الهدية
“لا بأس، لكن، تفضلي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه”
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
ثم، وأمام ارتباكي من المشاعر المتضاربة في صدري، كانت كلير تنظر إليّ بنظرة اعتذار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا أمر حدث منذ زمن، لكن هانا كانت كثيرًا ما تطلب مني دمى أو أشياء أخرى عندما نخرج معًا، وبسبب ذلك لعبت ألعاب المخلب مرات كثيرة للحصول على ما تريده، لذا أنا في الحقيقة جيد في هذا
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🕌 هذه الرواية للتسلية، فلا تجعلها تشغلك عن الصلاة
شاركنا رأيك واقتراحاتك في التعليقات
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبتعبير متردد، استلمت كلير الدمية بكلتا يديها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة يا أمانه-سان، فقدت السيطرة على نفسي لأنه لا يوجد أحد حولي يمكنني التحدث معه عن الوولفن”
ربما لم يكن من الجيد أن أظل أراقب كلير وهي تستخدم آلة المخلب دون أن أحييها، لذا فكرت في الأمر وندمت قليلًا، ولا أعلم إن كان هذا يمكن اعتباره اعتذارًا، لكن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن، أمانه-سان هو من أخذها، ومن مبادئي ألا آخذ شيئًا من شخص يشارك نفس اهتمامي بالوولفن”
“من فضلك، تبادلي معي قليلًا”
“آسفة!”
“آ-آه، شاهدت ماجيدان في النهاية، لكنك قريبة قليلًا”
“هاه؟”
قلت ذلك ووقفت أمام آلة المخلب بدلًا من كلير التي بدت مرتبكة، وأدخلت عملة لبدء اللعبة
“-”
هذا أمر حدث منذ زمن، لكن هانا كانت كثيرًا ما تطلب مني دمى أو أشياء أخرى عندما نخرج معًا، وبسبب ذلك لعبت ألعاب المخلب مرات كثيرة للحصول على ما تريده، لذا أنا في الحقيقة جيد في هذا
عند لعب لعبة المخلب، محاولة التقاط الدمية المحشوة من ذراعها فكرة سيئة، ولضمان الحصول عليها، ورغم أن الأمر سيستغرق عدة محاولات، فمن الأفضل رفع طرف الدمية وتحريكها تدريجيًا نحو الهدف
“هاه؟”
انتهى الفصل
لكن يبدو أن هناك طريقة أفضل للإمساك بها في هذه الحالة
“إذا كان الأمر كذلك…”
“لا بأس، لكن، تفضلي”
وبينما ضغطت على زر الحركة الأفقية ثم زر الحركة العمودية تباعًا، تحرك الذراع إلى الموقع المستهدف، ثم، عندما كان الذراع يهبط إلى مكان جانب دمية الوولفن قليلًا، قالت كلير
“لي؟”
“إذا فعلت ذلك، ألن يكون من المستحيل رفع دمية الوولفن؟”
“ه-هناك طريقة كهذه!”
“لا، هذا جيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما أخرجت الدمية من آلة المخلب، قالت كلير بإعجاب
حينها، علِق طرف الذراع ببطاقة الوولفن كما خططت
وعندما أخرجت الدمية من آلة المخلب، قالت كلير بإعجاب
“آه، لعبته كثيرًا لأن أختي الصغيرة كانت تلح عليّ، لكن الأغرب بالنسبة لي أن كلير تحب الوولفن”
“ه-هناك طريقة كهذه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأمام صوت كلير المندهش، رُفعت دمية الوولفن وسقطت في الفتحة هكذا ببساطة، وبهذا تمكنت من الحصول عليها بسلام
شاركنا رأيك واقتراحاتك في التعليقات
“آسفة!”
وعندما أخرجت الدمية من آلة المخلب، قالت كلير بإعجاب
“ه-هناك طريقة كهذه!”
وربما لأنها أدركت أنها هي من قلّلت المسافة بيننا، تراجعت كلير بسرعة ووجهها محمر، وبصراحة، جزء مني شعر بالسعادة، وجزء آخر شعر بالحزن لذلك
“لقد تفاجأت، لم أظن أبدًا أن أمانه-سان بارع في هذا النوع من الألعاب”
“آه، لعبته كثيرًا لأن أختي الصغيرة كانت تلح عليّ، لكن الأغرب بالنسبة لي أن كلير تحب الوولفن”
وعندما أخرجت الدمية من آلة المخلب، قالت كلير بإعجاب
“أأنت تعرف الوولفن؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“!”
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
سألت كلير وهي تميل بجسدها للأمام، مما جعل شعرها يتطاير في الهواء، ووصلت إلى أنفي رائحة شامبو شعرها العطرة
“لا تقلقي، فقد كنت أنوي إعطاءها لكلير من البداية، سيكون من الجيد أن تأخذيها”
وبينما لاحظت أنني تراجعت خطوة بلا وعي، تمكنت بطريقة ما من الحفاظ على هدوئي وقلت
“آ-آه، شاهدت ماجيدان في النهاية، لكنك قريبة قليلًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبتعبير متردد، استلمت كلير الدمية بكلتا يديها
“لي؟”
وربما لأنها أدركت أنها هي من قلّلت المسافة بيننا، تراجعت كلير بسرعة ووجهها محمر، وبصراحة، جزء مني شعر بالسعادة، وجزء آخر شعر بالحزن لذلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، وأمام ارتباكي من المشاعر المتضاربة في صدري، كانت كلير تنظر إليّ بنظرة اعتذار
في تلك اللحظة، أدركت أن نبضات قلبي قد تسارعت عندما رأيت تلك الابتسامة
“آسفة يا أمانه-سان، فقدت السيطرة على نفسي لأنه لا يوجد أحد حولي يمكنني التحدث معه عن الوولفن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تفاجأت، لم أظن أبدًا أن أمانه-سان بارع في هذا النوع من الألعاب”
“لا بأس، لكن، تفضلي”
“إذا كان الأمر كذلك…”
وعندما قدمت دمية الوولفن إلى كلير، أمالت رأسها في حيرة، ولأنها لم تفهم قصدي، أضفت
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
“لكِ”
“لكِ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لي؟”
“آه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن، أمانه-سان هو من أخذها، ومن مبادئي ألا آخذ شيئًا من شخص يشارك نفس اهتمامي بالوولفن”
“أأنت تعرف الوولفن؟!”
“آسفة!”
لسبب ما، أصبحت أنا أيضًا من محبي الوولفن، لكن على أي حال، لم أستسلم وواصلت إعطاءها الدمية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“لا تقلقي، فقد كنت أنوي إعطاءها لكلير من البداية، سيكون من الجيد أن تأخذيها”
ثم، وأمام ارتباكي من المشاعر المتضاربة في صدري، كانت كلير تنظر إليّ بنظرة اعتذار
“إذا كان الأمر كذلك…”
لسبب ما، أصبحت أنا أيضًا من محبي الوولفن، لكن على أي حال، لم أستسلم وواصلت إعطاءها الدمية
وبتعبير متردد، استلمت كلير الدمية بكلتا يديها
“آسفة!”
وعندما أخرجت الدمية من آلة المخلب، قالت كلير بإعجاب
لا أعلم ماذا كانت تفكر فيه وهي تحدق بالدمية بصمت لعدة ثوان قبل أن تضمها بحب، ثم تنظر إليّ بابتسامة لطيفة
“إذا كان الأمر كذلك…”
“شكرًا جزيلًا لك يا أمانه-سان، هذا أسعدني كثيرًا جدًا”
“آه، لعبته كثيرًا لأن أختي الصغيرة كانت تلح عليّ، لكن الأغرب بالنسبة لي أن كلير تحب الوولفن”
“-”
“إذا فعلت ذلك، ألن يكون من المستحيل رفع دمية الوولفن؟”
في تلك اللحظة، أدركت أن نبضات قلبي قد تسارعت عندما رأيت تلك الابتسامة
“شكرًا جزيلًا لك يا أمانه-سان، هذا أسعدني كثيرًا جدًا”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وربما لأنها أدركت أنها هي من قلّلت المسافة بيننا، تراجعت كلير بسرعة ووجهها محمر، وبصراحة، جزء مني شعر بالسعادة، وجزء آخر شعر بالحزن لذلك
انتهى الفصل
“إذا كان الأمر كذلك…”
شاركنا رأيك واقتراحاتك في التعليقات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حينها، علِق طرف الذراع ببطاقة الوولفن كما خططت
سألت كلير وهي تميل بجسدها للأمام، مما جعل شعرها يتطاير في الهواء، ووصلت إلى أنفي رائحة شامبو شعرها العطرة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات