الفصل 542: الحبس
بالتفكير في بوذا اليشم، تذكر تشين سانغ فجأة أن بصمة روح شي يينغ كانت لا تزال مدفونة بعمق داخل روحه الأولية.
السبب الثاني كان أنه حتى لو كان الشخص محظوظًا بما يكفي للعثور على كلا هذين الجسمين النادرين، من سيجرؤ على امتصاصهما إلى جسده؟
كل هذه الشروط القاسية والمستحيلة تقريبًا اصطفت بالصدفة والقدر لخلق الطريق الذي قاد تشين سانغ إلى هذه النقطة.
سواء كانت طاقة الأرض الشريرة أو طاقة الإعصار السماوية، كلاهما كانتا عنيفتين بشكل جامح وغير قابلة للترويض تمامًا. بالنسبة للممارس، كانت خطيرة مثل الثعابين السامة. كان شيئًا يجب تجنبه بأي ثمن.
بالتفكير في بوذا اليشم، تذكر تشين سانغ فجأة أن بصمة روح شي يينغ كانت لا تزال مدفونة بعمق داخل روحه الأولية.
لو لم يكن لفن الجثة المظلم السماوي تقنياته السرية الفريدة والحواجز، التي سمحت له بقمع طاقة الأرض الشريرة، لكانت دانتيان تشين سانغ قد تحطمت في اللحظة التي جذبها فيها إلى جسده.
وإلا، حتى لو حاول كل ذلك كملاذ أخير، بعد إكمال الاندماج، كان لا يزال سيسقط إلى تحول الجثة في النهاية، غير قادر على مقاومة التآكل.
حتى طائفة تشينغ يانغ الشيطانية، التي تعامل إعصار تشينغ يانغ الإلهي كأساس لها، استخدمته فقط لصقل بذرة نار تشينغ يانغ الشيطانية داخل الجسد. لم يجرؤوا على ترك إعصار تشينغ يانغ الإلهي يلامس اللحم مباشرة.
كان سينتهي مثل وو شانغ، يتحول إلى ياكشا طائر بلا عقل، محاصر إلى الأبد في بعض الكهوف الجليدية، دون أن يجد أبدًا تحررًا.
ترك كلا القوتين تدخلان تشي هاي في وقت واحد، والسماح لهما بالتصادم وصقل القوة الروحية في هذه العملية، كان جنونًا تمامًا.
من المحتمل أنه تطلب صقلًا مطولًا، طحن القوة الروحية إلى حدودها قبل أن يظهر التحول أخيرًا.
إذا انفجر الاثنان داخل الجسد، سيتم محو الممارس على الفور، دون حتى ترك جثة.
إذا ارتعدت عند أخطار صقل الجثة، تفتقر إلى العزم للمخاطرة بكل شيء على رهان واحد…
علاوة على ذلك، أثناء اندماج طاقة الإعصار السماوية وطاقة الأرض الشريرة، لم يلاحظ تشين سانغ أي تغييرات فورية في قوته الروحية. هذا اقترح أنه، على عكس زنبق الثلج الروحي أو زهرة السوسن، تكثيف وصقل هاتين القوتين لم ينتج عنه تأثيرات فورية.
كان سينتهي مثل وو شانغ، يتحول إلى ياكشا طائر بلا عقل، محاصر إلى الأبد في بعض الكهوف الجليدية، دون أن يجد أبدًا تحررًا.
من المحتمل أنه تطلب صقلًا مطولًا، طحن القوة الروحية إلى حدودها قبل أن يظهر التحول أخيرًا.
كل هذه الشروط القاسية والمستحيلة تقريبًا اصطفت بالصدفة والقدر لخلق الطريق الذي قاد تشين سانغ إلى هذه النقطة.
حتى إذا كان شخص ما مجنونًا بما يكفي لمحاولة ذلك، فمن المؤكد تقريبًا أنه لن يستمر حتى النهاية.
لم تقاومه نواة الجثة. لم يكن هناك خوف من رد فعل عنيف، لذا يمكنه بذل كل ما في وسعه.
بالنظر إلى الوراء إلى عملية صقل الجثة بأكملها، كان تشين سانغ قد اتخذ كل خطوة كما لو كان يمشي على حبل مشدود فوق منحدر، يخطو بحذر مع كل نفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الطريق كان طريقًا لا يستطيع أي شخص آخر تكراره.
نجاحه لم يكن صدفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من الإخضاع تطلب جهدًا بطيئًا ودقيقًا. استغرق ساعة كاملة قبل أن يخرج تشين سانغ من التأمل، مطلقًا نفسًا طويلاً، وجهه مشرقًا بالابتهاج.
أولاً، استخدم أجسام الين الخماسية العناصر لوضع الأساس وتقوية تشي هاي. ثم، من خلال تعويذة الجثة السماوية وفن الجثة المظلم السماوي، هدأ طاقة الأرض الشريرة وصقل نواة ذهبية غريبة في جسده. فقط عندها تجرأ على محاولة اندماج طاقة الإعصار السماوية وطاقة الأرض الشريرة.
…
خضور ذلك الاندماج، امتصت النواة الذهبية وطأة تأثير كلا القوتين. هذا كان السبب الوحيد الذي جعل تشين سانغ ينجو.
في هذه اللحظة، كل جوهره الحقيقي قد جذب إلى نواة الجثة. دارت الكرة الزرقاء السوداء ببطء في تشي هاي، آثار خافتة من ضوء الحاجز تتوهج عبر سطحها.
حتى، كادت النواة الذهبية أن تنهار تحت الضغط. لو كانت نواة عمرها عشر سنوات أو نواة ذات جوهر روحي تالف، أو مجرد نواة شيطانية، لكانت المحاولة قد فشلت دون شك.
في هذه اللحظة، كل جوهره الحقيقي قد جذب إلى نواة الجثة. دارت الكرة الزرقاء السوداء ببطء في تشي هاي، آثار خافتة من ضوء الحاجز تتوهج عبر سطحها.
بالطبع، العامل الحاسم حقًا كان بوذا اليشم.
كارمته مع شي يينغ قد انتهت. كانوا لا يدينون لبعضهم البعض بأي شيء. لم يكن هناك سبب للعودة أو التدخل إضافي.
كان بوذا اليشم أساس شجاعة تشين سانغ في محاولة كل هذا. بحمايته، تجرأ على زرع تعويذة الجثة السماوية في روحه الأولية.
حتى بعد تشكيل نواة حقيقية، ستظل نواة الجثة أصلًا هائل، مما يمنحه بفعالية نواتين ذهبيتين. لقد كلفته جهدًا لا يمكن تصوره لصقلها، وبالتأكيد لم يكن على وشك تركها تذهب سدى.
وإلا، حتى لو حاول كل ذلك كملاذ أخير، بعد إكمال الاندماج، كان لا يزال سيسقط إلى تحول الجثة في النهاية، غير قادر على مقاومة التآكل.
نجاحه لم يكن صدفة.
كان سينتهي مثل وو شانغ، يتحول إلى ياكشا طائر بلا عقل، محاصر إلى الأبد في بعض الكهوف الجليدية، دون أن يجد أبدًا تحررًا.
في الأصل، كان قد خطط لإضعاف نواة الجثة بالسماح لبعض قوتها بالتبدد، مما يجعل التحكم فيها أسهل. ولكن الآن بعد أن خضعت قوته الروحية لتحول وقفزت قوته، لم تعد مثل هذه الاحتياطات ضرورية. يمكنه محاولة السيطرة على نواة الجثة بكامل قوتها.
كل هذه الشروط القاسية والمستحيلة تقريبًا اصطفت بالصدفة والقدر لخلق الطريق الذي قاد تشين سانغ إلى هذه النقطة.
حتى، كادت النواة الذهبية أن تنهار تحت الضغط. لو كانت نواة عمرها عشر سنوات أو نواة ذات جوهر روحي تالف، أو مجرد نواة شيطانية، لكانت المحاولة قد فشلت دون شك.
هذا الطريق كان طريقًا لا يستطيع أي شخص آخر تكراره.
عندما كانت القوة الروحية داخل حجري الروح من الدرجة المتوسطة على وشك النفاد وتحولت الحجارة إلى شاحبة وهشة، فتح تشين سانغ عينيه فجأة، وميض حاد يلمع داخلهما.
حتى إذا علم الآخرون بقوة طاقة الإعصار السماوية وطاقة الأرض الشريرة، سيتوجب عليهم البحث عن طريقة أخرى. هذه العملية، التي كانت شديدة الوهم وعدم الاستقرار، كانت على الأرجح أكثر صعوبة من جمع العناصر الروحية للمساعدة في تشكيل النواة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خطأ واحد كان سيجعلني أفتقد هذه أندر الفرص.
في النهاية، معظم ممارسي مرحلة النواة المزيفة لم يكونوا ملعونين بموهبة منخفضة مثل تشين سانغ. لم تكن لديهم حاجة للمخاطرة بكل شيء من أجل بصيص أمل.
حتى إذا كان شخص ما مجنونًا بما يكفي لمحاولة ذلك، فمن المؤكد تقريبًا أنه لن يستمر حتى النهاية.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بموجة من المشاعر. لم يتوقع أن تفتح كتابات وو شانغ طريقًا غير متوقع لتشكيل النواة بدلاً من قيادته إلى طريق الجثة.
إذا أصبحت محبطًا بعد فشلي في تشكيل نواة بزنبقة الثلج الروحية وزهرة السوسن، إذا لم أتمسك بذلك البصيص من الأمل وسط المستحيل…
الطاو العظيم هو خمسون؛ السماء تسبب تسعة وأربعون.[1]
حتى، كادت النواة الذهبية أن تنهار تحت الضغط. لو كانت نواة عمرها عشر سنوات أو نواة ذات جوهر روحي تالف، أو مجرد نواة شيطانية، لكانت المحاولة قد فشلت دون شك.
قد تبدو سماوية الطاو بلا قلب، لكن كان لديها تعاطف عميق.
في الأصل، كان قد خطط لإضعاف نواة الجثة بالسماح لبعض قوتها بالتبدد، مما يجعل التحكم فيها أسهل. ولكن الآن بعد أن خضعت قوته الروحية لتحول وقفزت قوته، لم تعد مثل هذه الاحتياطات ضرورية. يمكنه محاولة السيطرة على نواة الجثة بكامل قوتها.
والآن بالتفكير في الأمر، كم عدد المحن التي واجهتها، اختبرت حدود شخصيتي؟
السبب الثاني كان أنه حتى لو كان الشخص محظوظًا بما يكفي للعثور على كلا هذين الجسمين النادرين، من سيجرؤ على امتصاصهما إلى جسده؟
إذا أصبحت محبطًا بعد فشلي في تشكيل نواة بزنبقة الثلج الروحية وزهرة السوسن، إذا لم أتمسك بذلك البصيص من الأمل وسط المستحيل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عودة إلى قمة الإعصار الإلهي، بعد صعق شي يينغ، لم يسرع لإزالة البصمة، فقط في حالة. ولكن الآن، لم يعد هناك فائدة منها. جعل على الفور بوذا اليشم يحطم بصمة الروح.
إذا ارتعدت عند أخطار صقل الجثة، تفتقر إلى العزم للمخاطرة بكل شيء على رهان واحد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عودة إلى قمة الإعصار الإلهي، بعد صعق شي يينغ، لم يسرع لإزالة البصمة، فقط في حالة. ولكن الآن، لم يعد هناك فائدة منها. جعل على الفور بوذا اليشم يحطم بصمة الروح.
إذا، بعد تشكيل نواة الجثة، استسلمت لإغراء القوة المكتشفة حديثًا، راضيًا بالتوقف هناك، ورفضت فك ختم تعويذة الجثة السماوية، أفقد بصيرتي في سعيي للطاو العظيم…
أولاً، استخدم أجسام الين الخماسية العناصر لوضع الأساس وتقوية تشي هاي. ثم، من خلال تعويذة الجثة السماوية وفن الجثة المظلم السماوي، هدأ طاقة الأرض الشريرة وصقل نواة ذهبية غريبة في جسده. فقط عندها تجرأ على محاولة اندماج طاقة الإعصار السماوية وطاقة الأرض الشريرة.
ثم خطأ واحد كان سيجعلني أفتقد هذه أندر الفرص.
لم يتسرع تشين سانغ في محاولة تشكيل النواة. بمجرد أن تعافت قوته الروحية إلى حوالي سبعين أو ثمانين بالمائة، توقف عن التدريب، لأنه لم يسيطر بعد على نواة الجثة.
لم يكن هذا مجرد تحول في تطويره.
هز تشين سانغ رأسه وتخلص من الفكرة.
كان معمودية لقلبه الطاوي.
نجاحه لم يكن صدفة.
…
إذا أصبحت محبطًا بعد فشلي في تشكيل نواة بزنبقة الثلج الروحية وزهرة السوسن، إذا لم أتمسك بذلك البصيص من الأمل وسط المستحيل…
بالتفكير في بوذا اليشم، تذكر تشين سانغ فجأة أن بصمة روح شي يينغ كانت لا تزال مدفونة بعمق داخل روحه الأولية.
سواء كانت طاقة الأرض الشريرة أو طاقة الإعصار السماوية، كلاهما كانتا عنيفتين بشكل جامح وغير قابلة للترويض تمامًا. بالنسبة للممارس، كانت خطيرة مثل الثعابين السامة. كان شيئًا يجب تجنبه بأي ثمن.
عودة إلى قمة الإعصار الإلهي، بعد صعق شي يينغ، لم يسرع لإزالة البصمة، فقط في حالة. ولكن الآن، لم يعد هناك فائدة منها. جعل على الفور بوذا اليشم يحطم بصمة الروح.
كان بوذا اليشم أساس شجاعة تشين سانغ في محاولة كل هذا. بحمايته، تجرأ على زرع تعويذة الجثة السماوية في روحه الأولية.
كما هو متوقع، سحق بوذا اليشمها دون جهد، لم يترك أثرًا واحدًا وراءه. هذا كان شيئًا حتى ممارسي الرضيع الروحي سيجدون صعوبة في تحقيقه.
إذا انفجر الاثنان داخل الجسد، سيتم محو الممارس على الفور، دون حتى ترك جثة.
“طائفة تشينغ يانغ الشيطانية ستتحقق بالتأكيد من كيفية تسللي إليهم. ولكن عندما غادرت وقاتلت وو يوداو، يجب أن تكون شي يينغ قد استيقظت بالفعل. إذا كان لديها أي إحساس، لكانت إما هربت خلال الفوضى أو وجدت طريقة لتغطية آثارها. سواء نجت أم لا… هذا يعتمد على حظها الخاص.”
الفصل 542: الحبس
هز تشين سانغ رأسه وتخلص من الفكرة.
لم يتسرع تشين سانغ في محاولة تشكيل النواة. بمجرد أن تعافت قوته الروحية إلى حوالي سبعين أو ثمانين بالمائة، توقف عن التدريب، لأنه لم يسيطر بعد على نواة الجثة.
كارمته مع شي يينغ قد انتهت. كانوا لا يدينون لبعضهم البعض بأي شيء. لم يكن هناك سبب للعودة أو التدخل إضافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الوراء إلى عملية صقل الجثة بأكملها، كان تشين سانغ قد اتخذ كل خطوة كما لو كان يمشي على حبل مشدود فوق منحدر، يخطو بحذر مع كل نفس.
…
إذا انفجر الاثنان داخل الجسد، سيتم محو الممارس على الفور، دون حتى ترك جثة.
بعد أن انتهى الإثارة، استقر عقل تشين سانغ مرة أخرى. ذكر نفسه أن الوضع كان لا يزال غير مستقر وأنه لا يستطيع تحمل أي أخطاء. سرعان ما هدأ نفسه واستمر في التدريب، مستعيدًا ببطء القوة الروحية في تشي هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تبدو سماوية الطاو بلا قلب، لكن كان لديها تعاطف عميق.
مر الوقت في صمت.
نجاحه لم يكن صدفة.
عندما كانت القوة الروحية داخل حجري الروح من الدرجة المتوسطة على وشك النفاد وتحولت الحجارة إلى شاحبة وهشة، فتح تشين سانغ عينيه فجأة، وميض حاد يلمع داخلهما.
سواء كانت طاقة الأرض الشريرة أو طاقة الإعصار السماوية، كلاهما كانتا عنيفتين بشكل جامح وغير قابلة للترويض تمامًا. بالنسبة للممارس، كانت خطيرة مثل الثعابين السامة. كان شيئًا يجب تجنبه بأي ثمن.
كانت تلك الخصلة الخافتة من القوة الروحية قد نمت الآن مرات لا تحصى أقوى.
إذا ارتعدت عند أخطار صقل الجثة، تفتقر إلى العزم للمخاطرة بكل شيء على رهان واحد…
في هذه المرحلة، أصبحت قوته الروحية كثيفة بشكل لا يضاهى. كان تحولًا كاملاً. حتى إذا لم يشكل نواة، كانت قوته قد وصلت بالفعل إلى مستوى جديد بالكامل.
هز تشين سانغ رأسه وتخلص من الفكرة.
إذا كان يجب قياسها، فهو الآن يقف في مكان ما بين ممارس النواة المزيفة وياقشا طائر، بشرط أن تظل قوته الروحية في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك كلا القوتين تدخلان تشي هاي في وقت واحد، والسماح لهما بالتصادم وصقل القوة الروحية في هذه العملية، كان جنونًا تمامًا.
لم يتسرع تشين سانغ في محاولة تشكيل النواة. بمجرد أن تعافت قوته الروحية إلى حوالي سبعين أو ثمانين بالمائة، توقف عن التدريب، لأنه لم يسيطر بعد على نواة الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك كلا القوتين تدخلان تشي هاي في وقت واحد، والسماح لهما بالتصادم وصقل القوة الروحية في هذه العملية، كان جنونًا تمامًا.
كلما تأخر، أصبح إخضاعها أكثر صعوبة. كانت علامات عدم الاستقرار تزداد. لم يستطع تحمل الانتظار أي فترة أطول.
في هذه اللحظة، كل جوهره الحقيقي قد جذب إلى نواة الجثة. دارت الكرة الزرقاء السوداء ببطء في تشي هاي، آثار خافتة من ضوء الحاجز تتوهج عبر سطحها.
حتى بعد تشكيل نواة حقيقية، ستظل نواة الجثة أصلًا هائل، مما يمنحه بفعالية نواتين ذهبيتين. لقد كلفته جهدًا لا يمكن تصوره لصقلها، وبالتأكيد لم يكن على وشك تركها تذهب سدى.
الطاو العظيم هو خمسون؛ السماء تسبب تسعة وأربعون.[1]
بالطبع، إذا كانت نواة الجثة ستتداخل مع تشكيل نواة، فلن يتردد في التخلي عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من الإخضاع تطلب جهدًا بطيئًا ودقيقًا. استغرق ساعة كاملة قبل أن يخرج تشين سانغ من التأمل، مطلقًا نفسًا طويلاً، وجهه مشرقًا بالابتهاج.
راقب تشين سانغ بصبر لفترة. بمجرد أن تأكد من أن قوته الروحية كانت مستقرة تمامًا ولم تظهر أي علامة على التراجع، استرخى وحول انتباهه إلى نواة الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، العامل الحاسم حقًا كان بوذا اليشم.
في الأصل، كان قد خطط لإضعاف نواة الجثة بالسماح لبعض قوتها بالتبدد، مما يجعل التحكم فيها أسهل. ولكن الآن بعد أن خضعت قوته الروحية لتحول وقفزت قوته، لم تعد مثل هذه الاحتياطات ضرورية. يمكنه محاولة السيطرة على نواة الجثة بكامل قوتها.
مع إستراتيجية واضحة في الاعتبار، صب تشين سانغ على الفور قوته الروحية نحو نواة الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، إذا كانت نواة الجثة ستتداخل مع تشكيل نواة، فلن يتردد في التخلي عنها.
لم تقاومه نواة الجثة. لم يكن هناك خوف من رد فعل عنيف، لذا يمكنه بذل كل ما في وسعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خطأ واحد كان سيجعلني أفتقد هذه أندر الفرص.
هذا النوع من الإخضاع تطلب جهدًا بطيئًا ودقيقًا. استغرق ساعة كاملة قبل أن يخرج تشين سانغ من التأمل، مطلقًا نفسًا طويلاً، وجهه مشرقًا بالابتهاج.
إذا، بعد تشكيل نواة الجثة، استسلمت لإغراء القوة المكتشفة حديثًا، راضيًا بالتوقف هناك، ورفضت فك ختم تعويذة الجثة السماوية، أفقد بصيرتي في سعيي للطاو العظيم…
بعد عدد لا يحصى من المحاولات، أخضع أخيرًا نواة الجثة. لم يعد جوهره الحقيقي يشعر بالبطء. كان مرة أخرى تحت السيطرة الكاملة.
راقب تشين سانغ بصبر لفترة. بمجرد أن تأكد من أن قوته الروحية كانت مستقرة تمامًا ولم تظهر أي علامة على التراجع، استرخى وحول انتباهه إلى نواة الجثة.
في هذه اللحظة، كل جوهره الحقيقي قد جذب إلى نواة الجثة. دارت الكرة الزرقاء السوداء ببطء في تشي هاي، آثار خافتة من ضوء الحاجز تتوهج عبر سطحها.
إذا، بعد تشكيل نواة الجثة، استسلمت لإغراء القوة المكتشفة حديثًا، راضيًا بالتوقف هناك، ورفضت فك ختم تعويذة الجثة السماوية، أفقد بصيرتي في سعيي للطاو العظيم…
إذا رغب، يمكن لـ تشين سانغ فك ختم نواة الجثة في أي وقت وإطلاق قوة على قدم المساواة مع ممارس تشكيل النواة.
حتى طائفة تشينغ يانغ الشيطانية، التي تعامل إعصار تشينغ يانغ الإلهي كأساس لها، استخدمته فقط لصقل بذرة نار تشينغ يانغ الشيطانية داخل الجسد. لم يجرؤوا على ترك إعصار تشينغ يانغ الإلهي يلامس اللحم مباشرة.
اختبرها باختصار. تدفقت بسلاسة كما كانت من قبل. الأهم من ذلك، أنها لم تتداخل على الإطلاق مع استخدامه للقدرات الإلهية لتغذية السيف بالروح الأولية. الآن، تجاوزت قوته ما كانت عليه حتى خلال معركته مع وو يوداو!
في هذه اللحظة، كل جوهره الحقيقي قد جذب إلى نواة الجثة. دارت الكرة الزرقاء السوداء ببطء في تشي هاي، آثار خافتة من ضوء الحاجز تتوهج عبر سطحها.
(نهاية الفصل)
إذا رغب، يمكن لـ تشين سانغ فك ختم نواة الجثة في أي وقت وإطلاق قوة على قدم المساواة مع ممارس تشكيل النواة.
حتى، كادت النواة الذهبية أن تنهار تحت الضغط. لو كانت نواة عمرها عشر سنوات أو نواة ذات جوهر روحي تالف، أو مجرد نواة شيطانية، لكانت المحاولة قد فشلت دون شك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		