الأم
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رغم أنه لم يكن يرى، لم يجرؤ أحد على التنمّر عليه بفضل حماية والديه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لقد خطّط “الأخ تشو” لكل شيء.
ترجمة: Arisu san
تجاهلتهم جميع الأشباح، وهذا أفاد هان فاي أيضًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخ الصبي: “هذا هو المكان! خذ جسدي واهرب! إنها قادمة!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
.
“أشعر بحب الأم واعتمادها على الملك. لا أستطيع الانتظار لأصبح أمّه”.
.
توقف فجأة. شعر أن أحدًا شدّ ملابسه.
“هل تريد أن تكون أم الملك؟” أثارت هذه الفكرة المجنونة حماسة الاثنين الآخرين أيضًا.
كانت أمنيته أن يموت الجميع.
قال “الأخ تشو” وهو يشرح خطته: “من الصعب علينا تنفيذ هذا وحدنا. أحضرتكم اليوم في الأساس للتحقيق في أمر أم الملك. بعد أن نتأكد من قدرتها، سأتواصل مع الأشخاص في مدينة الأمل ومركز تحقيق المآسي كي يدخلوا المنطقة A، وسنستدرجهم إلى هناك”.
رغم أنه لم يكن يرى، لم يجرؤ أحد على التنمّر عليه بفضل حماية والديه.
لقد خطّط “الأخ تشو” لكل شيء.
فتح الحقيبة الكبيرة. بداخلها كان صبي صغير بملامح لطيفة وبشرة ناصعة.
“بشخصيات العاملين في المركز، لن يتمكنوا من كبح رغبتهم في القبض على شبح فريد كهذا”.
.
قال الرجل الذي وُشِم وجهه بورقة اسباتي سوداء وهو يضحك: “سنقتل ثلاث عصافير بحجر واحد. يمكننا استخدام هذه الحيلة لإضعاف المركز وإسكات الاحتجاجات ضدنا في مدينة الأمل”.
كانت الأشباح تسكن المبنى. وكان خطيرًا حتى في النهار. لكن قطعة الملابس القديمة كانت أفضل تعويذة.
كانت أمنيته أن يموت الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل منهم يفتقد شيئًا.
قال “الأخ تشو” بابتسامة خبيثة: “علينا أن نتحرك ببطء. عندما نحكم سيطرتنا على مدينة الأمل، يمكننا فعل ما نشاء”.
كان يحمل في يده اليسرى قطعة حلوى، وفي يده اليمنى سكينًا.
“الخراب والمأساة. سنصنع جنتنا الخاصة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرسل وعيه إلى الهاوية وشارك أفكاره مع “غاو تشينغ”:
كان المجرمون الثلاثة غارقين في حلمهم لدرجة أنهم لم يدركوا أن الموت قادم.
وقال: “أتساءل كيف أيقظت هذه الشخصية؟ أليس من السخيف أن تستولي على جسد شخص آخر؟”
كان “الأخ تشو” قد استعدّ جيدًا لهذا المخطط. أخرج ملابس ممزقة من حقيبته.
وسرعان ما غطّت المبنى بأكمله.
“الأم البيولوجية للملك ثرية جدًا. لم تكن تضطر لفعل أي شيء بنفسها حتى أنجبت طفلها. بدأت بالخبز من أجل طفلها، واستخدمت فواكه مختلفة لمساعدته على التمييز بين الألوان. وخاطت له هذا القميص الساطع بيدها. إنه زاهٍ وملفت للنظر، وهذا جيد من ناحية الأمان”.
كانت الروضة ملطخة بالدماء.
ثم غرس “الأخ تشو” شفرة في الياقة، فنزف القماش وصرخت الروح.
كان هؤلاء الأطفال زملاء “غاو تشينغ” في الصف.
قال: “هذا الغرض الملعون سيقربنا أكثر من أم الملك”.
“الأم الشبح التي رأيتها من قبل كانت مغطاة بالجروح، كدمية ممزقة ومخيطة من جديد”.
ارتدى “الأخ تشو” الملابس. ثم دمّروا جثث رفاقهم وأخرجوا حقيبة سفر ضخمة من الغرفة الجانبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “دفعت الكثير للعثور على هذا الجميل”.
“خذوا كل شيء واستعدوا للرحيل”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
غادر الثلاثة دار الأيتام. تبعهم هان فاي بصمت.
قال الصبي: “أم الملك هنا. لننطلق”.
لم تهاجمهم الأشباح، بل كانوا محميين بعالم المذبح. كانوا “الشرطة” الذين استخدمهم الملك لحماية هذا العالم.
فكّر هان فاي: “كم عانت الأم الشبح من ألم كي تأتي لرؤيتي في ذلك اليوم؟”
في هذا المستقبل الأسوأ، أصبح المجرمون هم واضعي القوانين.
كان وجهه يتلوى بابتسامة مرعبة.
وصل هان فاي والمجرمون الثلاثة إلى “حديقة السماء”، وهي ناطحة سحاب تُعدّ من أفخم المناطق السكنية في “شين لو”.
فعندما كانت أم الشبح إلى جانب “غاو شينغ”، كانت امرأة مثالية.
بُنيت حديقة على سطح المبنى، وكان هناك روضة مشهورة لأبناء الأغنياء. التحق “غاو تشينغ” بالدراسة هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “دفعت الكثير للعثور على هذا الجميل”.
رغم أنه لم يكن يرى، لم يجرؤ أحد على التنمّر عليه بفضل حماية والديه.
كان هؤلاء الأطفال زملاء “غاو تشينغ” في الصف.
قال “الأخ تشو” وهو يلمس بقعة الدم على الملابس: “الأمور سارت بسلاسة أكثر مما توقعت”.
ومتى ما ذبلت الزهرة، مات جميع الأطفال.
“أشعر بحب الأم واعتمادها على الملك. لا أستطيع الانتظار لأصبح أمّه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الموشوم إلى “الأخ تشو” المغمى عليه.
كانت هذه المرة الأولى التي يخوض فيها هان فاي عميقًا إلى المنطقة A. ولم تكن كما يتذكر.
وبقيت فجوتان فارغتان في وجهها.
مقارنة بالمنطقة C المهجورة، احتفظت المنطقة A بمظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعتنون به، ويلعبون معه، ولم يتنمروا عليه لأنه أعمى.
قال الرجل الموشوم وهو يسخر: “سمعت أن أم الملك تحب الأطفال. وقد أصبح الملك ملتويًا لأن أمّه أحبت طفلًا آخر”. لم يُظهر أي احترام تجاه الملك.
انزلقت دموع الدم على خديها.
قال “الأخ تشو”: “توجد مثل هذه الشائعة، لذا أعددت أشياء أخرى أيضًا لإقناع أم الملك بالظهور”.
شعر هان فاي أن الأمور خرجت عن السيطرة. كان على وشك التدخّل، لكنه تأخر.
فتح الحقيبة الكبيرة. بداخلها كان صبي صغير بملامح لطيفة وبشرة ناصعة.
“الأم الشبح التي رأيتها من قبل كانت مغطاة بالجروح، كدمية ممزقة ومخيطة من جديد”.
قال: “دفعت الكثير للعثور على هذا الجميل”.
في منتصف الروضة كان هناك مذبح صغير.
ثم فكّ الحبل عن الصبي.
“خذوا كل شيء واستعدوا للرحيل”.
كان يحمل في يده اليسرى قطعة حلوى، وفي يده اليمنى سكينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “الأخ تشو”: “بحسب معلومات المركز، فإن حديقة السماء مبنى أسود، لكن الكراهية الخالصة هنا تحب التجول…”
قال مهددًا: “يا صغير، إذا أطعتني، سأعطيك الحلوى، وإن لم تفعل سأبعج وجهك”.
لكنه لم يكن هناك للمساعدة.
شعر هان فاي أن الأمور خرجت عن السيطرة. كان على وشك التدخّل، لكنه تأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غُطيت الجدران البيضاء بأوعية دموية.
وضع “الأخ تشو” يده على رأس الصبي، واستخدم قوته عليه.
.
ردد تعويذة، وتغيّر صوته ليصبح كصوت طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
انهار جسد “الأخ تشو”، وفتح الصبي عينيه.
دخلت المرأة الروضة ببطء، وهي تحمل مقص تقليم.
كان وجهه يتلوى بابتسامة مرعبة.
في منتصف الروضة كان هناك مذبح صغير.
قال: “هاها، لم أتوقع أن يكون لدي رغبة في السيطرة أيضًا. أنا أحب هذه المدينة بشدة”.
أصبحت الإضاءة خافتة داخل المبنى.
نظر الرجل الموشوم إلى “الأخ تشو” المغمى عليه.
حبس هان فاي أنفاسه واستمر في المراقبة.
وقال: “أتساءل كيف أيقظت هذه الشخصية؟ أليس من السخيف أن تستولي على جسد شخص آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “دفعت الكثير للعثور على هذا الجميل”.
رد الصبي: “ربما لأنني كنت أتمنى ذلك بشدة. لقد قتلت كل النساء اللاتي أحببتهن. معظمهن لم ينظرن في عيني قط وتحدثن مع رجالٍ غيري.
قال الرجل الموشوم وهو يسخر: “سمعت أن أم الملك تحب الأطفال. وقد أصبح الملك ملتويًا لأن أمّه أحبت طفلًا آخر”. لم يُظهر أي احترام تجاه الملك.
لقد عذّبني هذا الرجل، وكان هدفي أن أسيطر على الجميع”.
كانت أمنيته أن يموت الجميع.
قال الآخر: “والآن، تحقق مرادك”.
جلس بجانب المذبح وحدّق في الرأس البشري داخل الإناء.
ردّ بابتسامة مجنونة تتناقض مع وجهه البريء: “نعم. ومنذ أن حصلت على هذه القوة، لم أقتل. بل صنعت منهن عينات حية. عندما أرغب برؤيتهن، أخرجهن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي يخوض فيها هان فاي عميقًا إلى المنطقة A. ولم تكن كما يتذكر.
اقترب هان فاي ببطء من القتلة وهو يمسك بسكينه.
قال: “هاها، لم أتوقع أن يكون لدي رغبة في السيطرة أيضًا. أنا أحب هذه المدينة بشدة”.
عليه أن يقتلهم جميعًا، وإلا ستكون مدينة الأمل في خطر.
رد الصبي: “ربما لأنني كنت أتمنى ذلك بشدة. لقد قتلت كل النساء اللاتي أحببتهن. معظمهن لم ينظرن في عيني قط وتحدثن مع رجالٍ غيري.
قال الصبي: “أم الملك هنا. لننطلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “الأخ تشو”: “بحسب معلومات المركز، فإن حديقة السماء مبنى أسود، لكن الكراهية الخالصة هنا تحب التجول…”
ارتدى الملابس القديمة وسار في الرواق الفارغ.
قال هان فاي وهو يشم رائحة الدماء في الهواء: “تعرّض غاو شينغ للتنمّر منذ صغره، لكن غاو تشينغ كان محاطًا بالأصدقاء”.
قال “الأخ تشو”: “بحسب معلومات المركز، فإن حديقة السماء مبنى أسود، لكن الكراهية الخالصة هنا تحب التجول…”
مقارنة بالمنطقة C المهجورة، احتفظت المنطقة A بمظهرها.
توقف فجأة. شعر أن أحدًا شدّ ملابسه.
كانت رؤوس الأطفال معلقة على الجذور.
كانت الأشباح تسكن المبنى. وكان خطيرًا حتى في النهار. لكن قطعة الملابس القديمة كانت أفضل تعويذة.
كان “الأخ تشو” قد استعدّ جيدًا لهذا المخطط. أخرج ملابس ممزقة من حقيبته.
تجاهلتهم جميع الأشباح، وهذا أفاد هان فاي أيضًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وصلوا إلى الطابق الخامس دون أي مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حمراء ودامية.
صرخ الصبي: “هذا هو المكان! خذ جسدي واهرب! إنها قادمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما رأت الصبي بجوار المذبح، توقفت.
عندما فُتح باب زجاجي مغطى برسومات الأطفال، انكشفت مشهد مروّع.
لكن حين رغبت في مساعدة “غاو تشينغ”، سُلب منها كل شيء.
كانت الروضة ملطخة بالدماء.
ثم فكّ الحبل عن الصبي.
عدة معلمات بلا أعين كنّ يرددن نفس الكلمات مرارًا.
لم يكن هناك طفل واحد طبيعي في الروضة.
عليه أن يقتلهم جميعًا، وإلا ستكون مدينة الأمل في خطر.
كان كل منهم يفتقد شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرواحهم متصلة بالزهرة.
كانوا يرتدون أفخر الثياب لكنهم ذاقوا أقسى أنواع العذاب.
قال الرجل الذي وُشِم وجهه بورقة اسباتي سوداء وهو يضحك: “سنقتل ثلاث عصافير بحجر واحد. يمكننا استخدام هذه الحيلة لإضعاف المركز وإسكات الاحتجاجات ضدنا في مدينة الأمل”.
في منتصف الروضة كان هناك مذبح صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإن رأت أطفالًا آخرين، تتحطم عيناها.
وفي وسط المذبح كان رأس بشري على أرضية حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع “الأخ تشو” يده على رأس الصبي، واستخدم قوته عليه.
كانت رؤوس الأطفال معلقة على الجذور.
امتلأت عيناها بالحقد وتجمّدتا على ملابس الصبي.
أرواحهم متصلة بالزهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي يخوض فيها هان فاي عميقًا إلى المنطقة A. ولم تكن كما يتذكر.
ومتى ما ذبلت الزهرة، مات جميع الأطفال.
سقطت عيناها أرضًا كقطع زجاجية.
توقف هان فاي.
قال “الأخ تشو” وهو مبهور بالزهرة: “هذه الزهرة مميزة للغاية”.
نظر إلى الرسومات على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
كان هؤلاء الأطفال زملاء “غاو تشينغ” في الصف.
أصبحت الإضاءة خافتة داخل المبنى.
كانوا يعتنون به، ويلعبون معه، ولم يتنمروا عليه لأنه أعمى.
قال: “هاها، لم أتوقع أن يكون لدي رغبة في السيطرة أيضًا. أنا أحب هذه المدينة بشدة”.
كانوا طيبين، لكنهم أساؤوا إلى الملك.
انطلقت خطوات من الممر الفارغ.
قال هان فاي وهو يشم رائحة الدماء في الهواء: “تعرّض غاو شينغ للتنمّر منذ صغره، لكن غاو تشينغ كان محاطًا بالأصدقاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاوم رغبته في انتزاعه.
“لقد امتدّ حقد غاو شينغ ليتجاوز غاو تشينغ. إنه يريد الانتقام من الجميع”.
قال: “هذا الغرض الملعون سيقربنا أكثر من أم الملك”.
قال “الأخ تشو” وهو مبهور بالزهرة: “هذه الزهرة مميزة للغاية”.
“هل تريد أن تكون أم الملك؟” أثارت هذه الفكرة المجنونة حماسة الاثنين الآخرين أيضًا.
كانت حمراء ودامية.
رغم أنه كان وقت الظهيرة، فقد بدا وكأنه ليل.
لم يمنعه الأطفال أو المعلمات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بل بدا كأنهم يطلبون منه المساعدة.
تحرك شيء في الظلام.
لكنه لم يكن هناك للمساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل منهم يفتقد شيئًا.
جلس بجانب المذبح وحدّق في الرأس البشري داخل الإناء.
ردد تعويذة، وتغيّر صوته ليصبح كصوت طفل.
قاوم رغبته في انتزاعه.
لكن حين رغبت في مساعدة “غاو تشينغ”، سُلب منها كل شيء.
أصبحت الإضاءة خافتة داخل المبنى.
رد الصبي: “ربما لأنني كنت أتمنى ذلك بشدة. لقد قتلت كل النساء اللاتي أحببتهن. معظمهن لم ينظرن في عيني قط وتحدثن مع رجالٍ غيري.
رغم أنه كان وقت الظهيرة، فقد بدا وكأنه ليل.
كان هؤلاء الأطفال زملاء “غاو تشينغ” في الصف.
شعر الأطفال فجأة بشيء ما، وبدؤوا يصدرون أصواتًا كالعصافير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بشخصيات العاملين في المركز، لن يتمكنوا من كبح رغبتهم في القبض على شبح فريد كهذا”.
انطلقت خطوات من الممر الفارغ.
ردد تعويذة، وتغيّر صوته ليصبح كصوت طفل.
غُطيت الجدران البيضاء بأوعية دموية.
توقف هان فاي.
وسرعان ما غطّت المبنى بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل هان فاي والمجرمون الثلاثة إلى “حديقة السماء”، وهي ناطحة سحاب تُعدّ من أفخم المناطق السكنية في “شين لو”.
تحرك شيء في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل منهم يفتقد شيئًا.
وعندما أدرك هان فاي الأمر، ظهرت هيئة أخرى عند باب الروضة.
ردد تعويذة، وتغيّر صوته ليصبح كصوت طفل.
همس هان فاي: “الأم الشبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الموشوم إلى “الأخ تشو” المغمى عليه.
كان قد رأى “الأم الشبح” من قبل، لكنها لم تكن هي.
“أشعر بحب الأم واعتمادها على الملك. لا أستطيع الانتظار لأصبح أمّه”.
كانت بشرتها نظيفة وناعمة.
كانت رؤوس الأطفال معلقة على الجذور.
“الأم الشبح التي رأيتها من قبل كانت مغطاة بالجروح، كدمية ممزقة ومخيطة من جديد”.
غادر الثلاثة دار الأيتام. تبعهم هان فاي بصمت.
حبس هان فاي أنفاسه واستمر في المراقبة.
قال “الأخ تشو” وهو يشرح خطته: “من الصعب علينا تنفيذ هذا وحدنا. أحضرتكم اليوم في الأساس للتحقيق في أمر أم الملك. بعد أن نتأكد من قدرتها، سأتواصل مع الأشخاص في مدينة الأمل ومركز تحقيق المآسي كي يدخلوا المنطقة A، وسنستدرجهم إلى هناك”.
دخلت المرأة الروضة ببطء، وهي تحمل مقص تقليم.
قال هان فاي وهو يشم رائحة الدماء في الهواء: “تعرّض غاو شينغ للتنمّر منذ صغره، لكن غاو تشينغ كان محاطًا بالأصدقاء”.
وعندما رأت الصبي بجوار المذبح، توقفت.
عدة معلمات بلا أعين كنّ يرددن نفس الكلمات مرارًا.
امتلأت عيناها بالحقد وتجمّدتا على ملابس الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “دفعت الكثير للعثور على هذا الجميل”.
انزلقت دموع الدم على خديها.
انطلقت خطوات من الممر الفارغ.
وبنظرة واحدة فقط، تحطمت عينا المرأة كالزجاج.
انهار جسد “الأخ تشو”، وفتح الصبي عينيه.
وبدأ جسدها يتشقق أيضًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
صرخت المرأة من الألم.
راحت يداها تتحركان في الهواء بجنون.
انطلقت خطوات من الممر الفارغ.
سقطت عيناها أرضًا كقطع زجاجية.
عليه أن يقتلهم جميعًا، وإلا ستكون مدينة الأمل في خطر.
وبقيت فجوتان فارغتان في وجهها.
لكن حين رغبت في مساعدة “غاو تشينغ”، سُلب منها كل شيء.
لقد لُعنت هذه المرأة ألّا ترى سوى طفلها الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما رأت الصبي بجوار المذبح، توقفت.
فإن رأت أطفالًا آخرين، تتحطم عيناها.
ترجمة: Arisu san
قارن هان فاي بين المرأة و”الأم الشبح”.
لقد خطّط “الأخ تشو” لكل شيء.
فعندما كانت أم الشبح إلى جانب “غاو شينغ”، كانت امرأة مثالية.
كان يحمل في يده اليسرى قطعة حلوى، وفي يده اليمنى سكينًا.
لكن حين رغبت في مساعدة “غاو تشينغ”، سُلب منها كل شيء.
لقد لُعنت هذه المرأة ألّا ترى سوى طفلها الحقيقي.
فكّر هان فاي: “كم عانت الأم الشبح من ألم كي تأتي لرؤيتي في ذلك اليوم؟”
وبدأ جسدها يتشقق أيضًا.
ثم أرسل وعيه إلى الهاوية وشارك أفكاره مع “غاو تشينغ”:
كان يحمل في يده اليسرى قطعة حلوى، وفي يده اليمنى سكينًا.
“أمك تحبك حقًا.”
شعر هان فاي أن الأمور خرجت عن السيطرة. كان على وشك التدخّل، لكنه تأخر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أشعر بحب الأم واعتمادها على الملك. لا أستطيع الانتظار لأصبح أمّه”.
وقال: “أتساءل كيف أيقظت هذه الشخصية؟ أليس من السخيف أن تستولي على جسد شخص آخر؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات