108 ستموت
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حين سمعت اسمها على لسان غاو مينغ، تجمّد قلب تشو سيسي.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
«لا… لا شيء. سأغلق الخط الآن.»
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تشبّثت تشو سيسي بهاتفها مع ازدياد الخوف. رمقت غرفة نومها بنظرة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المدينة القديمة سجّلت حالتي اعتداء الليلة الماضية. ضُحايا الجريمة عوملوا كفرائس. يبدو أنّ القاتل يتعامل مع المدينة كمسرح. بعد كلّ جريمة قتل، يترك وراءه لحنًا صغيرًا وصندوق موسيقى. وقدّم الخبير الجنائي لي ووتشان تحليله، قائلًا إنّ القاتل ربّما تعرّض لصدمة في طفولته. وصندوق الموسيقى هو كابوس طفولته…”
.
“هل هو زميلي في المقعد؟ مستحيل! في ذاكرتي، لم يمت أحد من الثانوية، ولم يكن هناك شخص بهذا الشكل!”
.
لم تتمكّن تشو سيسي من رؤية وجه الرجل بوضوح، لكنّها شعرت أنّه مألوف. لقد رأته من قبل، لكنّها لم تستطع تذكّر أين.
التهم الخوف عقلها. أصبح ذهن تشو سيسي فارغًا. تجمّد جسدها. كان الرجل يرتدي زيّ المدرسة الثانوية. كان وجهه مشقوقًا بسكين، والدم لم يتجلّط بعد على جراحه.
«لا… لا شيء. سأغلق الخط الآن.»
كان الرجل ممدّدًا فوق تشو سيسي. جزء من جسده البارد كان يخرج حتى من الفراش. تحرّك الوجه الملطّخ بالدماء. كانت حدقتا الرجل ترقصان. فتحت شفتاه المتشققتان ببطء. تساقطت أسنانه، ودخل صوت إلى أذني تشو سيسي.
لم تجرؤ تشو سيسي على النظر إلى غاو مينغ. لم تره منذ سنوات، لكنه تغيّر بالكامل. أصبح باردًا وخطيرًا، لكن هناك شيئًا ما فيه يجذب الناس للبقاء بقربه.
“…أنتِ الخمسون… الخمسون التي ستموت.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
ارتجفت تشو سيسي. لم يكن لديها أي فكرة عمّا يقوله الرجل. حاولت أن تهرب، لكن جسدها كان أشبه ما يكون مثبتًا بصخرة عملاقة. شعرت بالدم يتسرّب من فراشها. بدا وكأن سريرها قد تحوّل إلى فم عملاق يريد ابتلاعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“من أنت؟”
مدّت تشو سيسي عنقها لتبتعد عن الوجه. لكنّ الوجه التصق بأنفها وحدّق في عينيها. فُتح الفم مجددًا. بدا وكأن شيئًا ما يتحرّك داخله.
مدّت تشو سيسي عنقها لتبتعد عن الوجه. لكنّ الوجه التصق بأنفها وحدّق في عينيها. فُتح الفم مجددًا. بدا وكأن شيئًا ما يتحرّك داخله.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“ستموتين إن كنتِ وحدك في الصف؛ ستموتون إن كذب أحدكم؛ ستموتون جميعًا لأنّكم تستحقّون الموت…”
“من أنت؟”
التصق الجسد الميت بتشو سيسي وضغط عليها قبل أن يختفي في الظلام. وما إن استعادت حريّتها، حتى قفزت تشو سيسي من السرير. وأضاءت جميع الأنوار بأسرع ما يمكن.
“ستموتين إن كنتِ وحدك في الصف؛ ستموتون إن كذب أحدكم؛ ستموتون جميعًا لأنّكم تستحقّون الموت…”
“لم يكن حلمًا!”
تشبّثت تشو سيسي بهاتفها مع ازدياد الخوف. رمقت غرفة نومها بنظرة.
لم تتمكّن تشو سيسي من رؤية وجه الرجل بوضوح، لكنّها شعرت أنّه مألوف. لقد رأته من قبل، لكنّها لم تستطع تذكّر أين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت تشو سيسي بعض مساحيق التجميل البسيطة، وشربت كأسًا كبيرة من الماء. لم يكن لديها شهية للطعام.
“هل هو زميلي في المقعد؟ مستحيل! في ذاكرتي، لم يمت أحد من الثانوية، ولم يكن هناك شخص بهذا الشكل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتصلت تشو سيسي بغاو مينغ. لقد كانا زميلي مقعد لفترة، وكان بينهما علاقة جيّدة. كانت متوترة حين أُجيب الاتصال:
وقف شعر تشو سيسي من شدّة الرعب. أمسكت بهاتفها ووقفت في غرفة المعيشة. بدا كلّ شيء ملوّثًا بالموت. لم تجرؤ على إغلاق عينيها. أخرجت هاتفها واتصلت بالشرطة. وصلت الشرطة بعد نصف ساعة. أخبرتهم تشو سيسي بكل شيء، فقابلوها بنظرات مرتبكة. فحصت الشرطة كاميرات المراقبة وغرفة تشو سيسي. لم يجدوا شيئًا. واسوها ثم غادروا.
“إن لم نجنّ الآن، فمتى ستسنح لنا الفرصة؟”
لكن خوف تشو سيسي لم يتراجع بسبب وصول الشرطة. اتصلت بوالديها وأصدقائها. قال لها الجميع إنّها تُفكّر كثيرًا بسبب الإرهاق في العمل، ونصحوها بالراحة. لم تتمكّن تشو سيسي من العودة إلى السرير عند الثانية صباحًا. ولتجعل المكان أكثر حيوية، شغّلت التلفاز والكمبيوتر. كانت الشاشات تبثّ الأخبار.
السيّدة العصرية التي كانت تشتكي تُدعى تساي ميمي. كان الرقمان الأخيران في رمزها المدرسي هما (01). كانت مذيعة المدرسة سابقًا. ثم عملت في مركز البثّ وتزوّجت من مديرٍ يكبرها بـ11 عامًا.
“المدينة القديمة سجّلت حالتي اعتداء الليلة الماضية. ضُحايا الجريمة عوملوا كفرائس. يبدو أنّ القاتل يتعامل مع المدينة كمسرح. بعد كلّ جريمة قتل، يترك وراءه لحنًا صغيرًا وصندوق موسيقى. وقدّم الخبير الجنائي لي ووتشان تحليله، قائلًا إنّ القاتل ربّما تعرّض لصدمة في طفولته. وصندوق الموسيقى هو كابوس طفولته…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل واجهتِ شيئًا مخيفًا، تشو سيسي…»
ارتعبت تشو سيسي أكثر.
انطلق لحن من صندوق موسيقى. ظنّت تشو سيسي أنّه صادر عن الأخبار، فأطفأت التلفاز. لكن اللحن لم يتوقّف!
“هناك قضايا مرعبة كثيرة تحدث في هان هاي مؤخرًا. ما الخطب في هذا العالم؟”
لم تجرؤ تشو سيسي على النظر إلى غاو مينغ. لم تره منذ سنوات، لكنه تغيّر بالكامل. أصبح باردًا وخطيرًا، لكن هناك شيئًا ما فيه يجذب الناس للبقاء بقربه.
تشبّثت تشو سيسي بهاتفها مع ازدياد الخوف. رمقت غرفة نومها بنظرة.
“من أنت؟”
“لا أستطيع الاستمرار بالهروب. عليّ أن أعرف من هو هذا الجسد الميت!”
“المطر غزير جدًّا، لكننا ما زلنا ذاهبين إلى الفيلا للقاء. إمّا أنني مجنونة، أو أنّ العالم مجنون.”
اتصلت تشو سيسي بغاو مينغ. لقد كانا زميلي مقعد لفترة، وكان بينهما علاقة جيّدة. كانت متوترة حين أُجيب الاتصال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتصلت تشو سيسي بغاو مينغ. لقد كانا زميلي مقعد لفترة، وكان بينهما علاقة جيّدة. كانت متوترة حين أُجيب الاتصال:
«غاو مينغ، أنا آسفة جدًّا لإزعاجك في هذا الوقت المتأخر من الليل. لقد واجهت شيئًا مخيفًا للتوّ!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
انطلق لحن من صندوق موسيقى. ظنّت تشو سيسي أنّه صادر عن الأخبار، فأطفأت التلفاز. لكن اللحن لم يتوقّف!
تمسّكت تشو سيسي بالهاتف. استمعت إلى صوت المطر، ولحن صندوق الموسيقى، وأنين خافت بالكاد يُسمع من الهاتف. كان رأسها على وشك الانفجار.
كان اللحن يصدر من الهاتف.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تمسّكت تشو سيسي بالهاتف. استمعت إلى صوت المطر، ولحن صندوق الموسيقى، وأنين خافت بالكاد يُسمع من الهاتف. كان رأسها على وشك الانفجار.
كان صوت غاو مينغ منخفضًا وباردًا، مثل آلة.
«هل واجهتِ شيئًا مخيفًا، تشو سيسي…»
وقف شعر تشو سيسي من شدّة الرعب. أمسكت بهاتفها ووقفت في غرفة المعيشة. بدا كلّ شيء ملوّثًا بالموت. لم تجرؤ على إغلاق عينيها. أخرجت هاتفها واتصلت بالشرطة. وصلت الشرطة بعد نصف ساعة. أخبرتهم تشو سيسي بكل شيء، فقابلوها بنظرات مرتبكة. فحصت الشرطة كاميرات المراقبة وغرفة تشو سيسي. لم يجدوا شيئًا. واسوها ثم غادروا.
كان صوت غاو مينغ منخفضًا وباردًا، مثل آلة.
مدّت تشو سيسي عنقها لتبتعد عن الوجه. لكنّ الوجه التصق بأنفها وحدّق في عينيها. فُتح الفم مجددًا. بدا وكأن شيئًا ما يتحرّك داخله.
حين سمعت اسمها على لسان غاو مينغ، تجمّد قلب تشو سيسي.
لكن خوف تشو سيسي لم يتراجع بسبب وصول الشرطة. اتصلت بوالديها وأصدقائها. قال لها الجميع إنّها تُفكّر كثيرًا بسبب الإرهاق في العمل، ونصحوها بالراحة. لم تتمكّن تشو سيسي من العودة إلى السرير عند الثانية صباحًا. ولتجعل المكان أكثر حيوية، شغّلت التلفاز والكمبيوتر. كانت الشاشات تبثّ الأخبار.
«لا… لا شيء. سأغلق الخط الآن.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتصلت تشو سيسي بغاو مينغ. لقد كانا زميلي مقعد لفترة، وكان بينهما علاقة جيّدة. كانت متوترة حين أُجيب الاتصال:
أعادت تشو سيسي تشغيل التلفاز. كان صندوق موسيقى القاتل يعزف نفس اللحن. اختفى النعاس عنها تمامًا. فكّرت في أصدقائها من المدرسة وقد دخلوا وظائف مختلفة، لكنها لم تتخيّل أنّ صديقًا لها سيظهر في الأخبار على هذا النحو. عذّبها الليل، لكن في النهاية جاء الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت تشو سيسي بعض مساحيق التجميل البسيطة، وشربت كأسًا كبيرة من الماء. لم يكن لديها شهية للطعام.
وضعت تشو سيسي بعض مساحيق التجميل البسيطة، وشربت كأسًا كبيرة من الماء. لم يكن لديها شهية للطعام.
الشخص الذي كان يتحدّث مع تساي ميمي هو شي سان، مسؤول اللجنة الرياضية. كان طويلًا ووسيمًا. كان لاعب كرة سلة ومشهورًا في الثانوية. بعد التخرّج، تدهورت حياته. على ما يبدو، وقع ضحيةً لشبكة تسويق هرمي. وكان الرقمان الأخيران في رمزه المدرسي هما (02).
“زميلي الذي أتذكّره قاتل، وزميلي الذي لا أتذكّره شبح. وأنا ذاهبة إلى لقاء معهما.”
طنّ عقل تشو سيسي. ارتدت ملابس عادية وغادرت المنزل بمظلّة. وصلت إلى مكان اللقاء المحدّد. كان المطر قد خفّ قليلًا.
السيّدة العصرية التي كانت تشتكي تُدعى تساي ميمي. كان الرقمان الأخيران في رمزها المدرسي هما (01). كانت مذيعة المدرسة سابقًا. ثم عملت في مركز البثّ وتزوّجت من مديرٍ يكبرها بـ11 عامًا.
“المطر غزير جدًّا، لكننا ما زلنا ذاهبين إلى الفيلا للقاء. إمّا أنني مجنونة، أو أنّ العالم مجنون.”
السيّدة العصرية التي كانت تشتكي تُدعى تساي ميمي. كان الرقمان الأخيران في رمزها المدرسي هما (01). كانت مذيعة المدرسة سابقًا. ثم عملت في مركز البثّ وتزوّجت من مديرٍ يكبرها بـ11 عامًا.
“إن لم نجنّ الآن، فمتى ستسنح لنا الفرصة؟”
السيّدة العصرية التي كانت تشتكي تُدعى تساي ميمي. كان الرقمان الأخيران في رمزها المدرسي هما (01). كانت مذيعة المدرسة سابقًا. ثم عملت في مركز البثّ وتزوّجت من مديرٍ يكبرها بـ11 عامًا.
حين وصلت تشو سيسي، كان هناك آخرون قد وصلوا بالفعل.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
السيّدة العصرية التي كانت تشتكي تُدعى تساي ميمي. كان الرقمان الأخيران في رمزها المدرسي هما (01). كانت مذيعة المدرسة سابقًا. ثم عملت في مركز البثّ وتزوّجت من مديرٍ يكبرها بـ11 عامًا.
طنّ عقل تشو سيسي. ارتدت ملابس عادية وغادرت المنزل بمظلّة. وصلت إلى مكان اللقاء المحدّد. كان المطر قد خفّ قليلًا.
الشخص الذي كان يتحدّث مع تساي ميمي هو شي سان، مسؤول اللجنة الرياضية. كان طويلًا ووسيمًا. كان لاعب كرة سلة ومشهورًا في الثانوية. بعد التخرّج، تدهورت حياته. على ما يبدو، وقع ضحيةً لشبكة تسويق هرمي. وكان الرقمان الأخيران في رمزه المدرسي هما (02).
أعادت تشو سيسي تشغيل التلفاز. كان صندوق موسيقى القاتل يعزف نفس اللحن. اختفى النعاس عنها تمامًا. فكّرت في أصدقائها من المدرسة وقد دخلوا وظائف مختلفة، لكنها لم تتخيّل أنّ صديقًا لها سيظهر في الأخبار على هذا النحو. عذّبها الليل، لكن في النهاية جاء الفجر.
وصل الطلاب تباعًا. جاء بعضهم بأمتعتهم. تبادلوا العناق وأحاديث الذكريات. بعض الطلاب كانوا مثل تشو سيسي، يقفون في الزاوية غارقين في أفكارهم.
كان اللحن يصدر من الهاتف.
فُتح باب الحافلة. نهض السائق ذو السوار الأسود أوّلًا. كان لا يزال هناك عشر دقائق على الموعد المحدّد. وصل غاو مينغ مع ليو يي. كانت ليو يي تحمل صندوقًا مليئًا بالأغراض. بدا غاو مينغ مريضًا. كان وجهه شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل واجهتِ شيئًا مخيفًا، تشو سيسي…»
حين رأته، ارتجفت تشو سيسي. أرادت أن تختبئ، لكن غاو مينغ تقدّم نحوها.
لم تجرؤ تشو سيسي على النظر إلى غاو مينغ. لم تره منذ سنوات، لكنه تغيّر بالكامل. أصبح باردًا وخطيرًا، لكن هناك شيئًا ما فيه يجذب الناس للبقاء بقربه.
“ماذا أردتِ أن تسأليني ليلة أمس؟”
“ماذا أردتِ أن تسأليني ليلة أمس؟”
كان لدى غاو مينغ انطباع جيّد عن صديقته القديمة. لقد كانت طيبة، متفائلة، وتحبّ المغامرة.
ارتعبت تشو سيسي أكثر.
في إحدى المرات، حين مرض في المدرسة وتغيّب عن حصّة الرياضة، أحضرت له تشو سيسي صندوق الطعام من المقصف. السبب أنّ غاو مينغ كان يبدو مثل قطّة صغيرة لا يريدها أحد.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم تجرؤ تشو سيسي على النظر إلى غاو مينغ. لم تره منذ سنوات، لكنه تغيّر بالكامل. أصبح باردًا وخطيرًا، لكن هناك شيئًا ما فيه يجذب الناس للبقاء بقربه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن حلمًا!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“…أنتِ الخمسون… الخمسون التي ستموت.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
