You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 667

مصنع اللحوم (الجزء الأول)

مصنع اللحوم (الجزء الأول)

1111111111

 

“بل ركضتُ هاربًا منه. لستُ غبيًا. وحوش الأباطرة ينظرون إليّ كأنني مجرد تنين وليد ، فكيف أقاتل تنينًا بالغًا؟ مستحيل. على الأقل الآن.”

667: مصنع اللحوم – الجزء الأول

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هدية. الكائن الفطري الحي أعطاني إياه. قال أيضًا الكثير من الهراء. آمل أن يكون مجرد شكر، لأن إن كان قد سلّمني أسرار كُلاه ، فسترى رجلًا بالغًا يبكي.”

 

 

قال ليث:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنا أداهم هورَيول بانتظام. في رحلتي الأخيرة، قابلتُ تنينًا زمرديًا ووجدتُ هذه الأشياء.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أخرج الكتيّب والسيف من بُعده الجيبي.

“رغم معرفتي أن الأودي استخدموا أدوات استعباد، وربما لا يزال بعضها يعمل حتى اليوم؟!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

سقط عصا فلوريا السحرية على الأرض وأصدرت رنينًا.

(انتظر لحظة… ما زال عليّ التحدث مع سيدة الهيدرا، ربما يمكنها مساعدتي. من الأفضل ألا أتسرع.)

 

أنا مرن أخلاقيًا، نعم، لكن كل ما أفعله له سبب، وفلوريا تعلم ذلك جيدًا مثلك.)

قالت بدهشة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أداة بُعدية وفيها كريستال؟ لا يُصدق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل قاتلتَ تنينًا حقًا؟ تنينًا حقيقيًا؟ ضخمًا، مُغطّى بالحراشف وكل شيء؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب:

ابتسم ليث وقال:

(انتظر لحظة… ما زال عليّ التحدث مع سيدة الهيدرا، ربما يمكنها مساعدتي. من الأفضل ألا أتسرع.)

“بل ركضتُ هاربًا منه. لستُ غبيًا. وحوش الأباطرة ينظرون إليّ كأنني مجرد تنين وليد ، فكيف أقاتل تنينًا بالغًا؟ مستحيل. على الأقل الآن.”

ظهرت بوابة ضخمة بحجم النفق أمامهما.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التقطت فلوريا عصاها من جديد، وبدأت تفحص الآثار القديمة باستخدام تقنيات الحدادة السحرية ، محاولةً أن تُبعد عقلها عن التفكير في تبعات اعترافات ليث الأخيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

قالت بعد التدقيق:

 

“السيف حلقة وصل مثيرة بين فن النقش القديم وحدادة النقوش الحديثة ، لكنه رديء. من خلال نقوشه، يبدو مجرد أداة تعليمية.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أداة بُعدية وفيها كريستال؟ لا يُصدق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعطاها ليث إشارة إعجاب وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بما أنني بدأت، فلأكمل الطريق…) فكّر ليث.

“أصبتِ تمامًا. ماذا عن الكتاب؟”

فأخذت فلوريا تُقيّم كل تعويذة كما لو كانت في أكاديمية، وأضافت علامة استفهام كلما واجهت تعويذة تتجاوز معرفتها.

 

ذلك كان انعكاسًا لمشاعر سولوس القوية.

ردّت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنا أعرف فقط اللغة المعيارية للبلدان العظمى الثلاثة، لذا فهذا مجرد هراء بالنسبة لي. أما الدوائر السحرية المنقوشة هنا، فهي أيضًا أدوات تعليمية. بعضها تعاويذ قوية، والبعض الآخر عادي جدًا. هل تريد أن أضع عليها تقييمًا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

(حتى لو عرفوا عن المستيقظين، فإن نبع المانا البركاني يُخفيهم تمامًا من الأعلى ويوفر لهم كل طاقة العالم التي يحتاجونها. إلا إذا كانوا بالفعل يستخدمون معظم قوته لتجربة ما.)

أومأ ليث موافقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاها ليث إشارة إعجاب وقال:

فأخذت فلوريا تُقيّم كل تعويذة كما لو كانت في أكاديمية، وأضافت علامة استفهام كلما واجهت تعويذة تتجاوز معرفتها.

 

 

 

سألت بدهشة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا امتلك هورَيول أدوات تعليمية كهذه؟ وكيف فهمتَ استخدامها رغم أنك تجهل النقوش كليًا؟”

 

 

“رغم معرفتي أن الأودي استخدموا أدوات استعباد، وربما لا يزال بعضها يعمل حتى اليوم؟!”

ابتسم ليث وقال:

فكّر ليث وهو يجعل درع المغير الجلدي يغطي حنجرته التي أصبحت متقشّرة.

“أنا لست غبيًا. إذا صحّت نظريتي، فإن هورَيول هو الأكاديمية العظمى الصفرية.”

“أصبتِ تمامًا. ماذا عن الكتاب؟”

ثم أخذ يروي لها اكتشافاته عن المدينة المفقودة، فتحوّل اندهاشها إلى صدمة.

“السيف حلقة وصل مثيرة بين فن النقش القديم وحدادة النقوش الحديثة ، لكنه رديء. من خلال نقوشه، يبدو مجرد أداة تعليمية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

(إذا كانت مثل بوابة المحكمة، فجانب واحد منها يكفي لتشغيلها بما أن إحداثياتها مثبتة دائمًا.)

قال محذّرًا:

 

“أراهن أن هذه المعرفة سرّ دولة أيضًا، فاحتفظي بها لنفسك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الأمر خارج السجلات؟”

 

“نعم.” وتوقف في منتصف الغناء.

أومأت فلوريا، عقلها ما يزال مشوشًا قليلاً. لم تتوقع قط أن يرد ليث على أسئلتها بصراحة.

“ولماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أجابها ليث في نفسه:

(هل يثق بي حقًا فيُصارحني؟ أم أنه يريد فقط أن يردّ الدين بعد أن شرحتُ له ما أعرفه؟ يا للآلهة، كلما عرفتُ عنه أكثر، ازددتُ جهلًا بطريقة تفكيره. ربما عليّ فقط أن أسأله مباشرة…)

قالت بدهشة:

 

سقط عصا فلوريا السحرية على الأرض وأصدرت رنينًا.

لكن أفكارها انقطعت عندما استغل ليث لحظة ضعفها.

“ولماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟”

 

قالت فلوريا بذهول:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(بما أنني بدأت، فلأكمل الطريق…) فكّر ليث.

 

(إذا كانت حدادة النقوش بهذه الأهمية، فلن تعلّمني يوندرا عنها إلا إن أصبحتُ تلميذتها أو حدث أمر كارثي. عليّ أن أطرق الحديد وهو ساخن.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت فلوريا عصاها من جديد، وبدأت تفحص الآثار القديمة باستخدام تقنيات الحدادة السحرية ، محاولةً أن تُبعد عقلها عن التفكير في تبعات اعترافات ليث الأخيرة.

 

“هل أنت مستعد؟”

قال لها وهو يُريها الخاتم الذي حصل عليه من الكائن الفطري:

 

“ما رأيك في هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

قالت سولوس داخله:

سألته:

(أنت شخص فظيع. فلوريا اعترفت للتو أنها تضع حياتها بين يديك، وأنت تفكر فقط كيف تستخرج منها أكبر قدر من المعرفة؟)

 

 

“بل ركضتُ هاربًا منه. لستُ غبيًا. وحوش الأباطرة ينظرون إليّ كأنني مجرد تنين وليد ، فكيف أقاتل تنينًا بالغًا؟ مستحيل. على الأقل الآن.”

أجابها ليث في نفسه:

قالت بدهشة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(سولوس، لنكن صريحين. لقد وضعتُ حياتي بين يديها يوم كشفتُ لها عن شكلي الآخر. ثم إن أي معلومة أتعلمها قد تساعدنا في النجاة من هنا، وإنقاذ فلوريا من استيقاظها، وربما إنقاذي من مشكلة تناسخي.

“أصبتِ تمامًا. ماذا عن الكتاب؟”

أنا مرن أخلاقيًا، نعم، لكن كل ما أفعله له سبب، وفلوريا تعلم ذلك جيدًا مثلك.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ردت:

قالت فلوريا بعد أن فحصت الخاتم:

 

” أين وجدتَه؟ إنه أسوأ حتى من السيف، لكنه أسلوب مختلف لمزج النقش القديم بالحديث.”

“نعم.” وتوقف في منتصف الغناء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سقط عصا فلوريا السحرية على الأرض وأصدرت رنينًا.

كانت تعرف ليث منذ سنوات، ومع ذلك ما زالت تتساءل عن السبب الذي يجعل الضوء الذهبي يلمع أحيانًا خلف عينيه.

 

ذلك كان انعكاسًا لمشاعر سولوس القوية.

أنا مرن أخلاقيًا، نعم، لكن كل ما أفعله له سبب، وفلوريا تعلم ذلك جيدًا مثلك.)

 

 

سأله ليث:

ردت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل الأمر خارج السجلات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت فلوريا عصاها من جديد، وبدأت تفحص الآثار القديمة باستخدام تقنيات الحدادة السحرية ، محاولةً أن تُبعد عقلها عن التفكير في تبعات اعترافات ليث الأخيرة.

 

الكلمة الأودية المرتبطة برون الانتقال كانت “دروع لحمية” ، وهو وصف دقيق للغاية لغرض هذا المكان.

أومأت بالموافقة.

ردّت:

 

222222222

قال:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه هدية. الكائن الفطري الحي أعطاني إياه. قال أيضًا الكثير من الهراء. آمل أن يكون مجرد شكر، لأن إن كان قد سلّمني أسرار كُلاه ، فسترى رجلًا بالغًا يبكي.”

قالت سولوس داخله:

 

“أنا أعرف فقط اللغة المعيارية للبلدان العظمى الثلاثة، لذا فهذا مجرد هراء بالنسبة لي. أما الدوائر السحرية المنقوشة هنا، فهي أيضًا أدوات تعليمية. بعضها تعاويذ قوية، والبعض الآخر عادي جدًا. هل تريد أن أضع عليها تقييمًا؟”

سألته:

 

“ولماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟”

 

 

(إذا كانت مثل بوابة المحكمة، فجانب واحد منها يكفي لتشغيلها بما أن إحداثياتها مثبتة دائمًا.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب ساخرًا:

“كرون.”

“لأني أردت أن أتعلم عن النقوش. ولو أخبرتُ أحدًا أنني وجدت خاتمًا أوديًا قديمًا، لأخذَه الجيش مني فورًا. كصديقتي وضابطة قائدة عليّ، لم أرد أن أُثقل كاهلك بأسرار أخرى، لكن بما أننا وصلنا إلى هذا الحد…”

أومأ ليث موافقًا.

 

 

تنهدت فلوريا، شاعرة بأنها تُستغل، لكنها في الوقت نفسه تفهم منطق ليث. فهي تستطيع الحصول على أي شيء من والدها، بينما ليث لا يملك سوى دهائه وجبل من الأسرار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا امتلك هورَيول أدوات تعليمية كهذه؟ وكيف فهمتَ استخدامها رغم أنك تجهل النقوش كليًا؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألته:

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال:

“هل طبعتَ بصمتك عليه بالفعل؟”

فكّر ليث وهو يجعل درع المغير الجلدي يغطي حنجرته التي أصبحت متقشّرة.

 

لم تكن زرقاء كما يطلقها ليث عادة، ولا خضراء زمردية كما تقول الأساطير. ربما بسبب عصا الأورِيكالكوم، لكن مانتها كانت بيضاء نقية.

قال ساخرًا:

قالت بدهشة:

“رغم معرفتي أن الأودي استخدموا أدوات استعباد، وربما لا يزال بعضها يعمل حتى اليوم؟!”

“رغم معرفتي أن الأودي استخدموا أدوات استعباد، وربما لا يزال بعضها يعمل حتى اليوم؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“نعم.” وتوقف في منتصف الغناء.

أجابت:

 

“يجب أن يكون مجرد أداة بُعدية. لا يوجد خطر.” وأعادته إليه.

 

 

 

قال ليث بدهشة:

لمست فلوريا الرون بعصاها وقالت كلمة واحدة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أداة بُعدية وفيها كريستال؟ لا يُصدق!”

ابتسم ليث وقال:

 

قالت فلوريا بعد أن فحصت الخاتم:

ردت:

أومأت بالموافقة.

“قلتُ لك، النقوش القديمة رديئة. والآن، أحتاج لحظات لأستجمع نفسي وأُحضّر تعاويذي. نحن لا نعلم ما الذي يوجد خلف البوابة، لذا من الأفضل أن نتهيأ للأسوأ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أداة بُعدية وفيها كريستال؟ لا يُصدق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ ليث وبدأ يتمتم بأول أغنية بوب أمريكية خطرت بباله بينما كان يُفكر جديًا في عرض يوندرا.

قال ساخرًا:

 

 

(انتظر لحظة… ما زال عليّ التحدث مع سيدة الهيدرا، ربما يمكنها مساعدتي. من الأفضل ألا أتسرع.)

قالت بدهشة:

تذكر ليث أيضًا الوعد الذي قطعه على نفسه مع الحامي ، وكذلك مع سيليا وتهديدها بقتله إن لم يزرهم مجددًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هدية. الكائن الفطري الحي أعطاني إياه. قال أيضًا الكثير من الهراء. آمل أن يكون مجرد شكر، لأن إن كان قد سلّمني أسرار كُلاه ، فسترى رجلًا بالغًا يبكي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(اللعنة، لم أسمع من كاميلا منذ قرابة أسبوعين، والشتاء أوشك على الانتهاء. أحتاج أن أستنسخ نفسي لأفعل كل ما في قائمتي.)

 

 

(انتظر لحظة… ما زال عليّ التحدث مع سيدة الهيدرا، ربما يمكنها مساعدتي. من الأفضل ألا أتسرع.)

قالت فلوريا:

“ما رأيك في هذا؟”

“هل أنت مستعد؟”

ظهرت بوابة ضخمة بحجم النفق أمامهما.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب:

لم تكن زرقاء كما يطلقها ليث عادة، ولا خضراء زمردية كما تقول الأساطير. ربما بسبب عصا الأورِيكالكوم، لكن مانتها كانت بيضاء نقية.

“نعم.” وتوقف في منتصف الغناء.

 

 

قال ليث:

لمست فلوريا الرون بعصاها وقالت كلمة واحدة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“كرون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بما أنني بدأت، فلأكمل الطريق…) فكّر ليث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قال ليث:

رأى ليث من خلال رؤيته الحياتية أن جسدها يُطلق مانا نقية، كما لو كانت تستخدم سحر الروح.

 

تدفقت المانا من نواتها إلى يدها ثم إلى العصا، لتملأ الرون.

“هل طبعتَ بصمتك عليه بالفعل؟”

 

لم تكن زرقاء كما يطلقها ليث عادة، ولا خضراء زمردية كما تقول الأساطير. ربما بسبب عصا الأورِيكالكوم، لكن مانتها كانت بيضاء نقية.

لم تكن زرقاء كما يطلقها ليث عادة، ولا خضراء زمردية كما تقول الأساطير. ربما بسبب عصا الأورِيكالكوم، لكن مانتها كانت بيضاء نقية.

قال ساخرًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

(إذا كانت مثل بوابة المحكمة، فجانب واحد منها يكفي لتشغيلها بما أن إحداثياتها مثبتة دائمًا.)

ذلك كان انعكاسًا لمشاعر سولوس القوية.

فكّر ليث وهو يجعل درع المغير الجلدي يغطي حنجرته التي أصبحت متقشّرة.

“أنا أداهم هورَيول بانتظام. في رحلتي الأخيرة، قابلتُ تنينًا زمرديًا ووجدتُ هذه الأشياء.”

 

 

لهيب الأصل لم يكن مجرد سلاح هجوم، بل يمكنه أيضًا إسقاط البوابة إن دعت الحاجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (سولوس، لنكن صريحين. لقد وضعتُ حياتي بين يديها يوم كشفتُ لها عن شكلي الآخر. ثم إن أي معلومة أتعلمها قد تساعدنا في النجاة من هنا، وإنقاذ فلوريا من استيقاظها، وربما إنقاذي من مشكلة تناسخي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ظهرت بوابة ضخمة بحجم النفق أمامهما.

فأخذت فلوريا تُقيّم كل تعويذة كما لو كانت في أكاديمية، وأضافت علامة استفهام كلما واجهت تعويذة تتجاوز معرفتها.

وعلى الجانب الآخر، كان هناك غرفة كاملة مصنوعة من المعدن.

 

 

(إذا كانت حدادة النقوش بهذه الأهمية، فلن تعلّمني يوندرا عنها إلا إن أصبحتُ تلميذتها أو حدث أمر كارثي. عليّ أن أطرق الحديد وهو ساخن.)

يبدو أن كل مباني كُلاه اتبعت نفس النمط، مما جعل ليث يتساءل: هل فعل الأودي ذلك لتجنب اختراقها بسحر الأرض؟ أم لأنهم يفتقرون للمانا اللازمة لحمايتها بمصفوفات مانعة للأرض؟

(إذا كانت مثل بوابة المحكمة، فجانب واحد منها يكفي لتشغيلها بما أن إحداثياتها مثبتة دائمًا.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

(حتى لو عرفوا عن المستيقظين، فإن نبع المانا البركاني يُخفيهم تمامًا من الأعلى ويوفر لهم كل طاقة العالم التي يحتاجونها. إلا إذا كانوا بالفعل يستخدمون معظم قوته لتجربة ما.)

” أين وجدتَه؟ إنه أسوأ حتى من السيف، لكنه أسلوب مختلف لمزج النقش القديم بالحديث.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أداة بُعدية وفيها كريستال؟ لا يُصدق!”

قالت فلوريا بذهول:

الكلمة الأودية المرتبطة برون الانتقال كانت “دروع لحمية” ، وهو وصف دقيق للغاية لغرض هذا المكان.

“يا للملكة العظمى!”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم أخذ يروي لها اكتشافاته عن المدينة المفقودة، فتحوّل اندهاشها إلى صدمة.

الكلمة الأودية المرتبطة برون الانتقال كانت “دروع لحمية” ، وهو وصف دقيق للغاية لغرض هذا المكان.

(إذا كانت مثل بوابة المحكمة، فجانب واحد منها يكفي لتشغيلها بما أن إحداثياتها مثبتة دائمًا.)

 

 

ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️

لمست فلوريا الرون بعصاها وقالت كلمة واحدة:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

3 فصول = 1 دولار

 

“أنا لست غبيًا. إذا صحّت نظريتي، فإن هورَيول هو الأكاديمية العظمى الصفرية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط