محظور (4)
الفصل 48: محظور (4)
كان اليوم يتلاشى. صررت على أسناني وأطلقت سيفي الطائر خلف شيخ عشيرة “ماكلي”. في أي وضع عادي، سيكون هذا بلا جدوى. بالنسبة لمُزارعي طور بناء التشي، ما لم يتم استهداف نقطة ضعف هالاتهم الواقية بدقة، فإن “جوهر السيف” وضربات السيف غير فعالة. لكن الشيخ، الشاحب الآن كالشبح، تفادى سيفي الطائر. بالنسبة للشيخ الذي أوشك على الموت، حتى سيفي الطائر شكل تهديدًا هائلاً.
في اللحظة التي تم فيها تفعيل الأداة المنقذة للحياة، انطلق شيخ عشيرة “ماكلي” صعودًا بسرعة لا تصدق، ولم يتمكن “جوهر سيفي” إلا من خدش صدره بدلاً من ضرب رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ولكن من أرسل إشارة استغاثة؟”
سووش! ومع ذلك، كان ذلك كافيًا لشق أضلاعه، ونصف كبده، وقطع إحدى رئتيه تمامًا. شيخ عشيرة “ماكلي”، الذي كان ينزف بغزارة، كان لا يزال على قيد الحياة.
“…يا تلميذي. لماذا أنت محبط إلى هذا الحد؟ لقد أجريت طقوسًا وقرأت البشائر السماوية معك مرات لا تحصى. لقد قرأت البشائر السماوية المتعلقة بك بنفسي مئات المرات. هل ظننت أنني لن أعرف أن نهايتك قريبة؟”
“كح! كح… غرغلغلغ..”
‘…إذن هذا هو مُزارع طور بناء التشي…’
على الرغم من أنه بصق رغوة الدم وبالكاد يمسك أمعاءه المتساقطة بالقوة الروحية، بقي على قيد الحياة.
‘أشبه بقنبلة ضوئية أكثر من انفجار..؟’
“همم، لهث… ذلك… الزي… عشيرة تشيونغ مون…! أيها الملعونون… تتآمرون مع، عشيرة جين…!”
“السجن الأرضي!”
على الرغم من سحق إحدى رئتيه، حافظ قسرًا على وظائف جسده من خلال القوة الروحية. حيوية مرعبة. ولكن إذا ترك وشأنه، سيموت في النهاية من استنفاد كل قوته الروحية.
أدركت أنه لا فرصة لي ضده. حتى مواجهة “ماكلي وانغشين” في حياتي السابقة كانت ممكنة فقط لأن قوته انخفضت من المرحلة الثالثة من طور بناء التشي إلى النجم الرابع من طور تنقية التشي. أي شيء يتجاوز ذلك بعيد المنال.
“همم… كح.. يا سليل عشيرة تشيونغ مون، اعف عن حياتي. أعدك بتعويض هائل من العائلة الرئيسية. العديد من المُزارعين من عشائر مختلفة متوترون حاليًا بسبب المذبحة في صحراء دوس السماء…! في غضون مائتي عام، ستكون هناك حرب عظيمة، وكل مُزارع، بما في ذلك طور بناء التشي، حاسم..!”
“ها، أمسك بي إن استطعت!”
“……”
فلاش! قام بتنشيط الأداة المنقذة للحياة مرة أخرى، وبضوء أزرق، تحرك شكله بعيدًا مرة أخرى.
أمسكت سيفي بصمت، وغمرته بـ”جوهر السيف”. عند رؤية هذا، صر شيخ عشيرة “ماكلي” على أسنانه.
“لا تجعلني أضحك… أنا “ماكلي يون-ريون”! شيخ عشيرة “ماكلي” العظيمة… مُزارع متميز!”
“أيها الأحمق! ألا تفهم ما هو مهم…! سأضمن تعويضًا مناسبًا لعبور حدود “بيوكرا”! أرجوك، أتوسل إليك…”
‘…لا يمكنني أن أكون أكثر خجلاً.’
بازز!
“يبدو أن عشيرتي “جين” و”تشيونغ مون” تآمرتا معًا. باستخدام ذريعة عبور الحدود إلى “بيوكرا”، اغتالتا “يون-ريون”.”
“يييك!”
شكل ختمًا آخر. شعرت بابتسامة مريرة على شفتي.
تفادى “جوهر سيفي” وبدأ في غمر الطاقة في الأداة المنقذة للحياة.
بووم! مرت كرة ضوء بحجم قبضة اليد بجانبي، ودخلت فم التنين السحابي، وفجرته، واندفعت نحو شيخ عشيرة “ماكلي”.
‘إنه يصب قوته الحيوية فيها…!’
فلاش، فلاش، فلاش! ضغطت عليه عاصفة من الضوء بلا هوادة. وسط العاصفة، ومض خط أزرق من الضوء.
في نفس الوقت، تحول شكله إلى اللون الأزرق ووصل إلى حافة الحاجز بسرعة مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أكبر مشكلة هي كفاءته في مواجهة تقنية “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” المتمثلة في محو الإدراك. لديه قطع أثرية سحرية أكثر وأقوى من “ماكلي وانغشين”، ويبدو أن التقنية أصبحت معروفة جيدًا بسبب المواجهات السابقة مع عشيرة “ماكلي”.
‘تلك تقنية هروب لطور تشكيل النواة!’
سيدي، “تشيونغ مون ريونغ”، وقف أمامي.
يبدو أن الأداة المنقذة للحياة تسمح للمُزارعين من المستوى الأدنى بتقليد تقنيات الطيران التي يستخدمها مُزارعو طور تشكيل النواة.
وبعد ذلك، كان علي أن أسمع الكلمات التي لم أكن أرغب في سماعها من سيدي.
“اللعنة..! لن أموت هكذا! مستحيل!!”
كوغوغوغو- بدأت الطاقة الروحية الخضراء تدور حول السيد.
بووم! أطلق الشيخ كل قوته في انفجار، محطمًا الحاجز مثل جدار ورقي، وخلق طريقًا للهروب. تسبب الارتداد في بصق مُزارعي طور تنقية التشي من عشيرة “جين” الذين أقاموا المصفوفة الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوغوغوغو! انتشر مخطط تشكيل سيدي حوله. في نفس الوقت، تغيرت طبيعة الطاقة حولنا.
“لا يمكنك الهروب!”
“بعبارة أخرى، أوردة التنين هي دليل على أراضي عشائر المُزارعين. طالما أنني أحافظ على أوردة التنين، فإن هذه الأرض هي أرضنا. الآن العكس هو الصحيح، لقد غزوت أرض “تشيونغ مون” و”بيوك” و”غونغميو”، العشائر الثلاث في “بيوكرا”. اغرب عن وجهي! إذا تجرأت على تعكير اللحظات الأخيرة بيني وبين تلميذي، فلن أسامحك!”
“ها، أمسك بي إن استطعت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبخني السيد بنبرة غضب. لم أستطع إلا أن أذرف الدموع. كانت نية السيد زرقاء داكنة وعميقة. نية الحزن. مثل السحب الداكنة التي تغطي السماء، كانت نيته ملونة بعمق بالحزن.
أمسك بالأداة المنقذة للحياة على صدره واستخدم تقنية الهروب مرة أخرى. في غمضة عين، تحرك 30 مترًا أخرى بعيدًا.
“بدا أنك تعلم أن حياتك تقترب من نهايتها، لذلك أرسلت الرسالة… ولكن ما هذا؟ هل أتيت إلى هنا راغبًا في الموت بشرف؟ هل كنت تنوي حقًا القتال والموت دون إخباري بأي شيء؟”
“أمسكوا به!”
قعقعة! تجمعت الأرض، مكونة منصة دائرية تحت قدمي. بينما غيرت أختام يدي، انزلقت المنصة عبر الأرض.
“نعم!”
كان اليوم يتلاشى. صررت على أسناني وأطلقت سيفي الطائر خلف شيخ عشيرة “ماكلي”. في أي وضع عادي، سيكون هذا بلا جدوى. بالنسبة لمُزارعي طور بناء التشي، ما لم يتم استهداف نقطة ضعف هالاتهم الواقية بدقة، فإن “جوهر السيف” وضربات السيف غير فعالة. لكن الشيخ، الشاحب الآن كالشبح، تفادى سيفي الطائر. بالنسبة للشيخ الذي أوشك على الموت، حتى سيفي الطائر شكل تهديدًا هائلاً.
ركلت الهواء بسرعة، مطلقا “جوهر السيف”.
يبدو أن الأداة المنقذة للحياة تسمح للمُزارعين من المستوى الأدنى بتقليد تقنيات الطيران التي يستخدمها مُزارعو طور تشكيل النواة.
“أيها الحمقى…! لن أموت بسهولة بسبب مخططاتكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، لهث… ذلك… الزي… عشيرة تشيونغ مون…! أيها الملعونون… تتآمرون مع، عشيرة جين…!”
فلاش! قام بتنشيط الأداة المنقذة للحياة مرة أخرى، وبضوء أزرق، تحرك شكله بعيدًا مرة أخرى.
صر على أسنانه وهو يحدق بنا.
‘ذلك الاتجاه هو…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنك تجرأت على قتل عضو من عشيرتي، بحجة غزو الحدود، سأقتلك أنا أيضًا بنفس الحجة…”
التوى وجهي ووجوه “كيم يونغ-هون” ومُزارعي طور تنقية التشي الآخرين من عشيرة “جين”. إنه يطير نحو موقع عشيرة “ماكلي” الأمامي على حدود “يانغو”.
ووش! ضرب “جوهر سيفي” الممدود الشيخ، وأرسلته ساقطا إلى الأرض أدناه. عبست، وشكلت أختام اليد لإنشاء سجن أرضي.
“امنعوه! لا يمكننا تركه يصل إلى الموقع الأمامي ويتلقى الدعم من مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “ماكلي”!”
“المُزارع من عشيرة “تشيونغ مون”، والسلاح الحاسم لعشيرة “جين”… يبدو أنكما استغللتما بذكاء المعاهدة بين “جين” و”ماكلي” لقتل “يون-ريون”…”
“أنا على علم!”
السيد لا يلتفت إليّ وهو يتحدث. بطريقة ما، عرفت السبب. كان صوت السيد يرتجف.
طاردنا أنا و”كيم يونغ-هون” شيخ عشيرة “ماكلي” بشراسة، وبدأت مطاردة عبر منطقة الحدود.
الفصل 48: محظور (4)
ووش! لوحت بسيفي، مطلقا “جوهر السيف”، وشكلت بسرعة أختام اليد لتلاوة تعويذة السجن الأرضي، المقابلة لنجم السجن الأرضي.
قطعت، وصددت، وتفاديت العديد من التعاويذ، ووجدت فرصة.
“السجن الأرضي!”
‘اخترق!’
قعقعة! انطلقت أعمدة من الأرض، محاولة محاصرة شيخ عشيرة “ماكلي”. ومع ذلك، بينما شكل أختام اليد، مزقت عاصفة من رياح الين قضبان الأرض، ونثرتها عائدة نحوي.
على الرغم من أنه بصق رغوة الدم وبالكاد يمسك أمعاءه المتساقطة بالقوة الروحية، بقي على قيد الحياة.
فلاش! قيمت المسافة، وتفاديت الحطام المتساقط، وقفزت في الهواء. في نفس الوقت، أطلقت العنان لضربة سيف قوية مع “تجاوز القمم”. انطلق “جوهر سيف” أبيض نصف دائري نحو الشيخ.
ووش! ضرب “جوهر سيفي” الممدود الشيخ، وأرسلته ساقطا إلى الأرض أدناه. عبست، وشكلت أختام اليد لإنشاء سجن أرضي.
“هاه!” بينما شكل أختام اليد، تجمعت طاقة الين في سحب داكنة، ولفته وصدت “جوهر سيفي”. في نفس الوقت، تحولت السحب الداكنة إلى تنين سحابي وانطلقت نحوي. لكنني اندفعت مباشرة نحوه. لا يمكن إيقافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاانغ! انكسر سيفي. ليس فقط السيف، بل “جوهر السيف” الذي يغطيه تحطم إلى قطع. هل كانت تعويذة دفاعية؟ لا. هجوم مضاد؟ لا. هل استخدم قطعة أثرية سحرية؟ لا. لم يكن الشاب في منتصف طور بناء التشي يفعل شيئًا. بل مجرد إصدار “جوهر تشي” واقي باستخدام القوة الروحية النقية، نظر إليّ كما لو كنت مزحة. كان مجرد وجوده كافيًا لصد هجوم “جوهر السيف” من فنان قتالي في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
فلاش! تردد صدى موجة هائلة من النية خلفي، ودوى صوت كرة ضغط “جوهر التشي”.
“أليس الأمر كأنك بطيء جدًا يا “جون” الصغير. حسنًا، على أي حال، شكرًا لمجيئك. تولى أمر بقايا “جين” ورجل عشيرة “تشيونغ مون”. سأتعامل مع الشيخ الخارجي لعشيرة “جين”.”
بووم! مرت كرة ضوء بحجم قبضة اليد بجانبي، ودخلت فم التنين السحابي، وفجرته، واندفعت نحو شيخ عشيرة “ماكلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوغوغوغو! انتشر مخطط تشكيل سيدي حوله. في نفس الوقت، تغيرت طبيعة الطاقة حولنا.
“لا يمكنني أن أموت!”
امتلأت السماء بالضوء. وسط عاصفة الضوء، رأيت شيخ عشيرة “ماكلي” يُقطّع، وتتناثر هالته الواقية.
فلاش! قام مرة أخرى بغمر القوة الحيوية في الأداة المنقذة للحياة، واختفى بضوء أزرق، وفي نفس الوقت، اندلع انفجار من “جوهر السيف الصيني” في موقعه السابق.
في اللحظة التي تم فيها تفعيل الأداة المنقذة للحياة، انطلق شيخ عشيرة “ماكلي” صعودًا بسرعة لا تصدق، ولم يتمكن “جوهر سيفي” إلا من خدش صدره بدلاً من ضرب رقبته.
كانت هناك عاصفة من الضوء! ملأت تيارات ضوء عديدة المساحة أمامي كما لو كانت ترسم بندوب سيف. مع انحسار الانفجار، اندفعت عبر عاصفة الضوء، موجهًا ضربة سيف هائلة نحو شيخ عشيرة “ماكلي” الهارب!
‘تلك تقنية هروب لطور تشكيل النواة!’
فن سيف قطع الجبل جبل التشي، قلب السماء! تعزز “جوهر السيف” وتوسع، ووسعت نطاقه بينما يمتد نحو شيخ عشيرة “ماكلي”.
كان اليوم يتلاشى. صررت على أسناني وأطلقت سيفي الطائر خلف شيخ عشيرة “ماكلي”. في أي وضع عادي، سيكون هذا بلا جدوى. بالنسبة لمُزارعي طور بناء التشي، ما لم يتم استهداف نقطة ضعف هالاتهم الواقية بدقة، فإن “جوهر السيف” وضربات السيف غير فعالة. لكن الشيخ، الشاحب الآن كالشبح، تفادى سيفي الطائر. بالنسبة للشيخ الذي أوشك على الموت، حتى سيفي الطائر شكل تهديدًا هائلاً.
ووش! ضرب “جوهر سيفي” الممدود الشيخ، وأرسلته ساقطا إلى الأرض أدناه. عبست، وشكلت أختام اليد لإنشاء سجن أرضي.
‘ها أنا ذا.’
‘شعرت بتأثير “جوهر السيف” بشكل باهت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح..!” المُزارع، الذي كان يحلق في السماء ذات مرة، سقط الآن على الأرض.
لم يقطع. حتى في خضم هذا، تمكن من رفع “جوهر التشي” الواقي، محولاً ضربة قاتلة إلى مجرد ضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هؤلاء الحثالة الحقيرون…”
“السجن الأرضي!”
انتفخ جسده، مطلقًا رائحة كريهة وضوءًا أزرق. أدركت على الفور نيته.
قعقعة! ارتفعت أعمدة من الأرض، وحاصرت شيخ عشيرة “ماكلي”. ومع ذلك، بصرخة قوية من داخل السجن الأرضي، تحطمت تعويذتي وانفجرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيك، إيك…!”
‘بالفعل، مُزارعو طور بناء التشي في فئة خاصة بهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلاش!
لا “جوهر السيف” ولا التعاويذ يمكن أن توجه ضربة حاسمة. لكن لا يهم. لقد نجحت في إعاقته. وصل “كيم يونغ-هون” من جديد، مطلقًا وابلًا من كرات “الجوهر”. تساقطت تسع كرات نحو الشيخ.
طاردنا أنا و”كيم يونغ-هون” شيخ عشيرة “ماكلي” بشراسة، وبدأت مطاردة عبر منطقة الحدود.
فلاش، فلاش، فلاش! ضغطت عليه عاصفة من الضوء بلا هوادة. وسط العاصفة، ومض خط أزرق من الضوء.
“لا تظنوا أنكم ستموتون بسهولة…!”
“لا يمكنني أن أموت، ليس هكذا..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاانغ! انكسر سيفي. ليس فقط السيف، بل “جوهر السيف” الذي يغطيه تحطم إلى قطع. هل كانت تعويذة دفاعية؟ لا. هجوم مضاد؟ لا. هل استخدم قطعة أثرية سحرية؟ لا. لم يكن الشاب في منتصف طور بناء التشي يفعل شيئًا. بل مجرد إصدار “جوهر تشي” واقي باستخدام القوة الروحية النقية، نظر إليّ كما لو كنت مزحة. كان مجرد وجوده كافيًا لصد هجوم “جوهر السيف” من فنان قتالي في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
قام شيخ عشيرة “ماكلي” بتنشيط أداته المنقذة للحياة بيأس، وهرب بالكاد من هجوم “كيم يونغ-هون”. تمزق بطنه، واختفت إحدى ذراعيه. ومع ذلك، قام بتجديد ذراعه قسرًا باستخدام القوة الروحية وواصل هروبه.
عند سماع هذا، التوى وجه الشاب بفعل الصدمة.
‘إنه أشبه بصرصور…’
حدقت بلا عاطفة في الشاب الذي يثرثر، وأعددت تقنيتي.
ذهلت من عناده. أي نوع من البشر هذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت من عناده. أي نوع من البشر هذا؟.
‘لا يموت مُزارعو طور بناء التشي بسهولة ما لم يتم تدمير رؤوسهم أو قلوبهم أو الدانتيان بالكامل… هذا القول صحيح بالفعل.’
كوغوغوغو!
يمكن لمُزارعي طور بناء التشي استبدال وظائف الأعضاء المفقودة بالقوة الروحية التي زرعوها. على الرغم من أن المفهوم بدا سخيفًا، إلا أنه أثبت صحته. بالطبع، سيموت بمجرد استنفاد قوته الروحية. لكن في الوقت الحالي، بقي على قيد الحياة.
‘تدمير ذاتي…!’
طاردناه أنا و”كيم يونغ-هون” بلا هوادة. بينما كنت أعوقه، كان “كيم يونغ-هون” يتبعه بهجمات قاتلة. لجأ الشيخ باستمرار إلى أداته المنقذة للحياة، وهرب بالكاد في كل مرة. تكررت هذه الدورة، وعلى الرغم من كونه على وشك الموت، استمر الشيخ في تناول الحبوب من حقيبة التخزين الخاصة به، وبالكاد تمكن من البقاء على قيد الحياة.
ووش! ضرب “جوهر سيفي” الممدود الشيخ، وأرسلته ساقطا إلى الأرض أدناه. عبست، وشكلت أختام اليد لإنشاء سجن أرضي.
‘من الصعب إنهاء هذا بضربة واحدة…’
الهروب؟ كسب الوقت؟ لقد تم التغلب عليّ بسهولة، والآن أرقد عاجزًا. مخزٍ، مخزٍ تمامًا. حياة غير منجزة. لم أحقق شيئًا، سوى تأكيد أنه حتى السماوات قد رفضتني. بالكاد وصلت إلى منتصف مرحلة “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. بعد النجم السابع من طور تنقية التشي، درست فقط نظريًا، ولم أصل أبدًا إلى مستوى أعلى لأن السماوات حظرت ذلك. حتى موتي، الذي اعتقدت أنه سيكون مشرفًا إلى حد ما، تبين أنه نهاية بائسة، وعوملت كالحشرات.
كانت أكبر مشكلة هي كفاءته في مواجهة تقنية “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” المتمثلة في محو الإدراك. لديه قطع أثرية سحرية أكثر وأقوى من “ماكلي وانغشين”، ويبدو أن التقنية أصبحت معروفة جيدًا بسبب المواجهات السابقة مع عشيرة “ماكلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ولكن من أرسل إشارة استغاثة؟”
‘ولديه الكثير من الحبوب…’
شكل ختمًا آخر. شعرت بابتسامة مريرة على شفتي.
استمر في تناولها كالوجبات الخفيفة.
“بعبارة أخرى، أوردة التنين هي دليل على أراضي عشائر المُزارعين. طالما أنني أحافظ على أوردة التنين، فإن هذه الأرض هي أرضنا. الآن العكس هو الصحيح، لقد غزوت أرض “تشيونغ مون” و”بيوك” و”غونغميو”، العشائر الثلاث في “بيوكرا”. اغرب عن وجهي! إذا تجرأت على تعكير اللحظات الأخيرة بيني وبين تلميذي، فلن أسامحك!”
‘إطالة هذا الأمر مزعجة…’
استمر في تناولها كالوجبات الخفيفة.
كان اليوم يتلاشى. صررت على أسناني وأطلقت سيفي الطائر خلف شيخ عشيرة “ماكلي”. في أي وضع عادي، سيكون هذا بلا جدوى. بالنسبة لمُزارعي طور بناء التشي، ما لم يتم استهداف نقطة ضعف هالاتهم الواقية بدقة، فإن “جوهر السيف” وضربات السيف غير فعالة. لكن الشيخ، الشاحب الآن كالشبح، تفادى سيفي الطائر. بالنسبة للشيخ الذي أوشك على الموت، حتى سيفي الطائر شكل تهديدًا هائلاً.
كوغوغوغو!
سووش! أخطأ سيفي الطائر الشيخ بفارق ضئيل مرة أخرى.
‘ما هذا…؟’
‘في معركة فوضوية، من الصعب التحكم بدقة في سيف طائر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الأحمق! ألا تفهم ما هو مهم…! سأضمن تعويضًا مناسبًا لعبور حدود “بيوكرا”! أرجوك، أتوسل إليك…”
كان من الضروري وجود موطئ قدم ثابت. هبطت ولمست الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امنعوه! لا يمكننا تركه يصل إلى الموقع الأمامي ويتلقى الدعم من مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “ماكلي”!”
“سريع كالسماء!” رددت تعويذة نجم سرعة السماء وألقيت تعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة، هذا…’
قعقعة! تجمعت الأرض، مكونة منصة دائرية تحت قدمي. بينما غيرت أختام يدي، انزلقت المنصة عبر الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هؤلاء الحثالة الحقيرون…”
قعقعة! أصبحت الأرض تحتي عبارة عن مركبتي. مرت الأشجار والصخور بسرعة خلفي. في الأعلى، كان شيخ عشيرة “ماكلي”، الأبطأ الآن، مرئيًا. أنا على الأرض، و”كيم يونغ-هون” في السماء، حاصرناه، وأطلقنا كرات “الجوهر” و”وجواهر السيف”.
“لا تجرؤ على مقارنتي بمجرد فانين…!”
واقفًا على المنصة، اتخذت وقفة وأمسكت بسيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انفجر فجأة مشعل استغاثة في السماء، واتضح أنها إشارة إنقاذ أرسلها “يون-ريون”…”
‘سأنهي هذا..!’
وبعد ذلك، كان علي أن أسمع الكلمات التي لم أكن أرغب في سماعها من سيدي.
نهاية الحياة دائمًا مؤثرة. كم كانت لحظات الموت مؤلمة. لكن الموت في هذه الحياة يبدو ذا مغزى خاص. لقد غربت الشمس. قبل فجر اليوم التالي، ستنتهي حياتي.
‘اخترق!’
‘ها أنا ذا.’
“بدا أنك تعلم أن حياتك تقترب من نهايتها، لذلك أرسلت الرسالة… ولكن ما هذا؟ هل أتيت إلى هنا راغبًا في الموت بشرف؟ هل كنت تنوي حقًا القتال والموت دون إخباري بأي شيء؟”
فن سيف قطع الجبل، الحركة الحادية عشرة، حافة الجرف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ظننت أنني لن أعرف؟ أيها الأحمق… استطعت أن أميز مشاعرك من خط يدك فقط.”
كراش! لم أغمد سيفي. قطعت، وأطلقت “جوهر سيفي” نحو السماء. بسرعة لا تصدق، انطلق “جوهر سيفي” صعودًا، ومن الأعلى، نزلت تسع كرات من الضوء.
‘بالفعل، مُزارعو طور بناء التشي في فئة خاصة بهم.’
محاصرًا في المنتصف، أصيب شيخ عشيرة “ماكلي” بالذعر، ثم ابتسم باستسلام وشكل ختم يد.
كواانغ! تجمعت طاقة الين الهائلة في يد الشاب، مكونة مخلب تنين. ضربني مخلب التنين، وأرسلني محطمًا إلى الغابة أدناه.
“…هاه، لقد فزتم.”
“كيف أتيت إلى هنا…؟”
امتلأت السماء بالضوء. وسط عاصفة الضوء، رأيت شيخ عشيرة “ماكلي” يُقطّع، وتتناثر هالته الواقية.
قفزت على عجل في الهواء لتجنب التيار الأخضر، لكن من داخله، تدفق الزومبي وقفزوا، ولوحوا بأظافرهم نحوي.
“كح..!” المُزارع، الذي كان يحلق في السماء ذات مرة، سقط الآن على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شعرت بتأثير “جوهر السيف” بشكل باهت.’
طاخ! بالكاد حيًا، كانت قوته الروحية المتبقية تعادل قوة مُزارع من النجم الأول أو الثاني في طور تنقية التشي. حتى تلك كانت تتلاشى. ومضت قوة حياته وضعفت نبضات قلبه.
شكل ختمًا آخر. شعرت بابتسامة مريرة على شفتي.
“يمكنك أن تجهز عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاانغ! انكسر سيفي. ليس فقط السيف، بل “جوهر السيف” الذي يغطيه تحطم إلى قطع. هل كانت تعويذة دفاعية؟ لا. هجوم مضاد؟ لا. هل استخدم قطعة أثرية سحرية؟ لا. لم يكن الشاب في منتصف طور بناء التشي يفعل شيئًا. بل مجرد إصدار “جوهر تشي” واقي باستخدام القوة الروحية النقية، نظر إليّ كما لو كنت مزحة. كان مجرد وجوده كافيًا لصد هجوم “جوهر السيف” من فنان قتالي في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
“مفهوم.”
‘آه، أرى.’
اقتربت من الشيخ المحتضر بجسد منهك. هذا المُزارع، الذي جلب ذات مرة العواصف وأظلم السماء، يتلوى الآن بشكل مثير للشفقة، مجرد حشرة. تذكرت حياتي السابقة. السحب الداكنة التي استدعاها، النظرة الشريرة التي ألقاها علينا… الآن، هذا المُزارع القوي في طور بناء التشي يرقد في مثل هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”كيم هيونغ”! يجب أن نهرب! في هذه المنطقة المجاورة…”
“…أن أفكر، على شفا الموت، أنكم يا مُزارعي طور بناء التشي لا تختلفون عن الفانين الذين تحتقرونهم كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوغوغوغو! انتشر مخطط تشكيل سيدي حوله. في نفس الوقت، تغيرت طبيعة الطاقة حولنا.
رفعت سيفي بهدوء. في تلك اللحظة.
“اللعنة..! لن أموت هكذا! مستحيل!!”
“…أنا لا أختلف عن الفانين..؟”
“…أرض “يانغو”؟”
شيخ عشيرة “ماكلي”، بعينين محتقنتين بالدم، حدق بي.
‘اخترق!’
“لا تجعلني أضحك… أنا “ماكلي يون-ريون”! شيخ عشيرة “ماكلي” العظيمة… مُزارع متميز!”
فلاش! قام بتنشيط الأداة المنقذة للحياة مرة أخرى، وبضوء أزرق، تحرك شكله بعيدًا مرة أخرى.
فلاش!
‘بالفعل، مُزارعو طور بناء التشي في فئة خاصة بهم.’
“…!”
على الرغم من أنه بصق رغوة الدم وبالكاد يمسك أمعاءه المتساقطة بالقوة الروحية، بقي على قيد الحياة.
“لا تجرؤ على مقارنتي بمجرد فانين…!”
“همف! ثلاثة أيام؟ لقد كنت دائمًا بطيئًا، ولكن هل حتى رسالتك إلى سيدك بطيئة؟ قبل أن تغادر، وضعت تعويذة إرسال أفضل بكثير في جهاز التخزين الخاص بك.”
انتفخ جسده، مطلقًا رائحة كريهة وضوءًا أزرق. أدركت على الفور نيته.
كانت هناك عاصفة من الضوء! ملأت تيارات ضوء عديدة المساحة أمامي كما لو كانت ترسم بندوب سيف. مع انحسار الانفجار، اندفعت عبر عاصفة الضوء، موجهًا ضربة سيف هائلة نحو شيخ عشيرة “ماكلي” الهارب!
‘تدمير ذاتي…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أن أفكر، على شفا الموت، أنكم يا مُزارعي طور بناء التشي لا تختلفون عن الفانين الذين تحتقرونهم كثيرًا.”
سووش! تراجعت على عجل بينما غلف انفجار معمي المنطقة.
“أحد تلاميذ الجيل اللاحق من عشيرتنا كان بالصدفة يجمع المواد في مكان قريب، لذلك أتينا معًا.”
‘ما هذا…؟’
فلاش! قيمت المسافة، وتفاديت الحطام المتساقط، وقفزت في الهواء. في نفس الوقت، أطلقت العنان لضربة سيف قوية مع “تجاوز القمم”. انطلق “جوهر سيف” أبيض نصف دائري نحو الشيخ.
كان الانفجار هائلاً في الضوء ولكنه محدود في النطاق التدميري والقوة.
“كح… كح…” كافحت للنهوض، وبصقت دمًا، غير قادر على تحريك ساقي. رأيت قطعًا من أمعائي ممزوجة بالدم الذي سعلته. يبدو أن أمعائي ممزقة.
‘أشبه بقنبلة ضوئية أكثر من انفجار..؟’
تشاااا! دار التيار الأخضر صعودًا في دوامة. من مركز الدوامة، ظهر مُزارع في منتصف العمر يرتدي اللون الأزرق، ممسكًا بمروحة. حجم هذه الهالة. ضغط هذه القوة الروحية!
فجأة! فهمت خطته.
‘ذلك الاتجاه هو…!’
“”كيم هيونغ”! يجب أن نهرب! في هذه المنطقة المجاورة…”
‘إطالة هذا الأمر مزعجة…’
كوغوغوغو!
فن سيف قطع الجبل، الحركة الثانية والعشرون، قطع الجبل!
انتشرت رائحة الجثث المتعفنة في الهواء بينما اندفع نحونا تيار من الماء الأخضر، ممزوج بكثافة بسم الجثث، مثل النهر.
كووووووو! هبت رياح الين. وراء رياح الين، طارت حلقة من طاقة الين نحوي. باستخدام “فن سيف قطع الجبل”، شققت تعويذة طور بناء التشي وأحيانًا استخدمت تقنياتي الخاصة للتصدي.
كيروروروك، كرروك… كوييك! كييك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت من عناده. أي نوع من البشر هذا؟.
قفزت على عجل في الهواء لتجنب التيار الأخضر، لكن من داخله، تدفق الزومبي وقفزوا، ولوحوا بأظافرهم نحوي.
كواانغ! دوى انفجار، وتفرقت القوة الروحية الرابطة لمُزارع عشيرة “ماكلي”. فتحت عيني ونظرت إلى الشخص الذي حررني. انه ظهر مألوف جدًا.
‘اللعنة، هذا…’
في اللحظة التي تم فيها تفعيل الأداة المنقذة للحياة، انطلق شيخ عشيرة “ماكلي” صعودًا بسرعة لا تصدق، ولم يتمكن “جوهر سيفي” إلا من خدش صدره بدلاً من ضرب رقبته.
تشاااا! دار التيار الأخضر صعودًا في دوامة. من مركز الدوامة، ظهر مُزارع في منتصف العمر يرتدي اللون الأزرق، ممسكًا بمروحة. حجم هذه الهالة. ضغط هذه القوة الروحية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبخني السيد بنبرة غضب. لم أستطع إلا أن أذرف الدموع. كانت نية السيد زرقاء داكنة وعميقة. نية الحزن. مثل السحب الداكنة التي تغطي السماء، كانت نيته ملونة بعمق بالحزن.
‘مُزارع آخر في طور بناء التشي…!’
“…!”
وهذه الهالة الروحية الساحقة. ليس مجرد مُزارع عادي في طور بناء التشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلاش!
المرحلة المتأخرة من طور بناء التشي! شخصية قوية على قدم المساواة مع “ماكلي وانغشين”!
“أنا على علم!”
“انفجر فجأة مشعل استغاثة في السماء، واتضح أنها إشارة إنقاذ أرسلها “يون-ريون”…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة، هذا…’
المُزارع ذو الرداء الأزرق في مركز الدوامة نقر بإصبعه، وجلبت له المياه الخضراء ملابس وندى المساء الذي تركه “ماكلي يون-ريون”.
لو لم أطلق قوتي غريزيًا وأنشر تعويذة دفاعية، لكنت مت بضربة واحدة. كان هناك فرق واضح في مستوياتنا.
“…لقد كان كيميائيًا ممتازًا. الإكسيرات عالية الجودة التي صنعها بلغت عشرات الآلاف…”
لو لم أطلق قوتي غريزيًا وأنشر تعويذة دفاعية، لكنت مت بضربة واحدة. كان هناك فرق واضح في مستوياتنا.
صر على أسنانه وهو يحدق بنا.
“…!”
“المُزارع من عشيرة “تشيونغ مون”، والسلاح الحاسم لعشيرة “جين”… يبدو أنكما استغللتما بذكاء المعاهدة بين “جين” و”ماكلي” لقتل “يون-ريون”…”
أمسكت سيفي بصمت، وغمرته بـ”جوهر السيف”. عند رؤية هذا، صر شيخ عشيرة “ماكلي” على أسنانه.
مدركًا الموقف، بدل نظراته بيني وبين “كيم يونغ هون”، وبدأ في جمع القوة الروحية.
“هاه!” بينما شكل أختام اليد، تجمعت طاقة الين في سحب داكنة، ولفته وصدت “جوهر سيفي”. في نفس الوقت، تحولت السحب الداكنة إلى تنين سحابي وانطلقت نحوي. لكنني اندفعت مباشرة نحوه. لا يمكن إيقافي.
“لا تظنوا أنكم ستموتون بسهولة…!”
كوغوغوغو!
ومع ذلك، سخر “كيم يونغ-هون” وأطلق العنان لتقنية قوية أخرى.
نهاية الحياة دائمًا مؤثرة. كم كانت لحظات الموت مؤلمة. لكن الموت في هذه الحياة يبدو ذا مغزى خاص. لقد غربت الشمس. قبل فجر اليوم التالي، ستنتهي حياتي.
“أتساءل من أين لك هذه الثقة… حتى “ماكلي يون-ريون”، الذي وصل إلى المرحلة الرابعة من طور بناء التشي لم يستطع إيقافي. هل تظن حقًا أنني سأخشى شخصًا في المرحلة الثالثة فقط؟”
شيخ عشيرة “ماكلي”، بعينين محتقنتين بالدم، حدق بي.
“ها ها ها، أعلم أنك منهك من التعامل مع “يون-ريون”. حتى لو ساعد مُزارعو “جين” من المستوى الأدنى، فإن قوتهم الروحية على وشك النفاذ… أنت لست كافيًا.”
أن يموت “كيم يونغ-هون” هنا دون أن يتمكن من تحقيق هدفه. بينما كنت موافقًا على موتي الوشيك، تمنيت أن يعيش هو لفترة أطول قليلاً.
“همم… لو كنت وحدي، ربما كان هذا هو الحال. لكن الأخ من عشيرة “تشيونغ مون” معي لديه قوة أقل بقليل من طور بناء التشي، تتجاوز النجم الرابع عشر من طور تنقية التشي. معًا…”
كيروروروك، كرروك… كوييك! كييك!
“توحيد القوى؟” ضحك باستهزاء. “آه، يبدو أنك تحت سوء فهم. متى قلت إنني أتيت وحدي؟”
قعقعة! تجمعت الأرض، مكونة منصة دائرية تحت قدمي. بينما غيرت أختام يدي، انزلقت المنصة عبر الأرض.
كووووو! سماء الليل مظلمة. بدأت سحب عاصفة داكنة تتجمع مرة أخرى. على غرار الظواهر التي سببها “ماكلي يون-ريون”، بدى أن السحب تقلد تقنياته. على الرغم من أن السحب كانت حوالي ربع حجم تلك التي استدعاها “ماكلي يون-ريون”، إلا أن عرقًا باردًا جرى على ظهري. يبدو كما لو أن السماء مغطاة بطاقة الين.
‘إنه أشبه بصرصور…’
“أحد تلاميذ الجيل اللاحق من عشيرتنا كان بالصدفة يجمع المواد في مكان قريب، لذلك أتينا معًا.”
بووم! مرت كرة ضوء بحجم قبضة اليد بجانبي، ودخلت فم التنين السحابي، وفجرته، واندفعت نحو شيخ عشيرة “ماكلي”.
“العم “ماكلي غون”! لقد غادرت مبكرًا جدًا.”
فلاش! قام مرة أخرى بغمر القوة الحيوية في الأداة المنقذة للحياة، واختفى بضوء أزرق، وفي نفس الوقت، اندلع انفجار من “جوهر السيف الصيني” في موقعه السابق.
كان الوافد الجديد شابًا يرتدي اللون الأزرق. بمظهر أثيري، أدار قوته الروحية دون عناء، كاشفًا عن حضوره الهائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت من عناده. أي نوع من البشر هذا؟.
منتصف طور بناء التشي!
ووش! لوحت بسيفي، مطلقا “جوهر السيف”، وشكلت بسرعة أختام اليد لتلاوة تعويذة السجن الأرضي، المقابلة لنجم السجن الأرضي.
‘وعلى وشك الانتقال إلى المرحلة المتأخرة…’
نقر الشاب من عشيرة “ماكلي” بلسانه، مشكلاً ختمًا.
سليل مباشر لعشيرة “ماكلي”! ظهرت شخصية تستحق أن يطلق عليها تلميذ جيل لاحق.
أمسك بالأداة المنقذة للحياة على صدره واستخدم تقنية الهروب مرة أخرى. في غمضة عين، تحرك 30 مترًا أخرى بعيدًا.
“أليس الأمر كأنك بطيء جدًا يا “جون” الصغير. حسنًا، على أي حال، شكرًا لمجيئك. تولى أمر بقايا “جين” ورجل عشيرة “تشيونغ مون”. سأتعامل مع الشيخ الخارجي لعشيرة “جين”.”
“كيف أتيت إلى هنا…؟”
“نعم، ولكن من أرسل إشارة استغاثة؟”
انتشرت رائحة الجثث المتعفنة في الهواء بينما اندفع نحونا تيار من الماء الأخضر، ممزوج بكثافة بسم الجثث، مثل النهر.
“…لقد توفي “يون-ريون”.”
فجأة! فهمت خطته.
عند سماع هذا، التوى وجه الشاب بفعل الصدمة.
“لا يمكنني أن أموت، ليس هكذا..!”
“”يون-ريون”…؟ كيف يمكن لمثل هذا الكيميائي العظيم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة! أصبحت الأرض تحتي عبارة عن مركبتي. مرت الأشجار والصخور بسرعة خلفي. في الأعلى، كان شيخ عشيرة “ماكلي”، الأبطأ الآن، مرئيًا. أنا على الأرض، و”كيم يونغ-هون” في السماء، حاصرناه، وأطلقنا كرات “الجوهر” و”وجواهر السيف”.
“يبدو أن عشيرتي “جين” و”تشيونغ مون” تآمرتا معًا. باستخدام ذريعة عبور الحدود إلى “بيوكرا”، اغتالتا “يون-ريون”.”
‘في معركة فوضوية، من الصعب التحكم بدقة في سيف طائر.’
“…هؤلاء الحثالة الحقيرون…”
“أمسكوا به!”
تجهم الشاب من عشيرة “ماكلي” بحقد.
“…أنا آسف.”
“أنتم لا تعرفون من قتلتم… الكيميائي الأكثر احترامًا تحت شيوخ طور تشكيل النواة في عشيرة “ماكلي”… لقد فقد العديد من التلاميذ فرصة التعلم منه، ولا يمكنكم تخيل كم من الإكسيرات الثمينة التي كان من الممكن تكريرها… ضاعت الآن!”
بووم! مرت كرة ضوء بحجم قبضة اليد بجانبي، ودخلت فم التنين السحابي، وفجرته، واندفعت نحو شيخ عشيرة “ماكلي”.
حدقت بلا عاطفة في الشاب الذي يثرثر، وأعددت تقنيتي.
نقر الشاب من عشيرة “ماكلي” بلسانه، مشكلاً ختمًا.
“أنا محظوظ. قتلك هنا سينقذ المئات، وربما الآلاف من الأرواح.”
كنت أعتقد أنني كتبت بأقصى درجات ضبط النفس العاطفي. لكن يبدو من المستحيل خداع عيني سيدي.
من المحتمل أن يكون اليوم هو يومي الأخير. لقد اخترت هذا المكان كقبري. لم أكن خائفًا من الموت. ولكن ما أثقل ذهني كان…
“…أنا آسف.”
“”كيم هيونغ”! اهرب قدر استطاعتك!”
“لا تظنوا أنكم ستموتون بسهولة…!”
أن يموت “كيم يونغ-هون” هنا دون أن يتمكن من تحقيق هدفه. بينما كنت موافقًا على موتي الوشيك، تمنيت أن يعيش هو لفترة أطول قليلاً.
فلاش! قام بتنشيط الأداة المنقذة للحياة مرة أخرى، وبضوء أزرق، تحرك شكله بعيدًا مرة أخرى.
“سأحاول كسب أكبر قدر ممكن من الوقت.”
فلاش! قام مرة أخرى بغمر القوة الحيوية في الأداة المنقذة للحياة، واختفى بضوء أزرق، وفي نفس الوقت، اندلع انفجار من “جوهر السيف الصيني” في موقعه السابق.
باستخدام “جبال لا نهاية لها وراء الجبال”، انقضضت على المُزارع الأصغر سنًا، الذي يبدو أضعف في منتصف طور بناء التشي.
امتلأت السماء بالضوء. وسط عاصفة الضوء، رأيت شيخ عشيرة “ماكلي” يُقطّع، وتتناثر هالته الواقية.
“ها، هذا مضحك.”
‘لا يموت مُزارعو طور بناء التشي بسهولة ما لم يتم تدمير رؤوسهم أو قلوبهم أو الدانتيان بالكامل… هذا القول صحيح بالفعل.’
كووووووو! هبت رياح الين. وراء رياح الين، طارت حلقة من طاقة الين نحوي. باستخدام “فن سيف قطع الجبل”، شققت تعويذة طور بناء التشي وأحيانًا استخدمت تقنياتي الخاصة للتصدي.
الفصل 48: محظور (4)
‘اقطع كل شيء!’
انتفخ جسده، مطلقًا رائحة كريهة وضوءًا أزرق. أدركت على الفور نيته.
قطعت، وصددت، وتفاديت العديد من التعاويذ، ووجدت فرصة.
كانت هناك عاصفة من الضوء! ملأت تيارات ضوء عديدة المساحة أمامي كما لو كانت ترسم بندوب سيف. مع انحسار الانفجار، اندفعت عبر عاصفة الضوء، موجهًا ضربة سيف هائلة نحو شيخ عشيرة “ماكلي” الهارب!
‘اقطع!’
“أيها الحمقى…! لن أموت بسهولة بسبب مخططاتكم!”
سيفي، في حركة سريعة، استهدف الشاب في منتصف طور بناء التشي.
“المُزارع من عشيرة “تشيونغ مون”، والسلاح الحاسم لعشيرة “جين”… يبدو أنكما استغللتما بذكاء المعاهدة بين “جين” و”ماكلي” لقتل “يون-ريون”…”
فن سيف قطع الجبل، الحركة الثانية والعشرون، قطع الجبل!
بازز!
انطلقت جميع الأشكال الواحد والعشرين دفعة واحدة، وانفجرت من خلال سيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت من عناده. أي نوع من البشر هذا؟.
‘اخترق!’
“أنتم لا تعرفون من قتلتم… الكيميائي الأكثر احترامًا تحت شيوخ طور تشكيل النواة في عشيرة “ماكلي”… لقد فقد العديد من التلاميذ فرصة التعلم منه، ولا يمكنكم تخيل كم من الإكسيرات الثمينة التي كان من الممكن تكريرها… ضاعت الآن!”
قطع الجبل! الشكل النهائي، المسمى لقوته حتى في قطع الجبال، اندفع نحو الرجل في منتصف طور بناء التشي. وبعد ذلك.
كووووو! سماء الليل مظلمة. بدأت سحب عاصفة داكنة تتجمع مرة أخرى. على غرار الظواهر التي سببها “ماكلي يون-ريون”، بدى أن السحب تقلد تقنياته. على الرغم من أن السحب كانت حوالي ربع حجم تلك التي استدعاها “ماكلي يون-ريون”، إلا أن عرقًا باردًا جرى على ظهري. يبدو كما لو أن السماء مغطاة بطاقة الين.
كاانغ! انكسر سيفي. ليس فقط السيف، بل “جوهر السيف” الذي يغطيه تحطم إلى قطع. هل كانت تعويذة دفاعية؟ لا. هجوم مضاد؟ لا. هل استخدم قطعة أثرية سحرية؟ لا. لم يكن الشاب في منتصف طور بناء التشي يفعل شيئًا. بل مجرد إصدار “جوهر تشي” واقي باستخدام القوة الروحية النقية، نظر إليّ كما لو كنت مزحة. كان مجرد وجوده كافيًا لصد هجوم “جوهر السيف” من فنان قتالي في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
فجأة! فهمت خطته.
‘…إذن هذا هو مُزارع طور بناء التشي…’
يمكن لمُزارعي طور بناء التشي استبدال وظائف الأعضاء المفقودة بالقوة الروحية التي زرعوها. على الرغم من أن المفهوم بدا سخيفًا، إلا أنه أثبت صحته. بالطبع، سيموت بمجرد استنفاد قوته الروحية. لكن في الوقت الحالي، بقي على قيد الحياة.
يمكن التعامل مع مبتدئ دخل للتو طور بناء التشي باستخدام “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” وفنون قتالية أخرى، والمخاطرة بالحياة في قتال. ومع ذلك، فإن مُزارعًا اختبر حقًا طور بناء التشي ووصل إلى المرحلة المتوسطة هو خصم مستحيل لفنان قتالي في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. على عكس “ماكلي يون-ريون”، الذي كاد يُقتل على يد “كيم يونغ هون”، فإن هذا الشاب مليء بالقوة الروحية والجسدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا “جوهر السيف” ولا التعاويذ يمكن أن توجه ضربة حاسمة. لكن لا يهم. لقد نجحت في إعاقته. وصل “كيم يونغ-هون” من جديد، مطلقًا وابلًا من كرات “الجوهر”. تساقطت تسع كرات نحو الشيخ.
‘آه، أرى.’
فلاش! تردد صدى موجة هائلة من النية خلفي، ودوى صوت كرة ضغط “جوهر التشي”.
أدركت أنه لا فرصة لي ضده. حتى مواجهة “ماكلي وانغشين” في حياتي السابقة كانت ممكنة فقط لأن قوته انخفضت من المرحلة الثالثة من طور بناء التشي إلى النجم الرابع من طور تنقية التشي. أي شيء يتجاوز ذلك بعيد المنال.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘مُزارع آخر في طور بناء التشي…!’
“هل هذا كل ما لديك؟ أيها الحشرة.”
“لقد خذلتك، لم أستطع فعل أي شيء من أجلك…”
كواانغ! تجمعت طاقة الين الهائلة في يد الشاب، مكونة مخلب تنين. ضربني مخلب التنين، وأرسلني محطمًا إلى الغابة أدناه.
“مفهوم.”
“كخوك…!”
“أنتم لا تعرفون من قتلتم… الكيميائي الأكثر احترامًا تحت شيوخ طور تشكيل النواة في عشيرة “ماكلي”… لقد فقد العديد من التلاميذ فرصة التعلم منه، ولا يمكنكم تخيل كم من الإكسيرات الثمينة التي كان من الممكن تكريرها… ضاعت الآن!”
لو لم أطلق قوتي غريزيًا وأنشر تعويذة دفاعية، لكنت مت بضربة واحدة. كان هناك فرق واضح في مستوياتنا.
فجأة! فهمت خطته.
“كح… كح…” كافحت للنهوض، وبصقت دمًا، غير قادر على تحريك ساقي. رأيت قطعًا من أمعائي ممزوجة بالدم الذي سعلته. يبدو أن أمعائي ممزقة.
قطعت، وصددت، وتفاديت العديد من التعاويذ، ووجدت فرصة.
“كح… كح… كاها… كاهاها…” سعلت دمًا، ونظرت إلى سماء الليل المغطاة بالغيوم الداكنة. كان المُزارع ذو الرداء الأخضر يضغط بالفعل على “كيم يونغ-هون” في القتال.
‘…لا يمكنني أن أكون أكثر خجلاً.’
“مفهوم.”
الهروب؟ كسب الوقت؟ لقد تم التغلب عليّ بسهولة، والآن أرقد عاجزًا. مخزٍ، مخزٍ تمامًا. حياة غير منجزة. لم أحقق شيئًا، سوى تأكيد أنه حتى السماوات قد رفضتني. بالكاد وصلت إلى منتصف مرحلة “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. بعد النجم السابع من طور تنقية التشي، درست فقط نظريًا، ولم أصل أبدًا إلى مستوى أعلى لأن السماوات حظرت ذلك. حتى موتي، الذي اعتقدت أنه سيكون مشرفًا إلى حد ما، تبين أنه نهاية بائسة، وعوملت كالحشرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت من عناده. أي نوع من البشر هذا؟.
“مثير للشفقة. الفنان القتالي من عشيرة تشيونغ مون في “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل” هو أنت؟ أتجرؤ على مواجهة مُزارع بمجرد كتلة من الحديد في يدك. حتى الزراعة القليلة التي لديك هي فقط حتى النجم السابع من طور تنقية التشي… مثير للشفقة وعديم الفائدة…”
“سريع كالسماء!” رددت تعويذة نجم سرعة السماء وألقيت تعويذة.
نقر الشاب من عشيرة “ماكلي” بلسانه، مشكلاً ختمًا.
“أيها الحمقى…! لن أموت بسهولة بسبب مخططاتكم!”
“بما أنك تجرأت على قتل عضو من عشيرتي، بحجة غزو الحدود، سأقتلك أنا أيضًا بنفس الحجة…”
‘إنه يصب قوته الحيوية فيها…!’
رُفع جسدي بتعويذته، وعبرت الحدود بين “بيوكرا” و”يانغو”.
“كيف أتيت إلى هنا…؟”
“اندم على قتل كيميائي عظيم من عشيرتي وأنت تموت كحشرة.”
واقفًا على المنصة، اتخذت وقفة وأمسكت بسيفي.
شكل ختمًا آخر. شعرت بابتسامة مريرة على شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبخني السيد بنبرة غضب. لم أستطع إلا أن أذرف الدموع. كانت نية السيد زرقاء داكنة وعميقة. نية الحزن. مثل السحب الداكنة التي تغطي السماء، كانت نيته ملونة بعمق بالحزن.
‘مصير شبيه بالحشرات…’
“نعم…؟ ولكن يجب أن تستغرق ثلاثة أيام على الأقل للوصول…”
صحيح بما فيه الكفاية. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي، لم أستطع الهروب من هذا المصير. ماذا يمكنني أن أفعل عندما تنكرني حتى السماوات؟ بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي، كان من المستحيل الوصول إلى ما هو أبعد. أغمضت عيني، أنتظر الموت الذي يقترب. حياة غير مدرة. جاءت نهاية حياة عنيدة هكذا. اعتقدت أنها عودتي السابعة.
رفعت سيفي بهدوء. في تلك اللحظة.
كواانغ! دوى انفجار، وتفرقت القوة الروحية الرابطة لمُزارع عشيرة “ماكلي”. فتحت عيني ونظرت إلى الشخص الذي حررني. انه ظهر مألوف جدًا.
ووش! ضرب “جوهر سيفي” الممدود الشيخ، وأرسلته ساقطا إلى الأرض أدناه. عبست، وشكلت أختام اليد لإنشاء سجن أرضي.
“…سيدي…؟”
قطعت، وصددت، وتفاديت العديد من التعاويذ، ووجدت فرصة.
سيدي، “تشيونغ مون ريونغ”، وقف أمامي.
كان من الضروري وجود موطئ قدم ثابت. هبطت ولمست الأرض.
“كيف أتيت إلى هنا…؟”
“يييك!”
سألت في حيرة، لكن السيد لم يلتفت إليّ وأجاب باختصار.
اقتربت من الشيخ المحتضر بجسد منهك. هذا المُزارع، الذي جلب ذات مرة العواصف وأظلم السماء، يتلوى الآن بشكل مثير للشفقة، مجرد حشرة. تذكرت حياتي السابقة. السحب الداكنة التي استدعاها، النظرة الشريرة التي ألقاها علينا… الآن، هذا المُزارع القوي في طور بناء التشي يرقد في مثل هذه الحالة.
“ألم ترسل رسالة؟”
‘ولديه الكثير من الحبوب…’
“نعم…؟ ولكن يجب أن تستغرق ثلاثة أيام على الأقل للوصول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبخني السيد بنبرة غضب. لم أستطع إلا أن أذرف الدموع. كانت نية السيد زرقاء داكنة وعميقة. نية الحزن. مثل السحب الداكنة التي تغطي السماء، كانت نيته ملونة بعمق بالحزن.
“همف! ثلاثة أيام؟ لقد كنت دائمًا بطيئًا، ولكن هل حتى رسالتك إلى سيدك بطيئة؟ قبل أن تغادر، وضعت تعويذة إرسال أفضل بكثير في جهاز التخزين الخاص بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلت الهواء بسرعة، مطلقا “جوهر السيف”.
تنهد السيد ولوح بيده. في يده كانت رسالتي المجعدة.
استمر في تناولها كالوجبات الخفيفة.
“هل ظننت أنني لن أعرف؟ أيها الأحمق… استطعت أن أميز مشاعرك من خط يدك فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيك، إيك…!”
كنت أعتقد أنني كتبت بأقصى درجات ضبط النفس العاطفي. لكن يبدو من المستحيل خداع عيني سيدي.
‘ولديه الكثير من الحبوب…’
“…يا تلميذي. لماذا أنت محبط إلى هذا الحد؟ لقد أجريت طقوسًا وقرأت البشائر السماوية معك مرات لا تحصى. لقد قرأت البشائر السماوية المتعلقة بك بنفسي مئات المرات. هل ظننت أنني لن أعرف أن نهايتك قريبة؟”
رفعت سيفي بهدوء. في تلك اللحظة.
“……”
“…لا، انه ليس خطأك.”
“بدا أنك تعلم أن حياتك تقترب من نهايتها، لذلك أرسلت الرسالة… ولكن ما هذا؟ هل أتيت إلى هنا راغبًا في الموت بشرف؟ هل كنت تنوي حقًا القتال والموت دون إخباري بأي شيء؟”
“……”
وبخني السيد بنبرة غضب. لم أستطع إلا أن أذرف الدموع. كانت نية السيد زرقاء داكنة وعميقة. نية الحزن. مثل السحب الداكنة التي تغطي السماء، كانت نيته ملونة بعمق بالحزن.
قطع الجبل! الشكل النهائي، المسمى لقوته حتى في قطع الجبال، اندفع نحو الرجل في منتصف طور بناء التشي. وبعد ذلك.
“…أنا آسف.”
‘…لا يمكنني أن أكون أكثر خجلاً.’
وبعد ذلك، كان علي أن أسمع الكلمات التي لم أكن أرغب في سماعها من سيدي.
“المُزارع من عشيرة “تشيونغ مون”، والسلاح الحاسم لعشيرة “جين”… يبدو أنكما استغللتما بذكاء المعاهدة بين “جين” و”ماكلي” لقتل “يون-ريون”…”
“لقد خذلتك، لم أستطع فعل أي شيء من أجلك…”
واقفًا على المنصة، اتخذت وقفة وأمسكت بسيفي.
“…لا، انه ليس خطأك.”
الفصل 48: محظور (4)
“لا أعرف كم مقدار الوقت المتبقي في حياتك، ولكن مع ذلك… ألا يجب أن تقول وداعًا لسيدك؟”
“…لا، انه ليس خطأك.”
السيد لا يلتفت إليّ وهو يتحدث. بطريقة ما، عرفت السبب. كان صوت السيد يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أن أفكر، على شفا الموت، أنكم يا مُزارعي طور بناء التشي لا تختلفون عن الفانين الذين تحتقرونهم كثيرًا.”
“…نعم. سأفعل ذلك.”
“لن أسمح… لأي شخص بإيذاء تلميذي!”
عندها، حدث ذلك. ضحك “ماكلي جون” وصرخ في سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم… لو كنت وحدي، ربما كان هذا هو الحال. لكن الأخ من عشيرة “تشيونغ مون” معي لديه قوة أقل بقليل من طور بناء التشي، تتجاوز النجم الرابع عشر من طور تنقية التشي. معًا…”
“ها، تلميذك عبر حدود “يانغو” بتهور، لذا عليّ التعامل معه. ابتعد…”
قطع الجبل! الشكل النهائي، المسمى لقوته حتى في قطع الجبال، اندفع نحو الرجل في منتصف طور بناء التشي. وبعد ذلك.
“…يبدو أنك تحت سوء فهم غريب. ليس مُزارعي طور تنقية التشي هم الممنوعون من عبور الحدود دون إذن، بل القوات الرئيسية لكل عشيرة، مُزارعو طور بناء التشي. لذلك، ليس لدى تلميذي سبب ليحكم عليه من قبلك.”
نهاية الحياة دائمًا مؤثرة. كم كانت لحظات الموت مؤلمة. لكن الموت في هذه الحياة يبدو ذا مغزى خاص. لقد غربت الشمس. قبل فجر اليوم التالي، ستنتهي حياتي.
“هاه، هذا مثير للاهتمام. إذن، بصفتك مُزارعًا في طور بناء التشي من “بيوكرا”، فأنت تقف حاليًا أيضًا في أرض “يانغو”، لذا فأنت تخضع للحكم أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم… لو كنت وحدي، ربما كان هذا هو الحال. لكن الأخ من عشيرة “تشيونغ مون” معي لديه قوة أقل بقليل من طور بناء التشي، تتجاوز النجم الرابع عشر من طور تنقية التشي. معًا…”
“…أرض “يانغو”؟”
‘…إذن هذا هو مُزارع طور بناء التشي…’
كوغوغوغو- بدأت الطاقة الروحية الخضراء تدور حول السيد.
“همف! ثلاثة أيام؟ لقد كنت دائمًا بطيئًا، ولكن هل حتى رسالتك إلى سيدك بطيئة؟ قبل أن تغادر، وضعت تعويذة إرسال أفضل بكثير في جهاز التخزين الخاص بك.”
“أيها الشاب، أنت مخطئ. الأراضي بين عشائر المُزارعين ليست محددة بوضوح بقوانين الفانين. لا يتعلق الأمر بحدود “يانغو” أو “بيوكرا” كما حددها الفانون. الأراضي تستند إلى أوردة التنين التي تتدفق عبر كل أرض. يتم تحديد الأراضي بناءً على الأرض التي تتدفق فيها الطاقة الروحية المناسبة لكل عشيرة مُزارعين. إنها بلدان الفانين التي تم تأسيسها فوق تلك الأراضي. وليس العكس…”
“توحيد القوى؟” ضحك باستهزاء. “آه، يبدو أنك تحت سوء فهم. متى قلت إنني أتيت وحدي؟”
كوغوغوغو! انتشر مخطط تشكيل سيدي حوله. في نفس الوقت، تغيرت طبيعة الطاقة حولنا.
كراش! لم أغمد سيفي. قطعت، وأطلقت “جوهر سيفي” نحو السماء. بسرعة لا تصدق، انطلق “جوهر سيفي” صعودًا، ومن الأعلى، نزلت تسع كرات من الضوء.
كوغوغوغو!
‘…لا يمكنني أن أكون أكثر خجلاً.’
‘هذا…’
على الرغم من سحق إحدى رئتيه، حافظ قسرًا على وظائف جسده من خلال القوة الروحية. حيوية مرعبة. ولكن إذا ترك وشأنه، سيموت في النهاية من استنفاد كل قوته الروحية.
طاقة وريد التنين تتغير! دُفعت الطاقة الروحية الأصلية لهذه الأرض إلى الخارج وبدأت في التراجع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انفجر فجأة مشعل استغاثة في السماء، واتضح أنها إشارة إنقاذ أرسلها “يون-ريون”…”
“بعبارة أخرى، أوردة التنين هي دليل على أراضي عشائر المُزارعين. طالما أنني أحافظ على أوردة التنين، فإن هذه الأرض هي أرضنا. الآن العكس هو الصحيح، لقد غزوت أرض “تشيونغ مون” و”بيوك” و”غونغميو”، العشائر الثلاث في “بيوكرا”. اغرب عن وجهي! إذا تجرأت على تعكير اللحظات الأخيرة بيني وبين تلميذي، فلن أسامحك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلاش!
“إيك، إيك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح بما فيه الكفاية. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي، لم أستطع الهروب من هذا المصير. ماذا يمكنني أن أفعل عندما تنكرني حتى السماوات؟ بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي، كان من المستحيل الوصول إلى ما هو أبعد. أغمضت عيني، أنتظر الموت الذي يقترب. حياة غير مدرة. جاءت نهاية حياة عنيدة هكذا. اعتقدت أنها عودتي السابعة.
شكل “ماكلي جون” ختمًا، محاولًا طرد أوردة التنين التي استدعاها مخطط تشكيل السيد. ومع ذلك، سواء كان ذلك بسبب الاختلاف في المهارة والخبرة في التعامل مع التعاويذ والتشكيلات، فقد أُحبطت جميع محاولاته لمواجهة التشكيل.
‘لا يموت مُزارعو طور بناء التشي بسهولة ما لم يتم تدمير رؤوسهم أو قلوبهم أو الدانتيان بالكامل… هذا القول صحيح بالفعل.’
“لن أسمح… لأي شخص بإيذاء تلميذي!”
ووش! لوحت بسيفي، مطلقا “جوهر السيف”، وشكلت بسرعة أختام اليد لتلاوة تعويذة السجن الأرضي، المقابلة لنجم السجن الأرضي.
تجهم الشاب من عشيرة “ماكلي” بحقد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
