You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سفاح خيالي في عالم حديث 160

أعرف من أنت

أعرف من أنت

1111111111

الفصل 160‪

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس يا رفاق. الأمر لا يعدو كدماتٍ هنا وهناك، لكنني على قيد الحياة وبخير، أليس كذلك؟”

أعرف من أنت

“أيها الأحمق! لماذا خرجت وحدك؟! إذا أردت أن تتصرف كالبطل، كان عليك أن تأخذني معك! أحمق مثلك لا يمكنه فعلها.”

 

كادت أليسا تفقد وعيها من هول ما رأت. حتى وليام، الذي قلّما أظهر انفعالًا، عبس وهو يتأمل تلك الإصابات، ثم تذكر ذكرى غامضة لأخيه وهو ينقذه من بعض الأوغاد. والآن، ومع ذكريات الحادث السابق وطريقة تحديه لكيرا، بدأت قطع الصورة تتجمع في ذهنه.

بعد أن انتهى الأمر مع الجيغانتيس، التقى لوكي بماتسوري وإخوته. وما إن وصل إلى مكان اللقاء، كان أول ما وقعت عليه عيناه هو أليسا وهي تبكي، وليام في حالة اضطراب واضحة. وما إن لمح الثلاثةُ لوكي حتى اندفعوا نحوه دفعةً واحدة.

وبينما كان لوكي يتلقى اهتمامهم، كان تانغ آو يقطب حاجبيه وهو يتأمل الرسالة التي وصلته. كانت الرسالة عن مجموعة يُشتبه بأنها وراء هجوم الجيغانتيس، مرفقةً بصور لكل فرد منهم. ومع ذلك، لم يكن مضمون الرسالة هو ما صدمه أكثر، بل وصولها إليه من الأساس.

 

حين سمعوا ما قاله لوكي، انفجرت أليسا بالبكاء مجددًا، وحتى وليام العنيد سالت دمعة أو اثنتان من عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قفزوا جميعًا في اللحظة نفسها، فأسقطوا لوكي أرضًا. كاد أن يتفاداهم، لكنه أوقف نفسه وتركهم ينقضّون عليه. في الظروف العادية، مثل هذا الهجوم لم يكن ليؤثر على لوكي، لكن بسبب إصاباته كاد أن يتقيأ دمًا، ومع ذلك تماسك.

أدهشه أيضًا أن من أرسل الصور استطاع رصد الجناة وتصويرهم دون أن يلحظوه، مع أن مستواهم لم يكن عاديًا على الإطلاق. فحتى مع قوة “فرقة التنين النخبوية”، كان من الصعب تحديد هوية هؤلاء. قبل الرسالة، كل ما كان تانغ آو يعرفه هو أن إطلاق الجيغانتيس لم يكن حادثًا عرضيًا، لكنه لم يكن يملك أي دليل على هوية الفاعل. في البداية، راوده الظن بأن الخيميائي هو من يقف خلف الأمر، لكنه استبعد الفكرة سريعًا، إذ أن الخيميائي لم يكن من النوع الذي يهوى التدمير العلني.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل لي أنه كان يحمينا سرًا من الظل…”

“أخي الكبير!!! أنا سعيدة جدًا لأنك بخير!”

ولأن وليام من هواة قراءة الروايات على الإنترنت، فقد انطلقت مخيلته نحو عشرات السيناريوهات الغريبة. بدأ يعتقد أن أخاه الكبير ربما كان مقاتلًا محترفًا منذ زمن بعيد، وكان يخفي الأمر. ثم تذكر إشاعة سمعها ذات مرة…

 

“علينا الذهاب إلى المستشفى فورًا!” قالت ماتسوري وهي تمسك بيد لوكي محاولةً جذبه.

كانت أليسا تبكي بشدة حتى أن القليل من المخاط أخذ يتسرب من أنفها. ولو رآها أيّ من زملائها على هذه الحال لذهل من رؤية ملكتهم المثالية وقد تحولت إلى طفلة تنتحب. حتى وليام، الذي كان دائمًا قاسيًا مع أخيه الأكبر، بدت عيناه محمرّتين وهو ينظر إلى لوكي.

“أيها الأحمق! لماذا خرجت وحدك؟! إذا أردت أن تتصرف كالبطل، كان عليك أن تأخذني معك! أحمق مثلك لا يمكنه فعلها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أخي!!! ما هذه الجروح بحق الجحيم؟! من فعل بك هذا؟!”

“أيها الأحمق! لماذا خرجت وحدك؟! إذا أردت أن تتصرف كالبطل، كان عليك أن تأخذني معك! أحمق مثلك لا يمكنه فعلها.”

 

 

كان واضحًا أن المجموعة تتحرك بطريقة تتجنب الانكشاف، وحتى بعد تعطيل كاميرات المراقبة، ظلوا يتفادون مواقعها عمدًا. ومع ذلك، التُقطت وجوههم بوضوح في الصور التي وصلته. وبعد لحظات من التفكير، اتسعت عينا تانغ آو بدهشة.

ومع أنه كان قلقًا بشدة على أخيه، فإن وليام واصل حديثه بنبرة متعجرفة، محاولًا حبس دموعه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بأس يا رفاق. الأمر لا يعدو كدماتٍ هنا وهناك، لكنني على قيد الحياة وبخير، أليس كذلك؟”

 

 

حين سمعوا ما قاله لوكي، انفجرت أليسا بالبكاء مجددًا، وحتى وليام العنيد سالت دمعة أو اثنتان من عينيه.

 

 

وبينما كان لوكي يتلقى اهتمامهم، كان تانغ آو يقطب حاجبيه وهو يتأمل الرسالة التي وصلته. كانت الرسالة عن مجموعة يُشتبه بأنها وراء هجوم الجيغانتيس، مرفقةً بصور لكل فرد منهم. ومع ذلك، لم يكن مضمون الرسالة هو ما صدمه أكثر، بل وصولها إليه من الأساس.

“علينا الذهاب إلى المستشفى فورًا!” قالت ماتسوري وهي تمسك بيد لوكي محاولةً جذبه.

“لا داعي للذهاب إلى المستشفى. الآن هناك الكثير من الناس في أوضاع أسوأ، وأنا متأكد أن المستشفيات مكتظة عن آخرها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مع أن لوكي – بصفته فيد – يملك معدل نجاح يبلغ مئة بالمئة، وتقنيات وخبرات حياته السابقة محفورة في ذاكرته بوضوح، إلا أن الجسد الذي يسكنه الآن لم يكن جسده السابق. جسد لوكي الحالي كان أقوى من معظم الأجساد، لكنه لا يقارن بجسد فيد القديم. وحتى في الماضي، رغم قوته الهائلة، لم يكن منيعًا تمامًا. لذلك، كان يتعرض للإصابات بين الحين والآخر في مهامه، لكنه لم يكن قادرًا على زيارة المستشفيات، فكان يستخدم بعض الأعشاب وطاقة المانا في جسده، ويقوم بالخياطة بنفسه حتى يتعافى بشكل أو بآخر.

 

 

“صحيح! يجب أن نأخذ أخي الكبير إلى المستشفى! أين الجروح؟ أرني!” لم تنتظر أليسا حتى يجيب، ورفعت قميصه، وما رأته جعل قلبها ينقبض وكأن يدًا تحاول سحقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس يا رفاق. الأمر لا يعدو كدماتٍ هنا وهناك، لكنني على قيد الحياة وبخير، أليس كذلك؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحت قميص لوكي كان جسدٌ مغطى بالجروح، كدمات متعددة، وجروح مفتوحة بأحجام متفاوتة، بل ورأت بعض الغرز في أماكن عدة.

 

 

الفصل 160‪

مع أن لوكي – بصفته فيد – يملك معدل نجاح يبلغ مئة بالمئة، وتقنيات وخبرات حياته السابقة محفورة في ذاكرته بوضوح، إلا أن الجسد الذي يسكنه الآن لم يكن جسده السابق. جسد لوكي الحالي كان أقوى من معظم الأجساد، لكنه لا يقارن بجسد فيد القديم. وحتى في الماضي، رغم قوته الهائلة، لم يكن منيعًا تمامًا. لذلك، كان يتعرض للإصابات بين الحين والآخر في مهامه، لكنه لم يكن قادرًا على زيارة المستشفيات، فكان يستخدم بعض الأعشاب وطاقة المانا في جسده، ويقوم بالخياطة بنفسه حتى يتعافى بشكل أو بآخر.

 

 

وبينما كان لوكي يتلقى اهتمامهم، كان تانغ آو يقطب حاجبيه وهو يتأمل الرسالة التي وصلته. كانت الرسالة عن مجموعة يُشتبه بأنها وراء هجوم الجيغانتيس، مرفقةً بصور لكل فرد منهم. ومع ذلك، لم يكن مضمون الرسالة هو ما صدمه أكثر، بل وصولها إليه من الأساس.

في العادة، كان لوكي يبذل قصارى جهده ليمنع أليسا والآخرين من رؤية ما تحت قميصه، لكن في حالته الحالية كان الأمر شبه مستحيل. وهكذا، رأى أشقاؤه وماتسوري أحد أسراره.

كانت عن رجل يتنقل من مكان لآخر ليطيح بعصابات الشوارع الشهيرة في المنطقة، وقد بدأ ذلك قبل ظهور فيد بفترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ومع أنه كان قلقًا بشدة على أخيه، فإن وليام واصل حديثه بنبرة متعجرفة، محاولًا حبس دموعه.

“أخي!!! ما هذه الجروح بحق الجحيم؟! من فعل بك هذا؟!”

 

222222222

 

 

كادت أليسا تفقد وعيها من هول ما رأت. حتى وليام، الذي قلّما أظهر انفعالًا، عبس وهو يتأمل تلك الإصابات، ثم تذكر ذكرى غامضة لأخيه وهو ينقذه من بعض الأوغاد. والآن، ومع ذكريات الحادث السابق وطريقة تحديه لكيرا، بدأت قطع الصورة تتجمع في ذهنه.

أعرف من أنت

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزوا جميعًا في اللحظة نفسها، فأسقطوا لوكي أرضًا. كاد أن يتفاداهم، لكنه أوقف نفسه وتركهم ينقضّون عليه. في الظروف العادية، مثل هذا الهجوم لم يكن ليؤثر على لوكي، لكن بسبب إصاباته كاد أن يتقيأ دمًا، ومع ذلك تماسك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقل لي أنه كان يحمينا سرًا من الظل…”

كانت كاميرات المدينة معطلة، والجميع مشغول بالهرب أو إنقاذ الأرواح، فلم يلحظ أحد هذه المجموعة الغامضة. والآن، وهو يتفحص الصور، لاحظ تانغ آو شخصين يبدوان مألوفين له.

 

ومع أنه كان قلقًا بشدة على أخيه، فإن وليام واصل حديثه بنبرة متعجرفة، محاولًا حبس دموعه.

ولأن وليام من هواة قراءة الروايات على الإنترنت، فقد انطلقت مخيلته نحو عشرات السيناريوهات الغريبة. بدأ يعتقد أن أخاه الكبير ربما كان مقاتلًا محترفًا منذ زمن بعيد، وكان يخفي الأمر. ثم تذكر إشاعة سمعها ذات مرة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كانت عن رجل يتنقل من مكان لآخر ليطيح بعصابات الشوارع الشهيرة في المنطقة، وقد بدأ ذلك قبل ظهور فيد بفترة طويلة.

“أنا أعرف هذين الاثنين!” قالها بلهفة وهو يتصل بأحدهم على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“علينا الذهاب إلى المستشفى فورًا!” قالت ماتسوري وهي تمسك بيد لوكي محاولةً جذبه.

“ربما كان أخي هو ذاك الرجل…” وبينما كانت خيالات وليام تزداد جنونًا، هز لوكي رأسه وقال:

ومع أنه كان قلقًا بشدة على أخيه، فإن وليام واصل حديثه بنبرة متعجرفة، محاولًا حبس دموعه.

 

 

“لا داعي للذهاب إلى المستشفى. الآن هناك الكثير من الناس في أوضاع أسوأ، وأنا متأكد أن المستشفيات مكتظة عن آخرها.”

 

 

أدهشه أيضًا أن من أرسل الصور استطاع رصد الجناة وتصويرهم دون أن يلحظوه، مع أن مستواهم لم يكن عاديًا على الإطلاق. فحتى مع قوة “فرقة التنين النخبوية”، كان من الصعب تحديد هوية هؤلاء. قبل الرسالة، كل ما كان تانغ آو يعرفه هو أن إطلاق الجيغانتيس لم يكن حادثًا عرضيًا، لكنه لم يكن يملك أي دليل على هوية الفاعل. في البداية، راوده الظن بأن الخيميائي هو من يقف خلف الأمر، لكنه استبعد الفكرة سريعًا، إذ أن الخيميائي لم يكن من النوع الذي يهوى التدمير العلني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين سمعوا ذلك، عرفوا أنه محق، ولم يكن أمامهم سوى الاعتماد على أنفسهم. ثم ساعد الثلاثةُ لوكي على السير إلى مكان يمكنهم فيه الاستراحة.

فالرقم الذي استقبل الرسالة هو هاتفه الشخصي، الذي لا يعرفه في هذا العالم سوى ثلاثة أشخاص، ولم يكن المرسل أيًّا منهم.

 

“أخي!!! ما هذه الجروح بحق الجحيم؟! من فعل بك هذا؟!”

كادت أليسا تفقد وعيها من هول ما رأت. حتى وليام، الذي قلّما أظهر انفعالًا، عبس وهو يتأمل تلك الإصابات، ثم تذكر ذكرى غامضة لأخيه وهو ينقذه من بعض الأوغاد. والآن، ومع ذكريات الحادث السابق وطريقة تحديه لكيرا، بدأت قطع الصورة تتجمع في ذهنه.

 

كانت أليسا تبكي بشدة حتى أن القليل من المخاط أخذ يتسرب من أنفها. ولو رآها أيّ من زملائها على هذه الحال لذهل من رؤية ملكتهم المثالية وقد تحولت إلى طفلة تنتحب. حتى وليام، الذي كان دائمًا قاسيًا مع أخيه الأكبر، بدت عيناه محمرّتين وهو ينظر إلى لوكي.

وبينما كان لوكي يتلقى اهتمامهم، كان تانغ آو يقطب حاجبيه وهو يتأمل الرسالة التي وصلته. كانت الرسالة عن مجموعة يُشتبه بأنها وراء هجوم الجيغانتيس، مرفقةً بصور لكل فرد منهم. ومع ذلك، لم يكن مضمون الرسالة هو ما صدمه أكثر، بل وصولها إليه من الأساس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان واضحًا أن المجموعة تتحرك بطريقة تتجنب الانكشاف، وحتى بعد تعطيل كاميرات المراقبة، ظلوا يتفادون مواقعها عمدًا. ومع ذلك، التُقطت وجوههم بوضوح في الصور التي وصلته. وبعد لحظات من التفكير، اتسعت عينا تانغ آو بدهشة.

فالرقم الذي استقبل الرسالة هو هاتفه الشخصي، الذي لا يعرفه في هذا العالم سوى ثلاثة أشخاص، ولم يكن المرسل أيًّا منهم.

كانت كاميرات المدينة معطلة، والجميع مشغول بالهرب أو إنقاذ الأرواح، فلم يلحظ أحد هذه المجموعة الغامضة. والآن، وهو يتفحص الصور، لاحظ تانغ آو شخصين يبدوان مألوفين له.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزوا جميعًا في اللحظة نفسها، فأسقطوا لوكي أرضًا. كاد أن يتفاداهم، لكنه أوقف نفسه وتركهم ينقضّون عليه. في الظروف العادية، مثل هذا الهجوم لم يكن ليؤثر على لوكي، لكن بسبب إصاباته كاد أن يتقيأ دمًا، ومع ذلك تماسك.

أدهشه أيضًا أن من أرسل الصور استطاع رصد الجناة وتصويرهم دون أن يلحظوه، مع أن مستواهم لم يكن عاديًا على الإطلاق. فحتى مع قوة “فرقة التنين النخبوية”، كان من الصعب تحديد هوية هؤلاء. قبل الرسالة، كل ما كان تانغ آو يعرفه هو أن إطلاق الجيغانتيس لم يكن حادثًا عرضيًا، لكنه لم يكن يملك أي دليل على هوية الفاعل. في البداية، راوده الظن بأن الخيميائي هو من يقف خلف الأمر، لكنه استبعد الفكرة سريعًا، إذ أن الخيميائي لم يكن من النوع الذي يهوى التدمير العلني.

“أيها الأحمق! لماذا خرجت وحدك؟! إذا أردت أن تتصرف كالبطل، كان عليك أن تأخذني معك! أحمق مثلك لا يمكنه فعلها.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت كاميرات المدينة معطلة، والجميع مشغول بالهرب أو إنقاذ الأرواح، فلم يلحظ أحد هذه المجموعة الغامضة. والآن، وهو يتفحص الصور، لاحظ تانغ آو شخصين يبدوان مألوفين له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت قميص لوكي كان جسدٌ مغطى بالجروح، كدمات متعددة، وجروح مفتوحة بأحجام متفاوتة، بل ورأت بعض الغرز في أماكن عدة.

 

بعد أن انتهى الأمر مع الجيغانتيس، التقى لوكي بماتسوري وإخوته. وما إن وصل إلى مكان اللقاء، كان أول ما وقعت عليه عيناه هو أليسا وهي تبكي، وليام في حالة اضطراب واضحة. وما إن لمح الثلاثةُ لوكي حتى اندفعوا نحوه دفعةً واحدة.

كان واضحًا أن المجموعة تتحرك بطريقة تتجنب الانكشاف، وحتى بعد تعطيل كاميرات المراقبة، ظلوا يتفادون مواقعها عمدًا. ومع ذلك، التُقطت وجوههم بوضوح في الصور التي وصلته. وبعد لحظات من التفكير، اتسعت عينا تانغ آو بدهشة.

كانت عن رجل يتنقل من مكان لآخر ليطيح بعصابات الشوارع الشهيرة في المنطقة، وقد بدأ ذلك قبل ظهور فيد بفترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

“أنا أعرف هذين الاثنين!” قالها بلهفة وهو يتصل بأحدهم على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزوا جميعًا في اللحظة نفسها، فأسقطوا لوكي أرضًا. كاد أن يتفاداهم، لكنه أوقف نفسه وتركهم ينقضّون عليه. في الظروف العادية، مثل هذا الهجوم لم يكن ليؤثر على لوكي، لكن بسبب إصاباته كاد أن يتقيأ دمًا، ومع ذلك تماسك.

ولأن وليام من هواة قراءة الروايات على الإنترنت، فقد انطلقت مخيلته نحو عشرات السيناريوهات الغريبة. بدأ يعتقد أن أخاه الكبير ربما كان مقاتلًا محترفًا منذ زمن بعيد، وكان يخفي الأمر. ثم تذكر إشاعة سمعها ذات مرة…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط