من أجل المستقبل [1]
الفصل 206: من أجل المستقبل [1]
أول ما فعلته بعد وصولي إلى النقابة كان أن أسرعت مباشرة إلى مكتبي.
أول ما فعلته بعد وصولي إلى النقابة كان أن أسرعت مباشرة إلى مكتبي.
اسودّت الغرفة وكأن الظلال قد ازدادت كثافة، تضغط متسللة من وراء الوهج الخافت للشاشة. سرت قشعريرة في الهواء، وإقشعر جلدي.
“مهلًا، انتظر! إلى أين تذهب بكل هذه العجلة؟ ألم أقل لك أن تستريح؟”
بل… لم أشعر بشيء.
“لا تقلق، سأفعل. إنني ذاهب فقط لالتقاط بعض الأشياء. هذا كل شيء.”
هذا هو.
“ماذا—هيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك كل ما قلته لكايل قبل أن أسرع في طريقي. لم أكن أكذب عليه. كنت حقًا ذاهبًا إلى مكتبي لالتقاط بعض الأشياء.
ذلك كل ما قلته لكايل قبل أن أسرع في طريقي. لم أكن أكذب عليه. كنت حقًا ذاهبًا إلى مكتبي لالتقاط بعض الأشياء.
ما إن خرجت الكلمات من فمي، حتى بدأت ابتسامة السيد جينجلز تتلاشى.
خلال رحلة السيارة واليوم الذي قضيته في المستشفى، أدركت الكثير من الأمور.
ثم—
في جوهرها، لم أعد أستطيع أن أستمر في العيش على هذا النحو.
وعلى الرغم من أنّ المهارة كانت مليئة بعلامات الاستفهام، إلّا أنني، وقد اختبرتها بالفعل من قبل، كنت على دراية، إلى حد ما، بما تفعله.
كان هناك الكثير مما ينبغي أن أغيّره في نفسي.
أطبقت أسناني وأجبرت ذهني على التفكير أكثر.
لكن قبل ذلك—
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أمامي.
كلاك!
إنه لم يهاجمني بعد، كان معجزة.
أغلقت الباب خلفي، وألقيت نظرة حولي قبل أن أثبّت بصري على مكتبي، حيث جلست وأخرجت حاسوبي المحمول. الضوء الخافت المنبعث منه أضاء الغرفة المظلمة. كنت في عجلة من أمري إلى درجة أنني لم أكلف نفسي عناء تشغيل الضوء، وبدأت العمل مباشرة.
آمل ذلك.
فتحت التطبيق وتفقدت على الفور معلومات السيد جينجلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… لم أشعر بالكثير في هذه اللحظة.
لكن…
ما إن رأيت علامات الاستفهام في مهارته، حتى تذكرت فجأة أنّ السيد جينجلز كان شذوذًا أقوى بكثير مني.
———
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة أنّني لم أستطع استخدامها عبر [نقل السمة].
[السيد جينجلز]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة أنّني لم أستطع استخدامها عبر [نقل السمة].
[؟؟؟؟؟]
“…..”
———
خلال رحلة السيارة واليوم الذي قضيته في المستشفى، أدركت الكثير من الأمور.
“آه، صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف السيد جينجلز هناك، ملامحه جامدة وعيونه مظلمة. الهواء في الغرفة انخفضت حرارته بضع درجات.
ما إن رأيت علامات الاستفهام في مهارته، حتى تذكرت فجأة أنّ السيد جينجلز كان شذوذًا أقوى بكثير مني.
كنت أرغب أن يكون الجواب الثاني. غير أنّ شعورًا غارقًا في صدري أخبرني أنّه الأول.
’…والسبب الرئيسي الذي جعلني أعاني كثيرًا لأحتويه.’
لكن…
راودني شعور أنني كنت على وشك أن تنفجر عقدتي في أثناء محاولتي احتواءه. كنت أستطيع أن أميز أنّ عدّة تصدعات قد تكوّنت على عقدتي، لكنني لم أكن أعلم مدى الضرر الكامل.
راودني شعور أنني كنت على وشك أن تنفجر عقدتي في أثناء محاولتي احتواءه. كنت أستطيع أن أميز أنّ عدّة تصدعات قد تكوّنت على عقدتي، لكنني لم أكن أعلم مدى الضرر الكامل.
في الوقت الحاضر، لم أكن أعلم كيف أحلّ الموقف، لكنني كنت واثقًا أن النظام ستكون له طريقة ما.
ما إن رأيت علامات الاستفهام في مهارته، حتى تذكرت فجأة أنّ السيد جينجلز كان شذوذًا أقوى بكثير مني.
آمل ذلك.
ما الذي جمع كل هذا معًا…؟
’الشظايا ما هي إلا مقدمات لشظايا إدراكية. يفترض أن يكون إصلاحها أسهل… أليس كذلك؟’
ما إن خرجت الكلمات من فمي، حتى بدأت ابتسامة السيد جينجلز تتلاشى.
أياً يكن الأمر، لم يكن هناك ما أستطيع فعله في تلك اللحظة سوى تطوير المزيد من الألعاب وبلوغ مراتب أعلى.
لكنها لم تكن سوى فكرة. قبل ذلك، كنت بحاجة إلى تعاون السيد جينجلز معي، وحاليًا، لم يكن يبدو أنه يريد العمل معي.
“حسنًا.”
وأخيرًا، شعرت بشيء. رجفة. خيط دقيق من الخوف يتسلل إلى عمودي الفقري.
استندت إلى الوراء على الكرسي وحدّقت إلى الشاشة أمامي.
كنت أرغب أن يكون الجواب الثاني. غير أنّ شعورًا غارقًا في صدري أخبرني أنّه الأول.
وعلى الرغم من أنّ المهارة كانت مليئة بعلامات الاستفهام، إلّا أنني، وقد اختبرتها بالفعل من قبل، كنت على دراية، إلى حد ما، بما تفعله.
لكن لم يهم الأمر.
في النهاية، أدركت شيئًا. إن رتبتي كانت منخفضة جدًا لأرى المهارة، لكن ذلك لا يعني أنّ الشذوذ لا يستطيع استخدامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك دفعني للفضول.
المشكلة أنّني لم أستطع استخدامها عبر [نقل السمة].
راودتني عدّة أفكار.
’في هذه الحالة، ربما خطتي ما تزال صالحة للتنفيذ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستوى مَودّته كان في أدنى حد.
“همم.”
أطبقت أسناني وأجبرت ذهني على التفكير أكثر.
التقطت نفسًا عميقًا، ثم أطبقت التطبيق أمامي.
المهرج فقط يحدّق بي في صمت.
“اخرج.”
’هل يمكن أن يكون هذا أثرًا جانبيًا للتصدعات؟ أن عواطفي بدأت تخمد؟ أم لأنني اعتدت أكثر على الأمور المخيفة؟’
استدعيت السيد جينجلز.
ثم—
لكن…
استندت إلى الوراء على الكرسي وحدّقت إلى الشاشة أمامي.
لا شيء.
اسودّت الغرفة وكأن الظلال قد ازدادت كثافة، تضغط متسللة من وراء الوهج الخافت للشاشة. سرت قشعريرة في الهواء، وإقشعر جلدي.
اسودّت الغرفة وكأن الظلال قد ازدادت كثافة، تضغط متسللة من وراء الوهج الخافت للشاشة. سرت قشعريرة في الهواء، وإقشعر جلدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقدحت الفكرة.
جفّ برد غريب الأجواء من حولي، حتى وقفت شعيرات ذراعي.
لكنها لم تكن سوى فكرة. قبل ذلك، كنت بحاجة إلى تعاون السيد جينجلز معي، وحاليًا، لم يكن يبدو أنه يريد العمل معي.
لكن الغريب… أنّني لم أشعر بالخوف.
وعلى الرغم من أنّ المهارة كانت مليئة بعلامات الاستفهام، إلّا أنني، وقد اختبرتها بالفعل من قبل، كنت على دراية، إلى حد ما، بما تفعله.
بل… لم أشعر بشيء.
“لا تقلق، سأفعل. إنني ذاهب فقط لالتقاط بعض الأشياء. هذا كل شيء.”
مرة أخرى، غمرني هذا الإحساس الغريب بالفراغ، فيما جفني يرتعش.
’هل هناك احتمال أن أضع الناس في الداخل هنا؟ سيكون ذلك مثيرًا للاهتمام…’
’ما الذي يحدث؟ لماذا… أتصرف هكذا؟’
فتحت التطبيق وتفقدت على الفور معلومات السيد جينجلز.
كنت أعرف نفسي جيدًا. في أي ظرف عادي، لكنت قد تجمّدت رعبًا.
القطع لم تتناسق. ماذا أراد المهرج؟ انتقام؟ عدالة؟ فوضى؟
ومع ذلك… لم أشعر بالكثير في هذه اللحظة.
تبرئة اسم الأب؟ لا. لو كان ذلك، لما كان المهرج يطارد الآخرين.
راودتني عدّة أفكار.
ما إن رأيت علامات الاستفهام في مهارته، حتى تذكرت فجأة أنّ السيد جينجلز كان شذوذًا أقوى بكثير مني.
’هل يمكن أن يكون هذا أثرًا جانبيًا للتصدعات؟ أن عواطفي بدأت تخمد؟ أم لأنني اعتدت أكثر على الأمور المخيفة؟’
[؟؟؟؟؟]
كنت أرغب أن يكون الجواب الثاني. غير أنّ شعورًا غارقًا في صدري أخبرني أنّه الأول.
لكن لم يهم الأمر.
’حقًا عليّ أن أجد وسيلة لحلّ هذا.’
الغرفة كانت ساكنة إلى حد رهيب فيما السيد جينجلز يحدّق بي بعينيه السوداوتين العميقتين.
لم يكن الأمر وكأن مشاعري قد تلاشت تمامًا. لا، بل كان أشبه… في لحظات معينة، تصبح باهتة على نحو لا يُصدّق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… لم أشعر بالكثير في هذه اللحظة.
الخوف، الغضب، الحزن… في تلك اللحظات الوجيزة، بدا كل شيء وكأنه يخدر. والأسوأ من ذلك أنني لم أكن أملك السيطرة على وقت حدوث مثل هذه النوبات.
ما زال لا شيء.
لكن لم يهم الأمر.
[؟؟؟؟؟]
تاتاتا~
با…
لحن مألوف عُزف بخفوت. ارتعش ضوء الشاشة، والعرض يتشوّه—
جفّ برد غريب الأجواء من حولي، حتى وقفت شعيرات ذراعي.
—وإذا بشيء يقف أمامي.
المهرج فقط يحدّق بي في صمت.
ليس على الشاشة.
نفس الخلفية، ونفس كل شيء كما من قبل. الفرق الوحيد هو أنه لم يكن هناك أحد في البلدة الصغيرة على الشاشة.
أمامي.
وعلى الرغم من أنّ المهارة كانت مليئة بعلامات الاستفهام، إلّا أنني، وقد اختبرتها بالفعل من قبل، كنت على دراية، إلى حد ما، بما تفعله.
رفعت بصري ببطء.
كنت أرغب أن يكون الجواب الثاني. غير أنّ شعورًا غارقًا في صدري أخبرني أنّه الأول.
أنف أحمر. وجه مطلي. بدلة بأجنحة مهترئة. بالون أحمر يتيم في اليد.
لا شيء.
وقف السيد جينجلز هناك، ملامحه جامدة وعيونه مظلمة. الهواء في الغرفة انخفضت حرارته بضع درجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —وإذا بشيء يقف أمامي.
ومع ذلك—
“همم.”
لم أشعر بشيء.
في النهاية، أدركت شيئًا. إن رتبتي كانت منخفضة جدًا لأرى المهارة، لكن ذلك لا يعني أنّ الشذوذ لا يستطيع استخدامها.
“يبدو أنك قررت أخيرًا أن تظهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… لم أشعر بالكثير في هذه اللحظة.
“…..”
“حسنًا.”
صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة أنّني لم أستطع استخدامها عبر [نقل السمة].
الغرفة كانت ساكنة إلى حد رهيب فيما السيد جينجلز يحدّق بي بعينيه السوداوتين العميقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك دفعني للفضول.
“ألن تقول شيئًا؟ همم. لقد كنت ثرثارًا جدًا من قبل.”
لكن…
هززت كتفي ثم حولت انتباهي نحو الشاشة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… لم أشعر بالكثير في هذه اللحظة.
نفس الخلفية، ونفس كل شيء كما من قبل. الفرق الوحيد هو أنه لم يكن هناك أحد في البلدة الصغيرة على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر وكأن مشاعري قد تلاشت تمامًا. لا، بل كان أشبه… في لحظات معينة، تصبح باهتة على نحو لا يُصدّق.
ذلك دفعني للفضول.
“ماذا—هيه!”
’هل هناك احتمال أن أضع الناس في الداخل هنا؟ سيكون ذلك مثيرًا للاهتمام…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك كل ما قلته لكايل قبل أن أسرع في طريقي. لم أكن أكذب عليه. كنت حقًا ذاهبًا إلى مكتبي لالتقاط بعض الأشياء.
لكنها لم تكن سوى فكرة. قبل ذلك، كنت بحاجة إلى تعاون السيد جينجلز معي، وحاليًا، لم يكن يبدو أنه يريد العمل معي.
ما زال لا شيء.
’أظن أنّ عليّ إيجاد وسيلة لرفع مستوى مَودّته.’
فكرت في كل ما أعرفه عن القضية والنوايا المحتملة وراء الرسوم.
على عكس ميريل التي جاءت طوعًا، والسائر في الأحلام الذي هزمته، كان وضع السيد جينجلز مختلفًا.
لم أشعر بشيء.
مستوى مَودّته كان في أدنى حد.
’الشظايا ما هي إلا مقدمات لشظايا إدراكية. يفترض أن يكون إصلاحها أسهل… أليس كذلك؟’
لقد كان مذهلًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…والسبب الرئيسي الذي جعلني أعاني كثيرًا لأحتويه.’
’…هذا ليس جيدًا البتة.’
ما إن رأيت علامات الاستفهام في مهارته، حتى تذكرت فجأة أنّ السيد جينجلز كان شذوذًا أقوى بكثير مني.
إنه لم يهاجمني بعد، كان معجزة.
’ركّز. ركّز… لا تدع الخوف يستولي على عقلك.’
وأنا أنقر بأصبعي على الطاولة، تمعنت في الشذوذ أمامي. هذه أول مرة أراه فيها وجهًا لوجه، وكان أطول بكثير مما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك!
“ماذا تريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… لم أشعر بالكثير في هذه اللحظة.
“…..”
ليس على الشاشة.
ما زال لا شيء.
الخدر بدأ يتلاشى.
المهرج فقط يحدّق بي في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت المفتاح. الشيء الوحيد الذي اهتم له المهرج.
لكن بعدها—
مرة أخرى، غمرني هذا الإحساس الغريب بالفراغ، فيما جفني يرتعش.
حرّك المهرج يده أخيرًا، وأشار بإصبعه نحوي فيما بدأت ابتسامة بطيئة وموحشة ترتسم على محيّاه.
خلال رحلة السيارة واليوم الذي قضيته في المستشفى، أدركت الكثير من الأمور.
وأخيرًا، شعرت بشيء. رجفة. خيط دقيق من الخوف يتسلل إلى عمودي الفقري.
’أظن أنّ عليّ إيجاد وسيلة لرفع مستوى مَودّته.’
الخدر بدأ يتلاشى.
الغرفة كانت ساكنة إلى حد رهيب فيما السيد جينجلز يحدّق بي بعينيه السوداوتين العميقتين.
“لا يمكن ذلك. إن متّ، ستموت أنت أيضًا. نحن مرتبطان الآن.”
’هل هناك احتمال أن أضع الناس في الداخل هنا؟ سيكون ذلك مثيرًا للاهتمام…’
افتعلت هراءً في لحظته، لكنه لم يكن بعيدًا جدًا عن الحقيقة. على الأقل، بدا هذا كأقرب استنتاج منطقي.
راودتني عدّة أفكار.
سواء كان الأمر كذلك أم لا، لم أكن واثقًا. ولم أكن أنوي اكتشافه، إذ لم تكن لدي أي نية في الموت.
ومع ذلك—
با…
لحن مألوف عُزف بخفوت. ارتعش ضوء الشاشة، والعرض يتشوّه—
تعثرت دقّة في صدري وأنا أرفع بصري نحو المهرج، ثم أغمضت عيني أفكر مليًا فيما قد يريده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [السيد جينجلز]
خفق!
لكن قبل ذلك—
فكرت في كل ما أعرفه عن القضية والنوايا المحتملة وراء الرسوم.
لا شيء.
با… خفق!
هززت كتفي ثم حولت انتباهي نحو الشاشة أمامي.
كلما تسارعت نبضات قلبي، بدأت أفكاري تتشتت.
’حقًا عليّ أن أجد وسيلة لحلّ هذا.’
’ركّز. ركّز… لا تدع الخوف يستولي على عقلك.’
افتعلت هراءً في لحظته، لكنه لم يكن بعيدًا جدًا عن الحقيقة. على الأقل، بدا هذا كأقرب استنتاج منطقي.
أطبقت أسناني وأجبرت ذهني على التفكير أكثر.
’أظن أنّ عليّ إيجاد وسيلة لرفع مستوى مَودّته.’
القطع لم تتناسق. ماذا أراد المهرج؟ انتقام؟ عدالة؟ فوضى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت.
أجبرت نفسي على التنفس، على التركيز.
وعلى الرغم من أنّ المهارة كانت مليئة بعلامات الاستفهام، إلّا أنني، وقد اختبرتها بالفعل من قبل، كنت على دراية، إلى حد ما، بما تفعله.
تبرئة اسم الأب؟ لا. لو كان ذلك، لما كان المهرج يطارد الآخرين.
ما الذي جمع كل هذا معًا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعيت السيد جينجلز.
صدري كان يخفق بعنف.
’هل هناك احتمال أن أضع الناس في الداخل هنا؟ سيكون ذلك مثيرًا للاهتمام…’
ثم—
وحلّت ابتسامتي مكانها.
انقدحت الفكرة.
راودتني عدّة أفكار.
“الفتاة الصغيرة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الغريب… أنّني لم أشعر بالخوف.
ما إن خرجت الكلمات من فمي، حتى بدأت ابتسامة السيد جينجلز تتلاشى.
ليس على الشاشة.
وحلّت ابتسامتي مكانها.
بل… لم أشعر بشيء.
هذا هو.
الفصل 206: من أجل المستقبل [1]
لقد كانت المفتاح. الشيء الوحيد الذي اهتم له المهرج.
أول ما فعلته بعد وصولي إلى النقابة كان أن أسرعت مباشرة إلى مكتبي.
القطع لم تتناسق. ماذا أراد المهرج؟ انتقام؟ عدالة؟ فوضى؟
آمل ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات