حالة تدفق الطاقة النشطة
الفصل 61: حالة تدفق الطاقة النشطة
كان أثان يتساءل عن هذا منذ البداية، فقد شعر بضعف أن طاقة تتحرك داخل جسدها باستمرار نحو السيف. فسألها:
رنّ صوت صافٍ وواضح من فم خصمه:
رنّ صوت صافٍ وواضح من فم خصمه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ لقد خسرت ]
“مرحبًا، اسمي ريفيرا وأسمح لك بالقيام بالحركة الأولى.”
(ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا ضرباتها قوية جدًا؟ أستطيع أن أشعر بأنها استوعبت عدة نوايا بمستوى متوسط مثل: الظلام، الماء، الهواء، والضوء… لكن تعاويذي لا تصد هجماتها وسرعة إطلاقها مساوية لسرعتي).
تفاجأ أثان عندما سمع صوت خصمه وفكّر:
(ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا ضرباتها قوية جدًا؟ أستطيع أن أشعر بأنها استوعبت عدة نوايا بمستوى متوسط مثل: الظلام، الماء، الهواء، والضوء… لكن تعاويذي لا تصد هجماتها وسرعة إطلاقها مساوية لسرعتي).
(إذن خصمي فتاة… لم يكن يبدو الأمر كذلك أبدًا بسبب الدرع الذي ترتديه).
حين رأت ريفيرا ذلك، أبدت دهشتها لكنها تابعت قائلة:
لكن ريفيرا لم تترك له مجالًا، فقد وصلت أمامه بسرعة هائلة وضربت حاجزه المظلم فحطمته، ثم أطلقت موجة أخرى من سيفها.
كانت ريفيرا ترتدي درعًا شبيهًا بدرع الساموراي، ولم يكن أي جزء من جسدها ظاهرًا. وبعد أن قالت أنها ستسمح لأثان بالتحرك أولًا، تكوّنت عدة تعاويذ حولها:
لم تطِر، بل بخطوة واحدة قوية من قدميها انطلقت بسرعة لا تصدق مستعينة بالأجنحة.
“والآن، تحرّك.”
حذاء ذهبي بأجنحة خضراء ظهرت عند قدميها.
ضيّق أثان عينيه مفكرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أثان بالثقة والعزم في صوتها، فتحوّل تعبيره إلى الجدية وأومأ برأسه:
سيف أزرق داكن ظهر في يدها قبل أن يغلف بطاقة خضراء داكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعويذة درع ذهبية غلّفت جسدها.
(ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا ضرباتها قوية جدًا؟ أستطيع أن أشعر بأنها استوعبت عدة نوايا بمستوى متوسط مثل: الظلام، الماء، الهواء، والضوء… لكن تعاويذي لا تصد هجماتها وسرعة إطلاقها مساوية لسرعتي).
زوج آخر من الأجنحة الخضراء ظهرت خلف ظهرها.
كانت ريفيرا ترتدي درعًا شبيهًا بدرع الساموراي، ولم يكن أي جزء من جسدها ظاهرًا. وبعد أن قالت أنها ستسمح لأثان بالتحرك أولًا، تكوّنت عدة تعاويذ حولها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، فقد امتص حاجز الضوء معظم الطاقة وإلّا كان قد مات في الحال.
قالت بصوت حازم:
لم تطِر، بل بخطوة واحدة قوية من قدميها انطلقت بسرعة لا تصدق مستعينة بالأجنحة.
“ابدأ حركتك!”
استفاق أثان من تفكيره وهو يحدّق في تلك التعاويذ الداعمة وقال بابتسامة:
“آمل ألّا تندمي على قرارك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لديك النية المتوسطة للماء والخشب أيضًا، ولكن…”
زوج آخر من الأجنحة الخضراء ظهرت خلف ظهرها.
ردّت ريفيرا ببرود:
“إن خسرت، فليكن، لكنني لن أندم. أنا هنا فقط لأدرّب نفسي وأرى إن كان هناك خصوم جديرون بالقتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أضافت بينما أعادت سيفها إلى غمده:
“نوايا النار والأرض والهواء عند المستوى المتوسط… ليس سيئًا، لكن هذا لا يكفي لهزيمتي.”
“والآن، تحرّك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن خسرت، فليكن، لكنني لن أندم. أنا هنا فقط لأدرّب نفسي وأرى إن كان هناك خصوم جديرون بالقتال.”
شعر أثان بالثقة والعزم في صوتها، فتحوّل تعبيره إلى الجدية وأومأ برأسه:
ابتسم أثان ولم يغضب:
“حسنًا.”
حين رأت ريفيرا ذلك، أبدت دهشتها لكنها تابعت قائلة:
لوّحت بسيفها أفقيًا، فانطلقت سلاسل الغراب نحو أثان بسرعة هائلة لتقيّده بقوة، ثم لوّحت مرة أخرى فأرسل الطائر نفسه نحوه.
شكّل تعويذة قوية <رمح الحفر> ورماها بكل قوته نحو خصمه.
لم تطِر، بل بخطوة واحدة قوية من قدميها انطلقت بسرعة لا تصدق مستعينة بالأجنحة.
سرووووم!
رنّ صوت صافٍ وواضح من فم خصمه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لديك النية المتوسطة للماء والخشب أيضًا، ولكن…”
وصل الرمح أمام ريفيرا خلال ثانية واحدة فقط، لكنها لم تتحرك. في أقل من لحظة، أخرجت سيفها من الغمد وسحبت به نزولًا فشقّت رمحه إلى ثلاث قطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت معنوياته بالانهيار، فخلال الدقائق الماضية لم يفعل شيئا سوى المراوغة وتكوين الحواجز بلا جدوى، ليخرج منها بجروح أعمق.
ضيّق أثان عينيه مفكرًا:
(ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا ضرباتها قوية جدًا؟ أستطيع أن أشعر بأنها استوعبت عدة نوايا بمستوى متوسط مثل: الظلام، الماء، الهواء، والضوء… لكن تعاويذي لا تصد هجماتها وسرعة إطلاقها مساوية لسرعتي).
(هذا قوي… الضربة الأولى كانت حين سحبت سيفها، والثانية حين أنزلته. كل ذلك خلال ثانية واحدة فقط، ما حطم رمحي إلى ثلاث قطع. كما أن طاقتها تدفقت عبر السيف لتبخر طاقة رمحي بالقوة).
كانت ريفيرا ترتدي درعًا شبيهًا بدرع الساموراي، ولم يكن أي جزء من جسدها ظاهرًا. وبعد أن قالت أنها ستسمح لأثان بالتحرك أولًا، تكوّنت عدة تعاويذ حولها:
لم تُعد ريفيرا سيفها إلى غمده، بل أبقته في وضعية قتال وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمور ستصبح أعقد بكثير في مستوى المفاهيم التكوينية ، وهو مجرد خط البداية لتصبح كائنًا قويًا بحق. إن أردت الوصول إليه فعليك العمل بجد. لكن الآن… لست خصمًا لي ولا للكثيرين غيري.”
“نوايا النار والأرض والهواء عند المستوى المتوسط… ليس سيئًا، لكن هذا لا يكفي لهزيمتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت هنا، لكن أثان شكّل فجأة <كروم البرق> وكرة ماء بسيطة.
رفرفت أجنحتها على ظهرها مع أجنحة حذائها وهي… اندفعت نحو أثان بسرعة رهيبة.
ابتسم أثان ولم يغضب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذاء ذهبي بأجنحة خضراء ظهرت عند قدميها.
لم تطِر، بل بخطوة واحدة قوية من قدميها انطلقت بسرعة لا تصدق مستعينة بالأجنحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آمل ألّا تندمي على قرارك.”
كان أثان قد كوّن بالفعل <أجنحة البرق الجوية> خلف ظهره، وما إن رآها تندفع حتى طار للأعلى.
تحطم الحاجز، واخترقت الموجة كتفه لتترك جرحًا عميقًا بطول 15 سنتيمترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الإعصار إليها والتهمها بالكامل، لكن تحت لهيبه لم تتحرك خطوة واحدة.
لكن ريفيرا، التي كانت تبعد عنه بضع عشرات الأمتار فقط، لوّحت بسيفها مطلقة موجة طاقة خضراء داكنة نحوه بسرعة كبيرة.
ووووووش!
سوييش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت سيفها في غمده واتخذت وضعية قتالية، بينما غطت طاقتان، خضراء وداكنة، كامل جسدها.
لوّحت بسيفها أفقيًا، فانطلقت سلاسل الغراب نحو أثان بسرعة هائلة لتقيّده بقوة، ثم لوّحت مرة أخرى فأرسل الطائر نفسه نحوه.
سارع أثان لتكوين <حاجز الضوء> حوله ليصد الهجوم.
“والآن، تحرّك.”
كراااك… كلااانك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذاء ذهبي بأجنحة خضراء ظهرت عند قدميها.
تحطم الحاجز، واخترقت الموجة كتفه لتترك جرحًا عميقًا بطول 15 سنتيمترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أثان بالثقة والعزم في صوتها، فتحوّل تعبيره إلى الجدية وأومأ برأسه:
لحسن الحظ، فقد امتص حاجز الضوء معظم الطاقة وإلّا كان قد مات في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ريفيرا مشيرة بسيفها:
لم يسمح أثان لجرح أن يشتت إنتباهه، فكوّن بسرعة حاجزين:
لكن ريفيرا، التي كانت تبعد عنه بضع عشرات الأمتار فقط، لوّحت بسيفها مطلقة موجة طاقة خضراء داكنة نحوه بسرعة كبيرة.
أولًا غلّف نفسه بـ <حاجز الضوء>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أثان بالثقة والعزم في صوتها، فتحوّل تعبيره إلى الجدية وأومأ برأسه:
سيف أزرق داكن ظهر في يدها قبل أن يغلف بطاقة خضراء داكنة.
ثم أنشأ فوقه <الحاجز المظلم>.
كان أثان يتساءل عن هذا منذ البداية، فقد شعر بضعف أن طاقة تتحرك داخل جسدها باستمرار نحو السيف. فسألها:
تعويذة درع ذهبية غلّفت جسدها.
لكن ريفيرا لم تترك له مجالًا، فقد وصلت أمامه بسرعة هائلة وضربت حاجزه المظلم فحطمته، ثم أطلقت موجة أخرى من سيفها.
لوّحت بسيفها على شكل دوّامة فتحوّلت طاقته من الأخضر الداكن إلى الأزرق الداكن وشكّل حلقة من الطاقة زعزعت وأطفأت <إعصار النار>.
تحطم حاجز الضوء أيضًا وأصيب أثان هذه المرة في بطنه.
لم تطِر، بل بخطوة واحدة قوية من قدميها انطلقت بسرعة لا تصدق مستعينة بالأجنحة.
(ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا ضرباتها قوية جدًا؟ أستطيع أن أشعر بأنها استوعبت عدة نوايا بمستوى متوسط مثل: الظلام، الماء، الهواء، والضوء… لكن تعاويذي لا تصد هجماتها وسرعة إطلاقها مساوية لسرعتي).
زوج آخر من الأجنحة الخضراء ظهرت خلف ظهرها.
مع ذلك، لم يتوقف وهو يفكر، بل شكّل تعويذة <إعصار النار> بطاقة عالية.
رأت ريفيرا ذلك وقالت باحتقار:
(اللعنة…) شتم أثان وهو يرى نفسه مقيّدًا بالسلاسل عاجزًا عن الحركة، والطائر يغطّيه بجناحيه.
“أأنت أحمق؟ هل تظن أن مثل هذه التعويذة ستؤذيني؟”
وقفت مكانها تنتظر الإعصار.
تحطم الحاجز، واخترقت الموجة كتفه لتترك جرحًا عميقًا بطول 15 سنتيمترًا.
لاء سوداء من جسده متناثرة، لكن هنا تلاشى ببساطة إلى ضوء أبيض بعد موته.
ووووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ لقد خسرت ]
زاد أثان من طاقته في الإعصار بعد سماع كلماتها، لكن ريفيرا هزت رأسها بخيبة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفرفت أجنحتها على ظهرها مع أجنحة حذائها وهي… اندفعت نحو أثان بسرعة رهيبة.
وصل الإعصار إليها والتهمها بالكامل، لكن تحت لهيبه لم تتحرك خطوة واحدة.
كان أثان يتساءل عن هذا منذ البداية، فقد شعر بضعف أن طاقة تتحرك داخل جسدها باستمرار نحو السيف. فسألها:
من داخل العاصفة، قالت:
“أنا مندهشة فعلًا لأنك وصلت للمستوى المتوسط من النية في عدة عناصر: الهواء، البرق، النار، الأرض، الضوء، والظلام… ومن بين العناصر الأساسية ينقصك فقط الماء والخشب والفضاء…”
“لقد شعرت بالطاقة تتحرك داخل جسدك…”
توقفت هنا، لكن أثان شكّل فجأة <كروم البرق> وكرة ماء بسيطة.
ووووووش!
تعويذة درع ذهبية غلّفت جسدها.
كان يتعمد إظهار ذلك لأنه شعر أنه قد يتعلم منها شيئًا. أما عنصر الفضاء فهو يمتلكه فعلًا لكنه لا يعرف أي تعويذة له بعد، ولم يفهمه بالكامل، لذا لم يُظهره.
كراااك… كلااانك!
حين رأت ريفيرا ذلك، أبدت دهشتها لكنها تابعت قائلة:
رنّ صوت صافٍ وواضح من فم خصمه:
“إذن لديك النية المتوسطة للماء والخشب أيضًا، ولكن…”
“اسم هذه التعويذة هو الدفن المقيّد .”
لوّحت بسيفها على شكل دوّامة فتحوّلت طاقته من الأخضر الداكن إلى الأزرق الداكن وشكّل حلقة من الطاقة زعزعت وأطفأت <إعصار النار>.
ثم اندفعت نحوه قائلة:
ثم نظرت إلى أثان وقالت ببرود:
“لكن… تعاويذك ضعيفة، لا عمق فيها، إنها سطحية. كما أنك لا تعرف طرقًا أخرى للقتال بطاقة العناصر، لا بد أنك من مكان متخلف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرووووم!
ابتسم أثان ولم يغضب:
“بالفعل، يبدو أنني من مكان متخلف، وقد اكتشفت ذلك مؤخرًا.”
“اسم هذه التعويذة هو الدفن المقيّد .”
قالت ريفيرا مشيرة بسيفها:
كان يتعمد إظهار ذلك لأنه شعر أنه قد يتعلم منها شيئًا. أما عنصر الفضاء فهو يمتلكه فعلًا لكنه لا يعرف أي تعويذة له بعد، ولم يفهمه بالكامل، لذا لم يُظهره.
“ترى كيف يبقى سيفي مكسوًا بالطاقة دائمًا؟ هذه هي حالة تدفق الطاقة النشطة. لكن التعاويذ في هذه الحالة صعبة الفهم والتعلم، وتحتاج الكثير من التدريب. يمكنك أيضًا استخدام جسدك بدلًا من السيف إذا كان لديك فنون قتال قوية.”
ابتسم أثان ولم يغضب:
من داخل العاصفة، قالت:
كان أثان يتساءل عن هذا منذ البداية، فقد شعر بضعف أن طاقة تتحرك داخل جسدها باستمرار نحو السيف. فسألها:
“عادة لا أستخدم هذه التعويذة في القتال العادي، لأنها غير مناسبة في مستوى الطاقة، إذ تحتاج وقتًا طويلًا للتشكيل، والخصم لن يمنحني ذلك. لكنني أشعر أنك منفتح وتبحث عن المعرفة، لذا سأوسع آفاقك قليلًا.”
“لقد شعرت بالطاقة تتحرك داخل جسدك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذاء ذهبي بأجنحة خضراء ظهرت عند قدميها.
لوّحت بسيفها على شكل دوّامة فتحوّلت طاقته من الأخضر الداكن إلى الأزرق الداكن وشكّل حلقة من الطاقة زعزعت وأطفأت <إعصار النار>.
لكنها قاطعته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو نمط تكوين التعويذة في حالة الطاقة النشطة. على أي حال، هذا علم عميق، وإن أردت تعلّم تعاويذ هذه الحالة فعليك فتح الصفحة 3 في متجر النقاط والتدرّب في قاعة اختبار التعاويذ.”
أولًا غلّف نفسه بـ <حاجز الضوء>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الإعصار إليها والتهمها بالكامل، لكن تحت لهيبه لم تتحرك خطوة واحدة.
ثم اندفعت نحوه قائلة:
“الأمور ستصبح أعقد بكثير في مستوى المفاهيم التكوينية ، وهو مجرد خط البداية لتصبح كائنًا قويًا بحق. إن أردت الوصول إليه فعليك العمل بجد. لكن الآن… لست خصمًا لي ولا للكثيرين غيري.”
(اللعنة…) شتم أثان وهو يرى نفسه مقيّدًا بالسلاسل عاجزًا عن الحركة، والطائر يغطّيه بجناحيه.
تراجع أثان بأجنحته البرقية وشكّل تعاويذ دفاعية حوله، لكن سرعة وقوة ريفيرا ارتفعت أكثر وهي تهاجمه بلا رحمة، ما زاد جراحه بينما لم يستطع إيذاءها إطلاقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفرفت أجنحتها على ظهرها مع أجنحة حذائها وهي… اندفعت نحو أثان بسرعة رهيبة.
(اللعنة… لا أستطيع فعل أي شيء بينما هي تسحقني).
بدأت معنوياته بالانهيار، فخلال الدقائق الماضية لم يفعل شيئا سوى المراوغة وتكوين الحواجز بلا جدوى، ليخرج منها بجروح أعمق.
ثم أضافت بينما أعادت سيفها إلى غمده:
فجأة توقفت ريفيرا وقالت:
“سأستخدم الآن أقوى هجماتي، استعد.”
(اللعنة… لا أستطيع فعل أي شيء بينما هي تسحقني).
وضعت سيفها في غمده واتخذت وضعية قتالية، بينما غطت طاقتان، خضراء وداكنة، كامل جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمعت الطاقتان بعدها فوق رأسها لتشكّلا طائرًا يشبه الغراب، مقيّدًا بالسلاسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت معنوياته بالانهيار، فخلال الدقائق الماضية لم يفعل شيئا سوى المراوغة وتكوين الحواجز بلا جدوى، ليخرج منها بجروح أعمق.
“ابدأ حركتك!”
قالت وهي تسحب سيفها ببطء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عادة لا أستخدم هذه التعويذة في القتال العادي، لأنها غير مناسبة في مستوى الطاقة، إذ تحتاج وقتًا طويلًا للتشكيل، والخصم لن يمنحني ذلك. لكنني أشعر أنك منفتح وتبحث عن المعرفة، لذا سأوسع آفاقك قليلًا.”
لاء سوداء من جسده متناثرة، لكن هنا تلاشى ببساطة إلى ضوء أبيض بعد موته.
أشارت بسيفها نحو أثان:
قالت وهي تسحب سيفها ببطء:
“أقدّر أنك لم تهاجمني أثناء تشكيل التعويذة، وآمل أن المرة القادمة التي نلتقي فيها تكون قد تعلمت تعاويذ قوية من حالة تدفق الطاقة النشطة.”
“اسم هذه التعويذة هو الدفن المقيّد .”
“أقدّر أنك لم تهاجمني أثناء تشكيل التعويذة، وآمل أن المرة القادمة التي نلتقي فيها تكون قد تعلمت تعاويذ قوية من حالة تدفق الطاقة النشطة.”
لوّحت بسيفها أفقيًا، فانطلقت سلاسل الغراب نحو أثان بسرعة هائلة لتقيّده بقوة، ثم لوّحت مرة أخرى فأرسل الطائر نفسه نحوه.
لوّحت بسيفها أفقيًا، فانطلقت سلاسل الغراب نحو أثان بسرعة هائلة لتقيّده بقوة، ثم لوّحت مرة أخرى فأرسل الطائر نفسه نحوه.
(اللعنة…) شتم أثان وهو يرى نفسه مقيّدًا بالسلاسل عاجزًا عن الحركة، والطائر يغطّيه بجناحيه.
كان يتعمد إظهار ذلك لأنه شعر أنه قد يتعلم منها شيئًا. أما عنصر الفضاء فهو يمتلكه فعلًا لكنه لا يعرف أي تعويذة له بعد، ولم يفهمه بالكامل، لذا لم يُظهره.
تراجع أثان بأجنحته البرقية وشكّل تعاويذ دفاعية حوله، لكن سرعة وقوة ريفيرا ارتفعت أكثر وهي تهاجمه بلا رحمة، ما زاد جراحه بينما لم يستطع إيذاءها إطلاقًا.
بووووم!
من داخل العاصفة، قالت:
لو كان هذا في العالم الحقيقي، لبقيت أش
(اللعنة…) شتم أثان وهو يرى نفسه مقيّدًا بالسلاسل عاجزًا عن الحركة، والطائر يغطّيه بجناحيه.
لاء سوداء من جسده متناثرة، لكن هنا تلاشى ببساطة إلى ضوء أبيض بعد موته.
(إذن خصمي فتاة… لم يكن يبدو الأمر كذلك أبدًا بسبب الدرع الذي ترتديه).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرووووم!
[ لقد خسرت ]
(اللعنة…) شتم أثان وهو يرى نفسه مقيّدًا بالسلاسل عاجزًا عن الحركة، والطائر يغطّيه بجناحيه.
[ انتهت سلسلتك عند 1. لا مكافآت. ]
ووووووش!
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت معنوياته بالانهيار، فخلال الدقائق الماضية لم يفعل شيئا سوى المراوغة وتكوين الحواجز بلا جدوى، ليخرج منها بجروح أعمق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات