26 مرض الخوف
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كانت تلك الشخصيات الحمراء طريقة الطفل للتعبير عن الخوف.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهي اللعبة عند العثور على الطفل الحقيقي.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كانت الغرفة الصغيرة تحتوي على طاولة دراسة، وخزانة ملابس، وسرير مفرد.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
كان غاو مينغ يحاول إيجاد الرابط بين اللعبة والواقع.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان هناك شجار في غرفة المعيشة.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب كلًّا من الصندوق وتلك اليد إلى الخارج.
.
لم يشعر غاو مينغ بشيء غير طبيعي حين لمس الدمية.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن ترى ما الذي يستطيع فعله.
انخفضت درجة الحرارة داخل المبنى.
“الوالدان كانا يقذفان الأشياء ويضربان بعضهما.
لم يُبدِ المستجدّون أيّ خوف وهم يواجهون خطرًا مجهولًا.
لكن غاو مينغ لم يُبدِ أي ردّة فعل.
اتّبعوا القواعد وثبّتوا الأجهزة بأسرع ما يمكن.
لكن الطاعة القسرية لا تؤدي إلا إلى كسر الطفل.
كانت للأجهزة أرقام مقابلة. كان المركز يحاول استخدام طرق جديدة لمواجهة الشذوذات المختلفة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كانت الأجهزة الجديدة هي أسلحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“هل هذه الأشياء نافعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكّر غاو مينغ أمنية عيد ميلاده.
سأل غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن غاو مينغ قد تلقّى تدريبًا رسميًّا، لذلك كل ما فعله كان بنظرها خطأً.
“بنسبة 99% لا، لكن حتى لو كانت هناك نسبة 1% من الأمل، فسنواصل المحاولة.”
قام المستجدّون خلف غاو مينغ بأخذ عيّنات من كل شيء في المنزل، بما في ذلك العفن.
قبض السائق على يديه.
“لذلك، لم يكن الشذوذ مَن وجدهم، بل هم من اجتذبوه.”
“البشر هم بشر لأنهم قادرون على استخدام الأدوات.”
وحاول الجلوس في منتصف قلعة مصنوعة من البطانيات.
“الاتصال انقطع عندما فتحنا باب الغرفة 405.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بنسبة 99% لا، لكن حتى لو كانت هناك نسبة 1% من الأمل، فسنواصل المحاولة.”
الطفل ووالداه كانوا يعيشون هنا ذات يوم.”
مدّ يده اليسرى ليفتح الباب.
أشعلت باي تشياو المصباح وسارت إلى داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللعبة بسيطة جدًّا.
لم تكن باي تشياو تملك سلاحًا فعّالًا، لكنها واصلت التقدّم.
كانت مرقّعة بأقمشة مختلفة ومتسخة بالألوان.
“دعيني أتولّى الأمر.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تدخّل غاو مينغ.
“أتمنّى أن أختبئ في مكان لا يستطيع أحد إيجادي فيه.”
“أنتِ نواة الفريق. سأستطلع الطريق أمامنا.”
لكن الطاعة القسرية لا تؤدي إلا إلى كسر الطفل.
تفاعلت السلاسل الرفيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعلت باي تشياو المصباح وسارت إلى داخل الغرفة.
بدت كأنها وشومٌ متحرّكة ظهرت على معصم غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البيئة المغلقة قد تعطي الطفل شعورًا بالأمان، وكأنه عاد إلى رحم أمّه.”
مدّ يده اليسرى ليفتح الباب.
في أحد الأيام، تفشّى مرض الخوف فجأة وانتشر في المدينة.
انتشرت رائحة غريبة من داخل غرفة الإيجار.
قطّبت باي تشياو حاجبيها.
خمس أكياس بلاستيكية سوداء ضخمة كانت تسدّ المساحة قرب باب غرفة المعيشة.
كانت دمية يدوية الصنع مخبأة عميقًا داخل الخزانة.
كانت تحتوي على أغطية صفراء قديمة وبعض ملابس الأطفال.
رفعت باي تشياو المصباح لتُضيء طريق غاو مينغ.
“كن حذرًا.”
كانت البطانية السميكة أشبه بجدران حول قلب الطفل.
رفعت باي تشياو المصباح لتُضيء طريق غاو مينغ.
وفجأة شعر أن الشذوذات ليست بهذا السوء.
كان هناك شجار في غرفة المعيشة.
كانت للأجهزة أرقام مقابلة. كان المركز يحاول استخدام طرق جديدة لمواجهة الشذوذات المختلفة.
كانت طاولة الطعام مقلوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتّبعوا القواعد وثبّتوا الأجهزة بأسرع ما يمكن.
وأرضية الإسمنت كانت تغطيها كتل أرز متجمّدة وأطباق مكسورة.
.
“لم يكن شجارًا من طرف واحد. كلا الطرفين فقدا عقلانيتهما.”
وحاول الجلوس في منتصف قلعة مصنوعة من البطانيات.
رأى غاو مينغ قطعة فروة رأس ملتصقة بها شعيرات قصيرة.
هل تعتقد أنه تحوّل إلى هذه الدمية؟”
يبدو أنها لرجل.
يلعب فيها اللاعبون مع سبعة أشباح وطفل حقيقي واحد.
“الأمر أسوأ مما ظننت.”
كان هناك شجار في غرفة المعيشة.
استعمل غاو مينغ إصبعه ليلمُس العفن على الجدار.
قبض السائق على يديه.
نظر حوله.
“أنتِ نواة الفريق. سأستطلع الطريق أمامنا.”
رغم أن الأبواب والنوافذ مغلقة، إلا أن الغرفة كانت رطبة جدًّا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب كلًّا من الصندوق وتلك اليد إلى الخارج.
كان العفن ينمو تحت الأريكة، وخلف التلفاز، وداخل الخزانة.
“أنتِ نواة الفريق. سأستطلع الطريق أمامنا.”
“لو كان هذا منزلي، لكنت غاضبًا دائمًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكثر أشكال التعبير المباشر عن ذلك هو: الخوف.
قسّم السائق المستجدّين إلى ثلاث فرق.
كان اسمها: مرض الخوف.
واحدة تبعت غاو مينغ إلى الداخل، وأخرى بقيت عند الباب، والثالثة كانت مسؤولة عن الدعم.
“والداه عنيفان كلاهما.
“من الطبيعي ألّا تشعر بشعور جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البيئة المغلقة قد تعطي الطفل شعورًا بالأمان، وكأنه عاد إلى رحم أمّه.”
لكن توجيه تلك المشاعر نحو عائلتك أمر خاطئ.”
يبدو أنها لرجل.
سار غاو مينغ إلى الجانب الآخر من غرفة المعيشة.
“يبدو أن الشذوذ قد حقّق أمنية الطفل.”
هذا المكان لم يكن منزلًا.
ظهرت في ذهن غاو مينغ لعبة أخرى.
كان مليئًا بالأوساخ والقذارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللعبة بسيطة جدًّا.
كانت العائلة مثل الأثاث في المنزل، كلّهم محطمون.
“البشر هم بشر لأنهم قادرون على استخدام الأدوات.”
“والداه عنيفان كلاهما.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
إنهما مثل وحوش يهاجم أحدهما الآخر.”
إنها فقط تريد أن تساعد الناس… وإن كان ذلك بطريقة دموية.
التقط غاو مينغ المزهرية المكسورة عن الأرض.
كانت للأجهزة أرقام مقابلة. كان المركز يحاول استخدام طرق جديدة لمواجهة الشذوذات المختلفة.
كانت إحدى الشظايا ملطخة بالدماء وعليها خصل شعر طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكثر أشكال التعبير المباشر عن ذلك هو: الخوف.
“هل أصبحوا هكذا بسبب الشذوذ، أم أنهم كانوا كذلك أصلًا؟”
“استنادًا إلى كلام كبار السن، كانوا يتشاجرون باستمرار حتى قبل ظهور الشذوذ.”
وحين أمسك غاو مينغ بصندوق الأقلام الشمعية،
لم تقاطع باي تشياو حديث غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأرضية الإسمنت كانت تغطيها كتل أرز متجمّدة وأطباق مكسورة.
أرادت أن ترى ما الذي يستطيع فعله.
كانت العائلة مثل الأثاث في المنزل، كلّهم محطمون.
“حتى من دون الشذوذ، قد تحدث المأساة أيضًا…”
وحين أمسك غاو مينغ بصندوق الأقلام الشمعية،
كان غاو مينغ يحاول إيجاد الرابط بين اللعبة والواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن غاو مينغ قد تلقّى تدريبًا رسميًّا، لذلك كل ما فعله كان بنظرها خطأً.
“لذلك، لم يكن الشذوذ مَن وجدهم، بل هم من اجتذبوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحتوي على أغطية صفراء قديمة وبعض ملابس الأطفال.
دخل غاو مينغ الغرفة الوحيدة التي كانت نظيفة نسبيًّا.
أمسك غاو مينغ بالدمية من عنقها وربط يديها معًا.
كانت تبدو وكأنها غرفة الطفل.
“دعيني أتولّى الأمر.”
كانت الغرفة الصغيرة تحتوي على طاولة دراسة، وخزانة ملابس، وسرير مفرد.
انخفضت درجة الحرارة داخل المبنى.
المثير للاهتمام أن السرير كان يحمل بطانية سميكة شتوية رغم أن الطقس لم يصل بعد إلى الخريف.
تدخّل غاو مينغ.
كانت البطانية السميكة أشبه بجدران حول قلب الطفل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تدلّى بعض ملابس الأطفال في الخزانة.
كان يخاف من التوبيخ، لذا خاف من فعل أي شيء.
وكانت أرضية الخزانة مغطاة بالصحف.
كان العفن ينمو تحت الأريكة، وخلف التلفاز، وداخل الخزانة.
كما وُجد صندوق أقلام شمعية ومصباح يدوي.
كان هناك شجار في غرفة المعيشة.
“المساحة أسفل هنا تكاد تكون كافية لاختباء طفل.
لم يُبدِ المستجدّون أيّ خوف وهم يواجهون خطرًا مجهولًا.
عندما كان الطفل خائفًا، ربما اختار أن يختبئ هنا.”
كان يخاف من التوبيخ، لذا خاف من فعل أي شيء.
جثا غاو مينغ على ركبتيه.
تدلّى بعض ملابس الأطفال في الخزانة.
“البيئة المغلقة قد تعطي الطفل شعورًا بالأمان، وكأنه عاد إلى رحم أمّه.”
كان مليئًا بالأوساخ والقذارة.
وحين أمسك غاو مينغ بصندوق الأقلام الشمعية،
نظر حوله.
امتدت يدٌ مصنوعة من القماش لتنتزعها منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحتوي على أغطية صفراء قديمة وبعض ملابس الأطفال.
توترت باي تشياو والمستجدّ الذي بجانبها.
يلعب فيها اللاعبون مع سبعة أشباح وطفل حقيقي واحد.
لكن غاو مينغ لم يُبدِ أي ردّة فعل.
كانت مرقّعة بأقمشة مختلفة ومتسخة بالألوان.
سحب كلًّا من الصندوق وتلك اليد إلى الخارج.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“يا له من دمية قبيحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأرضية الإسمنت كانت تغطيها كتل أرز متجمّدة وأطباق مكسورة.
كانت دمية يدوية الصنع مخبأة عميقًا داخل الخزانة.
“الأمر أسوأ مما ظننت.”
بدت بالكاد كأنها بشرية.
“في هذه النوعية من الأسر، يسلك الطفل أحد طريقين: إما أن يصبح جبانًا للغاية، أو عنيفًا للغاية.
كانت مرقّعة بأقمشة مختلفة ومتسخة بالألوان.
امتدت يدٌ مصنوعة من القماش لتنتزعها منه.
“قال الجيران إن الزوجين لم يأخذا الطفل معهما، ولم تستطع الشرطة العثور عليه.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
هل تعتقد أنه تحوّل إلى هذه الدمية؟”
تدخّل غاو مينغ.
أمسك غاو مينغ بالدمية من عنقها وربط يديها معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللعبة بسيطة جدًّا.
“الآن ليس وقت روايات الأشباح.”
عندما بدأ الوالدان الشجار، خرجت منهما شخصيات حمراء كثيرة.
قطّبت باي تشياو حاجبيها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يكن غاو مينغ قد تلقّى تدريبًا رسميًّا، لذلك كل ما فعله كان بنظرها خطأً.
مدّ يده اليسرى ليفتح الباب.
لم يشعر غاو مينغ بشيء غير طبيعي حين لمس الدمية.
أُصيب به الجميع.
فتح صندوق الأقلام الشمعية ورأى أن أحدهم كتب على الغطاء:
قام المستجدّون خلف غاو مينغ بأخذ عيّنات من كل شيء في المنزل، بما في ذلك العفن.
“أتمنّى أن أختبئ في مكان لا يستطيع أحد إيجادي فيه.”
وحين أمسك غاو مينغ بصندوق الأقلام الشمعية،
“يبدو أن الشذوذ قد حقّق أمنية الطفل.”
لم تقاطع باي تشياو حديث غاو مينغ.
تذكّر غاو مينغ أمنية عيد ميلاده.
تذكّر غاو مينغ الخربشات التي رآها على الحائط.
وفجأة شعر أن الشذوذات ليست بهذا السوء.
“استنادًا إلى كلام كبار السن، كانوا يتشاجرون باستمرار حتى قبل ظهور الشذوذ.”
إنها فقط تريد أن تساعد الناس… وإن كان ذلك بطريقة دموية.
ظهرت في ذهن غاو مينغ لعبة أخرى.
أُكمِل البحث السريع في الغرفة 405.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطفل لم يُحمَ، بل ربما تعرّض للضرب.
قام المستجدّون خلف غاو مينغ بأخذ عيّنات من كل شيء في المنزل، بما في ذلك العفن.
امتدت يدٌ مصنوعة من القماش لتنتزعها منه.
“كونوا حذرين. قد لا يكون هذا شذوذًا من المستوى الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتّبعوا القواعد وثبّتوا الأجهزة بأسرع ما يمكن.
بعد تحذير سريع، جلس غاو مينغ على سرير الطفل ليفكّر.
.
كان قد صنع لعبة عن طفل مفقود من قبل.
دخل غاو مينغ الغرفة الوحيدة التي كانت نظيفة نسبيًّا.
كان اسمها: الغميضة.
.
يلعب فيها اللاعبون مع سبعة أشباح وطفل حقيقي واحد.
رأى غاو مينغ قطعة فروة رأس ملتصقة بها شعيرات قصيرة.
تنهي اللعبة عند العثور على الطفل الحقيقي.
إنها فقط تريد أن تساعد الناس… وإن كان ذلك بطريقة دموية.
لكن تلك اللعبة لم تتطابق مع هذا الشذوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعلت باي تشياو المصباح وسارت إلى داخل الغرفة.
في هذا الشذوذ، من سبّب الصدمة للطفل لم يكونوا الأشباح، بل الوالدان.
“البشر هم بشر لأنهم قادرون على استخدام الأدوات.”
“الوالدان يتشاجران ويضربان الطفل أيضًا.
.
ليس غريبًا أن يكون هناك شيء غير طبيعي في نفسية الطفل.”
جمع غاو مينغ جسده في وضعية منكمشة،
واجه غاو مينغ العديد من المجرمين في السجن الذين نشأوا في طفولة سيئة.
“لو كان هذا منزلي، لكنت غاضبًا دائمًا أيضًا.”
“في هذه النوعية من الأسر، يسلك الطفل أحد طريقين: إما أن يصبح جبانًا للغاية، أو عنيفًا للغاية.
لم يشعر غاو مينغ بشيء غير طبيعي حين لمس الدمية.
ومن المشهد هنا، فالطفل يبدو من النوع الأول.”
قام المستجدّون خلف غاو مينغ بأخذ عيّنات من كل شيء في المنزل، بما في ذلك العفن.
الجميع يحب الطفل المطيع،
“الآن ليس وقت روايات الأشباح.”
لكن الطاعة القسرية لا تؤدي إلا إلى كسر الطفل.
“هل هذه الأشياء نافعة؟”
وأكثر أشكال التعبير المباشر عن ذلك هو: الخوف.
“البشر هم بشر لأنهم قادرون على استخدام الأدوات.”
كان يخاف من التوبيخ، لذا خاف من فعل أي شيء.
“أتمنّى أن أختبئ في مكان لا يستطيع أحد إيجادي فيه.”
جمع غاو مينغ جسده في وضعية منكمشة،
كان اسمها: مرض الخوف.
وحاول الجلوس في منتصف قلعة مصنوعة من البطانيات.
“كن حذرًا.”
“الوالدان كانا يقذفان الأشياء ويضربان بعضهما.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
الطفل لم يُحمَ، بل ربما تعرّض للضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحتوي على أغطية صفراء قديمة وبعض ملابس الأطفال.
العاطفة التي ستهيمن عليه أكثر شيء ستكون… الخوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب كلًّا من الصندوق وتلك اليد إلى الخارج.
تذكّر غاو مينغ الخربشات التي رآها على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللعبة بسيطة جدًّا.
عندما بدأ الوالدان الشجار، خرجت منهما شخصيات حمراء كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن ترى ما الذي يستطيع فعله.
كانت تفكّك أطرافها وتحيط بالطفل.
لكن الطاعة القسرية لا تؤدي إلا إلى كسر الطفل.
“ربما كانت تلك الشخصيات الحمراء طريقة الطفل للتعبير عن الخوف.”
كان اسمها: الغميضة.
ظهرت في ذهن غاو مينغ لعبة أخرى.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
كان اسمها: مرض الخوف.
سار غاو مينغ إلى الجانب الآخر من غرفة المعيشة.
لم تكن تحتوي على أشباح حقيقية أو مشاهد دموية،
كان هناك شجار في غرفة المعيشة.
لكنها كانت أكثر رُعبًا من ألعاب الرعب العادية.
“في هذه النوعية من الأسر، يسلك الطفل أحد طريقين: إما أن يصبح جبانًا للغاية، أو عنيفًا للغاية.
كانت اللعبة بسيطة جدًّا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكثر أشكال التعبير المباشر عن ذلك هو: الخوف.
في أحد الأيام، تفشّى مرض الخوف فجأة وانتشر في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكثر أشكال التعبير المباشر عن ذلك هو: الخوف.
أُصيب به الجميع.
“أتمنّى أن أختبئ في مكان لا يستطيع أحد إيجادي فيه.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
واحدة تبعت غاو مينغ إلى الداخل، وأخرى بقيت عند الباب، والثالثة كانت مسؤولة عن الدعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البيئة المغلقة قد تعطي الطفل شعورًا بالأمان، وكأنه عاد إلى رحم أمّه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
