You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 562

1111111111

الفصل 562: أوكيتا سُوجي

ترجمة : RoronoaZ

انحنت “أكاني” وغمست يدها في الحوض، وكان ماءه باردًا ومنعشًا.

انحنت “أكاني” وغمست يدها في الحوض، وكان ماءه باردًا ومنعشًا.

كان شلال “أوتووا” في معبد كِيوميزو مشهورًا في أنحاء اليابان. ويُقال إن ماءه ينبض بطاقة الريكي الشفائية، ويُعدّ ممتازًا لغلي الشاي. بالقرب من المكان، كانت هناك دار شاي تملكها امرأة مسنّة لطيفة ومَرِحة.

خفض شاب الشينسنغومي رأسه، وبدا في حالة سُكر رغم أن المكان لا يُقدّم مشروبات كحولية.

قالت “أكاني” وهي تحاول أن تُبقي تعبير وجهها ثابتًا:
“هل شعرت بالجوع؟ لقد مشينا كثيرًا. دعنا نأكل شيئًا.”

ولدهشته، لم تُعاتبه “أكاني” على تصرّفه.

“فكرة جيدة.”

لكن، تحت نظرات “أكاني”، بدا الشاب مرتبكًا ومحرجًا؛ وكانت عيناه تتوسلان إليها بألا تُحقّق معه أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر “تشانغ هينغ” بالارتباك. ما الذي فعله خطأ؟ لماذا كانت “أكاني” متحفظة معه طوال الطريق؟ فكر في الأمر قليلًا، ثم قال:
“بما أنك ستعاملينني بسوشي النيجيري، دعيني أبادلك بدعوتك على كوب شاي.”

جاء الدور على “أكاني” لتفقد رباطة جأشها.

لم ترد “أكاني”، بينما كانا يتوجهان معًا إلى دار الشاي التي تتدلّى عند مدخلها ستائر “نورِن” الزرقاء*.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار “تشانغ هينغ” ليرى أنها كانت تتحدث إلى شاب صغير.

استقبلهم نادل عند الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار “تشانغ هينغ” ليرى أنها كانت تتحدث إلى شاب صغير.

“ما الذي ترغبون بتناوله اليوم؟”

خفض شاب الشينسنغومي رأسه، وبدا في حالة سُكر رغم أن المكان لا يُقدّم مشروبات كحولية.

كان “تشانغ هينغ” يبحث عن مقعد عندما سمع “أكاني” تلهث فجأة وتقول بصوت حاد:
“ما الذي تفعله هنا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد دقيقة من الصمت، سأله الشاب: “هل هو… حبيبك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدار “تشانغ هينغ” ليرى أنها كانت تتحدث إلى شاب صغير.

كانت “أكاني” على وشك أن تطرح عليه المزيد من الأسئلة. لم تكن تكترث كثيرًا للصراع بين الشينسنغومي والمعارضين للحكومة، لكن إن كانوا سيشتبكون بالسيوف، فليس هنا، ليس في معبدٍ عريق كهذا.

وقد تعرّف عليه فورًا. فقد كان تمامًا كما وصفته “أكاني” من قبل — يمتلك إشراقةً ونقاءً فريدين. وبالنظر إلى عمره، وكم الدماء التي سفكها، فقد كانت هذه الصفات الثمينة غير قابلة للتفسير أو التصنيف المنطقي.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قالت “أكاني” ساخرة: “مَن هذه؟”

لكن، تحت نظرات “أكاني”، بدا الشاب مرتبكًا ومحرجًا؛ وكانت عيناه تتوسلان إليها بألا تُحقّق معه أكثر.

مذهولة، تبعته إلى طاولة فارغة. وفي تلك اللحظة، دخلت فتاة شابة برفقة امرأة مسنّة إلى دار الشاي. وإن كانت عزيمة “أكاني” تشبه سيفًا صُقل على مدى قرون، فإن دفء تلك الشابة كان كشمس شهر مارس. بمجرّد دخولها، أضاء المكان بأكمله.

رفعت “أكاني” حاجبها، متجاهلة توسّله.
“ما الذي تفعله الشينسنغومي هنا؟ هذا مكان مقدّس. من الأفضل ألا تُثيروا المشاكل هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن تُكمل حديثها، أمسك “تشانغ هينغ” بذراعها وقال: “دعينا نجلس أولًا. لا أعلم أي نوع من الشاي علينا طلبه.”

أخذ الشاب يلوّح بيديه نافيًا، وراح يُلقي نظرات قلقة نحو مدخل دار الشاي.
“لا، لا! أنتِ مُخطئة! لا علاقة لهذا بالشينسنغومي. أتيت إلى هنا بمفردي.”

“آه؟” هزّ الشاب رأسه، وقد بدا عليه الحرج. “آه، آه… لم أسأل. رأيتها عند الطبيب تيزوكا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار “تشانغ هينغ” ليرى أنها كانت تتحدث إلى شاب صغير.

ردّه زاد من شكوك “أكاني”. تصرّفاته أوحت لها بأنه يُخطّط لكمين. هل يمكن أن تكون الشينسنغومي قد اكتشفت أن أحد قادة حركة “توباكو” سيزور هذا المكان؟

“آه؟” هزّ الشاب رأسه، وقد بدا عليه الحرج. “آه، آه… لم أسأل. رأيتها عند الطبيب تيزوكا.”

قال الشاب بلهفة:
“آه، حقًا، ليس كما تظنين!”

كان “تشانغ هينغ” يبحث عن مقعد عندما سمع “أكاني” تلهث فجأة وتقول بصوت حاد: “ما الذي تفعله هنا؟!”

وفي اللحظة التالية، بدا وكأنه رأى شخصًا ما خارج دار الشاي، فاحمرّ وجهه بسرعة، وحرّف نظره بعيدًا.

تفاجأ الشاب، فقد بدت وكأنها ستُمزّقه إربًا. لم يستطع إلا أن يُقارنها بالسيدة “سايا”، التي كانت ألطف بكثير.

كانت “أكاني” على وشك أن تطرح عليه المزيد من الأسئلة. لم تكن تكترث كثيرًا للصراع بين الشينسنغومي والمعارضين للحكومة، لكن إن كانوا سيشتبكون بالسيوف، فليس هنا، ليس في معبدٍ عريق كهذا.

كان السيف الأشدّ حدّة بيد “كوندو”، والسيف لا يُفرّق بين الخير والشر. وكما قال “هيجيكاتا توشيزو”: “السيف يُريحك من عبء التفكير في التفاهات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن قبل أن تُكمل حديثها، أمسك “تشانغ هينغ” بذراعها وقال:
“دعينا نجلس أولًا. لا أعلم أي نوع من الشاي علينا طلبه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد دقيقة من الصمت، سأله الشاب: “هل هو… حبيبك؟”

“آه!” قفزت “أكاني” من مكانها، وشرد ذهنها تمامًا. دفء راحة يده أعاد كل المشاعر التي حاولت كبتها إلى السطح دفعة واحدة، حتى شعرت بأن رأسها سينفجر.

وفي اللحظة التالية، بدا وكأنه رأى شخصًا ما خارج دار الشاي، فاحمرّ وجهه بسرعة، وحرّف نظره بعيدًا.

مذهولة، تبعته إلى طاولة فارغة. وفي تلك اللحظة، دخلت فتاة شابة برفقة امرأة مسنّة إلى دار الشاي. وإن كانت عزيمة “أكاني” تشبه سيفًا صُقل على مدى قرون، فإن دفء تلك الشابة كان كشمس شهر مارس. بمجرّد دخولها، أضاء المكان بأكمله.

لم تُلقِ الفتاة نظرةً على المكان، بل طلبت كعكة أرز “تيك أوي”، وشكرت النادل بصوتٍ ناعم، ثم غادرت بهدوء.

خفض شاب الشينسنغومي رأسه، وبدا في حالة سُكر رغم أن المكان لا يُقدّم مشروبات كحولية.

“ما الذي ترغبون بتناوله اليوم؟”

لم تُلقِ الفتاة نظرةً على المكان، بل طلبت كعكة أرز “تيك أوي”، وشكرت النادل بصوتٍ ناعم، ثم غادرت بهدوء.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم يجلس الشاب مستقيمًا إلا بعد أن اختفى ظلّها من الباب، وهو يُحدّق بكوب الشاي أمامه، وقد ارتسمت على وجهه نظرة شاردة.

“آه؟” هزّ الشاب رأسه، وقد بدا عليه الحرج. “آه، آه… لم أسأل. رأيتها عند الطبيب تيزوكا.”

222222222

قالت “أكاني” ساخرة:
“مَن هذه؟”

ولدهشته، لم تُعاتبه “أكاني” على تصرّفه.

“آه؟” هزّ الشاب رأسه، وقد بدا عليه الحرج.
“آه، آه… لم أسأل. رأيتها عند الطبيب تيزوكا.”

لم تُلقِ الفتاة نظرةً على المكان، بل طلبت كعكة أرز “تيك أوي”، وشكرت النادل بصوتٍ ناعم، ثم غادرت بهدوء.

ثم غطّى فمه وسعل، وازداد احمرار وجهه. كان قد سمع أن الفتاة ستزور شلال “أوتووا”، فتسلّل إلى هنا فقط لرؤيتها.

قالت “أكاني” وهي تحاول أن تُبقي تعبير وجهها ثابتًا: “هل شعرت بالجوع؟ لقد مشينا كثيرًا. دعنا نأكل شيئًا.”

ولدهشته، لم تُعاتبه “أكاني” على تصرّفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بكل سرور.” أجاب “أوكيتا” بحماس. “لكن قد لا يكون ذلك قريبًا. لدي بعض الأمور المهمّة التي عليّ إنجازها. لكن عندما أنتهي، سأزورك في الدوجو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد دقيقة من الصمت، سأله الشاب:
“هل هو… حبيبك؟”

وفي داخله، تنفّس الصعداء.

جاء الدور على “أكاني” لتفقد رباطة جأشها.

“ما الذي ترغبون بتناوله اليوم؟”

زأرت غاضبة:
“عن أي هراء تتحدث؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بكل سرور.” أجاب “أوكيتا” بحماس. “لكن قد لا يكون ذلك قريبًا. لدي بعض الأمور المهمّة التي عليّ إنجازها. لكن عندما أنتهي، سأزورك في الدوجو.”

تفاجأ الشاب، فقد بدت وكأنها ستُمزّقه إربًا. لم يستطع إلا أن يُقارنها بالسيدة “سايا”، التي كانت ألطف بكثير.

الفصل 562: أوكيتا سُوجي

عندها، نادى أحدهم:
“أوكيتا سُوجي؟”

“آه!” قفزت “أكاني” من مكانها، وشرد ذهنها تمامًا. دفء راحة يده أعاد كل المشاعر التي حاولت كبتها إلى السطح دفعة واحدة، حتى شعرت بأن رأسها سينفجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم؟” ردّ دون تفكير. وعندما رأى أن من ناداه هو الرجل الذي جاء برفقة “أكاني”، سأل بدهشة:
“كيف عرفت اسمي؟”

كان “تشانغ هينغ” يبحث عن مقعد عندما سمع “أكاني” تلهث فجأة وتقول بصوت حاد: “ما الذي تفعله هنا؟!”

أجابه “تشانغ هينغ”:
“أفضل مبارز في الشينسنغومي. الأحاديث عنك منتشرة في كيوتو.”

“آه!” قفزت “أكاني” من مكانها، وشرد ذهنها تمامًا. دفء راحة يده أعاد كل المشاعر التي حاولت كبتها إلى السطح دفعة واحدة، حتى شعرت بأن رأسها سينفجر.

وفي داخله، تنفّس الصعداء.

قال له “تشانغ هينغ”: “متى تتفرّغ؟ زرنا في الدوجو وخض معي نزالًا.”

كان “أوكيتا سُوجي” ربّما الشخص الوحيد المعقول في صفوف الشينسنغومي. لا يعني ذلك أنه قتل عددًا أقل، بل على العكس، فالذين سقطوا بسيفه لا يقلّون عن غيره. لكنه كان محبوبًا من القائد “كوندو إيسامي”، ويُنفّذ أوامره دون نقاش، وهذا ما جعل قلبه يبقى نقيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر “تشانغ هينغ” بالارتباك. ما الذي فعله خطأ؟ لماذا كانت “أكاني” متحفظة معه طوال الطريق؟ فكر في الأمر قليلًا، ثم قال: “بما أنك ستعاملينني بسوشي النيجيري، دعيني أبادلك بدعوتك على كوب شاي.”

كان السيف الأشدّ حدّة بيد “كوندو”، والسيف لا يُفرّق بين الخير والشر. وكما قال “هيجيكاتا توشيزو”: “السيف يُريحك من عبء التفكير في التفاهات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن للأسف، هذا المبارز الأول في الشينسنغومي، الذي لُقّب بـ”السيف الإلهي لعصر باكوماتسو”، لم يتبقَّ له الكثير من الوقت. فقد كان يعاني من السُّل، ولم يكن له علاج في تلك الحقبة. وإن لم تخنه الذاكرة، فموعد وفاته سيكون العام القادم، في اليوم الثلاثين من الشهر الخامس بالتقويم القمري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن للأسف، هذا المبارز الأول في الشينسنغومي، الذي لُقّب بـ”السيف الإلهي لعصر باكوماتسو”، لم يتبقَّ له الكثير من الوقت. فقد كان يعاني من السُّل، ولم يكن له علاج في تلك الحقبة. وإن لم تخنه الذاكرة، فموعد وفاته سيكون العام القادم، في اليوم الثلاثين من الشهر الخامس بالتقويم القمري.

لكن، تحت نظرات “أكاني”، بدا الشاب مرتبكًا ومحرجًا؛ وكانت عيناه تتوسلان إليها بألا تُحقّق معه أكثر.

لكن الآن، كان مجرد شاب عادي، يحمل إعجابًا سرّيًا لفتاة، ويتسلل إلى معبد كِيوميزو فقط لإلقاء نظرة عليها.

قال الشاب بلهفة: “آه، حقًا، ليس كما تظنين!”

قال “أوكيتا” بتواضع:
“لست الأفضل إطلاقًا… أنت تُبالغ. المعلم “كيندو”، و”هيجيكاتا”، و”أويشي كواجيرو” كلهم أفضل مني.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قالت “أكاني” ساخرة: “مَن هذه؟”

قال له “تشانغ هينغ”:
“متى تتفرّغ؟ زرنا في الدوجو وخض معي نزالًا.”

وفي داخله، تنفّس الصعداء.

في العصور اللاحقة، صُوّر “أوكيتا سُوجي” كعبقري موهوب مات صغيرًا. ورغم أنه في أوائل العشرينات من عمره، إلا أن كثيرين كانوا يرونه أعظم مبارز في الشينسنغومي، بل في كيوتو كلّها. فكيف يُفوّت “تشانغ هينغ” فرصة القتال مع شخص مثله؟ خاصةً وأنه كان مهتمًا باكتشاف ما يعنيه أن تكون “الأفضل” في عصر كهذا.

ثم غطّى فمه وسعل، وازداد احمرار وجهه. كان قد سمع أن الفتاة ستزور شلال “أوتووا”، فتسلّل إلى هنا فقط لرؤيتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بكل سرور.” أجاب “أوكيتا” بحماس.
“لكن قد لا يكون ذلك قريبًا. لدي بعض الأمور المهمّة التي عليّ إنجازها. لكن عندما أنتهي، سأزورك في الدوجو.”

ولدهشته، لم تُعاتبه “أكاني” على تصرّفه.

سألت “أكاني”:
“هل لهذا علاقة بالفتاة التي رأيناها للتو؟”

وقد تعرّف عليه فورًا. فقد كان تمامًا كما وصفته “أكاني” من قبل — يمتلك إشراقةً ونقاءً فريدين. وبالنظر إلى عمره، وكم الدماء التي سفكها، فقد كانت هذه الصفات الثمينة غير قابلة للتفسير أو التصنيف المنطقي.

“آه، لا، لا! مجرد… عمل!” قالها “أوكيتا” وقد احمرّ وجهه خجلًا.

تفاجأ الشاب، فقد بدت وكأنها ستُمزّقه إربًا. لم يستطع إلا أن يُقارنها بالسيدة “سايا”، التي كانت ألطف بكثير.

______________________________________________

قال له “تشانغ هينغ”: “متى تتفرّغ؟ زرنا في الدوجو وخض معي نزالًا.”

ترجمة : RoronoaZ

وفي داخله، تنفّس الصعداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال له “تشانغ هينغ”: “متى تتفرّغ؟ زرنا في الدوجو وخض معي نزالًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط