حياة (7)
الفصل 32: حياة (7)
بانغ، بانغ، بانغ! ضربت الكرات التسع الحاجز فوق القصر الإمبراطوري، محدثة تسعة ثقوب.
في يوم المعركة الحاسمة، وخلال وقت الانتظار خارج المدينة الإمبراطورية، بدأت أقرأ كتابًا بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، انقضت الكرة النارية التي أنشأها تشكيل عشيرة “جين” نحو الجناح.
“همم، ولكن لماذا طلبت ذلك؟”
“همم، ولكن لماذا طلبت ذلك؟”
سأل “كيم يونغ-هون” بتعبير محير وهو يراني أقرأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسنتم! سنفكك التشكيل!”
الكتاب الذي كنت أقرأه كان بلا عنوان. كان مخطوطة كتبها “كيم يونغ-هون”. في العودة الأولى، أنشأ “كيم يونغ-هون”، الذي أصبح أفضل فنان قتالي في العالم ووصل إلى طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” للسماح لفناني القتال بالهروب من المُزارعين.
“قائد حراس الظل، رمح ذبح النمر، “كواك إيل-غوك”. لم أرك منذ وقت طويل”.
تم تحسين السجل وتطويره إلى “سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” بواسطة “كيم يونغ-هون” في العود الثانية. كان الهدف منه إعطاء فناني القتال شريان حياة ضد المُزارعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلينغ! اخترقت طعنة سريعة النواب الذين كانوا يحاولون صد الأسلحة الخفية، ودخل السم الموجود على طرف سيفي أجسادهم، مما تسبب في انهيارهم بعد فترة وجيزة.
أصبح السجل “مخطوطة التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” بعد أن أضاف “كيم يونغ-هون” في العودة الثالثة 6 مجلدات تتعلق برؤاه في قتال المُزارعين والهروب منهم.
أسلوب سيف قطع الوريد، ريح الجبل!
قام “كيم يونغ-هون” في العودة الرابعة بدمج وتبسيط المجلدات الستة في “أسرار التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” مما مهد الطريق لعالم جديد.
قعقعة! قُدت من الأمام، وجززت الـ”جيانغشي”، وشققت طريقي. كما غمر التلاميذ على جانبي أسلحتهم بالطاقة، ونفضوا واخترقوا الـ”جيانغشي”. شق مئات من أسياد القمة طريقًا عبر محيط الـ”جيانغشي” الأسود.
الكتاب الذي لا اسم له والذي كنت أقرأه الآن هو النسخة المطورة من “أسرار التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”، والذي طوره “كيم يونغ-هون” في هذه العودة من خلال معارك لا نهاية لها ضد المُزارعين.
“تجاوز المُزارعين، تجاوز إطار الفنون القتالية وتسجيل الإنجازات!” سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية. كان هذا هو اسم سجل الفنون القتالية المطور حديثًا.
إذا كانت “المخطوطة” و”الأسرار” قد ناقشتا الانتقال من طور الطاقات الخمس إلى العالم التالي، فإن الكتاب الذي لا اسم له قد فصل “الحقد الشديد” الذي شوهد في العالم الجديد.
ووش! قفزت من الجدار الخارجي. هبت رياح باردة من الأسفل. وبعد ذلك.
بالطبع، أنا لا أفهم حتى عندما أقرأه. كان تعقيد نظام الفنون القتالية هذا، الذي تطور مرة أخرى من “أسرار التحديق في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”، يفوق فهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقوا. لن أقتلكم”.
“كيم يونغ-هون”، ملاحظًا صراعي، نقر بلسانه وقال: “لا تحتاج إلى إجبار نفسك على الفهم. انه ليس فنًا قتاليًا مكتملًا”.
عند رؤية الاسم، تذكرت “يونغ-هون” من التراجعين الأول والثاني. كانت أمنياتهم التي لم تتحقق تتحقق ببطء. بابتسامة بطيئة، وضعت “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية” الذي قرأته بالكامل في جيب صدري. بعد أن حفظت السجل، يمكنني نقله مرة أخرى، حتى لو مت اليوم.
“ليس مكتملًا؟”
“همم، يجب أن تنتقل الفنون القتالية. على الرغم من أنني أصبحت سيدًا عظيمًا لا مثيل له، سأموت يومًا ما. لكن فنوني القتالية تعيش كإرث لي، مثبتة وجودي. وهكذا، فإن اكتمال الفن القتالي يكمن في انتقاله.”
“همم، يجب أن تنتقل الفنون القتالية. على الرغم من أنني أصبحت سيدًا عظيمًا لا مثيل له، سأموت يومًا ما. لكن فنوني القتالية تعيش كإرث لي، مثبتة وجودي. وهكذا، فإن اكتمال الفن القتالي يكمن في انتقاله.”
‘هذا هو…’
شرح وهو يلقي نظرة على الكتاب في يدي. “الحد الأدنى لمتطلبات دخوله هو “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. تمامًا كما لا يستطيع فنان من الدرجة الأولى فهم عالم القمة، ولا يستطيع فنان في بداية طور القمة فهم عالم “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة”. أي شخص دون طور الطاقات الخمس لا يمكنه فهم نظام الفنون القتالية هذا. إنه غير مكتمل لأنه لا يمكن نقله بشكل صحيح”.
ووش! في سماء مدينة “سوكيونغ”، ومضت أضواء زرقاء وحمراء. كانت إشارة إلى نهاية الاتفاق بين عشيرتي “جين” و”ماكلي”.
لخصت قائلًا: “همم، إذن هو مكتمل ولكنه غير مكتمل بسبب حاجز الدخول المرتفع للغاية؟”.
“التأمل في المُزارعين، وفي النهاية تجاوز حدود الفنون القتالية، وتكثيف هذه الأسرار. منشئ “أسرار التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” ربما قضى حياته فقط في مراقبة المُزارعين، وهكذا انتهى الأمر. لم يتمكن أبدًا من تجاوزهم. ومع ذلك، لقد تجاوزت “أسرار التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” واكتشفت إمكانية تجاوز المُزارعين. بمستواي الحالي، لن أكون أقل شأنًا في معركة ضد مُزارعي طور بناء التشي في مرحلتهم المتأخرة! إذا نصبت كمينًا لمُزارع في طور تشكيل النواة، يمكنني إلحاق إصابات كبيرة به…”.
“صحيح. يجب تكييف هذا الفن القتالي حتى يتمكن من فهمه حتى أولئك الذين هم على مستوى طور الأزهار الثلاث…”.
‘الجرف الصخري.’
بينما كنت أستمع، ابتسمت بمكر. “هل هناك حاجة لذلك؟ في رأيي، فقط أعطه لمحارب يمكنه الوصول إلى طور الطاقات الخمس أو شخص بمستوى موهبة “كيم هيونغ”. ليست هناك حاجة لتبسيطه لهم”.
‘مرعب.’
“هاها، أون-هيون. موهبة مثل موهبتي في الفنون القتالية تأتي مرة كل ألف عام. أؤكد لك، موهبتي عالية بشكل شبه لا يصدق…”.
‘سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية…’
“همم، هذا صحيح.” هذا ما شعرت به وأنا أراه يطور فنونه القتالية إلى عالم جديد في كل عودة وبشكل أسرع في كل مرة.
الكتاب الذي كنت أقرأه كان بلا عنوان. كان مخطوطة كتبها “كيم يونغ-هون”. في العودة الأولى، أنشأ “كيم يونغ-هون”، الذي أصبح أفضل فنان قتالي في العالم ووصل إلى طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” للسماح لفناني القتال بالهروب من المُزارعين.
‘لكن لا تقلق، “كيم هيونغ”. سأنقل لك هذا الفن القتالي في العودة التالية.’
قعقعة! قُدت من الأمام، وجززت الـ”جيانغشي”، وشققت طريقي. كما غمر التلاميذ على جانبي أسلحتهم بالطاقة، ونفضوا واخترقوا الـ”جيانغشي”. شق مئات من أسياد القمة طريقًا عبر محيط الـ”جيانغشي” الأسود.
ستنتقل فنونه القتالية دائمًا دون الحاجة إلى تبسيط. لأنني سأضمن دائمًا انتقالها.
“كيم يونغ-هون”، ملاحظًا صراعي، نقر بلسانه وقال: “لا تحتاج إلى إجبار نفسك على الفهم. انه ليس فنًا قتاليًا مكتملًا”.
“…على أي حال، ما رأيك في تسمية هذا الفن القتالي؟” اقترحت.
‘سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية…’
“همم، اسم،” فكر ثم ابتسم.
الكتاب الذي لا اسم له والذي كنت أقرأه الآن هو النسخة المطورة من “أسرار التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”، والذي طوره “كيم يونغ-هون” في هذه العودة من خلال معارك لا نهاية لها ضد المُزارعين.
“التأمل في المُزارعين، وفي النهاية تجاوز حدود الفنون القتالية، وتكثيف هذه الأسرار. منشئ “أسرار التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” ربما قضى حياته فقط في مراقبة المُزارعين، وهكذا انتهى الأمر. لم يتمكن أبدًا من تجاوزهم. ومع ذلك، لقد تجاوزت “أسرار التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” واكتشفت إمكانية تجاوز المُزارعين. بمستواي الحالي، لن أكون أقل شأنًا في معركة ضد مُزارعي طور بناء التشي في مرحلتهم المتأخرة! إذا نصبت كمينًا لمُزارع في طور تشكيل النواة، يمكنني إلحاق إصابات كبيرة به…”.
بدخولنا من خلال الجدار، ظهرت حديقة الإمبراطور، “غوهواوون”، في الأفق.
كتب أحرفًا في الهواء. أضاءت الطاقة المتدفقة من أطراف أصابعه الفراغ بشكل جميل.
ووش – بانغ! انفجرت سحابة خماسية الألوان في السماء. في نفس الوقت، طار نحونا حوالي خمسة من مُزارعي عشيرة “جين” يرتدون أردية حمراء على أجهزتهم الطائرة.
“تجاوز المُزارعين، تجاوز إطار الفنون القتالية وتسجيل الإنجازات!” سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية. كان هذا هو اسم سجل الفنون القتالية المطور حديثًا.
“هاها، أون-هيون. موهبة مثل موهبتي في الفنون القتالية تأتي مرة كل ألف عام. أؤكد لك، موهبتي عالية بشكل شبه لا يصدق…”.
‘سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية…’
بووم! أُلقي نحوي رمح مع صوت كسر.
يذكرني بمزيج من “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” و”سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”.
طاخ! عند هذه الفكرة، قفز تلاميذي من الجدار الخارجي أدناه.
عند رؤية الاسم، تذكرت “يونغ-هون” من التراجعين الأول والثاني. كانت أمنياتهم التي لم تتحقق تتحقق ببطء. بابتسامة بطيئة، وضعت “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية” الذي قرأته بالكامل في جيب صدري. بعد أن حفظت السجل، يمكنني نقله مرة أخرى، حتى لو مت اليوم.
هسس- ومع ذلك، بخرت الكرة النارية كل الماء حول الجناح، وغلفت المنطقة بالبخار. من خلال البخار، انطلقت تعاويذ رياح و”يين” نحو مُزارعي عشيرة “جين” في السماء. بدأ مُزارعو عشيرة “ماكلي” داخل الحاجز بالتحرك للخارج. ألقى مُزارع من عشيرة “جين” تعويذة وصرخ في وجهي.
“لنذهب، “كيم هيونغ””.
“اطردوه!”
“نعم، حان الوقت تقريبًا”.
“نظفوا المكان. سأدخل أولاً”.
اليوم، ستتغير العائلة الإمبراطورية في “يانغو”.
خلال فترة وجودي في حراس الظل، لم أفهم لماذا كان عليّ حراسة إمبراطور مُزارع. ولم أفهم لماذا وجد مثل هذا الملجأ. بعد كل شيء، لا يمكن لثورة العوام ولا الجيش مجاراتهم، فلماذا الحاجة لمثل هذا الملجأ؟. لكنني الآن أفهم.
ووش! في سماء مدينة “سوكيونغ”، ومضت أضواء زرقاء وحمراء. كانت إشارة إلى نهاية الاتفاق بين عشيرتي “جين” و”ماكلي”.
بووم، بووم، بووم! قطع سيفي المليء بـ”جوهر السيف” بعنف في كل اتجاه. على الرغم من أنه بدا عشوائيًا، إلا أن كل ضربة اتبعت المسار الأمثل!. حطم كل مسار مثالي التعاويذ الدفاعية لمُزارعي عشيرة “ماكلي” من الرتب الدنيا، ومزق أجسادهم إربًا. في الثقب في الجدار الخارجي للقصر الإمبراطوري حيث كنت متواجدًا، تشكل ضباب من الدم حولي في لحظة.
‘الآن، نحتاج فقط إلى الدخول.’
استقر السلاح الذي أُلقي بسرعة في كتف رئيس قوة الدفاع الخارجي. مطليًا بالسم، سيصاب بالشلل قريبًا. أخذت ترياقًا من جيبي ونثرت مسحوق الشلل في كل الاتجاهات.
فلاش! انفجرت أضواء زرقاء من بوابات مدينة “سوكيونغ” الشرقية والغربية والجنوبية والشمالية. في نفس الوقت، انفجرت أضواء حمراء أيضًا من الاتجاهات الجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية والشمالية الغربية والشمالية الشرقية. تشابكت أضواء مُزارعي عشيرتي “ماكلي” و”جين” فوق المدينة، وألقت بتأثيرها السحري على مدينة “سوكيونغ”.
“نعم، حان الوقت تقريبًا”.
قعقعة…
زئير!
أحاط حاجز استحضره عشيرتا المُزارعين بالمدينة. أثناء تشكله، بدأ المشاة العاديون يترنحون ويسقطون. أي شخص دون منتصف الدرجة الأولى فقد وعيه وسقط في الشوارع، بينما قاوم محاربو أواخر الدرجة الأولى بالكاد تأثير الحاجز بأسلحتهم. لكن حتى هم سيسقطون إذا فقدوا تركيزهم للحظة واحدة. الآن، فقط الأسياد الذين دخلوا عالم “النية” ظلوا واعين داخل مدينة “سوكيونغ”. حتى بينهم، أولئك الذين دخلوا مؤخرًا طور القمة ولم يتمكنوا من الترسخ باستمرار في عالم “النية” سيغمى عليهم قريبًا.
قعقعة! إلى جانب تشكيل الوهم الذي يخفي مظهره، غلفت عدة تشكيلات حاجز أخرى، تبدو متراصة، الجناح في كرة زرقاء.
‘مرعب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلوا!!”
لم يكن رعب المُزارعين يقتصر على القوة الفردية فقط. كان يتعلق بتشكيلاتهم وقدراتهم الغامضة!. تشكيل قوي بما يكفي للاستيلاء على مدينة في لحظة، وضعه ثمانية من مُزارعي طور بناء التشي فقط. وحتى ذلك كان بسبب أن مُزارعي عشيرتي “جين” و”ماكلي” كانوا يقيدون بعضهم البعض بشكل متبادل. في الواقع، كان بإمكان أربعة منهم فقط إقامة هذا التشكيل.
سووش! بمجرد تشكل الحاجز، استخدمت تقنية حركتي للتقدم نحو المدينة الإمبراطورية. في نفس الوقت، التقط تلاميذي وأتباع “كيم يونغ-هون”، الذين كانوا ينتظرون في كمين حول مدينة “سوكيونغ”، أسلحتهم وتحركوا. بالإضافة إلى ذلك، حلق فوقنا أكثر من مائة مُزارع من عشيرة “جين” يرتدون أردية حمراء على أجهزتهم الطائرة.
‘لا عجب أنهم يعاملون الناس العاديين كحشرات. لن يعترفوا بنا أو يستمعوا إلينا.’
الفصل 32: حياة (7)
ولكن مع ذلك… هناك لياقة إنسانية أساسية. أن تولد إنسانًا، وتؤكد على نفسك كإنسان، هناك التزامات تأتي مع ذلك. صررت على أسناني، متذكرًا فظائع عشيرة “ماكلي”.
‘الجبل العميق. الوريد الصاعد.’
‘طالما استطعت، سأوقفكم.’.
من الأصعب عدم قتل المُزارعين بسبب تعاويذهم الدفاعية. لكن ضد هؤلاء الناس، الأمر أسهل بكثير.
سووش! بمجرد تشكل الحاجز، استخدمت تقنية حركتي للتقدم نحو المدينة الإمبراطورية. في نفس الوقت، التقط تلاميذي وأتباع “كيم يونغ-هون”، الذين كانوا ينتظرون في كمين حول مدينة “سوكيونغ”، أسلحتهم وتحركوا. بالإضافة إلى ذلك، حلق فوقنا أكثر من مائة مُزارع من عشيرة “جين” يرتدون أردية حمراء على أجهزتهم الطائرة.
“نعم!!!!!”
ويرر! داخل حاجز مدينة “سوكيونغ”، انتشر حاجز أزرق داكن حول القصر الإمبراطوري. بدا الحاجز الدفاعي سميكًا من النظرة الأولى. في الداخل، عزز مُزارعون من عشيرة “ماكلي” يرتدون أردية زرقاء التشكيل وأعدوا تعاويذهم. عندها فقط، حلق “كيم يونغ-هون”.
لحسن الحظ، لم تكن قوية جدًا، وكنت أعرف جميع بوابات الحياة في التشكيلات.
بووم، بووم! خطا على الهواء، مرتفعًا، ومد يده.
بعد إعطاء أمر موجز، توجهت إلى أسفل الجدار الخارجي. بقيادة “مان-هو”، أومأ تلاميذي برؤوسهم لفترة وجيزة قبل الاشتباك مع حشد الـ”جيانغشي”.
“جميعًا، استعدوا للدخول!” بدا أن صوته يغطي مدينة “سوكيونغ” بأكملها. “كيم يونغ-هون”، وهو يطفو في الهواء، مد كفه بلطف. ظهرت كرة مستديرة من “جوهر التشي” من يده.
ظهرت كرة نارية بحجم عشرة أمتار في السماء.
‘هذا هو…’
قُدت الطريق، واصطف تلاميذي خلفي في تشكيل مثلث.
راقبت العالم الجديد الذي حققه. انقسمت الكرة المشرقة إلى ثلاث. ثلاث كرات من “جوهر التشي”!. لكنها انقسمت مرة أخرى حول “كيم يونغ-هون”، لتشكل تسع كرات. اصطفت تسع كرات من “جوهر التشي” خلفه. ثم، ترتبت حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا عجب أنهم يعاملون الناس العاديين كحشرات. لن يعترفوا بنا أو يستمعوا إلينا.’
بانغ، بانغ، بانغ! ضربت الكرات التسع الحاجز فوق القصر الإمبراطوري، محدثة تسعة ثقوب.
“جميعًا، استعدوا للدخول!” بدا أن صوته يغطي مدينة “سوكيونغ” بأكملها. “كيم يونغ-هون”، وهو يطفو في الهواء، مد كفه بلطف. ظهرت كرة مستديرة من “جوهر التشي” من يده.
“ادخلوا!!”
الفصل 32: حياة (7)
كراش! ألقى مُزارعو عشيرة “جين” تعويذاتهم التي التصقت بالثقوب في الحاجز، مما حال دون إصلاحه. بدا أن مُزارعي عشيرة “ماكلي” قد تفاجأوا بحجم الفتحات التي أحدثتها ضربة “كيم يونغ-هون”.
‘ملجأ الإمبراطور لحالات الطوارئ هو قاعة التنين الخفي. رسميًا، هذا هو الحال’.
سووش! استخدمت “طيران سيد الجبال”، متسلقًا الجدار الخارجي للقصر الإمبراطوري ودخلت من خلال الثقب الذي أحدثه “كيم يونغ-هون”.
بحركة واحدة، قُطعت أرجل الـ”جيانغشي” المهاجمين وسقطوا على الأرض.
“لقد دخل فانٍ! امنعوا…”
“شكرًا لكم. هل نظفتم كل شيء؟”
أسلوب سيف قطع الوريد، ريح الجبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا عجب أنهم يعاملون الناس العاديين كحشرات. لن يعترفوا بنا أو يستمعوا إلينا.’
طاخ! اخترقت ضربتي الثاقبة، المليئة بـ”جوهر السيف”، فم مُزارع “ماكلي” الصارخ، محدثة ثقبًا في نخاعه.
سناب- كم عدد الأشخاص الذين تم التضحية بهم لإنشاء هؤلاء الـ”جيانغشي”؟ صررت على أسناني وأمسكت بسيفي.
فن سيف قطع الجبل، الحركة التاسعة. رسم المناظر الطبيعية.
فلاش! انفجر ضوء ساطع، محطمًا الجدار غير المرئي، وكشف عن الإمبراطور وحراس القصر، الذين كانوا مختبئين سابقًا في الجناح. كان عشرات المُزارعين يرتدون أردية زرقاء من عشيرة “ماكلي” ينتظرون في الجناح. التوى وجه “ماكلي جونغ” مثل شبح منتقم.
بووم، بووم، بووم! قطع سيفي المليء بـ”جوهر السيف” بعنف في كل اتجاه. على الرغم من أنه بدا عشوائيًا، إلا أن كل ضربة اتبعت المسار الأمثل!. حطم كل مسار مثالي التعاويذ الدفاعية لمُزارعي عشيرة “ماكلي” من الرتب الدنيا، ومزق أجسادهم إربًا. في الثقب في الجدار الخارجي للقصر الإمبراطوري حيث كنت متواجدًا، تشكل ضباب من الدم حولي في لحظة.
“اللعنة! كيف وجدتم هذا المكان؟ فقط حراس القصر وحراس الظل يعرفون عن جناح المشهد المتوهج!”.
“أغ، فنان قتالي من طور القمة! جميعًا، استخدموا الـ”جيانغشي” كدروع وأعدوا التعاويذ من الخلف!”
“الإمبراطور هنا!”
صرير، صرير! وهكذا، تكشفت المعركة بكثافة هزت أسس مدينة “سوكيونغ” ذاتها.
ستنتقل فنونه القتالية دائمًا دون الحاجة إلى تبسيط. لأنني سأضمن دائمًا انتقالها.
الحركة الثانية، دخول الجبل. الحركة الرابعة عشرة، جبل التشي، قلب السماء. تقنية الربط. دخول الجبل!
أسلوب سيف قطع الوريد، ريح الجبل!
ووش! تحولت إلى وضعية منخفضة، وفتحت خطوط الطول، ووسعت قوة طاقتي وقطعت خصومي على نطاق واسع.
سووش! استخدمت “طيران سيد الجبال”، متسلقًا الجدار الخارجي للقصر الإمبراطوري ودخلت من خلال الثقب الذي أحدثه “كيم يونغ-هون”.
سويش بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقنية الأسلحة الخفية للقتال اللانهائي، ضباب الثعبان الوهمي!
بحركة واحدة، قُطعت أرجل الـ”جيانغشي” المهاجمين وسقطوا على الأرض.
بووم! بينما صرخ “ماكلي جونغ”، أطلق أحد مُزارعي عشيرة “جين” الذين فككوا التشكيل مشعلاً آخر. هذه المرة، سحابة دخان بيضاء. إشارة إلى أنه تم التأكد من العثور على الإمبراطور. في نفس الوقت.
‘الجبل العميق. الوريد الصاعد.’
بعد إطلاق “خيط السيف” وتثبيت سيفي في الجدار، استخدمته كدعامة للقفز مرة أخرى. ثم، شغلت ساقي وصددت الرمح بدورة.
انقضضت بـ”طيران سيد الجبال”، ودخلت في أحضان مُزارع كان يتلو التعاويذ من الخلف، وقطعته صعودًا.
بووم! أُلقي نحوي رمح مع صوت كسر.
كراك! اخترق “جوهر سيفي” تعويذة المُزارع الدفاعية، وشق جسده قطريًا.
بدخولنا من خلال الجدار، ظهرت حديقة الإمبراطور، “غوهواوون”، في الأفق.
”آه، آه… كيف يمكن لهذا الفاني…!”
“صحيح. يجب تكييف هذا الفن القتالي حتى يتمكن من فهمه حتى أولئك الذين هم على مستوى طور الأزهار الثلاث…”.
استخدم المُزارعون المذهولون الآخرون نوعًا من التعاويذ.
أسلوب سيف قطع الوريد، ريح الجبل!
سووش! فوم! بووم! أُلقيت نحوي كرة مائية وشفرات رياح، إلى جانب حلقة “يين”، من اتجاهات مختلفة.
“هاها، أون-هيون. موهبة مثل موهبتي في الفنون القتالية تأتي مرة كل ألف عام. أؤكد لك، موهبتي عالية بشكل شبه لا يصدق…”.
‘الوادي المنعزل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنخترق!”
إلى جانب “الوادي المنعزل”، استخدمت “سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” لاختراق النوايا وراء التعاويذ، وحرفت اتجاه قوتها. درت في مكاني، محيدًا جميع هجمات التعاويذ الثلاث. لم تلمس التعاويذ ملابسي حتى.
كراش! ألقى مُزارعو عشيرة “جين” تعويذاتهم التي التصقت بالثقوب في الحاجز، مما حال دون إصلاحه. بدا أن مُزارعي عشيرة “ماكلي” قد تفاجأوا بحجم الفتحات التي أحدثتها ضربة “كيم يونغ-هون”.
‘ماذا، ماذا…’
“اللعنة! كيف وجدتم هذا المكان؟ فقط حراس القصر وحراس الظل يعرفون عن جناح المشهد المتوهج!”.
‘الجرف الصخري.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون الوقت قد حان الآن…’
ووش، ووش، ووش! كراك! درت في مكاني، وأطلقت “جوهر سيف” دائرية على المُزارعين المذهولين. قبل أن يتمكنوا من استخدام تعويذة أخرى، تمزقوا إربًا بـ”جوهر سيفي” الذي اخترق دفاعاتهم. تناثر اللحم والدم في كل الاتجاهات، وملأ الهواء برائحة الدم.
أصبح السجل “مخطوطة التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” بعد أن أضاف “كيم يونغ-هون” في العودة الثالثة 6 مجلدات تتعلق برؤاه في قتال المُزارعين والهروب منهم.
لفتت ضجتي انتباه جميع المُزارعين.
تقنية الأسلحة الخفية للقتال اللانهائي، الثعبان القاتل المزدوج
“أوقفوا ذلك الفنان القتالي أولاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الوادي المنعزل.’
“انشروا جميع الـ”جيانغشي”!”
ووش! تحولت إلى وضعية منخفضة، وفتحت خطوط الطول، ووسعت قوة طاقتي وقطعت خصومي على نطاق واسع.
“اطردوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لخصت قائلًا: “همم، إذن هو مكتمل ولكنه غير مكتمل بسبب حاجز الدخول المرتفع للغاية؟”.
اندفع نحوي مئات الـ”جيانغشي”، يقطرون سمًا. في هذه الأثناء، بدأ آخرون في الدخول من خلال الثقب خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقوا. لن أقتلكم”.
بووم! اصطف 314 من تلاميذي، كل منهم مسلح، خلفي.
سووش! فوم! بووم! أُلقيت نحوي كرة مائية وشفرات رياح، إلى جانب حلقة “يين”، من اتجاهات مختلفة.
“نظفوا المكان. سأدخل أولاً”.
“جميعًا، استعدوا للدخول!” بدا أن صوته يغطي مدينة “سوكيونغ” بأكملها. “كيم يونغ-هون”، وهو يطفو في الهواء، مد كفه بلطف. ظهرت كرة مستديرة من “جوهر التشي” من يده.
بعد إعطاء أمر موجز، توجهت إلى أسفل الجدار الخارجي. بقيادة “مان-هو”، أومأ تلاميذي برؤوسهم لفترة وجيزة قبل الاشتباك مع حشد الـ”جيانغشي”.
“همم، هذا صحيح.” هذا ما شعرت به وأنا أراه يطور فنونه القتالية إلى عالم جديد في كل عودة وبشكل أسرع في كل مرة.
ووش! قفزت من الجدار الخارجي. هبت رياح باردة من الأسفل. وبعد ذلك.
“أوقفوا ذلك الفنان القتالي أولاً!”
بووم! أُلقي نحوي رمح مع صوت كسر.
“أي إصابات؟”
‘من الصعب تفاديه، وإذا صددته في الجو، سأكون في وضع غير مؤات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! في نفس الوقت، اصطدم “جوهر سيفي” بحاجز غير مرئي حول الجناح وتبددت.
أطلقت حكما سريعا. في لحظة، لوحت بسيفي ضد الجدار الخارجي.
عند رؤية الاسم، تذكرت “يونغ-هون” من التراجعين الأول والثاني. كانت أمنياتهم التي لم تتحقق تتحقق ببطء. بابتسامة بطيئة، وضعت “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية” الذي قرأته بالكامل في جيب صدري. بعد أن حفظت السجل، يمكنني نقله مرة أخرى، حتى لو مت اليوم.
كراك!
قعقعة…
بعد إطلاق “خيط السيف” وتثبيت سيفي في الجدار، استخدمته كدعامة للقفز مرة أخرى. ثم، شغلت ساقي وصددت الرمح بدورة.
‘لم يتم تسميمهم بشكل مميت، لذا يمكن إزالة السم منهم لاحقًا في قاعة الطب الإمبراطوري. الطبيب الإمبراطوري أفضل مني قليلاً، لذا يجب أن يكون قادرًا على فك شفرة الخليط.’
كلانغ! أرسل هجومي المضاد، الذي تم تنفيذه على النحو الأمثل، الرمح عائدًا، وسحبت سيفي بسرعة من الجدار، مستخدمًا “تقنية السقوط الثقيل” للهبوط بسرعة على الأرض. بدأ فنانو القتال، بمن فيهم الشخص الذي ألقى الرمح نحوي، بالتجمع حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاخ! اخترقت ضربتي الثاقبة، المليئة بـ”جوهر السيف”، فم مُزارع “ماكلي” الصارخ، محدثة ثقبًا في نخاعه.
“آه، لم أركم منذ وقت طويل، جميعًا.”
استقر السلاح الذي أُلقي بسرعة في كتف رئيس قوة الدفاع الخارجي. مطليًا بالسم، سيصاب بالشلل قريبًا. أخذت ترياقًا من جيبي ونثرت مسحوق الشلل في كل الاتجاهات.
“اصمت، أيها الشرير! لم نر شخصًا مثلك من قبل!”
لحسن الحظ، لم تكن قوية جدًا، وكنت أعرف جميع بوابات الحياة في التشكيلات.
وجوه رأيتها خلال فترة وجودي في حراس الظل. رئيس ونائب رئيس قوة الدفاع الخارجي الإمبراطوري، أميرال ونواب الجيش الذهبي، وجنرالات الحرس المتحد. وجوه رأيتها من حين لآخر. على الرغم من أن علاقتهم بحراس الظل كانت غير وطيدة، حيث كان من المفترض أن نختبئ في الظل.
“أولاً، نخترق حشد الـ”جيانغشي”. بما أنهم هنا فقط لعرقلتنا، فلا داعي لقتلهم جميعًا. جميعًا، شكلوا إسفينًا!”.
‘من الصعب بعض الشيء قتلهم.’
بووم، بووم، بووم! قطع سيفي المليء بـ”جوهر السيف” بعنف في كل اتجاه. على الرغم من أنه بدا عشوائيًا، إلا أن كل ضربة اتبعت المسار الأمثل!. حطم كل مسار مثالي التعاويذ الدفاعية لمُزارعي عشيرة “ماكلي” من الرتب الدنيا، ومزق أجسادهم إربًا. في الثقب في الجدار الخارجي للقصر الإمبراطوري حيث كنت متواجدًا، تشكل ضباب من الدم حولي في لحظة.
كانوا يتبعون الأوامر فقط. ما هو ذنبهم؟. كل منهم كان يتصرف ببساطة بدافع الولاء الذي تعلموه.
كلانغ! صددت الرمح وابتسمت لخصمي.
“لا تقلقوا. لن أقتلكم”.
صرير! صرخ المزيد من الـ”جيانغشي” مما رأيت من الجدار الخارجي واندفعوا نحوي. يبلغ عددهم المئات بسهولة. على ما يبدو، تم إطلاقهم بشكل جماعي لعرقلة أي متسللين.
من الأصعب عدم قتل المُزارعين بسبب تعاويذهم الدفاعية. لكن ضد هؤلاء الناس، الأمر أسهل بكثير.
مسترجعًا ذكرياتي عن بوابات الحياة المنتشرة حول “غوهواوون”، خطوت من خلالها، مفككًا التشكيلات وأنا أتقدم. اتبعني تلاميذي بدقة، والـ”جيانغشي”، الذين يفتقرون إلى هذه المعرفة، دخلوا “غوهواوون” بلا هدف لكنهم لم يتمكنوا من اختراق الداخل، بل كانوا يدورون فقط في دوائر.
فلينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلاش! انفجرت أضواء زرقاء من بوابات مدينة “سوكيونغ” الشرقية والغربية والجنوبية والشمالية. في نفس الوقت، انفجرت أضواء حمراء أيضًا من الاتجاهات الجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية والشمالية الغربية والشمالية الشرقية. تشابكت أضواء مُزارعي عشيرتي “ماكلي” و”جين” فوق المدينة، وألقت بتأثيرها السحري على مدينة “سوكيونغ”.
تقنية الأسلحة الخفية للقتال اللانهائي، الثعبان المستقيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنخترق!”
استقر السلاح الذي أُلقي بسرعة في كتف رئيس قوة الدفاع الخارجي. مطليًا بالسم، سيصاب بالشلل قريبًا. أخذت ترياقًا من جيبي ونثرت مسحوق الشلل في كل الاتجاهات.
فن سيف قطع الجبل، الحركة التاسعة. رسم المناظر الطبيعية.
تقنية الأسلحة الخفية للقتال اللانهائي، ضباب الثعبان الوهمي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحركة الثانية، دخول الجبل. الحركة الرابعة عشرة، جبل التشي، قلب السماء. تقنية الربط. دخول الجبل!
خدشت عدة أسلحة بدقة أجساد نائب الرئيس وجنرالات الحرس المتحد خلف مسحوق الشلل. طليت طرف سيفي بالسم، وباستخدام “الجبل العميق”، انقضضت على جنرالات الحرس المتحد وأميرال الجيش الذهبي، وقطعت جلدهم بخفة. ما تبقى كان نواب الجيش الذهبي.
“همم، اسم،” فكر ثم ابتسم.
تقنية الأسلحة الخفية للقتال اللانهائي، الثعبان القاتل المزدوج
‘الجبل العميق. الوريد الصاعد.’
سويش، سويش! طار سلاحان في مسارين مختلفين نحوهما، وفي تلك اللحظة، غيرت وضعية إمساك سيفي.
اليوم، ستتغير العائلة الإمبراطورية في “يانغو”.
أسلوب سيف قطع الوريد، ريح الجبل!
الفصل 32: حياة (7)
فلينغ! اخترقت طعنة سريعة النواب الذين كانوا يحاولون صد الأسلحة الخفية، ودخل السم الموجود على طرف سيفي أجسادهم، مما تسبب في انهيارهم بعد فترة وجيزة.
استخدم المُزارعون المذهولون الآخرون نوعًا من التعاويذ.
‘لم يتم تسميمهم بشكل مميت، لذا يمكن إزالة السم منهم لاحقًا في قاعة الطب الإمبراطوري. الطبيب الإمبراطوري أفضل مني قليلاً، لذا يجب أن يكون قادرًا على فك شفرة الخليط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، انقضت الكرة النارية التي أنشأها تشكيل عشيرة “جين” نحو الجناح.
تركت أسياد القمة المرتعشين والذين يزبدون من أفواههم ورائي ومسحت تخطيط المباني المحيطة.
‘الجبل العميق. الوريد الصاعد.’
‘ملجأ الإمبراطور لحالات الطوارئ هو قاعة التنين الخفي. رسميًا، هذا هو الحال’.
“لا شيء على الإطلاق.”
لكن بصفتي نائب قائد حراس الظل السابق الذي كان يحرس الإمبراطور عن كثب، كنت أعرف.
جبل التشي، قلب السماء! فتحت خطوط الطول الخاصة بي على مصراعيها وسحبت المزيد من “جوهر السيف”.
‘الملجأ الفعلي هو جناح المشهد المتوهج، الواقع خلف الركن الشمالي الغربي للمدينة الإمبراطورية…’.
اتخذ مُزارعو عشيرة “جين”، الذين كانوا لا يزالون على أجهزتهم الطائرة، مواقع حول الجناح وألقوا تعاويذهم.
خلال فترة وجودي في حراس الظل، لم أفهم لماذا كان عليّ حراسة إمبراطور مُزارع. ولم أفهم لماذا وجد مثل هذا الملجأ. بعد كل شيء، لا يمكن لثورة العوام ولا الجيش مجاراتهم، فلماذا الحاجة لمثل هذا الملجأ؟. لكنني الآن أفهم.
‘إنه مكان تم إعداده في حالة تآمر عشائر مُزارعين أخرى للاستيلاء على العرش الإمبراطوري’.
صرير! صرخ المزيد من الـ”جيانغشي” مما رأيت من الجدار الخارجي واندفعوا نحوي. يبلغ عددهم المئات بسهولة. على ما يبدو، تم إطلاقهم بشكل جماعي لعرقلة أي متسللين.
صرير! صرخ المزيد من الـ”جيانغشي” مما رأيت من الجدار الخارجي واندفعوا نحوي. يبلغ عددهم المئات بسهولة. على ما يبدو، تم إطلاقهم بشكل جماعي لعرقلة أي متسللين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون الوقت قد حان الآن…’
سناب- كم عدد الأشخاص الذين تم التضحية بهم لإنشاء هؤلاء الـ”جيانغشي”؟ صررت على أسناني وأمسكت بسيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلينغ! اخترقت طعنة سريعة النواب الذين كانوا يحاولون صد الأسلحة الخفية، ودخل السم الموجود على طرف سيفي أجسادهم، مما تسبب في انهيارهم بعد فترة وجيزة.
‘يجب أن يكون الوقت قد حان الآن…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، انقضت الكرة النارية التي أنشأها تشكيل عشيرة “جين” نحو الجناح.
طاخ! عند هذه الفكرة، قفز تلاميذي من الجدار الخارجي أدناه.
بووم! أُلقي نحوي رمح مع صوت كسر.
“أي إصابات؟”
أطلقت حكما سريعا. في لحظة، لوحت بسيفي ضد الجدار الخارجي.
“لا شيء على الإطلاق.”
“شكرًا لكم. هل نظفتم كل شيء؟”
“شكرًا لكم. هل نظفتم كل شيء؟”
سووش! بمجرد تشكل الحاجز، استخدمت تقنية حركتي للتقدم نحو المدينة الإمبراطورية. في نفس الوقت، التقط تلاميذي وأتباع “كيم يونغ-هون”، الذين كانوا ينتظرون في كمين حول مدينة “سوكيونغ”، أسلحتهم وتحركوا. بالإضافة إلى ذلك، حلق فوقنا أكثر من مائة مُزارع من عشيرة “جين” يرتدون أردية حمراء على أجهزتهم الطائرة.
“لقد تعاملنا فقط مع الـ”جيانغشي”؛ أما مُزارعو “ماكلي” المتبقون فهم في قتال مع خبراء الفنون القتالية الذين جلبهم السيد كيم ومُزارعو عشيرة “جين””.
سووش! فوم! بووم! أُلقيت نحوي كرة مائية وشفرات رياح، إلى جانب حلقة “يين”، من اتجاهات مختلفة.
“جيد، من الآن فصاعدًا، سيتبعني الجميع. سنذهب إلى حيث يوجد الإمبراطور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتب أحرفًا في الهواء. أضاءت الطاقة المتدفقة من أطراف أصابعه الفراغ بشكل جميل.
“نعم!” عند كلماتي، صرخ تلاميذي بحماس.
صرير، صرير! وهكذا، تكشفت المعركة بكثافة هزت أسس مدينة “سوكيونغ” ذاتها.
“أولاً، نخترق حشد الـ”جيانغشي”. بما أنهم هنا فقط لعرقلتنا، فلا داعي لقتلهم جميعًا. جميعًا، شكلوا إسفينًا!”.
“همم، اسم،” فكر ثم ابتسم.
قُدت الطريق، واصطف تلاميذي خلفي في تشكيل مثلث.
اتخذ مُزارعو عشيرة “جين”، الذين كانوا لا يزالون على أجهزتهم الطائرة، مواقع حول الجناح وألقوا تعاويذهم.
“لنخترق!”
“لقد دخل فانٍ! امنعوا…”
“نعم!!!!!”
أسياد القمة من هذا المستوى، بطاقتهم الداخلية، يعادلون سلاح الفرسان من حيث القوة والسرعة. على الرغم من قلة عددهم، إلا أن قوتهم وسرعتهم ليست أقل شأنًا بأي حال من الأحوال. ركضت في المقدمة، وسمحت لتلاميذي باللحاق بي، وغمرت سيفي بـ”جوهر السيف”.
ووش! قفزت من الجدار الخارجي. هبت رياح باردة من الأسفل. وبعد ذلك.
فن سيف قطع الجبل، الحركة الرابعة. التلال المتدفقة!
فلينغ!
بينما صرخت باسم حركات السيف، تمامًا كما تعلمنا أثناء التدريب، اتخذ تلاميذي مواقفهم المناسبة وربطوا مواقعهم. بينما يوحد التشكيل القياسي عادةً الأسلحة، بالنسبة لأسياد القمة الذين يمكنهم قراءة “النية”، فإن هذا التنوع ليس عيبًا. بدلاً من ذلك، يخترقون عن طريق تعويض نقاط ضعف بعضهم البعض!.
‘تشكيلات أمامنا.’
بووم! في البداية كانت تقنية طعن مباشرة، تحولت مع قوة الاختراق، وانفجرت مثل صدام عربات، محطمة الـ”جيانغشي” أمامنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم، بووم! خطا على الهواء، مرتفعًا، ومد يده.
جبل التشي، قلب السماء! فتحت خطوط الطول الخاصة بي على مصراعيها وسحبت المزيد من “جوهر السيف”.
“اطردوه!”
قعقعة! قُدت من الأمام، وجززت الـ”جيانغشي”، وشققت طريقي. كما غمر التلاميذ على جانبي أسلحتهم بالطاقة، ونفضوا واخترقوا الـ”جيانغشي”. شق مئات من أسياد القمة طريقًا عبر محيط الـ”جيانغشي” الأسود.
لم يكن رعب المُزارعين يقتصر على القوة الفردية فقط. كان يتعلق بتشكيلاتهم وقدراتهم الغامضة!. تشكيل قوي بما يكفي للاستيلاء على مدينة في لحظة، وضعه ثمانية من مُزارعي طور بناء التشي فقط. وحتى ذلك كان بسبب أن مُزارعي عشيرتي “جين” و”ماكلي” كانوا يقيدون بعضهم البعض بشكل متبادل. في الواقع، كان بإمكان أربعة منهم فقط إقامة هذا التشكيل.
‘هذا هو!’
تقنية الأسلحة الخفية للقتال اللانهائي، الثعبان المستقيم!
بينما كنا نشق طريقنا، ظهر جدار القصر الإمبراطوري الفاصل في الأفق.
ولكن مع ذلك… هناك لياقة إنسانية أساسية. أن تولد إنسانًا، وتؤكد على نفسك كإنسان، هناك التزامات تأتي مع ذلك. صررت على أسناني، متذكرًا فظائع عشيرة “ماكلي”.
فن سيف قطع الجبل، تحول الجبل والوادي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقضضت بـ”طيران سيد الجبال”، ودخلت في أحضان مُزارع كان يتلو التعاويذ من الخلف، وقطعته صعودًا.
أطلقت “جوهر السيف”، وهدمت الجدار وغيرت المناظر الطبيعية القريبة. ثم وضعت نفسي في المقدمة وشققت طريقي عبر الجدار المنهار. أغلق التلاميذ على جانبي بسرعة متحولين من تشكيل إسفين إلى تشكيل “I” موازٍ. تبعوني عبر الفجوة التي خلقتها، وتدفق تلاميذي كالذيل.
فن سيف قطع الجبل، الحركة الرابعة. التلال المتدفقة!
بدخولنا من خلال الجدار، ظهرت حديقة الإمبراطور، “غوهواوون”، في الأفق.
خدشت عدة أسلحة بدقة أجساد نائب الرئيس وجنرالات الحرس المتحد خلف مسحوق الشلل. طليت طرف سيفي بالسم، وباستخدام “الجبل العميق”، انقضضت على جنرالات الحرس المتحد وأميرال الجيش الذهبي، وقطعت جلدهم بخفة. ما تبقى كان نواب الجيش الذهبي.
‘تشكيلات أمامنا.’
اندفع نحوي مئات الـ”جيانغشي”، يقطرون سمًا. في هذه الأثناء، بدأ آخرون في الدخول من خلال الثقب خلفي.
لحسن الحظ، لم تكن قوية جدًا، وكنت أعرف جميع بوابات الحياة في التشكيلات.
أسياد القمة من هذا المستوى، بطاقتهم الداخلية، يعادلون سلاح الفرسان من حيث القوة والسرعة. على الرغم من قلة عددهم، إلا أن قوتهم وسرعتهم ليست أقل شأنًا بأي حال من الأحوال. ركضت في المقدمة، وسمحت لتلاميذي باللحاق بي، وغمرت سيفي بـ”جوهر السيف”.
“جميعًا، اتبعوني بالضبط!”
راقبت العالم الجديد الذي حققه. انقسمت الكرة المشرقة إلى ثلاث. ثلاث كرات من “جوهر التشي”!. لكنها انقسمت مرة أخرى حول “كيم يونغ-هون”، لتشكل تسع كرات. اصطفت تسع كرات من “جوهر التشي” خلفه. ثم، ترتبت حوله.
مسترجعًا ذكرياتي عن بوابات الحياة المنتشرة حول “غوهواوون”، خطوت من خلالها، مفككًا التشكيلات وأنا أتقدم. اتبعني تلاميذي بدقة، والـ”جيانغشي”، الذين يفتقرون إلى هذه المعرفة، دخلوا “غوهواوون” بلا هدف لكنهم لم يتمكنوا من اختراق الداخل، بل كانوا يدورون فقط في دوائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاخ! اخترقت ضربتي الثاقبة، المليئة بـ”جوهر السيف”، فم مُزارع “ماكلي” الصارخ، محدثة ثقبًا في نخاعه.
على حافة “غوهواوون”، ظهر جدار آخر. بعد أن تخلصت بالفعل من الـ”جيانغشي”، بدلاً من كسر الجدار على عجل، استخدمت “طيران سيد الجبال” للقفز فوقه وهبطت على الجانب الآخر. جناح هادئ وصغير يطفو على بحيرة صغيرة، خالٍ من الناس. كما تدفق تلاميذي خلفي.
ويرر! داخل حاجز مدينة “سوكيونغ”، انتشر حاجز أزرق داكن حول القصر الإمبراطوري. بدا الحاجز الدفاعي سميكًا من النظرة الأولى. في الداخل، عزز مُزارعون من عشيرة “ماكلي” يرتدون أردية زرقاء التشكيل وأعدوا تعاويذهم. عندها فقط، حلق “كيم يونغ-هون”.
“…سيدي، لا يوجد أحد هنا…”
قعقعة! قُدت من الأمام، وجززت الـ”جيانغشي”، وشققت طريقي. كما غمر التلاميذ على جانبي أسلحتهم بالطاقة، ونفضوا واخترقوا الـ”جيانغشي”. شق مئات من أسياد القمة طريقًا عبر محيط الـ”جيانغشي” الأسود.
دون كلمة، رفعت “جوهر سيفي” وأطلقته نحو الجناح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسنتم! سنفكك التشكيل!”
بووم! في نفس الوقت، اصطدم “جوهر سيفي” بحاجز غير مرئي حول الجناح وتبددت.
بعد إطلاق “خيط السيف” وتثبيت سيفي في الجدار، استخدمته كدعامة للقفز مرة أخرى. ثم، شغلت ساقي وصددت الرمح بدورة.
“هذا هو المكان! “كاي-هوا”، أطلقي المشعل!”
سأل “كيم يونغ-هون” بتعبير محير وهو يراني أقرأ.
قبل أن أنهي كلامي، جاء صوت طقطقة من الخلف وانطلق مشعل إلى السماء.
إلى جانب “الوادي المنعزل”، استخدمت “سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” لاختراق النوايا وراء التعاويذ، وحرفت اتجاه قوتها. درت في مكاني، محيدًا جميع هجمات التعاويذ الثلاث. لم تلمس التعاويذ ملابسي حتى.
ووش – بانغ! انفجرت سحابة خماسية الألوان في السماء. في نفس الوقت، طار نحونا حوالي خمسة من مُزارعي عشيرة “جين” يرتدون أردية حمراء على أجهزتهم الطائرة.
كانوا يتبعون الأوامر فقط. ما هو ذنبهم؟. كل منهم كان يتصرف ببساطة بدافع الولاء الذي تعلموه.
“الإمبراطور هنا!”
في يوم المعركة الحاسمة، وخلال وقت الانتظار خارج المدينة الإمبراطورية، بدأت أقرأ كتابًا بعناية.
“أحسنتم! سنفكك التشكيل!”
“صحيح. يجب تكييف هذا الفن القتالي حتى يتمكن من فهمه حتى أولئك الذين هم على مستوى طور الأزهار الثلاث…”.
اتخذ مُزارعو عشيرة “جين”، الذين كانوا لا يزالون على أجهزتهم الطائرة، مواقع حول الجناح وألقوا تعاويذهم.
‘هذا هو!’
فلاش! انفجر ضوء ساطع، محطمًا الجدار غير المرئي، وكشف عن الإمبراطور وحراس القصر، الذين كانوا مختبئين سابقًا في الجناح. كان عشرات المُزارعين يرتدون أردية زرقاء من عشيرة “ماكلي” ينتظرون في الجناح. التوى وجه “ماكلي جونغ” مثل شبح منتقم.
‘لم يتم تسميمهم بشكل مميت، لذا يمكن إزالة السم منهم لاحقًا في قاعة الطب الإمبراطوري. الطبيب الإمبراطوري أفضل مني قليلاً، لذا يجب أن يكون قادرًا على فك شفرة الخليط.’
“اللعنة! كيف وجدتم هذا المكان؟ فقط حراس القصر وحراس الظل يعرفون عن جناح المشهد المتوهج!”.
تركت أسياد القمة المرتعشين والذين يزبدون من أفواههم ورائي ومسحت تخطيط المباني المحيطة.
بووم! بينما صرخ “ماكلي جونغ”، أطلق أحد مُزارعي عشيرة “جين” الذين فككوا التشكيل مشعلاً آخر. هذه المرة، سحابة دخان بيضاء. إشارة إلى أنه تم التأكد من العثور على الإمبراطور. في نفس الوقت.
‘إنه مكان تم إعداده في حالة تآمر عشائر مُزارعين أخرى للاستيلاء على العرش الإمبراطوري’.
بووم! بدأ عشرات من مُزارعي عشيرة “جين” الذين كانوا يصدون مُزارعي عشيرة “ماكلي” على الجدار الخارجي بالطيران نحونا. اتخذ مُزارعو عشيرة “جين” الذين وصلوا إلى البحيرة مواقعهم بسرعة. مع انبعاث الضوء، شكلوا تشكيلاً.
“همم، اسم،” فكر ثم ابتسم.
“نار!”
‘الجبل العميق. الوريد الصاعد.’
زئير!
ووش! قفزت من الجدار الخارجي. هبت رياح باردة من الأسفل. وبعد ذلك.
ظهرت كرة نارية بحجم عشرة أمتار في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! اصطف 314 من تلاميذي، كل منهم مسلح، خلفي.
“اذهبوا!”
ووش! تحولت إلى وضعية منخفضة، وفتحت خطوط الطول، ووسعت قوة طاقتي وقطعت خصومي على نطاق واسع.
في نفس الوقت، انقضت الكرة النارية التي أنشأها تشكيل عشيرة “جين” نحو الجناح.
سويش بووم!
قعقعة! إلى جانب تشكيل الوهم الذي يخفي مظهره، غلفت عدة تشكيلات حاجز أخرى، تبدو متراصة، الجناح في كرة زرقاء.
أصبح السجل “مخطوطة التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” بعد أن أضاف “كيم يونغ-هون” في العودة الثالثة 6 مجلدات تتعلق برؤاه في قتال المُزارعين والهروب منهم.
هسس- ومع ذلك، بخرت الكرة النارية كل الماء حول الجناح، وغلفت المنطقة بالبخار. من خلال البخار، انطلقت تعاويذ رياح و”يين” نحو مُزارعي عشيرة “جين” في السماء. بدأ مُزارعو عشيرة “ماكلي” داخل الحاجز بالتحرك للخارج. ألقى مُزارع من عشيرة “جين” تعويذة وصرخ في وجهي.
“همم، ولكن لماذا طلبت ذلك؟”
“يا هذا، أيها الفاني! سنتعامل مع المُزارعين؛ اخترق أنت حراس القصر! تم إضعاف الحاجز بما يكفي بالهجوم السابق؛ يجب أن تكون قادرًا على اختراقه بـ”جوهر سيفك”!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، انقضت الكرة النارية التي أنشأها تشكيل عشيرة “جين” نحو الجناح.
“مفهوم!” أجبت مُزارع عشيرة “جين” وغصت في البحيرة الجافة الآن نحو الجناح.
“أوقفوا ذلك الفنان القتالي أولاً!”
بينما اقتربت من الجناح، بانغ!
مسترجعًا ذكرياتي عن بوابات الحياة المنتشرة حول “غوهواوون”، خطوت من خلالها، مفككًا التشكيلات وأنا أتقدم. اتبعني تلاميذي بدقة، والـ”جيانغشي”، الذين يفتقرون إلى هذه المعرفة، دخلوا “غوهواوون” بلا هدف لكنهم لم يتمكنوا من اختراق الداخل، بل كانوا يدورون فقط في دوائر.
انطلق رمح من الظل تحت الجناح.
الكتاب الذي لا اسم له والذي كنت أقرأه الآن هو النسخة المطورة من “أسرار التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”، والذي طوره “كيم يونغ-هون” في هذه العودة من خلال معارك لا نهاية لها ضد المُزارعين.
كلانغ! صددت الرمح وابتسمت لخصمي.
“…سيدي، لا يوجد أحد هنا…”
“قائد حراس الظل، رمح ذبح النمر، “كواك إيل-غوك”. لم أرك منذ وقت طويل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنخترق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقضضت بـ”طيران سيد الجبال”، ودخلت في أحضان مُزارع كان يتلو التعاويذ من الخلف، وقطعته صعودًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		