40 حلول الظلام
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“بالأكل، قد تحيا…” كانت هذه الكلمات الغامضة آخر ما نطق به وان تشيو قبل أن ينهار.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وسط هذا الجو المخيف، تحدث وان تشيو مجددًا، صوته يرتجف بالعاطفة، كعجوز تملؤه الغصة:
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“هذه الظاهرة الخارقة بالتأكيد من المستوى الرابع، إن لم تكن أعلى، وهي بعيدة عن العادي. المبنى يعج بأرواح مختلفة في بيئة معقدة جدًا.” ظهر القلق في صوت غاو مينغ،
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“يبدو أنهم ضحايا تلك المجزرة العائلية الرهيبة”، لاحظت شوان وين، مشيرة إلى أعواد البخور التي لا تزال مشتعلة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل هناك من يواصل تكريمهم باستمرار؟”
.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل قليل، في الخارج، قلت إننا لن ننجو الليلة. هل رأيت شيئًا؟”
.
“إذا واجهت روحًا، أظهر لها التميمة. الروح الخيرة ستسمح لك بالمرور سالمًا، أما الشريرة فستبتلعك بالكامل.”
“توقّف! لا تلمس ذلك الأرز — إنه قربان للأموات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط. أخبرني، هل سمعت يومًا عن الجسد الخالد؟”
في حالة ذعر، اندفع غاو مينغ نحو وان تشيو، عازمًا على منعه. لكن، بقوة مفاجئة، أمسكت شوان وين بيد غاو مينغ، مقيِّدةٍ إياه من التحرك أكثر.
أومأ وو بو، وشفاهه جافة ومشققة من التوتر،
تحرّك وان تشيو، وشفاهه ملطخة بلون أحمر مخيف، وظهر الألم على وجهه. ارتعش عنقه بعنف، وانسكب من فمه مزيج مروع من الدم والأرز نصف الممضوغ.
كانت ملامح وو بو مليئة بالإخلاص، كأنه شهد تلك الرعب بنفسه.
“أنتم… أنتم جميعًا…” تلعثم، وصوته بالكاد مفهوم، وتعبيرات الألم والارتباك ظاهرة على وجهه بشكل متغير.
حقيقة أن غاو مينغ، الوافد الجديد للمكتب، تلقى أيضًا هذا الاستدعاء، تعكس مدى خطورة الوضع. المكتب يحشد كل القوى المتاحة في جهد حاسم لمعالجة الظاهرة. مع ذلك، الواقع المرير يلوح: إذا فشلوا الليلة، بعد خسارة العديد من الأرواح، فإن حكايات الرعب في شقق سيشوي ستتفاقم إلى رعب خارج السيطرة.
كانت الغرفة مشحونة بجو من الرعب والغموض. ارتجفت الستائر الثقيلة من الريح الباردة المتسللة، بينما تتساقط قطع من ورق النقد الطقوسي على الأرض. بدت الجدران والسقف متصدعين ومتقشرين، مما أعطى انطباعًا بوجود حشرات تزحف في الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط. أخبرني، هل سمعت يومًا عن الجسد الخالد؟”
وسط هذا الجو المخيف، تحدث وان تشيو مجددًا، صوته يرتجف بالعاطفة، كعجوز تملؤه الغصة:
تصاعد المشهد الغريب حين بدأت الطاولة المستديرة تهتز بعنف، وانكسرت أطباق الأرز الأبيض النظيف وسقطت على الأرض مبعثرة.
“نمرٌ أمامي ينتظر؛ شبحٌ خلفي يختبئ. لا السماء تجيب، ولا الأرض تبارك…”
“هل كان منفذ المجزرة أحد هؤلاء المهووسين بالتمائم؟”
كانت كلماته تحمل رسالة أعمق وأكثر تهديدًا، كما لو أن شيئًا ما في الغرفة يحاول أن يتواصل مع غاو مينغ وشوان وين عبره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفى كلامًا. متى نبدأ الليلة؟”
“الأشباح تفترس البشر، والبشر يستهلكون اللحم، واللحم بدوره يلتهم الأشباح”، تمتم وان تشيو بكلام غير مترابط، وفمه يبدو كمشهد مروع، وشفاهه ممزقة وملطخة بالدم. رغم الإصابة الرهيبة، استمر في التحدث بجمل غير منطقية.
ربط غاو مينغ النقاط، وسأل:
تصاعد المشهد الغريب حين بدأت الطاولة المستديرة تهتز بعنف، وانكسرت أطباق الأرز الأبيض النظيف وسقطت على الأرض مبعثرة.
“علينا الخروج من الشقق الآن”، قرر غاو مينغ.
“بالأكل، قد تحيا…” كانت هذه الكلمات الغامضة آخر ما نطق به وان تشيو قبل أن ينهار.
{هذا العجوز يلي كان بده يبيعهم تمائم}
لم يعد أحد يعيق غاو مينغ، فاندفع لمساعدته على النهوض.
كانت الغرفة مشحونة بجو من الرعب والغموض. ارتجفت الستائر الثقيلة من الريح الباردة المتسللة، بينما تتساقط قطع من ورق النقد الطقوسي على الأرض. بدت الجدران والسقف متصدعين ومتقشرين، مما أعطى انطباعًا بوجود حشرات تزحف في الظلال.
في هذه الأثناء، دُفع فضول شوان وين لتدخل الغرفة المجاورة، التي تحولت إلى محراب مؤقت. هناك، وُضعت ألواح تذكارية وصور ثمانية أشخاص، ربما المتوفين، مرتبة باحترام. في صورهم بالأبيض والأسود، بدت عيونهم مفتوحة على نحو مريب، وكأنها تركز على المشهد الفوضوي على الطاولة.
“يبدو أنهم ضحايا تلك المجزرة العائلية الرهيبة”، لاحظت شوان وين، مشيرة إلى أعواد البخور التي لا تزال مشتعلة.
حقيقة أن غاو مينغ، الوافد الجديد للمكتب، تلقى أيضًا هذا الاستدعاء، تعكس مدى خطورة الوضع. المكتب يحشد كل القوى المتاحة في جهد حاسم لمعالجة الظاهرة. مع ذلك، الواقع المرير يلوح: إذا فشلوا الليلة، بعد خسارة العديد من الأرواح، فإن حكايات الرعب في شقق سيشوي ستتفاقم إلى رعب خارج السيطرة.
“هل هناك من يواصل تكريمهم باستمرار؟”
“هل أنتم متأكدون؟ سندخل حدثًا خارقًا من المستوى الرابع بلا تجهيزات مناسبة، ونواجه عددًا غير معروف من الكيانات القوية. الأمر يشبه السير نحو هلاكنا.”
صوت تكسير أطباق الأرز تردد، مما جعل غاو مينغ يشعر بالقلق من جذب انتباه غير مرغوب فيه. حمل وان تشيو، عازمًا على المغادرة سريعًا.
المشهد كان يعج بالنشاط، مع محققين يرتدون الزي الأسود المميز لمكتب هانهاي، يركضون في كل الاتجاهات. هؤلاء هم النخبة، استدعوا خصيصًا لهذه العملية الحرجة.
عندما دفعوا الباب للخروج، انفتح باب المدخل المعدني فجأة، واصطدم بشخص يقترب.
“تفضل.”
“لا تندهشوا! الأمر ليس كما تظنون!”
“لماذا أنت هنا؟”
صاح وو بو، الذي بدا غريبًا بملابسه الثقيلة رغم الجو الدافئ، وتمائم ممزقة تتساقط من ملابسه.
“الأشباح تفترس البشر، والبشر يستهلكون اللحم، واللحم بدوره يلتهم الأشباح”، تمتم وان تشيو بكلام غير مترابط، وفمه يبدو كمشهد مروع، وشفاهه ممزقة وملطخة بالدم. رغم الإصابة الرهيبة، استمر في التحدث بجمل غير منطقية.
{هذا العجوز يلي كان بده يبيعهم تمائم}
“كيف تعمل؟”
“لماذا أنت هنا؟”
{الجسد الخالد ، كان اسمه متسامي اللحم والدم}.
سأل غاو مينغ، متفاجئًا من الظهور المفاجئ.
“يبدو أنهم ضحايا تلك المجزرة العائلية الرهيبة”، لاحظت شوان وين، مشيرة إلى أعواد البخور التي لا تزال مشتعلة.
“لا وقت للشرح — علينا أن نخرج من هنا فورًا!”
“حتى قبل تلك الليلة المأساوية، كان المبنى A محاطًا بحكايات مقلقة. كثير من السكان، خائفين من الشائعات، لجأوا للصق التمائم داخل بيوتهم طلبًا للأمان والسلام النفسي. بالنسبة لمعظمهم، كان مجرد دعم نفسي، لكن البعض تحول الأمر لديهم إلى هوس.”
حثهم وو بو، وقادهم عبر ممر الطابق الخامس ذا الإضاءة الخافتة، متسللًا بمهارة عبر فتحة في السياج هاربًا إلى المبنى B.
نظر حوله، وواصل بحذر،
انهار وو بو على الأرض يلتقط أنفاسه،
صاح وو بو، الذي بدا غريبًا بملابسه الثقيلة رغم الجو الدافئ، وتمائم ممزقة تتساقط من ملابسه.
“أنتم أشجع مما ظننت. هل تعلمون عدد القتلى في المبنى A بشارع سيشوي؟ ذلك المكان مسكون!”
قطرات خفيفة من المطر تبلل صف السيارات السوداء المتوقفة على طول الشارع. المنطقة حول الشقق أُغلقت بالكامل من قبل السلطات؛ يُسمح بالدخول، لكن لا يُسمح بالخروج.
ركع غاو مينغ بجانبه،
“علينا الخروج من الشقق الآن”، قرر غاو مينغ.
“لكن أنت دائم الدخول والخروج من هناك. صور الموت تلك— أنت من يواصل أداء الطقوس لهم، أليس كذلك؟ ما علاقتك بضحايا تلك المجزرة العائلية؟”
“نمرٌ أمامي ينتظر؛ شبحٌ خلفي يختبئ. لا السماء تجيب، ولا الأرض تبارك…”
“اشترِ التمائم الوقائية مني، وسأخبرك بما أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أنت دائم الدخول والخروج من هناك. صور الموت تلك— أنت من يواصل أداء الطقوس لهم، أليس كذلك؟ ما علاقتك بضحايا تلك المجزرة العائلية؟”
عرض وو بو بعد وقفة قصيرة، وبجدية تجارية في نبرته.
“نمرٌ أمامي ينتظر؛ شبحٌ خلفي يختبئ. لا السماء تجيب، ولا الأرض تبارك…”
“هي بمثابة شراء حماية ضد الكوارث. ثق بخدماتي.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يحمل غاو مينغ المال معه لكنه فضولي، فأبرم اتفاقًا مؤقتًا:
ضغط غاو مينغ عليهم بحذر:
“أنا لا املك المال الآن. اعتبرها على الحساب. سأدفع لك فور استطاعتي.”
نظر حوله، وواصل بحذر،
استعار ثلاث تمائم فريدة من نوعها من وو بو. كانت كل تميمة مطوية بدقة على شكل مثلث، مثبتة بخيط أحمر، وبداخلها قطع من صور، مما أعطاها مظهرًا غامضًا وسحريًا تقريبًا.
بعد قرار جماعي، قرر غاو مينغ خطة العمل:
“من الأفضل أن توفي بدينك.”
{م.م: يبدو ان هنالك خائن من المكتب يقوم باطعام الشذوذات}
حذر وو بو، وربت على معطفه الممزق وهو يقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للشرح — علينا أن نخرج من هنا فورًا!”
“كنت حارس أمن في المبنى A. كنت في الخدمة ليلة وقوع تلك المجزرة العائلية الرهيبة.”
{هذا العجوز يلي كان بده يبيعهم تمائم}
“ماذا شاهدت؟” سأل غاو مينغ بفضول.
استفسر غاو مينغ بحماس للحصول على مزيد من المعلومات.
“حتى قبل تلك الليلة المأساوية، كان المبنى A محاطًا بحكايات مقلقة. كثير من السكان، خائفين من الشائعات، لجأوا للصق التمائم داخل بيوتهم طلبًا للأمان والسلام النفسي. بالنسبة لمعظمهم، كان مجرد دعم نفسي، لكن البعض تحول الأمر لديهم إلى هوس.”
خلال الساعات التي سبقت مهمتهم السرية، كرسوا وقتهم لدراسة كل جرائم القتل المعروفة في شارع سيشوي، وحفظوا مواقع كل المنازل المسكونة. كان تحضيرهم دقيقًا، لا يترك مجالًا للصدفة، وهم ينتظرون غطاء الظلام.
ربط غاو مينغ النقاط، وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل قليل، في الخارج، قلت إننا لن ننجو الليلة. هل رأيت شيئًا؟”
“هل كان منفذ المجزرة أحد هؤلاء المهووسين بالتمائم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا املك المال الآن. اعتبرها على الحساب. سأدفع لك فور استطاعتي.”
أومأ وو بو، وشفاهه جافة ومشققة من التوتر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تندهشوا! الأمر ليس كما تظنون!”
“بالضبط. أخبرني، هل سمعت يومًا عن الجسد الخالد؟”
قال وان تشيو، الذي استعاد وعيه:
{الجسد الخالد ، كان اسمه متسامي اللحم والدم}.
“إذا واجهت روحًا، أظهر لها التميمة. الروح الخيرة ستسمح لك بالمرور سالمًا، أما الشريرة فستبتلعك بالكامل.”
بدت على وجه غاو مينغ ومضة اعتراف، لكنه هز رأسه سريعًا نافيًا.
“هناك ثمانية أرواح… ينتظرونني…”
“جيد. من الأفضل ألا تعرف. لا تصدق الشائعات. الإيمان يمكن أن يخلق الأساطير، والشك يمكن أن يبددها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف وو بو عن الكلام، وضع يده على فمه، وأسرع في إطفاء سيجارته. بنظرة قلق، تراجع بسرعة، تاركًا غاو مينغ يتأمل كلماته الغامضة.
وأطفأ سيجارته، وتابع:
صوت تكسير أطباق الأرز تردد، مما جعل غاو مينغ يشعر بالقلق من جذب انتباه غير مرغوب فيه. حمل وان تشيو، عازمًا على المغادرة سريعًا.
“في المبنى A، هناك نوعان من الأرواح: الشريرة والخيرة. التمائم التي أعطيتك إياها مخصصة للتمييز بينهما.”
“كل من خرج من تلك السيارة السوداء ليلاً اختفى دون أثر. لذلك افترضت أن مصيركم سيكون مثلهم.”
“كيف تعمل؟”
بعد قرار جماعي، قرر غاو مينغ خطة العمل:
“إذا واجهت روحًا، أظهر لها التميمة. الروح الخيرة ستسمح لك بالمرور سالمًا، أما الشريرة فستبتلعك بالكامل.”
ربط غاو مينغ النقاط، وسأل:
كانت ملامح وو بو مليئة بالإخلاص، كأنه شهد تلك الرعب بنفسه.
“هل هناك من يواصل تكريمهم باستمرار؟”
“لقد أخبرتك ما أعرف. تذكّر أن تدفع لي.”
بعد قرار جماعي، قرر غاو مينغ خطة العمل:
“قبل قليل، في الخارج، قلت إننا لن ننجو الليلة. هل رأيت شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“كل من خرج من تلك السيارة السوداء ليلاً اختفى دون أثر. لذلك افترضت أن مصيركم سيكون مثلهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أنت دائم الدخول والخروج من هناك. صور الموت تلك— أنت من يواصل أداء الطقوس لهم، أليس كذلك؟ ما علاقتك بضحايا تلك المجزرة العائلية؟”
رغم مظهره المجنون، كانت كلمات وو بو حادة وذكية.
تصاعد المشهد الغريب حين بدأت الطاولة المستديرة تهتز بعنف، وانكسرت أطباق الأرز الأبيض النظيف وسقطت على الأرض مبعثرة.
“السيارة السوداء تعود لمكتب التحقيقات. هل رأيت محققين آخرين حول المبنى؟ يرتدون زيًا موحدًا.”
أومأ وو بو، وشفاهه جافة ومشققة من التوتر،
استفسر غاو مينغ بحماس للحصول على مزيد من المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أنت دائم الدخول والخروج من هناك. صور الموت تلك— أنت من يواصل أداء الطقوس لهم، أليس كذلك؟ ما علاقتك بضحايا تلك المجزرة العائلية؟”
“لا تقلق، المكتب مليء بالأقسام المختلفة. أنا لست من المرتبطين بمن سبقوني.”
{م.م: يبدو ان هنالك خائن من المكتب يقوم باطعام الشذوذات}
تردد وو بو، كأنه يصارع قرار كشف المزيد،
“توقّف! لا تلمس ذلك الأرز — إنه قربان للأموات!”
“هناك أمر لا أعرف إن كان يجب عليّ قوله… بعد بدء الظواهر في المبنى A، لم يوقف المحققون الأمر. بل استمروا في إدخال أشياء مختلفة إلى المبنى. أشكّ… ليس المبنى هو المسكون، بل إن شخصًا ما اختار هذا المكان لتنمية الأرواح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل قليل، في الخارج، قلت إننا لن ننجو الليلة. هل رأيت شيئًا؟”
{م.م: يبدو ان هنالك خائن من المكتب يقوم باطعام الشذوذات}
“هل أنتم متأكدون؟ سندخل حدثًا خارقًا من المستوى الرابع بلا تجهيزات مناسبة، ونواجه عددًا غير معروف من الكيانات القوية. الأمر يشبه السير نحو هلاكنا.”
بينما كانا يتحدثان، صدر صوت اهتزاز من تحت كم غاو مينغ، إنه تنبيه السوار الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفى كلامًا. متى نبدأ الليلة؟”
توقف وو بو عن الكلام، وضع يده على فمه، وأسرع في إطفاء سيجارته. بنظرة قلق، تراجع بسرعة، تاركًا غاو مينغ يتأمل كلماته الغامضة.
لم يحمل غاو مينغ المال معه لكنه فضولي، فأبرم اتفاقًا مؤقتًا:
انتقل انتباه غاو مينغ إلى السوار الأسود في معصمه، الذي هزّ للتو بتنبيه مهمة جديدة من مكتب هانهاي للتحقيقات. الرسالة كانت واضحة وعاجلة: جميع المحققين الذين تعاملوا مع أحداث خارقة من المستوى الثالث يُستدعون فورًا إلى شارع سيشوي في المنطقة الشرقية. الوضع في شقق سيشوي قد تدهور إلى حد خطير، ويتطلب ردًا شاملاً مهما كان الثمن.
“جيد. من الأفضل ألا تعرف. لا تصدق الشائعات. الإيمان يمكن أن يخلق الأساطير، والشك يمكن أن يبددها.”
“هل الليلة هي المواجهة النهائية لكل المعنيين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشة الجميع، كانت تشو سويسوي أول من ردّ:
حقيقة أن غاو مينغ، الوافد الجديد للمكتب، تلقى أيضًا هذا الاستدعاء، تعكس مدى خطورة الوضع. المكتب يحشد كل القوى المتاحة في جهد حاسم لمعالجة الظاهرة. مع ذلك، الواقع المرير يلوح: إذا فشلوا الليلة، بعد خسارة العديد من الأرواح، فإن حكايات الرعب في شقق سيشوي ستتفاقم إلى رعب خارج السيطرة.
سأل غاو مينغ، متفاجئًا من الظهور المفاجئ.
“علينا الخروج من الشقق الآن”، قرر غاو مينغ.
حثهم وو بو، وقادهم عبر ممر الطابق الخامس ذا الإضاءة الخافتة، متسللًا بمهارة عبر فتحة في السياج هاربًا إلى المبنى B.
في الخارج، بدأ التوتر يتصاعد مع دوريات سيارات الشرطة التي تضع الحواجز استعدادًا للعملية القادمة.
“بالأكل، قد تحيا…” كانت هذه الكلمات الغامضة آخر ما نطق به وان تشيو قبل أن ينهار.
انضم غاو مينغ إلى تشو سويسوي ويان هوا من المطعم، وحجزوا غرفة خاصة لمناقشة خطوتهم التالية. سرد لهم سريعًا الأحداث الغريبة داخل المجمع السكني.
انضم غاو مينغ إلى تشو سويسوي ويان هوا من المطعم، وحجزوا غرفة خاصة لمناقشة خطوتهم التالية. سرد لهم سريعًا الأحداث الغريبة داخل المجمع السكني.
“هذه الظاهرة الخارقة بالتأكيد من المستوى الرابع، إن لم تكن أعلى، وهي بعيدة عن العادي. المبنى يعج بأرواح مختلفة في بيئة معقدة جدًا.” ظهر القلق في صوت غاو مينغ،
حثهم وو بو، وقادهم عبر ممر الطابق الخامس ذا الإضاءة الخافتة، متسللًا بمهارة عبر فتحة في السياج هاربًا إلى المبنى B.
“في المرة السابقة نجوت من شذوذ المستوى الثالث لأن الأشباح لم تكن عدائية تجاهي. لكن هذه المرة، سلامتنا بعيدة عن الضمان.”
“أنا أيضًا سأبقى. يجب أن أراقبكما.”
نظر حوله، وواصل بحذر،
بعابس عبّر يان هوا عن حسمه:
“فكروا جيدًا قبل أن تجيبوا على سؤالي التالي.”
“أنتم… أنتم جميعًا…” تلعثم، وصوته بالكاد مفهوم، وتعبيرات الألم والارتباك ظاهرة على وجهه بشكل متغير.
“تفضل.”
{هذا العجوز يلي كان بده يبيعهم تمائم}
حثت شوان وين، وقد بدا أنها توقعت السؤال بالفعل وقررت مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“احتمالية موتنا في هذه الظاهرة تفوق التسعين بالمئة. إن كنتم مستعدين لمواجهة هذه الاحتمالات معي، فابقوا. من لا يرغب في المخاطرة يمكنه العودة إلى المكتب. لن أجبر أحدًا.”
“إذا واجهت روحًا، أظهر لها التميمة. الروح الخيرة ستسمح لك بالمرور سالمًا، أما الشريرة فستبتلعك بالكامل.”
خفف غاو مينغ من حدة الواقع بعد قول ذلك.
حذر وو بو، وربت على معطفه الممزق وهو يقف.
لدهشة الجميع، كانت تشو سويسوي أول من ردّ:
في تلك الأثناء، بدا أن الأمطار الغزيرة التي هطلت لعدة أيام بدأت تخف. لكن السماء بقيت ملبدة بالغيوم الثقيلة، كأنها تبشر بأكثر من مجرد عاصفة جوية.
“سأبقى. أنا محققة في المكتب. واجبي مواجهة هذه الظواهر.”
“يبدو أنهم ضحايا تلك المجزرة العائلية الرهيبة”، لاحظت شوان وين، مشيرة إلى أعواد البخور التي لا تزال مشتعلة.
بينما كان الجميع يعالج قرارها، طرقت شوان وين الطاولة لجذب الانتباه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا شاهدت؟” سأل غاو مينغ بفضول.
“أنا أيضًا سأبقى. يجب أن أراقبكما.”
وسط هذا الجو المخيف، تحدث وان تشيو مجددًا، صوته يرتجف بالعاطفة، كعجوز تملؤه الغصة:
بعابس عبّر يان هوا عن حسمه:
في تلك الأثناء، بدا أن الأمطار الغزيرة التي هطلت لعدة أيام بدأت تخف. لكن السماء بقيت ملبدة بالغيوم الثقيلة، كأنها تبشر بأكثر من مجرد عاصفة جوية.
“كفى كلامًا. متى نبدأ الليلة؟”
سأل غاو مينغ، متفاجئًا من الظهور المفاجئ.
كان التزامه واضحًا، لم يخطر له مطلقًا مغادرة المهمة.
استعار ثلاث تمائم فريدة من نوعها من وو بو. كانت كل تميمة مطوية بدقة على شكل مثلث، مثبتة بخيط أحمر، وبداخلها قطع من صور، مما أعطاها مظهرًا غامضًا وسحريًا تقريبًا.
ضغط غاو مينغ عليهم بحذر:
“هل الليلة هي المواجهة النهائية لكل المعنيين؟”
“هل أنتم متأكدون؟ سندخل حدثًا خارقًا من المستوى الرابع بلا تجهيزات مناسبة، ونواجه عددًا غير معروف من الكيانات القوية. الأمر يشبه السير نحو هلاكنا.”
“السيارة السوداء تعود لمكتب التحقيقات. هل رأيت محققين آخرين حول المبنى؟ يرتدون زيًا موحدًا.”
قال وان تشيو، الذي استعاد وعيه:
ضغط غاو مينغ عليهم بحذر:
“أنا أيضًا سأذهب.”
بعابس عبّر يان هوا عن حسمه:
مسك معصم غاو مينغ بإلحاح،
خلال الساعات التي سبقت مهمتهم السرية، كرسوا وقتهم لدراسة كل جرائم القتل المعروفة في شارع سيشوي، وحفظوا مواقع كل المنازل المسكونة. كان تحضيرهم دقيقًا، لا يترك مجالًا للصدفة، وهم ينتظرون غطاء الظلام.
“هناك ثمانية أرواح… ينتظرونني…”
“يبدو أنهم ضحايا تلك المجزرة العائلية الرهيبة”، لاحظت شوان وين، مشيرة إلى أعواد البخور التي لا تزال مشتعلة.
كلماته أضافت جدية للمهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف وو بو عن الكلام، وضع يده على فمه، وأسرع في إطفاء سيجارته. بنظرة قلق، تراجع بسرعة، تاركًا غاو مينغ يتأمل كلماته الغامضة.
بعد قرار جماعي، قرر غاو مينغ خطة العمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، دُفع فضول شوان وين لتدخل الغرفة المجاورة، التي تحولت إلى محراب مؤقت. هناك، وُضعت ألواح تذكارية وصور ثمانية أشخاص، ربما المتوفين، مرتبة باحترام. في صورهم بالأبيض والأسود، بدت عيونهم مفتوحة على نحو مريب، وكأنها تركز على المشهد الفوضوي على الطاولة.
“حسنًا، مع حلول الظلام، سنتجنب عملية المكتب الرئيسية وندخل من جهة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل قليل، في الخارج، قلت إننا لن ننجو الليلة. هل رأيت شيئًا؟”
خلال الساعات التي سبقت مهمتهم السرية، كرسوا وقتهم لدراسة كل جرائم القتل المعروفة في شارع سيشوي، وحفظوا مواقع كل المنازل المسكونة. كان تحضيرهم دقيقًا، لا يترك مجالًا للصدفة، وهم ينتظرون غطاء الظلام.
ربط غاو مينغ النقاط، وسأل:
في تلك الأثناء، بدا أن الأمطار الغزيرة التي هطلت لعدة أيام بدأت تخف. لكن السماء بقيت ملبدة بالغيوم الثقيلة، كأنها تبشر بأكثر من مجرد عاصفة جوية.
انضم غاو مينغ إلى تشو سويسوي ويان هوا من المطعم، وحجزوا غرفة خاصة لمناقشة خطوتهم التالية. سرد لهم سريعًا الأحداث الغريبة داخل المجمع السكني.
قطرات خفيفة من المطر تبلل صف السيارات السوداء المتوقفة على طول الشارع. المنطقة حول الشقق أُغلقت بالكامل من قبل السلطات؛ يُسمح بالدخول، لكن لا يُسمح بالخروج.
بدت على وجه غاو مينغ ومضة اعتراف، لكنه هز رأسه سريعًا نافيًا.
المشهد كان يعج بالنشاط، مع محققين يرتدون الزي الأسود المميز لمكتب هانهاي، يركضون في كل الاتجاهات. هؤلاء هم النخبة، استدعوا خصيصًا لهذه العملية الحرجة.
صاح وو بو، الذي بدا غريبًا بملابسه الثقيلة رغم الجو الدافئ، وتمائم ممزقة تتساقط من ملابسه.
بينما كان معظم سكان المدينة يتنفسون الصعداء بانتهاء المطر، ويتوقون لسماء صافية، كان فريق المحققين، المتواري عن الأنظار، يتجمع بهدوء نحو هدفهم: مبنى A في شقق سيشوي. المبنى المخيف كان شاهدًا صامتًا على الغموض والرعب الذي هم على وشك مواجهته.
“هل هناك من يواصل تكريمهم باستمرار؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفى كلامًا. متى نبدأ الليلة؟”
كان التزامه واضحًا، لم يخطر له مطلقًا مغادرة المهمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
