جامع جشع (2)
في ذلك الوقت، كانت هناك جلسة تدريب في قاعة تدريب دميتري.
“ديمتري يملك ثروةً طائلة. هل هناك أي سبب لقبول عائلة فالنتينو كحليف بينما الحكومة المركزية ستواصل مراقبتنا؟”
تاك.
“هناك موضوعٌ يحظى باهتمامٍ كبير في القاهرة. هزم رومان ديمتري ثاني أعلى مرتبة في مملكة هيكتور. يشكك الناس في أمره، ويشيرون إلى أنه لا بد أنه كان محظوظًا بما يكفي لنيل فرصة هزيمة بتلر، لكن رومان، الذي شهدته الآن، ليس شخصًا يُستهان به. حضورٌ قادرٌ على هزيمة حتى الموهوبين مثل كريس. يمتلك مهاراتٍ تفوق ما يعرفه الجمهور.”
كان كريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخذ السيف.
كريس، الذي كان يراقب خصمه بعينين مركزتين، حاول الهجوم بسرعته الخاطفة.
“من بين الفصائل الأربعة، لا يوجد أيٌّ منها يتبعه. لكن مع رومان، الأمر مختلف. بعد أن رأيتُ كيف سيطرتَ على الشمال الشرقي، وهو وضعٌ فوضوي، قررتُ أن قيادة السيد رومان لديمتري تستحق الاستثمار فيها. علاوةً على ذلك، تأكدتُ من أنك من صنع بليز، فلماذا لا أُعجب بك؟”
سويش.
“أنا مُدركٌ تمامًا لمدى ثروة ديمتري. لكن…”
أخطأ الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظلام الثالث.
كان هجوم كريس سريعًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته، لكن رومان ترك الخصم يتقدم ويتحرك في توقيت دقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أربعة أطراف: الملكيون، والنبلاء، وكرونوس، وفالهالا. تقاسموا السلطة في مملكة القاهرة، وكان كل منهم يسعى دائمًا إلى أن يكون صاحب اليد العليا.
مع ذلك، لم يُصدم كريس كثيرًا.
“ثانيًا، من فضلك أخبرني إذا تم صنع سيف جديد. لا، إن أمكن، أود رؤية السيوف التي صنعتها. المكان والزمان لا يهمان. سواء كان ذلك في ديمتري، أو في دولة بعيدة، أو في منطقة نائية لا تسمح بدخول البشر. إذا سمح السيد رومان بذلك، أود أن آتي وأتفقد حالة السيوف.” لمعت عيناه شوقًا. لكن رومان لم يُجبه.
وكأنه توقع ذلك، صد انسحاب رومان بهجمات مترابطة.
كانت علامةً رائعة. بمجرد أن فكّر في مقابلة شخصٍ كهذا، شعر بسعادةٍ غامرة، كما لو أنه سيقابل امرأةً جميلة، وسار إلى غرفة الانتظار.
هجوم حاد.
تاك.
حبس الجنود الذين يشاهدون أنفاسهم، ورأى كريس، الذي كان يهاجم باستمرار، فرصة في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس الجنود الذين يشاهدون أنفاسهم، ورأى كريس، الذي كان يهاجم باستمرار، فرصة في لحظة.
“حالًا.”
“هناك موضوعٌ يحظى باهتمامٍ كبير في القاهرة. هزم رومان ديمتري ثاني أعلى مرتبة في مملكة هيكتور. يشكك الناس في أمره، ويشيرون إلى أنه لا بد أنه كان محظوظًا بما يكفي لنيل فرصة هزيمة بتلر، لكن رومان، الذي شهدته الآن، ليس شخصًا يُستهان به. حضورٌ قادرٌ على هزيمة حتى الموهوبين مثل كريس. يمتلك مهاراتٍ تفوق ما يعرفه الجمهور.”
في تلك اللحظة…
سويش!
“حالًا.”
“…!؟”
يا للعجب! كان لرومان حضورٌ ساحرٌ في أعينهم. من اتبع هذا الحضور لم يجرؤ على إظهار الكسل واللامبالاة.
فجأة، تقدم رومان.
نظر رومان في عينيّ ماركيز فالنتينو.
التوقيت الذي ظنه مثاليًا – هجمة مرتدة واحدة – أربك تنفس كريس، ودفعه للخلف حتى سقط أرضًا.
“سأكون صريحًا. في الواقع، كانت الفصائل الأربعة تضغط علينا. في ظلّ احتدام صراع السلطة في القاهرة، لم يعد بإمكاننا التمسك بالموقف المحايد. لذلك كنتُ أتساءل أيّ جانب أدعم. هل أُفضّل النبلاء أم كرونوس أم فالهالا؟ بينما كنتُ غارقًا في التفكير، سمعتُ شائعاتٍ عن رومان ديمتري. يقولون إنك هزمتَ أمراء الشمال وأسّستَ تحالف ديمتري.”
“كان تصويبك موفقًا يا كريس. لم يكن هناك أي خطأ في عملية توقع هجوم خصمك ومحاصرته لشن هجوم مرتد. المشكلة تكمن في توقيتك. خلال الاندفاعة اللحظية للقوة في هجماتك، ستظهر فجوات بينها. إنها مشكلة لا يمكن حلها بالوسائل العادية. إذا كان خصمك قويًا بما يكفي لاختراق ذلك، فأنت بحاجة إلى ضربة أخرى لإسقاطه.”
في ذلك الوقت، كانت هناك جلسة تدريب في قاعة تدريب دميتري.
“… سأضع ذلك في اعتباري.”
يا له من جو غريب! كان الاثنان يلتقيان لأول مرة اليوم، لكن يبدو أن الغرفة كانت تشتعل بسبب عيني ماركيز فالنتينو.
لم يكن هناك أي استياء. كانت نتيجة طبيعية. لم يتردد رومان أبدًا في مواجهة الهجمات، لذلك تقدم كريس وهاجمه.
سويش.
منحه الفشل خبرة. أظهر رومان ديمتري لكريس كيف يمكن لخصم أقوى أن يردّ عليه، ولم يُظهر كريس أي علامات خجل وهو يتعثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخطأ الهجوم.
فعل الجنود الآخرون الشيء نفسه.
وإنه هنا.
أشاد الناس بكريس والجنود الآخرين على أدائهم في الجبهة الجنوبية وإنجازاتهم هناك وفي البطولة، ولكن مهما بلغوا من الإشادة، لم يفقدوا ثقتهم بأنفسهم أمام رومان.
وكأنه توقع ذلك، صد انسحاب رومان بهجمات مترابطة.
يا للعجب! كان لرومان حضورٌ ساحرٌ في أعينهم. من اتبع هذا الحضور لم يجرؤ على إظهار الكسل واللامبالاة.
“التالي.”
“… سأضع ذلك في اعتباري.”
استمر التدريب بعد كريس، وكيفن، وماكبيرني، وهندرسون، وآخرين. وانهاروا جميعًا بعد ذلك. كان السجال مع رومان جزءًا من تدريبهم اليومي، ولم يستطع أحدٌ هزيمته.
وبعد أن فكّر في السيف العظيم الذي صنعه بيديه، مسح ماركيز فالنتينو يديه المتعرقتين ببنطاله وأمسك بيد رومان.
ومع ذلك، قاتلوا بشراسة. كانوا يعلمون أنه كلما قاتلوا ضد رومان، ازدادوا قوة، وتعلموا الكثير من ذلك.
كانت قاعة تدريب دميتري ملطخة برجالٍ ذوي أنفاسٍ خشنة. وعندما انتهى التدريب الطويل، اقترب هانز، الذي كان ينتظر في البعيد.
يا للعجب! كان لرومان حضورٌ ساحرٌ في أعينهم. من اتبع هذا الحضور لم يجرؤ على إظهار الكسل واللامبالاة.
“أيها السيد الشاب، لدينا ضيف.”
لم يعد هناك ما يدعو لإخفائه.
“أرشدني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك.
الضيف.
غطّى عينيه والتزم الصمت. مهما فعل كايرو أو لم يفعل، فقد كان يجني المال ويركز فقط على هواياته.
كان يعرف من هو.
يا له من جو غريب! كان الاثنان يلتقيان لأول مرة اليوم، لكن يبدو أن الغرفة كانت تشتعل بسبب عيني ماركيز فالنتينو.
عندما حوّل رومان نظره، نظر إلى ماركيز فالنتينو الذي كان ينتظر.
كان قلبه ينبض بسرعة، ولولا حضوره المتميز، لما كان ماركيز فالنتينو متحمسًا لهذه الدرجة.
كان الانتظار طويلاً. انتظر ماركيز فالنتينو ساعتين، لكن خلالهما لم يشعر بالملل حقًا.
كان الماركيز فالنتينو، قطب أعمال القاهرة، يحترق. بدلًا من أن يسأل أسئلةً ليعرف نواياه، انتظر رومان أن يُفصح عنها.
“هل هذه هي فئة رومان دميتري؟”
يا له من جو غريب! كان الاثنان يلتقيان لأول مرة اليوم، لكن يبدو أن الغرفة كانت تشتعل بسبب عيني ماركيز فالنتينو.
كريس والآخرون – لم يكن أحدٌ عاديًا هنا. أثبتوا مهاراتهم في البطولة، وأظهر كلٌّ منهم قدرته على الحفاظ على مكانة قوية في عائلة نبيلة، وخاصةً كريس. كان مذهلًا. كان يتحرك بسرعة هائلة لدرجة أن عينيه لم تستطعا مواكبته، وظن أن كريس قادر حتى على السيطرة على الشمال الشرقي.
سويش!
“…!؟”
ومع ذلك، لم يكن منافسًا لرومان. تلاشى حضور السيوف القوي فجأةً أمام رومان.
كانت علامةً رائعة. بمجرد أن فكّر في مقابلة شخصٍ كهذا، شعر بسعادةٍ غامرة، كما لو أنه سيقابل امرأةً جميلة، وسار إلى غرفة الانتظار.
“هناك موضوعٌ يحظى باهتمامٍ كبير في القاهرة. هزم رومان ديمتري ثاني أعلى مرتبة في مملكة هيكتور. يشكك الناس في أمره، ويشيرون إلى أنه لا بد أنه كان محظوظًا بما يكفي لنيل فرصة هزيمة بتلر، لكن رومان، الذي شهدته الآن، ليس شخصًا يُستهان به. حضورٌ قادرٌ على هزيمة حتى الموهوبين مثل كريس. يمتلك مهاراتٍ تفوق ما يعرفه الجمهور.”
عندما حوّل رومان نظره، نظر إلى ماركيز فالنتينو الذي كان ينتظر.
كان قلبه ينبض بسرعة، ولولا حضوره المتميز، لما كان ماركيز فالنتينو متحمسًا لهذه الدرجة.
“إنه أعظم موهبة في القاهرة، والسيف الذي صنعه معي.”
أغنى رجل في القاهرة.
كانت علامةً رائعة. بمجرد أن فكّر في مقابلة شخصٍ كهذا، شعر بسعادةٍ غامرة، كما لو أنه سيقابل امرأةً جميلة، وسار إلى غرفة الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معك حق.”
” ترك اسم ماركيز فالنتينو خلفه، وأراد أن يبدو بمظهر حسن أمام الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس الجنود الذين يشاهدون أنفاسهم، ورأى كريس، الذي كان يهاجم باستمرار، فرصة في لحظة.
“أنا رومان دميتري.”
“أولًا، إذا كنت ستبيع السيف، فامنحني فرصة للحصول عليه.”
وإنه هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك.
اقترب منه رومان ومدّ يديه.
أغنى رجل في القاهرة.
في تلك اللحظة، شعر وكأن قلبه سينفجر.
سويش!
وبعد أن فكّر في السيف العظيم الذي صنعه بيديه، مسح ماركيز فالنتينو يديه المتعرقتين ببنطاله وأمسك بيد رومان.
مع ذلك، لم يُصدم كريس كثيرًا.
“أنا ماركيز فالنتينو.”
” ترك اسم ماركيز فالنتينو خلفه، وأراد أن يبدو بمظهر حسن أمام الآخرين.
“تفضل بالجلوس.”
“كان تصويبك موفقًا يا كريس. لم يكن هناك أي خطأ في عملية توقع هجوم خصمك ومحاصرته لشن هجوم مرتد. المشكلة تكمن في توقيتك. خلال الاندفاعة اللحظية للقوة في هجماتك، ستظهر فجوات بينها. إنها مشكلة لا يمكن حلها بالوسائل العادية. إذا كان خصمك قويًا بما يكفي لاختراق ذلك، فأنت بحاجة إلى ضربة أخرى لإسقاطه.”
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أربعة أطراف: الملكيون، والنبلاء، وكرونوس، وفالهالا. تقاسموا السلطة في مملكة القاهرة، وكان كل منهم يسعى دائمًا إلى أن يكون صاحب اليد العليا.
يا له من جو غريب! كان الاثنان يلتقيان لأول مرة اليوم، لكن يبدو أن الغرفة كانت تشتعل بسبب عيني ماركيز فالنتينو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما توقعت! السيد رومان هو صاحب بليز! يا له من شرف! لا تعلم كم تمنيتُ مقابلتك! في المرة الأولى التي رأيت فيها بليز في دار المزادات، شعرتُ وكأنني صُعقتُ بصاعقة. كيف صنعتَ سيفًا بهذا الشهرة؟ لطالما كان ديمتري يُلقب بالأرض المقدسة للحدادين. هل ورثتَ هذا من سلالة والدك الرائعة؟”
لم يستطع ماركيز فالنتينو إخفاء مشاعره. كان هذا أول لقاء له مع رومان دميتري، لكنه شعر بالفعل برابط معه.
وبعد أن فكّر في السيف العظيم الذي صنعه بيديه، مسح ماركيز فالنتينو يديه المتعرقتين ببنطاله وأمسك بيد رومان.
وقال: “سبب مجيئي إلى السيد رومان هو بليز. أعتقد أنك تعرف ما هو بليز. لقد فوجئت بالعثور على كنزٍ عظيمٍ كهذا في دار المزادات، وحرصت على الحصول عليه. بصراحة، لقد زرت أماكن عديدة لأعرف من صنعه. واليوم، وصلتُ إلى ديمتري وجهتي الأخيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظلام الثالث.
كان صوته مرتفعًا بعض الشيء. كان الناس يقولون إن لدى ماركيز فالنتينو آمالًا كثيرةً ورغباتٍ كثيرةً في جامع. كانت مشاعره نقيةً وصادقةً، ولهذا السبب لم يُظهر نفوذه هنا.
غريزة جامع التحف – الشعور الذي أوصل الماركيز فالنتينو إلى منصبه الحالي – رغب في رومان ديمتري.
“سيد رومان، هل أنت حقًا من صنع بليز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل بصراحة، وعيناه مليئتان بالشوق. كان موقفًا غريبًا. لم يتوقع أبدًا أن تقوده نيته لمعرفة قيمة السيف إلى هنا.
قال الماركيز فالنتينو:
“يُطلق عليه الناس لقب جامع التحف الجشع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أربعة أطراف: الملكيون، والنبلاء، وكرونوس، وفالهالا. تقاسموا السلطة في مملكة القاهرة، وكان كل منهم يسعى دائمًا إلى أن يكون صاحب اليد العليا.
عُرض بليز في مزادٍ مجهول الهوية. حاول إخفاء هويته على أمل ألا تؤثر قيمة اسمه بشكل أكبر على قيمة السيف.
“أرشدني.”
غرر.
وقال: “سبب مجيئي إلى السيد رومان هو بليز. أعتقد أنك تعرف ما هو بليز. لقد فوجئت بالعثور على كنزٍ عظيمٍ كهذا في دار المزادات، وحرصت على الحصول عليه. بصراحة، لقد زرت أماكن عديدة لأعرف من صنعه. واليوم، وصلتُ إلى ديمتري وجهتي الأخيرة.”
“معك حق.”
كان شخصيةً محوريةً في كايرو. كان شخصًا قويًا. وتفاعل هذا الشخص العظيم مع كلمات رومان كفتاة.
لم يعد هناك ما يدعو لإخفائه.
التوقيت الذي ظنه مثاليًا – هجمة مرتدة واحدة – أربك تنفس كريس، ودفعه للخلف حتى سقط أرضًا.
جاء البيان الذي كان ينتظره، ولم يعد بإمكان ماركيز فالنتينو كبت فرحته.
هجوم حاد.
ماركيز فالنتينو. لم يكن أحد في القاهرة يعرفه. فإلى جانب لقبه “جامع جشع”، كان يُذكر دائمًا عند شرح نظام السلطة في القاهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضيف.
“إنه صاحب أقوى سلطة بين القوى المحايدة.”
لم يعد هناك ما يدعو لإخفائه.
كانت هناك أربعة أطراف: الملكيون، والنبلاء، وكرونوس، وفالهالا. تقاسموا السلطة في مملكة القاهرة، وكان كل منهم يسعى دائمًا إلى أن يكون صاحب اليد العليا.
في تلك اللحظة، شعر وكأن قلبه سينفجر.
في هذه الأثناء، تلقى ماركيز فالنتينو عرضًا مغريًا للغاية. سيطرت سلطته المالية على أعمال القاهرة المحلية، وامتلك القدرة على زعزعة توازن القوى، لكنه أظهر عناده بالبقاء على الحياد طوال هذه السنوات. قال: “لستُ مهتمًا بالسلطة. مهما كان من في السلطة، أريد أن تبقى عائلة فالنتينو دائمًا في نفس المكانة.”
“أولًا، إذا كنت ستبيع السيف، فامنحني فرصة للحصول عليه.”
لقد اتخذ قرارًا ذكيًا. كل ما يفعله سيتحول حتمًا إلى معركة في اللحظة التي يدعم فيها أحد الطرفين بقوة. لذلك التزم الحياد.
“في كل مرة يُصنع فيها سيف جديد، يُلاحظ نمو سريع. إذا وُصف رومان ديمتري بأنه أعظم عبقري في تاريخ السيوف، فيجب أن يُوصف بأنه حداد. كم ستكون السيوف التي يصنعها أعظم في المستقبل؟ وإذا استمر رومان ديمتري في اكتساب الشهرة، فستصبح السيوف التي يصنعها قيّمة للغاية.”
غطّى عينيه والتزم الصمت. مهما فعل كايرو أو لم يفعل، فقد كان يجني المال ويركز فقط على هواياته.
جاء البيان الذي كان ينتظره، ولم يعد بإمكان ماركيز فالنتينو كبت فرحته.
كان شخصيةً محوريةً في كايرو. كان شخصًا قويًا. وتفاعل هذا الشخص العظيم مع كلمات رومان كفتاة.
“… هذا هو.”
“كما توقعت! السيد رومان هو صاحب بليز! يا له من شرف! لا تعلم كم تمنيتُ مقابلتك! في المرة الأولى التي رأيت فيها بليز في دار المزادات، شعرتُ وكأنني صُعقتُ بصاعقة. كيف صنعتَ سيفًا بهذا الشهرة؟ لطالما كان ديمتري يُلقب بالأرض المقدسة للحدادين. هل ورثتَ هذا من سلالة والدك الرائعة؟”
غطّى عينيه والتزم الصمت. مهما فعل كايرو أو لم يفعل، فقد كان يجني المال ويركز فقط على هواياته.
كان الأمر ممتعًا.
أسئلةٌ تلو الأخرى. لم تكن هناك نوايا خبيثة. أراد فقط مقابلة المالك، الذي اتضح أنه رومان، فنظر إلى سيف رومان.
كان يعرف من هو.
“… إن لم يكن هذا وقاحة، هل يمكنني إلقاء نظرة على سيفك؟”
كانت قاعة تدريب دميتري ملطخة برجالٍ ذوي أنفاسٍ خشنة. وعندما انتهى التدريب الطويل، اقترب هانز، الذي كان ينتظر في البعيد.
طلب رؤية سيفه. لو كانوا في ساحة معركة، لما كان ذلك مسموحًا. مع ذلك، ناوله رومان سيفه. لم يكن ذلك لإظهار الثقة، بل لفهم نية ماركيز فالنتينو.
السيف الثاني: اللهب.
وأخذ السيف.
“إنه صاحب أقوى سلطة بين القوى المحايدة.”
بلع ريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب منه رومان ومدّ يديه.
بلع ماركيز فالنتينو ريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُطلق عليّ الناس لقب جامع جشع. أدفع ثمنًا عادلًا للأشياء القيّمة، لكنني لستُ مُقيدًا بهذا فقط. أحبّ الاستثمار في الناس. عندما يتطور شخصٌ ما زال مُهمَلًا ويُحقّق شيئًا ما، يُسعدني ذلك كثيرًا.”
وكأنه يقبل كنزًا ضخمًا، لمس السيف بحرص وتفحصه.
جاء البيان الذي كان ينتظره، ولم يعد بإمكان ماركيز فالنتينو كبت فرحته.
“… هذا هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك ماركيز فالنتينو أن الشخص الآخر لا ينوي اتباع هذا التوجه، وكان لديه الشجاعة للتصرف بشكلٍ غير تقليدي.
صُدم. بليز وسالاماندر – كانا سيوفًا عظيمة. هذا وحده جعله يحترم رومان، لكن هذا… الظلام كان على مستوى مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس الجنود الذين يشاهدون أنفاسهم، ورأى كريس، الذي كان يهاجم باستمرار، فرصة في لحظة.
كان سيفًا ثقيلًا يبدو أنه يحمل الظلام. أدركت عينا الماركيز، الذي شهد سيوفًا شهيرة عديدة، القيمة الحقيقية للظلام على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رومان ديمتري حرفيًا ماهرًا. لم يكن الأمر أشبه بلهب يبرد ليُظهر النتيجة، بل كان تطورًا تدريجيًا.
وإنه هنا.
السيف الأول: سلامندر.
عندما حوّل رومان نظره، نظر إلى ماركيز فالنتينو الذي كان ينتظر.
السيف الثاني: اللهب.
كان الماركيز فالنتينو، قطب أعمال القاهرة، يحترق. بدلًا من أن يسأل أسئلةً ليعرف نواياه، انتظر رومان أن يُفصح عنها.
الظلام الثالث.
عُرض بليز في مزادٍ مجهول الهوية. حاول إخفاء هويته على أمل ألا تؤثر قيمة اسمه بشكل أكبر على قيمة السيف.
“في كل مرة يُصنع فيها سيف جديد، يُلاحظ نمو سريع. إذا وُصف رومان ديمتري بأنه أعظم عبقري في تاريخ السيوف، فيجب أن يُوصف بأنه حداد. كم ستكون السيوف التي يصنعها أعظم في المستقبل؟ وإذا استمر رومان ديمتري في اكتساب الشهرة، فستصبح السيوف التي يصنعها قيّمة للغاية.”
“هناك موضوعٌ يحظى باهتمامٍ كبير في القاهرة. هزم رومان ديمتري ثاني أعلى مرتبة في مملكة هيكتور. يشكك الناس في أمره، ويشيرون إلى أنه لا بد أنه كان محظوظًا بما يكفي لنيل فرصة هزيمة بتلر، لكن رومان، الذي شهدته الآن، ليس شخصًا يُستهان به. حضورٌ قادرٌ على هزيمة حتى الموهوبين مثل كريس. يمتلك مهاراتٍ تفوق ما يعرفه الجمهور.”
كانت هذه صدمة.
غرر.
اللهب. ظن الناس أنه أنفق الكثير على سيف. لم يكن متأكدًا مما هو، ولكن عندما رأى الظلام، شعر ماركيز فالنتينو وكأنه يرى المستقبل.
مذهل.
كان رومان ديمتري سيصبح أفضل سياف وحرفي في العالم.
“في كل مرة يُصنع فيها سيف جديد، يُلاحظ نمو سريع. إذا وُصف رومان ديمتري بأنه أعظم عبقري في تاريخ السيوف، فيجب أن يُوصف بأنه حداد. كم ستكون السيوف التي يصنعها أعظم في المستقبل؟ وإذا استمر رومان ديمتري في اكتساب الشهرة، فستصبح السيوف التي يصنعها قيّمة للغاية.”
تاك.
أسئلةٌ تلو الأخرى. لم تكن هناك نوايا خبيثة. أراد فقط مقابلة المالك، الذي اتضح أنه رومان، فنظر إلى سيف رومان.
وضع السيف ونظر إلى رومان بوجه جاد.
قال الماركيز فالنتينو:
“حتى لو طلبت منك بيع هذا السيف، أشك في أنك ستوافق. ولهذا سأقول هذا، هل يمكنك منحي طلبًا خاصًا؟”
قال الماركيز فالنتينو:
كان للطلب الخاص شرطان.
غطّى عينيه والتزم الصمت. مهما فعل كايرو أو لم يفعل، فقد كان يجني المال ويركز فقط على هواياته.
“أولًا، إذا كنت ستبيع السيف، فامنحني فرصة للحصول عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب منه رومان ومدّ يديه.
رغبة شخصية. إذا تخلى رومان عن الظلام كما فعل مع بليز، فإن ماركيز فالنتينو يريد أن يكون هو من يحصل عليه.
عندما حوّل رومان نظره، نظر إلى ماركيز فالنتينو الذي كان ينتظر.
“ثانيًا، من فضلك أخبرني إذا تم صنع سيف جديد. لا، إن أمكن، أود رؤية السيوف التي صنعتها. المكان والزمان لا يهمان. سواء كان ذلك في ديمتري، أو في دولة بعيدة، أو في منطقة نائية لا تسمح بدخول البشر. إذا سمح السيد رومان بذلك، أود أن آتي وأتفقد حالة السيوف.” لمعت عيناه شوقًا. لكن رومان لم يُجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
كان الماركيز فالنتينو، قطب أعمال القاهرة، يحترق. بدلًا من أن يسأل أسئلةً ليعرف نواياه، انتظر رومان أن يُفصح عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغبة شخصية. إذا تخلى رومان عن الظلام كما فعل مع بليز، فإن ماركيز فالنتينو يريد أن يكون هو من يحصل عليه.
“إذا وعدتني بأمرين، فستدعم عائلة فالنتينو ديمتري في المستقبل.”
سويش!
كانت هذه الكلمات أكثر مما توقع. لقد أعلن تخليه عن موقفه المحايد لمجرد أنه جامع تحف.
السيف الثاني: اللهب.
فعل الجنود الآخرون الشيء نفسه.
كان الأمر ممتعًا.
مع ذلك، لم يُصدم كريس كثيرًا.
نظر رومان في عينيّ ماركيز فالنتينو.
كان هجوم كريس سريعًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته، لكن رومان ترك الخصم يتقدم ويتحرك في توقيت دقيق.
“هل تعرف حقًا ما يعنيه هذا؟”
“في كل مرة يُصنع فيها سيف جديد، يُلاحظ نمو سريع. إذا وُصف رومان ديمتري بأنه أعظم عبقري في تاريخ السيوف، فيجب أن يُوصف بأنه حداد. كم ستكون السيوف التي يصنعها أعظم في المستقبل؟ وإذا استمر رومان ديمتري في اكتساب الشهرة، فستصبح السيوف التي يصنعها قيّمة للغاية.”
“بالتأكيد أعرف. لقد حافظت عائلة فالنتينو على موقف محايد. وبفضل ذلك، لم تكن هناك أي مشاكل في إدارة النقابة، وانتهى الأمر بالناس إلى وصفنا بأغنى عائلة.”
“كان تصويبك موفقًا يا كريس. لم يكن هناك أي خطأ في عملية توقع هجوم خصمك ومحاصرته لشن هجوم مرتد. المشكلة تكمن في توقيتك. خلال الاندفاعة اللحظية للقوة في هجماتك، ستظهر فجوات بينها. إنها مشكلة لا يمكن حلها بالوسائل العادية. إذا كان خصمك قويًا بما يكفي لاختراق ذلك، فأنت بحاجة إلى ضربة أخرى لإسقاطه.”
“إذن لماذا تدعم ديمتري؟ لا أعتقد أن هذه مجرد رغبة في جمع المال. لتلبية رغباتك، ستضطر عائلتك إلى تقديم تضحيات كثيرة.”
ومع ذلك، لم يكن منافسًا لرومان. تلاشى حضور السيوف القوي فجأةً أمام رومان.
قوة محايدة تنحاز إلى جانب. حتى لو لم يكن الخصوم هم الفصائل الأربعة، فسيكون هذا غير مريح لأصحاب السلطة في القاهرة.
جاء البيان الذي كان ينتظره، ولم يعد بإمكان ماركيز فالنتينو كبت فرحته.
قال الماركيز فالنتينو:
اللهب. ظن الناس أنه أنفق الكثير على سيف. لم يكن متأكدًا مما هو، ولكن عندما رأى الظلام، شعر ماركيز فالنتينو وكأنه يرى المستقبل.
“سأكون صريحًا. في الواقع، كانت الفصائل الأربعة تضغط علينا. في ظلّ احتدام صراع السلطة في القاهرة، لم يعد بإمكاننا التمسك بالموقف المحايد. لذلك كنتُ أتساءل أيّ جانب أدعم. هل أُفضّل النبلاء أم كرونوس أم فالهالا؟ بينما كنتُ غارقًا في التفكير، سمعتُ شائعاتٍ عن رومان ديمتري. يقولون إنك هزمتَ أمراء الشمال وأسّستَ تحالف ديمتري.”
“تفضل بالجلوس.”
لم يكن طلبه قرارًا عفويًا. حتى لقائه برومان، كان يُحسب الربح والخسارة.
قال الماركيز فالنتينو:
“يُطلق عليّ الناس لقب جامع جشع. أدفع ثمنًا عادلًا للأشياء القيّمة، لكنني لستُ مُقيدًا بهذا فقط. أحبّ الاستثمار في الناس. عندما يتطور شخصٌ ما زال مُهمَلًا ويُحقّق شيئًا ما، يُسعدني ذلك كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك ماركيز فالنتينو أن الشخص الآخر لا ينوي اتباع هذا التوجه، وكان لديه الشجاعة للتصرف بشكلٍ غير تقليدي.
رومان ديمتري وأفعاله غير المتوقعة. لم يُعر الناس اهتمامًا إلا لكيفية هزيمته لأعدائه، لكنه لاحظ القيادة التي أظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخطأ الهجوم.
وتحالف ديمتري. ديمتري، الذي كان في موقف محايد مثله، أبدى هو الآخر نيته في التغيير.
عندما حوّل رومان نظره، نظر إلى ماركيز فالنتينو الذي كان ينتظر.
“من بين الفصائل الأربعة، لا يوجد أيٌّ منها يتبعه. لكن مع رومان، الأمر مختلف. بعد أن رأيتُ كيف سيطرتَ على الشمال الشرقي، وهو وضعٌ فوضوي، قررتُ أن قيادة السيد رومان لديمتري تستحق الاستثمار فيها. علاوةً على ذلك، تأكدتُ من أنك من صنع بليز، فلماذا لا أُعجب بك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغبة شخصية. إذا تخلى رومان عن الظلام كما فعل مع بليز، فإن ماركيز فالنتينو يريد أن يكون هو من يحصل عليه.
“ديمتري يملك ثروةً طائلة. هل هناك أي سبب لقبول عائلة فالنتينو كحليف بينما الحكومة المركزية ستواصل مراقبتنا؟”
أدرك ماركيز فالنتينو أن الشخص الآخر لا ينوي اتباع هذا التوجه، وكان لديه الشجاعة للتصرف بشكلٍ غير تقليدي.
“أولًا، إذا كنت ستبيع السيف، فامنحني فرصة للحصول عليه.”
مذهل.
كان رومان ديمتري سيصبح أفضل سياف وحرفي في العالم.
أغنى رجل في القاهرة.
كان قلبه ينبض بسرعة، ولولا حضوره المتميز، لما كان ماركيز فالنتينو متحمسًا لهذه الدرجة.
لم يكن كما توقع.
“في كل مرة يُصنع فيها سيف جديد، يُلاحظ نمو سريع. إذا وُصف رومان ديمتري بأنه أعظم عبقري في تاريخ السيوف، فيجب أن يُوصف بأنه حداد. كم ستكون السيوف التي يصنعها أعظم في المستقبل؟ وإذا استمر رومان ديمتري في اكتساب الشهرة، فستصبح السيوف التي يصنعها قيّمة للغاية.”
“أنا مُدركٌ تمامًا لمدى ثروة ديمتري. لكن…”
يا له من جو غريب! كان الاثنان يلتقيان لأول مرة اليوم، لكن يبدو أن الغرفة كانت تشتعل بسبب عيني ماركيز فالنتينو.
ابتسم ماركيز فالنتينو.
كان صوته مرتفعًا بعض الشيء. كان الناس يقولون إن لدى ماركيز فالنتينو آمالًا كثيرةً ورغباتٍ كثيرةً في جامع. كانت مشاعره نقيةً وصادقةً، ولهذا السبب لم يُظهر نفوذه هنا.
أليس من الأفضل أن يكون لدينا المزيد من المال؟ أنا لا أطلب الكثير. إذا استطعنا بناء علاقة مع رومان، فما دام فالنتينو على قيد الحياة وفي القاهرة، فسنفعل أي شيء من أجل ديمتري.
مذهل.
غريزة جامع التحف – الشعور الذي أوصل الماركيز فالنتينو إلى منصبه الحالي – رغب في رومان ديمتري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا تدعم ديمتري؟ لا أعتقد أن هذه مجرد رغبة في جمع المال. لتلبية رغباتك، ستضطر عائلتك إلى تقديم تضحيات كثيرة.”
السيف الثاني: اللهب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات