الفصل 557: تجمع ممارسي مرحلة الرضيع الروحي
أومأ دونغيانغ بو نحو السيد الطاوي تشنغ يي. رفع الأخير يده بهدوء، فخرج من كمه رمز يشمي، صعد إلى الأعلى، وتوسع تدريجيًا حتى أصبح بحجم قارب طائر.
خارج الحصن.
“ألم ترَ، يا طاوي تشنغ يي، أنني جئتُ فقط مع تلميذين؟”
التفت تشن سانغ نحو مصدر الصوت، فرأى على الفور تشن يان، مغطاة برداء مقنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس تشنغ يي قليلًا، لكنه لم يضغط أكثر:
كانت تقف وحدها عند حافة الحاجز الوقائي، تحدق بصمت في مد المد الروحي المتدفق خارجه. كان وجودها يشع بهالة متعالية، صعبة المنال، ومع وجهها المخفي تحت القلنسوة، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
“تحيةً، يا سيد القصر الحديدي.”
على يسار تشن يان، كان رجل يرتدي ثيابًا مطرزة يتحدث مع سيد طاوي ذي لحية طويلة.
“طاوي دونغيانغ، سأفتح الطريق في المقدمة. ما رأيك أن تحرس المؤخرة؟” سأل السيد الطاوي تشنغ يي.
لم يصدر أي منهما أدنى تموج في الطاقة، وكان من السهل الخلط بينهما وبين بشر عاديين.
غياب هذا التموج هنا لا يمكن أن يعني سوى شيء واحد: أن مستوى تطورهما يفوقه تمامًا.
لكن بمستوى تشن سانغ الحالي في التطور، كان يستطيع اكتشاف أدنى تموج في الجوهر الحقيقي من ممارسي مرحلة تكوين النواة، طالما لم يخفوه عمداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، رأى تشن سانغ الرجل المتجول يسرع نحوهم.
غياب هذا التموج هنا لا يمكن أن يعني سوى شيء واحد: أن مستوى تطورهما يفوقه تمامًا.
كانت تقف وحدها عند حافة الحاجز الوقائي، تحدق بصمت في مد المد الروحي المتدفق خارجه. كان وجودها يشع بهالة متعالية، صعبة المنال، ومع وجهها المخفي تحت القلنسوة، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
في اللحظة التي وقع فيها بصره عليهما، شعر تشن سانغ بضغط خفيف يضغط على قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، رأى تشن سانغ الرجل المتجول يسرع نحوهم.
كانا يقفان مباشرة أمام الحاجز، حيث كان مد المد الروحي المرعب يضرب ضده بلا هوادة، مهددًا بالانفجار في أي لحظة. ومع ذلك، بقيا هادئين تمامًا، غير منزعجين، كأنهما لا يشعران بالفوضى المحيطة.
“السيد الطاوي الحديدي لم يكن لديه فرصة كبيرة للارتقاء إلى مرحلة الرضيع الروحي. ومع تعويذة قصر شانغ يوان للهدوء الفريدة، لم يكن بأي حال أقل منا في شبابنا. لكنه، لحماية طائفته، قطع طريقه إلى مرحلة الرضيع الروحي وضحى بنفسه طواعية ليُطعم دمية التعويذة… حقًا مُشادٌ به. والآن يغامر وحده في عرين التنين وكهف النمر، أخشى أنه يحمل عزمه على النجاح أو الموت. لكن ما حجم فرصه؟”
الرجل ذو الثياب المطرزة كان المتحدث.
أما السيد الطاوي الذي يقف على قدم المساواة معه، فلا بد أن يكون خبيرًا آخر في مرحلة الرضيع الروحي — ربما سيد الطاوي تشنغ يي، زعيم طائفة تايي الأساسية، أو قصر القصر الحديدي، القصر الرئيسي لطائفة شانغ يوان للهدوء.
كان دونغيانغ بو.
بينما كان تشن سانغ يراقب الممارسين بهدوء، ألقى السيد الطاوي نظرة في اتجاههم، وظهر على وجهه لمحة من الشك. لكنه بدلًا من استجواب نوايا دونغيانغ بو مباشرة، اختار طريقًا أكثر حذرًا:
ارتجف قلب تشن سانغ. بعد قرن تقريبًا من دخوله الطائفة، كان يرى معلمهم الكبير لأول مرة شخصيًا.
“السيد الطاوي الحديدي لم يكن لديه فرصة كبيرة للارتقاء إلى مرحلة الرضيع الروحي. ومع تعويذة قصر شانغ يوان للهدوء الفريدة، لم يكن بأي حال أقل منا في شبابنا. لكنه، لحماية طائفته، قطع طريقه إلى مرحلة الرضيع الروحي وضحى بنفسه طواعية ليُطعم دمية التعويذة… حقًا مُشادٌ به. والآن يغامر وحده في عرين التنين وكهف النمر، أخشى أنه يحمل عزمه على النجاح أو الموت. لكن ما حجم فرصه؟”
أما السيد الطاوي الذي يقف على قدم المساواة معه، فلا بد أن يكون خبيرًا آخر في مرحلة الرضيع الروحي — ربما سيد الطاوي تشنغ يي، زعيم طائفة تايي الأساسية، أو قصر القصر الحديدي، القصر الرئيسي لطائفة شانغ يوان للهدوء.
بدا أن للرجل المتجول سمعة لا بأس بها داخل طائفة تايي الأساسية. لم يفاجأ به ليو ورفاقه فقط، بل حتى السيد الطاوي تشنغ يي لاحظه واستدعاه:
بمجرد أن تحدث دونغيانغ بو، لم يجرؤ الممارس في مرحلة النواة الذهبية، المدعو ليو، على إثارة المزيد من المشاكل. أطاع على الفور وفتح الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زالت الجدة جينغ تبدو امرأة عجوزًا بسيطة، لا تلفت الانتباه، ولا يبدو أن أحدًا حاضرًا يعرفها.
اتبع تشن سانغ والآخرون العم فنغ مينغ، وسارعوا إلى الأمام وانحنوا بعمق أمام دونغيانغ بو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصل الرجل المتجول بعد. بجانب دونغيانغ بو وتشن يان والسيد الطاوي الغامض، كان الباقون جميعًا في مرحلة تكوين النواة.
“تحيةً، أيها المعلم الكبير!”
الفصل 557: تجمع ممارسي مرحلة الرضيع الروحي
“يمكنكم النهوض”، قال دونغيانغ بو بإيماءة خفيفة، “فنغ مينغ، خذهم وانتظروا جانبًا.”
“أنت تلميذ من طائفتنا؟ لماذا لا تتدرب بجد داخل الطائفة وتستعد لتكوين نواتك؟ لماذا تضع نفسك في خطر كهذا؟”
“نعم، سيدي!”
“تحيةً، أيها المعلم الكبير!”
انسحب تشن سانغ مع الآخرين، يراقب بهدوء الممارسين الحاضرين.
خارج الحصن.
لم يصل الرجل المتجول بعد. بجانب دونغيانغ بو وتشن يان والسيد الطاوي الغامض، كان الباقون جميعًا في مرحلة تكوين النواة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر همس بين الحشد، لكن لم يتحدث أحد.
بعضهم وجوه مألوفة من مياه الجزيرة الفوضوية. قليلون جاءوا من طائفة تايي الأساسية، بينما أتى أكثرهم من طوائف أخرى متمركزة في حصن شوانلو.
“تحيةً، يا سيد القصر الحديدي.”
من المدهش، لاحظ تشن سانغ أن العم فنغ مينغ كان الممثل الوحيد لجبل شاوهوا — لم يكن هناك أحد من قصر شانغ يوان للهدوء، ما أثار دهشته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصل الرجل المتجول بعد. بجانب دونغيانغ بو وتشن يان والسيد الطاوي الغامض، كان الباقون جميعًا في مرحلة تكوين النواة.
تشي يوانشو قد شكّل نواته حديثًا، لذا كان من المنطقي ألا يشارك في دخول قصر سي وي. لكن ماذا عن الأعمام الآخرين؟ كلهم خبراء نواة ذهبية مخضرمون. ألا يشارك أحد منهم؟
ارتجف قلب تشن سانغ. بعد قرن تقريبًا من دخوله الطائفة، كان يرى معلمهم الكبير لأول مرة شخصيًا.
بينما كان تشن سانغ يراقب الممارسين بهدوء، ألقى السيد الطاوي نظرة في اتجاههم، وظهر على وجهه لمحة من الشك. لكنه بدلًا من استجواب نوايا دونغيانغ بو مباشرة، اختار طريقًا أكثر حذرًا:
“السيد الطاوي الحديدي لم يكن لديه فرصة كبيرة للارتقاء إلى مرحلة الرضيع الروحي. ومع تعويذة قصر شانغ يوان للهدوء الفريدة، لم يكن بأي حال أقل منا في شبابنا. لكنه، لحماية طائفته، قطع طريقه إلى مرحلة الرضيع الروحي وضحى بنفسه طواعية ليُطعم دمية التعويذة… حقًا مُشادٌ به. والآن يغامر وحده في عرين التنين وكهف النمر، أخشى أنه يحمل عزمه على النجاح أو الموت. لكن ما حجم فرصه؟”
“طاوي دونغيانغ، جئتَ ومعك عدد كبير من التلاميذ في مرحلة النواة المزيفة. هل ستظل قادرًا على حماية الآخرين؟ ألا يحتاج تلاميذ قصر شانغ يوان للهدوء والطوائف التابعة لك أيضًا إلى حمايتك الشخصية؟ هل حصلوا جميعًا على تعويذة سي وي السرية بالفعل؟”
“أما التلاميذ الصغار من الطوائف الأخرى، فلا ينبغي أن يكون عددهم كثيرًا. سأبذل قصارى جهدي لحمايتهم.”
ابتسم دونغيانغ بو بخفة:
ابتسم دونغيانغ بو بخفة:
“ألم ترَ، يا طاوي تشنغ يي، أنني جئتُ فقط مع تلميذين؟”
من سلوكه، لم يشعر أنه يخاطب ندَين، بل كان يتصرف كمن هو أقل مرتبة. هل يمكن أن الحديدي ليس خبيرًا حقيقيًا في مرحلة الرضيع الروحي؟
“لضمان العدالة، يجب على الطوائف القوية ألا تشارك بشكل كبير في السعي وراء تعويذة سي وي السرية. لماذا أجعل نفسي هدفًا للحسد؟”
بعد وصول الحديدي، توالت وصولات ممارسين آخرين، جميعهم يحملون تعويذة سي وي السرية.
“أما بالنسبة للسيد الطاوي الحديدي، فقد أراد أن يمنح طائفته فرصة للراحة. هذه المرة، يدخل قصر سي وي وحده. بقوته، ليس بحاجة لمساعدتي.”
كانت تقف وحدها عند حافة الحاجز الوقائي، تحدق بصمت في مد المد الروحي المتدفق خارجه. كان وجودها يشع بهالة متعالية، صعبة المنال، ومع وجهها المخفي تحت القلنسوة، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
“أما مجموعتي، فهؤلاء الخمسة يمكنهم دمج قواهم بطريقة تفوق مستويات تطورهم الفردية.”
“الحديدي يحيي كلا الشيخين.”
“أما التلاميذ الصغار من الطوائف الأخرى، فلا ينبغي أن يكون عددهم كثيرًا. سأبذل قصارى جهدي لحمايتهم.”
أومأ السيد الطاوي تشنغ يي، ثم تذكر شيئًا فجأة، وقال بدهشة:
أومأ السيد الطاوي تشنغ يي، ثم تذكر شيئًا فجأة، وقال بدهشة:
“أما التلاميذ الصغار من الطوائف الأخرى، فلا ينبغي أن يكون عددهم كثيرًا. سأبذل قصارى جهدي لحمايتهم.”
“إذًا، السيد الطاوي الحديدي دخل قصر شانغ يوان للهدوء وحده… إذًا، يجب أن يكون الوقت قريبًا…”
“أنت تلميذ من طائفتنا؟ لماذا لا تتدرب بجد داخل الطائفة وتستعد لتكوين نواتك؟ لماذا تضع نفسك في خطر كهذا؟”
تنهد دونغيانغ بو بهدوء: “بالفعل. أنت تتذكر جيدًا، يا طاوي تشنغ يي.”
بينما كان تشن سانغ يراقب الممارسين بهدوء، ألقى السيد الطاوي نظرة في اتجاههم، وظهر على وجهه لمحة من الشك. لكنه بدلًا من استجواب نوايا دونغيانغ بو مباشرة، اختار طريقًا أكثر حذرًا:
تنهد تشنغ يي أيضًا:
غياب هذا التموج هنا لا يمكن أن يعني سوى شيء واحد: أن مستوى تطورهما يفوقه تمامًا.
“السيد الطاوي الحديدي لم يكن لديه فرصة كبيرة للارتقاء إلى مرحلة الرضيع الروحي. ومع تعويذة قصر شانغ يوان للهدوء الفريدة، لم يكن بأي حال أقل منا في شبابنا. لكنه، لحماية طائفته، قطع طريقه إلى مرحلة الرضيع الروحي وضحى بنفسه طواعية ليُطعم دمية التعويذة… حقًا مُشادٌ به. والآن يغامر وحده في عرين التنين وكهف النمر، أخشى أنه يحمل عزمه على النجاح أو الموت. لكن ما حجم فرصه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل ذو الثياب المطرزة كان المتحدث.
هز دونغيانغ بو رأسه:
“ألم ترَ، يا طاوي تشنغ يي، أنني جئتُ فقط مع تلميذين؟”
“من حيث أعلم، يرى الطاوي الحديدي الموت كأمر محتوم. قبل مغادرته، نقل لقب سيد القصر إلى أخيه الأصغر، غونغ ليانغ يو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الممارس المدعو ليو باحترام أمام بوابة المدينة. لم يحاول إيقاف القادم الجديد، بل انحنى وقال بتوقير:
قبل أن تنتهي كلماته، انزلق خط من الضوء الأزرق بهدوء إلى المشهد.
ابتسم دونغيانغ بو بخفة:
وقف الممارس المدعو ليو باحترام أمام بوابة المدينة. لم يحاول إيقاف القادم الجديد، بل انحنى وقال بتوقير:
“ألم ترَ، يا طاوي تشنغ يي، أنني جئتُ فقط مع تلميذين؟”
“تحيةً، يا سيد القصر الحديدي.”
أومأ السيد الطاوي تشنغ يي، ثم تذكر شيئًا فجأة، وقال بدهشة:
عندما تبدد الضوء الأزرق، ظهر شخصية رقيقة، بوجه شاحب بشكل غير طبيعي — مشهد نادر لشخص بمستوى تطور عالٍ كهذا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هز دونغيانغ بو رأسه:
أومأ الحديدي إلى ليو بإيماءة خفيفة، ثم تقدم نحو الممارسين في مرحلة الرضيع الروحي وضم يديه في تحية:
غياب هذا التموج هنا لا يمكن أن يعني سوى شيء واحد: أن مستوى تطورهما يفوقه تمامًا.
“الحديدي يحيي كلا الشيخين.”
كانت تقف وحدها عند حافة الحاجز الوقائي، تحدق بصمت في مد المد الروحي المتدفق خارجه. كان وجودها يشع بهالة متعالية، صعبة المنال، ومع وجهها المخفي تحت القلنسوة، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
راقب تشن سانغ الحديدي بهدوء، وقلبه مليء بالدهشة.
“أما بالنسبة للسيد الطاوي الحديدي، فقد أراد أن يمنح طائفته فرصة للراحة. هذه المرة، يدخل قصر سي وي وحده. بقوته، ليس بحاجة لمساعدتي.”
من سلوكه، لم يشعر أنه يخاطب ندَين، بل كان يتصرف كمن هو أقل مرتبة. هل يمكن أن الحديدي ليس خبيرًا حقيقيًا في مرحلة الرضيع الروحي؟
“السيد الطاوي الحديدي لم يكن لديه فرصة كبيرة للارتقاء إلى مرحلة الرضيع الروحي. ومع تعويذة قصر شانغ يوان للهدوء الفريدة، لم يكن بأي حال أقل منا في شبابنا. لكنه، لحماية طائفته، قطع طريقه إلى مرحلة الرضيع الروحي وضحى بنفسه طواعية ليُطعم دمية التعويذة… حقًا مُشادٌ به. والآن يغامر وحده في عرين التنين وكهف النمر، أخشى أنه يحمل عزمه على النجاح أو الموت. لكن ما حجم فرصه؟”
مهما كانت الأسرار وراء هذا، فهي تفوق قدرته على الفهم.
“طاوي دونغيانغ، سأفتح الطريق في المقدمة. ما رأيك أن تحرس المؤخرة؟” سأل السيد الطاوي تشنغ يي.
“سيد القصر الحديدي، لا داعي للرسميات بهذا الشكل”، قال كل من سيد الطاوي تشنغ يي ودونغيانغ بو، مبدين التحية بأدب.
…
بعد وصول الحديدي، توالت وصولات ممارسين آخرين، جميعهم يحملون تعويذة سي وي السرية.
بينما كان تشن سانغ يراقب الممارسين بهدوء، ألقى السيد الطاوي نظرة في اتجاههم، وظهر على وجهه لمحة من الشك. لكنه بدلًا من استجواب نوايا دونغيانغ بو مباشرة، اختار طريقًا أكثر حذرًا:
وأخيرًا، رأى تشن سانغ الرجل المتجول يسرع نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب تشن سانغ الحديدي بهدوء، وقلبه مليء بالدهشة.
بدا أن للرجل المتجول سمعة لا بأس بها داخل طائفة تايي الأساسية. لم يفاجأ به ليو ورفاقه فقط، بل حتى السيد الطاوي تشنغ يي لاحظه واستدعاه:
ابتسم دونغيانغ بو بخفة:
“أنت تلميذ من طائفتنا؟ لماذا لا تتدرب بجد داخل الطائفة وتستعد لتكوين نواتك؟ لماذا تضع نفسك في خطر كهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زالت الجدة جينغ تبدو امرأة عجوزًا بسيطة، لا تلفت الانتباه، ولا يبدو أن أحدًا حاضرًا يعرفها.
انحنى الرجل المتجول باحترام، وأجاب بهدوء وثبات:
غياب هذا التموج هنا لا يمكن أن يعني سوى شيء واحد: أن مستوى تطورهما يفوقه تمامًا.
“أيها المعلم الكبير، جئتُ إلى قصر سي وي باحثًا عن عشبة روحية محددة.”
ابتسم دونغيانغ بو بخفة:
عبس تشنغ يي قليلًا، لكنه لم يضغط أكثر:
“نعم، سيدي!”
“ابقَ بجانب العم ليو. لا حاجة لك بالوقوف بين أولئك الممارسين المتجولين.”
غياب هذا التموج هنا لا يمكن أن يعني سوى شيء واحد: أن مستوى تطورهما يفوقه تمامًا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصل الرجل المتجول بعد. بجانب دونغيانغ بو وتشن يان والسيد الطاوي الغامض، كان الباقون جميعًا في مرحلة تكوين النواة.
بعد وصول الرجل المتجول، تباطأ تدفق القادمين الجدد بشكل ملحوظ.
“من حيث أعلم، يرى الطاوي الحديدي الموت كأمر محتوم. قبل مغادرته، نقل لقب سيد القصر إلى أخيه الأصغر، غونغ ليانغ يو…”
بعد وقت قصير، ظهرت الجدة جينغ أيضًا، فجاءت بشعور من الارتياح لتشن سانغ، الذي كان ينتظرها بقلق.
لكن بمستوى تشن سانغ الحالي في التطور، كان يستطيع اكتشاف أدنى تموج في الجوهر الحقيقي من ممارسي مرحلة تكوين النواة، طالما لم يخفوه عمداً.
ما زالت الجدة جينغ تبدو امرأة عجوزًا بسيطة، لا تلفت الانتباه، ولا يبدو أن أحدًا حاضرًا يعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طاوي دونغيانغ، جئتَ ومعك عدد كبير من التلاميذ في مرحلة النواة المزيفة. هل ستظل قادرًا على حماية الآخرين؟ ألا يحتاج تلاميذ قصر شانغ يوان للهدوء والطوائف التابعة لك أيضًا إلى حمايتك الشخصية؟ هل حصلوا جميعًا على تعويذة سي وي السرية بالفعل؟”
قدّمت تعويذة سي وي السرية الخاصة بها، ألقت نظرة خاطفة على تشن سانغ، ثم توجهت إلى زاوية هادئة، اتكأت على عصاها، وأغلقت عينيها للراحة.
(نهاية الفصل)
مرت ساعة. تأثرت السماء بالليل، وبدأ النهار يتراجع. وصل ممارسان نوويان آخران متأخران، ظاهرين مرتبكين.
بعد لحظة، صدح صوته من الأعلى:
مسح دونغيانغ بو الحشد، وقال بصوت عميق:
بدا أن للرجل المتجول سمعة لا بأس بها داخل طائفة تايي الأساسية. لم يفاجأ به ليو ورفاقه فقط، بل حتى السيد الطاوي تشنغ يي لاحظه واستدعاه:
“لقد حان الوقت! إذا كان لا يزال هناك من يتردد، فهذه فرصتكم الأخيرة. بمجرد أن نغادر حصن شوانلو، لن يكون هناك عودة!”
أومأ الحديدي إلى ليو بإيماءة خفيفة، ثم تقدم نحو الممارسين في مرحلة الرضيع الروحي وضم يديه في تحية:
انتشر همس بين الحشد، لكن لم يتحدث أحد.
“الحديدي يحيي كلا الشيخين.”
أومأ دونغيانغ بو نحو السيد الطاوي تشنغ يي. رفع الأخير يده بهدوء، فخرج من كمه رمز يشمي، صعد إلى الأعلى، وتوسع تدريجيًا حتى أصبح بحجم قارب طائر.
“طاوي دونغيانغ، سأفتح الطريق في المقدمة. ما رأيك أن تحرس المؤخرة؟” سأل السيد الطاوي تشنغ يي.
تشوه شكل السيد الطاوي تشنغ يي، ثم تلاشى في الهواء الرقيق.
“طاوي دونغيانغ، سأفتح الطريق في المقدمة. ما رأيك أن تحرس المؤخرة؟” سأل السيد الطاوي تشنغ يي.
بعد لحظة، صدح صوته من الأعلى:
“الحديدي يحيي كلا الشيخين.”
“الجميع، اصعدوا!”
أومأ الحديدي إلى ليو بإيماءة خفيفة، ثم تقدم نحو الممارسين في مرحلة الرضيع الروحي وضم يديه في تحية:
اندهش الجميع من تقنية الإخفاء الرائعة للسيد الطاوي تشنغ يي، ولم يجرؤ أحد على التأخير. واحدًا تلو الآخر، حلقوا وصعدوا إلى الرمز اليشمي. كان به مساحة كافية للجميع، بل شعر بالاتساع.
“يمكنكم النهوض”، قال دونغيانغ بو بإيماءة خفيفة، “فنغ مينغ، خذهم وانتظروا جانبًا.”
“طاوي دونغيانغ، سأفتح الطريق في المقدمة. ما رأيك أن تحرس المؤخرة؟” سأل السيد الطاوي تشنغ يي.
تشوه شكل السيد الطاوي تشنغ يي، ثم تلاشى في الهواء الرقيق.
(نهاية الفصل)
“لقد حان الوقت! إذا كان لا يزال هناك من يتردد، فهذه فرصتكم الأخيرة. بمجرد أن نغادر حصن شوانلو، لن يكون هناك عودة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصل الرجل المتجول بعد. بجانب دونغيانغ بو وتشن يان والسيد الطاوي الغامض، كان الباقون جميعًا في مرحلة تكوين النواة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات