الشجرة العملاقة
الفصل 49: الشجرة العملاقة
لقد كان حزن سيدي ودموعه. سبع، ثمان، تسع مرات. أديت السجدات التسع. السجدات التسع ليست مجرد انحناء تسع مرات للسيد. إنها تمثل تسع طرق مختلفة للسجود. تقليد نشأ في الفنون القتالية وتشوّه. ولكن حتى لو تشوه التقليد، فإنه لم يكن كافيًا للتعبير عن مشاعري. ما يهم في الطقوس ليس أصلها، بل ما إذا كانت كافية للتعبير عن نية المرء. للمرة الأخيرة، مرة أخرى. بعد تقديم عشر سجدات، خاطبت سيدي بصوت أجش.
“يا له من هراء! بغض النظر عن ذلك، لقد غزوت أرض “يانغو”، التي تخص عشيرتي “جين” و”ماكلي”! سأحكم عليك شخصيًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التلميذ… عاش حياة لم يحقق فيها شيئًا. إنه أمر مخزٍ.”
“تحكم..؟ كيف يجرؤ مجرد طفل على محاولة الحكم… ألم أخبرك؟ طالما أن وريد التنين يشمل هذه المنطقة، فهي أرض العشائر الثلاث. من حيث أوردة التنين، والتشكيلات، والتعاويذ الأساسية، لا يوجد أحد في “بيوكرا” و”يانغو” و”شنغجي” يمكنه مجاراتي، أنا “تشيونغ مون ريونغ”. ماذا تعرف لتتحدث بهذه الحماقة؟”
كووووو! نزل علينا تنين سحابي من السماء.
“ها! هراء… حسنًا، “تشيونغ مون ريونغ”. لقد سمعت بذلك الاسم.” سخر “ماكلي جون” بينما يواصل.
نبتت البذرة بسرعة، وغطت جسد التلميذ، ونمت لتصبح شجرة عملاقة. سرعان ما نمت الشجرة لتصبح كبيرة لدرجة أنها تجاوزت أي شجرة في الغابة القريبة، وعندها فقط سحب “تشيونغ مون ريونغ” يده. كانت الشجرة شجرة سفرجل. “تشيونغ مون ريونغ”، وهو يداعب الشجرة التي تشبه تلميذه، تحدث.
“من بين مُزارعي طور بناء التشي، هناك ثلاث شخصيات عظيمة: “ماكلي يون-ريون” في الكيمياء، و”غونغميو تشون-سايك” في صقل الأدوات الأثرية، وأنت، “تشيونغ مون ريونغ”، في التشكيلات والتعاويذ الأساسية. لقد بحثت ذات مرة لمعرفة من هم هؤلاء الأفراد الموقرون. تساءلت كيف يجرؤ أي شخص على مقارنة نفسه بـ”يون-ريون” خاصتنا من عشيرة “ماكلي”. قد يكون “غونغميو تشون-سايك” رجلاً مبتذلاً، لكن مهاراته قوية بلا شك. أما بالنسبة لك، فقد تدربت لمئات السنين وما زلت في المرحلة المبكرة من طور بناء التشي. حتى مستواك في القاع وليس في ذروة ذلك المستوى؟ كم يجب أن يكون المرء بليدًا وغبيًا وكسولًا حتى لا يصل بشكل كامل إلى المرحلة المبكرة من طور بناء التشي؟”
“لقد تلقيت نعمة لا تُقاس من سيدي. شكرًا لك، وداعًا.”
ضحك بسخرية، كاشفًا عن نيته القاتلة.
“الفهم قبل الاختراق، الاختراق يليه الفهم… يتحدث الكثيرون عنهما كما لو كانا متكافئين… يبدو “الاختراق يليه الفهم” عظيمًا، لكن أليس مجرد طريقة خيالية لوصف الاعتماد على الموهبة الفطرية للصعود بسهولة عبر العوالم؟”
“مثل هذا السيد، مثل هذا التلميذ. سمعت أنه في المنزل الرئيسي لعشيرة “تشيونغ مون”، هناك مخلوق عديم الفائدة يستهلك الطعام فقط ولا يفعل شيئًا، يدرس التعاويذ الأساسية، الفهم قبل الاختراق، ويجلس خاملاً. لابد أن ذلك الأحمق هناك الذي التمس التعاليم من مثل هذه القمامة غبي وبليد وكسول وعديم القيمة مثل تلك القمامة. هذه الأرض الآن هي أرض العشائر الثلاث؟ إذن إذا قتلتك، سيتراجع وريد التنين، وستصبح أرضنا مرة أخرى.”
“أغ..!” متجاهلاً الألم في قلبي، تدحرجت بعيدًا، وتفاديت الشجرة بالكاد.
كوغوغوغوغو! تلوت السحب الداكنة فوق رأسه. اندفعت طاقة الين منه، ملونة المحيط. نظرت إلى تلك السحب الداكنة. سحب تحجب السماء. إرادة السماوات التي ترفضني.
استخدم “ماكلي جون” على عجل التعاويذ والقدرات السحرية. تجمعت طاقة الين، وبدأ المطر في الهطول. لكن الشجرة العملاقة أشعت ضوءًا. سيدي، فوق الشجرة العملاقة، شكل أختامًا بسرعة غير مرئية وصرخ: “الوصول إلى الصعود من خلال الممارسة التي لا نهاية لها للتعاويذ وأختام اليد. هذا هو الفهم قبل الاختراق. أولئك الذين يستخدمون التعاويذ معتمدين فقط على الغريزة، دون أي فهم. مقارنة بنا نحن الذين نتقن جميع التعاويذ ونصعد بناءً عليها، كيف يمكن أن نكون على نفس المستوى!!!”
“…سيدي.”
“…سيدي.”
“تكلم.”
“ارقد بسلام يا تلميذي الحبيب.” بهذه الكلمات الأخيرة، أغمضت عيني.
“التلميذ… عاش حياة لم يحقق فيها شيئًا. إنه أمر مخزٍ.”
“همف! كان بإمكاني هزيمة ذلك الرجل في حرب استنزاف، وتجفيف دمه. استخدام تقنية الرجل الخشبي إلى نهايتها ثم محاولة تحول ثانٍ كان سيكفي للفوز بشكل مريح. لقد أنهيتها بسرعة فقط لأنه يبدو أنك لم تستطع الصمود لفترة أطول.”
قبض السيد على قبضته. لكنه توقف للحظة، كما لو كان يستمع إلى ما لدي لأقوله.
كوغوغوغوغو! فجأة، انكسرت شجرة خلفي وسقطت نحوي.
“ولكن… سيدي. أنا أعرف قوتك. بعد الاشتباك مع مُزارع طور بناء التشي هذه المرة، أنا أكثر يقينًا منها.”
“الآن هو الوقت!”
ترنحت، وقفت واقتربت من سيدي. “على الرغم من أنك في المرحلة المبكرة من طور بناء التشي، إلا أنني أدركت أنه يمكنك بالتأكيد هزيمة ذلك الرجل. ألا يعني ذلك… أن كل ما فعلته له معنى؟ أن سنوات جهودك لها قيمة؟ سيدي. أشعر أن حياتي قد استُنفدت تقريبًا وأطلب منك بتواضع.”
كواغواغوانغ!! اجتاحته عاصفة من الضوء. حدث انفجار كروي هائل، وكانت تلك هي النهاية. داخل الانفجار، لم يكن هناك أثر لـ”ماكلي جون”، ولا حتى ملابسه أو ممتلكاته.
ركعت خلفه وقدمت طلبي. “التعاليم التي منحتني إياها… كل المصاعب التي تحملتها في حياتك، لها معنى… أتمنى أن أرى ذلك بأم عيني. أرجوك اجعل ذلك الرجل الوقح يندم على كلماته. لا ينبغي أن تتعرض لمثل هذا الازدراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.” التفت السيد أخيرًا لمواجهتي. عانقني مرة ثم أمسك بيدي. الخشنة والمتصلبة. انه جلد حياة قُضيت في تدريب شاق.
“…حسنًا.” التفت السيد أخيرًا لمواجهتي. عانقني مرة ثم أمسك بيدي. الخشنة والمتصلبة. انه جلد حياة قُضيت في تدريب شاق.
رفضت قبول ذلك. حتى لو كان ذلك يعني الموت، أردت أن أحفر هذا المشهد في ذاكرتي. معركة سيدي الأخيرة! وجهت القوة الروحية إلى يدي. القوة التي يسميها مُزارعو طور بناء التشي بالقوة الروحية النقية. ضغطت يدي، المليئة بالقوة، على قلبي، ودفعت القوة قسرًا إليه.
“بالطبع، كنت أخطط للقيام بذلك. يا تلميذي.”
“يا له من هراء! بغض النظر عن ذلك، لقد غزوت أرض “يانغو”، التي تخص عشيرتي “جين” و”ماكلي”! سأحكم عليك شخصيًا!”
كووووو! نزل علينا تنين سحابي من السماء.
كوغوغوغوغو! تلوت السحب الداكنة فوق رأسه. اندفعت طاقة الين منه، ملونة المحيط. نظرت إلى تلك السحب الداكنة. سحب تحجب السماء. إرادة السماوات التي ترفضني.
“احتفظوا بمسرحيتكم العاطفية لما بعد موتكم!”
طُمْ… الآن انها حقًا النهاية.
فلاش! بووم! عندما رفع السيد يده، انفجر التنين السحابي. أدار السيد ظهره مرة أخرى وحدق في “ماكلي جون”، متحدثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارقد بسلام.”
“أولاً، هناك بعض الأشياء في هراءك تحتاج إلى تصحيح.”
في البداية، برعم صغير مزعج، ولكن مع مرور عشر، عشرين عامًا، نمى البرعم ليصبح شجرة. تنمو وتنمو، لتصبح شجرة عملاقة لا يمكن الاستغناء عنها، عمود يدعم قلب “تشيونغ مون ريونغ”. ولكن الآن، لم تعد تلك الشجرة العملاقة موجودة.
كوغوغوغوغو! انفجرت طاقة روحية خضراء مرة أخرى من حول السيد. طاقة روحية من عنصر الخشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت وأنا أراقب الشجرة العملاقة عن كثب. لم تكن مجرد كتلة من الطاقة الروحية. مئات، آلاف، ملايين، بل مليارات التعاويذ شكلت الشجرة العملاقة. وفي نفس الوقت، بدأت التعاويذ تنطلق من الشجرة العملاقة.
“أولاً، كما قلت، أنا بالفعل قمامة بليدة وغبية وكسولة. ومع ذلك… تلميذي ليس بليدًا. البلداء هم أولئك الحمقى الأغبياء الذين يعتمدون على صفاتهم الفطرية وكسالى في جهودهم.”
بدأت الشجرة العملاقة الشبيهة بسيدي في تشكيل الأختام.
تحركت الطاقة الروحية للخشب، ورسمت مخطط تشكيل حول السيد.
كراش!
“ثانيًا، تلميذي ليس غبيًا. قد يفتقر إلى الموهبة، ولكن كيف يمكن لشخص غبي أن يتعلم الفنون القتالية ويخترق حاجز الزراعة؟”
ترنحت، وقفت واقتربت من سيدي. “على الرغم من أنك في المرحلة المبكرة من طور بناء التشي، إلا أنني أدركت أنه يمكنك بالتأكيد هزيمة ذلك الرجل. ألا يعني ذلك… أن كل ما فعلته له معنى؟ أن سنوات جهودك لها قيمة؟ سيدي. أشعر أن حياتي قد استُنفدت تقريبًا وأطلب منك بتواضع.”
انفجر ضوء من الأرض المليئة باللون الأخضر.
“نشّط!”
“ثالثًا، تلميذي ليس كسولاً. لقد مارس التعويذات حتى التهب حلقه، ومارس أختام اليد حتى نزفت يداه، ومارس باستمرار فن سيفه الفريد وسط كل هذا. إنه بالتأكيد ليس كسولاً.”
طُمْ، طُمْ، طُمْ…
تلاقت الطاقة الروحية الخضراء من أماكن مختلفة، وبدأت براعم الطاقة تظهر من الأرض. في دائرة نصف قطرها 10 تشانغ (حوالي 30 مترًا)، انتشر نطاق السيد، مع انفجار براعم لا حصر لها من الطاقة الروحية. بدا أن الظلام في السماء يتراجع أمام الضوء المنبعث من الأرض.
“…ربما أجهدت نفسي قليلاً. لكنني أريتك كل شيء.”
“رابعًا، تلميذي ليس قمامة. لقد عمل بجد واحترمني أكثر من أبناء العائلة الرئيسية الموهوبين بالفطرة ولكن غير المنضبطين. إذا كان مثل هذا الشخص قمامة، فمن في هذا العالم ليس كذلك؟”
باااه! كوغوغوغوغو!
“ها، كما لو كنت تثبت أنك لست حشرة، أنت تدافع بحماس عن تلميذك الشبيه بالحشرات.”
كراش!
“خامسًا…”
طُمْ! قلبي ينبض. في هذا اليوم، في هذا الوقت، في هذه اللحظة! كان من المفترض أن أكون ميتًا! ولكن!
باااه! نمت أشجار خضراء من الطاقة الروحية حول السيد. ظهرت غابة مكونة بالكامل من القوة الروحية.
رفضت قبول ذلك. حتى لو كان ذلك يعني الموت، أردت أن أحفر هذا المشهد في ذاكرتي. معركة سيدي الأخيرة! وجهت القوة الروحية إلى يدي. القوة التي يسميها مُزارعو طور بناء التشي بالقوة الروحية النقية. ضغطت يدي، المليئة بالقوة، على قلبي، ودفعت القوة قسرًا إليه.
“قد تصنفني كحشرة… لكن عشيرة “تشيونغ مون” لا تبني تسلسلها الهرمي فقط على سلالات الدم الموروثة. عشيرة “تشيونغ مون” تبجل داو القتال. يتم تحديد رتبنا من خلال اجتماع القتال الخالد الذي يُعقد كل بضع سنوات. أولئك الذين لديهم رتب منخفضة يُدفعون إلى النطاقات الخارجية، بينما يُمنح أصحاب الرتب العالية الحق في البقاء في المنزل الرئيسي. وأنا… كنت أبحث وأطور التقنيات في المنزل الرئيسي لما يقرب من 150 عامًا.”
في البداية، برعم صغير مزعج، ولكن مع مرور عشر، عشرين عامًا، نمى البرعم ليصبح شجرة. تنمو وتنمو، لتصبح شجرة عملاقة لا يمكن الاستغناء عنها، عمود يدعم قلب “تشيونغ مون ريونغ”. ولكن الآن، لم تعد تلك الشجرة العملاقة موجودة.
“وماذا في ذلك؟ ما زلت فقط في المرحلة الأولى من طور بناء التشي. أنا في المرحلة الثانية. بمساعدة مُزارع طور بناء التشي من المرحلة الثالثة الذي على وشك قمع ذلك الشيخ الخارجي من عشيرة “جين”، ليس لديك فرصة للفوز!”
هراء. لن أموت هكذا!
“سادسًا.”
كواغواغواغوا! امتدت أغصان الشجرة العملاقة. فجأة، انطلقت أغصان شائكة نحو السماء، محاصرة تنانين السحب.
فلاش! نمت غابة الطاقة الروحية فجأة بشكل هائل. كوغوغوغوغو!
“فقط القليل… فقط القليل…” كان عليّ أن أودع سيدي.
“تكريسي مدى الحياة لـالفهم قبل الاختراق… التعاليم التي منحتها لتلميذي… لم تكن خاطئة أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس.. أليس هذا نطاق تشكيل مُزارع في طور تشكيل النواة؟!”
اجتمعت أشجار لا حصر لها لتشكل شجرة عملاقة، تصل إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبوا!” سقطت الثمار. كنت أعرف. أن كل واحدة من هذه الثمار كانت تركيزًا لتعاويذ لا حصر لها!
“يا تلميذي، أنا سيد غير كفؤ. لذا، لم أستطع فعل أي شيء من أجلك ولم أستطع أن أعطيك أي شيء. ولكن… التعاليم التي علمتك إياها، كل ما تعلمته…”
كواااانغ! غلف انفجار هائل آخر المنطقة.
كوووو! تلاقت تنانين السحب وزأرت نحو الشجرة العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! كما لو كانت روح “سيو أون-هيون” تصعد، هبت رياح قوية من قاعدة شجرة السفرجل صعودًا إلى السماوات. نظر “تشيونغ مون ريونغ” من خلال أغصان شجرة السفرجل إلى السماء.
“لم تكن خاطئة أبدًا، لم تكن بلا معنى أبدا… هذا كل ما يمكنني أن أريك إياه. يا تلميذي… أنت وأنا. لم نكن مخطئين أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبوا!” سقطت الثمار. كنت أعرف. أن كل واحدة من هذه الثمار كانت تركيزًا لتعاويذ لا حصر لها!
ثم، بدأت الشجرة العملاقة تتحرك.
كواااانغ! غلف انفجار هائل آخر المنطقة.
“بدءًا من الآن، سأثبت ذلك.”
كواااانغ! عندما قام “ماكلي غون” بإيماءة، ارتفعت موجة هائلة من الماء الأخضر، وبدا أنها تسد طريق الثمار. ولكن مغتنمًا الفرصة، “كيم يونغ-هون”، الذي طار نحوه، أطلق وابلًا من كرات “الجوهر”.
كواغواغواغوا! امتدت أغصان الشجرة العملاقة. فجأة، انطلقت أغصان شائكة نحو السماء، محاصرة تنانين السحب.
بووم، بووم، بووم!
‘هل هذا مبدأ تعويذة السجن الأرضي؟ لا، هذا…’
صُدمت وأنا أراقب الشجرة العملاقة عن كثب. لم تكن مجرد كتلة من الطاقة الروحية. مئات، آلاف، ملايين، بل مليارات التعاويذ شكلت الشجرة العملاقة. وفي نفس الوقت، بدأت التعاويذ تنطلق من الشجرة العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرة، قطرة…
كواغواغوانغ! اندفعت شلالات من الضوء. بدأت آلاف التعاويذ التي أُطلقت من الشجرة العملاقة في ثقب ثقوب في السماء. تمزقت السحب الداكنة، كاشفة عن سماء الليل المرصعة بالنجوم.
“احتفظوا بمسرحيتكم العاطفية لما بعد موتكم!”
“ما هذا…”
ابتسمت، ووقفت، وواجهت شروق الشمس. في الخلفية، كان الفجر يلون السماء. على الرغم من إجبار قلبي على النبض، نجوت يومًا كاملاً أطول من عمري المقدر! ومع ذلك، يبدو أن هذه هي النهاية. استنفدت طاقتي الداخلية والروحية بالكامل. كانت هذه هي النهاية.
“الفهم قبل الاختراق، الاختراق يليه الفهم… يتحدث الكثيرون عنهما كما لو كانا متكافئين… يبدو “الاختراق يليه الفهم” عظيمًا، لكن أليس مجرد طريقة خيالية لوصف الاعتماد على الموهبة الفطرية للصعود بسهولة عبر العوالم؟”
“…سيدي.”
استخدم “ماكلي جون” على عجل التعاويذ والقدرات السحرية. تجمعت طاقة الين، وبدأ المطر في الهطول. لكن الشجرة العملاقة أشعت ضوءًا. سيدي، فوق الشجرة العملاقة، شكل أختامًا بسرعة غير مرئية وصرخ: “الوصول إلى الصعود من خلال الممارسة التي لا نهاية لها للتعاويذ وأختام اليد. هذا هو الفهم قبل الاختراق. أولئك الذين يستخدمون التعاويذ معتمدين فقط على الغريزة، دون أي فهم. مقارنة بنا نحن الذين نتقن جميع التعاويذ ونصعد بناءً عليها، كيف يمكن أن نكون على نفس المستوى!!!”
طُمْ، طُمْ…
اصطدمت تعاويذ الشجرة العملاقة بقدرات تنين السحب السحرية مرات عديدة. في كل مرة، اهتز الهواء، واجتاحت موجات من الطاقة الروحية السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارقد بسلام.”
“عندما أصعد إلى عالم من خلال الفهم قبل الاختراق، أكون واثقًا من التغلب على أي شخص في نفس العالم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تلقيت فقط من سيدي دون حتى التعبير عن الامتنان، فكيف يمكنني أن أكون تلميذًا حقيقيًا!
في كل مرة اصطدمت فيها الشجرة العملاقة بتنين السحب، بدأ مظهر الشجرة العملاقة يتغير. تحولت الشجرة تدريجيًا إلى شكل بشري. لوحت الشخصية الخشبية بذراعيها. نزلت طاقة الين لتنين السحب من السماء.
الفصل 49: الشجرة العملاقة
زييييونغ! عوت الزوابع، وشكلت السحب تموجات دائرية. تمزق تنين سحب “ماكلي جون”، وأصبحت الشخصية الخشبية أكثر تميزًا. اتخذت الشخصية الخشبية، التي تشبه مظهر سيدي، شكل عملاق شاهق. متجذر بعمق في الأرض، ويصل إلى السماء.
اجتمعت أشجار لا حصر لها لتشكل شجرة عملاقة، تصل إلى السماء.
ذلك، كان سيدي. سيدي كان الشجرة العملاقة.
باااه! نمت أشجار خضراء من الطاقة الروحية حول السيد. ظهرت غابة مكونة بالكامل من القوة الروحية.
طُمْ، طُمْ… آه… إنه جميل. في نفس الوقت، شعرت بقلبي يخفق بشكل غريب. اليوم الذي سأموت فيه. كان وقت موتي يقترب.
“تكريسي مدى الحياة لـالفهم قبل الاختراق… التعاليم التي منحتها لتلميذي… لم تكن خاطئة أبدًا!”
“ألا يمكنني أن أعيش؟” لم أستوعب تمامًا ما كان يريني إياه سيدي. كيف يمكن أن يكون وقت الموت قد حان بالفعل؟ شعرت بالظلم الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تلقيت فقط من سيدي دون حتى التعبير عن الامتنان، فكيف يمكنني أن أكون تلميذًا حقيقيًا!
“يا سماء، لم تعطني شيئًا، ومع ذلك، لماذا تأخذين حياتي بقسوة…”
نبتت البذرة بسرعة، وغطت جسد التلميذ، ونمت لتصبح شجرة عملاقة. سرعان ما نمت الشجرة لتصبح كبيرة لدرجة أنها تجاوزت أي شجرة في الغابة القريبة، وعندها فقط سحب “تشيونغ مون ريونغ” يده. كانت الشجرة شجرة سفرجل. “تشيونغ مون ريونغ”، وهو يداعب الشجرة التي تشبه تلميذه، تحدث.
طُمْ، طُمْ… أدركت فجأة أن قلبي يظهر أعراضًا غير طبيعية.
في كل مرة اصطدمت فيها الشجرة العملاقة بتنين السحب، بدأ مظهر الشجرة العملاقة يتغير. تحولت الشجرة تدريجيًا إلى شكل بشري. لوحت الشخصية الخشبية بذراعيها. نزلت طاقة الين لتنين السحب من السماء.
“نوبة قلبية…!” على الرغم من أن جسدي أصيب في المعركة، إلا أنه لا يزال يتمتع بالكثير من الحيوية. تضررت أعضائي الداخلية قليلاً ولكن ليس بشكل مميت. تساءلت كيف ستأخذ السماوات حياتي. يبدو أنه سيكون موتًا مفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! كما لو كانت روح “سيو أون-هيون” تصعد، هبت رياح قوية من قاعدة شجرة السفرجل صعودًا إلى السماوات. نظر “تشيونغ مون ريونغ” من خلال أغصان شجرة السفرجل إلى السماء.
“هل هكذا سينتهي الأمر؟”
“تكريسي مدى الحياة لـالفهم قبل الاختراق… التعاليم التي منحتها لتلميذي… لم تكن خاطئة أبدًا!”
حاولت التركيز على معركة سيدي بينما كانت رؤيتي تتلاشى.
طُمْ، طُمْ… في نفس الوقت، أدركت أن قوتي الروحية قد استنفدت تقريبًا.
“سيدي، هذا التلميذ غير الجدير…”
في البداية، برعم صغير مزعج، ولكن مع مرور عشر، عشرين عامًا، نمى البرعم ليصبح شجرة. تنمو وتنمو، لتصبح شجرة عملاقة لا يمكن الاستغناء عنها، عمود يدعم قلب “تشيونغ مون ريونغ”. ولكن الآن، لم تعد تلك الشجرة العملاقة موجودة.
شعرت بالحنق. كان سيدي يقاتل بجد من أجلي. وماذا عني؟ مجرد مرسوم من القدر حدد موتي. هل سأرحل دون أن أتلقى هدية سيدي النهائية بالكامل بسبب ذلك؟ هل حقًا لا يستطيع البشر تحدي مصيرهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هكذا سينتهي الأمر؟”
‘لا، لا يمكن أن يكون!’
كانت هذه عودة “سيو أون-هيون” السابعة.
ماذا عن الزراعة؟ ماذا عن الإكسيرات التي صنعتها عشيرة “ماكلي”؟
“اختموا!” في نفس الوقت، نبتت البراعم، وازدهرت الزهور، وتشكلت الثمار على أطراف أغصان الشجرة العملاقة. أضاءت الثمار كالنجوم. البراعم الصغيرة التي نمت من الأرض أضاءت الآن كالنجوم في السماء.
‘هل يمكنني تحدي مصيري بمثل هذه الإكسيرات…؟’
فلاش! بووم! عندما رفع السيد يده، انفجر التنين السحابي. أدار السيد ظهره مرة أخرى وحدق في “ماكلي جون”، متحدثًا.
رفضت قبول ذلك. حتى لو كان ذلك يعني الموت، أردت أن أحفر هذا المشهد في ذاكرتي. معركة سيدي الأخيرة! وجهت القوة الروحية إلى يدي. القوة التي يسميها مُزارعو طور بناء التشي بالقوة الروحية النقية. ضغطت يدي، المليئة بالقوة، على قلبي، ودفعت القوة قسرًا إليه.
تلاقت الطاقة الروحية الخضراء من أماكن مختلفة، وبدأت براعم الطاقة تظهر من الأرض. في دائرة نصف قطرها 10 تشانغ (حوالي 30 مترًا)، انتشر نطاق السيد، مع انفجار براعم لا حصر لها من الطاقة الروحية. بدا أن الظلام في السماء يتراجع أمام الضوء المنبعث من الأرض.
“أغههه!” كان الأمر مؤلمًا للغاية! شعرت وكأن قلبي على وشك الانفجار! ومع ذلك، بتحفيز من الطاقة، بدأ قلبي ينبض مرة أخرى.
لماذا كان لا يزال الجو حولي أزرق داكنًا على الرغم من انقشاع السحب الداكنة؟ لماذا كان لا يزال المطر يهطل؟
طُمْ، طُمْ، طُمْ…
باااه! نمت أشجار خضراء من الطاقة الروحية حول السيد. ظهرت غابة مكونة بالكامل من القوة الروحية.
“يا سماء، ماذا ستفعلين الآن؟ قلبي ينبض مرة أخرى!” لن أموت بعد!
طُمْ، طُمْ، طُمْ…
كوغوغوغوغو! فجأة، انكسرت شجرة خلفي وسقطت نحوي.
طُمْ، طُمْ… في نفس الوقت، أدركت أن قوتي الروحية قد استنفدت تقريبًا.
“أغ..!” متجاهلاً الألم في قلبي، تدحرجت بعيدًا، وتفاديت الشجرة بالكاد.
“لقد تلقيت نعمة لا تُقاس من سيدي. شكرًا لك، وداعًا.”
كراش!
“أغههه!” كان الأمر مؤلمًا للغاية! شعرت وكأن قلبي على وشك الانفجار! ومع ذلك، بتحفيز من الطاقة، بدأ قلبي ينبض مرة أخرى.
“…!”
“…!”
عندما لمست الأرض، خرجت أفعى سامة من حفرة وعضت أطراف أصابعي. سم قوي، بالحكم على نمط الأفعى.
“ما هذا…”
“هل من المقدر أن يموت رجل يحتضر؟”
“قد تصنفني كحشرة… لكن عشيرة “تشيونغ مون” لا تبني تسلسلها الهرمي فقط على سلالات الدم الموروثة. عشيرة “تشيونغ مون” تبجل داو القتال. يتم تحديد رتبنا من خلال اجتماع القتال الخالد الذي يُعقد كل بضع سنوات. أولئك الذين لديهم رتب منخفضة يُدفعون إلى النطاقات الخارجية، بينما يُمنح أصحاب الرتب العالية الحق في البقاء في المنزل الرئيسي. وأنا… كنت أبحث وأطور التقنيات في المنزل الرئيسي لما يقرب من 150 عامًا.”
هراء. لن أموت هكذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت بشرته وسألت. “لقد استنفدت طاقتك الحيوية.”
شيييك! تلاعبت بطاقتي الداخلية لطرد السم الذي يتسلل إلى مجرى دمي، وطردته من خلال أطراف أصابعي.
باااه! نمت أشجار خضراء من الطاقة الروحية حول السيد. ظهرت غابة مكونة بالكامل من القوة الروحية.
طُمْ، طُمْ، طُمْ! وعندما لم تستطع السماوات قتلي بعدة طرق، أوقفت قلبي مرة أخرى. لكني ظللت أحفزه بالطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بسخرية، كاشفًا عن نيته القاتلة.
“قلبي… لن يطيع..!”
طُمْ، طُمْ… أدركت فجأة أن قلبي يظهر أعراضًا غير طبيعية.
بدون التحفيز المؤلم للطاقة، سيتوقف قلبي على الفور. ولكن!
“ثالثًا، تلميذي ليس كسولاً. لقد مارس التعويذات حتى التهب حلقه، ومارس أختام اليد حتى نزفت يداه، ومارس باستمرار فن سيفه الفريد وسط كل هذا. إنه بالتأكيد ليس كسولاً.”
“الآن هو الوقت!”
كواغواغوانغ! اندفعت شلالات من الضوء. بدأت آلاف التعاويذ التي أُطلقت من الشجرة العملاقة في ثقب ثقوب في السماء. تمزقت السحب الداكنة، كاشفة عن سماء الليل المرصعة بالنجوم.
طُمْ! قلبي ينبض. في هذا اليوم، في هذا الوقت، في هذه اللحظة! كان من المفترض أن أكون ميتًا! ولكن!
كواغواغواغوا! امتدت أغصان الشجرة العملاقة. فجأة، انطلقت أغصان شائكة نحو السماء، محاصرة تنانين السحب.
“أنا… على قيد الحياة!”
قبض السيد على قبضته. لكنه توقف للحظة، كما لو كان يستمع إلى ما لدي لأقوله.
أحفز قلبي قسرًا بالطاقة! على الرغم من أنني سأموت عندما تستنفد قوتي الروحية… ما زلت، ما زلت على قيد الحياة في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب إذن. وداعًا.” سقطت الدموع. اعتقدت أنها من وجه سيدي، لكنها كانت تتساقط من عيني أيضًا.
“يا سماء… أنا على قيد الحياة. على الرغم من أنني قد أموت قريبًا… سأحتضن هذه اللحظة!”
طُمْ… الآن انها حقًا النهاية.
على الرغم من الألم المبرح، واصلت مشاهدة معركة سيدي.
ترنحت، وقفت واقتربت من سيدي. “على الرغم من أنك في المرحلة المبكرة من طور بناء التشي، إلا أنني أدركت أنه يمكنك بالتأكيد هزيمة ذلك الرجل. ألا يعني ذلك… أن كل ما فعلته له معنى؟ أن سنوات جهودك لها قيمة؟ سيدي. أشعر أن حياتي قد استُنفدت تقريبًا وأطلب منك بتواضع.”
الشجرة العملاقة تشبه سيدي بشكل متزايد. أخيرًا.
“قد تصنفني كحشرة… لكن عشيرة “تشيونغ مون” لا تبني تسلسلها الهرمي فقط على سلالات الدم الموروثة. عشيرة “تشيونغ مون” تبجل داو القتال. يتم تحديد رتبنا من خلال اجتماع القتال الخالد الذي يُعقد كل بضع سنوات. أولئك الذين لديهم رتب منخفضة يُدفعون إلى النطاقات الخارجية، بينما يُمنح أصحاب الرتب العالية الحق في البقاء في المنزل الرئيسي. وأنا… كنت أبحث وأطور التقنيات في المنزل الرئيسي لما يقرب من 150 عامًا.”
فلاش! تحولت الشجرة تمامًا إلى صورة سيدي.
كانت هذه عودة “سيو أون-هيون” السابعة.
“تشكيلي اكتمل.”
“تكريسي مدى الحياة لـالفهم قبل الاختراق… التعاليم التي منحتها لتلميذي… لم تكن خاطئة أبدًا!”
بدأت الشجرة العملاقة الشبيهة بسيدي في تشكيل الأختام.
“فقط القليل… فقط القليل…” كان عليّ أن أودع سيدي.
باااه! الشجرة الشبيهة بالسيد، غير متناسبة في الحجم، شكلت أيضًا أختامًا بسرعة مذهلة. تمامًا مثل سرعة سيدي المعتادة. حول العملاق الخشبي، بدأت تظهر تعاويذ أكبر.
الفصل 49: الشجرة العملاقة
“ما، ما هذا… لم ينته الأمر…!”
ثم، بدأت الشجرة العملاقة تتحرك.
كوغوغوغوغو! مرة أخرى، آلاف التعاويذ. هذه المرة في حالة مكبرة، متجهة نحو “ماكلي جون”. كان تنين السحب الذي أطلقه بالكاد ندًا للتعاويذ الأساسية التي استخدمها العملاق الخشبي. كان هناك المزيد. ومض ضوء ساطع، وانتشر مخطط تشكيل حول السيد الشبيه بالعملاق الخشبي. وقعت سلسلة الجبال القريبة ضمن تأثيره.
طُمْ، طُمْ…
“أليس.. أليس هذا نطاق تشكيل مُزارع في طور تشكيل النواة؟!”
في كل مرة اصطدمت فيها الشجرة العملاقة بتنين السحب، بدأ مظهر الشجرة العملاقة يتغير. تحولت الشجرة تدريجيًا إلى شكل بشري. لوحت الشخصية الخشبية بذراعيها. نزلت طاقة الين لتنين السحب من السماء.
“نشّط!”
“الفهم قبل الاختراق، الاختراق يليه الفهم… يتحدث الكثيرون عنهما كما لو كانا متكافئين… يبدو “الاختراق يليه الفهم” عظيمًا، لكن أليس مجرد طريقة خيالية لوصف الاعتماد على الموهبة الفطرية للصعود بسهولة عبر العوالم؟”
بينما شكل السيد ختمًا، فعل العملاق الخشبي الشيء نفسه. في نفس الوقت، نمت البراعم حوله لتصبح أشجارًا. ثم، اجتمعت الأشجار، وحلقت في السماء. اخترقت الشجرة العملاقة السحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشكيلي اكتمل.”
“تفرقوا!” بالقوة الهائلة من الشجرة العملاقة، بدا أنها تمزق سحب “ماكلي جون” الداكنة في حركة دائرية. تم الكشف عن سماء الليل المرصعة بالنجوم الجميلة، المخفية خلف السحب.
ذلك، كان سيدي. سيدي كان الشجرة العملاقة.
“اختموا!” في نفس الوقت، نبتت البراعم، وازدهرت الزهور، وتشكلت الثمار على أطراف أغصان الشجرة العملاقة. أضاءت الثمار كالنجوم. البراعم الصغيرة التي نمت من الأرض أضاءت الآن كالنجوم في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر ضوء من الأرض المليئة باللون الأخضر.
“اذهبوا!” سقطت الثمار. كنت أعرف. أن كل واحدة من هذه الثمار كانت تركيزًا لتعاويذ لا حصر لها!
طُمْ، طُمْ…
“آه، آآآه…”
كوغوغوغوغو! فجأة، انكسرت شجرة خلفي وسقطت نحوي.
“ماكلي جون”، بتعبير مذهول، شاهد وابل الثمار يتساقط نحوه، وهو يصدر أصواتًا غير مفهومة.
الشجرة العملاقة تشبه سيدي بشكل متزايد. أخيرًا.
كواغواغوانغ!! اجتاحته عاصفة من الضوء. حدث انفجار كروي هائل، وكانت تلك هي النهاية. داخل الانفجار، لم يكن هناك أثر لـ”ماكلي جون”، ولا حتى ملابسه أو ممتلكاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس.. أليس هذا نطاق تشكيل مُزارع في طور تشكيل النواة؟!”
“اذهبوا!” ومع ذلك، لم تكن تلك هي النهاية. الثمار المتبقية، التي تطفو بلطف، طارت نحو مُزارع طور بناء التشي المتأخر من عشيرة “ماكلي”، الذي كان يقاتل في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشكيلي اكتمل.”
“ماذا، ماذا…!”
“يا له من هراء! بغض النظر عن ذلك، لقد غزوت أرض “يانغو”، التي تخص عشيرتي “جين” و”ماكلي”! سأحكم عليك شخصيًا!”
كواااانغ! عندما قام “ماكلي غون” بإيماءة، ارتفعت موجة هائلة من الماء الأخضر، وبدا أنها تسد طريق الثمار. ولكن مغتنمًا الفرصة، “كيم يونغ-هون”، الذي طار نحوه، أطلق وابلًا من كرات “الجوهر”.
كووووو! نزل علينا تنين سحابي من السماء.
“آه، لا…”
الشجرة العملاقة تشبه سيدي بشكل متزايد. أخيرًا.
في لحظة، اخترق خيط “جوهر التشي” من “كيم يونغ-هون” قلب “ماكلي غون”، مما جعله يسقط على الأرض. كما سقطت بضع ثمار متبقية نحو المكان الذي كان يرقد فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلاش! نمت غابة الطاقة الروحية فجأة بشكل هائل. كوغوغوغوغو!
كواااانغ! غلف انفجار هائل آخر المنطقة.
“من بين مُزارعي طور بناء التشي، هناك ثلاث شخصيات عظيمة: “ماكلي يون-ريون” في الكيمياء، و”غونغميو تشون-سايك” في صقل الأدوات الأثرية، وأنت، “تشيونغ مون ريونغ”، في التشكيلات والتعاويذ الأساسية. لقد بحثت ذات مرة لمعرفة من هم هؤلاء الأفراد الموقرون. تساءلت كيف يجرؤ أي شخص على مقارنة نفسه بـ”يون-ريون” خاصتنا من عشيرة “ماكلي”. قد يكون “غونغميو تشون-سايك” رجلاً مبتذلاً، لكن مهاراته قوية بلا شك. أما بالنسبة لك، فقد تدربت لمئات السنين وما زلت في المرحلة المبكرة من طور بناء التشي. حتى مستواك في القاع وليس في ذروة ذلك المستوى؟ كم يجب أن يكون المرء بليدًا وغبيًا وكسولًا حتى لا يصل بشكل كامل إلى المرحلة المبكرة من طور بناء التشي؟”
طُمْ، طُمْ… بينما بدأ جسد سيدي المتشكل من التعاويذ، الشاهق في السماء، في الانهيار.
“…ربما أجهدت نفسي قليلاً. لكنني أريتك كل شيء.”
طُمْ، طُمْ… في نفس الوقت، أدركت أن قوتي الروحية قد استنفدت تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، ماذا…!”
“فقط القليل… فقط القليل…” كان عليّ أن أودع سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً، هناك بعض الأشياء في هراءك تحتاج إلى تصحيح.”
بتحويل كل طاقتي الداخلية والروحية إلى قوة، أجبرت قلبي على الاستمرار في النبض. تشابكت خطوط طولي، وكان جسدي في حالة يرثى لها، ولكن حتى وأنا أسعل دمًا، حَييت سيدي. عائدًا إلى الأرض، بدا سيدي شاحبًا.
نبتت البذرة بسرعة، وغطت جسد التلميذ، ونمت لتصبح شجرة عملاقة. سرعان ما نمت الشجرة لتصبح كبيرة لدرجة أنها تجاوزت أي شجرة في الغابة القريبة، وعندها فقط سحب “تشيونغ مون ريونغ” يده. كانت الشجرة شجرة سفرجل. “تشيونغ مون ريونغ”، وهو يداعب الشجرة التي تشبه تلميذه، تحدث.
“…ربما أجهدت نفسي قليلاً. لكنني أريتك كل شيء.”
استخدم “ماكلي جون” على عجل التعاويذ والقدرات السحرية. تجمعت طاقة الين، وبدأ المطر في الهطول. لكن الشجرة العملاقة أشعت ضوءًا. سيدي، فوق الشجرة العملاقة، شكل أختامًا بسرعة غير مرئية وصرخ: “الوصول إلى الصعود من خلال الممارسة التي لا نهاية لها للتعاويذ وأختام اليد. هذا هو الفهم قبل الاختراق. أولئك الذين يستخدمون التعاويذ معتمدين فقط على الغريزة، دون أي فهم. مقارنة بنا نحن الذين نتقن جميع التعاويذ ونصعد بناءً عليها، كيف يمكن أن نكون على نفس المستوى!!!”
رأيت بشرته وسألت. “لقد استنفدت طاقتك الحيوية.”
“يا له من هراء! بغض النظر عن ذلك، لقد غزوت أرض “يانغو”، التي تخص عشيرتي “جين” و”ماكلي”! سأحكم عليك شخصيًا!”
“همف! كان بإمكاني هزيمة ذلك الرجل في حرب استنزاف، وتجفيف دمه. استخدام تقنية الرجل الخشبي إلى نهايتها ثم محاولة تحول ثانٍ كان سيكفي للفوز بشكل مريح. لقد أنهيتها بسرعة فقط لأنه يبدو أنك لم تستطع الصمود لفترة أطول.”
كواغواغواغوا! امتدت أغصان الشجرة العملاقة. فجأة، انطلقت أغصان شائكة نحو السماء، محاصرة تنانين السحب.
“هاها… شكرًا لك يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب إذن. وداعًا.” سقطت الدموع. اعتقدت أنها من وجه سيدي، لكنها كانت تتساقط من عيني أيضًا.
“……”
“قد تصنفني كحشرة… لكن عشيرة “تشيونغ مون” لا تبني تسلسلها الهرمي فقط على سلالات الدم الموروثة. عشيرة “تشيونغ مون” تبجل داو القتال. يتم تحديد رتبنا من خلال اجتماع القتال الخالد الذي يُعقد كل بضع سنوات. أولئك الذين لديهم رتب منخفضة يُدفعون إلى النطاقات الخارجية، بينما يُمنح أصحاب الرتب العالية الحق في البقاء في المنزل الرئيسي. وأنا… كنت أبحث وأطور التقنيات في المنزل الرئيسي لما يقرب من 150 عامًا.”
طُمْ، طُمْ…
“…يا تلميذي، أنت فخري. جاءني أبناء العشيرة لطلب التعاليم، ولكن لم يستطع أي منهم تحمل كلماتي القاسية وانتقاداتي. لكنك… بقيت بعناد حتى النهاية وتلقيت كل تعاليم الفهم قبل الاختراق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، ماذا…!”
سار سيدي نحوي، وأمسك بكتفي، ووضع يده على جبهتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً، هناك بعض الأشياء في هراءك تحتاج إلى تصحيح.”
“هذا كل ما يمكنني فعله من أجلك. كل ما يمكنني أن أعطيك إياه هو المعرفة التي لم تستطع تعلمها…”
“يا له من هراء! بغض النظر عن ذلك، لقد غزوت أرض “يانغو”، التي تخص عشيرتي “جين” و”ماكلي”! سأحكم عليك شخصيًا!”
ووونغ! بدأت المعرفة تتدفق إلى ذهني. تقنية لغرس المعرفة مباشرة في الوعي. تلقيت التعاويذ التي استخدمها سيدي للتو وتقنيات طور بناء التشي التي أتقنها.
أشرقت شمس الصباح فوق الجبال.
“قد يبدو الأمر عديم الفائدة لتلميذ على وشك الموت… ولكن هذا هو قلبي. إذا لم يكن عبئًا، فخذه.”
‘ولكن كتلميذ، لا يمكنني إنهاء الأمر هكذا.’
“…نعمة سيدي.”
“الآن هو الوقت!”
ابتسمت، ووقفت، وواجهت شروق الشمس. في الخلفية، كان الفجر يلون السماء. على الرغم من إجبار قلبي على النبض، نجوت يومًا كاملاً أطول من عمري المقدر! ومع ذلك، يبدو أن هذه هي النهاية. استنفدت طاقتي الداخلية والروحية بالكامل. كانت هذه هي النهاية.
فلاش! تحولت الشجرة تمامًا إلى صورة سيدي.
أشرقت شمس الصباح فوق الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هكذا سينتهي الأمر؟”
طُمْ… الآن انها حقًا النهاية.
“عندما أصعد إلى عالم من خلال الفهم قبل الاختراق، أكون واثقًا من التغلب على أي شخص في نفس العالم!”
‘ولكن كتلميذ، لا يمكنني إنهاء الأمر هكذا.’
على الرغم من الألم المبرح، واصلت مشاهدة معركة سيدي.
إذا تلقيت فقط من سيدي دون حتى التعبير عن الامتنان، فكيف يمكنني أن أكون تلميذًا حقيقيًا!
“هاها… شكرًا لك يا سيدي.”
بووم! استنفدت طاقتي الداخلية بالكامل، لكنني لكمت صدري بشراسة. حمل صدري بصمة قبضتي. بلكماتي، أُجبر قلبي على النبض مرة أخرى.
بتحويل كل طاقتي الداخلية والروحية إلى قوة، أجبرت قلبي على الاستمرار في النبض. تشابكت خطوط طولي، وكان جسدي في حالة يرثى لها، ولكن حتى وأنا أسعل دمًا، حَييت سيدي. عائدًا إلى الأرض، بدا سيدي شاحبًا.
بووم، بووم، بووم!
“لقد كنت الشجرة العملاقة في قلبي.”
‘إذا كنت سأموت، فليكن موتي أكثر إيلامًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلاش! نمت غابة الطاقة الروحية فجأة بشكل هائل. كوغوغوغوغو!
سيدي، مدركًا ما كنت أفعله، ارتجفت شفتاه، واتخذ قرارًا، وجلس في وضع تأملي. سجدت أمام سيدي، الذي كان جالسًا متربعًا. مرة، مرتين، ثلاث مرات… توقف قلبي مرة أخرى، لكنني ظللت أضرب صدري لإجباره على النبض. أربع، خمس، ست مرات…
شيييك! تلاعبت بطاقتي الداخلية لطرد السم الذي يتسلل إلى مجرى دمي، وطردته من خلال أطراف أصابعي.
قطرة، قطرة…
كوغوغوغوغو! مرة أخرى، آلاف التعاويذ. هذه المرة في حالة مكبرة، متجهة نحو “ماكلي جون”. كان تنين السحب الذي أطلقه بالكاد ندًا للتعاويذ الأساسية التي استخدمها العملاق الخشبي. كان هناك المزيد. ومض ضوء ساطع، وانتشر مخطط تشكيل حول السيد الشبيه بالعملاق الخشبي. وقعت سلسلة الجبال القريبة ضمن تأثيره.
لماذا كان لا يزال الجو حولي أزرق داكنًا على الرغم من انقشاع السحب الداكنة؟ لماذا كان لا يزال المطر يهطل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحفز قلبي قسرًا بالطاقة! على الرغم من أنني سأموت عندما تستنفد قوتي الروحية… ما زلت، ما زلت على قيد الحياة في الوقت الحالي.
‘آه، إنها ليست سحبًا داكنة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سماء، ماذا ستفعلين الآن؟ قلبي ينبض مرة أخرى!” لن أموت بعد!
لقد كان حزن سيدي ودموعه. سبع، ثمان، تسع مرات. أديت السجدات التسع. السجدات التسع ليست مجرد انحناء تسع مرات للسيد. إنها تمثل تسع طرق مختلفة للسجود. تقليد نشأ في الفنون القتالية وتشوّه. ولكن حتى لو تشوه التقليد، فإنه لم يكن كافيًا للتعبير عن مشاعري. ما يهم في الطقوس ليس أصلها، بل ما إذا كانت كافية للتعبير عن نية المرء. للمرة الأخيرة، مرة أخرى. بعد تقديم عشر سجدات، خاطبت سيدي بصوت أجش.
‘هل يمكنني تحدي مصيري بمثل هذه الإكسيرات…؟’
“لقد تلقيت نعمة لا تُقاس من سيدي. شكرًا لك، وداعًا.”
سار سيدي نحوي، وأمسك بكتفي، ووضع يده على جبهتي.
“اذهب إذن. وداعًا.” سقطت الدموع. اعتقدت أنها من وجه سيدي، لكنها كانت تتساقط من عيني أيضًا.
“نوبة قلبية…!” على الرغم من أن جسدي أصيب في المعركة، إلا أنه لا يزال يتمتع بالكثير من الحيوية. تضررت أعضائي الداخلية قليلاً ولكن ليس بشكل مميت. تساءلت كيف ستأخذ السماوات حياتي. يبدو أنه سيكون موتًا مفاجئًا.
“ارقد بسلام يا تلميذي الحبيب.” بهذه الكلمات الأخيرة، أغمضت عيني.
مع تلوين الفجر للسماء، سيد، بعد أن تلقى سجدات تلميذه، ذرف الدموع على جسد تلميذه البارد الآن.
مع تلوين الفجر للسماء، سيد، بعد أن تلقى سجدات تلميذه، ذرف الدموع على جسد تلميذه البارد الآن.
“الفهم قبل الاختراق، الاختراق يليه الفهم… يتحدث الكثيرون عنهما كما لو كانا متكافئين… يبدو “الاختراق يليه الفهم” عظيمًا، لكن أليس مجرد طريقة خيالية لوصف الاعتماد على الموهبة الفطرية للصعود بسهولة عبر العوالم؟”
“لقد كنت الشجرة العملاقة في قلبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طُمْ، طُمْ… بينما بدأ جسد سيدي المتشكل من التعاويذ، الشاهق في السماء، في الانهيار.
في البداية، برعم صغير مزعج، ولكن مع مرور عشر، عشرين عامًا، نمى البرعم ليصبح شجرة. تنمو وتنمو، لتصبح شجرة عملاقة لا يمكن الاستغناء عنها، عمود يدعم قلب “تشيونغ مون ريونغ”. ولكن الآن، لم تعد تلك الشجرة العملاقة موجودة.
كوغوغوغوغو! مرة أخرى، آلاف التعاويذ. هذه المرة في حالة مكبرة، متجهة نحو “ماكلي جون”. كان تنين السحب الذي أطلقه بالكاد ندًا للتعاويذ الأساسية التي استخدمها العملاق الخشبي. كان هناك المزيد. ومض ضوء ساطع، وانتشر مخطط تشكيل حول السيد الشبيه بالعملاق الخشبي. وقعت سلسلة الجبال القريبة ضمن تأثيره.
“ارقد بسلام.”
“أغ..!” متجاهلاً الألم في قلبي، تدحرجت بعيدًا، وتفاديت الشجرة بالكاد.
تلميذ كافح طوال حياته. تمنى “تشيونغ مون ريونغ” السلام بعد الموت لتلميذه، ووضع الجسد الذي مات وهو يسجد بشكل صحيح. أخذ “تشيونغ مون ريونغ” بذرة من جرابه ووضعها على صدر التلميذ. عندما غمرها بطاقة روحية من عنصر الخشب، بدأت البذرة تتفاعل.
بدأت الشجرة العملاقة الشبيهة بسيدي في تشكيل الأختام.
باااه! كوغوغوغوغو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت بشرته وسألت. “لقد استنفدت طاقتك الحيوية.”
نبتت البذرة بسرعة، وغطت جسد التلميذ، ونمت لتصبح شجرة عملاقة. سرعان ما نمت الشجرة لتصبح كبيرة لدرجة أنها تجاوزت أي شجرة في الغابة القريبة، وعندها فقط سحب “تشيونغ مون ريونغ” يده. كانت الشجرة شجرة سفرجل. “تشيونغ مون ريونغ”، وهو يداعب الشجرة التي تشبه تلميذه، تحدث.
“الآن هو الوقت!”
“لن أنساك.”
كواااانغ! عندما قام “ماكلي غون” بإيماءة، ارتفعت موجة هائلة من الماء الأخضر، وبدا أنها تسد طريق الثمار. ولكن مغتنمًا الفرصة، “كيم يونغ-هون”، الذي طار نحوه، أطلق وابلًا من كرات “الجوهر”.
ووش! كما لو كانت روح “سيو أون-هيون” تصعد، هبت رياح قوية من قاعدة شجرة السفرجل صعودًا إلى السماوات. نظر “تشيونغ مون ريونغ” من خلال أغصان شجرة السفرجل إلى السماء.
“ألا يمكنني أن أعيش؟” لم أستوعب تمامًا ما كان يريني إياه سيدي. كيف يمكن أن يكون وقت الموت قد حان بالفعل؟ شعرت بالظلم الشديد.
كانت هذه عودة “سيو أون-هيون” السابعة.
“تحكم..؟ كيف يجرؤ مجرد طفل على محاولة الحكم… ألم أخبرك؟ طالما أن وريد التنين يشمل هذه المنطقة، فهي أرض العشائر الثلاث. من حيث أوردة التنين، والتشكيلات، والتعاويذ الأساسية، لا يوجد أحد في “بيوكرا” و”يانغو” و”شنغجي” يمكنه مجاراتي، أنا “تشيونغ مون ريونغ”. ماذا تعرف لتتحدث بهذه الحماقة؟”
شعرت بالحنق. كان سيدي يقاتل بجد من أجلي. وماذا عني؟ مجرد مرسوم من القدر حدد موتي. هل سأرحل دون أن أتلقى هدية سيدي النهائية بالكامل بسبب ذلك؟ هل حقًا لا يستطيع البشر تحدي مصيرهم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		