داخل الرسوم المتحركة [2]
الفصل 200: داخل الرسوم المتحركة [2]
سقطت أشكال من السقف أعلاه، محطمة الأرض قبل أن تنهض مجددًا. تحركت أطرافهم بتشنج، كدمى بخيوط مهترئة. خلفهم وقف السائر في الأحلام، محاولًا جهده لإيقافهم.
’هذا أسهل قولًا من فعله…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت.
وأنا أحدق في الطفلة الصغيرة الواقفة خلف الأم، شعرت بعقدة مشدودة تتكوّن في صدري. الوصول إليها كان شبه مستحيل. مهما فعل التنويم المغناطيسي، فقد غيّر هؤلاء الأشخاص، بشكل طفيف لكنه لا يخطئه البصر. تحركت أجسادهم بجمود غريب، كدمى مربوطة بإحكام شديد.
تاتاتا~ تاتاتا~
لم تعد عيونهم ترفّ في الأوقات الصحيحة.
أنا… ماذا كان عليّ أن أفعل؟
لا، لم ترفّ عيونهم على الإطلاق.
بدأت أشعر بالقشعريرة.
…وكانوا جميعًا أقوى بكثير مما كانوا عليه من قبل.
تصاعدت الموسيقى، شبه سيرك. دوّار المهرج في مكانه، ضاحكًا برأسه مائلًا إلى الخلف. على الشاشة، فمه المرسوم امتد إلى ابتسامة ضخمة بينما عينيه… لا زالتا مغطّيتين.
’ماذا أفعل؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند النظر إلى الوراء، كاد قلبي يقفز من صدري.
لم يكن لدي الكثير من الوقت.
تلعثمت ابتسامة جينجلز قليلًا، واستولت برودة معينة على الغرفة.
كان عليّ التفكير بسرعة. حاولت بسرعة التفكير في أي عنصر يمكنني شراؤه من المتجر، ولكن بمجرد أن فعلت—
ما زلت أسمع الضحكات في الخلفية.
ثُد!
كل كلمة نطقتها شعرت وكأنها تنخسني من الداخل، كأن شيئًا يحفر في طيات دماغي.
شعرت بشيء يلمس باطن قدمي.
لم أستطع فعل أي شيء.
“——!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت. الهواء. أفكاري.
كاد قلبي يقفز من صدري عندما رأيت أنه زر.
’هذا أسهل قولًا من فعله…‘
’اللعنة!‘
“هل أنتم مستعدون؟”
ركلت الزر بعيدًا، لكن الأوان كان قد فات.
“جيد!”
لقد… رأيته بالفعل.
فهم جزء مني أن الموقف خطير، لكن ذلك ’الضجيج‘ غُمر تمامًا بالدقات التي تعالت أكثر فأكثر في ذهني.
بانغ!
’اذهب، عليّ أن أذهب!‘
“….!؟”
لم يكن لدي الكثير من الوقت.
انفتحت إحدى الأدراج المعدنية القديمة على طول الحائط بصوت معدني حاد. لاحت قطعة من القماش الأصفر من الداخل.
لكن ذلك الصمت لم يدم طويلًا.
نظرت سريعًا إلى الأعلى.
لكن…
لكن—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد… رأيته بالفعل.
“!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ذهني بالخدر التام.
متدلية بجوار المصباح أعلاه، كما لو أنها كانت موجودة دائمًا، كانت هناك شعرية حمراء متشابكة. أليافها الصناعية صلبة، هشة، ومحترقة قليلاً عند الأطراف.
’كيف لهؤلاء الأشخاص أن يوقفوا السائر في الأحلام…‘
’اللعنة، اللعنة!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعر.”
بدأ جسدي يرتجف بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ماذا أفعل؟ ماذا من المفترض أن أفعل…؟‘
كان قلبي يدق بصخب داخل أذنيّ حتى أن كل شيء آخر بدا صامتًا.
رقص المهرج على الشاشة، وحذاؤه الأحمر يصدر صريرًا عند رفع قدمه إلى الجانب.
لكن ذلك الصمت لم يدم طويلًا.
لم تعد عيونهم ترفّ في الأوقات الصحيحة.
تاتاتا~
هززت رأسي، وابتسم جينجلز أوسع، امتد الطلاء الأحمر على وجهه بشكل غير طبيعي.
عزفت لحنًا معينًا في الهواء، وأصبح تنفسي أثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت الكلمة من شفتي تلقائيًا، كما لو أن شيئًا قد غُرز في أفكاري.
’اذهب، عليّ أن أذهب!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن ضبابًا كثيفًا قد حلّ على ذهني، تاركًا إياي عاجزًا عن التفكير بوضوح.
وعند النظر إلى الوراء، كاد قلبي يقفز من صدري.
كانت هناك عناصر في المتجر، لكنها لم تكن لتساعد كثيرًا. كان هناك تسجيل المايسترو، لكن جينجلز كان يسيطر على كل الأجهزة الإلكترونية. لم يكن السائر في الأحلام وميريل قادرين على مساعدتي.
تحطم! تحطم! تحطم!
أنا… كنت أحدق فقط.
سقطت أشكال من السقف أعلاه، محطمة الأرض قبل أن تنهض مجددًا. تحركت أطرافهم بتشنج، كدمى بخيوط مهترئة. خلفهم وقف السائر في الأحلام، محاولًا جهده لإيقافهم.
هززت رأسي، وابتسم جينجلز أوسع، امتد الطلاء الأحمر على وجهه بشكل غير طبيعي.
لكن—
راقبت، مرعوبًا.
“——!”
عزفت لحنًا معينًا في الهواء، وأصبح تنفسي أثقل.
كان عددهم كبيرًا جدًا. في اللحظة التي تحركوا فيها، التصقوا به، وذراعيهم منحنيتان بزوايا غريبة، ورؤوسهم تتلوى بشكل غير طبيعي. انحنت أعناقهم ببطء نحوي، جميعهم في انسجام تام وهم يبتسمون.
توقف قلبي عن دقاته المعتادة.
قشعريرة.
ما زلت أسمع الضحكات في الخلفية.
بدأت أشعر بالقشعريرة.
ارتد صوت دق قوي في الخلفية، ولم أستطع التمييز ما إذا كان نبض قلبي أم شيئًا آخر تمامًا.
’كيف لهؤلاء الأشخاص أن يوقفوا السائر في الأحلام…‘
لكن…
“هل أنتم مستعدون؟”
تاتاتا~
ثم جاء صوت جينجلز، فتوقف قلبي.
“….!؟”
’لا، لا…‘
توقف كل شيء.
نظرت بسرعة إلى ميريل، شعرت بقلبّي يحاول تمزيق طريقه خارج صدري.
تجمد جسدي كله في مكانه.
“يقول جينجلز~”
“افعلها، افعلـ—”
“يقول جينجلز~”
“تجمد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عددهم كبيرًا جدًا. في اللحظة التي تحركوا فيها، التصقوا به، وذراعيهم منحنيتان بزوايا غريبة، ورؤوسهم تتلوى بشكل غير طبيعي. انحنت أعناقهم ببطء نحوي، جميعهم في انسجام تام وهم يبتسمون.
تجمد جسدي كله في مكانه.
اتسعت عيناي في اللحظة التالية حين رأيت شخصية مألوفة تظهر فجأة على الشاشة.
أصبح ذهني، الذي كان صافياً من قبل، بطيئًا فجأة، وبدأت أجد صعوبة في التفكير.
كنت أقف الآن أمام الأم والطفلة الصغيرة، التي كانت تمسك بالهاتف وتوجهه نحوي مباشرة.
في الخلفية، كنت أستطيع حتى سماع همسات ضحك خافتة، لكن…
حدقت في المهرج أمامي، عاجزًا عن تحريك رأسي على الإطلاق.
لا شيء.
“حذاء.”
شعرت وكأن ضبابًا كثيفًا قد حلّ على ذهني، تاركًا إياي عاجزًا عن التفكير بوضوح.
“هل أنتم مستعدون؟”
’هيهيهي~‘
“——!”
ما زلت أسمع الضحكات في الخلفية.
في اللحظة التي رأيتها فيها—
لكن…
“هل أنتم مستعدون؟”
لا شيء.
كل كلمة نطقتها شعرت وكأنها تنخسني من الداخل، كأن شيئًا يحفر في طيات دماغي.
شعر ذهني بالخدر التام.
’ماذا يحدث بالضبط—!?‘
لم أكن أعلم كم من الوقت بقيت هكذا، لكن بحلول اللحظة التي خرجت فيها من هذا الحال، تغير المشهد أمامي.
اتسعت عيناي في اللحظة التالية حين رأيت شخصية مألوفة تظهر فجأة على الشاشة.
“….!؟”
حدقت في المهرج أمامي، عاجزًا عن تحريك رأسي على الإطلاق.
كنت أقف الآن أمام الأم والطفلة الصغيرة، التي كانت تمسك بالهاتف وتوجهه نحوي مباشرة.
بدأت أشعر بالقشعريرة.
رسوم متحركة مألوفة.
لم أستطع فعل أي شيء.
…مهرج مألوف، يغطي عينيه الاثنتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ماذا أفعل؟ ماذا من المفترض أن أفعل…؟‘
“هل أنتم مستعدون؟”
“جيد!”
ارتفع صوت حاد، صفّار، يرنّ من الهاتف.
’هذا أسهل قولًا من فعله…‘
هززت رأسي موافقًا على الفور.
’اللعنة!‘
“جيد!”
“يقول جينجلز~”
بدا جينجلز مسرورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يقول جينجلز~”
أما الأشخاص خلفه فبدت على وجوههم الفرحة، وابتساماتهم مشدودة إلى أقصى حد ممكن.
“…قلت، هل أنتم مستعدون؟”
تحرك ذهني بسرعة.
تلعثمت ابتسامة جينجلز قليلًا، واستولت برودة معينة على الغرفة.
حاولت التفكير في جميع الطرق الممكنة لحل الموقف، لكن…
تجمد جسدي كله في مكانه.
لا شيء.
ظل ذهني خاليًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ماذا أفعل؟ ماذا من المفترض أن أفعل…؟‘
“جينجلز هنا~ جينجلز يريد اللعب~ لعبة سنلعبها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم جاء صوت جينجلز، فتوقف قلبي.
رقص المهرج على الشاشة، وحذاؤه الأحمر يصدر صريرًا عند رفع قدمه إلى الجانب.
“نعم.”
“يقول جينجلز~ ما هذا؟”
توقف المهرج، وانقلبت الابتسامة التي كانت ملتوية قبل لحظة إلى ابتسامة هابطة بينما أدار رأسه ببطء مبتعدًا عني.
“حذاء.”
لكن—
خرجت الكلمة من شفتي تلقائيًا، كما لو أن شيئًا قد غُرز في أفكاري.
’اللعنة، اللعنة!‘
“صحيح!”
نظرت بسرعة إلى ميريل، شعرت بقلبّي يحاول تمزيق طريقه خارج صدري.
لكن…
’ماذا أفعل؟‘
كنت عاجزًا تمامًا.
تاتاتا~
تاتاتا~
خرجت الكلمات مرة أخرى من فمي دون سيطرتي.
عُزف اللحن مرة أخرى، ورقص جينجلز عبر الشاشة.
هززت رأسي، وابتسم جينجلز أوسع، امتد الطلاء الأحمر على وجهه بشكل غير طبيعي.
ثم مد يده ليُظهر قفازه الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت.
“يقول جينجلز~ ما هذا؟”
’لا، لا…‘
“قفاز.”
ارتد صوت دق قوي في الخلفية، ولم أستطع التمييز ما إذا كان نبض قلبي أم شيئًا آخر تمامًا.
خرجت الكلمات مرة أخرى من فمي دون سيطرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! واو! أنت فتى ممتاز… سيث!”
“صحيح! واو! أنت فتى ممتاز… سيث!”
كنت عاجزًا تمامًا.
تاتاتا~ تاتاتا~
ومع ذلك، شعرت بشفتيّ ترتعشان إلى الأعلى.
تصاعدت الموسيقى، شبه سيرك. دوّار المهرج في مكانه، ضاحكًا برأسه مائلًا إلى الخلف. على الشاشة، فمه المرسوم امتد إلى ابتسامة ضخمة بينما عينيه… لا زالتا مغطّيتين.
توقف قلبي عن دقاته المعتادة.
راقبت، مرعوبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعر.”
ومع ذلك، شعرت بشفتيّ ترتعشان إلى الأعلى.
متدلية بجوار المصباح أعلاه، كما لو أنها كانت موجودة دائمًا، كانت هناك شعرية حمراء متشابكة. أليافها الصناعية صلبة، هشة، ومحترقة قليلاً عند الأطراف.
ابتسمت.
تجمد جسدي كله في مكانه.
’لا، لا…‘
رسوم متحركة مألوفة.
أردت المقاومة بكل ما أوتيت من قوة، لكن… كنت عاجزًا.
أصبح ذهني، الذي كان صافياً من قبل، بطيئًا فجأة، وبدأت أجد صعوبة في التفكير.
لم أستطع فعل أي شيء.
“خطوط.”
كانت هذه المرة الأولى بالنسبة لي.
لكن…
’ماذا أفعل؟ ماذا من المفترض أن أفعل…؟‘
اتسعت عيناي في اللحظة التالية حين رأيت شخصية مألوفة تظهر فجأة على الشاشة.
كانت هناك عناصر في المتجر، لكنها لم تكن لتساعد كثيرًا. كان هناك تسجيل المايسترو، لكن جينجلز كان يسيطر على كل الأجهزة الإلكترونية. لم يكن السائر في الأحلام وميريل قادرين على مساعدتي.
كايل…؟
أنا… ماذا كان عليّ أن أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتم مستعدون للجولة النهائية؟”
’فكر، فكر، فكر…!‘
لم أستطع فعل أي شيء.
“يقول جينجلز~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند النظر إلى الوراء، كاد قلبي يقفز من صدري.
“شعر.”
كانت هذه المرة الأولى بالنسبة لي.
“يقول جينجلز~”
راقبت، مرعوبًا.
“أنف.”
“أنف.”
“يقول جينجلز~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند النظر إلى الوراء، كاد قلبي يقفز من صدري.
“ملابس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت.
“يقول جينجلز~”
قشعريرة.
“خطوط.”
تجمد جسدي كله في مكانه.
كل كلمة نطقتها شعرت وكأنها تنخسني من الداخل، كأن شيئًا يحفر في طيات دماغي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ذهني خاليًا تمامًا.
أردت أن أوقفه، لكن لم أستطع.
أما الأشخاص خلفه فبدت على وجوههم الفرحة، وابتساماتهم مشدودة إلى أقصى حد ممكن.
ثم—
ظهرت شريحة ضئيلة من بياض العين.
“هل أنتم مستعدون للجولة النهائية؟”
ثُد!
كان الأمر كما لو أن العالم قد انحرف وتشوّه. لم تعد الجدران تبدو مستقيمة. الأرضية بدت… غير مستوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! واو! أنت فتى ممتاز… سيث!”
خفت صوت المطر إلى همسة مكتومة، وكأن العالم الخارجي قد أُغلق بعيدًا. ازدادت الظلمة حولي كثافة، ابتلعت آخر خيوط الضوء حتى بات من الصعب رؤية يديّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يقول جينجلز~”
تلعثمت ابتسامة جينجلز قليلًا، واستولت برودة معينة على الغرفة.
أردت أن أوقفه، لكن لم أستطع.
توقف قلبي عن دقاته المعتادة.
لا شيء.
با… خفق! با… خفق!
“يبدو أن هناك بعض الضيوف غير المدعوين.”
كنت أسمعه بوضوح في ذهني.
أردت المقاومة بكل ما أوتيت من قوة، لكن… كنت عاجزًا.
“…قلت، هل أنتم مستعدون؟”
’كيف لهؤلاء الأشخاص أن يوقفوا السائر في الأحلام…‘
“نعم.”
ما زلت أسمع الضحكات في الخلفية.
هززت رأسي، وابتسم جينجلز أوسع، امتد الطلاء الأحمر على وجهه بشكل غير طبيعي.
أردت أن أوقفه، لكن لم أستطع.
“يقول جينجلز~”
’لا، لا…‘
بدأت اليدان اللتان تغطيان عينيه بالانفصال تدريجيًا.
هززت رأسي، وابتسم جينجلز أوسع، امتد الطلاء الأحمر على وجهه بشكل غير طبيعي.
ظهرت شريحة ضئيلة من بياض العين.
“يقول جينجلز~”
في اللحظة التي رأيتها فيها—
“يقول جينجلز~”
توقف كل شيء.
هززت رأسي موافقًا على الفور.
الصوت. الهواء. أفكاري.
ركلت الزر بعيدًا، لكن الأوان كان قد فات.
دق! دق!
لا شيء.
ارتد صوت دق قوي في الخلفية، ولم أستطع التمييز ما إذا كان نبض قلبي أم شيئًا آخر تمامًا.
لكن—
أنا… كنت أحدق فقط.
لا شيء.
حدقت في المهرج أمامي، عاجزًا عن تحريك رأسي على الإطلاق.
ركلت الزر بعيدًا، لكن الأوان كان قد فات.
ببطء ولكن بثبات، بدأت حواف عينيه تظهر، واشتد صوت الدقات أكثر فأكثر. شعرت بالانبهار في تلك اللحظة، كما لو أن كل الأفكار بدأت تتلاشى من عقلي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يقول جينجلز~ ما هذا؟”
كما لو… أنني كنت أبدأ تدريجيًا بالتحوّل إلى دمية محركة.
لا، لم ترفّ عيونهم على الإطلاق.
فهم جزء مني أن الموقف خطير، لكن ذلك ’الضجيج‘ غُمر تمامًا بالدقات التي تعالت أكثر فأكثر في ذهني.
لكن ذلك الصمت لم يدم طويلًا.
ثم—
انفتحت إحدى الأدراج المعدنية القديمة على طول الحائط بصوت معدني حاد. لاحت قطعة من القماش الأصفر من الداخل.
“…..”
توقف كل شيء.
صمت.
انفتحت إحدى الأدراج المعدنية القديمة على طول الحائط بصوت معدني حاد. لاحت قطعة من القماش الأصفر من الداخل.
توقف المهرج، وانقلبت الابتسامة التي كانت ملتوية قبل لحظة إلى ابتسامة هابطة بينما أدار رأسه ببطء مبتعدًا عني.
“يبدو أن هناك بعض الضيوف غير المدعوين.”
سقطت أشكال من السقف أعلاه، محطمة الأرض قبل أن تنهض مجددًا. تحركت أطرافهم بتشنج، كدمى بخيوط مهترئة. خلفهم وقف السائر في الأحلام، محاولًا جهده لإيقافهم.
ضيوف…؟
“نعم.”
في تلك اللحظة، عاد وضوح الأمور إلى ذهني للحظة وجيزة، وهناك رأيته.
نظرت بسرعة إلى ميريل، شعرت بقلبّي يحاول تمزيق طريقه خارج صدري.
كل الرؤوس داخل الرسوم المتحركة استدارت نحو اتجاه معين لم أستطع رؤيته.
ثُد!
’ماذا يحدث بالضبط—!?‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء يلمس باطن قدمي.
اتسعت عيناي في اللحظة التالية حين رأيت شخصية مألوفة تظهر فجأة على الشاشة.
فهم جزء مني أن الموقف خطير، لكن ذلك ’الضجيج‘ غُمر تمامًا بالدقات التي تعالت أكثر فأكثر في ذهني.
كايل…؟
ارتد صوت دق قوي في الخلفية، ولم أستطع التمييز ما إذا كان نبض قلبي أم شيئًا آخر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جينجلز مسرورًا.
توقف كل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
