تنظرين إليّ.” لكنني لست مكونًا من نفسي فقط. لذلك، لا تستطيع السماوات تجاهلنا.
قد يسميني البعض مجنونًا يخلق شخصيات خيالية في جنونه. من هذا المنظور، أنا بالفعل مجنون.
أصعد الآن المذبح العملاق، الذي يبلغ ارتفاعه تقريبًا مبنى من أربعة طوابق. تطفو آلاف الأسلحة في الهواء أسفل المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني رأيت شيئًا لم ألاحظه من قبل. آثار المبنى الحجري بالقرب من بوابة الصعود. كانت الأحجار التي تبدو من نفس مادة المبنى الحجري متناثرة في مكان قريب. بدا وكأنه قاعدة المبنى الحجري.
عندما أرمش، تكون الأسلحة كلها في أيدي شخصيات عديدة. إلى جانب تلك الشخصيات التي تحمل أسلحة، ينظر إليّ آلاف آخرون بدون أسلحة.
تلوي، تلوي… أوهام “كيم يونغ-هون” الستة الذين تغلبت عليهم. بدأت جثثهم تتلوى. ومن تلك الجثث المتلوية، بدأ شيء ما ينمو. كان قائد حراس الظل وأعضاؤه.
قد يسميني البعض مجنونًا يخلق شخصيات خيالية في جنونه. من هذا المنظور، أنا بالفعل مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا سماوات، أرجوك اقبليني…
ولكن من منظور الشوق إلى الناس، هل أنا مجنون حقًا؟ كل إنسان يولد وينمو ويموت داخل الإنسانية. يسعى الناس حتمًا إلى الآخرين. هل هو جنون أن يتوق الناس إلى الآخرين؟ أن يتوق الناس إلى الحياة؟ أن يتوق الناس إلى أماكن أعلى من أجل ذلك؟
عندما أرمش، تكون الأسلحة كلها في أيدي شخصيات عديدة. إلى جانب تلك الشخصيات التي تحمل أسلحة، ينظر إليّ آلاف آخرون بدون أسلحة.
“أيتها السماوات العلى، لا أستطيع الاستسلام الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا سماوات، أرجوك اقبليني…
تمتمت، وأنا أنظر إلى الشخصيات التي لا حصر لها. أعرف. إنهم جميعًا أوهام خلقتها وحدتي وشوقي وتوقي.
اسمحي لي.
ولكن إذا تمكنت فقط من التحرر من دورة العودة والقدر، يمكنني أن أجدهم جميعًا مرة أخرى، وأستعيد حياتي كما كانت.
“هاهاها!” إنه ممتع جدًا! ممتع جدًا! أنا أستمتع بهذا!!!
ومن أجل ذلك، يجب أن أصعد أعلى!
لا يزال، لم أُمنح الإذن من السماوات. كان الأمر مختلفًا عن عندما انتقلت من الدرجة الأولى إلى القمة. في ذلك الوقت، على الرغم من وجود جدار ضخم لا يوصف يسد طريقي، إلا أنني كنت أشعر بوجود ما وراء ذلك الجدار وكرست حياتي لاختراقه. ولكن الآن، ليس جدارًا ضخمًا. إنه أشبه بالوقوع وحيدًا في فضاء لا نهاية له.
بينما أصعد المذبح، أصرخ نحو السماوات.
بغض النظر عن مدى تجاهل السماوات لي. حتى لو كنت مجرد حشرة تكافح. حتى يقبلوني… يجب أن أستمر في التحمل. نعم، إذا لم يكن اليوم، فغدًا، وإذا لم يكن غدًا، فبعد غد. حتى يقبلوني. سأستمر في المحاولة، مرارًا وتكرارًا…!
“أيتها السماوات العلى، انظري! لن أستسلم! لا أستطيع الاستسلام!”
مر عامان. السنة الثانية والثلاثون منذ العودة. السنة الثانية والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. في ذلك اليوم، كنت أقطر لعابًا من فمي، وأتلقى الهجوم المشترك لعدة أعضاء من حراس الظل والعديد من أسياد القمة الذين قابلتهم، والهجمات المشتركة لمجموعة “كيم يونغ-هون”. كنا نتقاتل، ونعبر جبلاً في السماء.
لذا، امنحيني القوة!
تنهدت وذهبت بالقرب من بوابة الصعود لأول مرة منذ فترة. كانت البوابة مغلقة بسبب مرور الوقت، لكن الشقوق المكانية والغيوم الرعدية حولها بقيت.
لذا، اسمحي لي!
‘التجويف على المذبح داخل المبنى. حجمه… هو نفسه تمامًا حجم شاهد القبر الذي طاف فوق بوابة الصعود…؟’
بدأت الطقوس.
نما حراس الظل من جثث “كيم يونغ-هون”، وتلوى الستة من “كيم يونغ-هون” ونموا مرة أخرى. الآن، إلى جانب الستة “كيم يونغ-هون”، ظهر حراس الظل.
لن أستسلم. لأنني لست وحدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
