86 الزمن الضائع
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لو لم يحتفظ بذكرياته عبر “الخالد الجسدي”، ولولا أنه أنهى اللعبة مبكراً، لما تقاطع طريقهما أبداً.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لاحظت ضيقه فنهضت لتقف بجواره، تضع يدها على كتفه بهدوء. “لا تأخذ كلام النفق على محمل الجد.” قالت وهي تملأ كوبه بالماء الساخن. “إذا كان يزعجك، فانسَه.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
عرضت الشاشة حيث تخطط سونغ شيو مع زملاء آخرين لاجتماع لم الشمل. رغم أنهم كانوا يخططون له كل عام دون تنفيذ، إلا أنهم اليوم مصممون.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قلب الصورة ليجد ظهرها خالياً من أي كتابة أو ظلال غريبة.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تشو جيون الضخم في الخلف
.
ما أثار الدهشة أن خمسة أشخاص فقط ظهروا بوضوح:
.
ساد الغرفة صمتٌ ثقيل. تردد غاو مينغ للحظة قبل أن ينهض، يعد طبقاً من الطعام لوان تشيو ويقترح عليه أن يتناوله في غرفته بمفرده.
ساد الغرفة صمتٌ ثقيل. تردد غاو مينغ للحظة قبل أن ينهض، يعد طبقاً من الطعام لوان تشيو ويقترح عليه أن يتناوله في غرفته بمفرده.
“ماذا؟” لم تسمعه جيداً.
بعد مغادرة الصبي، عاد غاو مينغ إلى مقعده مقابل ليو يي. ظلت ملامحه هادئة، لكن نظراته اكتسبت عمقاً وكثافة غير معتادة.
هز رأسه بحيرة: “لا أتذكره أيضاً. هل ذاكرتنا معطوبة، أم أن الواقع نفسه مشوه؟”
“تحدثي”، حثها بصوت هادئ.
– سونغ شيو بجوارها
انطلقت ليو يي بصوت يحمل ذهولاً: “صُدمت حين رأيتك تصعد حافلة سجن هينسان. كنت أنوي مناداتك، لكنك بدوت غارقاً في سماعاتك.” بينما تتحدث، أخرجت هاتفها وعرضت رسماً دقيقاً لحافلة. “أدركت أن شيئاً ما ليس على ما يرام. الركاب، السائق، حتى الحافلة نفسها… كلها أثارت ريبتي. وعندما انقلبت الحافلة في النفق، نجوت بأعجوبة وحفظت كل تفاصيلها.”
“إذن هذه رسمتك للحافلة؟” نظر غاو مينغ للرسمة. “تبدو كأي حافلة بعد حادث، رغم أن لوحة الأرقام كانت ملطخة بالدماء.”
“لكني لم آتِ فقط لهذا.” غيرت الموضوع فجأة، وأخرجت من حقيبتها صورة فصل قديم.
أومأت ليو يي ثم فتحت ملفاً سرياً على هاتفها يعرض حدثًا إخبارياً قديماً. “قارن بين الصورتين. ألا تلاحظ التشابه المريب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقول… ربما ندعو الجميع لوليمة!” غطى على كلامه.
تفحص غاو مينغ الشاشة بانتباه. الحافلة في الخبر القديم، التي تعرضت لحادث قبل عشر سنوات، كانت مطابقة تماماً لتلك التي رسمتها ليو يي. حتى أدق التفاصيل كنمط الزجاج المحطم واتجاه الخدوش كانت متطابقة.
انطلقت ليو يي بصوت يحمل ذهولاً: “صُدمت حين رأيتك تصعد حافلة سجن هينسان. كنت أنوي مناداتك، لكنك بدوت غارقاً في سماعاتك.” بينما تتحدث، أخرجت هاتفها وعرضت رسماً دقيقاً لحافلة. “أدركت أن شيئاً ما ليس على ما يرام. الركاب، السائق، حتى الحافلة نفسها… كلها أثارت ريبتي. وعندما انقلبت الحافلة في النفق، نجوت بأعجوبة وحفظت كل تفاصيلها.”
“إنها نفس الحافلة!” انتبه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها نفس الحافلة!” انتبه فجأة.
“بالضبط!” أكدت ليو يي وهي تقلب الخبر. “انظر للتاريخ! هذا الحادث وقع في مهرجان الأشباح قبل عشر سنوات! الحافلة التي ركبناها كانت نفسها التي تحطمت قبل عقد!”
“لا تبالغ!” قالت بتواضع وهي تضع هاتفها على الطاولة. ثم خفضت صوتها: “حاولت زيارتك ثلاث مرات، لكنك لم تكن في المنزل.”
كانت ذكريات غاو مينغ عن الحافلة ضبابية، إذ كان مركزاً على تجاربه الخاصة في النفق.
“في الحقيقة، أنا ممتنة لك.” قالت بصدق. “لولا توجيهاتك في النفق، لكنت قد علقت هناك إلى الأبد.”
“حافلة محاصرة في حلقة زمنية؟” فكر بصوت عال، منبهراً بملاحظة زميلته. “حقاً، مهاراتك في الملاحظة مذهلة يا محامية ليو. رغم الموقف المرعب، استطعت تسجيل كل هذه التفاصيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا تبالغ!” قالت بتواضع وهي تضع هاتفها على الطاولة. ثم خفضت صوتها: “حاولت زيارتك ثلاث مرات، لكنك لم تكن في المنزل.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كنتِ تبحثين عني؟” تذكر فجأة تلك الأيام الثلاثة التي حبس نفسه فيها، مما جعله يفوت لقاءها وينحرف إلى خط زمني مختلف.
ما أثار الدهشة أن خمسة أشخاص فقط ظهروا بوضوح:
لو لم يحتفظ بذكرياته عبر “الخالد الجسدي”، ولولا أنه أنهى اللعبة مبكراً، لما تقاطع طريقهما أبداً.
كانت ذكريات غاو مينغ عن الحافلة ضبابية، إذ كان مركزاً على تجاربه الخاصة في النفق.
“في الحقيقة، أنا ممتنة لك.” قالت بصدق. “لولا توجيهاتك في النفق، لكنت قد علقت هناك إلى الأبد.”
أحس بصداع يخترق رأسه. تمتم نصف مازح: “إذا تعقد الأمر كثيراً، فلنأكل الفصل بأكمله!”
“لكنني خرجت محمولاً على يد امرأة!” احتار. “هل تبعتي أثري؟”
لو لم يحتفظ بذكرياته عبر “الخالد الجسدي”، ولولا أنه أنهى اللعبة مبكراً، لما تقاطع طريقهما أبداً.
ارتسمت حيرة على وجهها: “لكني لم أرَ سواك! كنت تتحدث مع… لا أحد! تتحدث عن الفوضى، عن أشباح تثير الدمار، وأحداث غريبة. كأن ألعابك المرعبة، المستوحاة من جرائم حقيقية، تتحول إلى واقع!”
عرضت الشاشة حيث تخطط سونغ شيو مع زملاء آخرين لاجتماع لم الشمل. رغم أنهم كانوا يخططون له كل عام دون تنفيذ، إلا أنهم اليوم مصممون.
رغم هدوئه الظاهري، شعر بموجة قشعريرة تسري في جسده. “ماذا سمعتِ بالضبط من ذلك الصوت؟” سأل بصوت أجش.
بعد مغادرة الصبي، عاد غاو مينغ إلى مقعده مقابل ليو يي. ظلت ملامحه هادئة، لكن نظراته اكتسبت عمقاً وكثافة غير معتادة.
حاولت استعادة الذاكرة: “لا أتذكر بوضوح… لكنه قال أن موتك قريب، لكنه عرض عليك فرصة للنجاة. وكأنك أبرمت صفقة ما.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
قفز غاو مينغ واقفاً، شعر وكأن الأرض تزلزلت تحت قدميه. هذه كانت نفس الكلمات التي قالتها له شوان وين في لقائهما الأخير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحدثي”، حثها بصوت هادئ.
بعد النجاة من النفق وتحمل عبء موته المحتوم، كان يأمل أن تتراجع شوان وين عن خطتها لقتل البطلات الثماني. لكن الآن، ها هي ليو يي تكرر له كلمات شوان وين!
.
لو فقد ذاكرته مرة أخرى، ستكون كلمات ليو يي هي ما سيسمعه، مؤكدة له أن لعبه أصبحت حقيقة، وأنه أبرم اتفاقاً غامضاً في النفق.
“إذن هذه رسمتك للحافلة؟” نظر غاو مينغ للرسمة. “تبدو كأي حافلة بعد حادث، رغم أن لوحة الأرقام كانت ملطخة بالدماء.”
أحس بثقل القدر يقع على كاهله. “هل هذه هي الحتمية؟” تساءل بصوت خافت. “أكلنا مجرد دمى في مسرحية كبرى، محكوم علينا العودة لمساراتنا المعدة سلفاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح هاتفه بتردد، ليجد الرسالة التي فاتته أثناء انشغاله بإنقاذ تشاو شي من الانتحار.
لاحظت ضيقه فنهضت لتقف بجواره، تضع يدها على كتفه بهدوء. “لا تأخذ كلام النفق على محمل الجد.” قالت وهي تملأ كوبه بالماء الساخن. “إذا كان يزعجك، فانسَه.”
ما أثار الدهشة أن خمسة أشخاص فقط ظهروا بوضوح:
كان الفرق بين ليو يي وشوان وين واضحاً. الأخيرة كانت تخترق أعماق النفس وتوجّه الآخرين نحو أهدافها بخبث، بينما ليو يي تعتمد على حدسها وتسعى لإلهام من حولها.
قلب الصورة ليجد ظهرها خالياً من أي كتابة أو ظلال غريبة.
“لكني لم آتِ فقط لهذا.” غيرت الموضوع فجأة، وأخرجت من حقيبتها صورة فصل قديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
تجمد غاو مينغ في مكانه عندما وقعت عيناه عليها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانت صورة تخرج بالأسود والأبيض، لكنها تنضح بغرابة مريبة. وجوه الطلاب تبدو شبحية، بعضها مشطوب أو ممحو تماماً.
“في الحقيقة، أنا ممتنة لك.” قالت بصدق. “لولا توجيهاتك في النفق، لكنت قد علقت هناك إلى الأبد.”
ما أثار الدهشة أن خمسة أشخاص فقط ظهروا بوضوح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتِ تبحثين عني؟” تذكر فجأة تلك الأيام الثلاثة التي حبس نفسه فيها، مما جعله يفوت لقاءها وينحرف إلى خط زمني مختلف.
– هو نفسه في الزاوية اليسرى
قلب الصورة ليجد ظهرها خالياً من أي كتابة أو ظلال غريبة.
– ليو يي في الصف الأمامي
عرضت الشاشة حيث تخطط سونغ شيو مع زملاء آخرين لاجتماع لم الشمل. رغم أنهم كانوا يخططون له كل عام دون تنفيذ، إلا أنهم اليوم مصممون.
– سونغ شيو بجوارها
– ليو يي في الصف الأمامي
– تشو جيون الضخم في الخلف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها نفس الحافلة!” انتبه فجأة.
– وصبي في المنتصف وجهه مشطوب بالكامل
– ليو يي في الصف الأمامي
“سونغ شيو كانت معنا في الحافلة.” قالت ليو يي بصوت هادئ رغم غرابة كلامها. “كنا عائدات من حفل زفاف في هان جيانغ… عندما انقلبت الحافلة، سحقت جمجمتها وماتت على الفور.” أخرجت هاتفها: “لكن الغريب أني تلقيت رسالة منها بعد الحادث!”
لو لم يحتفظ بذكرياته عبر “الخالد الجسدي”، ولولا أنه أنهى اللعبة مبكراً، لما تقاطع طريقهما أبداً.
عرضت الشاشة حيث تخطط سونغ شيو مع زملاء آخرين لاجتماع لم الشمل. رغم أنهم كانوا يخططون له كل عام دون تنفيذ، إلا أنهم اليوم مصممون.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل تلقيت دعوتها أيضاً؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها نفس الحافلة!” انتبه فجأة.
فتح هاتفه بتردد، ليجد الرسالة التي فاتته أثناء انشغاله بإنقاذ تشاو شي من الانتحار.
عرضت الشاشة حيث تخطط سونغ شيو مع زملاء آخرين لاجتماع لم الشمل. رغم أنهم كانوا يخططون له كل عام دون تنفيذ، إلا أنهم اليوم مصممون.
“فكرة أن ميتة تنظم لم الشمل تثير القشعريرة!” أشارت للصبي في الصورة: “أتذكر من هذا؟ لا أظن أنه كان في فصلنا!”
انطلقت ليو يي بصوت يحمل ذهولاً: “صُدمت حين رأيتك تصعد حافلة سجن هينسان. كنت أنوي مناداتك، لكنك بدوت غارقاً في سماعاتك.” بينما تتحدث، أخرجت هاتفها وعرضت رسماً دقيقاً لحافلة. “أدركت أن شيئاً ما ليس على ما يرام. الركاب، السائق، حتى الحافلة نفسها… كلها أثارت ريبتي. وعندما انقلبت الحافلة في النفق، نجوت بأعجوبة وحفظت كل تفاصيلها.”
هز رأسه بحيرة: “لا أتذكره أيضاً. هل ذاكرتنا معطوبة، أم أن الواقع نفسه مشوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح هاتفه بتردد، ليجد الرسالة التي فاتته أثناء انشغاله بإنقاذ تشاو شي من الانتحار.
أحس بصداع يخترق رأسه. تمتم نصف مازح: “إذا تعقد الأمر كثيراً، فلنأكل الفصل بأكمله!”
هز رأسه بحيرة: “لا أتذكره أيضاً. هل ذاكرتنا معطوبة، أم أن الواقع نفسه مشوه؟”
“ماذا؟” لم تسمعه جيداً.
“بالضبط!” أكدت ليو يي وهي تقلب الخبر. “انظر للتاريخ! هذا الحادث وقع في مهرجان الأشباح قبل عشر سنوات! الحافلة التي ركبناها كانت نفسها التي تحطمت قبل عقد!”
“أقول… ربما ندعو الجميع لوليمة!” غطى على كلامه.
“لا تبالغ!” قالت بتواضع وهي تضع هاتفها على الطاولة. ثم خفضت صوتها: “حاولت زيارتك ثلاث مرات، لكنك لم تكن في المنزل.”
قلب الصورة ليجد ظهرها خالياً من أي كتابة أو ظلال غريبة.
– وصبي في المنتصف وجهه مشطوب بالكامل
بينما يستعد لمواجهة هذا التحدي الجديد، شعر أنه يُسحب إلى الأحداث التي فاتته سابقاً. لا يدري إن كان يقترب من فخ نصبه القدر، أم من منفذ حقيقي للنجاة.
انطلقت ليو يي بصوت يحمل ذهولاً: “صُدمت حين رأيتك تصعد حافلة سجن هينسان. كنت أنوي مناداتك، لكنك بدوت غارقاً في سماعاتك.” بينما تتحدث، أخرجت هاتفها وعرضت رسماً دقيقاً لحافلة. “أدركت أن شيئاً ما ليس على ما يرام. الركاب، السائق، حتى الحافلة نفسها… كلها أثارت ريبتي. وعندما انقلبت الحافلة في النفق، نجوت بأعجوبة وحفظت كل تفاصيلها.”
“سيجتمعون بعد توقف المطر.” قالت ليو يي وهي تضع الصورة بعيداً. “لم لا نذهب معاً؟ الأمان في الصحبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“لدي مشروع لعبة مهم.” أجاب وهو يعدّل نظارته. “سألحق بكم بعد الانتهاء.” في الحقيقة، لم يكن مهتماً باجتماع الفصل. كان همه الأكبر التعامل مع رئيس مكتب التحقيقات قبل أي شيء آخر.
– ليو يي في الصف الأمامي
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم هدوئه الظاهري، شعر بموجة قشعريرة تسري في جسده. “ماذا سمعتِ بالضبط من ذلك الصوت؟” سأل بصوت أجش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
