46 قلبا الإنسان
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“نحن هنا لإنقاذ المزيد.” ساعد غاو مينغ وو بو على الوقوف. “لم تخبرني الحقيقة كاملة.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
أوضح قونغ شي: “الشقق ذات الفوانيس البيضاء استثناء. هذه بيوت أصابتها المصائب لرفضها تقديس خالد الجسد. هنا نقدس كيانات مختلفة.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل هذه اللحظة، كان غاو مينغ يرى غزو عالم الظلال للواقع كارثة مروعة. كان قلقًا من أن تدمّر لعبة الفيديو التي صممها المدينة بأكملها. لكنه الآن بدأ يفكر بأفكار أكثر تعقيدًا.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“ما الذي يحدث حقًا في هذا المبنى؟ لماذا يتحول بعض السكان إلى أشكال مشوهة، بينما يصبح آخرون أشباحًا، ولماذا يُقدم المحققون كقرابين بشرية؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أطلق قونغ شي يد جدته وبدأ بترتيب الصور حول الغرفة: “علينا التحرك بسرعة، مدير المبنى قد يعود في أي لحظة.”
.
دفع الشموع البيضاء جانبًا: “هذه الفئات الأربع مخيفة، لكن الأخطر هو الشبحان. إذا قضينا عليهما، قد نجد مخرجًا.”
.
اللقطات التالية أظهرت دماء في كل مكان، والعائلة الأربعة ميتة في منزلهم. جيران جاءوا للتحقيق وسقطوا ضحايا أيضًا.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فئة الحياة مثلنا، الغرباء الذين حافظوا على إنسانيتهم. فئة الرغبة مثل وكيل العقارات، تحولت أجسادهم بسسب شهواتهم. فئة الموت هم من يقتربون من النهاية، يعيشون على قرابين خالد الجسد. فئة الانتقام هم أرواح الضحايا المحبوسة.”
ركع غاو مينغ وهو يتساءل: “ما الفرق بين الإنسان والشبح؟”
ألقت الطفلة التميمة في وعاء نار وأخذت بيد غاو مينغ إلى الغرفة. هناك وجدوا رجلاً عجوزًا يرتدي ملابس رثة، يتكوم في الزاوية.
في هذه اللحظة العصيبة، لم يستطع التمييز بينهما. كلاهما يبدو مغلفًا بخوف عميق، يخشى فقدان الآخر.
“منذ اكتمال شقق سيشوي، كانت الجمعة تنقل أشياء للمبنى، معظمها متعلق بالموتى.” أظهر وو بو دهاءً غير متوقع.
قبل هذه اللحظة، كان غاو مينغ يرى غزو عالم الظلال للواقع كارثة مروعة. كان قلقًا من أن تدمّر لعبة الفيديو التي صممها المدينة بأكملها. لكنه الآن بدأ يفكر بأفكار أكثر تعقيدًا.
“ما الذي يحدث حقًا في هذا المبنى؟ لماذا يتحول بعض السكان إلى أشكال مشوهة، بينما يصبح آخرون أشباحًا، ولماذا يُقدم المحققون كقرابين بشرية؟”
في حالة تشاو شي، عودته نشرت الرعب بين سكان المبنى. لكن هنا، عاد قونغ شي أيضًا دون إيذاء أحد. رغم أن جدته لم تعرفه، ظلت تنتظره بصبر وأمل.
في حالة تشاو شي، عودته نشرت الرعب بين سكان المبنى. لكن هنا، عاد قونغ شي أيضًا دون إيذاء أحد. رغم أن جدته لم تعرفه، ظلت تنتظره بصبر وأمل.
تساءل غاو مينغ: “من المسؤول عن هذه الفوضى؟”
“استمروا بالمشاهدة.”
أطلق قونغ شي يد جدته وبدأ بترتيب الصور حول الغرفة: “علينا التحرك بسرعة، مدير المبنى قد يعود في أي لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قابلت آخرين من المكتب؟”
“هل ننتقل لطابق آخر؟” سأل غاو مينغ.
“ما تنتظرون؟ تعالوا قدموا الاحترام.” أشعل قونغ شي الشموع وشرح: “في شقق سيشوي، كان كل بيت يقدس أرواحًا مختلفة. لكن الآن، أصبح احترام خالد الجسد إلزاميًا. من يقدس احد أخر هنا يجلب الكارثة على نفسه.”
“لا، سنلجأ للغرفة ذات الفانوس الأبيض. مدير المبنى يخاف من دخولها.” عرض قونغ شي على غاو مينغ الانضمام لهم، خاصة بعد مواجهته مع المدير.
“نعم، هذه هي الغرفة.” تحول مظهر قونغ شي إلى شبحي، وجهه شاحب كالميت.
بينما كانوا يحزمون، حمل قونغ شي جدته على ظهره وسحب الصندوق الثقيل. نظر بحذر حول الممر ثم أشار: “بسرعة! ادخلوا الغرفة قبل أن يرانا أحد.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
أضاء قونغ شي بعض الأوراق النقدية الورقية من الصندوق بينما كانوا يتحركون في الممرات المظلمة.
ثمانية أفراد من عائلتين قُتلوا بلا رحمة.
مع تحليق الرماد، ظهر فانوس أبيض معلقًا خارج غرفة في منتصف الممر.
“استمروا بالمشاهدة.”
“ادخلوا الآن!”
“يبدو أننا قطعنا وجبتهم.” تراجع غاو مينغ وهو يشعر بنظرات الدمى الثمانية تخترقه.
عند فتح الباب، استقبلهم برد قارس جعل شعر غاو مينغ يقف.
دخلوا المكان وكأنهم يعرفون ما حدث. أخذوا غرضًا من جثة القاتل.
“هذه… هذه غرفة مذبحة العائلة المروعة!” صرخت تشو سويسوي وهي تمسك فأس الإطفاء.
“ما تنتظرون؟ تعالوا قدموا الاحترام.” أشعل قونغ شي الشموع وشرح: “في شقق سيشوي، كان كل بيت يقدس أرواحًا مختلفة. لكن الآن، أصبح احترام خالد الجسد إلزاميًا. من يقدس احد أخر هنا يجلب الكارثة على نفسه.”
“نعم، هذه هي الغرفة.” تحول مظهر قونغ شي إلى شبحي، وجهه شاحب كالميت.
أشارت تشو سويسوي إلى اللوح الخشبي المنقوش عليه “حامي البيت”: “أنت لا تقدي خالد الجسد الآن، أليس كذلك؟”
وضع قونغ شي الصندوق على الأرض وبدأ بإخراج قرابين طقسية، رتبها باهتمام عند باب الغرفة. ثم جثا على ركبتيه وبدأ بترتيل تعويذة:
“لماذا لم تسلم الفيديو للسلطات؟”
“هذا البيت له حماته، ننذر جميع الجهات. من يجب أن يذهب فليذهب، من يجب أن يأتي فليأتي. حامي البيت يعود لمكانه، الأرواح غير المرغوب فيها تبتعد، قرابين الطعام تُقدم للأجيال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل هذه اللحظة، كان غاو مينغ يرى غزو عالم الظلال للواقع كارثة مروعة. كان قلقًا من أن تدمّر لعبة الفيديو التي صممها المدينة بأكملها. لكنه الآن بدأ يفكر بأفكار أكثر تعقيدًا.
بعد عدة انحناءات، وضع لوحًا خشبيًا بين القرابين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت على حراسة تلك الليلة. حتى أني تقاطعت مع القاتل وهو يصعد الدرج.” عيون وو بو امتلأت بالندم. “لو كنت أكثر انتباهًا، ربما منعت الكارثة.”
“ما تنتظرون؟ تعالوا قدموا الاحترام.” أشعل قونغ شي الشموع وشرح: “في شقق سيشوي، كان كل بيت يقدس أرواحًا مختلفة. لكن الآن، أصبح احترام خالد الجسد إلزاميًا. من يقدس احد أخر هنا يجلب الكارثة على نفسه.”
عرضت الكاميرا عائلة من أربعة أفراد يحتفلون بعيد ميلاد. الأب كان يصور لحظة إضاءة الشموع عندما قطع طرق على الباب.
أشارت تشو سويسوي إلى اللوح الخشبي المنقوش عليه “حامي البيت”: “أنت لا تقدي خالد الجسد الآن، أليس كذلك؟”
“لم أقل سوى الحقيقة.” دافع وو بو عن نفسه. “هذه الدمى تمثل أرواح ضحايا مذبحة العائلة. احترمهم، وفي المقابل يحمونني.”
أوضح قونغ شي: “الشقق ذات الفوانيس البيضاء استثناء. هذه بيوت أصابتها المصائب لرفضها تقديس خالد الجسد. هنا نقدس كيانات مختلفة.”
“وو بو؟” تعرف غاو مينغ عليه. “لقد نجوت من حدث شاذ من المستوى الرابع، أنت مفعم بالمفاجآت.”
لكن قبل أن يكمل، انشق اللوح الخشبي إلى أجزاء.
أوضح قونغ شي: “الشقق ذات الفوانيس البيضاء استثناء. هذه بيوت أصابتها المصائب لرفضها تقديس خالد الجسد. هنا نقدس كيانات مختلفة.”
انطفأت الشموع فجأة، وهبت رياح باردة. ستارة سوداء تفصل الصالة عن الغرفة بدأت تتحرك. دمية ورقية على شكل طفلة أطلت من خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قابلت آخرين من المكتب؟”
ركع قونغ شي مرة أخرى بانحناءات متكررة.
.
عند سقوط الستارة، ظهرت طاولة كبيرة محاطة بسبع دمى ورقية تمثل أعمارًا مختلفة. أمام كل دمية وعاء به أرز أحمر.
“يبدو أننا قطعنا وجبتهم.” تراجع غاو مينغ وهو يشعر بنظرات الدمى الثمانية تخترقه.
في الضوء الخافت، بدأت الدمى تحرك رؤوسها نحو القادمين الجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدمية الطفلة تمايلت نحو غاو مينغ. أخرجت من جيبه السوار الأسود الخاص بِـباي شياو والتميمة التي أعطاه اياها وو بو.
“يبدو أننا قطعنا وجبتهم.” تراجع غاو مينغ وهو يشعر بنظرات الدمى الثمانية تخترقه.
“استمروا بالمشاهدة.”
الدمية الطفلة تمايلت نحو غاو مينغ. أخرجت من جيبه السوار الأسود الخاص بِـباي شياو والتميمة التي أعطاه اياها وو بو.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
راقب غاو مينغ دون مقاومة. فكت الطفلة التميمة، وكشفت عن قطع صورة عائلة محطمة بداخلها.
رتب شمعتين حمراء وأربع بيضاء. “استدعوا الأرواح هنا بنجاح. أخطر الأشباح هنا هم قاتل المذبحة، وتمثال خالد الجسد الطيني الذي تحرك بفعل معتقدات السكان.”
“هل هذه صوركم؟” نظر غاو مينغ فوجد الدمى السبعة واقفة أمامه كعائلة، مع بقايا أرز أحمر على أفواههم.
لكن قبل أن يكمل، انشق اللوح الخشبي إلى أجزاء.
ألقت الطفلة التميمة في وعاء نار وأخذت بيد غاو مينغ إلى الغرفة. هناك وجدوا رجلاً عجوزًا يرتدي ملابس رثة، يتكوم في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت على حراسة تلك الليلة. حتى أني تقاطعت مع القاتل وهو يصعد الدرج.” عيون وو بو امتلأت بالندم. “لو كنت أكثر انتباهًا، ربما منعت الكارثة.”
“وو بو؟” تعرف غاو مينغ عليه. “لقد نجوت من حدث شاذ من المستوى الرابع، أنت مفعم بالمفاجآت.”
دخلوا المكان وكأنهم يعرفون ما حدث. أخذوا غرضًا من جثة القاتل.
بدا وو بو غير راغب بالاعتراف بمعرفته بغاو مينغ. التميمة التي باعها له كانت صنع يدوي باستخدام صور الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“أنتم حقًا تستفزون الخطر بقدومكم هنا.”
دفع الشموع البيضاء جانبًا: “هذه الفئات الأربع مخيفة، لكن الأخطر هو الشبحان. إذا قضينا عليهما، قد نجد مخرجًا.”
“نحن هنا لإنقاذ المزيد.” ساعد غاو مينغ وو بو على الوقوف. “لم تخبرني الحقيقة كاملة.”
.
“لم أقل سوى الحقيقة.” دافع وو بو عن نفسه. “هذه الدمى تمثل أرواح ضحايا مذبحة العائلة. احترمهم، وفي المقابل يحمونني.”
دفع وو بو غاو مينغ جانبًا: “مثل قصة لو دونغبن الذي عضه كلب ولم يعرف الشخص الطيب. كل موظفي المكتب مثلك، يتجاهلون النصائح الجيدة.”
دفع وو بو غاو مينغ جانبًا: “مثل قصة لو دونغبن الذي عضه كلب ولم يعرف الشخص الطيب. كل موظفي المكتب مثلك، يتجاهلون النصائح الجيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، سنلجأ للغرفة ذات الفانوس الأبيض. مدير المبنى يخاف من دخولها.” عرض قونغ شي على غاو مينغ الانضمام لهم، خاصة بعد مواجهته مع المدير.
“قابلت آخرين من المكتب؟”
وضع قونغ شي الصندوق على الأرض وبدأ بإخراج قرابين طقسية، رتبها باهتمام عند باب الغرفة. ثم جثا على ركبتيه وبدأ بترتيل تعويذة:
“العميل الذي أكل اللحم ربما مات الآن.” تحرك وو بو نحو الباب. خلفه مذبح صغير يدل على طقوسه السنوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك صلة بالجمعية، لكن لا دليل ملموس.” صوت وو بو ارتعش. “لو لم أحفظ الكاميرا، لضاع الدليل. نفوذ الجمعية كبير. بنوا مدارس ومستشفيات.”
“ما الذي يحدث حقًا في هذا المبنى؟ لماذا يتحول بعض السكان إلى أشكال مشوهة، بينما يصبح آخرون أشباحًا، ولماذا يُقدم المحققون كقرابين بشرية؟”
“يبدو أننا قطعنا وجبتهم.” تراجع غاو مينغ وهو يشعر بنظرات الدمى الثمانية تخترقه.
“حظ سيء أن ألتقي بك.” لف وو بو معطفه الرث حوله. “انظر إلى هذا.” أخرج كاميرا فيديو قديمة من تحت المذبح.
تساءل غاو مينغ: “من المسؤول عن هذه الفوضى؟”
عرضت الكاميرا عائلة من أربعة أفراد يحتفلون بعيد ميلاد. الأب كان يصور لحظة إضاءة الشموع عندما قطع طرق على الباب.
“ما تنتظرون؟ تعالوا قدموا الاحترام.” أشعل قونغ شي الشموع وشرح: “في شقق سيشوي، كان كل بيت يقدس أرواحًا مختلفة. لكن الآن، أصبح احترام خالد الجسد إلزاميًا. من يقدس احد أخر هنا يجلب الكارثة على نفسه.”
ذهبت الأم لفتح الباب، ثم سمعت صراخًا وعراكًا. سقطت الكاميرا على الأرض.
دفع وو بو غاو مينغ جانبًا: “مثل قصة لو دونغبن الذي عضه كلب ولم يعرف الشخص الطيب. كل موظفي المكتب مثلك، يتجاهلون النصائح الجيدة.”
اللقطات التالية أظهرت دماء في كل مكان، والعائلة الأربعة ميتة في منزلهم. جيران جاءوا للتحقيق وسقطوا ضحايا أيضًا.
ركع غاو مينغ وهو يتساءل: “ما الفرق بين الإنسان والشبح؟”
ثمانية أفراد من عائلتين قُتلوا بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فئة الحياة مثلنا، الغرباء الذين حافظوا على إنسانيتهم. فئة الرغبة مثل وكيل العقارات، تحولت أجسادهم بسسب شهواتهم. فئة الموت هم من يقتربون من النهاية، يعيشون على قرابين خالد الجسد. فئة الانتقام هم أرواح الضحايا المحبوسة.”
بدلاً من الهروب، بدأ القاتل برسم رموز غريبة في المنزل، ثم انتحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتح الباب، استقبلهم برد قارس جعل شعر غاو مينغ يقف.
“كيف حصلت على هذا التسجيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتح الباب، استقبلهم برد قارس جعل شعر غاو مينغ يقف.
“كنت على حراسة تلك الليلة. حتى أني تقاطعت مع القاتل وهو يصعد الدرج.” عيون وو بو امتلأت بالندم. “لو كنت أكثر انتباهًا، ربما منعت الكارثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، سنلجأ للغرفة ذات الفانوس الأبيض. مدير المبنى يخاف من دخولها.” عرض قونغ شي على غاو مينغ الانضمام لهم، خاصة بعد مواجهته مع المدير.
“لماذا لم تسلم الفيديو للسلطات؟”
في الضوء الخافت، بدأت الدمى تحرك رؤوسها نحو القادمين الجدد.
“استمروا بالمشاهدة.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
المفاجأة أن أول الواصلين للمكان لم يكونوا الشرطة، بل ممثلين من جمعية هانهاي الخيرية.
رتب شمعتين حمراء وأربع بيضاء. “استدعوا الأرواح هنا بنجاح. أخطر الأشباح هنا هم قاتل المذبحة، وتمثال خالد الجسد الطيني الذي تحرك بفعل معتقدات السكان.”
دخلوا المكان وكأنهم يعرفون ما حدث. أخذوا غرضًا من جثة القاتل.
أوضح قونغ شي: “الشقق ذات الفوانيس البيضاء استثناء. هذه بيوت أصابتها المصائب لرفضها تقديس خالد الجسد. هنا نقدس كيانات مختلفة.”
“هناك صلة بالجمعية، لكن لا دليل ملموس.” صوت وو بو ارتعش. “لو لم أحفظ الكاميرا، لضاع الدليل. نفوذ الجمعية كبير. بنوا مدارس ومستشفيات.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“الجمعية كانت معروفة بأعمال الخير، لكني غير متأكد الآن.” فكر غاو مينغ في سيتو آن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك صلة بالجمعية، لكن لا دليل ملموس.” صوت وو بو ارتعش. “لو لم أحفظ الكاميرا، لضاع الدليل. نفوذ الجمعية كبير. بنوا مدارس ومستشفيات.”
“منذ اكتمال شقق سيشوي، كانت الجمعة تنقل أشياء للمبنى، معظمها متعلق بالموتى.” أظهر وو بو دهاءً غير متوقع.
في هذه اللحظة العصيبة، لم يستطع التمييز بينهما. كلاهما يبدو مغلفًا بخوف عميق، يخشى فقدان الآخر.
رتب شمعتين حمراء وأربع بيضاء. “استدعوا الأرواح هنا بنجاح. أخطر الأشباح هنا هم قاتل المذبحة، وتمثال خالد الجسد الطيني الذي تحرك بفعل معتقدات السكان.”
المفاجأة أن أول الواصلين للمكان لم يكونوا الشرطة، بل ممثلين من جمعية هانهاي الخيرية.
أشار للشموع البيضاء: “السكان هنا ينقسمون لأربع فئات: الحياة، الموت، الرغبة، والانتقام.”
دفع وو بو غاو مينغ جانبًا: “مثل قصة لو دونغبن الذي عضه كلب ولم يعرف الشخص الطيب. كل موظفي المكتب مثلك، يتجاهلون النصائح الجيدة.”
“فئة الحياة مثلنا، الغرباء الذين حافظوا على إنسانيتهم. فئة الرغبة مثل وكيل العقارات، تحولت أجسادهم بسسب شهواتهم. فئة الموت هم من يقتربون من النهاية، يعيشون على قرابين خالد الجسد. فئة الانتقام هم أرواح الضحايا المحبوسة.”
ركع قونغ شي مرة أخرى بانحناءات متكررة.
دفع الشموع البيضاء جانبًا: “هذه الفئات الأربع مخيفة، لكن الأخطر هو الشبحان. إذا قضينا عليهما، قد نجد مخرجًا.”
عند سقوط الستارة، ظهرت طاولة كبيرة محاطة بسبع دمى ورقية تمثل أعمارًا مختلفة. أمام كل دمية وعاء به أرز أحمر.
“يا عم، هناك شيء آخر.” أخذ غاو مينغ إحدى الشمعات الحمراء. “سيتو آن، نائب رئيس الجمعية، موجود أيضًا في هذا المبنى.”
“هذه… هذه غرفة مذبحة العائلة المروعة!” صرخت تشو سويسوي وهي تمسك فأس الإطفاء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
