سامٍ متجول
الفصل ٣١ : سامٍ متجول
وبمجرد أن ابتلعها، انفجر تيار من الطاقة الحارة في دانتيانه/مركز طاقته وانتشر في جسده كله.
“عرض للموتى؟” لي هُووَانغ شعر بقلبه يتخطى دقة، هذا بالتأكيد كان نذيرًا بالشؤم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووراي! هذا مذهل! عليّ أن أذهب لأخبر العجوز هو حالًا!” كان لو تشوانغيوان مبتهجًا للغاية.
لا يوجد حقًا عشاء مجاني في هذا العالم. طلب المساعدة يحتاج تضحية مقابلة.
“في الواقع ليس أمرًا كبيرًا. كل ما علينا فعله هو الأداء أمام أسلافهم في قاعة الأسلاف.”
تحت صوت الجرس ثاقب الأذنين، ظهر أمامه سامٍ متجول. لكن هذه المرة، كان واحدًا فقط، على عكس المرة التي استدعاهم فيها دان يانغتسي.
“بما أنه هكذا وفقط، فلماذا لا تؤدون من دوني؟” شعر لي هووانغ أن الأمر لن يكون ببساطة ما قيل.
بدأ قلب لي هووانغ يخفق بشدة.
“هذه في الحقيقة المرة الأولى التي أؤدي فيها أمام الأموات، ولذا أشعر ببعض الخوف. أود أن يكون هناك شخص مثلك يراقبنا حتى نتمكن من الأداء بسلام.”
“الطاوي الشاب، أرجوك، أتوسل اليك. حتى إنني مستعد لأن أجعل قسمة الارباح ٤٠/٦٠ لصالحك. لم يعد من السهل كسب المال في هذه الأيام!” بكى لُو تشوانغيوان محاولًا إقناع لي هووانغ. فإذا فشل في إقناعه، فعليه أن يرفض عرض العجوز هُو. ففي النهاية، حتى لو استطاع أن يجني الكثير من المال، فإنه يحتاج أن يكون حيًا لينفقه.
“بما أنه هكذا وفقط، فلماذا لا تؤدون من دوني؟” شعر لي هووانغ أن الأمر لن يكون ببساطة ما قيل.
“أيها العجوز، أخشى أن هذا ليس أمرًا يمكنني مساعدتك فيه.”
كانت الكماشتان طويلتين وبسهولة تشبكوا مع الجرس. استخدم الكماشتين للقبض بقوة بالجزء الغائر. كانا ينويان استخدام قوة الضغط لتسويته.
كان لي هووانغ يجد صعوبة أصلًا في مجرد الاختباء والبقاء على قيد الحياة. في الواقع، لم يكن قويًا أو موهوبًا حقًا. ورغم أن لُو تشوانغيوان قال انه لن يحدث شيء سيء، إلا أن الأمر لم يكن شيئًا يرغب لي هووانغ في المراهنة عليه. في أكرم الاوصاف، لم يكونوا سوى مجموعتين تسافران معًا؛ لم يكن لُو تشوانغيوان شخصًا يستحق أن يخاطر لي هووانغ بحياته لإنقاذه. وإذا قرر لو تشوانغيوان ألّا يرشدهم إلى القرية التالية بسبب ذلك، فإن لي هووانغ كان يفضل الانفصال عنه والبحث عن شخص في القرية يسأله عن الاتجاهات. بالتأكيد سيكون هناك شخص يعرف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، التفت لي هووانغ فجأة نحو لو تشوانغيوان. “هل هناك حداد في القرية؟”
“الطاوي الشاب، من فضلك لا تتسرع. لم أكمل كلامي بعد. لِنقسم الأرباح بالنصف، ماذا عن ذلك؟” أصبح لو تشوانغيوان متحمسًا جدًا عندما تحدث عن المكافأة. “في البداية لم أرغب حقًا في قبول المهمة، لكن العجوز هُو وعدنا بعشر قطع من الفضة! القطعة الواحدة تساوي ألف عملة نقدية! عشر قطع من الفضة تعادل عشرة آلاف عملة نقدية! هذا مبلغ ضخم! حتى لو أردت أن تصعد إلى الخلود، ستظل بحاجة إلى المال للأكل قبل أن تصبح واحدًا.”
“هاه؟”
جعلت هذه الكلمات لي هووانغ ينظر إلى كيسيْ البطاطا الحلوة المجففة. كان بحاجة فعلية إلى المال. لم يكن عليه فقط أن يأخذ حصص الطعام في الحسبان، بل كان لديه أيضًا شعور بأنهم سيضطرون لإنفاق الكثير من المال عند وصولهم إلى قرية جيانْيِ. سيكون من الصعب إتمام أهدافهم دون مال كافٍ.
“الطاوي الشاب، أرجوك، أتوسل اليك. حتى إنني مستعد لأن أجعل قسمة الارباح ٤٠/٦٠ لصالحك. لم يعد من السهل كسب المال في هذه الأيام!” بكى لُو تشوانغيوان محاولًا إقناع لي هووانغ. فإذا فشل في إقناعه، فعليه أن يرفض عرض العجوز هُو. ففي النهاية، حتى لو استطاع أن يجني الكثير من المال، فإنه يحتاج أن يكون حيًا لينفقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووراي! هذا مذهل! عليّ أن أذهب لأخبر العجوز هو حالًا!” كان لو تشوانغيوان مبتهجًا للغاية.
ومع ان السامي المتجول ظل ثابتًا، همهم بنبرة بطيئة وحازمة.
في تلك اللحظة، التفت لي هووانغ فجأة نحو لو تشوانغيوان. “هل هناك حداد في القرية؟”
الفصل ٣١ : سامٍ متجول
الفصل ٣١ : سامٍ متجول
“هاه؟”
“هذه في الحقيقة المرة الأولى التي أؤدي فيها أمام الأموات، ولذا أشعر ببعض الخوف. أود أن يكون هناك شخص مثلك يراقبنا حتى نتمكن من الأداء بسلام.”
وبإرشاد لو تشوانغيوان، وصل لي هووانغ قريبًا إلى ورشة الحداد الوحيد في وُولِي غانغ.
كانت الكماشتان طويلتين وبسهولة تشبكوا مع الجرس. استخدم الكماشتين للقبض بقوة بالجزء الغائر. كانا ينويان استخدام قوة الضغط لتسويته.
“ما الذي تريد مني أن أصنعه؟” قال رجل ضخم ذو لحية كثيفة وهو ينظر إلى رداء الطاوي الخاص بـ لِي هووانغ وزَفر بانزعاج. كانت عضلاته القوية واضحة تمامًا لأنه عاري الصدر.
“لا حاجة لصناعة شيء. أريدك أن تصلح هذه الجرس من دون طرقه أو إذابته. هل يمكنك إصلاحه؟” أخرج لي هووانغ الجرس البرونزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تمكن من إصلاحه، فقد يستطيع استدعاء الساميين المتجولين. وإذا فعل ذلك، سيكون مستعدًا لقبول طلب لو تشوانغيوان. أما إذا فشل في استدعائهم، فلن يكون المال يستحق قيمة كافية.
“بما أنه هكذا وفقط، فلماذا لا تؤدون من دوني؟” شعر لي هووانغ أن الأمر لن يكون ببساطة ما قيل.
كان على وشك أن يتحدث عندما تذكر فجأة ما فعله دان يانغتسي في المرة السابقة. أخذ قبضة من التراب ووضعها في فمه.
“من دون طرق او إذابة؟ ما هذا الهراء…” أخذ الحداد الجرس البرونزي وتفحصه. ثم أخرج كماشتين ونادى مساعده، “تعال وساعدني.”
كان لي هووانغ يجد صعوبة أصلًا في مجرد الاختباء والبقاء على قيد الحياة. في الواقع، لم يكن قويًا أو موهوبًا حقًا. ورغم أن لُو تشوانغيوان قال انه لن يحدث شيء سيء، إلا أن الأمر لم يكن شيئًا يرغب لي هووانغ في المراهنة عليه. في أكرم الاوصاف، لم يكونوا سوى مجموعتين تسافران معًا؛ لم يكن لُو تشوانغيوان شخصًا يستحق أن يخاطر لي هووانغ بحياته لإنقاذه. وإذا قرر لو تشوانغيوان ألّا يرشدهم إلى القرية التالية بسبب ذلك، فإن لي هووانغ كان يفضل الانفصال عنه والبحث عن شخص في القرية يسأله عن الاتجاهات. بالتأكيد سيكون هناك شخص يعرف الطريق.
كانت الكماشتان طويلتين وبسهولة تشبكوا مع الجرس. استخدم الكماشتين للقبض بقوة بالجزء الغائر. كانا ينويان استخدام قوة الضغط لتسويته.
“من دون طرق او إذابة؟ ما هذا الهراء…” أخذ الحداد الجرس البرونزي وتفحصه. ثم أخرج كماشتين ونادى مساعده، “تعال وساعدني.”
استخدما كلاهما كامل قوتهما، لكن الجرس لم يتحرك قيد أنملة. ومع ذلك، كان لي هووانغ قد توقع هذه النتيجة.
ومع ان السامي المتجول ظل ثابتًا، همهم بنبرة بطيئة وحازمة.
“ما هذا… أي نوع من البرونز هذا؟ لماذا هو صلب هكذا؟” كاد الحداد أن يقرع الجرس بدافع الفضول، لكن لي هووانغ منعه.
وأثناء نظره إلى الكماشتين، لي هووانغ أخذ يفكر قليلًا قبل أن يخرج قَرْعة بحجم كف اليد. ثم أخرج منها حبة صغيرة وأكلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه إحدى الحبوب الأولى التي أعطاه إياها دان يانغتسي في الاصل. كان قد تناول اثنتين منها من قبل: واحدة لإنقاذ يانغ نا، والأخرى لقتل دان يانغتسي. بعد أن أكل هذه المرة، لم يتبق له سوى اثنتين.
استخدما كلاهما كامل قوتهما، لكن الجرس لم يتحرك قيد أنملة. ومع ذلك، كان لي هووانغ قد توقع هذه النتيجة.
وبمجرد أن ابتلعها، انفجر تيار من الطاقة الحارة في دانتيانه/مركز طاقته وانتشر في جسده كله.
ثم أخذ نفسًا عميقًا وأمسك الكماشتين، وشَد.
ثم أخذ نفسًا عميقًا وأمسك الكماشتين، وشَد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن يتزحزح حتى لو شد شخصان معًا… ما الذي تظن نفسك تفع—” لم يكد الحداد ينهي كلامه حتى دوى صوت صرير معدن ينثني— بدأ الجرس الوَقَر يعود ببطء إلى شكله الأصلي.
اندهش الحداد تمامًا مما رآه. وسرعان ما استعاد الجرس البرونزي مجده السابق.
كان لي هووانغ يجد صعوبة أصلًا في مجرد الاختباء والبقاء على قيد الحياة. في الواقع، لم يكن قويًا أو موهوبًا حقًا. ورغم أن لُو تشوانغيوان قال انه لن يحدث شيء سيء، إلا أن الأمر لم يكن شيئًا يرغب لي هووانغ في المراهنة عليه. في أكرم الاوصاف، لم يكونوا سوى مجموعتين تسافران معًا؛ لم يكن لُو تشوانغيوان شخصًا يستحق أن يخاطر لي هووانغ بحياته لإنقاذه. وإذا قرر لو تشوانغيوان ألّا يرشدهم إلى القرية التالية بسبب ذلك، فإن لي هووانغ كان يفضل الانفصال عنه والبحث عن شخص في القرية يسأله عن الاتجاهات. بالتأكيد سيكون هناك شخص يعرف الطريق.
“هيهي، الطاوي الشاب موهوب جدًا.” ضحك لو تشوانغيوان متفاخرًا قليلًا أمام الحداد. في قلبه، كان لي هووانغ قِديرًا على كل شيء؛ فهذا لم يكن شيئًا يذكر.
ومع رنين الجرس، شعر وكأن العالم كله بدأ يدور من حوله. لكنه لم يتوقف وواصل قرع الجرس.
بعد إصلاح الجرس، غادر لي هووانغ القرية ودخل الغابة بمفرده. لكنه لم يتوغل كثيرًا.
كانت الكماشتان طويلتين وبسهولة تشبكوا مع الجرس. استخدم الكماشتين للقبض بقوة بالجزء الغائر. كانا ينويان استخدام قوة الضغط لتسويته.
ومع ان السامي المتجول ظل ثابتًا، همهم بنبرة بطيئة وحازمة.
وبينما كان ينظر إلى الجرس البرونزي، قرعه وهو مفعم بالأمل.
وبمجرد أن ابتلعها، انفجر تيار من الطاقة الحارة في دانتيانه/مركز طاقته وانتشر في جسده كله.
ومع رنين الجرس، شعر وكأن العالم كله بدأ يدور من حوله. لكنه لم يتوقف وواصل قرع الجرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر أن كل ما حوله بدأ يتشوه وتتماهى أطرافه قبل أن تتجمع في نقطة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه يعمل
“ما الذي تريد مني أن أصنعه؟” قال رجل ضخم ذو لحية كثيفة وهو ينظر إلى رداء الطاوي الخاص بـ لِي هووانغ وزَفر بانزعاج. كانت عضلاته القوية واضحة تمامًا لأنه عاري الصدر.
بدأ قلب لي هووانغ يخفق بشدة.
لا يوجد حقًا عشاء مجاني في هذا العالم. طلب المساعدة يحتاج تضحية مقابلة.
كانت الكماشتان طويلتين وبسهولة تشبكوا مع الجرس. استخدم الكماشتين للقبض بقوة بالجزء الغائر. كانا ينويان استخدام قوة الضغط لتسويته.
تحت صوت الجرس ثاقب الأذنين، ظهر أمامه سامٍ متجول. لكن هذه المرة، كان واحدًا فقط، على عكس المرة التي استدعاهم فيها دان يانغتسي.
“في الواقع ليس أمرًا كبيرًا. كل ما علينا فعله هو الأداء أمام أسلافهم في قاعة الأسلاف.”
“الطاوي الشاب، أرجوك، أتوسل اليك. حتى إنني مستعد لأن أجعل قسمة الارباح ٤٠/٦٠ لصالحك. لم يعد من السهل كسب المال في هذه الأيام!” بكى لُو تشوانغيوان محاولًا إقناع لي هووانغ. فإذا فشل في إقناعه، فعليه أن يرفض عرض العجوز هُو. ففي النهاية، حتى لو استطاع أن يجني الكثير من المال، فإنه يحتاج أن يكون حيًا لينفقه.
كان السامي المتجول يبدو ككتلة من خطوط مهتزة متعرجة؛ لم يكن لجسده شكل محدد.
الفصل ٣١ : سامٍ متجول
“في الواقع ليس أمرًا كبيرًا. كل ما علينا فعله هو الأداء أمام أسلافهم في قاعة الأسلاف.”
لم يستطع لي هووانغ التحديق فيه طويلًا؛ فقد شعر أنه إن فعل، فسيختفي السامي المتجول.
ثم أخذ نفسًا عميقًا وأمسك الكماشتين، وشَد.
كان على وشك أن يتحدث عندما تذكر فجأة ما فعله دان يانغتسي في المرة السابقة. أخذ قبضة من التراب ووضعها في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورغم أن التراب كان مقززًا، إلا أنه تحمل رائحته وتكلم.
لكن، عندما سأل لي هُووَانغ إن كان على دان يانغتسي دفع نفس الثمن، السامي المتجول بقيَ صامتًا.
خرجت من فمه مجموعة من الكلمات غير المفهومة. كان يحاول أن يسأل ما إذا كان السامي المتجول يفهمه، لكن صوته تحول إلى همهمة غريبة.
وبطريقة ما، فهم السامي المتجول كلمات لي هووانغ، وردّ بهمهمة غريبة بدوره.
“بما أنه هكذا وفقط، فلماذا لا تؤدون من دوني؟” شعر لي هووانغ أن الأمر لن يكون ببساطة ما قيل.
ومن الغريب أن لي هووانغ فهم أيضًا قصده عندما سمع تلك الهمهمة. كان السامي المتجول يقول أنه سيساعده! وهذا يعني أن قوته القتالية ستزداد من الآن فصاعدًا!
لي هووانغ انحنى للأمام بحماس وسأل السؤال الأهم. ومرة أخرى اطلق همهمة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لي هووانغ انحنى للأمام بحماس وسأل السؤال الأهم. ومرة أخرى اطلق همهمة غريبة.
وبطريقة ما، فهم السامي المتجول كلمات لي هووانغ، وردّ بهمهمة غريبة بدوره.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هيهي، الطاوي الشاب موهوب جدًا.” ضحك لو تشوانغيوان متفاخرًا قليلًا أمام الحداد. في قلبه، كان لي هووانغ قِديرًا على كل شيء؛ فهذا لم يكن شيئًا يذكر.
ومع ان السامي المتجول ظل ثابتًا، همهم بنبرة بطيئة وحازمة.
كان لي هووانغ يجد صعوبة أصلًا في مجرد الاختباء والبقاء على قيد الحياة. في الواقع، لم يكن قويًا أو موهوبًا حقًا. ورغم أن لُو تشوانغيوان قال انه لن يحدث شيء سيء، إلا أن الأمر لم يكن شيئًا يرغب لي هووانغ في المراهنة عليه. في أكرم الاوصاف، لم يكونوا سوى مجموعتين تسافران معًا؛ لم يكن لُو تشوانغيوان شخصًا يستحق أن يخاطر لي هووانغ بحياته لإنقاذه. وإذا قرر لو تشوانغيوان ألّا يرشدهم إلى القرية التالية بسبب ذلك، فإن لي هووانغ كان يفضل الانفصال عنه والبحث عن شخص في القرية يسأله عن الاتجاهات. بالتأكيد سيكون هناك شخص يعرف الطريق.
وبمجرد أن ابتلعها، انفجر تيار من الطاقة الحارة في دانتيانه/مركز طاقته وانتشر في جسده كله.
لي هووانغ أكد مرة أخرى ماذا قصد وحصل على نفس الإجابة مما جعله يتنهد.
“بما أنه هكذا وفقط، فلماذا لا تؤدون من دوني؟” شعر لي هووانغ أن الأمر لن يكون ببساطة ما قيل.
لا يوجد حقًا عشاء مجاني في هذا العالم. طلب المساعدة يحتاج تضحية مقابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التضحية التي احتاجها السامي المتجول كانت ثلاث شهور من مدة حياة المستدعي قبل أوامره.
“لا حاجة لصناعة شيء. أريدك أن تصلح هذه الجرس من دون طرقه أو إذابته. هل يمكنك إصلاحه؟” أخرج لي هووانغ الجرس البرونزي.
لكن، عندما سأل لي هُووَانغ إن كان على دان يانغتسي دفع نفس الثمن، السامي المتجول بقيَ صامتًا.
“هذه في الحقيقة المرة الأولى التي أؤدي فيها أمام الأموات، ولذا أشعر ببعض الخوف. أود أن يكون هناك شخص مثلك يراقبنا حتى نتمكن من الأداء بسلام.”
بعد قليل، صوت الجرس الرنان اختفى ببطء عندما امسك لي هُووَانغ برأسه وثبت في مكانه بينما يتعافى. بعد مدة، رجع ماشيًا ببطء إلى وُولي غانغ.
“بما أنه هكذا وفقط، فلماذا لا تؤدون من دوني؟” شعر لي هووانغ أن الأمر لن يكون ببساطة ما قيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الغريب أن لي هووانغ فهم أيضًا قصده عندما سمع تلك الهمهمة. كان السامي المتجول يقول أنه سيساعده! وهذا يعني أن قوته القتالية ستزداد من الآن فصاعدًا!
“الطاوي الشاب، لماذا وجهك…” عندما رأى لو تشوانغيوان وجه لي هووانغ الملطخ بالطين، كان في حيرة.
“بخصوص عرضك، سأقبله.” قال لي هووانغ وهو يشد قبضته على الجرس بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عرض للموتى؟” لي هُووَانغ شعر بقلبه يتخطى دقة، هذا بالتأكيد كان نذيرًا بالشؤم.
“هوووراي! هذا مذهل! عليّ أن أذهب لأخبر العجوز هو حالًا!” كان لو تشوانغيوان مبتهجًا للغاية.
لا يوجد حقًا عشاء مجاني في هذا العالم. طلب المساعدة يحتاج تضحية مقابلة.
_____________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات