برية
“ماذا تأكل؟” سأل لي هووانغ، شاعرًا بأستغراب.
الفصل ٣٩ : برية
“هاهاها! تلميذي العزيز! ليس سيئًا! لقد جلبت جميع مكونات الادوية المرشدة.”
محدقًا في قطع الفضة في يديْ باي لينغمياو، أخرج لي هووانغ على الفور قطعة فضة أخرى وأعطاها إياها.
لكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، سارعت باي لينغمياو لتقول له، “لقد تم إذابة الخلخال بالفعل. لقد رأيت ذلك بعيني الاثنتين. لا توجد أي طريقة لشرائه مرة أخرى.”
كان الطريق واسعًا، وهناك العديد من المسافرين الآخرين—لم يكن فقط لو تشوانغيوان ومجموعة لي هووانغ. كان هناك كثيرون آخرون يحملون أمتعتهم أثناء السفر. يبدو أن الجميع كانوا يتجهون نحو مدينة العاصمة الغربية.
عندما رأَت صدمة لي هووانغ، ابتسمت باي لينغمياو وكأنها أخيرًا انتصرت عليه. ثم وضعت كل الفضة في يدي لي هووانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي نص ديني ينسب عادة إلى بوذا او تلاميذه، بالنسبة للرهبان تعتبر من أهم النصوص التي يقومون بدراستها وتلاوتها، وتشكل جزءًا اساسيًا من ممارساتهم.
“لا بأس. الخلخال مجرد شيء أعطتني إياه أمي كزينة. لم يكن إرثًا عائليًا.”
“لا انتظر!”
وعندما أصرت باي لينغمياو أنه لا بأس، لم يسأل لي هووانغ أكثر عن الأمر. عدّ قطع الفضة كلها قبل أن يحفظها بأمان. “بمجرد أن يهدأ كل شيء، سأشتري لك واحدًا أكبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست من أي دير. لهذا السبب أنا مسافر شمالًا. سمعت أن هناك العديد من الأديرة هناك، وأريد أن أصبح راهبًا هناك. سمعت أنهم حتى يطعمونك مجانًا!”
لي هووانغ كان كسولًا جدًا ليدخل في نقاش معه. “توقف عن الثرثرة. اغتسل واذهب للنوم. أخيرًا حصلنا على فرصة للنوم في سرير.”
“حسنًا! أنا تتطلع لذلك!” ابتسمت باي لينغمياو وأومأت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي نص ديني ينسب عادة إلى بوذا او تلاميذه، بالنسبة للرهبان تعتبر من أهم النصوص التي يقومون بدراستها وتلاوتها، وتشكل جزءًا اساسيًا من ممارساتهم.
في تلك اللحظة، فُتح الباب، ودخل الجرو إلى الغرفة. رأى أنهما في زاوية الغرفة فاستدار على الفور. “أوبس، آسف. غرفة خاطئة. سأخرج الآن.”
احمرّ وجه باي لينغمياو قبل أن تدفع الجرو مبتعدة وهي تجري.
“هل لي أن أسأل من أي دير أنت؟” كان لي هووانغ مرتابًا جدًا بشأنه.
أما الجرو فقد ضحك وهو يعود إلى الغرفة مرة أخرى. “الكبير لي، على الرغم من أن الأخت باي مصابة بالمهق، إلا أن هذا لا ينبغي أن يكون مشكلة عندما يتعلق الأمر بالزواج بها. قلبها وشخصيتها أهم بكثير. أرجوك لا تتركها خلفك.”
لي هووانغ كان كسولًا جدًا ليدخل في نقاش معه. “توقف عن الثرثرة. اغتسل واذهب للنوم. أخيرًا حصلنا على فرصة للنوم في سرير.”
“بعض… بعض الأرز… الأرز المجاني… في الغابة! لا… لا حاجة لمال!” قال بسيط ذلك ثم اختبأ مجددًا خلف الشجرة.
في حلمه، كان لي هووانغ يمشي عبر غابة متجهًا نحو ضوء. استخدم سيفه ليقطع الشجيرات والأشجار التي
“أميتابا. هل هناك سبب لاقترابك مني؟” فتح الرجل القذر فمه، كاشفًا عن أسنانه الصفراء. حتى أنه كان يفتقد أحد أسنانه الأمامية.
“أوه.” أومأ بسيط بتفهم.
تعترض طريقه وهو يقترب من الضوء.
___________________
وعندما وصل إلى مصدر الضوء، اكتشف أنه باي لينغمياو وأمه ويانغ نا. الثلاثة كانوا يشوون البطاطا الحلوة بجوار نار المخيم.
في تلك اللحظة، استيقظ لي هووانغ، مبللًا تمامًا بعرق بارد. لهث لالتقاط أنفاسه وهدأ، مدركًا أنه كان مجرد
وهو ينظر إلى المشهد المريح للقلب، تنهد واقترب منهم.
في تلك اللحظة، فُتح الباب، ودخل الجرو إلى الغرفة. رأى أنهما في زاوية الغرفة فاستدار على الفور. “أوبس، آسف. غرفة خاطئة. سأخرج الآن.”
لكن في تلك اللحظة، تحولت السماء فجأة إلى الظلام ورأى لي هووانغ وحشًا شاهقًا—كان دان يانغتسي بجسده ذي الريش ورؤوسه الثلاثة!
الرهبان الصغار ليكونوا نباتيين ويرتلوا السوترا¹.”
“هاهاها! تلميذي العزيز! ليس سيئًا! لقد جلبت جميع مكونات الادوية المرشدة.”
“أيها العجوز، هل مدينة العاصمة الغربية بعيدة عن بلدة جيانيِ؟” سأل لي هووانغ وهما يسافران على الطريق الترابي الواسع.
ضحك الوحش الذي هو دان يانغتسي والتقط عمود حجري أكبر من جسده. ثم حطم العمود نحو نار المخيم.
اشترى لي هووانغ الكثير من الأشياء، لدرجة أن عربتهم لم يعد فيها مكان. وعندما اجتمع مع لو تشوانغيوان عند بوابة البلدة، كان لي هووانغ قد اشترى عربة حمار أخرى.
“لا انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، استيقظ لي هووانغ، مبللًا تمامًا بعرق بارد. لهث لالتقاط أنفاسه وهدأ، مدركًا أنه كان مجرد
“هل لي أن أسأل من أي دير أنت؟” كان لي هووانغ مرتابًا جدًا بشأنه.
“بعض… بعض الأرز… الأرز المجاني… في الغابة! لا… لا حاجة لمال!” قال بسيط ذلك ثم اختبأ مجددًا خلف الشجرة.
كابوس.
كابوس.
“الكبير لي، استيقظت؟ لقد اشتريت بعض الزلابية لك. كُلْهَا وهي لا تزال ساخنة.” قال الجرو، الذي كان ينظر إلى الشوارع بينما لي هووانغ نائم، وهو يسحب رأسه من النافذة.
“لماذا سأفعل؟ هناك الكثير من الفطر والفواكه والخضروات في الغابة.”
“كم الساعة الآن؟” سأل لي هووانغ وهو يمسك جانب رأسه ليخفف من صداعه بينما ينظر إلى الزلابية على الطاولة.
عندما رأى لي هووانغ وجه الراهب، انعقد حاجباه بشكل لا إرادي؛ بدلاً من أن يبدو راهبًا، بدا الآخر وكأنه متسول أصلع. كان متسخًا وممزقًا تمامًا. حتى عباءة الراهب كانت كثيرة الثقوب.
“الساعة تجاوزت التاسعة صباحًا قليلًا. كان يمكنك أن تنام أكثر قليلًا؛ فنحن لن نبدأ رحلتنا اليوم بهذه السرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الوحش الذي هو دان يانغتسي والتقط عمود حجري أكبر من جسده. ثم حطم العمود نحو نار المخيم.
أكل لي هووانغ الزلابية واحدة تلو الأخرى وحتى شرب الحساء الموجود في الوعاء الخزفي. أنهى الأكل بسرعة. “من قال أنه ليس لدينا ما نفعله؟ هيا نذهب لشراء بعض المؤن التي سنحتاجها في رحلتنا.”
في حلمه، كان لي هووانغ يمشي عبر غابة متجهًا نحو ضوء. استخدم سيفه ليقطع الشجيرات والأشجار التي
المشهد الذي رآه في كابوسه عاد ليتكرر في ذهنه. قال لي هووانغ لالجرو، “سآخذ شخصًا آخر معي لشراء
الفصل ٣٩ : برية
“أيها العجوز، هل مدينة العاصمة الغربية بعيدة عن بلدة جيانيِ؟” سأل لي هووانغ وهما يسافران على الطريق الترابي الواسع.
المؤن. في هذه الأثناء، أحتاجك أن تسأل لو تشوانغيوان متى سنبدأ رحلتنا مجددًا. كلما كان أبكر كان أفضل. إذا لم يتمكنوا من السفر قريبًا، فسيتعين علينا أن نغادر بدونه.”
كابوس.
كان لدى لي هووانغ بعض الفضة المتبقية بعد أن اشترى الحمار والعربة. ومع الفضة التي حصل عليها من باي لينغمياو، لن تكون هناك مشكلة في شراء بعض المؤن الإضافية. على الأقل، كان عليهم شراء بعض الأغطية والبطانيات. كان النوم في البرية صعبًا بدونها. في كثير من الأحيان، يكون ظهره دافئًا بينما مقدمة جسده باردة وهو نائم بجانب نار المخيم.
عندما اقترب لي هووانغ من الراهب، التفت الراهب أيضًا لمواجهته. كان الثوب الذي يرتديه الراهب متسخًا جدًا.
كما أنه كان بحاجة إلى شراء قِدْر صغير. عندها، على الأقل، سيتمكنون من طهي شيء بدلًا من الاضطرار لمضغ مؤن جافة.
أكل لي هووانغ الزلابية واحدة تلو الأخرى وحتى شرب الحساء الموجود في الوعاء الخزفي. أنهى الأكل بسرعة. “من قال أنه ليس لدينا ما نفعله؟ هيا نذهب لشراء بعض المؤن التي سنحتاجها في رحلتنا.”
اشترى لي هووانغ الكثير من الأشياء، لدرجة أن عربتهم لم يعد فيها مكان. وعندما اجتمع مع لو تشوانغيوان عند بوابة البلدة، كان لي هووانغ قد اشترى عربة حمار أخرى.
كابوس.
“هوهو؟ أيها الطاوي الشاب، أنت موهوب جدًا. للظن بأن
“أيها العجوز، هل مدينة العاصمة الغربية بعيدة عن بلدة جيانيِ؟” سأل لي هووانغ وهما يسافران على الطريق الترابي الواسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. الخلخال مجرد شيء أعطتني إياه أمي كزينة. لم يكن إرثًا عائليًا.”
أصولك ستنمو بهذه السرعة أثناء سفرك. بعد عام ونصف آخر، ربما ينتهي بك الأمر بامتلاك قافلة كاملة.” لم ينس لو تشوانغيوان أن يمدح لي هووانغ أثناء سفرهما.
“حسنًا! أنا تتطلع لذلك!” ابتسمت باي لينغمياو وأومأت برأسها.
“أيها العجوز، هل مدينة العاصمة الغربية بعيدة عن بلدة جيانيِ؟” سأل لي هووانغ وهما يسافران على الطريق الترابي الواسع.
كان الطريق واسعًا، وهناك العديد من المسافرين الآخرين—لم يكن فقط لو تشوانغيوان ومجموعة لي هووانغ. كان هناك كثيرون آخرون يحملون أمتعتهم أثناء السفر. يبدو أن الجميع كانوا يتجهون نحو مدينة العاصمة الغربية.
“ليست بعيدة جدًا. يجب أن نصل هناك في غضون عشرة أيام أو نحو ذلك.” ابتسم لو تشوانغيوان وهو يتذكر شيئًا جيدًا حدث له.
“لا انتظر!”
أومأ لي هووانغ. “بخصوص الدير، بعيدًا عن كون الجميع يذهبون هناك للصلاة، ماذا تعرف عنه أيضًا؟“
أكل لي هووانغ الزلابية واحدة تلو الأخرى وحتى شرب الحساء الموجود في الوعاء الخزفي. أنهى الأكل بسرعة. “من قال أنه ليس لدينا ما نفعله؟ هيا نذهب لشراء بعض المؤن التي سنحتاجها في رحلتنا.”
“هايا… إنه دير. كلها متشابهة، مع الرهبان الكبار يقودون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما صاح الجرو باتجاه الغابة، خرج رأس بسيط الكبير من خلف شجرة. كان يمضغ شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوهو؟ أيها الطاوي الشاب، أنت موهوب جدًا. للظن بأن
الرهبان الصغار ليكونوا نباتيين ويرتلوا السوترا¹.”
“لماذا سأفعل؟ هناك الكثير من الفطر والفواكه والخضروات في الغابة.”
تنهد لي هووانغ. بدا أنه لا خيار أمامه سوى أن يذهب ليتحقق منه شخصيًا؛ فشخص مثل لو تشوانغيوان، الذي كان مشغولًا بالكفاح من أجل لقمة العيش ويعيش كعامي، بالتأكيد لن يكون خبيرًا في مثل هذه الأمور.
“هايا… إنه دير. كلها متشابهة، مع الرهبان الكبار يقودون
“الطاوي الشاب، انظر، هناك راهب في الأمام. إنه… يتبول تحت الشجرة. لماذا لا تسأله؟ ربما يكون راهبًا من الدير.”
“نعم، أنا راهب!” أجاب الراهب العجوز وهو يمسك بمسبحة حول عنقه مصنوعة من بذور الفاكهة.
“هاه؟” التفت لي هووانغ نحو الاتجاه الذي أشار إليه لو تشوانغيوان. وبالفعل، كان هناك راهب.
عندما اقترب لي هووانغ من الراهب، التفت الراهب أيضًا لمواجهته. كان الثوب الذي يرتديه الراهب متسخًا جدًا.
أكل لي هووانغ الزلابية واحدة تلو الأخرى وحتى شرب الحساء الموجود في الوعاء الخزفي. أنهى الأكل بسرعة. “من قال أنه ليس لدينا ما نفعله؟ هيا نذهب لشراء بعض المؤن التي سنحتاجها في رحلتنا.”
عندما رأى لي هووانغ وجه الراهب، انعقد حاجباه بشكل لا إرادي؛ بدلاً من أن يبدو راهبًا، بدا الآخر وكأنه متسول أصلع. كان متسخًا وممزقًا تمامًا. حتى عباءة الراهب كانت كثيرة الثقوب.
___________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعترض طريقه وهو يقترب من الضوء.
“أميتابا. هل هناك سبب لاقترابك مني؟” فتح الرجل القذر فمه، كاشفًا عن أسنانه الصفراء. حتى أنه كان يفتقد أحد أسنانه الأمامية.
المشهد الذي رآه في كابوسه عاد ليتكرر في ذهنه. قال لي هووانغ لالجرو، “سآخذ شخصًا آخر معي لشراء
“هل أنت راهب؟” سأل لي هووانغ.
“بعض… بعض الأرز… الأرز المجاني… في الغابة! لا… لا حاجة لمال!” قال بسيط ذلك ثم اختبأ مجددًا خلف الشجرة.
“نعم، أنا راهب!” أجاب الراهب العجوز وهو يمسك بمسبحة حول عنقه مصنوعة من بذور الفاكهة.
“نعم، أنا راهب!” أجاب الراهب العجوز وهو يمسك بمسبحة حول عنقه مصنوعة من بذور الفاكهة.
“هل لي أن أسأل من أي دير أنت؟” كان لي هووانغ مرتابًا جدًا بشأنه.
“ذهب إلى الغابة ليتبول. لكن لماذا لم يعد بعد؟ هل ذهب ليقضي حاجته الثانية بدلًا من ذلك؟ بسيط! ماذا تفعل هناك؟“
“أنا لست من أي دير. لهذا السبب أنا مسافر شمالًا. سمعت أن هناك العديد من الأديرة هناك، وأريد أن أصبح راهبًا هناك. سمعت أنهم حتى يطعمونك مجانًا!”
“هاه؟” التفت لي هووانغ نحو الاتجاه الذي أشار إليه لو تشوانغيوان. وبالفعل، كان هناك راهب.
عندما سمع مثل هذا الرد، أومأ لي هووانغ وعاد إلى مجموعته. كان يعتمد على حدسه.
كان الطريق واسعًا، وهناك العديد من المسافرين الآخرين—لم يكن فقط لو تشوانغيوان ومجموعة لي هووانغ. كان هناك كثيرون آخرون يحملون أمتعتهم أثناء السفر. يبدو أن الجميع كانوا يتجهون نحو مدينة العاصمة الغربية.
لكن عندما قرر لي هووانغ ألا يزعج الراهب المزيف أكثر، اقترب الراهب من لي هووانغ بدلًا منه.
في تلك اللحظة، استيقظ لي هووانغ، مبللًا تمامًا بعرق بارد. لهث لالتقاط أنفاسه وهدأ، مدركًا أنه كان مجرد
“هل تبحث أيضًا عن دير؟ لكن ألست طاويًا؟ الطاوون لا يؤمنون حقًا بـ بوذا، هل يفعلون؟“
“هل تبحث أيضًا عن دير؟ لكن ألست طاويًا؟ الطاوون لا يؤمنون حقًا بـ بوذا، هل يفعلون؟“
محدقًا في قطع الفضة في يديْ باي لينغمياو، أخرج لي هووانغ على الفور قطعة فضة أخرى وأعطاها إياها.
‘لا تقل لي إنه يحاول أن يجعلني أخفض حذري؟‘
“بسيط، لا تتحدث معه.” قاطعه لي هووانغ.
على الفور زاد لي هووانغ من يقظته بينما يضرب مؤخرات حميره؛ جعل الجميع يمشون أسرع ويتجاهلون الراهب العجوز.
لي هووانغ كان كسولًا جدًا ليدخل في نقاش معه. “توقف عن الثرثرة. اغتسل واذهب للنوم. أخيرًا حصلنا على فرصة للنوم في سرير.”
لسوء الحظ، لم يعرف بسيط ما المشكلة واستمر فقط في التحدث إلى الراهب العجوز.
“كم الساعة الآن؟” سأل لي هووانغ وهو يمسك جانب رأسه ليخفف من صداعه بينما ينظر إلى الزلابية على الطاولة.
“أنت… أنت لم تجلب… أي طعام؟ أنت… ستتضور جوعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا سأفعل؟ هناك الكثير من الفطر والفواكه والخضروات في الغابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه باي لينغمياو قبل أن تدفع الجرو مبتعدة وهي تجري.
“لقد… لقد أكلت ثمارًا برية من قبل أيضًا! و…“
المؤن. في هذه الأثناء، أحتاجك أن تسأل لو تشوانغيوان متى سنبدأ رحلتنا مجددًا. كلما كان أبكر كان أفضل. إذا لم يتمكنوا من السفر قريبًا، فسيتعين علينا أن نغادر بدونه.”
“بسيط، لا تتحدث معه.” قاطعه لي هووانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه باي لينغمياو قبل أن تدفع الجرو مبتعدة وهي تجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست بعيدة جدًا. يجب أن نصل هناك في غضون عشرة أيام أو نحو ذلك.” ابتسم لو تشوانغيوان وهو يتذكر شيئًا جيدًا حدث له.
“أوه.” أومأ بسيط بتفهم.
“الساعة تجاوزت التاسعة صباحًا قليلًا. كان يمكنك أن تنام أكثر قليلًا؛ فنحن لن نبدأ رحلتنا اليوم بهذه السرعة.”
وبدون أن يتحدث إليه أحد، غادر الراهب العجوز. في نفس الوقت، تنهد لي هووانغ بارتياح وأرخى قبضته عن الجرس البرونزي المخفي في كمّه. كان بحاجة إلى أن يكون يقظًا في كل الأوقات في هذا العالم الغريب—بغض النظر عما إذا كان الشخص الآخر حقًا أحمق أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الوحش الذي هو دان يانغتسي والتقط عمود حجري أكبر من جسده. ثم حطم العمود نحو نار المخيم.
بعد المشي لمدة ساعتين، كان أخيرًا منتصف النهار. في هذه المرحلة، خرج الكثير من الناس عن الطريق وجلسوا تحت الأشجار، يمضغون مؤنهم. فعل لي هووانغ ومجموعته الشيء نفسه. على الرغم من قلقه لمواصلة السفر، إلا أن السفر مع مجموعة كبيرة كان أكثر أمانًا.
“أيها العجوز، هل مدينة العاصمة الغربية بعيدة عن بلدة جيانيِ؟” سأل لي هووانغ وهما يسافران على الطريق الترابي الواسع.
ثم وزّع الأرغفة الطازجة التي اشتراها للجميع؛ أكلوها مع بعض الخضروات المخللة.
“الساعة تجاوزت التاسعة صباحًا قليلًا. كان يمكنك أن تنام أكثر قليلًا؛ فنحن لن نبدأ رحلتنا اليوم بهذه السرعة.”
كان قد شرب قليلًا من الماء من قرعة الماء الذي ناولته له باي لينغمياو عندما أدرك أن هناك شخصًا مفقودًا. “هاه؟ أين بسيط؟“
“ذهب إلى الغابة ليتبول. لكن لماذا لم يعد بعد؟ هل ذهب ليقضي حاجته الثانية بدلًا من ذلك؟ بسيط! ماذا تفعل هناك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوهو؟ أيها الطاوي الشاب، أنت موهوب جدًا. للظن بأن
وعندما صاح الجرو باتجاه الغابة، خرج رأس بسيط الكبير من خلف شجرة. كان يمضغ شيئًا ما.
“أميتابا. هل هناك سبب لاقترابك مني؟” فتح الرجل القذر فمه، كاشفًا عن أسنانه الصفراء. حتى أنه كان يفتقد أحد أسنانه الأمامية.
“ماذا تأكل؟” سأل لي هووانغ، شاعرًا بأستغراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبير لي، استيقظت؟ لقد اشتريت بعض الزلابية لك. كُلْهَا وهي لا تزال ساخنة.” قال الجرو، الذي كان ينظر إلى الشوارع بينما لي هووانغ نائم، وهو يسحب رأسه من النافذة.
“بعض… بعض الأرز… الأرز المجاني… في الغابة! لا… لا حاجة لمال!” قال بسيط ذلك ثم اختبأ مجددًا خلف الشجرة.
اشترى لي هووانغ الكثير من الأشياء، لدرجة أن عربتهم لم يعد فيها مكان. وعندما اجتمع مع لو تشوانغيوان عند بوابة البلدة، كان لي هووانغ قد اشترى عربة حمار أخرى.
___________________
في تلك اللحظة، فُتح الباب، ودخل الجرو إلى الغرفة. رأى أنهما في زاوية الغرفة فاستدار على الفور. “أوبس، آسف. غرفة خاطئة. سأخرج الآن.”
1 : كلمة سوترا تعني “الخطبة” أو “التعليمة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي لمدة ساعتين، كان أخيرًا منتصف النهار. في هذه المرحلة، خرج الكثير من الناس عن الطريق وجلسوا تحت الأشجار، يمضغون مؤنهم. فعل لي هووانغ ومجموعته الشيء نفسه. على الرغم من قلقه لمواصلة السفر، إلا أن السفر مع مجموعة كبيرة كان أكثر أمانًا.
هي نص ديني ينسب عادة إلى بوذا او تلاميذه، بالنسبة للرهبان تعتبر من أهم النصوص التي يقومون بدراستها وتلاوتها، وتشكل جزءًا اساسيًا من ممارساتهم.
“هاه؟” التفت لي هووانغ نحو الاتجاه الذي أشار إليه لو تشوانغيوان. وبالفعل، كان هناك راهب.
عندما رأى لي هووانغ وجه الراهب، انعقد حاجباه بشكل لا إرادي؛ بدلاً من أن يبدو راهبًا، بدا الآخر وكأنه متسول أصلع. كان متسخًا وممزقًا تمامًا. حتى عباءة الراهب كانت كثيرة الثقوب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات