أرسلني إلى الماضي
الفصل الأول: أرسلني إلى الماضي
قبل عشر سنوات، لم تَعُدِ الأختُ تتحمل، فهربت من العائلة متسللة في الليل. رغم ذلك، تفهَّمها سيو غونغ؛ لقد قضت زهرةَ شبابها في الأبحاث تحت شعار “الهدف العظيم للعائلة“.
ظلَّ سيو غونغ يحدِّق بصمت في زائر منتصف الليل.
تساءل: ما الذي يدفع رجلاً قادرًا على المستحيل إلى العودة؟
بصفته سيِّد “بوابة غوي“، ومَنْ شَقَّ طريقه عبر “جبل السيوف” و“غابة الشفرات“، فقد واجه الكثيرين من المتسللين.
“وأين هي الآن؟”
جاؤوا على أصناف شتّى؛ منهم الواثق، ومنهم الدقيق، ومنهم المقاتل الماهر، ومنهم الماكر، وأحيانًا يأتي من يجمع بين الثقة والدقة والمهارة والمكر معًا. وبالطبع، حتى هؤلاء لم يغادروا هذا القصر أحياء.
“أتريد أن تسمعه يقرع؟”
لكن الرجل الواقف أمامه الآن بدا مختلفًا عن أيٍّ مِمَّن سبقوه.
شهق سيو غونغ.
تلك العيون المتعبة التي ذاقت مرارات الدنيا، لم تُوحِ له سوى بِفِكرة واحدة:
“أتريد أن تسمعه يقرع؟”
‘اللعنة! أاليومَ ذكرى موتي؟‘
“مستحيل.”
كَبَتَ سيو غونغ قلقه وسأل بهدوء:
“حسنًا، سأسمع عن الثالثة بعد إحضار المبخرة.”
“هل التقينا من قبل؟”
“هوا مووغي.”
“لا.”
“أتريد أن تسمعه يقرع؟”
كان صوتُ الرجلِ خفيضًا لكنَّه شجيٌّ.
“لا يزال مجرد شبوط، أليس كذلك؟ لا بد أنه في ماءٍ ما في هذا العالم. سأجده.”
“ما الذي أتى بك في هذه الساعة إذن؟”
“حتى لو حظيتَ بكنز الطائفة، فلن تحصل على المادة التالية.”
رجا في سره ألَّا يُسمعَ مِن ذلك الصوتِ الشجيّ: ‘إنَّه يومٌ مناسبٌ للموت، أيُّها الشبحِ اللعين!’
كان الجرسُ أصليًّا بلا ريب، يتدفق منه طاقةُ طائفة الدم خفيةً.
“لي طلبٌ.”
فقد كانت تقنيةُ الارتداد العظيم فَنًّا سريًّا لا يُورَّث بين أفراد عائلته وحدهم.
شعر سيو غونغ الذي أبصرَ أبوابَ جهنَّم تُشرع خلفه بالارتياح، وسأل:
انتظر الرجلُ حتى هدأ، ثم طرح السؤال الأهم:
“هاتِ ما تريد.”
“أخبرني.”
فانطلق من فم الرجلِ أكثرُ طلبٍ مذهلٍ في حياة سيو غونغ:
انتظر الرجلُ حتى هدأ، ثم طرح السؤال الأهم:
“أرسِلني إلى الماضي.”
“حتى لو حظيتَ بكنز الطائفة، فلن تحصل على المادة التالية.”
ساد الصمتُ للحظة.
“مبخرة البخور الإلهي لـ ‘عائلة التنين الإلهي‘. تحتاج التقنيةُ إلى بخورٍ طازجٍ منها.”
نظر إليه سيو غونغ بتأمُّلٍ عميق وسأل بصوتٍ خافت:
رجا في سره ألَّا يُسمعَ مِن ذلك الصوتِ الشجيّ: ‘إنَّه يومٌ مناسبٌ للموت، أيُّها الشبحِ اللعين!’
“وكيف للإنسان أن يُعيد الزمن؟”
“كيف ماتت جين؟”
“لا أدري. أنت مَنْ يتقن تقنيةَ الارتداد العظيم، وعليكَ أن تخبرَني.”
شهق سيو غونغ.
لم يُنكر سيو غونغ ذلك.
شعر سيو غونغ الذي أبصرَ أبوابَ جهنَّم تُشرع خلفه بالارتياح، وسأل:
“وكيف عَلِمْتَ أنني أستطيع؟”
“مَنْ أنت؟”
فقد كانت تقنيةُ الارتداد العظيم فَنًّا سريًّا لا يُورَّث بين أفراد عائلته وحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماتت.”
“سو جين.”
“لا يُعقل! لا يُعقل!”
غمرَ سيو غونغ شعورٌ عارمٌ لمجرد سماع الاسم الذي يشتاق إليه.
‘اللعنة! أاليومَ ذكرى موتي؟‘
“كيف تعرف أختي؟”
علتْ شفتي سيو غونغ سِمَةُ مرارة.
“كانت رفيقتي في أيام الترحال.”
غمرَ سيو غونغ شعورٌ عارمٌ لمجرد سماع الاسم الذي يشتاق إليه.
“وأين هي الآن؟”
“حينها سأخبر الطائفة أنك سرقته.”
“ماتت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاتِ ما تريد.”
“آه!”
‘اللعنة! أاليومَ ذكرى موتي؟‘
تنهد سيو غونغ بعمق. لقد ظلَّت عائلته تبحث في تقنية الارتداد العظيم لقرون، وحتى في عهد والده كانت ناقصةً. لذا عمل هو وأخته منذ طفولتهما على إكمالها.
“إذن ليس بسبب قتله لوالدك أو محاولة قتلك أنت؟”
قبل عشر سنوات، لم تَعُدِ الأختُ تتحمل، فهربت من العائلة متسللة في الليل. رغم ذلك، تفهَّمها سيو غونغ؛ لقد قضت زهرةَ شبابها في الأبحاث تحت شعار “الهدف العظيم للعائلة“.
كَبَتَ سيو غونغ قلقه وسأل بهدوء:
“كيف ماتت جين؟”
“سأحضره.”
“لا تهتم بالانتقام، فقد قضيتُ عليه. أخبرتني أن أوصل لك رسالة : ‘عشتُ بلا ندم، وأتمنى لك ذلك. لا تقضِ حياتك في البحث عن تقنية الارتداد، عِشْ حياتَكَ الخاصّة‘.”
“هذا جنون! كيف حصلت عليه؟”
غاص سيو غونغ في الندم.
برقت في عيني الرجلِ شرارةُ فرحٍ، وحين ابتسم بدا وسيمًا بوضوح.
انتظر الرجلُ حتى هدأ، ثم طرح السؤال الأهم:
علتْ شفتي سيو غونغ سِمَةُ مرارة.
“هل أكملتَ التقنية؟”
“تمهّل.”
أومأ سيو غونغ ببطء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني، سأقرأ عشرة! أنا فضوليّ!”
“نعم… في جيلي اكتملت أخيرًا.”
“ستترك الجرسَ معي؟ ماذا لو هربتُ به؟”
برقت في عيني الرجلِ شرارةُ فرحٍ، وحين ابتسم بدا وسيمًا بوضوح.
الفصل الأول: أرسلني إلى الماضي
“إلى أي زمن يمكنني العودة؟”
“كانت رفيقتي في أيام الترحال.”
“لا يُمكن التحديد. قد تعود عشر سنوات، أو ثلاثين، أو حتى إلى طفولتك. وإن كنتَ سيءَ الحظ، فربما تعود إلى الأمس فقط.”
“كيف؟ إنه أعظم عبقريٍّ في تاريخ القتال!”
“أنا محظوظ، فلا تقلق.”
بصفته سيِّد “بوابة غوي“، ومَنْ شَقَّ طريقه عبر “جبل السيوف” و“غابة الشفرات“، فقد واجه الكثيرين من المتسللين.
“تظن أنك ستعود فورًا؟”
“مبخرة البخور الإلهي لـ ‘عائلة التنين الإلهي‘. تحتاج التقنيةُ إلى بخورٍ طازجٍ منها.”
علتْ شفتي سيو غونغ سِمَةُ مرارة.
لكنَّ سيو غونغ تنهد:
“التقنية مستحيلة. لو كانت ممكنة لكنتُ عدتُ بنفسي.”
“وما هي؟”
“ألم تقل إنك أكملتَها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف للإنسان أن يُعيد الزمن؟”
“لكنّي لم أجمع الموادَّ اللازمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط.”
“سأجمعها.”
كان الجرسُ أصليًّا بلا ريب، يتدفق منه طاقةُ طائفة الدم خفيةً.
“هذا مستحيل.”
“حتى لو عدتَ بالزمن، لن تهزمه!”
“أخبرني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط.”
“من بين التسع والتسعين مادةً، هناك خمسٌ لم أحصل عليها. أولها شيءٌ لن تجده أبدًا… هل سمعتَ بــ ‘ناقوس الرعد‘؟”
“ألم تقل إنك أكملتَها؟”
“الكنز المقدَّس لـ ‘طائفة الريح السماوية‘؟”
“لا. السبب أن هوا مووغي قتل الخدمَ والعمالَ والأطفالَ… بل حتى الكلاب والقطط. أباد كلَّ حياة!”
“بالضبط.”
“كيف فعلتها؟”
كانت طائفة الريح السماوية وريثةَ طائفة الدم، وأقوى قوةٍ في العالم الخارجي.
“حتى لو عدتَ بالزمن، لن تهزمه!”
“لتنفيذ التقنية، تحتاج إلى موجات صوت ناقوس الرعد عند دقِّه. لكنَّ الجرسَ كنزُ الطائفة الأعظم، موضوعٌ خلف عرش الزعيم. هل ما زلت تصرُّ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تظن أنك ستعود فورًا؟”
حتى طلبُ استعارته كان يعني إبادةَ عائلته على يد زعيم الطائفة المتقلب.
لكنَّ سيو غونغ تنهد:
“سأحضره.”
“تمهّل.”
وبإجابةٍ حاسمة، غادر الرجلُ قبل أن يمنحه سيو غونغ فرصةَ الوقوف.
ساد الصمتُ للحظة.
‘أمجنونٌ هو؟‘
ظلَّ سيو غونغ يحدِّق بصمت في زائر منتصف الليل.
هذا ما ظنَّه حينها، نادمًا على عدم سؤاله عن أخته. لكنَّ الرجل عاد بعد سنوات، وفي ليلةٍ أرقٍ، رآه سيو غونغ وكأنه حلمٌ في ليلة صيف.
“الكنز المقدَّس لـ ‘طائفة الريح السماوية‘؟”
كان يحمل على ظهره ناقوس الرعد الضخم. بدَتْ الأرواحُ الشريرة المنحوتة عليه أكثر بشاعةً، كأنها غاضبةٌ من الرحلة الطويلة من “سايوي” إلى هنا.
كان الجرسُ أصليًّا بلا ريب، يتدفق منه طاقةُ طائفة الدم خفيةً.
“أتريد أن تسمعه يقرع؟”
“استيقظتُ بين الجثث، وزحفت قبل دفني حيًّا.”
فتح سيو غونغ عينيه متفحصًا الجرسَ مرارًا:
“مستحيل.”
“لا يُعقل! لا يُعقل!”
بصفته سيِّد “بوابة غوي“، ومَنْ شَقَّ طريقه عبر “جبل السيوف” و“غابة الشفرات“، فقد واجه الكثيرين من المتسللين.
كان الجرسُ أصليًّا بلا ريب، يتدفق منه طاقةُ طائفة الدم خفيةً.
“وكيف عَلِمْتَ أنني أستطيع؟”
“هذا جنون! كيف حصلت عليه؟”
بصفته سيِّد “بوابة غوي“، ومَنْ شَقَّ طريقه عبر “جبل السيوف” و“غابة الشفرات“، فقد واجه الكثيرين من المتسللين.
“أنا رجلٌ يفي بوعوده. ما هي المادة التالية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل… بعد كل هذا، كيف لا؟ انتظرني، قد أستغرق مدة أطول.”
أكدت نظرته الهادئة الواثقة أن وعده لم يكن تفاخرًا عبثيًا.
“أنا رجلٌ يفي بوعوده. ما هي المادة التالية؟”
لكنَّ سيو غونغ تنهد:
قبل عشر سنوات، لم تَعُدِ الأختُ تتحمل، فهربت من العائلة متسللة في الليل. رغم ذلك، تفهَّمها سيو غونغ؛ لقد قضت زهرةَ شبابها في الأبحاث تحت شعار “الهدف العظيم للعائلة“.
“حتى لو حظيتَ بكنز الطائفة، فلن تحصل على المادة التالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتُ الرجلِ خفيضًا لكنَّه شجيٌّ.
“وما هي؟”
“كيف فعلتها؟”
“مبخرة البخور الإلهي لـ ‘عائلة التنين الإلهي‘. تحتاج التقنيةُ إلى بخورٍ طازجٍ منها.”
كانت طائفة الريح السماوية وريثةَ طائفة الدم، وأقوى قوةٍ في العالم الخارجي.
كانت عائلة التنين الإلهي رمزًا لفصيلٍ جديدٍ بعد انهيار تحالف الفنون القتالية، وأقوى من الطائفة ذاتها.
فقد كانت تقنيةُ الارتداد العظيم فَنًّا سريًّا لا يُورَّث بين أفراد عائلته وحدهم.
“حسنًا، سأسمع عن الثالثة بعد إحضار المبخرة.”
“استيقظتُ بين الجثث، وزحفت قبل دفني حيًّا.”
“ستترك الجرسَ معي؟ ماذا لو هربتُ به؟”
“لا يُمكن التحديد. قد تعود عشر سنوات، أو ثلاثين، أو حتى إلى طفولتك. وإن كنتَ سيءَ الحظ، فربما تعود إلى الأمس فقط.”
“حينها سأخبر الطائفة أنك سرقته.”
“هوا مووغي.”
غادر مسرعًا. ومضت السنوات…
“تمهّل.”
خمسة أعوام أو ستة من الانتظار، حتى عاد الرجلُ في خريفٍ حاملًا مبخرة البخور الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني، سأقرأ عشرة! أنا فضوليّ!”
“لقد جئتَ بها حقًّا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عائلة التنين الإلهي رمزًا لفصيلٍ جديدٍ بعد انهيار تحالف الفنون القتالية، وأقوى من الطائفة ذاتها.
لم يصدق سيو غونغ عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأجمعها.”
“كيف فعلتها؟”
“مَنْ هو عدوُّك؟”
“لو كُتبت حكايتها، لملأت خمسة كتب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… في جيلي اكتملت أخيرًا.”
“أخبرني، سأقرأ عشرة! أنا فضوليّ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سيو غونغ عينيه متفحصًا الجرسَ مرارًا:
“لا وقت.”
أومأ سيو غونغ ببطء:
تساءل: ما الذي يدفع رجلاً قادرًا على المستحيل إلى العودة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني، سأقرأ عشرة! أنا فضوليّ!”
“الانتقام هو السبب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سيو غونغ عينيه متفحصًا الجرسَ مرارًا:
“نعم.”
“نعم.”
“بمهارتك، يمكنك الانتقام في هذا الزمن.”
“استيقظتُ بين الجثث، وزحفت قبل دفني حيًّا.”
“مستحيل.”
“إلى أي زمن يمكنني العودة؟”
“مَنْ هو عدوُّك؟”
“أرسِلني إلى الماضي.”
“هوا مووغي.”
علتْ شفتي سيو غونغ سِمَةُ مرارة.
شهق سيو غونغ.
فقد كانت تقنيةُ الارتداد العظيم فَنًّا سريًّا لا يُورَّث بين أفراد عائلته وحدهم.
هوا مووغي… ذاك الذي لُقِّب بـ ‘الخاتم‘ لأنه ختم قادة القوى الثلاث: تحالف العدل، والتحالف الشرير، وطائفة الشياطين السماوية الإلهية. ثم أعلن نفسه زعيمَ التحالف الأعلى للعالم، فاجتمع حوله آلافُ المقاتلين. وسُمِّي ‘إله القتال الخالد‘.
“أنا رجلٌ يفي بوعوده. ما هي المادة التالية؟”
“حتى لو عدتَ بالزمن، لن تهزمه!”
“وما هي؟”
“سأقتله.”
“لا.”
“كيف؟ إنه أعظم عبقريٍّ في تاريخ القتال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاتِ ما تريد.”
“لُقِّبتُ بالعبقريِّ أيضًا.”
غادر مسرعًا. ومضت السنوات…
“له جسد قتالي سماوي!”
غمرَ سيو غونغ شعورٌ عارمٌ لمجرد سماع الاسم الذي يشتاق إليه.
“وأنا لي جسد قتالي سماوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صدِّق أو لا، هذا شأنك.”
“مَنْ أنت؟”
“مستحيل.”
“الشيطان السماوي الذي قتله… كان أبي.”
“ماتت حارستي وهي تحميني، تركت فراغًا هنا… صديقة لم تعش حياتها لأنها حمت حياتي. فلا تضيع وقتِي. ما هي المادة الثالثة؟”
تجمَّد سيو غونغ. الآن فهم كيف أتى بالجرس والمبخرة.
“حتى لو عدتَ بالزمن، لن تهزمه!”
كشف الرجل عن صدره، فظهر ندبٌ مروِّع.
“أنا رجلٌ يفي بوعوده. ما هي المادة التالية؟”
“استيقظتُ بين الجثث، وزحفت قبل دفني حيًّا.”
“كيف تعرف أختي؟”
“إذن ليس بسبب قتله لوالدك أو محاولة قتلك أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك العيون المتعبة التي ذاقت مرارات الدنيا، لم تُوحِ له سوى بِفِكرة واحدة:
“لا. السبب أن هوا مووغي قتل الخدمَ والعمالَ والأطفالَ… بل حتى الكلاب والقطط. أباد كلَّ حياة!”
“ماتت حارستي وهي تحميني، تركت فراغًا هنا… صديقة لم تعش حياتها لأنها حمت حياتي. فلا تضيع وقتِي. ما هي المادة الثالثة؟”
“لا أصدق!”
“لا يُمكن التحديد. قد تعود عشر سنوات، أو ثلاثين، أو حتى إلى طفولتك. وإن كنتَ سيءَ الحظ، فربما تعود إلى الأمس فقط.”
“صدِّق أو لا، هذا شأنك.”
“ألم تقل إنك أكملتَها؟”
أحسَّ سيو غونغ أنه صادق.
“حسنًا، سأسمع عن الثالثة بعد إحضار المبخرة.”
“قد يراه البعض بطلاً، لكنه أمامي مجرد قاتلٍ بلا رحمة. لا أمل في قتله الآن، لذا سأعود… سأسأله قبل موته: لماذا قتل الأطفال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف للإنسان أن يُعيد الزمن؟”
وضع يده على صدره:
“لا.”
“ماتت حارستي وهي تحميني، تركت فراغًا هنا… صديقة لم تعش حياتها لأنها حمت حياتي. فلا تضيع وقتِي. ما هي المادة الثالثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل… بعد كل هذا، كيف لا؟ انتظرني، قد أستغرق مدة أطول.”
“لن تجدها.”
فقد كانت تقنيةُ الارتداد العظيم فَنًّا سريًّا لا يُورَّث بين أفراد عائلته وحدهم.
“ما هي؟”
“لا يُعقل! لا يُعقل!”
“جوهر الشّبّوط¹ ذو العشرة آلاف عام. شوهد آخر مرة قبل 300 سنة. ربما انقرض.”
“لا.”
“يا لها من تقنيةٌ ملعونة! أكاد أقتلك!”
قبل عشر سنوات، لم تَعُدِ الأختُ تتحمل، فهربت من العائلة متسللة في الليل. رغم ذلك، تفهَّمها سيو غونغ؛ لقد قضت زهرةَ شبابها في الأبحاث تحت شعار “الهدف العظيم للعائلة“.
“تمهّل.”
لكن الرجل الواقف أمامه الآن بدا مختلفًا عن أيٍّ مِمَّن سبقوه.
“سأفعل… بعد كل هذا، كيف لا؟ انتظرني، قد أستغرق مدة أطول.”
“لقد جئتَ بها حقًّا!”
“أتظن أن الشبوط ذو العشرة آلاف سنة سيُقبض عليه بالصنارة؟”
“يا لها من تقنيةٌ ملعونة! أكاد أقتلك!”
“لا يزال مجرد شبوط، أليس كذلك؟ لا بد أنه في ماءٍ ما في هذا العالم. سأجده.”
“مستحيل.”
شاهده سيو غونغ يمضي، مدركا أن قصص أخيه أو مهما كان اسمه لم تعُد مهمة.
“أتظن أن الشبوط ذو العشرة آلاف سنة سيُقبض عليه بالصنارة؟”
“ستترك الجرسَ معي؟ ماذا لو هربتُ به؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		