67 يا إلهي
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أخ تشاو! إنه انا غاو مينغ من المبنى رقم 4! لدي شيء مهم لأخبرك به!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعلن ذلك، اقترب وجه الشبح الذي يشبه قونغ شي من غاو مينغ. كان هناك شيء مؤثر وعميق في حضوره. الفم، المخيط، بدا كما لو كان يحاول التواصل بشيء حيوي مع غاو مينغ. يبدو أن إرادة قونغ شي، المحفوظة بهوس جدته الشديد، قد حُفظت بطريقة ما داخل هذا الشكل الشبحي.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“أخ تشاو! إنه انا غاو مينغ من المبنى رقم 4! لدي شيء مهم لأخبرك به!”
Arisu-san
“يا إلهي!!!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كان يجب أن أتواصل معك عاجلاً.” بهذه الكلمات، عبر غاو مينغ الغرفة بخطوات سريعة وعانق تشاو شي بشدة، ممتلئاً بالعاطفة. “لكن لم يفت الأوان للبدء الآن!”
.
“لا، ليس… ماذا تحاول أن تفعل؟” تشاو شي، المذهول والممتلئ بالذعر، أسقط الورقة التي كان يمسك بها على الأرض.
.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
.
اندفع للأمام، مستعداً لركل الباب الأمني؛ لكن الباب انفتح فجأة، مما جعله يكاد يصطدم بطاولة الطعام بالداخل.
في مفاجأة غير متوقعة، وجد تشي يان – قاتل ليالي المطر – نفسه وجهاً لوجه مع غاو مينغ، الذي احمرت عيناه و امتلأتا بغضب شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك العديد من الأرواح والضحايا داخل شقق سيشوي، لذا لا ينبغي أن يكون من الصعب التحقق من هذا”، فكر غاو مينغ. أخرج هاتفه وبدأ في إجراء سلسلة من المكالمات التحقيقية.
“رفيق في المصير…؟” همس تشي يان بهذه الكلمات في ذهول.
اتصل غاو مينغ بالشرطة بسرعة، وأثناء انتظارهم، صور تشي يان المقيد. ثم أيقظ المرأة التي تعيش بمفردها في الشقة. أصيبت بالرعب عندما اكتشفت وجود رجلين خارج نافذتها. خوفاً من فتح الباب، قدمت حبلاً عبر شبكة الأمان.
قبل أن يتمكن تشي يان من استيعاب الموقف، ضربه غاو مينغ الغاضب بقوة بقطعة طوب. الضربة الأولى، الثانية، الثالثة – كلها سقطت بدقة مخيفة.
المتسامي الشبح أمامه، يجسد قوة هائلة ويتميز بخصائص يان هوا، قدم جانباً غامضاً. الوجوه التي تمثل الموت، الرغبة، والخطيئة كانت غير واضحة، لكن الوجه الذي يمثل الحياة كان مشابهاً بشكل لافت لقونغ شي.
كان تشي يان، الذي حجب قناع معطف المطر جزءاً من رؤيته، غير مستعد تماماً لهذا الهجوم المفاجئ. سقط على الأرض في صدمة وارتباك.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
بينما كان يحاول استعادة وعيه والمقاومة، أجبره غاو مينغ على ابتلاع حفنة من الحبوب. بدأ العالم يدور حول تشي يان. لم يستطع تحديد ما إذا كان ذلك بسبب الحبوب أو الارتجاج.
المتسامي الشبح أمامه، يجسد قوة هائلة ويتميز بخصائص يان هوا، قدم جانباً غامضاً. الوجوه التي تمثل الموت، الرغبة، والخطيئة كانت غير واضحة، لكن الوجه الذي يمثل الحياة كان مشابهاً بشكل لافت لقونغ شي.
{هذه المرة نومه بالطريقة المؤلمة وغير المؤلمة سوياً ما اجمل الوسطية}
“كل الطاقة من اللحم المتراكم اندمجت في هذه اللحظة، مشكلة الواقع بالكامل. خالد الجسد ولد من جديد داخل قلبي، يحول أذيني إلى خلية مستقلة، منفصلة عن العالم الحقيقي وعالم الظلال.”
“أنت…” تمتم بصعوبة، بينما كان عقله في دوامة.
{هذه المرة نومه بالطريقة المؤلمة وغير المؤلمة سوياً ما اجمل الوسطية}
“العادات القديمة تموت بصعوبة!” همّ غاو مينغ بالضرب مرة أخرى، لكنه توقف فجأة، مدركاً تفصيلاً حاسماً. لم يكن متأكداً مما إذا كان تشي يان قد ارتكب جرائم القتل بالفعل في هذا الوقت. قتل تشي يان الآن عن طريق الخطأ قد يؤدي إلى عواقب معقدة.
“رفيق في المصير…؟” همس تشي يان بهذه الكلمات في ذهول.
اتصل غاو مينغ بالشرطة بسرعة، وأثناء انتظارهم، صور تشي يان المقيد. ثم أيقظ المرأة التي تعيش بمفردها في الشقة. أصيبت بالرعب عندما اكتشفت وجود رجلين خارج نافذتها. خوفاً من فتح الباب، قدمت حبلاً عبر شبكة الأمان.
عرف غاو مينغ الدور الحاسم الذي لعبه تشاو شي في صراعاته السابقة، خاصة في هزيمة باي شياو الذي أكل اللحم. أدرك أن كل نجاح حققه كان جذوره في دعم وتضحيات آخرين مثل تشاو شي.
بخبرة، ربط غاو مينغ تشي يان، مندهشاً من كيفية تطابق مهاراته في الربط مع تلك التي استخدمها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف غاو مينغ، ينفض ركبتيه، يشعر بمزيج من الراحة والقلق بينما تساقطت قطرات الماء من معطفه المطري على الأرض. ثم تحرك بسرعة إلى الشرفة، مغلقاً النافذة التي كانت مفتوحة.
تأمل غاو مينغ في أفعاله: “لأنني غادرت عالم الظلال مبكراً وأكملت تلك اللعبة التي عمقت الروابط العائلية، أنقذت دون قصد عدة ضحايا محتملين لقاتل ليلة المطر. كل إعادة بدأت تجلب عالماً جديداً، حيث يتغير كل شيء ما عداي أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العادات القديمة تموت بصعوبة!” همّ غاو مينغ بالضرب مرة أخرى، لكنه توقف فجأة، مدركاً تفصيلاً حاسماً. لم يكن متأكداً مما إذا كان تشي يان قد ارتكب جرائم القتل بالفعل في هذا الوقت. قتل تشي يان الآن عن طريق الخطأ قد يؤدي إلى عواقب معقدة.
كان يؤمن بقوة الاختيار وأهمية العيش الكامل: “إذا كان المستقبل يمكن اختياره، عش بجرأة؛ وإلا، فهذه إهانة لرماد الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العادات القديمة تموت بصعوبة!” همّ غاو مينغ بالضرب مرة أخرى، لكنه توقف فجأة، مدركاً تفصيلاً حاسماً. لم يكن متأكداً مما إذا كان تشي يان قد ارتكب جرائم القتل بالفعل في هذا الوقت. قتل تشي يان الآن عن طريق الخطأ قد يؤدي إلى عواقب معقدة.
غير مبالٍ بخطر السقوط، كان واثقاً من قدرته على إنقاذ نفسه. ألقى قطعة الطوب، وضع قفازيه في جيبه، وتوجه إلى المبنى رقم 2، متجهاً إلى منزل تشاو شي.
اتصل غاو مينغ بالشرطة بسرعة، وأثناء انتظارهم، صور تشي يان المقيد. ثم أيقظ المرأة التي تعيش بمفردها في الشقة. أصيبت بالرعب عندما اكتشفت وجود رجلين خارج نافذتها. خوفاً من فتح الباب، قدمت حبلاً عبر شبكة الأمان.
عند وصوله إلى باب تشاو شي، لم يتردد غاو مينغ في الطرق بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك العديد من الأرواح والضحايا داخل شقق سيشوي، لذا لا ينبغي أن يكون من الصعب التحقق من هذا”، فكر غاو مينغ. أخرج هاتفه وبدأ في إجراء سلسلة من المكالمات التحقيقية.
“أخ تشاو! إنه انا غاو مينغ من المبنى رقم 4! لدي شيء مهم لأخبرك به!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشاو شي! افتح الباب من فضلك!”
“افتح الباب من فضلك! أخ تشاو! تشاو شي!”
“أعطني إياها.” كان رد فعل تشاو شي سريعاً ودفاعيًا، مثل طفل يحرس سراً بينما انتزع الوصية مرة أخرى.
دق الباب بعنف، عالماً أن تشاو شي كان يعاني من الشعور بالذنب والحزن، معزولاً عن العالم.
“تشاو شي! افتح الباب من فضلك!”
“افتح الباب من فضلك! أخ تشاو! تشاو شي!”
تراجع غاو مينغ، يستعد لدخول قسري.
{هذه المرة نومه بالطريقة المؤلمة وغير المؤلمة سوياً ما اجمل الوسطية}
“وجودك مهم، والكثير من الناس يعتمدون عليك! كلهم ينتظرونك!”
“لا، ليس… ماذا تحاول أن تفعل؟” تشاو شي، المذهول والممتلئ بالذعر، أسقط الورقة التي كان يمسك بها على الأرض.
اندفع للأمام، مستعداً لركل الباب الأمني؛ لكن الباب انفتح فجأة، مما جعله يكاد يصطدم بطاولة الطعام بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك العديد من الأرواح والضحايا داخل شقق سيشوي، لذا لا ينبغي أن يكون من الصعب التحقق من هذا”، فكر غاو مينغ. أخرج هاتفه وبدأ في إجراء سلسلة من المكالمات التحقيقية.
“غاو مينغ؟” قال تشاو شي بصوت ضعيف. بدا الرجل هزيلاً بشكل مروع، مرتدياً ملابس رقيقة، مع هالات سوداء عميقة تحت عينيه وشفتيه متشققتين. كان واضحاً أنه لم ينم جيداً.
تراجع غاو مينغ، يستعد لدخول قسري.
وقف غاو مينغ، ينفض ركبتيه، يشعر بمزيج من الراحة والقلق بينما تساقطت قطرات الماء من معطفه المطري على الأرض. ثم تحرك بسرعة إلى الشرفة، مغلقاً النافذة التي كانت مفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظروف العادية، لم يكن غاو مينغ ليحصل على “خالد الجسد”. شاهد ذكريات أشخاص متوفين آخرين يدخلون شقق سيشوي عدة مرات، لكنه لم يفهم تماماً “قلب الموت” أو نتائج تلك المستقبلات البديلة.
عندما أدرك أن تشاو شي ما زال على قيد الحياة، أطلق غاو مينغ نفساً عميقاً من الراحة، وتجولت عيناه حول غرفة المعيشة. هناك رأى تشاو شي، على النقيض تماماً من صورة الجثة التي كانت في ذهنه. في أفكار غاو مينغ، بدأ تشاو شي الحي والجثة المتخيلة يندمجان في صورة واحدة مخيفة.
كان يؤمن بقوة الاختيار وأهمية العيش الكامل: “إذا كان المستقبل يمكن اختياره، عش بجرأة؛ وإلا، فهذه إهانة لرماد الماضي.”
عرف غاو مينغ الدور الحاسم الذي لعبه تشاو شي في صراعاته السابقة، خاصة في هزيمة باي شياو الذي أكل اللحم. أدرك أن كل نجاح حققه كان جذوره في دعم وتضحيات آخرين مثل تشاو شي.
“كل الطاقة من اللحم المتراكم اندمجت في هذه اللحظة، مشكلة الواقع بالكامل. خالد الجسد ولد من جديد داخل قلبي، يحول أذيني إلى خلية مستقلة، منفصلة عن العالم الحقيقي وعالم الظلال.”
“كان يجب أن أتواصل معك عاجلاً.” بهذه الكلمات، عبر غاو مينغ الغرفة بخطوات سريعة وعانق تشاو شي بشدة، ممتلئاً بالعاطفة. “لكن لم يفت الأوان للبدء الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعلن ذلك، اقترب وجه الشبح الذي يشبه قونغ شي من غاو مينغ. كان هناك شيء مؤثر وعميق في حضوره. الفم، المخيط، بدا كما لو كان يحاول التواصل بشيء حيوي مع غاو مينغ. يبدو أن إرادة قونغ شي، المحفوظة بهوس جدته الشديد، قد حُفظت بطريقة ما داخل هذا الشكل الشبحي.
“لا، ليس… ماذا تحاول أن تفعل؟” تشاو شي، المذهول والممتلئ بالذعر، أسقط الورقة التي كان يمسك بها على الأرض.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أطلق غاو مينغ تشاو شي، وانحنى لالتقاط الورقة الساقطة. اتضح أنها وصية تشاو شي، وثيقة توضح نيته في ترك ممتلكاته المتواضعة لوالدته بالتبني المسنة.
“يا إلهي!!!”
“أعطني إياها.” كان رد فعل تشاو شي سريعاً ودفاعيًا، مثل طفل يحرس سراً بينما انتزع الوصية مرة أخرى.
تأمل غاو مينغ في أفعاله: “لأنني غادرت عالم الظلال مبكراً وأكملت تلك اللعبة التي عمقت الروابط العائلية، أنقذت دون قصد عدة ضحايا محتملين لقاتل ليلة المطر. كل إعادة بدأت تجلب عالماً جديداً، حيث يتغير كل شيء ما عداي أنا.”
“أخ تشاو شي، أفهم أنه من الصعب تغيير طريقة تفكيرك الآن. لقد طاردتك أفكار معينة، لكنها ليست خطأك. فكر فيها كمرض بسيط في العقل.” غاو مينغ، المدرب كمستشار نفسي، عادةً ما لا يدفع مرضاه بقوة. “كنت تستعد للموت، مثقلاً بليالي لا نهاية لها من العذاب. أنا لست هنا لإقناعك بتغيير رأيك، بل لأطلب منك أن تعطي بعض الوقت لي، وللأشخاص الذين يهتمون لأمرك، ولنفسك.”
تراجع غاو مينغ، يستعد لدخول قسري.
ثم التقط غاو مينغ قطعة أخرى من الورق من الطاولة. “بما أنك تفكر في مواجهة الموت، لم لا نقوم ببعض الأشياء ذات المعنى معاً قبل ذلك؟ مثل تناول طعامك المفضل، زيارة مكان تحبه، أو تجربة الامتنان وأشياء أخرى.”
عندما أدرك أن تشاو شي ما زال على قيد الحياة، أطلق غاو مينغ نفساً عميقاً من الراحة، وتجولت عيناه حول غرفة المعيشة. هناك رأى تشاو شي، على النقيض تماماً من صورة الجثة التي كانت في ذهنه. في أفكار غاو مينغ، بدأ تشاو شي الحي والجثة المتخيلة يندمجان في صورة واحدة مخيفة.
بينما كان يتحدث، بدأ غاو مينغ في الخربشة على الورق، مسرداً أنشطة مختلفة قد يرغب المرء في تجربتها قبل الموت. ومع ذلك، بدا تشاو شي غير مهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعلن ذلك، اقترب وجه الشبح الذي يشبه قونغ شي من غاو مينغ. كان هناك شيء مؤثر وعميق في حضوره. الفم، المخيط، بدا كما لو كان يحاول التواصل بشيء حيوي مع غاو مينغ. يبدو أن إرادة قونغ شي، المحفوظة بهوس جدته الشديد، قد حُفظت بطريقة ما داخل هذا الشكل الشبحي.
“أقدر جهودك للمساعدة، لكنني لا أملك الطاقة لأي شيء الآن. أنا متعب جداً.” بقدم متعثرة، تحرك تشاو شي نحو الباب. “يجب أن تذهب.”
عند وصوله إلى باب تشاو شي، لم يتردد غاو مينغ في الطرق بقوة.
“لقد كرست كل شيء لهذه العائلة دون تقدير. ما تحتاجه الآن هو التحرر والبدء في العيش لنفسك.” تحدث غاو مينغ بقناعة. “كنت دعامة لهذه العائلة لمدة ثلاثين عاماً، بعد عشر سنوات من الرعاية من والدتك بالتبني. أنت لا تدين بشيء أكثر لأفراد عائلتك، فقط لنفسك. الحياة ثمينة وفريدة؛ يجب أن تسعى لتجارب ذات معنى.”
تساءل غاو مينغ بسؤال مقلق: “ولكن إذا كان الأمر كذلك، ماذا يحدث لأولئك الذين تم التضحية بهم، المحاصرين داخل قلبي؟ هل تم محوهم من الخط الزمني إلى الأبد؟ هل يستمرون في الوجود فقط داخلي؟”
“لم تتح لي فرصة التعليم، ورغم أنني قوي جسدياً، فإن إصابة ساقي تحد مني. لا أستطيع مواكبة ما يفعله الشباب مثلك. أتمنى لو أستطيع فعل شيء مهم، لكنني لا أشعر بالقدرة.” وضع تشاو شي وصيته في جيبه، في صوته مزيج من الاستسلام والمرارة. “لا يمكنك حقاً فهم صراعاتي لأنك لست مكاني.”
“بطل، أنا؟” تلوّى وجه تشاو شي في ابتسامة مشوبة بعدم التصديق والمرارة. “لا بد أنك تمزح.”
عندما واجه غاو مينغ تشاو شي، طرح سؤالاً محفزاً للتفكير: “ماذا لو أخبرتك أنني أستطيع رؤية المستقبل، ويوماً ما، ستصبح بطلاً، تنقذ العديد من الأشخاص، بما فيهم أنا؟ هل تصدق ذلك؟” بينما كان يتحدث، لمس غاو مينغ صدره، حيث بدت الأوردة الدموية تنبض بشكل مرئي، تربط عينيه بقلبه في عرض غريب.
“أنت…” تمتم بصعوبة، بينما كان عقله في دوامة.
“بطل، أنا؟” تلوّى وجه تشاو شي في ابتسامة مشوبة بعدم التصديق والمرارة. “لا بد أنك تمزح.”
بعد وقت طويل، جلس أمام المتسامي الشبح: “بغض النظر عن أي شيء، يجب أن نستمر في المضي قدماً. من الآن فصاعداً، سنشارك الحياة والموت.”
“أنا لا أمزح. العالم قد تغير؛ حدث غير متوقع وقع. كل شخص لديه القدرة ليصبح استثنائياً.” عادةً ما لا يسعى غاو مينغ لإثارة مرضاه بمثل هذه الكلمات، لكن هذا لا يعني أبداً.
كشف حقيقة مذهلة: داخل صدره، ينبض قلب مخلوق غريب، يحول أُذينه إلى خلية موجودة في عالم منفصل عن العالم الحقيقي وعالم الظلال. بينما كان يتحدث، تطور المشهد السريالي أكثر. ظهرت ثمانية أذرع شبحية من ظهر غاو مينغ، تحطمت على الأرض بقوة بينما انتشر الدم حوله. وجه، رمز للحياة، الموت، والرغبة، حدق في تشاو شي. من خلف غاو مينغ، تجسد شبح لحم ودم ضخم، مع وجه محفور بتعابير شبحية مخيفة.
كشف حقيقة مذهلة: داخل صدره، ينبض قلب مخلوق غريب، يحول أُذينه إلى خلية موجودة في عالم منفصل عن العالم الحقيقي وعالم الظلال. بينما كان يتحدث، تطور المشهد السريالي أكثر. ظهرت ثمانية أذرع شبحية من ظهر غاو مينغ، تحطمت على الأرض بقوة بينما انتشر الدم حوله. وجه، رمز للحياة، الموت، والرغبة، حدق في تشاو شي. من خلف غاو مينغ، تجسد شبح لحم ودم ضخم، مع وجه محفور بتعابير شبحية مخيفة.
“لقد كرست كل شيء لهذه العائلة دون تقدير. ما تحتاجه الآن هو التحرر والبدء في العيش لنفسك.” تحدث غاو مينغ بقناعة. “كنت دعامة لهذه العائلة لمدة ثلاثين عاماً، بعد عشر سنوات من الرعاية من والدتك بالتبني. أنت لا تدين بشيء أكثر لأفراد عائلتك، فقط لنفسك. الحياة ثمينة وفريدة؛ يجب أن تسعى لتجارب ذات معنى.”
بدا أن الوقت توقف. تشاو شي، الذي شاهد هذا الشبح المرعب عن قرب، سقط على الأرض، جسده ينهار تحت وطأة الصدمة والخوف. تم مسح عقله من جميع الأفكار، تاركاً فراغاً مليئاً بالرعب فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظروف العادية، لم يكن غاو مينغ ليحصل على “خالد الجسد”. شاهد ذكريات أشخاص متوفين آخرين يدخلون شقق سيشوي عدة مرات، لكنه لم يفهم تماماً “قلب الموت” أو نتائج تلك المستقبلات البديلة.
“يا إلهي!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن تشي يان من استيعاب الموقف، ضربه غاو مينغ الغاضب بقوة بقطعة طوب. الضربة الأولى، الثانية، الثالثة – كلها سقطت بدقة مخيفة.
غاو مينغ، الذي كان يمسك بيد هذا الشبح اللحمي الدامي، شعر بالارتباك والإدراك. رأى أصداء العديد من الأرواح داخل هذا الشبح. تذكر أن سيتو أن كرس عشرين عاماً للتضحيات الطقسية، قتلو العديد من عملاء مكتب التحقيق، كل ذلك لإثارة هذه الأسطورة قبل الأوان، مما جعلها تظهر في وقت غير متوقع.
عندما أدرك أن تشاو شي ما زال على قيد الحياة، أطلق غاو مينغ نفساً عميقاً من الراحة، وتجولت عيناه حول غرفة المعيشة. هناك رأى تشاو شي، على النقيض تماماً من صورة الجثة التي كانت في ذهنه. في أفكار غاو مينغ، بدأ تشاو شي الحي والجثة المتخيلة يندمجان في صورة واحدة مخيفة.
في الظروف العادية، لم يكن غاو مينغ ليحصل على “خالد الجسد”. شاهد ذكريات أشخاص متوفين آخرين يدخلون شقق سيشوي عدة مرات، لكنه لم يفهم تماماً “قلب الموت” أو نتائج تلك المستقبلات البديلة.
في مفاجأة غير متوقعة، وجد تشي يان – قاتل ليالي المطر – نفسه وجهاً لوجه مع غاو مينغ، الذي احمرت عيناه و امتلأتا بغضب شديد.
“كل الطاقة من اللحم المتراكم اندمجت في هذه اللحظة، مشكلة الواقع بالكامل. خالد الجسد ولد من جديد داخل قلبي، يحول أذيني إلى خلية مستقلة، منفصلة عن العالم الحقيقي وعالم الظلال.”
دق الباب بعنف، عالماً أن تشاو شي كان يعاني من الشعور بالذنب والحزن، معزولاً عن العالم.
تساءل غاو مينغ بسؤال مقلق: “ولكن إذا كان الأمر كذلك، ماذا يحدث لأولئك الذين تم التضحية بهم، المحاصرين داخل قلبي؟ هل تم محوهم من الخط الزمني إلى الأبد؟ هل يستمرون في الوجود فقط داخلي؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
المتسامي الشبح أمامه، يجسد قوة هائلة ويتميز بخصائص يان هوا، قدم جانباً غامضاً. الوجوه التي تمثل الموت، الرغبة، والخطيئة كانت غير واضحة، لكن الوجه الذي يمثل الحياة كان مشابهاً بشكل لافت لقونغ شي.
توقع غاو مينغ أن هذا قد يكون مرتبطاً بجدة قونغ شي، الضحية الأخيرة للطقوس الدموية والمشاركة الوحيدة التي كانت على قيد الحياة. بدا أن هوسها العميق قد ورثه المتسامي الشبح.
بخبرة، ربط غاو مينغ تشي يان، مندهشاً من كيفية تطابق مهاراته في الربط مع تلك التي استخدمها من قبل.
“هناك العديد من الأرواح والضحايا داخل شقق سيشوي، لذا لا ينبغي أن يكون من الصعب التحقق من هذا”، فكر غاو مينغ. أخرج هاتفه وبدأ في إجراء سلسلة من المكالمات التحقيقية.
بعد وقت طويل، جلس أمام المتسامي الشبح: “بغض النظر عن أي شيء، يجب أن نستمر في المضي قدماً. من الآن فصاعداً، سنشارك الحياة والموت.”
أولاً، اتصل بجمعية الخيرية ليسأل عن قونغ شي وجدته، لكن لم يكن لديهم أي معلومات عنهما. ثم اتصل غاو مينغ بنادي تحت الأرض في المنطقة الشرقية ليراهن على المقاتل 17، فقط ليخبروه أنه لا يوجد مثل هذا المقاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف غاو مينغ، ينفض ركبتيه، يشعر بمزيج من الراحة والقلق بينما تساقطت قطرات الماء من معطفه المطري على الأرض. ثم تحرك بسرعة إلى الشرفة، مغلقاً النافذة التي كانت مفتوحة.
{17 هو يان هوا، مع العلم انه متجسد من قصة جريمة”}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقدر جهودك للمساعدة، لكنني لا أملك الطاقة لأي شيء الآن. أنا متعب جداً.” بقدم متعثرة، تحرك تشاو شي نحو الباب. “يجب أن تذهب.”
بعد إنهاء المكالمة، حول غاو مينغ انتباهه مرة أخرى إلى شبح اللحم والدم. يبدو أن عدم وجود معلومات عن قونغ شي وجدته أكد شكوك غاو مينغ. كان الآن أكثر اقتناعاً من أي وقت مضى بالارتباط الغريب والعميق بين الشبح والأحداث التي كان متشابكاً فيها.
أولاً، اتصل بجمعية الخيرية ليسأل عن قونغ شي وجدته، لكن لم يكن لديهم أي معلومات عنهما. ثم اتصل غاو مينغ بنادي تحت الأرض في المنطقة الشرقية ليراهن على المقاتل 17، فقط ليخبروه أنه لا يوجد مثل هذا المقاتل.
بعد وقت طويل، جلس أمام المتسامي الشبح: “بغض النظر عن أي شيء، يجب أن نستمر في المضي قدماً. من الآن فصاعداً، سنشارك الحياة والموت.”
بعد وقت طويل، جلس أمام المتسامي الشبح: “بغض النظر عن أي شيء، يجب أن نستمر في المضي قدماً. من الآن فصاعداً، سنشارك الحياة والموت.”
عندما أعلن ذلك، اقترب وجه الشبح الذي يشبه قونغ شي من غاو مينغ. كان هناك شيء مؤثر وعميق في حضوره. الفم، المخيط، بدا كما لو كان يحاول التواصل بشيء حيوي مع غاو مينغ. يبدو أن إرادة قونغ شي، المحفوظة بهوس جدته الشديد، قد حُفظت بطريقة ما داخل هذا الشكل الشبحي.
ثم التقط غاو مينغ قطعة أخرى من الورق من الطاولة. “بما أنك تفكر في مواجهة الموت، لم لا نقوم ببعض الأشياء ذات المعنى معاً قبل ذلك؟ مثل تناول طعامك المفضل، زيارة مكان تحبه، أو تجربة الامتنان وأشياء أخرى.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“بطل، أنا؟” تلوّى وجه تشاو شي في ابتسامة مشوبة بعدم التصديق والمرارة. “لا بد أنك تمزح.”
“رفيق في المصير…؟” همس تشي يان بهذه الكلمات في ذهول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات