You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات زراعة العائد 51

السماوات العلى (1)

السماوات العلى (1)

1111111111

الفصل 51: السماوات العلى (1)

“…اتركه للأجيال القادمة، وتخل عن رغباتك واصعد. أولئك الذين لا يلتزمون بذلك سيواجهون كارثة.” عند الفحص الدقيق، كان الجزء العلوي من الشاهد مفقودًا. لم أستطع قراءة الجزء العلوي، لكن النقش المتبقي بدا وكأنه تحذير تركه مُزارع للأجيال القادمة التي تنوي المرور عبر بوابة الصعود.

تجولت أولاً في أنحاء مختلفة من مسار الصعود. زرت مسكن الثعلب الشيطاني في طور تشكيل النواة، لكن كل ما تبقى كان بقع دماء وفراء أبيض. لم يكن الثعلب في أي مكان يُرى. يبدو أن تصريح ملك تنين البحر بأن مُزارعي طور الكائن السماوي قد أسروا جميع المخلوقات فوق مستوى طور بناء التشي وتشكيل النواة لم يكن مبالغة.

“أيتها السماوات العلى… أيتها السماوات العلى… أيتها السماوات العلى…!”

‘كهف الثعلب لديه طاقة روحية أكثر كثافة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت. لمدة عامين ونصف تقريبًا، كنت نصف فاقد لعقلي. برؤية المشهد الخلاب والمهيب الذي كان عليه مسار الصعود وهو يطفو في السماء، استعدت الوضوح للحظة واستعدت وعيي.

امتصصت بعض الطاقة الروحية حول كهف الثعلب. ومع ذلك، بما أن مسار الصعود نفسه لديه طاقة روحية أكثف بأربع إلى خمس مرات من “يانغو” و”بيوكرا”، لم يكن يهم حقًا أين أمارس.

قررت ونظرت في الاتجاه الذي طار فيه “جين بيوك-هو”، وشيطان العظام البيضاء، والسيد “تشانغ-هو”، و”سيو هويل”. يبدو أن دخول بوابة الصعود ممكن فقط لأولئك الذين هم على مستوى الكائن السماوي أو أعلى. لكن استكشاف الضواحي قد يكون ممكنًا.

‘أولاً…’

“همم، أرى. استخدام نيتي بهذه الطريقة يبدو أكثر فائدة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عدت إلى كهفي الأصلي، وخزنت بعض الطعام، وبدأت في ممارسة “خمسة مسارات متجاوزة للزراعة”. بعد شهر من الممارسة، تمكنت من تنشيط خط الطول الروحي المقابل للمستوى الأول من “السبع والعشرين شا الأرضية”، وهو نجم قائد الأرض. يبدو أن الممارسة بكل قلبي في الطاقة الروحية الكثيفة لمسار الصعود قد سرعت من عملية التنشيط. كما يبدو أن اتباع طريقة تدريب الفهم قبل الاختراق من حياتي السابقة وتعزيز فهمي للكلمات الحقيقية وأختام اليد قد ساعد بشكل كبير.

نقرت بلساني، غير قادر على استجماع الشجاعة للاقتراب أكثر، ولم أستطع سوى المراقبة.

‘أشعر بالارتياح لتجاوزي العقبة الأكثر إثارة للقلق بسرعة.’

كان وقت الطقوس يأتي تقريبًا مرة كل أسبوعين. كنت أصقل باستمرار أدوات الطقوس، وأقدم الطقوس باستمرار للسماوات كل نصف شهر.

كان خط طول نجم قائد الأرض واحدًا قمت بتنشيطه قسرًا عن طريق امتصاص أحجار روحية عشوائية في حياتي السابقة، ممارسًا الاختراق يليه الفهم. على الرغم من تعزيز فهمي لاحقًا لكلمة قائد الأرض الحقيقية وممارسة أختام اليد، كنت قلقًا بعض الشيء، لكن الأمور سارت على ما يرام.

امتصصت بعض الطاقة الروحية حول كهف الثعلب. ومع ذلك، بما أن مسار الصعود نفسه لديه طاقة روحية أكثف بأربع إلى خمس مرات من “يانغو” و”بيوكرا”، لم يكن يهم حقًا أين أمارس.

‘الآن بعد أن قمت بتنشيط خط الطول الروحي ووصلت إلى النجم الأول من طور تنقية التشي…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحدة. لم أكن أعرف عنها من قبل. لقد قضيت دائمًا وقتًا بين الناس. حتى عندما نزفت يداي من التدريب، كان لدي على الأقل سيدي و”كيم يونغ-هون” لرفقتي. لكن الآن، أصبحت وحيدًا حقًا.

على الرغم من أنه تحدٍ بعض الشيء، يجب أن أكون قادرًا على استخدام التعاويذ الأساسية.

كان وقت الطقوس يأتي تقريبًا مرة كل أسبوعين. كنت أصقل باستمرار أدوات الطقوس، وأقدم الطقوس باستمرار للسماوات كل نصف شهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ربما حان الوقت للتوجه نحو بوابة الصعود…’

“……” هذا هو… كنت عاجزًا عن الكلام عند رؤية المشهد.

قررت ونظرت في الاتجاه الذي طار فيه “جين بيوك-هو”، وشيطان العظام البيضاء، والسيد “تشانغ-هو”، و”سيو هويل”. يبدو أن دخول بوابة الصعود ممكن فقط لأولئك الذين هم على مستوى الكائن السماوي أو أعلى. لكن استكشاف الضواحي قد يكون ممكنًا.

“…ها، هاها…” أخذت سيفي وانقضضت على الشكل الضبابي لـ”كيم يونغ-هون”. بينما اصطدمت بالظل غير الواضح، تبادلنا بضع ضربات. وجدت فجوة في دفاع الظل وتمكنت من شقه إلى نصفين بسيفي، وقتلته. وهكذا، قُطع الظل إلى نصفين ومات.

‘ربما، فقط ربما، قد تكون هناك أدلة حول بوابة الصعود…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقولون إنه إذا كان القلب صادقًا، فستستجيب السماوات. لكن يبدو أن سماوات هذا العالم لا تعرف مثل هذه الأقوال. هل حقًا لم يكن لديهم أي استجابة، حتى بعد أن كرس إنسان عشر سنوات؟

سابقًا، لم أتمكن من العودة بمجرد مغادرة مسار الصعود لأن السيد المجنون ألقى بي أنا و”كيم يونغ-هون” على الفور في شقوق مكانية. الأمر مختلف الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه…’ شاهد قبر. امتص الشاهد الصواعق المستمرة من السحابة الرعدية، مستخدما تلك القوة ليطفو في الهواء. كان هناك شيء مكتوب عليه.

‘حسنًا، لنذهب.’ انطلقت نحو اتجاه بوابة الصعود.

‘حسنًا، لنذهب.’ انطلقت نحو اتجاه بوابة الصعود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ووش، ووش، ووش! طرت في الهواء، وأنا أخطو على خيوط طاقة السماء والأرض الروحية، مستمتعًا بمناظر مسار الصعود. على الرغم من أنني لم أصل بعد إلى مستوى طور بناء التشي، إلا أنني رأيت جميع أنواع المخلوقات الغريبة. كما لمحت أعشابًا غير مألوفة، ونباتات غريبة، وأعشابًا روحية غريبة جدًا. يبدو أن معظم النباتات الروحية الخاصة قد أخذها مُزارعو طور الكائن السماوي، وكان مسار الصعود يفتقر إلى الأنواع الثمينة.

غرست تغييرات مخطط السيقان السماوية العشرة الروحية.

بعد أيام وليالٍ من القفز في الهواء.

“…لا أعرف.”

قعقعة، قعقعة… في الليلة العاشرة تقريبًا، رأيت سحابة رعدية غريبة الشكل في المسافة. كانت تدور دون أي تيارات هوائية، وتتكثف وتعصف في السماء. مباشرة تحت مركز السحابة الرعدية، على الأرض، كان يشع ضوء أبيض.

‘الآن بعد أن قمت بتنشيط خط الطول الروحي ووصلت إلى النجم الأول من طور تنقية التشي…’

“تلك… هي بوابة الصعود.”

كيفت أنواع الفروع الأرضية الاثني عشر الروحية مع خطوط طولي.

ربما، هي السبب ذاته الذي جلب رفاقي وأنا إلى هذا العالم. حدقت بهدوء في بوابة الصعود. أردت أن ألقي نظرة أقرب…

…..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قعقعة، قعقعة… كان البرق يضرب باستمرار من السحابة الرعدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى “كيم يونغ-هون”، راغبًا في التعبير عن مشاعري، لكنني فزعت لرؤيته. أصبح شكل “كيم يونغ-هون” ضبابيًا. لا، لا يمكن أن يكون.

‘برق لا يصدق…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقولون إنه إذا كان القلب صادقًا، فستستجيب السماوات. لكن يبدو أن سماوات هذا العالم لا تعرف مثل هذه الأقوال. هل حقًا لم يكن لديهم أي استجابة، حتى بعد أن كرس إنسان عشر سنوات؟

تحت السحابة الرعدية، كان البرق يهطل كالمطر بسرعة لا تصدق. تحت السحب، كانت شقوق مكانية مظلمة تُفتح، وتلتوي كما لو كانت لتأسر أي شيء يقترب. كان الفضاء حول بوابة الصعود مشوهًا، مع فتح شقوق مكانية سوداء أفواهها، وتتلوى كما لو كانت تنوي ابتلاع أي شخص يقترب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكوكبة غينغ-شين الغربية، روح النمر الأبيض تتوافق مع نجوم الساقين، الرابطة، المعدة، الرأس المشعر، الشبكة، المنقار، النجم الثلاثي، مشكلة صورة الاحترام الأبيض وزراعتها!

‘أحتاج على الأقل إلى قوة طور تشكيل النواة… ربما أعلى من ذلك للاقتراب من هناك.’

غرست تغييرات مخطط السيقان السماوية العشرة الروحية.

نقرت بلساني، غير قادر على استجماع الشجاعة للاقتراب أكثر، ولم أستطع سوى المراقبة.

لكوكبة رين-غوي الشمالية، روح السلحفاة السوداء تتوافق مع نجوم المغرفة، الثور، الفتاة، الفراغ، السطح، الغرفة، الجدار، مشكلة صورة احترام الين وزراعتها!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كنت أراقب بوابة الصعود والسحابة الرعدية.

تبدأ الطقوس. “أنا، سيو أون-هيون، فانٍ أسعى إلى طريق الزراعة الخالدة، أرتدي ملابس بسيطة وأصعد مذبح طقوس النجوم، أتفحص التضاريس وأتمنى تكريم النجوم السبعة لكوكبة جيا-يي الشرقية (الزرقاء الشرقية). أقدم قربانًا للنجوم السماوية الثمانية والعشرين وستة دينغ وستة جيا من السماء والأرض، موسعًا كل اتجاه!

“هاه…؟” تحت السحابة الرعدية. فوق بوابة الصعود. كان هناك شيء يطفو في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النجوم السبعة التي تحكم مصير جيا-يي الشرقية: نجوم القرن، العنق، الجذر، الغرفة، القلب، الذيل، وسلة الغربلة. أصلي لهذه النجوم السبعة، وأؤدي رقصة الطقوس. أرسم سيفًا حجريًا يمثل الكوكبة وأؤدي رقصة سيف ترمز إلى النجوم السماوية السبعة، رافعًا الطاقة الروحية للمذبح.

‘ما هذا؟’

“…للسير على الطريق. أناشد النجوم السبعة لكوكبة احترام اليانغ…”

كان بعيدًا جدًا لرؤيته بوضوح. حتى تركيز طاقتي الداخلية لتعزيز رؤيتي جعله مرئيًا بشكل غامض فقط، ولم أستطع تمييز ما هو. كان الجسم الخافت يمتص البرق باستمرار من السحابة الرعدية، ويطفو بلطف، ويبدو مريبًا جدًا.

“امنح هذا النجم المتواضع فرصة! أتوسل إليك بتواضع! أيتها السماوات العلى، امنحيني جوهر السماء والأرض الروحي! أيتها السماوات العلى، امنحيني القوة…”

‘اللعنة، أنا فضولي حقًا بشأن ذلك…’

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينما واصلت رقصتي الطقسية، نظرت إلى السماء ومددت ذراعي. “أيتها السماوات العلى…” كانت السماء مغطاة بالغيوم الداكنة. على الرغم من ملاحظتي للطاقة الروحية التي تنبأت بطقس صافٍ. “…أيتها السماوات العلى.” انقطعت طاقة ضوء النجوم. كان التواصل المستمر مع النجوم ضروريًا. ولكن مع انقطاع طاقة النجوم الروحية، تلاشت طاقة المذبح بشكل طبيعي. انتهت الطقوس هكذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد التأمل، بحثت عن مكان آمن بالقرب من بوابة الصعود واستأنفت زراعتي. بمجرد أن أجمع المزيد من القوة الروحية، يجب أن أكون قادرًا على استخدام تعويذة “عين العشرة لي” للحصول على رؤية أوضح.

الفصل 51: السماوات العلى (1)

مر شهران. تقلص حجم بوابة الصعود إلى النصف بمرور الوقت. في هذه الأثناء، تمكنت من تنشيط حوالي 12 خط طول روحي إضافي.

بازز، ووش! انقض السيف الطائر نحوي، مستهدفًا قدمي بـ”تل التنين”. اتخذت “تجاوز القمم” ثم هاجمت من الوضعية المنخفضة بـ”صدى الوادي”. لكن السيف الطائر، لعدم وجود شخص يمسكه بالفعل، لم يتعرض لضرر كبير.

‘الطاقة الروحية الوفيرة في مسار الصعود تساعد بالتأكيد، لكن السرعة أكبر بكثير لأن هذه هي خطوط الطول التي فتحتها بالفعل من خلال الفهم قبل الاختراق…’

بعد أن تعلمت طريقة تدريب الفهم قبل الاختراق، يجب أن أكون قادرًا على استعادة زراعتي بسرعة مع كثافة الطاقة الروحية العالية في مسار الصعود. جلست وبدأت في الزراعة.

الفهم قبل الاختراق هي طريقة لقبول الطاقة الروحية ليس من خلال الصفات الفطرية، بل من خلال الجهد المكتسب والفهم. كلما زاد فهم الكلمات الحقيقية، تقدم التدريب بشكل أسرع. بعد أن تعلمت شخصيًا على يد سيدي، فإن فهمي للكلمات الحقيقية الأساسية لا مثيل له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجوك، أرسليني إلى النجم التالي. أرجوك، امنعيني من أن أزداد جنونًا…! أيتها السماوات العلى…

قمت بتشغيل القوة الروحية المتدفقة عبر خطوط الطول، مستخدمًا تقنية “عين العشرة لي” لفحص الجسم فوق بوابة الصعود. ظهرت الأجسام على بعد عشرة “لي” كما لو كانت أمامي مباشرة.

‘طقوس النجوم السبعة!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘إنه…’ شاهد قبر. امتص الشاهد الصواعق المستمرة من السحابة الرعدية، مستخدما تلك القوة ليطفو في الهواء. كان هناك شيء مكتوب عليه.

أديت الطقوس مع كل عودة لدورة القمر، مرارًا وتكرارًا. أربع وعشرون مرة في السنة. من حين لآخر، كنت أقيم طقوسًا إضافية خلال أوقات ميمونة خاصة، ليبلغ مجموع المحاولات ست وثلاثين في السنة. وفي كل مرة، فشلت. فشلت مرارًا وتكرارًا. استمرت السماوات في دفعي بعيدًا.

“…اتركه للأجيال القادمة، وتخل عن رغباتك واصعد. أولئك الذين لا يلتزمون بذلك سيواجهون كارثة.” عند الفحص الدقيق، كان الجزء العلوي من الشاهد مفقودًا. لم أستطع قراءة الجزء العلوي، لكن النقش المتبقي بدا وكأنه تحذير تركه مُزارع للأجيال القادمة التي تنوي المرور عبر بوابة الصعود.

“…اتركه للأجيال القادمة، وتخل عن رغباتك واصعد. أولئك الذين لا يلتزمون بذلك سيواجهون كارثة.” عند الفحص الدقيق، كان الجزء العلوي من الشاهد مفقودًا. لم أستطع قراءة الجزء العلوي، لكن النقش المتبقي بدا وكأنه تحذير تركه مُزارع للأجيال القادمة التي تنوي المرور عبر بوابة الصعود.

‘ما الذي يجب أن تتركه وراءك؟ هل يشير إلى الأحجار الروحية، أو الكنوز الروحية، أو الإكسيرات؟’

قعقعة، قعقعة… في الليلة العاشرة تقريبًا، رأيت سحابة رعدية غريبة الشكل في المسافة. كانت تدور دون أي تيارات هوائية، وتتكثف وتعصف في السماء. مباشرة تحت مركز السحابة الرعدية، على الأرض، كان يشع ضوء أبيض.

شيء آخر. كان النقش على الشاهد مكتوبًا بلغة قديمة تستخدم للتعليم في “يانغو” و”بيوكرا” و”شنغزي”. بعد أن درستها لأسباب ثقافية، تمكنت بالكاد من قراءتها، لكنني علمت أن لغة الشاهد عمرها عدة آلاف من السنين على الأقل.

لكوكبة بينغ-دينغ الجنوبية، روح الطائر القرمزي الأحمر تتوافق مع نجوم البئر، الشبح، الصفصاف، النجم، الشبكة الممتدة، الجناح، والعربة، مشكلة صورة احترام اليانغ وزراعتها!

“همم، مجرد تحذير تركه مُزارع سابق للأجيال القادمة.”

‘ولكن هل استخدم “كيم هيونغ” سيفًا في الأصل؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بالخذلان إلى حد ما. كنت أتوقع سرًا عظيمًا، لكنه كان مجرد تحذير عادي. حتى أنه بدا وكأنه يعني استعدادًا ذهنيًا قبل دخول بوابة الصعود أكثر من كونه تحذيرًا خاصًا.

لكوكبة رين-غوي الشمالية، روح السلحفاة السوداء تتوافق مع نجوم المغرفة، الثور، الفتاة، الفراغ، السطح، الغرفة، الجدار، مشكلة صورة احترام الين وزراعتها!!

‘أعتقد أنني لست بحاجة للقلق بشأن ذلك…’ بخيبة أمل، قررت العودة إلى موقعي الأصلي. لم يكن التدريب هنا سيئًا، لكن السحب الرعدية البعيدة والشقوق المكانية جعلت منه بيئة صعبة للتركيز.

بعد أيام وليالٍ من القفز في الهواء.

بعد عشر ليالٍ أخرى، عدت إلى الكهف حيث استقر رفاقي وأنا لأول مرة.

بعد أن تعلمت طريقة تدريب الفهم قبل الاختراق، يجب أن أكون قادرًا على استعادة زراعتي بسرعة مع كثافة الطاقة الروحية العالية في مسار الصعود. جلست وبدأت في الزراعة.

‘في الوقت الحالي، سأحاول استعادة الزراعة التي حققتها في حياتي السابقة بأسرع ما يمكن.’

‘ما الذي يجب أن تتركه وراءك؟ هل يشير إلى الأحجار الروحية، أو الكنوز الروحية، أو الإكسيرات؟’

بعد أن تعلمت طريقة تدريب الفهم قبل الاختراق، يجب أن أكون قادرًا على استعادة زراعتي بسرعة مع كثافة الطاقة الروحية العالية في مسار الصعود. جلست وبدأت في الزراعة.

‘أشعر بالارتياح لتجاوزي العقبة الأكثر إثارة للقلق بسرعة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرت حوالي عشر سنوات.

تنهد “كيم يونغ-هون”، ممسكًا بالسيف الطائر، وعلق وحاضر عن وضعي.

فتحت خطوط الطول الشا الأرضية الاثنتين والسبعين.

‘أعتقد أنني لست بحاجة للقلق بشأن ذلك…’ بخيبة أمل، قررت العودة إلى موقعي الأصلي. لم يكن التدريب هنا سيئًا، لكن السحب الرعدية البعيدة والشقوق المكانية جعلت منه بيئة صعبة للتركيز.

كثفت طبائع غانغ السماوية الستة والثلاثين الروحية.

بعد الوصول إلى النجم السابع من طور تنقية التشي، راقبت الكوكبات، وحسبت التوقيت، واخترت تاريخًا للطقوس.

كيفت أنواع الفروع الأرضية الاثني عشر الروحية مع خطوط طولي.

‘طقوس النجوم السبعة!’

غرست تغييرات مخطط السيقان السماوية العشرة الروحية.

‘ولكن هل استخدم “كيم هيونغ” سيفًا في الأصل؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحدت المائة وثمانية من خطوط الطول الروحية والستين من الطبائع الروحية بمبدأ القصور التسعة أصل واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أراقب بوابة الصعود والسحابة الرعدية.

أكملت جميع خطوط الطول وفقًا للتريغرامات الثمانية.

تغرب الشمس. وتتجمع النجوم. سماء مرصعة بالنجوم جميلة. لكن مع علمي بالقسوة المخبأة في هذه السماء الجميلة، لم أفقد يقظتي وبدأت الطقوس.

قعقعة! شعرت بالتنشيط الكامل والتكامل لخطوط الطول الروحية الرئيسية في جميع أنحاء جسدي. باستخدام طريقة المسكن الأرضي وخمسة مسارات متجاوزة للزراعة، شكلت ختمًا يدويًا.

‘الطاقة الروحية الوفيرة في مسار الصعود تساعد بالتأكيد، لكن السرعة أكبر بكثير لأن هذه هي خطوط الطول التي فتحتها بالفعل من خلال الفهم قبل الاختراق…’

“بلاط الأرض!” قعقعة! ارتفعت جدران من الطين حولي، وشُيد منزل من الطين. خرجت من المنزل الطيني، واختبرت قوى خارقة وتعاويذ مختلفة، ثم أخذت نفسًا عميقًا. السنة العاشرة من عودتي. في ما يزيد قليلاً عن عشر سنوات، وصلت إلى النجم السابع من طور تنقية التشي، وهي زراعة استغرقت مني أكثر من خمسين عامًا في حياتي السابقة. وما تبقى هو…

قمت بتشغيل القوة الروحية المتدفقة عبر خطوط الطول، مستخدمًا تقنية “عين العشرة لي” لفحص الجسم فوق بوابة الصعود. ظهرت الأجسام على بعد عشرة “لي” كما لو كانت أمامي مباشرة.

‘طقوس النجوم السبعة!’

ممسكًا بقطعة من لحاء الشجر منقوش عليها نص طقسي في يدي اليمنى ومبخرة حجرية في يساري، أتلو النص الطقسي نحو الكوكبات السماوية. أختار الكوكبات التي تناسبني من الأربعة وأخاطب النجوم السبعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عليّ أن أختار سبعة نجوم من بين النجوم السماوية الثمانية والعشرين وأطلب نزول طاقة السماء والأرض الروحية. كنت أعرف جميع طرق وإجراءات أداء الطقوس. كنت أعرف أيضًا كيفية بناء مذبح. فهمت كيفية حساب التوقيت الميمون ومراقبة النجوم. كل ما تبقى هو أن تمنح السماوات الإذن!

أديت الطقوس مع كل عودة لدورة القمر، مرارًا وتكرارًا. أربع وعشرون مرة في السنة. من حين لآخر، كنت أقيم طقوسًا إضافية خلال أوقات ميمونة خاصة، ليبلغ مجموع المحاولات ست وثلاثين في السنة. وفي كل مرة، فشلت. فشلت مرارًا وتكرارًا. استمرت السماوات في دفعي بعيدًا.

في هذه الحياة. بالتأكيد!

لكوكبة بينغ-دينغ الجنوبية، روح الطائر القرمزي الأحمر تتوافق مع نجوم البئر، الشبح، الصفصاف، النجم، الشبكة الممتدة، الجناح، والعربة، مشكلة صورة احترام اليانغ وزراعتها!

‘سأتجاوز هذه المرحلة…!’

“ها ها، عظيم. لنستمر في السير ونستمتع بوقتنا!” مرة أخرى، اصطدم سيفه الصيني بسيفي.

بعد الوصول إلى النجم السابع من طور تنقية التشي، راقبت الكوكبات، وحسبت التوقيت، واخترت تاريخًا للطقوس.

“…لن أستسلم.” لا أستطيع الاستسلام. من أجل حياتي. للوصول إلى مستوى أعلى. و… لعدم جعل جهود سيدي بلا معنى.

‘هذا اليوم، في هذا الوقت، سيكون مناسبًا للطقوس.’

لكنني الآن أفهم السبب بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدقت في السماء. بناءً على ملاحظتي واستشعاري للطاقة الروحية، كان من المتوقع أن يكون الطقس صافياً للعشر ليالٍ القادمة. كان موعد الطقوس بعد يومين. هل ستمنحني السماوات الإذن؟ استخدمت طريقة المسكن الأرضي وخمسة مسارات متجاوزة للزراعة لجمع التراب والحجر، وبناء مذبح وتزيينه بالأعشاب الروحية والفواكه من المنطقة المجاورة. ثم، حان تاريخ الطقوس.

تحت السحابة الرعدية، كان البرق يهطل كالمطر بسرعة لا تصدق. تحت السحب، كانت شقوق مكانية مظلمة تُفتح، وتلتوي كما لو كانت لتأسر أي شيء يقترب. كان الفضاء حول بوابة الصعود مشوهًا، مع فتح شقوق مكانية سوداء أفواهها، وتتلوى كما لو كانت تنوي ابتلاع أي شخص يقترب.

تغرب الشمس. وتتجمع النجوم. سماء مرصعة بالنجوم جميلة. لكن مع علمي بالقسوة المخبأة في هذه السماء الجميلة، لم أفقد يقظتي وبدأت الطقوس.

نقر “كيم يونغ-هون” بلسانه وأشار إلى طاقتي الداخلية واستخدام نيتي مرة أخرى. واصلت صقل تقنيتي كما نصح، وتقدمت إلى الأمام.

تبدأ الطقوس. “أنا، سيو أون-هيون، فانٍ أسعى إلى طريق الزراعة الخالدة، أرتدي ملابس بسيطة وأصعد مذبح طقوس النجوم، أتفحص التضاريس وأتمنى تكريم النجوم السبعة لكوكبة جيا-يي الشرقية (الزرقاء الشرقية). أقدم قربانًا للنجوم السماوية الثمانية والعشرين وستة دينغ وستة جيا من السماء والأرض، موسعًا كل اتجاه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة، قعقعة… كان البرق يضرب باستمرار من السحابة الرعدية.

لكوكبة جيا-يي الشرقية، روح التنين الأزرق تتوافق مع نجوم القرن، العنق، الجذر، الغرفة، القلب، الذيل، وسلة الغربلة، مشكلة صورة الاحترام الأزرق وزراعتها!

“……”

لكوكبة بينغ-دينغ الجنوبية، روح الطائر القرمزي الأحمر تتوافق مع نجوم البئر، الشبح، الصفصاف، النجم، الشبكة الممتدة، الجناح، والعربة، مشكلة صورة احترام اليانغ وزراعتها!

كان بعيدًا جدًا لرؤيته بوضوح. حتى تركيز طاقتي الداخلية لتعزيز رؤيتي جعله مرئيًا بشكل غامض فقط، ولم أستطع تمييز ما هو. كان الجسم الخافت يمتص البرق باستمرار من السحابة الرعدية، ويطفو بلطف، ويبدو مريبًا جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكوكبة غينغ-شين الغربية، روح النمر الأبيض تتوافق مع نجوم الساقين، الرابطة، المعدة، الرأس المشعر، الشبكة، المنقار، النجم الثلاثي، مشكلة صورة الاحترام الأبيض وزراعتها!

أكملت جميع خطوط الطول وفقًا للتريغرامات الثمانية.

لكوكبة رين-غوي الشمالية، روح السلحفاة السوداء تتوافق مع نجوم المغرفة، الثور، الفتاة، الفراغ، السطح، الغرفة، الجدار، مشكلة صورة احترام الين وزراعتها!!

قعقعة، قعقعة… في الليلة العاشرة تقريبًا، رأيت سحابة رعدية غريبة الشكل في المسافة. كانت تدور دون أي تيارات هوائية، وتتكثف وتعصف في السماء. مباشرة تحت مركز السحابة الرعدية، على الأرض، كان يشع ضوء أبيض.

لكوكبة وو-جي المركزية، روح الإمبراطور الأصفر ترتب علم الروح الصفراء وفقًا لترتيب الاتجاهات الخمسة، وزراعته! بعد أن قام سيو أون-هيون بقص أظافره وبعثرة شعره، يقدم بتواضع هذه الصلاة!”

“عندما أفكر في الأمر يا “كيم هيونغ”. إذا واصلنا السير في ذلك الاتجاه، هل سنصل إلى أماكن مثل “بيوكرا” و”يانغو” التي نعرفها؟ بما أننا لا نعرف كيف يرتبط بـالجغرافيا التي نألفها في مسار الصعود…”

ممسكًا بقطعة من لحاء الشجر منقوش عليها نص طقسي في يدي اليمنى ومبخرة حجرية في يساري، أتلو النص الطقسي نحو الكوكبات السماوية. أختار الكوكبات التي تناسبني من الأربعة وأخاطب النجوم السبعة.

أديت الطقوس مع كل عودة لدورة القمر، مرارًا وتكرارًا. أربع وعشرون مرة في السنة. من حين لآخر، كنت أقيم طقوسًا إضافية خلال أوقات ميمونة خاصة، ليبلغ مجموع المحاولات ست وثلاثين في السنة. وفي كل مرة، فشلت. فشلت مرارًا وتكرارًا. استمرت السماوات في دفعي بعيدًا.

“كفانٍ، سيو أون-هيون، راغبًا في السير على طريق الزراعة الخالدة، أناشد النجوم السبعة لكوكبة الاحترام الأزرق، القرن، العنق، الجذر، الغرفة، القلب، الذيل، وسلة الغربلة، أن تنظر بعين العطف في هذا…”

تحت السحابة الرعدية، كان البرق يهطل كالمطر بسرعة لا تصدق. تحت السحب، كانت شقوق مكانية مظلمة تُفتح، وتلتوي كما لو كانت لتأسر أي شيء يقترب. كان الفضاء حول بوابة الصعود مشوهًا، مع فتح شقوق مكانية سوداء أفواهها، وتتلوى كما لو كانت تنوي ابتلاع أي شخص يقترب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

النجوم السبعة التي تحكم مصير جيا-يي الشرقية: نجوم القرن، العنق، الجذر، الغرفة، القلب، الذيل، وسلة الغربلة. أصلي لهذه النجوم السبعة، وأؤدي رقصة الطقوس. أرسم سيفًا حجريًا يمثل الكوكبة وأؤدي رقصة سيف ترمز إلى النجوم السماوية السبعة، رافعًا الطاقة الروحية للمذبح.

مؤخرًا، بدا كل شيء عقيمًا.

“امنح هذا النجم المتواضع فرصة! أتوسل إليك بتواضع! أيتها السماوات العلى، امنحيني جوهر السماء والأرض الروحي! أيتها السماوات العلى، امنحيني القوة…”

“…ما رأيك في اللعب قليلاً؟” معتبرًا السيف الطائر هو “كيم يونغ-هون”، اندفعت نحوه. استخدم السيف الطائر “أسلوب سيف قطع الوريد”، وأنا، “فن سيف قطع الجبل”، رقصنا معًا طوال اليوم. لمدة أسبوع تقريبًا، فقدت نفسي تمامًا وأنا أرقص مع السيف. بدا أن تحريك جسدي إلى حد الإرهاق يخفف بعض الإحباط في ذهني. أصبح فن سيفي أكثر طبيعية، وشعرت بأنه أكثر تقدمًا من ذي قبل.

222222222

بينما واصلت رقصتي الطقسية، نظرت إلى السماء ومددت ذراعي. “أيتها السماوات العلى…” كانت السماء مغطاة بالغيوم الداكنة. على الرغم من ملاحظتي للطاقة الروحية التي تنبأت بطقس صافٍ. “…أيتها السماوات العلى.” انقطعت طاقة ضوء النجوم. كان التواصل المستمر مع النجوم ضروريًا. ولكن مع انقطاع طاقة النجوم الروحية، تلاشت طاقة المذبح بشكل طبيعي. انتهت الطقوس هكذا.

“همم، أرى. استخدام نيتي بهذه الطريقة يبدو أكثر فائدة…”

“ها، هاهاها…” نعم، لقد توقعت هذا. لم أعتقد أبدًا أن السماوات ستمنحني القوة بسهولة. كان الأمر نفسه في حياتي السابقة. وربما سيكون هو نفسه في المستقبل. ولكن. أنا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت. لمدة عامين ونصف تقريبًا، كنت نصف فاقد لعقلي. برؤية المشهد الخلاب والمهيب الذي كان عليه مسار الصعود وهو يطفو في السماء، استعدت الوضوح للحظة واستعدت وعيي.

“…لن أستسلم.” لا أستطيع الاستسلام. من أجل حياتي. للوصول إلى مستوى أعلى. و… لعدم جعل جهود سيدي بلا معنى.

‘ما هذا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيتها السماوات العلى.”

كان خط طول نجم قائد الأرض واحدًا قمت بتنشيطه قسرًا عن طريق امتصاص أحجار روحية عشوائية في حياتي السابقة، ممارسًا الاختراق يليه الفهم. على الرغم من تعزيز فهمي لاحقًا لكلمة قائد الأرض الحقيقية وممارسة أختام اليد، كنت قلقًا بعض الشيء، لكن الأمور سارت على ما يرام.

بغض النظر عن مدى وقوفك بفخر في طريقي. سأصل بالتأكيد، بطريقة ما!.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما حان الوقت للتوجه نحو بوابة الصعود…’

“إلى ذلك المكان…!” بووم! دحرجت قدمي، وانهار المذبح، وحدقت بهدوء في السماء. كانت السحب الداكنة في ذلك اليوم، أول طقوس بعد عودتي، داكنة بشكل غير عادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت حوالي عشر سنوات.

كان وقت الطقوس يأتي تقريبًا مرة كل أسبوعين. كنت أصقل باستمرار أدوات الطقوس، وأقدم الطقوس باستمرار للسماوات كل نصف شهر.

“عندما أفكر في الأمر يا “كيم هيونغ”. إذا واصلنا السير في ذلك الاتجاه، هل سنصل إلى أماكن مثل “بيوكرا” و”يانغو” التي نعرفها؟ بما أننا لا نعرف كيف يرتبط بـالجغرافيا التي نألفها في مسار الصعود…”

“…كفانٍ، سيو أون-هيون، راغبًا في السير على طريق الزراعة الخالدة، أناشد النجوم السبعة لكوكبة الاحترام الأزرق…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…سيو أون-هيون، راغبًا في السير على طريق الزراعة الخالدة. أناشد النجوم السبعة لكوكبة احترام الين…”

‘كهف الثعلب لديه طاقة روحية أكثر كثافة.’

“…للسير على الطريق. أناشد النجوم السبعة لكوكبة الاحترام الأبيض…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سيو أون-هيون، راغبًا في السير على طريق الزراعة الخالدة. أناشد النجوم السبعة لكوكبة احترام الين…”

“…للسير على الطريق. أناشد النجوم السبعة لكوكبة احترام اليانغ…”

تحت السحابة الرعدية، كان البرق يهطل كالمطر بسرعة لا تصدق. تحت السحب، كانت شقوق مكانية مظلمة تُفتح، وتلتوي كما لو كانت لتأسر أي شيء يقترب. كان الفضاء حول بوابة الصعود مشوهًا، مع فتح شقوق مكانية سوداء أفواهها، وتتلوى كما لو كانت تنوي ابتلاع أي شخص يقترب.

متنقلاً عبر النجوم السماوية الثمانية والعشرين وكوكباتها الأربع، توسلت بجدية إلى كوكبات مختلفة مع كل فرصة مواتية. يا كوكبة جيا-يي الشرقية، أرجوك اقبليني. يا كوكبة بينغ-دينغ الجنوبية، أرجوك اسمحي لي. يا كوكبة غينغ-شين الغربية، أرجوك انظري إليّ. يا كوكبة رين-غوي الشمالية، أرجوك ارفعيني. يا نجوم، هذا الإنسان يتوسل إليكم. أرجوكم. أرجوكم…

أديت الطقوس مع كل عودة لدورة القمر، مرارًا وتكرارًا. أربع وعشرون مرة في السنة. من حين لآخر، كنت أقيم طقوسًا إضافية خلال أوقات ميمونة خاصة، ليبلغ مجموع المحاولات ست وثلاثين في السنة. وفي كل مرة، فشلت. فشلت مرارًا وتكرارًا. استمرت السماوات في دفعي بعيدًا.

عشر سنوات. خلال ذلك الوقت، كانت هناك حوالي 500 محاولة. بالاقتران مع الأوقات الميمونة الأربعة والعشرين المعتمدة رسميًا في السنة، وبعض المناسبات الخاصة، أجريت 572 طقسًا. وكلها فشلت. في كل مرة، وقفت السماوات في طريقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مر عام، ثم عامان، ثم ثلاثة. ومع مرور الوقت، انقضت عشر سنوات.

‘هذا اليوم، في هذا الوقت، سيكون مناسبًا للطقوس.’

عشر سنوات. خلال ذلك الوقت، كانت هناك حوالي 500 محاولة. بالاقتران مع الأوقات الميمونة الأربعة والعشرين المعتمدة رسميًا في السنة، وبعض المناسبات الخاصة، أجريت 572 طقسًا. وكلها فشلت. في كل مرة، وقفت السماوات في طريقي.

“ها، هاهاها…” نعم، لقد توقعت هذا. لم أعتقد أبدًا أن السماوات ستمنحني القوة بسهولة. كان الأمر نفسه في حياتي السابقة. وربما سيكون هو نفسه في المستقبل. ولكن. أنا…

“…يا سماوات.” بينما شاهدت طقسًا آخر ينهار، ناديت السماء بهدوء. “أرجوك… امنحيني القوة.” كانت السماء مغطاة بالغيوم الداكنة. بدون أي استجابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحدة. لم أكن أعرف عنها من قبل. لقد قضيت دائمًا وقتًا بين الناس. حتى عندما نزفت يداي من التدريب، كان لدي على الأقل سيدي و”كيم يونغ-هون” لرفقتي. لكن الآن، أصبحت وحيدًا حقًا.

“……”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقصنا بسيوفنا، مرارًا وتكرارًا.

ربما كان هذا فشلي الـ 573. لأكثر من عشر سنوات، في مكان خالٍ من الناس، صرخت إلى السماوات، مرارًا وتكرارًا. نمت لحيتي بشكل كثيف، وتآكلت ملابسي تمامًا. مؤخرًا، كنت أنسج العشب في ملابس، ليس لأنني بحاجة إلى ملابس في غياب الناس، ولكن للحفاظ على الحد الأدنى من اللياقة للطقوس.

غرست تغييرات مخطط السيقان السماوية العشرة الروحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يقولون إنه إذا كان القلب صادقًا، فستستجيب السماوات. لكن يبدو أن سماوات هذا العالم لا تعرف مثل هذه الأقوال. هل حقًا لم يكن لديهم أي استجابة، حتى بعد أن كرس إنسان عشر سنوات؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقولون إنه إذا كان القلب صادقًا، فستستجيب السماوات. لكن يبدو أن سماوات هذا العالم لا تعرف مثل هذه الأقوال. هل حقًا لم يكن لديهم أي استجابة، حتى بعد أن كرس إنسان عشر سنوات؟

“…لا أعرف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى “كيم يونغ-هون”، راغبًا في التعبير عن مشاعري، لكنني فزعت لرؤيته. أصبح شكل “كيم يونغ-هون” ضبابيًا. لا، لا يمكن أن يكون.

مؤخرًا، بدا كل شيء عقيمًا.

بازز، ووش، ووش! شاهدت سيفًا حجريًا صنعته للطقوس، مستخدما التحكم المزدوج بالسيف الطاقوي، يؤدي رقصة في الهواء.

ممسكًا بقطعة من لحاء الشجر منقوش عليها نص طقسي في يدي اليمنى ومبخرة حجرية في يساري، أتلو النص الطقسي نحو الكوكبات السماوية. أختار الكوكبات التي تناسبني من الأربعة وأخاطب النجوم السبعة.

“…وحيد جدًا.”

بعد أن تعلمت طريقة تدريب الفهم قبل الاختراق، يجب أن أكون قادرًا على استعادة زراعتي بسرعة مع كثافة الطاقة الروحية العالية في مسار الصعود. جلست وبدأت في الزراعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الوحدة. لم أكن أعرف عنها من قبل. لقد قضيت دائمًا وقتًا بين الناس. حتى عندما نزفت يداي من التدريب، كان لدي على الأقل سيدي و”كيم يونغ-هون” لرفقتي. لكن الآن، أصبحت وحيدًا حقًا.

شيء آخر. كان النقش على الشاهد مكتوبًا بلغة قديمة تستخدم للتعليم في “يانغو” و”بيوكرا” و”شنغزي”. بعد أن درستها لأسباب ثقافية، تمكنت بالكاد من قراءتها، لكنني علمت أن لغة الشاهد عمرها عدة آلاف من السنين على الأقل.

بمشاهدة رقصة السيف الوحيدة التي يؤديها السيف الطائر، أمسكت فجأة بسيف حجري آخر وغمرته بطاقة السيف.

“…ما رأيك في اللعب قليلاً؟” معتبرًا السيف الطائر هو “كيم يونغ-هون”، اندفعت نحوه. استخدم السيف الطائر “أسلوب سيف قطع الوريد”، وأنا، “فن سيف قطع الجبل”، رقصنا معًا طوال اليوم. لمدة أسبوع تقريبًا، فقدت نفسي تمامًا وأنا أرقص مع السيف. بدا أن تحريك جسدي إلى حد الإرهاق يخفف بعض الإحباط في ذهني. أصبح فن سيفي أكثر طبيعية، وشعرت بأنه أكثر تقدمًا من ذي قبل.

“…الآن أفهم لماذا لم نعرف أبدًا الممر المباشر إلى مسار الصعود من مكتبة عشيرة “تشيونغ مون” في حياتي السابقة.” ضحكت وسرت نحو حافة مسار الصعود. كان مسار الصعود يطفو في السماء. كتلة أرضية عملاقة مشبعة بالطاقة الروحية، تطفو فوق السماء.

انطلق السيف الطائر، المشبع بـ”ريح الجبل”، نحوي بسرعة. أمسكت بسيف آخر وصددته بـ”الوادي المنعزل”، ثم هاجمت الخصم الوهمي بـ”الجرف الصخري” و”الحجر الغريب”. الآن تحسنت مهارتي في التحكم في السيف لدرجة أنه شعرت وكأن السيف الذي يطفو في الهواء لم يكن تحت السيطرة. بدا الأمر كما لو أن “كيم يونغ-هون” غير المرئي كان يمسك بالسيف ويتأرجح به نحوي. …يا “كيم هيونغ”. ما رأيك في مهارتي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت حوالي عشر سنوات.

بازز، ووش! انقض السيف الطائر نحوي، مستهدفًا قدمي بـ”تل التنين”. اتخذت “تجاوز القمم” ثم هاجمت من الوضعية المنخفضة بـ”صدى الوادي”. لكن السيف الطائر، لعدم وجود شخص يمسكه بالفعل، لم يتعرض لضرر كبير.

“ها ها ها، لنستمتع!” ضحكت بحرارة واشتبكت مع “كيم يونغ-هون”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذا صحيح. هل ما زلت غير كفؤ؟ لكن ألم أتحسن كثيرًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحدة. لم أكن أعرف عنها من قبل. لقد قضيت دائمًا وقتًا بين الناس. حتى عندما نزفت يداي من التدريب، كان لدي على الأقل سيدي و”كيم يونغ-هون” لرفقتي. لكن الآن، أصبحت وحيدًا حقًا.

تنهد “كيم يونغ-هون”، ممسكًا بالسيف الطائر، وعلق وحاضر عن وضعي.

لكوكبة بينغ-دينغ الجنوبية، روح الطائر القرمزي الأحمر تتوافق مع نجوم البئر، الشبح، الصفصاف، النجم، الشبكة الممتدة، الجناح، والعربة، مشكلة صورة احترام اليانغ وزراعتها!

“شكرًا لك. لكونك شريكًا في المحادثة.” بعد التحدث مع “كيم يونغ-هون”، فحصت فن سيفي، وصححت النقاط التي ذكرها، ولوحت بسيفي مرة أخرى. بالتأكيد يبدو أفضل قليلاً.

نقرت بلساني، غير قادر على استجماع الشجاعة للاقتراب أكثر، ولم أستطع سوى المراقبة.

“همم، أرى. استخدام نيتي بهذه الطريقة يبدو أكثر فائدة…”

‘الطاقة الروحية الوفيرة في مسار الصعود تساعد بالتأكيد، لكن السرعة أكبر بكثير لأن هذه هي خطوط الطول التي فتحتها بالفعل من خلال الفهم قبل الاختراق…’

نقر “كيم يونغ-هون” بلسانه وأشار إلى طاقتي الداخلية واستخدام نيتي مرة أخرى. واصلت صقل تقنيتي كما نصح، وتقدمت إلى الأمام.

“تلك… هي بوابة الصعود.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا لك يا “كيم هيونغ”.” ابتسم “كيم يونغ-هون” وأومأ لي. ثم، قال إن الثرثرة غير ضرورية أثناء مباراة فنون قتالية، وأمسك بسيفه مرة أخرى، وانقض عليّ.

“…كفانٍ، سيو أون-هيون، راغبًا في السير على طريق الزراعة الخالدة، أناشد النجوم السبعة لكوكبة الاحترام الأزرق…”

“ها ها ها، لنستمتع!” ضحكت بحرارة واشتبكت مع “كيم يونغ-هون”.

تنهد “كيم يونغ-هون”، ممسكًا بالسيف الطائر، وعلق وحاضر عن وضعي.

مرت عدة أيام. في ذلك اليوم أيضًا، حسبت دون وعي الحركات السماوية، وأعددت مذبح الطقوس مسبقًا، وفحصت أدوات الطقوس. وتلقيت توجيهات في الفنون القتالية من “كيم يونغ-هون”.

‘اللعنة، أنا فضولي حقًا بشأن ذلك…’

“انتظر يا “كيم هيونغ”. ما الخطأ في وقفتي؟”

تغرب الشمس. وتتجمع النجوم. سماء مرصعة بالنجوم جميلة. لكن مع علمي بالقسوة المخبأة في هذه السماء الجميلة، لم أفقد يقظتي وبدأت الطقوس.

تنهد “كيم يونغ-هون” بإحباط واستعرض مهارته في الفنون القتالية أمامي. بعد مشاهدة عرضه لفترة، ما زلت لا أستطيع فهم الأمر.

كان بعيدًا جدًا لرؤيته بوضوح. حتى تركيز طاقتي الداخلية لتعزيز رؤيتي جعله مرئيًا بشكل غامض فقط، ولم أستطع تمييز ما هو. كان الجسم الخافت يمتص البرق باستمرار من السحابة الرعدية، ويطفو بلطف، ويبدو مريبًا جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا حقًا لا أفهم، دعنا نتبارز فقط.” ابتسم “كيم يونغ-هون”، وأخذ سيفه، وانقض عليّ. أنا أيضًا رقصت بالسيف واشتبكت معه.

بعد عشر ليالٍ أخرى، عدت إلى الكهف حيث استقر رفاقي وأنا لأول مرة.

‘ولكن هل استخدم “كيم هيونغ” سيفًا في الأصل؟’

قعقعة، قعقعة… في الليلة العاشرة تقريبًا، رأيت سحابة رعدية غريبة الشكل في المسافة. كانت تدور دون أي تيارات هوائية، وتتكثف وتعصف في السماء. مباشرة تحت مركز السحابة الرعدية، على الأرض، كان يشع ضوء أبيض.

سلاحه الرئيسي كان سيفًا صينيًا، أليس كذلك؟ فجأة، خطرت لي تلك الفكرة. لجعل اللعب مع “كيم يونغ-هون” أكثر متعة، قمت بصقل صخرة إلى سيف صيني حجري باستخدام تعويذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه…’ شاهد قبر. امتص الشاهد الصواعق المستمرة من السحابة الرعدية، مستخدما تلك القوة ليطفو في الهواء. كان هناك شيء مكتوب عليه.

فحص “كيم يونغ-هون” السيف الصيني، وبدا مسرورًا به، ثم هاجمني بـ”طائر الجبل”.

‘أولاً…’

“نعم، بالفعل! من الممتع أكثر المبارزة مع “كيم هيونغ” باستخدام سيف صيني!”

تنهد “كيم يونغ-هون”، ممسكًا بالسيف الطائر، وعلق وحاضر عن وضعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رقصنا بسيوفنا، مرارًا وتكرارًا.

تنهد “كيم يونغ-هون”، ممسكًا بالسيف الطائر، وعلق وحاضر عن وضعي.

حسبت الأوقات الميمونة للطقوس وأجريتها عندما كان الوقت مناسبًا. فشلت حتمًا مرة أخرى. دمرت مذابح الطقوس الفاشلة مع “كيم يونغ-هون” وكررت مبارزات الفنون القتالية مئات المرات. مرت الأيام والليالي على هذا النحو. ذات يوم، بينما كنت أتبارز مع “كيم يونغ-هون”، ابتعدنا كثيرًا عن الكهف الأصلي. ليس باتجاه بوابة الصعود، بل في الاتجاه المعاكس. أي، الاتجاه الذي أتى منه “جين بيوك-هو”، وشيطان العظام البيضاء، والسيد “تشانغ-هو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النجوم السبعة التي تحكم مصير جيا-يي الشرقية: نجوم القرن، العنق، الجذر، الغرفة، القلب، الذيل، وسلة الغربلة. أصلي لهذه النجوم السبعة، وأؤدي رقصة الطقوس. أرسم سيفًا حجريًا يمثل الكوكبة وأؤدي رقصة سيف ترمز إلى النجوم السماوية السبعة، رافعًا الطاقة الروحية للمذبح.

“عندما أفكر في الأمر يا “كيم هيونغ”. إذا واصلنا السير في ذلك الاتجاه، هل سنصل إلى أماكن مثل “بيوكرا” و”يانغو” التي نعرفها؟ بما أننا لا نعرف كيف يرتبط بـالجغرافيا التي نألفها في مسار الصعود…”

قعقعة، قعقعة… في الليلة العاشرة تقريبًا، رأيت سحابة رعدية غريبة الشكل في المسافة. كانت تدور دون أي تيارات هوائية، وتتكثف وتعصف في السماء. مباشرة تحت مركز السحابة الرعدية، على الأرض، كان يشع ضوء أبيض.

اقترح “كيم يونغ-هون”، وهو يلوح بسيفه الصيني نحوي، أن نستمر في السير في ذلك الاتجاه لمعرفة ذلك.

لكنني الآن أفهم السبب بوضوح.

“ها ها، عظيم. لنستمر في السير ونستمتع بوقتنا!” مرة أخرى، اصطدم سيفه الصيني بسيفي.

“أيتها السماوات العلى… أيتها السماوات العلى… أيتها السماوات العلى…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد حوالي شهرين. وصلت أنا و”كيم يونغ-هون” أخيرًا إلى “نهاية” مسار الصعود.

“…لا أعرف.”

“……” هذا هو… كنت عاجزًا عن الكلام عند رؤية المشهد.

‘الطاقة الروحية الوفيرة في مسار الصعود تساعد بالتأكيد، لكن السرعة أكبر بكثير لأن هذه هي خطوط الطول التي فتحتها بالفعل من خلال الفهم قبل الاختراق…’

بدا “كيم يونغ-هون” أيضًا مذهولاً، ممسكًا بسيفه الصيني بشكل فضفاض ويحدق فقط في نهاية مسار الصعود.

شيء آخر. كان النقش على الشاهد مكتوبًا بلغة قديمة تستخدم للتعليم في “يانغو” و”بيوكرا” و”شنغزي”. بعد أن درستها لأسباب ثقافية، تمكنت بالكاد من قراءتها، لكنني علمت أن لغة الشاهد عمرها عدة آلاف من السنين على الأقل.

“…الآن أفهم لماذا لم نعرف أبدًا الممر المباشر إلى مسار الصعود من مكتبة عشيرة “تشيونغ مون” في حياتي السابقة.” ضحكت وسرت نحو حافة مسار الصعود. كان مسار الصعود يطفو في السماء. كتلة أرضية عملاقة مشبعة بالطاقة الروحية، تطفو فوق السماء.

صديقنا في حالة شبه جنون لكنه ما زال يتذكر حساب الوقت الميمون لاداء الطقوس. مالذي يمكننا تسمية ذلك غير حالة هوس غير طبيعية.

تحتنا، كانت الأرض مساحة خافتة. في نفس الوقت، أدركت أين يقع مسار الصعود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحدة. لم أكن أعرف عنها من قبل. لقد قضيت دائمًا وقتًا بين الناس. حتى عندما نزفت يداي من التدريب، كان لدي على الأقل سيدي و”كيم يونغ-هون” لرفقتي. لكن الآن، أصبحت وحيدًا حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صحراء دوس السماء…” ما كان مرئيًا أدناه كان بلا شك صحراء لا نهاية لها! على حد علمي، كانت الصحراء الوحيدة مثل تلك هي صحراء دوس السماء.

بمشاهدة رقصة السيف الوحيدة التي يؤديها السيف الطائر، أمسكت فجأة بسيف حجري آخر وغمرته بطاقة السيف.

“لماذا سُميت الصحراء دوس السماء…” كان اسم صحراء دوس السماء موضوع نقاش بين العلماء من “يانغو” و”بيوكرا”. قال البعض إنها سُميت دوس السماء بسبب أسطورة تقول إنها متصلة بالسماء. وقال آخرون إن ذلك يرجع إلى أن الكثيرين ممن عبروا رمال الصحراء التي لا نهاية لها ماتوا وصعدوا إلى السماء. حتى أن البعض اعتقد أن دوس السماء كان ترجمة صوتية لكلمة من بلدان صحراوية شرقية بعيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحراء دوس السماء…” ما كان مرئيًا أدناه كان بلا شك صحراء لا نهاية لها! على حد علمي، كانت الصحراء الوحيدة مثل تلك هي صحراء دوس السماء.

لكنني الآن أفهم السبب بوضوح.

“……”

‘مسار الصعود وبوابة الصعود…’ مكان به مدخل للصعود إلى السماوات. يبدو أن العديد من المُزارعين أطلقوا عليه اسم دوس السماء (الدوس على السماء).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في السماء. بناءً على ملاحظتي واستشعاري للطاقة الروحية، كان من المتوقع أن يكون الطقس صافياً للعشر ليالٍ القادمة. كان موعد الطقوس بعد يومين. هل ستمنحني السماوات الإذن؟ استخدمت طريقة المسكن الأرضي وخمسة مسارات متجاوزة للزراعة لجمع التراب والحجر، وبناء مذبح وتزيينه بالأعشاب الروحية والفواكه من المنطقة المجاورة. ثم، حان تاريخ الطقوس.

“…مدهش يا “كيم هيونغ”.”

مر شهران. تقلص حجم بوابة الصعود إلى النصف بمرور الوقت. في هذه الأثناء، تمكنت من تنشيط حوالي 12 خط طول روحي إضافي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى “كيم يونغ-هون”، راغبًا في التعبير عن مشاعري، لكنني فزعت لرؤيته. أصبح شكل “كيم يونغ-هون” ضبابيًا. لا، لا يمكن أن يكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه…’ شاهد قبر. امتص الشاهد الصواعق المستمرة من السحابة الرعدية، مستخدما تلك القوة ليطفو في الهواء. كان هناك شيء مكتوب عليه.

“…ها، هاها…” أخذت سيفي وانقضضت على الشكل الضبابي لـ”كيم يونغ-هون”. بينما اصطدمت بالظل غير الواضح، تبادلنا بضع ضربات. وجدت فجوة في دفاع الظل وتمكنت من شقه إلى نصفين بسيفي، وقتلته. وهكذا، قُطع الظل إلى نصفين ومات.

حسبت الأوقات الميمونة للطقوس وأجريتها عندما كان الوقت مناسبًا. فشلت حتمًا مرة أخرى. دمرت مذابح الطقوس الفاشلة مع “كيم يونغ-هون” وكررت مبارزات الفنون القتالية مئات المرات. مرت الأيام والليالي على هذا النحو. ذات يوم، بينما كنت أتبارز مع “كيم يونغ-هون”، ابتعدنا كثيرًا عن الكهف الأصلي. ليس باتجاه بوابة الصعود، بل في الاتجاه المعاكس. أي، الاتجاه الذي أتى منه “جين بيوك-هو”، وشيطان العظام البيضاء، والسيد “تشانغ-هو”.

“……”

تغرب الشمس. وتتجمع النجوم. سماء مرصعة بالنجوم جميلة. لكن مع علمي بالقسوة المخبأة في هذه السماء الجميلة، لم أفقد يقظتي وبدأت الطقوس.

طاخ! السيف الصيني الذي كان الظل يمسكه… لا. السيف الصيني الذي كنت أتحكم فيه بنفسي سقط من الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحدة. لم أكن أعرف عنها من قبل. لقد قضيت دائمًا وقتًا بين الناس. حتى عندما نزفت يداي من التدريب، كان لدي على الأقل سيدي و”كيم يونغ-هون” لرفقتي. لكن الآن، أصبحت وحيدًا حقًا.

“…هذا صحيح، “كيم يونغ-هون”. لقد أرسلته بمفرده قبل 23 عامًا.”

“…للسير على الطريق. أناشد النجوم السبعة لكوكبة احترام اليانغ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها تذكرت. لمدة عامين ونصف تقريبًا، كنت نصف فاقد لعقلي. برؤية المشهد الخلاب والمهيب الذي كان عليه مسار الصعود وهو يطفو في السماء، استعدت الوضوح للحظة واستعدت وعيي.

“…مدهش يا “كيم هيونغ”.”

“ههه… هاهاهاها…” انهرت على الفور، وضحكت ثم انفجرت في الضحك. وفقًا للحسابات التي أجريتها في حالتي شبه المجنونة، ستكون الليلة هي اليوم الذي سيأتي فيه وقت الطقوس مرة أخرى. ومع ذلك، لم أقم بإنشاء مذبح ولم أحضر أي أدوات طقسية. جالسًا هناك، ضحكت لفترة، ثم بكيت. بدأت النجوم في الظهور.

انطلق السيف الطائر، المشبع بـ”ريح الجبل”، نحوي بسرعة. أمسكت بسيف آخر وصددته بـ”الوادي المنعزل”، ثم هاجمت الخصم الوهمي بـ”الجرف الصخري” و”الحجر الغريب”. الآن تحسنت مهارتي في التحكم في السيف لدرجة أنه شعرت وكأن السيف الذي يطفو في الهواء لم يكن تحت السيطرة. بدا الأمر كما لو أن “كيم يونغ-هون” غير المرئي كان يمسك بالسيف ويتأرجح به نحوي. …يا “كيم هيونغ”. ما رأيك في مهارتي؟

“أيتها السماوات العلى… أيتها السماوات العلى… أيتها السماوات العلى…!”

“أيتها السماوات العلى… أيتها السماوات العلى… أيتها السماوات العلى…!”

بدون أداء الطقوس، ناديت النجوم فقط.

‘هذا اليوم، في هذا الوقت، سيكون مناسبًا للطقوس.’

“إلى متى… إلى متى يجب أن أبقى في هذا المكان…!”

قعقعة، قعقعة… في الليلة العاشرة تقريبًا، رأيت سحابة رعدية غريبة الشكل في المسافة. كانت تدور دون أي تيارات هوائية، وتتكثف وتعصف في السماء. مباشرة تحت مركز السحابة الرعدية، على الأرض، كان يشع ضوء أبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرجوك، أرسليني إلى النجم التالي. أرجوك، امنعيني من أن أزداد جنونًا…! أيتها السماوات العلى…

بازز، ووش، ووش! شاهدت سيفًا حجريًا صنعته للطقوس، مستخدما التحكم المزدوج بالسيف الطاقوي، يؤدي رقصة في الهواء.

…..

الفصل 51: السماوات العلى (1)

صديقنا في حالة شبه جنون لكنه ما زال يتذكر حساب الوقت الميمون لاداء الطقوس. مالذي يمكننا تسمية ذلك غير حالة هوس غير طبيعية.

‘ولكن هل استخدم “كيم هيونغ” سيفًا في الأصل؟’

انطلق السيف الطائر، المشبع بـ”ريح الجبل”، نحوي بسرعة. أمسكت بسيف آخر وصددته بـ”الوادي المنعزل”، ثم هاجمت الخصم الوهمي بـ”الجرف الصخري” و”الحجر الغريب”. الآن تحسنت مهارتي في التحكم في السيف لدرجة أنه شعرت وكأن السيف الذي يطفو في الهواء لم يكن تحت السيطرة. بدا الأمر كما لو أن “كيم يونغ-هون” غير المرئي كان يمسك بالسيف ويتأرجح به نحوي. …يا “كيم هيونغ”. ما رأيك في مهارتي؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط