من السيء إلى الأسوأ (الجزء الثاني)
وصل الغوْلم إلى بوابات كُلاه وأطلقوا وابلًا من الرصاص الحجري المشحون كهرومغناطيسيًا. ارتجّت المصفوفات الدفاعية، لكنها نجحت في إبطال الهجوم.
الفصل 660: من السيء إلى الأسوأ (الجزء الثاني)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الساحر الأودي الذي صمم الغوْلم قد صاغهم من خام غني بالحديد تحديدًا لهذا السبب. المعدن سمح لهم باستخدام سحر الهواء لتوليد حقول مغناطيسية قوية تُستعمل لتحريكهم أثناء وجودهم تحت تأثير المصفوفة أو لتوجيه هجماتهم القائمة على البرق.
“هل لديك أي فكرة لماذا صُنعت من المعدن والحجر معًا؟ ما الفائدة من ذلك؟”
“هل لديك أي فكرة لماذا صُنعت من المعدن والحجر معًا؟ ما الفائدة من ذلك؟”
فتح ليث خطوات الالتواء ، مما سمح للآخرين بالوصول إلى المعسكر في جزء من الثانية، بينما تولّى هو تغطية انسحابهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استحضر ليث تعويذة الطفو من المستوى الأول.
“لدي بعض النظريات، لكن لن تُعجبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سولوس تعرف أن ليث يأمل أن تجد له العيب القاتل المعتاد في تصميم الأودي ، ليتمكّن من تدميرها بسهولة.
“لا مفتاح تشغيل ظاهر؟ لا كابل يغذيها؟”
“على بعضكم استخدام تعاويذ تشل حركتهم أو تربك توازنهم، بينما البقية تنتظر اللحظة التي تنكشف فيها النواة، ثم تضربون بكل ما أوتيتم.”
“لا شيء مما أراه. لماذا ما زالت هنا؟” قالت بعد أن أغلق ليث خطوات الالتواء ما أن عبر آخر حليف.
“وكيف تقترح فعل ذلك؟” سألت فلوريا . فخطة مجنونة أفضل من لا خطة.
جاء رد ليث على شكل كتلة ضخمة من لهب الأصل الأزرق وُجهت نحو أقرب غوْلم. ولسوء حظه، لوّحت التراكيب بأيديها في انسجام، فحوّلوا أمواج الرمل إلى درع يخمد اللهب مثل منشفة مبللة.
قسّم البناء التعويذة بالتساوي، ضاربًا جميع أفراد البعثة دفعة واحدة. مورك، الذي كان الأقرب، أصيب مباشرة، وكان أول من سقط. عَضّ على أسنانه محاولًا ألا يفقد وعيه بينما جسده كله يتفحم، مطلقًا الرائحة المميزة للشواء.
“أربعة ضد واحد ليست معادلة جيدة. إنهم ببساطة يستغلون كتلة الرمل وتدفق ماناهم لتقويض تأثير لهب الأصل. والآن، حيلتي التالية…”
لكن الغوْلم جعلوا الرمل يلتف حول أطرافهم مثل مرساة، وهو ما كان ضمن حسابات ليث. فأطلق موجة ماء كبيرة غمرت الرمل، مما سمح له بتجميد وتدمير نقاط الارتكاز بسهولة.
استحضر ليث تعويذة الطفو من المستوى الأول.
“ماذا تنتظرون؟ دعوة مكتوبة؟” صاح مورك. “أبقوهم مشغولين بينما نتولى نحن الضيف غير المرغوب فيه.”
كان مبتكرهم قد صمّم هذه الاستراتيجية انطلاقًا من افتراض أن غياب الهواء سيجعل العدو عاجزًا عن الدفاع. هجوم مزدوج يُنفذ دون لحظة تأخير.
كان بإمكانه استخدام سحر الجاذبية، لكنه خشي أن إرسالهم إلى السقف لن يفعل سوى منحهم المزيد من الأرض للتحكم بها. المخلوق الفطري استخدم الاستراتيجية نفسها سابقًا، مستغلاً الهوابط ليتجاوز مصفوفة كُلاه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الغوْلم بلا إبداع، وليث لم يرد أن يمنحهم أفكارًا. لذلك فالطفو كان وسيلته لإبقائهم مرفوعين بعيدًا عن الأرض بما يكفي لاستنزاف طاقتهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “الخبر الجيد أن خطتك نجحت. الغوْلم أضاعوا الكثير من المانا في محاولة قتلك. السيئ أنهم ما زالوا يملكون وفرة منها.”
لكن الغوْلم جعلوا الرمل يلتف حول أطرافهم مثل مرساة، وهو ما كان ضمن حسابات ليث. فأطلق موجة ماء كبيرة غمرت الرمل، مما سمح له بتجميد وتدمير نقاط الارتكاز بسهولة.
كان ليث متقدمًا بخطوة، إذ استخدم تعويذة القرش الأرضي من المستوى الخامس. فاستحضر فمًا حجريًا ممتلئًا بالحمم تحت عدوّه. من دون الرمل لدعم حركته، كان الفم كفيلًا بالقضاء على الجزء السفلي للغوْلم بينما يهاجم مورك من الأعلى.
غير أن الغوْلم كان لهم رأي آخر. أحدهم أطلق تيارًا من اللهب البنفسجي الذي بخّر الجليد، بينما استعمل آخر حبلاً من الرمل كالمقلاع ليقذف نفسه نحو ليث.
الانفجارات المتسلسلة بدقة سوّدت شوارع كُلاه وجعلت جدرانها ترتج حتى استُهلك الأكسجين من المنطقة تمامًا، فأُخمِدت النيران.
ذراع الغوْلم الطائر انفتح، كاشفًا عن ما يشبه مدفع جاتلينغ، لكن بدلاً من الأسطوانات المعدنية كان ممتلئًا بعصي سحرية.
“هذا لا يبشّر بخير.” فكّر ليث بينما فعّل الغوْلم العصي على أزواج، مطلقين في الوقت نفسه اندفاعة من اللهب وانفجار هواء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “الخبر الجيد أن خطتك نجحت. الغوْلم أضاعوا الكثير من المانا في محاولة قتلك. السيئ أنهم ما زالوا يملكون وفرة منها.”
“هذا لا يبشّر بخير.” فكّر ليث بينما فعّل الغوْلم العصي على أزواج، مطلقين في الوقت نفسه اندفاعة من اللهب وانفجار هواء.
“أنا الطالب وأنتم الأساتذة. هل لدى أيٍّ منكم وسيلة لإسقاطهم؟” سأل ليث.
“وكيف تقترح فعل ذلك؟” سألت فلوريا . فخطة مجنونة أفضل من لا خطة.
العصي لا تستطيع تخزين أكثر من تعاويذ المستوى الثالث، لكن بفضل دقة الغوْلم في التصويب وتوقيت الإطلاق، عزز التآزر بين عنصري الهواء والنار قوة الهجوم حتى مستوى تعويذة من المستوى الرابع.
وصل الغوْلم إلى بوابات كُلاه وأطلقوا وابلًا من الرصاص الحجري المشحون كهرومغناطيسيًا. ارتجّت المصفوفات الدفاعية، لكنها نجحت في إبطال الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينما ومض ليث إلى داخل المعسكر، كان الآخرون لا يزالون يلقون تعاويذهم الأولى. كادت عدة سيوف أن تضرب عنقه، ظانين أنه عدو.
استطاع ليث أن يرى عبر رؤية الحياة أين يوجّه البناء نيرانه، لكن بما أن لديه الكثير من العصي، لم يكن أمامه مكان ليتراجع إليه.
فحص الغوْلم التشكيل السحري لجزء من الثانية قبل استئناف هجومهم. ولأن الرصاص ارتدّ على الحاجز، تمكنوا من استعادته سريعًا واستخدامه مجددًا كما لو كان لديهم ذخيرة لا نهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الانفجارات المتسلسلة بدقة سوّدت شوارع كُلاه وجعلت جدرانها ترتج حتى استُهلك الأكسجين من المنطقة تمامًا، فأُخمِدت النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استحضر ليث تعويذة الطفو من المستوى الأول.
استغل الغوْلم الغطاء الذي وفره الدخان ليطلقوا سلاسل من البرق البنفسجي. وبجمع جهودهم، لم يتركوا سنتيمترًا واحدًا أمامهم دون أن يمسّه القصف الكهربائي.
استطاع ليث أن يرى عبر رؤية الحياة أين يوجّه البناء نيرانه، لكن بما أن لديه الكثير من العصي، لم يكن أمامه مكان ليتراجع إليه.
كان مبتكرهم قد صمّم هذه الاستراتيجية انطلاقًا من افتراض أن غياب الهواء سيجعل العدو عاجزًا عن الدفاع. هجوم مزدوج يُنفذ دون لحظة تأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينما ومض ليث إلى داخل المعسكر، كان الآخرون لا يزالون يلقون تعاويذهم الأولى. كادت عدة سيوف أن تضرب عنقه، ظانين أنه عدو.
ولهذا السبب فشل. فقد ضبط ليث ومضة بدقة بحيث يغطي الدخان انسحابه، آملًا أن يتسبب التدفق الهائل للمانا في تشويش مجسات الغوْلم.
لكن الغوْلم جعلوا الرمل يلتف حول أطرافهم مثل مرساة، وهو ما كان ضمن حسابات ليث. فأطلق موجة ماء كبيرة غمرت الرمل، مما سمح له بتجميد وتدمير نقاط الارتكاز بسهولة.
“لدي خبر جيد وآخر سيئ.” ابتلعت سولوس ريقها بصوت مسموع رغم أنها بلا حلق.
“لدي بعض النظريات، لكن لن تُعجبك.”
“الخبر الجيد أن خطتك نجحت. الغوْلم أضاعوا الكثير من المانا في محاولة قتلك. السيئ أنهم ما زالوا يملكون وفرة منها.”
حينما ومض ليث إلى داخل المعسكر، كان الآخرون لا يزالون يلقون تعاويذهم الأولى. كادت عدة سيوف أن تضرب عنقه، ظانين أنه عدو.
“أنا الطالب وأنتم الأساتذة. هل لدى أيٍّ منكم وسيلة لإسقاطهم؟” سأل ليث.
وصل الغوْلم إلى بوابات كُلاه وأطلقوا وابلًا من الرصاص الحجري المشحون كهرومغناطيسيًا. ارتجّت المصفوفات الدفاعية، لكنها نجحت في إبطال الهجوم.
كانت سولوس تعرف أن ليث يأمل أن تجد له العيب القاتل المعتاد في تصميم الأودي ، ليتمكّن من تدميرها بسهولة.
أنهت يوندارا تعويذتها قبل أن تجيب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينما ومض ليث إلى داخل المعسكر، كان الآخرون لا يزالون يلقون تعاويذهم الأولى. كادت عدة سيوف أن تضرب عنقه، ظانين أنه عدو.
“نعم ولا. هنا يمكنني التلاعب بالأرض، ولم أستخدم بعد أفضل أدواتي، لذا نعم، هناك الكثير مما أستطيع فعله. لا، لأنه لا توجد وسيلة لتدمير غوْلم بضربة واحدة. إلا إذا عرفتَ مكان نواته وتمكنت من إصابتها طبعًا.”
فحص الغوْلم التشكيل السحري لجزء من الثانية قبل استئناف هجومهم. ولأن الرصاص ارتدّ على الحاجز، تمكنوا من استعادته سريعًا واستخدامه مجددًا كما لو كان لديهم ذخيرة لا نهائية.
“لدي خبر جيد وآخر سيئ.” ابتلعت سولوس ريقها بصوت مسموع رغم أنها بلا حلق.
كان الغوْلم قادرين على تحريك نواهم بحرية داخل أجسادهم، لكن ليث كان يراها بوضوح بفضل رؤية الحياة. مشكلته كانت في كيفية تدميرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراع الغوْلم الطائر انفتح، كاشفًا عن ما يشبه مدفع جاتلينغ، لكن بدلاً من الأسطوانات المعدنية كان ممتلئًا بعصي سحرية.
الانفجارات المتسلسلة بدقة سوّدت شوارع كُلاه وجعلت جدرانها ترتج حتى استُهلك الأكسجين من المنطقة تمامًا، فأُخمِدت النيران.
“قد يبدو الأمر جنونيًا، لكني حطّمت غوْلم من قبل.” قال مورك ، لافتًا الأنظار إليه. “التعاويذ مضيعة للمانا. أسرع وسيلة للتخلص منهم هي الاشتباك القريب وكشف نواتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراع الغوْلم الطائر انفتح، كاشفًا عن ما يشبه مدفع جاتلينغ، لكن بدلاً من الأسطوانات المعدنية كان ممتلئًا بعصي سحرية.
“وكيف تقترح فعل ذلك؟” سألت فلوريا . فخطة مجنونة أفضل من لا خطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقفوا أنتم عن محاولة إلحاق الضرر بهم، قد تؤذوننا نحن بدلًا من ذلك.” قال مورك مشيرًا إلى نفسه وإلى ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت التراكيب الأربعة نيرانها على نفس النقطة بالضبط، ما أضعف الحاجز بما يكفي لتتسلل إحداها إلى الداخل.
“على بعضكم استخدام تعاويذ تشل حركتهم أو تربك توازنهم، بينما البقية تنتظر اللحظة التي تنكشف فيها النواة، ثم تضربون بكل ما أوتيتم.”
“أنا الطالب وأنتم الأساتذة. هل لدى أيٍّ منكم وسيلة لإسقاطهم؟” سأل ليث.
وصل الغوْلم إلى بوابات كُلاه وأطلقوا وابلًا من الرصاص الحجري المشحون كهرومغناطيسيًا. ارتجّت المصفوفات الدفاعية، لكنها نجحت في إبطال الهجوم.
الانفجارات المتسلسلة بدقة سوّدت شوارع كُلاه وجعلت جدرانها ترتج حتى استُهلك الأكسجين من المنطقة تمامًا، فأُخمِدت النيران.
وصل الغوْلم إلى بوابات كُلاه وأطلقوا وابلًا من الرصاص الحجري المشحون كهرومغناطيسيًا. ارتجّت المصفوفات الدفاعية، لكنها نجحت في إبطال الهجوم.
فحص الغوْلم التشكيل السحري لجزء من الثانية قبل استئناف هجومهم. ولأن الرصاص ارتدّ على الحاجز، تمكنوا من استعادته سريعًا واستخدامه مجددًا كما لو كان لديهم ذخيرة لا نهائية.
ركزت التراكيب الأربعة نيرانها على نفس النقطة بالضبط، ما أضعف الحاجز بما يكفي لتتسلل إحداها إلى الداخل.
كانت سولوس تعرف أن ليث يأمل أن تجد له العيب القاتل المعتاد في تصميم الأودي ، ليتمكّن من تدميرها بسهولة.
“ماذا تنتظرون؟ دعوة مكتوبة؟” صاح مورك. “أبقوهم مشغولين بينما نتولى نحن الضيف غير المرغوب فيه.”
كان ليث متقدمًا بخطوة، إذ استخدم تعويذة القرش الأرضي من المستوى الخامس. فاستحضر فمًا حجريًا ممتلئًا بالحمم تحت عدوّه. من دون الرمل لدعم حركته، كان الفم كفيلًا بالقضاء على الجزء السفلي للغوْلم بينما يهاجم مورك من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن جسد البناء استجاب على الفور للتهديد بتفعيل مصفوفة حجب الأرض التي بددت الفك الحجري قبل أن يكتمل.
العصي لا تستطيع تخزين أكثر من تعاويذ المستوى الثالث، لكن بفضل دقة الغوْلم في التصويب وتوقيت الإطلاق، عزز التآزر بين عنصري الهواء والنار قوة الهجوم حتى مستوى تعويذة من المستوى الرابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينما ومض ليث إلى داخل المعسكر، كان الآخرون لا يزالون يلقون تعاويذهم الأولى. كادت عدة سيوف أن تضرب عنقه، ظانين أنه عدو.
“هؤلاء الأودي حمقى حتى العظم.” فكّر مورك. “ما نفع مصفوفة كهذه لمخلوق مصنوع من الحجر؟ الآن الغوْلم مشلول بفعله هو، ولن يصد مطارق الحرب خاصتي.”
كان الغوْلم قادرين على تحريك نواهم بحرية داخل أجسادهم، لكن ليث كان يراها بوضوح بفضل رؤية الحياة. مشكلته كانت في كيفية تدميرها.
كان الساحر الأودي الذي صمم الغوْلم قد صاغهم من خام غني بالحديد تحديدًا لهذا السبب. المعدن سمح لهم باستخدام سحر الهواء لتوليد حقول مغناطيسية قوية تُستعمل لتحريكهم أثناء وجودهم تحت تأثير المصفوفة أو لتوجيه هجماتهم القائمة على البرق.
كان ليث متقدمًا بخطوة، إذ استخدم تعويذة القرش الأرضي من المستوى الخامس. فاستحضر فمًا حجريًا ممتلئًا بالحمم تحت عدوّه. من دون الرمل لدعم حركته، كان الفم كفيلًا بالقضاء على الجزء السفلي للغوْلم بينما يهاجم مورك من الأعلى.
الغوْلم الذي بدا عاجزًا استخدم كلا القدرتين معًا، فرفع ذراعيه عبر حقله الكهرومغناطيسي ليصد هجوم العدو، ثم أطلق صاعقة بنفسجية.
قسّم البناء التعويذة بالتساوي، ضاربًا جميع أفراد البعثة دفعة واحدة. مورك، الذي كان الأقرب، أصيب مباشرة، وكان أول من سقط. عَضّ على أسنانه محاولًا ألا يفقد وعيه بينما جسده كله يتفحم، مطلقًا الرائحة المميزة للشواء.
قسّم البناء التعويذة بالتساوي، ضاربًا جميع أفراد البعثة دفعة واحدة. مورك، الذي كان الأقرب، أصيب مباشرة، وكان أول من سقط. عَضّ على أسنانه محاولًا ألا يفقد وعيه بينما جسده كله يتفحم، مطلقًا الرائحة المميزة للشواء.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الساحر الأودي الذي صمم الغوْلم قد صاغهم من خام غني بالحديد تحديدًا لهذا السبب. المعدن سمح لهم باستخدام سحر الهواء لتوليد حقول مغناطيسية قوية تُستعمل لتحريكهم أثناء وجودهم تحت تأثير المصفوفة أو لتوجيه هجماتهم القائمة على البرق.
“وكيف تقترح فعل ذلك؟” سألت فلوريا . فخطة مجنونة أفضل من لا خطة.
3 فصول = 1 دولار
“على بعضكم استخدام تعاويذ تشل حركتهم أو تربك توازنهم، بينما البقية تنتظر اللحظة التي تنكشف فيها النواة، ثم تضربون بكل ما أوتيتم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات