القبو [2]
الفصل 188: القبو [2]
[استوديوهات نوفا؟]
“هذا فعليًا ما زال جيدًا جدًا. لقد فعلت بالفعل ما يفوق ثلاثة أضعاف ما فعلته في لعبتي الأولى.”
الفصل 188: القبو [2]
السبب الوحيد الذي جعلني أشعر بخيبة أمل طفيفة كان بسبب مبيعات اليوم الأول. توقعاتي ارتفعت إلى السماء. ومع ذلك، إذا كنت واقعياً، فهذه بالفعل نتيجة ممتازة للغاية.
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
على الرغم من أن الأمر بدا غريبًا بعض الشيء أن المبيعات انخفضت كثيرًا بعد الزخم الأولي.
لأرى إذا كنت أستطيع معرفة المزيد عن سيث الذي كان هنا قبلي. هل كانت حياته مطابقة تمامًا لما أذكره، أم أن هناك اختلافات بيننا؟
’الآن بعد أن فكرت في الأمر، السبب الرئيسي لنجاح اللعبة في البيع هو الفيديو الذي تم نشره.’
لم يكن لدي مشكلة في الأمر. عند التفكير، كان الفيديو محرجًا نوعًا ما. ربما شعر الشخص الذي صنعه بالإحراج بعد فترة وحذف الفيديو بدافع الاندفاع.
فتحت سجل المحادثات مع جيمي، ووجدت رابط الفيديو، فضغطت عليه بسرعة.
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
[عذرًا، تم حذف الفيديو.]
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
“أه…؟”
باختصار، الجميع كان يتجنب هذا المكان. وبالطبع، كنت أتجنبه أيضًا.
تم الحذف؟ الفيديو تم حذفه؟
سحبت نافذة المحادثة، ونظرت إلى محادثتي مع كايل. لم يجب بعد على رسالتي.
أعدت تحميل الرابط، ولكن حتى أثناء ذلك، تلقيت نفس الرسالة.
قبلت طلب الصداقة وكنت مستعدًا لتحية عندما…
“….لا عجب.”
خطوت خطوة للأسفل، وصدر الدرج صريرًا تحت قدمي، ونزلت ببطء حتى رأيت المفتاح الكهربائي وقلبته.
كل شيء بدأ يتضح الآن. مع حذف الفيديو، ذهب مصدري الرئيسي لـ’الزيارات‘ والتسويق. وبهذا، انخفضت المبيعات طبيعيًا.
’انتظر، لا يمكن أن يكونوا هم، أليس كذلك؟‘
لكن لماذا تم حذف الفيديو؟
كانت هذه آخر رسالة أرسلها إدريس لي.
“دعني أسأل جيمي.”
دينغ!
لم يكن لدي مشكلة في الأمر. عند التفكير، كان الفيديو محرجًا نوعًا ما. ربما شعر الشخص الذي صنعه بالإحراج بعد فترة وحذف الفيديو بدافع الاندفاع.
[استوديوهات نوفا؟]
’هذا مؤسف قليلًا، لكنه ليس بغريب. في هذه الحالة، يجب أن أسرع بتطوير خاصية اللعب الجماعي. هذا سيعطي اللعبة دفعة جيدة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يبدو وكأن كايل لن يأتي فقط، بل كانت هناك شركة تعبث أيضًا بمبيعات لعبي.
لم أشعر بالإحباط.
كان جيمي موثوقًا جدًا.
مع إدراكي سبب توقف المبيعات، شعرت بتحسن كبير.
لقد مر وقت طويل منذ شعرت بهذا الغضب.
وسرعان ما تلقيت رسالة من جيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد رفضت مؤخرًا عرض عمل من استوديوهات نوفا. هل يمكن أن يكون هذا هو السبب؟]
[تم حذف الفيديو؟ هذا خبر جديد بالنسبة لي. دعني أتحدث مع إدريس حوله.]
رمشت ببطء قبل أن أتذكر فجأة.
[بالطبع.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي فتحت فيها الباب، اصطدم أنفي برائحة معدنية مغبرة. كانت المساحة خلفه مغطاة بالظلام، ولم يسمح لي شعاع ضوء مصباح هاتفي سوى برؤية الدرج الخشبي الذي يؤدي إلى القبو.
أجبت بسرعة، شاعراً بالرضا.
“لا أحب هذا حقًا، لكن يبدو أنني سأضطر لاستخدام النظارات.”
كان جيمي موثوقًا جدًا.
خطوت خطوة للأسفل، وصدر الدرج صريرًا تحت قدمي، ونزلت ببطء حتى رأيت المفتاح الكهربائي وقلبته.
سحبت نافذة المحادثة، ونظرت إلى محادثتي مع كايل. لم يجب بعد على رسالتي.
وقفت صامتًا لبضع دقائق قبل أن أضع هاتفي جانبًا وأتنهد.
’غريب. عادة يرد بسرعة. هل هو مشغول إلى هذا الحد؟‘
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
نقرت جانب ذراعي بقلق. بدا أن هذا هو السيناريو الأكثر احتمالًا، وشعور الغرق الذي شعرت به سابقًا أصبح أكثر وضوحًا.
كانت هناك كمية كبيرة من الأشياء.
’سأضطر لاستخدام النظارات بنفسي، أليس كذلك؟‘
حذفت تحيتي وبدأت بالرد على الرسائل.
هذا…
[عذرًا، تم حذف الفيديو.]
لم أكن أتطلع إليه.
رمشت ببطء قبل أن أتذكر فجأة.
دينغ!
دون أن أضيع ثانية أخرى، توجهت نحو الجزء الخلفي من الدرج الرئيسي، حيث ظهر باب خشبي. حدقت فيه، متذكرًا كيف أن الجميع في الميتم كانوا يتعاملون مع هذا الباب كأنه ملعون.
في تلك اللحظة، أخرجني صوت الجرس من أفكاري، وعندما نظرت إلى هاتفي، فوجئت برؤية أنه طلب صداقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لا عجب.”
“إدريس؟”
وسرعان ما تلقيت رسالة من جيمي.
رمشت ببطء قبل أن أتذكر فجأة.
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
“آه، إنه الشخص الذي صنع الفيديو.”
بدا أن هذا اليوم لن يكون يومي على الإطلاق.
قبلت طلب الصداقة وكنت مستعدًا لتحية عندما…
لم أشعر بالإحباط.
دينغ!
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
[لم أحذف الفيديو. شخص ما أبلغ عنه، فتم إزالته. أحاول استعادته، لكنه يأخذ وقتًا أطول من المعتاد.]
[ليس لدي أدنى فكرة.]
“أه…؟”
“هذا…”
النص المفاجئ جمدني في مكاني، تاركًا إياي في حيرة تامة. ماذا قال للتو؟
’الآن بعد أن فكرت في الأمر، السبب الرئيسي لنجاح اللعبة في البيع هو الفيديو الذي تم نشره.’
حذفت تحيتي وبدأت بالرد على الرسائل.
الفصل 188: القبو [2]
[تم الإبلاغ عنك؟ من؟ كيف؟]
لقد مر وقت طويل منذ شعرت بهذا الغضب.
[لا أعلم. كنت آمل أن تكون تعرف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالطبع.]
أنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لا عجب.”
كيف كان من المفترض أن أعرف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لا عجب.”
[ليس لدي أدنى فكرة.]
’سأضطر لاستخدام النظارات بنفسي، أليس كذلك؟‘
[لا فكرة على الإطلاق؟ عادة، فقط الشركات الكبرى لديها القدرة على إزالة فيديو بهذه السرعة. هل فعلت شيئًا مؤخرًا قد يكون وضعك على رادارهم؟]
لم يكن لدي مشكلة في الأمر. عند التفكير، كان الفيديو محرجًا نوعًا ما. ربما شعر الشخص الذي صنعه بالإحراج بعد فترة وحذف الفيديو بدافع الاندفاع.
[لا، أنا—]
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
توقفت في منتصف الرسالة، متذكراً شيئًا فجأة.
“أعلم أنني من المفترض أن أبحث عن أدلة حول الشذوذ، لكن لا أظن أنني سأجد شيئًا هنا.”
’انتظر، لا يمكن أن يكونوا هم، أليس كذلك؟‘
’لا، لا يجب أن أندهش حتى. سواء في هذا العالم، أو العالم الذي قبل أن يتغير كل شيء، مثل هذه الأمور كانت تحدث دائمًا. ليس الأمر كما لو أن الاستوديو الذي كنت جزءًا منه لم يفعل هذا الهراء. لم أتخيل أبدًا أن أكون على الطرف الآخر من هذا الهراء.’
كشطت شفتي، وحذفت الرسالة وكتبت رسالة جديدة.
هذا…
[لقد رفضت مؤخرًا عرض عمل من استوديوهات نوفا. هل يمكن أن يكون هذا هو السبب؟]
حتى من لمحة سريعة، كنت أرى أشكال العديد من الصناديق أدناه، وظلالها تتراقص على الجدران مع تحريك هاتفي.
[استوديوهات نوفا؟]
“أه…؟”
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
كانت هناك كمية كبيرة من الأشياء.
[…إذن هم. استوديو الألعاب هذا اكتسب سمعة مؤخرًا في الإبلاغ الكاذب عن الألعاب المنافسة عندما يكونون على وشك إطلاق لعبة جديدة. ومع وجود لعبة جديدة منهم الأسبوع المقبل، فهذا يجعل الأمر أكثر منطقية.]
تم الحذف؟ الفيديو تم حذفه؟
“هذا…”
[لا أعلم. كنت آمل أن تكون تعرف.]
[نظرًا إلى كيف كانت لعبتك مؤخرًا تحقق أداءً جيدًا جدًا على دوك، يمكنني الافتراض أنهم أبلغوا عن الفيديو الخاص بي زورًا لتقليل زخم لعبتك، حتى يتمكنوا من السيطرة على قسم ’الرعب‘ بالكامل عند إصدار لعبتهم. نعم، بالنظر إلى المحتوى الآخر الذي تم صنعه حول لعبتك، يبدو أن العديد من المبدعين الصغار الآخرين يواجهون نفس المشكلة.]
وقفت صامتًا لبضع دقائق قبل أن أضع هاتفي جانبًا وأتنهد.
قرأت رسالة إدريس، وتركتني مذهولًا.
خطوت خطوة للأسفل، وصدر الدرج صريرًا تحت قدمي، ونزلت ببطء حتى رأيت المفتاح الكهربائي وقلبته.
كيف كان مسموحًا بذلك حتى؟
وقفت صامتًا لبضع دقائق قبل أن أضع هاتفي جانبًا وأتنهد.
’لا، لا يجب أن أندهش حتى. سواء في هذا العالم، أو العالم الذي قبل أن يتغير كل شيء، مثل هذه الأمور كانت تحدث دائمًا. ليس الأمر كما لو أن الاستوديو الذي كنت جزءًا منه لم يفعل هذا الهراء. لم أتخيل أبدًا أن أكون على الطرف الآخر من هذا الهراء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نظرًا إلى كيف كانت لعبتك مؤخرًا تحقق أداءً جيدًا جدًا على دوك، يمكنني الافتراض أنهم أبلغوا عن الفيديو الخاص بي زورًا لتقليل زخم لعبتك، حتى يتمكنوا من السيطرة على قسم ’الرعب‘ بالكامل عند إصدار لعبتهم. نعم، بالنظر إلى المحتوى الآخر الذي تم صنعه حول لعبتك، يبدو أن العديد من المبدعين الصغار الآخرين يواجهون نفس المشكلة.]
لقد مر وقت طويل منذ شعرت بهذا الغضب.
“دعني أسأل جيمي.”
شددت قبضتي على هاتفي، وأخذت عدة أنفاس عميقة قبل النظر إلى الرسالة الجديدة من إدريس.
كان جيمي موثوقًا جدًا.
[…سأبذل قصارى جهدي لمواجهة الادعاء، لكن لا تتوقع الكثير. سأبقيك على اطلاع إذا حصلت على أي شيء.]
كل شيء بدأ يتضح الآن. مع حذف الفيديو، ذهب مصدري الرئيسي لـ’الزيارات‘ والتسويق. وبهذا، انخفضت المبيعات طبيعيًا.
كانت هذه آخر رسالة أرسلها إدريس لي.
وسرعان ما تلقيت رسالة من جيمي.
وقفت صامتًا لبضع دقائق قبل أن أضع هاتفي جانبًا وأتنهد.
’حسنًا، أستطيع أن أفهم لماذا كنت خائفًا جدًا من هذا المكان.’
“يا لها من فوضى.”
“دعني أسأل جيمي.”
لم يكن الأمر يبدو وكأن كايل لن يأتي فقط، بل كانت هناك شركة تعبث أيضًا بمبيعات لعبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أخرجني صوت الجرس من أفكاري، وعندما نظرت إلى هاتفي، فوجئت برؤية أنه طلب صداقة.
بدا أن هذا اليوم لن يكون يومي على الإطلاق.
[…إذن هم. استوديو الألعاب هذا اكتسب سمعة مؤخرًا في الإبلاغ الكاذب عن الألعاب المنافسة عندما يكونون على وشك إطلاق لعبة جديدة. ومع وجود لعبة جديدة منهم الأسبوع المقبل، فهذا يجعل الأمر أكثر منطقية.]
“لا أحب هذا حقًا، لكن يبدو أنني سأضطر لاستخدام النظارات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باب يؤدي إلى القبو المخيف.
لم أكن أستطيع أن أضيع الوقت.
هززت رأسي، وحركت المصباح حول المكان. لم يكن القبو كبيرًا جدًا. كان بحجم غرفة متوسطة. بينما كانت هناك صناديق متناثرة، كانت هناك أيضًا الكثير من الرفوف التي تحتوي على جميع أنواع الأشياء.
دون أن أضيع ثانية أخرى، توجهت نحو الجزء الخلفي من الدرج الرئيسي، حيث ظهر باب خشبي. حدقت فيه، متذكرًا كيف أن الجميع في الميتم كانوا يتعاملون مع هذا الباب كأنه ملعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالطبع.]
باب يؤدي إلى القبو المخيف.
بدا أن هذا اليوم لن يكون يومي على الإطلاق.
باختصار، الجميع كان يتجنب هذا المكان. وبالطبع، كنت أتجنبه أيضًا.
لم يكن لدي مشكلة في الأمر. عند التفكير، كان الفيديو محرجًا نوعًا ما. ربما شعر الشخص الذي صنعه بالإحراج بعد فترة وحذف الفيديو بدافع الاندفاع.
’أعتقد أنني كنت في القبو مرة واحدة فقط من قبل، وكان ذلك لأنني اضطررت لذلك. أتذكر أيضًا أنني تقيأت حينها.’
هززت رأسي، وحركت المصباح حول المكان. لم يكن القبو كبيرًا جدًا. كان بحجم غرفة متوسطة. بينما كانت هناك صناديق متناثرة، كانت هناك أيضًا الكثير من الرفوف التي تحتوي على جميع أنواع الأشياء.
هززت رأسي، ومددت يدي نحو مقبض الباب وأدرته برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أخرجني صوت الجرس من أفكاري، وعندما نظرت إلى هاتفي، فوجئت برؤية أنه طلب صداقة.
كليك!
كانت هذه آخر رسالة أرسلها إدريس لي.
في اللحظة التي فتحت فيها الباب، اصطدم أنفي برائحة معدنية مغبرة. كانت المساحة خلفه مغطاة بالظلام، ولم يسمح لي شعاع ضوء مصباح هاتفي سوى برؤية الدرج الخشبي الذي يؤدي إلى القبو.
وقفت صامتًا لبضع دقائق قبل أن أضع هاتفي جانبًا وأتنهد.
حتى من لمحة سريعة، كنت أرى أشكال العديد من الصناديق أدناه، وظلالها تتراقص على الجدران مع تحريك هاتفي.
وقفت صامتًا لبضع دقائق قبل أن أضع هاتفي جانبًا وأتنهد.
’حسنًا، أستطيع أن أفهم لماذا كنت خائفًا جدًا من هذا المكان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باب يؤدي إلى القبو المخيف.
خطوت خطوة للأسفل، وصدر الدرج صريرًا تحت قدمي، ونزلت ببطء حتى رأيت المفتاح الكهربائي وقلبته.
[…سأبذل قصارى جهدي لمواجهة الادعاء، لكن لا تتوقع الكثير. سأبقيك على اطلاع إذا حصلت على أي شيء.]
كليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد رفضت مؤخرًا عرض عمل من استوديوهات نوفا. هل يمكن أن يكون هذا هو السبب؟]
…أو على الأقل حاولت.
’لا، لا يجب أن أندهش حتى. سواء في هذا العالم، أو العالم الذي قبل أن يتغير كل شيء، مثل هذه الأمور كانت تحدث دائمًا. ليس الأمر كما لو أن الاستوديو الذي كنت جزءًا منه لم يفعل هذا الهراء. لم أتخيل أبدًا أن أكون على الطرف الآخر من هذا الهراء.’
“يبدو أن الضوء معطل.”
حتى من لمحة سريعة، كنت أرى أشكال العديد من الصناديق أدناه، وظلالها تتراقص على الجدران مع تحريك هاتفي.
هززت رأسي، وحركت المصباح حول المكان. لم يكن القبو كبيرًا جدًا. كان بحجم غرفة متوسطة. بينما كانت هناك صناديق متناثرة، كانت هناك أيضًا الكثير من الرفوف التي تحتوي على جميع أنواع الأشياء.
كان جيمي موثوقًا جدًا.
من أدوات إلى ألعاب كنت أتذكر أنني لعبت بها منذ صغري.
بدا أن هذا اليوم لن يكون يومي على الإطلاق.
كانت هناك كمية كبيرة من الأشياء.
لقد مر وقت طويل منذ شعرت بهذا الغضب.
نظرت حولي، وشعرت بالارتباك قليلًا من المنظر وأنا أمد ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد رفضت مؤخرًا عرض عمل من استوديوهات نوفا. هل يمكن أن يكون هذا هو السبب؟]
“أعلم أنني من المفترض أن أبحث عن أدلة حول الشذوذ، لكن لا أظن أنني سأجد شيئًا هنا.”
الفصل 188: القبو [2]
السبب الرئيسي لذهابي إلى هنا كان لسبب آخر.
وقفت صامتًا لبضع دقائق قبل أن أضع هاتفي جانبًا وأتنهد.
لأرى إذا كنت أستطيع معرفة المزيد عن سيث الذي كان هنا قبلي. هل كانت حياته مطابقة تمامًا لما أذكره، أم أن هناك اختلافات بيننا؟
أعدت تحميل الرابط، ولكن حتى أثناء ذلك، تلقيت نفس الرسالة.
أنا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات