184 وراثة نصل الظل (7)
⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معلومة مثيرة للاهتمام.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
حاول جين التسلل بعيدًا، لكن بوراس أمسك به.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معلومة مثيرة للاهتمام.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هُووش!
⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧
كانت رينبا تؤمن أن إبادة قبيلتها كانت خطأها. تعاطف جين معها، لكنه لم يواسيها بالكلام.
هُووش!
كان كل من جارموند، بوراس، ورينبا يُسيئون فهمه تمامًا.
فويييب…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختارت الأسطورة الأولى محاربًا يُدعى شاكو. كان يستخدم سيفًا طويلًا ويُلقّب بـ”شاكو البرق”.
قطع سيف رينبا الضخم الهواء بسرعة، شاقًّا الفضاء كما يُشقّ الزبد. مغطًى بطاقة روحية، بدا وكأنه عمود أسود هائل يتأرجح في الهواء.
“هل هذه حقًا التقنية الثانية؟ لقد كانت تلوّح بسيف مغطًى بالطاقة الروحية فحسب.”
يسار، يمين، أسفل، أعلى. تناثرت جسيمات الطاقة في كل مكان بعد كل ضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صمتكِ… هل أنتِ بخير، رينبا؟”
بدا الأمر مُبهرًا للغاية ورائعًا، لكنه بدا وكأنه مجرد تأرجح عادي بالنسبة لجين. ومع ذلك، مع قليل من التركيز، تمكّن من رؤيته. كان هناك سيفان يشقان الهواء.
“لماذا؟”
كانت الشرارات تخفي النصل الآخر. في الواقع، هو لم يرَ السيف الثاني أصلًا.
كان لديهم نفس التوقعات التي لدى جارموند، بوراس، ورينبا. كانوا يتساءلون كم ضربة سيستغرق لهزيمة جين.
“كلما لوّحت، يظهر انعكاس مرآتي للسيف في الاتجاه المعاكس…”
استل سيفه بسرعة.
عندما تلوّح إلى اليسار، يظهر ظلّ سيف في اليمين. ويحدث الشيء نفسه في الاتجاه المعاكس.
دَمدَمة…!
طالما أن السيف يتحرك، فإن ظلّه يتحرك في الاتجاه المعاكس. في أي لحظة معينة، هناك سيفان يشقان الهواء.
“كذلك أنا. أولئك الذين يواصلون التسلق دون توقف غالبًا ما يكونون كذلك.”
“هل هذه حقًا التقنية الثانية؟ لقد كانت تلوّح بسيف مغطًى بالطاقة الروحية فحسب.”
غادرت ڤان وتانتيل ساحة التدريب، وهزّ جارموند رأسه.
تسارع رقص السيوف.
وبالطبع، لم يكن جين ليستوعب ذلك من تعليقاتها المقتضبة.
تجمّع العرق على جبينها، وبدأ السيف الضخم برسم المزيد من المسارات في الثانية. راح جين يراقبها دون تفكير وهي تلوّح في الهواء.
“كذلك أنا. أولئك الذين يواصلون التسلق دون توقف غالبًا ما يكونون كذلك.”
لم يخطر بباله أبدًا فكرة استخدام سيفين أثناء إمساك واحد فقط. كانت رينبا تُظهر ما يمكن لمستخدم السيف المزدوج فعله بسيف واحد فقط.
وأما المتسامين فلم يكن من الممكن تقييمها أصلًا. كانوا في نفس مستوى تيمار، أو حتى سايرون.
دَمدَمة…!
حاول جين التسلل بعيدًا، لكن بوراس أمسك به.
أنهت رقصتها وأسقطت سيفها على الأرض. بدأ جارموند وبوراس بالتصفيق، وكذلك فعل جين.
“التقنيات اللامعة…؟! مستحيل، هل درّبتك الأسطورة؟”
لقد استحقّت ذلك.
“هل هذه حقًا التقنية الثانية؟ لقد كانت تلوّح بسيف مغطًى بالطاقة الروحية فحسب.”
“ما رأيك؟”
“رينبا!”
“كان ذلك مذهلًا. لم تفعلي هذا من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أننا سنُكمل غدًا، جين رونكاندل.”
هل كنتِ تريدين مني أن أُولي انتباهي أولًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بأننا لا يجب أن نتحدى المتساميين. أعتقد أن ما حدث كان العقاب المناسب لعدم قدرتي على منع هذا المصير من الوقوع عليهم. لعنة، لا تدريب.”
كاد جين أن ينطق بهذه الكلمات، والتي كانت على الأرجح ستُنهي مسيرته.
قطع سيف رينبا الضخم الهواء بسرعة، شاقًّا الفضاء كما يُشقّ الزبد. مغطًى بطاقة روحية، بدا وكأنه عمود أسود هائل يتأرجح في الهواء.
“صمتكِ… هل أنتِ بخير، رينبا؟”
“هذا اسم التقنية الثانية، أيها المتدرّب.”
لم يصدق جارموند وبوراس أن رينبا أوقفت تدريبها فقط من أجل طفل.
“فراغ الظل أشبه بغمد. عندما تستل سيفك، استلّ معه الطاقة الروحية التي جمعها.”
“أنا بخير. لا داعي لكل هذا التوتر.”
اختار حوالي ثلاثين منهم “أقل من عشر ضربات”، بينما اختار الباقون أرقامًا أقل.
“علينا أن نخبر الآخرين!”
“لماذا؟”
“نعم، يمكنها التواصل معنا ومع المتدرّب! لم تكن قادرة حتى على التحدث إلى تيمار حينها…!”
هزّ جين كتفيه.
ركض الأسطورتان الاثنتان لإعلان الخبر. تُرك جين ورينبا وحدهما في ساحة التدريب. ابتسم جين ابتسامة مترددة.
“أليست شيئًا لا يمكن تقليده وتنفيذه بهذه البساطة؟ وهذا السيف مشكلة أيضًا.”
“المقصّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أننا سنُكمل غدًا، جين رونكاندل.”
“عفوًا؟”
“لأنه لم يكن أحدٌ يستمع.”
“هذا اسم التقنية الثانية، أيها المتدرّب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتهم الآن إنجازك الثاني.”
“اسم مناسب. صورة النصل الثانية تجعل السيف يعمل وكأنه مقصّ.”
“ومع ذلك، لم يهزم أي محارب.”
“هل يمكنك التقليد؟”
“أقوى منك. ربما بخطوة أو خطوتين.”
“أليست شيئًا لا يمكن تقليده وتنفيذه بهذه البساطة؟ وهذا السيف مشكلة أيضًا.”
أخذ بوراس نفسًا عميقًا كما لو كان سيغوص تحت الماء. انفجر جين ضاحكًا. بدا وكأنه كلب يحاول التهام الثلج المتساقط.
وأشار جين إلى فراغ الظل المعلّق على خصره.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
استمر السيف في استهلاك طاقته الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معلومة مثيرة للاهتمام.
“فراغ الظل أشبه بغمد. عندما تستل سيفك، استلّ معه الطاقة الروحية التي جمعها.”
بعضهم بدأ يسأل جين كيف فعل ذلك، مما جعله يشيح بنظره. الآخرون لم يكونوا يعلمون أصلًا لماذا كانت صامتة.
“نعم، شعرت بذلك مؤخرًا. إنه لا يستهلك طاقتي الروحية فحسب، بل يجمعها في بركة.”
اختار حوالي ثلاثين منهم “أقل من عشر ضربات”، بينما اختار الباقون أرقامًا أقل.
هزّ جين كتفيه.
“كذلك أنا. أولئك الذين يواصلون التسلق دون توقف غالبًا ما يكونون كذلك.”
“إذاً، لماذا لم تتكلمي طوال هذا الوقت؟”
“هاهاها! أليس ردّ فعل طبيعي كونك تصرفت بتكبر في البداية؟ فقط الرابعة، والخامسة، والثامنة هم من صرفوا النظر.”
“لأنه لم يكن أحدٌ يستمع.”
في فبراير 1797، جاءت ڤان بنفسها وأخذت فراغ الظل. اعتقدت أنه قد أدّى غرضه.
“يستمع لِماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤسف أن رينبا كانت صامتة. كانت شروحاتها متقنة.
“بأننا لا يجب أن نتحدى المتساميين. أعتقد أن ما حدث كان العقاب المناسب لعدم قدرتي على منع هذا المصير من الوقوع عليهم. لعنة، لا تدريب.”
“ما رأيك؟”
كانت رينبا تؤمن أن إبادة قبيلتها كانت خطأها. تعاطف جين معها، لكنه لم يواسيها بالكلام.
نظر بوراس ورينبا إلى جين بنفس الفكرة.
فربما لم يكن هذا ما كانت تريده.
“هل هذه حقًا التقنية الثانية؟ لقد كانت تلوّح بسيف مغطًى بالطاقة الروحية فحسب.”
“أنهيتُ عقوبتي بفضلك. بسهولة تامة، فوق ذلك. أستطيع الآن أن أتكلم لأول مرة منذ عشرين عامًا، وسأخبرك بكل ما أعرفه.”
“لماذا؟”
في اللحظة التي بدأت فيها بشرح التقنية الثانية، عاد جارموند وبوراس ومعهما عشرة آخرون.
نظر بوراس ورينبا إلى جين بنفس الفكرة.
“أعتقد أننا سنُكمل غدًا، جين رونكاندل.”
بعضهم بدأ يسأل جين كيف فعل ذلك، مما جعله يشيح بنظره. الآخرون لم يكونوا يعلمون أصلًا لماذا كانت صامتة.
“رينبا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤسف أن رينبا كانت صامتة. كانت شروحاتها متقنة.
“الأسطورة الرابعة! لقد انتهى الأمر أخيرًا!”
بفضلها، تعلّم جين كيف يتغلب على السيف الملعون ويستخدم التقنية الثانية لنصل الظل. في غضون أسبوعين فقط، أنهى تدريبه.
بعضهم بدأ يسأل جين كيف فعل ذلك، مما جعله يشيح بنظره. الآخرون لم يكونوا يعلمون أصلًا لماذا كانت صامتة.
“اسم مناسب. صورة النصل الثانية تجعل السيف يعمل وكأنه مقصّ.”
حاول جين التسلل بعيدًا، لكن بوراس أمسك به.
شينغ
“سألتهم الآن إنجازك الثاني.”
وأشار جين إلى فراغ الظل المعلّق على خصره.
“لكنني لم أفعل شيئًا.”
لم يكن ليعرف ماهيّة هؤلاء الوحوش أبدًا. أحيانًا يشك في أنهم حكموا العالم قبل 5000 عام.
“ألم تفتح فم رينبا؟ هيهي، لا بدّ لي من استنشاق هذا الهواء بنفسي.”
“لا أدري بشأن ذلك. لكن تقنياتك رائعة.”
أخذ بوراس نفسًا عميقًا كما لو كان سيغوص تحت الماء. انفجر جين ضاحكًا. بدا وكأنه كلب يحاول التهام الثلج المتساقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشرارات تخفي النصل الآخر. في الواقع، هو لم يرَ السيف الثاني أصلًا.
لم يكن ليعرف ماهيّة هؤلاء الوحوش أبدًا. أحيانًا يشك في أنهم حكموا العالم قبل 5000 عام.
أخذ بوراس نفسًا عميقًا كما لو كان سيغوص تحت الماء. انفجر جين ضاحكًا. بدا وكأنه كلب يحاول التهام الثلج المتساقط.
من المؤسف أن رينبا كانت صامتة. كانت شروحاتها متقنة.
لم يكن ليعرف ماهيّة هؤلاء الوحوش أبدًا. أحيانًا يشك في أنهم حكموا العالم قبل 5000 عام.
بفضلها، تعلّم جين كيف يتغلب على السيف الملعون ويستخدم التقنية الثانية لنصل الظل. في غضون أسبوعين فقط، أنهى تدريبه.
أومأ تانتيل برأسه.
بالطبع، هو تعلّم كيفية استخدامها فحسب، ولم يتقنها بعد. لكن بما أنه عرف كيف يؤديها، فإن إتقانها مع الوقت لن يكون سوى مسألة تدريب.
“إذاً، لماذا لم تتكلمي طوال هذا الوقت؟”
في فبراير 1797، جاءت ڤان بنفسها وأخذت فراغ الظل. اعتقدت أنه قد أدّى غرضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستتعلّم اليوم أشياء أخرى.”
“أحسنت.”
بدا الأمر مُبهرًا للغاية ورائعًا، لكنه بدا وكأنه مجرد تأرجح عادي بالنسبة لجين. ومع ذلك، مع قليل من التركيز، تمكّن من رؤيته. كان هناك سيفان يشقان الهواء.
قالت تلك الكلمات، لكنها كانت في الواقع تمحو ظلّ تيمار من جين تدريجيًا.
تجمّع العرق على جبينها، وبدأ السيف الضخم برسم المزيد من المسارات في الثانية. راح جين يراقبها دون تفكير وهي تلوّح في الهواء.
وبالطبع، لم يكن جين ليستوعب ذلك من تعليقاتها المقتضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بأننا لا يجب أن نتحدى المتساميين. أعتقد أن ما حدث كان العقاب المناسب لعدم قدرتي على منع هذا المصير من الوقوع عليهم. لعنة، لا تدريب.”
بعدها، أعاد تناتيل برادامانتي.
بعدها، أعاد تناتيل برادامانتي.
“كنت أظن أنني لا أستطيع استخدامه لأنه يدعم طاقتي الروحية؟”
“هل هذه حقًا التقنية الثانية؟ لقد كانت تلوّح بسيف مغطًى بالطاقة الروحية فحسب.”
“عليك استخدامه بدءًا من اليوم. أخبرتك أن المبارزة ستبدأ عندما تُكمل تدريبك.”
“عفوًا؟”
كان جين ينتظر هذه اللحظة.
“إذاً، لماذا لم تتكلمي طوال هذا الوقت؟”
“كنت أرغب في مواجهتهم وجهًا لوجه منذ أن أتيت إلى لافريروزا.”
“أنهيتُ عقوبتي بفضلك. بسهولة تامة، فوق ذلك. أستطيع الآن أن أتكلم لأول مرة منذ عشرين عامًا، وسأخبرك بكل ما أعرفه.”
الأساطير والمتسامين كانوا بعيدين عن متناوله. لم يكن بحاجة حتى إلى القتال معهم ليعرف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترى لماذا نحن قلقون؟ بعد معركته الأولى، توقف تيمار عن الأكل. نعتقد أنك قد تشبهه في هذا الجانب.”
“الأساطير على الأقل في فئة التسع نجوم، ربما حتى العشر.”
“اسم مناسب. صورة النصل الثانية تجعل السيف يعمل وكأنه مقصّ.”
وأما المتسامين فلم يكن من الممكن تقييمها أصلًا. كانوا في نفس مستوى تيمار، أو حتى سايرون.
“كان ذلك مذهلًا. لم تفعلي هذا من قبل.”
“لكنني لا أعرف شيئًا عن المحاربين الآخرين.”
“الأساطير على الأقل في فئة التسع نجوم، ربما حتى العشر.”
ربما أقوى من متوسط قبائل الذئب الأبيض أو النمر البرتقالي.
“لا أدري بشأن ذلك. لكن تقنياتك رائعة.”
“الأسطورة الأولى ستختار خصمك الأول. صراحةً، أعتقد أن الوقت ما يزال مبكرًا…”
⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧
“تتحدث وكأن خسارتي مضمونة.”
أومأ تانتيل برأسه.
أومأ تانتيل برأسه.
دَمدَمة…!
“بالتأكيد. طفل يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا يقاتل محاربًا من الأساطير اللامعة. لم يكن هذا ليحدث في السابق. والأسطورة الأولى لا يحبك.”
“أفهم. خطوة أو اثنتين…”
“لماذا؟”
“إذاً، لماذا لم تتكلمي طوال هذا الوقت؟”
“هاهاها! أليس ردّ فعل طبيعي كونك تصرفت بتكبر في البداية؟ فقط الرابعة، والخامسة، والثامنة هم من صرفوا النظر.”
“ومع ذلك، لم يهزم أي محارب.”
ثم اختفت ضحكة تانتيل على الفور، وحدّق في عيني جين مباشرة.
“لأنه لم يكن أحدٌ يستمع.”
“لكن، إن أظهرت أداءً جيدًا، يمكنك تغيير نظرة الجميع إليك من خلال الأسطورة الأولى. أنا أشجّعك. حظًا موفقًا. أنا متأكد أنك انتبهت لنصيحتي بالفعل.”
وعلى عكس تيمار، كان جين معتادًا على الفشل المتكرر قبل قدومه إلى لافريروزا.
كان قد اختبر التقنيات اللامعة. رغم أنه لم يرها بعينيه، لكنه يحتفظ بها في ذاكرته.
فويييب…!
غادرت ڤان وتانتيل ساحة التدريب، وهزّ جارموند رأسه.
قال شاكو بصوتٍ جهير بينما قلبه الجوهري يلمع.
“همم، أنت قوي بالتأكيد. لا، أنت أكثر من قوي. لا أصدق حتى أنك إنسان. لذا لا تحبط، صغيري.”
في فبراير 1797، جاءت ڤان بنفسها وأخذت فراغ الظل. اعتقدت أنه قد أدّى غرضه.
“تانتيل تكلّم وكأنني سأخسر، وأنت تتكلم وكأنني خسرت بالفعل. لكنني لم أفقد عزيمتي أبدًا.”
فويييب…!
نظر بوراس ورينبا إلى جين بنفس الفكرة.
“عليك استخدامه بدءًا من اليوم. أخبرتك أن المبارزة ستبدأ عندما تُكمل تدريبك.”
“هوهو، أنا قلق قليلًا. أظن أنك من النوع الذي يترك فيه الفشل أثرًا نفسيًا.”
كاد جين أن ينطق بهذه الكلمات، والتي كانت على الأرجح ستُنهي مسيرته.
“كذلك أنا. أولئك الذين يواصلون التسلق دون توقف غالبًا ما يكونون كذلك.”
استل سيفه بسرعة.
كان القلق واضحًا على وجوههم.
“إنها مجرد مبارزة، لكنني أصاب بالركود عندما لا أكون على الحافة.”
“لكن جين، عليك أن تتعلّم كيف تنهض من الفشل أيضًا.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“صحيح. الفشل عنصر أساسي في نمو المحارب. في الخارج، تيمار لم يخسر قط، لكنه في لافريروزا، كانت خسائره متتالية.”
“يستمع لِماذا؟”
معلومة مثيرة للاهتمام.
“عليك استخدامه بدءًا من اليوم. أخبرتك أن المبارزة ستبدأ عندما تُكمل تدريبك.”
“جارموند، كم كان تيمار قويًا في أول مبارزة له؟”
“كنت أرغب في مواجهتهم وجهًا لوجه منذ أن أتيت إلى لافريروزا.”
“أقوى منك. ربما بخطوة أو خطوتين.”
نظر بوراس ورينبا إلى جين بنفس الفكرة.
“أفهم. خطوة أو اثنتين…”
“رينبا!”
“ومع ذلك، لم يهزم أي محارب.”
كاد جين أن ينطق بهذه الكلمات، والتي كانت على الأرجح ستُنهي مسيرته.
“أترى لماذا نحن قلقون؟ بعد معركته الأولى، توقف تيمار عن الأكل. نعتقد أنك قد تشبهه في هذا الجانب.”
هل كنتِ تريدين مني أن أُولي انتباهي أولًا؟
كان كل من جارموند، بوراس، ورينبا يُسيئون فهمه تمامًا.
بفضلها، تعلّم جين كيف يتغلب على السيف الملعون ويستخدم التقنية الثانية لنصل الظل. في غضون أسبوعين فقط، أنهى تدريبه.
“خسارة واحدة لا تعني شيئًا. لا أفهم سبب قلقهم الشديد. لقد خسرت أكثر من مئة مرة في نِزالاتي مع السيدة أليسا.”
انتشرت الهالة من الضوء إلى برادامانتي. وانهمر القتل من عيني شاكو على جين. لقد شعر باشمئزاز فوري من كون إنسان يستخدم التقنيات اللامعة.
وعلى عكس تيمار، كان جين معتادًا على الفشل المتكرر قبل قدومه إلى لافريروزا.
“علينا أن نخبر الآخرين!”
وكان ينجح في النهاية دائمًا.
وكان ينجح في النهاية دائمًا.
اختارت الأسطورة الأولى محاربًا يُدعى شاكو. كان يستخدم سيفًا طويلًا ويُلقّب بـ”شاكو البرق”.
كاد جين أن ينطق بهذه الكلمات، والتي كانت على الأرجح ستُنهي مسيرته.
جاء الوحوش السبعة والسبعون جميعهم لمشاهدة المعركة.
“صحيح. الفشل عنصر أساسي في نمو المحارب. في الخارج، تيمار لم يخسر قط، لكنه في لافريروزا، كانت خسائره متتالية.”
كان لديهم نفس التوقعات التي لدى جارموند، بوراس، ورينبا. كانوا يتساءلون كم ضربة سيستغرق لهزيمة جين.
طالما أن السيف يتحرك، فإن ظلّه يتحرك في الاتجاه المعاكس. في أي لحظة معينة، هناك سيفان يشقان الهواء.
اختار حوالي ثلاثين منهم “أقل من عشر ضربات”، بينما اختار الباقون أرقامًا أقل.
“كذلك أنا. أولئك الذين يواصلون التسلق دون توقف غالبًا ما يكونون كذلك.”
الوحيدان اللذان فكّرا بطريقة مختلفة كانا ڤان وجين.
جاء الوحوش السبعة والسبعون جميعهم لمشاهدة المعركة.
“أيها الوارث! هل أنت مستعد؟”
“لماذا؟”
قال شاكو بصوتٍ جهير بينما قلبه الجوهري يلمع.
“جارموند، كم كان تيمار قويًا في أول مبارزة له؟”
شينغ
ربما أقوى من متوسط قبائل الذئب الأبيض أو النمر البرتقالي.
استل سيفه بسرعة.
لم يصدق جارموند وبوراس أن رينبا أوقفت تدريبها فقط من أجل طفل.
عكس السيف ضوء الجوهرة في جميع الاتجاهات.
في فبراير 1797، جاءت ڤان بنفسها وأخذت فراغ الظل. اعتقدت أنه قد أدّى غرضه.
“أتمنى أن تهاجمني بنيّة القتل.”
بفضلها، تعلّم جين كيف يتغلب على السيف الملعون ويستخدم التقنية الثانية لنصل الظل. في غضون أسبوعين فقط، أنهى تدريبه.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوهو، أنا قلق قليلًا. أظن أنك من النوع الذي يترك فيه الفشل أثرًا نفسيًا.”
“إنها مجرد مبارزة، لكنني أصاب بالركود عندما لا أكون على الحافة.”
في فبراير 1797، جاءت ڤان بنفسها وأخذت فراغ الظل. اعتقدت أنه قد أدّى غرضه.
“حسنًا. سأتغاضى عن حِيَلك الصغيرة. لكن هذه المرة، لقد تماديت. أسوأ شيء على هذا الكوكب هو البشر الذين لا يعرفون مكانهم. إنه أمر مقزز.”
“لكنني لم أفعل شيئًا.”
ابتسم جين.
“ستتعلّم اليوم أشياء أخرى.”
فربما لم يكن هذا ما كانت تريده.
من صدر جين، أضاء نور ثلاثي الشكل بشدة. كان مطابقًا تقريبًا لذلك الذي على صدر شاكو.
“أنا بخير. لا داعي لكل هذا التوتر.”
انتشرت الهالة من الضوء إلى برادامانتي. وانهمر القتل من عيني شاكو على جين. لقد شعر باشمئزاز فوري من كون إنسان يستخدم التقنيات اللامعة.
“لماذا؟”
“التقنيات اللامعة…؟! مستحيل، هل درّبتك الأسطورة؟”
“ألم تفتح فم رينبا؟ هيهي، لا بدّ لي من استنشاق هذا الهواء بنفسي.”
“لا أدري بشأن ذلك. لكن تقنياتك رائعة.”
الأساطير والمتسامين كانوا بعيدين عن متناوله. لم يكن بحاجة حتى إلى القتال معهم ليعرف ذلك.
وكان جين أول من هاجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوهو، أنا قلق قليلًا. أظن أنك من النوع الذي يترك فيه الفشل أثرًا نفسيًا.”
⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧
عندما تلوّح إلى اليسار، يظهر ظلّ سيف في اليمين. ويحدث الشيء نفسه في الاتجاه المعاكس.
بالطبع، هو تعلّم كيفية استخدامها فحسب، ولم يتقنها بعد. لكن بما أنه عرف كيف يؤديها، فإن إتقانها مع الوقت لن يكون سوى مسألة تدريب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
