You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 121

121 الناجي الوحيد

121 الناجي الوحيد

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

شي سان: [مفهوم. أخي، أنت ملاكي.]

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

مسح غاو مينغ الطين عن سريره. كان يمكن للصوت أن يحذر الجميع، لكنه التُهِم مباشرة من قِبَل غاو مينغ.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحت له تشو سيسي كل شيء. لكنه لم يكن قد أكمل أوراقه، لذا فاته الحدث.

Arisu-san

“غاو مينغ…”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“مرحبًا، أنا طالب منقول جديد. أحب الرسم والغناء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

ماتوا؟ اختفوا؟ أم شيء أسوأ؟

.

“الخطر شديد في الليل. البقاء هنا هو السبيل الوحيد للنجاة.” أصرّ يوان هوي.

“في القواعد التي تركتها العمّة مديرة المهجع، إذا كان هناك من يبتسم أثناء تفتيش الغرف، فعلينا مغادرة الغرفة بأسرع وقت.” جلس وانغ جيه بعد مغادرة مجلس الطلاب وارتدى حذاءه. “علينا إيجاد طريقة للخروج.”

من شظية الذاكرة، لم يبدُ الطالب الحادي والخمسون شخصًا سيئًا. لكن…

“الخطر شديد في الليل. البقاء هنا هو السبيل الوحيد للنجاة.” أصرّ يوان هوي.

غاو مينغ كان يقلقه أمران فقط. أولًا، بعد الموت في هذه المدرسة، ستُحتجز روحه ويصبح طالبًا جديدًا فيها. ثانيًا، بعد عودته إلى النفق، سيكتشف الشخص الذي قتله أنه احتفظ بذاكرته.

لم يتحدث أحد. رفع وانغ جيه هاتفه وأرسل رسالة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاو مينغ، هل تسمعني؟ هل يمكنني البقاء في نفس الغرفة معك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[يوان هوي شبح. يبدو أننا أسأنا إلى مجلس الطلاب. هوية سوو جون غير واضحة. لا يمكننا البقاء هنا أكثر. بعد 15 دقيقة، سنذهب معًا إلى الحمام.]

“هل هذه الحقيقة؟

شي سان: [مفهوم. أخي، أنت ملاكي.]

“في القواعد التي تركتها العمّة مديرة المهجع، إذا كان هناك من يبتسم أثناء تفتيش الغرف، فعلينا مغادرة الغرفة بأسرع وقت.” جلس وانغ جيه بعد مغادرة مجلس الطلاب وارتدى حذاءه. “علينا إيجاد طريقة للخروج.”

غاو مينغ: [هناك قاعدة تمنع استخدام الهواتف بعد منتصف الليل. جهّزوا ما تحتاجونه. بعد مغادرة الغرفة لا تبتعدوا عني كثيرًا]

“هل هذه الحقيقة؟

كان الطلاب يريدون مغادرة الغرفة هربًا من الكارثة. بينما أراد غاو مينغ دخول مكتب المدير. بعد التهام سيتو آن، قد يكون الانتحار خياره.

“غاو مينغ، هل تنظر إليّ؟ إنه أنا. عدتُ لأجدك.” كان الصوت أمامه مباشرة. يمكنه أن يراه بمجرد فتح عينيه. غير أن قواعد العمّة نصّت على أنه لا يمكنه فتح عينيه.

غاو مينغ كان يقلقه أمران فقط. أولًا، بعد الموت في هذه المدرسة، ستُحتجز روحه ويصبح طالبًا جديدًا فيها. ثانيًا، بعد عودته إلى النفق، سيكتشف الشخص الذي قتله أنه احتفظ بذاكرته.

شي سان: [مفهوم. أخي، أنت ملاكي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تظاهر الجميع بالنوم على أسرتهم. في الحقيقة، كان كل واحد منهم يستعد بصمت. كانت غرفة لستة أشخاص، لكن من يدري كم مجموعة دردشة خفية وُجدت بينهم. لم يستهِن غاو مينغ أبدًا بشرور الطبيعة البشرية. حين تُهدَّد حياتهم، لن يتردد هؤلاء في بيعه. المطر غسل النافذة. البقاء في الظلام كان خانقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يوان هوي شبح. يبدو أننا أسأنا إلى مجلس الطلاب. هوية سوو جون غير واضحة. لا يمكننا البقاء هنا أكثر. بعد 15 دقيقة، سنذهب معًا إلى الحمام.]

الوقت بدا وكأنه يزحف ببطء. أخفى شي سان ووانغ جيه كتبهما في السرير بعد أن أنهيا استعداداتهما. الجميع كان ينتظر شيئًا ما.

“غاو مينغ، هل تسمعني؟ أنا بردان جدًا… هل يمكنني النوم في سريرك؟”

“هذه فقط الليلة الأولى…” مدّ غاو مينغ ذراعيه. خفت صوت المطر. عندما التحق بالمدرسة قبل عشر سنوات، كان ممددًا في سريره بالطريقة نفسها. استمع إلى المطر حينها كما يفعل الآن.

كان هناك من يغني في ممر المهجع. الصوت مألوف جدًا. صاحبه عاش معهم فترة طويلة.

“لماذا تم اختيارنا نحن؟ هل كانت الحافلة قبل عشر سنوات ممتلئة فقط بالطلاب؟” انبثقت الأسئلة. كلما فكّر أكثر، ازداد إرهاقًا. أغمض غاو مينغ عينيه تدريجيًا. عندها، سمع صوتًا غريبًا في الممر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

“غاو مينغ، هل يمكنني الجلوس بجانبك؟ لم يتعرض لي أحد. أنا فقط أردت أن أتبعك…”

عندما كانوا في المدرسة الثانوية، كان عامهم يتكوّن من تسعة صفوف. كانوا يُدعون الصفوف من 1 إلى 8 ثم صف 13.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“غاو مينغ، قد لا أتمكن من المجيء إلى المدرسة بعد الغد. سأنتقل إلى مدرسة أخرى.”

كان الطلاب يريدون مغادرة الغرفة هربًا من الكارثة. بينما أراد غاو مينغ دخول مكتب المدير. بعد التهام سيتو آن، قد يكون الانتحار خياره.

“غاو مينغ، هل تسمعني؟ جئتُ لأجدك. هل تستطيع أن ترافِقني؟”

غاو مينغ: [هناك قاعدة تمنع استخدام الهواتف بعد منتصف الليل. جهّزوا ما تحتاجونه. بعد مغادرة الغرفة لا تبتعدوا عني كثيرًا]

كان هناك من يغني في ممر المهجع. الصوت مألوف جدًا. صاحبه عاش معهم فترة طويلة.

شي سان: [مفهوم. أخي، أنت ملاكي.]

“هل الطالب الإضافي في الصف 13 بالخارج؟”

“غاو مينغ، هل تنظر إليّ؟ إنه أنا. عدتُ لأجدك.” كان الصوت أمامه مباشرة. يمكنه أن يراه بمجرد فتح عينيه. غير أن قواعد العمّة نصّت على أنه لا يمكنه فتح عينيه.

توقف الصوت أمام الغرفة 1314. جاء طَرق.

انتهت شظية الذاكرة هناك. فتح غاو مينغ عينيه ببطء. الناموسية ممزقة. السرير مغطى بالطين. آثار صراع على الحائط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“غاو مينغ، هل تسمعني؟ هل يمكنني البقاء في نفس الغرفة معك؟”

تحرك حلق غاو مينغ. دخل الصوت الغريب إلى الغرفة. بدا وكأن الشخص يقف في وسطها، مواجهًا سرير غاو مينغ. لم يتحرك غاو مينغ وهو يسمع ذلك الصوت.

تحرك حلق غاو مينغ. دخل الصوت الغريب إلى الغرفة. بدا وكأن الشخص يقف في وسطها، مواجهًا سرير غاو مينغ. لم يتحرك غاو مينغ وهو يسمع ذلك الصوت.

غاو مينغ: [هناك قاعدة تمنع استخدام الهواتف بعد منتصف الليل. جهّزوا ما تحتاجونه. بعد مغادرة الغرفة لا تبتعدوا عني كثيرًا]

“غاو مينغ، هل تسمعني؟ أنا بردان جدًا… هل يمكنني النوم في سريرك؟”

“مرحبًا، أنا طالب منقول جديد. أحب الرسم والغناء.”

سُحبت الناموسية. كان هناك شيء يزحف للداخل. الفراش ابتلّ. الملابس المبللة التصقت بجسد غاو مينغ. زوج من الأيدي الباردة المغطاة بالطين لمس وجهه. بدا وكأنه خرج للتو من قبر رطب. انزلقت الأصابع على بشرته.

“مرحبًا، أنا طالب منقول جديد. أحب الرسم والغناء.”

“غاو مينغ، هل تنظر إليّ؟ إنه أنا. عدتُ لأجدك.” كان الصوت أمامه مباشرة. يمكنه أن يراه بمجرد فتح عينيه. غير أن قواعد العمّة نصّت على أنه لا يمكنه فتح عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباحٍ ما، ظهرت الأخبار. حركت الريح الستائر. السماء أظلمت. فتح صاحب الذاكرة باب الصف 13. وجوه شابة حدقت به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان غاو مينغ ممددًا، لكنه شعر وكأنه يغرق. ذكره ذلك بالشعور الذي انتابه حين جذبه أشباح الماء في السوبرماركت.

“غاو مينغ، هل تسمعني؟ جئتُ لأجدك. هل تستطيع أن ترافِقني؟”

غاو مينغ لم يرد أن ينتظر الموت. فتح ذراعيه ليعانق صاحب الصوت. التصق اللحم باللحم. الطرف الآخر لم يتوقع ذلك.

مسح غاو مينغ الطين عن سريره. كان يمكن للصوت أن يحذر الجميع، لكنه التُهِم مباشرة من قِبَل غاو مينغ.

“غاو مينغ…”

“تعال. لن نفترق أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحت له تشو سيسي كل شيء. لكنه لم يكن قد أكمل أوراقه، لذا فاته الحدث.

ذراعان ضخمتان عانقتا الصوت. الشعيرات الدموية التفّت حوله. صدر غاو مينغ تحوّل إلى فم يلتهم الكوابيس. الذراعان ضغطتا الصوت إلى “غرفة قلب” غاو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفجرت ذاكرة لم تكن تخص غاو مينغ في صدره. رأى ذكرى مشوشة.

“هذه فقط الليلة الأولى…” مدّ غاو مينغ ذراعيه. خفت صوت المطر. عندما التحق بالمدرسة قبل عشر سنوات، كان ممددًا في سريره بالطريقة نفسها. استمع إلى المطر حينها كما يفعل الآن.

عندما كانوا في المدرسة الثانوية، كان عامهم يتكوّن من تسعة صفوف. كانوا يُدعون الصفوف من 1 إلى 8 ثم صف 13.

“غاو مينغ، هل تنظر إليّ؟ إنه أنا. عدتُ لأجدك.” كان الصوت أمامه مباشرة. يمكنه أن يراه بمجرد فتح عينيه. غير أن قواعد العمّة نصّت على أنه لا يمكنه فتح عينيه.

حتى غاو مينغ تساءل: لماذا لم يُدعَ صفهم الصف التاسع بل 13؟ الرقم 13 بدا وكأنه يحمل معنى خاصًا لهم. وربما حدث شيء لكل من كان في الصفوف من 1 إلى 12.

كان الطلاب يريدون مغادرة الغرفة هربًا من الكارثة. بينما أراد غاو مينغ دخول مكتب المدير. بعد التهام سيتو آن، قد يكون الانتحار خياره.

ماتوا؟ اختفوا؟ أم شيء أسوأ؟

عندما كانوا في المدرسة الثانوية، كان عامهم يتكوّن من تسعة صفوف. كانوا يُدعون الصفوف من 1 إلى 8 ثم صف 13.

لم يعطِ الكابوس إجابة. كانت الذاكرة لا تتعدى بضع ثوانٍ.

“مرحبًا، أنا طالب منقول جديد. أحب الرسم والغناء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في صباحٍ ما، ظهرت الأخبار. حركت الريح الستائر. السماء أظلمت. فتح صاحب الذاكرة باب الصف 13. وجوه شابة حدقت به.

“مرحبًا، أنا طالب منقول جديد. أحب الرسم والغناء.”

وقف بخجل على المنصة. استخدم الصوت المألوف لغاو مينغ وقال:

لم يتحدث أحد. رفع وانغ جيه هاتفه وأرسل رسالة:

“مرحبًا، أنا طالب منقول جديد. أحب الرسم والغناء.”

مسح غاو مينغ الطين عن سريره. كان يمكن للصوت أن يحذر الجميع، لكنه التُهِم مباشرة من قِبَل غاو مينغ.

عُرضت الذاكرة من منظور صاحبها، لذا لم يتمكن غاو مينغ من رؤية وجهه.

“جميع طلاب الصف ركبوا الحافلة للمشاركة في الحدث في المدينة قبل عشر سنوات. كل من كان على الحافلة مات. الناجي الوحيد هو الطالب المنقول؟! أكان هو الناجي الوحيد؟

جلس بجانب تشو سيسي. حينها، كان الجميع يتحدث عن النشاط القادم للمدينة.

انتهت شظية الذاكرة هناك. فتح غاو مينغ عينيه ببطء. الناموسية ممزقة. السرير مغطى بالطين. آثار صراع على الحائط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شرحت له تشو سيسي كل شيء. لكنه لم يكن قد أكمل أوراقه، لذا فاته الحدث.

“مرحبًا، أنا طالب منقول جديد. أحب الرسم والغناء.”

بدا أنه الطالب الحادي والخمسون في الصف 13. كان الوحيد الذي لم يركب الحافلة إلى مكان الحدث.

لم يعطِ الكابوس إجابة. كانت الذاكرة لا تتعدى بضع ثوانٍ.

انتهت شظية الذاكرة هناك. فتح غاو مينغ عينيه ببطء. الناموسية ممزقة. السرير مغطى بالطين. آثار صراع على الحائط.

“في القواعد التي تركتها العمّة مديرة المهجع، إذا كان هناك من يبتسم أثناء تفتيش الغرف، فعلينا مغادرة الغرفة بأسرع وقت.” جلس وانغ جيه بعد مغادرة مجلس الطلاب وارتدى حذاءه. “علينا إيجاد طريقة للخروج.”

“جميع طلاب الصف ركبوا الحافلة للمشاركة في الحدث في المدينة قبل عشر سنوات. كل من كان على الحافلة مات. الناجي الوحيد هو الطالب المنقول؟! أكان هو الناجي الوحيد؟

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هل هذه الحقيقة؟

“هل هذه الحقيقة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن إن كانت هي الحقيقة، فلماذا نحن أحياء ولا أحد يتذكره؟

من شظية الذاكرة، لم يبدُ الطالب الحادي والخمسون شخصًا سيئًا. لكن…

“هل ضحّى بنفسه لينقذ الجميع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يوان هوي شبح. يبدو أننا أسأنا إلى مجلس الطلاب. هوية سوو جون غير واضحة. لا يمكننا البقاء هنا أكثر. بعد 15 دقيقة، سنذهب معًا إلى الحمام.]

من شظية الذاكرة، لم يبدُ الطالب الحادي والخمسون شخصًا سيئًا. لكن…

كان هناك من يغني في ممر المهجع. الصوت مألوف جدًا. صاحبه عاش معهم فترة طويلة.

مسح غاو مينغ الطين عن سريره. كان يمكن للصوت أن يحذر الجميع، لكنه التُهِم مباشرة من قِبَل غاو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت ذاكرة لم تكن تخص غاو مينغ في صدره. رأى ذكرى مشوشة.

“يجب أن تكون هناك الكثير من شظايا الذاكرة. لا بأس أن ألتهم واحدة.”

شي سان: [مفهوم. أخي، أنت ملاكي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“في القواعد التي تركتها العمّة مديرة المهجع، إذا كان هناك من يبتسم أثناء تفتيش الغرف، فعلينا مغادرة الغرفة بأسرع وقت.” جلس وانغ جيه بعد مغادرة مجلس الطلاب وارتدى حذاءه. “علينا إيجاد طريقة للخروج.”

وقف بخجل على المنصة. استخدم الصوت المألوف لغاو مينغ وقال:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط