ما هي أمنيتك؟
الفصل 3: ما هي أمنيتك؟
تجاهلتُ كلماتِه ونظرتُ إلى الشيطانِ السماويِّ الجالسِ بعيدًا في المقعدِ العلوي. حتى بين آلافِ الأتباع، كان حضورُه واضحًا.
فتحتُ عينيّ.
على الرغم من أنني فتحتُ عينيّ وأغلقتهما مراتٍ لا تحصى، لم تمر علي لحظةٌ يأسٌ كهذه.
بينما هتفَ الجمهورُ لي، عبسَ بطلُ المناوشةِ بعمق.
رجاء، دعني أعودُ إلى الزمنِ الذي أستطيعُ فيه إبطالَ كلِّ تلك الأحداث.
وقفَ الأسيادُ الشيطانيون الثمانية معه.
رجاءً!
‘شكرًا جزيلاً.’
ما انكشفَ أمامي كان مشهدًا عوّضني عن كلِّ المشاقِّ التي تحمّلتها قبل ارتدادي.
لتعزيزِ إعلانه، أقامَ والدي مسابقةً قتاليةً لشبابِ الطائفة. تلك كانت مناوشةَ الشياطينِ الجديدة.
وقفتُ على مسرحٍ واسعٍ للفنون القتالية، كساحةٍ عظيمة.
‘جيد، جيد جدًا!’
وراء آلاف المتفرجين الذين ملأوا المقاعد، رأيتُ تماثيلَ شياطينَ عملاقة. أحاطت التماثيلُ ثلاثيةُ الألوان (الأحمر والأزرق والأصفر) بالساحة، متصادمةً مع بعضها.
في ذلك الوقت، لم يكن عدوي أخي أو المتنافسين، بل هو صبري المنعدم وكبريائي الجريح. كلما أغمضتُ عيناي، رأيتُ نظرةَ والدي المخيبة.
شكّلت سيوفُهم، سكاكينُهم وقبضاتُهم العملاقةُ سقفًا فوق المسرح.
“مهلاً، صحِّح كلامك. أنا أهينُكَ أنت، ليس معلمَك.”
ووراءها، تمثالٌ أعظمُ قامةً يقفُ شامخًا. بذراعين مجتمعاتنا أمام الصدر، نظرُ بتعجرفٍ إلى العالم — تمثالُ شيطانٍ أسود، رمزُ طائفة الشياطين السماوية الإلهية.
‘شكرًا جزيلاً.’
‘لقد عدتُ إلى الماضي!’
غو بيونغهو، الذي تُجاهلُ حتى النهاية، صرخَ غاضبًا:
بدأ قلبي يخفقُ كأنه سينفجر.
بينما هتفَ الجمهورُ لي، عبسَ بطلُ المناوشةِ بعمق.
“ووووووووووووووه!!!”
في ذلك الوقت، لم يكن عدوي أخي أو المتنافسين، بل هو صبري المنعدم وكبريائي الجريح. كلما أغمضتُ عيناي، رأيتُ نظرةَ والدي المخيبة.
وكأنها تحتفلُ بعودتي، انفجرت الهتافاتُ من كلِّ اتجاه. ملأَ أتباعُ الشياطين من الطائفةِ محيطَ الساحة.
لم أتجنبْ نظراتِه.
“الآن إذًا، اليومُ هو …!”
لم أتوقع العودةَ لهذا اليوم، فاتبعتُ حدسي.
في تلك اللحظة، صعدَ رجلٌ إلى المسرحِ من الجانبِ الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينين غاضبتين، لوّحَ بسيفِه نحوَ نقاطي الحيوية. كان قادرًا على إطلاقِ طاقةِ النصل، فلم أُطِلِ الوقت.
“اليومُ هو يومُ مناوشةِ الشياطينِ الجديدة.”
في ذلك الوقت، شعرت بالاستياء لأنَّه اختارني. هذا يعني أنه يظنني أضعفَ من أخي.
في هذا الوقت تقريبًا، أعلنَ والدي أنه لن يقصرَ خلافةَ القائدِ على دمِه.
“وااااه!”
ضجَّتِ الطائفةُ بهذا الإعلان. الآن، أيُّ شخصٍ ماهرٍ يمكنه أن يصبحَ شيطانًا سماويًا.
انفجرتِ الهتافاتُ من كلِّ مكان.
لتعزيزِ إعلانه، أقامَ والدي مسابقةً قتاليةً لشبابِ الطائفة. تلك كانت مناوشةَ الشياطينِ الجديدة.
في ذلك الوقت، شعرت بالاستياء لأنَّه اختارني. هذا يعني أنه يظنني أضعفَ من أخي.
وللفائزِ في المناوشة، عرضَ فرصةً لتحدّي أحدِ ابنيه.
انفجرَ الضحكُ حولي، وتصلبَ وجهُ خصمي. ظنَّ أنني أستهزئُ به، لكنني حقًا لم أتذكر اسمه.
بغضِّ النظرِ عن الفائزِ بين البطلِ والابن، سيمنحُ الشيطانُ السماويُّ الفائزَ أمنيةً واحدةً.
كنتُ في الماضي أخافُه. خاصةً تلك النظرةُ التي تزدري الناس. لم أستطع مواجهتَها. لذا كيف كان لي أن أحادثَه؟
إذن، كم كانت المناوشةُ شرسةً؟ شاركَ شبابُ الطائفةِ الموهوبون بأعدادٍ ضخمةٍ، متنافسين بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد عدتُ إلى الماضي!’
بعد عشرةِ أيامٍ من المعاركِ الضارية، حُسمَ الفائزُ في المناوشة، واختارَ أن يتحداني.
في هذا الوقت تقريبًا، أعلنَ والدي أنه لن يقصرَ خلافةَ القائدِ على دمِه.
“غوم موغوك! غوم موغوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند نقطةِ التحولِ تلك، كانت كلماتي الأولى بعد العودة:
ردَّدَ الجمهورُ اسمي. الاسمُ الذي كان سيو غونغ حريصًا على معرفتِه. كنتُ الابنَ الأصغرَ للشيطانِ السماوي، غوم موغوك.
“أيها الوغد! حتى لو لم أستخدمُ الطاقةَ الداخلية، فاحذرْ، فنصلي لا يعرفُ الرحمة!”
بينما هتفَ الجمهورُ لي، عبسَ بطلُ المناوشةِ بعمق.
استلَّ غو بيونغهو سيفَه بقوة، لكنني فككتُ سيفي ووضعته على الأرض.
“همف! بنهايةِ هذه المباراة، سيكونُ الاسمُ الذي يهتفون به مختلفًا. لا أهتم لمن تكون، لن أتراجعَ.”
انفض أتباعُ شيطانِ النصلِ الدموي، لكن كلماتهم غرقَت وسط الهتافات.
في ذلك الوقت، شعرت بالاستياء لأنَّه اختارني. هذا يعني أنه يظنني أضعفَ من أخي.
بينما غادروا، كسرَ صوتٌ حاقدٌ الصمت:
لكن فيما بعد، وجدت أن هناك سببٌ آخر لاختيارِه لي.
في ذلك الوقت، شعرت بالاستياء لأنَّه اختارني. هذا يعني أنه يظنني أضعفَ من أخي.
“ما رأيكَ بالانسحاب؟ حتى الآن لم يفت الأوان!”
شكّلت سيوفُهم، سكاكينُهم وقبضاتُهم العملاقةُ سقفًا فوق المسرح.
كان واثقًا من انتصارِه.
تكررت أخطائي وإخفاقاتي، وتعثَّرتُ في معركةِ الخلافة.
في الواقع، خسرتُ تلك المباراة.
“وااااه!”
ليس لضعفِ مهاراتي، بل لمخططِ خصمي الحقير. رشا طهاةَ مطبخي ليدسّوا في طعامي “سم تبديد الطاقة“، الذي يعطلُ الطاقةَ الداخلية مؤقتًا.
رجاء، دعني أعودُ إلى الزمنِ الذي أستطيعُ فيه إبطالَ كلِّ تلك الأحداث.
لم يكن سمًا عاديًّا. كان يبدو غيرَ ضارٍّ في الظروفِ العادية، لكن في مواقفَ كالمباراةِ الحامية، فقد بدد طاقتي. لاحقًا، عرفت أنه سمٌّ خاصٌّ اسمه ‘الملكة السوداء‘¹، طوَّره تحالفُ الأرثودوكس ووزَّعه سرًا.
“الآن إذًا، اليومُ هو …!”
بعد خسارتي، أخبرتُ والدي، لكنه لم يعلق. نظرَ إليَّ نظرةَ توبيخٍ لسقوطي في فخٍ تافه.
انفجرَ الضحكُ حولي، وتصلبَ وجهُ خصمي. ظنَّ أنني أستهزئُ به، لكنني حقًا لم أتذكر اسمه.
بعد ذلك، أقدمتُ على أفعالٍ طائشةٍ لتعويضِ الهزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو بيونغهو، التلميذُ الخامسُ من أتباعِ غو تشيونبا شيطانِ النصلِ الدموي، أحد أسياد الشياطين الثمانية. أكيد أنه استخدم حيلًا جبانةً ليفوزَ في المناوشة، فهو ليس الأكثرَ موهبةً بين التلاميذ.
في ذلك الوقت، لم يكن عدوي أخي أو المتنافسين، بل هو صبري المنعدم وكبريائي الجريح. كلما أغمضتُ عيناي، رأيتُ نظرةَ والدي المخيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شااااك!
تكررت أخطائي وإخفاقاتي، وتعثَّرتُ في معركةِ الخلافة.
فتحتُ عينيّ.
كلُّ شيءٍ بدأ بهزيمةِ اليوم.
في الواقع، خسرتُ تلك المباراة.
عند نقطةِ التحولِ تلك، كانت كلماتي الأولى بعد العودة:
لم يكن سمًا عاديًّا. كان يبدو غيرَ ضارٍّ في الظروفِ العادية، لكن في مواقفَ كالمباراةِ الحامية، فقد بدد طاقتي. لاحقًا، عرفت أنه سمٌّ خاصٌّ اسمه ‘الملكة السوداء‘¹، طوَّره تحالفُ الأرثودوكس ووزَّعه سرًا.
“ما اسمُكَ مرةً أخرى؟”
رجاء، دعني أعودُ إلى الزمنِ الذي أستطيعُ فيه إبطالَ كلِّ تلك الأحداث.
انفجرَ الضحكُ حولي، وتصلبَ وجهُ خصمي. ظنَّ أنني أستهزئُ به، لكنني حقًا لم أتذكر اسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللفائزِ في المناوشة، عرضَ فرصةً لتحدّي أحدِ ابنيه.
“أن تهينني أنا، غو بيونغهو، هو إهانةٌ لمعلمي!”
رجاءً!
“آه، صحيح. غو بيونغهو.”
“أن تهينني أنا، غو بيونغهو، هو إهانةٌ لمعلمي!”
غو بيونغهو، التلميذُ الخامسُ من أتباعِ غو تشيونبا شيطانِ النصلِ الدموي، أحد أسياد الشياطين الثمانية. أكيد أنه استخدم حيلًا جبانةً ليفوزَ في المناوشة، فهو ليس الأكثرَ موهبةً بين التلاميذ.
تكررت أخطائي وإخفاقاتي، وتعثَّرتُ في معركةِ الخلافة.
“مهلاً، صحِّح كلامك. أنا أهينُكَ أنت، ليس معلمَك.”
ضجَّتِ الطائفةُ بهذا الإعلان. الآن، أيُّ شخصٍ ماهرٍ يمكنه أن يصبحَ شيطانًا سماويًا.
انفجرَ ضحكُ المحاربين. أغلب الأصوات أتت من أتباعِ سيدِ السيفِ ذي الضربةِ الواحدة، الذي لا ينسجمُ مع شيطانِ النصلِ الدموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو بيونغهو، التلميذُ الخامسُ من أتباعِ غو تشيونبا شيطانِ النصلِ الدموي، أحد أسياد الشياطين الثمانية. أكيد أنه استخدم حيلًا جبانةً ليفوزَ في المناوشة، فهو ليس الأكثرَ موهبةً بين التلاميذ.
“أيها الوغد! لا بد أنك واثقٌ من مهاراتك لتستفزَّني هكذا.”
بعد عشرةِ أيامٍ من المعاركِ الضارية، حُسمَ الفائزُ في المناوشة، واختارَ أن يتحداني.
تجاهلتُ كلماتِه ونظرتُ إلى الشيطانِ السماويِّ الجالسِ بعيدًا في المقعدِ العلوي. حتى بين آلافِ الأتباع، كان حضورُه واضحًا.
تجنبتُ السيفَ الذي يريدُ قطعَ ذراعي واندفعتُ نحو صدرِه.
ارتبكَ غو بيونغهو، وتحولَ ارتباكُه إلى غضبٍ تجاهي.
شكرتُ السماءَ لأنها أعادتني إلى نقطةِ التحولِ هذه. شكرًا لسيو غونغ، رغمَ خيانتِه، لإكمالِ تقنيةِ الارتدادِ العظيم.
“أيها الوغد! حتى لو لم أستخدمُ الطاقةَ الداخلية، فاحذرْ، فنصلي لا يعرفُ الرحمة!”
أنسيتَ؟ هذا أنتَ في شبابك.
تجاهلتُ تحذيرَه وفحصتُ جسدي. غمرني شعورٌ غريبٌ بجسدٍ شابٍ. السيفُ في يدي شعرتُ به كلعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدامُ السيفِ قد يكشفُ مهاراتي الحقيقية.
‘هل سيطيعُ هذا الجسدُ إرادتي؟‘
لتعزيزِ إعلانه، أقامَ والدي مسابقةً قتاليةً لشبابِ الطائفة. تلك كانت مناوشةَ الشياطينِ الجديدة.
استلَّ غو بيونغهو سيفَه بقوة، لكنني فككتُ سيفي ووضعته على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتبكَ غو بيونغهو، وتحولَ ارتباكُه إلى غضبٍ تجاهي.
استخدامُ السيفِ قد يكشفُ مهاراتي الحقيقية.
قبل أن ينهيَ كلامَه، قفزَ نحوي ووجَّه سيفَه إلى كتفي.
انفجرَ الهتافُ ثانيةً. أليستْ طبيعةُ الشياطينِ أن يهتفوا عند إذلالِ الخصم؟
“هذا المجنونُ يضحك؟“
بالطبع، انفجرَ غضبُ غو بيونغهو.
قفزتُ وأنا أمسكُ بذراعِه، ثم نزلتُ بقدمي.
“لن أقتلكَ لأنك من سلالةِ الزعيم، لكنني سآخذُ ذراعَك!”
ثوود!
قبل أن ينهيَ كلامَه، قفزَ نحوي ووجَّه سيفَه إلى كتفي.
لكن بعد انتهاءِ المباراة، لم يهاجمني أحد. نظروا إليَّ ببرودٍ وحملوه بعيدًا.
شااااك!
استلَّ غو بيونغهو سيفَه بقوة، لكنني فككتُ سيفي ووضعته على الأرض.
راقبتُ النصلَ المقترب حتى اللحظةِ الأخيرةِ ثم التففتُ متجنبًا.
لم أتوقع العودةَ لهذا اليوم، فاتبعتُ حدسي.
‘جيد، جيد جدًا!’
فتحتُ عينيّ.
كان قلقٌي على حركةِ جسدي بلا أساس. استجابَ جسدي فورًا، أسرعَ وأقوى مما توقعت. وكأن جسدي يقول:
“آسف… ما اسمُكَ مرةً أخرى؟” (ملاحظة: سخرية ممتازة!)
أنسيتَ؟ هذا أنتَ في شبابك.
في العلاقات، لا تتخيلْ وحدك. انظرْ جيدًا، اسمعْ جيدًا. الإجاباتُ ليست بداخلك، بل عند الطرفِ الآخر.
زمنٌ شعرتُ فيه أنني أستطيعُ الركضَ طوالَ اليومِ وسحقَ أيِّ شيءٍ بقبضتي.
لم أتوقع العودةَ لهذا اليوم، فاتبعتُ حدسي.
‘في هذا العمر، نبضَ قلبي بقوةٍ!’
“الآن إذًا، اليومُ هو …!”
ارتسمتْ ابتسامةٌ على وجهي. شعرتُ بسعادةٍ جعلتني أريدُ الصراخ.
راقبتُ النصلَ المقترب حتى اللحظةِ الأخيرةِ ثم التففتُ متجنبًا.
رأى غو بيونغهو ابتسامتي فازدادَ غضبًا.
حاولَ غو بيونغهو الدفاعَ، لكن مرفقي اخترقَ ضفيرتَه الشمسية.
“هذا المجنونُ يضحك؟“
كان قلقٌي على حركةِ جسدي بلا أساس. استجابَ جسدي فورًا، أسرعَ وأقوى مما توقعت. وكأن جسدي يقول:
بعينين غاضبتين، لوّحَ بسيفِه نحوَ نقاطي الحيوية. كان قادرًا على إطلاقِ طاقةِ النصل، فلم أُطِلِ الوقت.
انفجرَ الهتافُ ثانيةً. أليستْ طبيعةُ الشياطينِ أن يهتفوا عند إذلالِ الخصم؟
تجنبتُ السيفَ الذي يريدُ قطعَ ذراعي واندفعتُ نحو صدرِه.
رجاءً!
حاولَ غو بيونغهو الدفاعَ، لكن مرفقي اخترقَ ضفيرتَه الشمسية.
“لن أقتلكَ لأنك من سلالةِ الزعيم، لكنني سآخذُ ذراعَك!”
ثوود!
“أمنيتي هي…”
حاصرته وهو يترنح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمنٌ شعرتُ فيه أنني أستطيعُ الركضَ طوالَ اليومِ وسحقَ أيِّ شيءٍ بقبضتي.
ضربته قبضاتي بلا توقف. الضربةُ الأولى كسرتْ أنفَه، والثانية أضلاعَه. حتى بلا طاقةٍ داخلية، فنحنُ فنانون قتاليون. نستطيعُ قتلَ ثورٍ بقبضاتٍ عارية.
“أريدُ أن أذهبَ للصيدِ معك، يا أبي.”
لم أتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحركْ شيطانُ النصلِ الدموي الجالسٌ بينهم، رغمَ تدميرِ تلميذِه.
أمسكتُ بمعصمِه وهو يصرخ.
وكأنها تحتفلُ بعودتي، انفجرت الهتافاتُ من كلِّ اتجاه. ملأَ أتباعُ الشياطين من الطائفةِ محيطَ الساحة.
“أي يدٍ استخدمتَها لوضعِ السم؟ هذه؟”
“نعم، نحنُ الاثنان فقط. سمعتُ أنك استمتعتَ بالصيدِ في شبابك. أريدُ أن أتعلمَ منك.”
قفزتُ وأنا أمسكُ بذراعِه، ثم نزلتُ بقدمي.
بدأ قلبي يخفقُ كأنه سينفجر.
باام!
ثوود!
بقوةٍ من قدمي إلى ركبتي، كسرتُ ذراعَه.
لم أتجنبْ نظراتِه.
كراك – كراك – كراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شااااك!
حطمتْ موجةُ الصدمةِ معصمَه ومرفقَه وكتفَه.
رجاءً!
“آآآهه!”
انفجرَ الهتافُ ثانيةً. أليستْ طبيعةُ الشياطينِ أن يهتفوا عند إذلالِ الخصم؟
حتى بلا صراخِه، عرفَ الجميعُ: لقد تحطمت ذراعُه وكتفُه، لن يقاتلَ بعدَ اليوم.
“اليومُ هو يومُ مناوشةِ الشياطينِ الجديدة.”
انفجرتِ الهتافاتُ من كلِّ مكان.
وقفَ الأسيادُ الشيطانيون الثمانية معه.
“وااااه!”
كنتُ في الماضي أخافُه. خاصةً تلك النظرةُ التي تزدري الناس. لم أستطع مواجهتَها. لذا كيف كان لي أن أحادثَه؟
لم يكن نزالًا بل انتصارٌ حاسمٌ أسعدَ الجميع.
بدأ قلبي يخفقُ كأنه سينفجر.
انفض أتباعُ شيطانِ النصلِ الدموي، لكن كلماتهم غرقَت وسط الهتافات.
“همف! بنهايةِ هذه المباراة، سيكونُ الاسمُ الذي يهتفون به مختلفًا. لا أهتم لمن تكون، لن أتراجعَ.”
لم يتحركْ شيطانُ النصلِ الدموي الجالسٌ بينهم، رغمَ تدميرِ تلميذِه.
“للصيدِ معي؟“
هدأتِ اللعنات والهتافاتُ وآهاتُ الألم، فنهضَ والدي أخيرًا. بدا التنينُ الأحمرُ على زيِّه الأبيضِ وكأنه سيصعدُ إلى السماء.
في الواقع، خسرتُ تلك المباراة.
وقفَ الأسيادُ الشيطانيون الثمانية معه.
نظرتُ إلى السماءِ الزرقاءِ وابتسمتُ، شابًا كما شعرتُ.
شااا – شااا – شااا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا بدأَ بالمغادرة.
كموجةٍ، وقفَ كلُّ الأتباعِ في القاعةِ وقدموا التحيةَ للحاكمِ المطلق.
“لن أقتلكَ لأنك من سلالةِ الزعيم، لكنني سآخذُ ذراعَك!”
الشيطانُ السماويُّ غوم ووجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربته قبضاتي بلا توقف. الضربةُ الأولى كسرتْ أنفَه، والثانية أضلاعَه. حتى بلا طاقةٍ داخلية، فنحنُ فنانون قتاليون. نستطيعُ قتلَ ثورٍ بقبضاتٍ عارية.
أقوى هذا العصر.
في العلاقات، لا تتخيلْ وحدك. انظرْ جيدًا، اسمعْ جيدًا. الإجاباتُ ليست بداخلك، بل عند الطرفِ الآخر.
…للآن.
‘جيد، جيد جدًا!’
نظرَ والدي إليّ. نظراتُه ثاقبةٌ كأنها تخترقُ جسدي.
ما المخيفُ في ذلك التعبير؟ إنه رجلٌ يحاولُ ألا يفقدَ هيبتَه بينَ مؤامراتٍ لا تنتهي. اللامبالاةُ والبرودُ ناتجان عن ذلك. ما لم أره سابقًا، أراهُ الآن.
كنتُ في الماضي أخافُه. خاصةً تلك النظرةُ التي تزدري الناس. لم أستطع مواجهتَها. لذا كيف كان لي أن أحادثَه؟
“للصيدِ معي؟“
تصوري عن والدي كان مبنيًا على التخمين. أتمنى لو أخبرتُ ماضيَّ:
لم يكن نزالًا بل انتصارٌ حاسمٌ أسعدَ الجميع.
في العلاقات، لا تتخيلْ وحدك. انظرْ جيدًا، اسمعْ جيدًا. الإجاباتُ ليست بداخلك، بل عند الطرفِ الآخر.
“اليومُ هو يومُ مناوشةِ الشياطينِ الجديدة.”
لم أتجنبْ نظراتِه.
“غوم موغوك! غوم موغوك!”
ما المخيفُ في ذلك التعبير؟ إنه رجلٌ يحاولُ ألا يفقدَ هيبتَه بينَ مؤامراتٍ لا تنتهي. اللامبالاةُ والبرودُ ناتجان عن ذلك. ما لم أره سابقًا، أراهُ الآن.
غو بيونغهو، الذي تُجاهلُ حتى النهاية، صرخَ غاضبًا:
“ما هي أمنيتُك؟“
رجاءً!
سمعَ صوتُ والدي العميقُ الجميعُ دونَ طاقةٍ داخلية، لكنه بدا مرعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باام!
استمعَ الجميعُ باهتمام. خاصةً الأسيادُ الثمانية.
لكن بعد انتهاءِ المباراة، لم يهاجمني أحد. نظروا إليَّ ببرودٍ وحملوه بعيدًا.
“أمنيتي هي…”
الفصل 3: ما هي أمنيتك؟
لم أتوقع العودةَ لهذا اليوم، فاتبعتُ حدسي.
نظرَ والدي إليّ. نظراتُه ثاقبةٌ كأنها تخترقُ جسدي.
“أريدُ أن أذهبَ للصيدِ معك، يا أبي.”
أمسكتُ بمعصمِه وهو يصرخ.
ارتجَّ والدي كأنه فوجئ. تمتمَ المتفرجون. توقعوا طلبَ خلافةٍ أو سيفٍ ثمين.
“آسف… ما اسمُكَ مرةً أخرى؟” (ملاحظة: سخرية ممتازة!)
“للصيدِ معي؟“
انفجرَ الضحكُ حولي، وتصلبَ وجهُ خصمي. ظنَّ أنني أستهزئُ به، لكنني حقًا لم أتذكر اسمه.
“نعم، نحنُ الاثنان فقط. سمعتُ أنك استمتعتَ بالصيدِ في شبابك. أريدُ أن أتعلمَ منك.”
بدأ قلبي يخفقُ كأنه سينفجر.
حدّقَ بي لحظةً ثم قال بفظاظة:
“غوم موغوك! غوم موغوك!”
“سنغادرُ عندَ الفجرِ غدًا.”
انفجرَ الهتافُ ثانيةً. أليستْ طبيعةُ الشياطينِ أن يهتفوا عند إذلالِ الخصم؟
بهذا بدأَ بالمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باام!
عبر هذا المشهدِ الكئيب، تحركَ الشيطانُ السماويُّ الأحمرُ، فانحنى الجميع. حل صمتٌ مطبقٌ بين الآلافٍ.
لم يكن سمًا عاديًّا. كان يبدو غيرَ ضارٍّ في الظروفِ العادية، لكن في مواقفَ كالمباراةِ الحامية، فقد بدد طاقتي. لاحقًا، عرفت أنه سمٌّ خاصٌّ اسمه ‘الملكة السوداء‘¹، طوَّره تحالفُ الأرثودوكس ووزَّعه سرًا.
بينما غادروا، كسرَ صوتٌ حاقدٌ الصمت:
انفجرتِ الهتافاتُ من كلِّ مكان.
“أحمق! تمنى شيئًا تافهًا…”
لكن فيما بعد، وجدت أن هناك سببٌ آخر لاختيارِه لي.
التفتُ لأرى غو بيونغهو يُحملُ بعيدًا، ذراعاهُ متدليتان.
قفزتُ وأنا أمسكُ بذراعِه، ثم نزلتُ بقدمي.
حككتُ رأسي وقلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند نقطةِ التحولِ تلك، كانت كلماتي الأولى بعد العودة:
“آسف… ما اسمُكَ مرةً أخرى؟” (ملاحظة: سخرية ممتازة!)
كان واثقًا من انتصارِه.
غو بيونغهو، الذي تُجاهلُ حتى النهاية، صرخَ غاضبًا:
“آسف… ما اسمُكَ مرةً أخرى؟” (ملاحظة: سخرية ممتازة!)
“اقتلوه! أرجوكَ يا أخي، اقتله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحركْ شيطانُ النصلِ الدموي الجالسٌ بينهم، رغمَ تدميرِ تلميذِه.
لكن بعد انتهاءِ المباراة، لم يهاجمني أحد. نظروا إليَّ ببرودٍ وحملوه بعيدًا.
فتحتُ عينيّ.
‘الآن بعد عودتي، حياتُكم لن تكون ممتعة.’
انفض أتباعُ شيطانِ النصلِ الدموي، لكن كلماتهم غرقَت وسط الهتافات.
شكرتُ السماءَ لأنها أعادتني إلى نقطةِ التحولِ هذه. شكرًا لسيو غونغ، رغمَ خيانتِه، لإكمالِ تقنيةِ الارتدادِ العظيم.
“أيها الوغد! حتى لو لم أستخدمُ الطاقةَ الداخلية، فاحذرْ، فنصلي لا يعرفُ الرحمة!”
‘شكرًا جزيلاً.’
لم أتجنبْ نظراتِه.
نظرتُ إلى السماءِ الزرقاءِ وابتسمتُ، شابًا كما شعرتُ.
“آه، صحيح. غو بيونغهو.”
-
الملكة السوداء: نوع من العناكب المعروفة بسمها، ليس قاتلا لكنه يسبب تشنجات وألام كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربته قبضاتي بلا توقف. الضربةُ الأولى كسرتْ أنفَه، والثانية أضلاعَه. حتى بلا طاقةٍ داخلية، فنحنُ فنانون قتاليون. نستطيعُ قتلَ ثورٍ بقبضاتٍ عارية.
على الرغم من أنني فتحتُ عينيّ وأغلقتهما مراتٍ لا تحصى، لم تمر علي لحظةٌ يأسٌ كهذه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات