You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات زراعة العائد 3

تشتيت الأقدار (2)

تشتيت الأقدار (2)

الفصل 3: تشتيت الأقدار (2)

[بالمناسبة، أيها الناس العاديون. من الذي أطلق للتو هذا الوعي الهائل؟ لقد جفلت، معتقدًا أن خالدًا رفيع المستوى من العالم العلوي قد نزل… آه، هل هي تلك؟]

قطرة، قطرة-قطرة…

ابتسمت وأنا أتعرف على اسم هذا المكان.

توقف المطر الغزير الذي لا نهاية له تدريجيًا بعد اختفاء نائبة المدير “أوه”.

بعد فترة وجيزة، نمت النقطة بسرعة واقتربت منا بسرعة خاطفة.

بعد فترة، بدأت السماء تتصفى.

تركت الاثنين في حالة من الذعر، وبعد فترة، أخرجت الفواكه من النار باستخدام غصن.

“… بغض النظر عما سيحدث بعد ذلك، سأذهب لجمع بعض الطعام.”

بقينا قريبين من بعضنا البعض ونحن نجمع الأعشاب والفواكه معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهضت، تاركًا الاثنين اللذين أصبحا يائسين خلفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت…؟ المديرة كيم… زميلتنا.”

“انتظر، نائب المدير سيو. لنذهب معًا.”

وجدت نفسي في زقاق، والناس يمرون على الجانب الآخر.

“نعم، نعم. ماذا لو اختطفتنا بعض المخلوقات الغريبة ونحن منفصلون؟”

“جرب مضغ هذه العشبة. ستدفئ جسدك.”

“… حسنًا، نعم. و…”

نتظاهر أحيانًا بعدم الاهتمام بنكات المدير “كيم”.

قلت بابتسامة مرة.

“لا تكن متواضعًا. بسببك نحن ما زلنا على قيد الحياة. أنت، في جوهر الأمر، منقذ حياتنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالمعنى الدقيق للكلمة، بما أنه تم أخذهم كتلاميذ أو أقارب بالدم، فالأمر أشبه بالتجنيد منه بالاختطاف…”

المديرة “كيم يون”، والدموع تتدفق، تشبثت بقدمي الرجل العجوز.

“هذا اختطاف. ماذا؟ هل حصلت تلك المخلوقات الغريبة على موافقة فعلية قبل أخذهم؟”

“نائب المدير سيو، شكرًا لك. هاه، هاه! هل أنت بخير؟ ظهرك!”

تحدث المدير “كيم” بتجهم. في الواقع، لقد كان اختطافًا.

جالسًا فوق الوحش الدمية ذي المظهر المشؤوم، كان هناك رجل عجوز أحدب يحمل عكازًا.

بقينا قريبين من بعضنا البعض ونحن نجمع الأعشاب والفواكه معًا.

“آه، آه…!”

“جرب مضغ هذه العشبة. ستدفئ جسدك.”

حتى أصغر اختلاف يمكن أن يغير الاحتمالات بسبب تأثير الفراشة، ويرسلني إلى مكان مختلف عن حياتي الماضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد المطر، أعطيت أعشابًا مدفئة للمدير “كيم” والمديرة “كيم”، اللذين كانا يرتجفان في الهواء البارد.

ضحكت بمرارة.

“شـ-شكرًا لك، نائب المدير سيو.”

متأثرًا بكلماتهم الصادقة، لم أستطع إلا أن أبتسم بمرارة في داخلي.

“حقًا، لولاك، لكنا نتضور جوعًا من اليوم الأول حتى الآن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه العشبة تساعد في تنشيط الدورة الدموية…”

“لماذا لم تتعرف الشركة على شخص قادر مثلك…”

رمشة عين.

ضحكت بمرارة.

“حقًا، لولاك، لكنا نتضور جوعًا من اليوم الأول حتى الآن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الشيء الوحيد الذي أجيد فعله هو البقاء على قيد الحياة في الغابة لبضعة أيام، لكن ليس لدي أي قدرات أو مواهب أخرى.”

[إذن، سأقطع أنا شخصيًا روابطك الدنيوية. الآن…]

“لا تكن متواضعًا. بسببك نحن ما زلنا على قيد الحياة. أنت، في جوهر الأمر، منقذ حياتنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مديرة كيم، ما الأمر؟”

“هذا صحيح، يا نائب المدير.”

“لا تكن متواضعًا. بسببك نحن ما زلنا على قيد الحياة. أنت، في جوهر الأمر، منقذ حياتنا.”

شجعني الاثنان بأصوات مرتعشة.

“… شكرًا لك، نائب المدير سيو.”

متأثرًا بكلماتهم الصادقة، لم أستطع إلا أن أبتسم بمرارة في داخلي.

جلسنا في الكهف، نراقب غروب الشمس، ونأكل الفواكه المشوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هذا كل ما يمكنني فعله من أجلكما.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الضغط الساحق الذي شعرنا أنه سيفجر قلوبنا أخيرًا.

في الوقت الحالي، أنا مثل تاجر يحاول شراء ود المدير “كيم” بمعرفتي المستقبلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من اتجاه بوابة الصعود، حيث توجه المزارعون، أصبحت نقطة صغيرة مرئية.

أنا لست شخصًا قادرًا، ولا شخصًا جيدًا، ولا شخصًا يمكن أن يكون منقذًا للآخرين.

انفتح صدع مظلم خلفي أنا والمدير “كيم”.

أنا فقط أدفع أقصى ثمن يمكنني دفعه حاليًا لشراء الود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة، قضينا وقتًا طويلاً نضحك ونتحدث.

“لهذا السبب يجب أن تجربوا هذا أيضًا. سوف يصفّي ذهنكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ما هذا؟ بشر؟ كيف وصل بشر بدون جذور روحية إلى ضواحي مسار الصعود؟ آه، فهمت. إنه وقت فتح بوابة الصعود، ويصبح الفضاء القريب غير مستقر. من المحتمل أن بشرًا عاديين قد حوصروا في عاصفة مكانية! كيكي هي، كما هو متوقع، أنا عبقري. أن أحل لغزًا كهذا في لحظة!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذه العشبة تساعد في تنشيط الدورة الدموية…”

[همم…؟ قلت إنني سآخذك، ومع ذلك ما زلتِ تتشبثين بهذه الروابط الدنيوية؟]

“يقال إن هذه الفاكهة فعالة للجمال…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت قميصي وأشعلت فيه النار بولاعة المدير “كيم”.

تجولت في الغابة، وأطعمت المدير “كيم” والمديرة “كيم” العديد من الأعشاب الطبية والفواكه.

[حسنًا، إذا كنتِ تقولين ذلك… لكن تذكري، أنتِ الآن ملكي، ويجب أن تنسي كل الروابط الدنيوية. مفهوم؟]

‘لقد حفرت بعض جذور الخيزران الأصفر الإضافية. لقد جمعت أيضًا العديد من الأعشاب الثمينة من حياتي الماضية. و…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنا…؟”

تأكدت من أن كلاهما أكل حتى شبع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نتمكن من جمع الحطب بسبب المطر. سيحل الليل قريبًا، نحن بحاجة إلى النار.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا لك، نائب المدير سيو. الشعور بالشبع يجعل الكآبة تتلاشى قليلاً.”

‘لقد جفلت للحظة. اعتقدت أنني سقطت في بلد مختلف تمامًا حيث كان علي أن أتعلم لغة جديدة…’

“يا نائب المدير. أنت حقًا… لا يمكنك الذهاب إلى أي مكان.”

رتبت الأعشاب ودفعتها في زاوية من الزقاق، وغطيتها بكيس من الخيش.

“… بالطبع. لن أُختطف.”

“يا مدير… يا نائب المدير…”

بينما كنت أتجول في الغابة، أجمع الأعشاب والفواكه، اقترب المساء.

ونضحك بخفة أحيانًا.

‘الآن، حان الوقت تقريبًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك، نائب المدير سيو. الشعور بالشبع يجعل الكآبة تتلاشى قليلاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلعت قميصي وأشعلت فيه النار بولاعة المدير “كيم”.

في حياتي الماضية، في هذا الوقت تقريبًا تم أخذها.

“يا إلهي! نائب المدير سيو! ماذا تفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت، تاركًا الاثنين اللذين أصبحا يائسين خلفي.

“نـ-نائب المدير!”

تجولت في الغابة، وأطعمت المدير “كيم” والمديرة “كيم” العديد من الأعشاب الطبية والفواكه.

الملابس، التي جفت بعد المطر وتم ارتداؤها أثناء التجول في الخارج، اشتعلت فيها النيران بسهولة.

“هذا صحيح، يا نائب المدير.”

ألقيت الفواكه الطازجة في النار المصنوعة من ملابسي المحترقة.

تركت الاثنين في حالة من الذعر، وبعد فترة، أخرجت الفواكه من النار باستخدام غصن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم نتمكن من جمع الحطب بسبب المطر. سيحل الليل قريبًا، نحن بحاجة إلى النار.”

“… شكرًا لك، نائب المدير سيو.”

“ولكن… ملابسك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… بخير.”

“أنا بخير. ألم أحضر الكثير من الأعشاب المدفئة؟”

سأل المدير “كيم” المديرة “كيم يون”. عند رؤية شفتيها المرتجفتين، خمنت أن الوقت قد حان.

هدية وداع للمديرة “كيم”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مديرة كيم، جربي هذا. مدير كيم، أنت أيضًا.”

تركت الاثنين في حالة من الذعر، وبعد فترة، أخرجت الفواكه من النار باستخدام غصن.

ولكن بنقرة من ذقن الرجل العجوز، تم إلقاء المدير “كيم” جانبًا بلا حول ولا قوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مديرة كيم، جربي هذا. مدير كيم، أنت أيضًا.”

“… بالطبع. لن أُختطف.”

“… شكرًا لك، نائب المدير سيو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مديرة كيم، ما الأمر؟”

“حقًا، شكرًا لك.”

“إنه، إنه غريب… فجأة، يمكنني أن أشعر بكل شيء من حولي. حواسي تمتد لعدة كيلومترات… آه، آه…”

غربت الشمس.

مذعورًا، حاول المدير “كيم” الركض في الاتجاه الآخر، وأنا هرعت لجمع الأعشاب والنباتات الطبية التي وضعتها عند مدخل الكهف.

جلسنا في الكهف، نراقب غروب الشمس، ونأكل الفواكه المشوية.

“كغ! كغه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما تكون هذه آخر وجبة مع المديرة “كيم”.

بينما كنت أتجول في الغابة، أجمع الأعشاب والفواكه، اقترب المساء.

أثناء تناول الفواكه، تجاذبنا أطراف الحديث لإخفاء حزن الفراق مع الرئيس “أوه”، ورئيس القسم “جيون”، ونائبة المدير “كانغ”، ونائبة المدير “أوه”.

المديرة “كيم يون”، والدموع تتدفق، تشبثت بقدمي الرجل العجوز.

نضحك أحيانًا من القلب،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحياة، وصلت إلى عاصمة يانغو.

ونضحك بخفة أحيانًا.

في الأفق البعيد.

نتظاهر أحيانًا بعدم الاهتمام بنكات المدير “كيم”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك، نائب المدير سيو. الشعور بالشبع يجعل الكآبة تتلاشى قليلاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بهذه الطريقة، قضينا وقتًا طويلاً نضحك ونتحدث.

“هل جننت؟ تسأل أين هذا المكان في وسط العاصمة، أغ، يا لسوء الحظ. مقابلة شخص مجنون في وضح النهار…”

مع تحول السماء من الأحمر إلى الأرجواني عند الغروب، غربت الشمس بالكامل تقريبًا تحت الأفق.

أنا فقط أدفع أقصى ثمن يمكنني دفعه حاليًا لشراء الود.

في الأفق البعيد.

رتبت الأعشاب ودفعتها في زاوية من الزقاق، وغطيتها بكيس من الخيش.

في الاتجاه الذي توجه إليه العديد من المزارعين وملك تنانين البحر، نحو بوابة الصعود،

جلسنا في الكهف، نراقب غروب الشمس، ونأكل الفواكه المشوية.

أدارت المديرة “كيم” رأسها فجأة.

نتظاهر أحيانًا بعدم الاهتمام بنكات المدير “كيم”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مديرة كيم، ما الأمر؟”

“لماذا لم تتعرف الشركة على شخص قادر مثلك…”

سأل المدير “كيم” المديرة “كيم يون”. عند رؤية شفتيها المرتجفتين، خمنت أن الوقت قد حان.

وصل فوق كهفنا بسرعة لا تصدق، لقد كان وحشًا عملاقًا يشبه الدمية.

“أه، أوه…”

ضربت أذني ضوضاء صاخبة.

لقد استيقظت قدراتها.

بينما كنا مشغولين، اقترب الرجل العجوز الأحدب من المديرة “كيم يون”.

“إنه، إنه غريب… فجأة، يمكنني أن أشعر بكل شيء من حولي. حواسي تمتد لعدة كيلومترات… آه، آه…”

جالسًا فوق الوحش الدمية ذي المظهر المشؤوم، كان هناك رجل عجوز أحدب يحمل عكازًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المديرة “كيم يون”، التي أصبحت فجأة قادرة على استشعار محيطها لعدة كيلومترات، أمسكت برأسها من الألم وهي تئن.

‘الآن، حان الوقت تقريبًا.’

“أغ… غر…”

بعد فترة وجيزة، نمت النقطة بسرعة واقتربت منا بسرعة خاطفة.

“نائب المدير سيو! ماذا يجب أن نفعل؟ هل هناك أي عشبة جيدة للصداع…؟”

صرخت بهدوء في اتجاه بوابة الصعود.

“هناك واحدة للصداع هنا، ولكن…”

‘لقد جفلت للحظة. اعتقدت أنني سقطت في بلد مختلف تمامًا حيث كان علي أن أتعلم لغة جديدة…’

شككت في أنها ستكون مفيدة.

“نـ-نائب المدير!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل 50 عامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من اتجاه بوابة الصعود، حيث توجه المزارعون، أصبحت نقطة صغيرة مرئية.

في حياتي الماضية، في هذا الوقت تقريبًا تم أخذها.

تجولت في الغابة، وأطعمت المدير “كيم” والمديرة “كيم” العديد من الأعشاب الطبية والفواكه.

“آه، آه…!”

خلفي كان المدير “كيم” والأعشاب التي أحضرتها، مبعثرة على الأرض.

صرخت بهدوء في اتجاه بوابة الصعود.

في حياتي الماضية، في هذا الوقت تقريبًا تم أخذها.

“إنه قادم! إنه قادم! شيء ما قادم!”

“هذا صحيح، يا نائب المدير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من اتجاه بوابة الصعود، حيث توجه المزارعون، أصبحت نقطة صغيرة مرئية.

ألقيت الفواكه الطازجة في النار المصنوعة من ملابسي المحترقة.

بعد فترة وجيزة، نمت النقطة بسرعة واقتربت منا بسرعة خاطفة.

ابتسمت وأنا أتعرف على اسم هذا المكان.

وش!

صرخت بهدوء في اتجاه بوابة الصعود.

وصل فوق كهفنا بسرعة لا تصدق، لقد كان وحشًا عملاقًا يشبه الدمية.

[إذن، سأقطع أنا شخصيًا روابطك الدنيوية. الآن…]

جالسًا فوق الوحش الدمية ذي المظهر المشؤوم، كان هناك رجل عجوز أحدب يحمل عكازًا.

في حياتي الماضية، هبطت أنا والمدير “كيم” في مدينة ليانشان في يانغو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ما هذا؟ بشر؟ كيف وصل بشر بدون جذور روحية إلى ضواحي مسار الصعود؟ آه، فهمت. إنه وقت فتح بوابة الصعود، ويصبح الفضاء القريب غير مستقر. من المحتمل أن بشرًا عاديين قد حوصروا في عاصفة مكانية! كيكي هي، كما هو متوقع، أنا عبقري. أن أحل لغزًا كهذا في لحظة!]

“… حسنًا، نعم. و…”

ضحك الرجل العجوز الأحدب الذي يمدح نفسه لفترة ثم سألنا.

“جرب مضغ هذه العشبة. ستدفئ جسدك.”

[بالمناسبة، أيها الناس العاديون. من الذي أطلق للتو هذا الوعي الهائل؟ لقد جفلت، معتقدًا أن خالدًا رفيع المستوى من العالم العلوي قد نزل… آه، هل هي تلك؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة، قضينا وقتًا طويلاً نضحك ونتحدث.

قفزة!

“جرب مضغ هذه العشبة. ستدفئ جسدك.”

قفز الرجل العجوز من فوق الدمية واقترب من المديرة “كيم يون”، التي كانت تعاني من الصداع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ المار، كما لو كنت مجنونًا، ونفض يدي وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من أنت…؟ المديرة كيم… زميلتنا.”

“… مفهوم…”

سد المدير “كيم” بشجاعة طريق الرجل العجوز.

الأصوات الصاخبة القادمة من بعيد…

ولكن بنقرة من ذقن الرجل العجوز، تم إلقاء المدير “كيم” جانبًا بلا حول ولا قوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت عينا المديرة “كيم يون”، والتفتت إلينا.

ركضت لأمسك بالمدير “كيم”، وعلى الرغم من أن ظهري قد انخدش، تمكنت من الإمساك به بأمان.

مع تحول السماء من الأحمر إلى الأرجواني عند الغروب، غربت الشمس بالكامل تقريبًا تحت الأفق.

“نائب المدير سيو، شكرًا لك. هاه، هاه! هل أنت بخير؟ ظهرك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، بدا أنني هبطت في يانغو، حيث عشت في حياتي الماضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا… بخير.”

“انتظر، نائب المدير سيو. لنذهب معًا.”

بينما كنا مشغولين، اقترب الرجل العجوز الأحدب من المديرة “كيم يون”.

هدية وداع للمديرة “كيم”.

[مثير للاهتمام، مثير للاهتمام حقًا. لا ينبغي أن يمتد وعي الإنسان العادي إلى ما وراء دماغه. لكن وعي هذه الفتاة يمتد مثل الخيوط في كل الاتجاهات. إنه واسع لدرجة أنني أخطأت في اعتباره حضور خالد من العالم العلوي…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون هذه آخر وجبة مع المديرة “كيم”.

رفع الرجل العجوز الأحدب ذقن المديرة “كيم يون”، وهو يبتسم.

“أه، أوه…”

[يا طفلتي، سآخذك تحت رعايتي. قد تفتقرين إلى الجذور الروحية، ولكن بقدراتي، يمكنني إيقاظها بالكامل. أنا فضولي لرؤية النتائج التي ستظهر إذا تطور هذا الوعي الغريب إلى وعي إلهي لمزارع…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أشار الرجل العجوز الأحدب، بدأنا نُسحب نحو الصدع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجفت عينا المديرة “كيم يون”، والتفتت إلينا.

وصل فوق كهفنا بسرعة لا تصدق، لقد كان وحشًا عملاقًا يشبه الدمية.

“يا مدير… يا نائب المدير…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المطر، أعطيت أعشابًا مدفئة للمدير “كيم” والمديرة “كيم”، اللذين كانا يرتجفان في الهواء البارد.

[همم…؟ قلت إنني سآخذك، ومع ذلك ما زلتِ تتشبثين بهذه الروابط الدنيوية؟]

ونضحك بخفة أحيانًا.

“أغ، هوو…”

في حياتي الماضية، في هذا الوقت تقريبًا تم أخذها.

بدأت دموع بحجم حبة الفول تتساقط من عينيها.

‘… لقد كان عشوائيًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت قلقة من الانفصال عنا، بعد أن تم اختطاف زملائها بعد أيام قليلة فقط من وصولهم إلى هذا العالم. فكرة الانفصال عنا مرة أخرى أرعبتها.

“أه، أوه…”

عند رؤيتها هكذا، تشوه وجه الرجل العجوز الأحدب بشكل بشع وأشار إلينا.

تشقق!

“كغ! كغه!”

[همم…؟ قلت إنني سآخذك، ومع ذلك ما زلتِ تتشبثين بهذه الروابط الدنيوية؟]

“آرغ!”

بعد فترة، بدأت السماء تتصفى.

تأوهنا أنا والمدير “كيم” بصوت عالٍ وانهرنا على الفور.

“أنا بخير. ألم أحضر الكثير من الأعشاب المدفئة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغط ساحق جعل التنفس صعبًا عصرنا.

نظرت حولي، مسترجعًا ذكريات الخمسين عامًا الماضية.

[إذن، سأقطع أنا شخصيًا روابطك الدنيوية. الآن…]

بينما مدت المديرة “كيم يون” يدها إلينا بنظرة يائسة، فقدنا وعينا على الجانب الآخر من الصدع.

“لا، أرجوك! سأفعل أي شيء تطلبه. أرجوك فقط اعفُ عنهما!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أشار الرجل العجوز الأحدب، بدأنا نُسحب نحو الصدع.

المديرة “كيم يون”، والدموع تتدفق، تشبثت بقدمي الرجل العجوز.

بقينا قريبين من بعضنا البعض ونحن نجمع الأعشاب والفواكه معًا.

عند رؤية هذا، جعد الرجل العجوز الأحدب جبينه وسحب يده عنا.

كان مختلفًا عن ذاكرتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف الضغط الساحق الذي شعرنا أنه سيفجر قلوبنا أخيرًا.

انفتح صدع مظلم خلفي أنا والمدير “كيم”.

[حسنًا، إذا كنتِ تقولين ذلك… لكن تذكري، أنتِ الآن ملكي، ويجب أن تنسي كل الروابط الدنيوية. مفهوم؟]

‘لقد حفرت بعض جذور الخيزران الأصفر الإضافية. لقد جمعت أيضًا العديد من الأعشاب الثمينة من حياتي الماضية. و…’

“… مفهوم…”

متأثرًا بكلماتهم الصادقة، لم أستطع إلا أن أبتسم بمرارة في داخلي.

[حسنًا، بما أن الأمر قد وصل إلى هذا الحد، سأرسل هذين الاثنين إلى دولة بشرية قريبة عبر صدع فضائي. سأرسلهما بشكل عشوائي، لذا حتى أنا لن أعرف أين سينتهي بهما المطاف. لن تقابلوهما مرة أخرى أبدًا! انسوا هذه الروابط الدنيوية التي لا معنى لها!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ المار، كما لو كنت مجنونًا، ونفض يدي وقال:

“لحظة واحدة…!”

هدية وداع للمديرة “كيم”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وش!

[بالمناسبة، أيها الناس العاديون. من الذي أطلق للتو هذا الوعي الهائل؟ لقد جفلت، معتقدًا أن خالدًا رفيع المستوى من العالم العلوي قد نزل… آه، هل هي تلك؟]

تشقق!

أنا فقط أدفع أقصى ثمن يمكنني دفعه حاليًا لشراء الود.

انفتح صدع مظلم خلفي أنا والمدير “كيم”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت قميصي وأشعلت فيه النار بولاعة المدير “كيم”.

مذعورًا، حاول المدير “كيم” الركض في الاتجاه الآخر، وأنا هرعت لجمع الأعشاب والنباتات الطبية التي وضعتها عند مدخل الكهف.

تأوهنا أنا والمدير “كيم” بصوت عالٍ وانهرنا على الفور.

[توقفا هناك!]

كان مختلفًا عن ذاكرتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما أشار الرجل العجوز الأحدب، بدأنا نُسحب نحو الصدع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيء الوحيد الذي أجيد فعله هو البقاء على قيد الحياة في الغابة لبضعة أيام، لكن ليس لدي أي قدرات أو مواهب أخرى.”

“أون-هيون! المدير يونغ-هون!!! لا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نتمكن من جمع الحطب بسبب المطر. سيحل الليل قريبًا، نحن بحاجة إلى النار.”

بينما مدت المديرة “كيم يون” يدها إلينا بنظرة يائسة، فقدنا وعينا على الجانب الآخر من الصدع.

المديرة “كيم يون”، والدموع تتدفق، تشبثت بقدمي الرجل العجوز.

رمشة عين.

“يقال إن هذه الفاكهة فعالة للجمال…”

استعدت وعيي ونهضت.

أثناء تناول الفواكه، تجاذبنا أطراف الحديث لإخفاء حزن الفراق مع الرئيس “أوه”، ورئيس القسم “جيون”، ونائبة المدير “كانغ”، ونائبة المدير “أوه”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أين أنا…؟”

نتظاهر أحيانًا بعدم الاهتمام بنكات المدير “كيم”.

نظرت حولي، مسترجعًا ذكريات الخمسين عامًا الماضية.

تحدث المدير “كيم” بتجهم. في الواقع، لقد كان اختطافًا.

الرائحة العفنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيء الوحيد الذي أجيد فعله هو البقاء على قيد الحياة في الغابة لبضعة أيام، لكن ليس لدي أي قدرات أو مواهب أخرى.”

الأصوات الصاخبة القادمة من بعيد…

“أغ، هوو…”

“… ماذا؟”

[مثير للاهتمام، مثير للاهتمام حقًا. لا ينبغي أن يمتد وعي الإنسان العادي إلى ما وراء دماغه. لكن وعي هذه الفتاة يمتد مثل الخيوط في كل الاتجاهات. إنه واسع لدرجة أنني أخطأت في اعتباره حضور خالد من العالم العلوي…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فركت عيني ونظرت حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون هذه آخر وجبة مع المديرة “كيم”.

كان مختلفًا عن ذاكرتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك، نائب المدير سيو. الشعور بالشبع يجعل الكآبة تتلاشى قليلاً.”

كان هذا المكان مختلفًا عن المكان الذي هبطت فيه أنا والمدير “كيم” في حياتي الماضية.

[مثير للاهتمام، مثير للاهتمام حقًا. لا ينبغي أن يمتد وعي الإنسان العادي إلى ما وراء دماغه. لكن وعي هذه الفتاة يمتد مثل الخيوط في كل الاتجاهات. إنه واسع لدرجة أنني أخطأت في اعتباره حضور خالد من العالم العلوي…]

وجدت نفسي في زقاق، والناس يمرون على الجانب الآخر.

بينما كنا مشغولين، اقترب الرجل العجوز الأحدب من المديرة “كيم يون”.

“لماذا هو مختلف عن المرة السابقة؟”

[بالمناسبة، أيها الناس العاديون. من الذي أطلق للتو هذا الوعي الهائل؟ لقد جفلت، معتقدًا أن خالدًا رفيع المستوى من العالم العلوي قد نزل… آه، هل هي تلك؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تذكرت قول الرجل العجوز الأحدب إنه سيربط الصدوع الفضائية بشكل عشوائي.

“هذا صحيح، يا نائب المدير.”

‘… لقد كان عشوائيًا.’

جلسنا في الكهف، نراقب غروب الشمس، ونأكل الفواكه المشوية.

حتى أصغر اختلاف يمكن أن يغير الاحتمالات بسبب تأثير الفراشة، ويرسلني إلى مكان مختلف عن حياتي الماضية.

‘… لقد كان عشوائيًا.’

نظرت خلفي.

أنا فقط أدفع أقصى ثمن يمكنني دفعه حاليًا لشراء الود.

خلفي كان المدير “كيم” والأعشاب التي أحضرتها، مبعثرة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أشار الرجل العجوز الأحدب، بدأنا نُسحب نحو الصدع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘… لنخرج لبعض الوقت.’

“نائب المدير سيو! ماذا يجب أن نفعل؟ هل هناك أي عشبة جيدة للصداع…؟”

رتبت الأعشاب ودفعتها في زاوية من الزقاق، وغطيتها بكيس من الخيش.

“أغ، هوو…”

ثم خرجت إلى الشوارع.

“أغ، هوو…”

ضربت أذني ضوضاء صاخبة.

بدأت دموع بحجم حبة الفول تتساقط من عينيها.

“أفضل حرير في يانغو!”

بعد فترة، بدأت السماء تتصفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بضائع اليوم هي كتب مقدسة من بلاد شينغجي!”

بقينا قريبين من بعضنا البعض ونحن نجمع الأعشاب والفواكه معًا.

“إذا تحدثت عن صيدليتنا…”

أدارت المديرة “كيم” رأسها فجأة.

كانت منطقة صاخبة.

رمشة عين.

لحسن الحظ، كانت لغة مألوفة لي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيء الوحيد الذي أجيد فعله هو البقاء على قيد الحياة في الغابة لبضعة أيام، لكن ليس لدي أي قدرات أو مواهب أخرى.”

‘لقد جفلت للحظة. اعتقدت أنني سقطت في بلد مختلف تمامًا حيث كان علي أن أتعلم لغة جديدة…’

“جرب مضغ هذه العشبة. ستدفئ جسدك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، بدا أنني هبطت في يانغو، حيث عشت في حياتي الماضية.

أدارت المديرة “كيم” رأسها فجأة.

“عفوا، أنا مرتبك بعض الشيء. ما اسم هذا المكان؟ لقد صعدت للتو من القرية وأنا مرتبك قليلاً بشأن الاسم هنا…”

“مدينة سوكيونغ !”

أوقفت أحد المارة لأسأل عن اسم هذا المكان.

“أون-هيون! المدير يونغ-هون!!! لا!”

في حياتي الماضية، هبطت أنا والمدير “كيم” في مدينة ليانشان في يانغو.

“شـ-شكرًا لك، نائب المدير سيو.”

مدينة صغيرة تقع على حدود يانغو.

‘الآن، حان الوقت تقريبًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إليّ المار، كما لو كنت مجنونًا، ونفض يدي وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… لنخرج لبعض الوقت.’

“هل جننت؟ تسأل أين هذا المكان في وسط العاصمة، أغ، يا لسوء الحظ. مقابلة شخص مجنون في وضح النهار…”

“عفوا، أنا مرتبك بعض الشيء. ما اسم هذا المكان؟ لقد صعدت للتو من القرية وأنا مرتبك قليلاً بشأن الاسم هنا…”

“العاصمة…”

“لحظة واحدة…!”

ابتسمت وأنا أتعرف على اسم هذا المكان.

“لحظة واحدة…!”

“مدينة سوكيونغ !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، بدا أنني هبطت في يانغو، حيث عشت في حياتي الماضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الحياة، وصلت إلى عاصمة يانغو.

“هذا صحيح، يا نائب المدير.”

نظرت حولي، مسترجعًا ذكريات الخمسين عامًا الماضية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط