الدير الصالح
الفصل ٤٤ : الدير الصالح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوديساتفا الرحيم الشفوق، أترجاك، أرجوك امنحني ابنًا. إن لم ألد ابنًا هذه المرة، فسوف يتم بيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، قُدم له كتاب مقدس ذو غلاف أصفر. “خذ سوترا فراغ المجاميع الخمسة¹، وانشدها ثلاث مرات في اليوم.”
داخل قاعة الخمسة بوذا، التقى لي هووانغ مرة أخرى برئيس الدير شين هوي. لكن، رئيس الدير لم يكن وحيدًا هذه المرة؛ فقد كان هناك أربعة رهبان مسنين آخرين يجلسون في صف خلفه.
“رئيس الدير شين هوي، هل لدى الدير الصالح أي تقنيات زراعة؟” سأل لي هووانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أنك قد عدت، أيها المحسن شوان يانغ، فلندخل في صلب الموضوع مباشرة. نحن بحاجة إلى إقامة صوم عظيم لتخليصه”، قال رئيس الدير.
تم ترتيب غرفة منفصلة له داخل الدير الصالح. جلس لي هووانغ في الغرفة يتأمل بصمت الكتاب الذي أُعطي له.
“حسنًا، رئيس الدير، فلنبدأ”، أجاب لي هووانغ على الفور.
أخذ لي هووانغ الكتاب وتقلب بين صفحاته؛ كان مليئًا بنصوص بوذية غامضة لم يستطع فهمها مطلقًا.
“استرخي، أيها المحسن. ما زالت كارما دان يانغتسي متصلة بك. قبل أن نقيم هذا الطقس، نحتاج أن تصفي ذهنك.”
“أُصفي ذهني؟” استغرب لي هووانغ.
_________________
“أميتابا! أيها المحسن، إن ذهنك مرهق وقلق جدًا”، قال رئيس الدير.
“إن أرادوا ابنًا، نعطيهم ابنًا. كرهبان، نتحلى بمثل هذه الرحمة، ولذلك نقوم بالأعمال الصالحة.”، تابع جيان دون.
قبل أن ينهي الراهب كلامه، رد لي هووانغ بصوت عالٍ وحازم، “أنا لست مريضًا!”
وبعد برهة، رأى لي هووانغ رأسًا أصلع تحت ضوء القمر. لم يتمكن لي هووانغ من رؤية الوجه بسبب زاويته، لكن حكمًا على غياب الندوب، كان من الغالب أن مكانته في الدير الصالح ليست عالية.
قبل أن ينهي الراهب كلامه، رد لي هووانغ بصوت عالٍ وحازم، “أنا لست مريضًا!”
كان صوته مرتفعًا لدرجة أنه أفزع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى لي هووانغ الرهبان الخمسة الشيوخ يحدقون فيه بتفكير. أخذ نفسًا عميقًا وقبض قبضتيه المرتجفتين. “هل لي أن أسأل، يا رئيس الدير، ما الذي يجب أن أفعله كي أصفي ذهني؟”
كانت هذه القاعة صغيرة مقارنة بقاعة الخمسة بوذا الخاصة برئيس الدير. في الواقع، يمكن وصفها بالضيقة. كان هناك تمثال صغير لـ بوديساتفا، إحدى يديه في إيماءة تأملية والأخرى ممسكة بزجاجة. فقط شمعتان كانتا مضاءتان على المذبح، منيرتان ضوءًا خافتًا في القاعة كلها.
في تلك اللحظة، قُدم له كتاب مقدس ذو غلاف أصفر. “خذ سوترا فراغ المجاميع الخمسة¹، وانشدها ثلاث مرات في اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (م. م. : تتذكروا نهاية الفصل ٤١ عندما ذُكر انه في امرأة صلت لمرة واحدة فقط واقتنعت بهم.. احا…)
أخذ لي هووانغ الكتاب وتقلب بين صفحاته؛ كان مليئًا بنصوص بوذية غامضة لم يستطع فهمها مطلقًا.
1 : المجاميع الخمسة هي…
“هل يكفي مجرد الإنشاد؟ لا توجد تقنية محددة؟ أو حاجة لتناول شيء؟” سأل لي هووانغ. كانت خطوة بسيطة كهذه أبعد مما كان يتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، شعر لي هووانغ ببعض التوتر. لكنه سرعان ما أدرك أن لا احدًا في المعبد أعاره انتباهًا، حتى عندما ذهب إلى القاعة الرئيسية الصاخبة وراقب الرهبان وهم يجرون العرافات للآخرين. شيئًا فشيئًا شعر بطمأنينة أكبر.
كان لي هووانغ مذهولًا وهو يشاهد المشهد ينكشف أمامه، ليهدم فهمه السابق للدير الصالح.
وعندما رأى رئيس الدير شين هوي يهز رأسه، أخذ الكتاب وبدأ بالخروج. قبل أن يخرج، التفت لينظر إلى الرهبان الشيوخ المتربعين على سجاد الصلاة.
الهيئة (أو المادية).
التكون العقلي/النفسي.
“رئيس الدير شين هوي، هل لدى الدير الصالح أي تقنيات زراعة؟” سأل لي هووانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُصفي ذهني؟” استغرب لي هووانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طبيعيًا. ما دام المحسن على استعداد لحلق رأسه والانضمام إلى ديرنا، يمكنك النفاذ بحرية إلى كامل مخزن الـ سوترا لدينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع ذلك، استدار لي هووانغ وغادر؛ لم يكن بإمكانه أن يصبح راهبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذه حقيقة صلوات الحمل/الإنجاب الفعالة؟!’
“المحسن شوان يانغ، لمَ لا تمكث في المعبد خلال هذه الفترة؟ إن ذهابك وإيابك من الدير هكذا يسبب لنا المتاعب أيضًا”، قال رئيس الدير شين هوي بينما كان لي هووانغ على وشك المغادرة.
لم يرفضهم لي هووانغ هذه المرة؛ فبما أنه قد اختار أن يثق بهم، فإن الحذر المفرط سيجعله يبدو خسيسًا فقط.
‘امرأة؟ في المعبد في ساعة متأخرة كهذه؟’
تم ترتيب غرفة منفصلة له داخل الدير الصالح. جلس لي هووانغ في الغرفة يتأمل بصمت الكتاب الذي أُعطي له.
وبعد أن أنهى الإنشاد، وضع الكتاب وأطفأ المصباح الزيتي، استعدادًا للنوم. في الوقت نفسه، بدأ يخطط لما يجب أن يفعله لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، شعر لي هووانغ ببعض التوتر. لكنه سرعان ما أدرك أن لا احدًا في المعبد أعاره انتباهًا، حتى عندما ذهب إلى القاعة الرئيسية الصاخبة وراقب الرهبان وهم يجرون العرافات للآخرين. شيئًا فشيئًا شعر بطمأنينة أكبر.
في وقت متأخر من الليل، تحت ضوء مصباح زيت، حمل لي هووانغ كتاب الـ سوترا وردد، “لقد اكتملت رحلة حياتي، بُنيَ طريق الروحي، انجزت أفعالي، دون أن أترك مجالًا لوجودي مستقبلًا. وأنا متكلمٌ عن هذه الـ دارما، إنها تكشف تحرر الارتباطات الذهنية بجميع الظواهر، بما في ذلك المجاميع الخمسة. افتخر بهذه التعاليم بإيمان، وأضعها موضع التطبيق بجد…”
لم يستطع لي هووانغ إلا أن يعبس. “إذن فلا بد أن هناك الكثير من أصحاب تلك الـ”أعمال الصالحة” خاصتكم يتوجولون هنا.”
وبينما كانت تصلي، خرج راهب نصف عارٍ من خلف التمثال، وتقدم نحوها وهو يغطي عينيها بلطف بقطعة قماش حمراء. ارتجف جسدها قليلًا، لكنها لم تقاوم. سرعان ما بدأ تنفسها يثقل أكثر فأكثر.
عندما بدأ في تلاوة ما يسمى سوترا فراغ المجاميع الخمسة، لم يشعر لي هووانغ بأي شيء. لكن مع مرور الأيام، شعر أن جودة نومه تتحسن تدريجيًا، وأدرك أنها كانت فعالة حقًا.
لم يستطع لي هووانغ إلا أن يعبس. “إذن فلا بد أن هناك الكثير من أصحاب تلك الـ”أعمال الصالحة” خاصتكم يتوجولون هنا.”
“بما أنك قد عدت، أيها المحسن شوان يانغ، فلندخل في صلب الموضوع مباشرة. نحن بحاجة إلى إقامة صوم عظيم لتخليصه”، قال رئيس الدير.
وبعد أن أنهى الإنشاد، وضع الكتاب وأطفأ المصباح الزيتي، استعدادًا للنوم. في الوقت نفسه، بدأ يخطط لما يجب أن يفعله لاحقًا.
عند سماع ذلك، استدار لي هووانغ وغادر؛ لم يكن بإمكانه أن يصبح راهبًا.
“استرخي، أيها المحسن. ما زالت كارما دان يانغتسي متصلة بك. قبل أن نقيم هذا الطقس، نحتاج أن تصفي ذهنك.”
‘بعد أن أتخلص من دان يانغتسي، سأذهب للبحث عن تايسوي الأسود. إن تمكنت من تنظيم حالتي، فسأتمكن من الاستمرار في العيش في هذا العالم باستقرار.’
“رئيس الدير شين هوي، هل لدى الدير الصالح أي تقنيات زراعة؟” سأل لي هووانغ.
الفصل ٤٤ : الدير الصالح
‘لكن الـ تايسوي الأسود يبدو شرسًا إلى حد ما. وإن تمكنت فعلًا من الإمساك به، فكيف سأكبحه بحيث أتمكن من قطع بعض لحمه لأكله كل شهر؟’
‘صحيح، أول ما أحتاجه هو الحصول على ما يكفي من القوة لحماية نفسي. وهذا أيضًا تحدٍ بحد ذاته.’
كان هناك شخص راكع أمام تمثال بوديساتفا؛ الشخص الذي دخل للتو لم يكن راهبًا، بل امرأة.
وبينما كان لي هووانغ غارقًا في أفكاره، رأى فجأة ظلًا يمر من أمام بابه، مما جعل جسده متشددًا من القلق.
“بما أنك قد عدت، أيها المحسن شوان يانغ، فلندخل في صلب الموضوع مباشرة. نحن بحاجة إلى إقامة صوم عظيم لتخليصه”، قال رئيس الدير.
‘هل هناك من يتجسس عليْ داخل المعبد؟’
“ما الذي يجري داخل هذا المعبد؟” بعد لحظة من إمعان النظر، تبع لي هووانغ الراهب ذي الرداء الأصفر بخطى بطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشى لي هووانغ ببطء نحو الباب وسحب المزلاج، فاتحًا الباب بسرعة.
كان الفناء الخارجي مضاءً بضوء القمر، دون أن يكون هناك شخص واحد في الأفق. حدق لي هووانغ بحذر إلى الخارج. لمح راهبًا برداء أصفر يختفي بسرعة في الممر المظلم البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يكفي مجرد الإنشاد؟ لا توجد تقنية محددة؟ أو حاجة لتناول شيء؟” سأل لي هووانغ. كانت خطوة بسيطة كهذه أبعد مما كان يتوقع.
“ما الذي يجري داخل هذا المعبد؟” بعد لحظة من إمعان النظر، تبع لي هووانغ الراهب ذي الرداء الأصفر بخطى بطيئة.
التكون العقلي/النفسي.
وبعد برهة، رأى لي هووانغ رأسًا أصلع تحت ضوء القمر. لم يتمكن لي هووانغ من رؤية الوجه بسبب زاويته، لكن حكمًا على غياب الندوب، كان من الغالب أن مكانته في الدير الصالح ليست عالية.
وهكذا، في المعبد الصامت، كان شخص يمشي في المقدمة، وآخر يتبعه من بعيد.
الاحساس (أو الشعور).
في تلك اللحظة، اختفى الراهب فجأة داخل باب شبه مفتوح لقاعات المعبد.
داخل قاعة الخمسة بوذا، التقى لي هووانغ مرة أخرى برئيس الدير شين هوي. لكن، رئيس الدير لم يكن وحيدًا هذه المرة؛ فقد كان هناك أربعة رهبان مسنين آخرين يجلسون في صف خلفه.
كان لي هووانغ على وشك أن يتبعه إلى الداخل ايضًا، لكن بعد تفكير، قرر الذهاب إلى الجهة الأخرى من القاعة. هناك، بلل إصبعه ببعض اللعاب وثقب ورقة النافذة.
_________________
الوعي.
كانت هذه القاعة صغيرة مقارنة بقاعة الخمسة بوذا الخاصة برئيس الدير. في الواقع، يمكن وصفها بالضيقة. كان هناك تمثال صغير لـ بوديساتفا، إحدى يديه في إيماءة تأملية والأخرى ممسكة بزجاجة. فقط شمعتان كانتا مضاءتان على المذبح، منيرتان ضوءًا خافتًا في القاعة كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (م. م. : تتذكروا نهاية الفصل ٤١ عندما ذُكر انه في امرأة صلت لمرة واحدة فقط واقتنعت بهم.. احا…)
كان هناك شخص راكع أمام تمثال بوديساتفا؛ الشخص الذي دخل للتو لم يكن راهبًا، بل امرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر بشيء واستدار بسرعة ليرى جيان دون واقفًا في الفناء المضاء بضوء القمر.
“استرخي، أيها المحسن. ما زالت كارما دان يانغتسي متصلة بك. قبل أن نقيم هذا الطقس، نحتاج أن تصفي ذهنك.”
‘امرأة؟ في المعبد في ساعة متأخرة كهذه؟’
وقبل أن يصنع لي هووانغ منطقًا مما يراه، بدأت المرأة تصلي بصمت.
‘صحيح، أول ما أحتاجه هو الحصول على ما يكفي من القوة لحماية نفسي. وهذا أيضًا تحدٍ بحد ذاته.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بوديساتفا الرحيم الشفوق، أترجاك، أرجوك امنحني ابنًا. إن لم ألد ابنًا هذه المرة، فسوف يتم بيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُصفي ذهني؟” استغرب لي هووانغ.
وبينما كانت تصلي، خرج راهب نصف عارٍ من خلف التمثال، وتقدم نحوها وهو يغطي عينيها بلطف بقطعة قماش حمراء. ارتجف جسدها قليلًا، لكنها لم تقاوم. سرعان ما بدأ تنفسها يثقل أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن الـ تايسوي الأسود يبدو شرسًا إلى حد ما. وإن تمكنت فعلًا من الإمساك به، فكيف سأكبحه بحيث أتمكن من قطع بعض لحمه لأكله كل شهر؟’
قريبًا، خرج سبعة أو ثمانية رهبان صلع من الظلام المحيط، وأيديهم مشبوكة كما لو كانوا يصلّون. ثم بدأوا يحاصرونها ببطء.
كانت هذه القاعة صغيرة مقارنة بقاعة الخمسة بوذا الخاصة برئيس الدير. في الواقع، يمكن وصفها بالضيقة. كان هناك تمثال صغير لـ بوديساتفا، إحدى يديه في إيماءة تأملية والأخرى ممسكة بزجاجة. فقط شمعتان كانتا مضاءتان على المذبح، منيرتان ضوءًا خافتًا في القاعة كلها.
‘هذه حقيقة صلوات الحمل/الإنجاب الفعالة؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان لي هووانغ مذهولًا وهو يشاهد المشهد ينكشف أمامه، ليهدم فهمه السابق للدير الصالح.
فجأة، شعر بشيء واستدار بسرعة ليرى جيان دون واقفًا في الفناء المضاء بضوء القمر.
“أميتابا! أيها المحسن، إن ذهنك مرهق وقلق جدًا”، قال رئيس الدير.
‘لقد اكتُشفت!’
1 : المجاميع الخمسة هي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل جيان دون شيئًا وهو ينظر إلى لي هووانغ، اكتفى بالإشارة له بيده باحترام قبل أن يستدير ليغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (م. م. : تتذكروا نهاية الفصل ٤١ عندما ذُكر انه في امرأة صلت لمرة واحدة فقط واقتنعت بهم.. احا…)
‘هذه حقيقة صلوات الحمل/الإنجاب الفعالة؟!’
ألقى لي هووانغ نظرة أخيرة على الفوضى داخل المعبد قبل أن يتبع جيان دون بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جيان دون لم يأخذ لي هووانغ إلى أي مكان مميز، بل إلى مسكن لي هُووَانغ فقط. ثم أشعل المصباح الزيتي وجلس على مقعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم ما يفكر فيه المحسن—رهبان الدير الصالح غير طاهرين؟ لكن هل يظن المحسن أن جميع العابدين حمقى؟ لماذا سيأتون للصلاة في ساعة متأخرة من الليل؟” قال جيان دون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، شعر لي هووانغ ببعض التوتر. لكنه سرعان ما أدرك أن لا احدًا في المعبد أعاره انتباهًا، حتى عندما ذهب إلى القاعة الرئيسية الصاخبة وراقب الرهبان وهم يجرون العرافات للآخرين. شيئًا فشيئًا شعر بطمأنينة أكبر.
واقفًا عند الباب، لم يقل لي هووانغ شيئًا، منتظرًا أن يكمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر بشيء واستدار بسرعة ليرى جيان دون واقفًا في الفناء المضاء بضوء القمر.
“إن أرادوا ابنًا، نعطيهم ابنًا. كرهبان، نتحلى بمثل هذه الرحمة، ولذلك نقوم بالأعمال الصالحة.”، تابع جيان دون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن الـ تايسوي الأسود يبدو شرسًا إلى حد ما. وإن تمكنت فعلًا من الإمساك به، فكيف سأكبحه بحيث أتمكن من قطع بعض لحمه لأكله كل شهر؟’
لم يستطع لي هووانغ إلا أن يعبس. “إذن فلا بد أن هناك الكثير من أصحاب تلك الـ”أعمال الصالحة” خاصتكم يتوجولون هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جيان دون لم يأخذ لي هووانغ إلى أي مكان مميز، بل إلى مسكن لي هُووَانغ فقط. ثم أشعل المصباح الزيتي وجلس على مقعد.
“إن تلاميذ الدير الصالح لم يعلنوا قط أن صلواتنا لـ بوديساتفا فعالة. كل تلك الشائعات مجرد كلام انتشر بين العابدين أنفسهم. نحن لم نقل شيئًا، وهم لم يسألوا عن شيء.”
“هل يكفي مجرد الإنشاد؟ لا توجد تقنية محددة؟ أو حاجة لتناول شيء؟” سأل لي هووانغ. كانت خطوة بسيطة كهذه أبعد مما كان يتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر بشيء واستدار بسرعة ليرى جيان دون واقفًا في الفناء المضاء بضوء القمر.
(م. م. : تتذكروا نهاية الفصل ٤١ عندما ذُكر انه في امرأة صلت لمرة واحدة فقط واقتنعت بهم.. احا…)
_________________
1 : المجاميع الخمسة هي…
‘لقد اكتُشفت!’
الهيئة (أو المادية).
الاحساس (أو الشعور).
الفطنة.
الوعي.
التكون العقلي/النفسي.
الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات