سيد القمة (1)
الفصل 18: سيد القمة (1)
قضم، قضم!
طلع الصباح. وكما في التراجعات السابقة، أتانا الثعلب ذو الذيول الثلاثة الذي بحجم منزل، والذي يُفترض أنه حاكم هذه الغابة. انحنيت ببساطة للثعلب وقدمت ذراعي كجزية. وخلال ذلك، راودني الفضول.
“أي نوع من الرجال يكون؟”
“هل سأرى خيوطًا حمراء على الثعلب؟”
“آه، آه… انتظر دقيقة…”
وبينما كان الثعلب يسيل لعابه على ذراعي، قمت بتفعيل رؤية سيد القمة. ثم شهدت مشهدًا مرعبًا. الأحمر في كل مكان! كان العالم كله من حولي مغطى باللون الأحمر!
“يااااااااه!”
“هاه، شهقة…!”
[يمتلك جميع المزارعين شيئًا يسمى “الوعي الإلهي”. وعي البشر العاديين لا يمتد إلى ما وراء أدمغتهم، لكن يمكن للمتدربين تمديده ليغطي الفضاء المحيط، مما يسمح لهم بمعرفة أي شيء يرغبون فيه. أنا، كمخلوق روحي، أمتلك نفس القدرة. هل هذه الإجابة كافية؟]
إذا كان البشر قد أظهروا لي مسارات على شكل خطوط، فإن الثعلب كان مختلفًا. انبعث من مركز جبهته ضوء قرمزي غمر كل شيء حوله. لم تكن مجرد خطوط. لقد كان أكثر من مجرد سطح؛ كان شكلاً ثلاثي الأبعاد، حيث التهم الضوء الأحمر الفضاء المحيط.
“حسنًا. شكرًا. مت.”
“لا يمكنني الفوز.”
“شكرًا لك على الانتقام لنا من لصوص الماء اللعينين!”
مع إدراكي لضوء الثعلب الأحمر، “مجاله”، لم يسعني إلا أن أمد ذراعي في رهبة.
قضم، قضم!
انقض عليّ لص بعصا خشبية.
حتى عندما كان الثعلب يمضغ ذراعي، لم أستطع سوى أن أئن في دهشة وأنا أراقب مجاله.
“هيهيهيهي!”
“ما هذا؟ كيف يمكن للفضاء أن يمتلئ بالضوء الأحمر هكذا؟”
بعد أن شرحت له الموقف بإيجاز، تفحصنا محيطنا.
لم أستطع أن أفهم. أي نوع من المخلوقات كان هذا؟ وبعد بضعة أيام، جعلني وصول المزارعين أرتدي تعابير الدهشة مرة أخرى.
“نحن في مكان مختلف تمامًا.”
“أحمر!”
قضم، قضم!
كانت الوحوش الثلاثة التي جاءت لاستعادة جيون ميونغ هون وأوه هيون سيوك وكانغ مين هي مشابهة للثعلب، حيث انبعث منها ضوء أحمر غمر الفضاء المحيط. عندها فهمت الفرق بين المزارعين وممارسي الفنون القتالية.
ركلت كاحله بسرعة غير مرئية، مما أدى إلى سقوطه.
“في الفنون القتالية، في أفضل الأحوال، تشكل مساراتهم ونواياهم خطوطًا. لكن مع المزارعين، لسبب ما، تسيطر نواياهم على الفضاء بأكمله.”
تلقيت الضربة بهدوء، وصعدت إلى حصن ممر الدجاج المائي. لكن…
تخيلت قتال هؤلاء المزارعين في فضاء يهيمن عليه ضوؤهم الأحمر.
“كل هذا بعصا خشبية فقط.”
“لا يمكنني الفوز…”
في اليوم التالي، بعد أن أخذوا زملائي، اغتنمت الفرصة لأسأل ملك تنين البحر سيو هويل، الذي جاء من أجل نائبة المدير أوه هي سيو.
فهمت لماذا حتى أدنى المزارعين كانوا على قدم المساواة مع سيد القمة. حتى بدون خبرة قتالية فعلية، إذا كان بإمكانهم السيطرة على الفضاء بنواياهم بهذه الطريقة، فمن المستحيل على سيد القمة قراءة نوايا المتدرب. وعلى العكس، داخل فضائهم المهيمن، سيعرف المتدرب كل شيء مثل ظهر يده. كان عدم تطابق كامل من حيث التوافق.
“شـ، شكرًا لك أيها البطل العظيم!”
في اليوم التالي، بعد أن أخذوا زملائي، اغتنمت الفرصة لأسأل ملك تنين البحر سيو هويل، الذي جاء من أجل نائبة المدير أوه هي سيو.
“شـ، شكرًا لك أيها البطل العظيم!”
“لدي سؤال للسيد ملك تنين البحر.”
“كرر… آآآه!”
[همم، ما هو؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً، أنت. كم قتلت في حصن ممر الدجاج المائي؟”
بعد أن شرحت بإيجاز ما رأيته، سألت عن منطقة المزارعين الحمراء. ضحك سيو هويل وشرح لي.
“شكرًا لك.”
[يمتلك جميع المزارعين شيئًا يسمى “الوعي الإلهي”. وعي البشر العاديين لا يمتد إلى ما وراء أدمغتهم، لكن يمكن للمتدربين تمديده ليغطي الفضاء المحيط، مما يسمح لهم بمعرفة أي شيء يرغبون فيه. أنا، كمخلوق روحي، أمتلك نفس القدرة. هل هذه الإجابة كافية؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ على الصعود إلى هنا! ألن تعود إلى الأسفل؟”
“شكرًا لك.”
قرقعة، فقاعات!
بما أن محادثتنا كانت بلغة يانغو، بدا أن كيم يونغ هون والآخرين لم يفهموا. بعد وقت قصير من مغادرة سيو هويل، ظهر شخص أحدب بشع ليأخذ المديرة كيم، ودفعني أنا وكيم يونغ هون إلى شق فضائي. فقدت الوعي مرة أخرى.
“أ-أيها البطل العظيم. إذا استطعت إخبارنا باسمك أو لقبك، سأرد لك الجميل بالتأكيد.”
طرطقة!
بصقة!
“!”
“يا! من أنت يا هذا!”
قرقعة، فقاعات!
لم أنتظر رده الكامل وهويت بالعصا، وقطعت رأسه.
وجدت نفسي فجأة مغمورًا في تيار مائي، استعدت وعيي، وبدأت أكافح.
“هاهاها، هل يحاول الانضمام إلى الحصن أم ماذا؟”
“ما هذا؟!…”
“تجاوز القمم، دخول الجبل، الوريد الصاعد.”
لقد كنت تحت الماء.
لم أستطع أن أفهم. أي نوع من المخلوقات كان هذا؟ وبعد بضعة أيام، جعلني وصول المزارعين أرتدي تعابير الدهشة مرة أخرى.
بلع، بلع!
تركت رأس القائد، وحررت النساء المقيدات وذهبت إلى السجن، وأطلقت سراح من بدا أنهم أسرى.
بعد أن استعدت حواسي، سبحت نحو الضوء في الأعلى. بعد أن تعلمت السباحة بشكل لائق في حياتي الماضية أثناء مطاردة لصوص الماء، لم أواجه مشكلة في السباحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة!
“فيو ، اللعنة. في المرة الماضية كانت شجرة، والآن تحت الماء. يا للتنوع.”
لم يمض وقت طويل منذ عودتي،. لكن هذه الحياة تبدو واعدة أكثر من أي حياة سابقة.
من المحتمل أن تكون يانغو مرة أخرى، لكن المشكلة كانت أنني أُلقيت عشوائيًا في مكان ما في يانغو. نظرت حولي، كانت بحيرة كبيرة.
“انتظر، أين كيم يونغ هون؟”
هذا أيضًا تضمن تسميمهم مسبقًا وإضرام النار في حصن ممر الدجاج المائي لقتل أكبر عدد ممكن بالتسمم بأول أكسيد الكربون. حتى مع كل ذلك، استغرق الأمر يومًا للقضاء عليهم. لكن الآن، وأنا أقاتل في عالم القمة، قضيت عليهم جميعًا في لحظة واحدة فقط.
بينما كنت أتفحص المحيط، نظرت فجأة إلى أسفل البحيرة. رأيت كيم يونغ هون والفقاعات تخرج من فمه، وهو يغرق.
لم أنتظر إجابته وقطعت رأسه.
“اللعنة، سيموت إذا تركته!”
طرق، طرق!
سبحت بسرعة إلى الأسفل، رفعت كيم يونغ هون، وسبحت عائدًا إلى السطح. على الشاطئ، وضعت كيم يونغ هون واستخدمت الضغط على نقاط الوخز لإجبار الماء على الخروج من رئتيه ومعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [همم، ما هو؟]
بصقة!
تلقيت الضربة بهدوء، وصعدت إلى حصن ممر الدجاج المائي. لكن…
بصق كيم يونغ هون الماء من فمه وأنفه وبدا أنه استعاد وعيه بعد فترة.
تلقيت الضربة بهدوء، وصعدت إلى حصن ممر الدجاج المائي. لكن…
“هاه، شهقة! أين هذا المكان!”
وش، وش!
“نحن في مكان مختلف تمامًا.”
آخر من تبقى كان اللص الذي تبول عليّ.
بعد أن شرحت له الموقف بإيجاز، تفحصنا محيطنا.
بعد أن غسلت البول القذر بدم اللصوص، دخلت أعمق في الحصن. كان اللصوص يدخنون السجائر والمخدرات بجنون، ويشربون، ويلعبون مع النساء. كانت النساء، ومعظمهن أسيرات، مقيدات ومغطاة بالكدمات.
“همم، بناءً على الموقع، يجب أن تكون هذه بحيرة رأس الدجاج”، فكرت. سميت البحيرة بهذا الاسم لأنها من الأعلى تشبه رأس دجاجة. بعد أربع حيوات، لم يكن هناك مكان في يانغو لا أعرفه. يجب أن تكون مدينة تشانغهو قريبة.
“في حياتي السابقة، كمحارب من الدرجة الأولى، حصلت على أشياء مناسبة للدرجة الأولى. الآن كسيد للذروة، يمكنني الحصول على أشياء تليق بسيد القمة.”
“آه، آه… ماذا نفعل؟ إذا سقطنا في مكان مختلف تمامًا… هل هناك أي أناس في الجوار؟”
وش!
“يبدو ذلك. انظر، هناك مبنى هناك.”
استمعت نصف استماع إلى كيم يونغ هون، وتوجهنا معًا نحو مدينة تشانغهو القريبة.
“أوه، حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، أين كيم يونغ هون؟”
أشرت إلى مبنى مائي شُيّد في زاوية بحيرة رأس الدجاج.
تلقيت الضربة بهدوء، وصعدت إلى حصن ممر الدجاج المائي. لكن…
“أنا أستطيع السباحة، لذا سأذهب إلى ذلك المبنى وأستعير بعض الملابس والمال والطعام.”
“أنا أستطيع السباحة، لذا سأذهب إلى ذلك المبنى وأستعير بعض الملابس والمال والطعام.”
“انتظر، هل سيفهمونك؟”
لم أنتظر إجابته وقطعت رأسه.
“في الواقع، لقد تعلمت الصينية، ويبدو أنها تعمل بشكل جيد بما فيه الكفاية. سأعلمك لاحقًا.”
“بما أني لا أرى ترددًا في طعناتكم، فلا بد أنكم قتلتم الكثير.”
بعد اختلاق عذر، سبحت نحو المبنى. إذا كانت ذاكرتي تخدمني جيدًا، فإن هذا المبنى كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو كمبتدئ!”
“وكر حصن ممر الدجاج المائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتجنب أي متاعب أخرى، جدفت بالقارب عائدًا إلى شاطئ البحيرة. كان كيم يونغ هون ينتظرني هناك.
مكان داهمته في حياتي الماضية. كان رئيس حصن ممر الدجاج المائي سيدًا من الدرجة الأولى المتأخرة، وكان نائبه من الدرجة الأولى المتوسطة. بدا أن اللصوص الأربعة الرئيسيين الآخرين بالكاد من الدرجة الأولى. أما البقية فكانوا تافهين، معظمهم بين الدرجة الثالثة والثانية. مع ذلك، اضطررت سابقًا إلى استخدام السم بسبب أعدادهم.
“اللعنة، سيموت إذا تركته!”
طرطشة، طرطشة!
“إذًا هذا هو شعور أن تكون في القمة.” شعرت أن الأمر سخيف إلى حد ما. أن أعرف مسبقًا أنه لا أحد منهم يستطيع لمسي. أغمضت عيني. لمواجهة مثل هؤلاء الأشخاص، لم تكن الرؤية ضرورية. مع إغماض عيني، وعدم الاستماع إلى أي صوت، وعدم الانتباه للمس. ركزت فقط على الخطوط الحمراء، ورفعت العصا في يدي.
صاح عدد قليل من لصوص الماء من الدرجة الثانية، الذين كانوا يراقبون في الوكر، عند رؤيتي.
“هاهاها، يجب أن نشكر المالك. لم أستطع رؤية المنزل جيدًا من بعيد، لكن أي نوع من الأماكن كان؟”
“يا! من أنت يا هذا!”
“لا داعي للسؤال عن أولئك في الداخل.”
“هاها، من هذا الرجل المجنون؟ يسبح إلى حصن ممر الدجاج المائي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو كمبتدئ!”
“هاهاها، هل يحاول الانضمام إلى الحصن أم ماذا؟”
تحولت إلى وضع منخفض، وقطعت سيقان خمسة لصوص يهاجمون من حولي.
“يبدو كمبتدئ!”
لم أستطع أن أفهم. أي نوع من المخلوقات كان هذا؟ وبعد بضعة أيام، جعلني وصول المزارعين أرتدي تعابير الدهشة مرة أخرى.
هاهاها. تجاهلت ملاحظاتهم واقتربت ببطء من المبنى. ثم، بدأ أحد اللصوص في إنزال سرواله. “هاهاها، أيها المبتدئ. إذا أردت دخول المنزل الرئيسي، فعليك الخضوع للمضايقة!” تقاطر، تقاطر. تدفق نحوي سيل أصفر مصحوب برائحة كريهة. تناثرت قطرات السائل الأصفر على رأسي. كان الرجل يصوب مباشرة على رأسي، محاولًا ضربي به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الفرق بين سيد القمة والدرجة الأولى.
تقطير، تقطير.
“يبدو ذلك. انظر، هناك مبنى هناك.”
تلقيت الضربة بهدوء، وصعدت إلى حصن ممر الدجاج المائي. لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق كيم يونغ هون الماء من فمه وأنفه وبدا أنه استعاد وعيه بعد فترة.
طرق، طرق!
“أنت، أيها اللعين. لقد قتلت أكثر من خمسين بيدي…”
“كيف تجرؤ على الصعود إلى هنا! ألن تعود إلى الأسفل؟”
“التالي، أنتم يا رفاق. كم قتلتم حتى الآن؟”
“يا رجل، أسرع وتلقى معمودية الماء المقدس من الأخ! هاهاها!”
بلع، بلع!
دفعني اللصوص ذوو الرتب المنخفضة بعصي خشبية، محاولين دفعي مرة أخرى إلى الماء. تجاهلت هجماتهم وصعدت في النهاية إلى الحصن.
بعد أن شرحت له الموقف بإيجاز، تفحصنا محيطنا.
“اللعنة، قلت لك لا تصعد…”
هاهاها. تجاهلت ملاحظاتهم واقتربت ببطء من المبنى. ثم، بدأ أحد اللصوص في إنزال سرواله. “هاهاها، أيها المبتدئ. إذا أردت دخول المنزل الرئيسي، فعليك الخضوع للمضايقة!” تقاطر، تقاطر. تدفق نحوي سيل أصفر مصحوب برائحة كريهة. تناثرت قطرات السائل الأصفر على رأسي. كان الرجل يصوب مباشرة على رأسي، محاولًا ضربي به.
انقض عليّ لص بعصا خشبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يمض وقت طويل على عودتي، لذلك لم أقض الكثير من الوقت بعد…”
ضربة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، ما هذا؟”
“كرر… آآآه!”
قضم، قضم!
ركلت كاحله بسرعة غير مرئية، مما أدى إلى سقوطه.
لاحظني لص مغطى بالدم وفرك عينيه.
“همم، لائق بما فيه الكفاية.”
“هاهاها، هل يحاول الانضمام إلى الحصن أم ماذا؟”
التقطت العصا الخشبية التي أسقطها، وزنتها في يدي، وأمسكت بها.
“يا رجل، أسرع وتلقى معمودية الماء المقدس من الأخ! هاهاها!”
“أولاً، أنت. كم قتلت في حصن ممر الدجاج المائي؟”
نظرت إلى أحد الجوانب، كان قائد حصن ممر الدجاج المائي يتلوى، محاولًا الزحف للخروج.
“أنت، أيها اللعين. لقد قتلت أكثر من خمسين بيدي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحركة الأولى، تجاوز القمم.”
صفعة!
تركت رأس القائد، وحررت النساء المقيدات وذهبت إلى السجن، وأطلقت سراح من بدا أنهم أسرى.
لم أنتظر رده الكامل وهويت بالعصا، وقطعت رأسه.
“هاها، من هذا الرجل المجنون؟ يسبح إلى حصن ممر الدجاج المائي؟”
“التالي، أنتم يا رفاق. كم قتلتم حتى الآن؟”
هذا أيضًا تضمن تسميمهم مسبقًا وإضرام النار في حصن ممر الدجاج المائي لقتل أكبر عدد ممكن بالتسمم بأول أكسيد الكربون. حتى مع كل ذلك، استغرق الأمر يومًا للقضاء عليهم. لكن الآن، وأنا أقاتل في عالم القمة، قضيت عليهم جميعًا في لحظة واحدة فقط.
“ماذا، ما الذي يفعله بحق الجحيم!”
انقض عليّ لص بعصا خشبية.
وش، وش!
“من ذاكرتي، كان سيدًا من الدرجة الأولى المتأخرة.”
سحب اللصوص المتبقون سيوفهم دون تردد وانقضوا عليّ.
لم أستطع أن أفهم. أي نوع من المخلوقات كان هذا؟ وبعد بضعة أيام، جعلني وصول المزارعين أرتدي تعابير الدهشة مرة أخرى.
“بما أني لا أرى ترددًا في طعناتكم، فلا بد أنكم قتلتم الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق كيم يونغ هون الماء من فمه وأنفه وبدا أنه استعاد وعيه بعد فترة.
وش، وش!
“نعم، كان المالك لطيفًا بما يكفي ليعطيني إياها. أخبرته بوضعنا، حتى أنه أقرضنا مالًا. شخص بسيط ولطيف، من المنعش أن أرى مثل هذا الكرم الريفي.”
هويت بالعصا مرة أخرى، قاطعًا اللصوص المهاجمين ببراعة وأسقطتهم في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ كيف يمكن للفضاء أن يمتلئ بالضوء الأحمر هكذا؟”
“آه، آه… انتظر دقيقة…”
“اللعنة، سيموت إذا تركته!”
آخر من تبقى كان اللص الذي تبول عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الفرق بين سيد القمة والدرجة الأولى.
“أنا مبتدئ في حصن ممر الدجاج المائي! لم أقتل أحدًا بعد…”
“همم، اسم أو لقب…”
“الآخرون نادوك بالأخ.”
قضم، قضم!
“أرجوك، ارحمني…”
وش!
وش!
“يا! من أنت يا هذا!”
قطعته ببراعة من أجزائه السفلية إلى رأسه.
صفعة!
بعد أن غسلت البول القذر بدم اللصوص، دخلت أعمق في الحصن. كان اللصوص يدخنون السجائر والمخدرات بجنون، ويشربون، ويلعبون مع النساء. كانت النساء، ومعظمهن أسيرات، مقيدات ومغطاة بالكدمات.
وجدت نفسي فجأة مغمورًا في تيار مائي، استعدت وعيي، وبدأت أكافح.
“هاها، ما هذا؟”
“آه، آه… انتظر دقيقة…”
لاحظني لص مغطى بالدم وفرك عينيه.
“ماذا، ما هذا؟”
“ماذا، ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ هذا مثير للاهتمام…”
“أي نوع من الرجال يكون؟”
مع إدراكي لضوء الثعلب الأحمر، “مجاله”، لم يسعني إلا أن أمد ذراعي في رهبة.
“يا، أمسكوا أسلحتكم. يبدو أن لدينا ضيف.”
مكان داهمته في حياتي الماضية. كان رئيس حصن ممر الدجاج المائي سيدًا من الدرجة الأولى المتأخرة، وكان نائبه من الدرجة الأولى المتوسطة. بدا أن اللصوص الأربعة الرئيسيين الآخرين بالكاد من الدرجة الأولى. أما البقية فكانوا تافهين، معظمهم بين الدرجة الثالثة والثانية. مع ذلك، اضطررت سابقًا إلى استخدام السم بسبب أعدادهم.
على الرغم من أنهم كانوا في حالة سكر، إلا أنهم اعتادوا على قتل الناس واتخذوا مواقعهم بشكل طبيعي بأسلحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو كمبتدئ!”
“لا داعي للسؤال عن أولئك في الداخل.”
هاهاها. تجاهلت ملاحظاتهم واقتربت ببطء من المبنى. ثم، بدأ أحد اللصوص في إنزال سرواله. “هاهاها، أيها المبتدئ. إذا أردت دخول المنزل الرئيسي، فعليك الخضوع للمضايقة!” تقاطر، تقاطر. تدفق نحوي سيل أصفر مصحوب برائحة كريهة. تناثرت قطرات السائل الأصفر على رأسي. كان الرجل يصوب مباشرة على رأسي، محاولًا ضربي به.
ووش.
“أي نوع من الرجال يكون؟”
غرست العصا الخشبية بطاقة السيف.
فهمت لماذا حتى أدنى المزارعين كانوا على قدم المساواة مع سيد القمة. حتى بدون خبرة قتالية فعلية، إذا كان بإمكانهم السيطرة على الفضاء بنواياهم بهذه الطريقة، فمن المستحيل على سيد القمة قراءة نوايا المتدرب. وعلى العكس، داخل فضائهم المهيمن، سيعرف المتدرب كل شيء مثل ظهر يده. كان عدم تطابق كامل من حيث التوافق.
“موتوا جميعًا.”
وش، وش!
“ماذا تفعلون؟ رحبوا بالضيف!”
وش!
“يااااااااه!”
“شكرًا لك على الانتقام لنا من لصوص الماء اللعينين!”
“هيهيهيهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرطقة!
من الأمام، والأعلى، ومن كلا الجانبين، اندفع لصوص الماء نحوي، كل منهم يحمل سلاحًا. دخلت وضع رؤية سيد القمة. كانت الخطوط الحمراء منتشرة في كل مكان. كانت تلك الخطوط هي مسارات الهجمات الموجهة إليّ.
وش!
“إذًا هذا هو شعور أن تكون في القمة.” شعرت أن الأمر سخيف إلى حد ما. أن أعرف مسبقًا أنه لا أحد منهم يستطيع لمسي. أغمضت عيني. لمواجهة مثل هؤلاء الأشخاص، لم تكن الرؤية ضرورية. مع إغماض عيني، وعدم الاستماع إلى أي صوت، وعدم الانتباه للمس. ركزت فقط على الخطوط الحمراء، ورفعت العصا في يدي.
تركت رأس القائد، وحررت النساء المقيدات وذهبت إلى السجن، وأطلقت سراح من بدا أنهم أسرى.
“الحركة الأولى، تجاوز القمم.”
“هيهيهيهي!”
وش!
التقطت العصا الخشبية التي أسقطها، وزنتها في يدي، وأمسكت بها.
انحنيت، تفاديت أسلحة الثلاثة الأوائل، ثم هويت بسيفي أفقيًا، وقسمتهم إلى نصفين.
“في الفنون القتالية، في أفضل الأحوال، تشكل مساراتهم ونواياهم خطوطًا. لكن مع المزارعين، لسبب ما، تسيطر نواياهم على الفضاء بأكمله.”
“الحركة الثانية، دخول الجبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ على الصعود إلى هنا! ألن تعود إلى الأسفل؟”
تحولت إلى وضع منخفض، وقطعت سيقان خمسة لصوص يهاجمون من حولي.
“شـ، شكرًا لك أيها البطل العظيم!”
“الحركة الثالثة، الوريد الصاعد.”
“لا يمكنني الفوز.”
في الوضع المنخفض، عدلت قبضتي على السيف وهويت به لأعلى. ثم، باستخدام خطوة تجاوز القمم، قفزت إلى وسط اللصوص وهويت بسيفي مرة أخرى. تجاوز القمم، دخول الجبل، الوريد الصاعد. باستخدام هذه التقنيات الأساسية الثلاثة باستمرار، تفاديت الخطوط الحمراء ومددت طاقة سيفي في الاتجاه الذي أشارت إليه الخطوط الزرقاء، وقضيت عليهم جميعًا.
“لا يمكنني الفوز.”
“تجاوز القمم، دخول الجبل، الوريد الصاعد.”
قطعته ببراعة من أجزائه السفلية إلى رأسه.
“الوريد الصاعد، دخول الجبل، الوريد الصاعد.”
لم أستطع أن أفهم. أي نوع من المخلوقات كان هذا؟ وبعد بضعة أيام، جعلني وصول المزارعين أرتدي تعابير الدهشة مرة أخرى.
“تجاوز القمم، الوريد الصاعد، دخول الجبل.”
“هاهاها، هل يحاول الانضمام إلى الحصن أم ماذا؟”
وش، وش، وش!
وش، وش!
بأقل قدر من الحركة، قضيت على جميع اللصوص. عندما لم تعد هناك خطوط حمراء موجهة إليّ، فتحت عيني لأجد بحرًا من الدماء حولي.
وش، وش!
“أرغ… آرغ… آرغه…”
انحنيت، تفاديت أسلحة الثلاثة الأوائل، ثم هويت بسيفي أفقيًا، وقسمتهم إلى نصفين.
نظرت إلى أحد الجوانب، كان قائد حصن ممر الدجاج المائي يتلوى، محاولًا الزحف للخروج.
“فيو ، اللعنة. في المرة الماضية كانت شجرة، والآن تحت الماء. يا للتنوع.”
“من ذاكرتي، كان سيدًا من الدرجة الأولى المتأخرة.”
وش!
من بين أولئك الذين قضيت عليهم بتهور، كان أحدهم.
لم أنتظر إجابته وقطعت رأسه.
“يا.”
وش، وش!
اقتربت من القائد شبه الميت وتحدثت إليه.
“هاه، شهقة! أين هذا المكان!”
“أنا، أنا، القمة، سيد القمة…! ارحم، ارحمني…”
“هاه، شهقة! أين هذا المكان!”
“يا، لدي سؤال واحد لك. كم من الوقت كنت أقاتل في هذا المكان؟”
“أوه، لقد غيرت ملابسك؟”
“حـ-حوالي لحظة واحدة…”
“لا داعي للسؤال عن أولئك في الداخل.”
“حسنًا. شكرًا. مت.”
“أوه، حقًا؟”
“ا، انتظر. المال، حيث أخفيته…”
انحنيت، تفاديت أسلحة الثلاثة الأوائل، ثم هويت بسيفي أفقيًا، وقسمتهم إلى نصفين.
وش!
“هاهاها، يجب أن نشكر المالك. لم أستطع رؤية المنزل جيدًا من بعيد، لكن أي نوع من الأماكن كان؟”
لم أنتظر إجابته وقطعت رأسه.
“همم، بناءً على الموقع، يجب أن تكون هذه بحيرة رأس الدجاج”، فكرت. سميت البحيرة بهذا الاسم لأنها من الأعلى تشبه رأس دجاجة. بعد أربع حيوات، لم يكن هناك مكان في يانغو لا أعرفه. يجب أن تكون مدينة تشانغهو قريبة.
“أعرف بالفعل أين أخفيت أموالك الخاصة من زيارتي الأخيرة.”
“همم، اسم أو لقب…”
تركت رأس القائد، وحررت النساء المقيدات وذهبت إلى السجن، وأطلقت سراح من بدا أنهم أسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، آه… ماذا نفعل؟ إذا سقطنا في مكان مختلف تمامًا… هل هناك أي أناس في الجوار؟”
“شـ، شكرًا لك أيها البطل العظيم!”
“من ذاكرتي، كان سيدًا من الدرجة الأولى المتأخرة.”
“شكرًا لك على الانتقام لنا من لصوص الماء اللعينين!”
“أوه، حقًا؟”
أومأت للأسرى والنساء الذين يشكرونني وذهبت إلى غرفة القائد لأخذ مجموعتين من أفضل الملابس مظهرًا. ثم، كسرت جدار غرفة القائد وأخرجت صندوقًا خشبيًا صغيرًا يحتوي على أمواله المخفية. عندما فتحت الصندوق، كان بداخله ثلاث سبائك فضية.
غيرت ملابسي الملطخة بالدماء إلى ملابس القائد وصعدت على متن قارب تجديف مربوط بالحصن.
“لقد كان لصًا مقتصدًا.”
مع إدراكي لضوء الثعلب الأحمر، “مجاله”، لم يسعني إلا أن أمد ذراعي في رهبة.
غيرت ملابسي الملطخة بالدماء إلى ملابس القائد وصعدت على متن قارب تجديف مربوط بالحصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحركة الأولى، تجاوز القمم.”
“أ-أيها البطل العظيم. إذا استطعت إخبارنا باسمك أو لقبك، سأرد لك الجميل بالتأكيد.”
“كرر… آآآه!”
“همم، اسم أو لقب…”
“هاهاها، هل يحاول الانضمام إلى الحصن أم ماذا؟”
عندما سأل أحد الأسرى المحررين، فكرت وأنا أحك رأسي.
وجدت نفسي فجأة مغمورًا في تيار مائي، استعدت وعيي، وبدأت أكافح.
“لم يمض وقت طويل على عودتي، لذلك لم أقض الكثير من الوقت بعد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، ما الذي يفعله بحق الجحيم!”
بعد لحظة من التفكير، ذكرت اللقب الذي استخدمته في حياتي الماضية.
“شكرًا لك على الانتقام لنا من لصوص الماء اللعينين!”
“لقبي هو وحش القتال اللامتناهي. هذا كل ما تحتاجون إلى معرفته.”
“بما أني لا أرى ترددًا في طعناتكم، فلا بد أنكم قتلتم الكثير.”
“شـ، شكرًا لك أيها البطل العظيم! سأرد لك الجميل بالتأكيد يومًا ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الفرق بين سيد القمة والدرجة الأولى.
“أنا أفهم~ سأذهب الآن، لذا تأكدوا جميعًا من الخروج بأمان.”
بعد أن غسلت البول القذر بدم اللصوص، دخلت أعمق في الحصن. كان اللصوص يدخنون السجائر والمخدرات بجنون، ويشربون، ويلعبون مع النساء. كانت النساء، ومعظمهن أسيرات، مقيدات ومغطاة بالكدمات.
لتجنب أي متاعب أخرى، جدفت بالقارب عائدًا إلى شاطئ البحيرة. كان كيم يونغ هون ينتظرني هناك.
“لقبي هو وحش القتال اللامتناهي. هذا كل ما تحتاجون إلى معرفته.”
“أوه، لقد غيرت ملابسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتجنب أي متاعب أخرى، جدفت بالقارب عائدًا إلى شاطئ البحيرة. كان كيم يونغ هون ينتظرني هناك.
“نعم، كان المالك لطيفًا بما يكفي ليعطيني إياها. أخبرته بوضعنا، حتى أنه أقرضنا مالًا. شخص بسيط ولطيف، من المنعش أن أرى مثل هذا الكرم الريفي.”
اقتربت من القائد شبه الميت وتحدثت إليه.
“هاهاها، يجب أن نشكر المالك. لم أستطع رؤية المنزل جيدًا من بعيد، لكن أي نوع من الأماكن كان؟”
“التالي، أنتم يا رفاق. كم قتلتم حتى الآن؟”
“همم… على حد ما سمعت، إنه مثل… شيء صنعه الصيادون المحليون. مكان صنع لتسهيل الصيد، شيء من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق كيم يونغ هون الماء من فمه وأنفه وبدا أنه استعاد وعيه بعد فترة.
“هل هذا صحيح؟ هذا مثير للاهتمام…”
“لدي سؤال للسيد ملك تنين البحر.”
استمعت نصف استماع إلى كيم يونغ هون، وتوجهنا معًا نحو مدينة تشانغهو القريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم كانوا في حالة سكر، إلا أنهم اعتادوا على قتل الناس واتخذوا مواقعهم بشكل طبيعي بأسلحتهم.
“في حياتي الماضية، استغرق الأمر حوالي يوم لمداهمة حصن ممر الدجاج المائي والقضاء عليهم.”
“موتوا جميعًا.”
هذا أيضًا تضمن تسميمهم مسبقًا وإضرام النار في حصن ممر الدجاج المائي لقتل أكبر عدد ممكن بالتسمم بأول أكسيد الكربون. حتى مع كل ذلك، استغرق الأمر يومًا للقضاء عليهم. لكن الآن، وأنا أقاتل في عالم القمة، قضيت عليهم جميعًا في لحظة واحدة فقط.
“الحركة الثانية، دخول الجبل.”
“كل هذا بعصا خشبية فقط.”
بعد اختلاق عذر، سبحت نحو المبنى. إذا كانت ذاكرتي تخدمني جيدًا، فإن هذا المبنى كان…
كان هذا هو الفرق بين سيد القمة والدرجة الأولى.
“إذًا هذا هو شعور أن تكون في القمة.” شعرت أن الأمر سخيف إلى حد ما. أن أعرف مسبقًا أنه لا أحد منهم يستطيع لمسي. أغمضت عيني. لمواجهة مثل هؤلاء الأشخاص، لم تكن الرؤية ضرورية. مع إغماض عيني، وعدم الاستماع إلى أي صوت، وعدم الانتباه للمس. ركزت فقط على الخطوط الحمراء، ورفعت العصا في يدي.
“في حياتي السابقة، كمحارب من الدرجة الأولى، حصلت على أشياء مناسبة للدرجة الأولى. الآن كسيد للذروة، يمكنني الحصول على أشياء تليق بسيد القمة.”
أشرت إلى مبنى مائي شُيّد في زاوية بحيرة رأس الدجاج.
لم يمض وقت طويل منذ عودتي،. لكن هذه الحياة تبدو واعدة أكثر من أي حياة سابقة.
“ماذا، ما هذا؟”
“شـ، شكرًا لك أيها البطل العظيم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		