Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 79

79 لمن هذه اليد

79 لمن هذه اليد

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

في هذه الأثناء، أضاءت شاشة هاتف غاو مينغ فجأة برسالة جديدة من وي دايو: خطر، اهرب! بعد قراءة التحذير العاجل، تحرك غاو مينغ بسرعة. جعلت العاصفة من الصعب التمييز بين الأشكال، الجميع يرتدون معاطف مطر متطابقة، لكنه رأى تشينغ غي يشرف على حافة القبو قبل أن ينزل مع بقية فريقه.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

غاو مينغ، بدون تعزيزاته الشبحية المعتادة، علم أنه لا يضاهي عملاء مكتب تحقيقات الملكة المدربين جيداً.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

تبع خطواتاً منحوتة في الأرض الموحلة، تقوده إلى منطقة حجر صحي بين القرية والملجأ المؤقت. لافتة منع الدخول كانت ملقاة في الوحل، نصف مغمورة في برك ماء تمحو ببطء آثار الدم المسكوب.

Arisu-san

للأسف، عندما وصلت السلطات، كان المجنون قد لقي حتفه بالفعل، مما قطع أي أدلة. قدم القرويون رواية موحدة، وأُغلقت القضية على عجل بناءً على شهاداتهم.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

بإشارة بسيطة، أمر تشينغ غي رجاله برمي اللاجئين الصارخين في القبو. بدا الفم الأسود الغائر للقبو كوحش جائع لا يشبع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

تبع خطواتاً منحوتة في الأرض الموحلة، تقوده إلى منطقة حجر صحي بين القرية والملجأ المؤقت. لافتة منع الدخول كانت ملقاة في الوحل، نصف مغمورة في برك ماء تمحو ببطء آثار الدم المسكوب.

.

بحذر، خاض غاو مينغ في القبو. الهيكل كان في حالة سيئة؛ كان الطوب يتفتت، والأرضية مستنقع من الطين، وبدا القبو بأكمله على وشك الانهيار، مما قد يدفن أي شخص داخله حياً.

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدركاً أنه يجب عليه التكيف بسرعة مع هذا الحرمان الحسي، علم غاو مينغ أنه يجب عليه الاعتماد الآن فقط على اللمس والشم.

في ليلة عاصفة مظلمة، تحرك غاو مينغ بخفة متجاوزاً معسكراً مؤقتاً مكوناً من منازل صفيح مهتزة تحت وطأة الرياح والأمطار. المنطقة كانت مغمورة بالظلام، لم ينقطع إلا بأصوات أبواب تُفتح بعنف.

.

“نحن نقترب من قرية خليج الأعرج”، حذره صوت داخلي.

بحذر، خاض غاو مينغ في القبو. الهيكل كان في حالة سيئة؛ كان الطوب يتفتت، والأرضية مستنقع من الطين، وبدا القبو بأكمله على وشك الانهيار، مما قد يدفن أي شخص داخله حياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يشد حافة معطف المطر على وجهه، شعر غاو مينغ بقلبه يخفق بلا سبب واضح. كلما اقترب من القرية التي بقيت غريبة الأطوار وغير مطورة لأكثر من عقد، صرخ حدس مريب في ذهنه يحذره من الاقتراب.

في غضون دقائق، تناثرت جثث القرويين حول القبو، لم يبقَ أحد واقفاً.

تبع خطواتاً منحوتة في الأرض الموحلة، تقوده إلى منطقة حجر صحي بين القرية والملجأ المؤقت. لافتة منع الدخول كانت ملقاة في الوحل، نصف مغمورة في برك ماء تمحو ببطء آثار الدم المسكوب.

بخروج خفي من مكان اختبائه، اقترب غاو مينغ من حافة القبو بنفسه. هنا، حدق في هاوية القبو، حفرة محفورة في كومة تراب، تبتلع باستمرار مياه الأمطار والطين لكنها لا تبدو ممتلئة أبداً.

بينما كان يدفع أغصاناً متشابكة، شاهد غاو مينغ مشهد مواجهة. محقق يرتدي معطف مطر شائع يواجه مجموعة من القرويين المتمردين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاول القرويون من الملجأ التفاوض مع تشينغ غي، قائد المحققين، لكن التوتر تصاعد عندما رُكل رئيس القرية بعنف إلى قبو مظلم مخيف.

أسقط المجندون تظاهرهم بفتح الأبواب، وحاولوا الفرار، لكنهم لم يكونوا نداً للمهارة الجسدية للمحققين المخضرمين وتم القبض عليهم بسرعة.

أخفى المطر المنهمر العديد من الأصوات الشريرة، ولم تتضح النوايا الخبيثة للحاضرين إلا عند الفحص الدقيق.

“بعد أن ينتشر الشذوذ، ستتضاعف الضحايا أضعافاً. في كل نوع، يجب التضحية ببعض الأفراد من أجل الصالح العام في أوقات الأزمات. أنتم النخبة؛ بقاؤكم أهم. حياتكم ستنقذ عدداً لا يحصى، ولهذا ستكونون آخر من يُضحى به إذا لزم الأمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما فشلت المفاوضات، هاجم سكان الملجأ المحققين بعصي وأدوات زراعية بدائية. لكن هؤلاء المحققين من المنطقة الشرقية لم يكونوا رجالاً عاديين؛ كانوا مدربين تدريباً عالياً وأظهروا قدرات قتالية مرعبة.

حاول القرويون من الملجأ التفاوض مع تشينغ غي، قائد المحققين، لكن التوتر تصاعد عندما رُكل رئيس القرية بعنف إلى قبو مظلم مخيف.

في غضون دقائق، تناثرت جثث القرويين حول القبو، لم يبقَ أحد واقفاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشد حافة معطف المطر على وجهه، شعر غاو مينغ بقلبه يخفق بلا سبب واضح. كلما اقترب من القرية التي بقيت غريبة الأطوار وغير مطورة لأكثر من عقد، صرخ حدس مريب في ذهنه يحذره من الاقتراب.

غاو مينغ، بدون تعزيزاته الشبحية المعتادة، علم أنه لا يضاهي عملاء مكتب تحقيقات الملكة المدربين جيداً.

بدا أن المجندون الثلاثة، الذين يتحركون معاً، ينسقون سراً، يقتربون تدريجياً من غرفة بعيدة عن أنظار الآخرين.

بإشارة بسيطة، أمر تشينغ غي رجاله برمي اللاجئين الصارخين في القبو. بدا الفم الأسود الغائر للقبو كوحش جائع لا يشبع.

أسقط المجندون تظاهرهم بفتح الأبواب، وحاولوا الفرار، لكنهم لم يكونوا نداً للمهارة الجسدية للمحققين المخضرمين وتم القبض عليهم بسرعة.

عندما اصطدم القرويون بقاع القبو، توقفت صرخاتهم بشكل مخيف، كما لو ابتُلعوا بأكملهم.

بصمت الخوف، لم يجرؤ أحد على معارضة أوامر تشينغ غي، عالمين جيداً أن أي اعتراض قد يجعلهم التاليين الذين يُلقى بهم في القبو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد ضحينا بضعف العدد الماضي، وما زال غير كافٍ”، تألم تشينغ غي لفريقه، بينما كانت عيناه تمسحان المجندين الجدد الواقفين مشلولين بالخوف في نهاية الصف. “توقعات الطبيب كانت خاطئة. هؤلاء المشردون وحدهم لن يكفوا لتمهيد طريقنا. أنت”، أشار إلى أحد الرجال، “ابدأ بفتح المنازل. أخرج جميع القرويين واحداً تلو الآخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

بصمت الخوف، لم يجرؤ أحد على معارضة أوامر تشينغ غي، عالمين جيداً أن أي اعتراض قد يجعلهم التاليين الذين يُلقى بهم في القبو.

“نحن نقترب من قرية خليج الأعرج”، حذره صوت داخلي.

“بعد أن ينتشر الشذوذ، ستتضاعف الضحايا أضعافاً. في كل نوع، يجب التضحية ببعض الأفراد من أجل الصالح العام في أوقات الأزمات. أنتم النخبة؛ بقاؤكم أهم. حياتكم ستنقذ عدداً لا يحصى، ولهذا ستكونون آخر من يُضحى به إذا لزم الأمر.”

رد تشينغ غي بنظرة باردة ثابتة. “إذا كان ضرورياً للصالح العام، لما ترددت في التضحية بحياتي”، أعلن. “الآن، نفذ ما آمرك به.”

“أليس من المفترض أن تُستخدم القوة لحماية الضعفاء؟” أخيراً كسر وي دايو صمته، بصوت يحمل عدم يقين وإحباطاً.

تبع خطواتاً منحوتة في الأرض الموحلة، تقوده إلى منطقة حجر صحي بين القرية والملجأ المؤقت. لافتة منع الدخول كانت ملقاة في الوحل، نصف مغمورة في برك ماء تمحو ببطء آثار الدم المسكوب.

رد تشينغ غي بنظرة باردة ثابتة. “إذا كان ضرورياً للصالح العام، لما ترددت في التضحية بحياتي”، أعلن. “الآن، نفذ ما آمرك به.”

يد وي دايو، المخبأة تحت معطف المطر، بدت كأنها تمسك بشيء ما. لكن قبل أن يتمكن من التصرف، دُفع بقوة إلى القبو بواسطة تشينغ غي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حولهم، بدأ عملاء مكتب التحقيقات المخضرمون بالتحرك، مشكلين دائرة محكمة حول المجندين الجدد، إشارة واضحة على ولائهم المطلق لتشينغ غي.

“هناك صدى الآن”، لاحظ تشينغ غي ببرود، ماسحاً سكيناً سوداء على ظهر وي دايو. “أنت محظوظ. لن تكون مجرد حجر عثرة؛ ستحصل على فرصة لتمشي الطريق بنفسك.”

بين المجندين، كان هناك تردد لحظة، وميض قصير من الشك، لكن في النهاية بدأوا التحرك نحو أقرب منزل، تاركين وي دايو متجمداً في مكانه، غارقاً في صراع أخلاقي.

حاول القرويون من الملجأ التفاوض مع تشينغ غي، قائد المحققين، لكن التوتر تصاعد عندما رُكل رئيس القرية بعنف إلى قبو مظلم مخيف.

“إذا كنت غير راغب في استخدام هؤلاء الناس كوسيلة لتحقيق غايتنا، فربما يجب أن تكون أنت من يمهد الطريق”، قال تشينغ غي ببرود، كلماته تشق الهواء المشحون. “استخدم قوتك لحمايتهم، إذا استطعت.”

عندما التفت لينظر للخلف، أصيب بالصدمة – المدخل الذي جاء منه لم يعد موجوداً. وجد غاو مينغ نفسه محاصراً في فراغ كئيب صامت.

بينما كانت أبواب الملجأ تُفتح قسراً واحداً تلو الآخر، سُحبت عائلات مرعوبة، صرخات خوفهم ويأسهم تتردد في الليل العاصف، كل منهم يُؤخذ نحو القبو المشؤوم.

بدا أن المجندون الثلاثة، الذين يتحركون معاً، ينسقون سراً، يقتربون تدريجياً من غرفة بعيدة عن أنظار الآخرين.

بدا أن المجندون الثلاثة، الذين يتحركون معاً، ينسقون سراً، يقتربون تدريجياً من غرفة بعيدة عن أنظار الآخرين.

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحدث تشينغ غي بهدوء مع أعضاء الفريق بجانبه، عيناه لا تفوتان أي شيء. بدون كلمة، انطلقوا نحو المجندين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشد حافة معطف المطر على وجهه، شعر غاو مينغ بقلبه يخفق بلا سبب واضح. كلما اقترب من القرية التي بقيت غريبة الأطوار وغير مطورة لأكثر من عقد، صرخ حدس مريب في ذهنه يحذره من الاقتراب.

أسقط المجندون تظاهرهم بفتح الأبواب، وحاولوا الفرار، لكنهم لم يكونوا نداً للمهارة الجسدية للمحققين المخضرمين وتم القبض عليهم بسرعة.

غاو مينغ، بدون تعزيزاته الشبحية المعتادة، علم أنه لا يضاهي عملاء مكتب تحقيقات الملكة المدربين جيداً.

“لماذا تنضمون إلى مكتب التحقيقات إذا كنتم تفتقرون حتى لهذا المستوى الأساسي من الالتزام؟” تحداهم تشينغ غي بصوته البارد وهو يدفع المجندين الثلاثة نحو القبو، تختفي أجسادهم في أعماقه المظلمة أمام وي دايو.

في ليلة عاصفة مظلمة، تحرك غاو مينغ بخفة متجاوزاً معسكراً مؤقتاً مكوناً من منازل صفيح مهتزة تحت وطأة الرياح والأمطار. المنطقة كانت مغمورة بالظلام، لم ينقطع إلا بأصوات أبواب تُفتح بعنف.

عندما أُلقي بالمجند الثالث، صوت صدى أجوف بعيد ارتفع من القبو، علامة على أن شيئاً ما قد تغير في أعماقه.

بخروج خفي من مكان اختبائه، اقترب غاو مينغ من حافة القبو بنفسه. هنا، حدق في هاوية القبو، حفرة محفورة في كومة تراب، تبتلع باستمرار مياه الأمطار والطين لكنها لا تبدو ممتلئة أبداً.

“هناك صدى الآن”، لاحظ تشينغ غي ببرود، ماسحاً سكيناً سوداء على ظهر وي دايو. “أنت محظوظ. لن تكون مجرد حجر عثرة؛ ستحصل على فرصة لتمشي الطريق بنفسك.”

بإشارة بسيطة، أمر تشينغ غي رجاله برمي اللاجئين الصارخين في القبو. بدا الفم الأسود الغائر للقبو كوحش جائع لا يشبع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر وي دايو بقماش معطف المطر يتمزق، عقله يتسابق مع الإدراك الصارخ لطبيعة مكتب تحقيقات المنطقة الشرقية المظلمة والمشوهة، وكأنه وكر لمتعصبين مغسولي الأدمغة!

عندما التفت لينظر للخلف، أصيب بالصدمة – المدخل الذي جاء منه لم يعد موجوداً. وجد غاو مينغ نفسه محاصراً في فراغ كئيب صامت.

“الكثير من طرق التاريخ بُنيت على عظام المنسيين؛ فقط عادة ما تكون مخفية عن الأنظار”، تأمل تشينغ غي، دافعاً وي دايو نحو فم القبو الغائر. “انزل هناك، اعثر على جثث الأطفال، وأحضرها. إذا نجوت، ستحصل على فرصة أخرى.”

في هذه الأثناء، أضاءت شاشة هاتف غاو مينغ فجأة برسالة جديدة من وي دايو: خطر، اهرب! بعد قراءة التحذير العاجل، تحرك غاو مينغ بسرعة. جعلت العاصفة من الصعب التمييز بين الأشكال، الجميع يرتدون معاطف مطر متطابقة، لكنه رأى تشينغ غي يشرف على حافة القبو قبل أن ينزل مع بقية فريقه.

يد وي دايو، المخبأة تحت معطف المطر، بدت كأنها تمسك بشيء ما. لكن قبل أن يتمكن من التصرف، دُفع بقوة إلى القبو بواسطة تشينغ غي.

“بعد أن ينتشر الشذوذ، ستتضاعف الضحايا أضعافاً. في كل نوع، يجب التضحية ببعض الأفراد من أجل الصالح العام في أوقات الأزمات. أنتم النخبة؛ بقاؤكم أهم. حياتكم ستنقذ عدداً لا يحصى، ولهذا ستكونون آخر من يُضحى به إذا لزم الأمر.”

في هذه الأثناء، أضاءت شاشة هاتف غاو مينغ فجأة برسالة جديدة من وي دايو: خطر، اهرب! بعد قراءة التحذير العاجل، تحرك غاو مينغ بسرعة. جعلت العاصفة من الصعب التمييز بين الأشكال، الجميع يرتدون معاطف مطر متطابقة، لكنه رأى تشينغ غي يشرف على حافة القبو قبل أن ينزل مع بقية فريقه.

حاول القرويون من الملجأ التفاوض مع تشينغ غي، قائد المحققين، لكن التوتر تصاعد عندما رُكل رئيس القرية بعنف إلى قبو مظلم مخيف.

بخروج خفي من مكان اختبائه، اقترب غاو مينغ من حافة القبو بنفسه. هنا، حدق في هاوية القبو، حفرة محفورة في كومة تراب، تبتلع باستمرار مياه الأمطار والطين لكنها لا تبدو ممتلئة أبداً.

من المنطقي، بدا من المستبعد جداً أن يستطيع رجل أعمى اختطاف أطفال من القرية دون جذب انتباه البالغين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف غاو مينغ، حواسه متيقظة في الأجواء الغريبة للقبو بينما التقط نفحة من رائحة خافتة ولكن مميزة. على عكس الروائح الكريهة المعتادة التي تثير الاشمئزاز، كانت هذه الرائحة الغريبة مريحة بشكل غريب، مألوفة تقريباً.

عندما أُلقي بالمجند الثالث، صوت صدى أجوف بعيد ارتفع من القبو، علامة على أن شيئاً ما قد تغير في أعماقه.

أثناء تفكيره في الموقف، لم يستطع غاو مينغ إلا أن يتساءل بصوت عالٍ: “حتى لو كان القبو الأسود واسعاً، كيف يمكنه استيعاب هذا العدد من الناس؟ هل يمكن أن يكون هناك شيء مرعب يكمن في أعماقه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف غاو مينغ، حواسه متيقظة في الأجواء الغريبة للقبو بينما التقط نفحة من رائحة خافتة ولكن مميزة. على عكس الروائح الكريهة المعتادة التي تثير الاشمئزاز، كانت هذه الرائحة الغريبة مريحة بشكل غريب، مألوفة تقريباً.

انجرفت أفكاره إلى قضية قبو الكلاب الشائنة، حيث قُتل الكلب الكبير في النهاية بواسطة القرويين. لكن عندما تدخلت الشرطة، اكتشفوا عدة جوانب محيرة: لماذا اختار المجنون القبو الأسود كمخبأ له؟ من كان يعيله يومياً؟ والأكثر رعباً، ما كان هدفه من جذب الأطفال إلى تلك الهاوية المظلمة؟

أثناء تفكيره في الموقف، لم يستطع غاو مينغ إلا أن يتساءل بصوت عالٍ: “حتى لو كان القبو الأسود واسعاً، كيف يمكنه استيعاب هذا العدد من الناس؟ هل يمكن أن يكون هناك شيء مرعب يكمن في أعماقه؟”

من المنطقي، بدا من المستبعد جداً أن يستطيع رجل أعمى اختطاف أطفال من القرية دون جذب انتباه البالغين.

“إذا كنت غير راغب في استخدام هؤلاء الناس كوسيلة لتحقيق غايتنا، فربما يجب أن تكون أنت من يمهد الطريق”، قال تشينغ غي ببرود، كلماته تشق الهواء المشحون. “استخدم قوتك لحمايتهم، إذا استطعت.”

للأسف، عندما وصلت السلطات، كان المجنون قد لقي حتفه بالفعل، مما قطع أي أدلة. قدم القرويون رواية موحدة، وأُغلقت القضية على عجل بناءً على شهاداتهم.

“بعد أن ينتشر الشذوذ، ستتضاعف الضحايا أضعافاً. في كل نوع، يجب التضحية ببعض الأفراد من أجل الصالح العام في أوقات الأزمات. أنتم النخبة؛ بقاؤكم أهم. حياتكم ستنقذ عدداً لا يحصى، ولهذا ستكونون آخر من يُضحى به إذا لزم الأمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ممسكاً بصورة موت، ركز غاو مينغ على نقل صورة وي دايو إلى دمية الخوف، أداة في ترسانته التحقيقية، قبل إرسالها إلى القبو.

غاو مينغ، بدون تعزيزاته الشبحية المعتادة، علم أنه لا يضاهي عملاء مكتب تحقيقات الملكة المدربين جيداً.

لكن بعد ثوانٍ فقط، انقطع كل اتصال مع دمية الخوف فجأة.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“هذا القبو… يبدو أنه يبتلع كل شيء”، تأمل غاو مينغ، وهو يشعر بإحساس متنامٍ بالشؤم.

حاول القرويون من الملجأ التفاوض مع تشينغ غي، قائد المحققين، لكن التوتر تصاعد عندما رُكل رئيس القرية بعنف إلى قبو مظلم مخيف.

بحذر، خاض غاو مينغ في القبو. الهيكل كان في حالة سيئة؛ كان الطوب يتفتت، والأرضية مستنقع من الطين، وبدا القبو بأكمله على وشك الانهيار، مما قد يدفن أي شخص داخله حياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر وي دايو بقماش معطف المطر يتمزق، عقله يتسابق مع الإدراك الصارخ لطبيعة مكتب تحقيقات المنطقة الشرقية المظلمة والمشوهة، وكأنه وكر لمتعصبين مغسولي الأدمغة!

بينما تعمق أكثر، حاول غاو مينغ استخدام مصباح هاتفه لاختراق الظلام المحيط، لكن بغرابة، حتى مع الضوء، بقي الرؤية معدومة. ضجيج العالم الخارجي كان يختفي أيضاً بشكل غامض.

في موقف يفقد فيه المرء بصره، يمكنه الاعتماد على السمع والكلام للتواصل مع العالم. لكن فقدان الحاستين معاً سيكون تجربة مربكة وساحقة لأي شخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هناك عاصفة بالخارج، مع رعد ورياح عاتية، فلماذا هذا الصمت المخيف هنا؟” تساءل غاو مينغ، وهو يشعر بعدم ارتياح يتسلل إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف غاو مينغ، حواسه متيقظة في الأجواء الغريبة للقبو بينما التقط نفحة من رائحة خافتة ولكن مميزة. على عكس الروائح الكريهة المعتادة التي تثير الاشمئزاز، كانت هذه الرائحة الغريبة مريحة بشكل غريب، مألوفة تقريباً.

عندما التفت لينظر للخلف، أصيب بالصدمة – المدخل الذي جاء منه لم يعد موجوداً. وجد غاو مينغ نفسه محاصراً في فراغ كئيب صامت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدركاً أنه يجب عليه التكيف بسرعة مع هذا الحرمان الحسي، علم غاو مينغ أنه يجب عليه الاعتماد الآن فقط على اللمس والشم.

في موقف يفقد فيه المرء بصره، يمكنه الاعتماد على السمع والكلام للتواصل مع العالم. لكن فقدان الحاستين معاً سيكون تجربة مربكة وساحقة لأي شخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدركاً أنه يجب عليه التكيف بسرعة مع هذا الحرمان الحسي، علم غاو مينغ أنه يجب عليه الاعتماد الآن فقط على اللمس والشم.

لم يستطع غاو مينغ الجزم إذا كان الأمر نفسياً فقط، لكن تنفسه بدا يثقل. شعر وكأنه يُبتلع تدريجياً بمزيج لزج من الطين والماء الصاعد.

.

في محاولة يائسة للإحساس بالأرض، جثا غاو مينغ ولف ذراعيه حول نفسه. الإحساس الملموس بجسده قدم طمأنينة عابرة – كان لا يزال حقيقياً، لا يزال موجوداً في هذا الفراغ المقلق.

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مدركاً أنه يجب عليه التكيف بسرعة مع هذا الحرمان الحسي، علم غاو مينغ أنه يجب عليه الاعتماد الآن فقط على اللمس والشم.

انجرفت أفكاره إلى قضية قبو الكلاب الشائنة، حيث قُتل الكلب الكبير في النهاية بواسطة القرويين. لكن عندما تدخلت الشرطة، اكتشفوا عدة جوانب محيرة: لماذا اختار المجنون القبو الأسود كمخبأ له؟ من كان يعيله يومياً؟ والأكثر رعباً، ما كان هدفه من جذب الأطفال إلى تلك الهاوية المظلمة؟

“الرجل الأعمى الذي عاش هنا كان ضعيف السمع أيضاً. ما أعيشه الآن يجب أن يكون واقع حياته اليومية”، فكر غاو مينغ في نفسه، محاولاً فهم بيئته.

Arisu-san

كانت غريزته الأولى هي التكيف مع هذه البيئة الغريبة. ببطء، تحرك حيث تذكر أن المدخل يجب أن يكون، تحرك عبر المساحة السوداء الصامتة. لكن بينما كان يتراجع للخلف، اصطدم ظهره فجأة بشيء غير متوقع.

بإشارة بسيطة، أمر تشينغ غي رجاله برمي اللاجئين الصارخين في القبو. بدا الفم الأسود الغائر للقبو كوحش جائع لا يشبع.

مد يده خلفه، ليجد غاو مينغ أصابعاً باردة بلا حياة.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لماذا تنضمون إلى مكتب التحقيقات إذا كنتم تفتقرون حتى لهذا المستوى الأساسي من الالتزام؟” تحداهم تشينغ غي بصوته البارد وهو يدفع المجندين الثلاثة نحو القبو، تختفي أجسادهم في أعماقه المظلمة أمام وي دايو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط