4 استوديو نايت لايت للألعاب
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان استوديو نايت لايت تابعًا لأكبر منصة ألعاب في البلاد، “ماجيك ماب تيك”، وكان أحد الاستوديوهات الكثيرة التي تعمل تحت مظلتها. كان تركيز الشركة الرئيسي على ألعاب الرعب، لكنها كانت تحاول التوجّه نحو نوع جديد من الألعاب.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هل فقدتم عقولكم؟!”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
أخذ المدير غو باروكته وكوب ماء التوت، وكان على وشك المغادرة، لكنه اصطدم بغاو مينغ عند الباب.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“ما الذي حدث لك؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“العميل طلب لعبة مواعدة جديدة! وهذا ما تقدمونه لي بعد أسبوعين؟!”
.
“تدميرها؟! لكن لو صُنِعت، فستكون ألعابًا خالدة!”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرح غاو مينغ موقفه، وأقنع وي دايو في النهاية بفتح الرف الذي كانت تُحفَظ فيه التصاميم القديمة.
.
“بذلتم جهدكم؟” ضرب المدير غو الطاولة بقوة.
لا تزال العاصفة تهبُّ بعنف. لم يشعر غاو مينغ بالخوف، بل كان يشعر بالتعقيد فقط. كانت الشمس تشرق. بحث غاو مينغ على الإنترنت واكتشف أن الطرق مغلقة بسبب الفيضانات والانهيارات الثلجية. لم تكن هناك أي وسيلة نقل تتجه إلى النفق الذي يتقاطع بين هان جيانغ، وشين لو، وهان هاي.
قرأ وي دايو الرسالة التي أرسلها المدير غو.
“آمل ألّا يكون ذلك النفق قد انسدّ بسبب الانهيار الثلجي.”
في البداية، كان يريد فقط إنهاء المهمة، لكن الأفكار التي قدمها غاو مينغ جعلته يفوز بجائزة “المبتكر الجديد” الأكثر إبداعًا. كان وي دايو شخصًا نزيهًا، فبادر على الفور بتوضيح الأمور مع الشركة، وتم تحويل الجائزة مباشرة إلى غاو مينغ، الذي دخل رسميًا عالم صناعة الألعاب.
عاجزًا عن معرفة سبب تحوُّل لعبته إلى واقع، لم يكن أمام غاو مينغ سوى تقبُّل هذا العبث مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتُراني لا أزال أملك الوقت لحذف تلك التصاميم؟ يبدو أنني مضطر للذهاب إلى استوديو نايت لايت للألعاب.”
قال المدير غو بقلق: “ستأتي قريبًا.”
عندما كان مصمم ألعاب بدوام جزئي، تعاون مرارًا مع استوديو نايت لايت. كان يريد حذف جميع تصاميمه ليرى إن كان ذلك سينقذ الموقف.
“ثلاثة أيام. سأمنحكم ثلاثة أيام أخرى. ومهما حدث، يجب أن تقدموا لي لعبة مواعدة طبيعية!”
بعد إفطار بسيط، وضع غاو مينغ الصورتين في حقيبته. ارتدى معطف المطر وغادر. كانت العاصفة تغسل المدينة، والسحب الداكنة تغطي كل شيء. استقل غاو مينغ سيارة أجرة إلى شمال مدينة هان هاي. وبحسب خطته الأصلية، فإنه بعد أن يستقيل من عمله، كان سيصبح مصممًا حقيقيًا في استوديو نايت لايت للألعاب. والسبب الذي دفعه لاختيار هذه المهنة بسيط: لم تكن هناك أي لعبة رعب على الساحة تروق له، لذا قرر أن يصنع واحدة بنفسه.
كان تصميم الألعاب عملية طويلة. كما أنه يتطلب استثمارًا كبيرًا، لذا معظم الألعاب لا تصل إلى مرحلة البرمجة.
في تمام التاسعة صباحًا، وصل غاو مينغ إلى مكتب الاستوديو بمساعدة عاملة النظافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشركة الأم تملك 41 استوديو ألعاب، ونحن في المرتبة الأخيرة. لا يمكننا السقوط أكثر من هذا! إن واصلنا بهذا الشكل، سيتم طردنا من ماجيك ماب تيك!”
كان استوديو نايت لايت تابعًا لأكبر منصة ألعاب في البلاد، “ماجيك ماب تيك”، وكان أحد الاستوديوهات الكثيرة التي تعمل تحت مظلتها. كان تركيز الشركة الرئيسي على ألعاب الرعب، لكنها كانت تحاول التوجّه نحو نوع جديد من الألعاب.
مسح المدير غو موظفيه بنظرة، وشدّ شعره الأصلع.
“هل فقدتم عقولكم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت عينا المدير غو. فقد تعاون عدة مرات مع غاو مينغ، ويعرف أسلوبه في التصميم. ولا يزال يتذكر مدى صدمته عندما قرأ اقتراح غاو مينغ لأول مرة. في وثيقة من ثلاثة آلاف كلمة، احتوت على سبعة عشر مشهدًا داميًا.
من خلال الباب الزجاجي، كان بإمكان غاو مينغ سماع الصراخ من داخل المكتب. نظر عبر الباب. كان عدة موظفين جالسين في المكتب. كانت هناك لعبة تُعرض على الشاشة الكبيرة أمامهم.
“تدميرها؟! لكن لو صُنِعت، فستكون ألعابًا خالدة!”
شخصية ذكرية عادية المظهر كانت تُحدّق بصمت في تسجيل وفاته أثناء لعبه لعبة أرواح مع زوجته الميتة.
كان تصميم الألعاب عملية طويلة. كما أنه يتطلب استثمارًا كبيرًا، لذا معظم الألعاب لا تصل إلى مرحلة البرمجة.
“العميل طلب لعبة مواعدة جديدة! وهذا ما تقدمونه لي بعد أسبوعين؟!”
المستوى الرابع هو اللعنات. حيث تظهر الأشباح.
كان مدير الاستوديو، المدير غو، واقفًا بجانب الطاولة ووجهه مظلم. كان صدره يعلو ويهبط من شدة الغضب، وباروكته على وشك السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجرائم كانت ألعابًا مستوحاة من قضايا حقيقية. وكان الخطر يأتي من المجرمين. وكان التركيز على التحقيق والأدلة.
“ألستم من أراد شيئًا مختلفًا عن ألعاب المواعدة الموجودة في السوق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المكتب صغيرًا. جلس وي دايو بجانب الباب، مستعدًا للهروب. كان مبرمج الاستوديو، وهاوي كمال أجسام. قبل بضع سنوات، أجبره رئيسه على إيجاد أفكار جديدة للألعاب. وهكذا التقى بغاو مينغ.
قرأ وي دايو الرسالة التي أرسلها المدير غو.
في البداية، كان يريد فقط إنهاء المهمة، لكن الأفكار التي قدمها غاو مينغ جعلته يفوز بجائزة “المبتكر الجديد” الأكثر إبداعًا. كان وي دايو شخصًا نزيهًا، فبادر على الفور بتوضيح الأمور مع الشركة، وتم تحويل الجائزة مباشرة إلى غاو مينغ، الذي دخل رسميًا عالم صناعة الألعاب.
.
“قلتُ لك أن تصنع شيئًا جديدًا! لم أقل أن تعود إلى ألعاب الرعب!”
قرأ وي دايو الرسالة التي أرسلها المدير غو.
أمسك المدير غو بباروكته وضربها على الطاولة. كانت خصلات الشعر القليلة المتبقية على رأسه مبلّلة بالعرق.
“وأيضًا، لدي نصيحة لك: لا تخرج ليلًا في الوقت الحالي.”
“الجميع يعمل لساعات إضافية منذ أسبوعين. بذل الجميع قصارى جهدهم.”
“تدميرها؟! لكن لو صُنِعت، فستكون ألعابًا خالدة!”
دفع شيا يانغ جهاز الآيباد وابتسم. وكأن مشاكل العالم لا تعنيه. ربما بسبب موقفه الإيجابي، بدا وكأنه في العشرين من عمره، رغم أنه يبلغ السابعة والثلاثين.
كان غاو مينغ قد صمّم مثل هذه الألعاب من قبل. والسبب الرئيسي لقدومه إلى الاستوديو كان لتدمير هذه الألعاب.
كان الرسام الرئيسي في الاستوديو، وقد فاز بالعديد من الجوائز الدولية. كان أسلوبه غريبًا وصعب الفهم.
قال المدير غو بقلق: “ستأتي قريبًا.”
“بذلتم جهدكم؟” ضرب المدير غو الطاولة بقوة.
“هل فقدتم عقولكم؟!”
“نحن لا نملك سوى عدد قليل من العملاء أصلًا. أتريدون لنا أن نُغلق؟!”
لا تزال العاصفة تهبُّ بعنف. لم يشعر غاو مينغ بالخوف، بل كان يشعر بالتعقيد فقط. كانت الشمس تشرق. بحث غاو مينغ على الإنترنت واكتشف أن الطرق مغلقة بسبب الفيضانات والانهيارات الثلجية. لم تكن هناك أي وسيلة نقل تتجه إلى النفق الذي يتقاطع بين هان جيانغ، وشين لو، وهان هاي.
“مبتكرة، تفاعلية، حب لطيف وخالد. صممتها بناءً على طلبك.”
شخصية ذكرية عادية المظهر كانت تُحدّق بصمت في تسجيل وفاته أثناء لعبه لعبة أرواح مع زوجته الميتة.
قرأ وي دايو الرسالة التي أرسلها المدير غو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان استوديو نايت لايت تابعًا لأكبر منصة ألعاب في البلاد، “ماجيك ماب تيك”، وكان أحد الاستوديوهات الكثيرة التي تعمل تحت مظلتها. كان تركيز الشركة الرئيسي على ألعاب الرعب، لكنها كانت تحاول التوجّه نحو نوع جديد من الألعاب.
“يا إلهي! هل أنت مجنون؟!”
المستوى الخامس هو الرعب. ويعني أن لا شيء آمن. القواعد تتغيّر، وكل شيء يمكن أن يكون مسكونًا. وكان الرعب يتوسع ويكبر ليؤثّر على مزيد من الناس.
مسح المدير غو موظفيه بنظرة، وشدّ شعره الأصلع.
“قد لا أعمل على ألعاب الرعب بعد الآن.”
“الشركة الأم تملك 41 استوديو ألعاب، ونحن في المرتبة الأخيرة. لا يمكننا السقوط أكثر من هذا! إن واصلنا بهذا الشكل، سيتم طردنا من ماجيك ماب تيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غاو مينغ قد رأى من خلال قلق المدير غو. وبما أنه شخص طيب، فقد عرض عليه: “لقد واجهتُ بعض المشاكل، وربما أحتاج إلى أخذ جميع تصاميمي القديمة منكم وتدميرها.”
كان المدير غو مختلفًا عن باقي أعضاء الاستوديو، إذ أُرسل من قبل الشركة الأم “ماجيك ماب تيك”. وتشير الشائعات إلى أنه نُقِلَ لأنه أساء إلى أحد الأشخاص في الشركة الأم.
قسّم غاو مينغ تصاميمه إلى خمس درجات بناءً على مستوى الخطر:
ورغم أنه لم يكن الشخص الأكثر جاذبية، إلا أنه كان الأكثر حماسًا. كما أنه أراد أن يثبت نفسه مجددًا.
كان تصميم الألعاب عملية طويلة. كما أنه يتطلب استثمارًا كبيرًا، لذا معظم الألعاب لا تصل إلى مرحلة البرمجة.
“ثلاثة أيام. سأمنحكم ثلاثة أيام أخرى. ومهما حدث، يجب أن تقدموا لي لعبة مواعدة طبيعية!”
أخذ المدير غو باروكته وكوب ماء التوت، وكان على وشك المغادرة، لكنه اصطدم بغاو مينغ عند الباب.
أخذ المدير غو باروكته وكوب ماء التوت، وكان على وشك المغادرة، لكنه اصطدم بغاو مينغ عند الباب.
“غاو مينغ… صباح الخير. لم تحضر المقابلة قبل يومين، لذا قمنا بتوظيف شخص آخر.”
ارتعشت عينا المدير غو. فقد تعاون عدة مرات مع غاو مينغ، ويعرف أسلوبه في التصميم. ولا يزال يتذكر مدى صدمته عندما قرأ اقتراح غاو مينغ لأول مرة. في وثيقة من ثلاثة آلاف كلمة، احتوت على سبعة عشر مشهدًا داميًا.
“ما الذي حدث لك؟”
“غاو مينغ… صباح الخير. لم تحضر المقابلة قبل يومين، لذا قمنا بتوظيف شخص آخر.”
“ثلاثة أيام. سأمنحكم ثلاثة أيام أخرى. ومهما حدث، يجب أن تقدموا لي لعبة مواعدة طبيعية!”
قال المدير غو بقلق: “ستأتي قريبًا.”
من خلال الباب الزجاجي، كان بإمكان غاو مينغ سماع الصراخ من داخل المكتب. نظر عبر الباب. كان عدة موظفين جالسين في المكتب. كانت هناك لعبة تُعرض على الشاشة الكبيرة أمامهم.
عندما كان الاستوديو يصنع ألعاب الرعب، كان المدير غو يُقدّر غاو مينغ كثيرًا، لكن بما أن الاستوديو يتجه نحو نوع جديد، أصبح غاو مينغ في موقفٍ محرج.
“بذلتم جهدكم؟” ضرب المدير غو الطاولة بقوة.
“لستُ هنا للمقابلة.”
{ياه مجتهد جدًا، فلترتح قليلًا}
كان غاو مينغ قد رأى من خلال قلق المدير غو. وبما أنه شخص طيب، فقد عرض عليه: “لقد واجهتُ بعض المشاكل، وربما أحتاج إلى أخذ جميع تصاميمي القديمة منكم وتدميرها.”
“ثلاثة أيام. سأمنحكم ثلاثة أيام أخرى. ومهما حدث، يجب أن تقدموا لي لعبة مواعدة طبيعية!”
“تدميرها؟! لكن لو صُنِعت، فستكون ألعابًا خالدة!”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
قفز وي دايو واقترب منه.
من خلال الباب الزجاجي، كان بإمكان غاو مينغ سماع الصراخ من داخل المكتب. نظر عبر الباب. كان عدة موظفين جالسين في المكتب. كانت هناك لعبة تُعرض على الشاشة الكبيرة أمامهم.
“ما الذي حدث لك؟”
عندما كان مصمم ألعاب بدوام جزئي، تعاون مرارًا مع استوديو نايت لايت. كان يريد حذف جميع تصاميمه ليرى إن كان ذلك سينقذ الموقف.
“قد لا أعمل على ألعاب الرعب بعد الآن.”
كان المكتب صغيرًا. جلس وي دايو بجانب الباب، مستعدًا للهروب. كان مبرمج الاستوديو، وهاوي كمال أجسام. قبل بضع سنوات، أجبره رئيسه على إيجاد أفكار جديدة للألعاب. وهكذا التقى بغاو مينغ.
ربت غاو مينغ على كتف وي دايو.
ورغم أنه لم يكن الشخص الأكثر جاذبية، إلا أنه كان الأكثر حماسًا. كما أنه أراد أن يثبت نفسه مجددًا.
“وأيضًا، لدي نصيحة لك: لا تخرج ليلًا في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشركة الأم تملك 41 استوديو ألعاب، ونحن في المرتبة الأخيرة. لا يمكننا السقوط أكثر من هذا! إن واصلنا بهذا الشكل، سيتم طردنا من ماجيك ماب تيك!”
عند سماع ذلك، قال المدير غو بلطف:
عندما كان مصمم ألعاب بدوام جزئي، تعاون مرارًا مع استوديو نايت لايت. كان يريد حذف جميع تصاميمه ليرى إن كان ذلك سينقذ الموقف.
“شياو مينغ، سمعتُ أنك استقلت من عملك في السجن. لماذا لا تعمل لدينا مؤقتًا؟ نحن نُقدّر مهاراتك. ولا تحتاج حتى لإجراء مقابلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مدير الاستوديو، المدير غو، واقفًا بجانب الطاولة ووجهه مظلم. كان صدره يعلو ويهبط من شدة الغضب، وباروكته على وشك السقوط.
“شكرًا لك، لكن لا أعتقد ذلك.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
شرح غاو مينغ موقفه، وأقنع وي دايو في النهاية بفتح الرف الذي كانت تُحفَظ فيه التصاميم القديمة.
كان غاو مينغ قد صمّم مثل هذه الألعاب من قبل. والسبب الرئيسي لقدومه إلى الاستوديو كان لتدمير هذه الألعاب.
أخرج جميع المستندات التي عمل عليها غاو مينغ خلال السنوات الماضية.
كان الرسام الرئيسي في الاستوديو، وقد فاز بالعديد من الجوائز الدولية. كان أسلوبه غريبًا وصعب الفهم.
كان تصميم الألعاب عملية طويلة. كما أنه يتطلب استثمارًا كبيرًا، لذا معظم الألعاب لا تصل إلى مرحلة البرمجة.
.
قسّم غاو مينغ تصاميمه إلى خمس درجات بناءً على مستوى الخطر:
في تمام التاسعة صباحًا، وصل غاو مينغ إلى مكتب الاستوديو بمساعدة عاملة النظافة.
الجرائم، الشائعات، النُذر، اللعنات، والرعب.
“مبتكرة، تفاعلية، حب لطيف وخالد. صممتها بناءً على طلبك.”
الجرائم كانت ألعابًا مستوحاة من قضايا حقيقية. وكان الخطر يأتي من المجرمين. وكان التركيز على التحقيق والأدلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لا نملك سوى عدد قليل من العملاء أصلًا. أتريدون لنا أن نُغلق؟!”
أما الشائعات، فكانت مشابهة، لكنها تحتوي على عناصر غامضة. وكان الخطر الرئيسي لا يزال من البشر.
النذر كانت على مستوى مختلف. بدأت الأمور المخيفة بالظهور. وكان الخطر يأتي من الظواهر غير الطبيعية.
النذر كانت على مستوى مختلف. بدأت الأمور المخيفة بالظهور. وكان الخطر يأتي من الظواهر غير الطبيعية.
كان غاو مينغ قد صمّم مثل هذه الألعاب من قبل. والسبب الرئيسي لقدومه إلى الاستوديو كان لتدمير هذه الألعاب.
المستوى الرابع هو اللعنات. حيث تظهر الأشباح.
عندما كان مصمم ألعاب بدوام جزئي، تعاون مرارًا مع استوديو نايت لايت. كان يريد حذف جميع تصاميمه ليرى إن كان ذلك سينقذ الموقف.
المستوى الخامس هو الرعب. ويعني أن لا شيء آمن. القواعد تتغيّر، وكل شيء يمكن أن يكون مسكونًا. وكان الرعب يتوسع ويكبر ليؤثّر على مزيد من الناس.
في تمام التاسعة صباحًا، وصل غاو مينغ إلى مكتب الاستوديو بمساعدة عاملة النظافة.
كان هناك مستوى سادس: رُعـبٌ خـارج السـيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان استوديو نايت لايت تابعًا لأكبر منصة ألعاب في البلاد، “ماجيك ماب تيك”، وكان أحد الاستوديوهات الكثيرة التي تعمل تحت مظلتها. كان تركيز الشركة الرئيسي على ألعاب الرعب، لكنها كانت تحاول التوجّه نحو نوع جديد من الألعاب.
كان غاو مينغ قد صمّم مثل هذه الألعاب من قبل. والسبب الرئيسي لقدومه إلى الاستوديو كان لتدمير هذه الألعاب.
أخذ المدير غو باروكته وكوب ماء التوت، وكان على وشك المغادرة، لكنه اصطدم بغاو مينغ عند الباب.
“ستة وثلاثون جريمة، خمس وعشرون شائعة، خمسة نُذر، خمس وعشرون لعنة، إحدى وثلاثون رعبًا، وأربعة رعبٌ خارج السيطرة… لقد كنتُ مجتهدًا خلال السنوات الماضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل فقدتم عقولكم؟!”
{ياه مجتهد جدًا، فلترتح قليلًا}
شخصية ذكرية عادية المظهر كانت تُحدّق بصمت في تسجيل وفاته أثناء لعبه لعبة أرواح مع زوجته الميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مدير الاستوديو، المدير غو، واقفًا بجانب الطاولة ووجهه مظلم. كان صدره يعلو ويهبط من شدة الغضب، وباروكته على وشك السقوط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
