You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 122

122 الأم

122 الأم

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

قبل أن يستوعب وانغ جيه، ركل غاو مينغ باب المقصورة الثالثة. ثم دوّى صراخ شي سان مجدداً.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

اقترب بحذر. من خلال النافذة، رأى المشرفة واقفة وسط الغرفة. كانت ترتدي سترة حمراء وتتمتم لنفسها بابتسامة مبالغ فيها على وجهها. دموع دموية سالت على النافذة. الأثاث كان يبكي.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“ألا يوجد أحد هنا؟”

Arisu-san

.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحّص خلف كل ناموسية. الجميع كانوا قد اختفوا، ولم يخبره أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

“هل يمكنك أن تُعطيني بعض الورق؟” قاوم شي سان خوفه وسلّط الضوء نحو المقصورة المجاورة. من خلال الضوء، رأى عيناً محتقنة بالدم تحدّق به. الشيء داخل المقصورة كان يبادله النظرات. الوضع بدا غريباً. يد شي سان التي تحمل الهاتف كانت بين المقصورتين. وجهه ارتعش. أراد أن يسحب يده، لكن هاتفه كان عالقاً.

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شي سان: [ألستَ في المقصورة الثالثة؟]

بشعورٍ خفيفٍ من الذنب، نهض غاو مينغ. أراد أن يسأل عمّا إذا كان الآخرون في الغرفة قد سمعوا الصوت.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

مدّ رأسه خارج الناموسية. نظر حوله ولاحظ أنّ هناك خطباً ما. الغرفة كانت هادئة أكثر من اللازم. التقط هاتفه ورأى أن الساعة كانت 11:50 ليلاً. لا بد أنه قضى وقتاً طويلاً وهو يمتص شظية الذاكرة تلك.

هل عليه أن يهرب؟

“ألا يوجد أحد هنا؟”

غاو مينغ: [ما زلت في الغرفة. احذر من غاو مينغ الذي معك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفحّص خلف كل ناموسية. الجميع كانوا قد اختفوا، ولم يخبره أحد.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“من حيث القيمة، لا ينبغي أن أكون أنا من يُتخلى عنه. هل رأوا شيئاً يزحف إلى سريري فهربوا؟”

“من حيث القيمة، لا ينبغي أن أكون أنا من يُتخلى عنه. هل رأوا شيئاً يزحف إلى سريري فهربوا؟”

أرسل غاو مينغ رسالة إلى شي سان: [هل أنت في المرحاض؟]

“هل كان في المقصورة الثانية؟” أراد غاو مينغ مطاردته، لكن ساقه كانت لا تزال داخل المقصورة.

شي سان: [؟؟؟]

“المشكلة أن بعض الطلاب قد تحولوا إلى أشباح…” تذكر وانغ جيه فجأة شيئاً، وضاقت حدقتاه. “أو ربما الطالب الأخير الذي يبقى واقفاً هو من سيُسمح له بالمغادرة؟”

غاو مينغ: [ما الأمر؟]

“غاو مينغ، هل ما زلت هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شي سان: [ألستَ في المقصورة الثالثة؟]

“المشكلة أن بعض الطلاب قد تحولوا إلى أشباح…” تذكر وانغ جيه فجأة شيئاً، وضاقت حدقتاه. “أو ربما الطالب الأخير الذي يبقى واقفاً هو من سيُسمح له بالمغادرة؟”

غاو مينغ: [ما زلت في الغرفة. احذر من غاو مينغ الذي معك.]

“هل ما زلت تحتاج الورق؟” جاء صوت غاو مينغ.

شي سان: [لا! أنت لست غاو مينغ! لا يمكنك خداعي!]

“لقد دخلت المرحاض مع شبح.” أغلق غاو مينغ باب المرحاض، وأخبرهما بكل ما حدث معه في الغرفة، بما في ذلك خبر الطالب الحادي والخمسين.

من ردوده، تأكد غاو مينغ أن شي سان لم يتم استبداله. “إن لم أسرع بالذهاب، ربما ينهار شي سان نفسياً.”

غاو مينغ: [ما الأمر؟]

خطته كانت أن يذهب إلى مكتب المدير عند منتصف الليل. لكن قبل ذلك، أراد أن يتعرف أكثر على أشباح المدرسة. حمل حقيبته وغادر.

من ردوده، تأكد غاو مينغ أن شي سان لم يتم استبداله. “إن لم أسرع بالذهاب، ربما ينهار شي سان نفسياً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“غاو مينغ؟”

شي سان كان يحدّق في الشاشة. خوف لا يوصف غمره. حين تلقى رسالة غاو مينغ، أدرك أن هناك خطأ. ليختبره، تعمد أن يذكر المقصورة الخطأ. كان غاو مينغ في المقصورة الثانية، بينما هو في الثالثة. إن لم ينتبه الطرف الآخر لذلك، فهو لا يمكن أن يكون غاو مينغ!

بعد أن طمئن نفسه، وجد شي سان نفسه في مأزق آخر. ماذا لو كان غاو مينغ حقاً لا يزال في الغرفة، والذي معه الآن هو الشبح؟ من عليه أن يصدق؟ غاو مينغ قال سابقاً إنه قد تصلهم رسائل من أشباح بعد منتصف الليل. لكن ما زالت هناك دقائق حتى منتصف الليل. فمن الكاذب؟

بعد أن طمئن نفسه، وجد شي سان نفسه في مأزق آخر. ماذا لو كان غاو مينغ حقاً لا يزال في الغرفة، والذي معه الآن هو الشبح؟ من عليه أن يصدق؟ غاو مينغ قال سابقاً إنه قد تصلهم رسائل من أشباح بعد منتصف الليل. لكن ما زالت هناك دقائق حتى منتصف الليل. فمن الكاذب؟

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

مستتراً داخل المقصورة، لم يشعر شي سان بالأمان إطلاقاً. تنفّسه أصبح متسارعاً.

“نعم.”

هل عليه أن يهرب؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مدّ يده نحو القفل. لاحظ وجود ثقبٍ بالكاد يُرى تحت الفاصل. جثا ببطء، وأدار عينيه نحو الثقب. كان الظلام دامساً. شغّل مصباح هاتفه وسلطه على الفجوة.

Arisu-san

“غاو مينغ، هل ما زلت هنا؟”

خطته كانت أن يذهب إلى مكتب المدير عند منتصف الليل. لكن قبل ذلك، أراد أن يتعرف أكثر على أشباح المدرسة. حمل حقيبته وغادر.

“نعم.”

غاو مينغ: [ما الأمر؟]

“هل يمكنك أن تُعطيني بعض الورق؟” قاوم شي سان خوفه وسلّط الضوء نحو المقصورة المجاورة. من خلال الضوء، رأى عيناً محتقنة بالدم تحدّق به. الشيء داخل المقصورة كان يبادله النظرات. الوضع بدا غريباً. يد شي سان التي تحمل الهاتف كانت بين المقصورتين. وجهه ارتعش. أراد أن يسحب يده، لكن هاتفه كان عالقاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

“هل ما زلت تحتاج الورق؟” جاء صوت غاو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضوضاء الهائلة جذبت انتباه المشرفة. الابتسامة على وجهها كانت مرعبة. “هل لدينا طفلاً عاقّاً؟ أمكم ستغضب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا. لا أستعمل الورق!” صاح شي سان بقلق. شدّت قوةٌ ما معصمه. فقد توازنه وارتطم بالفاصل. “أبي جيه، أنقذني! الذي في المقصورة ليس غاو مينغ! إنه شبح!”

قبل أن يستوعب وانغ جيه، ركل غاو مينغ باب المقصورة الثالثة. ثم دوّى صراخ شي سان مجدداً.

ارتاع وانغ جيه من الصرخة. هرع مسرعاً. وفي تلك اللحظة ظهر غاو مينغ عند مدخل المرحاض.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“غاو مينغ؟”

ارتاع وانغ جيه من الصرخة. هرع مسرعاً. وفي تلك اللحظة ظهر غاو مينغ عند مدخل المرحاض.

قبل أن يستوعب وانغ جيه، ركل غاو مينغ باب المقصورة الثالثة. ثم دوّى صراخ شي سان مجدداً.

غاو مينغ: [ما الأمر؟]

“ما الذي يحدث؟!” ذُهل وانغ جيه. رأى غاو مينغ يركل شي سان.

اقترب بحذر. من خلال النافذة، رأى المشرفة واقفة وسط الغرفة. كانت ترتدي سترة حمراء وتتمتم لنفسها بابتسامة مبالغ فيها على وجهها. دموع دموية سالت على النافذة. الأثاث كان يبكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فُتح باب المقصورة الثانية. ظلٌ بزيّ المدرسة ومض واختفى.

“هل يمكن أن يكون الحل هو جمع الطلاب الـ 51 جميعاً والصعود إلى الحافلة معاً؟” كان استنتاج شي سان منطقياً. “المفتاح بيد السائق. لا بد أنه ما زال في المدرسة.”

“هل كان في المقصورة الثانية؟” أراد غاو مينغ مطاردته، لكن ساقه كانت لا تزال داخل المقصورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باب السكن الأمامي كان مقفلاً. شيء ما كان ملصقاً عليه. غرفة المشرفة بجانبه ينبعث منها ضوء أحمر. شعر غاو مينغ بمقاومة الخالد الجسدي. إن اقترب أكثر، سيحدث أمر سيئ.

“ما الذي تفعله؟” ساعد وانغ جيه كلاً من غاو مينغ وشي سان. “لماذا بدأتُما بالقتال فجأة؟ ما ذلك الظل؟”

هل عليه أن يهرب؟

“لقد دخلت المرحاض مع شبح.” أغلق غاو مينغ باب المرحاض، وأخبرهما بكل ما حدث معه في الغرفة، بما في ذلك خبر الطالب الحادي والخمسين.

غاو مينغ: [ما زلت في الغرفة. احذر من غاو مينغ الذي معك.]

“يبدو أن يوان هوي لم يكن يكذب. كنّا على متن حافلة ما.” مسح شي سان أثر الحذاء عن وجهه محاولاً التماسك.

“غاو مينغ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنا على حافلة قبل عشر سنوات. وأُرسلنا هنا بحافلة بعد عشر سنوات. يبدو أن الحافلة هي المفتاح.” فكّر وانغ جيه. “الحافلة الفاخرة التي يمتلكها سوو جون ليست شائعة. لقد صمّمها خصيصاً. أزال المقاعد الإضافية ليضع بدلاً منها طاولات للمشروبات ونوافير خمر. عدا السائق، هناك 51 مقعداً.”

“لقد دخلت المرحاض مع شبح.” أغلق غاو مينغ باب المرحاض، وأخبرهما بكل ما حدث معه في الغرفة، بما في ذلك خبر الطالب الحادي والخمسين.

“هل يمكن أن يكون الحل هو جمع الطلاب الـ 51 جميعاً والصعود إلى الحافلة معاً؟” كان استنتاج شي سان منطقياً. “المفتاح بيد السائق. لا بد أنه ما زال في المدرسة.”

في تلك اللحظة، اندفع غاو مينغ نحو الباب الأمامي.

“المشكلة أن بعض الطلاب قد تحولوا إلى أشباح…” تذكر وانغ جيه فجأة شيئاً، وضاقت حدقتاه. “أو ربما الطالب الأخير الذي يبقى واقفاً هو من سيُسمح له بالمغادرة؟”

شي سان: [؟؟؟]

حينها تغيّرت نظرته وهو يحدّق في غاو مينغ وشي سان. إن كان تخمينه صحيحاً، فهم متنافسون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا على حافلة قبل عشر سنوات. وأُرسلنا هنا بحافلة بعد عشر سنوات. يبدو أن الحافلة هي المفتاح.” فكّر وانغ جيه. “الحافلة الفاخرة التي يمتلكها سوو جون ليست شائعة. لقد صمّمها خصيصاً. أزال المقاعد الإضافية ليضع بدلاً منها طاولات للمشروبات ونوافير خمر. عدا السائق، هناك 51 مقعداً.”

“لا تقفز للاستنتاج.” كان غاو مينغ يعلم ما يدور في رأس وانغ جيه. فهذا الرجل لا يهتم إلا بنفسه. “ابقيا هنا. سأخرج لأتفقد الأمر.” لم يُتح لهما فرصة للرد، وغادر المرحاض.

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باب السكن الأمامي كان مقفلاً. شيء ما كان ملصقاً عليه. غرفة المشرفة بجانبه ينبعث منها ضوء أحمر. شعر غاو مينغ بمقاومة الخالد الجسدي. إن اقترب أكثر، سيحدث أمر سيئ.

“غاو مينغ؟”

اقترب بحذر. من خلال النافذة، رأى المشرفة واقفة وسط الغرفة. كانت ترتدي سترة حمراء وتتمتم لنفسها بابتسامة مبالغ فيها على وجهها. دموع دموية سالت على النافذة. الأثاث كان يبكي.

“غاو مينغ؟”

تقدّم غاو مينغ أكثر، فرأى المشرفة تُخرج صوراً لرؤوس الطلبة المقطوعة من سترتها الحمراء.

غاو مينغ: [ما الأمر؟]

“أطفالي الأحبّاء، تعالوا إلى حضن أمكم. دعوا أمكم تعانقكم… كونوا مطيعين. اسمعوا كلام أمكم، وإلا ستضطر أمكم لحبسكم جميعاً.”

Arisu-san

في تلك اللحظة، اندفع غاو مينغ نحو الباب الأمامي.

حينها تغيّرت نظرته وهو يحدّق في غاو مينغ وشي سان. إن كان تخمينه صحيحاً، فهم متنافسون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الضوضاء الهائلة جذبت انتباه المشرفة. الابتسامة على وجهها كانت مرعبة. “هل لدينا طفلاً عاقّاً؟ أمكم ستغضب.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

سقط الباب الأمامي. أخرج غاو مينغ صورة الموت السوداء. كلب أسود ابتلعه واختفى في الظلال خارج السكن.

غاو مينغ: [ما زلت في الغرفة. احذر من غاو مينغ الذي معك.]

“لن تهرب. ستجدك أمك…” أخرجت المشرفة حلقة مفاتيحها ودخلت الظلال هي الأخرى.

من ردوده، تأكد غاو مينغ أن شي سان لم يتم استبداله. “إن لم أسرع بالذهاب، ربما ينهار شي سان نفسياً.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحّص خلف كل ناموسية. الجميع كانوا قد اختفوا، ولم يخبره أحد.

حينها تغيّرت نظرته وهو يحدّق في غاو مينغ وشي سان. إن كان تخمينه صحيحاً، فهم متنافسون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط