24 - غطرسة.
――عندما اقترب موعد الوليمة، زاد التوتر.
كان صوتًا يبدو متغطرسًا ومتعاليًا للغاية، لكنه مليء بالثقة المطلقة.
تم استبدال شعر الراقصة الطويل بشعر أبيل الأسمر الخاص.
“――――”
ميديوم: “أوه!”
سوبارو: “――آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أي حديث في غرفة الانتظار حيث تجمع الخمسة، وكانت هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع أحد أن ينطق بكلمة، لا أبيل الذي كان يركز، ولا سوبارو. حتى فلوب كان صامتًا، لذلك كان وزن الجو ساحقًا.
مع اصطفاف الاثنين، ضاقت خدود سوبارو من كلمات زكر المكبوتة .
لقد وصلوا إلى هذا الحد، فلم يكن هناك شيء للقلق بشأنه.
أو، على الأقل، يجب أن يكونوا قادرين على التفكير بهذه الطريقة، ولكن البشر ليسوا بهذه البساطة. بغض النظر عن مدى جودة التنكر، كان القلق يزداد كلما اقترب الحدث الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت حاد، وعلى الفور، سقط عمود على الموقع الذي كانت اراكيا على وشك المرور فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم صراخ قلبه بصوت عالٍ، ورطوبة العرق البارد على ظهره، لا يمكن وقف تدفق الوقت، وسيأتي الوقت الموعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ أبيل بهدوء بالموافقة على إجابة زكر الهادئة والمنحنية الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الوليمة جاهزة. حان وقت الذهاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هولي: “ف-فهمت~!!”
رن صوت الجندي الذي كان يتولى الحراسة، ووصلت لحظة انطلاق التوتر.
نظرًا لبعضهم البعض، رفع سوبارو والآخرون أدواتهم وتبعوا الجندي الذي كان يقودهم للخروج من غرفة الانتظار. خضعوا لفحص جسدي سريع، لكن سوبارو والآخرين، الذين كانوا يرتدون ملابس خفيفة فقط، لم يكن لديهم طريقة لحمل أسلحة مخفية.
تود: “――مستحيل.”
أكثر ما يلفت الانتباه فيه هو قصة شعره المميزة، المنتفخة.
مروا بالتفتيش، تلقوا نظرات فضولية وفاسقة، وتم إدخالهم إلى غرفة الوليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتوقع أن تسير الأمور بهذه السلاسة.
سوبارو: “أنتِ حقًا لا تثقين بي… ولكنني لست جيدًا مع الألم أيضًا، لذا سأبلغ عن أي إصابة صغيرة فورًا. حقًا، أعني ذلك.”
فقط――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون ميديوم في دهشة عندما تم سحب شعرها المجدول بشدة.
تاريتا: “――هاك.”
قائلاً هذا، توجه سوبارو إلى الشرفة، زاحفًا بحذر إلى السطح. كان سطح قاعة المدينة، المطل على غوارال في الليل، مذهلاً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “تاريتا-سان؟”
لم يستطع فهم كيف يمكن للناس أن يعيشوا حياتهم دون التشكيك في غبائهم.
أبيل: “أوه، لماذا؟ هل كنت مفتونًا برقصي؟”
رفع سوبارو حاجبه عند رؤية خدود تاريتا المتصلبة وخطواتها الثقيلة.
في القاعة التي أقيمت فيها الوليمة، تم إزالة المشروبات والطعام، وبدلاً من ذلك، كان الجنود الإمبراطوريون المقيدين مصفوفين في صف.
رغم أنه همس حتى لا يسمعه الجنود الذين كانوا يقودونهم ، إلا أن صوته وصل بالتأكيد إلى تاريتا، لكنها لم ترد. من نظرة عينيها، كان من السهل فهم حالتها النفسية.
لم يكن سوبارو قويًا بما فيه الكفاية لتحمل مثل هذه الشكوك، أو بعبارة أخرى، لتحمل كيف تنظر إليه ريم كما لو كان منحرفًا.
كان التوتر الشديد في جسدها قويًا وساحقًا.
قد يبدو أن هذا ليس من اختصاصه للوهلة الأولى، ولكن حقيقة أنه كان جيدًا في ذلك جعلته أكثر رعبًا.
مغادرة قريتها المألوفة، وعدم القدرة على الاعتماد على شقيقتها، زعيمة القبيلة، والدخول خلف خطوط العدو تقريبًا دون سلاح، قد وضعها تحت الكثير من الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تنفسها خشنًا، وبدا أنها على وشك الانهيار. حاول سوبارو تشجيعها، لكنه لم يستطع التفكير في ما يقوله.
تساءل سوبارو عما إذا كان إعصار اراكيا يختار الأشخاص الذين يهاجمهم بينما يسبب الكثير من الدمار.
بينما كانت تقول هذا، كانت هي―― بريسيلا بارييل، تبتسم بابتسامة ملونة بالدماء.
كان من السهل أن يقول كلمات مريحة مثل “لا تقلقي” أو “اتركي الأمر لي”.
لم تكن محادثة متوترة ، من وجهة نظر اراكيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل ستريح تلك الكلمات روح تاريتا في هذه اللحظة؟
لذا، بينما كان سوبارو غير قادر على اتخاذ خطوة إلى الأمام بسبب تردده الداخلي――
أبيل: “――تاريتا.”
ومع ذلك، لسوء الحظ، لم يتم التطرق إلى الاقتراح الذي أراد سوبارو طرحه. لأن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――――”
أبيل: “لا يوجد شيء للقلق. انظري إليّ فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “――――”
كان صوتًا يبدو متغطرسًا ومتعاليًا للغاية، لكنه مليء بالثقة المطلقة.
كانت الكلمات بلا أساس، لا تختلف عن الكلمات المريحة التي فكر فيها سوبارو قبل قليل. ومع ذلك، كان تأثير تلك الكلمات المريحة البسيطة هائلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “تاريتا، اذهبي وأخبريهم بإغلاق البوابة الرئيسية.”
تنفست تاريتا نفسًا خافتًا، وغمضت عينيها.
كان السيف في يد أبيل في مكان يمكنه من اختراق حلق زكر بسهولة.
كانت قد نسيت أن تتنفس، وكان لون وجهها قد تلاشى تقريبًا، لكنها استعادت وعيها. كان صوتًا يحتوي على كلمات بسيطة، لكنه كان يحمل القوة للتأثير بقوة على قلوب الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أليس كذلك؟”
الأثرياء سيتفوقون على الفور على العمل الجاد للفقراء.
سوبارو: “لطالما اعتقدت أنه غريب، عندما كنت أشاهد معارك فترة سينجوكو في الدراما التاريخية، أن المعركة ستنتهي عندما يتم قطع رأس الجنرال على الجانب الآخر…”
تم تذكيره بذلك مرات عديدة، ولكنه الآن، كان قادرًا على رؤيته بوضوح.
ولكن، أمام أبيل، شهق زكر عثمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أعتقد أنني لم أعد غاضبًا بعد الآن.”
تود: “إذا لم نخرج من هنا قبل حدوث ذلك، فلن يكون لدينا خيار آخر سوى الموت أيضًا.”
تمتم سوبارو بهذا لنفسه كعزاء. لكنه سرعان ما أدرك أن ليس فقط أعصاب تاريتا قد استرخت، بل أعصابه أيضًا. وهكذا، انحنا شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زفر أبيل نفسًا ثقيلًا مليئًا بالدماء، وعيناه مغمضتان قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى ميديوم ابتسامة كبيرة على وجهها، وهي تنظر بسعادة إلى الجنود في القاعة، بينما كانت فتاتان تركبان على كتفيها―― أوتاكاتا ولويس.
بالطبع، لم يكن سيخبره بذلك، لأنه ربما سيحتفل به إذا فعل.
لكن، أسرع من أن يتمكنوا من الوصول إلى ظهر أبيل، اخترقت أذرعهم وأرجلهم بواسطة السكاكين المقذوفة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم――
حتى لو كان بإمكانهم التواصل، أظهرت تعبيرات أبيل المتوترة أنها ليست من النوع الذي يمكن للشخص أن يتحدث معه.
سوبارو: “――――”
“――مرحبًا. سمعت أنكم ستقومون بأداء أغنية ورقص رائع.”
جلس الجندي على مضض ردًا على موقفه الكريم. طوال الوقت، أبقى أبيل وجهه مخفيًا تحت الوشاح ولم يظهر أي علامة على التراجع.
في القاعة التي أُعدت فيها الوليمة، تم استقبال سوبارو والآخرين من قبل ما يقرب من ثلاثين رجل قوي. قيل لهم إن الجنود العاديين لن يُسمح لهم بدخول قاعة الوليمة اليوم، لذلك يجب أن يكون الأشخاص هنا هم الضباط والجنرالات المزعومون. في وسط كل هؤلاء الجنرالات، ناداهم رجل جالس على كرسي في الطرف البعيد من القاعة الفرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “كنت أعتقد أنه كان مستحيلًا. لا أستطيع أن أصدق أنهم حاولوا التسلل عبر البوابة الأمامية.”
سوبارو: “…هل هذا هو زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية؟”
تاريتا: “أوه، أختي، ما الذي يحدث في…؟”
بعد أن تمتم سوبارو بصوت منخفض، نظر بجانبه إلى أبيل، الراقصة في المجموعة، التي كان وجهها مخفيًا بوشاح، الذي انحنى برفق للإجابة بنعم على سؤال سوبارو.
كان من المؤلم التفكير في الباقي، لكن هذه كانت الفرصة التي أُعطيت لسوبارو. كان سيستفيد منها إلى أقصى حد. سيجعل زكر يتذوق الهزيمة الكاملة.
ردًا على التأكيد، نظر سوبارو مرة أخرى إلى الطرف الآخر، وعبس حاجبيه المرتبين.
ولكن بينما كان الجميع متجمدين في مكانهم، كان هناك شخص واحد يعرف اسم الفتاة وناداها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر عثمان، قائد الجنود الإمبراطوريين المتمركزين في مدينة القلعة غوارال.
رغم صراخ قلبه بصوت عالٍ، ورطوبة العرق البارد على ظهره، لا يمكن وقف تدفق الوقت، وسيأتي الوقت الموعود.
كجنرال من الدرجة الثانية في الإمبراطورية، كان متوقعًا أن يكون محاربًا قويًا، لكن مظهره خيب خيال سوبارو بطرق متعددة .
كان يريد مناقشة مع أبيل حول ما يجب فعله له وريم بعد الاستيلاء مدينة القلعة.
ومع ذلك، لسوء الحظ، لم يتم التطرق إلى الاقتراح الذي أراد سوبارو طرحه. لأن――
أولاً وقبل كل شيء، كان قصيرًا. بدا أطول بنصف رأس من سوبارو، الذي لم يكن رجلاً طويلاً بأي حال من الأحوال. كان تقريبًا بطول كونا إذا وقفت مستقيمة.
بالطبع، كان هناك غارفيل، الذي كان قصيرًا ومع ذلك قويًا، لذا لم يكن الجسد سببًا للتقليل من شأنه. ومع ذلك، لم يبدو كشخص ذو أهمية حقيقية أيضًا.
سوبارو: “إذا سمحت لي.”
أكثر ما يلفت الانتباه فيه هو قصة شعره المميزة، المنتفخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذا استمرت الأمور بهذا الشكل، سيكون من الجيد ألا تنطفأ حياة كونا، نظرًا لكل الأعمال العظيمة التي قامت بها…”
إذا كان يجب أن يصفها بكلمات، لكان قال إنها أفرو (شكل كرة مجعدة ) ، لكن مجرد وجودها على رأس رجل قصير أعطاها نوعًا من الجاذبية الشبيهة بالتميمة(جالب الحظ).
“قاعة المدينة”، قال . واقفًا بجانب جمال، نظر تود أيضًا في نفس الاتجاه.
قيل لسوبارو مسبقًا أن زكر كان استراتيجيًا عسكريًا. بالتأكيد لم يبدو من النوع الذي يبني مهنة عسكرية على البراعة القتالية.
زكر: “――توقف! لا تعصيني!”
ثم أومأوا لبعضهم البعض، مشيرين إلى أنهم جاهزون، وبدأوا في العزف.
زكر: “الآن، لدينا مشكلة صعبة. نحن محاصرون في المدينة، نشعر بالاكتئاب أكثر وأكثر يومًا بعد يوم. لهذا السبب قمنا بإعداد هذه الوليمة. أنتم تعرفون أدواركم، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “إذا كنت الجبان بالإضافة إلى كوني زير النساء، فسأستسلم لامرأة بسبب رأس السيف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――نعم، سيدي. نحن سعداء للغاية بدعوتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركع سوبارو أمام زكر، الذي ألقى بكلمة مبالغ فيها وذقنه مستندًا على ذراعه .
تبعه فلوب، تاريتا، وكونا، لكن أبيل، الذي كان يقف في نهاية الصف، لم يفعل. للحظة، ضاقت نظرة زكر، وانتشرت حالة من القلق بين الجنرالات.
ريم: “――هاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد، وقف أحد الجنود بكأس من الساكي على قدميه، ووضع كأس من الكحول بالقرب من قدميه، ونظر بغضب إلى أبيل.
الجندي: “لماذا لا تركعين ؟ أنت تعرفين أنك أمام الجنرال من الدرجة الثانية…”
لكن قبل أن يُطلق السهم بقليل، صرخ فلوب في حالة من الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “تبًا! ما الذي يجري هنا! على أي حال، علينا العودة إلى قاعة المدينة…”
زكر: “انتظر. لا تكن متوترًا جدًا. هذا المكان فتح للشرب والولائم. ما نريده من هؤلاء الذين يكسبون لقمة عيشهم في الفنون ليس اللباقة، بل الراحة التي لا تعرف الكلل.”
الجندي: “همم… إذا قلت ذلك، يا جنرال…”
أبيل: “ما الذي يربكك؟”
لذا لم يكن من المفاجئ أن يتصرف بعضهم بحماقة ويجعلوا من أنفسهم أضحوكة.
النساء، اللواتي كن يختبئن خارج المدينة كفرقة منفصلة، دخلن المدينة أيضًا، عند إدراكهن أن قاعة المدينة قد سقطت، مشيرًا إلى حرق علم الإمبراطورية. عندما أدرك الحراس أن الجنود الإمبراطوريين قد هزموا، لم يحاولوا إيقافهم من دخول المدينة بفخر.
كان زكر، من بين الجميع، هو الذي وبخ الجندي الذي كان يزعج أبيل.
ومع ذلك، لم يكن ذلك كذبًا من حيث أنها كانت رقصة غير معروفة للجنود الإمبراطوريين. تم جلب كل من الأغنية والرقصة من عالم آخر، وهو عالم سوبارو.
جلس الجندي على مضض ردًا على موقفه الكريم. طوال الوقت، أبقى أبيل وجهه مخفيًا تحت الوشاح ولم يظهر أي علامة على التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظرةً إليه من مسافة قريبة، لم يستطع سوبارو إلا أن يتراجع خطوة إلى الوراء.
اراكيا: “…لا تعترضي طريقي. لا أريد أن يتأذى شعبي.”
زكر: “ألا تتراجعين حتى في وجه روح المحارب؟ يبدو أنك تثقين كثيرًا في رقصك. لكن انطباعك الأول لم يكن جيدًا. أتوقع أن تحسنيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “شكرًا لكرمك… لكن من فضلك لا تقلق.”
سوبارو: “…هل هذا هو زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية؟”
سوبارو: “――ري…م.”
رد زكر، الذي كان لديه رؤية فضولية لغرور أبيل، بـ “هم؟” على سوبارو بينما كان الأخير راكعًا، رافعًا حاجبيه باهتمام.
كان من المؤلم التفكير في الباقي، لكن هذه كانت الفرصة التي أُعطيت لسوبارو. كان سيستفيد منها إلى أقصى حد. سيجعل زكر يتذوق الهزيمة الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه حتى بعد اجتياح ذلك الإعصار، وقف على قدميه وهرب إلى الشرفة المدمرة جزئيًا، واتكئ على السور، وحدق في اراكيا.
سوبارو: “――من ما ستراه عيناك ، هو الراقصة الجميلة من خلف الشلال العظيم. شعرها الأسود الحريري الذي يمتص ضوء الشمس، إلى جانب بشرتها السماوية الفاتحة التي تلقت بركة الأرواح، جمالها الأقصى يقارن بالكائنات الإلهية، وسترقص الليلة بأناقة لكم جميعًا.”
بينما كان يقف، قدم سوبارو كلماته الافتتاحية.
“أوه، آآآآآآآآآآآآ―― هاك!!”
كما لو كان لإثبات أن تمهيده المبالغ فيه لم يكن خدعة، تم رفع الوشاح الذي كان يخفي وجه أبيل ببطء.
سوبارو: “لا، في هذه الحالة، إنه مجرد رد فعل…؟ على الرغم من أنها مقبولة مقارنةً بصدر إيميليا-تان، إلا أنها لا تزال تبدوا وكأنها حقيقية، ألا تعتقدين…”
بمجرد أن كشف الوشاح عن ذلك الوجه الجذاب، استنشق جميع الحاضرين أنفاسهم في انسجام عند عظمة الراقصة.
كان الأمر كما لو أنه نسي حرفيًا كيفية التنفس والكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “――――”
على وجه الخصوص، كانت صدمة زكر، الذي ضاع في نظرات أبيل، هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أنه أظهر موقفًا متسامحًا تجاههم من البداية، ربما كان قد استعد للتعامل مع الوضع بشكل كريم، أو ربما تلقى صدمة هائلة.
ومع ذلك، كانت نتيجة ذلك الصوت قوية.
كان الأمر كما لو أنه نسي حرفيًا كيفية التنفس والكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبجانب العلم المشتعل، رأى شكل امرأة قد التقاها بالفعل في قاعة المدينة.
ومع ذلك، عند تحدث أبيل، حنى زكر رأسه أكثر عمقًا، كما لو كان يظهر احترامًا أكبر.
سوبارو: “――من فضلك، اسمح لنا بعرض أداء راقصتنا.”
زكر: “――――”
انحنى سوبارو برأسه من باب الأدب، بينما كان يقدم اقتراحًا لزكر. وبالمثل، انحنى فلوب برأسه ورفع آلته الموسيقية لطلب الإذن ببدء الوليمة.
تفاجأ الجميع في القاعة من صراخ أبيل.
…….
استجاب زكر بإيماءة رأسه، مما دفع سوبارو لتبادل نظرة مع فلوب.
“…آه.”
ثم أومأوا لبعضهم البعض، مشيرين إلى أنهم جاهزون، وبدأوا في العزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، تمكن من دخول المدينة، ودُعي إلى القاعة كراقصة، وأسقط قاعة المدينة، وأشعل علم الإمبراطورية―― كان ذلك تمامًا كما كانت ناتسومي شوارتز تنوي.
بهذا، دفع سوبارو باب غرفة منفصلة في الجزء الخلفي من القاعة.
سوبارو: “――الليلة، ما ستشاهدونه هو رقصة من مسقط رأس راقصتنا، رقصة من خلف الشلال العظيم. من فضلكم، استمتعوا برقصة من نهايات النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش زكر بفرح ، وأقسم بالولاء لأبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط جسده على الأرض، وبينما كان ينظر إلى السقف المكسور، حلل دماغه ببطء وفهم ما حدث―― ربما كان إعصارًا.
كونها من خلف الشلال العظيم، كانت تعبيرًا مبالغًا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هذا يعتمد أيضًا على موقفك، أيها الجبان.”
ومع ذلك، لم يكن ذلك كذبًا من حيث أنها كانت رقصة غير معروفة للجنود الإمبراطوريين. تم جلب كل من الأغنية والرقصة من عالم آخر، وهو عالم سوبارو.
انقلبت السماء والأرض رأسًا على عقب، لم يستطع سوبارو رؤية الأعلى، الأسفل، اليسار، اليمين، أمامه، أو خلفه، واصطدم جسده بالكامل بالأرض، الجدار، والسقف، وكاد يفقد وعيه من الألم الشديد.
ومع ذلك، لسوء الحظ، لم يتم التطرق إلى الاقتراح الذي أراد سوبارو طرحه. لأن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، تم ترتيبها وفقًا لذلك، ولكن بسبب اختلاف أساس الرقصة، كانت الرقصة وحدها كافية لجذب انتباه الجمهور.
لقد قاموا بذلك حتى قبل الموعد المخطط له في الأصل، وفي الوقت المناسب.
ريم: “هاه؟ هناك، ما الذي يحدث؟”
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مستعدًا للموت، إذا كان ذلك يعني حماية ريم.
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يميلون كؤوسهم بشكل طبيعي أكثر وبسرعة، بينما تحولت خدودهم إلى لون أحمر فاقع في كل مكان. الجنرال من الدرجة الثانية زكر، في محاولة لعلاج الخدر في مخه، كان يشرب الكحول بسرعة كبيرة.
كان راقصة يجذب الآخرين بجماله ورقصه السلس، لذا ربما لم يكن يحتاج حتى إلى مساعدة أغنية ورقصة غريبة من عالم آخر.
أبيل: “――――”
أمامه كان رأس زكر المنحني، بدون أي شخص آخر في الغرفة.
جلس الجندي على مضض ردًا على موقفه الكريم. طوال الوقت، أبقى أبيل وجهه مخفيًا تحت الوشاح ولم يظهر أي علامة على التراجع.
لديك مفهوم المقبلات مع المشروبات، ولكن هذا لم يكن مجرد الطعام الذي يتم تقديمه في حفلة الشرب، إذا كان لديك نوع من الترفيه الذي يعزز شرب الكحول، فيمكن أن يُطلق على أي شيء اسم المقبلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطبيعة الحال، تضمن العروض الجانبية أيضًا، وتُدعى الرقصات رقصة المقبلات، لذا كانت تخدم كمقبلات للشرب―― لكن بالكاد كان لها هذا التأثير الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا الأمر، سيموت الناس إذا دفنوا في النار، الماء، أو التربة. إذا كانت الوسائل موجودة، يمكن للبشر أن يكونوا قساة كما يشاؤون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رقصة الراقصة أبهرت الجنود، حرقت حناجرهم، وجعلت أرواحهم عطشة للكحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، وقف أحد الجنود بكأس من الساكي على قدميه، ووضع كأس من الكحول بالقرب من قدميه، ونظر بغضب إلى أبيل.
كانوا يميلون كؤوسهم بشكل طبيعي أكثر وبسرعة، بينما تحولت خدودهم إلى لون أحمر فاقع في كل مكان. الجنرال من الدرجة الثانية زكر، في محاولة لعلاج الخدر في مخه، كان يشرب الكحول بسرعة كبيرة.
إذا كان يجب أن يصفها بكلمات، لكان قال إنها أفرو (شكل كرة مجعدة ) ، لكن مجرد وجودها على رأس رجل قصير أعطاها نوعًا من الجاذبية الشبيهة بالتميمة(جالب الحظ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع حكمه المسروق بواسطة الكحول والرقص، كان يرتكب أخطاء لن يرتكبها عادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرتديًا زي امرأة، مع صدر مزيفة، مكياج على وجهه، شعر مستعار على رأسه، وحتى طريقة مبتكرة لجعل بشرته تبدو بيضاء، في مظهر سخيف يسعى للجمال، وقف ناتسكي سوبارو لحماية الفتاة التي يجب عليه حمايتها، مع فكرة بصق الدم.
على سبيل المثال، الخطأ غير المسبوق في الاستسلام لرغبته في رؤية رقصة السيف، مما أدى إلى تسليم سيفه الخاص، بناءً على طلب الراقصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتيجة كانت شخصًا ذا قيمة يعترف ويعبر عن احترامه لحقيقة أن أبيل كان الإمبراطور، وهي حقيقة لم يكن يشعر بها كثيرًا حتى هذه اللحظة.
أبيل: “――إنها خسارتك، زكر عثمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون ميديوم الدائرية أكثر عندما رأت فلوب يظهر في القاعة، الرجل الجميل الذي كان يرافقها والذي اعتادت رؤيته لفترة طويلة. لقد أكد حضوره بسرعة بضربة واحدة عالية من حذائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كجنرال من الدرجة الثانية في الإمبراطورية، كان متوقعًا أن يكون محاربًا قويًا، لكن مظهره خيب خيال سوبارو بطرق متعددة .
لذلك، حتى مع توجيه رأس السيف نحو عنقه، ومع صوت رجل لا يُشك فيه يخرج من فم الراقصة، لم يستطع زير النساء، زكر عثمان، الهروب من هذه النشوة.
سوبارو: “إذا استمرت الأمور بهذا الشكل، سيكون من الجيد ألا تنطفأ حياة كونا، نظرًا لكل الأعمال العظيمة التي قامت بها…”
…………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجندي: “لماذا لا تركعين ؟ أنت تعرفين أنك أمام الجنرال من الدرجة الثانية…”
――”لقد فعلناها”، صرخ سوبارو داخليًا، الآن بعد أن تم تأمين النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، تمكن من دخول المدينة، ودُعي إلى القاعة كراقصة، وأسقط قاعة المدينة، وأشعل علم الإمبراطورية―― كان ذلك تمامًا كما كانت ناتسومي شوارتز تنوي.
زكر: “――نعم. هذا صحيح، صاحب الجلالة.”
كان السيف في يد أبيل في مكان يمكنه من اختراق حلق زكر بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر، الذي انحنى إلى الوراء، كاشفًا عن عنقه، لم يكن لديه فرصة للرد. دون شك، تم القبض على قائد العدو بنجاح.
ومع ذلك، لسوء الحظ، لم يتم التطرق إلى الاقتراح الذي أراد سوبارو طرحه. لأن――
لقد قاموا بذلك حتى قبل الموعد المخطط له في الأصل، وفي الوقت المناسب.
تود: “هل ترى ذلك الثقب في الجدار الذي سدته للتو؟ سأهرب من خلاله. ماذا عنك؟”
سوبارو: “آه، آآآآآه―― هاك!”
في الأصل، كانت خطة سوبارو هي أن يصنعوا اسمًا لأنفسهم في المدينة كفرقة متجولة ويتسللوا إلى قلب زكر عثمان. من الناحية المثالية، سيتم استدعاؤهم إلى غرفة نوم زكر، حيث سيتمكنون من القبض عليه على حين غرة، واحتجازه، وإجبار الجنود الإمبراطوريين المتمركزين في غوارال على الاستسلام.
ولكن، أمام أبيل، شهق زكر عثمان.
محافظًا على نظرته الحادة والنصل على عنقه، سأل أبيل زكر.
تم إسقاط هذا الخطة بعقد هذه الوليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لقول اسمك، أيها الأحمق. سأسمح لك، مع ذلك، بقول اسمي.”
أبيل: “――في الوليمة، سنقوم بتحييد جميع الجنود المتبقين في المدينة.”
لأن الجيش الإمبراطوري، الذي يجب أن يكون متفوقًا بشكل كبير في القوة، وافق على نزع السلاح بمجرد أن اكتشفوا أن قائدهم، زكر، قد تم القبض عليه.
كانت هذه كلمات أبيل، التي أعلنت عن تغيير في الاستراتيجية عندما تم استدعاؤهم إلى الوليمة.
تم تأكيد صرخة زكر بكلمات أبيل، وصاح سوبارو، غير قادر على إخفاء دهشته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استراتيجية عالية المخاطر، ذات مكافأة عالية ، والتي ستكون مثمرة إذا نجحت، ولكنها خطيرة―― وافق سوبارو على تغيير الخطة بشرط أن يعودوا إلى الخطة الأصلية اعتمادًا على الوضع.
كانت حرارة زكر شديدة بينما ألقى أبيل نكتة باردة دون حتى أن يبتسم. ضغط بقبضتيه على الأرض، بفرح شديد على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسع سوبارو وزكر أعينهم عند رؤية أبيل وهو يقف من كرسيه بحيوية كبيرة ويسير عائدًا إلى القاعة. ثم――
لم يكن يتوقع أن تسير الأمور بهذه السلاسة.
أبيل: “إذا اتبعني زكر عثمان، فإن الجنرالات تحته سيتبعونني أيضًا. مع مدينة الحصن ، يمكنني القول أننا قد جمعنا أخيرًا قوة قتالية قوية.”
زكر: “――――”
تم تذكيره بذلك مرات عديدة، ولكنه الآن، كان قادرًا على رؤيته بوضوح.
أبيل: “سأقولها مرة أخرى، زكر عثمان. لقد خسرت. استسلم الآن واجعل رجالك يرمون أسلحتهم. وإلا، فسيكون كأسك مملوءًا ليس بالكحول، بل بالدم.”
الجنرال الملتحي: “آه!؟”
أبيل، وهو يمسك سيفه نحو زكر الثابت، نصحه بالاستسلام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زكر: “أنا مندهش أن صاحب الجلالة تذكر اسماءي الأثنين… الذين لعنتهم كعار ، وأنك صدقته في النهاية.”
ولكن لم يكن هناك خوف في عيني زكر، على الرغم من أن حياته كانت مهددة. لم تكن تلك عيون جندي إمبراطوري مصمم. بل، كان هناك تردد في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيراً إلى ريم، التي نظرت إليه بتعبير فارغ، استدار سوبارو وسار نحوها.
سوبارو: “أعتقد أنني لم أعد غاضبًا بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التردد، الشك، ومشاعر مشابهة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “الراقصة، أنتِ… لا، أنتَ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاميًا ريم بظهره، نشر يديه.
ظهر التردد في عيني زكر كما لو أنه قد رأى شيئًا مؤثرًا . لم يبدو وكأنه رد فعل رجل أمام راقصة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجنرال: “――هاك! أيها اللصوص! ليس لديكم الحق في…!
أحد الجنرالات المذهولين استعاد وعيه وحاول القفز نحو أبيل.
كانت ريم، التي كانت تختبئ خلف عمود، تراقب اللحظة المناسبة للهجوم.
استجاب زكر بإيماءة رأسه، مما دفع سوبارو لتبادل نظرة مع فلوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “أنت تكره الضحايا الغير ضروريين. لذا، قررت أن تكون، كجبان واستراتيجي عسكري، لن تقاوم في هذا الوضع―― هل ستخيب ظني؟”
لكن، أسرع من أن يتمكنوا من الوصول إلى ظهر أبيل، اخترقت أذرعهم وأرجلهم بواسطة السكاكين المقذوفة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكاكين ألقتها كونا المتخفية.
أبيل: “لم أكن بحاجة إلى ذلك. يبدو أن هذا الرجل اكتشف الأمر أثناء الرقص. لا، يجب أن أقول إنه بعد الرقص، فهم في رأسه الشيء الصحيح لفعله.”
كان يريد مناقشة مع أبيل حول ما يجب فعله له وريم بعد الاستيلاء مدينة القلعة.
كونا: “آسفة، لكن الزعيمة طلبت مني حماية وجه أبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قامت بسرقة السكاكين من الوليمة ووضعتها سرًا في الآلة الموسيقية الشبيهة بالدف التي كانت في يدها أثناء رقصة أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد الجنرالات عند رؤية الجندي الساقط، وأطرافه مثقوبة بالشفرات.
ومع ذلك، لم يكن ذلك كذبًا من حيث أنها كانت رقصة غير معروفة للجنود الإمبراطوريين. تم جلب كل من الأغنية والرقصة من عالم آخر، وهو عالم سوبارو.
ومع ذلك، كان هناك شخص واحد تفادى سكين كونا، وقفز مبتعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “――ناتسومي شوارتز.”
؟؟؟: “توقفوا عن المزاح! هل تعتقد أن بإمكانكم إيقاف الجنود الإمبراطوريين بشيء كهذا؟”
كانت قد نسيت أن تتنفس، وكان لون وجهها قد تلاشى تقريبًا، لكنها استعادت وعيها. كان صوتًا يحتوي على كلمات بسيطة، لكنه كان يحمل القوة للتأثير بقوة على قلوب الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العملاق الملتحي العواء، أمسك بالسكين المقذوفة بذراعه ودفعها بعيدًا.
محدقًا في الفراغ، كان أبيل أول من نادى باسم ميزيلدا.
ثم سحب سيفه الضخم، واندفع مباشرة نحو أبيل، برغبة في الدم.
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “ألا تتراجعين حتى في وجه روح المحارب؟ يبدو أنك تثقين كثيرًا في رقصك. لكن انطباعك الأول لم يكن جيدًا. أتوقع أن تحسنيه.”
سوبارو: “أبيل――!”
كان هذا الفعل الهمجي يتجاوز حدود الوقاحة لدرجة أن حتى تود كان مصدومًا. العلم، الذي كان يحترق تحت اللهب بينما يرفرف في الرياح الحارة، تمايل واحترق، مضيئًا سماء الليل بالوهج الأحمر لناره.
أبيل، الذي كان قد قبض على زكر، كان يقدم ظهره الشبيه بالعصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، نظر سوبارو حول الغرفة ورأى شخصًا.
زكر: “――نعم. هذا صحيح، صاحب الجلالة.”
صرخ سوبارو باسم أبيل، لكن الراقصة لم ترمش حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما كانت الأمور، سيتم إسقاط سيف كبير على ظهر أبيل――
ومع ذلك، كانت نتيجة ذلك الصوت قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على التأكيد، نظر سوبارو مرة أخرى إلى الطرف الآخر، وعبس حاجبيه المرتبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحوار بين الأشقاء أوكونيل غريبًا، لكنه حافظ على إيقاعه الفريد حتى نهايته.
تاريتا: “――كوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأثرياء سيتفوقون على الفور على العمل الجاد للفقراء.
في نفس اللحظة، صرّت تاريتا أسنانها واستهدفت الرجل، وأخذت قوسًا من أحد الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――كان ذلك دليلًا على أن سقوط مدينة القلعة غوارال قد تحقق هنا.
وضعت سهم، واستهدفت العملاق الملتحي الذي كان يقترب من أبيل. أضاءت عيناها الخضراوان بنية القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زكر: “ها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قد عزمت على أخذ حياة الرجل من أجل إنقاذ أبيل ووقف الهجوم.
لكن للأسف، بسبب الفجوة الكبيرة في القوة بينها وبين وخصمها، كان الغضب مجرد شعور، وكانت المقاومة بلا جدوى.
فلوب: “لا تقتليه!!!!”
“قاعة المدينة”، قال . واقفًا بجانب جمال، نظر تود أيضًا في نفس الاتجاه.
تاريتا: “――هاك!”
شخر أبيل، ناظرًا إلى إذلال زكر.
موسيقيّة بشعر أسود وعيون حادة. كان يعتقد أن اسمها كان――
لكن قبل أن يُطلق السهم بقليل، صرخ فلوب في حالة من الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――من فضلك، اسمح لنا بعرض أداء راقصتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبجانب العلم المشتعل، رأى شكل امرأة قد التقاها بالفعل في قاعة المدينة.
عند سماع ذلك، ترددت عينا تاريتا، وانحرف هدف السهم قليلاً. وهكذا، اخترق السهم كتف الرجل الأيمن بدلاً من ظهره.
بمجرد أن أدركوا أن علم الإمبراطورية قد اشتعل والنار سقطت على قاعة المدينة، أطاع الجنود الإمبراطوريون بشكل غير متوقع نداء الاستسلام.
الجنرال الملتحي: “آه!؟”
؟؟؟: “توقفوا عن المزاح! هل تعتقد أن بإمكانكم إيقاف الجنود الإمبراطوريين بشيء كهذا؟”
صرخ الرجل من الألم وانقلب بعد الضربة الهائلة. ولكن لم يكن من الممكن قتل زخم السيف الضخم في يده، ودار حوله متجهًا نحو ظهر أبيل.
بدا وكأن السيف سيحطم رأس أبيل من الخلف. ومع ذلك، فقد أفلت طرف السيف بشكل ضيق ظهر رأسه وسقط على الأرض بصدمة عنيفة.
كان التوتر الشديد في جسدها قويًا وساحقًا.
انقلبت السماء والأرض رأسًا على عقب، لم يستطع سوبارو رؤية الأعلى، الأسفل، اليسار، اليمين، أمامه، أو خلفه، واصطدم جسده بالكامل بالأرض، الجدار، والسقف، وكاد يفقد وعيه من الألم الشديد.
كان أبيل قد فقد حياته تقريبًا، لكنه نجا من الكارثة في اللحظة الأخيرة.
سوبارو: “…لو أننا حافظنا على الجزء الخالي من الدماء، كنت أتمنى ألا يصاب أحد إذا كان ذلك ممكنًا. لكنني أتساءل إذا كان ذلك طلبًا كبيرًا.”
ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…آه.”
ميزيلدا: “――اذهبي! لا تُهيني اسم الشودراك!”
بخفة، انفكت جديلة شعر أبيل الأسود وانتشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “هذا صحيح أيضًا! إذن ربما أنا لست أختًا، بل أخًا! أنا كبيرة بعد كل شيء!”
قطع طرف السيف الكبير مشبك الشعر، وفك العقدة―― لا، لم يتوقف عند هذا الحد. فقدت الباروكة المهترئة وظيفتها، وسقط الشعر الأسود المزيف على الأرض.
بتلك الكلمات، نظر سوبارو حول القاعة.
زكر: “ألا تتراجعين حتى في وجه روح المحارب؟ يبدو أنك تثقين كثيرًا في رقصك. لكن انطباعك الأول لم يكن جيدًا. أتوقع أن تحسنيه.”
تم استبدال شعر الراقصة الطويل بشعر أبيل الأسمر الخاص.
لم تكن محادثة متوترة ، من وجهة نظر اراكيا.
لم يكن ذلك غريبًا، ولكن――
الإمبراطور القاسي، الذي، جنبًا إلى جنب مع مشبك الشعر، أزال الانطباع الناعم للراقصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفوهت إحداهن بلعنة، وأخذت أحد السيوف التي استولى عليها سوبارو.
“الجنرال من الدرجة الثانية! إنها فرصتنا للقبض على هؤلاء الآن…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انخفضت كتفا سوبارو تحت نظرة ريم الخالية من الثقة.
زكر: “――توقف! لا تعصيني!”
متخليًا عن مخاوفه، تقدم كما أخبرته غريزته، ووقف أمام ريم واراكيا.
أبيل: “بالطبع. إذا أراد المرء أن يكون حاكم الإمبراطورية، فيجب أن يفهم الأرض. وينطبق الشيء نفسه على الرعايا الذين يخدمونه. لا أعرف أبدًا متى سأستخدمك، أيها الجنرال، كيدي وقدمي الخاصة. هل تعتقد بصدق أن خطوات الإمبراطور ستكون غير معوقة دون معرفة يديه وقدميه؟”
ومع ذلك، كان هناك شخص واحد تفادى سكين كونا، وقفز مبتعدًا.
بينما كان الجندي الذي اخترقت أطرافه بالسكاكين والجندي الذي أصيب في كتفه الأيمن بسهم يئنون ، أسكت زكر نداءات الجنرال الذي كان لا يزال يحاول المقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وقفوا على أرضهم بتهور، بغض النظر عن عدد الذين سقطوا، سيتم سحقهم دفعة واحدة بواسطة قوات سوبارو. وكان هذا هو الهجوم المضاد الذي كانوا يريدون تجنبه بشدة.
أبيل: “الدمية المطيعة، تنخرط في تصرفات فخمة كهذه. هل نسيتِ لماذا انضممتِ إلى صفوفي؟”
ومع ذلك، لم يسمح زكر لمرؤوسيه بالقتال. فهم أنه، الآن بعد أن تم تثبيته هو نفسه، وتم قمع حركات الجنرالات التابعين له، تم تحديد النتيجة بالفعل. لذلك――
“――مرحبًا. سمعت أنكم ستقومون بأداء أغنية ورقص رائع.”
زكر: “إذا فعلت ما تقول، هل يمكنك ضمان حياة رجالي؟”
حسنًا، حتى لو كان جنرال آخر مسؤولًا عن المدينة، كان أبيل يبدو متأكدًا من أنه كان سيحقق نفس النتيجة.
سوبارو: “أوه! أنا آسف! لقد انجرفت! بالطبع لم تكوني! لا يمكن أن تكون ريم قلقة عليّ…”
أبيل: “هذا يعتمد أيضًا على موقفك، أيها الجبان.”
وبينما كان يفكر في ذلك، ظهرت فجأة إمكانية في عقل تود.
سوبارو: “――من ما ستراه عيناك ، هو الراقصة الجميلة من خلف الشلال العظيم. شعرها الأسود الحريري الذي يمتص ضوء الشمس، إلى جانب بشرتها السماوية الفاتحة التي تلقت بركة الأرواح، جمالها الأقصى يقارن بالكائنات الإلهية، وسترقص الليلة بأناقة لكم جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “غوه… هاك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان استجابة، أمسكت ميزيلدا بسرعة القوس على ظهرها، وأمسكت أربعة سهام بيدها اليمنى، وربطتها بالقوس دفعة واحدة، وسحبتها.
أظهر زكر استعداده للاستسلام بينما كان يحمر ويعض شفته بينما كان يُساء إليه من قبل أبيل الذي لا يرحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “――ناتسومي شوارتز.”
كان هذا وجه رجل قد عانى من إذلال يتجاوز القبض عليه في مؤامرة ضده واحتجازه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخر أبيل، ناظرًا إلى إذلال زكر.
زكر: “――――”
أبيل: “سمعت عنك، زكر عثمان. قبل أن تُلقب بزير النساء، كنت تُلقب بالجبان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “…لقب غير لائق لجندي إمبراطوري. هل هذا هو السبب في اختيارك لهذه الاستراتيجية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…لا شيء، لا شيء، لا شيء، حسنًا؟”
أبيل: “――――”
زكر: “إذا كنت الجبان بالإضافة إلى كوني زير النساء، فسأستسلم لامرأة بسبب رأس السيف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو، على الأقل، يجب أن يكونوا قادرين على التفكير بهذه الطريقة، ولكن البشر ليسوا بهذه البساطة. بغض النظر عن مدى جودة التنكر، كان القلق يزداد كلما اقترب الحدث الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن تم إشعال علم الإمبراطورية في قاعدتهم، تم تحديد سقوط المدينة.
إذا كان الأمر كذلك، يا له من إذلال سيكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون زكر بينما ضيق أبيل عينيه وسأل ذلك السؤال.
كمدينة ذات تاريخ معين، لم يكن هناك نهاية لطرق تجاوز الجدران، التي كانت تشكل حاجزًا قويًا. كانت هناك أيضًا مخططات تهريب، مثل الممرات تحت الأرض في المنازل الخاصة، أو الثقوب التي يستخدمها الأطفال للمرور. بينما كان يكشف هذه الأمور بدقة، كان تود حذرًا من أي هجمات محتملة.
أو، إذا كان الأمر كذلك، كان زكر سيموت من الإذلال. لكن السبب الذي جعل أبيل يعتبر ذلك ممكنًا كان مختلفًا عن السبب الذي سمعه سوبارو والآخرون.
كان لأن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الأصل، كان من المفترض أن تكون غرفة خاصة، مثل مكتب، لمدير المدينة، سيد قاعة المدينة، ولكن الآن تم إرسال السيد بعيدًا، والبديل للحاكم كان يجلس على الكرسي.
أبيل: “استراتيجي عسكري، من خلال استخدام مهارته وتحريكه للقوات، حقق نتائج قليلة ملحوظة في المعركة، ولكنه تسبب أيضًا في عدد قليل من الضحايا لحلفائه. قائد ممتاز، لكنه يفتقر إلى العدوانية. ومن هنا، الجبان.”
زكر: “…لقب غير لائق لجندي إمبراطوري. هل هذا هو السبب في اختيارك لهذه الاستراتيجية؟”
زكر: “نعم، هذا صحيح أيضًا. أنا كذلك، لكن…”
أبيل: “عندما ينتقدك الآخرون كجبان، إما أنهم يتظاهرون برؤية النتائج، أو أنه هذيان أحمق لا يمكنه رؤية النتائج. لقد استخدمت تلك الطبيعة للفوز.”
ومع ذلك، كانت نتيجة ذلك الصوت قوية.
أبيل: “ما الذي يربكك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “تحرك، لن أستطيع حتى نزع سلاحهم بدون ميزيلدا والآخرين.”
بالفعل، الشخص الوحيد الذي لم يفعل أي شيء كان سوبارو، الذي سقط على مؤخرته عندما حاول ذلك الضخم مهاجمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “ها؟”
متحديًا الألم في جسده بالكامل، بحث سوبارو عن ريم في القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “――――”
اتسعت عيون زكر بينما ضيق أبيل عينيه وسأل ذلك السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زكر: “ها؟”
هكذا، مع الحيرة التي تملأ وجه الطرف الآخر، واصل أبيل الكلام وسيفه في يده.
جمال: “――――”
أبيل: “عندما ينتقدك الآخرون كجبان، إما أنهم يتظاهرون برؤية النتائج، أو أنه هذيان أحمق لا يمكنه رؤية النتائج. لقد استخدمت تلك الطبيعة للفوز.”
ولكن، أمام أبيل، شهق زكر عثمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اراكيا: “بالفعل!”
زكر: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “أنت تكره الضحايا الغير ضروريين. لذا، قررت أن تكون، كجبان واستراتيجي عسكري، لن تقاوم في هذا الوضع―― هل ستخيب ظني؟”
تنفست تاريتا نفسًا خافتًا، وغمضت عينيها.
محافظًا على نظرته الحادة والنصل على عنقه، سأل أبيل زكر.
ومع ذلك، عند تحدث أبيل، حنى زكر رأسه أكثر عمقًا، كما لو كان يظهر احترامًا أكبر.
انخفضت كتفا سوبارو تحت نظرة ريم الخالية من الثقة.
لشخص غير مدرك لهوية أبيل الحقيقية، قد يبدو ذلك كثرثرة تجعل المرء يتساءل عما يتحدث عنه بحق الجحيم.
ركع سوبارو أمام زكر، الذي ألقى بكلمة مبالغ فيها وذقنه مستندًا على ذراعه .
لكن للأسف، بسبب الفجوة الكبيرة في القوة بينها وبين وخصمها، كان الغضب مجرد شعور، وكانت المقاومة بلا جدوى.
لقد وثق في جبن خصمه وأدرجه في خطته للفوز.
رن صوت الجندي الذي كان يتولى الحراسة، ووصلت لحظة انطلاق التوتر.
تود: “هل ترى ذلك الثقب في الجدار الذي سدته للتو؟ سأهرب من خلاله. ماذا عنك؟”
أحد الجنرالات المذهولين استعاد وعيه وحاول القفز نحو أبيل.
لم يكن هناك يقين من أنه لن يغضب خصمه بقول مثل هذه الأشياء بصراحة. بل، كان الأمر كما لو كان يحاول بشكل متعمد استفزاز غضب خصمه؛ كان ذلك حقًا تصريحًا يمكن أن يجعل الأمور أسوأ.
حتى عندما كان يرتدي زي امرأة، كان غير قادر على التواضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط جسده على الأرض، وبينما كان ينظر إلى السقف المكسور، حلل دماغه ببطء وفهم ما حدث―― ربما كان إعصارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن، أمام أبيل، شهق زكر عثمان.
ما ظهر في عينيه كان شعورًا يصعب وصفه― إذا تجرأ على التعبير عنه، سيكون مفاجأة قريبة من الإثارة.
بينما كان يقف، قدم سوبارو كلماته الافتتاحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “…نعم.”
بدا وكأنه رد فعل جديد وطازج، مثل عذراء تتلقى شيئًا من الشخص الذي تحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
؟؟؟: “توقفوا عن المزاح! هل تعتقد أن بإمكانكم إيقاف الجنود الإمبراطوريين بشيء كهذا؟”
زكر: “――سننزع أسلحتنا. سأعطي أوامر صارمة لمرؤوسي للقيام بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش زكر بفرح ، وأقسم بالولاء لأبيل.
أبيل: “هذا قرار حكيم.”
ريم: “آه، صحيح. إذا كنت تبحث عن أبيل-سان، فهو في الغرفة الخلفية مع القائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اراكيا: “――――”
أومأ أبيل بهدوء بالموافقة على إجابة زكر الهادئة والمنحنية الرأس.
ثم أومأوا لبعضهم البعض، مشيرين إلى أنهم جاهزون، وبدأوا في العزف.
حتى وإن كان يرتدي زي راقصة، لم يكن أحد يمكنه مقاومة إيماءة رأسه . عندما استسلم زكر، قائدهم، أسقط الجنود الإمبراطوريون أسلحتهم واحدًا تلو الآخر. ثم――
أمال سوبارو رأسه، ولم يفهم معنى تلك الكلمات.
إذا كان يجب أن يصفها بكلمات، لكان قال إنها أفرو (شكل كرة مجعدة ) ، لكن مجرد وجودها على رأس رجل قصير أعطاها نوعًا من الجاذبية الشبيهة بالتميمة(جالب الحظ).
أبيل: “ماذا، هل تماطل؟ اصعد وأحرق العلم على السطح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السيف في يد أبيل في مكان يمكنه من اختراق حلق زكر بسهولة.
سوبارو: “أوه؟ ماذا، أنا؟”
سوبارو: “انتظر، انتظر، انتظر، هل أنت جاد؟ لم تسمع شيئًا عن هذا بعد، أليس كذلك؟”
كان التوتر الشديد في جسدها قويًا وساحقًا.
أبيل: “نعم، أنت. فقط أنت. أنت الوحيد الذي لم يقم بأي عمل منذ أن بدأت الأمور تتقدم.”
لم يكن سوبارو قويًا بما فيه الكفاية لتحمل مثل هذه الشكوك، أو بعبارة أخرى، لتحمل كيف تنظر إليه ريم كما لو كان منحرفًا.
اخترقت عيون أبيل الباردة سوبارو، الذي أشار إلى نفسه ورمش بعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “…نعم.”
بتلك الكلمات، نظر سوبارو حول القاعة.
ركضت ميديوم إلى الغرفة بصوت عالٍ وخطوات بطيئة. تراجع سوبارو عند اقتراب المرأة الأطول فجأة، لكن خطوته إلى الوراء كانت بلا معنى حيث ملأت المسافة بينهما بالانحناء إلى الأمام.
أول شخص لاحظ شيئًا غير عادي كان جمال، الذي كان يراقب قاعة المدينة.
كونا، التي أوقفت العدو بسكين ، تاريتا، التي أطلقت السهم على الرجل الضخم ، فلوب، الذي لم يسمح بقتل الرجل الضخم وبالتالي دافع بشكل يائس عن تحقيق الحصار بلا دماء ، وأبيل، الذي نزع سلاح الجنرال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالفعل، الشخص الوحيد الذي لم يفعل أي شيء كان سوبارو، الذي سقط على مؤخرته عندما حاول ذلك الضخم مهاجمتهم.
“أوه―― هاك.”
أبيل: “تحرك، لن أستطيع حتى نزع سلاحهم بدون ميزيلدا والآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، تمكن من دخول المدينة، ودُعي إلى القاعة كراقصة، وأسقط قاعة المدينة، وأشعل علم الإمبراطورية―― كان ذلك تمامًا كما كانت ناتسومي شوارتز تنوي.
تم تذكيره بذلك مرات عديدة، ولكنه الآن، كان قادرًا على رؤيته بوضوح.
سوبارو: “حسنًا، فهمت! نعم، نعم، أنا آسف!”
استراتيجية عالية المخاطر، ذات مكافأة عالية ، والتي ستكون مثمرة إذا نجحت، ولكنها خطيرة―― وافق سوبارو على تغيير الخطة بشرط أن يعودوا إلى الخطة الأصلية اعتمادًا على الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قائلاً هذا، توجه سوبارو إلى الشرفة، زاحفًا بحذر إلى السطح. كان سطح قاعة المدينة، المطل على غوارال في الليل، مذهلاً للغاية.
كانت قوية لدرجة أنها كانت ستمزق شكل سوبارو إلى أشلاء لو أصابته.
كان ذلك الشخص هو――
ثم، بينما كان يستحم في النسيم البارد، أخذ سوبارو شعلة من الجدار، وأشعل علم الإمبراطورية على سطح قاعة المدينة―― علم ذئب السيف، وأشعله.
――كان ذلك دليلًا على أن سقوط مدينة القلعة غوارال قد تحقق هنا.
بفضل تعاون الشودراك، نجحوا في القبض على معظم الجنود الإمبراطوريين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “يبدو هذا مشكوكًا فيه أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا الأمر، سيموت الناس إذا دفنوا في النار، الماء، أو التربة. إذا كانت الوسائل موجودة، يمكن للبشر أن يكونوا قساة كما يشاؤون.
……..
أول شخص لاحظ شيئًا غير عادي كان جمال، الذي كان يراقب قاعة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “أنا فخورة بك، ناتسومي. لقد أظهرت شجاعة من خلال الحكمة. لم نكن لنستطيع فعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر جمال حوله، منتبهًا للأشخاص الذين تركهم في المبنى. تود، الذي تعب من موقفه الساذج، واصل دورية المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، كانت خطة سوبارو هي أن يصنعوا اسمًا لأنفسهم في المدينة كفرقة متجولة ويتسللوا إلى قلب زكر عثمان. من الناحية المثالية، سيتم استدعاؤهم إلى غرفة نوم زكر، حيث سيتمكنون من القبض عليه على حين غرة، واحتجازه، وإجبار الجنود الإمبراطوريين المتمركزين في غوارال على الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي علامة على الضعف الذي واجهه من قبل في قاعة المدينة.
بالطبع، مثلما كان الحال مع سوبارو وزكر، اللذين كانا يتحدثان معه قبل قليل ولم يتمكنا من فهمه، لم تتمكن ميزيلدا والآخرون من فهم نوايا أبيل الحقيقية أيضًا.
كمدينة ذات تاريخ معين، لم يكن هناك نهاية لطرق تجاوز الجدران، التي كانت تشكل حاجزًا قويًا. كانت هناك أيضًا مخططات تهريب، مثل الممرات تحت الأرض في المنازل الخاصة، أو الثقوب التي يستخدمها الأطفال للمرور. بينما كان يكشف هذه الأمور بدقة، كان تود حذرًا من أي هجمات محتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجندي: “لماذا لا تركعين ؟ أنت تعرفين أنك أمام الجنرال من الدرجة الثانية…”
تود: “ليس كما لو أنهم سيتراجعون. إذا كان الأمر كذلك، فسوف يحاولون بالتأكيد إسقاط المدينة. يمكنهم استخدام مسار سري والسيطرة على قاعة المدينة دفعة واحدة، أو إشعال النار في المدينة… همم، هل هناك وسائل أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ر-ريم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان الهدف هو إسقاط المدينة ببساطة، يمكنه التفكير في العديد من الطرق لذبح الجنود والمواطنين بشكل عشوائي.
زكر: “――نعم. هذا صحيح، صاحب الجلالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سحب سيفه الضخم، واندفع مباشرة نحو أبيل، برغبة في الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا الأمر، سيموت الناس إذا دفنوا في النار، الماء، أو التربة. إذا كانت الوسائل موجودة، يمكن للبشر أن يكونوا قساة كما يشاؤون.
في اللحظة التالية، هبت رياح هائلة، لخبطت القاعة بأكملها. طار سوبارو، الشودراكين ، والجنود الإمبراطوريين المقيدين معًا.
تم إسقاط هذا الخطة بعقد هذه الوليمة.
منظر ميزيلدا، التي تحولت إلى كتلة بشرية من اللهب، منع الجميع من اتخاذ أي إجراء فوري.
ما هي الأساليب الوحشية التي سيستخدمها الفتى ذو الشعر الأسود؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يبدو أن هذا ليس من اختصاصه للوهلة الأولى، ولكن حقيقة أنه كان جيدًا في ذلك جعلته أكثر رعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي حال――
كان يود الاحتفال بنجاح الحصار بلا دماء مع ريم والآخرين، لكنه لم يستطع الجلوس هناك مع رفع يديه في الهواء والاحتفال.
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته سحقهم، بدا أن هناك بعض الطرق غير المكتشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام سوبارو، الذي نشر أطرافه العلوية، ليحمي ريم بظهره―― كان هناك ظهر شخص آخر.
لذا حتى لو كان لديه ثقب في معدته، لم يكن تود ليتمكن من النوم في غرفته.
سوبارو: “شكرًا لكرمك… لكن من فضلك لا تقلق.”
ثم، كما لو كان لإثبات أنه لم يكن وهمًا، أضاف زكر.
تود: “إنهم جميعًا وقحون ومريبون…”
لم يكن جميعهم من عيار جمال، لكن العديد منهم كانوا غير قادرين على الانتباه للتفاصيل.
لم يكن تود يعتقد أنه ذكي أو بارع، ولكن إذا كان مدركًا لغبائه ونواقصه، فهناك العديد من الطرق لملء الفجوات.
تود: “هل ترى ذلك الثقب في الجدار الذي سدته للتو؟ سأهرب من خلاله. ماذا عنك؟”
لم يستطع فهم كيف يمكن للناس أن يعيشوا حياتهم دون التشكيك في غبائهم.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
كل إنسان هو أحمق، ولذلك، يجب أن يبذلوا قصارى جهدهم لتعويض ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “――آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن نادت كونا مباشرة، سارعت هولي بسرعة إلى حاوية مليئة بكمية كبيرة من الماء. رفعتها بقوتها الهائلة، وألقتها بكل قوتها على ميزيلدا المشتعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يفكر في هذا، كان تود على وشك الدخول إلى المنزل الخاص التالي، عندما توقف فجأة بسبب الصوت المفاجئ الذي أطلقه جمال خلفه.
لم يستطع أحد أن ينطق بكلمة، لا أبيل الذي كان يركز، ولا سوبارو. حتى فلوب كان صامتًا، لذلك كان وزن الجو ساحقًا.
أولاً وقبل كل شيء، كان قصيرًا. بدا أطول بنصف رأس من سوبارو، الذي لم يكن رجلاً طويلاً بأي حال من الأحوال. كان تقريبًا بطول كونا إذا وقفت مستقيمة.
توقف ونظر إلى جمال، الذي كان ينظر إلى قاعة المدينة في المسافة، بتعبير مذهول على وجهه.
عبس تود، متسائلًا عما يجري.
جمال: “أوه، هيا، هل هذا نوع من المزاح؟”
كان يود الاحتفال بنجاح الحصار بلا دماء مع ريم والآخرين، لكنه لم يستطع الجلوس هناك مع رفع يديه في الهواء والاحتفال.
تود: “ما الأمر، جمال؟ ماذا يحدث في…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “رئيس القرية-كن، ما الذي يحدث؟ نادرًا ما نراك تغير تعبيرك.”
كانت الكلمات بلا أساس، لا تختلف عن الكلمات المريحة التي فكر فيها سوبارو قبل قليل. ومع ذلك، كان تأثير تلك الكلمات المريحة البسيطة هائلًا.
“قاعة المدينة”، قال . واقفًا بجانب جمال، نظر تود أيضًا في نفس الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على التأكيد، نظر سوبارو مرة أخرى إلى الطرف الآخر، وعبس حاجبيه المرتبين.
كان متأكدًا من أن قاعة المدينة كانت تقيم وليمة في الوقت الحالي، مع الفنانات اللواتي دعوهم لتقديم الترفيه والراحة للجنرالات.
على عكس أبيل، الذي قبل ذلك دون تردد، شعر سوبارو بمقاومة كبيرة لبداية التحضيرات لحرب شاملة. لذلك، كان يفضل أن يجري مناقشة مع أبيل قبل أن تبدأ المناقشات حول مثل هذه الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “كما أنها تصنف كثاني أقوى الجنرالات الإلهيين. هذا يعني أنها الثانية في القوة في الإمبراطورية.”
لذا لم يكن من المفاجئ أن يتصرف بعضهم بحماقة ويجعلوا من أنفسهم أضحوكة.
زكر: “الراقصة، أنتِ… لا، أنتَ…”
بمجرد أن أدركوا أن علم الإمبراطورية قد اشتعل والنار سقطت على قاعة المدينة، أطاع الجنود الإمبراطوريون بشكل غير متوقع نداء الاستسلام.
لم يكن ذلك غريبًا، ولكن――
تود: “――مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “――مستحيل.”
جمال وتود يعرفان بعضهما البعض منذ فترة. لن يكون من الغريب أن نفكر أنهما لديهما علاقة كافية بينهما لتقديم النصيحة لبعضهما البعض حول هذا. ربما.
كان الأمر كما لو أنه نسي حرفيًا كيفية التنفس والكلام.
بغض النظر عن كل شيء، كان حرق علم الإمبراطورية على قمة قاعة المدينة أمرًا غير مقبول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “سمعت عنك، زكر عثمان. قبل أن تُلقب بزير النساء، كنت تُلقب بالجبان.”
كان هذا الفعل الهمجي يتجاوز حدود الوقاحة لدرجة أن حتى تود كان مصدومًا. العلم، الذي كان يحترق تحت اللهب بينما يرفرف في الرياح الحارة، تمايل واحترق، مضيئًا سماء الليل بالوهج الأحمر لناره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “فقط لكي تعلم، بغض النظر عما قلته أو فعلته، لقد تمكنت من القيام بذلك. حقًا، لقد تمكنت من إسقاط هذه المدينة. وذلك دون التسبب في أي وفيات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “أنتِ أيضًا، تبدين بصحة جيدة―― شيشا أيضًا لا يدخر جهدًا.”
وبجانب العلم المشتعل، رأى شكل امرأة قد التقاها بالفعل في قاعة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――؟”
موسيقيّة بشعر أسود وعيون حادة. كان يعتقد أن اسمها كان――
تود: “――ناتسومي شوارتز.”
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبجانب العلم المشتعل، رأى شكل امرأة قد التقاها بالفعل في قاعة المدينة.
هذا ما قالته عندما سئل عن اسمها.
لم يتغير تعبير ريم، لكن لون عينيها تذبذب قليلاً.
امرأة ضعيفة، أصبحت صغيرة وخائفة عندما كان جمال حولها. ومع ذلك، كان بإمكانه الرؤية بوضوح أنها تحرق علم الإمبراطورية بجرأة بمشعل في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “――ناتسومي شوارتز.”
لم يكن هناك يقين من أنه لن يغضب خصمه بقول مثل هذه الأشياء بصراحة. بل، كان الأمر كما لو كان يحاول بشكل متعمد استفزاز غضب خصمه؛ كان ذلك حقًا تصريحًا يمكن أن يجعل الأمور أسوأ.
لم يكن هناك أي علامة على الضعف الذي واجهه من قبل في قاعة المدينة.
بالتأكيد، لا يمكن أن يكون شيئًا لطيفًا مثل عمل عنف بسبب السكر.
كما كانت الأمور، سيتم إسقاط سيف كبير على ظهر أبيل――
كان ذلك بلا شك هجومًا متعمدًا على الإمبراطورية. وإذا كان علم القاعدة قد احترق، فهذا يعني أن المكان قد وقع في أيدي العدو.
ريم: “هاه؟ هناك، ما الذي يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يفكر في ذلك، ظهرت فجأة إمكانية في عقل تود.
ريم: “نعم، سمعت ذلك. ولكن كان لدي شعور بأنك حتى لو كنت مصابًا في مكان ما، ستخفي ذلك وتقول نفس الشيء.”
تود: “مستحيل، هل هذا أنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا، في هذه الحالة، إنه مجرد رد فعل…؟ على الرغم من أنها مقبولة مقارنةً بصدر إيميليا-تان، إلا أنها لا تزال تبدوا وكأنها حقيقية، ألا تعتقدين…”
كونا: “――تش، هولي!!”
بعيون مفتوحة على مصراعيها، درس تود المرأة ذات الشعر الأسود والمشعل في يدها، ناتسومي شوارتز، وصُدم بالإمكانية الضئيلة التي ظهرت بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد الجنرالات عند رؤية الجندي الساقط، وأطرافه مثقوبة بالشفرات.
سوبارو: “شكرًا لكرمك… لكن من فضلك لا تقلق.”
لكن كلما فكر في الأمر أكثر، كلما تطابق، وكلما نظر إليه، كلما تباعد.
كما أنه أظهر موقفًا متسامحًا تجاههم من البداية، ربما كان قد استعد للتعامل مع الوضع بشكل كريم، أو ربما تلقى صدمة هائلة.
في القاعة التي أُعدت فيها الوليمة، تم استقبال سوبارو والآخرين من قبل ما يقرب من ثلاثين رجل قوي. قيل لهم إن الجنود العاديين لن يُسمح لهم بدخول قاعة الوليمة اليوم، لذلك يجب أن يكون الأشخاص هنا هم الضباط والجنرالات المزعومون. في وسط كل هؤلاء الجنرالات، ناداهم رجل جالس على كرسي في الطرف البعيد من القاعة الفرقة.
ولكن لهذا السبب كان التأثير استثنائيًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من في العالم يمكنه التفكير في فعل شيء كهذا؟
لذا حتى لو كان لديه ثقب في معدته، لم يكن تود ليتمكن من النوم في غرفته.
من مثل هذه الطريقة لاختراق حراسة العدو من الأمام، وأخذ قاعدة عملياتهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “كنت أعتقد أنه كان مستحيلًا. لا أستطيع أن أصدق أنهم حاولوا التسلل عبر البوابة الأمامية.”
احتضن فلوب الضاحك خصر ميديوم، وبدأت ميديوم، مع الفتيات على كلا الكتفين، في الدوران في دوائر .
من يمكنه استخدام مثل هذه الطريقة المهددة للحياة؟
بالطبع، تم النظر بعناية في إمكانية الاختباء خلف البضائع أو داخل عربات التنين، وتم تعزيز نقاط التفتيش. ومع ذلك، كان التسلل على الأقدام، بطريقة تجذب الانتباه، غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “لا يمكنك الفوز والبقاء على قيد الحياة بالفخر. بالإضافة إلى ذلك، تعلم أن قاعة المدينة قد تم الاستيلاء عليها؛ الجنرال من الدرجة الثانية مات. الشودراكيون سيكونون في المدينة قريبًا.”
ومع ذلك، فإن التسلل الأول عزز يقظتهم. بالإضافة إلى ذلك، سيكون من الطبيعي الرد باختيار نهج أكثر سرية――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيفكر شخص عادي أن المعركة لن تنتهي حتى يتم إبادة أحد الجانبين أو انهيارهما، لكن هذا لم يكن هو الحال في هذه المعركة الفعلية.
جمال: “ألا تعتقد أن ذلك كان مجرد خطة ؟ هل وجدونا عمدًا وأقنعونا بفكرة أن الاختراق الأمامي مستحيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“――يا له من منظر كوميدي. لكنه ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد زكر، الذي كان لديه رؤية فضولية لغرور أبيل، بـ “هم؟” على سوبارو بينما كان الأخير راكعًا، رافعًا حاجبيه باهتمام.
وبعد ذلك، تمكن من دخول المدينة، ودُعي إلى القاعة كراقصة، وأسقط قاعة المدينة، وأشعل علم الإمبراطورية―― كان ذلك تمامًا كما كانت ناتسومي شوارتز تنوي.
؟؟؟: “توقفوا عن المزاح! هل تعتقد أن بإمكانكم إيقاف الجنود الإمبراطوريين بشيء كهذا؟”
تود: “…هذا سيء.”
بالفعل، الشخص الوحيد الذي لم يفعل أي شيء كان سوبارو، الذي سقط على مؤخرته عندما حاول ذلك الضخم مهاجمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا لها من خطة دقيقة، فكر، سرت قشعريرة في عموده الفقري.
تم تأكيد صرخة زكر بكلمات أبيل، وصاح سوبارو، غير قادر على إخفاء دهشته.
كان يعتقد أنه فعل كل ما بوسعه ليكون له اليد العليا، ولكن على الجانب الآخر، تجاوزه طفل الحرب بسهولة وسخر منه.
أول شخص لاحظ شيئًا غير عادي كان جمال، الذي كان يراقب قاعة المدينة.
كان تود مندهشًا عندما وجد نفسه برتجف .
بتلك الكلمات، نظر سوبارو حول القاعة.
جمال: “تبًا! ما الذي يجري هنا! على أي حال، علينا العودة إلى قاعة المدينة…”
حتى وإن كان يرتدي زي راقصة، لم يكن أحد يمكنه مقاومة إيماءة رأسه . عندما استسلم زكر، قائدهم، أسقط الجنود الإمبراطوريون أسلحتهم واحدًا تلو الآخر. ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “أيها الأحمق، توقف. ستموت أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “ها؟”
على عكس تود، لم يكن جمال على دراية بهوية الشخص الذي أشعل علم الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “أوه، أووووووو――!!”
بسبب المسافة، لم تستطع عينيه رؤية أي تفاصيل على سطح قاعة المدينة. كان تود قادرًا على رؤيته فقط بسبب عيونه الخاصة. ولأنه كان يمكنه رؤيتهم، كان يمسك جمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “لا يمكنك الفوز والبقاء على قيد الحياة بالفخر. بالإضافة إلى ذلك، تعلم أن قاعة المدينة قد تم الاستيلاء عليها؛ الجنرال من الدرجة الثانية مات. الشودراكيون سيكونون في المدينة قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن تم إشعال علم الإمبراطورية في قاعدتهم، تم تحديد سقوط المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الآن، تم قتل جميع الجنرالات الذين كانوا يشاركون في الوليمة، بما في ذلك زكر. حتى لو عادوا، فمن المحتمل أنهم سينتهون بالهزيمة.
امرأة ضعيفة، أصبحت صغيرة وخائفة عندما كان جمال حولها. ومع ذلك، كان بإمكانه الرؤية بوضوح أنها تحرق علم الإمبراطورية بجرأة بمشعل في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ماذا؟”
جمال: “أنت مرعوب، أليس كذلك؟ هل ما زلت تعتقد نفسك جنديًا إمبراطوريًا، ها؟”
تود: “لا يمكنك الفوز والبقاء على قيد الحياة بالفخر. بالإضافة إلى ذلك، تعلم أن قاعة المدينة قد تم الاستيلاء عليها؛ الجنرال من الدرجة الثانية مات. الشودراكيون سيكونون في المدينة قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركع سوبارو أمام زكر، الذي ألقى بكلمة مبالغ فيها وذقنه مستندًا على ذراعه .
جمال: “――――”
لكن ما كانت تفكر فيه أو تشعر به بشأن تصرف سوبارو، لن يعرفه أبدًا. لن تأتي تلك الفرصة مرة أخرى.
تود: “إذا لم نخرج من هنا قبل حدوث ذلك، فلن يكون لدينا خيار آخر سوى الموت أيضًا.”
لم يكن جمال من النوع الذي يقبل إذلال نزع سلاحه بصمت.
لم يتغير تعبير ريم، لكن لون عينيها تذبذب قليلاً.
بهذا، دفع سوبارو باب غرفة منفصلة في الجزء الخلفي من القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخيار البديل هو القفز إلى صفوف العدو بسلاح في يده، واستخدام الشجاعة، والموت أثناء القضاء على حوالي عشرة أشخاص.
سوبارو: “ر-ريم…”
يمكن القول إنه سيكون بالضبط كيف يموت ذئب السيف، ولكن من وجهة نظر تود، كان ذلك جيدًا كموت كلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحياة تشبه مجموعة محدودة من البطاقات.
لم يستطع سوبارو مواكبة سرعة تحول الوضع، متسائلاً عما حدث بحق الجحيم. ومع ذلك، لاحظ زيادة في عدد الشخصيات غير المألوفة في وسط القاعة الفوضوية.
بينما كانت جالسة على كتفيها، كانت لويس تصرخ بيأس بينما حاولت أوتاكاتا تهدئتها.
استخدامها للنصر كان مبررًا، لكن سيكون مضيعة استخدامها لهزيمة مؤسفة .
بمجرد أن أدركوا أن علم الإمبراطورية قد اشتعل والنار سقطت على قاعة المدينة، أطاع الجنود الإمبراطوريون بشكل غير متوقع نداء الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو، إذا كان الأمر كذلك، كان زكر سيموت من الإذلال. لكن السبب الذي جعل أبيل يعتبر ذلك ممكنًا كان مختلفًا عن السبب الذي سمعه سوبارو والآخرون.
جمال وتود يعرفان بعضهما البعض منذ فترة. لن يكون من الغريب أن نفكر أنهما لديهما علاقة كافية بينهما لتقديم النصيحة لبعضهما البعض حول هذا. ربما.
تود: “هل ترى ذلك الثقب في الجدار الذي سدته للتو؟ سأهرب من خلاله. ماذا عنك؟”
جمال: “غوه، غوه… هل تريد أن تجعلني أشعر بالإذلال مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “إذا كنت على قيد الحياة، ستحصل على فرصة لغسل عارك . ولكن إذا مت، فهذا هو. لذا، سأذهب. لن أخوض معركة لا أعتقد أنني يمكن أن أفوز بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “هذا قرار حكيم.”
زكر: “――نعم. هذا صحيح، صاحب الجلالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يتمنى حقًا ألا يدخل في معركة ذات فرصة منخفضة للفوز، ناهيك عن واحدة بفرصة مئة بالمئة للخسارة. لكنه لم يكن لديه وقت ليجادل جمال حول التفاصيل.
الطريقة المحترمة التي خاطب بها أبيل بصاحب الجلالة وتفوقه الواضح، كانت علامة على أنه حكم على أبيل بأكثر من مجرد لص متخفي.
بسرعة أدار ظهره له وبدأ في الركض. تردد جمال للحظة قبل أن يصيح بلعنة، “تبًا!”، ثم تبع تود.
(مخطط على شكل حيوان جميل : سمكة او حشرة )
سيكون من اللطيف إذا كان الجميع بهذه البساطة، لكن العالم لا يعمل بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك طريقة يمكن لناتسكي سوبارو أن يتحمل مثل هذا الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أي حال――
ريم: “شعبك…؟”
توقف ونظر إلى جمال، الذي كان ينظر إلى قاعة المدينة في المسافة، بتعبير مذهول على وجهه.
ريم التي تحمل عصاها الخشبية، نظرت إلى سوبارو من رأسه إلى قدميه بعينيها الزرقاء الشاحبة. شعر سوبارو بعدم الارتياح تحت نظرتها، سعل وقال
تود: “أعتقد أنني سأتذكرك كناتسومي في الوقت الحالي―― طفل الحرب.”
………
بمجرد أن أدركوا أن علم الإمبراطورية قد اشتعل والنار سقطت على قاعة المدينة، أطاع الجنود الإمبراطوريون بشكل غير متوقع نداء الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر نفسه صحيحًا بالنسبة للحراس الذين كانوا يحمون المدينة، مما كان عونًا كبيرًا لسوبارو، الذي كان هدفه الاستيلاء على المدينة دون إراقة دماء، لكن هذه كانت أيضًا تطورًا مفاجئًا.
وضعت سهم، واستهدفت العملاق الملتحي الذي كان يقترب من أبيل. أضاءت عيناها الخضراوان بنية القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لطالما اعتقدت أنه غريب، عندما كنت أشاهد معارك فترة سينجوكو في الدراما التاريخية، أن المعركة ستنتهي عندما يتم قطع رأس الجنرال على الجانب الآخر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “غوه، غوه… هل تريد أن تجعلني أشعر بالإذلال مرة أخرى؟”
إذا تم قتل الجنرال، فإن الشخص التالي في القيادة سيصبح الجنرال وستستأنف المعركة.
لقد وثق في جبن خصمه وأدرجه في خطته للفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيفكر شخص عادي أن المعركة لن تنتهي حتى يتم إبادة أحد الجانبين أو انهيارهما، لكن هذا لم يكن هو الحال في هذه المعركة الفعلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأن الجيش الإمبراطوري، الذي يجب أن يكون متفوقًا بشكل كبير في القوة، وافق على نزع السلاح بمجرد أن اكتشفوا أن قائدهم، زكر، قد تم القبض عليه.
أبيل: “ماذا، هل تماطل؟ اصعد وأحرق العلم على السطح.”
ميزيلدا: “حسنًا، كان هذا إنجازًا كبيرًا، سوبارو… لا، ناتسومي.”
سوبارو: “لا، في هذه الحالة، إنه مجرد رد فعل…؟ على الرغم من أنها مقبولة مقارنةً بصدر إيميليا-تان، إلا أنها لا تزال تبدوا وكأنها حقيقية، ألا تعتقدين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ميزيلدا-سان.”
ربما فقدت الوعي مثل الشودراك والآخرين من الهجوم. إذا كانت قد أصيبت في المكان الخطأ، فإن الأسوأ سيكون ممكنًا.
“…آه.”
بينما كان سوبارو يربت على صدره المزيف بسبب نتيجة المعركة ونجاح العملية، اقتربت منه ميزيلدا، وهي تشرب الكحول مباشرة من زجاجة.
النساء، اللواتي كن يختبئن خارج المدينة كفرقة منفصلة، دخلن المدينة أيضًا، عند إدراكهن أن قاعة المدينة قد سقطت، مشيرًا إلى حرق علم الإمبراطورية. عندما أدرك الحراس أن الجنود الإمبراطوريين قد هزموا، لم يحاولوا إيقافهم من دخول المدينة بفخر.
ومع ذلك، لم تهدأ لويس الثائرة على الإطلاق. على العكس، كانت لويس تذرف الدموع ، وتبدو ملامحها متوترة كما لو كانت خائفة من شيء ما.
بينما كان يقف، قدم سوبارو كلماته الافتتاحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “شعبك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول إنه سيكون بالضبط كيف يموت ذئب السيف، ولكن من وجهة نظر تود، كان ذلك جيدًا كموت كلب.
بفضل تعاون الشودراك، نجحوا في القبض على معظم الجنود الإمبراطوريين.
نتيجة لذلك، ارتفعت كلا قدمي فلوب وبدأ دوران كبير، بينما كانت ضحكات الأشقاء والأطفال السعيدة تتردد في القاعة.
في القاعة التي أقيمت فيها الوليمة، تم إزالة المشروبات والطعام، وبدلاً من ذلك، كان الجنود الإمبراطوريون المقيدين مصفوفين في صف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سيكون من العار إلقاء كل شيء بعيدًا، فكر سوبارو. كانت ميزيلدا والآخرون يرتشفون مشروباتهم، لكن فعل ذلك جعلهم يبدون أشبه بالبرابرة المستعدين للنهب.
أومأ أبيل بهدوء بالموافقة على إجابة زكر الهادئة والمنحنية الرأس.
“شيء من هذا القبيل لن يقتلني.”
كان يريد مناقشة مع أبيل حول ما يجب فعله له وريم بعد الاستيلاء مدينة القلعة.
سوبارو: “لكن مع هذا العدد الكبير من الناس… كان من الصعب مواجهة وجهاً لوجه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “بغض النظر عن عدد الأعداء، فإن فخر الشودراك لن يتزعزع. لا يوجد شيء مثل عدد كبير من الأعداء… ونعم، يمكن أن تكون الأرقام البسيطة غير قابلة للتجاوز. لكنك وأبيل قد هزمتموهم.”
حتى من مسافة بعيدة، كانت رؤية عيون تاريتا تتألق بسبب مدح أختها تجعل سوبارو يبتسم. كانت كونا تُعانق من قبل هولي، بعد أن تأكدت من سلامتها، مما جعلها تبدو مثل سمك الماكريل الملفوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
سوبارو: “――――”
كما كانت الأمور، سيتم إسقاط سيف كبير على ظهر أبيل――
سوبارو: “تاريتا-سان؟”
ميزيلدا: “أنا فخورة بك، ناتسومي. لقد أظهرت شجاعة من خلال الحكمة. لم نكن لنستطيع فعل ذلك.”
بتربيتة قوية على كتف سوبارو، تركته ميزيلدا بابتسامة وسيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “نعم، أنت. فقط أنت. أنت الوحيد الذي لم يقم بأي عمل منذ أن بدأت الأمور تتقدم.”
ثم قامت وذهبت لتهنئة تاريتا وكونا على مساهمتهما في سقوط قاعة المدينة.
حتى من مسافة بعيدة، كانت رؤية عيون تاريتا تتألق بسبب مدح أختها تجعل سوبارو يبتسم. كانت كونا تُعانق من قبل هولي، بعد أن تأكدت من سلامتها، مما جعلها تبدو مثل سمك الماكريل الملفوف.
سوبارو: “إذا استمرت الأمور بهذا الشكل، سيكون من الجيد ألا تنطفأ حياة كونا، نظرًا لكل الأعمال العظيمة التي قامت بها…”
زكر: “――سننزع أسلحتنا. سأعطي أوامر صارمة لمرؤوسي للقيام بذلك.”
“――――”
نظر جمال حوله، منتبهًا للأشخاص الذين تركهم في المبنى. تود، الذي تعب من موقفه الساذج، واصل دورية المدينة.
بشعور من الارتياح، أطلق سوبارو ابتسامة صغيرة. ثم، عندما استدار، كاد أن يصطدم بالشخص الذي كان يقف خلفه مباشرة.
أبيل: “――هل وضع شيشا تلك الفكرة في رأسك أيضًا؟”
كان ذلك الشخص هو――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته سحقهم، بدا أن هناك بعض الطرق غير المكتشفة.
سوبارو: “ر-ريم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زفر أبيل نفسًا ثقيلًا مليئًا بالدماء، وعيناه مغمضتان قليلاً.
ريم: “…نعم.”
زكر: “――نعم. هذا صحيح، صاحب الجلالة.”
الجندي: “لماذا لا تركعين ؟ أنت تعرفين أنك أمام الجنرال من الدرجة الثانية…”
ناظرةً إليه من مسافة قريبة، لم يستطع سوبارو إلا أن يتراجع خطوة إلى الوراء.
كما أنه أظهر موقفًا متسامحًا تجاههم من البداية، ربما كان قد استعد للتعامل مع الوضع بشكل كريم، أو ربما تلقى صدمة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم التي تحمل عصاها الخشبية، نظرت إلى سوبارو من رأسه إلى قدميه بعينيها الزرقاء الشاحبة. شعر سوبارو بعدم الارتياح تحت نظرتها، سعل وقال
――كان ذلك دليلًا على أن سقوط مدينة القلعة غوارال قد تحقق هنا.
سوبارو: “ما الأمر؟ أنا بخير، كما تعلمين.”
أبيل: “سمعت عنك، زكر عثمان. قبل أن تُلقب بزير النساء، كنت تُلقب بالجبان.”
ريم: “نعم، سمعت ذلك. ولكن كان لدي شعور بأنك حتى لو كنت مصابًا في مكان ما، ستخفي ذلك وتقول نفس الشيء.”
سوبارو: “أنتِ حقًا لا تثقين بي… ولكنني لست جيدًا مع الألم أيضًا، لذا سأبلغ عن أي إصابة صغيرة فورًا. حقًا، أعني ذلك.”
ريم: “يبدو هذا مشكوكًا فيه أيضًا.”
بمجرد أن أدركوا أن علم الإمبراطورية قد اشتعل والنار سقطت على قاعة المدينة، أطاع الجنود الإمبراطوريون بشكل غير متوقع نداء الاستسلام.
سوبارو: “تشه ها ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انخفضت كتفا سوبارو تحت نظرة ريم الخالية من الثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وقفوا على أرضهم بتهور، بغض النظر عن عدد الذين سقطوا، سيتم سحقهم دفعة واحدة بواسطة قوات سوبارو. وكان هذا هو الهجوم المضاد الذي كانوا يريدون تجنبه بشدة.
ولكن بعد ذلك أدار رأسه بسرعة في إدراك. “هاه؟” نطق سوبارو. ربما كانت قاسية قليلاً، لكنها كانت على الأرجح قلقة بشأن ما إذا كان سوبارو مصابًا أم لا.
سوبارو: “أنتِ قلقة عليّ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زكر: “جنرال الدرجة الأولى، اراكيا…”
ريم: “هاه؟”
سوبارو: “أوه! أنا آسف! لقد انجرفت! بالطبع لم تكوني! لا يمكن أن تكون ريم قلقة عليّ…”
كانت لديها شعر فضي أبيض، وغطاء عين يغطي عينها اليسرى، وذيل فروي كثيف ينمو من خلفها، وغصن في يدها يبدو وكأنه تم التقاطه في مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “نعم، كنت قلقة.”
سوبارو: “ماذا؟”
ملوحًا بيديه في الهواء، حاول سوبارو بسرعة تصحيح سوء فهمه. لكنه قُطع بكلمات ريم نفسها.
كما أنه أظهر موقفًا متسامحًا تجاههم من البداية، ربما كان قد استعد للتعامل مع الوضع بشكل كريم، أو ربما تلقى صدمة هائلة.
كما لو كان لإثبات أن تمهيده المبالغ فيه لم يكن خدعة، تم رفع الوشاح الذي كان يخفي وجه أبيل ببطء.
لم يتغير تعبير ريم، لكن لون عينيها تذبذب قليلاً.
سوبارو: “ريم، لا تقولي لي أنكِ معجبة…”
ريم: “قلت، كنت قلقة. بالطبع كنت قلقة. بغض النظر عن مدى سخافة الخطة، كنت أنا من جعلك تفعلها. ومع ذلك كيف يمكنني ألا أكون قلقة؟ كيف في العالم تعتقد أنني يمكن أن أكون شخصًا بلا قلب؟”
سوبارو: “لا، لا، لا، ليس هذا، لا أعتقد أن ريم بلا قلب! حقًا لا أعتقد ذلك! ريم محبة، متعجرفة قليلًا، و متحفظة قليلًا قبل أن تتعرف على شخص ما، لكن هذا الاختلاف أيضًا جذاب جدًا…”
الماء المتدفق من الحاوية المكسورة غمر ميزيلدا، وسقطت المرأة المحترقة على الأرض.
ريم: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ريم، لا تقولي لي أنكِ معجبة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “لا، فقط اعتقدت أنه كان غريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبمجرد بيان بسيط، اخترقت صدر سوبارو المزيف، مما دفعه إلى إطلاق “آه!”.
سوبارو: “إذا استمرت الأمور بهذا الشكل، سيكون من الجيد ألا تنطفأ حياة كونا، نظرًا لكل الأعمال العظيمة التي قامت بها…”
أطلقت ريم تنهيدة مزعجة بينما تراجع سوبارو، ممسكًا صدره المزيف بألم. ثم خطت خطوة نحو سوبارو،
ريم: “فقط لكي تعلم، بغض النظر عما قلته أو فعلته، لقد تمكنت من القيام بذلك. حقًا، لقد تمكنت من إسقاط هذه المدينة. وذلك دون التسبب في أي وفيات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، نظر سوبارو حول الغرفة ورأى شخصًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――هاك.”
سوبارو: “…لو أننا حافظنا على الجزء الخالي من الدماء، كنت أتمنى ألا يصاب أحد إذا كان ذلك ممكنًا. لكنني أتساءل إذا كان ذلك طلبًا كبيرًا.”
بمجرد أن أدركوا أن علم الإمبراطورية قد اشتعل والنار سقطت على قاعة المدينة، أطاع الجنود الإمبراطوريون بشكل غير متوقع نداء الاستسلام.
ريم: “أتساءل عن ذلك. ومع ذلك، إذا كنت أنت وأبيل-سان، فقد تتمكنان من تحقيق ذلك… لماذا تنظر إليّ هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…لا شيء، لا شيء، لا شيء، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان أبيل ينظر مباشرة إلى اراكيا بعينين لم تفقد تفوقهما.
“…آه.”
رفعت ريم حاجبها عند رؤية وجه سوبارو العابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كانت لديها نقطة جيدة. بدون مساعدة أبيل، لم تكن هذه الخطة ممكنة، وكان صحيحًا أنه رجل ذو حكمة مرعبة.
أبيل أعطى تعليماته بسرعة للآخرين، متجاهلاً قلق فلوب.
ومع ذلك، سماع كلمات الثناء على رجل آخر من فم ريم جعل قلبه يتلوى.
سوبارو: “حتى مع تلك الصدور المزيفة، لا يزال هناك شيء يثير الإعجاب، أليس كذلك…؟”
الآن بعد أن تم إشعال علم الإمبراطورية في قاعدتهم، تم تحديد سقوط المدينة.
سوبارو: “آه، آآآآآه―― هاك!”
ريم: “أشعر أنك تتحدث عن شيء غبي مرة أخرى…”
كونا: “آسفة، لكن الزعيمة طلبت مني حماية وجه أبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “نعم، أنت. فقط أنت. أنت الوحيد الذي لم يقم بأي عمل منذ أن بدأت الأمور تتقدم.”
عندما بدأت ريم تحدق فيه، لوح سوبارو بيديه وقال، “لا، لا، لا”، لتغطية الأمر.
إذا أخبر ريم عن غيرته الحالية، فمن المحتمل أنها ستشعر بالغرابة حيال ذلك. كان ذلك لا مفر منه، لكنه مع ذلك كان مؤلمًا. الحب من طرف واحد مؤلم.
كان سيكون من العار إلقاء كل شيء بعيدًا، فكر سوبارو. كانت ميزيلدا والآخرون يرتشفون مشروباتهم، لكن فعل ذلك جعلهم يبدون أشبه بالبرابرة المستعدين للنهب.
فلوب: “الأخت الصغيرة أو الأخ الصغير، الأخ الأكبر أو الأخت الكبرى، نحن ما زلنا عائلة!”
سوبارو: “لا، في هذه الحالة، إنه مجرد رد فعل…؟ على الرغم من أنها مقبولة مقارنةً بصدر إيميليا-تان، إلا أنها لا تزال تبدوا وكأنها حقيقية، ألا تعتقدين…”
ميديوم: “أوه! ناتسومي-تشان، أنت هنا! سمعت أنكم قمتم بعمل رائع، تهانينا!”
لم يتغير تعبير ريم، لكن لون عينيها تذبذب قليلاً.
“أوه―― هاك.”
سوبارو: “آه، ميديوم-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اراكيا: “――――”
في الأصل، كان من المفترض أن تكون غرفة خاصة، مثل مكتب، لمدير المدينة، سيد قاعة المدينة، ولكن الآن تم إرسال السيد بعيدًا، والبديل للحاكم كان يجلس على الكرسي.
ركضت ميديوم إلى الغرفة بصوت عالٍ وخطوات بطيئة. تراجع سوبارو عند اقتراب المرأة الأطول فجأة، لكن خطوته إلى الوراء كانت بلا معنى حيث ملأت المسافة بينهما بالانحناء إلى الأمام.
فلوب: “الأخت الصغيرة أو الأخ الصغير، الأخ الأكبر أو الأخت الكبرى، نحن ما زلنا عائلة!”
كان لدى ميديوم ابتسامة كبيرة على وجهها، وهي تنظر بسعادة إلى الجنود في القاعة، بينما كانت فتاتان تركبان على كتفيها―― أوتاكاتا ولويس.
ميديوم: “هؤلاء الأشخاص تم القبض عليهم جميعًا بواسطة ناتسومي-تشان والآخرين، أليس كذلك؟ أنا مندهشة جدًا! إذن، إذن، أين الأخت؟ هل قامت بعملها بشكل جيد؟”
سوبارو: “الأخت؟ آه، نعم. فلورا هي…”
كان متأكدًا من أن قاعة المدينة كانت تقيم وليمة في الوقت الحالي، مع الفنانات اللواتي دعوهم لتقديم الترفيه والراحة للجنرالات.
فلوب: “――أنا هنا، أختي العزيزة!”
في غمضة عين، تم لف جسد ميزيلدا بالكامل في اللهب، مما أدى إلى إطلاق صرخة غير مسموعة.
ميديوم: “أوه!”
نظر سوبارو وأبيل أيضًا في ذلك الاتجاه. لكن لم يكن هناك شيء―― كان يجب ألا يكون هناك شيء.
ميديوم: “الأخ الكبير! أليس هذا الأخ الكبير؟ كنت أعلم، الأخ الكبير ليس أختي، والأخت التي كنت أعتقد أنها أختي هي الأخ الكبير!”
اتسعت عيون ميديوم الدائرية أكثر عندما رأت فلوب يظهر في القاعة، الرجل الجميل الذي كان يرافقها والذي اعتادت رؤيته لفترة طويلة. لقد أكد حضوره بسرعة بضربة واحدة عالية من حذائه.
جمال: “أوه، هيا، هل هذا نوع من المزاح؟”
صرخ الرجل من الألم وانقلب بعد الضربة الهائلة. ولكن لم يكن من الممكن قتل زخم السيف الضخم في يده، ودار حوله متجهًا نحو ظهر أبيل.
ميديوم: “الأخ الكبير! أليس هذا الأخ الكبير؟ كنت أعلم، الأخ الكبير ليس أختي، والأخت التي كنت أعتقد أنها أختي هي الأخ الكبير!”
ولكن بينما كان الجميع متجمدين في مكانهم، كان هناك شخص واحد يعرف اسم الفتاة وناداها.
سوبارو: “تتصرفين وكأنك لا تصدقينني!”
فلوب: “هاهاها، ليس لدي أي فكرة عما تتحدثين عنه، أختي العزيزة! ولكن بغض النظر عن ذلك، أنا هنا. لذا سواء كنت أخوك أو أختك، لا يهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “نعم، أنت. فقط أنت. أنت الوحيد الذي لم يقم بأي عمل منذ أن بدأت الأمور تتقدم.”
ميديوم: “هذا صحيح أيضًا! إذن ربما أنا لست أختًا، بل أخًا! أنا كبيرة بعد كل شيء!”
فلوب: “الأخت الصغيرة أو الأخ الصغير، الأخ الأكبر أو الأخت الكبرى، نحن ما زلنا عائلة!”
كان الحوار بين الأشقاء أوكونيل غريبًا، لكنه حافظ على إيقاعه الفريد حتى نهايته.
عبس تود، متسائلًا عما يجري.
فلوب: “لا تقتليه!!!!”
احتضن فلوب الضاحك خصر ميديوم، وبدأت ميديوم، مع الفتيات على كلا الكتفين، في الدوران في دوائر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنرال: “――هاك! أيها اللصوص! ليس لديكم الحق في…!
.
نتيجة لذلك، ارتفعت كلا قدمي فلوب وبدأ دوران كبير، بينما كانت ضحكات الأشقاء والأطفال السعيدة تتردد في القاعة.
أطلق جسد ميزيلدا القوي ضربة هائلة من زعيمة الشودراك.
حتى لو كان بإمكانهم التواصل، أظهرت تعبيرات أبيل المتوترة أنها ليست من النوع الذي يمكن للشخص أن يتحدث معه.
“أوه، آآآآآآآآآآآآ―― هاك!!”
سوبارو: “غير واقعي، أليس كذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――أنت. لا تزال مرتديًا تلك الملابس.”
ريم: “أنا متأكدة أن ميديوم-سان كانت قلقة على فلوب-سان أيضًا… لذا، إلى متى ستبقى مرتديًا هذا الزي؟ بقية حياتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………
سوبارو: “…هل هذا هو زكر عثمان، الجنرال من الدرجة الثانية؟”
سوبارو: “بقية حياتي يجب أن تكون مبالغة!؟ بغض النظر عن مدى جمالي، هذا مظهر مؤقت فقط… وأنا مقدر لأن أعود إلى طبيعتي في النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――أنت. لا تزال مرتديًا تلك الملابس.”
زكر: “ألا تتراجعين حتى في وجه روح المحارب؟ يبدو أنك تثقين كثيرًا في رقصك. لكن انطباعك الأول لم يكن جيدًا. أتوقع أن تحسنيه.”
ريم: “هل يعني ذلك أنك ستظل مرتديًا هذا الزي في الوقت الحالي؟”
تفاجأ الجميع في القاعة من صراخ أبيل.
سوبارو: “ليس هناك وقت لتغيير الملابس حاليًا!”
منظر ميزيلدا، التي تحولت إلى كتلة بشرية من اللهب، منع الجميع من اتخاذ أي إجراء فوري.
لم يكن سوبارو قويًا بما فيه الكفاية لتحمل مثل هذه الشكوك، أو بعبارة أخرى، لتحمل كيف تنظر إليه ريم كما لو كان منحرفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “――――”
في الواقع، السبب الوحيد الذي جعله لا يزال يرتدي ملابس النساء هو أنه كان مشغولاً بالمهام الثانوية، مثل حرق علم الإمبراطورية، والترحيب بشعب الشودراك الذي دخل المدينة فيما بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “هاه؟ هناك، ما الذي يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التردد، الشك، ومشاعر مشابهة أخرى.
ببساطة لم يسمح له الوضع بتغيير ملابسه إلى ملابس “سوبارو”. لم يكن ينوي البقاء كناتسومي شوارتز.
في القاعة التي أُعدت فيها الوليمة، تم استقبال سوبارو والآخرين من قبل ما يقرب من ثلاثين رجل قوي. قيل لهم إن الجنود العاديين لن يُسمح لهم بدخول قاعة الوليمة اليوم، لذلك يجب أن يكون الأشخاص هنا هم الضباط والجنرالات المزعومون. في وسط كل هؤلاء الجنرالات، ناداهم رجل جالس على كرسي في الطرف البعيد من القاعة الفرقة.
سوبارو: “أليس كذلك؟”
ريم: “لويس-تشان، من فضلك اهدئي! ما الأمر؟ إذا كان هناك شيء خطأ، سأستمع إليك، لذا لا تبكي…”
ريم: “آه، صحيح. إذا كنت تبحث عن أبيل-سان، فهو في الغرفة الخلفية مع القائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “تتصرفين وكأنك لا تصدقينني!”
هل ستريح تلك الكلمات روح تاريتا في هذه اللحظة؟
――عندما اقترب موعد الوليمة، زاد التوتر.
(مخطط على شكل حيوان جميل : سمكة او حشرة )
مشيراً إلى ريم، التي نظرت إليه بتعبير فارغ، استدار سوبارو وسار نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يود الاحتفال بنجاح الحصار بلا دماء مع ريم والآخرين، لكنه لم يستطع الجلوس هناك مع رفع يديه في الهواء والاحتفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتيجة كانت شخصًا ذا قيمة يعترف ويعبر عن احترامه لحقيقة أن أبيل كان الإمبراطور، وهي حقيقة لم يكن يشعر بها كثيرًا حتى هذه اللحظة.
زكر: “إذا كنت الجبان بالإضافة إلى كوني زير النساء، فسأستسلم لامرأة بسبب رأس السيف…”
رن صوت الجندي الذي كان يتولى الحراسة، ووصلت لحظة انطلاق التوتر.
بعد كل شيء، كان سقوط غوارال مجرد حاجز . كان عليهم التفكير في الحرب الأهلية المستقبلية التي ستزلزل الإمبراطورية، ونوع الموقف الذي سيحافظ عليه سوبارو. لهذا الغرض――
ريم: “نعم، كنت قلقة.”
رن صوت الجندي الذي كان يتولى الحراسة، ووصلت لحظة انطلاق التوتر.
سوبارو: “إذا سمحت لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك أدار رأسه بسرعة في إدراك. “هاه؟” نطق سوبارو. ربما كانت قاسية قليلاً، لكنها كانت على الأرجح قلقة بشأن ما إذا كان سوبارو مصابًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذا، دفع سوبارو باب غرفة منفصلة في الجزء الخلفي من القاعة.
مرتديًا زي امرأة، مع صدر مزيفة، مكياج على وجهه، شعر مستعار على رأسه، وحتى طريقة مبتكرة لجعل بشرته تبدو بيضاء، في مظهر سخيف يسعى للجمال، وقف ناتسكي سوبارو لحماية الفتاة التي يجب عليه حمايتها، مع فكرة بصق الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، نظر سوبارو حول الغرفة ورأى شخصًا.
لم يستطع أحد أن ينطق بكلمة، لا أبيل الذي كان يركز، ولا سوبارو. حتى فلوب كان صامتًا، لذلك كان وزن الجو ساحقًا.
في الأصل، كان من المفترض أن تكون غرفة خاصة، مثل مكتب، لمدير المدينة، سيد قاعة المدينة، ولكن الآن تم إرسال السيد بعيدًا، والبديل للحاكم كان يجلس على الكرسي.
سوبارو: “إذا سمحت لي.”
تمتم أبيل ردًا على تعليق زكر، واهتز الهواء في الغرفة.
في الأصل، كان زكر، الجنرال من الدرجة الثانية، ولكن الآن، كان رجلًا أكثر تفاخرًا.
أبيل: “――أنت. لا تزال مرتديًا تلك الملابس.”
ميديوم: “الأخ الكبير! أليس هذا الأخ الكبير؟ كنت أعلم، الأخ الكبير ليس أختي، والأخت التي كنت أعتقد أنها أختي هي الأخ الكبير!”
قال ذلك أبيل، وهو يستند على خده بيده وهو يشخر، بعد أن تخلى عن زي الراقصة الخاص به وارتدى زي أكثر ذكورية.
أمامه كان رأس زكر المنحني، بدون أي شخص آخر في الغرفة.
سوبارو: “كاه!”
سوبارو: “من فضلك لا تذكر ملابسي. ما هو أكثر من ذلك، أنت وحدك مع الجنرال من الدرجة الثانية بدون أي حراس؟ هل تريد إلقاء حياتك بعيدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسع سوبارو وزكر أعينهم عند رؤية أبيل وهو يقف من كرسيه بحيوية كبيرة ويسير عائدًا إلى القاعة. ثم――
أبيل: “بالطبع، إذا كان لديه أي نية للمقاومة، كنت سأضعه تحت السيف. لكنه لا يمتلك تلك النية. أليس كذلك، زكر عثمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، كانت خطة سوبارو هي أن يصنعوا اسمًا لأنفسهم في المدينة كفرقة متجولة ويتسللوا إلى قلب زكر عثمان. من الناحية المثالية، سيتم استدعاؤهم إلى غرفة نوم زكر، حيث سيتمكنون من القبض عليه على حين غرة، واحتجازه، وإجبار الجنود الإمبراطوريين المتمركزين في غوارال على الاستسلام.
زكر: “――نعم. هذا صحيح، صاحب الجلالة.”
أبيل، وهو يمسك سيفه نحو زكر الثابت، نصحه بالاستسلام مرة أخرى.
أبيل: “كما أنها تصنف كثاني أقوى الجنرالات الإلهيين. هذا يعني أنها الثانية في القوة في الإمبراطورية.”
بجذب ذقنه، نادى زكر على أبيل عندما طُلب منه الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “بالطبع. إذا أراد المرء أن يكون حاكم الإمبراطورية، فيجب أن يفهم الأرض. وينطبق الشيء نفسه على الرعايا الذين يخدمونه. لا أعرف أبدًا متى سأستخدمك، أيها الجنرال، كيدي وقدمي الخاصة. هل تعتقد بصدق أن خطوات الإمبراطور ستكون غير معوقة دون معرفة يديه وقدميه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطريقة المحترمة التي خاطب بها أبيل بصاحب الجلالة وتفوقه الواضح، كانت علامة على أنه حكم على أبيل بأكثر من مجرد لص متخفي.
أول شخص لاحظ شيئًا غير عادي كان جمال، الذي كان يراقب قاعة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعنى آخر، فهم زكر هوية أبيل الحقيقية، وبسبب ذلك كان راكعًا هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الوليمة جاهزة. حان وقت الذهاب.”
سوبارو: “هل أخبرته؟”
سوبارو: “كاه!”
بفضل تعاون الشودراك، نجحوا في القبض على معظم الجنود الإمبراطوريين.
أبيل: “لم أكن بحاجة إلى ذلك. يبدو أن هذا الرجل اكتشف الأمر أثناء الرقص. لا، يجب أن أقول إنه بعد الرقص، فهم في رأسه الشيء الصحيح لفعله.”
ظهر التردد في عيني زكر كما لو أنه قد رأى شيئًا مؤثرًا . لم يبدو وكأنه رد فعل رجل أمام راقصة عادية.
سوبارو: “――؟”
أبيل: “الدمية المطيعة، تنخرط في تصرفات فخمة كهذه. هل نسيتِ لماذا انضممتِ إلى صفوفي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمال سوبارو رأسه، ولم يفهم معنى تلك الكلمات.
زكر: “――سننزع أسلحتنا. سأعطي أوامر صارمة لمرؤوسي للقيام بذلك.”
محدقًا في الفراغ، كان أبيل أول من نادى باسم ميزيلدا.
ومع ذلك، عند تحدث أبيل، حنى زكر رأسه أكثر عمقًا، كما لو كان يظهر احترامًا أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “ما الأمر، جمال؟ ماذا يحدث في…”
ببساطة لم يسمح له الوضع بتغيير ملابسه إلى ملابس “سوبارو”. لم يكن ينوي البقاء كناتسومي شوارتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النتيجة كانت شخصًا ذا قيمة يعترف ويعبر عن احترامه لحقيقة أن أبيل كان الإمبراطور، وهي حقيقة لم يكن يشعر بها كثيرًا حتى هذه اللحظة.
على وجه الخصوص، كانت صدمة زكر، الذي ضاع في نظرات أبيل، هائلة.
الماء المتدفق من الحاوية المكسورة غمر ميزيلدا، وسقطت المرأة المحترقة على الأرض.
أبيل: “لكن من المريح أنك خمنت ذلك دون الحاجة إلى الكشف عنه. زكر عثمان، اتبعني. لن تتعرض للظلم.”
سوبارو: “الأخت؟ آه، نعم. فلورا هي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “نعم! إذا كان من أجلك، سأخاطر بحياتي!”
سوبارو: “انتظر، انتظر، انتظر، هل أنت جاد؟ لم تسمع شيئًا عن هذا بعد، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، لم يسمح زكر لمرؤوسيه بالقتال. فهم أنه، الآن بعد أن تم تثبيته هو نفسه، وتم قمع حركات الجنرالات التابعين له، تم تحديد النتيجة بالفعل. لذلك――
قدم زكر تكريسًا فوريًا لأبيل، الذي طلب منه الولاء وهو جالس على الكرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ الجميع في القاعة من صراخ أبيل.
كان ذلك مريحًا، بالتأكيد، لكنه جيد جدًا ليكون حقيقيًا. ومع ذلك، هز زكر رأسه ردًا على سؤال سوبارو.
ريم: “شعبك…؟”
كونا: “آسفة، لكن الزعيمة طلبت مني حماية وجه أبيل.”
محافظًا على نظرته الحادة والنصل على عنقه، سأل أبيل زكر.
زكر: “صاحب الجلالة أمامي، ويحتاج إلى مساعدتي. إذا كان الأمر كذلك، فواجب كجنرال في الإمبراطورية أن أستجيب لطلبه. وقبل كل شيء، أقسم بأن أكون أكثر ولاءً لك من ذي قبل.
أبيل: “أوه، لماذا؟ هل كنت مفتونًا برقصي؟”
زكر: “كان جميلًا جدًا، ولكن هذا ليس كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “غوه، غوه… هل تريد أن تجعلني أشعر بالإذلال مرة أخرى؟”
كانت حرارة زكر شديدة بينما ألقى أبيل نكتة باردة دون حتى أن يبتسم. ضغط بقبضتيه على الأرض، بفرح شديد على وجهه.
زكر: “أنا مندهش أن صاحب الجلالة تذكر اسماءي الأثنين… الذين لعنتهم كعار ، وأنك صدقته في النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، كانت خطة سوبارو هي أن يصنعوا اسمًا لأنفسهم في المدينة كفرقة متجولة ويتسللوا إلى قلب زكر عثمان. من الناحية المثالية، سيتم استدعاؤهم إلى غرفة نوم زكر، حيث سيتمكنون من القبض عليه على حين غرة، واحتجازه، وإجبار الجنود الإمبراطوريين المتمركزين في غوارال على الاستسلام.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
ريم: “――هاك.”
عند سماع ذلك، ترددت عينا تاريتا، وانحرف هدف السهم قليلاً. وهكذا، اخترق السهم كتف الرجل الأيمن بدلاً من ظهره.
أبيل: “بالطبع. إذا أراد المرء أن يكون حاكم الإمبراطورية، فيجب أن يفهم الأرض. وينطبق الشيء نفسه على الرعايا الذين يخدمونه. لا أعرف أبدًا متى سأستخدمك، أيها الجنرال، كيدي وقدمي الخاصة. هل تعتقد بصدق أن خطوات الإمبراطور ستكون غير معوقة دون معرفة يديه وقدميه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “بالتأكيد لا! لهذا السبب أنا مشرف جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعش زكر بفرح ، وأقسم بالولاء لأبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس ريم، على أي حال. ليست ريم، لكن على الرغم من ذلك، لفت انتباه سوبارو.
أبيل: “――أنت. لا تزال مرتديًا تلك الملابس.”
بصراحة، فيما يتعلق بالأحداث فقط، كانت تحوّلاً جيدًا للغاية بحيث يصعب تصديقه، ولكن تصرف زكر كان غير عادي لدرجة أن حتى سوبارو لم يستطع العثور على أي مجال للشك في مشاعره الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قامت بسرقة السكاكين من الوليمة ووضعتها سرًا في الآلة الموسيقية الشبيهة بالدف التي كانت في يدها أثناء رقصة أبيل.
في الوقت نفسه، كان سوبارو مغمورًا بكاريزما كلمات أبيل، وكذلك فخره القوي وقناعته كإمبراطور الذي يدعمها.
كان سيكون من العار إلقاء كل شيء بعيدًا، فكر سوبارو. كانت ميزيلدا والآخرون يرتشفون مشروباتهم، لكن فعل ذلك جعلهم يبدون أشبه بالبرابرة المستعدين للنهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، حتى لو كان جنرال آخر مسؤولًا عن المدينة، كان أبيل يبدو متأكدًا من أنه كان سيحقق نفس النتيجة.
لم يكن يعرف عدد الجنرالات في الإمبراطورية، لكن حتى لو كان زكر بارزًا بينهم، هل كان سيستطيع تذكر كل واحد منهم بما يكفي ليكون واثقًا من أنه يمكنه إسقاط المدينة بغض النظر عن أي شيء ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، حتى لو كان جنرال آخر مسؤولًا عن المدينة، كان أبيل يبدو متأكدًا من أنه كان سيحقق نفس النتيجة.
لم يكن ذلك غريبًا، ولكن――
الإمبراطور، خصم يتجاوز حتى السحب في الأعلى، عرفه، عرف قوته وضعفه، وعلى ذلك، بنى استراتيجيته، وأوقعه ببراعة في توقعاته وهزمه.
سوبارو: “ثاني أقوى شخص في الإمبراطورية…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما ظهر في عينيه كان شعورًا يصعب وصفه― إذا تجرأ على التعبير عنه، سيكون مفاجأة قريبة من الإثارة.
ربما كان ذلك مشابهًا لرامي كرة بيسبول في المدرسة الثانوية عندما يتم ضرب رميته بواسطة لاعب البيسبول المحترف المفضل لديه. ولكن الحرب الفعلية مزعجة للغاية لتقارن بذلك. في أي حال…
احتضن فلوب الضاحك خصر ميديوم، وبدأت ميديوم، مع الفتيات على كلا الكتفين، في الدوران في دوائر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متخليًا عن مخاوفه، تقدم كما أخبرته غريزته، ووقف أمام ريم واراكيا.
أبيل: “إذا اتبعني زكر عثمان، فإن الجنرالات تحته سيتبعونني أيضًا. مع مدينة الحصن ، يمكنني القول أننا قد جمعنا أخيرًا قوة قتالية قوية.”
تردد الجنرالات عند رؤية الجندي الساقط، وأطرافه مثقوبة بالشفرات.
زكر: “ومع ذلك، إذا وقفنا ضد بقية البلاد، سنفتقر حتمًا إلى القوة. أولاً وقبل كل شيء، أعتقد أننا يجب أن ندعو التعزيزات التي من المفترض أن تُرسل من العاصمة الإمبراطورية إلى المدينة، وندعوهم للاستسلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع إضافة حلفاء على دراية بوضع الإمبراطورية، قادرين على صياغة استراتيجيات، تحولت المناقشة بسرعة إلى مناقشة عسكرية شاملة.
في مركز النظرات المذهولة في القاعة، بعد أن جذبت الانتباه، رفعت اراكيا غصنها و――
على عكس أبيل، الذي قبل ذلك دون تردد، شعر سوبارو بمقاومة كبيرة لبداية التحضيرات لحرب شاملة. لذلك، كان يفضل أن يجري مناقشة مع أبيل قبل أن تبدأ المناقشات حول مثل هذه الأمور.
أبيل: “――في الوليمة، سنقوم بتحييد جميع الجنود المتبقين في المدينة.”
كان يريد مناقشة مع أبيل حول ما يجب فعله له وريم بعد الاستيلاء مدينة القلعة.
لكن للأسف، بسبب الفجوة الكبيرة في القوة بينها وبين وخصمها، كان الغضب مجرد شعور، وكانت المقاومة بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان أبيل ينظر مباشرة إلى اراكيا بعينين لم تفقد تفوقهما.
ومع ذلك، لسوء الحظ، لم يتم التطرق إلى الاقتراح الذي أراد سوبارو طرحه. لأن――
وضعت سهم، واستهدفت العملاق الملتحي الذي كان يقترب من أبيل. أضاءت عيناها الخضراوان بنية القتل.
أبيل: “――تعزيزات من العاصمة الإمبراطورية.”
لم يخطر ببال سوبارو أن أبيل سيهرب إلى الشرفة ليبدو جيدًا، لكنه لم يعتقد أنه، وهو مصاب ولا يحمل شيئًا، لديه ورقة رابحة في جعبته.
تمتم أبيل ردًا على تعليق زكر، واهتز الهواء في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسع سوبارو وزكر أعينهم عند رؤية أبيل وهو يقف من كرسيه بحيوية كبيرة ويسير عائدًا إلى القاعة. ثم――
“الوليمة جاهزة. حان وقت الذهاب.”
قائلاً هذا، توجه سوبارو إلى الشرفة، زاحفًا بحذر إلى السطح. كان سطح قاعة المدينة، المطل على غوارال في الليل، مذهلاً للغاية.
أبيل: “――أغلقوا البوابة الرئيسية للمدينة حالًا! لا تدعوا أحدًا يدخل، سواء كان رسولًا أم لا!”
أكثر ما يلفت الانتباه فيه هو قصة شعره المميزة، المنتفخة.
تفاجأ الجميع في القاعة من صراخ أبيل.
أربع سهام طارت بجنون، متوجهة إلى الفراغ الذي كانت تشير إليه لويس. كل واحد من السهام كان يقارن بضربة الصياد الذي قتل سوبارو في الغابة.
أمام سوبارو، الذي نشر أطرافه العلوية، ليحمي ريم بظهره―― كان هناك ظهر شخص آخر.
بالطبع، مثلما كان الحال مع سوبارو وزكر، اللذين كانا يتحدثان معه قبل قليل ولم يتمكنا من فهمه، لم تتمكن ميزيلدا والآخرون من فهم نوايا أبيل الحقيقية أيضًا.
سوبارو: “أنتِ قلقة عليّ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، كانت نظرة أبيل العاجلة كافية لهم ليعرفوا أن هذا ليس أمرًا عاديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “تاريتا، اذهبي وأخبريهم بإغلاق البوابة الرئيسية.”
سوبارو: “حتى مع تلك الصدور المزيفة، لا يزال هناك شيء يثير الإعجاب، أليس كذلك…؟”
تاريتا: “أوه، أختي، ما الذي يحدث في…؟”
فلوب: “الأخت الصغيرة أو الأخ الصغير، الأخ الأكبر أو الأخت الكبرى، نحن ما زلنا عائلة!”
سوبارو: “حتى مع تلك الصدور المزيفة، لا يزال هناك شيء يثير الإعجاب، أليس كذلك…؟”
ميزيلدا: “――اذهبي! لا تُهيني اسم الشودراك!”
كان هذا هو الهجوم الأخير الذي تمكن من التوصل إليه في هذه الحالة، باستخدام قوة ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت ميزيلدا الشديد ضرب تاريتا المترددة؛ فتحت الأخيرة عينيها عند سماع صوتها، الذي بدا قاتلاً، واندفعت بسرعة خارج القاعة. بذلك، ستأمر تاريتا الحراس بإغلاق البوابة الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يغلق عينيه في محاولة لقبول النهاية القادمة، شهق عندما أدرك أن لا حرارة، لا فقدان، لا ألم، لا معاناة، لا عطش، أو أي من العوامل الأخرى التي تؤدي إلى “الموت” قد أصابت جسده.
وهكذا، سيتم تنفيذ تعليمات أبيل، ولكن――
فلوب: “رئيس القرية-كن، ما الذي يحدث؟ نادرًا ما نراك تغير تعبيرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون زكر بينما ضيق أبيل عينيه وسأل ذلك السؤال.
أبيل: “الآن ليس الوقت لمزاحك، أيها التاجر. زكر عثمان، أقنع الجنرالات، ميزيلدا، أنتِ…”
الجنرال الملتحي: “آه!؟”
من يمكنه استخدام مثل هذه الطريقة المهددة للحياة؟
اراكيا: “همم؟”
“أوه―― هاك.”
أبيل أعطى تعليماته بسرعة للآخرين، متجاهلاً قلق فلوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو، على الأقل، يجب أن يكونوا قادرين على التفكير بهذه الطريقة، ولكن البشر ليسوا بهذه البساطة. بغض النظر عن مدى جودة التنكر، كان القلق يزداد كلما اقترب الحدث الرئيسي.
أمر أبيل زكر وميزيلدا، رؤساء مجموعاتهم، بجمع أفرادهم، لكن تعليماته قُطعت في منتصف الجملة بواسطة صرخة طفل عالية.
لذا حتى لو كان لديه ثقب في معدته، لم يكن تود ليتمكن من النوم في غرفته.
في الوقت نفسه، كان سوبارو مغمورًا بكاريزما كلمات أبيل، وكذلك فخره القوي وقناعته كإمبراطور الذي يدعمها.
ميديوم: “واو، واو، واو، ما الذي يحدث؟ لويس-تشان، ماذا حدث؟”
ريم: “آه، صحيح. إذا كنت تبحث عن أبيل-سان، فهو في الغرفة الخلفية مع القائد.”
بعد أن تمتم سوبارو بصوت منخفض، نظر بجانبه إلى أبيل، الراقصة في المجموعة، التي كان وجهها مخفيًا بوشاح، الذي انحنى برفق للإجابة بنعم على سؤال سوبارو.
لويس: “أهه! أهه! آهه!”
شهق سوبارو ببساطة عند ظهور شخص لم يكن من المفترض أن يكون هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوتاكاتا: “لوو! اهدئي! أو هنا!”
كان تود مندهشًا عندما وجد نفسه برتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون ميديوم في دهشة عندما تم سحب شعرها المجدول بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم――
ميديوم: “أوه! ناتسومي-تشان، أنت هنا! سمعت أنكم قمتم بعمل رائع، تهانينا!”
بينما كانت جالسة على كتفيها، كانت لويس تصرخ بيأس بينما حاولت أوتاكاتا تهدئتها.
زكر: “كان جميلًا جدًا، ولكن هذا ليس كل شيء.”
ما فعلته، ما تريده، من هي، كل شيء كان مجهولاً――
ومع ذلك، لم تهدأ لويس الثائرة على الإطلاق. على العكس، كانت لويس تذرف الدموع ، وتبدو ملامحها متوترة كما لو كانت خائفة من شيء ما.
ريم: “لويس-تشان، من فضلك اهدئي! ما الأمر؟ إذا كان هناك شيء خطأ، سأستمع إليك، لذا لا تبكي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدامها للنصر كان مبررًا، لكن سيكون مضيعة استخدامها لهزيمة مؤسفة .
لويس: “أهه!”
تود: “إذا كنت على قيد الحياة، ستحصل على فرصة لغسل عارك . ولكن إذا مت، فهذا هو. لذا، سأذهب. لن أخوض معركة لا أعتقد أنني يمكن أن أفوز بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوتاكاتا: “لوو! اهدئي! أو هنا!”
ريم: “――هاك.”
ريم: “هاه؟ هناك، ما الذي يحدث؟”
سوبارو: “حسنًا، فهمت! نعم، نعم، أنا آسف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير قادرة على رؤية منظر لويس الباكية، توجهت ريم نحوها. عند ملاحظة اقتراب ريم، أشارت لويس إلى زاوية القاعة، والدموع تنهمر على وجهها.
تعرف على الصوت كصوت امرأة. حكمت أذني سوبارو عليه بأنه صوت بطيء، غير مهتم، يفتقر إلى العاطفة، وبحجم معتدل.
في وسط الفوضى من الناس والأشياء، سقط الشودراك الذين رفعوا إرادتهم للقتال قبل قليل على الأرض، غير قادرين على القتال.
نظر سوبارو وأبيل أيضًا في ذلك الاتجاه. لكن لم يكن هناك شيء―― كان يجب ألا يكون هناك شيء.
ريم: “لويس-تشان، من فضلك اهدئي! ما الأمر؟ إذا كان هناك شيء خطأ، سأستمع إليك، لذا لا تبكي…”
أبيل: “ميزيلدا!”
نظرت إليه، صاحبة الوجه الجميل، تجسيد كلمة “قرمزي”، وشخرت.
لقد قاموا بذلك حتى قبل الموعد المخطط له في الأصل، وفي الوقت المناسب.
ميزيلدا: “أوه، أووووووو――!!”
كما كانت الأمور، سيتم إسقاط سيف كبير على ظهر أبيل――
محدقًا في الفراغ، كان أبيل أول من نادى باسم ميزيلدا.
أبيل: “――――”
كما لو كان استجابة، أمسكت ميزيلدا بسرعة القوس على ظهرها، وأمسكت أربعة سهام بيدها اليمنى، وربطتها بالقوس دفعة واحدة، وسحبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق جسد ميزيلدا القوي ضربة هائلة من زعيمة الشودراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زكر، وهو يحمل سوبارو، يئن ويمد ذراعيه ببطء.
أربع سهام طارت بجنون، متوجهة إلى الفراغ الذي كانت تشير إليه لويس. كل واحد من السهام كان يقارن بضربة الصياد الذي قتل سوبارو في الغابة.
ما هي الأساليب الوحشية التي سيستخدمها الفتى ذو الشعر الأسود؟
كانت قوية لدرجة أنها كانت ستمزق شكل سوبارو إلى أشلاء لو أصابته.
زكر: “إذا فعلت ما تقول، هل يمكنك ضمان حياة رجالي؟”
ريم: “أنا متأكدة أن ميديوم-سان كانت قلقة على فلوب-سان أيضًا… لذا، إلى متى ستبقى مرتديًا هذا الزي؟ بقية حياتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأرض والجدران، التي كان من المفترض أن تكون أقوى من السهام، تحطمت، وأدى التكسير إلى إرسال سحابة من الدخان إلى القاعة.
قد يبدو أن هذا ليس من اختصاصه للوهلة الأولى، ولكن حقيقة أنه كان جيدًا في ذلك جعلته أكثر رعبًا.
بسرعة أدار ظهره له وبدأ في الركض. تردد جمال للحظة قبل أن يصيح بلعنة، “تبًا!”، ثم تبع تود.
بينما قفز الجنود وأخذوا نفسًا، نظر سوبارو والآخرون عن كثب إلى الدخان للتحقق مما إذا كان هناك سبب حقيقي لضجة لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيء من هذا القبيل لن يقتلني.”
من مكان ما، سقط صوت مسترخي بلطف في القاعة المليئة بالدخان.
لكن ما كانت تفكر فيه أو تشعر به بشأن تصرف سوبارو، لن يعرفه أبدًا. لن تأتي تلك الفرصة مرة أخرى.
تعرف على الصوت كصوت امرأة. حكمت أذني سوبارو عليه بأنه صوت بطيء، غير مهتم، يفتقر إلى العاطفة، وبحجم معتدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اراكيا: “أوه، أوني. هذا غير معتاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كانت نتيجة ذلك الصوت قوية.
رغم أنه همس حتى لا يسمعه الجنود الذين كانوا يقودونهم ، إلا أن صوته وصل بالتأكيد إلى تاريتا، لكنها لم ترد. من نظرة عينيها، كان من السهل فهم حالتها النفسية.
كانت تنفسها خشنًا، وبدا أنها على وشك الانهيار. حاول سوبارو تشجيعها، لكنه لم يستطع التفكير في ما يقوله.
فقط في هذه اللحظة، كان الخوف المتخاذل، القلق غير المتوقع، وكل شيء آخر في طريقه.
ميزيلدا: “――――”
――في غمضة عين، تم إحراق جسد ميزيلدا بالكامل، واشتعل بلهيب هائل.
إبعادها، أو إسقاطها وإمساكها. إذا تمكنوا من تحقيق أحد الاثنين، فسوف يضمنون نصرهم في سقوط غوارال.
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زكر: “ها؟”
ميزيلدا: “――تش تش!!”
من يمكنه استخدام مثل هذه الطريقة المهددة للحياة؟
في غمضة عين، تم لف جسد ميزيلدا بالكامل في اللهب، مما أدى إلى إطلاق صرخة غير مسموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منظر ميزيلدا، التي تحولت إلى كتلة بشرية من اللهب، منع الجميع من اتخاذ أي إجراء فوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتوقع أن تسير الأمور بهذه السلاسة.
كونا: “――تش، هولي!!”
هذا ما قالته عندما سئل عن اسمها.
هولي: “ف-فهمت~!!”
سوبارو: “أبيل…”
بعد أن نادت كونا مباشرة، سارعت هولي بسرعة إلى حاوية مليئة بكمية كبيرة من الماء. رفعتها بقوتها الهائلة، وألقتها بكل قوتها على ميزيلدا المشتعلة.
الماء المتدفق من الحاوية المكسورة غمر ميزيلدا، وسقطت المرأة المحترقة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الماء المتدفق من الحاوية المكسورة غمر ميزيلدا، وسقطت المرأة المحترقة على الأرض.
كان ذلك الشخص هو――
ريم: “هل يعني ذلك أنك ستظل مرتديًا هذا الزي في الوقت الحالي؟”
كانت النيران قد أحرقتها للحظة، لكن من المستحيل تخيل ألم احتراق الجسم بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “لا يمكنك الفوز والبقاء على قيد الحياة بالفخر. بالإضافة إلى ذلك، تعلم أن قاعة المدينة قد تم الاستيلاء عليها؛ الجنرال من الدرجة الثانية مات. الشودراكيون سيكونون في المدينة قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع سوبارو مواكبة سرعة تحول الوضع، متسائلاً عما حدث بحق الجحيم. ومع ذلك، لاحظ زيادة في عدد الشخصيات غير المألوفة في وسط القاعة الفوضوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان استجابة، أمسكت ميزيلدا بسرعة القوس على ظهرها، وأمسكت أربعة سهام بيدها اليمنى، وربطتها بالقوس دفعة واحدة، وسحبتها.
ومع ذلك، لم يسمح زكر لمرؤوسيه بالقتال. فهم أنه، الآن بعد أن تم تثبيته هو نفسه، وتم قمع حركات الجنرالات التابعين له، تم تحديد النتيجة بالفعل. لذلك――
لم يكن سوبارو فقط، بل بدأ الباقون يلاحظون الشخصية الجديدة تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يقف، قدم سوبارو كلماته الافتتاحية.
الشخص الذي كان يقف هناك كان فتاة جميلة مع معظم بشرتها البنية مكشوفة.
في لحظة، اندلع إعصار هائل الحجم في الغرفة، مبتلعًا سوبارو―― أو بالأحرى، سوبارو والجميع ، ورماهم بشكل عشوائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
………
كانت لديها شعر فضي أبيض، وغطاء عين يغطي عينها اليسرى، وذيل فروي كثيف ينمو من خلفها، وغصن في يدها يبدو وكأنه تم التقاطه في مكان ما.
وجهها الخالي من العاطفة أعطى انطباعًا غير متوازن إلى حد ما، مقارنة بجسدها الشاب الأنثوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――هاك.”
ومع ذلك، لم يكن هناك شك في أن هذه الفتاة الجميلة كانت السبب في الحادثة السابقة.
سوبارو: “تشه ها ها…”
ما فعلته، ما تريده، من هي، كل شيء كان مجهولاً――
“――إنها أنتِ، اراكيا.”
تنفست تاريتا نفسًا خافتًا، وغمضت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بينما كان الجميع متجمدين في مكانهم، كان هناك شخص واحد يعرف اسم الفتاة وناداها.
سيكون من اللطيف إذا كان الجميع بهذه البساطة، لكن العالم لا يعمل بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي وقف هناك بعينين محدقتين بشكل حاد―― محدقًا في اراكيا، كان الإمبراطور الذي أُطيح به من عرش إمبراطورية فولاكيا المقدسة.
شهق سوبارو ببساطة عند ظهور شخص لم يكن من المفترض أن يكون هناك.
قطع طرف السيف الكبير مشبك الشعر، وفك العقدة―― لا، لم يتوقف عند هذا الحد. فقدت الباروكة المهترئة وظيفتها، وسقط الشعر الأسود المزيف على الأرض.
الشخص المخيف الذي أقسم زكر على الفور بطاعته، واجه اراكيا وجهًا لوجه، لكنها لوحت بالغصن في يدها من جانب لآخر دون توتر.
ميديوم: “هؤلاء الأشخاص تم القبض عليهم جميعًا بواسطة ناتسومي-تشان والآخرين، أليس كذلك؟ أنا مندهشة جدًا! إذن، إذن، أين الأخت؟ هل قامت بعملها بشكل جيد؟”
ومع ذلك، لم يكن هناك شك في أن هذه الفتاة الجميلة كانت السبب في الحادثة السابقة.
اراكيا: “مرحبًا، صاحب الجلالة. لم أرك منذ فترة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “أنتِ أيضًا، تبدين بصحة جيدة―― شيشا أيضًا لا يدخر جهدًا.”
زكر: “――نعم. هذا صحيح، صاحب الجلالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اراكيا: “لا، هو ليس كذلك؟ سيكون ذلك خطيرًا.”
بالفعل، الشخص الوحيد الذي لم يفعل أي شيء كان سوبارو، الذي سقط على مؤخرته عندما حاول ذلك الضخم مهاجمتهم.
كان الأمر كما لو أنهم شهدوا اكتمال فن من البداية إلى النهاية.
لم تكن محادثة متوترة ، من وجهة نظر اراكيا.
في غمضة عين، تم لف جسد ميزيلدا بالكامل في اللهب، مما أدى إلى إطلاق صرخة غير مسموعة.
حتى لو كان بإمكانهم التواصل، أظهرت تعبيرات أبيل المتوترة أنها ليست من النوع الذي يمكن للشخص أن يتحدث معه.
وبمجرد بيان بسيط، اخترقت صدر سوبارو المزيف، مما دفعه إلى إطلاق “آه!”.
في المقام الأول، من هذه المرأة التي تعاملت مع أبيل بكل هذه البساطة بعد أن تعرفت عليه كإمبراطور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “فقط لكي تعلم، بغض النظر عما قلته أو فعلته، لقد تمكنت من القيام بذلك. حقًا، لقد تمكنت من إسقاط هذه المدينة. وذلك دون التسبب في أي وفيات.”
محافظًا على نظرته الحادة والنصل على عنقه، سأل أبيل زكر.
زكر: “جنرال الدرجة الأولى، اراكيا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط جسده على الأرض، وبينما كان ينظر إلى السقف المكسور، حلل دماغه ببطء وفهم ما حدث―― ربما كان إعصارًا.
سوبارو: “…ماذا قلت؟”
فلوب: “الأخت الصغيرة أو الأخ الصغير، الأخ الأكبر أو الأخت الكبرى، نحن ما زلنا عائلة!”
مع اصطفاف الاثنين، ضاقت خدود سوبارو من كلمات زكر المكبوتة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تنفسها خشنًا، وبدا أنها على وشك الانهيار. حاول سوبارو تشجيعها، لكنه لم يستطع التفكير في ما يقوله.
كان يأمل أنه أساء السمع، لكن عيني زكر كانتا جادتين، وأدرك سوبارو أن احتمال سماع كلماته بشكل خاطئ قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ريم، لا تقولي لي أنكِ معجبة…”
ثم، كما لو كان لإثبات أنه لم يكن وهمًا، أضاف زكر.
زكر: “جنرال الدرجة الأولى اراكيا… واحدة من أقوى الأشخاص في الإمبراطورية، واحدة من الجنرالات الإلهيين التسعة !”
سوبارو: “أبيل――!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “كما أنها تصنف كثاني أقوى الجنرالات الإلهيين. هذا يعني أنها الثانية في القوة في الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ثاني أقوى شخص في الإمبراطورية…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي حال――
تم تأكيد صرخة زكر بكلمات أبيل، وصاح سوبارو، غير قادر على إخفاء دهشته.
في مركز النظرات المذهولة في القاعة، بعد أن جذبت الانتباه، رفعت اراكيا غصنها و――
اراكيا: “بالفعل!”
نفخت صدرها بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك طريقة يمكن لناتسكي سوبارو أن يتحمل مثل هذا الشيء.
في المقام الأول، من هذه المرأة التي تعاملت مع أبيل بكل هذه البساطة بعد أن تعرفت عليه كإمبراطور؟
سوبارو: “――――”
بمعنى حرفي، تم جرفهم. لم يتم جرف الحطام على الأرض فحسب، بل الجدران والسقف خلف ريم، والأدوار العلوية من المبنى، واحدًا تلو الآخر أيضًا.
ببطء، بدأ الشودراك المتجمعون في القاعة يشكلون دائرة حول اراكيا. تم إسقاط ميزيلدا في الهجوم الأول، ولم يتبق سوى سبعة عشر شودراك، بما فيهم أوتاكاتا غير المحاربة ، لذا كان من الصعب معرفة ما إذا كانوا أقوياء بما يكفي.
سوبارو: “ليس هناك وقت لتغيير الملابس حاليًا!”
ومع ذلك――
سوبارو: “لطالما اعتقدت أنه غريب، عندما كنت أشاهد معارك فترة سينجوكو في الدراما التاريخية، أن المعركة ستنتهي عندما يتم قطع رأس الجنرال على الجانب الآخر…”
شودراك: “لا يمكننا السماح لك بالتدخل في النصر الذي كان في متناول أيدينا أخيرًا ――!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفوهت إحداهن بلعنة، وأخذت أحد السيوف التي استولى عليها سوبارو.
سوبارو: “――الليلة، ما ستشاهدونه هو رقصة من مسقط رأس راقصتنا، رقصة من خلف الشلال العظيم. من فضلكم، استمتعوا برقصة من نهايات النهاية.”
إبعادها، أو إسقاطها وإمساكها. إذا تمكنوا من تحقيق أحد الاثنين، فسوف يضمنون نصرهم في سقوط غوارال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اراكيا: “حاولوا ما استطعتم، لن يفيد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “――――”
في اللحظة التالية، هبت رياح هائلة، لخبطت القاعة بأكملها. طار سوبارو، الشودراكين ، والجنود الإمبراطوريين المقيدين معًا.
زكر عثمان، قائد الجنود الإمبراطوريين المتمركزين في مدينة القلعة غوارال.
اراكيا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يود الاحتفال بنجاح الحصار بلا دماء مع ريم والآخرين، لكنه لم يستطع الجلوس هناك مع رفع يديه في الهواء والاحتفال.
انقلبت السماء والأرض رأسًا على عقب، لم يستطع سوبارو رؤية الأعلى، الأسفل، اليسار، اليمين، أمامه، أو خلفه، واصطدم جسده بالكامل بالأرض، الجدار، والسقف، وكاد يفقد وعيه من الألم الشديد.
سوبارو: “كاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط جسده على الأرض، وبينما كان ينظر إلى السقف المكسور، حلل دماغه ببطء وفهم ما حدث―― ربما كان إعصارًا.
زكر عثمان، قائد الجنود الإمبراطوريين المتمركزين في مدينة القلعة غوارال.
ومع ذلك، فإن التسلل الأول عزز يقظتهم. بالإضافة إلى ذلك، سيكون من الطبيعي الرد باختيار نهج أكثر سرية――
زكر: “إذا فعلت ما تقول، هل يمكنك ضمان حياة رجالي؟”
في لحظة، اندلع إعصار هائل الحجم في الغرفة، مبتلعًا سوبارو―― أو بالأحرى، سوبارو والجميع ، ورماهم بشكل عشوائي.
كان من المؤلم التفكير في الباقي، لكن هذه كانت الفرصة التي أُعطيت لسوبارو. كان سيستفيد منها إلى أقصى حد. سيجعل زكر يتذوق الهزيمة الكاملة.
بفضل تعاون الشودراك، نجحوا في القبض على معظم الجنود الإمبراطوريين.
اجتاح إعصار اراكيا الغرفة، دون تمييز بين الناس أو الأشياء، صديق أو عدو.
تود: “إذا كنت على قيد الحياة، ستحصل على فرصة لغسل عارك . ولكن إذا مت، فهذا هو. لذا، سأذهب. لن أخوض معركة لا أعتقد أنني يمكن أن أفوز بها.”
ومع ذلك، بالكاد تمكن سوبارو من البقاء واعيًا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――أنت. لا تزال مرتديًا تلك الملابس.”
زكر: “لن أسمح لك… بإيذائها أكثر مما فعلت بالفعل…”
كان زكر، وهو يحمل سوبارو، يئن ويمد ذراعيه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي اندلع فيها الإعصار، سحب زكر بسرعة جسد سوبارو بالقرب منه، في محاولة لحمايته من تأثير الدمار. كان تأثيره محدودًا، لكنه كان بمثابة وسادة لجسد سوبارو، ومنعه من فقدان الوعي. ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هل هذا مزحة، صحيح…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا حول القاعة، قال سوبارو ذلك بيأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――من فضلك، اسمح لنا بعرض أداء راقصتنا.”
في وسط الفوضى من الناس والأشياء، سقط الشودراك الذين رفعوا إرادتهم للقتال قبل قليل على الأرض، غير قادرين على القتال.
كل إنسان هو أحمق، ولذلك، يجب أن يبذلوا قصارى جهدهم لتعويض ذلك.
في الواقع، أولئك الذين أظهروا نوايا معادية كانوا هم الأكثر تضررًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، أسرع من أن يتمكنوا من الوصول إلى ظهر أبيل، اخترقت أذرعهم وأرجلهم بواسطة السكاكين المقذوفة――
تساءل سوبارو عما إذا كان إعصار اراكيا يختار الأشخاص الذين يهاجمهم بينما يسبب الكثير من الدمار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――ري…م.”
تم تذكيره بذلك مرات عديدة، ولكنه الآن، كان قادرًا على رؤيته بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متحديًا الألم في جسده بالكامل، بحث سوبارو عن ريم في القاعة.
ربما فقدت الوعي مثل الشودراك والآخرين من الهجوم. إذا كانت قد أصيبت في المكان الخطأ، فإن الأسوأ سيكون ممكنًا.
إذا كان الهدف هو إسقاط المدينة ببساطة، يمكنه التفكير في العديد من الطرق لذبح الجنود والمواطنين بشكل عشوائي.
ثم، نظر سوبارو حول الغرفة ورأى شخصًا.
أمال سوبارو رأسه، ولم يفهم معنى تلك الكلمات.
كان متأكدًا من أن قاعة المدينة كانت تقيم وليمة في الوقت الحالي، مع الفنانات اللواتي دعوهم لتقديم الترفيه والراحة للجنرالات.
ليس ريم، على أي حال. ليست ريم، لكن على الرغم من ذلك، لفت انتباه سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه حتى بعد اجتياح ذلك الإعصار، وقف على قدميه وهرب إلى الشرفة المدمرة جزئيًا، واتكئ على السور، وحدق في اراكيا.
بتربيتة قوية على كتف سوبارو، تركته ميزيلدا بابتسامة وسيمة.
استراتيجية عالية المخاطر، ذات مكافأة عالية ، والتي ستكون مثمرة إذا نجحت، ولكنها خطيرة―― وافق سوبارو على تغيير الخطة بشرط أن يعودوا إلى الخطة الأصلية اعتمادًا على الوضع.
سوبارو: “أبيل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ثاني أقوى شخص في الإمبراطورية…!؟”
لم يكن يعرف كيف تمكن أبيل من حماية نفسه في ذلك الإعصار. كانت إصابات أبيل طفيفة للغاية―― ومع ذلك، كان من المؤلم رؤيته ينزف من جبهته وذراعه متراخية.
كان زكر، من بين الجميع، هو الذي وبخ الجندي الذي كان يزعج أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو، على الأقل، يجب أن يكونوا قادرين على التفكير بهذه الطريقة، ولكن البشر ليسوا بهذه البساطة. بغض النظر عن مدى جودة التنكر، كان القلق يزداد كلما اقترب الحدث الرئيسي.
ومع ذلك، كان أبيل ينظر مباشرة إلى اراكيا بعينين لم تفقد تفوقهما.
بالفعل، الشخص الوحيد الذي لم يفعل أي شيء كان سوبارو، الذي سقط على مؤخرته عندما حاول ذلك الضخم مهاجمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “الدمية المطيعة، تنخرط في تصرفات فخمة كهذه. هل نسيتِ لماذا انضممتِ إلى صفوفي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت لديها نقطة جيدة. بدون مساعدة أبيل، لم تكن هذه الخطة ممكنة، وكان صحيحًا أنه رجل ذو حكمة مرعبة.
جمال: “ألا تعتقد أن ذلك كان مجرد خطة ؟ هل وجدونا عمدًا وأقنعونا بفكرة أن الاختراق الأمامي مستحيل؟”
اراكيا: “…صاحب الجلالة، لقد كذبت. لقد خدعتني. لهذا، لن أسامحك أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زكر: “――――”
أبيل: “――هل وضع شيشا تلك الفكرة في رأسك أيضًا؟”
كان يعتقد أنه فعل كل ما بوسعه ليكون له اليد العليا، ولكن على الجانب الآخر، تجاوزه طفل الحرب بسهولة وسخر منه.
زفر أبيل نفسًا ثقيلًا مليئًا بالدماء، وعيناه مغمضتان قليلاً.
كان وجه اراكيا خاليًا من العاطفة، لكنها كانت لا تزال تحمل غضبًا واضحًا في عينيها. خطت ببطء على الأرض الوعرة، وسارت نحو أبيل على الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يخطر ببال سوبارو أن أبيل سيهرب إلى الشرفة ليبدو جيدًا، لكنه لم يعتقد أنه، وهو مصاب ولا يحمل شيئًا، لديه ورقة رابحة في جعبته.
لم تصل قوة ريم الكاملة إلى اراكيا، ولا حتى شتت انتباهها.
ومع ذلك، كانت نتيجة ذلك الصوت قوية.
كانت الخطوات التي اتخذتها اراكيا أثناء تقليص المسافة بينهما تبدو كعد تنازلي لحياة أبيل.
اراكيا: “همم؟”
الإمبراطور، خصم يتجاوز حتى السحب في الأعلى، عرفه، عرف قوته وضعفه، وعلى ذلك، بنى استراتيجيته، وأوقعه ببراعة في توقعاته وهزمه.
خطوة واحدة، خطوتين، اقتربت اراكيا من أبيل، ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “أنا متأكدة أن ميديوم-سان كانت قلقة على فلوب-سان أيضًا… لذا، إلى متى ستبقى مرتديًا هذا الزي؟ بقية حياتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، آآآآآآآآآآآآ―― هاك!!”
اراكيا: “…صاحب الجلالة، لقد كذبت. لقد خدعتني. لهذا، لن أسامحك أبدًا.”
صدر صوت حاد، وعلى الفور، سقط عمود على الموقع الذي كانت اراكيا على وشك المرور فيه.
ومع ذلك، بالكاد تمكن سوبارو من البقاء واعيًا――
كان هناك هدير من تحطيم وتكسير الحجر، وضرب سلاح بدائي يزن على الأقل عدة مئات من الكيلوجرامات اراكيا.
ومع ذلك، كانت نتيجة ذلك الصوت قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لقول اسمك، أيها الأحمق. سأسمح لك، مع ذلك، بقول اسمي.”
كانت ريم، التي كانت تختبئ خلف عمود، تراقب اللحظة المناسبة للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت ريم حاجبها عند رؤية وجه سوبارو العابس.
ريم، التي بقيت واعية ومختبئة خلف عمود على الرغم من أن الإعصار ابتلعها ، كانت على الأرجح مرئية من موقع أبيل. أخفت حضورها، ووقّتت هجومها مع نظرة أبيل أثناء تقدم اراكيا، ثم دفعت العمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الهجوم الأخير الذي تمكن من التوصل إليه في هذه الحالة، باستخدام قوة ريم.
كان موجهًا جيدًا، ولذلك سحق جسد اراكيا النحيف――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اراكيا: “بالفعل!”
على عكس أبيل، الذي قبل ذلك دون تردد، شعر سوبارو بمقاومة كبيرة لبداية التحضيرات لحرب شاملة. لذلك، كان يفضل أن يجري مناقشة مع أبيل قبل أن تبدأ المناقشات حول مثل هذه الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اراكيا: “همم؟”
في الوقت نفسه، كان سوبارو مغمورًا بكاريزما كلمات أبيل، وكذلك فخره القوي وقناعته كإمبراطور الذي يدعمها.
ريم: “――مستحيل.”
تمتم سوبارو بهذا لنفسه كعزاء. لكنه سرعان ما أدرك أن ليس فقط أعصاب تاريتا قد استرخت، بل أعصابه أيضًا. وهكذا، انحنا شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشكلت الأرض تحت أقدام اراكيا، التي لم تنظر إليها حتى، مثل أميزويكا* ، وامتدت للأعلى لصد العمود الساقط.
سوبارو: “…لا شيء، لا شيء، لا شيء، حسنًا؟”
(مخطط على شكل حيوان جميل : سمكة او حشرة )
ولكن بينما كان الجميع متجمدين في مكانهم، كان هناك شخص واحد يعرف اسم الفتاة وناداها.
كان الأمر كما لو أنهم شهدوا اكتمال فن من البداية إلى النهاية.
لم يكن هناك أي حديث في غرفة الانتظار حيث تجمع الخمسة، وكانت هادئة.
وهكذا، سيتم تنفيذ تعليمات أبيل، ولكن――
لم تصل قوة ريم الكاملة إلى اراكيا، ولا حتى شتت انتباهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “أنتِ أيضًا، تبدين بصحة جيدة―― شيشا أيضًا لا يدخر جهدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “لا يمكنك الفوز والبقاء على قيد الحياة بالفخر. بالإضافة إلى ذلك، تعلم أن قاعة المدينة قد تم الاستيلاء عليها؛ الجنرال من الدرجة الثانية مات. الشودراكيون سيكونون في المدينة قريبًا.”
ثم، بينما كانت ريم تجثو في قاعدة العمود المكسور، نظرت اراكيا إلى ظهرها. بعد أن نظرت إلى ريم، اتسعت عيناها فجأة.
تود: “ليس كما لو أنهم سيتراجعون. إذا كان الأمر كذلك، فسوف يحاولون بالتأكيد إسقاط المدينة. يمكنهم استخدام مسار سري والسيطرة على قاعة المدينة دفعة واحدة، أو إشعال النار في المدينة… همم، هل هناك وسائل أخرى؟”
كان الأمر كما لو أنه نسي حرفيًا كيفية التنفس والكلام.
اراكيا: “أوه، أوني. هذا غير معتاد.”
ريم: “أنتِ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اراكيا: “…لا تعترضي طريقي. لا أريد أن يتأذى شعبي.”
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “شعبك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن كشف الوشاح عن ذلك الوجه الجذاب، استنشق جميع الحاضرين أنفاسهم في انسجام عند عظمة الراقصة.
سوبارو: “لا، في هذه الحالة، إنه مجرد رد فعل…؟ على الرغم من أنها مقبولة مقارنةً بصدر إيميليا-تان، إلا أنها لا تزال تبدوا وكأنها حقيقية، ألا تعتقدين…”
احمر وجه ريم من الغضب، متساءلة عما كانت تتحدث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو، على الأقل، يجب أن يكونوا قادرين على التفكير بهذه الطريقة، ولكن البشر ليسوا بهذه البساطة. بغض النظر عن مدى جودة التنكر، كان القلق يزداد كلما اقترب الحدث الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك أدار رأسه بسرعة في إدراك. “هاه؟” نطق سوبارو. ربما كانت قاسية قليلاً، لكنها كانت على الأرجح قلقة بشأن ما إذا كان سوبارو مصابًا أم لا.
لكن للأسف، بسبب الفجوة الكبيرة في القوة بينها وبين وخصمها، كان الغضب مجرد شعور، وكانت المقاومة بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتضن فلوب الضاحك خصر ميديوم، وبدأت ميديوم، مع الفتيات على كلا الكتفين، في الدوران في دوائر .
مدت ريم يدها نحو الحطام، وهذه المرة حاولت أن تظهر نيتها في الهجوم بإلقاء الحجارة.
جمال: “أوه، هيا، هل هذا نوع من المزاح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لوحت اراكيا بالغصن في يدها، مما أدى إلى هبوب رياح أبعدت الحطام من حول ريم بعيدًا.
بمعنى حرفي، تم جرفهم. لم يتم جرف الحطام على الأرض فحسب، بل الجدران والسقف خلف ريم، والأدوار العلوية من المبنى، واحدًا تلو الآخر أيضًا.
اراكيا: “لست جيدة في التحكم في قوتي. أنتِ أيضًا، ستطيرين بعيدًا، بهذه الوتيرة.”
كان هذا وجه رجل قد عانى من إذلال يتجاوز القبض عليه في مؤامرة ضده واحتجازه.
ريم: “إذا كان هذا هو الحال، فلماذا لا تفعلين ذلك؟ بعد كل ما فعلته، ما الذي يجعلك تترددين الآن؟ ليس الأمر كذلك…”
زكر: “――توقف! لا تعصيني!”
اراكيا: “…مخيب للأمل.”
جعلت إجابة ريم بأسنان مصرورة كتفي اراكيا يرتخيان بخيبة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن على الرغم من الحركة اللطيفة، كانت أفعال اراكيا قاسية وبسيطة. ببطء، رفعت الغصن، وظاهرة من بُعد آخر ستحطم وجود ريم.
لم يكن هناك طريقة يمكن لناتسكي سوبارو أن يتحمل مثل هذا الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آه، آآآآآه―― هاك!”
تود: “…هذا سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قامت بسرقة السكاكين من الوليمة ووضعتها سرًا في الآلة الموسيقية الشبيهة بالدف التي كانت في يدها أثناء رقصة أبيل.
مع صرخة، اندفع جسد سوبارو ، متجاهلًا الألم في جسده بالكامل.
فقط في هذه اللحظة، كان الخوف المتخاذل، القلق غير المتوقع، وكل شيء آخر في طريقه.
“أوه، آآآآآآآآآآآآ―― هاك!!”
أبيل: “――تعزيزات من العاصمة الإمبراطورية.”
متخليًا عن مخاوفه، تقدم كما أخبرته غريزته، ووقف أمام ريم واراكيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يأمل على الأقل في حماية ريم من الدمار الذي كان على وشك أن يصيبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مستعدًا للموت، إذا كان ذلك يعني حماية ريم.
قد يبدو أن هذا ليس من اختصاصه للوهلة الأولى، ولكن حقيقة أنه كان جيدًا في ذلك جعلته أكثر رعبًا.
لم يكن يريد الموت حقًا، وكل شيء سيكون مدمرًا إذا مات ناتسكي سوبارو هنا، لكنه لم يمانع الموت هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “يبدو هذا مشكوكًا فيه أيضًا.”
“أوه، آآآآآآآآآآآآ―― هاك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرتديًا زي امرأة، مع صدر مزيفة، مكياج على وجهه، شعر مستعار على رأسه، وحتى طريقة مبتكرة لجعل بشرته تبدو بيضاء، في مظهر سخيف يسعى للجمال، وقف ناتسكي سوبارو لحماية الفتاة التي يجب عليه حمايتها، مع فكرة بصق الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――هاك.”
كونا، التي أوقفت العدو بسكين ، تاريتا، التي أطلقت السهم على الرجل الضخم ، فلوب، الذي لم يسمح بقتل الرجل الضخم وبالتالي دافع بشكل يائس عن تحقيق الحصار بلا دماء ، وأبيل، الذي نزع سلاح الجنرال.
حاميًا ريم بظهره، نشر يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ أن ريم قد شهقت عندما أدركت أن سوبارو وقف أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ما كانت تفكر فيه أو تشعر به بشأن تصرف سوبارو، لن يعرفه أبدًا. لن تأتي تلك الفرصة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم انتزاعها في لحظة قبل الدمار المسمى اراكيا――
فقط――
“――يا له من منظر كوميدي. لكنه ليس سيئًا.”
أبيل: “سأقولها مرة أخرى، زكر عثمان. لقد خسرت. استسلم الآن واجعل رجالك يرمون أسلحتهم. وإلا، فسيكون كأسك مملوءًا ليس بالكحول، بل بالدم.”
كان هذا هو الصوت الذي وصل إلى أذني سوبارو بينما كان يستعد لفقدان كل شيء، ولا يتبقى شيء .
ريم: “نعم، كنت قلقة.”
كل إنسان هو أحمق، ولذلك، يجب أن يبذلوا قصارى جهدهم لتعويض ذلك.
الشخص الذي وقف هناك بعينين محدقتين بشكل حاد―― محدقًا في اراكيا، كان الإمبراطور الذي أُطيح به من عرش إمبراطورية فولاكيا المقدسة.
بينما كان يغلق عينيه في محاولة لقبول النهاية القادمة، شهق عندما أدرك أن لا حرارة، لا فقدان، لا ألم، لا معاناة، لا عطش، أو أي من العوامل الأخرى التي تؤدي إلى “الموت” قد أصابت جسده.
ميديوم: “واو، واو، واو، ما الذي يحدث؟ لويس-تشان، ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “هل ترى ذلك الثقب في الجدار الذي سدته للتو؟ سأهرب من خلاله. ماذا عنك؟”
ثم فتح عينيه ببطء ، ورآها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر التردد في عيني زكر كما لو أنه قد رأى شيئًا مؤثرًا . لم يبدو وكأنه رد فعل رجل أمام راقصة عادية.
أمام سوبارو، الذي نشر أطرافه العلوية، ليحمي ريم بظهره―― كان هناك ظهر شخص آخر.
في اللحظة التالية، هبت رياح هائلة، لخبطت القاعة بأكملها. طار سوبارو، الشودراكين ، والجنود الإمبراطوريين المقيدين معًا.
لم تكن اراكيا. كانت اراكيا تقف على الجانب الآخر من ذلك الظهر. كان يمكنه رؤيتها تقف هناك، مذهولة، والدهشة مرسومة على وجهها.
الشخص الذي جلب تلك الدهشة لاراكيا استدار، قاطعًا كل الدمار الذي كان من المفترض أن يأتي، بينما كان يحمل سيفًا أحمر متوهجًا في يده اليمنى.
عيون قرمزية متغطرسة، مقتنعة بأن كل شيء في هذا العالم سيركع عند قدميها. الشخص الذي عانقت ذراعيها بينما كان صدرها يرتد ، بنظرات ساخرة ، كانت تجسيدًا للجمال القاسي، شخص لم يكن من المفترض أن يراه هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا، في هذه الحالة، إنه مجرد رد فعل…؟ على الرغم من أنها مقبولة مقارنةً بصدر إيميليا-تان، إلا أنها لا تزال تبدوا وكأنها حقيقية، ألا تعتقدين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخبر ريم عن غيرته الحالية، فمن المحتمل أنها ستشعر بالغرابة حيال ذلك. كان ذلك لا مفر منه، لكنه مع ذلك كان مؤلمًا. الحب من طرف واحد مؤلم.
سوبارو: “――آه.”
زكر: “نعم! إذا كان من أجلك، سأخاطر بحياتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهق سوبارو ببساطة عند ظهور شخص لم يكن من المفترض أن يكون هناك.
رغم أنه همس حتى لا يسمعه الجنود الذين كانوا يقودونهم ، إلا أن صوته وصل بالتأكيد إلى تاريتا، لكنها لم ترد. من نظرة عينيها، كان من السهل فهم حالتها النفسية.
نظرت إليه، صاحبة الوجه الجميل، تجسيد كلمة “قرمزي”، وشخرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط――
أبيل: “إذا اتبعني زكر عثمان، فإن الجنرالات تحته سيتبعونني أيضًا. مع مدينة الحصن ، يمكنني القول أننا قد جمعنا أخيرًا قوة قتالية قوية.”
ثم――
محافظًا على نظرته الحادة والنصل على عنقه، سأل أبيل زكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يتمنى حقًا ألا يدخل في معركة ذات فرصة منخفضة للفوز، ناهيك عن واحدة بفرصة مئة بالمئة للخسارة. لكنه لم يكن لديه وقت ليجادل جمال حول التفاصيل.
“لا حاجة لقول اسمك، أيها الأحمق. سأسمح لك، مع ذلك، بقول اسمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تقول هذا، كانت هي―― بريسيلا بارييل، تبتسم بابتسامة ملونة بالدماء.
زكر: “――نعم. هذا صحيح، صاحب الجلالة.”
أبيل: “ماذا، هل تماطل؟ اصعد وأحرق العلم على السطح.”
////
سوبارو: “تتصرفين وكأنك لا تصدقينني!”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
تفاجأ الجميع في القاعة من صراخ أبيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات