الدير الصالح
الفصل ٤٤ : الدير الصالح
داخل قاعة الخمسة بوذا، التقى لي هووانغ مرة أخرى برئيس الدير شين هوي. لكن، رئيس الدير لم يكن وحيدًا هذه المرة؛ فقد كان هناك أربعة رهبان مسنين آخرين يجلسون في صف خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن تلاميذ الدير الصالح لم يعلنوا قط أن صلواتنا لـ بوديساتفا فعالة. كل تلك الشائعات مجرد كلام انتشر بين العابدين أنفسهم. نحن لم نقل شيئًا، وهم لم يسألوا عن شيء.”
“بما أنك قد عدت، أيها المحسن شوان يانغ، فلندخل في صلب الموضوع مباشرة. نحن بحاجة إلى إقامة صوم عظيم لتخليصه”، قال رئيس الدير.
“حسنًا، رئيس الدير، فلنبدأ”، أجاب لي هووانغ على الفور.
في وقت متأخر من الليل، تحت ضوء مصباح زيت، حمل لي هووانغ كتاب الـ سوترا وردد، “لقد اكتملت رحلة حياتي، بُنيَ طريق الروحي، انجزت أفعالي، دون أن أترك مجالًا لوجودي مستقبلًا. وأنا متكلمٌ عن هذه الـ دارما، إنها تكشف تحرر الارتباطات الذهنية بجميع الظواهر، بما في ذلك المجاميع الخمسة. افتخر بهذه التعاليم بإيمان، وأضعها موضع التطبيق بجد…”
“استرخي، أيها المحسن. ما زالت كارما دان يانغتسي متصلة بك. قبل أن نقيم هذا الطقس، نحتاج أن تصفي ذهنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، قُدم له كتاب مقدس ذو غلاف أصفر. “خذ سوترا فراغ المجاميع الخمسة¹، وانشدها ثلاث مرات في اليوم.”
“أُصفي ذهني؟” استغرب لي هووانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن الـ تايسوي الأسود يبدو شرسًا إلى حد ما. وإن تمكنت فعلًا من الإمساك به، فكيف سأكبحه بحيث أتمكن من قطع بعض لحمه لأكله كل شهر؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُصفي ذهني؟” استغرب لي هووانغ.
“أميتابا! أيها المحسن، إن ذهنك مرهق وقلق جدًا”، قال رئيس الدير.
لم يقل جيان دون شيئًا وهو ينظر إلى لي هووانغ، اكتفى بالإشارة له بيده باحترام قبل أن يستدير ليغادر.
قبل أن ينهي الراهب كلامه، رد لي هووانغ بصوت عالٍ وحازم، “أنا لست مريضًا!”
وهكذا، في المعبد الصامت، كان شخص يمشي في المقدمة، وآخر يتبعه من بعيد.
الهيئة (أو المادية).
كان صوته مرتفعًا لدرجة أنه أفزع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى لي هووانغ الرهبان الخمسة الشيوخ يحدقون فيه بتفكير. أخذ نفسًا عميقًا وقبض قبضتيه المرتجفتين. “هل لي أن أسأل، يا رئيس الدير، ما الذي يجب أن أفعله كي أصفي ذهني؟”
واقفًا عند الباب، لم يقل لي هووانغ شيئًا، منتظرًا أن يكمل.
“إن أرادوا ابنًا، نعطيهم ابنًا. كرهبان، نتحلى بمثل هذه الرحمة، ولذلك نقوم بالأعمال الصالحة.”، تابع جيان دون.
في تلك اللحظة، قُدم له كتاب مقدس ذو غلاف أصفر. “خذ سوترا فراغ المجاميع الخمسة¹، وانشدها ثلاث مرات في اليوم.”
في وقت متأخر من الليل، تحت ضوء مصباح زيت، حمل لي هووانغ كتاب الـ سوترا وردد، “لقد اكتملت رحلة حياتي، بُنيَ طريق الروحي، انجزت أفعالي، دون أن أترك مجالًا لوجودي مستقبلًا. وأنا متكلمٌ عن هذه الـ دارما، إنها تكشف تحرر الارتباطات الذهنية بجميع الظواهر، بما في ذلك المجاميع الخمسة. افتخر بهذه التعاليم بإيمان، وأضعها موضع التطبيق بجد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ لي هووانغ الكتاب وتقلب بين صفحاته؛ كان مليئًا بنصوص بوذية غامضة لم يستطع فهمها مطلقًا.
“هل يكفي مجرد الإنشاد؟ لا توجد تقنية محددة؟ أو حاجة لتناول شيء؟” سأل لي هووانغ. كانت خطوة بسيطة كهذه أبعد مما كان يتوقع.
‘صحيح، أول ما أحتاجه هو الحصول على ما يكفي من القوة لحماية نفسي. وهذا أيضًا تحدٍ بحد ذاته.’
وعندما رأى رئيس الدير شين هوي يهز رأسه، أخذ الكتاب وبدأ بالخروج. قبل أن يخرج، التفت لينظر إلى الرهبان الشيوخ المتربعين على سجاد الصلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، شعر لي هووانغ ببعض التوتر. لكنه سرعان ما أدرك أن لا احدًا في المعبد أعاره انتباهًا، حتى عندما ذهب إلى القاعة الرئيسية الصاخبة وراقب الرهبان وهم يجرون العرافات للآخرين. شيئًا فشيئًا شعر بطمأنينة أكبر.
“رئيس الدير شين هوي، هل لدى الدير الصالح أي تقنيات زراعة؟” سأل لي هووانغ.
“ما الذي يجري داخل هذا المعبد؟” بعد لحظة من إمعان النظر، تبع لي هووانغ الراهب ذي الرداء الأصفر بخطى بطيئة.
“طبيعيًا. ما دام المحسن على استعداد لحلق رأسه والانضمام إلى ديرنا، يمكنك النفاذ بحرية إلى كامل مخزن الـ سوترا لدينا.”
“بما أنك قد عدت، أيها المحسن شوان يانغ، فلندخل في صلب الموضوع مباشرة. نحن بحاجة إلى إقامة صوم عظيم لتخليصه”، قال رئيس الدير.
وهكذا، في المعبد الصامت، كان شخص يمشي في المقدمة، وآخر يتبعه من بعيد.
عند سماع ذلك، استدار لي هووانغ وغادر؛ لم يكن بإمكانه أن يصبح راهبًا.
‘امرأة؟ في المعبد في ساعة متأخرة كهذه؟’
“المحسن شوان يانغ، لمَ لا تمكث في المعبد خلال هذه الفترة؟ إن ذهابك وإيابك من الدير هكذا يسبب لنا المتاعب أيضًا”، قال رئيس الدير شين هوي بينما كان لي هووانغ على وشك المغادرة.
_________________
“استرخي، أيها المحسن. ما زالت كارما دان يانغتسي متصلة بك. قبل أن نقيم هذا الطقس، نحتاج أن تصفي ذهنك.”
لم يرفضهم لي هووانغ هذه المرة؛ فبما أنه قد اختار أن يثق بهم، فإن الحذر المفرط سيجعله يبدو خسيسًا فقط.
تم ترتيب غرفة منفصلة له داخل الدير الصالح. جلس لي هووانغ في الغرفة يتأمل بصمت الكتاب الذي أُعطي له.
“هل يكفي مجرد الإنشاد؟ لا توجد تقنية محددة؟ أو حاجة لتناول شيء؟” سأل لي هووانغ. كانت خطوة بسيطة كهذه أبعد مما كان يتوقع.
“إن تلاميذ الدير الصالح لم يعلنوا قط أن صلواتنا لـ بوديساتفا فعالة. كل تلك الشائعات مجرد كلام انتشر بين العابدين أنفسهم. نحن لم نقل شيئًا، وهم لم يسألوا عن شيء.”
في البداية، شعر لي هووانغ ببعض التوتر. لكنه سرعان ما أدرك أن لا احدًا في المعبد أعاره انتباهًا، حتى عندما ذهب إلى القاعة الرئيسية الصاخبة وراقب الرهبان وهم يجرون العرافات للآخرين. شيئًا فشيئًا شعر بطمأنينة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وقت متأخر من الليل، تحت ضوء مصباح زيت، حمل لي هووانغ كتاب الـ سوترا وردد، “لقد اكتملت رحلة حياتي، بُنيَ طريق الروحي، انجزت أفعالي، دون أن أترك مجالًا لوجودي مستقبلًا. وأنا متكلمٌ عن هذه الـ دارما، إنها تكشف تحرر الارتباطات الذهنية بجميع الظواهر، بما في ذلك المجاميع الخمسة. افتخر بهذه التعاليم بإيمان، وأضعها موضع التطبيق بجد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُصفي ذهني؟” استغرب لي هووانغ.
وبعد برهة، رأى لي هووانغ رأسًا أصلع تحت ضوء القمر. لم يتمكن لي هووانغ من رؤية الوجه بسبب زاويته، لكن حكمًا على غياب الندوب، كان من الغالب أن مكانته في الدير الصالح ليست عالية.
عندما بدأ في تلاوة ما يسمى سوترا فراغ المجاميع الخمسة، لم يشعر لي هووانغ بأي شيء. لكن مع مرور الأيام، شعر أن جودة نومه تتحسن تدريجيًا، وأدرك أنها كانت فعالة حقًا.
وبعد أن أنهى الإنشاد، وضع الكتاب وأطفأ المصباح الزيتي، استعدادًا للنوم. في الوقت نفسه، بدأ يخطط لما يجب أن يفعله لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي هووانغ على وشك أن يتبعه إلى الداخل ايضًا، لكن بعد تفكير، قرر الذهاب إلى الجهة الأخرى من القاعة. هناك، بلل إصبعه ببعض اللعاب وثقب ورقة النافذة.
‘بعد أن أتخلص من دان يانغتسي، سأذهب للبحث عن تايسوي الأسود. إن تمكنت من تنظيم حالتي، فسأتمكن من الاستمرار في العيش في هذا العالم باستقرار.’
الفصل ٤٤ : الدير الصالح
‘لكن الـ تايسوي الأسود يبدو شرسًا إلى حد ما. وإن تمكنت فعلًا من الإمساك به، فكيف سأكبحه بحيث أتمكن من قطع بعض لحمه لأكله كل شهر؟’
أخذ لي هووانغ الكتاب وتقلب بين صفحاته؛ كان مليئًا بنصوص بوذية غامضة لم يستطع فهمها مطلقًا.
‘صحيح، أول ما أحتاجه هو الحصول على ما يكفي من القوة لحماية نفسي. وهذا أيضًا تحدٍ بحد ذاته.’
مشى لي هووانغ ببطء نحو الباب وسحب المزلاج، فاتحًا الباب بسرعة.
‘هل هناك من يتجسس عليْ داخل المعبد؟’
وبينما كان لي هووانغ غارقًا في أفكاره، رأى فجأة ظلًا يمر من أمام بابه، مما جعل جسده متشددًا من القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، قُدم له كتاب مقدس ذو غلاف أصفر. “خذ سوترا فراغ المجاميع الخمسة¹، وانشدها ثلاث مرات في اليوم.”
‘هل هناك من يتجسس عليْ داخل المعبد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، شعر لي هووانغ ببعض التوتر. لكنه سرعان ما أدرك أن لا احدًا في المعبد أعاره انتباهًا، حتى عندما ذهب إلى القاعة الرئيسية الصاخبة وراقب الرهبان وهم يجرون العرافات للآخرين. شيئًا فشيئًا شعر بطمأنينة أكبر.
رأى لي هووانغ الرهبان الخمسة الشيوخ يحدقون فيه بتفكير. أخذ نفسًا عميقًا وقبض قبضتيه المرتجفتين. “هل لي أن أسأل، يا رئيس الدير، ما الذي يجب أن أفعله كي أصفي ذهني؟”
مشى لي هووانغ ببطء نحو الباب وسحب المزلاج، فاتحًا الباب بسرعة.
الفصل ٤٤ : الدير الصالح
كان الفناء الخارجي مضاءً بضوء القمر، دون أن يكون هناك شخص واحد في الأفق. حدق لي هووانغ بحذر إلى الخارج. لمح راهبًا برداء أصفر يختفي بسرعة في الممر المظلم البعيد.
جيان دون لم يأخذ لي هووانغ إلى أي مكان مميز، بل إلى مسكن لي هُووَانغ فقط. ثم أشعل المصباح الزيتي وجلس على مقعد.
“ما الذي يجري داخل هذا المعبد؟” بعد لحظة من إمعان النظر، تبع لي هووانغ الراهب ذي الرداء الأصفر بخطى بطيئة.
داخل قاعة الخمسة بوذا، التقى لي هووانغ مرة أخرى برئيس الدير شين هوي. لكن، رئيس الدير لم يكن وحيدًا هذه المرة؛ فقد كان هناك أربعة رهبان مسنين آخرين يجلسون في صف خلفه.
“إن أرادوا ابنًا، نعطيهم ابنًا. كرهبان، نتحلى بمثل هذه الرحمة، ولذلك نقوم بالأعمال الصالحة.”، تابع جيان دون.
وبعد برهة، رأى لي هووانغ رأسًا أصلع تحت ضوء القمر. لم يتمكن لي هووانغ من رؤية الوجه بسبب زاويته، لكن حكمًا على غياب الندوب، كان من الغالب أن مكانته في الدير الصالح ليست عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفناء الخارجي مضاءً بضوء القمر، دون أن يكون هناك شخص واحد في الأفق. حدق لي هووانغ بحذر إلى الخارج. لمح راهبًا برداء أصفر يختفي بسرعة في الممر المظلم البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُصفي ذهني؟” استغرب لي هووانغ.
وهكذا، في المعبد الصامت، كان شخص يمشي في المقدمة، وآخر يتبعه من بعيد.
“أميتابا! أيها المحسن، إن ذهنك مرهق وقلق جدًا”، قال رئيس الدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوديساتفا الرحيم الشفوق، أترجاك، أرجوك امنحني ابنًا. إن لم ألد ابنًا هذه المرة، فسوف يتم بيعي.”
في تلك اللحظة، اختفى الراهب فجأة داخل باب شبه مفتوح لقاعات المعبد.
‘صحيح، أول ما أحتاجه هو الحصول على ما يكفي من القوة لحماية نفسي. وهذا أيضًا تحدٍ بحد ذاته.’
قبل أن ينهي الراهب كلامه، رد لي هووانغ بصوت عالٍ وحازم، “أنا لست مريضًا!”
كان لي هووانغ على وشك أن يتبعه إلى الداخل ايضًا، لكن بعد تفكير، قرر الذهاب إلى الجهة الأخرى من القاعة. هناك، بلل إصبعه ببعض اللعاب وثقب ورقة النافذة.
“ما الذي يجري داخل هذا المعبد؟” بعد لحظة من إمعان النظر، تبع لي هووانغ الراهب ذي الرداء الأصفر بخطى بطيئة.
الهيئة (أو المادية).
كانت هذه القاعة صغيرة مقارنة بقاعة الخمسة بوذا الخاصة برئيس الدير. في الواقع، يمكن وصفها بالضيقة. كان هناك تمثال صغير لـ بوديساتفا، إحدى يديه في إيماءة تأملية والأخرى ممسكة بزجاجة. فقط شمعتان كانتا مضاءتان على المذبح، منيرتان ضوءًا خافتًا في القاعة كلها.
قريبًا، خرج سبعة أو ثمانية رهبان صلع من الظلام المحيط، وأيديهم مشبوكة كما لو كانوا يصلّون. ثم بدأوا يحاصرونها ببطء.
كان هناك شخص راكع أمام تمثال بوديساتفا؛ الشخص الذي دخل للتو لم يكن راهبًا، بل امرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفطنة.
‘امرأة؟ في المعبد في ساعة متأخرة كهذه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن يصنع لي هووانغ منطقًا مما يراه، بدأت المرأة تصلي بصمت.
“بوديساتفا الرحيم الشفوق، أترجاك، أرجوك امنحني ابنًا. إن لم ألد ابنًا هذه المرة، فسوف يتم بيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، شعر لي هووانغ ببعض التوتر. لكنه سرعان ما أدرك أن لا احدًا في المعبد أعاره انتباهًا، حتى عندما ذهب إلى القاعة الرئيسية الصاخبة وراقب الرهبان وهم يجرون العرافات للآخرين. شيئًا فشيئًا شعر بطمأنينة أكبر.
وبينما كانت تصلي، خرج راهب نصف عارٍ من خلف التمثال، وتقدم نحوها وهو يغطي عينيها بلطف بقطعة قماش حمراء. ارتجف جسدها قليلًا، لكنها لم تقاوم. سرعان ما بدأ تنفسها يثقل أكثر فأكثر.
قريبًا، خرج سبعة أو ثمانية رهبان صلع من الظلام المحيط، وأيديهم مشبوكة كما لو كانوا يصلّون. ثم بدأوا يحاصرونها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذه حقيقة صلوات الحمل/الإنجاب الفعالة؟!’
عندما بدأ في تلاوة ما يسمى سوترا فراغ المجاميع الخمسة، لم يشعر لي هووانغ بأي شيء. لكن مع مرور الأيام، شعر أن جودة نومه تتحسن تدريجيًا، وأدرك أنها كانت فعالة حقًا.
كان لي هووانغ مذهولًا وهو يشاهد المشهد ينكشف أمامه، ليهدم فهمه السابق للدير الصالح.
وعندما رأى رئيس الدير شين هوي يهز رأسه، أخذ الكتاب وبدأ بالخروج. قبل أن يخرج، التفت لينظر إلى الرهبان الشيوخ المتربعين على سجاد الصلاة.
فجأة، شعر بشيء واستدار بسرعة ليرى جيان دون واقفًا في الفناء المضاء بضوء القمر.
‘لقد اكتُشفت!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، شعر لي هووانغ ببعض التوتر. لكنه سرعان ما أدرك أن لا احدًا في المعبد أعاره انتباهًا، حتى عندما ذهب إلى القاعة الرئيسية الصاخبة وراقب الرهبان وهم يجرون العرافات للآخرين. شيئًا فشيئًا شعر بطمأنينة أكبر.
‘لقد اكتُشفت!’
لم يقل جيان دون شيئًا وهو ينظر إلى لي هووانغ، اكتفى بالإشارة له بيده باحترام قبل أن يستدير ليغادر.
‘هل هناك من يتجسس عليْ داخل المعبد؟’
ألقى لي هووانغ نظرة أخيرة على الفوضى داخل المعبد قبل أن يتبع جيان دون بهدوء.
“حسنًا، رئيس الدير، فلنبدأ”، أجاب لي هووانغ على الفور.
“رئيس الدير شين هوي، هل لدى الدير الصالح أي تقنيات زراعة؟” سأل لي هووانغ.
جيان دون لم يأخذ لي هووانغ إلى أي مكان مميز، بل إلى مسكن لي هُووَانغ فقط. ثم أشعل المصباح الزيتي وجلس على مقعد.
“حسنًا، رئيس الدير، فلنبدأ”، أجاب لي هووانغ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (م. م. : تتذكروا نهاية الفصل ٤١ عندما ذُكر انه في امرأة صلت لمرة واحدة فقط واقتنعت بهم.. احا…)
“أعلم ما يفكر فيه المحسن—رهبان الدير الصالح غير طاهرين؟ لكن هل يظن المحسن أن جميع العابدين حمقى؟ لماذا سيأتون للصلاة في ساعة متأخرة من الليل؟” قال جيان دون.
تم ترتيب غرفة منفصلة له داخل الدير الصالح. جلس لي هووانغ في الغرفة يتأمل بصمت الكتاب الذي أُعطي له.
‘بعد أن أتخلص من دان يانغتسي، سأذهب للبحث عن تايسوي الأسود. إن تمكنت من تنظيم حالتي، فسأتمكن من الاستمرار في العيش في هذا العالم باستقرار.’
واقفًا عند الباب، لم يقل لي هووانغ شيئًا، منتظرًا أن يكمل.
داخل قاعة الخمسة بوذا، التقى لي هووانغ مرة أخرى برئيس الدير شين هوي. لكن، رئيس الدير لم يكن وحيدًا هذه المرة؛ فقد كان هناك أربعة رهبان مسنين آخرين يجلسون في صف خلفه.
“إن أرادوا ابنًا، نعطيهم ابنًا. كرهبان، نتحلى بمثل هذه الرحمة، ولذلك نقوم بالأعمال الصالحة.”، تابع جيان دون.
‘بعد أن أتخلص من دان يانغتسي، سأذهب للبحث عن تايسوي الأسود. إن تمكنت من تنظيم حالتي، فسأتمكن من الاستمرار في العيش في هذا العالم باستقرار.’
لم يستطع لي هووانغ إلا أن يعبس. “إذن فلا بد أن هناك الكثير من أصحاب تلك الـ”أعمال الصالحة” خاصتكم يتوجولون هنا.”
وبعد برهة، رأى لي هووانغ رأسًا أصلع تحت ضوء القمر. لم يتمكن لي هووانغ من رؤية الوجه بسبب زاويته، لكن حكمًا على غياب الندوب، كان من الغالب أن مكانته في الدير الصالح ليست عالية.
“إن تلاميذ الدير الصالح لم يعلنوا قط أن صلواتنا لـ بوديساتفا فعالة. كل تلك الشائعات مجرد كلام انتشر بين العابدين أنفسهم. نحن لم نقل شيئًا، وهم لم يسألوا عن شيء.”
الاحساس (أو الشعور).
عندما بدأ في تلاوة ما يسمى سوترا فراغ المجاميع الخمسة، لم يشعر لي هووانغ بأي شيء. لكن مع مرور الأيام، شعر أن جودة نومه تتحسن تدريجيًا، وأدرك أنها كانت فعالة حقًا.
(م. م. : تتذكروا نهاية الفصل ٤١ عندما ذُكر انه في امرأة صلت لمرة واحدة فقط واقتنعت بهم.. احا…)
وبعد أن أنهى الإنشاد، وضع الكتاب وأطفأ المصباح الزيتي، استعدادًا للنوم. في الوقت نفسه، بدأ يخطط لما يجب أن يفعله لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي هووانغ على وشك أن يتبعه إلى الداخل ايضًا، لكن بعد تفكير، قرر الذهاب إلى الجهة الأخرى من القاعة. هناك، بلل إصبعه ببعض اللعاب وثقب ورقة النافذة.
_________________
جيان دون لم يأخذ لي هووانغ إلى أي مكان مميز، بل إلى مسكن لي هُووَانغ فقط. ثم أشعل المصباح الزيتي وجلس على مقعد.
التكون العقلي/النفسي.
1 : المجاميع الخمسة هي…
أخذ لي هووانغ الكتاب وتقلب بين صفحاته؛ كان مليئًا بنصوص بوذية غامضة لم يستطع فهمها مطلقًا.
الهيئة (أو المادية).
_________________
الاحساس (أو الشعور).
“أميتابا! أيها المحسن، إن ذهنك مرهق وقلق جدًا”، قال رئيس الدير.
الفطنة.
وبينما كانت تصلي، خرج راهب نصف عارٍ من خلف التمثال، وتقدم نحوها وهو يغطي عينيها بلطف بقطعة قماش حمراء. ارتجف جسدها قليلًا، لكنها لم تقاوم. سرعان ما بدأ تنفسها يثقل أكثر فأكثر.
قريبًا، خرج سبعة أو ثمانية رهبان صلع من الظلام المحيط، وأيديهم مشبوكة كما لو كانوا يصلّون. ثم بدأوا يحاصرونها ببطء.
التكون العقلي/النفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الوعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات