139 دعيني أرسمك
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل هذا أنت؟ هل أنت فنان أيضًا؟” سألت معلمة الرسم بحقد.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لا! الرابع مفقود! استبدل الالتباس في عينيها بالسم مرة أخرى. لم تخرج المرأة من لوحاتها. تنقلت بين اللوحات وسرعان ما وصلت إلى الباب. نحت الطلاء الأحمر ظلها. أدركت أن غرفة الضغينة خاصتها كانت محاطة بشيء ما.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كل لوحة للفنانين احتوت على مشاعرهم. بمجرد أن يستولي الآخر على الضغينة بالكامل، يفقد المرء كل شيء ويصبح فن الفائز.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكراهية والغضب نسجتا معًا. نظرت معلمة الرسم إلى الطالب الوحيد الذي لا يزال واقفًا خارج فصل الفن.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الطلاب إلى مقاعدهم مطيعين. جلسوا داخل غرفة الفن الحمراء كالدم. كان الأمر كما لو أن الجميع يحاولون دخول أفضل مدرسة فنون. لم يكن شيء قادرًا على التأثير على شغفهم بالتعلم.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجنون!” استمرت معلمة الرسم في استخدام الدم لمحو الصور الذاتية. أرادت أيضًا رسم شيا يانغ، لكنها لم تستطع رسم وجهه. لم تستطع اختراق شخصيته.
.
لا! الرابع مفقود! استبدل الالتباس في عينيها بالسم مرة أخرى. لم تخرج المرأة من لوحاتها. تنقلت بين اللوحات وسرعان ما وصلت إلى الباب. نحت الطلاء الأحمر ظلها. أدركت أن غرفة الضغينة خاصتها كانت محاطة بشيء ما.
غرفة الفن التي غمرها الطلاء الأحمر تردد فيها صدى صوت معلمة الرسم البارد. كانت تدرّس منذ سنوات، لكنها لم تصادف شيئًا كهذا، لا قبل الموت ولا بعده.
ظهرت صور ذاتية لمعلمة الرسم على الجدار الخارجي لغرفة الفن. كل زاوية تحمل ألمًا وجمالًا مختلفًا. كانت أطرافها ملتوية، لكن وجهها أصبح أكثر جاذبية.
كيف يمكن للطلاب مغادرة الفصل أثناء الدرس؟
.
جاء صوتها من اللوحات. ببطء، تحولت كل اللوحات التي رسمها القتلة إلى لوحات رسمها الضحايا. كانت خمس لوحات تحمل موضوع الفصل الدراسي والطلاب. لم يمت أحد في اللوحات، لكن عند التفحص الدقيق، يلاحظ المرء أن معظم الطلاب ينظرون إلى المنصة، لكن المكان الذي يجب أن تكون فيه المعلمة كان فارغًا. الضحية الحقيقية يجب أن تكون معلمة الرسم. كان جسدها مقطوعًا ومخبأً في أرجاء غرفة الفن.
كانت معلمة الرسم في منتصف نوبة غضبها عندما عاد جميع طلابها. عاد الحملان الهاربون إلى جانبها.
الطلاء الأحمر تشرب كل لوحة. الأرض تشققت والجدران تقشرت. زحفت خيوط الدم من الزوايا واندمجت لتكوّن ظل امرأة. وقفت على المنصات في كل لوحة. كانت رقيقة ولطيفة وجميلة، لكن عينيها تتوهجان بالاستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حقًا لا أحب مضايقة الأطفال. في عينيكِ، أنت فتاة موهوبة. تذكرينني باليوم الذي كنت فيه في الرابعة وذهبت إلى فصل الفن لأول مرة.” جلست فتاة بجانبه. أمسكت بالفرشاة بشكل أخرق وحاولت جهدها التعبير عن أفكارها الداخلية على اللوحة. “كان انتقادي لها أنها كانت لطيفة.”
غرفة الفن 2104 كانت منطقة محرمة. كان كل من المدير والمعلمين يعلمون أن هناك شبحًا كبيرًا. قوتها خاصة. كانت تستطيع الاختباء في اللوحات ولم يكن من السهل قتلها. المرأة في اللوحات نزلت من المنصة. بدا أنها تريد الخروج من اللوحة.
لم تكن هناك قيود أو قواعد في عينيه. كان فنه تحديًا للقيود الموضوعة على الروح البشرية.
سأقبض عليكم جميعًا وأحوّلُكم إلى تماثيل بشرية من الجص وأضعكم في أكثر الأماكن وضوحًا.
كيف يمكن للطلاب مغادرة الفصل أثناء الدرس؟
نظرت بعينين سامّتين نحو الباب. عندما لمست يداها الطلاء الأحمر، برزت أصابعها البيضاء من اللوحة. دفع شي سان، الذي هرب أولًا، باب غرفة الفن. ركض عائدًا مع بقية الصف.
كيف يمكن للطلاب مغادرة الفصل أثناء الدرس؟
اليد الرقيقة بقيت معلقة في الهواء. بدا على معلمة الرسم الارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غرفة الضغينة لشيا يانغ المنزل في صورة موته. كل لوحة هناك احتوت على جنون وأفكار شيا يانغ. إلهام حياته وذكرياته وقيمته كانت في هذه اللوحات. طالما استمرت، فلن يختفي.
عاد الطلاب إلى مقاعدهم مطيعين. جلسوا داخل غرفة الفن الحمراء كالدم. كان الأمر كما لو أن الجميع يحاولون دخول أفضل مدرسة فنون. لم يكن شيء قادرًا على التأثير على شغفهم بالتعلم.
نظرت بعينين سامّتين نحو الباب. عندما لمست يداها الطلاء الأحمر، برزت أصابعها البيضاء من اللوحة. دفع شي سان، الذي هرب أولًا، باب غرفة الفن. ركض عائدًا مع بقية الصف.
كانت معلمة الرسم في منتصف نوبة غضبها عندما عاد جميع طلابها. عاد الحملان الهاربون إلى جانبها.
جاء صوتها من اللوحات. ببطء، تحولت كل اللوحات التي رسمها القتلة إلى لوحات رسمها الضحايا. كانت خمس لوحات تحمل موضوع الفصل الدراسي والطلاب. لم يمت أحد في اللوحات، لكن عند التفحص الدقيق، يلاحظ المرء أن معظم الطلاب ينظرون إلى المنصة، لكن المكان الذي يجب أن تكون فيه المعلمة كان فارغًا. الضحية الحقيقية يجب أن تكون معلمة الرسم. كان جسدها مقطوعًا ومخبأً في أرجاء غرفة الفن.
لا! الرابع مفقود! استبدل الالتباس في عينيها بالسم مرة أخرى. لم تخرج المرأة من لوحاتها. تنقلت بين اللوحات وسرعان ما وصلت إلى الباب. نحت الطلاء الأحمر ظلها. أدركت أن غرفة الضغينة خاصتها كانت محاطة بشيء ما.
لا يمكن للمرء معرفة ما بداخله. التطرف والجنون والجشع استهلك أي شعاع ضوء.
حتى قواعد المدرسة يمكن أن تؤثر على غرفة ضغينتها. “ما هذا؟” اكتشفت معلمة الرسم شيئًا أغضبها وصدّمها. كان هناك من يرسم على غرفة ضغينتها!
كيف يمكن للطلاب مغادرة الفصل أثناء الدرس؟
قاتل مجنون حوّل غرفة استيائها إلى لوحته، وأراد أن يجعلها واحدة من إبداعاته.
اليد الرقيقة بقيت معلقة في الهواء. بدا على معلمة الرسم الارتباك.
الكراهية والغضب نسجتا معًا. نظرت معلمة الرسم إلى الطالب الوحيد الذي لا يزال واقفًا خارج فصل الفن.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل هذا أنت؟ هل أنت فنان أيضًا؟” سألت معلمة الرسم بحقد.
سأقبض عليكم جميعًا وأحوّلُكم إلى تماثيل بشرية من الجص وأضعكم في أكثر الأماكن وضوحًا.
لا تستخدم “أيضًا”. ضيق غاو مينغ بعينيه. قبل أن يتكلم، دخل صوت إلى أذني معلمة الرسم: “أنتِ لا تستحقين أن تُسمّين فنانةً. في أقصى الأحوال، أنتِ مجرد عاشقة للفن.”
لا تستخدم “أيضًا”. ضيق غاو مينغ بعينيه. قبل أن يتكلم، دخل صوت إلى أذني معلمة الرسم: “أنتِ لا تستحقين أن تُسمّين فنانةً. في أقصى الأحوال، أنتِ مجرد عاشقة للفن.”
“عاشقة للفن؟” لم تُستفز معلمة الرسم هكذا منذ وقت طويل. كان هذا أكثر إيذاءً من أن يصفوها بالقبح وسوء الطبع.
ظهرت صور ذاتية لمعلمة الرسم على الجدار الخارجي لغرفة الفن. كل زاوية تحمل ألمًا وجمالًا مختلفًا. كانت أطرافها ملتوية، لكن وجهها أصبح أكثر جاذبية.
“لم أقل ذلك.” غسل غاو مينغ يديه، لكن الوقت كان قد فات. دخلت معلمة الرسم لوحة شيا يانغ.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانت غرفة الضغينة لشيا يانغ المنزل في صورة موته. كل لوحة هناك احتوت على جنون وأفكار شيا يانغ. إلهام حياته وذكرياته وقيمته كانت في هذه اللوحات. طالما استمرت، فلن يختفي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
من حيث القيمة الفنية، كانت معلمة الرسم أقل خبرة من شيا يانغ. الشيء المخيف فيها كان كراهيتها اللانهائية للقاتل وللأحياء. كانت كراهيتها هي التي حولت غرفة الفن خاصتها إلى غرفة ضغينة.
لم تكن هناك قيود أو قواعد في عينيه. كان فنه تحديًا للقيود الموضوعة على الروح البشرية.
لم يرغب أي من الفنانين في الاستسلام. الطريقة التي قاتلوا بها أثارت إعجاب غاو مينغ أيضًا. لم يخرج أي منهما من لوحاته. مستخدمين الدم والذكرى كوسيط، والهوس الباقي كفرشاة، رسموا على غرفة ضغينة الآخر.
لا! الرابع مفقود! استبدل الالتباس في عينيها بالسم مرة أخرى. لم تخرج المرأة من لوحاتها. تنقلت بين اللوحات وسرعان ما وصلت إلى الباب. نحت الطلاء الأحمر ظلها. أدركت أن غرفة الضغينة خاصتها كانت محاطة بشيء ما.
كل لوحة للفنانين احتوت على مشاعرهم. بمجرد أن يستولي الآخر على الضغينة بالكامل، يفقد المرء كل شيء ويصبح فن الفائز.
.
لم تصادف معلمة الرسم شبحًا كبيرًا كهذا من قبل. كان لشيا يانغ اليد العليا. الاستياء تجاهه لم يكن أقوى من قبل، لكنه لم يظهر أي ضعف.
“أنا حقًا لا أحب مضايقة الأطفال. في عينيكِ، أنت فتاة موهوبة. تذكرينني باليوم الذي كنت فيه في الرابعة وذهبت إلى فصل الفن لأول مرة.” جلست فتاة بجانبه. أمسكت بالفرشاة بشكل أخرق وحاولت جهدها التعبير عن أفكارها الداخلية على اللوحة. “كان انتقادي لها أنها كانت لطيفة.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اصمت! اصمت! اصمت!” فقدت معلمة الرسم صوابها. كانت وجودًا شبيهًا بالمحرّم في المدرسة. على كل طالب الالتزام بقواعدها. لم يجرؤ المعلمون الآخرون على دخول غرفة فنها لإزعاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الطلاب إلى مقاعدهم مطيعين. جلسوا داخل غرفة الفن الحمراء كالدم. كان الأمر كما لو أن الجميع يحاولون دخول أفضل مدرسة فنون. لم يكن شيء قادرًا على التأثير على شغفهم بالتعلم.
“هناك شغف محترق مخفي في قلبك. لماذا لا تُظهرينه؟ الفتاة في قلبك لم تُقطع اوصالًا قط. أسمع بكاءها. ترتدي فستانًا من الكراهية وتمشي على شفرات. قدماها الدافئتان تخطو على الشفرات الباردة. تلامس الدماء الحمراء والبريق البارد. تتفتح الجروح كالزهور. إنه جميل!” كان صوت شيا يانغ مسحورًا بالجنون. كان المنزل خاصته يذوب. كل الطلاء الأحمر تناثر على الجدار الخارجي لغرفة الفن قبل أن يتسرب إلى الداخل.
نظرت بعينين سامّتين نحو الباب. عندما لمست يداها الطلاء الأحمر، برزت أصابعها البيضاء من اللوحة. دفع شي سان، الذي هرب أولًا، باب غرفة الفن. ركض عائدًا مع بقية الصف.
“دعيني أرسمك. سأساعدك على التفتح حتى يتمكن الجميع من شم عبير الزهور في أعماق روحك.”
حتى قواعد المدرسة يمكن أن تؤثر على غرفة ضغينتها. “ما هذا؟” اكتشفت معلمة الرسم شيئًا أغضبها وصدّمها. كان هناك من يرسم على غرفة ضغينتها!
ظهرت صور ذاتية لمعلمة الرسم على الجدار الخارجي لغرفة الفن. كل زاوية تحمل ألمًا وجمالًا مختلفًا. كانت أطرافها ملتوية، لكن وجهها أصبح أكثر جاذبية.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“أنت مجنون!” استمرت معلمة الرسم في استخدام الدم لمحو الصور الذاتية. أرادت أيضًا رسم شيا يانغ، لكنها لم تستطع رسم وجهه. لم تستطع اختراق شخصيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجنون!” استمرت معلمة الرسم في استخدام الدم لمحو الصور الذاتية. أرادت أيضًا رسم شيا يانغ، لكنها لم تستطع رسم وجهه. لم تستطع اختراق شخصيته.
الأشباح الكبيرة في المدرسة لم تتبع قواعد المدرسة أبدًا، لكنها لم تخالفها بقوة أيضًا. مع ذلك، رأت معلمة الرسم شيئًا مختلفًا في فن شيا يانغ.
“هناك شغف محترق مخفي في قلبك. لماذا لا تُظهرينه؟ الفتاة في قلبك لم تُقطع اوصالًا قط. أسمع بكاءها. ترتدي فستانًا من الكراهية وتمشي على شفرات. قدماها الدافئتان تخطو على الشفرات الباردة. تلامس الدماء الحمراء والبريق البارد. تتفتح الجروح كالزهور. إنه جميل!” كان صوت شيا يانغ مسحورًا بالجنون. كان المنزل خاصته يذوب. كل الطلاء الأحمر تناثر على الجدار الخارجي لغرفة الفن قبل أن يتسرب إلى الداخل.
لم تكن هناك قيود أو قواعد في عينيه. كان فنه تحديًا للقيود الموضوعة على الروح البشرية.
“اصمت! اصمت! اصمت!” فقدت معلمة الرسم صوابها. كانت وجودًا شبيهًا بالمحرّم في المدرسة. على كل طالب الالتزام بقواعدها. لم يجرؤ المعلمون الآخرون على دخول غرفة فنها لإزعاجها.
كلما فهمته أكثر، زاد خوفها. إذا كانت الكراهية الخالصة حمراء نقية، فشيا يانغ كان أسود نقي بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطلاء الأحمر تشرب كل لوحة. الأرض تشققت والجدران تقشرت. زحفت خيوط الدم من الزوايا واندمجت لتكوّن ظل امرأة. وقفت على المنصات في كل لوحة. كانت رقيقة ولطيفة وجميلة، لكن عينيها تتوهجان بالاستياء.
لا يمكن للمرء معرفة ما بداخله. التطرف والجنون والجشع استهلك أي شعاع ضوء.
كيف يمكن للطلاب مغادرة الفصل أثناء الدرس؟
أصبحت الصور الذاتية لمعلمة الرسم على الجدار الخارجي أكثر واقعية. شعرت معلمة الرسم بشعور سيء. بمجرد أن يتمكن شيا يانغ من إتقان رسمها، سيكون وقت اختفاء ذاتها بالكامل.
“دعيني أرسمك. سأساعدك على التفتح حتى يتمكن الجميع من شم عبير الزهور في أعماق روحك.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
نظرت بعينين سامّتين نحو الباب. عندما لمست يداها الطلاء الأحمر، برزت أصابعها البيضاء من اللوحة. دفع شي سان، الذي هرب أولًا، باب غرفة الفن. ركض عائدًا مع بقية الصف.
“عاشقة للفن؟” لم تُستفز معلمة الرسم هكذا منذ وقت طويل. كان هذا أكثر إيذاءً من أن يصفوها بالقبح وسوء الطبع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
