الفصل 1124: خشب تغذية الروح
لم تستطع روير أن تصدق عينيها. لقد اعتقدت أنه لن يكون هناك أحد غير طائفة المرجل الأحمر في هذا المكان المهجور. ومع ذلك، كان هناك آخرون!
لقد رأوا دوامة تظهر في الصحراء تحتهم، وتمتص الرمال المحيطة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدركت أنها ستموت قريبًا، لم تستطع روير إلا أن ترغب في البكاء. لم تكن تريد أن تموت.
كشف وجه الرجل في منتصف العمر عن نظرة من الرهبة . “هذه… ظاهرة مرتبطة بميلاد الكنز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع فعل أي شيء أيضًا.” كان الرجل في منتصف العمر لديه نفس أفكار روير. إذا كان بمفرده، فقد يحاول بالكاد التسلق مرة أخرى. ومع ذلك، مع وجود الكثير من التلاميذ في رعايته، كان ذلك مستحيلاً تمامًا.
لم يتوقعوا أبدًا أن تحدث ظاهرة، بعد أن قرروا الرحيل قريبًا! لقد كان هذا حقًا مثالًا على أن كل سحابة لها جانب مضيء! الظاهرة حدثت تحت أقدامهم مباشرة! ونتيجة لذلك، لن يتمكن المحاربون الآخرون من التغلب عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح بعض الشباب الصغار. ومع ذلك، لم يكن كبار السن مستعدين بشكل أفضل من صغارهم للتعامل مع الظروف الحالية.
“هذه الظاهرة…” نظرت المرأة ذات الملابس السوداء إلى الدوامة الموجودة تحتها بدهشة.
“العم القتالي الثاني، العمة القتالية السادسة!”
في الواقع، بدا مثل هذا المشهد وكأنه ولادة كنز.
كانت الأرض التي كانوا فيها مثل الجحيم المحترق الذي التهمهم بصمت، ولم يعرف أحد في الخارج مصيرهم على الإطلاق.
أما بالنسبة للتلاميذ الصغار، فقد زادت حماستهم بعد المفاجأة الأولية.
أما بالنسبة لهذا المكان…
“آه؟ ظاهرة؟” غطت روير فمها.
على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم لاستخدام اليوان تشى الخاص بهم لمساعدة التلاميذ أثناء هبوطهم، إلا أن شفط اليوان تشى المرعب كان كافيًا لجعل التلاميذ يعانون.
لا بد أن السماء سمعت صلواتها ورفعت حظوظ طائفة المرجل الأحمر المضطهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع فعل أي شيء أيضًا.” كان الرجل في منتصف العمر لديه نفس أفكار روير. إذا كان بمفرده، فقد يحاول بالكاد التسلق مرة أخرى. ومع ذلك، مع وجود الكثير من التلاميذ في رعايته، كان ذلك مستحيلاً تمامًا.
تم إحياء مشاعر الرجل في منتصف العمر المحبطة بالأمل مرة أخرى.
قالت المرأة ذات الرداء الأسود: “الجميع، قم بإنتاج حواجز اليوان تشي الخاصة بك وامشوا بالقرب من بعضكم البعض. سيحافظ ذلك على اليوان تشي الخاص بكم. دعنا نتجول ونرى ما إذا كان هناك طريقة للخروج”.
توقف الزلزال تدريجيًا، لكن الرجل في منتصف العمر تذكر موقع الدوامة.
في تلك اللحظة، سمعوا بصوت ضعيف صوت الرعد المكتوم من أمامهم.
لقد فحص بعناية مكان الدوامة الصامتة الآن . لا شيء في الأمر يبدو غير عادي. وعندما طعنه، لم يكن هناك رد.
“هكذا،” قال الرجل في منتصف العمر وهو يتنهد. “هناك آخرون غير محظوظين مثلنا. تلك المرأة التي ترقد هناك تبدو وكأنها فتاة صغيرة، لكنها ميتة بالفعل من مظهرها. أما الموجود في البحيرة… فأنا أتساءل عن مدى الألم المبرح قبل وفاته.”
قال الرجل في منتصف العمر “إنه آمن. ربما لا يزال الكنز تحت الأرض. فلنأخذه بسرعة قبل وصول المحاربين الآخرين”.
في الواقع، لاحظ الرجل في منتصف العمر والمرأة ذات الرداء الأسود على الفور الشخصين عندما دخلا الكهف.
شاهد التلاميذ الآخرون الرجل في منتصف العمر يقوم بالتحقيق، وعندما سمعوا ما قاله، أحاطوا بالمنطقة بفارغ الصبر.
في تلك اللحظة، سمعوا بصوت ضعيف صوت الرعد المكتوم من أمامهم.
قال الرجل في منتصف العمر: “الجميع، دعونا نعمل معًا ونستخرج الكنز”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لروير، فقد كانت تشعر بالاضطهاد. في حالتهم الحالية، لم يكن هناك طريقة يمكنهم من خلالها الاقتراب من البحيرة، ولا استعادة الجثتين اللتين واجهتا سوء الحظ.
“نَعَم!”
مسحت روير العرق عن جبينها وهي تتقدم ببطء مع عمها وعمتها ، بالإضافة إلى إخوتها وأخواتها الكبار.
ومع ذلك، جاء شفط هائل فجأة من تحت الأرض. لقد سقطوا جميعًا في وقت واحد في الدوامة.
“العم القتالي الثاني، العمة القتالية السادسة!”
لم تكن هناك حاجة لهم للتنقيب عن الكنز لأنهم وقعوا فيه بالفعل بأنفسهم!
يا إلهي، كان يعيش في مثل هذا المكان؟ زراعة؟ من مظهره، كان هناك لفترة طويلة من الزمن.
بالصراخ على طول الطريق، سقطت مجموعة طائفة المرجل الأحمر في كهف فارغ ضخم.
لا يمكن رؤية الكنز المزعوم على الإطلاق.
تجمعت الرمال حول الدوامة في الحفرة، ودفن مدخل الكهف المرعب مرة أخرى. كان المدخل مثل بقعة غبار في صحراء ممتدة إلى ما لا نهاية. بدون الدوامة، لم تكن لتلفت انتباه أحد.
في الواقع، لاحظ الرجل في منتصف العمر والمرأة ذات الرداء الأسود على الفور الشخصين عندما دخلا الكهف.
“اه اه اه!”
كان هذا مكانًا يكافح فيه الأشخاص الأقوى منهم بكثير من أجل البقاء، ناهيك عن مجموعتهم.
وسط الصراخ، لم يكن لدى روير أي فكرة عن مدى سقوطها. لم تسمع سوى عويل الريح من أذنيها وهي تهبط باستمرار. قصفت الحرارة المرعبة باستمرار يوان تشى الواقي الخاص بها ، مما منعها من التوقف.
يا إلهي، كان يعيش في مثل هذا المكان؟ زراعة؟ من مظهره، كان هناك لفترة طويلة من الزمن.
كانت هذه دوامة يوان تشي الضخمة التي شكلتها القوى الطبيعية. كانت قوة الشفط لا تقاوم وتمنعهم أيضًا من الطيران.
وسط الصراخ، لم يكن لدى روير أي فكرة عن مدى سقوطها. لم تسمع سوى عويل الريح من أذنيها وهي تهبط باستمرار. قصفت الحرارة المرعبة باستمرار يوان تشى الواقي الخاص بها ، مما منعها من التوقف.
لقد ضعف بالفعل يانغ يوان تشى النقي الموجود بالخارج في بحر دفن الشمس الرملي ، لكنه كان لا يزال قويًا للغاية هنا.
قال الرجل في منتصف العمر “إنه آمن. ربما لا يزال الكنز تحت الأرض. فلنأخذه بسرعة قبل وصول المحاربين الآخرين”.
“العم القتالي الثاني، العمة القتالية السادسة!”
لقد فحص بعناية مكان الدوامة الصامتة الآن . لا شيء في الأمر يبدو غير عادي. وعندما طعنه، لم يكن هناك رد.
صاح بعض الشباب الصغار. ومع ذلك، لم يكن كبار السن مستعدين بشكل أفضل من صغارهم للتعامل مع الظروف الحالية.
“آه؟ ظاهرة؟” غطت روير فمها.
كان الرجل في منتصف العمر يطلق اليوان تشي بكل قوته ولكن كل ما فعله هو تقليل سرعة سقوطه. أما المرأة ذات الرداء الأسود فكانت في وضع مماثل.
أدار الرجل رأسه وفتح عينيه.
في حالتهم ، لم يكن لديهم أي وسيلة لإنقاذ الصغار الصغار.
أدار الرجل رأسه وفتح عينيه.
تدريجيًا، رأت روير ومضات حمراء من النار تحتها، كما لو كانت تنحدر إلى الجحيم.
نظر الرجل في منتصف العمر على الفور. الصوت الذي سمعوه يشبه الصوت الذي سمعوه قبل أن يسقطوا.
لا يمكن رؤية الكنز المزعوم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان حياً في الواقع!
“أن ننجذب فجأة إلى هنا، هل هو حظ أم سوء حظ؟ هل يمكننا العثور على أي فرص؟” فكرت روير بعدم الارتياح.
“الأخت الصغرى روير،” قالت أختها الكبرى بنظرة شاحبة في عينيها. “لا أعتقد أننا نستطيع الخروج من هذا على قيد الحياة. لم أتوقع أبدًا أن ينتهي بنا الأمر إلى أن ندفن هنا. لم نر حتى أي جثث هنا. وإذا لم نعد بالكنز، فإن طائفة المرجل الأحمر سوف تسقط أيضًا في حالة من التدهور مع فقدان زعيمة الطائفة الوعي، سيكون الأمر بلا معنى حتى لو كان لدينا خشب رعاية الروح. ”
“بانغ! بانغ! بانغ!”
كانت هناك حمم بركانية متفجرة، وصخور حمراء محمرة، وقوة يانغ نقية مرعبة تذيب باستمرار اليوان تشي الواقي كما لو كان جليدًا. لم يتمكنوا من البقاء هنا لفترة طويلة وإلا فإن السموم الحرارية سوف تغزو أجسادهم، مما يؤدي إلى الموت المؤلم.
بدا صوت هبوط التلاميذ واحدًا تلو الآخر حيث شعروا جميعًا بألم في أجسادهم.
قالت المرأة ذات الرداء الأسود: “الجميع، قم بإنتاج حواجز اليوان تشي الخاصة بك وامشوا بالقرب من بعضكم البعض. سيحافظ ذلك على اليوان تشي الخاص بكم. دعنا نتجول ونرى ما إذا كان هناك طريقة للخروج”.
هبط أيضًا الرجل في منتصف العمر والمرأة ذات الرداء الأسود. وكانت تعابيرهم قبيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع فعل أي شيء أيضًا.” كان الرجل في منتصف العمر لديه نفس أفكار روير. إذا كان بمفرده، فقد يحاول بالكاد التسلق مرة أخرى. ومع ذلك، مع وجود الكثير من التلاميذ في رعايته، كان ذلك مستحيلاً تمامًا.
على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم لاستخدام اليوان تشى الخاص بهم لمساعدة التلاميذ أثناء هبوطهم، إلا أن شفط اليوان تشى المرعب كان كافيًا لجعل التلاميذ يعانون.
على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم لاستخدام اليوان تشى الخاص بهم لمساعدة التلاميذ أثناء هبوطهم، إلا أن شفط اليوان تشى المرعب كان كافيًا لجعل التلاميذ يعانون.
عندما نظروا للأعلى، لم يكن هناك أي علامة على مدخل الكهف، باستثناء بعض الرمال المتساقطة من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدركت أنها ستموت قريبًا، لم تستطع روير إلا أن ترغب في البكاء. لم تكن تريد أن تموت.
أما بالنسبة لهذا المكان…
وسرعان ما وصلوا إلى كهف كان أكبر نسبيا. وسرعان ما رأوا كل شيء في الكهف. كانت هناك بحيرة من الحمم الذهبية الداكنة. كانت البحيرة العميقة عنيفة والحرارة المنبعثة منها أحرقت جلودهم. كان من المستحيل الاقتراب.
شعرت روير بالخدر في كل مكان من السقوط. عندما وقفت ورأت المشهد أمامها، تخطى قلبها نبضة.
على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم لاستخدام اليوان تشى الخاص بهم لمساعدة التلاميذ أثناء هبوطهم، إلا أن شفط اليوان تشى المرعب كان كافيًا لجعل التلاميذ يعانون.
كانت هناك حمم بركانية متفجرة، وصخور حمراء محمرة، وقوة يانغ نقية مرعبة تذيب باستمرار اليوان تشي الواقي كما لو كان جليدًا. لم يتمكنوا من البقاء هنا لفترة طويلة وإلا فإن السموم الحرارية سوف تغزو أجسادهم، مما يؤدي إلى الموت المؤلم.
لم تستطع روير أن تصدق عينيها. لقد اعتقدت أنه لن يكون هناك أحد غير طائفة المرجل الأحمر في هذا المكان المهجور. ومع ذلك، كان هناك آخرون!
عندما فكرت في نفسها كجثة مجففة تركت في أعماق الكهف، كشفت روير عن نظرة يأس. “العم القتالي …”
لقد رأوا دوامة تظهر في الصحراء تحتهم، وتمتص الرمال المحيطة بها.
“لا أستطيع فعل أي شيء أيضًا.” كان الرجل في منتصف العمر لديه نفس أفكار روير. إذا كان بمفرده، فقد يحاول بالكاد التسلق مرة أخرى. ومع ذلك، مع وجود الكثير من التلاميذ في رعايته، كان ذلك مستحيلاً تمامًا.
همست المرأة ذات الرداء الأسود: “دعونا نذهب ونلقي نظرة”.
في تلك اللحظة، كان التلاميذ ينظرون إليه وإلى المرأة ذات الرداء الأسود في حالة من الذعر. ومع ذلك، فإنهم لم يعلموا أن الثنائي كان يشعر أيضًا بعدم الارتياح الشديد.
كان الرجل في منتصف العمر يطلق اليوان تشي بكل قوته ولكن كل ما فعله هو تقليل سرعة سقوطه. أما المرأة ذات الرداء الأسود فكانت في وضع مماثل.
قالت المرأة ذات الرداء الأسود: “الجميع، قم بإنتاج حواجز اليوان تشي الخاصة بك وامشوا بالقرب من بعضكم البعض. سيحافظ ذلك على اليوان تشي الخاص بكم. دعنا نتجول ونرى ما إذا كان هناك طريقة للخروج”.
أما بالنسبة للتلاميذ الصغار، فقد زادت حماستهم بعد المفاجأة الأولية.
كان عليها والرجل في منتصف العمر الحفاظ على اليوان تشى، لذلك تركوا اليوان تشى فقط على سطح بشرتهم. مثل هذا الفعل لا يمكن أن يعزلهم عن الحرارة، لذلك كان مؤلما.
بالصراخ على طول الطريق، سقطت مجموعة طائفة المرجل الأحمر في كهف فارغ ضخم.
“نعم، مع كبارنا هنا، يجب أن نكون قادرين على الخروج من هذا المكان، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم! بوووم! بووووم!
“يجب أن يكون ذلك ممكنًا. ومن يدري، ربما نجد كنزًا.”
قالت المرأة ذات الرداء الأسود: “الجميع، قم بإنتاج حواجز اليوان تشي الخاصة بك وامشوا بالقرب من بعضكم البعض. سيحافظ ذلك على اليوان تشي الخاص بكم. دعنا نتجول ونرى ما إذا كان هناك طريقة للخروج”.
المحادثات بين التلاميذ الصغار جعلت الرجل في منتصف العمر والمرأة ذات الملابس السوداء يتبادلان النظرات، ورأوا نظراتهم المريرة تنعكس في عيون بعضهم البعض.
وبينما كانت مجموعة طائفة المرجل الأحمر ترتجف من الخوف، تحدث الشاب: “ما الذي كنت تتحدثون عنه سابقًا؟ خشب تغذية الروح؟”
كان هذا مكانًا يكافح فيه الأشخاص الأقوى منهم بكثير من أجل البقاء، ناهيك عن مجموعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح بعض الشباب الصغار. ومع ذلك، لم يكن كبار السن مستعدين بشكل أفضل من صغارهم للتعامل مع الظروف الحالية.
في أعماق الأرض، ارتفع نهر الحمم البركانية باستمرار.
كانت هذه دوامة يوان تشي الضخمة التي شكلتها القوى الطبيعية. كانت قوة الشفط لا تقاوم وتمنعهم أيضًا من الطيران.
مسحت روير العرق عن جبينها وهي تتقدم ببطء مع عمها وعمتها ، بالإضافة إلى إخوتها وأخواتها الكبار.
في حالتهم ، لم يكن لديهم أي وسيلة لإنقاذ الصغار الصغار.
لقد ظلوا بالفعل عالقين تحت الأرض لمدة ثلاثة أيام بينما كانوا يتبعون نهر الحمم البركانية. كان هذا هو “المسار” الوحيد الذي وجدوه.
على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم لاستخدام اليوان تشى الخاص بهم لمساعدة التلاميذ أثناء هبوطهم، إلا أن شفط اليوان تشى المرعب كان كافيًا لجعل التلاميذ يعانون.
هنا، في العالم تحت الأرض، فقط الأنفاق التي حفرتها الحمم البركانية يمكن اعتبارها مسارات. وكانت الحمم المحترقة أيضًا المصدر الوحيد للضوء. ومع ذلك، مع استمرارهم في التقدم ، تضاءل أملهم في الخروج حيًا.
في الواقع، لاحظ الرجل في منتصف العمر والمرأة ذات الرداء الأسود على الفور الشخصين عندما دخلا الكهف.
“الأخت الصغرى روير،” قالت أختها الكبرى بنظرة شاحبة في عينيها. “لا أعتقد أننا نستطيع الخروج من هذا على قيد الحياة. لم أتوقع أبدًا أن ينتهي بنا الأمر إلى أن ندفن هنا. لم نر حتى أي جثث هنا. وإذا لم نعد بالكنز، فإن طائفة المرجل الأحمر سوف تسقط أيضًا في حالة من التدهور مع فقدان زعيمة الطائفة الوعي، سيكون الأمر بلا معنى حتى لو كان لدينا خشب رعاية الروح. ”
“بانغ! بانغ! بانغ!”
“لا، الأخت الكبرى لوه. لا تستسلمي .” تحدثت روير، .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقطوا من السطح بسبب الدوامة التي أثارتها هذه الضجة. والآن بعد أن كانوا على وشك الموت، لم يكن هناك الكثير مما يدعو للخوف، حتى لو كانت المنطقة التي أنتجت الصوت خطيرة.
في الواقع، كانت تعلم أنه كان من الصعب جدًا عليهم إيجاد طريقة للخروج من هذا الكهف تحت الأرض. لقد هبطوا إلى عمق غير معروف كان على الأقل مئات الآلاف من الأقدام. والأسوأ من ذلك أنها لم تشعر أنهم كانوا يسيرون نحو السطح. كان هناك أيضًا مسألة قوى اليانغ النقية والسموم الحرارية التي تتعدى باستمرار على اليوان تشي الوقائي. وحتى لو كان هناك مخرج، فقد لا يتمكنون من الوصول إليه .
شاهد التلاميذ الآخرون الرجل في منتصف العمر يقوم بالتحقيق، وعندما سمعوا ما قاله، أحاطوا بالمنطقة بفارغ الصبر.
عندما أدركت أنها ستموت قريبًا، لم تستطع روير إلا أن ترغب في البكاء. لم تكن تريد أن تموت.
ولم يقتصر هذا الشعور على روير. وكان بقية الناس من طائفة المرجل الأحمر يشعرون أيضًا باليأس الشديد. لقد ظنوا في البداية أنهم رأوا الضوء في نهاية النفق، لكن من كان يعلم أنه سيكون له مثل هذه النتيجة؟
ولم يقتصر هذا الشعور على روير. وكان بقية الناس من طائفة المرجل الأحمر يشعرون أيضًا باليأس الشديد. لقد ظنوا في البداية أنهم رأوا الضوء في نهاية النفق، لكن من كان يعلم أنه سيكون له مثل هذه النتيجة؟
لقد رأوا دوامة تظهر في الصحراء تحتهم، وتمتص الرمال المحيطة بها.
كانت الأرض التي كانوا فيها مثل الجحيم المحترق الذي التهمهم بصمت، ولم يعرف أحد في الخارج مصيرهم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدركت أنها ستموت قريبًا، لم تستطع روير إلا أن ترغب في البكاء. لم تكن تريد أن تموت.
كان للرجل في منتصف العمر والمرأة ذات الرداء الأسود تعبيرات ثقيلة. كانت قوانين اليانغ النقية هنا غنية ومختلطة بالعديد من القوانين الفوضوية. وقد منعتهم هذه من تحديد اتجاههم، كما منعتهم أيضًا من الهروب عن طريق اختراق الصخور.
نظراته جعلت الناس من طائفة المرجل الأحمر يهتزون بالخوف!
لقد كانت حقا أرض الخطر.
أما بالنسبة للتلاميذ الصغار، فقد زادت حماستهم بعد المفاجأة الأولية.
بوووم! بوووم! بووووم!
شاهد التلاميذ الآخرون الرجل في منتصف العمر يقوم بالتحقيق، وعندما سمعوا ما قاله، أحاطوا بالمنطقة بفارغ الصبر.
في تلك اللحظة، سمعوا بصوت ضعيف صوت الرعد المكتوم من أمامهم.
مباشرة بعد أخذ المشهد، اتسعت عيون روير. أشارت نحو بحيرة الحمم البركانية وصرخت، “العم القتالي ، العمة القتالية ، الأخت الكبرى! انظر هناك!”
نظر الرجل في منتصف العمر على الفور. الصوت الذي سمعوه يشبه الصوت الذي سمعوه قبل أن يسقطوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه اه اه!”
هل يمكن أن يكونوا قد داروا في دوائر طوال هذا الوقت وعادوا إلى موقعهم الأصلي؟
أدار الرجل رأسه وفتح عينيه.
همست المرأة ذات الرداء الأسود: “دعونا نذهب ونلقي نظرة”.
لسوء الحظ، فإن الشكل الملقى على الصخرة لم يظهر أي علامات على الحياة. أما البحيرة العميقة الواحدة فكيف يمكن لإنسان حي أن يغطس فيها؟
لقد سقطوا من السطح بسبب الدوامة التي أثارتها هذه الضجة. والآن بعد أن كانوا على وشك الموت، لم يكن هناك الكثير مما يدعو للخوف، حتى لو كانت المنطقة التي أنتجت الصوت خطيرة.
قالت المرأة ذات الرداء الأسود: “الجميع، قم بإنتاج حواجز اليوان تشي الخاصة بك وامشوا بالقرب من بعضكم البعض. سيحافظ ذلك على اليوان تشي الخاص بكم. دعنا نتجول ونرى ما إذا كان هناك طريقة للخروج”.
ومع استمرارهم في التقدم ، أصبح الرعد المكتوم أعلى . كيف يمكن إنتاج مثل هذه الأصوات في مثل هذه الأعماق ؟
كانت هناك حمم بركانية متفجرة، وصخور حمراء محمرة، وقوة يانغ نقية مرعبة تذيب باستمرار اليوان تشي الواقي كما لو كان جليدًا. لم يتمكنوا من البقاء هنا لفترة طويلة وإلا فإن السموم الحرارية سوف تغزو أجسادهم، مما يؤدي إلى الموت المؤلم.
وسرعان ما وصلوا إلى كهف كان أكبر نسبيا. وسرعان ما رأوا كل شيء في الكهف. كانت هناك بحيرة من الحمم الذهبية الداكنة. كانت البحيرة العميقة عنيفة والحرارة المنبعثة منها أحرقت جلودهم. كان من المستحيل الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان حياً في الواقع!
مباشرة بعد أخذ المشهد، اتسعت عيون روير. أشارت نحو بحيرة الحمم البركانية وصرخت، “العم القتالي ، العمة القتالية ، الأخت الكبرى! انظر هناك!”
كان هذا مكانًا يكافح فيه الأشخاص الأقوى منهم بكثير من أجل البقاء، ناهيك عن مجموعتهم.
لم تستطع روير أن تصدق عينيها. لقد اعتقدت أنه لن يكون هناك أحد غير طائفة المرجل الأحمر في هذا المكان المهجور. ومع ذلك، كان هناك آخرون!
وبينما كانت مجموعة طائفة المرجل الأحمر ترتجف من الخوف، تحدث الشاب: “ما الذي كنت تتحدثون عنه سابقًا؟ خشب تغذية الروح؟”
كان هناك شخصان. كان أحدهما مستلقيًا على صخرة بجانب البحيرة بينما كان الآخر يغطس في البحيرة العميقة.
كشف وجه الرجل في منتصف العمر عن نظرة من الرهبة . “هذه… ظاهرة مرتبطة بميلاد الكنز!”
في الواقع، لاحظ الرجل في منتصف العمر والمرأة ذات الرداء الأسود على الفور الشخصين عندما دخلا الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه اه اه!”
لسوء الحظ، فإن الشكل الملقى على الصخرة لم يظهر أي علامات على الحياة. أما البحيرة العميقة الواحدة فكيف يمكن لإنسان حي أن يغطس فيها؟
تم إحياء مشاعر الرجل في منتصف العمر المحبطة بالأمل مرة أخرى.
“هكذا،” قال الرجل في منتصف العمر وهو يتنهد. “هناك آخرون غير محظوظين مثلنا. تلك المرأة التي ترقد هناك تبدو وكأنها فتاة صغيرة، لكنها ميتة بالفعل من مظهرها. أما الموجود في البحيرة… فأنا أتساءل عن مدى الألم المبرح قبل وفاته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
نظرت المرأة ذات الرداء الأسود إلى الشخصيتين وشعرت أنهما سيتقاسمان نفس المصير.
عندما فكرت في نفسها كجثة مجففة تركت في أعماق الكهف، كشفت روير عن نظرة يأس. “العم القتالي …”
أما بالنسبة لروير، فقد كانت تشعر بالاضطهاد. في حالتهم الحالية، لم يكن هناك طريقة يمكنهم من خلالها الاقتراب من البحيرة، ولا استعادة الجثتين اللتين واجهتا سوء الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظروا للأعلى، لم يكن هناك أي علامة على مدخل الكهف، باستثناء بعض الرمال المتساقطة من الأعلى.
عندها وقفت الشخصية المبللة في البحيرة فجأة. كان هناك رعد مكتوم جاء من داخل جسده، فضلا عن صراخ حاد!
مسحت روير العرق عن جبينها وهي تتقدم ببطء مع عمها وعمتها ، بالإضافة إلى إخوتها وأخواتها الكبار.
أدار الرجل رأسه وفتح عينيه.
وسط الصراخ، لم يكن لدى روير أي فكرة عن مدى سقوطها. لم تسمع سوى عويل الريح من أذنيها وهي تهبط باستمرار. قصفت الحرارة المرعبة باستمرار يوان تشى الواقي الخاص بها ، مما منعها من التوقف.
لقد كان زوجًا من العيون الهادئة. وفي التجاويف العميقة لبؤبؤيه كان هناك شعلتان رماديتان تومضان بشكل غريب.
بدا صوت هبوط التلاميذ واحدًا تلو الآخر حيث شعروا جميعًا بألم في أجسادهم.
نظراته جعلت الناس من طائفة المرجل الأحمر يهتزون بالخوف!
مسحت روير العرق عن جبينها وهي تتقدم ببطء مع عمها وعمتها ، بالإضافة إلى إخوتها وأخواتها الكبار.
لقد كان حياً في الواقع!
تم إحياء مشاعر الرجل في منتصف العمر المحبطة بالأمل مرة أخرى.
ومن مظهره كان صغيرًا جدًا. لقد كان شابًا لم يكن أكبر سنًا بكثير من صغار طائفة المرجل الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح بعض الشباب الصغار. ومع ذلك، لم يكن كبار السن مستعدين بشكل أفضل من صغارهم للتعامل مع الظروف الحالية.
يا إلهي، كان يعيش في مثل هذا المكان؟ زراعة؟ من مظهره، كان هناك لفترة طويلة من الزمن.
شعرت روير بالخدر في كل مكان من السقوط. عندما وقفت ورأت المشهد أمامها، تخطى قلبها نبضة.
أما الفتاة التي أمامه فما هي ظروفها؟
في حالتهم ، لم يكن لديهم أي وسيلة لإنقاذ الصغار الصغار.
وبينما كانت مجموعة طائفة المرجل الأحمر ترتجف من الخوف، تحدث الشاب: “ما الذي كنت تتحدثون عنه سابقًا؟ خشب تغذية الروح؟”
أدار الرجل رأسه وفتح عينيه.
…….
“الأخت الصغرى روير،” قالت أختها الكبرى بنظرة شاحبة في عينيها. “لا أعتقد أننا نستطيع الخروج من هذا على قيد الحياة. لم أتوقع أبدًا أن ينتهي بنا الأمر إلى أن ندفن هنا. لم نر حتى أي جثث هنا. وإذا لم نعد بالكنز، فإن طائفة المرجل الأحمر سوف تسقط أيضًا في حالة من التدهور مع فقدان زعيمة الطائفة الوعي، سيكون الأمر بلا معنى حتى لو كان لدينا خشب رعاية الروح. ”
Hijazi
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الزلزال تدريجيًا، لكن الرجل في منتصف العمر تذكر موقع الدوامة.
قال الرجل في منتصف العمر “إنه آمن. ربما لا يزال الكنز تحت الأرض. فلنأخذه بسرعة قبل وصول المحاربين الآخرين”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات