You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 128

128 ألمع لحظة للبشرية

128 ألمع لحظة للبشرية

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

دقّت الساعة. لمّا بقيت خمس عشرة دقيقة على بدء الدرس، دخلت شابة بزي مركز التحقيق إلى القاعة. علّقت بطاقة المعلّم على صدرها، مسحت بنظرها الجميع، ثم اعتلت المنصّة وكتبت على اللوح رقمين: 31، 13.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

مع انقضاء الليل، شرع الطلاب في إرسال رسائل بمجموعة الدردشة. يسألون عن أحوال بعضهم. ثم اتفقوا على اللقاء في قاعة الطعام، ومن ثم اتباع اقتراح يوان هوي بالذهاب إلى الصف الثالث عشر. وبعد عشرين دقيقة، أخذ الطلاب يصلون تباعاً. بعضهم بدت عليه علامات السهر، وبعضهم بدا وكأن شيئاً لم يحدث.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

تعالت هتافات الطلاب يثبتون بعضهم بعضاً. حدّق غاو مينغ بدهشة في تفاؤلهم، وقد بدا وكأن الليلة الماضية لم تستهدف سوى غرف بعينها.

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجال الموت يتكون من غرف ضغينة متعدّدة. قصص أشباح شتى تتداخل لتصير قصة لولبية.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تعالت هتافات الطلاب يثبتون بعضهم بعضاً. حدّق غاو مينغ بدهشة في تفاؤلهم، وقد بدا وكأن الليلة الماضية لم تستهدف سوى غرف بعينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

أجاب غاو مينغ وهو يتمطّى، “العجوز الحارسة بالمعطف الأحمر كانت تراقب الباب الأمامي، فلم أستطع الخروج. تسللت إلى مرحاض في طابق آخر واختبأت هناك. ماذا عنكم أنتم؟”

.

“منذ وُلد الإنسان وهو يقارع الخوف! هكذا خرج أسلافنا من غياهب الظلام!” ارتفع صوت تشيان جونران. “يمكننا النجاة! الأشباح ليست مرعبة! بذكاء البشر، سنجد طريق الخلاص!”

ما إن يصبح المركز إلى جانب سيتو آن، سيقف عدد لا نهائي من المحققين في طريق غاو مينغ، وهذا ما لم يكن يرغب برؤيته.

“لا مجال للاستسلام. في أسوأ الأحوال نقاتل الأشباح!” وافقت “كاي ميمي”.

بعد أن اتفق مع دينغ يوان على شيفرة للّقاء، غادر غاو مينغ حاملاً الخريطة الاحتياطية. ولو أنه لم يغادر حينها، لبقي الكلب الضخم مع “يان شيتشي” إلى الأبد”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

تفقّد غاو مينغ المناطق الزرقاء التابعة للأشباح الكبيرة الأخرى. بعضها بدا عادياً، لكنها كانت شبيهة بمخزن يان شيتشي. لا تُفتح إلا بطرق خاصة للدخول إلى غرفة الضغينة.

“القوانين أشدّ قوة في النهار… لِمَ ذلك؟ أله صلة بالطلاب؟ أكثرهم يكون نائماً ليلاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مجال الموت يتكون من غرف ضغينة متعدّدة. قصص أشباح شتى تتداخل لتصير قصة لولبية.”

“المجموع يساوي عددنا. هل تمثل الأرقام عدد الأشباح والبشر؟” تساءل غاو مينغ وهو يتفحّص من حوله. وفي تلك اللحظة فُتح باب الصف مجدداً.

لم تخرج مدرسة هاندي الخاصة عن السيطرة تماماً بعد، لأن سيتو آن وشبحه المجهول كانا في صراع. فإذا توصّلوا إلى تسوية، أو ابتلع أحدهم الآخر، ستنفلت المدرسة خارج السيطرة.

13 شبح أم 32 شبح لول اذا كان الثاني فهذه مشكلة

كانت المدرسة قفصاً. فإذا فُتح القفص، غدت المدرسة مصدر عدوى جديد لمدينة “هانهاي”.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

ظهر ضوء خافت على الأفق. قضى غاو مينغ ليلته الأولى في المدرسة. لم يجرؤ على العودة لغرفته، فاتجه إلى قاعة الطعام.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“الشمس تشرق… قوتي محدودة. الطلاب هنا يستطيعون استغلال القوانين لقتلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر الكلب الضخم بالتهديد، فلم يتبع غاو مينغ، بل اختبأ داخل الصورة بالأبيض والأسود.

“هذه الأنشوطة مريبة. قد تلتف حول أعناقنا في أي لحظة. أقترح أن نقصها، لكن دون لفت الانتباه.” قالت كاي ميمي وأخرجت قلامة أظافرها.

“القوانين أشدّ قوة في النهار… لِمَ ذلك؟ أله صلة بالطلاب؟ أكثرهم يكون نائماً ليلاً.”

طلب غاو مينغ فطوره، وسرعان ما بدأ الطلاب يتوافدون من مبنى السكن.

فكّر غاو مينغ بالأمر، “كلما التزم الناس بالقوانين أكثر، ازدادت قوتها؟”

قالت المعلمة: “ابحث عن مقعد تجلس فيه.”

تذكر اللعبة التي صنعها لـ”شوان وين”. كلما ازداد عدد من يتذكر “شوان وين”، استعصى على عالم الظلال التخلص منها.

كانت المدرسة قفصاً. فإذا فُتح القفص، غدت المدرسة مصدر عدوى جديد لمدينة “هانهاي”.

طلب غاو مينغ فطوره، وسرعان ما بدأ الطلاب يتوافدون من مبنى السكن.

طلب غاو مينغ فطوره، وسرعان ما بدأ الطلاب يتوافدون من مبنى السكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يكونوا هادئين البارحة… ليتني أعرف كم منهم أصبحو في صف الأشباح الآن.”

غمر غاو مينغ وجهه بكفيه وهو يحدّق بالجميع. إذ ما لا يقل عن خُمس الصف كانوا أشباحاً.

مع انقضاء الليل، شرع الطلاب في إرسال رسائل بمجموعة الدردشة. يسألون عن أحوال بعضهم. ثم اتفقوا على اللقاء في قاعة الطعام، ومن ثم اتباع اقتراح يوان هوي بالذهاب إلى الصف الثالث عشر. وبعد عشرين دقيقة، أخذ الطلاب يصلون تباعاً. بعضهم بدت عليه علامات السهر، وبعضهم بدا وكأن شيئاً لم يحدث.

وقف تشيان جونران يلوّح بقبضته بثقة: “بعد أن نفرغ من طعامنا، نذهب إلى الدرس! الصف الثالث عشر سينتصر!”

“غاو مينغ!” صاح شي سان من بعيد، قاد معه وانغ جيه ودو باي نحوه. وبخلاف حماسته، جلس وانغ جيه بهدوء بعد أن تحقق من الشيفرة.

“المجموع يساوي عددنا. هل تمثل الأرقام عدد الأشباح والبشر؟” تساءل غاو مينغ وهو يتفحّص من حوله. وفي تلك اللحظة فُتح باب الصف مجدداً.

“أين كنت البارحة؟”

فكّر غاو مينغ بالأمر، “كلما التزم الناس بالقوانين أكثر، ازدادت قوتها؟”

أجاب غاو مينغ وهو يتمطّى، “العجوز الحارسة بالمعطف الأحمر كانت تراقب الباب الأمامي، فلم أستطع الخروج. تسللت إلى مرحاض في طابق آخر واختبأت هناك. ماذا عنكم أنتم؟”

قالت المعلمة: “ابحث عن مقعد تجلس فيه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دو باي دخل غرفة المدير الزرقاء. نحن الاثنان بالكاد نجونا!” ارتجف شي سان بحماس، وهمّ أن يروي التفاصيل، لكن تشيان جونران صفّق بيديه قائلاً:

“منذ وُلد الإنسان وهو يقارع الخوف! هكذا خرج أسلافنا من غياهب الظلام!” ارتفع صوت تشيان جونران. “يمكننا النجاة! الأشباح ليست مرعبة! بذكاء البشر، سنجد طريق الخلاص!”

“جميعًا، أرجو أن تصغوا إليّ!” صعد على الكرسي ليتحدث، “بعد ليلة البارحة، لا بد أنكم فهمتم مدى الخطر. كنت خائفاً الى حد الارتجاف، لكن الخوف يعمينا. علينا أن نتغلب عليه! لكل واحدٍ منا أهل وأشياء لا يطيق فراقها. من أجلهم، يجب أن نعيش!”

قالت المعلمة: “ابحث عن مقعد تجلس فيه.”

“صحيح! أحسنت!” صاح السمين رفيق ما تاو في الغرفة.

تذكر اللعبة التي صنعها لـ”شوان وين”. كلما ازداد عدد من يتذكر “شوان وين”، استعصى على عالم الظلال التخلص منها.

“منذ وُلد الإنسان وهو يقارع الخوف! هكذا خرج أسلافنا من غياهب الظلام!” ارتفع صوت تشيان جونران. “يمكننا النجاة! الأشباح ليست مرعبة! بذكاء البشر، سنجد طريق الخلاص!”

لم تخرج مدرسة هاندي الخاصة عن السيطرة تماماً بعد، لأن سيتو آن وشبحه المجهول كانا في صراع. فإذا توصّلوا إلى تسوية، أو ابتلع أحدهم الآخر، ستنفلت المدرسة خارج السيطرة.

“لا مجال للاستسلام. في أسوأ الأحوال نقاتل الأشباح!” وافقت “كاي ميمي”.

الأغرب أن طول كل أنشوطة اختلف، وحين جلس كل منهم، كانت تصل إلى أعناقهم تماماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيظنون أنهم يرهبوننا؟ هيهات!”

تعالت هتافات الطلاب يثبتون بعضهم بعضاً. حدّق غاو مينغ بدهشة في تفاؤلهم، وقد بدا وكأن الليلة الماضية لم تستهدف سوى غرف بعينها.

“الشجاعة أسمى ما يميز الإنسانية!”

“جميعًا، أرجو أن تصغوا إليّ!” صعد على الكرسي ليتحدث، “بعد ليلة البارحة، لا بد أنكم فهمتم مدى الخطر. كنت خائفاً الى حد الارتجاف، لكن الخوف يعمينا. علينا أن نتغلب عليه! لكل واحدٍ منا أهل وأشياء لا يطيق فراقها. من أجلهم، يجب أن نعيش!”

تعالت هتافات الطلاب يثبتون بعضهم بعضاً. حدّق غاو مينغ بدهشة في تفاؤلهم، وقد بدا وكأن الليلة الماضية لم تستهدف سوى غرف بعينها.

“لا مجال للاستسلام. في أسوأ الأحوال نقاتل الأشباح!” وافقت “كاي ميمي”.

وقف تشيان جونران يلوّح بقبضته بثقة: “بعد أن نفرغ من طعامنا، نذهب إلى الدرس! الصف الثالث عشر سينتصر!”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

جلس وانغ جيه أبعد ما يكون عنه، وتمتم: “الأحمق… حتى الأشباح لن ترغب بجسده لغبائه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن جلس سوو جون، حتى غيّرت الرقم على اللوح من 31 إلى 32.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولأن لكل شخص طريقته في مواجهة المصاعب، آثر غاو مينغ الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجال الموت يتكون من غرف ضغينة متعدّدة. قصص أشباح شتى تتداخل لتصير قصة لولبية.”

بعد الإفطار، ورغم تذمر وانغ جيه المستمر، فقد التحق بالآخرين عائداً إلى الصف. عبروا الممر المألوف، ودخل طلاب الصف الثالث عشر صفّهم من جديد. حين دُفعت باب القاعة في الطابق الرابع، بدا اللوح، وجهاز العرض، والطاولات، والمقاعد طبيعية. لكن فوق كل مقعد تدلّت أنشوطة حبل.

دخل سوو جون مرتدياً زي المدرسة. بدا أكثر نضجاً، لكنه احتفظ بملامح البراءة والبلاهة.

الأغرب أن طول كل أنشوطة اختلف، وحين جلس كل منهم، كانت تصل إلى أعناقهم تماماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دو باي دخل غرفة المدير الزرقاء. نحن الاثنان بالكاد نجونا!” ارتجف شي سان بحماس، وهمّ أن يروي التفاصيل، لكن تشيان جونران صفّق بيديه قائلاً:

“هذه الأنشوطة مريبة. قد تلتف حول أعناقنا في أي لحظة. أقترح أن نقصها، لكن دون لفت الانتباه.” قالت كاي ميمي وأخرجت قلامة أظافرها.

ظهر ضوء خافت على الأفق. قضى غاو مينغ ليلته الأولى في المدرسة. لم يجرؤ على العودة لغرفته، فاتجه إلى قاعة الطعام.

“انتبهوا للنوافذ والأبواب. إن وقع خطر، علينا اتباع خطة الإخلاء.”

دخل سوو جون مرتدياً زي المدرسة. بدا أكثر نضجاً، لكنه احتفظ بملامح البراءة والبلاهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“واحذروا المراوح فوق رؤوسنا. الصف مزود بمكيفات ومراوح معاً. أظنها ستسقط. إنه فخ.” أشار السمين إلى الأعلى.

.

“معك حق. انظروا! حين نجتمع ونفكر سوية، تفقد أشياء مرعبة كثيرة رهبتها!” ابتسم تشيان جونران.

ظهر ضوء خافت على الأفق. قضى غاو مينغ ليلته الأولى في المدرسة. لم يجرؤ على العودة لغرفته، فاتجه إلى قاعة الطعام.

“إنه يذكرني بكتاب قرأته – ألمع لحظة للبشرية!”

وقف تشيان جونران يلوّح بقبضته بثقة: “بعد أن نفرغ من طعامنا، نذهب إلى الدرس! الصف الثالث عشر سينتصر!”

غمر غاو مينغ وجهه بكفيه وهو يحدّق بالجميع. إذ ما لا يقل عن خُمس الصف كانوا أشباحاً.

كانت المدرسة قفصاً. فإذا فُتح القفص، غدت المدرسة مصدر عدوى جديد لمدينة “هانهاي”.

دقّت الساعة. لمّا بقيت خمس عشرة دقيقة على بدء الدرس، دخلت شابة بزي مركز التحقيق إلى القاعة. علّقت بطاقة المعلّم على صدرها، مسحت بنظرها الجميع، ثم اعتلت المنصّة وكتبت على اللوح رقمين: 31، 13.

“معك حق. انظروا! حين نجتمع ونفكر سوية، تفقد أشياء مرعبة كثيرة رهبتها!” ابتسم تشيان جونران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضيّق غاو مينغ عينيه. كان في الصف 44 شخصاً.

“منذ وُلد الإنسان وهو يقارع الخوف! هكذا خرج أسلافنا من غياهب الظلام!” ارتفع صوت تشيان جونران. “يمكننا النجاة! الأشباح ليست مرعبة! بذكاء البشر، سنجد طريق الخلاص!”

“المجموع يساوي عددنا. هل تمثل الأرقام عدد الأشباح والبشر؟” تساءل غاو مينغ وهو يتفحّص من حوله. وفي تلك اللحظة فُتح باب الصف مجدداً.

“انتبهوا للنوافذ والأبواب. إن وقع خطر، علينا اتباع خطة الإخلاء.”

دخل سوو جون مرتدياً زي المدرسة. بدا أكثر نضجاً، لكنه احتفظ بملامح البراءة والبلاهة.

“معك حق. انظروا! حين نجتمع ونفكر سوية، تفقد أشياء مرعبة كثيرة رهبتها!” ابتسم تشيان جونران.

“سوو جون!” نهض كثيرون، وعيونهم تلمع بشرر الغضب.

وقف تشيان جونران يلوّح بقبضته بثقة: “بعد أن نفرغ من طعامنا، نذهب إلى الدرس! الصف الثالث عشر سينتصر!”

قالت المعلمة: “ابحث عن مقعد تجلس فيه.”

جلس وانغ جيه أبعد ما يكون عنه، وتمتم: “الأحمق… حتى الأشباح لن ترغب بجسده لغبائه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وما إن جلس سوو جون، حتى غيّرت الرقم على اللوح من 31 إلى 32.

“انتبهوا للنوافذ والأبواب. إن وقع خطر، علينا اتباع خطة الإخلاء.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“المجموع يساوي عددنا. هل تمثل الأرقام عدد الأشباح والبشر؟” تساءل غاو مينغ وهو يتفحّص من حوله. وفي تلك اللحظة فُتح باب الصف مجدداً.

13 شبح أم 32 شبح لول اذا كان الثاني فهذه مشكلة

مع انقضاء الليل، شرع الطلاب في إرسال رسائل بمجموعة الدردشة. يسألون عن أحوال بعضهم. ثم اتفقوا على اللقاء في قاعة الطعام، ومن ثم اتباع اقتراح يوان هوي بالذهاب إلى الصف الثالث عشر. وبعد عشرين دقيقة، أخذ الطلاب يصلون تباعاً. بعضهم بدت عليه علامات السهر، وبعضهم بدا وكأن شيئاً لم يحدث.

Arisu-san

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط