6 - الأرض البعيدة في الجنوب.
“مرحبًا، ما هو أسوأ شيء حدث لك كتاجر متنقل؟”
كان سوبارو، الذي كان يجلس متربعًا، قد رفع وجهه عند كلمات تود وقال “هاه؟”.
“وهناك ذلك. سؤال غير مريح آخر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “تشه. أنت مدين بالشكر لتود. يجعلني ذلك أرغب في التقيؤ.”
تود: “ما هذا العرض المتذلل؟ على أي حال، إنه مجرد طلقة في الظلام، لكن هناك شيء واحد أود أن أسألك عنه―― هل أنت من شعب الشودراك؟”
في غرفته، كان أوتو يحدق في الوثائق، عندما قدم سوبارو هذا السؤال، مما جعله يعبس.
مجرد التفكير في ذلك كان مرعبًا. وعلى الرغم من أنه كان مرعبًا…
سوبارو: “نعم، أشعر حقًا بذلك… ريم، هل توافقين على خطته؟”
كانت التجاعيد موجودة بالفعل بين حاجبيه، ولكن بفضل السؤال ارتفعت إلى مئة.
سوبارو: “كما ترى، أنا وغارفيل كنا نتحدث قليلاً عن الرحلات الفردية. أعتقد أن الأمر يختلف قليلاً في حالتك، لكنك كنت تاجرًا متنقلاً، لذا فأنت معتاد على هذا النوع من الأمور، أليس كذلك؟”
أوتو: “لن أقول إنك مخطئ، لكن كان لدي فروفو معي، على الأقل. بفضل الحماية الإلهية، كان لدي دائمًا شخص يمكنني التحدث إليه، لذلك لم أشعر حقًا أنني أسافر وحدي.”
في هذه الحالة، لن يتمكن كل من سوبارو وريم التي تعاني من فقدان الذاكرة، من مواجهتها. حتى لو تجمع تود وجمال وشعب الإمبراطورية في هذا المخيم، فسيكون هناك على الأرجح العديد من الضحايا.
وبهدوء، أصابت الهدف مباشرة تحت أنفه ― مباشرة في وسط جسده، مما تسبب في اهتزاز كل من وعيه وجسمه العلوي بشكل غير مستقر. وهكذا، سقط على مؤخرته.
بينما كان يتحدث، فرك أوتو عينيه ووضع الوثائق على المكتب. ثم، أمام المكتب حيث استقرت جبال الأوراق، وجه نظره نحو الضيفين اللذين جلسا على الأريكة وبينهما لوحة شطرنج ―― سوبارو وغارفيل.
تود: “حسنًا، أفهم أن هذا لقاء عاطفي للغاية، لكنكما لستما على نفس الصفحة، أليس كذلك؟ دعني أرى، إذن، أمم، يجب أن تكوني ريم، أليس كذلك؟”
على الرغم من أن سوبارو كان له اليد العليا في هذه اللعبة، إلا أن كل حركة يقوم بها كانت تؤمن أو تعرض موقفه للخطر بالتناوب.
على الرغم من أنها كانت كلمات لم يكن على علم بها، إلا أنه فهمها نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحتاج الأمر إلى حالة طارئة عظيمة حقًا لوضع أوتو في موقف صعب.
أوتو: “…غارفيل، حرك التاجر مربعين للأمام.”
سوبارو: “…لا يمكن إنكار ذلك. نادرًا ما يوجد أحد يجد نفسه في هذا الحجم من الفوضى مثلي.”
سوبارو: “أوتو، أيها اللعين!”
سوبارو: “…”
غارفيل: “هم؟ أوووه! هكذا إذن! لقد أنقذتني حقًا من هذه الورطة، يا أوتو!”
سوبارو: “…إمبراطورية فولاكيا المقدسة .”
……
بنظرة سريعة فقط، اكتشف أوتو الحركة الأكثر فائدة للقيام بها، مما تلقى ردين مختلفين من سوبارو وغارفيل على التوالي. متجاهلاً كيف كان سوبارو يكافح في الموقف الذي تم وضعه فيه على الفور، تمتم أوتو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوتو: “غارفيل، هل تهتم بالسفر وحدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غارفيل: “إذا كنت مهتمًا، تقول؟ بالطبع أنا كذلك. لكنك تعلم، لقد قضيت وقتًا طويلًا محبوسًا في ‘المعبد’، لذا لم أتمكن أبدًا من السفر أو أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “مرحبًا، ما الأمر؟”
أوتو: “آه، أرى. أنت مهتم حقًا، أليس كذلك؟ حسنًا، مع ثقتك و مهاراتك في القتال بمستوى عالٍ، أعتقد أنك ستكون بخير. على عكس ناتسكي-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “مرحبًا، لا تقلل من شأني هكذا. معلمي كان يثني على تقدمي كثيرًا مؤخرًا، فقط لكي تعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بنظرة سريعة فقط، اكتشف أوتو الحركة الأكثر فائدة للقيام بها، مما تلقى ردين مختلفين من سوبارو وغارفيل على التوالي. متجاهلاً كيف كان سوبارو يكافح في الموقف الذي تم وضعه فيه على الفور، تمتم أوتو:
أوتو: “يبدو أنه قرر استخدام الثناء لتحفيزك. من الصعب التأكد مما إذا كان الثناء أو التوبيخ يعملان بشكل أفضل معك، بعد كل شيء.”
ثقة غارفيل القوية في أوتو جعلته يحتفظ بهذا التصور، والذي كان، وإن كان مبالغًا فيه قليلاً، ليس مختلفًا كثيرًا عن تقييم سوبارو لقدرات أوتو في الاستجابة للأزمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تعليقات أوتو لطيفة جدًا تجاه غارفيل، لكنها كانت قاسية جدًا تجاه سوبارو.
ومع ذلك، بالنظر إلى مدى صرامة غارفيل مع نفسه، ومدى كسل سوبارو ، فمن المحتمل أن يكون هذا هو النهج الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكان الذي كان يحتجز فيه سوبارو بدا يشبه إلى حد كبير المخيمات التي أقيمت للحرب التي رآها في أشياء مثل دراما تايغا.
سوبارو: “…شودراك؟”
ولكن بعيدًا عن ذلك――
سوبارو: “أوه، نعم، نعم من فضلك. أعتذر على الرغم من ذلك، لأنني سأبقى في رعايتكم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
سوبارو: “على أي حال، ما هو أسوأ لحظة مررت بها كتاجر متنقل؟”
تود: “لدينا مصداقية النبلاء الإمبراطوريين هنا بعد كل شيء. حتى جمال لا يمكنه الشكوى من ذلك.”
أوتو: “――حسنًا، شيء مشابه لذلك. لقد فصلوني عن فروفو وعربتي، ثم تركوني ملفوفًا في حصيرة، دون أي أسلحة أو أدوات في متناول اليد؛ ولذلك، استعددت للموت.”
الشاب ذو الشعر البرتقالي اللامع، والذي بدا أكبر قليلاً من سوبارو، كان مبتسمًا بشكل ودي، لكنه لم يجعل سوبارو يشعر بالارتياح نظرًا للوضع الذي كان فيه. لم يكن يرتدي درعًا كاملاً ، ولكنه كان يرتدي زيًا خفيفًا كدرعه، لذا كان من المحتمل أنه واحد من المحاربين في المخيم أيضًا ―― محارب، وليس فارسًا.
أوتو: “لماذا أنت مصر جدًا على معرفة ذلك؟”
غارفيل: “ربما يسأل الكابتن بدافع الفضول، لكنني مهتم بجدية هنا، يا أوتو. مع معرفتي بأنك رجل قوي، أتصور أنك ستكون بخير ما لم تواجه تنينًا ضخمًا أو شيء من هذا القبيل.”
غارفيل: “إذا كنت مهتمًا، تقول؟ بالطبع أنا كذلك. لكنك تعلم، لقد قضيت وقتًا طويلًا محبوسًا في ‘المعبد’، لذا لم أتمكن أبدًا من السفر أو أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوتو: “غارفيل، ألا تعتقد أن توقعاتك لي مرتفعة للغاية؟!”
وهكذا، أطلق سوبارو تنهيدة مؤلمة وهو يسقط إلى الوراء.
تم دمج العديد من القبائل والأجناس معًا، حيث كان القوي يكسب كل شيء والضعيف يفقد ممتلكاته، ويتم اضطهاد الأخير من قبل الأول.
سيحتاج الأمر إلى حالة طارئة عظيمة حقًا لوضع أوتو في موقف صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثقة غارفيل القوية في أوتو جعلته يحتفظ بهذا التصور، والذي كان، وإن كان مبالغًا فيه قليلاً، ليس مختلفًا كثيرًا عن تقييم سوبارو لقدرات أوتو في الاستجابة للأزمات.
تمتم أوتو، بنظرة بعيدة في عينيه. بينما كانوا يستمعون، نظر سوبارو وغارفيل إلى بعضهما البعض.
الرجل الذي ركل يد سوبارو ــ جمال ــ نظر إليه بنظرة شريرة بينما أعلن ذلك. لكن أثناء ذلك، نادى الشاب اسمه فجأة بنبرة صوت منخفضة.
مجرد التفكير في ذلك كان مرعبًا. وعلى الرغم من أنه كان مرعبًا…
إذا سُأل أعضاء الفصيل من هو الشخص الأكثر خطورة، فمن المؤكد أنهم جميعًا سيجيبون بالإجماع بقول اسم أوتو.
بعد قراءة كتب التاريخ في هذا العالم، كان سوبارو يعرف جيدًا العلاقات السيئة بين مملكة لوغونيكا وإمبراطورية فولاكيا.
سوبارو: “حسنًا، لا أستطيع حقًا رؤية شيء من هذا القبيل يحدث على أي حال…”
كانت فولاكيا مباركة بتربة أغنى مقارنة بغستيكا في الشمال وكاراراجي في الغرب، إلى جانب أراضٍ خصبة ومناخ دافئ. على ما يبدو، كان نظام “البقاء للأصلح” هناك، وكأنه كان مسألة طبيعية.
تود: “لا أقصد التباهي، ولكن في الجيش الإمبراطوري سيكون من الصعب للعثور على كثيرين مثلي. أنا حقًا أكره العنف، لذا إذا كان هناك فرصة للحوار، سأختار ذلك دائمًا أولاً، كما ترى.”
أوتو: “ماذا تهمس؟ …لقد كنت في عدة مواقف خطرة خلال حياتي بالفعل، لكنني أقول إن أسوأها كان عندما كنت محتجزًا من قبل مجموعة خطرة معينة.”
جعله يبكي عندما يفكر في الأمر حقًا.
غارفيل: “ماذا تعني، رجال خطرين؟ هل هاجمك قطاع الطرق أو شيء من هذا القبيل؟”
هذه هي “الإمبراطورية” حقًا، على الرغم من أن نظرته للعالم عنها كانت تأتي فقط من الأدب (يقصد الكتب مثل روايات وشعر).
سوبارو: “ومع ذلك، بفضل مساعدتهم، لدينا أوتو هنا معنا الآن. هؤلاء الأشخاص الذين وجدوك يستحقون شكرًا حقيقيًا، ألا تعتقد ذلك؟”
أوتو: “――حسنًا، شيء مشابه لذلك. لقد فصلوني عن فروفو وعربتي، ثم تركوني ملفوفًا في حصيرة، دون أي أسلحة أو أدوات في متناول اليد؛ ولذلك، استعددت للموت.”
كان كما يظن. كان بإمكانه رؤية مخيم مجهز للحرب.
سوبارو: “…شودراك؟”
تمتم أوتو، بنظرة بعيدة في عينيه. بينما كانوا يستمعون، نظر سوبارو وغارفيل إلى بعضهما البعض.
تود: “مرحبًا، ما المشكلة ؟ هل ساقيك عديمتا الفائدة، وكذلك أصابعك؟”
الخوف الذي شعر به كان بالتأكيد ليس قليلًا. كلمات أوتو حملت وزنًا لم يكن مألوفًا له.
تود: “لا أقصد التباهي، ولكن في الجيش الإمبراطوري سيكون من الصعب للعثور على كثيرين مثلي. أنا حقًا أكره العنف، لذا إذا كان هناك فرصة للحوار، سأختار ذلك دائمًا أولاً، كما ترى.”
ومع ذلك، بينما كان يُحدق في تلك العيون الزرقاء الفاتحة، أطلق سوبارو تنهيدة ارتياح. ومع ذلك، تسببت هذه التنهيدة في تشديد وجه ريم أكثر، وهي لا تزال داخل زنزانتها.
غارفيل: “نهاية مسدودة، هاه. أعتقد أن هذا ما يكون عليه ‘التخلي على هضبة ديكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو، الذي كان يتخبط، دُفع من ظهره، ثم تلقى صفعة على الكتف. رفع رأسه فورًا بعد أن أخبره تود بذلك. وعندما فعل، وُصِل إلى بعض الزنازين الحديدية الموجودة بالقرب من أحد حواف المخيم.
نظرًا لأن سوبارو كان يتمايل بسرعة، فقد تداخلت قدماه، مما جعله يسقط للأمام. لم يستطع استخدام يديه لدعم نفسه بالطبع، فسقط وجهه على الزنزانة الحديدية.
أوتو: “كان الأمر كذلك حقًا. لولا بعض الأشخاص الطيبين الذين صادف وجودهم هناك، لكنت فقدت حياتي في ذلك اليوم―― وهذا، لن أنساه أبدًا.”
سوبارو: “أرى. الجميع لديهم قصتهم الخاصة، بعد كل شيء.”
لقد حصل على السكين من الرجل المقنع في الغابة. لقد ساعده حقًا في تجاوز العديد من العقبات في الغابة، وكذلك الفخاخ التي وضعتها ريم―― لقد فات الأوان لذلك الآن، ولكن ربما كان ذلك الرجل المقنع واحدًا من الشودراكيين الذين كانوا يبحثون عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع أذرع متقاطعة، أومأ سوبارو بينما كان يتأمل في صعوبات أوتو.
مربوطًا من قبل قطاع الطرق، محرومًا من ممتلكاته، وحقه في العيش أو الموت بالكامل خاضع لأهواء شخص آخر: لم تكن هذه الظروف شيئًا يواجهه سوبارو غالبًا، ولكنه لم يكن غريبًا عنها أيضًا.
تود: “إنهم الأشخاص الذين نبحث عنهم. إنهم في مكان ما في تلك الغابة الكبيرة… في غابة بودهايم.”
سوبارو: “ومع ذلك، بفضل مساعدتهم، لدينا أوتو هنا معنا الآن. هؤلاء الأشخاص الذين وجدوك يستحقون شكرًا حقيقيًا، ألا تعتقد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوتو: “نعم، أنت محق.”
الرجل الذي ركل يد سوبارو ــ جمال ــ نظر إليه بنظرة شريرة بينما أعلن ذلك. لكن أثناء ذلك، نادى الشاب اسمه فجأة بنبرة صوت منخفضة.
سوبارو: “؟ ما الأمر مع هذا الرد الفاتر؟ أنت تجعلني أشعر بعدم الارتياح، يا رجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس سوبارو عند رد فعل أوتو غير المتوقع. على الرغم من رد سوبارو، بقى أوتو هادئًا ومتماسكًا بشكل غريب، وضعه يشبه الإله.
تود: “لديكما علاقة غريبة رغم ذلك. أي نوع الأشخاص أنتما؟”
بينما شعر سوبارو بالارتجاف في عموده الفقري، قبض غارفيل قبضته قائلًا: “ولكن مهلاً،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان الوشم المتمثل في الألم الخافق لا يرحم. ومع ذلك، شد سوبارو أسنانه معًا وأوقف ضعفه بالأنين من الألم في الوقت الحالي. إن سمح الوقت، سيواجه ديون الألم التي تتراكم لاحقًا. الآن، كان لديه الأمور التي يجب أن يواجهها…
غارفيل: “الآن أعرف كل الأشياء التي مررت بها، يا أوتو. ولكن كن مطمئنًا. من الأفضل أن تصدق أنني لن أسمح بحدوث تلك الأشياء لك مرة أخرى، حسنًا؟”
أوتو: “أوه، حقًا؟ حسنًا، أعلم أنه يمكنني الاعتماد عليك، غارفيل. ولكن ناتسكي-سان، من ناحية أخرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا يمكنك مقارنتي مع غارفيل من حيث قوة القتال فقط ! ستجعلني أشعر أن كل العمل الشاق الذي قمت به حتى الآن ليس له أي قيمة!”
سوبارو: “غه، غهك…!”
حرك سوبارو يده الفارغة كما لو كان يلوح بسوط . بحركة من جانبه، تظاهر غارفيل بسحقه بأنيابه، ليجعل خصمه يدرك ضعفه.
“أوغ…!” تذمر سوبارو بينما أظهر غارفيل فرحته بانتصاره علنًا؛ بينما كان يشاهد الاثنان، خرج “ها” مكتئب من فم أوتو،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوتو: “غارفيل، حرك التاجر بشكل قطري إلى اليمين. دعنا نريه مما يتكون التجار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آرغ! تبا لك، أوتو، أيها اللعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا، ليس هذا هو الحال. فقط عندما سمعتك تقول “تحيا فولاكيا”، لم أستطع احتواء الارتجاف من الرهبة التي تتصاعد من أعماق صدري…”
غارفيل: “هم؟ أوووه! انظر، إنها كش مات! كابتن، ما أضعفك!!”
لذلك، كان الرجال المجتمعين في هذا المخيم محاربين، والشاب الذي أمامه لم يكن استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بينما كان يُحدق في تلك العيون الزرقاء الفاتحة، أطلق سوبارو تنهيدة ارتياح. ومع ذلك، تسببت هذه التنهيدة في تشديد وجه ريم أكثر، وهي لا تزال داخل زنزانتها.
سوبارو: “لم تفعلها وحدك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حول لوحة الشطرنج، صرخ سوبارو مع جيشه المحاصر. منذ لحظة تشكيل التحالف بين غارفيل وأوتو، كان هناك شيء واحد فقط يمكنه فعله ―― التراجع وهو يبكي مثل الخاسر الحزين الذي هو.
………
يعني ذلك أن سوبارو لا يمكنه أن يكشف عن وضعه بلا مبالاة.
――أسير حرب.
بدون مبالغة، كانت هذه مشاعره الحقيقية، ومع ذلك لن يكون هناك جدوى من إخبار الشاب بذلك.
سوبارو: “ماذا تحاولين أن تقولي، أن رائحتي الكريهة هي نوع من الوقاحة؟ تعنين أنني أفتقر إلى النظافة؟ على أي حال، النظافة هي شيء لم أفهمه بشكل صحيح.”
بمجرد أن سمع تلك الكلمات، تدفقت في ذهن سوبارو أحاديث الليالي مثل تلك. تم أخذ أسلحته وأدواته منه، إلى جانب حريته، واحتجز من قبل شخص لا يعرفه. كان الأمر مشابهًا جدًا لما قاله أوتو، كان هذا وضعًا طبيعيًا للاستسلام إلى “الموت”.
سوبارو: “…”
غغا…! رأى سوبارو نجومًا في عينيه، مما جعله يعض على أسنانه. خلفه، كان الرجل الذي يرتدي غطاءً على إحدى عينيه يدوس بحذائه على أصابعه المصابة، حيث كانت يداه مقيدتين خلف ظهره.
الشاب ذو الشعر البرتقالي: “أنت عنيد جدًا. على الرغم من أنني لا أكره ذلك… إنها بأمان. كلاهما مليئان بالنشاط والحيوية. ممتلئان أكثر مما ينبغي إذا سألتني.”
المكان الذي كان يحتجز فيه سوبارو بدا يشبه إلى حد كبير المخيمات التي أقيمت للحرب التي رآها في أشياء مثل دراما تايغا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكانه رؤية العديد من الخيام المصفوفة، إلى جانب صفوف من الدروع والأسلحة التي تنتظر استخدامها . مر رجال يتمتعون بجو ثقيل ، ويبدو أن قواتهم تحتوي على كل من البشر وأنصاف البشر.
سوبارو: “كما ترى، أنا وغارفيل كنا نتحدث قليلاً عن الرحلات الفردية. أعتقد أن الأمر يختلف قليلاً في حالتك، لكنك كنت تاجرًا متنقلاً، لذا فأنت معتاد على هذا النوع من الأمور، أليس كذلك؟”
سوبارو: “أجد صعوبة في قبول كوني أسير حرب، ولكن لنفترض أنني أقبل… لماذا يتم إبقائي بعيدًا عنهم؟”
كان سوبارو جالسًا على أرض صلبة، ولا يوجد سوى ستارة بسيطة مثبتة في ذلك المكان لدرء الرياح. كانت يداه مقيدتين خلف ظهره، وكانت قدماه مقيدتين أيضًا، مما جعله غير قادر على الحركة.
ثم اتجه نحو خيمة حمراء لفتت انتباهه وسرعان ما اتجه نحوها…
انطلق صوتٌ فجأة من خلفه مباشرة، مما جعل سوبارو يتراجع في دهشة. قفز إلى الخلف من الدهشة، مما جعل تود يضحك على رد فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، ما كان مطلوبًا من المحارب هو القوة للقتال.
ومع ذلك، بالنسبة لسوبارو، ما كان أكثر أهمية هو…
أجاب تود على سؤال سوبارو وأشار خلفه. ومع ذلك، كانت يدا سوبارو وقدميه مقيدة، لذا لم يستطع النظر إلى الخلف بهذه السهولة. ثم وضع تود يده على كتف سوبارو وقال: “ليس هناك مفر من ذلك”، وأداره.
سوبارو: “ريم… يجب أن تكون هناك فتاة معي. ماذا حدث لها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، لذا نقول لك أنك أسير حرب لدينا، وأول شيء يخطر في بالك هو الفتيات؟ هل أنا محق في الاعتقاد أن هؤلاء الفتيات مهمات بالنسبة لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمبراطورية فولاكيا المقدسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشاب ذو الشعر البرتقالي اللامع، والذي بدا أكبر قليلاً من سوبارو، كان مبتسمًا بشكل ودي، لكنه لم يجعل سوبارو يشعر بالارتياح نظرًا للوضع الذي كان فيه. لم يكن يرتدي درعًا كاملاً ، ولكنه كان يرتدي زيًا خفيفًا كدرعه، لذا كان من المحتمل أنه واحد من المحاربين في المخيم أيضًا ―― محارب، وليس فارسًا.
كان متأكدًا جدًا من أنهم سيشفون جرحها بالسحر، لذا كان قد أصابه الذعر. ومع ذلك، مع الطريقة التي لجأوا إليها، لن يكون هناك أي طريقة لعلاج أي جوانب لا يرغب في علاجها.
سوبارو: “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوتو: “لماذا أنت مصر جدًا على معرفة ذلك؟”
لقد قضى أكثر من عام في هذا العالم الآخر، وتلقى عدة فرص للتعرف على الفروقات بين المحاربين والفرسان. بالطبع، كانت لديهم فروقات في المناصب أو التأثير، ولكن كانت هناك فروقات مرئية بينهم، ولم تكن فقط تلك الفروقات العملية.
كان متأكدًا جدًا من أنهم سيشفون جرحها بالسحر، لذا كان قد أصابه الذعر. ومع ذلك، مع الطريقة التي لجأوا إليها، لن يكون هناك أي طريقة لعلاج أي جوانب لا يرغب في علاجها.
كان الفرسان لامعين ، بينما كان المحاربون خشنين ― ليس بالمعنى السيء. كانوا يختلفون فقط في ما هو مطلوب.
بالطبع، كان الفرسان مليئين بالمهارات، لكنهم كانوا بحاجة إلى القدرة على توفير الاطمئنان لقلوب الناس. في هذا الصدد، كان من الضروري أن يكونوا نبلاء في المظهر. أمثال جوليوس أو راينهاردت كانوا شهودًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “مرحبًا، ما المشكلة ؟ هل ساقيك عديمتا الفائدة، وكذلك أصابعك؟”
من ناحية أخرى، ما كان مطلوبًا من المحارب هو القوة للقتال.
سوبارو: “أنتِ لستِ مخطئة في ذلك أيضًا، لكن هذه ليست المسألة. مهلاً، تود-سان! أين تتلقى لويس اللعينة العلاج؟ أي خيمة!؟”
لذلك، كان الرجال المجتمعين في هذا المخيم محاربين، والشاب الذي أمامه لم يكن استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “والآن لديه الجرأة المطلقة ليطلق علي الكلب. ليس فقط أنك تطلق رائحة كريهة، بل أنت أيضًا شخص وقح جدًا، أليس كذلك؟”
سوبارو: “…سأسألك مرة أخرى. أين الفتاة التي كانت معي؟”
أدارت ريم وجهها بعيدًا بعناد، ومع ذلك، يبدو أن موقفها البارد لم يكن محدودًا بسوبارو فقط. يبدو أنه كان موجهًا أيضًا نحو المخيم ― ضد شعب الإمبراطورية، بما في ذلك تود.
سوبارو: “هاه؟”
الشاب ذو الشعر البرتقالي: “أنت عنيد جدًا. على الرغم من أنني لا أكره ذلك… إنها بأمان. كلاهما مليئان بالنشاط والحيوية. ممتلئان أكثر مما ينبغي إذا سألتني.”
إذا دخل سوبارو ومجموعته بلا مبالاة في مخيم آخر، فمن المحتمل أن يتم القبض عليهم واستجوابهم، تمامًا كما حدث هنا.
سوبارو: “…! حقًا!؟”
سوبارو أمسك برد الشاب ذو الشعر البرتقالي بينما أظهر الأخير ابتسامة متوترة. انحنى إلى الأمام ليسمع الإجابة التي أرادها، لكن الشاب دفعه إلى الوراء من جبهته، قائلًا “مهلاً”، مانعًا إياه من الاقتراب أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوتو: “كان الأمر كذلك حقًا. لولا بعض الأشخاص الطيبين الذين صادف وجودهم هناك، لكنت فقدت حياتي في ذلك اليوم―― وهذا، لن أنساه أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشاب ذو الشعر البرتقالي: “يديك وقدميك مقيدتين. ألا تخشى أن تسقط وتعض لسانك إذا أثرت نفسك بهذا القدر؟ أوه، لا تنظر إلي هكذا. كلاهما بأمان، أنا لا أكذب.”
سوبارو: “كلاهما هراء؛ كف عن إعطائي إجابات نصفية. سأكون سعيدًا طالما الفتاة ذات الشعر الأزرق بأمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “أنت تطلب مني أن أسمح لك برؤية امرأة، على الرغم من أن هناك شخصًا يندم على عدم رؤيته لخطيبته؟ يا له من قلب قاسٍ لديك.”
الشاب ذو الشعر البرتقالي: “هذا جواب قاس جدًا، ألا تعتقد ذلك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “تحيا فولاكيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحزان جندي قد أُخذ من حبيبته وأُرسل إلى ساحة المعركة.
بدون مبالغة، كانت هذه مشاعره الحقيقية، ومع ذلك لن يكون هناك جدوى من إخبار الشاب بذلك.
على أي حال، سيصدق ما قاله الشاب في الوقت الحالي. المسألة التالية هي وضع سوبارو وريم. سابقًا، قال إنه أخذ سوبارو كأسير حرب…
سوبارو: “أجد صعوبة في قبول كوني أسير حرب، ولكن لنفترض أنني أقبل… لماذا يتم إبقائي بعيدًا عنهم؟”
الشاب ذو الشعر البرتقالي: “إذا كنت تريد رؤيتهم، سأدعك تفعل ذلك بعد ذلك. إذا أجبت على أسئلتنا بصدق… في الوقت الحالي، الفتيات في السجن.”
تود: “ما الأمر…؟ حسنًا، على أي حال، سألاحقه، ولكن…”
كان سوبارو، الذي كان يجلس متربعًا، قد رفع وجهه عند كلمات تود وقال “هاه؟”.
سوبارو: “في السجن!؟ لماذا فعلت ذلك!؟”
حتى سوبارو لم يستطع رفضها؛ الطريقة التي قالها بها تود، مليئة بالاقتناع، كانت مقنعة. ولكن في هذه الحالة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الظروف القاسية المرتبطة بذلك مرت بذاكرته فورًا بعد سماعه كلمة السجن. ومع ذلك، بينما كان يحاول الحصول على المزيد من التفاصيل حول الأمر، صرخت أصابعه الثلاثة المكسورة في يده اليسرى من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن سوبارو من رفع جسده، مثلما تفعل اليرقة، وتنشق. كانت الإجابة التي حصل عليها من ريم باردة.
غغا…! رأى سوبارو نجومًا في عينيه، مما جعله يعض على أسنانه. خلفه، كان الرجل الذي يرتدي غطاءً على إحدى عينيه يدوس بحذائه على أصابعه المصابة، حيث كانت يداه مقيدتين خلف ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داس الرجل بوحشية على أصابع سوبارو المكسورة، وقال..
الرجل ذو العين الواحدة: “إذا كنت تولي انتباهًا من قبل، فأنت شخص يفتقر تمامًا إلى الوعي الذاتي بكونه سجينًا. عليك فقط أن تجيب على الأسئلة التي تُطرح عليك، أم أنا مخطئ هنا؟ ها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو، الذي كان يتخبط، دُفع من ظهره، ثم تلقى صفعة على الكتف. رفع رأسه فورًا بعد أن أخبره تود بذلك. وعندما فعل، وُصِل إلى بعض الزنازين الحديدية الموجودة بالقرب من أحد حواف المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوتو: “كان الأمر كذلك حقًا. لولا بعض الأشخاص الطيبين الذين صادف وجودهم هناك، لكنت فقدت حياتي في ذلك اليوم―― وهذا، لن أنساه أبدًا.”
الشاب ذو الشعر البرتقالي: “جمال، توقف! ستجعله يفقد وعيه مرة أخرى!”
سوبارو: “ريم… يجب أن تكون هناك فتاة معي. ماذا حدث لها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…سأسألك مرة أخرى. أين الفتاة التي كانت معي؟”
جمال: “حقًا، يغلي دمي لأنه لا يفهم الموقف الذي هو فيه. طالما أن رقبته وما فوقها بخير، يمكنه التحدث. على أي حال، إذا كانت ثلاثة منها مكسورة، فما الضرر في وجود اثنين آخرين…”
سوبارو: “؟ ما الأمر مع هذا الرد الفاتر؟ أنت تجعلني أشعر بعدم الارتياح، يا رجل.”
سوبارو: “مرحبًا، لا تقلل من شأني هكذا. معلمي كان يثني على تقدمي كثيرًا مؤخرًا، فقط لكي تعلم.”
الشاب ذو الشعر البرتقالي: “…جمال.”
أجاب تود على سؤال سوبارو وأشار خلفه. ومع ذلك، كانت يدا سوبارو وقدميه مقيدة، لذا لم يستطع النظر إلى الخلف بهذه السهولة. ثم وضع تود يده على كتف سوبارو وقال: “ليس هناك مفر من ذلك”، وأداره.
سوبارو: “غه، غهك…!”
الرجل الذي ركل يد سوبارو ــ جمال ــ نظر إليه بنظرة شريرة بينما أعلن ذلك. لكن أثناء ذلك، نادى الشاب اسمه فجأة بنبرة صوت منخفضة.
سوبارو: “…”
سماع ذلك جعل أنفاس جمال تتوقف، لذا، حرك قدمه بعيدًا على مضض مع “حسنًا إذن”.
تود: “يا إلهي. أنا آسف على ذلك. ذلك الرجل جمال مزعج حقًا. بعد كل شيء، كانت وحدته هي التي عثرت عليك وعلى الآخرين بالقرب من ضفة النهر؛ ولكن…”
سوبارو: “غه، غهك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “كم أنت وقح… يجب أن تكون نبيلاً، أليس كذلك؟”
ماذا سيحدث له إذا أخبرهم أنه جزء من النبلاء اللوغونيكيين، هنا داخل إمبراطورية فولاكيا.
ومع ذلك، بينما كان يُحدق في تلك العيون الزرقاء الفاتحة، أطلق سوبارو تنهيدة ارتياح. ومع ذلك، تسببت هذه التنهيدة في تشديد وجه ريم أكثر، وهي لا تزال داخل زنزانتها.
جمال: “تشه. أنت مدين بالشكر لتود. يجعلني ذلك أرغب في التقيؤ.”
بمعنى، احتمال أن لويس، التي بدت وكأنها فقدت عقلها بطريقة ما، قد تعود إلى حالتها الطبيعية مع العلاج وتعود كواحدة من أساقفة الشراهة .
مع إزالة الثقل عن أصابعه المكسورة، كان سوبارو قادرًا على التنفس مرة أخرى، مما جعل جمال يبصق عليه. ومع ذلك، استدار جمال وعاد إلى الوراء وغادر الخيمة بغضب.
عندما ابتعد صوت خطواته في المسافة، حك الشاب ــ تود ــ رأسه.
وبمجرد أن لم تستطع رؤية سوبارو بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “يا إلهي. أنا آسف على ذلك. ذلك الرجل جمال مزعج حقًا. بعد كل شيء، كانت وحدته هي التي عثرت عليك وعلى الآخرين بالقرب من ضفة النهر؛ ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “مرحبًا، تود-سان. في رأيك، أعتقد أنني أجبت بصدق. لذا، أود حقًا أن تفي بوعدك أيضًا.”
سوبارو: “ولكن…؟”
الظروف القاسية المرتبطة بذلك مرت بذاكرته فورًا بعد سماعه كلمة السجن. ومع ذلك، بينما كان يحاول الحصول على المزيد من التفاصيل حول الأمر، صرخت أصابعه الثلاثة المكسورة في يده اليسرى من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “يبدو أنك تحدد أهدافك منخفضة جدًا… إذن، ماذا ستفعل؟ هل يمكننا مواصلة مرافقتكم لقافلة الإمدادات بعد بضعة أيام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “حسنًا، يبدو أن الفتاة التي كانت برفقتك قاتلت بشدة. نصف أفراد وحدته قد تضرروا، وهو، كقائدهم، فقد وجهه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آه…”
على الرغم من أن كلماته كانت حاسمة، إلا أنها لم تكن تبدو خدعة.
بدون مبالغة، كانت هذه مشاعره الحقيقية، ومع ذلك لن يكون هناك جدوى من إخبار الشاب بذلك.
الآن بعد أن حصل على فكرة عامة عما حدث، أراد سوبارو أيضًا أن يمسك رأسه استياءً.
ريم: “من فضلك افعل. من المحتمل أن يقوم بشيء متهور ما لم توقفه.”
من المحتمل أن هذا حدث بعد أن زحف سوبارو إلى ضفة النهر وفقد وعيه. بعد أن استيقظت قبله، قامت ريم بضرب جمال ورجاله عندما ظهروا. لهذا السبب كان جمال في مزاج سيء.
تود: “هي، هي، يا له من ألم. يبدو أن هناك حدًا لما يمكن أن تكوني عنيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ريم تبدو كفتاة لطيفة لا تستطيع تحريك ساقيها للوهلة الأولى، لذا لم يكن هناك سبب لإلقاء اللوم على جمال ورجاله لأنهم سمحوا لها بتوجيه الضربة الأولى. ومع ذلك، لم يكن هناك سبب…
أجاب تود على سؤال سوبارو وأشار خلفه. ومع ذلك، كانت يدا سوبارو وقدميه مقيدة، لذا لم يستطع النظر إلى الخلف بهذه السهولة. ثم وضع تود يده على كتف سوبارو وقال: “ليس هناك مفر من ذلك”، وأداره.
سوبارو: “أنا… أكره… ذلك الرجل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعيدًا عن ذلك――
وهكذا، أطلق سوبارو تنهيدة مؤلمة وهو يسقط إلى الوراء.
تود: “هاها، يا لها من صدفة! أنا لا أحبه كثيرًا أيضًا. ومع ذلك، نحن نخرج عن الموضوع. كيف حال أصابعك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إنها مكسورة… على الرغم من أن الألم قد تحسن.”
ولكن الأسوأ من ذلك――
ومع ذلك، كان الوشم المتمثل في الألم الخافق لا يرحم. ومع ذلك، شد سوبارو أسنانه معًا وأوقف ضعفه بالأنين من الألم في الوقت الحالي. إن سمح الوقت، سيواجه ديون الألم التي تتراكم لاحقًا. الآن، كان لديه الأمور التي يجب أن يواجهها…
سوبارو: “هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن سمع تلك الكلمات، تدفقت في ذهن سوبارو أحاديث الليالي مثل تلك. تم أخذ أسلحته وأدواته منه، إلى جانب حريته، واحتجز من قبل شخص لا يعرفه. كان الأمر مشابهًا جدًا لما قاله أوتو، كان هذا وضعًا طبيعيًا للاستسلام إلى “الموت”.
سوبارو: “تود، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمبراطورية فولاكيا المقدسة .
أوتو: “…غارفيل، حرك التاجر مربعين للأمام.”
تود: “أوه؟ إذن كنت تولي انتباهًا صحيحًا. نعم، اسمي تود. وإليك سؤال من تود سان المحلي الخاص بك. لقد قلت هذا من قبل، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أعتقد أنني يجب أن أجيب بصدق… ما الذي تريد سماعه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، ما كان مطلوبًا من المحارب هو القوة للقتال.
في النهاية، لم يكن سوى ناتسكي سوبارو العالم الآخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسربت هذه الكلمات منه دون أن يدرك في اللحظة التي ألقى فيها نظرة على العلم الذي يرفرف بجانب الخيمة. عند سماع تمتمة سوبارو المصدومة ، رفع تود حواجبه قليلاً، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه أدنى فكرة عن الوسائل التي عبر بها العالمين، ولا لم يكن للأسف لديه الخبرة لاستخدام الخداع المعرفي الذي كان شائعًا مع قصص الإيسيكاي.
جعله يبكي عندما يفكر في الأمر حقًا.
كلمات تود جعلت سوبارو يشعر بشيء مشابه، مما أثار فيه بعض التعاطف. ومع ذلك، لم يستمر تعاطفه طويلاً، نظرًا لأنه كان حاليًا منفصلًا عن الشخص الذي يحبه. وبالإضافة إلى ذلك، كانت المشكلة التي يواجهها أكثر أهمية بكثير.
سوبارو: “ما الذي يمكنني، مع هذا النوع من الحياة، أن أجيبك به حقًا؟”
تود: “ما هذا العرض المتذلل؟ على أي حال، إنه مجرد طلقة في الظلام، لكن هناك شيء واحد أود أن أسألك عنه―― هل أنت من شعب الشودراك؟”
تود: “مرحبًا، ما المشكلة ؟ هل ساقيك عديمتا الفائدة، وكذلك أصابعك؟”
سوبارو: “…شودراك؟”
“مرحبًا، ما هو أسوأ شيء حدث لك كتاجر متنقل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا سؤال الشاب المتغطرس ― تود ― ولكن سوبارو لم يسمع هذه الكلمة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بمجرد أن سمع تود رد سوبارو بإعادة السؤال إليه، وضع إحدى يديه على جبهته وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “كما ترى، كنت أعلم ذلك. يمكنني أن أقول من رد فعلك أنك لا علاقة لك بهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما مواطن عاقل من الإمبراطورية سيحترم مكانته، ولكن…
سوبارو: “كما ترى، أنا وغارفيل كنا نتحدث قليلاً عن الرحلات الفردية. أعتقد أن الأمر يختلف قليلاً في حالتك، لكنك كنت تاجرًا متنقلاً، لذا فأنت معتاد على هذا النوع من الأمور، أليس كذلك؟”
سوبارو: “انتظر، لم أجب على شيء بعد. أليس ذلك تصرفًا متسرعًا منك…”
ريم: “――هه، إنه أنت.”
تود: “على الإطلاق. لا أحد يكذب عندما يُسأل عن عشيرته المحاربة. حتى أولئك الذين لم يسمعوا عنهم من قبل. لذا، هكذا، حتى إذا أخبرتنا أنك ‘شودراكي’، فلن يصدقك أحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف سوبارو في مساره، وما زالت شفتيه مضمومتين بينما كان ينظر حوله مرة أخرى.
سوبارو: “…”
على الرغم من أن كلماته كانت حاسمة، إلا أنها لم تكن تبدو خدعة.
سوبارو: “هاه!؟ هل تقلقين علي؟”
سوبارو: “…لا يمكن إنكار ذلك. نادرًا ما يوجد أحد يجد نفسه في هذا الحجم من الفوضى مثلي.”
حتى سوبارو لم يستطع رفضها؛ الطريقة التي قالها بها تود، مليئة بالاقتناع، كانت مقنعة. ولكن في هذه الحالة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ما هؤلاء الشوادراك؟”
تود: “حسنًا، لقد أهانك، لذا يستحق ذلك، أعتقد.”
ثمار دراسته تطابقت مع هذا العلم الذي يضم ذئبًا مثقوبًا بالسيوف―― الذئب السيف.
تود: “إنهم الأشخاص الذين نبحث عنهم. إنهم في مكان ما في تلك الغابة الكبيرة… في غابة بودهايم.”
ريم: “――أخذت لتلقي العلاج. يبدو أنها جرحت جبهتها في مكان ما عندما قفزنا بتهور في النهر.”
أجاب تود على سؤال سوبارو وأشار خلفه. ومع ذلك، كانت يدا سوبارو وقدميه مقيدة، لذا لم يستطع النظر إلى الخلف بهذه السهولة. ثم وضع تود يده على كتف سوبارو وقال: “ليس هناك مفر من ذلك”، وأداره.
غارفيل: “هم؟ أوووه! هكذا إذن! لقد أنقذتني حقًا من هذه الورطة، يا أوتو!”
سوبارو: “…غابة بودهايم.”
تود: “المنطقة بأكملها من هنا هي غابة. سيستغرق الأمر سنوات عديدة، أو مهما كان، للبحث فيها بشكل جيد.”
تمامًا كما قال تود، كان هناك ضماد ملفوف حول رأس لويس. يبدو أنهم قد أعطوها بعض العلاج لجرح جبهتها. ليس بالسحر، ولكن بتقنيات الإسعافات الأولية البسيطة.
على الرغم من أن تود تمتم بهذه الكلمات بلا نشاط ، إلا أن ما كان يقوله مفهوم. كانت هذه غابة شاسعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن يسمح بحدوث ذلك. ملأت العجلة عقل سوبارو، كما لو كان يقول: يجب ألا يحدث ذلك أبدًا.
امتدت الخضرة إلى نهاية الأفق على يساره ويمينه، كما يتضح من المخيم حيث كان سوبارو محتجزًا. إذا كانت عمقها كذلك أيضًا، فإنها يمكن أن تكون بنفس مستوى الأمازون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “على أي حال، هي بالفعل تُدعى ريم. شكرًا لمساعدتي… ومع ذلك، من الصعب علي أن أعبر عن امتناني عندما أرى كيف تم وضعها في هذه الزنزانة.”
من المحتمل أن هذا حدث بعد أن زحف سوبارو إلى ضفة النهر وفقد وعيه. بعد أن استيقظت قبله، قامت ريم بضرب جمال ورجاله عندما ظهروا. لهذا السبب كان جمال في مزاج سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يهتم. طالما، أولاً وقبل كل شيء، يمكنه التأكد من أنها بخير…
وكان عليهم العثور على هؤلاء الشودراكيين أو أيًا كان ما أسمهم، في هذه الغابة الشاسعة.
سوبارو: “ومع ذلك، بفضل مساعدتهم، لدينا أوتو هنا معنا الآن. هؤلاء الأشخاص الذين وجدوك يستحقون شكرًا حقيقيًا، ألا تعتقد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إذن هل يمكننا الاعتماد عليك لفترة أطول قليلاً…؟”
سوبارو: “…أليس هذا شبه مستحيل؟ على أقل تقدير.”
تود: “أنت تعتقد ذلك أيضًا؟ حسنًا، لا، لقد استسلمت حقًا هنا. إذا استغرقني الأمر سنوات للعودة إلى المنزل، فإن خطيبتي ستتخلى عني، كما تعلم.”
سوبارو: “أنا على قيد الحياة في الوقت الحالي. هذا ما يهم.”
أحزان جندي قد أُخذ من حبيبته وأُرسل إلى ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…! حقًا!؟”
كلمات تود جعلت سوبارو يشعر بشيء مشابه، مما أثار فيه بعض التعاطف. ومع ذلك، لم يستمر تعاطفه طويلاً، نظرًا لأنه كان حاليًا منفصلًا عن الشخص الذي يحبه. وبالإضافة إلى ذلك، كانت المشكلة التي يواجهها أكثر أهمية بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “مرحبًا، تود-سان. في رأيك، أعتقد أنني أجبت بصدق. لذا، أود حقًا أن تفي بوعدك أيضًا.”
تود: “أنت تطلب مني أن أسمح لك برؤية امرأة، على الرغم من أن هناك شخصًا يندم على عدم رؤيته لخطيبته؟ يا له من قلب قاسٍ لديك.”
وهكذا، أطلق سوبارو تنهيدة مؤلمة وهو يسقط إلى الوراء.
سوبارو: “أوه، نعم، نعم من فضلك. أعتذر على الرغم من ذلك، لأنني سأبقى في رعايتكم.”
سوبارو: “لا أريد سماع ذلك من رفيق رجل يدهس على أصابعي المكسورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع سوبارو الحالي كان كفارس إيميليا الوحيد، وهي واحدة من المرشحين للاختيار الملكي الذي كان يجري في مملكة لوغونيكا. كان سوبارو قد تم تعيينه رسميًا كفارس تحت رعاية روزوال، وبالتالي كان في الواقع، لفترة محدودة، جزءًا من النبلاء اللوغونيكيين.
تود: “هاها، هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن إجابة سوبارو كانت جريئة، انفجر تود بالضحك بدلاً من الغضب. ثم انحنى إلى جانبه وأرخى الحبال التي كانت تربط قدمي سوبارو بإحكام، بما يكفي لكي يتمكن من المشي.
سوبارو: “――ذلك السكين شيء من عائلتي. إنه إرث عائلي.”
تود: “يجب أن تكون قادرًا على المشي بخطوات قصيرة على الأقل. سأخذك إلى السجن.”
تود: “إذا كانت تتلقى العلاج، فستكون في تلك الخيمة ذات العلم الأحمر. لكن ما الأمر فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “مرحبًا، ما الأمر؟”
جلب تود يديه تحت إبطي سوبارو ورفعه في دفعة واحدة. بمجرد أن وقف، تمكنت ساقيه من التحرك بحرية، وإن كانت بحوالي نصف خطوة .
حول لوحة الشطرنج، صرخ سوبارو مع جيشه المحاصر. منذ لحظة تشكيل التحالف بين غارفيل وأوتو، كان هناك شيء واحد فقط يمكنه فعله ―― التراجع وهو يبكي مثل الخاسر الحزين الذي هو.
كان بإمكانه المشي بهذا الشكل. الحمد لله على الأرجل القصيرة. إذا كانت ساقاه طويلتان مثل ساقي العارضين، لكان قد فقد التوازن إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو جالسًا على أرض صلبة، ولا يوجد سوى ستارة بسيطة مثبتة في ذلك المكان لدرء الرياح. كانت يداه مقيدتين خلف ظهره، وكانت قدماه مقيدتين أيضًا، مما جعله غير قادر على الحركة.
حتى سوبارو لم يستطع رفضها؛ الطريقة التي قالها بها تود، مليئة بالاقتناع، كانت مقنعة. ولكن في هذه الحالة…
سوبارو: “حسنًا، من فضلك أرشدني إلى هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون ذلك ممكنًا إذا كان نبيلاً إمبراطوريًا يتمتع ببعض الحس السليم، ولكن المكان الذي كانوا فيه كان مخيمًا على حافة ساحة المعركة.
تود: “كم أنت وقح… يجب أن تكون نبيلاً، أليس كذلك؟”
مع ابتسامة ملتوية على وجهه، صفق تود على ظهر سوبارو بينما بدأ الأخير في المشي بخطوات صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل مملكة لوغونيكا، كانت إمبراطورية فولاكيا واحدة من الدول الأربعة الكبرى التي تحافظ على توازن القوى في العالم. كانت الدولة التي تمتلك أكبر كمية من الأراضي، حيث تهيمن على جنوب خريطة العالم.
دفع سوبارو كتف تود بعيدًا، بينما اتسعت عيون الأخير على مصراعيها، في حين هرع الأول نحو الخيمة ذات العلم الأحمر. تبادلت ريم وتود نظرات غير واعية مع بعضهما البعض عندما رأوا الحماس الذي دفع سوبارو.
بعد أن وجد شكل الفتاة التي كان يبحث عنها، اندفع سوبارو نحو الزنزانة. لاحظت ريم وجوده وعبست حاجبيها، كل ذلك بينما كانت تحدق فيه بنفس العداء.
شعر بالنظرات الفضولية للرجال حولهم، ينظرون إلى سوبارو وهو يمشي ببطء، يقوده للخروج من الخيمة التي تأوي أسرى الحرب. كان بإمكانه رؤية بعضهم وكأنهم يسخرون، لكن سوبارو لم يكن يهتم بهم. بل على العكس، كان هو من يراقبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالذات أدرك سوبارو لأول مرة أنهم قد عبروا الحدود بين المملكة والإمبراطورية، حيث تم رميهم إلى بلد أجنبي.
كانت لا تزال كما كانت في الوقت الذي أيقظت فيه سوبارو في تلك السهول العشبية. كان هناك ابتسامة مرسومة على وجهها، ابتسامة تبدو وكأنها تجسيد للشر البريء، بينما كانت تجلس على صدره.
سوبارو: “ومع ذلك، بفضل مساعدتهم، لدينا أوتو هنا معنا الآن. هؤلاء الأشخاص الذين وجدوك يستحقون شكرًا حقيقيًا، ألا تعتقد ذلك؟”
كان كما يظن. كان بإمكانه رؤية مخيم مجهز للحرب.
كانوا قد غطوا محيط المخيم بسياج خشبي مصنوع على عجل وما إلى ذلك.
الآن بعد أن حصل على فكرة عامة عما حدث، أراد سوبارو أيضًا أن يمسك رأسه استياءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ابتعد صوت خطواته في المسافة، حك الشاب ــ تود ــ رأسه.
يبدو أن هناك أكثر من مائة رجل هنا. ومع ذلك، كان من المستحيل عمليًا البحث في الغابة بأكملها بمائة رجل. كان سوبارو يفهم لماذا كان تود يشكو من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، عبر سوبارو عن تعاطفه مع تود، الذي كان في تلك الحالة، وخطيبته. ومع ذلك، كان موجهًا له…
بينما شعر سوبارو بالارتجاف في عموده الفقري، قبض غارفيل قبضته قائلًا: “ولكن مهلاً،”
تود: “أوه، بالحديث عن النبلاء، تذكرت للتو… من أين حصلت على ذلك السكين الذي وجدناه عندما بحثنا في ممتلكاتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…”
تجعدت حواجب سوبارو للحظة عندما سمع سؤال تود الذي تذكره فجأة؛ ثم تذكر السكين على الفور.
لقد حصل على السكين من الرجل المقنع في الغابة. لقد ساعده حقًا في تجاوز العديد من العقبات في الغابة، وكذلك الفخاخ التي وضعتها ريم―― لقد فات الأوان لذلك الآن، ولكن ربما كان ذلك الرجل المقنع واحدًا من الشودراكيين الذين كانوا يبحثون عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…”
إذا كان الأمر كذلك، فإن إخبارهم عنه سيكون خيانة لمساعده.
مع ابتسامة ملتوية على وجهه، صفق تود على ظهر سوبارو بينما بدأ الأخير في المشي بخطوات صغيرة.
تود: “ما الأمر؟”
امتدت الخضرة إلى نهاية الأفق على يساره ويمينه، كما يتضح من المخيم حيث كان سوبارو محتجزًا. إذا كانت عمقها كذلك أيضًا، فإنها يمكن أن تكون بنفس مستوى الأمازون.
بينما شعر سوبارو بالارتجاف في عموده الفقري، قبض غارفيل قبضته قائلًا: “ولكن مهلاً،”
سوبارو: “لا شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن تود كان يشك في صمته، كان سوبارو أيضًا عالقًا بين المطرقة والسندان داخليًا.
سوبارو: “ريم… يجب أن تكون هناك فتاة معي. ماذا حدث لها؟”
نظرًا لأنه كان أسير حرب، كان تود يعامله بطريقة معقولة نسبيًا. ولكن لا تخطئ، لا يزال يُعتبر أسير حرب. كان شخصًا سيجد سوبارو صعوبة في وصفه بالصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هل قلت علاج!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعيدًا عن ذلك――
من ناحية أخرى، كان من المحتمل جدًا ألا يرى الرجل المقنع مرة أخرى. ومع ذلك، لم يقدم له نصائح فعالة بشأن البحث عن ريم فحسب، بل أعطاه أيضًا هذا السكين. كان شخصًا ذو مستوى عالٍ كمساعد.
معنى ذلك…
تود: “مرحبًا، ما الأمر؟”
إذا سُأل أعضاء الفصيل من هو الشخص الأكثر خطورة، فمن المؤكد أنهم جميعًا سيجيبون بالإجماع بقول اسم أوتو.
مع ابتسامة ملتوية على وجهه، صفق تود على ظهر سوبارو بينما بدأ الأخير في المشي بخطوات صغيرة.
سوبارو: “――ذلك السكين شيء من عائلتي. إنه إرث عائلي.”
سوبارو: “أجد صعوبة في قبول كوني أسير حرب، ولكن لنفترض أنني أقبل… لماذا يتم إبقائي بعيدًا عنهم؟”
سوبارو: “هاه؟”
تود: “حقًا؟ إذن، يجب أن تكون شيئًا مهمًا، أليس كذلك؟”
تود: “في النهاية، يحتوي سكينك على شعارنا الوطني، الذئب السيف. مما سمعته، يتم منح هذه الأشياء شخصيًا من الإمبراطور إلى تابعيه. يعني ذلك، يجب أن تكون من عائلة شريفة أيضًا؟”
بغض النظر عن ذلك، لم يكن يجب أن يكون هناك أحد في مملكة لوغونيكا لا يعرف عن مسألة الاختيار الملكي.
سوبارو: “هاه؟”
كلمات تود جعلت سوبارو يشعر بشيء مشابه، مما أثار فيه بعض التعاطف. ومع ذلك، لم يستمر تعاطفه طويلاً، نظرًا لأنه كان حاليًا منفصلًا عن الشخص الذي يحبه. وبالإضافة إلى ذلك، كانت المشكلة التي يواجهها أكثر أهمية بكثير.
قرر حماية مساعده في عقله، بعد التفكير في الأمر.
دفع سوبارو كتف تود بعيدًا، بينما اتسعت عيون الأخير على مصراعيها، في حين هرع الأول نحو الخيمة ذات العلم الأحمر. تبادلت ريم وتود نظرات غير واعية مع بعضهما البعض عندما رأوا الحماس الذي دفع سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفع صوت تود قليلاً من الدهشة ردًا على ذلك، وكان سوبارو قد كذب مع وضع هذه الأفكار في ذهنه. لم يكن سوبارو يعرف السبب، ولكن مع ذلك، واصل تود الحديث…
تود: “في النهاية، يحتوي سكينك على شعارنا الوطني، الذئب السيف. مما سمعته، يتم منح هذه الأشياء شخصيًا من الإمبراطور إلى تابعيه. يعني ذلك، يجب أن تكون من عائلة شريفة أيضًا؟”
سوبارو: “هاه!؟ هل تقلقين علي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…انتظر لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “مرحبًا، تود-سان. في رأيك، أعتقد أنني أجبت بصدق. لذا، أود حقًا أن تفي بوعدك أيضًا.”
كان صوت تود يزداد حماسًا. في هذه الأثناء، حبس سوبارو أنفاسه بعد سماعه ما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت القصة وراء السكين الذي تلقاه جيدة بما فيه الكفاية. كان سيضع هذه المسألة جانبًا في الوقت الحالي، على الرغم من أنه يبدو أن هناك قصة تستحق دهشته هناك.
كانت مشكلته تكمن في مكان آخر تمامًا―― الذئب السيف، والإمبراطور.
أوتو: “――حسنًا، شيء مشابه لذلك. لقد فصلوني عن فروفو وعربتي، ثم تركوني ملفوفًا في حصيرة، دون أي أسلحة أو أدوات في متناول اليد؛ ولذلك، استعددت للموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…”
ريم: “والآن لديه الجرأة المطلقة ليطلق علي الكلب. ليس فقط أنك تطلق رائحة كريهة، بل أنت أيضًا شخص وقح جدًا، أليس كذلك؟”
توقف سوبارو في مساره، وما زالت شفتيه مضمومتين بينما كان ينظر حوله مرة أخرى.
تود: “هي، هي، يا له من ألم. يبدو أن هناك حدًا لما يمكن أن تكوني عنيدة.”
من ناحية أخرى، كان من المحتمل جدًا ألا يرى الرجل المقنع مرة أخرى. ومع ذلك، لم يقدم له نصائح فعالة بشأن البحث عن ريم فحسب، بل أعطاه أيضًا هذا السكين. كان شخصًا ذو مستوى عالٍ كمساعد.
هناك كان يمكنه رؤية العديد من الخيام، والنيران، والرجال الساخرين، والغابة الهائلة… وعلم أزرق يرفرف في الرياح، بجوار خيمة كبيرة.
تود: “ما الأمر؟”
…مرسوم في وسط هذا العلم الأزرق، كان ذئب أسود مثقوب بالسيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون ذلك ممكنًا إذا كان نبيلاً إمبراطوريًا يتمتع ببعض الحس السليم، ولكن المكان الذي كانوا فيه كان مخيمًا على حافة ساحة المعركة.
لقد مر أكثر من عام على سوبار منذ أن جاء إلى هذا العالم الآخر. كانت الفرص التي سيتم تقديمه فيها كفارس إيميليا الوحيد تتزايد، لذا كان في وسط دراسة الأشياء التي تُعتبر معرفة عامة في هذا العالم، حتى لا يجلس متقاطع الساقين كغريب إلى الأبد.
أوتو: “يبدو أنه قرر استخدام الثناء لتحفيزك. من الصعب التأكد مما إذا كان الثناء أو التوبيخ يعملان بشكل أفضل معك، بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثمار دراسته تطابقت مع هذا العلم الذي يضم ذئبًا مثقوبًا بالسيوف―― الذئب السيف.
ريم: “ماذا؟ لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “مرحبًا، تود-سان. في رأيك، أعتقد أنني أجبت بصدق. لذا، أود حقًا أن تفي بوعدك أيضًا.”
أي يعني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…إمبراطورية فولاكيا المقدسة .”
الشعار الوطني للإمبراطورية التي تحد مملكة التنين لوغونيكا من الجنوب .
في هذه اللحظة بالذات أدرك سوبارو لأول مرة أنهم قد عبروا الحدود بين المملكة والإمبراطورية، حيث تم رميهم إلى بلد أجنبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجب سوبارو للحظة عندما سمع سؤال تود الذي تذكره فجأة؛ ثم تذكر السكين على الفور.
……
إمبراطورية فولاكيا المقدسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا كان اسم الأرض ― لا، اسم البلد الذي كان سوبارو محتجزًا فيه. الانطباع الذي كان لدى سوبارو تجاه فولاكيا، كنتيجة لدراساته عن الإيسيكاي، شيئًا مثل: “إنه مثل الألعاب أو أي شيء آخر، الإمبراطوريات تميل إلى أن تكون مثل أوكار الشر.”
كان سوبارو، الذي كان يجلس متربعًا، قد رفع وجهه عند كلمات تود وقال “هاه؟”.
تمامًا مثل مملكة لوغونيكا، كانت إمبراطورية فولاكيا واحدة من الدول الأربعة الكبرى التي تحافظ على توازن القوى في العالم. كانت الدولة التي تمتلك أكبر كمية من الأراضي، حيث تهيمن على جنوب خريطة العالم.
كانت فولاكيا مباركة بتربة أغنى مقارنة بغستيكا في الشمال وكاراراجي في الغرب، إلى جانب أراضٍ خصبة ومناخ دافئ. على ما يبدو، كان نظام “البقاء للأصلح” هناك، وكأنه كان مسألة طبيعية.
ريم: “ما زلت تقول ذلك الكلام…”
لذلك، كان الرجال المجتمعين في هذا المخيم محاربين، والشاب الذي أمامه لم يكن استثناءً.
تم دمج العديد من القبائل والأجناس معًا، حيث كان القوي يكسب كل شيء والضعيف يفقد ممتلكاته، ويتم اضطهاد الأخير من قبل الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل هذا العنف لم يُعاقب عليه في إمبراطورية فولاكيا ― بمعنى آخر، كان هذا بلدًا به أشخاص لديهم أسوأ توافق ممكن مع ناتسكي سوبارو.
غارفيل: “هم؟ أوووه! انظر، إنها كش مات! كابتن، ما أضعفك!!”
يبدو أن مخاوف سوبارو انتهت بكونها غير ضرورية، في الوقت الحالي.
سوبارو: “…إمبراطورية فولاكيا المقدسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “من لا يعمل، لا يأكل… نعم بالتأكيد. هذا صحيح. أنت تعرف بعض الكلمات الجيدة حقًا.”
تسربت هذه الكلمات منه دون أن يدرك في اللحظة التي ألقى فيها نظرة على العلم الذي يرفرف بجانب الخيمة. عند سماع تمتمة سوبارو المصدومة ، رفع تود حواجبه قليلاً، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثمار دراسته تطابقت مع هذا العلم الذي يضم ذئبًا مثقوبًا بالسيوف―― الذئب السيف.
تود: “…تحيا فولاكيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو، الذي كان يتخبط، دُفع من ظهره، ثم تلقى صفعة على الكتف. رفع رأسه فورًا بعد أن أخبره تود بذلك. وعندما فعل، وُصِل إلى بعض الزنازين الحديدية الموجودة بالقرب من أحد حواف المخيم.
غارفيل: “ربما يسأل الكابتن بدافع الفضول، لكنني مهتم بجدية هنا، يا أوتو. مع معرفتي بأنك رجل قوي، أتصور أنك ستكون بخير ما لم تواجه تنينًا ضخمًا أو شيء من هذا القبيل.”
سوبارو: “ووه!؟”
بمعنى آخر، كانت هناك عدة مخيمات متناثرة حول الأرض، تنتظر مداهمة الغابة الشاسعة.
انطلق صوتٌ فجأة من خلفه مباشرة، مما جعل سوبارو يتراجع في دهشة. قفز إلى الخلف من الدهشة، مما جعل تود يضحك على رد فعله.
تود: “هاهاها. ما هذا الرد. أنت من أثار الموضوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “لا أقصد التباهي، ولكن في الجيش الإمبراطوري سيكون من الصعب للعثور على كثيرين مثلي. أنا حقًا أكره العنف، لذا إذا كان هناك فرصة للحوار، سأختار ذلك دائمًا أولاً، كما ترى.”
سوبارو: “تحيا فولاكيا؟”
سوبارو: “حسنًا، لا أستطيع حقًا رؤية شيء من هذا القبيل يحدث على أي حال…”
تود: “تحيا فولاكيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها كانت كلمات لم يكن على علم بها، إلا أنه فهمها نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الظروف القاسية المرتبطة بذلك مرت بذاكرته فورًا بعد سماعه كلمة السجن. ومع ذلك، بينما كان يحاول الحصول على المزيد من التفاصيل حول الأمر، صرخت أصابعه الثلاثة المكسورة في يده اليسرى من الألم.
عندما تقول الإمبراطورية المقدسة فولاكيا بصوت عالٍ، كانوا يجيبون بـ “تحيا فولاكيا”. هذا ما كانوا معتادين عليه، جزء من عقيدتهم الوطنية.
وهكذا، كان هناك شيء آخر عرفه سوبارو الآن.
كانت لا تزال كما كانت في الوقت الذي أيقظت فيه سوبارو في تلك السهول العشبية. كان هناك ابتسامة مرسومة على وجهها، ابتسامة تبدو وكأنها تجسيد للشر البريء، بينما كانت تجلس على صدره.
سوبارو: “…لا يمكنني أن أكشف بلا مبالاة أنني لوغونيكي.”
كان ذلك ضربة كبيرة له.
سوبارو: “ومع ذلك، بفضل مساعدتهم، لدينا أوتو هنا معنا الآن. هؤلاء الأشخاص الذين وجدوك يستحقون شكرًا حقيقيًا، ألا تعتقد ذلك؟”
سوبارو: “ريم… يجب أن تكون هناك فتاة معي. ماذا حدث لها؟”
وضع سوبارو الحالي كان كفارس إيميليا الوحيد، وهي واحدة من المرشحين للاختيار الملكي الذي كان يجري في مملكة لوغونيكا. كان سوبارو قد تم تعيينه رسميًا كفارس تحت رعاية روزوال، وبالتالي كان في الواقع، لفترة محدودة، جزءًا من النبلاء اللوغونيكيين.
بغض النظر عن ذلك، لم يكن يجب أن يكون هناك أحد في مملكة لوغونيكا لا يعرف عن مسألة الاختيار الملكي.
تود: “لديكما علاقة غريبة رغم ذلك. أي نوع الأشخاص أنتما؟”
وبالتالي، إذا كان قد كشف عن مكانته ، لكان في موقف يمكنه طلب معروف―― على الأقل، كان يتصور أنه سيتحدث عنه إلى تود بمجرد التأكد من سلامة ريم، نظرًا لأن الكلمات كانت تصل إليه.
تود: “يجب أن تكون قادرًا على المشي بخطوات قصيرة على الأقل. سأخذك إلى السجن.”
ريم: “والآن لديه الجرأة المطلقة ليطلق علي الكلب. ليس فقط أنك تطلق رائحة كريهة، بل أنت أيضًا شخص وقح جدًا، أليس كذلك؟”
لكن، كانت مسألة مختلفة تمامًا لأنهم كانوا حاليًا في الإمبراطورية فولاكيا.
سوبارو قام بطقطقة عظام عنقه بصوت عالٍ بينما كان ينظر إلى الاثنين.
لم ترد ريم عليه، وجهها لا يزال متجهًا بعيدًا عنه بعناد.
سوبارو: “…”
تود: “على الإطلاق. لا أحد يكذب عندما يُسأل عن عشيرته المحاربة. حتى أولئك الذين لم يسمعوا عنهم من قبل. لذا، هكذا، حتى إذا أخبرتنا أنك ‘شودراكي’، فلن يصدقك أحد.”
بعد قراءة كتب التاريخ في هذا العالم، كان سوبارو يعرف جيدًا العلاقات السيئة بين مملكة لوغونيكا وإمبراطورية فولاكيا.
هز تود رأسه، وعلى جانبه، هزت لويس رأسها أيضًا، كما لو كانت تقلده.
قبل أكثر من أربعمائة عام، شنت كلا البلدين العديد من الحروب الكبيرة بينهما على الأراضي. منذ أن أبرمت مملكة لوغونيكا عهدًا مع التنين الإلهي قبل أربعمائة عام، ابتعدت الدولتان عن أي صراعات كبيرة.
تمامًا كما قال تود، كان هناك ضماد ملفوف حول رأس لويس. يبدو أنهم قد أعطوها بعض العلاج لجرح جبهتها. ليس بالسحر، ولكن بتقنيات الإسعافات الأولية البسيطة.
سوبارو: “تود-سان، أفهم أنك قلق بشأن سلامتنا. لكن ماذا يجب أن نفعل؟ تمامًا مثلك، لا أريد البقاء حتى ينتهوا من مداهمة الغابة.”
كانت مشكلته تكمن في مكان آخر تمامًا―― الذئب السيف، والإمبراطور.
ومع ذلك، اندلعت بعض المعارك الصغيرة المتقطعة منذ ذلك الحين، وحتى الآن، لم يكن هناك شك في أن الدولتين في حالة حرب باردة. لقد سمع أنه قبل إعلان بدء الاختيار الملكي، تم إجراء ترتيبات حتى لا تستغل الإمبراطورية الفرصة لشن الحرب عليهم.
ريم: “ما هذا بحق الجحيم؟ ذلك الرجل يتصرف كما يشاء معي طوال هذا الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا سيحدث له إذا أخبرهم أنه جزء من النبلاء اللوغونيكيين، هنا داخل إمبراطورية فولاكيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل الذي ركل يد سوبارو ــ جمال ــ نظر إليه بنظرة شريرة بينما أعلن ذلك. لكن أثناء ذلك، نادى الشاب اسمه فجأة بنبرة صوت منخفضة.
ربما يكون ذلك ممكنًا إذا كان نبيلاً إمبراطوريًا يتمتع ببعض الحس السليم، ولكن المكان الذي كانوا فيه كان مخيمًا على حافة ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعيدًا عن تود، هل يمكنه حقًا أن يأمل في أن يُعامل كضيف للأمة من قبل هؤلاء الأشخاص المتسرعين مثل جمال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هناك أكثر من مائة رجل هنا. ومع ذلك، كان من المستحيل عمليًا البحث في الغابة بأكملها بمائة رجل. كان سوبارو يفهم لماذا كان تود يشكو من ذلك.
سوبارو: “هذا أمر مستحيل بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسربت هذه الكلمات منه دون أن يدرك في اللحظة التي ألقى فيها نظرة على العلم الذي يرفرف بجانب الخيمة. عند سماع تمتمة سوبارو المصدومة ، رفع تود حواجبه قليلاً، ثم قال:
يعني ذلك أن سوبارو لا يمكنه أن يكشف عن وضعه بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “حسنًا، لقد أهانك، لذا يستحق ذلك، أعتقد.”
الآن بعد أن أصبحت الأمور على هذا النحو، فإن حقيقة أنه هنا مع ريم، التي نسيت حتى وضع سوبارو، كانت نعمة مقنعة – حقًا نعمة صغيرة بين بحر من البؤس.
سوبارو: “أنا على قيد الحياة في الوقت الحالي. هذا ما يهم.”
تود: “مرحبًا، ما المشكلة ؟ هل ساقيك عديمتا الفائدة، وكذلك أصابعك؟”
لم ترد ريم عليه، وجهها لا يزال متجهًا بعيدًا عنه بعناد.
تود: “مرحبًا، ما المشكلة ؟ هل ساقيك عديمتا الفائدة، وكذلك أصابعك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالتالي، إذا كان قد كشف عن مكانته ، لكان في موقف يمكنه طلب معروف―― على الأقل، كان يتصور أنه سيتحدث عنه إلى تود بمجرد التأكد من سلامة ريم، نظرًا لأن الكلمات كانت تصل إليه.
سوبارو: “لا، ليس هذا هو الحال. فقط عندما سمعتك تقول “تحيا فولاكيا”، لم أستطع احتواء الارتجاف من الرهبة التي تتصاعد من أعماق صدري…”
تود: “آه، أفهم. لا يمكن المساعدة في ذلك. من الطبيعي أن تتأثر بالإمبراطورية، بالنظر إلى أنك متصل بالنبلاء الإمبراطوريين. كنت أنا الذي افتقر إلى الاحترام.”
سوبارو: “هاها، حسنًا، هاهاها.”
نظرًا لأنه كان أسير حرب، كان تود يعامله بطريقة معقولة نسبيًا. ولكن لا تخطئ، لا يزال يُعتبر أسير حرب. كان شخصًا سيجد سوبارو صعوبة في وصفه بالصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان سيخدش رأسه لو استطاع، ولكنه لم يستطع إلا أن يطلق ضحكة متكلفة على إجابة تود.
ريم: “من فضلك افعل. من المحتمل أن يقوم بشيء متهور ما لم توقفه.”
سوبارو: “حسنًا، من فضلك أرشدني إلى هناك.”
هذه هي “الإمبراطورية” حقًا، على الرغم من أن نظرته للعالم عنها كانت تأتي فقط من الأدب (يقصد الكتب مثل روايات وشعر).
تود: “ما الأمر…؟ حسنًا، على أي حال، سألاحقه، ولكن…”
شعار الإمبراطورية كان يتغلغل حتى إلى الجنود العاديين مثل تود. ملاحظة أنه كان يظهر في سلوك الرجل الآن، جعل سوبارو يصر على أسنانه.
أي يعني…
تود: “حسنًا، يبدو أن الفتاة التي كانت برفقتك قاتلت بشدة. نصف أفراد وحدته قد تضرروا، وهو، كقائدهم، فقد وجهه.”
ورقة رابحة له، أي كشف وضعه الاجتماعي والعودة إلى مجال ماثرز، يمكن أن يفترض بأمان أنه تم حجبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…هل يمكنني أن أثق بك في ذلك؟”
أو ربما مواطن عاقل من الإمبراطورية سيحترم مكانته، ولكن…
سوبارو: “…الاحتمالات ستكون ضدي إذا كنت سأراهن على هذين الخيارين.”
سوبارو: “أوه، نعم، نعم من فضلك. أعتذر على الرغم من ذلك، لأنني سأبقى في رعايتكم.”
تود: “ما الذي تهمس به؟ انظر هنا، لقاؤك المنتظر.”
لقد مر أكثر من عام على سوبار منذ أن جاء إلى هذا العالم الآخر. كانت الفرص التي سيتم تقديمه فيها كفارس إيميليا الوحيد تتزايد، لذا كان في وسط دراسة الأشياء التي تُعتبر معرفة عامة في هذا العالم، حتى لا يجلس متقاطع الساقين كغريب إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…آه.”
سوبارو: “كما ترى، أنا وغارفيل كنا نتحدث قليلاً عن الرحلات الفردية. أعتقد أن الأمر يختلف قليلاً في حالتك، لكنك كنت تاجرًا متنقلاً، لذا فأنت معتاد على هذا النوع من الأمور، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “يبدو أنك تحدد أهدافك منخفضة جدًا… إذن، ماذا ستفعل؟ هل يمكننا مواصلة مرافقتكم لقافلة الإمدادات بعد بضعة أيام؟”
سوبارو، الذي كان يتخبط، دُفع من ظهره، ثم تلقى صفعة على الكتف. رفع رأسه فورًا بعد أن أخبره تود بذلك. وعندما فعل، وُصِل إلى بعض الزنازين الحديدية الموجودة بالقرب من أحد حواف المخيم.
داخل إحدى تلك الزنازين الحديدية، المصفوفة بشكل منظم، جلست فتاة منهكة.
سوبارو: “ريم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “يبدو أنك تحدد أهدافك منخفضة جدًا… إذن، ماذا ستفعل؟ هل يمكننا مواصلة مرافقتكم لقافلة الإمدادات بعد بضعة أيام؟”
ريم: “――هه، إنه أنت.”
بعد أن وجد شكل الفتاة التي كان يبحث عنها، اندفع سوبارو نحو الزنزانة. لاحظت ريم وجوده وعبست حاجبيها، كل ذلك بينما كانت تحدق فيه بنفس العداء.
سوبارو: “أوه، نعم، نعم من فضلك. أعتذر على الرغم من ذلك، لأنني سأبقى في رعايتكم.”
ومع ذلك، لم يهتم. طالما، أولاً وقبل كل شيء، يمكنه التأكد من أنها بخير…
ريم: “…”
كان من البديهي أنك تحتاج إلى كمية مناسبة من الطعام والماء لإطعام كل هؤلاء الناس. لم يكن هناك طريقة يمكنهم توفير ذلك باستخدام الأرض المحيطة بهم، وبالتالي كانت الوحدات (المجموعات) التي تجلب الإمدادات مهمة مثل القوات التي تخرج للقتال.
سوبارو: “أوه، الحمد لله. هل فعلوا أي شيء لك؟ هل تشعرين بأي ألم… هبواه!”
عند سماع سؤال تود، ازدادت عدم الثقة في ريم. كذلك، ظن سوبارو أنه أخطأ، ولكنه من ناحية أخرى، لم يكن يريد على الإطلاق أن يعترف بلويس كواحدة من رفاقه.
تود: “واو، واو، هذا يبدو مؤلمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا يمكنك مقارنتي مع غارفيل من حيث قوة القتال فقط ! ستجعلني أشعر أن كل العمل الشاق الذي قمت به حتى الآن ليس له أي قيمة!”
نظرًا لأن سوبارو كان يتمايل بسرعة، فقد تداخلت قدماه، مما جعله يسقط للأمام. لم يستطع استخدام يديه لدعم نفسه بالطبع، فسقط وجهه على الزنزانة الحديدية.
في غرفته، كان أوتو يحدق في الوثائق، عندما قدم سوبارو هذا السؤال، مما جعله يعبس.
وهكذا، أطلق سوبارو تنهيدة مؤلمة وهو يسقط إلى الوراء.
نظرًا لأنه كان أسير حرب، كان تود يعامله بطريقة معقولة نسبيًا. ولكن لا تخطئ، لا يزال يُعتبر أسير حرب. كان شخصًا سيجد سوبارو صعوبة في وصفه بالصديق.
“أوه، لذا نقول لك أنك أسير حرب لدينا، وأول شيء يخطر في بالك هو الفتيات؟ هل أنا محق في الاعتقاد أن هؤلاء الفتيات مهمات بالنسبة لك؟”
ريم: “ما… ما الأمر فجأة!؟”
سوبارو: “آه، لا شيء، خطأي… لم… لم أقصد إخافتك…”
كانوا قد غطوا محيط المخيم بسياج خشبي مصنوع على عجل وما إلى ذلك.
تود: “أنت تعتقد ذلك أيضًا؟ حسنًا، لا، لقد استسلمت حقًا هنا. إذا استغرقني الأمر سنوات للعودة إلى المنزل، فإن خطيبتي ستتخلى عني، كما تعلم.”
ريم: “كما لو أنني سأخاف! توقف عن التقليل من شأني من فضلك… هل أنفك وأسنانك بخير؟”
مثل هذا العنف لم يُعاقب عليه في إمبراطورية فولاكيا ― بمعنى آخر، كان هذا بلدًا به أشخاص لديهم أسوأ توافق ممكن مع ناتسكي سوبارو.
سوبارو: “هاه!؟ هل تقلقين علي؟”
ريم: “ماذا؟ لا؟”
سوبارو: “إذا كنت ستتحدثين بحدة إلى أي شخص يأتي، فسوف يلقبونك بأشياء مثل “الكلب المجنون”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن سوبارو من رفع جسده، مثلما تفعل اليرقة، وتنشق. كانت الإجابة التي حصل عليها من ريم باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن سوبارو من رفع جسده، مثلما تفعل اليرقة، وتنشق. كانت الإجابة التي حصل عليها من ريم باردة.
ومع ذلك، بينما كان يُحدق في تلك العيون الزرقاء الفاتحة، أطلق سوبارو تنهيدة ارتياح. ومع ذلك، تسببت هذه التنهيدة في تشديد وجه ريم أكثر، وهي لا تزال داخل زنزانتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…”
سوبارو: “حسنًا، من فضلك أرشدني إلى هناك.”
تود: “حسنًا، أفهم أن هذا لقاء عاطفي للغاية، لكنكما لستما على نفس الصفحة، أليس كذلك؟ دعني أرى، إذن، أمم، يجب أن تكوني ريم، أليس كذلك؟”
ريم: “――من يعرف.”
الشاب ذو الشعر البرتقالي: “هذا جواب قاس جدًا، ألا تعتقد ذلك!؟”
تود: “هي، هي، يا له من ألم. يبدو أن هناك حدًا لما يمكن أن تكوني عنيدة.”
بينما كان يتحدث، فرك أوتو عينيه ووضع الوثائق على المكتب. ثم، أمام المكتب حيث استقرت جبال الأوراق، وجه نظره نحو الضيفين اللذين جلسا على الأريكة وبينهما لوحة شطرنج ―― سوبارو وغارفيل.
سوبارو: “أوه، نعم، نعم من فضلك. أعتذر على الرغم من ذلك، لأنني سأبقى في رعايتكم.”
تدخل تود بين لقاء سوبارو وريم غير المتوقع، مرتديًا وجهًا عابسًا.
كان كما يظن. كان بإمكانه رؤية مخيم مجهز للحرب.
داس الرجل بوحشية على أصابع سوبارو المكسورة، وقال..
أدارت ريم وجهها بعيدًا بعناد، ومع ذلك، يبدو أن موقفها البارد لم يكن محدودًا بسوبارو فقط. يبدو أنه كان موجهًا أيضًا نحو المخيم ― ضد شعب الإمبراطورية، بما في ذلك تود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هل ستتركني أذهب؟”
على الرغم من كل شيء، يمكنك أن تقول إن هذا كان حقًا نموذجيًا بالنسبة لريم ومزاجها المتسلط في المنزل، لكنها خجولة في الشوارع.
شعر بالنظرات الفضولية للرجال حولهم، ينظرون إلى سوبارو وهو يمشي ببطء، يقوده للخروج من الخيمة التي تأوي أسرى الحرب. كان بإمكانه رؤية بعضهم وكأنهم يسخرون، لكن سوبارو لم يكن يهتم بهم. بل على العكس، كان هو من يراقبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذا كنت ستتحدثين بحدة إلى أي شخص يأتي، فسوف يلقبونك بأشياء مثل “الكلب المجنون”.”
تود: “حسنًا، أفهم أن هذا لقاء عاطفي للغاية، لكنكما لستما على نفس الصفحة، أليس كذلك؟ دعني أرى، إذن، أمم، يجب أن تكوني ريم، أليس كذلك؟”
ريم: “والآن لديه الجرأة المطلقة ليطلق علي الكلب. ليس فقط أنك تطلق رائحة كريهة، بل أنت أيضًا شخص وقح جدًا، أليس كذلك؟”
بمعنى، احتمال أن لويس، التي بدت وكأنها فقدت عقلها بطريقة ما، قد تعود إلى حالتها الطبيعية مع العلاج وتعود كواحدة من أساقفة الشراهة .
سوبارو: “ماذا تحاولين أن تقولي، أن رائحتي الكريهة هي نوع من الوقاحة؟ تعنين أنني أفتقر إلى النظافة؟ على أي حال، النظافة هي شيء لم أفهمه بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “ما… ما الأمر فجأة!؟”
كان هناك قول مأثور: عندما تكره شخصًا، تأتي لتكره كل شيء يتعلق به. كانت طريقة تفاعل ريم مع سوبارو تتطابق مع هذا النوع من الأشياء تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الواقع أن سوبارو انتهى به المطاف في مكان مثل هذا، في حين أنه لا يزال غير قادر على التخلص من الانطباع الأول السيء الذي تركه، كان حقًا محبطًا.
سوبارو: “على أي حال، هي بالفعل تُدعى ريم. شكرًا لمساعدتي… ومع ذلك، من الصعب علي أن أعبر عن امتناني عندما أرى كيف تم وضعها في هذه الزنزانة.”
بمعنى آخر، كانت هناك عدة مخيمات متناثرة حول الأرض، تنتظر مداهمة الغابة الشاسعة.
غارفيل: “نهاية مسدودة، هاه. أعتقد أن هذا ما يكون عليه ‘التخلي على هضبة ديكو.”
تود: “ألم أخبرك؟ تم ضرب أفراد وحدة جمال. إذا لم أفعل هذا على الأقل ، سأفقد وجهي. على أي حال، ليس الأمر كما لو كنا سنؤذيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…هل يمكنني أن أثق بك في ذلك؟”
تود: “لدينا مصداقية النبلاء الإمبراطوريين هنا بعد كل شيء. حتى جمال لا يمكنه الشكوى من ذلك.”
من المحتمل أن هذا حدث بعد أن زحف سوبارو إلى ضفة النهر وفقد وعيه. بعد أن استيقظت قبله، قامت ريم بضرب جمال ورجاله عندما ظهروا. لهذا السبب كان جمال في مزاج سيء.
عبث تود بصدره وأخرج السكين بينما كان يقول ذلك. اتسعت عينا سوبارو عندما أخرج تود السكين وقطع الحبل حول يديه وقدميه.
إذا سُأل أعضاء الفصيل من هو الشخص الأكثر خطورة، فمن المؤكد أنهم جميعًا سيجيبون بالإجماع بقول اسم أوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشعور بتحرره من القيود، أطلق سوبارو زفيرًا مع “أوه.”
لكن، كانت مسألة مختلفة تمامًا لأنهم كانوا حاليًا في الإمبراطورية فولاكيا.
سوبارو: “هل ستتركني أذهب؟”
تود: “أريد أن أقول ‘نعم، وخذ فتاتك ‘… لكن لا أستطيع.”
تود: “أنت تعتقد ذلك أيضًا؟ حسنًا، لا، لقد استسلمت حقًا هنا. إذا استغرقني الأمر سنوات للعودة إلى المنزل، فإن خطيبتي ستتخلى عني، كما تعلم.”
وبمجرد أن لم تستطع رؤية سوبارو بعد الآن.
سوبارو: “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “لا تنظر إلي بهذه النظرة المخيفة. ليس الأمر كما لو أنني أضرك. كما قلت ، لقد أعددنا صفوفنا لمحاربة الشودراكيين في الغابة. ولكن، ليس فقط نحن الذين تم نشرنا. إذا تجولت بلا هدف، فسوف يتم القبض عليك من قبل الرجال في مخيم آخر.”
إذا سُأل أعضاء الفصيل من هو الشخص الأكثر خطورة، فمن المؤكد أنهم جميعًا سيجيبون بالإجماع بقول اسم أوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالذات أدرك سوبارو لأول مرة أنهم قد عبروا الحدود بين المملكة والإمبراطورية، حيث تم رميهم إلى بلد أجنبي.
امتدت الخضرة إلى نهاية الأفق على يساره ويمينه، كما يتضح من المخيم حيث كان سوبارو محتجزًا. إذا كانت عمقها كذلك أيضًا، فإنها يمكن أن تكون بنفس مستوى الأمازون.
بمعنى آخر، كانت هناك عدة مخيمات متناثرة حول الأرض، تنتظر مداهمة الغابة الشاسعة.
سوبارو: “؟ ما الأمر مع هذا الرد الفاتر؟ أنت تجعلني أشعر بعدم الارتياح، يا رجل.”
امتدت الخضرة إلى نهاية الأفق على يساره ويمينه، كما يتضح من المخيم حيث كان سوبارو محتجزًا. إذا كانت عمقها كذلك أيضًا، فإنها يمكن أن تكون بنفس مستوى الأمازون.
إذا دخل سوبارو ومجموعته بلا مبالاة في مخيم آخر، فمن المحتمل أن يتم القبض عليهم واستجوابهم، تمامًا كما حدث هنا.
سوبارو: “حسنًا، لا أستطيع حقًا رؤية شيء من هذا القبيل يحدث على أي حال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن سوبارو من رفع جسده، مثلما تفعل اليرقة، وتنشق. كانت الإجابة التي حصل عليها من ريم باردة.
ولكن الأسوأ من ذلك――
بغض النظر عن ذلك، لم يكن يجب أن يكون هناك أحد في مملكة لوغونيكا لا يعرف عن مسألة الاختيار الملكي.
إذا دخل سوبارو ومجموعته بلا مبالاة في مخيم آخر، فمن المحتمل أن يتم القبض عليهم واستجوابهم، تمامًا كما حدث هنا.
سوبارو: “مع وجود هذا العدد الكبير من جمال في هذه المخيمات، قد أُجبر حتى على أكل حذاء آخر لعين.”
تود: “لا أقصد التباهي، ولكن في الجيش الإمبراطوري سيكون من الصعب للعثور على كثيرين مثلي. أنا حقًا أكره العنف، لذا إذا كان هناك فرصة للحوار، سأختار ذلك دائمًا أولاً، كما ترى.”
تود: “لكن، لماذا يجب أن تكوني أنتِ من يخبرني بذلك…”
ريم: “إذن يجب أن نتوقع أن يكون معظمهم مسيئين مثل ذلك الرجل الوقح، هذا ما تقوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ابتعد صوت خطواته في المسافة، حك الشاب ــ تود ــ رأسه.
تود: “حسنًا، لقد أهانك، لذا يستحق ذلك، أعتقد.”
سوبارو: “ريم!”
يمكن سماع كراهية شديدة في صوت ريم وهي تتحدث بثبات.
لم تستطع أن تجلب نفسها إلى حب سوبارو أيضًا، لكن لقائها الأول مع جمال كان سيئًا ببساطة. بالنظر إلى تود، على الرغم من معرفته بالموقف، لم يكن على جانب جمال أيضًا، يمكن استنتاج أن حتى حلفائه لم يتمكنوا من الدفاع عن أفعاله.
لكن، كانت مسألة مختلفة تمامًا لأنهم كانوا حاليًا في الإمبراطورية فولاكيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “تود-سان، أفهم أنك قلق بشأن سلامتنا. لكن ماذا يجب أن نفعل؟ تمامًا مثلك، لا أريد البقاء حتى ينتهوا من مداهمة الغابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “حسنًا، لقد أهانك، لذا يستحق ذلك، أعتقد.”
تود: “أعلم، بالإضافة إلى أنه سيتم انتقادنا إذا تركنا الغرباء في مخيمنا لفترة طويلة. ولكن بغض النظر عما نفعله، ستنطلق قافلة إمدادات إلى مدينة قريبة بعد بضعة أيام من الآن. إذا غادرتم المخيم مع القافلة، ستتمكنون على الأرجح من الخروج دون التسبب في أي فوضى غير ضرورية.”
أوتو: “ماذا تهمس؟ …لقد كنت في عدة مواقف خطرة خلال حياتي بالفعل، لكنني أقول إن أسوأها كان عندما كنت محتجزًا من قبل مجموعة خطرة معينة.”
سوبارو: “…أعتقد أن هذا أفضل بكثير من أن يُقال لك «لا تفعل أي شيء»، أو أن تُجبر على أكل حذاء، أليس كذلك.”
سوبارو: “أرى، قافلة الإمدادات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه المشي بهذا الشكل. الحمد لله على الأرجل القصيرة. إذا كانت ساقاه طويلتان مثل ساقي العارضين، لكان قد فقد التوازن إلى حد كبير.
كان من البديهي أنك تحتاج إلى كمية مناسبة من الطعام والماء لإطعام كل هؤلاء الناس. لم يكن هناك طريقة يمكنهم توفير ذلك باستخدام الأرض المحيطة بهم، وبالتالي كانت الوحدات (المجموعات) التي تجلب الإمدادات مهمة مثل القوات التي تخرج للقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب أوصى تود بأن يذهبوا مع الأشخاص المسؤولين عن توفير هذه الأشياء للمخيمات.
تود: “ما الذي تهمس به؟ انظر هنا، لقاؤك المنتظر.”
سوبارو: “إذن هل يمكننا الاعتماد عليك لفترة أطول قليلاً…؟”
تود: “هي، هي، يا له من ألم. يبدو أن هناك حدًا لما يمكن أن تكوني عنيدة.”
تود: “أعتقد ذلك. المعركة لن تتقدم في أي وقت قريب… لذا تأكد فقط من عدم الاقتراب من ذلك اللعين جمال. إلا إذا كنت تريد أن تُجبر على أكل حذاء آخر.”
سوبارو: “نعم، أشعر حقًا بذلك… ريم، هل توافقين على خطته؟”
كانت فولاكيا مباركة بتربة أغنى مقارنة بغستيكا في الشمال وكاراراجي في الغرب، إلى جانب أراضٍ خصبة ومناخ دافئ. على ما يبدو، كان نظام “البقاء للأصلح” هناك، وكأنه كان مسألة طبيعية.
مع ذلك، عبر سوبارو عن تعاطفه مع تود، الذي كان في تلك الحالة، وخطيبته. ومع ذلك، كان موجهًا له…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “فقط كما لو كان أي شيء، الجميع سيموتون!”
ريم: “…”
ريم: “…”
لم ترد ريم عليه، وجهها لا يزال متجهًا بعيدًا عنه بعناد.
ومع ذلك، لم ترفض ذلك بشكل مباشر، لذا ربما لم تكن لديها اعتراضات أو بدائل في ذهنها. كان سوبارو سيعتبره تمردًا لطيفًا منها.
ريم: “――هه، إنه أنت.”
تود: “لديكما علاقة غريبة رغم ذلك. أي نوع الأشخاص أنتما؟”
من المحتمل أن هذا حدث بعد أن زحف سوبارو إلى ضفة النهر وفقد وعيه. بعد أن استيقظت قبله، قامت ريم بضرب جمال ورجاله عندما ظهروا. لهذا السبب كان جمال في مزاج سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آرغ! تبا لك، أوتو، أيها اللعين!”
سوبارو: “أمم، يمكنك أن تعتبرنا متجولين أو مسافرين. ريم هي فتاتي المحبوبة ، والفتاة الأخرى التي كنا معها هي شخص لا أعرفه.”
تود: “المنطقة بأكملها من هنا هي غابة. سيستغرق الأمر سنوات عديدة، أو مهما كان، للبحث فيها بشكل جيد.”
تود: “واو، واو، هذا يبدو مؤلمًا.”
ريم: “ما زلت تقول ذلك الكلام…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “يبدو أنك تحدد أهدافك منخفضة جدًا… إذن، ماذا ستفعل؟ هل يمكننا مواصلة مرافقتكم لقافلة الإمدادات بعد بضعة أيام؟”
عند سماع سؤال تود، ازدادت عدم الثقة في ريم. كذلك، ظن سوبارو أنه أخطأ، ولكنه من ناحية أخرى، لم يكن يريد على الإطلاق أن يعترف بلويس كواحدة من رفاقه.
لقد كان سيخدش رأسه لو استطاع، ولكنه لم يستطع إلا أن يطلق ضحكة متكلفة على إجابة تود.
ريم: “كما لو أنني سأخاف! توقف عن التقليل من شأني من فضلك… هل أنفك وأسنانك بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…”
بكل صراحة، كان سيفضل أن تأخذها الإمبراطورية .
سوبارو: “――ذلك السكين شيء من عائلتي. إنه إرث عائلي.”
سوبارو: “أوه، الحمد لله. هل فعلوا أي شيء لك؟ هل تشعرين بأي ألم… هبواه!”
سوبارو: “ذكرتني، لم تُلقى في زنزانة مع ريم. أين ذهبت؟”
تود: “آه، أفهم. لا يمكن المساعدة في ذلك. من الطبيعي أن تتأثر بالإمبراطورية، بالنظر إلى أنك متصل بالنبلاء الإمبراطوريين. كنت أنا الذي افتقر إلى الاحترام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “تشه. أنت مدين بالشكر لتود. يجعلني ذلك أرغب في التقيؤ.”
تود: “لا تنظر إلي بهذه النظرة المخيفة. ليس الأمر كما لو أنني أضرك. كما قلت ، لقد أعددنا صفوفنا لمحاربة الشودراكيين في الغابة. ولكن، ليس فقط نحن الذين تم نشرنا. إذا تجولت بلا هدف، فسوف يتم القبض عليك من قبل الرجال في مخيم آخر.”
ريم: “――أخذت لتلقي العلاج. يبدو أنها جرحت جبهتها في مكان ما عندما قفزنا بتهور في النهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بالنظر إلى مدى صرامة غارفيل مع نفسه، ومدى كسل سوبارو ، فمن المحتمل أن يكون هذا هو النهج الصحيح.
سوبارو: “علاج… علاج؟”
أي يعني…
رد سوبارو بدهشة عندما سمع إجابة ريم، التي أبعدت نظرتها عنه. ثم تحول تعبيره إلى الجدية، وقفز نحو الزنزانة.
سوبارو: “ما هؤلاء الشوادراك؟”
سوبارو: “لا يمكنك مقارنتي مع غارفيل من حيث قوة القتال فقط ! ستجعلني أشعر أن كل العمل الشاق الذي قمت به حتى الآن ليس له أي قيمة!”
سوبارو: “هل قلت علاج!؟”
ريم: “م-ماذا؟ نعم قلت. أم أنك تقول أنك لا تريد أن تتلقى الفتاة التي تكرهها العلاج حتى لإصاباتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أنتِ لستِ مخطئة في ذلك أيضًا، لكن هذه ليست المسألة. مهلاً، تود-سان! أين تتلقى لويس اللعينة العلاج؟ أي خيمة!؟”
سوبارو: “أرى. الجميع لديهم قصتهم الخاصة، بعد كل شيء.”
استدار سوبارو، مما جعل تود يرد بدهشة “ماذا؟” رداً على موقفه المهدد. ومع ذلك، لم يفهم خطورة الموقف على الإطلاق. أمسك سوبارو به من كتفيه وسأل مرة أخرى: “أين هي؟”
ومع ذلك، اندلعت بعض المعارك الصغيرة المتقطعة منذ ذلك الحين، وحتى الآن، لم يكن هناك شك في أن الدولتين في حالة حرب باردة. لقد سمع أنه قبل إعلان بدء الاختيار الملكي، تم إجراء ترتيبات حتى لا تستغل الإمبراطورية الفرصة لشن الحرب عليهم.
الخوف الذي شعر به كان بالتأكيد ليس قليلًا. كلمات أوتو حملت وزنًا لم يكن مألوفًا له.
تود: “إذا كانت تتلقى العلاج، فستكون في تلك الخيمة ذات العلم الأحمر. لكن ما الأمر فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل مملكة لوغونيكا، كانت إمبراطورية فولاكيا واحدة من الدول الأربعة الكبرى التي تحافظ على توازن القوى في العالم. كانت الدولة التي تمتلك أكبر كمية من الأراضي، حيث تهيمن على جنوب خريطة العالم.
سوبارو: “…من لا يعمل، لا يأكل، أعتقد أن هذا ما تقوله؟”
سوبارو: “فقط كما لو كان أي شيء، الجميع سيموتون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هاه!؟ هل تقلقين علي؟”
دفع سوبارو كتف تود بعيدًا، بينما اتسعت عيون الأخير على مصراعيها، في حين هرع الأول نحو الخيمة ذات العلم الأحمر. تبادلت ريم وتود نظرات غير واعية مع بعضهما البعض عندما رأوا الحماس الذي دفع سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “ما الأمر…؟ حسنًا، على أي حال، سألاحقه، ولكن…”
تود: “لكن، لماذا يجب أن تكوني أنتِ من يخبرني بذلك…”
سوبارو: “أوه، نعم، نعم من فضلك. أعتذر على الرغم من ذلك، لأنني سأبقى في رعايتكم.”
ريم: “من فضلك افعل. من المحتمل أن يقوم بشيء متهور ما لم توقفه.”
ريم: “――أخذت لتلقي العلاج. يبدو أنها جرحت جبهتها في مكان ما عندما قفزنا بتهور في النهر.”
تود: “لكن، لماذا يجب أن تكوني أنتِ من يخبرني بذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوتو: “غارفيل، حرك التاجر بشكل قطري إلى اليمين. دعنا نريه مما يتكون التجار.”
تود خدش رأسه وهرع وراء سوبارو، حيث كان الأخير يندفع إلى الأمام.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
وبمجرد أن لم تستطع رؤية سوبارو بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت ريم بذلك تحت أنفاسها.
ريم: “ما هذا بحق الجحيم؟ ذلك الرجل يتصرف كما يشاء معي طوال هذا الوقت.”
الظروف القاسية المرتبطة بذلك مرت بذاكرته فورًا بعد سماعه كلمة السجن. ومع ذلك، بينما كان يحاول الحصول على المزيد من التفاصيل حول الأمر، صرخت أصابعه الثلاثة المكسورة في يده اليسرى من الألم.
تمتمت ريم بذلك تحت أنفاسها.
بعد ذلك، أعاد تود لويس إلى الأرض بينما كانت ترفرف بساقيها، ووضع إحدى يديه على وركه. بعد ذلك، أشار إلى مخيم الإمبراطورية الذي يمتد خلفه، وقال:
سوبارو: “…”
استدار سوبارو، مما جعل تود يرد بدهشة “ماذا؟” رداً على موقفه المهدد. ومع ذلك، لم يفهم خطورة الموقف على الإطلاق. أمسك سوبارو به من كتفيه وسأل مرة أخرى: “أين هي؟”
ومن ناحية أخرى، بعد أن سمع ما قاله تود في وقت سابق، كان سوبارو ينظر حوله، يبحث عن الخيمة الحمراء. عندما سمع أن لويس تتلقى العلاج؛ عبرت أسوأ الاحتملات في عقل سوبارو.
سوبارو: “غه، غهك…!”
يبدو أن مخاوف سوبارو انتهت بكونها غير ضرورية، في الوقت الحالي.
بمعنى، احتمال أن لويس، التي بدت وكأنها فقدت عقلها بطريقة ما، قد تعود إلى حالتها الطبيعية مع العلاج وتعود كواحدة من أساقفة الشراهة .
تمامًا كما قال تود، كان هناك ضماد ملفوف حول رأس لويس. يبدو أنهم قد أعطوها بعض العلاج لجرح جبهتها. ليس بالسحر، ولكن بتقنيات الإسعافات الأولية البسيطة.
في هذه الحالة، لن يتمكن كل من سوبارو وريم التي تعاني من فقدان الذاكرة، من مواجهتها. حتى لو تجمع تود وجمال وشعب الإمبراطورية في هذا المخيم، فسيكون هناك على الأرجح العديد من الضحايا.
ريم: “――أخذت لتلقي العلاج. يبدو أنها جرحت جبهتها في مكان ما عندما قفزنا بتهور في النهر.”
سوبارو: “على أي حال، ما هو أسوأ لحظة مررت بها كتاجر متنقل؟”
لن يسمح بحدوث ذلك. ملأت العجلة عقل سوبارو، كما لو كان يقول: يجب ألا يحدث ذلك أبدًا.
أي يعني…
ثم اتجه نحو خيمة حمراء لفتت انتباهه وسرعان ما اتجه نحوها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أنا آسف! هل هناك طفلة ذات شعر ذهبي هنا――”
شعر بالنظرات الفضولية للرجال حولهم، ينظرون إلى سوبارو وهو يمشي ببطء، يقوده للخروج من الخيمة التي تأوي أسرى الحرب. كان بإمكانه رؤية بعضهم وكأنهم يسخرون، لكن سوبارو لم يكن يهتم بهم. بل على العكس، كان هو من يراقبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “هاهاها. ما هذا الرد. أنت من أثار الموضوع.”
تود: “حسنًا، يبدو أن الفتاة التي كانت برفقتك قاتلت بشدة. نصف أفراد وحدته قد تضرروا، وهو، كقائدهم، فقد وجهه.”
“آوووا!!”
انطلقت كرة ذهبية من الداخل بسرعة رهيبة في اللحظة التي حاول فيها فتح ستارة الخيمة.
سوبارو: “آه، لا شيء، خطأي… لم… لم أقصد إخافتك…”
مجرد التفكير في ذلك كان مرعبًا. وعلى الرغم من أنه كان مرعبًا…
سوبارو: “آه…”
وبهدوء، أصابت الهدف مباشرة تحت أنفه ― مباشرة في وسط جسده، مما تسبب في اهتزاز كل من وعيه وجسمه العلوي بشكل غير مستقر. وهكذا، سقط على مؤخرته.
سوبارو: “ريم… يجب أن تكون هناك فتاة معي. ماذا حدث لها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنتيجة لذلك، انتهى به الأمر بوضع يده اليسرى على الأرض، في حركة سريعة―― يده اليسرى، التي كانت ثلاثة من أصابعها مكسورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “غيهاااااا!!”
――أسير حرب.
لويس: “آه! آه! أوآآه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “لديكما علاقة غريبة رغم ذلك. أي نوع الأشخاص أنتما؟”
ريم: “م-ماذا؟ نعم قلت. أم أنك تقول أنك لا تريد أن تتلقى الفتاة التي تكرهها العلاج حتى لإصاباتها؟”
ارتجفت وعي سوبارو من الألم الشديد. كان هناك شيطان، يستمتع، يصرخ بسعادة بينما يجلس فوق سوبارو، الذي كان يتلوى من الألم―― لويس.
على الرغم من أن إجابة سوبارو كانت جريئة، انفجر تود بالضحك بدلاً من الغضب. ثم انحنى إلى جانبه وأرخى الحبال التي كانت تربط قدمي سوبارو بإحكام، بما يكفي لكي يتمكن من المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت لا تزال كما كانت في الوقت الذي أيقظت فيه سوبارو في تلك السهول العشبية. كان هناك ابتسامة مرسومة على وجهها، ابتسامة تبدو وكأنها تجسيد للشر البريء، بينما كانت تجلس على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد حقًا أن يبعدها، لكن وعيه الذي كان يحترق من الألم، لم يسمح له بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “غه، كه، آآه…!”
دفع سوبارو كتف تود بعيدًا، بينما اتسعت عيون الأخير على مصراعيها، في حين هرع الأول نحو الخيمة ذات العلم الأحمر. تبادلت ريم وتود نظرات غير واعية مع بعضهما البعض عندما رأوا الحماس الذي دفع سوبارو.
تود: “مهلاً، لقد استخدمت يدك اليسرى؟ حسنًا، هذا سيء جدًا… ولكن مما أراه، هذه الفتاة تبدو كأنها عادت لطبيعتها. كذلك، تم ضماد الجرح على جبهتها أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “حسنًا، من فضلك أرشدني إلى هناك.”
لحق تود بسوبارو، الذي كان يتلوى من الألم، ورفع لويس السعيدة بلطف عن صدره. كانت لويس تلوح بذراعيها وساقيها بينما تصرخ “آووه”، ومع ذلك، لم يعيرها تود أي انتباه.
تمامًا كما قال تود، كان هناك ضماد ملفوف حول رأس لويس. يبدو أنهم قد أعطوها بعض العلاج لجرح جبهتها. ليس بالسحر، ولكن بتقنيات الإسعافات الأولية البسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “خه، آه… هل هذا صحيح؟ إذن هذا ما قصدته بعلاج رأسها…”
على الرغم من أنها كانت كلمات لم يكن على علم بها، إلا أنه فهمها نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوغ…!” تذمر سوبارو بينما أظهر غارفيل فرحته بانتصاره علنًا؛ بينما كان يشاهد الاثنان، خرج “ها” مكتئب من فم أوتو،
ورقة رابحة له، أي كشف وضعه الاجتماعي والعودة إلى مجال ماثرز، يمكن أن يفترض بأمان أنه تم حجبها.
كان متأكدًا جدًا من أنهم سيشفون جرحها بالسحر، لذا كان قد أصابه الذعر. ومع ذلك، مع الطريقة التي لجأوا إليها، لن يكون هناك أي طريقة لعلاج أي جوانب لا يرغب في علاجها.
على أي حال، سيصدق ما قاله الشاب في الوقت الحالي. المسألة التالية هي وضع سوبارو وريم. سابقًا، قال إنه أخذ سوبارو كأسير حرب…
يبدو أن مخاوف سوبارو انتهت بكونها غير ضرورية، في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم ترفض ذلك بشكل مباشر، لذا ربما لم تكن لديها اعتراضات أو بدائل في ذهنها. كان سوبارو سيعتبره تمردًا لطيفًا منها.
تود: “تعامل هذه الفتاة التي تتعلق بك كشخص لا تعرفه، ومع ذلك تعاملك الفتاة التي تعتز بها ببرود شديد… لا أفهم حقًا، لكن هذا يبدو كفوضى كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك، فإن إخبارهم عنه سيكون خيانة لمساعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…لا يمكن إنكار ذلك. نادرًا ما يوجد أحد يجد نفسه في هذا الحجم من الفوضى مثلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماع ذلك جعل أنفاس جمال تتوقف، لذا، حرك قدمه بعيدًا على مضض مع “حسنًا إذن”.
لحق تود بسوبارو، الذي كان يتلوى من الألم، ورفع لويس السعيدة بلطف عن صدره. كانت لويس تلوح بذراعيها وساقيها بينما تصرخ “آووه”، ومع ذلك، لم يعيرها تود أي انتباه.
إذا كان هناك حد لعدد المصاعب التي يمر بها الشخص في حياته، فهل هذا حجم المصاعب التي ينتهي بها الأمر إلى الوصول إليه؟ أم يتم إعادة ضبط العد مع كل عودة بالموت؟ هل سيأتي وقت يمكنه فيه الشعور بالراحة أبدًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوتو: “كان الأمر كذلك حقًا. لولا بعض الأشخاص الطيبين الذين صادف وجودهم هناك، لكنت فقدت حياتي في ذلك اليوم―― وهذا، لن أنساه أبدًا.”
سوبارو أمسك برد الشاب ذو الشعر البرتقالي بينما أظهر الأخير ابتسامة متوترة. انحنى إلى الأمام ليسمع الإجابة التي أرادها، لكن الشاب دفعه إلى الوراء من جبهته، قائلًا “مهلاً”، مانعًا إياه من الاقتراب أكثر.
مجرد التفكير في ذلك كان مرعبًا. وعلى الرغم من أنه كان مرعبًا…
بينما كان يتحدث، فرك أوتو عينيه ووضع الوثائق على المكتب. ثم، أمام المكتب حيث استقرت جبال الأوراق، وجه نظره نحو الضيفين اللذين جلسا على الأريكة وبينهما لوحة شطرنج ―― سوبارو وغارفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أنا على قيد الحياة في الوقت الحالي. هذا ما يهم.”
مربوطًا من قبل قطاع الطرق، محرومًا من ممتلكاته، وحقه في العيش أو الموت بالكامل خاضع لأهواء شخص آخر: لم تكن هذه الظروف شيئًا يواجهه سوبارو غالبًا، ولكنه لم يكن غريبًا عنها أيضًا.
لم تستطع أن تجلب نفسها إلى حب سوبارو أيضًا، لكن لقائها الأول مع جمال كان سيئًا ببساطة. بالنظر إلى تود، على الرغم من معرفته بالموقف، لم يكن على جانب جمال أيضًا، يمكن استنتاج أن حتى حلفائه لم يتمكنوا من الدفاع عن أفعاله.
تود: “يبدو أنك تحدد أهدافك منخفضة جدًا… إذن، ماذا ستفعل؟ هل يمكننا مواصلة مرافقتكم لقافلة الإمدادات بعد بضعة أيام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوتو: “غارفيل، هل تهتم بالسفر وحدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوه، نعم، نعم من فضلك. أعتذر على الرغم من ذلك، لأنني سأبقى في رعايتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “همم؟ إذن لا داعي للقلق، لأنني لن أترككم تعتمدون علينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو، الذي كان يتخبط، دُفع من ظهره، ثم تلقى صفعة على الكتف. رفع رأسه فورًا بعد أن أخبره تود بذلك. وعندما فعل، وُصِل إلى بعض الزنازين الحديدية الموجودة بالقرب من أحد حواف المخيم.
كان سوبارو، الذي كان يجلس متربعًا، قد رفع وجهه عند كلمات تود وقال “هاه؟”.
بعد ذلك، أعاد تود لويس إلى الأرض بينما كانت ترفرف بساقيها، ووضع إحدى يديه على وركه. بعد ذلك، أشار إلى مخيم الإمبراطورية الذي يمتد خلفه، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…انتظر لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا أريد سماع ذلك من رفيق رجل يدهس على أصابعي المكسورة.”
تود: “هذا مخيم كبير. بغض النظر عن عدد الأيدي الموجودة على السطح، فإنه لا يكفي أبدًا. هناك الكثير من العمل، لذا سيتعين علي الحصول على مساعدتك في بعض الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…غابة بودهايم.”
سوبارو: “…من لا يعمل، لا يأكل، أعتقد أن هذا ما تقوله؟”
مع أذرع متقاطعة، أومأ سوبارو بينما كان يتأمل في صعوبات أوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن سماع كراهية شديدة في صوت ريم وهي تتحدث بثبات.
تمتم سوبارو بهذه الكلمات بهدوء، مما جعل تود يكررها بمجرد أن سمعها.
تود: “من لا يعمل، لا يأكل… نعم بالتأكيد. هذا صحيح. أنت تعرف بعض الكلمات الجيدة حقًا.”
هز تود رأسه، وعلى جانبه، هزت لويس رأسها أيضًا، كما لو كانت تقلده.
سوبارو: “لا، ليس هذا هو الحال. فقط عندما سمعتك تقول “تحيا فولاكيا”، لم أستطع احتواء الارتجاف من الرهبة التي تتصاعد من أعماق صدري…”
سوبارو: “تود، صحيح؟”
سوبارو قام بطقطقة عظام عنقه بصوت عالٍ بينما كان ينظر إلى الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…أعتقد أن هذا أفضل بكثير من أن يُقال لك «لا تفعل أي شيء»، أو أن تُجبر على أكل حذاء، أليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آوووا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
////
تمتم أوتو، بنظرة بعيدة في عينيه. بينما كانوا يستمعون، نظر سوبارو وغارفيل إلى بعضهما البعض.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
ورقة رابحة له، أي كشف وضعه الاجتماعي والعودة إلى مجال ماثرز، يمكن أن يفترض بأمان أنه تم حجبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات