72 تصميم اللعبة الاولى
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Arisu-san
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا كان يُحفظ ضريح خالد الجسد سرّاً.” أوضحت الجدة وهي تشعل الشموع على المذبح. ألقت الأضواء المتلألئة بوهج على تمثال المتسامي الشبح ذي الأذرع الثمانية والوجوه الأربعة. “على الرغم من تضحياته وقتله الكثيرة على مدى عقدين، لم يتمكن سيتو آن من تبجيل خالد الجسد الحقيقي بشكل صحيح. لكنه تمكن من تجميع بعض قرابين الدم.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
وضّح غاو مينغ طلبه: “لا أتوقع منك تنفيذ الفعل بنفسك. فقط أريد مساعدتك في جلب سيتو آن إلى المكان والوقت المناسبين.” كان عازماً على التعامل مع سيتو آن شخصياً، بدعم غير مباشر من الجدة.
Arisu-san
بعد أربعة أسابيع من الهروب من النفق، خرجت قصص الرعب عن السيطرة، مما تسبب في كارثة في حي المدينة القديمة. شكل غاو مينغ مجموعة مساعدة متبادلة، يحاول يائساً حماية شقق “لي جينغ”. ومع ذلك، في تحول مدمر، تعرض للخيانة من قبل عدة جيران من المبنى رقم 2، الذين ضحوا به للأشباح.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الآن، قد أكون قادراً على تصميم أبسط ألعاب الرعب.” فكر غاو مينغ، مسترجعاً تجاربه منذ مغادرة النفق. كان دائماً يتجنب إشراك الأشخاص العاديين في قصص الرعب، خاصة مع ذكريات موته المتكررة. لكن الآن، تغيرت وجهة نظره.
.
ردّت الجدة بحذر، حيث استخرجت ورقة تعويذة ورسمت عليها رموزاً بخطوات مدروسة ومحترفة. ثم ألقت بها في حوض نحاسي مملوء بالماء.
.
Arisu-san
.
بينما كانت الجدة تضع قطع تماثيل الطين، التي تشبه خالد الجسد بشكل مخيف، في صندوق خشبي، عبّرت عن شكوكها: “جهودك قد تذهب سدى. سيتو آن لا يثق بأحد.” أوضحت: “فشلت شقق “سي شوي” مراراً في محاولات التضحية بالدم على مر السنين. فقد سيتو آن الإيمان بوجود خالد الجسد. من المرجح أن يركز اهتمامه على مشاريع أخرى، مثل المباني الكثيرة التي يشيدها في منطقة “هانهاي” الشرقية. نواياه هناك لا تزال غامضة بالنسبة لي.”
قدّم غاو مينغ للجدة عرضاً مغرياً يبدو من المستحيل رفضه. اقترح حل مشاكلهما دفعة واحدة عن طريق اغتيال سيتو آن.
بينما كانت الجدة تضع قطع تماثيل الطين، التي تشبه خالد الجسد بشكل مخيف، في صندوق خشبي، عبّرت عن شكوكها: “جهودك قد تذهب سدى. سيتو آن لا يثق بأحد.” أوضحت: “فشلت شقق “سي شوي” مراراً في محاولات التضحية بالدم على مر السنين. فقد سيتو آن الإيمان بوجود خالد الجسد. من المرجح أن يركز اهتمامه على مشاريع أخرى، مثل المباني الكثيرة التي يشيدها في منطقة “هانهاي” الشرقية. نواياه هناك لا تزال غامضة بالنسبة لي.”
ردّت الجدة بحذر، حيث استخرجت ورقة تعويذة ورسمت عليها رموزاً بخطوات مدروسة ومحترفة. ثم ألقت بها في حوض نحاسي مملوء بالماء.
أغلق حاسوبه المحمول، واتجه نظره نحو المبنى رقم 2، خالياً من أي تعاطف.
ما حدث بعد ذلك كان أقرب إلى السحر. عند ملامسة الورقة للماء، اشتعلت تلقائياً وتحولت إلى لهب في الهواء قبل أن تتحول إلى رماد يستقر برفق في الحوض.
كان غاو مينغ ملتزماً بتحقيق رغبات وان تشيو، بعد أن رأى من خلال ذكرياته كم عانى في الماضي.
“غريب، كم هذا غريب.” همست الجدة تعويذة قصيرة قبل أن تخاطب غاو مينغ: “يمكنني المساعدة بطرق معينة، لكن يجب أن أحافظ على مسافة. الاقتراب كثيراً من أي منكم قد يعني الهلاك الأبدي لي.”
نظر غاو مينغ إلى أمنيته ورد بحماس: “لنفعلها! سنحصل على قطعتين حالما نخرج!” أعطاه عشرة دولارات، وحثه على الحلم بشكل أكبر. “اكتب كل شيء آخر كنت تتوق إليه! حان الوقت لنبدأ العيش بفرح، وصد قسوة القدر!”
وضّح غاو مينغ طلبه: “لا أتوقع منك تنفيذ الفعل بنفسك. فقط أريد مساعدتك في جلب سيتو آن إلى المكان والوقت المناسبين.” كان عازماً على التعامل مع سيتو آن شخصياً، بدعم غير مباشر من الجدة.
كان غاو مينغ في حيرة، متذكراً رفض الجدة مساعدته. قلب الصورة ليجد كتابة طفولية على الظهر تقول: [صورة الجدة: الجدة تقول إن لا أحد في هذا المبنى طبيعي، بما في ذلك هي وأنا.]
بينما كانت الجدة تضع قطع تماثيل الطين، التي تشبه خالد الجسد بشكل مخيف، في صندوق خشبي، عبّرت عن شكوكها: “جهودك قد تذهب سدى. سيتو آن لا يثق بأحد.” أوضحت: “فشلت شقق “سي شوي” مراراً في محاولات التضحية بالدم على مر السنين. فقد سيتو آن الإيمان بوجود خالد الجسد. من المرجح أن يركز اهتمامه على مشاريع أخرى، مثل المباني الكثيرة التي يشيدها في منطقة “هانهاي” الشرقية. نواياه هناك لا تزال غامضة بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غاو مينغ يركز بشكل أساسي على القضاء على سيتو آن ومواجهة مكتب التحقيق في المنطقة الشرقية. لكنه كان يطمح إلى شيء أعمق – لقاء الغريب الغامض في النفق وإيجاد طريقة لكسر حلقة الولادة المتكررة التي لا تنتهي.
“هذا الرجل صعب الإزالة حقاً.” اعترف غاو مينغ. لقد تغيرت الديناميكيات منذ أن أصبح في حوزته خالد الجسد الكامل.
بينما كان يراقب محيط غاو مينغ الحازم، أخذ وان تشيو القلم بتردد. بعد لحظة من التأمل، خربش رغبة بسيطة – أريد أن آكل الآيس كريم.
“لا يمكنني التدخل مباشرة، لكن يمكنني إعادة شيء يخصك بحق.” اقتربت الجدة بتبجيل من تماثيل الأشباح الطينية المنتشرة في الغرفة. حطمت ثلاثة منها عمداً، واستخرجت من بين بقاياهم ثلاث تعويذات حمراء قاتلة مشبعة بالقوة المميتة. “هذه التعويذات قد تكون خطيرة عليك كما هي على عدوك، لكن يجب أن تحصل عليها.”
كان غاو مينغ في حيرة، متذكراً رفض الجدة مساعدته. قلب الصورة ليجد كتابة طفولية على الظهر تقول: [صورة الجدة: الجدة تقول إن لا أحد في هذا المبنى طبيعي، بما في ذلك هي وأنا.]
بعدم ارتياح، سأل غاو مينغ: “ثلاثة فقط؟”
وضّح غاو مينغ طلبه: “لا أتوقع منك تنفيذ الفعل بنفسك. فقط أريد مساعدتك في جلب سيتو آن إلى المكان والوقت المناسبين.” كان عازماً على التعامل مع سيتو آن شخصياً، بدعم غير مباشر من الجدة.
ردّت الجدة بحذر: “الإفراط قد يكون ضاراً. ثلاثة هي كل ما ستحصل عليه.” ثم أخذت مجموعة مفاتيح معلقة على الحائط وقادت غاو مينغ إلى قبو المبنى “أ”.
“الانتقام للمظلومين يبدو عادلاً.”
شهدت الشقة في المبنى “أ” تغيرات ملحوظة. في السابق، كان كل المقيمين يتبعون خالد الجسد، وكان الطابق السفلي الأول مليئاً بمطاعم تقدّم اللحوم. الآن، تحول هذا الطابق إلى منطقة تخزين.
“الآن، قد أكون قادراً على تصميم أبسط ألعاب الرعب.” فكر غاو مينغ، مسترجعاً تجاربه منذ مغادرة النفق. كان دائماً يتجنب إشراك الأشخاص العاديين في قصص الرعب، خاصة مع ذكريات موته المتكررة. لكن الآن، تغيرت وجهة نظره.
بعد إزالة العوائق المختلفة، فتحت الجدة باباً معدنيّاً قديماً، حيث تفتت الصدأ بينما انفتح الباب بصرير، كاشفاً عن ضريح مخفي.
“هذا الرجل صعب الإزالة حقاً.” اعترف غاو مينغ. لقد تغيرت الديناميكيات منذ أن أصبح في حوزته خالد الجسد الكامل.
“هنا كان يُحفظ ضريح خالد الجسد سرّاً.” أوضحت الجدة وهي تشعل الشموع على المذبح. ألقت الأضواء المتلألئة بوهج على تمثال المتسامي الشبح ذي الأذرع الثمانية والوجوه الأربعة. “على الرغم من تضحياته وقتله الكثيرة على مدى عقدين، لم يتمكن سيتو آن من تبجيل خالد الجسد الحقيقي بشكل صحيح. لكنه تمكن من تجميع بعض قرابين الدم.”
شهدت الشقة في المبنى “أ” تغيرات ملحوظة. في السابق، كان كل المقيمين يتبعون خالد الجسد، وكان الطابق السفلي الأول مليئاً بمطاعم تقدّم اللحوم. الآن، تحول هذا الطابق إلى منطقة تخزين.
ثم تنحّت جانباً، سامحة لـغاو مينغ بالاقتراب من التمثال. بينما اقترب، بدا أن قوة غريبة تشع منه، تبدد الظلال المحيطة. خلفه، انفجرت خيوط دم كثيفة حمراء مثل زهرة عملاقة متفتحة. امتدت ثمانية أذرع قوية من ظهره، تصل نحو تمثال المتسامي الشبح بقوة مغناطيسية.
بينما وقف غاو مينغ في الضريح، شهد ظاهرة غريبة. بدأت قطرات من الدم تتسرب من تمثال الطين، تندمج في جسده. جلبت هذه الحقن تغييرات طفيفة في خالد الجسد الذي يقيم بداخله، خاصة في تعزيز وضوح الوجه الذي يمثل الخطيئة.
ردّت الجدة بحذر، حيث استخرجت ورقة تعويذة ورسمت عليها رموزاً بخطوات مدروسة ومحترفة. ثم ألقت بها في حوض نحاسي مملوء بالماء.
خلال هذا التحول، عينا غاو مينغ، اللتان كانتا غائمتين من التعب، استعادتا بعض النشاط. على الرغم من حرمانه من النوم لفترة طويلة، بدا أن طاقته قد تجددت. ومع ذلك، أضاف اللون الأحمر الدموي في عينيه جودة مزعجة لمظهره.
“بينما أمتص جوهر خالد الجسد، أحصل على فوائد غير متوقعة. هذا اكتشاف مهم آخر.” تأمل غاو مينغ بصوت عالٍ، وهو يستوعب التطورات الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الألم الناتج عن تمزقي قطعة قطعة هو شيء أتمنى أن أنساه، لكنه محفور في ذاكرتي إلى الأبد!” تأوه غاو مينغ بألم، مطارداً من الماضي.
كان غاو مينغ يركز بشكل أساسي على القضاء على سيتو آن ومواجهة مكتب التحقيق في المنطقة الشرقية. لكنه كان يطمح إلى شيء أعمق – لقاء الغريب الغامض في النفق وإيجاد طريقة لكسر حلقة الولادة المتكررة التي لا تنتهي.
شهدت الشقة في المبنى “أ” تغيرات ملحوظة. في السابق، كان كل المقيمين يتبعون خالد الجسد، وكان الطابق السفلي الأول مليئاً بمطاعم تقدّم اللحوم. الآن، تحول هذا الطابق إلى منطقة تخزين.
طاردته ذكريات موته، ولم يجد عزاءً في الراحة. الصور المروعة التي تطارده كلما أغلق عينيه كانت تذكيراً دائماً بعذابه، مما دفعه بعيداً عن الرغبة في النوم.
في النهاية، تراجعت الظلال، تاركة وراءها غاو مينغ ووان تشيو وفاتساي يلتوي في الحقيبة الضيقة. فاتساي، الذي كان يراقب من داخل حقيبة القط الآمنة، تظاهر بالموت خلال المحنة.
بينما نزف تمثال الطين آخر قطرة، تحطم فوق المذبح. في نفس الوقت، بدأت الظلال المحيطة بـغاو مينغ في صدّه بعنف، كما لو كانت تحاول طرده من المكان المقدس.
شهدت الشقة في المبنى “أ” تغيرات ملحوظة. في السابق، كان كل المقيمين يتبعون خالد الجسد، وكان الطابق السفلي الأول مليئاً بمطاعم تقدّم اللحوم. الآن، تحول هذا الطابق إلى منطقة تخزين.
في النهاية، تراجعت الظلال، تاركة وراءها غاو مينغ ووان تشيو وفاتساي يلتوي في الحقيبة الضيقة. فاتساي، الذي كان يراقب من داخل حقيبة القط الآمنة، تظاهر بالموت خلال المحنة.
أغلق حاسوبه المحمول، واتجه نظره نحو المبنى رقم 2، خالياً من أي تعاطف.
“كنت تريد المجيء، أليس كذلك؟ لماذا التمثيل الآن؟” داعب رأس القط، ولاحظ كيف أن الخوف بدا أنه قلص حجمه.
بينما وقف غاو مينغ في الضريح، شهد ظاهرة غريبة. بدأت قطرات من الدم تتسرب من تمثال الطين، تندمج في جسده. جلبت هذه الحقن تغييرات طفيفة في خالد الجسد الذي يقيم بداخله، خاصة في تعزيز وضوح الوجه الذي يمثل الخطيئة.
مع اختفاء آخر ظل، ظهرت صورة بالأبيض والأسود على طاولة القرابين، حالة مكان تمثال خالد الجسد. صورت الصورة الجدة وهي تستند إلى عصا وتقف بصرامة أمام الشقة. كما ظهرت شخصيات مختلفة من نوافذ الشقة – “نانان” و”شيانشيان” يلعبان، والسيدة الفضولية تتجسس، و”تشو جي” العجوز يحمل طفلاً على ظهره، وبعض الظلال غير الواضحة.
في المنزل، اتصل غاو مينغ بـ”تشاو شي” للتحقق مما إذا كان جميع المقيمين في المبنى رقم 2 حاضرين.
كان غاو مينغ في حيرة، متذكراً رفض الجدة مساعدته. قلب الصورة ليجد كتابة طفولية على الظهر تقول: [صورة الجدة: الجدة تقول إن لا أحد في هذا المبنى طبيعي، بما في ذلك هي وأنا.]
أدرك غاو مينغ أن هذه الصورة لشقق “سي شوي”، إذا تُركت دون رقابة، لديها القدرة على التطور إلى شذوذ من المستوى الرابع. ومع ذلك، لم يكن لديه نية لاستغلالها بلا رحمة.
Arisu-san
“الآن، قد أكون قادراً على تصميم أبسط ألعاب الرعب.” فكر غاو مينغ، مسترجعاً تجاربه منذ مغادرة النفق. كان دائماً يتجنب إشراك الأشخاص العاديين في قصص الرعب، خاصة مع ذكريات موته المتكررة. لكن الآن، تغيرت وجهة نظره.
“هذا قابل للتحقيق تماماً! سأعدل طريقة “يان هوا” التدريبية القاسية لتناسبك. يمكننا التدرب معاً ونصبح أقوى.”
“الانتقام للمظلومين يبدو عادلاً.”
بينما نزف تمثال الطين آخر قطرة، تحطم فوق المذبح. في نفس الوقت، بدأت الظلال المحيطة بـغاو مينغ في صدّه بعنف، كما لو كانت تحاول طرده من المكان المقدس.
بعد مغادرة شقق “سي شوي”، كانت محطته التالية حلبة ملاكمة تحت الأرض. ترك معلومات الاتصال الخاصة به مع أحد الموظفين الصغار، آملاً أن يساعدوا في مراقبة “يان هوا” وأخته.
ردّت الجدة بحذر، حيث استخرجت ورقة تعويذة ورسمت عليها رموزاً بخطوات مدروسة ومحترفة. ثم ألقت بها في حوض نحاسي مملوء بالماء.
على الرغم من اختفاء “يان هوا”، كان غاو مينغ مصمماً على الوفاء بوعده بإيجاد أخته، مدفوعاً برغبة في تصحيح أخطاء الماضي.
جلس على الشرفة مع حاسوبه المحمول، وبدأ غاو مينغ في تصميم لعبة رعب مخصصة لـ”شوان وين”. مستخدماً ذكريات متنوعة عن الموت، جعل “شوان وين” الشخصية الرئيسية. في هذه اللعبة، لم تكن مجرد شخصية ثانوية، لكن التركيز الرئيسي، تموت مراراً وتفقد ذاكرتها كل مرة، لكنها دائماً أول من يصل إلى مخرج النفق، كما لو كانت تنتظر شخصاً.
جالساً في مؤخرة سيارة أجرة، أخرج غاو مينغ ورقة وقلمًا، ومدّهما نحو وان تشيو بإحساس بالهدف. “الحياة تحدث مرة واحدة فقط. دوّن كل شيء كنت تريد فعله، وسأساعد في تحقيقه.” شجعه.
بينما وقف غاو مينغ في الضريح، شهد ظاهرة غريبة. بدأت قطرات من الدم تتسرب من تمثال الطين، تندمج في جسده. جلبت هذه الحقن تغييرات طفيفة في خالد الجسد الذي يقيم بداخله، خاصة في تعزيز وضوح الوجه الذي يمثل الخطيئة.
بينما كان يراقب محيط غاو مينغ الحازم، أخذ وان تشيو القلم بتردد. بعد لحظة من التأمل، خربش رغبة بسيطة – أريد أن آكل الآيس كريم.
ردّت الجدة بحذر، حيث استخرجت ورقة تعويذة ورسمت عليها رموزاً بخطوات مدروسة ومحترفة. ثم ألقت بها في حوض نحاسي مملوء بالماء.
نظر غاو مينغ إلى أمنيته ورد بحماس: “لنفعلها! سنحصل على قطعتين حالما نخرج!” أعطاه عشرة دولارات، وحثه على الحلم بشكل أكبر. “اكتب كل شيء آخر كنت تتوق إليه! حان الوقت لنبدأ العيش بفرح، وصد قسوة القدر!”
ردّت الجدة بحذر: “الإفراط قد يكون ضاراً. ثلاثة هي كل ما ستحصل عليه.” ثم أخذت مجموعة مفاتيح معلقة على الحائط وقادت غاو مينغ إلى قبو المبنى “أ”.
شعر وان تشيو بشرارة أمل، فأضاف: “أريد أن أرى البحر.”
“يجب أن تكون لعبة الرعب المصممة لـسيتو آن لا تشوبها شائبة. سأختبرها عليكم أولاً.”
كان رد غاو مينغ فورياً وداعماً. “سنذهب إلى شاطئ البحر غداً! الميناء الجنوبي ليس بعيداً من هنا!” ربت على كتفه مطمئناً. “لا تتردد. اكتب كل أحلامك ولنحققها معاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث بعد ذلك كان أقرب إلى السحر. عند ملامسة الورقة للماء، اشتعلت تلقائياً وتحولت إلى لهب في الهواء قبل أن تتحول إلى رماد يستقر برفق في الحوض.
“لا أريد أن أتعرض للمضايقة بعد الآن.”
وجد وان تشيو راحة في وجود غاو مينغ، وتلعثم أقل وهو يعترف بأمنية أخرى: “أ-أريد أيضاً أن أعيش الحب.”
“هذا قابل للتحقيق تماماً! سأعدل طريقة “يان هوا” التدريبية القاسية لتناسبك. يمكننا التدرب معاً ونصبح أقوى.”
أغلق حاسوبه المحمول، واتجه نظره نحو المبنى رقم 2، خالياً من أي تعاطف.
وجد وان تشيو راحة في وجود غاو مينغ، وتلعثم أقل وهو يعترف بأمنية أخرى: “أ-أريد أيضاً أن أعيش الحب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غاو مينغ يركز بشكل أساسي على القضاء على سيتو آن ومواجهة مكتب التحقيق في المنطقة الشرقية. لكنه كان يطمح إلى شيء أعمق – لقاء الغريب الغامض في النفق وإيجاد طريقة لكسر حلقة الولادة المتكررة التي لا تنتهي.
“لا يمكنك أن تسأل شخصاً أفضل مني.” تباهى غاو مينغ بابتسامة. “لقد بدأت بصنع ألعاب الحب. أعطني بضعة أيام، وسأصنع برنامج صديقة افتراضية فقط لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غاو مينغ يركز بشكل أساسي على القضاء على سيتو آن ومواجهة مكتب التحقيق في المنطقة الشرقية. لكنه كان يطمح إلى شيء أعمق – لقاء الغريب الغامض في النفق وإيجاد طريقة لكسر حلقة الولادة المتكررة التي لا تنتهي.
كان غاو مينغ ملتزماً بتحقيق رغبات وان تشيو، بعد أن رأى من خلال ذكرياته كم عانى في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني التدخل مباشرة، لكن يمكنني إعادة شيء يخصك بحق.” اقتربت الجدة بتبجيل من تماثيل الأشباح الطينية المنتشرة في الغرفة. حطمت ثلاثة منها عمداً، واستخرجت من بين بقاياهم ثلاث تعويذات حمراء قاتلة مشبعة بالقوة المميتة. “هذه التعويذات قد تكون خطيرة عليك كما هي على عدوك، لكن يجب أن تحصل عليها.”
منغمسين في خطط لمستقبل أكثر إشراقاً، استمتعوا لاحقاً بوجبة دسمة قبل العودة إلى شقق “لي جينغ”.
ردّت الجدة بحذر: “الإفراط قد يكون ضاراً. ثلاثة هي كل ما ستحصل عليه.” ثم أخذت مجموعة مفاتيح معلقة على الحائط وقادت غاو مينغ إلى قبو المبنى “أ”.
في المنزل، اتصل غاو مينغ بـ”تشاو شي” للتحقق مما إذا كان جميع المقيمين في المبنى رقم 2 حاضرين.
كان رد غاو مينغ فورياً وداعماً. “سنذهب إلى شاطئ البحر غداً! الميناء الجنوبي ليس بعيداً من هنا!” ربت على كتفه مطمئناً. “لا تتردد. اكتب كل أحلامك ولنحققها معاً!”
جلس على الشرفة مع حاسوبه المحمول، وبدأ غاو مينغ في تصميم لعبة رعب مخصصة لـ”شوان وين”. مستخدماً ذكريات متنوعة عن الموت، جعل “شوان وين” الشخصية الرئيسية. في هذه اللعبة، لم تكن مجرد شخصية ثانوية، لكن التركيز الرئيسي، تموت مراراً وتفقد ذاكرتها كل مرة، لكنها دائماً أول من يصل إلى مخرج النفق، كما لو كانت تنتظر شخصاً.
خلال هذا التحول، عينا غاو مينغ، اللتان كانتا غائمتين من التعب، استعادتا بعض النشاط. على الرغم من حرمانه من النوم لفترة طويلة، بدا أن طاقته قد تجددت. ومع ذلك، أضاف اللون الأحمر الدموي في عينيه جودة مزعجة لمظهره.
مع اقتراب النهار من نهايته، تلقى غاو مينغ رسالة من الأخ “تشاو شي” تؤكد أن كل شيء في مكانه.
“الآن، قد أكون قادراً على تصميم أبسط ألعاب الرعب.” فكر غاو مينغ، مسترجعاً تجاربه منذ مغادرة النفق. كان دائماً يتجنب إشراك الأشخاص العاديين في قصص الرعب، خاصة مع ذكريات موته المتكررة. لكن الآن، تغيرت وجهة نظره.
“يجب أن تكون لعبة الرعب المصممة لـسيتو آن لا تشوبها شائبة. سأختبرها عليكم أولاً.”
كان غاو مينغ ملتزماً بتحقيق رغبات وان تشيو، بعد أن رأى من خلال ذكرياته كم عانى في الماضي.
أغلق حاسوبه المحمول، واتجه نظره نحو المبنى رقم 2، خالياً من أي تعاطف.
بعد أربعة أسابيع من الهروب من النفق، خرجت قصص الرعب عن السيطرة، مما تسبب في كارثة في حي المدينة القديمة. شكل غاو مينغ مجموعة مساعدة متبادلة، يحاول يائساً حماية شقق “لي جينغ”. ومع ذلك، في تحول مدمر، تعرض للخيانة من قبل عدة جيران من المبنى رقم 2، الذين ضحوا به للأشباح.
تذكر غاو مينغ ذكرى مؤلمة بشكل خاص. باستخدام قوة خالد الجسد، شهد موت نسخة أخرى من نفسه من خلال ذكرياته الأخيرة.
كان غاو مينغ في حيرة، متذكراً رفض الجدة مساعدته. قلب الصورة ليجد كتابة طفولية على الظهر تقول: [صورة الجدة: الجدة تقول إن لا أحد في هذا المبنى طبيعي، بما في ذلك هي وأنا.]
بعد أربعة أسابيع من الهروب من النفق، خرجت قصص الرعب عن السيطرة، مما تسبب في كارثة في حي المدينة القديمة. شكل غاو مينغ مجموعة مساعدة متبادلة، يحاول يائساً حماية شقق “لي جينغ”. ومع ذلك، في تحول مدمر، تعرض للخيانة من قبل عدة جيران من المبنى رقم 2، الذين ضحوا به للأشباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غاو مينغ يركز بشكل أساسي على القضاء على سيتو آن ومواجهة مكتب التحقيق في المنطقة الشرقية. لكنه كان يطمح إلى شيء أعمق – لقاء الغريب الغامض في النفق وإيجاد طريقة لكسر حلقة الولادة المتكررة التي لا تنتهي.
“الألم الناتج عن تمزقي قطعة قطعة هو شيء أتمنى أن أنساه، لكنه محفور في ذاكرتي إلى الأبد!” تأوه غاو مينغ بألم، مطارداً من الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“بينما أمتص جوهر خالد الجسد، أحصل على فوائد غير متوقعة. هذا اكتشاف مهم آخر.” تأمل غاو مينغ بصوت عالٍ، وهو يستوعب التطورات الجديدة.
“يجب أن تكون لعبة الرعب المصممة لـسيتو آن لا تشوبها شائبة. سأختبرها عليكم أولاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		