136 صورة موت شيا يانغ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“جميع اللوحات الخمس تبدو مرسومة بيد مجنون. كيف نعثر على اللوحة المحددة؟” تجاهل شي سان دو باي وتقدّم ليتفحّص البقية. في الحقيقة، أغلب الطلاب كانوا تائهين بدورهم، ولم يجرؤوا على التخمين. في الماضي، كان الخطأ يعني الرسوب؛ أما هنا، فقد يعني الموت.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
خفض رأسه فرأى أنّ صورة شيا يانغ قد تغيّرت. جثته كانت ترسم، لكن لا ترسم ذاته هذه المرة، بل طلاب الصف 13.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“مزعج! ألا تكفّ؟” دو باي همّ أن يرشّ الطلاء في وجه شي سان.
Arisu-san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللوحات الخمس كلها تصوّر ذات المشهد: طلاب يجلسون في الصف. الأولى رُسمت بأبسط الخطوط، والرسّام بذل جهده ليكرر المشهد الأصلي.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الثالثة الأكثر فرادة، لأنها الوحيدة التي استُخدمت فيها الألوان بكثافة. الطاولات والكراسي والسبورة والمصابيح كلها طُليت بالأحمر. أما الطلاب فرُسموا بخطوط سوداء، ثم أُكملوا باللون الأحمر. هذه اللوحة صادمة بصريًا، تعرض المشهد من منظور الضحية. لا أرى فيها إلا القلق والألم، لا نشوة.”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقية الطلاب لم يبدوا بأفضل حال. أجسادهم انحنت كأنها تزحف لتغوص في لوحاتهم.
.
لم يكن الطلاب ليتوقعوا أنّهم بينما يفكّرون في عقوبة معلمة الرسم، كان غاو مينغ قد قتلهم سلفًا في صورة الموت.
“صوت من المنطقة المحرّمة؟ أمعقول أن يكون معلمنا في الداخل؟”
تأمل غاو مينغ اللوحات الخمس وقدر تخمينًا: “لوحة القاتل محصورة بين الرابعة والخامسة.”
صف 13 خضع لأسلوب تعليمي جديد. المعلّمة أعطتهم الواجب من غرفة أخرى. لم تذكر معلمة الرسم أي عقوبة على الفشل في إنجاز الواجب، لكن الجميع أدرك أن العاقبة لن تكون يسيرة.
لم يكن الطلاب ليتوقعوا أنّهم بينما يفكّرون في عقوبة معلمة الرسم، كان غاو مينغ قد قتلهم سلفًا في صورة الموت.
انغلقت نوافذ وأبواب الغرفة 2103. ساعة عُلّقت فوق السبورة، أرقامها بالغة الصِغَر، وعقاربها ملتوية تتحرّك على نحوٍ مريب.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الأبواب غير مقفلة، لكن لا يمكن فتحها.” جَرّب شي سان الأبواب، ممسكًا قلم الرصاص وهو يذرع الغرفة ذهابًا وإيابًا.
“الثالثة الأكثر فرادة، لأنها الوحيدة التي استُخدمت فيها الألوان بكثافة. الطاولات والكراسي والسبورة والمصابيح كلها طُليت بالأحمر. أما الطلاب فرُسموا بخطوط سوداء، ثم أُكملوا باللون الأحمر. هذه اللوحة صادمة بصريًا، تعرض المشهد من منظور الضحية. لا أرى فيها إلا القلق والألم، لا نشوة.”
“مزعج! ألا تكفّ؟” دو باي همّ أن يرشّ الطلاء في وجه شي سان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا إلى الطلاب المرسومين. بعضهم يتشاجر، وآخرون يتجادلون. لكن انتبه للطلاب في الزاوية: حين رسمهم، بدت أيديهم تنجذب لا شعوريًا إلى أسفل أجسادهم. ذكورًا كانوا أو إناثًا، السمات الجنسية أُبرِزت. هذا يُظهر رغبة قوية لدى الرسام. حتى عند رسم الشخصيات الثانوية كان يلهث.”
“جميع اللوحات الخمس تبدو مرسومة بيد مجنون. كيف نعثر على اللوحة المحددة؟” تجاهل شي سان دو باي وتقدّم ليتفحّص البقية. في الحقيقة، أغلب الطلاب كانوا تائهين بدورهم، ولم يجرؤوا على التخمين. في الماضي، كان الخطأ يعني الرسوب؛ أما هنا، فقد يعني الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“غاو مينغ، أيّ لوحة تظن أنّها من صنع قاتل مجنون؟” ليو يي ووانغ جيه كانا أذكياء، كلاهما قصد غاو مينغ.
“صوت من المنطقة المحرّمة؟ أمعقول أن يكون معلمنا في الداخل؟”
في الصف طبيبان نفسيان، سوو بو المعتوه، والآخر غاو مينغ. الأخير كان أمل الصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللوحات الخمس كلها تصوّر ذات المشهد: طلاب يجلسون في الصف. الأولى رُسمت بأبسط الخطوط، والرسّام بذل جهده ليكرر المشهد الأصلي.”
“اللوحات الخمس كلها تصوّر ذات المشهد: طلاب يجلسون في الصف. الأولى رُسمت بأبسط الخطوط، والرسّام بذل جهده ليكرر المشهد الأصلي.”
“الثانية غُشيَت سوادًا. ضربات الفرشاة قوية حتى قاربت أن تمزّق القماش. هذه علامة على العدوانية. إن كان القاتل هو الرسام، فالجريمة جريمة اندفاع، وهذا لا ينطبق على قاتل مسعور.”
“لماذا توقفت؟” فجأة انبعث صوت شيا يانغ في أذنه اليمنى. التفت غاو مينغ، فرأى وانغ جيه قابضًا على القلم كسكين، عيناه محمرتان، وروحه تكاد تُسحب إلى اللوحة.
“الثالثة الأكثر فرادة، لأنها الوحيدة التي استُخدمت فيها الألوان بكثافة. الطاولات والكراسي والسبورة والمصابيح كلها طُليت بالأحمر. أما الطلاب فرُسموا بخطوط سوداء، ثم أُكملوا باللون الأحمر. هذه اللوحة صادمة بصريًا، تعرض المشهد من منظور الضحية. لا أرى فيها إلا القلق والألم، لا نشوة.”
لم يستطع غاو مينغ الجزم بمصير شيا يانغ. لا يمكن أن يكون حيًّا، فله جثة. ولا يمكن أن يكون ميتًا، فجثته رسمته. كان وجوده شبيهًا بالموت.
“الرابعة الأكثر احترافية، تكاد تكون صورة فوتوغرافية للمشهد الأصلي. ضربات الفرشاة حادّة كسكين. تعابير كل طالب حيّة كأنها تنبض. التقنية بارعة للغاية، لكنها لا تكشف عن شيء من نفسية الرسام، أو بالأحرى: أخفى أفكاره بدقة بالغة.”
“لدينا ثلاثون دقيقة فقط، لا نضيّعها.” اختار شي سان اللوحة الخامسة. وقبل أن يبدأ بالرسم، نبّه وانغ جيه بنية حسنة.
“الأخيرة تبدو عادية لأول وهلة، لكن إن دقّقتَ النظر وجدتَها الأشد إزعاجًا. تفاصيل عديدة تفضح ذهنية الرسام المعوجّة.” وقف غاو مينغ أمام اللوحة الخامسة. “الخطوط ناعمة قليلة، حتى حواف الطاولات وأطرافها أُبرِزت. عدوانية الرسام أشد من صاحب اللوحة الثانية، لكنه يعرف كيف يخفيها، يقضي وقته كابحًا رغباته.”
“لو كنتُ قاتلًا، فكيف ستكون لوحتي؟” فكّر وانغ جيه وهو يحدّق باللوحة الرابعة، يده تقلّدها بلا وعي. لم تكن مهارته تكفي لنسخها بدقة، بل كانت لوحته أشبه باجتهاد مشتقّ منها.
“انظروا إلى الطلاب المرسومين. بعضهم يتشاجر، وآخرون يتجادلون. لكن انتبه للطلاب في الزاوية: حين رسمهم، بدت أيديهم تنجذب لا شعوريًا إلى أسفل أجسادهم. ذكورًا كانوا أو إناثًا، السمات الجنسية أُبرِزت. هذا يُظهر رغبة قوية لدى الرسام. حتى عند رسم الشخصيات الثانوية كان يلهث.”
“الثالثة الأكثر فرادة، لأنها الوحيدة التي استُخدمت فيها الألوان بكثافة. الطاولات والكراسي والسبورة والمصابيح كلها طُليت بالأحمر. أما الطلاب فرُسموا بخطوط سوداء، ثم أُكملوا باللون الأحمر. هذه اللوحة صادمة بصريًا، تعرض المشهد من منظور الضحية. لا أرى فيها إلا القلق والألم، لا نشوة.”
تأمل غاو مينغ اللوحات الخمس وقدر تخمينًا: “لوحة القاتل محصورة بين الرابعة والخامسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرابعة!” قبض سوو بو قلم الرصاص وبدأ يرسم على قماشته. “لأنها لا تعبّر عن شيء! أيّ قاتل يكشف عن نفسه للآخرين؟”
“براعة!” رفع شي سان إبهامه لغاو مينغ. “جميل أن أكون في صفك.”
لكن غاو مينغ لم يجرؤ أن يتقبّل المديح، فالطين العالق من الفيضان ما زال على عنق شي سان.
لكن غاو مينغ لم يجرؤ أن يتقبّل المديح، فالطين العالق من الفيضان ما زال على عنق شي سان.
“مزعج! ألا تكفّ؟” دو باي همّ أن يرشّ الطلاء في وجه شي سان.
“سوو بو، ما رأيك؟” وقف غاو مينغ إلى جانبه. كانا زميلي ثانوية، وكان يفترض أن يحظيا بمستقبل حسن.
.
“الرابعة!” قبض سوو بو قلم الرصاص وبدأ يرسم على قماشته. “لأنها لا تعبّر عن شيء! أيّ قاتل يكشف عن نفسه للآخرين؟”
على القماش، العاصفة تضرب النوافذ، السماء أظلمت، الدماء ملأت غرفة الرسم، والطلاب متناثرون كقطع أحجية، بينما غاو مينغ وحده واقف في الوسط.
“معك حق.”
لم يكن الطلاب ليتوقعوا أنّهم بينما يفكّرون في عقوبة معلمة الرسم، كان غاو مينغ قد قتلهم سلفًا في صورة الموت.
ضيّق غاو مينغ لهم الدائرة. وبدأوا بالاختيار بين اللوحتين.
“جميع اللوحات الخمس تبدو مرسومة بيد مجنون. كيف نعثر على اللوحة المحددة؟” تجاهل شي سان دو باي وتقدّم ليتفحّص البقية. في الحقيقة، أغلب الطلاب كانوا تائهين بدورهم، ولم يجرؤوا على التخمين. في الماضي، كان الخطأ يعني الرسوب؛ أما هنا، فقد يعني الموت.
“لدينا ثلاثون دقيقة فقط، لا نضيّعها.” اختار شي سان اللوحة الخامسة. وقبل أن يبدأ بالرسم، نبّه وانغ جيه بنية حسنة.
على القماش، العاصفة تضرب النوافذ، السماء أظلمت، الدماء ملأت غرفة الرسم، والطلاب متناثرون كقطع أحجية، بينما غاو مينغ وحده واقف في الوسط.
“لو كنتُ قاتلًا، فكيف ستكون لوحتي؟” فكّر وانغ جيه وهو يحدّق باللوحة الرابعة، يده تقلّدها بلا وعي. لم تكن مهارته تكفي لنسخها بدقة، بل كانت لوحته أشبه باجتهاد مشتقّ منها.
لم يكن الطلاب ليتوقعوا أنّهم بينما يفكّرون في عقوبة معلمة الرسم، كان غاو مينغ قد قتلهم سلفًا في صورة الموت.
الوقت ينفد، وبدأ الطلاب يرسمون. أمسك غاو مينغ قلمه بدوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرابعة!” قبض سوو بو قلم الرصاص وبدأ يرسم على قماشته. “لأنها لا تعبّر عن شيء! أيّ قاتل يكشف عن نفسه للآخرين؟”
“أبغض الرسم.” ما إن أمسك القلم حتى تذكّر شيا يانغ. الرجل الذي مات داخل لوحته، وجسده رسم نفسه. غاو مينغ لم يفهم كيف خطرت له تلك الفكرة الشاذة.
“أبغض الرسم.” ما إن أمسك القلم حتى تذكّر شيا يانغ. الرجل الذي مات داخل لوحته، وجسده رسم نفسه. غاو مينغ لم يفهم كيف خطرت له تلك الفكرة الشاذة.
لم يستطع غاو مينغ الجزم بمصير شيا يانغ. لا يمكن أن يكون حيًّا، فله جثة. ولا يمكن أن يكون ميتًا، فجثته رسمته. كان وجوده شبيهًا بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأضمن أنك الناجي الوحيد.”
لامس رأس القلم القماشة. بدأ غاو مينغ بتقليد اللوحة الخامسة، بسرعة عجيبة وكأنه لا يحتاج للتفكير. لكن مع تقدّمه، شعر أن يده تُقاد بقوة خفية لتواصل الرسم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لماذا توقفت؟” فجأة انبعث صوت شيا يانغ في أذنه اليمنى. التفت غاو مينغ، فرأى وانغ جيه قابضًا على القلم كسكين، عيناه محمرتان، وروحه تكاد تُسحب إلى اللوحة.
“مزعج! ألا تكفّ؟” دو باي همّ أن يرشّ الطلاء في وجه شي سان.
بقية الطلاب لم يبدوا بأفضل حال. أجسادهم انحنت كأنها تزحف لتغوص في لوحاتهم.
خفض رأسه فرأى أنّ صورة شيا يانغ قد تغيّرت. جثته كانت ترسم، لكن لا ترسم ذاته هذه المرة، بل طلاب الصف 13.
والأشد رعبًا أنّ الغرفة نفسها راحت تتبدّل مع اكتمال الرسومات، فتحولت شيئًا فشيئًا إلى الصف المصوّر في اللوحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا إلى الطلاب المرسومين. بعضهم يتشاجر، وآخرون يتجادلون. لكن انتبه للطلاب في الزاوية: حين رسمهم، بدت أيديهم تنجذب لا شعوريًا إلى أسفل أجسادهم. ذكورًا كانوا أو إناثًا، السمات الجنسية أُبرِزت. هذا يُظهر رغبة قوية لدى الرسام. حتى عند رسم الشخصيات الثانوية كان يلهث.”
“إنهم يرسمون لحظة مقتلهم.” عاد صوت شيا يانغ. أخرج غاو مينغ صورة الموت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
خفض رأسه فرأى أنّ صورة شيا يانغ قد تغيّرت. جثته كانت ترسم، لكن لا ترسم ذاته هذه المرة، بل طلاب الصف 13.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا إلى الطلاب المرسومين. بعضهم يتشاجر، وآخرون يتجادلون. لكن انتبه للطلاب في الزاوية: حين رسمهم، بدت أيديهم تنجذب لا شعوريًا إلى أسفل أجسادهم. ذكورًا كانوا أو إناثًا، السمات الجنسية أُبرِزت. هذا يُظهر رغبة قوية لدى الرسام. حتى عند رسم الشخصيات الثانوية كان يلهث.”
على القماش، العاصفة تضرب النوافذ، السماء أظلمت، الدماء ملأت غرفة الرسم، والطلاب متناثرون كقطع أحجية، بينما غاو مينغ وحده واقف في الوسط.
“معك حق.”
“سأضمن أنك الناجي الوحيد.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يكن الطلاب ليتوقعوا أنّهم بينما يفكّرون في عقوبة معلمة الرسم، كان غاو مينغ قد قتلهم سلفًا في صورة الموت.
هذا أقلق غاو مينغ بدوره. لم يكن قد حلّ بعد معضلة معلمة الرسم في الغرفة المجاورة، فإذا بمشكلة جديدة تنبثق مع صور موت شيا يانغ.
هذا أقلق غاو مينغ بدوره. لم يكن قد حلّ بعد معضلة معلمة الرسم في الغرفة المجاورة، فإذا بمشكلة جديدة تنبثق مع صور موت شيا يانغ.
والأشد رعبًا أنّ الغرفة نفسها راحت تتبدّل مع اكتمال الرسومات، فتحولت شيئًا فشيئًا إلى الصف المصوّر في اللوحات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صف 13 خضع لأسلوب تعليمي جديد. المعلّمة أعطتهم الواجب من غرفة أخرى. لم تذكر معلمة الرسم أي عقوبة على الفشل في إنجاز الواجب، لكن الجميع أدرك أن العاقبة لن تكون يسيرة.
“صوت من المنطقة المحرّمة؟ أمعقول أن يكون معلمنا في الداخل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		