حياة (6)
الفصل 31: حياة (6)
“في الواقع، الكبار جديرون بالثناء.”
اشتبكت نيتي مع نية تلاميذي. لبرهة، حدقنا في بعضنا البعض، وتبادلنا رشقات من النوايا. في ذلك الصمت، تقدم “مان-هو” خطوة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصله السام، سيف كبير دائمًا ما يتم صيانته جيدًا، عكس وجهي بوضوح حتى بعد وفاته. كانت عيناي محتقنتين بالدم، مع دوائر سوداء تحتهما. كانت شفتاي جافتين، وشعري مزيج فوضوي من الأبيض والرمادي. مرة أخرى، سحبت جثة تلميذ ميت من تحت الأنقاض. بسبب ضعفي، لم أستطع إنقاذ تلميذي اليوم.
“…سيدي، هل ستخلف وعدك معنا؟”
وكان ردهم هو نفسه كما كان من قبل.
“وعد…؟”
نظر إليّ الرجل العجوز بعينين نصف مغمضتين وسأل.
“نعم. لقد وعدت بوضوح أنه بمجرد تدميرنا لجميع أراضي عشيرة “ماكلي”، سنهاجم القصر الإمبراطوري معًا. لقد طلبت منا البقاء على قيد الحياة من أجل ذلك. ولكن… لماذا تغير كلامك الآن؟ تخبرنا بالعودة؟”
كراك!
انضم تلاميذ آخرون، إلى جانب “مان-هو”، وأطلقوا نية شرسة.
عندما وصل تركيزي إلى ذروته، دخلت عالم “النية”، ورأيت آلاف الألوان. بدخولي هذا الطيف من الألوان، استوعبت نوايا تلاميذي مع نيتي الخاصة من خلال تنوير طور الأزهار الثلاث.
“هذا صحيح. لماذا تقطع وعدًا معنا ثم تمنعنا من الوفاء به؟”
“يمكن تحسين المهارات غير الكافية بتراكم المزيد من الخبرة القتالية!”
“نحن نحاول البقاء على قيد الحياة للحفاظ على وعدنا!”
“إذن، لدي طلب،”
“لقد ظننا جميعًا أنه لا يهم إذا متنا وتحملنا تدريبًا شبيهًا بالجحيم. فلماذا…!”
الفصل 31: حياة (6)
تفحصت نوايا الأطفال. كانت ذات لون لا يوصف. ولكن، بشكل عام، كانت ألوانهم تلقي ضوءًا أزرق داكنًا. الحزن. كان تلاميذي جميعًا يبكون معًا.
“يمكن تحسين المهارات غير الكافية بتراكم المزيد من الخبرة القتالية!”
‘أنتم أيضًا، تحزنون.’
“كفى من هذا الهراء. للعصيان…”
على موت الرفاق، الأصدقاء…
“تسمح عشيرة “ماكلي” لجميع المُزارعين المرتبطين مباشرة بالعائلة الإمبراطورية بالمشاركة. أباطرة “يانغو” السابقون. خاصة…”
‘أنا آسف.’
انهار تشكيل تجاوز الزراعة.
أنا آسف جدًا وخجل كسيد. كسيد، تركت تلميذي يموت.
من نبرته، بدا أن عشيرة “ماكلي” تعتبر “يانغو” مجرد قوة تابعة وأن استبدالها كان ضمن الحدود المقبولة.
‘قلبي يؤلمني من الندم.’
صرخ بغضب شديد. “هؤلاء الأوغاد الحمقى، الوقحون، والأنانيون! هل ضغائنكم فقط هي المهمة؟ ألا تهتمون بمشاعر سيدكم؟”
لكن لهذا السبب لم أستطع التراجع بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مئات الأرواح التي فُقدت مجرد أدوات للتفاوض في المستويات العليا لعشائر المُزارعين. بدا أن “كيم يونغ-هون” يشعر بنفس الشيء. بينما كان يسخر، سأل مُزارع طور بناء التشي.
“سأفي… بوعدي. في اليوم الذي تتمكنون فيه حقًا من هزيمتي، سأنضم إليكم لمهاجمة القصر الإمبراطوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر بالشرح. “بغض النظر عن شرعية العائلة الإمبراطورية في “يانغو”، إذا نجحنا في اغتيال الإمبراطور الحالي “ماكلي جونغ” وابنه “ماكلي هيون”، فسيكون ذلك انتصارًا لعشيرة “جين”. كان جميع الأباطرة السابقين بلا موهبة ولم يتمكنوا من الصعود إلى طور بناء التشي وبالتالي ماتوا. بينما تعيق أنت “ماكلي وانغشين”، لن يضطر مُزارعو طور تنقية التشي والفانون إلا إلى قتل “ماكلي جونغ” و”ماكلي هيون”، ويمكن لعشيرة “جين” استعادة هذا البلد!”
بمجرد أن أنهيت كلامي، اندفعت “كاي-هوا” نحوي بخنجر.
“هذا صحيح. لماذا تقطع وعدًا معنا ثم تمنعنا من الوفاء به؟”
“أحيطوا به!” بذلك، صرخ “مان-هو” بصوت مدوٍ، وشكل التلاميذ بسرعة تشكيل تجاوز الزراعة حولي.
“هاه، حتى لو بدأت مؤخرًا في تعلم هذا وذاك عن الزراعة، فإن زراعتك بوضوح في النجم الثالث أو الرابع من طور تنقية التشي. كان حدهم المحدد بوضوح يصل إلى النجم الرابع عشر من طور تنقية التشي، وأنت تناسب هذا المعيار! هاهاها، ماذا يمكنهم أن يفعلوا حتى لو حاولوا التدقيق؟ هاهاها!”
تشكيل تم إنشاؤه لمواجهة المُزارعين. خبراء القمة في عالم الفنون القتالية لا يمكنهم استشعار نية المُزارعين بشكل صحيح من داخل نطاقهم. على العكس من ذلك، يمكن للمُزارعين رؤية حركات خبراء القمة بسهولة. تشكيل تم إنشاؤه للتخفيف من التفاوت الشديد بين فناني القتال والمُزارعين.
بووم!
‘حتى لو تمكن مُزارع من ملاحظة الأفعال في الداخل وحتى لو لم نتمكن من التنبؤ بحركات المُزارع…’
“ألا تعرفون ما الذي مر به سيو أون-هيون! ألم تسمعوا منه!”
إن تشكيل تجاوز الزراعة قادر على سحق أي شخص محاصر بداخله تمامًا.
“هذا يعني…”
‘بشكل أساسي، بما أن تشكيل تجاوز الزراعة مشبع برؤى “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، فإن تدفق التشكيل نفسه يعطل تدفق الوعي.’
“لن أطلب منكم نسيان ضغائنكم أو عدم ردها. ولكن…”
حتى لو نفذت “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” وهربت من إدراكهم، فليس من السهل الهروب من التشكيل. إن “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” يدور أساسًا حول قطع وعي الخصم والهروب من إدراكه. إنها ليست تقنية للحركة المكانية المفاجئة. إنه تشكيل مصمم لمواجهة المُزارعين، بغض النظر عما إذا كان يمكن التنبؤ بأفعال الخصم أم لا. سواء هرب الخصم من الإدراك أم لا، فإن أي شخص محاصر في التشكيل سيتمزق إربًا. هذا هو تشكيل تجاوز الزراعة!
“لقد بدأت عشيرة “ماكلي” في الاستعداد. معظم المُزارعين في الأراضي المتبقية هم في المراحل المتوسطة إلى المتأخرة من طور تنقية التشي. لم يعد تلاميذي مفيدين ضدهم.”
على الرغم من فقدان 34 عضوًا، ربط التلاميذ نواياهم جيدًا، وملأوا الفجوات وضغطوا عليّ.
“لن أطلب منكم نسيان ضغائنكم أو عدم ردها. ولكن…”
ووش!
“…أنا بخير.”
بدأ التلاميذ المحيطون بي في دائرة بالاقتراب، يدورون حولي. تحيط بي حواجز بشرية متعددة، تدور في اتجاهات مختلفة لتضييق التشكيل. داخل هذا التشكيل، تشابكت تدفقات نوايا عديدة.
وكان ردهم هو نفسه كما كان من قبل.
‘لقد زادت كفاءة التلاميذ في تشكيل تجاوز الزراعة بشكل كبير.’
‘…إذن حتى استبدال العائلة الإمبراطورية هو مجرد اختفاء عائلة فرعية.’
حركة التلاميذ أنفسهم تعطل اتجاه النية، مما يجعل من الصعب تمييز لمن تنتمي كل نية. مع الأوهام البصرية الغريبة التي يسببها التشكيل، لم أستطع قراءة حركاتهم.
صرخ أحد مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “جين”، الذي كان يقاتل معنا، بوجه مليء بالفرح. في يده كانت قطعة من ورق الاتصال.
“…ولكن هذا ليس كافيًا.”
“……”
إنه بالتأكيد تشكيل يمكنه مواجهة المُزارعين. حتى فنان قتالي من طور “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة” سيتمزق إربًا بهذا التشكيل. ومع ذلك، أنا أقترب من الحد الأقصى لطور الأزهار الثلاث. أنا على وشك تحقيق العالم النهائي لـ”تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. مؤخرًا، فهمت أيضًا النظائر المتفوقة لـ”سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، وهي “سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” و”مخطوطة التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”.
“سنعيش بالتأكيد.”
“أتقولون بهذه المهارات فقط أنكم لن تستمعوا إليّ؟ ما مقدار الثقة التي لديكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغ…!” “اصمدوا!”
ويزز-
“…أنا بخير.”
عندما وصل تركيزي إلى ذروته، دخلت عالم “النية”، ورأيت آلاف الألوان. بدخولي هذا الطيف من الألوان، استوعبت نوايا تلاميذي مع نيتي الخاصة من خلال تنوير طور الأزهار الثلاث.
غارقًا في مشاعره، تنهد “كيم يونغ-هون”.
سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية. ليس مجرد قطع الوعي والنية كما في “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، بل تطوير تنوير طور الأزهار الثلاث إلى أقصى حدوده. فن قتالي يغوص تمامًا في حركات الخصم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما فائدة تلاميذي الضعفاء، الذين لم يصلوا حتى إلى طور الأزهار الثلاث، في المعارك القادمة؟ من الآن فصاعدًا، أولئك الذين لم يصلوا إلى طور الأزهار الثلاث سيكونون عديمي الفائدة… ستصبح الجودة أكثر أهمية من الكمية.”
يخترق سيفي تشكيل تجاوز الزراعة الدوار بسرعة. على الرغم من تدخل نية مختلفة بشكل واضح، لم يشعر التلاميذ بأي شيء غير عادي حتى اختلطت طاقة سيفي تمامًا داخل التشكيل. لو كان واحد منهم على الأقل على مستوى سيد قمة ناضج، لكان قد شعر بشيء ما. لكن نموهم أُعيق بسبب الأرواح الحاقدة لأقاربهم المتشابكة في الدانتيان العلوي لديهم.
“أرجوكم، عيشوا…”
ووش!
وكان ردهم هو نفسه كما كان من قبل.
دون تردد، غصت في تدفق التشكيل، ولوحت بـ”جوهر سيفي” نحوه.
“لماذا… أنا عاجز عن فعل أي شيء…”
بووم!
“ليس الأمر أننا لا نعرف مشاعر السيد. ولكن… سيدي، أنت لا تفهم…”
تناثر الغبار. اهتزت الأرض.
“…لا تفرط في إجهاد نفسك.”
“أغ…!” “اصمدوا!”
“…لا تفرط في إجهاد نفسك.”
فن سيف قطع الجبل. الجبال المتراصة! انقسم “جوهر السيف” إلى آلاف الخيوط، وتناثر في كل الاتجاهات. حتى عندما انقسم، كانت لا يزال “جوهر سيف”.
دون تردد، غصت في تدفق التشكيل، ولوحت بـ”جوهر سيفي” نحوه.
كان بعدًا مختلفًا عن مجرد تقسيم طاقة السيف.
ومع ذلك، ابتسم مُزارع طور بناء التشي من عشيرة “جين” الذي كان غاضبًا لفترة وجيزة.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، انظر إلى هنا، يا سيد جين.”
أفعالهم الأولية، المصممة لإبطال طاقة السيف، تناثرت الآن في كل الاتجاهات، مدمرة التشكيل.
كنت أعرف. لم يكن خطأ السماوات. كان كل ذلك خطأي. لو حاولت جاهدًا قليلاً. لو تدربت بيأس أكثر. حتى لو كان ذلك يعني أن دماغي قد ينفجر، لو تطلعت إلى عالم أعلى. نعم، لو كنت أقوى قليلاً، لكان الأمر قد حُل.
“لا يمكنكم إيقافي. ما لم تقطعوا ذلك الهوس، وتطلقوا سراح أرواح عائلاتكم الحاقدة، وتدركوا النية!”
“هذا صحيح. لماذا تقطع وعدًا معنا ثم تمنعنا من الوفاء به؟”
بووم!
“على الرغم من أننا لا نستطيع مساعدتك، بمهاراتك، يجب أن تكون قادرًا على التعامل مع “ماكلي وانغشين”. لا تحتاج حتى إلى قتله. مجرد إعاقته كافٍ!”
انهار تشكيل تجاوز الزراعة.
“كح!” “كغ…” “كوغ…!”
“ألم يكن الانتقام لعائلاتكم ضد قتلتهم هو هدفكم! إذا أردتم أن تصبحوا أقوى، اقطعوا تعلقاتكم أولاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، انظر إلى هنا، يا سيد جين.”
فلاش!
“ها، هاها! أخيرًا، تم منح الإذن!”
نفذت “تحول الجبل والوادي” لزعزعة التضاريس، وكسر التشكيل تمامًا، ونثرت مسحوق الشلل.
أصاب الكشف من “كيم يونغ-هون” وجوه الأطفال بالصدمة.
التلاميذ، بعد أن استنفدوا كل سمومهم وترياقاتهم خلال غارات الأراضي، لم يتمكنوا من مقاومة مسحوق الشلل وسقطوا جميعًا.
عند كلماته، ابتسم مُزارع طور بناء التشي من عشيرة “جين”.
التلميذ الذي استخدم عصا “لانغيا”، المسمى “غيو-سان”، نظر إليّ وقال: “…كيف يمكنني قطع هذا. كيف يمكنني… قطع أصوات عائلتي…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تشعروا بشيء غريب وأنتم ترون سيدكم يشيخ بهذه السرعة؟ لقد قصر عمره بشكل كبير لأنه أُجبر على قبول أكثر من مائتي روح منتقمة لا تربطه بها صلة دم! لتحقيق رغباتكم العنيدة والوقحة… ألم تدركوا ما الذي كان يشعر به سيدكم؟”
“……”
من نبرته، بدا أن عشيرة “ماكلي” تعتبر “يانغو” مجرد قوة تابعة وأن استبدالها كان ضمن الحدود المقبولة.
“أنت لا تفهمنا!”
كان بعدًا مختلفًا عن مجرد تقسيم طاقة السيف.
لم أستطع الرد. كل ما استطعت فعله هو سحب تلاميذي الساقطين قسرًا. كان هذا كل ما يمكنني فعله.
“ها، السيد المزعوم لا يعرف حتى من يعلم. هل يبدو هؤلاء الأطفال على قيد الحياة بالنسبة لك؟ كل هؤلاء الأطفال قد استسلموا بالفعل للموت! تلاميذك أحياء لكنهم لا يعيشون! إنهم الموتى، المهووسون بالانتقام! ها، حسنًا. سأساعد قليلاً.”
“أنا سيد بائس، أنا آسف… لنذهب. سأساعدكم على أن تصبحوا أقوى. أكثر…”
ضحك، ويبدو أنه في مزاج جيد.
“إلى أين تظن أنك ذاهب؟ انتظرتك لتنتهي من صنع قبور للفانين، لكن فجأة تقاتلون فيما بينكم… لهذا السبب أحتقر فناني القتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صررت على أسناني وعويت.
قاطعني المشرف على فرقة الاغتيال، الرجل العجوز، وهو ينقر بلسانه، ونزل على أداة طائرة.
“لا يمكن فعل ذلك…”
“مما أسمعه، أنت تتحدث بالهراء. ما الحق الذي لديك لأخذ فرقة الاغتيال؟ أعترف أنك مدرب فنون قتالية جيد، لكن لا يمكنني السماح بانفصال الفرقة في هذا الوضع.”
‘تفاوض.’
“…ما فائدة تلاميذي الضعفاء، الذين لم يصلوا حتى إلى طور الأزهار الثلاث، في المعارك القادمة؟ من الآن فصاعدًا، أولئك الذين لم يصلوا إلى طور الأزهار الثلاث سيكونون عديمي الفائدة… ستصبح الجودة أكثر أهمية من الكمية.”
أنا آسف جدًا وخجل كسيد. كسيد، تركت تلميذي يموت.
“إنهم ليسوا عديمي الفائدة لمجرد أنهم ليسوا مهمين.”
“…توقف، هيونغ-نيم.”
“لقد بدأت عشيرة “ماكلي” في الاستعداد. معظم المُزارعين في الأراضي المتبقية هم في المراحل المتوسطة إلى المتأخرة من طور تنقية التشي. لم يعد تلاميذي مفيدين ضدهم.”
“إذن، لدي طلب،”
“إذن أنت تعترف بأنك كنت مقصرًا في تدريبك.”
ووش!
“هذا صحيح. بما أنني كنت مقصرًا، سأتحمل اللوم وأعيد تدريب تلاميذي ليكونوا مفيدين. أرجوك اسمح لي بهذا.”
أمسكت يد قوية بذراع الرجل العجوز بصمت. كان “كيم يونغ-هون”.
ارتعاش
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر بالشرح. “بغض النظر عن شرعية العائلة الإمبراطورية في “يانغو”، إذا نجحنا في اغتيال الإمبراطور الحالي “ماكلي جونغ” وابنه “ماكلي هيون”، فسيكون ذلك انتصارًا لعشيرة “جين”. كان جميع الأباطرة السابقين بلا موهبة ولم يتمكنوا من الصعود إلى طور بناء التشي وبالتالي ماتوا. بينما تعيق أنت “ماكلي وانغشين”، لن يضطر مُزارعو طور تنقية التشي والفانون إلا إلى قتل “ماكلي جونغ” و”ماكلي هيون”، ويمكن لعشيرة “جين” استعادة هذا البلد!”
برزت الأوردة قليلاً على جبين الرجل العجوز. رفع طاقته الروحية بتعبير منزعج. تراجعت على عجل خارج نطاقه، مستعدًا لسحب سيفي في أي لحظة.
سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية. ليس مجرد قطع الوعي والنية كما في “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، بل تطوير تنوير طور الأزهار الثلاث إلى أقصى حدوده. فن قتالي يغوص تمامًا في حركات الخصم.
“تتحدث بالهراء باستمرار وتحاول فصل الفرقة. هل أنت في كامل قواك العقلية؟ المعركة السرية بين “جين” و”ماكلي” مبررة بسبب النسبة العالية من الفانين. إذا انفصل عدد كبير من الفانين فجأة في مثل هذا الوضع، فإن ذلك يعطي فقط الطبقة العليا في عشيرة “ماكلي” سببًا للتدخل.”
“…لا بد أنكم عشتم حتى الآن للانتقام لعائلاتكم. ولا بد أنكم لا تترددون في الموت. ولكن ماذا عن أولئك الذين سيتركون وراءكم… لماذا لا تفكرون في مشاعري؟”
“حتى لو غادر تلاميذي غير الأكفاء، فإن القوات التي جلبها السيد كيم…”
عيشوا تلك الحياة. قبل اليوم، لم يستمع تلاميذي إليّ أبدًا. لكن الآن، أومأوا لكلماتي.
“كفى من هذا الهراء. للعصيان…”
أنا آسف جدًا وخجل كسيد. كسيد، تركت تلميذي يموت.
فرووم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل جميعكم.
تجمعت الطاقة الروحية في يد الرجل العجوز. عندها حدث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مئات الأرواح التي فُقدت مجرد أدوات للتفاوض في المستويات العليا لعشائر المُزارعين. بدا أن “كيم يونغ-هون” يشعر بنفس الشيء. بينما كان يسخر، سأل مُزارع طور بناء التشي.
كراك!
ضحك، ويبدو أنه في مزاج جيد.
أمسكت يد قوية بذراع الرجل العجوز بصمت. كان “كيم يونغ-هون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى التفاوض. يقولون إذا قبلت عشيرة “جين” فقط مشاركة الفانين ومُزارعي طور تنقية التشي، فسيسمحون بتحدٍ لاستبدال العائلة الإمبراطورية في يانغو!”
“متى دخلت وعيي…”
اشتبكت نيتي مع نية تلاميذي. لبرهة، حدقنا في بعضنا البعض، وتبادلنا رشقات من النوايا. في ذلك الصمت، تقدم “مان-هو” خطوة إلى الأمام.
“همم، انظر إلى هنا، يا سيد جين.”
“وعد…؟”
شدد “كيم يونغ-هون” قبضته على ذراع الرجل العجوز، مبتسمًا. فقد ذراع الرجل العجوز دورته الدموية، وأصبح شاحبًا وتناثرت طاقته.
أظهر تعبيرًا غاضبًا وتذمر. “أصدقاؤكم الذين ماتوا في الماضي، أرواحهم الحاقدة لم تهدأ تمامًا بعد. لذا، طلب مني سيو أون-هيون أن يترك أرواحهم تتملكه! بسبب ذلك يشيخ أخي، ومع ذلك تجرؤون على قول مثل هذا الهراء! أيها الوقحون، كيف يمكنكم…”
“سيو، أخي، هو من مسقط رأسي. جرائم ابن بلدتي هي جرائمي أيضًا، لذا أرجوك عاقبني أنا أيضًا.”
‘تفاوض.’
“إييك…”
بينما شكل الرجل العجوز تعويذة، انفجر ضوء أخضر من قبضته وتسرب إلى عقول التلاميذ المتبقين.
كافح المشرف العجوز للهروب من قبضة “كيم يونغ-هون”، وبدا أن يده الأخرى تلقي بعض التعاويذ. ومع ذلك، قطع تدفق الطاقة حول “كيم يونغ-هون” ومحا جميع تعاويذ الرجل العجوز. بعد فترة من الكفاح، صرخ المشرف العجوز، بوجه محمر.
“هذا يعني…”
“حسنًا، حسنًا. سأتغاضى عن العصيان. فقط اترك ذراعي!”
صرخت حتى بح صوتي.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو… كفى. يا لك من رجل أحمق. حلوها فيما بينكم. سأغادر أولاً.”
عندها فقط أطلق “كيم يونغ-هون” ذراع الرجل العجوز، وبدأ الرجل العجوز، وهو يتعرق، في استعادة الطاقة إلى ذراعه.
“ليس الأمر أننا لا نعرف مشاعر السيد. ولكن… سيدي، أنت لا تفهم…”
“…قد أتغاضى عن الأمر، لكن كبار العشيرة لن يتركونك ترحل هكذا. ما قلته ليس مجرد رأيي الشخصي. هؤلاء الأطفال أكثر من مجرد قوة؛ إنهم مبرر! سواء كانوا فعالين أم لا، يجب نشرهم في المعركة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تقلقوا… لدينا هذا الرجل!”
“إذن، لدي طلب،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو… كفى. يا لك من رجل أحمق. حلوها فيما بينكم. سأغادر أولاً.”
قلت، وأنا أنظر إلى تلاميذي.
“…أيها الأحمق. أيها الغبي! سيد غبي مع تلاميذ أغبياء!”
“لقد أيقظ تلاميذي مواهبهم قسرًا ووصلوا إلى طور القمة. بطريقة ما، تمكنت من تثبيتهم هناك بتدريبي. ومع ذلك، لتجاوز هذه النقطة، يحتاجون إلى إدراك “النية” والوصول إلى عالم “خيط التشي”. ولكن، طالما أن الأرواح الحاقدة لأقاربهم باقية في الدانتيان العلوي لديهم، لا يمكنهم التقدم أكثر.”
“لقد أيقظ تلاميذي مواهبهم قسرًا ووصلوا إلى طور القمة. بطريقة ما، تمكنت من تثبيتهم هناك بتدريبي. ومع ذلك، لتجاوز هذه النقطة، يحتاجون إلى إدراك “النية” والوصول إلى عالم “خيط التشي”. ولكن، طالما أن الأرواح الحاقدة لأقاربهم باقية في الدانتيان العلوي لديهم، لا يمكنهم التقدم أكثر.”
“إذن؟”
صررت على أسناني ونظرت إلى السماء. لم يكن هناك ما يمكنني فعله.
“أعلم أنك من منحتهم الأرواح الحاقدة. أرجوك ساعد أرواحهم على الصعود. في هذه المرحلة، إنه مجرد عائق لتلاميذي.”
أمسكت يد قوية بذراع الرجل العجوز بصمت. كان “كيم يونغ-هون”.
“همم، تريد فصل الأرواح؟”
“نعم، إمبراطور “يانغو” المؤسس، “ماكلي وانغشين”! بينما كان جميع الأباطرة السابقين مُزارعي طور تنقية التشي منخفضي المستوى، كان هو مُزارعًا موهوبًا جدًا في أواخر طور تنقية التشي عندما اعتلى العرش. و… تنحى عن العرش وصعد كمُزارع في طور بناء التشي.”
سأل المشرف العجوز، الذي كان يمسح الدانتيان العلوي لتلاميذي، ونقر بلسانه وتحدث.
كافح المشرف العجوز للهروب من قبضة “كيم يونغ-هون”، وبدا أن يده الأخرى تلقي بعض التعاويذ. ومع ذلك، قطع تدفق الطاقة حول “كيم يونغ-هون” ومحا جميع تعاويذ الرجل العجوز. بعد فترة من الكفاح، صرخ المشرف العجوز، بوجه محمر.
“آسف، لكن لا يمكن فعل ذلك. حتى لو حاولت إبطال التعويذة، فلن تنجح ما لم يرغب هؤلاء الأطفال في ترك عائلاتهم. هناك طريقتان فقط لإبطالها الآن: إما أن يزيل شيخ من طور تشكيل النواة الأرواح قسرًا، أو يتركها التلاميذ بأنفسهم.”
“إييك…”
“……”
“همم.”
“آه، الآن بعد أن فكرت في الأمر، هناك طريقة أخرى. إذا مات هؤلاء الأطفال، فسيتم إبطال التعويذة تلقائيًا. كنت تعرف كل هذا، أليس كذلك؟”
أمسكت يد قوية بذراع الرجل العجوز بصمت. كان “كيم يونغ-هون”.
نظر إليّ الرجل العجوز بعينين نصف مغمضتين وسأل.
غارقًا في مشاعره، تنهد “كيم يونغ-هون”.
‘هل كنت أعرف؟’
“هذا يعني…”
ابتسمت بمرارة وأومأت برأسي. نعم، كان سؤالاً يتمسك بأمل لا طائل من ورائه. ببطء، مع بدء زوال الشلل، بدأ تلاميذي يتحدثون.
“نحن نحاول البقاء على قيد الحياة للحفاظ على وعدنا!”
“من، من فقط… يظن أنه يستطيع فصلي عن عائلتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حان الوقت للوفاء بوعدنا.”
“لا يمكن فعل ذلك…”
عبس مُزارع طور بناء التشي من عشيرة “جين”.
“يمكن تحسين المهارات غير الكافية بتراكم المزيد من الخبرة القتالية!”
عند كلماته، ابتسم مُزارع طور بناء التشي من عشيرة “جين”.
بدون استثناء. لم يرغب أي منهم في ترك عائلاتهم. لا أحد.
“…أنا بخير.”
نظر المشرف العجوز إلى تلاميذي، ثم التفت إليّ بنبرة ساخرة.
التلاميذ، بعد أن استنفدوا كل سمومهم وترياقاتهم خلال غارات الأراضي، لم يتمكنوا من مقاومة مسحوق الشلل وسقطوا جميعًا.
“ها، السيد المزعوم لا يعرف حتى من يعلم. هل يبدو هؤلاء الأطفال على قيد الحياة بالنسبة لك؟ كل هؤلاء الأطفال قد استسلموا بالفعل للموت! تلاميذك أحياء لكنهم لا يعيشون! إنهم الموتى، المهووسون بالانتقام! ها، حسنًا. سأساعد قليلاً.”
اشتبكت نيتي مع نية تلاميذي. لبرهة، حدقنا في بعضنا البعض، وتبادلنا رشقات من النوايا. في ذلك الصمت، تقدم “مان-هو” خطوة إلى الأمام.
ووش!
ربما، لأول مرة منذ تأسيس علاقة السيد والتلميذ هذه. كانت هذه لحظة اتصلت فيها قلوب السيد والتلاميذ. وهكذا، نجحنا في فتح قلوبنا قبل المعركة النهائية. وجاء يوم المعركة الحاسمة.
بينما شكل الرجل العجوز تعويذة، انفجر ضوء أخضر من قبضته وتسرب إلى عقول التلاميذ المتبقين.
“من، من فقط… يظن أنه يستطيع فصلي عن عائلتي…”
“إنها تعويذة صعود الروح. إذا نجح تلاميذك في التخلي عن تعلقهم بعائلاتهم وأبطلوا التعويذة، فستصعد أرواح عائلاتهم بشكل طبيعي. نعم، ‘إذا’ تخلى تلاميذك عن تعلقاتهم!”
تشكيل تم إنشاؤه لمواجهة المُزارعين. خبراء القمة في عالم الفنون القتالية لا يمكنهم استشعار نية المُزارعين بشكل صحيح من داخل نطاقهم. على العكس من ذلك، يمكن للمُزارعين رؤية حركات خبراء القمة بسهولة. تشكيل تم إنشاؤه للتخفيف من التفاوت الشديد بين فناني القتال والمُزارعين.
“……”
ربما، لأول مرة منذ تأسيس علاقة السيد والتلميذ هذه. كانت هذه لحظة اتصلت فيها قلوب السيد والتلاميذ. وهكذا، نجحنا في فتح قلوبنا قبل المعركة النهائية. وجاء يوم المعركة الحاسمة.
“هه، أنت حتى لا تعرف من تعلم وتعطي مثل هذه الأوامر السخيفة. كل من كبار العشيرة وتلاميذك أنفسهم لا يريدون الانسحاب من المعارك القادمة! توقف عن التشبث بالأوهام التي لا طائل من ورائها وقد القوات بشكل صحيح.”
“لن أطلب منكم نسيان ضغائنكم أو عدم ردها. ولكن…”
بعد أن أنهى كلامه، ألقى المشرف العجوز نظرة خاطفة على “كيم يونغ-هون”، وتمتم شيئًا عن “أصول الفانين”، وطار بعيدًا على أداته الطائرة.
“لن أطلب منكم نسيان ضغائنكم أو عدم ردها. ولكن…”
صررت على أسناني ونظرت إلى السماء. لم يكن هناك ما يمكنني فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
“…كيم هيونغ، أتساءل عما إذا كان الاعتماد على قوة عشيرة “جين”… هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله. لدي الكثير من الشكوك.”
بعد أن أنهى كلامه، ألقى المشرف العجوز نظرة خاطفة على “كيم يونغ-هون”، وتمتم شيئًا عن “أصول الفانين”، وطار بعيدًا على أداته الطائرة.
“أنا أيضًا.”
أمسكت يد قوية بذراع الرجل العجوز بصمت. كان “كيم يونغ-هون”.
“ماذا يجب أن نفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت موجة هائلة من الطاقة منه. تحت ضغطه، سقط جميع تلاميذي على الأرض.
“……”
“أتمنى أن تكونوا على قيد الحياة.”
“ماذا يجب أن أفعل…”
“لماذا ما زلت… بعد فعل كل هذا… عاجزًا جدًا…”
تنهد بهدوء. “لا يوجد خيار. قد لا تكون عشيرة “جين” جيدة، لكن مُزارعي “ماكلي” هم الأسوأ! علينا أن نختار مثل هذا الخيار…”
“لن أطلب منكم نسيان ضغائنكم أو عدم ردها. ولكن…”
صررت على أسناني، وأطعمت تلاميذي الساقطين الترياق، وساعدتهم على النهوض. ثم، لم يكن لدينا خيار سوى التجمع والتوجه إلى ساحة المعركة التالية. كان ذلك ما يريده الجميع، باستثنائي.
“إذن، لدي طلب،”
مر نصف عام. اليوم، انتهت معركة شرسة أخرى، وتجولت في أراضي عشيرة “ماكلي”، أجمع جثث الضحايا وتلاميذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو… كفى. يا لك من رجل أحمق. حلوها فيما بينكم. سأغادر أولاً.”
“مؤخرًا، يبدو أن شعرك يتحول إلى الأبيض أكثر فأكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حان الوقت للوفاء بوعدنا.”
“……”
عندما وصل تركيزي إلى ذروته، دخلت عالم “النية”، ورأيت آلاف الألوان. بدخولي هذا الطيف من الألوان، استوعبت نوايا تلاميذي مع نيتي الخاصة من خلال تنوير طور الأزهار الثلاث.
“هل أنت بخير؟”
“أنت لا تفهمنا!”
“كيم يونغ-هون”، الذي كان يساعدني في جمع الجثث، نظر إليّ بتعبير شفقة وسأل. في الآونة الأخيرة، كنت أشيخ بسرعة. حتى الآن، لم أكن أشيخ كثيرًا بسبب تناول العديد من الأدوية المتعلقة بالصحة. ومع ذلك، كان شعري يتحول إلى الأبيض بمعدل ينذر بالخطر.
ندمت على ذلك. لماذا وضعت تلاميذي بغباء في مثل هذا المكان؟ كان يجب أن أعارض حتى لو كان ذلك على حساب حياتي. لا، لماذا علمت هؤلاء الأطفال؟ حتى لو اضطررت إلى الطرد، ما كان يجب أن آخذهم. لا… لماذا أتيت حتى إلى هذا المكان وشكلت رابطة؟ نعم، ما كان يجب أن أنضم إلى عشيرة “جين” لوقف أعمال “ماكلي” الشريرة. التلاميذ الذين علمتهم بدافع الذنب أصبحوا جزءًا من حياتي. في كل مرة يموت فيها هؤلاء الأطفال، شعرت وكأن لحمي يُقتطع.
“…أنا بخير.”
“……”
“…لا تفرط في إجهاد نفسك.”
“متى دخلت وعيي…”
نظر إليّ “كيم يونغ-هون” بعينين شافقتين ثم ذهب لجمع جثث أخرى. بين أنقاض منطقة “ماكلي” المدمرة، وجدت جثة تلميذي، “غيسي-غو”.
برزت الأوردة قليلاً على جبين الرجل العجوز. رفع طاقته الروحية بتعبير منزعج. تراجعت على عجل خارج نطاقه، مستعدًا لسحب سيفي في أي لحظة.
نصله السام، سيف كبير دائمًا ما يتم صيانته جيدًا، عكس وجهي بوضوح حتى بعد وفاته. كانت عيناي محتقنتين بالدم، مع دوائر سوداء تحتهما. كانت شفتاي جافتين، وشعري مزيج فوضوي من الأبيض والرمادي. مرة أخرى، سحبت جثة تلميذ ميت من تحت الأنقاض. بسبب ضعفي، لم أستطع إنقاذ تلميذي اليوم.
“……”
“لماذا!!!!!”
“سأفي… بوعدي. في اليوم الذي تتمكنون فيه حقًا من هزيمتي، سأنضم إليكم لمهاجمة القصر الإمبراطوري.”
صرخت نحو السماء.
“هذا صحيح. في الأصل، إذا هاجمنا العائلة الإمبراطورية على نطاق واسع، فسيُعتبر ذلك تحديًا لعشيرة “ماكلي”، وكان علينا أن نشن حربًا شاملة. لكن قبولهم للتحدي يعني أنه يمكننا مهاجمة عائلة “ماكلي” الإمبراطورية بجيش كبير دون حرب شاملة.”
“لماذا يحدث هذا لي! لماذا!!!”
“أنا أيضًا.”
صرخت حتى بح صوتي.
“تسمح عشيرة “ماكلي” لجميع المُزارعين المرتبطين مباشرة بالعائلة الإمبراطورية بالمشاركة. أباطرة “يانغو” السابقون. خاصة…”
“لماذا تلقيت مثل هذه الموهبة! لماذا يجب أن أبقى في طور الأزهار الثلاث! لماذا! لماذا! لماذا لا أستطيع دخول طور الطاقات الخمس! لماذا أنا…”
ووش!
زأرت، وأنا أقبض على الأرض. انطبعت بصمة يدي في الأرض.
“هاه، حتى لو بدأت مؤخرًا في تعلم هذا وذاك عن الزراعة، فإن زراعتك بوضوح في النجم الثالث أو الرابع من طور تنقية التشي. كان حدهم المحدد بوضوح يصل إلى النجم الرابع عشر من طور تنقية التشي، وأنت تناسب هذا المعيار! هاهاها، ماذا يمكنهم أن يفعلوا حتى لو حاولوا التدقيق؟ هاهاها!”
“لماذا… أنا عاجز عن فعل أي شيء…”
اشتبكت نيتي مع نية تلاميذي. لبرهة، حدقنا في بعضنا البعض، وتبادلنا رشقات من النوايا. في ذلك الصمت، تقدم “مان-هو” خطوة إلى الأمام.
كنت أعرف. لم يكن خطأ السماوات. كان كل ذلك خطأي. لو حاولت جاهدًا قليلاً. لو تدربت بيأس أكثر. حتى لو كان ذلك يعني أن دماغي قد ينفجر، لو تطلعت إلى عالم أعلى. نعم، لو كنت أقوى قليلاً، لكان الأمر قد حُل.
“زواج…”
“أرجوك… أعطني موهبة… أرجوك… أعطني قوة…”
“……”
صررت على أسناني وعويت.
اقترب من “كيم يونغ-هون” وربت على كتفه.
“لماذا ما زلت… بعد فعل كل هذا… عاجزًا جدًا…”
تجمعت الطاقة الروحية في يد الرجل العجوز. عندها حدث ذلك.
ندمت على ذلك. لماذا وضعت تلاميذي بغباء في مثل هذا المكان؟ كان يجب أن أعارض حتى لو كان ذلك على حساب حياتي. لا، لماذا علمت هؤلاء الأطفال؟ حتى لو اضطررت إلى الطرد، ما كان يجب أن آخذهم. لا… لماذا أتيت حتى إلى هذا المكان وشكلت رابطة؟ نعم، ما كان يجب أن أنضم إلى عشيرة “جين” لوقف أعمال “ماكلي” الشريرة. التلاميذ الذين علمتهم بدافع الذنب أصبحوا جزءًا من حياتي. في كل مرة يموت فيها هؤلاء الأطفال، شعرت وكأن لحمي يُقتطع.
ابتسمت بمرارة وأومأت برأسي. نعم، كان سؤالاً يتمسك بأمل لا طائل من ورائه. ببطء، مع بدء زوال الشلل، بدأ تلاميذي يتحدثون.
“…تم جمع الجثث، يا سيدي.”
قاطعني المشرف على فرقة الاغتيال، الرجل العجوز، وهو ينقر بلسانه، ونزل على أداة طائرة.
“…أي ناجين؟”
كافح المشرف العجوز للهروب من قبضة “كيم يونغ-هون”، وبدا أن يده الأخرى تلقي بعض التعاويذ. ومع ذلك، قطع تدفق الطاقة حول “كيم يونغ-هون” ومحا جميع تعاويذ الرجل العجوز. بعد فترة من الكفاح، صرخ المشرف العجوز، بوجه محمر.
“مان-هو”، بعينين دامعتين أمام جثة “غيسي-غو”، جاء إليّ، وهو يصر على أسنانه ليبلغ.
“ها، السيد المزعوم لا يعرف حتى من يعلم. هل يبدو هؤلاء الأطفال على قيد الحياة بالنسبة لك؟ كل هؤلاء الأطفال قد استسلموا بالفعل للموت! تلاميذك أحياء لكنهم لا يعيشون! إنهم الموتى، المهووسون بالانتقام! ها، حسنًا. سأساعد قليلاً.”
“بقي… 314.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث ذلك.
“حسنًا… لنذهب.”
“جميعًا، تجمعوا! انتهت المحادثة بين كبار منزلنا الرئيسي والرتب العليا في ماكلي!”
ترنحت، وأنا أحمل جثة تلميذي، وتوجهت إلى موقع الدفن. دفنت تلاميذي في مكان مشمس وتلوت الطقوس بقيادة “كيم يونغ-هون”. تسرب طقس مواساة الروح، الذي أتقنه “كيم يونغ-هون”، وصعدت أرواح الضحايا. كما تلا “كيم يونغ-هون” الطقوس على جثث تلاميذي.
بعد أن أنهى كلامه، ألقى المشرف العجوز نظرة خاطفة على “كيم يونغ-هون”، وتمتم شيئًا عن “أصول الفانين”، وطار بعيدًا على أداته الطائرة.
من قبور الفانين الذين تلا عليهم، ارتفعت كرات ضوئية صغيرة وتناثرت في الهواء. شاهدنا المشهد بصمت.
عبس مُزارع طور بناء التشي من عشيرة “جين”.
ثم حدث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل المشرف العجوز، الذي كان يمسح الدانتيان العلوي لتلاميذي، ونقر بلسانه وتحدث.
“ها، هاها! أخيرًا، تم منح الإذن!”
“إنهم ليسوا عديمي الفائدة لمجرد أنهم ليسوا مهمين.”
صرخ أحد مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “جين”، الذي كان يقاتل معنا، بوجه مليء بالفرح. في يده كانت قطعة من ورق الاتصال.
غادرنا المنطقة، ونظرت بهدوء إلى تلاميذي الذين كانوا يستمعون باهتمام لكلمات مُزارع طور بناء التشي.
“جميعًا، تجمعوا! انتهت المحادثة بين كبار منزلنا الرئيسي والرتب العليا في ماكلي!”
ابتسمت بمرارة وأومأت برأسي. نعم، كان سؤالاً يتمسك بأمل لا طائل من ورائه. ببطء، مع بدء زوال الشلل، بدأ تلاميذي يتحدثون.
صرخ بتعبير فرح، وهو ينظر حولنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟”
“انتهى التفاوض. يقولون إذا قبلت عشيرة “جين” فقط مشاركة الفانين ومُزارعي طور تنقية التشي، فسيسمحون بتحدٍ لاستبدال العائلة الإمبراطورية في يانغو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الرد. كل ما استطعت فعله هو سحب تلاميذي الساقطين قسرًا. كان هذا كل ما يمكنني فعله.
“أوووه! أخيرًا، نجح الكبار في التفاوض.”
“…توقف، هيونغ-نيم.”
“في الواقع، الكبار جديرون بالثناء.”
“إذن، لدي طلب،”
تألقت عيون مُزارعي عشيرة “جين” بالإثارة، وكذلك عيون تلاميذي والمقاتلين تحت قيادة “كيم يونغ-هون”. ومع ذلك، ارتسمت على وجهي أنا و”كيم يونغ-هون” ابتسامة مريرة.
كنت أعرف. لم يكن خطأ السماوات. كان كل ذلك خطأي. لو حاولت جاهدًا قليلاً. لو تدربت بيأس أكثر. حتى لو كان ذلك يعني أن دماغي قد ينفجر، لو تطلعت إلى عالم أعلى. نعم، لو كنت أقوى قليلاً، لكان الأمر قد حُل.
‘تفاوض.’
“…نحن آسفون، يا سيدي.”
كانت مئات الأرواح التي فُقدت مجرد أدوات للتفاوض في المستويات العليا لعشائر المُزارعين. بدا أن “كيم يونغ-هون” يشعر بنفس الشيء. بينما كان يسخر، سأل مُزارع طور بناء التشي.
“…تم جمع الجثث، يا سيدي.”
“إذن… أنت تقول إنه من خلال ‘السماح بتحدٍ’، يمكننا تحدي العائلة الإمبراطورية في “يانغو”، وهي عائلة فرعية من عشيرة “ماكلي”؟”
“…يا له من رجل أحمق ومحبط. لماذا تحملت كل شيء بمفردك؟ هل ظننت أنك ستُمدح على ذلك؟ هل توقعت أن يدعمك هؤلاء الأوغاد الحمقى والأنانيون؟ قبلت طلبك معتبرًا علاقتك بتلاميذك. ولكن ما هذا! لقد احتفظت بالأمر لنفسك طوال هذا الوقت دون أن تقول كلمة! هذا، هذا…”
“هذا صحيح. في الأصل، إذا هاجمنا العائلة الإمبراطورية على نطاق واسع، فسيُعتبر ذلك تحديًا لعشيرة “ماكلي”، وكان علينا أن نشن حربًا شاملة. لكن قبولهم للتحدي يعني أنه يمكننا مهاجمة عائلة “ماكلي” الإمبراطورية بجيش كبير دون حرب شاملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا، لنتحدث عن ذلك لاحقًا. هل تعرف عشيرة “ماكلي” أن قوتي على مستوى طور بناء التشي؟ أليس هناك شيء آخر سيقولونه لاحقًا؟”
‘…إذن حتى استبدال العائلة الإمبراطورية هو مجرد اختفاء عائلة فرعية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصله السام، سيف كبير دائمًا ما يتم صيانته جيدًا، عكس وجهي بوضوح حتى بعد وفاته. كانت عيناي محتقنتين بالدم، مع دوائر سوداء تحتهما. كانت شفتاي جافتين، وشعري مزيج فوضوي من الأبيض والرمادي. مرة أخرى، سحبت جثة تلميذ ميت من تحت الأنقاض. بسبب ضعفي، لم أستطع إنقاذ تلميذي اليوم.
من نبرته، بدا أن عشيرة “ماكلي” تعتبر “يانغو” مجرد قوة تابعة وأن استبدالها كان ضمن الحدود المقبولة.
ضرب صدره بإحباط. “اسمعوا، جميعكم! سيدكم، من أجل تحقيق أمنياتكم التي لم تتحقق حتى في الموت، فعل نفس الشيء الأحمق مثلكم! على الرغم من عدم وجود صلة دم، قبل الأرواح الحاقدة لأصدقائكم في جسده، وكان يقاتل ضد المُزارعين معهم!”
“ومع ذلك، لن يسمحوا بتغيير السلالة الإمبراطورية بطاعة. إنهم يسمحون فقط بتحدٍ، وحتى ذلك الحين، كما ذكرنا سابقًا، لم يعد بإمكان جانبنا إشراك مُزارعي طور بناء التشي. حتى…”
“أرجوكم، ابقوا على قيد الحياة.”
عبس مُزارع طور بناء التشي من عشيرة “جين”.
ووش!
“تسمح عشيرة “ماكلي” لجميع المُزارعين المرتبطين مباشرة بالعائلة الإمبراطورية بالمشاركة. أباطرة “يانغو” السابقون. خاصة…”
‘…إذن حتى استبدال العائلة الإمبراطورية هو مجرد اختفاء عائلة فرعية.’
“أنت تتحدث عن الإمبراطور المؤسس…”
عندها فقط أطلق “كيم يونغ-هون” ذراع الرجل العجوز، وبدأ الرجل العجوز، وهو يتعرق، في استعادة الطاقة إلى ذراعه.
“نعم، إمبراطور “يانغو” المؤسس، “ماكلي وانغشين”! بينما كان جميع الأباطرة السابقين مُزارعي طور تنقية التشي منخفضي المستوى، كان هو مُزارعًا موهوبًا جدًا في أواخر طور تنقية التشي عندما اعتلى العرش. و… تنحى عن العرش وصعد كمُزارع في طور بناء التشي.”
ترنحت، وأنا أحمل جثة تلميذي، وتوجهت إلى موقع الدفن. دفنت تلاميذي في مكان مشمس وتلوت الطقوس بقيادة “كيم يونغ-هون”. تسرب طقس مواساة الروح، الذي أتقنه “كيم يونغ-هون”، وصعدت أرواح الضحايا. كما تلا “كيم يونغ-هون” الطقوس على جثث تلاميذي.
خيم ظل على وجوه مُزارعي عشيرة “جين”.
“…لا بد أنكم عشتم حتى الآن للانتقام لعائلاتكم. ولا بد أنكم لا تترددون في الموت. ولكن ماذا عن أولئك الذين سيتركون وراءكم… لماذا لا تفكرون في مشاعري؟”
“هذا يعني…”
“أنت لا تفهمنا!”
“نعم، بينما يمكننا تحديهم فقط بالفانين ومُزارعي طور تنقية التشي، لديهم “ماكلي وانغشين”، مُزارع في طور بناء التشي، إلى جانبهم.”
“إنهم ليسوا عديمي الفائدة لمجرد أنهم ليسوا مهمين.”
“كلاب عشيرة “ماكلي” اللعينة! كيف يمكن لطور تنقية التشي أن يهزم طور بناء التشي! هذا…”
“هؤلاء الأوغاد ناكرو الجميل… هل تعرفون ما الذي كان يشعر به سيدكم وهو يقول مثل هذه الكلمات القاسية!”
ومع ذلك، ابتسم مُزارع طور بناء التشي من عشيرة “جين” الذي كان غاضبًا لفترة وجيزة.
“أحيطوا به!” بذلك، صرخ “مان-هو” بصوت مدوٍ، وشكل التلاميذ بسرعة تشكيل تجاوز الزراعة حولي.
“لكن لا تقلقوا… لدينا هذا الرجل!”
“……”
اقترب من “كيم يونغ-هون” وربت على كتفه.
‘تفاوض.’
“هذا الفنان القتالي الشاب لديه قوة مُزارع في طور بناء التشي.. مهمتك حاسمة! بعد هذه المهمة، قرر كبار عشيرتنا تزويجك من عائلة عليا واتخاذك صهرًا لعشيرة “جين”. اعتبره شرفًا!”
“ألا تعرفون ما الذي مر به سيو أون-هيون! ألم تسمعوا منه!”
“زواج…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انضم تلاميذ آخرون، إلى جانب “مان-هو”، وأطلقوا نية شرسة.
تجهم وجه “كيم يونغ-هون” كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون استثناء. لم يرغب أي منهم في ترك عائلاتهم. لا أحد.
“…حسنًا، لنتحدث عن ذلك لاحقًا. هل تعرف عشيرة “ماكلي” أن قوتي على مستوى طور بناء التشي؟ أليس هناك شيء آخر سيقولونه لاحقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل المشرف العجوز، الذي كان يمسح الدانتيان العلوي لتلاميذي، ونقر بلسانه وتحدث.
عند كلماته، ابتسم مُزارع طور بناء التشي من عشيرة “جين”.
يبدو أن هذا المُزارع كان في الأصل من سلالة “جين” الإمبراطورية، ويرغب بشدة في استعادة سلالة “يانغو” الإمبراطورية. حتى لو كانت قوة تابعة لعشائر المُزارعين، فإن العائلة الإمبراطورية ليست أمرًا هينًا. تحدث بحماس عن مجد عشيرة “جين” في استعادة السلالة الإمبراطورية لبعض الوقت. ثم، بتعبير متحمس، طار بعيدًا مع مُزارعي عشيرة “جين” الآخرين على أداة طائرة.
“هاه، حتى لو بدأت مؤخرًا في تعلم هذا وذاك عن الزراعة، فإن زراعتك بوضوح في النجم الثالث أو الرابع من طور تنقية التشي. كان حدهم المحدد بوضوح يصل إلى النجم الرابع عشر من طور تنقية التشي، وأنت تناسب هذا المعيار! هاهاها، ماذا يمكنهم أن يفعلوا حتى لو حاولوا التدقيق؟ هاهاها!”
تجمعت الطاقة الروحية في يد الرجل العجوز. عندها حدث ذلك.
ضحك، ويبدو أنه في مزاج جيد.
“……”
“على الرغم من أننا لا نستطيع مساعدتك، بمهاراتك، يجب أن تكون قادرًا على التعامل مع “ماكلي وانغشين”. لا تحتاج حتى إلى قتله. مجرد إعاقته كافٍ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد بهدوء. “لا يوجد خيار. قد لا تكون عشيرة “جين” جيدة، لكن مُزارعي “ماكلي” هم الأسوأ! علينا أن نختار مثل هذا الخيار…”
استمر بالشرح. “بغض النظر عن شرعية العائلة الإمبراطورية في “يانغو”، إذا نجحنا في اغتيال الإمبراطور الحالي “ماكلي جونغ” وابنه “ماكلي هيون”، فسيكون ذلك انتصارًا لعشيرة “جين”. كان جميع الأباطرة السابقين بلا موهبة ولم يتمكنوا من الصعود إلى طور بناء التشي وبالتالي ماتوا. بينما تعيق أنت “ماكلي وانغشين”، لن يضطر مُزارعو طور تنقية التشي والفانون إلا إلى قتل “ماكلي جونغ” و”ماكلي هيون”، ويمكن لعشيرة “جين” استعادة هذا البلد!”
تجمعت الطاقة الروحية في يد الرجل العجوز. عندها حدث ذلك.
أعلن مُزارع طور بناء التشي بحماس.
“هذا الفنان القتالي الشاب لديه قوة مُزارع في طور بناء التشي.. مهمتك حاسمة! بعد هذه المهمة، قرر كبار عشيرتنا تزويجك من عائلة عليا واتخاذك صهرًا لعشيرة “جين”. اعتبره شرفًا!”
“يمكن لعشيرة “جين” استعادة اسمها كعائلة إمبراطورية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعاش
يبدو أن هذا المُزارع كان في الأصل من سلالة “جين” الإمبراطورية، ويرغب بشدة في استعادة سلالة “يانغو” الإمبراطورية. حتى لو كانت قوة تابعة لعشائر المُزارعين، فإن العائلة الإمبراطورية ليست أمرًا هينًا. تحدث بحماس عن مجد عشيرة “جين” في استعادة السلالة الإمبراطورية لبعض الوقت. ثم، بتعبير متحمس، طار بعيدًا مع مُزارعي عشيرة “جين” الآخرين على أداة طائرة.
“لقد ظننا جميعًا أنه لا يهم إذا متنا وتحملنا تدريبًا شبيهًا بالجحيم. فلماذا…!”
غادرنا المنطقة، ونظرت بهدوء إلى تلاميذي الذين كانوا يستمعون باهتمام لكلمات مُزارع طور بناء التشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلب منكم بصفتي سيدكم. أرجوكم، ابقوا على قيد الحياة.”
“…حان الوقت للوفاء بوعدنا.”
“سأفي… بوعدي. في اليوم الذي تتمكنون فيه حقًا من هزيمتي، سأنضم إليكم لمهاجمة القصر الإمبراطوري.”
على الرغم من أن نوايا التلاميذ كانت متنوعة، إلا أنهم جميعًا كانوا يملكون تعابير حازمة. ومع ذلك، صررت على أسناني وقدمت نفس الطلب الذي قدمته عندما ذهبوا إلى المعركة لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خيم ظل على وجوه مُزارعي عشيرة “جين”.
“أرجوكم، ابقوا على قيد الحياة.”
انهار تشكيل تجاوز الزراعة.
وكان ردهم هو نفسه كما كان من قبل.
“إلى أين تظن أنك ذاهب؟ انتظرتك لتنتهي من صنع قبور للفانين، لكن فجأة تقاتلون فيما بينكم… لهذا السبب أحتقر فناني القتال.”
“…نحن آسفون، يا سيدي.”
بووم!
“أطلب منكم بصفتي سيدكم. أرجوكم، ابقوا على قيد الحياة.”
“إذن… أنت تقول إنه من خلال ‘السماح بتحدٍ’، يمكننا تحدي العائلة الإمبراطورية في “يانغو”، وهي عائلة فرعية من عشيرة “ماكلي”؟”
“……”
على الرغم من فقدان 34 عضوًا، ربط التلاميذ نواياهم جيدًا، وملأوا الفجوات وضغطوا عليّ.
الآن، لم يكن لدي سبب لإيقافهم. لقد وعدتهم بفمي بالانضمام إليهم في الانتقام إذا نجوا.
بدأ التلاميذ المحيطون بي في دائرة بالاقتراب، يدورون حولي. تحيط بي حواجز بشرية متعددة، تدور في اتجاهات مختلفة لتضييق التشكيل. داخل هذا التشكيل، تشابكت تدفقات نوايا عديدة.
“…لا بد أنكم عشتم حتى الآن للانتقام لعائلاتكم. ولا بد أنكم لا تترددون في الموت. ولكن ماذا عن أولئك الذين سيتركون وراءكم… لماذا لا تفكرون في مشاعري؟”
“من، من فقط… يظن أنه يستطيع فصلي عن عائلتي…”
“…نحن آسفون.”
بووم!
كانت عيونهم مليئة بنية زرقاء داكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت، وأنا أنظر إلى تلاميذي.
“ليس الأمر أننا لا نعرف مشاعر السيد. ولكن… سيدي، أنت لا تفهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنكم إيقافي. ما لم تقطعوا ذلك الهوس، وتطلقوا سراح أرواح عائلاتكم الحاقدة، وتدركوا النية!”
“مشاعركم؟ أون-هيون لا يفهم مشاعركم؟ أون-هيون؟”
“……”
في تلك اللحظة، اقترب مني “كيم يونغ-هون”، الذي كان يراقب محادثتنا.
“مما أسمعه، أنت تتحدث بالهراء. ما الحق الذي لديك لأخذ فرقة الاغتيال؟ أعترف أنك مدرب فنون قتالية جيد، لكن لا يمكنني السماح بانفصال الفرقة في هذا الوضع.”
“هؤلاء الأوغاد ناكرو الجميل… هل تعرفون ما الذي كان يشعر به سيدكم وهو يقول مثل هذه الكلمات القاسية!”
برزت الأوردة قليلاً على جبين الرجل العجوز. رفع طاقته الروحية بتعبير منزعج. تراجعت على عجل خارج نطاقه، مستعدًا لسحب سيفي في أي لحظة.
انفجرت موجة هائلة من الطاقة منه. تحت ضغطه، سقط جميع تلاميذي على الأرض.
ووش!
“كح!” “كغ…” “كوغ…!”
أمسكت يد قوية بذراع الرجل العجوز بصمت. كان “كيم يونغ-هون”.
“ألا تعرفون ما الذي مر به سيو أون-هيون! ألم تسمعوا منه!”
صرخ أحد مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “جين”، الذي كان يقاتل معنا، بوجه مليء بالفرح. في يده كانت قطعة من ورق الاتصال.
أظهر تعبيرًا غاضبًا وتذمر. “أصدقاؤكم الذين ماتوا في الماضي، أرواحهم الحاقدة لم تهدأ تمامًا بعد. لذا، طلب مني سيو أون-هيون أن يترك أرواحهم تتملكه! بسبب ذلك يشيخ أخي، ومع ذلك تجرؤون على قول مثل هذا الهراء! أيها الوقحون، كيف يمكنكم…”
حركة التلاميذ أنفسهم تعطل اتجاه النية، مما يجعل من الصعب تمييز لمن تنتمي كل نية. مع الأوهام البصرية الغريبة التي يسببها التشكيل، لم أستطع قراءة حركاتهم.
أثناء حديثه، قرأ “كيم يونغ-هون” نوايا تلاميذي، ولاحظ شيئًا غريبًا، والتفت لينظر إليّ بحدة.
“زواج…”
“…أنت، ألم تخبر تلاميذك بأي شيء؟”
“تتحدث بالهراء باستمرار وتحاول فصل الفرقة. هل أنت في كامل قواك العقلية؟ المعركة السرية بين “جين” و”ماكلي” مبررة بسبب النسبة العالية من الفانين. إذا انفصل عدد كبير من الفانين فجأة في مثل هذا الوضع، فإن ذلك يعطي فقط الطبقة العليا في عشيرة “ماكلي” سببًا للتدخل.”
“……”
“إذن، لدي طلب،”
“…أيها الأحمق. أيها الغبي! سيد غبي مع تلاميذ أغبياء!”
“لماذا… أنا عاجز عن فعل أي شيء…”
ضرب صدره بإحباط. “اسمعوا، جميعكم! سيدكم، من أجل تحقيق أمنياتكم التي لم تتحقق حتى في الموت، فعل نفس الشيء الأحمق مثلكم! على الرغم من عدم وجود صلة دم، قبل الأرواح الحاقدة لأصدقائكم في جسده، وكان يقاتل ضد المُزارعين معهم!”
تناثر الغبار. اهتزت الأرض.
أصاب الكشف من “كيم يونغ-هون” وجوه الأطفال بالصدمة.
“لماذا ما زلت… بعد فعل كل هذا… عاجزًا جدًا…”
“ألم تشعروا بشيء غريب وأنتم ترون سيدكم يشيخ بهذه السرعة؟ لقد قصر عمره بشكل كبير لأنه أُجبر على قبول أكثر من مائتي روح منتقمة لا تربطه بها صلة دم! لتحقيق رغباتكم العنيدة والوقحة… ألم تدركوا ما الذي كان يشعر به سيدكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث ذلك.
صرخ بغضب شديد. “هؤلاء الأوغاد الحمقى، الوقحون، والأنانيون! هل ضغائنكم فقط هي المهمة؟ ألا تهتمون بمشاعر سيدكم؟”
حركة التلاميذ أنفسهم تعطل اتجاه النية، مما يجعل من الصعب تمييز لمن تنتمي كل نية. مع الأوهام البصرية الغريبة التي يسببها التشكيل، لم أستطع قراءة حركاتهم.
“…توقف، هيونغ-نيم.”
صرخ أحد مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “جين”، الذي كان يقاتل معنا، بوجه مليء بالفرح. في يده كانت قطعة من ورق الاتصال.
“…يا له من رجل أحمق ومحبط. لماذا تحملت كل شيء بمفردك؟ هل ظننت أنك ستُمدح على ذلك؟ هل توقعت أن يدعمك هؤلاء الأوغاد الحمقى والأنانيون؟ قبلت طلبك معتبرًا علاقتك بتلاميذك. ولكن ما هذا! لقد احتفظت بالأمر لنفسك طوال هذا الوقت دون أن تقول كلمة! هذا، هذا…”
التلميذ الذي استخدم عصا “لانغيا”، المسمى “غيو-سان”، نظر إليّ وقال: “…كيف يمكنني قطع هذا. كيف يمكنني… قطع أصوات عائلتي…!”
غارقًا في مشاعره، تنهد “كيم يونغ-هون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى التفاوض. يقولون إذا قبلت عشيرة “جين” فقط مشاركة الفانين ومُزارعي طور تنقية التشي، فسيسمحون بتحدٍ لاستبدال العائلة الإمبراطورية في يانغو!”
“هوو… كفى. يا لك من رجل أحمق. حلوها فيما بينكم. سأغادر أولاً.”
“نعم. لقد وعدت بوضوح أنه بمجرد تدميرنا لجميع أراضي عشيرة “ماكلي”، سنهاجم القصر الإمبراطوري معًا. لقد طلبت منا البقاء على قيد الحياة من أجل ذلك. ولكن… لماذا تغير كلامك الآن؟ تخبرنا بالعودة؟”
للحظة، ساد الصمت الأجواء. بعد أن جمعت مشاعري، تحدثت.
“أنا سيد بائس، أنا آسف… لنذهب. سأساعدكم على أن تصبحوا أقوى. أكثر…”
“في البداية، قبلت أول أربعة وثلاثين تلميذاً سقطوا. حصلت على إذن من كل واحد منهم، واحتويت أرواح تلاميذي في الدانتيان العلوي لدي. منذ ذلك الحين، كان الأطفال المتوفون معي… على الرغم من صعوبة قبول جميع أقاربهم، إلا أن هؤلاء الأطفال على الأقل كانوا معي بعد الموت…”
صررت على أسناني ونظرت إلى السماء. لم يكن هناك ما يمكنني فعله.
حتى الآن. شعرت بالإحباط من تلاميذي الذين تشبثوا بالموت وصقلوا انتقامهم. ولكن بعد قبول الأرواح الحاقدة مثل تلاميذي، فهمت الأطفال أخيرًا. السيد والتلميذ يؤثران على بعضهما البعض. تمامًا كما تأثروا بي، تأثرت أنا أيضًا بهم. لهذا السبب تُسمى علاقة السيد والتلميذ علاقة عائلية. الآن، لم أعد أستطيع ببساطة منع تلاميذي. لقد فهمت مشاعرهم، الضغائن في قلوبهم.
“همم.”
“الآن، أستطيع التعاطف معكم، حتى لو كان مقدار التعاطف ضعيفًا. أفهم القليل من الألم والحقد الذي تتحملونه جميعًا…”
تجهم وجه “كيم يونغ-هون” كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
نظرت حولي، وقلت. “ولكن مع ذلك، أنا…”
“سيو، أخي، هو من مسقط رأسي. جرائم ابن بلدتي هي جرائمي أيضًا، لذا أرجوك عاقبني أنا أيضًا.”
مواجهًا مشاعرهم وجهًا لوجه ومتعاطفًا معهم، عبرت عن رغبتي.
“ألم يكن الانتقام لعائلاتكم ضد قتلتهم هو هدفكم! إذا أردتم أن تصبحوا أقوى، اقطعوا تعلقاتكم أولاً!”
“أتمنى أن تكونوا على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تعويذة صعود الروح. إذا نجح تلاميذك في التخلي عن تعلقهم بعائلاتهم وأبطلوا التعويذة، فستصعد أرواح عائلاتهم بشكل طبيعي. نعم، ‘إذا’ تخلى تلاميذك عن تعلقاتهم!”
موهبتي متواضعة للغاية. على الرغم من أنني ضاعفت موهبتي المحدودة بقبول الأرواح الحاقدة لتلاميذي في ظل ظروف أفضل بكثير من الأسياد الآخرين، إلا أنني لم أكتشف بعد آخر المشاعر السبعة. الرغبة هي عاطفتي التي لا يمكن بلوغها. على الرغم من أنني أعرف أن الرغبة تساوي الحياة، إلا أنني لم أكتشف هذه العاطفة الأخيرة بعد. لقد كانت حياة من عدم القدرة على الفعل، وعدم الفعل. لذا أرجوكم.
“أرجوكم، عيشوا…”
“لن أطلب منكم نسيان ضغائنكم أو عدم ردها. ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي، وقلت. “ولكن مع ذلك، أنا…”
على الأقل جميعكم.
عند كلماته، ابتسم مُزارع طور بناء التشي من عشيرة “جين”.
“أرجوكم، عيشوا…”
عند كلماته، ابتسم مُزارع طور بناء التشي من عشيرة “جين”.
عيشوا تلك الحياة. قبل اليوم، لم يستمع تلاميذي إليّ أبدًا. لكن الآن، أومأوا لكلماتي.
أمسكت يد قوية بذراع الرجل العجوز بصمت. كان “كيم يونغ-هون”.
“سنعيش بالتأكيد.”
الآن، لم يكن لدي سبب لإيقافهم. لقد وعدتهم بفمي بالانضمام إليهم في الانتقام إذا نجوا.
“سنعيش ونحييك، يا سيدي…!”
الفصل 31: حياة (6)
بدءًا من “مان-هو”، سجدوا جميعًا أمامي.
“لن أطلب منكم نسيان ضغائنكم أو عدم ردها. ولكن…”
“سننجو! من أجلك، يا سيدي!”
اقترب من “كيم يونغ-هون” وربت على كتفه.
ربما، لأول مرة منذ تأسيس علاقة السيد والتلميذ هذه. كانت هذه لحظة اتصلت فيها قلوب السيد والتلاميذ. وهكذا، نجحنا في فتح قلوبنا قبل المعركة النهائية. وجاء يوم المعركة الحاسمة.
“كيم يونغ-هون”، الذي كان يساعدني في جمع الجثث، نظر إليّ بتعبير شفقة وسأل. في الآونة الأخيرة، كنت أشيخ بسرعة. حتى الآن، لم أكن أشيخ كثيرًا بسبب تناول العديد من الأدوية المتعلقة بالصحة. ومع ذلك، كان شعري يتحول إلى الأبيض بمعدل ينذر بالخطر.
‘لقد زادت كفاءة التلاميذ في تشكيل تجاوز الزراعة بشكل كبير.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات