بوذا
الفصل ٤٣ : بوذا
“لقد أصبح بوذا.”
في تلك اللحظة، ارتفعت فجأة أصوات تراتيل الرئيس العجوز. “هيئة ليست أنا… لو كنت أنا، الهيئة لن تسبب مرض ومتاعب. أتمنى أن أكون هذه الهيئة… لا أريد أن أكون هذه الهيئة… أفعل كما أشاء… لذا يجب أن أعلم…”
“كيكي، كما تحبون أنتم البوذيين القول، دعوا القدر يقرر،” رد لي هووانغ. ادى وداعه للراهب وغادر الدير الصالح.
عندما سمع لي هووانغ كلمات رئيس الدير المسترخية، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________
حوّل نظره بعجلة نحو تماثيل البوذا الذهبية الخمسة العملاقة. قبل لحظة فقط، بدت مهيبة وجليلة، ولكن الآن بدا أن ملامحها قد تغيرت.
على الرغم من أن تفاعله مع هؤلاء الرهبان اليوم كان طبيعيًا جدًا، إلا أنه لا يزال يخطط للاستماع إلى آراء السكان المحليين قبل أن يقرر خطوته التالية.
في تلك اللحظة، ارتفعت فجأة أصوات تراتيل الرئيس العجوز. “هيئة ليست أنا… لو كنت أنا، الهيئة لن تسبب مرض ومتاعب. أتمنى أن أكون هذه الهيئة… لا أريد أن أكون هذه الهيئة… أفعل كما أشاء… لذا يجب أن أعلم…”
كان لي هووانغ على وشك أن ينهض عندما ألقى نظرة نحو الشمس الساطعة في الخارج، ثم نظر مجددًا إلى رئيس الدير الجالس أمامه. كان الرئيس العجوز لا يزال جالسًا في مكانه كما كان، هادئًا ورصينًا تمامًا، وكأنه لم يتفوه لتوه بتلك الكلمات المرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تمهل، لا تُخف نفسك. قد لا يكون الأمر كما أتخيل.’
رفع لي هووانغ رأسه ليرى شمس منتصف النهار الكبيرة، ثم نظر نحو محيط المعبد الهادئ.
بعد تفكير متأنٍ، تحدث لي هووانغ مجددًا، “رئيس الدير، هل كان لدى دان يانغتسي بعض الخلاف مع الدير الصالح من قبل؟”
“لقد جئت إلى الدير الصالح؟ هل قبلوك؟” سأل لي هووانغ.
وعندما وصل إلى النزل، اندفع الآخرون نحوه وأحاطوا به كأسراب النحل.
“نعم؛ كان يتجول قاتلًا الناس ويسبب الفوضى. لقد أرسلت رهبان ديرنا المحاربين للإمساك به، لكنه تمكن من الإفلات في كل مرة. لقد قمت بفعل عظيم ذي فضل بتمكنك من إيجاد طريقة للتخلص من هذا الشخص،” أجاب رئيس الدير.
“نعم؛ كان يتجول قاتلًا الناس ويسبب الفوضى. لقد أرسلت رهبان ديرنا المحاربين للإمساك به، لكنه تمكن من الإفلات في كل مرة. لقد قمت بفعل عظيم ذي فضل بتمكنك من إيجاد طريقة للتخلص من هذا الشخص،” أجاب رئيس الدير.
“رئيس الدير، هل لي أن أسأل كيف يمكن لفاعل شر كهذا أن يصبح بوذا؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟” سأل لي هووانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________
“أميتابا! ما هو عليه الآن لا يحدد بما كان عليه من قبل. لدي بوذا في قلبي. بالتالي، في قلبي، هو الآن بوذا،” شرح الرئيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر لي هووانغ بالإحباط؛ بدا أن هذا الراهب العجوز يتحدث بالألغاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرج لي هووانغ من المعبد إلى ضوء الشمس ونظر إلى الداخل، وجد أن الرئيس قد استدار بالفعل وبدأ يتلو التراتيل أمام تماثيل بوذا العملاقة.
حوّل نظره بعجلة نحو تماثيل البوذا الذهبية الخمسة العملاقة. قبل لحظة فقط، بدت مهيبة وجليلة، ولكن الآن بدا أن ملامحها قد تغيرت.
“لقد ترك دان يانغتسي الآن وراءه العالم الدنيوي. لا يهم ما أظن أنه هو؛ ما يهم هو ما تظنه أنت عنه، لأنه هو ما تظن أنت أنه هو. علاوة على ذلك، فإن الـ كارما خاصته الآن بين يديك، وليس بين يديّ،” تابع شين هوي بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، فإن هذا الإحساس العجيب سرعان ما اختفى. عندما عاد إلى طبيعته، لم يعرف لي هووانغ ما الذي حدث للتو، بل شعر حتى بفراغ داخل قلبه.
لكن، هذه المرة، فهم لي هووانغ المعنى الذي كان رئيس الدير يحاول إيصاله.
لقد بذل لي هووانغ جهدًا كبيرًا للمجيء إلى هنا، فقط لحل هذه المشكلة؛ كان عليه أن يتخلص من دان يانغتسي، بغض النظر عمّا تحول إليه.
فكر لي هووانغ للحظة، ثم طرح سؤالًا آخر حاسمًا، “أيها الرئيس، هل هناك طريقة للتخلص تمامًا من دان يانغتسي؟ بما أنه عدونا المشترك، فليس من الجيد أن نتركه هكذا.”
“إذن أنت تقول أن دان يانغتسي قد أصبح كيانًا بلا شكل، متغيرًا للأبد؟ تمامًا مثل السماة المتجولين؟” سأل لي هووانغ.
لكن، هذه المرة، فهم لي هووانغ المعنى الذي كان رئيس الدير يحاول إيصاله.
“نعم،” أجاب رئيس الدير.
“لكن لماذا؟ كيف يمكن أن يصبح شيئًا غريبًا كهذا؟ بعد كل شيء، أنا من اختلقت كل تلك التقنيات المزعومة للخلود! وكان هناك الكثير من السموم القاتلة التي كان ينبغي أن تقتله!” لم يتمكن لي هووانغ من فهم الأمر.
“لا أعلم،” أجاب رئيس الدير بصدق. “أنا لست بوذا العليم بكل شيء. في الوقت نفسه، كراهب، لا أستطيع أن أنطق بالباطل. لا أعلم.”
فكر لي هووانغ للحظة، ثم طرح سؤالًا آخر حاسمًا، “أيها الرئيس، هل هناك طريقة للتخلص تمامًا من دان يانغتسي؟ بما أنه عدونا المشترك، فليس من الجيد أن نتركه هكذا.”
كان لي هووانغ على وشك أن ينهض عندما ألقى نظرة نحو الشمس الساطعة في الخارج، ثم نظر مجددًا إلى رئيس الدير الجالس أمامه. كان الرئيس العجوز لا يزال جالسًا في مكانه كما كان، هادئًا ورصينًا تمامًا، وكأنه لم يتفوه لتوه بتلك الكلمات المرعبة.
لقد بذل لي هووانغ جهدًا كبيرًا للمجيء إلى هنا، فقط لحل هذه المشكلة؛ كان عليه أن يتخلص من دان يانغتسي، بغض النظر عمّا تحول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، فإن هذا الإحساس العجيب سرعان ما اختفى. عندما عاد إلى طبيعته، لم يعرف لي هووانغ ما الذي حدث للتو، بل شعر حتى بفراغ داخل قلبه.
لكن، هذه المرة، لم يجب شين هوي بسرعة. بل غرق في تفكير عميق، ثم رفع يده اليمنى. “اقترب. أحتاج أن ألقي نظرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد لي هووانغ للحظة وهو ينظر إلى تلك اليد البيضاء المتجعدة.
على الرغم من رفض لي هووانغ الدعوة، ظل صوت الرئيس هادئًا غير متعجل. “الأمر يعود لك سواء اخترت البقاء أو الرحيل. الدير الصالح يفتح عند الفجر. المحسن شوان يانغ، من فضلك لا تخل بوعدك. فأنت تعلم كما أعلم أنه إذا لم نتخلص من هذه المصيبة، ستكون خطرًا جسيمًا ليس عليك فحسب، بل على جميع الأحياء في هذا العالم.”
في تلك اللحظة، ارتفعت فجأة أصوات تراتيل الرئيس العجوز. “هيئة ليست أنا… لو كنت أنا، الهيئة لن تسبب مرض ومتاعب. أتمنى أن أكون هذه الهيئة… لا أريد أن أكون هذه الهيئة… أفعل كما أشاء… لذا يجب أن أعلم…”
“المحسن شوان يانغ، إذا كنت لا تزال تشك بأنني أنوي إيذاءك، فكان عليك ألا تطأ بوابة معبدنا أصلًا،” قال رئيس الدير عندما رأى تردد لي هووانغ.
كان لي هووانغ على وشك أن ينهض عندما ألقى نظرة نحو الشمس الساطعة في الخارج، ثم نظر مجددًا إلى رئيس الدير الجالس أمامه. كان الرئيس العجوز لا يزال جالسًا في مكانه كما كان، هادئًا ورصينًا تمامًا، وكأنه لم يتفوه لتوه بتلك الكلمات المرعبة.
توقف لي هووانغ للحظة، ثم وضع جبهته على كف رئيس الدير.
حوّل نظره بعجلة نحو تماثيل البوذا الذهبية الخمسة العملاقة. قبل لحظة فقط، بدت مهيبة وجليلة، ولكن الآن بدا أن ملامحها قد تغيرت.
طنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________
وعندما وصل إلى النزل، اندفع الآخرون نحوه وأحاطوا به كأسراب النحل.
شعر لي هووانغ فجأة أن كل الألوان من حوله أصبحت أكثر حيوية، وبدأ يشعر بخفة في وزنه.
على الرغم من أن تفاعله مع هؤلاء الرهبان اليوم كان طبيعيًا جدًا، إلا أنه لا يزال يخطط للاستماع إلى آراء السكان المحليين قبل أن يقرر خطوته التالية.
مع ذلك، فإن هذا الإحساس العجيب سرعان ما اختفى. عندما عاد إلى طبيعته، لم يعرف لي هووانغ ما الذي حدث للتو، بل شعر حتى بفراغ داخل قلبه.
في تلك اللحظة، أدرك أن هذا الرئيس لا بد أن لديه بعض القدرات الخارقة البوذية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الراهب العجوز بحماسة. “نعم، ذلك الراهب هناك أشفق عليّ، وسمح لي بالبقاء والعمل هنا.”
“همم… هذه المسألة في غاية الأهمية. أحتاج إلى مناقشة استراتيجيتنا مع الشيوخ الآخرين. يمكنك البقاء في معبدنا الآن، وسنقدم لك جوابنا غدًا،” قال رئيس الدير.
شعر لي هووانغ ببعض التوتر عندما سمع أنه يتعين عليه البقاء. “لدي أصدقاء في الخارج. لن يطمئنوا إذا لم أعد.”
لم يُجب لي هووانغ؛ لم يرد أن يخبرهم بالحقيقة المرعبة أن دان يانغتسي قد يكون لا يزال حيًا.
على الرغم من رفض لي هووانغ الدعوة، ظل صوت الرئيس هادئًا غير متعجل. “الأمر يعود لك سواء اخترت البقاء أو الرحيل. الدير الصالح يفتح عند الفجر. المحسن شوان يانغ، من فضلك لا تخل بوعدك. فأنت تعلم كما أعلم أنه إذا لم نتخلص من هذه المصيبة، ستكون خطرًا جسيمًا ليس عليك فحسب، بل على جميع الأحياء في هذا العالم.”
على الرغم من رفض لي هووانغ الدعوة، ظل صوت الرئيس هادئًا غير متعجل. “الأمر يعود لك سواء اخترت البقاء أو الرحيل. الدير الصالح يفتح عند الفجر. المحسن شوان يانغ، من فضلك لا تخل بوعدك. فأنت تعلم كما أعلم أنه إذا لم نتخلص من هذه المصيبة، ستكون خطرًا جسيمًا ليس عليك فحسب، بل على جميع الأحياء في هذا العالم.”
توقف لي هووانغ للحظة، ثم وضع جبهته على كف رئيس الدير.
عندما خرج لي هووانغ من المعبد إلى ضوء الشمس ونظر إلى الداخل، وجد أن الرئيس قد استدار بالفعل وبدأ يتلو التراتيل أمام تماثيل بوذا العملاقة.
وبعد أن راجع ما سمعوه بعناية، لم يجد سببًا لرفض عرض رئيس الدير. فإذا لم يثق بهؤلاء الرهبان، فلن يكون أمامه سوى مواجهة هذا الـ “بوذا” دان يانغتسي وجهًا لوجه. لكن، إن هذا الخيار سيؤدي بلا شك إلى موته. وبعد أن وزن الإيجابيات والسلبيات، قرر لي هووانغ العودة إلى الدير الصالح في اليوم التالي.
رفع لي هووانغ رأسه ليرى شمس منتصف النهار الكبيرة، ثم نظر نحو محيط المعبد الهادئ.
“سمعت أن حتى الإمبراطور يذهب إلى ذلك المعبد للصلاة. إذا كنت محظوظًا وحصلت على مكان جيد، يمكنك حتى رؤية الإمبراطور!”
في تلك اللحظة، ارتفعت فجأة أصوات تراتيل الرئيس العجوز. “هيئة ليست أنا… لو كنت أنا، الهيئة لن تسبب مرض ومتاعب. أتمنى أن أكون هذه الهيئة… لا أريد أن أكون هذه الهيئة… أفعل كما أشاء… لذا يجب أن أعلم…”
فقط بعد أن استدار لي هووانغ وأخذ بضع خطوات بعيدًا عن المعبد، بدأ الجزء الخلفي من رأس الرئيس الأصلع بالتلوِي والتقلب. ولم يمض وقت طويل حتى انشقت البشرة الملساء تحت قبعة الخمسة بوذا ببطء، كاشفة عن بؤبؤة عين عملاقة بحجم قبضة اليد خرجت وبدأت تحدق في هيئة لي هووانغ المغادرة.
في تلك اللحظة، ارتفعت فجأة أصوات تراتيل الرئيس العجوز. “هيئة ليست أنا… لو كنت أنا، الهيئة لن تسبب مرض ومتاعب. أتمنى أن أكون هذه الهيئة… لا أريد أن أكون هذه الهيئة… أفعل كما أشاء… لذا يجب أن أعلم…”
في تلك اللحظة، ارتفعت فجأة أصوات تراتيل الرئيس العجوز. “هيئة ليست أنا… لو كنت أنا، الهيئة لن تسبب مرض ومتاعب. أتمنى أن أكون هذه الهيئة… لا أريد أن أكون هذه الهيئة… أفعل كما أشاء… لذا يجب أن أعلم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يُجب لي هووانغ؛ لم يرد أن يخبرهم بالحقيقة المرعبة أن دان يانغتسي قد يكون لا يزال حيًا.
في هذه الأثناء، أخذ لي هووانغ ينعطف في طرق مختلفة وهو يسترجع خطواته نحو بوابة المعبد الرئيسية، حيث كان العابدون مجتمعين. عندما رأى الحشد، شعر وكأنه عاد إلى العالم البشري الفاني.
وقف وسط الحشد ونظر نحو الزقاق الذي خرج منه للتو. شعر ببعض التردد.
على الرغم من أن تفاعله مع هؤلاء الرهبان اليوم كان طبيعيًا جدًا، إلا أنه لا يزال يخطط للاستماع إلى آراء السكان المحليين قبل أن يقرر خطوته التالية.
‘هل عليّ أن أثق به؟’
رفع لي هووانغ رأسه ليرى شمس منتصف النهار الكبيرة، ثم نظر نحو محيط المعبد الهادئ.
“هاااي! الطاوي! أنا هنا!”
على الرغم من رفض لي هووانغ الدعوة، ظل صوت الرئيس هادئًا غير متعجل. “الأمر يعود لك سواء اخترت البقاء أو الرحيل. الدير الصالح يفتح عند الفجر. المحسن شوان يانغ، من فضلك لا تخل بوعدك. فأنت تعلم كما أعلم أنه إذا لم نتخلص من هذه المصيبة، ستكون خطرًا جسيمًا ليس عليك فحسب، بل على جميع الأحياء في هذا العالم.”
على الرغم من رفض لي هووانغ الدعوة، ظل صوت الرئيس هادئًا غير متعجل. “الأمر يعود لك سواء اخترت البقاء أو الرحيل. الدير الصالح يفتح عند الفجر. المحسن شوان يانغ، من فضلك لا تخل بوعدك. فأنت تعلم كما أعلم أنه إذا لم نتخلص من هذه المصيبة، ستكون خطرًا جسيمًا ليس عليك فحسب، بل على جميع الأحياء في هذا العالم.”
استدار لي هووانغ ليرى شخصًا يناديه؛ كان الراهب العجوز الذي سافر مع مجموعته. تمكن لي هووانغ من رؤيته وهو يلوح له بحماس.
الفصل ٤٣ : بوذا
“لقد جئت إلى الدير الصالح؟ هل قبلوك؟” سأل لي هووانغ.
“لقد جئت إلى الدير الصالح؟ هل قبلوك؟” سأل لي هووانغ.
فقط بعد أن استدار لي هووانغ وأخذ بضع خطوات بعيدًا عن المعبد، بدأ الجزء الخلفي من رأس الرئيس الأصلع بالتلوِي والتقلب. ولم يمض وقت طويل حتى انشقت البشرة الملساء تحت قبعة الخمسة بوذا ببطء، كاشفة عن بؤبؤة عين عملاقة بحجم قبضة اليد خرجت وبدأت تحدق في هيئة لي هووانغ المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ الراهب العجوز بحماسة. “نعم، ذلك الراهب هناك أشفق عليّ، وسمح لي بالبقاء والعمل هنا.”
لم يُجب لي هووانغ؛ لم يرد أن يخبرهم بالحقيقة المرعبة أن دان يانغتسي قد يكون لا يزال حيًا.
شعر لي هووانغ فجأة أن كل الألوان من حوله أصبحت أكثر حيوية، وبدأ يشعر بخفة في وزنه.
“هذا جيد. تأكد من أن تعمل بجد هنا؛ على الأقل هو أفضل من التنقيب عن الخضروات البرية أو أكل القرابين المقدمة للموتى. سأغادر الآن. صحيح، لم أعرف اسمك بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أميتابا! ما هو عليه الآن لا يحدد بما كان عليه من قبل. لدي بوذا في قلبي. بالتالي، في قلبي، هو الآن بوذا،” شرح الرئيس.
“يمكنك أن تناديني بالراهب فقط. أحب أن يُنادى عليَّ بالراهب. تعال لزيارة المعبد عندما يتاح لك الوقت،” أجاب الراهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن رهبانهم متدينون جدًا ويلتزمون بقوانينهم بصرامة. ذات مرة، سرق راهب بعض اللحم، وتم طرده من المعبد فورًا.”
“كيكي، كما تحبون أنتم البوذيين القول، دعوا القدر يقرر،” رد لي هووانغ. ادى وداعه للراهب وغادر الدير الصالح.
“هاااي! الطاوي! أنا هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا؟ كيف يمكن أن يصبح شيئًا غريبًا كهذا؟ بعد كل شيء، أنا من اختلقت كل تلك التقنيات المزعومة للخلود! وكان هناك الكثير من السموم القاتلة التي كان ينبغي أن تقتله!” لم يتمكن لي هووانغ من فهم الأمر.
وعندما وصل إلى النزل، اندفع الآخرون نحوه وأحاطوا به كأسراب النحل.
الفصل ٤٣ : بوذا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع لي هووانغ يده ليوقف أسئلتهم وقال، “لدي مهمة للجميع. تفرقوا واسألوا عن الدير الصالح.”
“لقد أصبح بوذا.”
على الرغم من أن تفاعله مع هؤلاء الرهبان اليوم كان طبيعيًا جدًا، إلا أنه لا يزال يخطط للاستماع إلى آراء السكان المحليين قبل أن يقرر خطوته التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرج لي هووانغ من المعبد إلى ضوء الشمس ونظر إلى الداخل، وجد أن الرئيس قد استدار بالفعل وبدأ يتلو التراتيل أمام تماثيل بوذا العملاقة.
بعد أن تلقوا هذه المهمة، لم يسأل الآخرون عنها؛ بل أومأوا برؤوسهم ثم خرجوا من النزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لي هووانغ على وشك أن ينهض عندما ألقى نظرة نحو الشمس الساطعة في الخارج، ثم نظر مجددًا إلى رئيس الدير الجالس أمامه. كان الرئيس العجوز لا يزال جالسًا في مكانه كما كان، هادئًا ورصينًا تمامًا، وكأنه لم يتفوه لتوه بتلك الكلمات المرعبة.
ومع مرور الوقت. عند غروب الشمس، عادوا جميعًا واحدًا تلو الآخر، وأبلغوه بما سمعوه.
“همم… هذه المسألة في غاية الأهمية. أحتاج إلى مناقشة استراتيجيتنا مع الشيوخ الآخرين. يمكنك البقاء في معبدنا الآن، وسنقدم لك جوابنا غدًا،” قال رئيس الدير.
“يقولون إن الدير الصالح هو أكبر دير في مدينة العاصمة الغربية. وبخوره تُعتبر الأروع.”
فقط بعد أن استدار لي هووانغ وأخذ بضع خطوات بعيدًا عن المعبد، بدأ الجزء الخلفي من رأس الرئيس الأصلع بالتلوِي والتقلب. ولم يمض وقت طويل حتى انشقت البشرة الملساء تحت قبعة الخمسة بوذا ببطء، كاشفة عن بؤبؤة عين عملاقة بحجم قبضة اليد خرجت وبدأت تحدق في هيئة لي هووانغ المغادرة.
“سمعت أن رهبانهم متدينون جدًا ويلتزمون بقوانينهم بصرامة. ذات مرة، سرق راهب بعض اللحم، وتم طرده من المعبد فورًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تمهل، لا تُخف نفسك. قد لا يكون الأمر كما أتخيل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سمعت أن حتى الإمبراطور يذهب إلى ذلك المعبد للصلاة. إذا كنت محظوظًا وحصلت على مكان جيد، يمكنك حتى رؤية الإمبراطور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم… هذه المسألة في غاية الأهمية. أحتاج إلى مناقشة استراتيجيتنا مع الشيوخ الآخرين. يمكنك البقاء في معبدنا الآن، وسنقدم لك جوابنا غدًا،” قال رئيس الدير.
“سمعت أشياء مشابهة لما سمعه الآخرون. أيها الكبير، لماذا تريدنا أن نستفسر عن الدير الصالح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لي هووانغ بالإحباط؛ بدا أن هذا الراهب العجوز يتحدث بالألغاز.
لم يُجب لي هووانغ؛ لم يرد أن يخبرهم بالحقيقة المرعبة أن دان يانغتسي قد يكون لا يزال حيًا.
وبعد أن راجع ما سمعوه بعناية، لم يجد سببًا لرفض عرض رئيس الدير. فإذا لم يثق بهؤلاء الرهبان، فلن يكون أمامه سوى مواجهة هذا الـ “بوذا” دان يانغتسي وجهًا لوجه. لكن، إن هذا الخيار سيؤدي بلا شك إلى موته. وبعد أن وزن الإيجابيات والسلبيات، قرر لي هووانغ العودة إلى الدير الصالح في اليوم التالي.
_____________________________
فقط بعد أن استدار لي هووانغ وأخذ بضع خطوات بعيدًا عن المعبد، بدأ الجزء الخلفي من رأس الرئيس الأصلع بالتلوِي والتقلب. ولم يمض وقت طويل حتى انشقت البشرة الملساء تحت قبعة الخمسة بوذا ببطء، كاشفة عن بؤبؤة عين عملاقة بحجم قبضة اليد خرجت وبدأت تحدق في هيئة لي هووانغ المغادرة.
طنين!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات