1 - بداية.
الفصل الأول : بداية
بينما كانت صلاة إيميليا الصغيرة تغرق في السماء الجافة فوق بحر الرمال، في نفس الوقت بعيدًا، بعيدًا جدًا،
بمجرد أن انقشع الدخان، شعرت رام بشعور نادر من العجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسًا على مرج مفتوح، هب نسيم لطيف ، كان هناك فتى، وفي حضنه فتاة.
نداء من أعماق قلبه، لكن غياب أي استجابة منها جعله يشعر بأن قلبه على وشك الانهيار.
رام: “…”
فتحت عينيها القرمزيتين الباهتتين، وهي تبحث في الغرفة التي لا يزال الدخان يحوم فيها . ومع ذلك، حتى عندما كانت تفعل ذلك، باحثة عن شيء ما بين الفراغ، لم يكن الأشخاص الذين كانت تبحث عنهم موجودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طريقتها الغريبة في السقوط أثارت تساؤلات في ذهن سوبارو. ومع ذلك، غير مدركة أنها كانت تحت المراقبة، حاولت الوقوف مرة أخرى. ومع ذلك――
بحثت عن هؤلاء الأشخاص في الغرفة حيث ظهرت حفرة كبيرة، شخص يتحرك، أو شخص يرتدي الأسود، مع الشخص الأزرق اللطيف؛ ومع ذلك، لم يتم العثور عليهم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…رام …؟؟؟!”
تم إمساك كتف رام من الخلف عندما حاولت اتخاذ خطوة إلى الأمام، مما أعادها إلى وعيها. أدركت أنها كانت على وشك أن تخطو عبر قطعة الأرض المحطمة . لو لم يتم إيقافها، ربما كانت قد سقطت.
كم كانت غير كفؤة، حيث لم ترَ حرفيًا ما كان تحت قدميها.
مرة أخرى، نادى باسمها.
“أنا سعيدة أنكِ بخير يا رام… وباتلاش-تشان، هل أنتِ بخير أيضًا؟”
رام: “إيميليا… سما…”
وفي هذا الوضع القبيح، غير قادر على الوصول إلى ريم، غير قادر على إنجاز أي شيء، سوبارو ــ
عضت رام شفتيها. وفي الوقت نفسه، كانت إيميليا التي أمسكت بكتفها ، كان يجب أن تكون في الطوابق العلوية. بينما كانت تلهث قليلاً، تحققت إيميليا من سلامة رام، وكذلك حالة التنين الأرضي الأسود، باتلاش، التي كانت خلفهم.
انستاشيا: “…”
أخيرًا، بينما كانت تنظر إليهم، استعادت رام هدوءها بما يكفي لاستيعاب حالة محيطها.
الممر في ما كان يجب أن يكون برجًا حجريًا قويًا قد انهار، مع تحطم الأرضية والسقف إلى قطع. كانت تستطيع رؤية السماء والرمال من بحر الرمال عبر الحائط، الذي كان يحتوي الآن على ثقب فيه؛ كان نسيم جاف يهب نتيجة لذلك.
بخصوص مسألة المياسما ، كل من سببها وتفاصيلها الدقيقة، غير معروفة.
سوبارو: “ــآه؟”
ومع ذلك، المكان الذي تعرض للتضرر الأكبر كان الغرفة حيث كانت رام و وباتلاش والبقية يقيمون قبل قليل ― بمعنى آخر، الغرفة التي أطلقوا عليها اسم “الغرفة الخضراء”.
في تلك النقطة، كانت قد أصبحت بالفعل فتاة بائسة بما فيه الكفاية.
ومع ذلك، كانت المهارة التي استخدمتها ريم لتقييده مذهلة بعض الشيء. لم تترك له مجالًا لاستعادة حريته.
غاصت ريم في الصمت، غير قادرة على إخفاء حيرتها، بعد أن تم نطق الاسم بلطف تجاهها.
رام: “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إـغ، ر …ايغ، يم ، غه…”
كانت الغرفة مليئة بالعشب والكروم ، تغطي الجدران والأرضية وحتى تصل إلى السقف. ومع ذلك، كانت الغرفة الآن غير قابلة للتعرف على حالتها الأصلية، مع تآكلها الطبيعي لسنوات عديدة ، تمزقت جذورها وفروعها.
ذلك شمل الأسرة، التي كانت منسوجة من العشب والكروم ، وكذلك الضوء الخافت الذي ينبعث من وجود الروح.
ميلي: “…آه، اعتذاري.”
وأكبر مشكلة لديهم كانت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القوة في الذراعين الملفوفتين حول عنقه كانت بالتأكيد قوة أوني، على عكس ساقيها المشللوتين.
بينما كان يندب قراراته المتتالية الخاطئة، شد سوبارو وجنتيه ووقف.
إيميليا: “رام… أين ذهب سوبارو وريم؟ إنهما بخير، أليس كذلك؟”
سوبارو: “ما يتبقى هو تأمين مصدر للماء… من المهم الحصول على الماء، مهما كان. من المحتمل أن يكون من الأفضل إذا اخترنا مخيمنا الأساسي، وبدأنا بتوسيع مجال البحث من هناك. الأعشاب والفواكه الصالحة للأكل… آه، كنت على حق عندما تعلمت ذلك من كليند-سان. يجب أن أشكر معلمي…”
بينما كانت تقف بجانب رام، نظرت إيميليا إلى المنطقة التي كانت فيها الغرفة الخضراء سابقًا. لم تتمكن رام من الإجابة على سؤالها على الفور، على الرغم من أنها كانت تعرف أن صمتها المؤلم نفسه كان يشكل إجابة.
كان يريد الانضمام إليهم في أسرع وقت ممكن ــ كان يريد أن تلتقي رام بريم، لأنها كانت تشعر بالكثير من الحب لأختها الصغيرة، التي لم تتذكرها.
………..
رام: “نعم، هذا صحيح. ريم على قيد الحياة… لا فكرة عن باروسو.”
على الأرض العشبية، وهي تتسكع على العشب بينما تضرب مؤخرتها على الأرض، كانت لويس، التي كانت متشابكة في شعرها الأشقر الطويل الخاص بها ―― ما الذي يجب أن يفعله برئيسة الأساقفة الشرهة التي كانت تتصرف بغرابة؟
؟؟؟: “…أولاً، دعونا نحاول معرفة ما حدث. لن نتمكن من التحدث عن الأمور بهدوء ما لم نفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى الجميع الذين تجمعوا داخل الغرفة أثناء قولها ذلك، تولت انستاشيا المسؤولية عن الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة، المحتضنة بحنان، نظرت إليه من خلال خصلات شعرها الأزرق اللامع.
وشاح الثعلب الأبيض الخاص بانستاشيا ― إيكيدنا ― كان لا يزال ملفوفًا حولها. قامت بتمشيط أصابعها من خلال فرائه المغبر قليلاً بينما كانت تتحدث.
شعرها الأشقر يغطي ريم بالكامل، كانت الفتاة الصغيرة تكشر بأسنانها على وجهها المحمر وهي تصرخ. توقف سوبارو، غير قادر على تشكيل أي أفكار عند رؤية هذا المشهد.
حاليًا كانوا في كثبان أغواريا الرملية الواقعة في الجزء الشرقي الأقصى من خريطة العالم. أما بالنسبة للجنوب من هنا، كانت بيكوتاتي أو فلاندرز من بين المدن الخمس الكبرى الأكثر احتمالية، ومع ذلك…
انستاشيا: “إذن، بشأن الظل الأسود الذي هاجم البرج قبل قليل…”
انستاشيا والباقين: “الشراهة الثالثة!؟”
جوليوس : “لقد اختفى، على الأقل في الوقت الحالي. بفضل قوة التنين الإلهي، فولكانيكا، أعتقد.”
………..
إيكيدنا: “كانت حركات التنين والظل مفاجئة للغاية، جعلتنا نتساءل حقًا عما كان يحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القوة في الذراعين الملفوفتين حول عنقه كانت بالتأكيد قوة أوني، على عكس ساقيها المشللوتين.
داخل البرج، بدأ الناجون الذين عادوا سالمين بمشاركة ما حدث، بدءًا بانستاشيا، ثم تلاها جوليوس وإيكيدنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحثت عن هؤلاء الأشخاص في الغرفة حيث ظهرت حفرة كبيرة، شخص يتحرك، أو شخص يرتدي الأسود، مع الشخص الأزرق اللطيف؛ ومع ذلك، لم يتم العثور عليهم…
مثلما كانت انستاشيا وإيكيدنا، كان زي الفارس الأبيض الخاص بجوليوس مغطى بالأوساخ أيضًا. ومع ذلك، لم يكن ذلك فقط بسبب المعركة الساخنة التي جرت في البرج، بل كان أيضًا بسبب تأثيرات الحدث المذكور سابقًا.
كان هدفهم هو البحث عن مكان وجود سوبارو وريم، اللذين اختفيا. لذلك، سيحتاجون إلى العودة من برج بلياديس في أسرع وقت ممكن، من أجل تجميع فريق بحث كذلك.
إيكيدنا: “أعتقد أن ذلك يعني أن الحظر الذي فرضته الإمبراطورية لم يتم رفعه. لأننا سافرنا إلى برج المراقبة، لذلك لا نملك أحدث المعلومات… إذا لم يتغير الوضع هناك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميلي: “…انتهى بهم الأمر بالذهاب إلى إمبراطورية فولاكيا في الجنوب؟”
ومع ذلك، لم يصب أي من هؤلاء الثلاثة بإصابات إضافية؛ في هذه النقطة نفسها، يمكن القول إنه كان مريحًا.
ذلك بفضل الإنجاز الذي حققه التنين الإلهي، فولكانيكا، في الطابق الأعلى من البرج.
بياتريس: “ما ذكرته الآن كان استعارة (تشبيه)، أعتقد. على الأقل، ذلك الظل لم يكن شيئًا يهدف إلى تقطيع سوبارو وريم إلى قطع، في الواقع. ولكنه كان سيأخذهما داخله وينقلهما إلى مكان ما، أعتقد.”
بياتريس: “فولكانيكا شق الظل المتربص بنفسه ، أعتقد. لو لم يكن بسبب ذلك، لربما كنا في عالم من الأذى، في الواقع.”
إيميليا: “الذهاب إلى هناك لمساعدة سوبارو وريم سيكون صعبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انستاشيا أومأت لبياتريس ردًا على ما قالته، حيث قامت الأخيرة بطي ذراعيها القصيرتين معًا.
ريم: “لا… هذا ليس… ليس صحيحًا… ليس صحيحًا على الإطلاق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بكل صدق، عندما أطلق فولكانيكا نفسه فجأة، استسلمت انستاشيا للموت بشكل غير معتاد. حدثت الأمور بسرعة كبيرة، لم يكن هناك أي وسيلة للتعامل معها.
بصدق، لم يكن هناك شيء سوى الخطر في المغامرة في غابة على أرض غير مألوفة تمامًا له، ولكن――
بالطبع، لا يمكنها القول إنها استرخت تمامًا لمجرد ذلك النفس الوحيد.
لويس: “آه―، ووو―!!”
جوليوس : “كان رد فعل التنين الإلهي على الأزمة التي كانت تلوح في الأفق مذهلاً ببساطة، ولكن مع ذلك، فإن حالته ليست جيدة، وهذا لا يزال دون تغيير… لكن في الوقت الحالي، يبدو أنه يتبع تعليمات السيدة إيميليا بشكل جيد.”
إيميليا: “رام… أين ذهب سوبارو وريم؟ إنهما بخير، أليس كذلك؟”
انستاشيا: “بدافع الاعتبار لجوليوس ، سأحاول تجنب تسميته ‘خرف’… ولكن، كل هذا مشابه لكون التنين الإلهي سان مخيفًا. على أي حال، بالنسبة لما حدث، هو بالضبط كما تقول بياتريس-تشان.”
بياتريس: “أعتقد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الوحيد الذي كان يمكنه التعامل مع موقف مفاجئ مثل ذلك هو فولكانيكا. ماذا كان سيحدث لهم الآن، لو لم ينفث التنين الظل الذي كان يلوح في الأفق لهم.
ومع ذلك، لم يتمكنوا من القفز فرحًا…
كان هذا أكبر عامل جلب له شكوك ريم.
سوبارو: “هناك الكثير من الأشياء الأخرى أيضًا، لكن ليس الأمر كما لو كنت أحاول التصرف بدون خطة. هل تستطيعين الفهم الآن؟”
“كان هناك الكثير منهم. لكنهم جميعًا ذهبوا نحو أوني-سان والسيد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مندهشًا من حكم ريم، التي تحدثت بصوت بارد جدًا، أطلق سوبارو زفيرًا من الارتياح ثم نبه نفسه على الفور أن هذا ليس الوقت المناسب للشعور بالارتياح.
انستاشيا: “ميلي-تشان.”
رغم أنه كان في حالة استيقاظ يتذكرها، فقد أدرك فورًا أن هذا المشهد لم يكن نتيجة “العودة بالموت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بخصوص مسألة المياسما ، كل من سببها وتفاصيلها الدقيقة، غير معروفة.
ميلي: “…آه، اعتذاري.”
كان الأمر كما لو كانت تعرّف نفسها على اسمها من جديد.
سوبارو: “أعتقد أنها قد تكون في نفس حالة كروش-سان…”
انستاشيا: “…”
انستاشيا: “…”
لم تكن ميلي تهتم بكلماتها، وكأنها كانت مستاءة، ولهذا السبب، وبختها انستاشيا. قدمت ميلي اعتذارًا صادقًا بينما كانت تنظر إلى رام وإيميليا، اللتين كانتا تحافظان على صمتهما.
لقد انتظر هذه اللحظة طويلاً. ذكريات كل يوم مر به في انتظار، في حزن، لم تسمح له بأن ينظر بعيدًا ولو للحظة واحدة عن الفتاة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد ناتسكي سوبارو ذاكرته لفترة في البرج، نتيجة لمكائده الخاصة.
بنظرة إلى الوراء، الأشخاص الذين تلقوا الضرر من ذلك الظل كانوا الاثنين من معسكر إيميليا ― سوبارو ورام ― لذا فإن الضرر الذي عانى منه معسكر انستاشيا كان لا شيء عمليًا.
انستاشيا: “المسافة كبيرة جدًا، لكن إذا وجدوا أنفسهم في تلك الأجزاء، يمكننا أن نقول أن الضرر الذي لحق بهم سيكون ضئيلًا. ومع ذلك، وجهيكما شاحبان… هل تعنيان أنهما في مكان أقصى الجنوب ؟”
انستاشيا: “على الرغم من أنه ليس كما لو أنني أستطيع قول ذلك فعليًا، نحن جميعًا نسافر معًا بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتمت انستاشيا بذلك لنفسها قبل أن تلقي نظرة خاطفة على جوليوس وإيكيدنا. كانوا يعملون معًا مع مجموعة إيميليا خلال الوقت الذي قامت فيه انستاشيا بتبادل الأماكن مع إيكيدنا، عندما كانت نائمة في أعماق وعيها الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أن شيئًا لا يقاس قد حدث في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “على أي حال، بغض النظر عن مسألة الأخت الكبرى… هيه، أنت تعلمين…”
لم يكن هناك حاجة للقول إن إيكيدنا، التي عرفتها لمدة عشر سنوات تقريبًا، وحتى جوليوس الجديد تمامًا، على الأقل بالنسبة لذاكرتها، كان بإمكانه بسهولة أن يدرك أنها كانت مصدومة.
جوليوس : “لقد منعت الإمبراطورية السفر بينها وبين المملكة منذ عدة أشهر، في الوقت الحالي. بسبب الاختيار الملكي، حدث الشيء نفسه مع المملكة المقدسة غوستيكو في الشمال، ومع ذلك فقد رفعوا حظرهم بالفعل…”
ذلك بفضل الإنجاز الذي حققه التنين الإلهي، فولكانيكا، في الطابق الأعلى من البرج.
في تلك النقطة، كان من المفاجئ جدًا لانستاشيا أن بياتريس، التي كان يجب أن تكون قريبة منهم ، قد حضرت هذا الاجتماع.
انستاشيا: “بياتريس-تشان، هل أنتِ بخير؟ آه انتظري، لا، ليس من الصواب أن أستخدم كلمة ‘بخير’. ولكن مع ذلك، لم تدخلي في حالة من الذعر، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بياتريس ورام، اللتان كانتا مرتبطتين بسوبارو وريم على التوالي، ربما كان لديهما فكرة تقريبية عن مكان وجودهما.
سوبارو: “هناك الكثير من الأشياء الأخرى أيضًا، لكن ليس الأمر كما لو كنت أحاول التصرف بدون خطة. هل تستطيعين الفهم الآن؟”
بياتريس: “… إذا ذعرت بيتي فلن يعني ذلك أنها ستعيد سوبارو وريم، في الواقع. في الوقت الحالي، المشكلة الرئيسية هي أننا قد نرتكب خطأنا الأول بسبب الذعر. أود بشكل خاص تجنب ذلك، في الواقع.”
كان لديه إحساس بأن هذا سيكون الحال، من حقيقة أنها كانت تشير إلى نفسها باستخدام “أنا” بدلاً من “ريم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انستاشيا: “الخطوة الأولى؟ هل تقصدين بذلك…”
إيميليا: “…إعادة سوبارو وريم. اتخاذ إجراء لذلك، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحثت عن هؤلاء الأشخاص في الغرفة حيث ظهرت حفرة كبيرة، شخص يتحرك، أو شخص يرتدي الأسود، مع الشخص الأزرق اللطيف؛ ومع ذلك، لم يتم العثور عليهم…
لويس: “أوو!”
رفعت انستاشيا حاجبيها بتساؤل بينما حاولت استجواب بياتريس. ومع ذلك، قاطعتها إيميليا، التي لا تزال تدعم رام بكتفها.
سوبارو: “أعتقد أنها قد تكون في نفس حالة كروش-سان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخترقت عيون إيميليا الأرجوانية انستاشيا مباشرة، واتسعت عيناها قليلاً من حدة نظرتها. بللت شفتيها بلسانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انستاشيا: “آه، كنت أعتقد أنك ستكونين حزينة تمامًا، لكن تلك النظرة في عينيك مذهلة. ماذا تقصدين؟”
رام: “…بعد كل شيء، هناك مسألة مياسما باروسو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا الشكل، بدأ المجموعة في الانشغال لإكمال تحضيراتهم ― أو كانوا على وشك القيام بذلك.
إيميليا: “ليس هناك شيء معقد حقًا. انتهى الأمر بابتلاع سوبارو وريم بواسطة ذلك الظل وأُخذا بعيدًا عنا… قام فولكانيكا بإبعاده، لكنه كان بطيئًا قليلاً. ومع ذلك…”
ألقيت أفكاره في فوضى بسبب التأثير القادم من بين الأشجار مباشرة أمامه، كان يدور بعينيه .
نداء من أعماق قلبه، لكن غياب أي استجابة منها جعله يشعر بأن قلبه على وشك الانهيار.
رام: “لم يموتا بسببه. أنا متأكدة من ذلك.”
ومع ذلك، لم ينقذها سوبارو. لم يفكر حتى في إنقاذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما لا تزال مدعومة من قبل إيميليا، فتحت رام عينيها وأجابت. ثم لمست برفق الجزء من جبينها ― الجزء الذي كان يفترض أن يكون فيه قرن عشيرة أوني ― وأطلقت تنهدًا متعبًا. كان ذلك هو الأساس لكلماتها، التي بدت بأنها مليئة بالقناعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انستاشيا: “عشيرة أوني… آه، ألن تكون تلك هي الاستشعار المشترك للأخوات؟ هل تقصدين أنك مرتبطة بريم-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رام: “نعم، هذا صحيح. ريم على قيد الحياة… لا فكرة عن باروسو.”
وجد سوبارو نفسه على ظهره على العشب، وريم جالسة فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقول تمامًا إنها لن تطوي ذراعيها وتجلس بلا حراك ولو لثانية واحدة، إذا كان ذلك يعني استعادة سوبارو وريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لا يمكنها القول إنها استرخت تمامًا لمجرد ذلك النفس الوحيد.
بياتريس: “سوبارو بخير أيضًا، أعتقد! بيتي تستطيع ضمان ذلك، في الواقع!”
كان هناك حديث دائم عن كيف يمكن أن يضعف الشخص في النهاية خلال فترة بقائه الطويلة في المستشفى، غالبًا بسبب نقص التمارين.
صرخت بياتريس بغضب، واحمر وجهها تقريبًا، ردًا على كلمات رام الشبيهة جدًا بكلمات ريم. بعد كل شيء، كانت بياتريس، الروح التي شكلت عقدًا مع سوبارو. كلماتها كانت تتمتع ببعض المصداقية.
من الطريقة التي تزامن بها مع سرعة تفكيرها، كانت انستاشيا تقدره كفارسها بشكل أكبر، كل ذلك بينما تغمز بعين واحدة وتقول: “بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعنى آخر، هذا يعني أن الشخصين الذين اختفيا تم تأكيد أنهما على قيد الحياة من زوايا مختلفة.
داخل البرج، بدأ الناجون الذين عادوا سالمين بمشاركة ما حدث، بدءًا بانستاشيا، ثم تلاها جوليوس وإيكيدنا.
جوليوس : “بخصوص سوبارو، لدينا ارتباطه بعقد السيدة بياتريس، وبخصوص الآنسة ريم، لدينا استشعار الآنسة رام المشترك… كلاهما يستحقان التصديق. بجانب ذلك، أود أيضًا أن أأمل.”
انستاشيا: “بكل صراحة هناك… حسنًا، في كلتا الحالتين، أفضّل أيضًا أن يكون ناتسكي-كن والآنسة ريم بخير وسلامة.”
إيكيدنا: “آنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتكبت لويس أرنب شرورًا لا تغتفر، وأصبحت فاسدة تستحق أن تُلعن في الجحيم.
مسحت انستاشيا وشاحها بعد أن رد جوليوس ، وكأنها تقول إن الاقتراب الشديد منهم سيكون مشكلة. كانوا يعملون مع مجموعة إيميليا كمتعاونين في الوقت الحالي ― لكن حقيقة أنهم كانوا يتنافسون مع بعضهم البعض في الاختيار الملكي لم تتغير. لم تكن تريد أن يحصل لديهم الفهم الخاطئ حول ذلك ويزيد من مشاكلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انستاشيا أومأت لبياتريس ردًا على ما قالته، حيث قامت الأخيرة بطي ذراعيها القصيرتين معًا.
ومع ذلك، كان من الواجب عليهم أن يسددوا ديونهم دون إخفاق، بسبب كونهم يتنافسون مع بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خصمًا ذو بنية عقلية لا يمكن تصنيفها على أنها لائقة، ولكن ذلك بسبب دهائها، وليس لأنه يمكنه رؤية جانبها الخفي من الانحدار الطفولي.
بالنسبة لريم، التي لم تكن تعرف ظروف سوبارو، ربما بدت لويس لها كفتاة صغيرة وعاجزة، تمامًا كما تبدو. حتى لو كانت هويتها الحقيقية واحدة من المنتهكين الذين لعبوا بحياة العديد من الأشخاص.
ميلي: “إذاً؟ يعني، من الرائع حقًا أن أوني-سان والبقية على قيد الحياة، لكن، أين هم؟”
فشلت في قراءة المزاج بشكل إيجابي، وسألتهم ميلي ذلك بينما كانت تلعب بالعقرب القرمزي الصغير على رأسها. فتح جوليوس فمه ردًا على سؤالها، وبدأ في الحديث.
ذلك الفتى الذي لديه ميل للتعذيب الذاتي كان لديه عادة سيئة بتقليل من نفسه لحماية الأشخاص الغاليين عليه.
جوليوس : “حسنًا، على الرغم من أنني لن أكون قادرًا على شرحها بالتفصيل، إلا أن الظل كان نتاج سحر الين… أو على الأقل، السمة الينية. يجب أن يكون من نفس النوع الذي يختم ساحرة الغيرة في ضريحها، وروي ألفارد في العربة . إذا افترضنا أن هذا هو الحال، فإن خبيرنا المقيم سيكون…”
بياتريس: “…إنه في الجنوب، في الواقع.”
بياتريس: “…ذلك سيكون بيتي، أعتقد. تشخيصي ليس مختلفًا كثيرًا عن تشخيص جوليوس أيضًا، في الواقع. تلك الأشياء كانت كتلة من الين، أعتقد. إنها قريبة من شاماك التي تم توجيهها، في الواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رام: “أشعر أيضًا بأنها في نفس الاتجاه. لست متأكدة من موقعها بالضبط، لكنني أعتقد أنها بعيدة إلى حد ما.”
جوليوس : “هذا صحيح. أتصور أنك لا تعرفين ذلك، لكنني أيضًا ذهبت هناك لإبرام الاتفاقية. أنا، راينهارد ، فيريس وأشخاص آخرون التقينا الإمبراطور شخصيًا.”
إيكيدنا: “شاماك؟ أليس ذلك السحر الأساسي لسمة الين؟ كيف كان قوي هكذا؟”
ومع ذلك، المكان الذي تعرض للتضرر الأكبر كان الغرفة حيث كانت رام و وباتلاش والبقية يقيمون قبل قليل ― بمعنى آخر، الغرفة التي أطلقوا عليها اسم “الغرفة الخضراء”.
انستاشيا: “آه، كنت أعتقد أنك ستكونين حزينة تمامًا، لكن تلك النظرة في عينيك مذهلة. ماذا تقصدين؟”
بياتريس: “…كنت أعلم أنه سيكون هناك الكثير من البشر الذين سيسيئون الفهم لأنه لا يوجد مستخدمون تقريبًا. ومع ذلك، من المزعج أن تفكري بذلك، عندما تكونين روحًا مثلي، في الواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على الوضع، كان هناك أيضًا احتمال أن يكتشف استشعار رام المشترك موقع ريم. من هذا المنظور، كان سوبارو وريم يقومان بدورهما كجهاز تحديد المواقع الذي يربطهما بحلفائهما.
إيكيدنا، التي اتخذت شكل الثعلب الأبيض، كانت تحت نظرات بياتريس التوبيخية مما جعلها تحني رأسها. بتنهيدة عند رد فعلها، رفعت بياتريس إصبعًا وقالت: “ربما أنا ، أعتقد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك لا إراديًا أو عن قصد، ولكن القوة التي استخدمتها ريم للضغط على عنقه لم تترك له مجالًا للرد عليها.
تذوق شعور اختفاء الذات وأصبح فارغًا، بينما شعر بـ”الموت” البارد يقترب منه، أغمض سوبارو عينيه، وجعل حلقه يرتعش، ونادى اسمها حتى النهاية.
بياتريس: “ميزة شاماك الخاصة هي في “الفصل”، في الواقع. شاماك ذات الدرجة المنخفضة تفصل جسد الشخص عن وعيه، بينما شاماك ذات الدرجة العالية تفصل الفضاء عن نفسه، أعتقد. عبور الأبواب الخاص ببيتي هو أحد هذه التطبيقات، حيث يربط بين غرفتين معًا، ويحقق شيئًا يشبه الانتقال الفوري، في الواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رام: “كان ذلك الجهاز الذي أعدته السيدة بياتريس في القصر السابق. كان من المزعج حقًا الاضطرار لاستدعائها لوجبات الطعام، لذا بصراحة، كنت قد سئمت منه.”
مع أوراق الشجر والأشجار الكثيفة، تطابق ذلك بشكل ما مع انطباع سوبارو عن الغابات المطيرة الاستوائية.
بياتريس: “يغضبني حقًا أن تقولي ذلك بصدق هنا والآن، أعتقد. أعتقد أنني آسفة بشأنه، لكن الاعتذارات يمكن أن تنتظر لوقت لاحق… على أي حال، شاماك، في جوهرها، يمكن أن تفصل الفضاء عن الفضاء إذا كانت مائلة لذلك؛ وأيضًا، يمكن أن تفصل الأشياء، بغض النظر عن قوتها. إنها تخصص ساحرة الغيرة ، في الواقع.”
إيميليا: “حسنًا… إذن إذا كان هذا هو الحال، أنا متأكدة أن سوبارو سيبذل قصارى جهده لحماية ريم. لهذا السبب لا نحتاج للقلق بشأن ريم. رغم أن سوبارو مخيف قليلاً.”
سوبارو: “هناك أيضًا خيار حملك مثل الأميرة، لكنني لن أستمر طويلاً إذا فعلت ذلك. إذا سمحت لي بحملك على ظهري، أعتقد أنه سيكون مفيدًا جدًا، شخصيًا.”
انستاشيا: “من خلال شرحك، أليستِ تقولين أن ناتسكي-كون والآنسة ريم قد تشتتا إلى قطع؟”
إيكيدنا: “آنا…”
رغم أن إيمانها بسوبارو كان قويًا، إلا أن انستاشيا وافقت على نفس النوع من المخاوف أيضًا.
إذا كان ذلك الظل قاتلًا بهذه الدرجة، فإن ما قالته يبدو كشيء يصنف بقاء سوبارو وريم، الذين تم ابتلاعهما، كأنه ميؤوس منه.
ربتت إيميليا على صدرها براحة، ومع ذلك، لا تزال المشكلة قائمة .
هزت بياتريس رأسها ردًا على سؤال انستاشيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بياتريس: “ما ذكرته الآن كان استعارة (تشبيه)، أعتقد. على الأقل، ذلك الظل لم يكن شيئًا يهدف إلى تقطيع سوبارو وريم إلى قطع، في الواقع. ولكنه كان سيأخذهما داخله وينقلهما إلى مكان ما، أعتقد.”
مغمورًا في هذا الموقف، دون وجود أي من أصدقائه الذين يمكنه الاعتماد عليهم، حيث كان فقط هو وريم ولويس، التي كانت تستمر في التصرف بغرابة لسبب لا يعرفه أحد، كان المسؤولية التي يحملها أثقل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…ريم.”
إيكيدنا: “مكان ما… عبر الفضاء… في هذه الحالة، أتصور أنه سيكون حيث هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إميليا: “أعلم بياتريس. لا أستطيع إلا أن أشعر بعجلة شديدة، شديدة حقًا. ولكن لن نتمكن من مساعدة سوبارو وريم، حتى لو تسرعنا في الأمور هنا… علينا أن نبقى هادئين.”
رام: “…بعد كل شيء، هناك مسألة مياسما باروسو.”
ومع ذلك، لم يصب أي من هؤلاء الثلاثة بإصابات إضافية؛ في هذه النقطة نفسها، يمكن القول إنه كان مريحًا.
…….
إيكيدنا فصلت شرح بياتريس إلى مصطلحات أبسط، وفي النهاية، قدمت رام السبب.
سوبارو: “――انتظري، هل يمكن أن يكون ذلك بسبب التأثير الذي تلقته من معركة الأخت الكبرى؟”
المياسما التي أحاطت بسوبارو، والتي أثارت بشدة الوحوش السحرية في الطريق إلى برج المراقبة، أصبحت الآن حقيقة معروفة بين مرشحي الاختيار الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بخصوص مسألة المياسما ، كل من سببها وتفاصيلها الدقيقة، غير معروفة.
لأن السهم السميك الذي اخترق صدر سوبارو قد ثبته إلى الشجرة العملاقة خلفه.
رام: “كل ما أعرفه عن المياسما هو أنه يجذب الوحوش السحرية إليه، وأن الأشخاص المتصلين بطائفة الساحرة غالبًا ما ينبعث منهم بكثرة… هذا كل شيء تقريبًا.”
سوبارو: “أخبرك أن هذا سوء فهم، رغم أنها ربما لن تثق بي حتى لو أخبرتها…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لا يمكنها القول إنها استرخت تمامًا لمجرد ذلك النفس الوحيد.
إيميليا: “هم، على الرغم من أن سوبارو تم مطاردته بواسطة الوحوش السحرية عدة مرات، إلا أنه ليس له علاقة بطائفة الساحرة. أعلم أن ذلك مشبوه جدًا، ولكن…”
سوبارو: “――غه.”
بالطبع، كان يحتاج إلى حل مشكلة ذاكرتها المفقودة. وبذلك، إيميليا، بياتريس، رام وكل من بقي في البرج مع مشكلة انفصال سوبارو ومجموعته عنهم، يجب أن يكونوا قلقين تمامًا.
انستاشيا: “لا داعي للقلق، لا تقلقي، أنا لا أشكك في ذلك الآن، إيميليا-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرت إلى وضعه، حتى ريم ستعرف ما الذي يحاول فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إميليا: “أوه؟ الحمد لله. سوبارو فتى جيد، لذلك…”
سوبارو: “ريم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربتت إيميليا على صدرها براحة، ومع ذلك، لا تزال المشكلة قائمة .
………..
تمامًا كما قالت انستاشيا، فإن فكرة أن سوبارو مرتبط بطائفة الساحرة لم تعد داخلها. ومع ذلك، فإن حقيقة أنهم لا يعرفون أصول سوبارو لا تزال تثير الشكوك بداخلها.
رغم أن إيمانها بسوبارو كان قويًا، إلا أن انستاشيا وافقت على نفس النوع من المخاوف أيضًا.
انستاشيا: “إذن، بشأن الظل الأسود الذي هاجم البرج قبل قليل…”
لم تعتقد أن سوبارو شخص ذو نوايا سيئة. ومع ذلك، فإن النوايا السيئة التي لا يكون الشخص واعيًا لها هي شيء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت اللحظة التي احتضن فيها الأمل واستدار نحو ذلك الاتجاه.
كان هناك احتمال أن وجود سوبارو، رغم نواياه الحسنة، كان عبارة عن قنبلة موقوتة في حد ذاته.
بينما لا تزال مدعومة من قبل إيميليا، فتحت رام عينيها وأجابت. ثم لمست برفق الجزء من جبينها ― الجزء الذي كان يفترض أن يكون فيه قرن عشيرة أوني ― وأطلقت تنهدًا متعبًا. كان ذلك هو الأساس لكلماتها، التي بدت بأنها مليئة بالقناعة.
بدأت تتدحرج، بينما كانت تفرك مؤخرتها. لم يكترث سوبارو بإعطائها أي انتباه، بل شق طريقه ببطء نحو جانب ريم.
انستاشيا: “نعم نعم، لذلك قلقك غير ضروري، فهمت ذلك من الطريقة التي بدأت بها الجملة. الظل الذي ابتلع ناتسكي-كون وريم-سان كان هو الذي نقلهما إلى مكان ما. السؤال الحقيقي هو، إلى أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيكيدنا: “وأيضًا ما حدث بسبب تدخل نفس فولكانيكا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ؟؟؟: “…أولاً، دعونا نحاول معرفة ما حدث. لن نتمكن من التحدث عن الأمور بهدوء ما لم نفعل ذلك.”
دفع سوبارو الفتاة الصغيرة التي كانت تحاول سحب شعر ريم ― رئيس الأساقفة لويس أرنب، وأمسك بها وأيديها خلف ظهرها.
ربتت إيميليا على صدرها براحة، ومع ذلك، لا تزال المشكلة قائمة .
بياتريس ورام، اللتان كانتا مرتبطتين بسوبارو وريم على التوالي، ربما كان لديهما فكرة تقريبية عن مكان وجودهما.
تحركت شفتيها، كما لو كانت تراجع ما قاله للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
البحث عنهما سيكون مهمة صعبة، إذا كل ما يعرفونه هو أنهما على قيد الحياة، دون معرفة المكان الذي تم نقلهما إليه بالضبط. على الأقل، خيار عدم البحث عنهما لم يكن متاحًا لأي شخص في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “من فضلكما، أين هما سوبارو ورام؟ أخبروني من فضلكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك حديث دائم عن كيف يمكن أن يضعف الشخص في النهاية خلال فترة بقائه الطويلة في المستشفى، غالبًا بسبب نقص التمارين.
تبادلت بياتريس ورام النظرات، ونظرتا نحو مناشدة إيميليا الصادقة. ثم بعد بضع ثوان من الصمت من كلاهما…
بينما كان عقله يفكر بالأسباب المحتملة لتصرف جسد ريم بهذا الشكل، توصل إلى هذا الاستنتاج.
بياتريس: “…إنه في الجنوب، في الواقع.”
إميليا: “جنوب؟ جنوبًا من هنا …”
رام: “أشعر أيضًا بأنها في نفس الاتجاه. لست متأكدة من موقعها بالضبط، لكنني أعتقد أنها بعيدة إلى حد ما.”
سوبارو: “هذا المكان… بلا شك، هو مكان الذي ألقيت فيه. أنا…”
إميليا: “جنوب؟ جنوبًا من هنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست إيميليا حاجبيها المحددين جيدًا مباشرة بعد أن ذكرت بياتريس ورام أنهما في الجنوب. رغم أنها كانت تبذل قصارى جهدها لتصور خريطة العالم في ذهنها، رفعت انستاشيا يدها بدلاً منها.
صفقت انستاشيا بيديها معًا، مما دفع الجميع الآخرين للإيماء برؤوسهم إشارةً لها.
ضطغت ركبتيها على كتفي سوبارو، وأمسكت يديها بعنقه. بوزنها الثقيل عليه، كان سوبارو يكافح للتحرك، بينما كانت ساقيه ترتعشان بلا هدوء.
حاليًا كانوا في كثبان أغواريا الرملية الواقعة في الجزء الشرقي الأقصى من خريطة العالم. أما بالنسبة للجنوب من هنا، كانت بيكوتاتي أو فلاندرز من بين المدن الخمس الكبرى الأكثر احتمالية، ومع ذلك…
إميليا: “من فضلك، سوبارو… أتمنى حقًا أن تكون بخير مع ريم.”
جوليوس : “بخصوص ذلك فقط، حالة الاثنين غير قابلة للتفسير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جوليوس ، الذي يبدو أنه وصل إلى نفس الفكرة، تحدث عما في ذهن انستاشيا بدلاً منها.
ريم: “م-ما الأمر؟ فقط لكي تعلم، إذا كنت تخطط لفعل أي شيء لي، سأ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حركت لسانها الأحمر، الذي كان بالكاد مرئيًا خلف شفتيها، وكررت “ريم” كما لو كانت تتأكد من ذلك.
من الطريقة التي تزامن بها مع سرعة تفكيرها، كانت انستاشيا تقدره كفارسها بشكل أكبر، كل ذلك بينما تغمز بعين واحدة وتقول: “بالفعل.”
أخيرًا، بينما كانت تنظر إليهم، استعادت رام هدوءها بما يكفي لاستيعاب حالة محيطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انستاشيا: “المسافة كبيرة جدًا، لكن إذا وجدوا أنفسهم في تلك الأجزاء، يمكننا أن نقول أن الضرر الذي لحق بهم سيكون ضئيلًا. ومع ذلك، وجهيكما شاحبان… هل تعنيان أنهما في مكان أقصى الجنوب ؟”
ريم: “…إلى حد ما. حتى لو أردت المقاومة، أنا في هذه الحالة، لذا…”
ومع ذلك، فشل في القفز. لأن―
إيميليا: “أقصى الجنوب ، لا تعنين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرت إلى وضعه، حتى ريم ستعرف ما الذي يحاول فعله.
ميلي: “…انتهى بهم الأمر بالذهاب إلى إمبراطورية فولاكيا في الجنوب؟”
مسحت انستاشيا وشاحها بعد أن رد جوليوس ، وكأنها تقول إن الاقتراب الشديد منهم سيكون مشكلة. كانوا يعملون مع مجموعة إيميليا كمتعاونين في الوقت الحالي ― لكن حقيقة أنهم كانوا يتنافسون مع بعضهم البعض في الاختيار الملكي لم تتغير. لم تكن تريد أن يحصل لديهم الفهم الخاطئ حول ذلك ويزيد من مشاكلهم.
كانت دهشة ميلي أقل بكثير مقارنة بمدى صدمة إيميليا. ولكن من الآمن القول إن رد فعل ميلي كان ناتجًا عن حقيقة أنها لم تفهم حجم الأمور. بالنظر إلى ذلك، كانت ردود فعل بياتريس والباقين مفهومة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “هل تخطط لحملي على ظهرك؟”
إذا كان سوبارو وريم قد عبرا البلاد… وإذا كانا قد عبرا إلى الإمبراطورية الجنوبية، فلديهم مشكلة حقيقية في أيديهم.
فوق كل شيء، يجب أن يتخذ إجراءات يعتقد أنها للبحث عن ريم، أو سيشعر بأن صدره سينفجر بسبب الشعور بالذنب والكراهية الذاتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آه، صحيح. سيكون من غير المجدي التصرف بدون خطة، لذا عندما يتعلق الأمر بخطة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوليوس : “بخصوص ذلك فقط، حالة الاثنين غير قابلة للتفسير.”
انستاشيا: “إذا لم أكن مخطئة… مملكة لوغونيكا وإمبراطورية فولاكيا في الجنوب وقعتا اتفاقية عدم اعتداء ستستمر طوال فترة الاختيار الملكي. أليس كذلك، جوليوس ؟”
ريم: “هل… هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من السهل نسيان ذلك، لأنهما أصبحا قريبين بعد أن تحسنت علاقتهما، ولكن ريم في الأصل كانت متحفظة جدًا، وكانت فتاة يصعب الاقتراب منها.
مياسما الساحرة.
جوليوس : “هذا صحيح. أتصور أنك لا تعرفين ذلك، لكنني أيضًا ذهبت هناك لإبرام الاتفاقية. أنا، راينهارد ، فيريس وأشخاص آخرون التقينا الإمبراطور شخصيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوي! ابتعدي عن ريم، الآن!”
إيميليا: “مما سمعت، كنا في علاقات سيئة جدًا مع الإمبراطورية؛ لكن، إذا فعلت ذلك، هل نحن بخير معهم الآن؟ لذا إذا ذهبنا للبحث عن سوبارو وريم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جوليوس : “…لا، هذا لن يكون ممكنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفض جوليوس حاجبيه وهز رأسه ردًا على سؤال إيميليا الخجول. نظر بلطف إلى أسفل بعيونه الصفراء، التي كانت تلمع كالجواهر، متألقة على ملامحه الوسيمة،
جوليوس : “لقد منعت الإمبراطورية السفر بينها وبين المملكة منذ عدة أشهر، في الوقت الحالي. بسبب الاختيار الملكي، حدث الشيء نفسه مع المملكة المقدسة غوستيكو في الشمال، ومع ذلك فقد رفعوا حظرهم بالفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إـغ، ر …ايغ، يم ، غه…”
سوبارو: “――آه.”
إيكيدنا: “أعتقد أن ذلك يعني أن الحظر الذي فرضته الإمبراطورية لم يتم رفعه. لأننا سافرنا إلى برج المراقبة، لذلك لا نملك أحدث المعلومات… إذا لم يتغير الوضع هناك…”
إيميليا: “الذهاب إلى هناك لمساعدة سوبارو وريم سيكون صعبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الموقع هو المرج الذي أُلقي فيه سوبارو؛ كانت هذه هي حالته.
جوليوس : “نعم، للأسف.”
مياسما الساحرة.
على الرغم من أنهم تبادلوا أفكارًا متنوعة حول هذا الأمر، اختتم جوليوس بهذه الكلمات القليلة من الندم.
ريم: “――――”
انستاشيا أيضًا، لم تستطع الوصول إلى استنتاج مختلف عن جوليوس . سيكون من المستحيل الاختراق من الأمام عندما يتعلق الأمر بالدخول إلى إمبراطورية فولاكيا.
لم يكن هناك حاجة للقول إن إيكيدنا، التي عرفتها لمدة عشر سنوات تقريبًا، وحتى جوليوس الجديد تمامًا، على الأقل بالنسبة لذاكرتها، كان بإمكانه بسهولة أن يدرك أنها كانت مصدومة.
لن يكون لديهم خيار سوى البحث عن طريقة سرية للدخول، وبالإضافة إلى ذلك، سيحتاجون أيضًا إلى العثور على الوقت والاتصالات لذلك.
لن يكون هناك طريقة سهلة وسريعة هنا. بالتأكيد إيميليا ستكون في عجلة من أمرها عندما تفكر في الأشخاص الذين لا يزال وضعهم غير معروف…
إيميليا: “…نحتاج إلى التحرك بسرعة. سنحصل على دم فولكانيكا ونعود به إلى بريستيلا… ثم سنأخذ الشراهة الذي قبضنا عليه إلى العاصمة الملكية، صحيح؟”
شعرها الأشقر يغطي ريم بالكامل، كانت الفتاة الصغيرة تكشر بأسنانها على وجهها المحمر وهي تصرخ. توقف سوبارو، غير قادر على تشكيل أي أفكار عند رؤية هذا المشهد.
بينما كان عقله يفكر بالأسباب المحتملة لتصرف جسد ريم بهذا الشكل، توصل إلى هذا الاستنتاج.
بياتريس: “إيميليا…؟”
إميليا: “أعلم بياتريس. لا أستطيع إلا أن أشعر بعجلة شديدة، شديدة حقًا. ولكن لن نتمكن من مساعدة سوبارو وريم، حتى لو تسرعنا في الأمور هنا… علينا أن نبقى هادئين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الممر في ما كان يجب أن يكون برجًا حجريًا قويًا قد انهار، مع تحطم الأرضية والسقف إلى قطع. كانت تستطيع رؤية السماء والرمال من بحر الرمال عبر الحائط، الذي كان يحتوي الآن على ثقب فيه؛ كان نسيم جاف يهب نتيجة لذلك.
ومع ذلك، فإن قرار إيميليا الهادئ فاجأ انستاشيا، حيث بدت وكأنها كانت ستدخل في حالة من الذعر. أعطت بياتريس إيماءة حازمة، وكانت مندهشة أيضًا . كانت عيناها ترتعشان، وصوتها كان يهتز قليلاً، لكنها كانت تبذل قصارى جهدها لتحافظ على هدوئها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبادلت بياتريس ورام النظرات، ونظرتا نحو مناشدة إيميليا الصادقة. ثم بعد بضع ثوان من الصمت من كلاهما…
كانت تقول تمامًا إنها لن تطوي ذراعيها وتجلس بلا حراك ولو لثانية واحدة، إذا كان ذلك يعني استعادة سوبارو وريم.
إيميليا: “أنتما الاثنان، لابد أن سوبارو وريم معًا، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رام: “…”
رام: “…لقد تحققت مرة أخرى مع السيدة بياتريس، نحن نعتقد أنهما ربما يكونان معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “حسنًا… إذن إذا كان هذا هو الحال، أنا متأكدة أن سوبارو سيبذل قصارى جهده لحماية ريم. لهذا السبب لا نحتاج للقلق بشأن ريم. رغم أن سوبارو مخيف قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مطعونًا، تدفقت كميات هائلة من الدم من الأعضاء الممزقة أو غيرها ، دون توقف. تقيأ الدم بدلاً من الزفير، عانى سوبارو أثناء التنفس مرة أخرى.
في تلك اللحظة، سعل بشكل عنيف بسبب الألم الناتج عن حلقه، بينما يبصق البلغم العالق هناك، رفع سوبارو جسده بطريقة ما ونظر حوله.
بياتريس: “ما ذكرته الآن كان استعارة (تشبيه)، أعتقد. على الأقل، ذلك الظل لم يكن شيئًا يهدف إلى تقطيع سوبارو وريم إلى قطع، في الواقع. ولكنه كان سيأخذهما داخله وينقلهما إلى مكان ما، أعتقد.”
رغم أن إيمانها بسوبارو كان قويًا، إلا أن انستاشيا وافقت على نفس النوع من المخاوف أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقد ناتسكي سوبارو ذاكرته لفترة في البرج، نتيجة لمكائده الخاصة.
لويس، التي واجهها في المشهد الأخير في “قاعة الذكريات”، كانت قد تعرضت لصدمات من تجربة “العودة بالموت”، وأصبحت خائفة ليس فقط من سوبارو، بل من كل شيء في هذا العالم.
ذلك الفتى الذي لديه ميل للتعذيب الذاتي كان لديه عادة سيئة بتقليل من نفسه لحماية الأشخاص الغاليين عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان عليهم تحقيق أحد الأهداف الرئيسية التي جاؤوا إلى البرج من أجلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكما كان يشجع الآخرين أحيانًا، كان أيضًا يسبب قلقًا.
برؤيتهم جميعًا ينظرون إليها، توقفت رام لبرهة قصيرة، وبعد ذلك قالت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انستاشيا: “بما أن ذلك يقال، أعتقد أن كل ما يمكننا فعله هو الاعتماد على ذكاء ناتسكي-كون السريع. إيميليا-سان محقة، ما لا يمكننا فعله هو البقاء هنا نتذمر ونتأوه داخل البرج. علينا أن نتحرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “انتظري، لا يمكنك الوقوف؟”
في تلك النقطة، كان من المفاجئ جدًا لانستاشيا أن بياتريس، التي كان يجب أن تكون قريبة منهم ، قد حضرت هذا الاجتماع.
جوليوس : “مفهوم بوضوح… السيدة بياتريس، أرجو إعلامنا إذا كان هناك أي أشياء تثير القلق.”
سوبارو: “أعلم. لا يوجد شيء من هذا القبيل… فقط أن بيكو لديها الارتباط الذي تملكه معي، لذا هناك احتمال أن تتمكن من تحديد موقعي بشيء مشابه. بطريقة ما، يمكنك القول إن وجودي نفسه هو جهاز تحديد المواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تضرب قدميها اللتين لم تطيعا إرادتها بشكل صحيح، نظرت ريم إلى سوبارو بعينيها المملوءتين بالغضب. شعر سوبارو بشيء مرير نوعًا ما، بأن تخمينه غير السار قد أصبح حقيقة، عندما سمع شكوى ريم المدمرة للقلب، التي شعر وكأنها ستفقد أعصابها.
بياتريس: “…جسد سوبارو، أعتقد. بوابة سوبارو لا يمكنها إخراج المانا من تلقاء نفسها لأنها مكسورة، في الواقع. إذا تركناه وحيدًا لفترة طويلة، فسوف تنفجر بسبب انسداد المانا، أعتقد.”
صرخ سوبارو بشدة وهو يتبع الآثار على العشب. بفضل قدرة قدميه، تمكن سوبارو من تحديد المكان الذي دخلا منه الغابة على الفور.
انستاشيا: “أفهم. أنا في نفس الوضع تقريبًا، لذلك يمكنني أن أفهم تمامًا ما يمر به ناتسكي-كون.”
استخدام القوس والسهم، شخص ما يكمن في الغابة قد استهدفه.
سوبارو: “لا يمكننا أن نتوقع الحصول على المساعدة فورًا. سنحتاج إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لمساعدة أنفسنا من هنا، بطريقة ما.”
كانت بوابة انستاشيا معيبة منذ الولادة. لم تكن قادرة على امتصاص المانا بشكل صحيح؛ مثل هذا، على سبيل المثال، سيكون عيبًا حرجًا للساحر. ومع ذلك، لم يكن لذلك أي تأثير على الحظ والمهارة في الأعمال التجارية اللازمة للتاجر، لذا لم يكن يزعجها كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…أتصور أنك ستصبحين مشبوهة مرة أخرى بمجرد أن أقول هذا النوع من الأشياء، لكنني سأكون راضيًا بوجودك هنا من أجلي. تنفس، تحدثي معي، انظري حولك بعينيك؛ سأكون راضيًا فقط بهذا.”
إيكيدنا: “آنا…”
بياتريس: “يغضبني حقًا أن تقولي ذلك بصدق هنا والآن، أعتقد. أعتقد أنني آسفة بشأنه، لكن الاعتذارات يمكن أن تنتظر لوقت لاحق… على أي حال، شاماك، في جوهرها، يمكن أن تفصل الفضاء عن الفضاء إذا كانت مائلة لذلك؛ وأيضًا، يمكن أن تفصل الأشياء، بغض النظر عن قوتها. إنها تخصص ساحرة الغيرة ، في الواقع.”
ومع ذلك، لم يصب أي من هؤلاء الثلاثة بإصابات إضافية؛ في هذه النقطة نفسها، يمكن القول إنه كان مريحًا.
انستاشيا: “أعلم، أعلم. بخصوص مشاكلنا، أليس من الأفضل أن نتحدث عنها بشكل منفصل قليلاً لاحقًا… بصرف النظر عن ذلك، لا يبدو أن لدينا وقتًا للكسل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك تغيير طفيف يطل من خلال فجوات الأشجار الكثيفة وراء الأوراق المتساقطة. رؤية الحركة تختلف عن اهتزاز العشب في الرياح―
صفقت انستاشيا بيديها معًا، مما دفع الجميع الآخرين للإيماء برؤوسهم إشارةً لها.
كان هدفهم هو البحث عن مكان وجود سوبارو وريم، اللذين اختفيا. لذلك، سيحتاجون إلى العودة من برج بلياديس في أسرع وقت ممكن، من أجل تجميع فريق بحث كذلك.
كانت حيرتها طبيعية تمامًا عندما تفكر في أنها كانت عالقة في موقف لا يمكن فهمه، إلى جانب فتى بعيون تحمل نظرة شريرة، وفتاة لا تستطيع فعل شيء سوى الأنين وساقيها اللتين لا تعملان كما تشاء.
بالإضافة إلى ذلك، كان عليهم تحقيق أحد الأهداف الرئيسية التي جاؤوا إلى البرج من أجلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بساقيها في هذه الحالة، لن تتمكن من الركض بعيدًا جدًا. إنه دليل―
ميلي: “الأمور فوضوية جدًا، لدرجة أنني أشعر وكأنني سأغيب عن الوعي…”
بينما كان يشاهد، الفتى ― ناتسكي سوبارو ― كان يهز رأسه بحماس.
بالنسبة لريم، التي لم تكن تعرف ظروف سوبارو، ربما بدت لويس لها كفتاة صغيرة وعاجزة، تمامًا كما تبدو. حتى لو كانت هويتها الحقيقية واحدة من المنتهكين الذين لعبوا بحياة العديد من الأشخاص.
إيميليا: “أعلم ذلك. ومع ذلك، سوبارو ورام لابد أن يكونا في وضع أصعب بكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبضت إيميليا قبضتها بإحكام، وهي تفكر في سوبارو، الذي تم دفعه إلى مكان بعيد. عند رؤية وجهها من الجانب، ضيقت ميلي عينيها وقالت “نعم، بالطبع” مع حركة كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا الشكل، بدأ المجموعة في الانشغال لإكمال تحضيراتهم ― أو كانوا على وشك القيام بذلك.
سوبارو: “…ري…ريم؟”
وفي تلك اللحظة، بينما كانت ريم تعبس وهي تنظر إلى علامات النضال على وجهه.
تم أخذ اسم ريم وذكرياتها منها، مما أدى إلى استمرار نومها.
ميلي: “تعالوا لنفكر في الأمر، رام أوني-سان، هل أخبرتهم عن ذلك الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رام: “…لم أفعل ذلك بعد.”
إيميليا: “حسنًا… إذن إذا كان هذا هو الحال، أنا متأكدة أن سوبارو سيبذل قصارى جهده لحماية ريم. لهذا السبب لا نحتاج للقلق بشأن ريم. رغم أن سوبارو مخيف قليلاً.”
انستاشيا والباقين: “…؟ ذلك الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوليوس : “بخصوص ذلك فقط، حالة الاثنين غير قابلة للتفسير.”
تغير وجه رام إلى تعبير مظلم عند سؤال ميلي المفاجئ. جميع نظراتهم تحولت نحو رام، بوضوح أنهم لم يسمعوا شيئًا عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برؤيتهم جميعًا ينظرون إليها، توقفت رام لبرهة قصيرة، وبعد ذلك قالت
إيميليا: “حسنًا… إذن إذا كان هذا هو الحال، أنا متأكدة أن سوبارو سيبذل قصارى جهده لحماية ريم. لهذا السبب لا نحتاج للقلق بشأن ريم. رغم أن سوبارو مخيف قليلاً.”
رام: “السيدة إيميليا، على الرغم من أنني لست متأكدة بنسبة مئة في المئة بشأن هذا… أولئك الذين تم ابتلاعهم بواسطة الظل ودُفعوا إلى الإمبراطورية قد لا يكونون باروسو وريم فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما كان يناديه دون أن يكون قادرًا على لفظ الكلمات، كان استحضارًا للتحذير من الخطر الذي يكمن في الغابة.
إيميليا: “ليس فقط هما… ولكنكِ، باتلاش-تشان، وميلي جميعكم محسوبون، لذا ألا يجب أن يكون هذا كل من كان في الغرفة الخضراء؟”
غاصت ريم في الصمت، غير قادرة على إخفاء حيرتها، بعد أن تم نطق الاسم بلطف تجاهها.
ميلي: “حسنًا، ظهرت فتاة فجأة قبل أن يأتي ذلك الظل . وما هو أكثر من ذلك، وفقًا لأوني-سان ، كانت الشراهة الثالثة أو شيء من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “تقول أشياء تبدو لطيفة على أذني قبل دعوتي للقدوم معك، ثم تترك الفتاة. كيف يمكنني أن أصدق شخصًا مثلك، يقول لي أن أثق به؟ توقف عن العبث معي.”
انستاشيا والباقين: “الشراهة الثالثة!؟”
ومع ذلك، المكان الذي تعرض للتضرر الأكبر كان الغرفة حيث كانت رام و وباتلاش والبقية يقيمون قبل قليل ― بمعنى آخر، الغرفة التي أطلقوا عليها اسم “الغرفة الخضراء”.
انستاشيا والباقين كانوا في حالة ذهول تام بعد أن تم إخبارهم بهذه المعلومة التي لا يمكنهم تجاهلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “كله خطأك تقول… هل فعلت شيئًا لي!؟”
وهكذا، ازدادت حدة النقاش، بشأن ما إذا كان ينبغي تعديل تصرفاتهم المستقبلية والحصول على التفاصيل التي احتفظت رام بها طي الكتمان بشأن هذه المسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميلي: “حسنًا، ظهرت فتاة فجأة قبل أن يأتي ذلك الظل . وما هو أكثر من ذلك، وفقًا لأوني-سان ، كانت الشراهة الثالثة أو شيء من هذا القبيل.”
بينما كانت النقاشات تجري، وسط الفوضى التي أصبح عليها برج بلياديس، كانت إيميليا تضم يديها في صلاة أمام صدرها، بينما كانت تنظر خارج الثقب الكبير حيث كانت الغرفة الخضراء .
إذا كان هذا هو الحال، إذن ――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القوة في الذراعين الملفوفتين حول عنقه كانت بالتأكيد قوة أوني، على عكس ساقيها المشللوتين.
إميليا: “من فضلك، سوبارو… أتمنى حقًا أن تكون بخير مع ريم.”
سوبارو: “ساقيكِ. آمل أن تستطيعي التحرك عليهما قريبًا.”
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هناك آثار سحب على العشب…! الآن يمكنني الركض خلفهم!”
بينما كانت صلاة إيميليا الصغيرة تغرق في السماء الجافة فوق بحر الرمال، في نفس الوقت بعيدًا، بعيدًا جدًا،
اخترقت عيون إيميليا الأرجوانية انستاشيا مباشرة، واتسعت عيناها قليلاً من حدة نظرتها. بللت شفتيها بلسانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
جالسًا على مرج مفتوح، هب نسيم لطيف ، كان هناك فتى، وفي حضنه فتاة.
////
الفتى كان لديه شعر أسود، وعيناه حادتان كحافة خنجر، مع بياضهما البارز، المعروف بـ سانباكوغان؛ عيون جعلت وجهه يبدو عابس دائمًا ، نظرة يشاع أنها كافية لقتل رجل.
سوبارو: “ــهك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، في تلك اللحظة، كانت شفتيه تتقوسان بلطف، وزوايا عينيه كانت مبللة. بذل كل ما في وسعه ليمنع نفسه من الانفجار في بكاء كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك نتيجة طبيعية، بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رام: “…”
صرخت بياتريس بغضب، واحمر وجهها تقريبًا، ردًا على كلمات رام الشبيهة جدًا بكلمات ريم. بعد كل شيء، كانت بياتريس، الروح التي شكلت عقدًا مع سوبارو. كلماتها كانت تتمتع ببعض المصداقية.
لقد انتظر هذه اللحظة طويلاً. ذكريات كل يوم مر به في انتظار، في حزن، لم تسمح له بأن ينظر بعيدًا ولو للحظة واحدة عن الفتاة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آه، صحيح. سيكون من غير المجدي التصرف بدون خطة، لذا عندما يتعلق الأمر بخطة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة، المحتضنة بحنان، نظرت إليه من خلال خصلات شعرها الأزرق اللامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هل تشعرين بالضعف لأنك كنتِ نائمة لفترة طويلة؟ انتظري، هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا. لا يمكنني وصف القوة التي استخدمتها لإسقاطي للتو كقوة شخص كان ملازمًا للفراش لفترة طويلة مثلك.”
اتسعت عيناها، على الرغم من أن القوة للمقاومة كانت بالكاد موجودة على وجهها الجميل. كان كما لو أنها استيقظت من النوم، ولا تزال عالقة في نعاسها.
وهكذا، ازدادت حدة النقاش، بشأن ما إذا كان ينبغي تعديل تصرفاتهم المستقبلية والحصول على التفاصيل التي احتفظت رام بها طي الكتمان بشأن هذه المسألة.
من العدل القول إن هذا كان بالفعل حقيقة الأمر. لقد استيقظت أخيرًا من نوم طويل، طويل جدًا، لذا كان من الواضح أنها تشعر بانفصال عن الواقع.
بينما كان يشاهد، الفتى ― ناتسكي سوبارو ― كان يهز رأسه بحماس.
ريم: “…آه… أم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على الوضع، كان هناك أيضًا احتمال أن يكتشف استشعار رام المشترك موقع ريم. من هذا المنظور، كان سوبارو وريم يقومان بدورهما كجهاز تحديد المواقع الذي يربطهما بحلفائهما.
بينما كانت صلاة إيميليا الصغيرة تغرق في السماء الجافة فوق بحر الرمال، في نفس الوقت بعيدًا، بعيدًا جدًا،
تحركت شفتيها، كما لو كانت تراجع ما قاله للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يشاهد، الفتى ― ناتسكي سوبارو ― كان يهز رأسه بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
سوبارو: “نعم، بالضبط، هذا بالضبط هو الأمر، ريم. أنا بطلك. لقد انتظرت طويلاً جدًا من أجل…”
ريم: “――――”
انستاشيا أومأت لبياتريس ردًا على ما قالته، حيث قامت الأخيرة بطي ذراعيها القصيرتين معًا.
ريم: “تدعي أنك بطل فجأة و… من هي ريم؟ أخبرني الآن!”
سوبارو: “ساقيكِ. آمل أن تستطيعي التحرك عليهما قريبًا.”
سوبارو: “ريم؟”
محاولًا كبح ارتجاف صوته، حاول يائسًا أن يسمع صوت ريم.
سوبارو: “هل سيصبح ذلك سببًا لأشفق عليها؟”
ربما بسبب العطش أو شيء من هذا القبيل، على الرغم من أن شفتيها تحركتا ولسانها تموج، إلا أن حلقها لم يصدر صوتًا. حتى مع ذلك، وضع أذنه بالقرب من فمها، محاولًا التقاط حتى جزء صغير مما كانت تحاول ريم توصيله إليه.
تحول تعبير ريم المتوتر إلى دهشة. توقف سوبارو في مكانه بينما كان يتقدم نحوها، محافظًا على مسافة بينهما، بحيث يكون أكثر من خطوة بعيدًا عن متناول يدها.
محاولاتها الضعيفة لتوصيل أي شيء ملأته بفرح هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――غاه.”
ريم: “…م.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكبر مشكلة لديهم كانت…
إيميليا: “ليس فقط هما… ولكنكِ، باتلاش-تشان، وميلي جميعكم محسوبون، لذا ألا يجب أن يكون هذا كل من كان في الغرفة الخضراء؟”
على الرغم من ذلك، لم يكن يريد أن يعتبر المصيبة التي حدثت لها شيئًا محظوظًا.
سوبارو: “أنا أستمع، لا حاجة للتسرع، حسنًا؟ ريم، ما الذي تحاولين…”
ضطغت ركبتيها على كتفي سوبارو، وأمسكت يديها بعنقه. بوزنها الثقيل عليه، كان سوبارو يكافح للتحرك، بينما كانت ساقيه ترتعشان بلا هدوء.
اخبريني، عندما كان سيقول، تم مقاطعته في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميلي: “…انتهى بهم الأمر بالذهاب إلى إمبراطورية فولاكيا في الجنوب؟”
بمجرد أن اقترب بأذنيه بما يكفي للاستماع إليها، توقف تيار فكره عندما دفعت يد على رأسه وذقنه.
بعد ذلك ، شعر بجسده ينقلب ويسقط على الأرض.
أخذ سوبارو نفسًا واندفع نحو الاثنين.
ثم ――
…قالت ريم: “من أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…ري…ريم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكر سابقًا، كان سوبارو والآخرين في أراض عشبية شاسعة، ومع ذلك، يمكنهم رؤية أشجار كبيرة تنمو بالقرب من بعضها البعض، محيطة بالأراضي العشبية.
إذا كان يجب عليه ملاحقة الاثنين اللذين ركضا إلى الغابة الممتدة على 360 درجة حوله بدون أي أدلة، فسيكون ذلك بمثابة بدء لعبة تعقب ذات مستوى صعوبة مستحيل.
سوبارو: “نعم، بالضبط، هذا بالضبط هو الأمر، ريم. أنا بطلك. لقد انتظرت طويلاً جدًا من أجل…”
وجد سوبارو نفسه على ظهره على العشب، وريم جالسة فوقه.
إيميليا: “أقصى الجنوب ، لا تعنين…”
مرتبكًا، بقي جامدًا في مكانه. بينما كانت ريم تحدق فيه من الأعلى إلى الأسفل.
ثم أطلقت تنهيدة هادئة وقالت.
――لماذا يجب على سوبارو إنقاذ شخص مثلها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “ما هدفك هنا؟ أخبرني بما تنوي فعله لي الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
ماذا عن سلوك لويس الحالي؟
حتى لو لم يبقى شيء من سوبارو في ذاكرتها.
ريم: “تدعي أنك بطل فجأة و… من هي ريم؟ أخبرني الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال――
معتقدًا أنه لن يمانع حتى لو جف صوته، داخل الأشجار المعيقة في الغابة الكثيفة، رفع صوته.
ضطغت ركبتيها على كتفي سوبارو، وأمسكت يديها بعنقه. بوزنها الثقيل عليه، كان سوبارو يكافح للتحرك، بينما كانت ساقيه ترتعشان بلا هدوء.
ومع ذلك، كانت المهارة التي استخدمتها ريم لتقييده مذهلة بعض الشيء. لم تترك له مجالًا لاستعادة حريته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “غو… آه… غه…”
ومع ذلك، كانت المهارة التي استخدمتها ريم لتقييده مذهلة بعض الشيء. لم تترك له مجالًا لاستعادة حريته.
كان لديه إحساس بأن هذا سيكون الحال، من حقيقة أنها كانت تشير إلى نفسها باستخدام “أنا” بدلاً من “ريم”.
ريم: “إذا كنت ترفض التحدث، فسأستمر حتى ترغب في فعل ذلك. من فضلك لا تطيل معاناتك. تكلم. ما الذي…”
رام: “إيميليا… سما…”
سوبارو: “――غه.”
البحث عنهما سيكون مهمة صعبة، إذا كل ما يعرفونه هو أنهما على قيد الحياة، دون معرفة المكان الذي تم نقلهما إليه بالضبط. على الأقل، خيار عدم البحث عنهما لم يكن متاحًا لأي شخص في هذا المكان.
لهذا السبب كان لسوبارو خيار واحد.
لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك لا إراديًا أو عن قصد، ولكن القوة التي استخدمتها ريم للضغط على عنقه لم تترك له مجالًا للرد عليها.
من خلال الفجوات بين الدم المتدفق، نادى باسمها ، كانت لا تزال في هذه الغابة.
بينما بدأ عقله يظلم بسبب نقص الأكسجين، أدرك أنه إذا ترك هذا الأمر يستمر سيؤدي إلى موته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن لديهم العديد من الخيارات المختلفة أمامهم، كانوا يستمرون في اختيار الخيارات التي تخالف الإنسانية، في نهاية المطاف يفقدون الفرصة لتصحيح تلك الأخطاء، ويقطعون طريق الخروج من ذلك. كان أساقفة الشراهة من هذا النوع من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ليس تمامًا كذلك، ولكن هذا سيكون جيدًا أيضًا.”
من الطريقة التي تزامن بها مع سرعة تفكيرها، كانت انستاشيا تقدره كفارسها بشكل أكبر، كل ذلك بينما تغمز بعين واحدة وتقول: “بالفعل.”
لقد مر وقت طويل، وحتى لو كان لقاء من جانب واحد، لم يكن بإمكان سوبارو أن يسمح له بأن ينتهي بخنقه من قبل ريم . ليس بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان من الواجب عليهم أن يسددوا ديونهم دون إخفاق، بسبب كونهم يتنافسون مع بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو لم يبقى شيء من سوبارو في ذاكرتها.
انستاشيا والباقين: “…؟ ذلك الشيء؟”
سوبارو: “أ- آه…”
انستاشيا: “بكل صراحة هناك… حسنًا، في كلتا الحالتين، أفضّل أيضًا أن يكون ناتسكي-كن والآنسة ريم بخير وسلامة.”
ريم: “هل تشعر برغبة في التحدث الآن؟ إذا كان الأمر كذلك، سأكون بنية حسنة ――”
بينما اقترب سوبارو منها، كانت ريم تراقبه، بينما تحافظ على حذرها بشدة.
جوليوس : “نعم، للأسف.”
وفي تلك اللحظة، بينما كانت ريم تعبس وهي تنظر إلى علامات النضال على وجهه.
بينما كانت صلاة إيميليا الصغيرة تغرق في السماء الجافة فوق بحر الرمال، في نفس الوقت بعيدًا، بعيدًا جدًا،
لويس: “آه-! أوه-!”
ريم: “――كيا-!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، اصطدم ظل صغيرة بجسد ريم من الجانب ― أو بالأحرى، قفزت فوق ريم وأصبحت متشابكة معها على العشب.
انستاشيا: “بدافع الاعتبار لجوليوس ، سأحاول تجنب تسميته ‘خرف’… ولكن، كل هذا مشابه لكون التنين الإلهي سان مخيفًا. على أي حال، بالنسبة لما حدث، هو بالضبط كما تقول بياتريس-تشان.”
مع اختفاء الوزن، تدحرج وبدأ في السعال، ثم نظر نحو ريم بعينين ملبدتين بالدموع. هناك، رأى صورة فتاة صغيرة تقاتل مع ريم.
كان النسيم يهمس من خلال الأراضي العشبية، وكانت الشمس عالية في السماء، وشعر بالرطوبة على بشرته. شعور رطب يختلف عن الهواء الجاف في كثبان أوجريا الرملية.
لويس: “ووو―! وووو―!”
سوبارو: “ريـــ”
ريم: “م-ما الذي تفعلينه… توقفي، من فضلك! ليس هذا هو الوقت لـ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحثت عن هؤلاء الأشخاص في الغرفة حيث ظهرت حفرة كبيرة، شخص يتحرك، أو شخص يرتدي الأسود، مع الشخص الأزرق اللطيف؛ ومع ذلك، لم يتم العثور عليهم…
إيكيدنا: “مكان ما… عبر الفضاء… في هذه الحالة، أتصور أنه سيكون حيث هي؟”
شعرها الأشقر يغطي ريم بالكامل، كانت الفتاة الصغيرة تكشر بأسنانها على وجهها المحمر وهي تصرخ. توقف سوبارو، غير قادر على تشكيل أي أفكار عند رؤية هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ سوبارو نفسًا واندفع نحو الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ――
――ريم، التي كانت محمولة على ظهر سوبارو، كانت تخنقه من الخلف.
في الواقع، كانت ذكية جدًا بالنسبة لعمرها، وكان لديها الفرصة للتفكير في أفكارها الشيطانية، شيء يشبه تحريك لسانها عبر الشقوق في قلب الشخص.
سوبارو: “أوي! ابتعدي عن ريم، الآن!”
بياتريس: “يغضبني حقًا أن تقولي ذلك بصدق هنا والآن، أعتقد. أعتقد أنني آسفة بشأنه، لكن الاعتذارات يمكن أن تنتظر لوقت لاحق… على أي حال، شاماك، في جوهرها، يمكن أن تفصل الفضاء عن الفضاء إذا كانت مائلة لذلك؛ وأيضًا، يمكن أن تفصل الأشياء، بغض النظر عن قوتها. إنها تخصص ساحرة الغيرة ، في الواقع.”
…قالت ريم: “من أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “آه―، ووو―!!”
انستاشيا: “أفهم. أنا في نفس الوضع تقريبًا، لذلك يمكنني أن أفهم تمامًا ما يمر به ناتسكي-كون.”
لم تعتقد أن سوبارو شخص ذو نوايا سيئة. ومع ذلك، فإن النوايا السيئة التي لا يكون الشخص واعيًا لها هي شيء أيضًا.
دفع سوبارو الفتاة الصغيرة التي كانت تحاول سحب شعر ريم ― رئيس الأساقفة لويس أرنب، وأمسك بها وأيديها خلف ظهرها.
رام: “السيدة إيميليا، على الرغم من أنني لست متأكدة بنسبة مئة في المئة بشأن هذا… أولئك الذين تم ابتلاعهم بواسطة الظل ودُفعوا إلى الإمبراطورية قد لا يكونون باروسو وريم فقط.”
حاول جسد الشراهة الخفيف القتال، لكن بدون جدوى. أفضل ما يمكنها فعله حاليًا هو الركل. تتأوه وتتلوى ، لكن لا شيء أكثر من ذلك.
شعر بوزنها. ومع ذلك، ما فكر فيه أثناء حملها على ظهره هو أنها كانت خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى سوبارو كان يعلم أن حالة لويس الحالية غير طبيعية.
لويس: “أوو―! ووو―، وووو―!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…الأمر معقد. كنت في نفس المكان مثلها، لكنها ليست حليفة لي حقًا. في الواقع، هي على الجانب المعاكس من الحليف. لن يؤلمني قلبي، حتى إذا تركتها هنا.”
سوبارو: “تبًا لكِ، أنتِ…! توقفي عن النضال… فقط ابقي مكانك! ريم، هل أنتِ بخير؟ هل فعلت شيئًا لكِ!؟”
بالنظر إلى الجميع الذين تجمعوا داخل الغرفة أثناء قولها ذلك، تولت انستاشيا المسؤولية عن الموقف.
ريم: “لا، أنا بخير. أكثر من ذلك، أستمر في سؤالك مرارًا وتكرارًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت عينيها القرمزيتين الباهتتين، وهي تبحث في الغرفة التي لا يزال الدخان يحوم فيها . ومع ذلك، حتى عندما كانت تفعل ذلك، باحثة عن شيء ما بين الفراغ، لم يكن الأشخاص الذين كانت تبحث عنهم موجودين.
صرخ سوبارو وهو يمسك بلويس، فأجابت ريم بحاجبين معقودين. مع عينيها المثبتتين عليه، حاولت الوقوف على قدميها――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم عادت إلى الأرض، و انحنت ركبتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طريقتها الغريبة في السقوط أثارت تساؤلات في ذهن سوبارو. ومع ذلك، غير مدركة أنها كانت تحت المراقبة، حاولت الوقوف مرة أخرى. ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا النية، تجاهل سوبارو لويس، التي كانت مستلقية على العشب، واتجه نحو الغابة في الجانب المقابل إلى ――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد ناتسكي سوبارو ذاكرته لفترة في البرج، نتيجة لمكائده الخاصة.
ريم: “…ساقاي لا يتحركان…”
خنق حلقه كان بواسطة ريم التي كان يحملها، وهكذا، تم سلب حياته. – لا، لم يكن هذا هو الحال.
إميليا: “جنوب؟ جنوبًا من هنا …”
لويس: “أوو―! ووو―، وووو―!!”
سوبارو: “انتظري، لا يمكنك الوقوف؟”
انستاشيا: “بدافع الاعتبار لجوليوس ، سأحاول تجنب تسميته ‘خرف’… ولكن، كل هذا مشابه لكون التنين الإلهي سان مخيفًا. على أي حال، بالنسبة لما حدث، هو بالضبط كما تقول بياتريس-تشان.”
رغم أن إيمانها بسوبارو كان قويًا، إلا أن انستاشيا وافقت على نفس النوع من المخاوف أيضًا.
ريم: “لا… هذا ليس… ليس صحيحًا… ليس صحيحًا على الإطلاق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الأمام إلى المكان الذي أشارت إليه ريم بحركة ذقنها فوق كتفه، تذكر سوبارو المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت بياتريس رأسها ردًا على سؤال انستاشيا.
ارتجف صوتها وهي تحاول رفض ادعائه القوي. ومع ذلك، لم يكن هناك قدر من الإرادة يسمح لها بالوقوف. بعيدًا عن القدرة على التوازن بنفسها، لم تستطع حتى وضع أي قوة في قدميها على الإطلاق.
سوبارو: “أعلم. لا يوجد شيء من هذا القبيل… فقط أن بيكو لديها الارتباط الذي تملكه معي، لذا هناك احتمال أن تتمكن من تحديد موقعي بشيء مشابه. بطريقة ما، يمكنك القول إن وجودي نفسه هو جهاز تحديد المواقع.”
صرخ سوبارو بشدة وهو يتبع الآثار على العشب. بفضل قدرة قدميه، تمكن سوبارو من تحديد المكان الذي دخلا منه الغابة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هل تشعرين بالضعف لأنك كنتِ نائمة لفترة طويلة؟ انتظري، هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا. لا يمكنني وصف القوة التي استخدمتها لإسقاطي للتو كقوة شخص كان ملازمًا للفراش لفترة طويلة مثلك.”
الجزء المخيف في الواقع، هو أن هناك نظرية تقول إنه كان هناك احتمال أنهما لم يتفقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك حديث دائم عن كيف يمكن أن يضعف الشخص في النهاية خلال فترة بقائه الطويلة في المستشفى، غالبًا بسبب نقص التمارين.
عندما استيقظت ريم، كانت قد فقدت ذاكرتها؛ في حالة فقدان الذاكرة.
كان من المعروف جيدًا أن هؤلاء الأشخاص يحتاجون إلى إعادة تأهيل للوقوف والمشي مرة أخرى، ولكن هل ستنتهي بالفعل عند الساقين فقط؟
كان النسيم يهمس من خلال الأراضي العشبية، وكانت الشمس عالية في السماء، وشعر بالرطوبة على بشرته. شعور رطب يختلف عن الهواء الجاف في كثبان أوجريا الرملية.
انستاشيا: “ميلي-تشان.”
لم يكن الأمر كما لو كانت ريم تحرك الجزء العلوي من جسدها خلال “فترة الشفاء”. لقد كانت نائمة لأكثر من عام، لذا من المنطقي أن تشعر بالضعف بشكل عام، وليس فقط في ساقيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ؟؟؟: “…أولاً، دعونا نحاول معرفة ما حدث. لن نتمكن من التحدث عن الأمور بهدوء ما لم نفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان هناك هذا الانفصال في جسدها، في جسد ريم. على الأرجح، كان ذلك بسبب ―
رغم أن إيمانها بسوبارو كان قويًا، إلا أن انستاشيا وافقت على نفس النوع من المخاوف أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――انتظري، هل يمكن أن يكون ذلك بسبب التأثير الذي تلقته من معركة الأخت الكبرى؟”
كانت تلعق وجه سوبارو عندما استيقظ، تصرخ مثل طفل صغير لا يعرف كيف يتحدث، وترمي نوبة غضب مثل الرضيع نتيجة لذلك.
بينما كان عقله يفكر بالأسباب المحتملة لتصرف جسد ريم بهذا الشكل، توصل إلى هذا الاستنتاج.
انستاشيا والباقين: “الشراهة الثالثة!؟”
لقد سمع من رام في الغرفة الخضراء كيف جرت معركتها حتى الموت ضد الشراهة. بسبب تدهور حالة سوبارو، كان على رام تغيير الأمور لتجنب الوقوع في الزاوية. لذا اختارت مشاركة عبئها مع ريم كورقة رابحة لها.
لقد سمع من رام في الغرفة الخضراء كيف جرت معركتها حتى الموت ضد الشراهة. بسبب تدهور حالة سوبارو، كان على رام تغيير الأمور لتجنب الوقوع في الزاوية. لذا اختارت مشاركة عبئها مع ريم كورقة رابحة لها.
ونتيجة لذلك، تدفق الجزء الأكبر من عبء الألم من رام التي تعتبر الأقوى في عشيرة أوني إلى ريم. تذكر سوبارو تلك المحادثة.
سوبارو: “لا يمكننا أن نتوقع الحصول على المساعدة فورًا. سنحتاج إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لمساعدة أنفسنا من هنا، بطريقة ما.”
إذا كان هذا هو الحال، إذن ――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ميلي تهتم بكلماتها، وكأنها كانت مستاءة، ولهذا السبب، وبختها انستاشيا. قدمت ميلي اعتذارًا صادقًا بينما كانت تنظر إلى رام وإيميليا، اللتين كانتا تحافظان على صمتهما.
سوبارو: “…كل هذا خطأي.”
فشلت في قراءة المزاج بشكل إيجابي، وسألتهم ميلي ذلك بينما كانت تلعب بالعقرب القرمزي الصغير على رأسها. فتح جوليوس فمه ردًا على سؤالها، وبدأ في الحديث.
كان قد نطق بعبارة ستوبخه رام عليها بالتأكيد.
إيميليا: “ليس فقط هما… ولكنكِ، باتلاش-تشان، وميلي جميعكم محسوبون، لذا ألا يجب أن يكون هذا كل من كان في الغرفة الخضراء؟”
ومع ذلك، كما هو الحال، لم يتمكن سوبارو من تنفيذ الواجب الذي أخذه على عاتقه، مما أدى إلى أن رام تحتاج إلى دفع نفسها أكثر، مما أثر بدوره على ريم. كل ذلك يعود إلى كونه خطأ سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وشاح الثعلب الأبيض الخاص بانستاشيا ― إيكيدنا ― كان لا يزال ملفوفًا حولها. قامت بتمشيط أصابعها من خلال فرائه المغبر قليلاً بينما كانت تتحدث.
وهكذا، ازدادت حدة النقاش، بشأن ما إذا كان ينبغي تعديل تصرفاتهم المستقبلية والحصول على التفاصيل التي احتفظت رام بها طي الكتمان بشأن هذه المسألة.
مغمورًا في هذا الموقف، دون وجود أي من أصدقائه الذين يمكنه الاعتماد عليهم، حيث كان فقط هو وريم ولويس، التي كانت تستمر في التصرف بغرابة لسبب لا يعرفه أحد، كان المسؤولية التي يحملها أثقل بكثير.
سوبارو: “أنا أستمع، لا حاجة للتسرع، حسنًا؟ ريم، ما الذي تحاولين…”
انستاشيا: “أعلم، أعلم. بخصوص مشاكلنا، أليس من الأفضل أن نتحدث عنها بشكل منفصل قليلاً لاحقًا… بصرف النظر عن ذلك، لا يبدو أن لدينا وقتًا للكسل.”
ريم: “كله خطأك تقول… هل فعلت شيئًا لي!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المعروف جيدًا أن هؤلاء الأشخاص يحتاجون إلى إعادة تأهيل للوقوف والمشي مرة أخرى، ولكن هل ستنتهي بالفعل عند الساقين فقط؟
من خلال الفجوات بين الدم المتدفق، نادى باسمها ، كانت لا تزال في هذه الغابة.
سوبارو: “لا على الإطلاق، كانت مجرد عبارة تعبيرية؛ ومع ذلك…”
لماذا؟ الشكوك والأسئلة ملأت عقله.
رام: “كل ما أعرفه عن المياسما هو أنه يجذب الوحوش السحرية إليه، وأن الأشخاص المتصلين بطائفة الساحرة غالبًا ما ينبعث منهم بكثرة… هذا كل شيء تقريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “الأولويات أولاً! من أنت!؟ ومن أنا!؟”
ربتت إيميليا على صدرها براحة، ومع ذلك، لا تزال المشكلة قائمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…”
ومع ذلك، في تلك اللحظة، كانت شفتيه تتقوسان بلطف، وزوايا عينيه كانت مبللة. بذل كل ما في وسعه ليمنع نفسه من الانفجار في بكاء كامل.
بينما كانت تضرب قدميها اللتين لم تطيعا إرادتها بشكل صحيح، نظرت ريم إلى سوبارو بعينيها المملوءتين بالغضب. شعر سوبارو بشيء مرير نوعًا ما، بأن تخمينه غير السار قد أصبح حقيقة، عندما سمع شكوى ريم المدمرة للقلب، التي شعر وكأنها ستفقد أعصابها.
أخذ سوبارو نفسًا واندفع نحو الاثنين.
…قالت ريم: “من أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آه، صحيح. سيكون من غير المجدي التصرف بدون خطة، لذا عندما يتعلق الأمر بخطة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سؤال “من أنت” كان أفضل بكثير. ولكن، سؤلها عن هويتها كان شيئًا مؤلمًا للغاية لسوبارو، بالنظر إلى أنه انتظر طويلاً لرؤية ريم مرة أخرى.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لديه إحساس بأن هذا سيكون الحال، من حقيقة أنها كانت تشير إلى نفسها باستخدام “أنا” بدلاً من “ريم”.
(ملاحظة المترجم: في اليابانية، ريم تستخدم الضمير الشخصي 私 بدلاً من أن تسمي نفسها باسمها، ريم، كما كانت تفعل قبل فقدان الذاكرة.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “رام… أين ذهب سوبارو وريم؟ إنهما بخير، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أعتقد أنها قد تكون في نفس حالة كروش-سان…”
تم أخذ اسم ريم وذكرياتها منها، مما أدى إلى استمرار نومها.
لن يكون هناك طريقة سهلة وسريعة هنا. بالتأكيد إيميليا ستكون في عجلة من أمرها عندما تفكر في الأشخاص الذين لا يزال وضعهم غير معروف…
――ريم، التي كانت محمولة على ظهر سوبارو، كانت تخنقه من الخلف.
كان هناك نمطين آخرين للضحايا الذين وقعوا في فخ الشراهة؛ وهم أولئك الذين كانوا مع جوليوس ، الذين تم أخذ أسمائهم منهم، وبالتالي تم نسيانهم من قبل الأشخاص المحيطين بهم، وكذلك كروش، التي تم أخذ ذكرياتها منها، مما جعلها تفقد نفسها.
بياتريس: “… إذا ذعرت بيتي فلن يعني ذلك أنها ستعيد سوبارو وريم، في الواقع. في الوقت الحالي، المشكلة الرئيسية هي أننا قد نرتكب خطأنا الأول بسبب الذعر. أود بشكل خاص تجنب ذلك، في الواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استيقظت ريم، كانت قد فقدت ذاكرتها؛ في حالة فقدان الذاكرة.
إيكيدنا: “مكان ما… عبر الفضاء… في هذه الحالة، أتصور أنه سيكون حيث هي؟”
كانت حيرتها طبيعية تمامًا عندما تفكر في أنها كانت عالقة في موقف لا يمكن فهمه، إلى جانب فتى بعيون تحمل نظرة شريرة، وفتاة لا تستطيع فعل شيء سوى الأنين وساقيها اللتين لا تعملان كما تشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ــم.”
لويس: “أوو!”
انستاشيا: “بما أن ذلك يقال، أعتقد أن كل ما يمكننا فعله هو الاعتماد على ذكاء ناتسكي-كون السريع. إيميليا-سان محقة، ما لا يمكننا فعله هو البقاء هنا نتذمر ونتأوه داخل البرج. علينا أن نتحرك.”
سوبارو: “سنتركها هنا… لا يمكننا أن نحمل عنصرًا خطيرًا معنا، ولا عبءًا أيضًا.”
دون أن يدرك أن لويس قد هدأت، كما لو أنها تعبَّت من النضال، سقطت من أذرع سوبارو المجهدة، وسقطت على مؤخرتها، مطلقة صرخة.
بينما كانت صلاة إيميليا الصغيرة تغرق في السماء الجافة فوق بحر الرمال، في نفس الوقت بعيدًا، بعيدًا جدًا،
بدأت تتدحرج، بينما كانت تفرك مؤخرتها. لم يكترث سوبارو بإعطائها أي انتباه، بل شق طريقه ببطء نحو جانب ريم.
سوبارو: “أ- آه…”
سوبارو: “أعتقد أنها قد تكون في نفس حالة كروش-سان…”
بينما اقترب سوبارو منها، كانت ريم تراقبه، بينما تحافظ على حذرها بشدة.
حتى لو كان تعافيه معززًا بشفاء روح “الغرفة الخضراء”، كان محتمًا أن يفشل في النهاية.
حتى لو كان شيئًا غير أناني، ما أراده سوبارو بخصوص استيقاظ ريم، كان فقط أن تكون بصحة جيدة، لذا كانت هذه هي نواياه الحقيقية، دون مبالغة.
ريم: “――كيا-!؟”
رؤية تلك النظرة في عينيها، ذكرته بأول مرة كانت ريم قد أظهرت له هذا العداء.
كان من السهل نسيان ذلك، لأنهما أصبحا قريبين بعد أن تحسنت علاقتهما، ولكن ريم في الأصل كانت متحفظة جدًا، وكانت فتاة يصعب الاقتراب منها.
سوبارو: “أعلم. لا يوجد شيء من هذا القبيل… فقط أن بيكو لديها الارتباط الذي تملكه معي، لذا هناك احتمال أن تتمكن من تحديد موقعي بشيء مشابه. بطريقة ما، يمكنك القول إن وجودي نفسه هو جهاز تحديد المواقع.”
عندما فتح فمه مرة أخرى على نطاق واسع سعيًا لنداء اسم ريم، دخل شيء في مجال رؤيته.
في هذا الصدد، كان الأمر أسهل بكثير مع رام، لأنها لم تغير طريقة تعاملها معه، سواء قبل أو بعد أن أصبحا أقرب.
ومع ذلك، لم يصب أي من هؤلاء الثلاثة بإصابات إضافية؛ في هذه النقطة نفسها، يمكن القول إنه كان مريحًا.
الفتى كان لديه شعر أسود، وعيناه حادتان كحافة خنجر، مع بياضهما البارز، المعروف بـ سانباكوغان؛ عيون جعلت وجهه يبدو عابس دائمًا ، نظرة يشاع أنها كافية لقتل رجل.
الجزء المخيف في الواقع، هو أن هناك نظرية تقول إنه كان هناك احتمال أنهما لم يتفقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “على أي حال، بغض النظر عن مسألة الأخت الكبرى… هيه، أنت تعلمين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “م-ما الأمر؟ فقط لكي تعلم، إذا كنت تخطط لفعل أي شيء لي، سأ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…ريم.”
بدأت تتدحرج، بينما كانت تفرك مؤخرتها. لم يكترث سوبارو بإعطائها أي انتباه، بل شق طريقه ببطء نحو جانب ريم.
ريم: “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول تعبير ريم المتوتر إلى دهشة. توقف سوبارو في مكانه بينما كان يتقدم نحوها، محافظًا على مسافة بينهما، بحيث يكون أكثر من خطوة بعيدًا عن متناول يدها.
سوبارو: “هناك أيضًا خيار حملك مثل الأميرة، لكنني لن أستمر طويلاً إذا فعلت ذلك. إذا سمحت لي بحملك على ظهري، أعتقد أنه سيكون مفيدًا جدًا، شخصيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “أنتما الاثنان، لابد أن سوبارو وريم معًا، صحيح؟”
سوبارو: “إنه ريم. هذا اسمك.”
مرة أخرى، نادى باسمها.
ريم: “لا، أنا بخير. أكثر من ذلك، أستمر في سؤالك مرارًا وتكرارًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “…”
غاصت ريم في الصمت، غير قادرة على إخفاء حيرتها، بعد أن تم نطق الاسم بلطف تجاهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “انتظري، لا يمكنك الوقوف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ليس تمامًا كذلك، ولكن هذا سيكون جيدًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “انتظري، لا يمكنك الوقوف؟”
ومع ذلك، حركت لسانها الأحمر، الذي كان بالكاد مرئيًا خلف شفتيها، وكررت “ريم” كما لو كانت تتأكد من ذلك.
سوبارو: “هناك آثار سحب على العشب…! الآن يمكنني الركض خلفهم!”
قائلاً ذلك، أغلق سوبارو الخطوة الأخيرة بينه وبين ريم، جثم والتف بظهره نحوها.
كان الأمر كما لو كانت تعرّف نفسها على اسمها من جديد.
ومع ذلك، فشل في القفز. لأن―
بياتريس: “إيميليا…؟”
سوبارو: “بكل صراحة، لا أعرف حقًا ما حدث أيضًا. فقط أننا انفصلنا عن أصدقائنا، ونحن هنا، في هذا المكان المجهول . يجب أن تكوني قادرة على فهم أن هذه فوضى كبيرة، أليس كذلك؟”
رام: “…”
ريم: “――كيا-!؟”
ريم: “حسنًا، أنا…”
بينما كانت لا تزال في حيرة كبيرة، كانت عينا ريم تفحص الأراضي العشبية المحيطة بهما بدلاً من النظر إلى سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد نطق بعبارة ستوبخه رام عليها بالتأكيد.
…….
كان النسيم يهمس من خلال الأراضي العشبية، وكانت الشمس عالية في السماء، وشعر بالرطوبة على بشرته. شعور رطب يختلف عن الهواء الجاف في كثبان أوجريا الرملية.
رام: “…بعد كل شيء، هناك مسألة مياسما باروسو.”
كان في مكان مختلف جدًا لدرجة أن الشعور الذي كان يشعر به من الهواء قد تغير.
رام: “…بعد كل شيء، هناك مسألة مياسما باروسو.”
ريم: “لا… هذا ليس… ليس صحيحًا… ليس صحيحًا على الإطلاق…”
بمعنى آخر…
سوبارو: “―ريم! اخرجي! من فضلك! كنت أنا المخطئ!”
رام: “…بعد كل شيء، هناك مسألة مياسما باروسو.”
سوبارو: “لا يمكننا أن نتوقع الحصول على المساعدة فورًا. سنحتاج إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لمساعدة أنفسنا من هنا، بطريقة ما.”
انستاشيا: “إذن، بشأن الظل الأسود الذي هاجم البرج قبل قليل…”
بياتريس: “…جسد سوبارو، أعتقد. بوابة سوبارو لا يمكنها إخراج المانا من تلقاء نفسها لأنها مكسورة، في الواقع. إذا تركناه وحيدًا لفترة طويلة، فسوف تنفجر بسبب انسداد المانا، أعتقد.”
ريم: “لهذا السبب ماذا؟ ما الذي ستطلب مني فعله؟ أنا، وساقاي اللتين بالكاد تتحركان وكل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…أتصور أنك ستصبحين مشبوهة مرة أخرى بمجرد أن أقول هذا النوع من الأشياء، لكنني سأكون راضيًا بوجودك هنا من أجلي. تنفس، تحدثي معي، انظري حولك بعينيك؛ سأكون راضيًا فقط بهذا.”
انستاشيا: “نعم نعم، لذلك قلقك غير ضروري، فهمت ذلك من الطريقة التي بدأت بها الجملة. الظل الذي ابتلع ناتسكي-كون وريم-سان كان هو الذي نقلهما إلى مكان ما. السؤال الحقيقي هو، إلى أين؟”
كان هناك نمطين آخرين للضحايا الذين وقعوا في فخ الشراهة؛ وهم أولئك الذين كانوا مع جوليوس ، الذين تم أخذ أسمائهم منهم، وبالتالي تم نسيانهم من قبل الأشخاص المحيطين بهم، وكذلك كروش، التي تم أخذ ذكرياتها منها، مما جعلها تفقد نفسها.
ريم: “…؟ تقصد النظر حولي بعينيّ، وإخبارك ما إذا كان المكان آمنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ليس تمامًا كذلك، ولكن هذا سيكون جيدًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان راضيًا جدًا بأن ريم استيقظت، تتنفس، وتتحدث إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان شيئًا غير أناني، ما أراده سوبارو بخصوص استيقاظ ريم، كان فقط أن تكون بصحة جيدة، لذا كانت هذه هي نواياه الحقيقية، دون مبالغة.
بالطبع، كان يحتاج إلى حل مشكلة ذاكرتها المفقودة. وبذلك، إيميليا، بياتريس، رام وكل من بقي في البرج مع مشكلة انفصال سوبارو ومجموعته عنهم، يجب أن يكونوا قلقين تمامًا.
كان يريد الانضمام إليهم في أسرع وقت ممكن ــ كان يريد أن تلتقي رام بريم، لأنها كانت تشعر بالكثير من الحب لأختها الصغيرة، التي لم تتذكرها.
ثم عادت إلى الأرض، و انحنت ركبتيها.
سوبارو: “من فضلك، هل تثقين بي هنا؟ حتى لو كنت سأضحي بحياتي في المقابل… لا، يعني ذلك شيئًا إذا ضحيت بحياتي، لذا سأحميكِ بأي ثمن. أقسم بذلك. لهذا السبب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――وإذا قبلت عرضك، ماذا ستفعل؟”
جوليوس : “حسنًا، على الرغم من أنني لن أكون قادرًا على شرحها بالتفصيل، إلا أن الظل كان نتاج سحر الين… أو على الأقل، السمة الينية. يجب أن يكون من نفس النوع الذي يختم ساحرة الغيرة في ضريحها، وروي ألفارد في العربة . إذا افترضنا أن هذا هو الحال، فإن خبيرنا المقيم سيكون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آه، صحيح. سيكون من غير المجدي التصرف بدون خطة، لذا عندما يتعلق الأمر بخطة…”
حاليًا كانوا في كثبان أغواريا الرملية الواقعة في الجزء الشرقي الأقصى من خريطة العالم. أما بالنسبة للجنوب من هنا، كانت بيكوتاتي أو فلاندرز من بين المدن الخمس الكبرى الأكثر احتمالية، ومع ذلك…
خنق حلقه كان بواسطة ريم التي كان يحملها، وهكذا، تم سلب حياته. – لا، لم يكن هذا هو الحال.
بعد تلقي سؤال ريم الحكيم، بحث سوبارو عن المعلومات اللازمة لوضع خطة.
كما ذكر سابقًا، كان سوبارو والآخرين في أراض عشبية شاسعة، ومع ذلك، يمكنهم رؤية أشجار كبيرة تنمو بالقرب من بعضها البعض، محيطة بالأراضي العشبية.
رام: “…لم أفعل ذلك بعد.”
بما أنهم كانوا معترضين بقمم الأشجار قبل أن يصلوا إلى الأفق، والأشجار تحيط بهم بزاوية 360 درجة، يبدو أنهم كانوا في أرض عشبية مفتوحة، مكان داخل غابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصدق، لم يكن هناك شيء سوى الخطر في المغامرة في غابة على أرض غير مألوفة تمامًا له، ولكن――
عبست إيميليا حاجبيها المحددين جيدًا مباشرة بعد أن ذكرت بياتريس ورام أنهما في الجنوب. رغم أنها كانت تبذل قصارى جهدها لتصور خريطة العالم في ذهنها، رفعت انستاشيا يدها بدلاً منها.
بمجرد أن اقترب بأذنيه بما يكفي للاستماع إليها، توقف تيار فكره عندما دفعت يد على رأسه وذقنه.
سوبارو: “أولاً، القاعدة الثابتة عندما يضيع المرء في غابة هي إخبار حلفائه بموقعه، باستخدام جهاز تحديد المواقع (GPS)، ولكن…”
صرخت بياتريس بغضب، واحمر وجهها تقريبًا، ردًا على كلمات رام الشبيهة جدًا بكلمات ريم. بعد كل شيء، كانت بياتريس، الروح التي شكلت عقدًا مع سوبارو. كلماتها كانت تتمتع ببعض المصداقية.
ريم: “GPS؟”
ريم: “كله خطأك تقول… هل فعلت شيئًا لي!؟”
سوبارو: “أعلم. لا يوجد شيء من هذا القبيل… فقط أن بيكو لديها الارتباط الذي تملكه معي، لذا هناك احتمال أن تتمكن من تحديد موقعي بشيء مشابه. بطريقة ما، يمكنك القول إن وجودي نفسه هو جهاز تحديد المواقع.”
بياتريس: “أعتقد ذلك.”
اعتمادًا على الوضع، كان هناك أيضًا احتمال أن يكتشف استشعار رام المشترك موقع ريم. من هذا المنظور، كان سوبارو وريم يقومان بدورهما كجهاز تحديد المواقع الذي يربطهما بحلفائهما.
انستاشيا: “أفهم. أنا في نفس الوضع تقريبًا، لذلك يمكنني أن أفهم تمامًا ما يمر به ناتسكي-كون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ما يتبقى هو تأمين مصدر للماء… من المهم الحصول على الماء، مهما كان. من المحتمل أن يكون من الأفضل إذا اخترنا مخيمنا الأساسي، وبدأنا بتوسيع مجال البحث من هناك. الأعشاب والفواكه الصالحة للأكل… آه، كنت على حق عندما تعلمت ذلك من كليند-سان. يجب أن أشكر معلمي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء عملية تعلمه للباركور* وكيفية التعامل مع السوط، قام كليند بتعليم سوبارو مختلف التقنيات والمعرفة. كانت هناك أوقات كاد أن يستسلم فيها لتعليمات المضيف المتعدد المواهب، ولكن بفضل فائدتها له، تمكن سوبارو من الاحتفاظ بمبادئه الإرشادية معه على الرغم من وجوده في هذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رام: “لم يموتا بسببه. أنا متأكدة من ذلك.”
(الباركور! فن التحرك عبر البيئة باستخدام جسمك فقط. إنه مثل مضمار عقبات حضري، حيث يتم تحويل الهياكل العادية مثل الجدران، السور، والسلالم إلى فرص للحركة الإبداعية.)
إخوتها الأكبر سنًا، وكذلك لويس نفسها، لم يكونوا استثناءً أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رام: “أشعر أيضًا بأنها في نفس الاتجاه. لست متأكدة من موقعها بالضبط، لكنني أعتقد أنها بعيدة إلى حد ما.”
على أي حال――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجزء المخيف في الواقع، هو أن هناك نظرية تقول إنه كان هناك احتمال أنهما لم يتفقا.
سوبارو: “هناك الكثير من الأشياء الأخرى أيضًا، لكن ليس الأمر كما لو كنت أحاول التصرف بدون خطة. هل تستطيعين الفهم الآن؟”
ريم: “…؟ تقصد النظر حولي بعينيّ، وإخبارك ما إذا كان المكان آمنًا؟”
تحركت شفتيها، كما لو كانت تراجع ما قاله للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “…إلى حد ما. حتى لو أردت المقاومة، أنا في هذه الحالة، لذا…”
بساقيها في هذه الحالة، لن تتمكن من الركض بعيدًا جدًا. إنه دليل―
سوبارو: “…هذا تعليق أستطيع منه الحصول على لمحة عن أفكارك الصادقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول سوبارو الابتسام ، محاولاً طمأنتها، لكن رد فعلها لم يكن جيدًا كما كان يعتقد.
بسبب فقدانها لذكرياتها، لم يكن لدى ريم أساس لبناء ثقتها في سوبارو. إذا كانت تستطيع تحريك ساقيها بحرية، لربما هربت منه منذ زمن طويل.
معتقدًا أنه لن يمانع حتى لو جف صوته، داخل الأشجار المعيقة في الغابة الكثيفة، رفع صوته.
ريم: “GPS؟”
على الرغم من ذلك، لم يكن يريد أن يعتبر المصيبة التي حدثت لها شيئًا محظوظًا.
سوبارو: “ــآه؟”
سوبارو: “ساقيكِ. آمل أن تستطيعي التحرك عليهما قريبًا.”
ولكن مع ذلك، كان هذا أفضل بكثير من التجول بلا هدف في الغابة، دون أي دلائل، ودون أي شيء يعتمد عليه.
غاصت ريم في الصمت، غير قادرة على إخفاء حيرتها، بعد أن تم نطق الاسم بلطف تجاهها.
ريم: “――حتى لو قلت لي ذلك، لا أعرف. ماذا ستفعل؟”
سوبارو: “أخبرتك. أولاً، أخطط للبحث عن الماء. هناك مشكلة ساقيكِ، لذا سأكون شاكرًا إذا لم تقاوميني إذا استطعتِ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يتمكنوا من القفز فرحًا…
حاول سوبارو الابتسام ، محاولاً طمأنتها، لكن رد فعلها لم يكن جيدًا كما كان يعتقد.
كان النسيم يهمس من خلال الأراضي العشبية، وكانت الشمس عالية في السماء، وشعر بالرطوبة على بشرته. شعور رطب يختلف عن الهواء الجاف في كثبان أوجريا الرملية.
قائلاً ذلك، أغلق سوبارو الخطوة الأخيرة بينه وبين ريم، جثم والتف بظهره نحوها.
سوبارو: “――――”
إذا نظرت إلى وضعه، حتى ريم ستعرف ما الذي يحاول فعله.
بياتريس: “…جسد سوبارو، أعتقد. بوابة سوبارو لا يمكنها إخراج المانا من تلقاء نفسها لأنها مكسورة، في الواقع. إذا تركناه وحيدًا لفترة طويلة، فسوف تنفجر بسبب انسداد المانا، أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “هل تخطط لحملي على ظهرك؟”
تذوق شعور اختفاء الذات وأصبح فارغًا، بينما شعر بـ”الموت” البارد يقترب منه، أغمض سوبارو عينيه، وجعل حلقه يرتعش، ونادى اسمها حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “انتظري، لا يمكنك الوقوف؟”
سوبارو: “هناك أيضًا خيار حملك مثل الأميرة، لكنني لن أستمر طويلاً إذا فعلت ذلك. إذا سمحت لي بحملك على ظهري، أعتقد أنه سيكون مفيدًا جدًا، شخصيًا.”
على الرغم من أنهم تبادلوا أفكارًا متنوعة حول هذا الأمر، اختتم جوليوس بهذه الكلمات القليلة من الندم.
ثم ――
تراجعت ريم قليلاً بصمت، ثم أطلقت تنهيدة بطيئة، وبدأت تمشي ببطء نحو ظهر سوبارو.
رؤية تلك النظرة في عينيها، ذكرته بأول مرة كانت ريم قد أظهرت له هذا العداء.
تسلقت ذراعيها النحيلتين فوق كتفيه، وتداخلت أمام صدره. شعورًا بالوزن الطفيف على ظهره، أخذ سوبارو وقته في الوقوف ببطء، متأكدًا من أنه لن يهز ريم التي كانت تتشبث به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――آه.”
شعر بوزنها. ومع ذلك، ما فكر فيه أثناء حملها على ظهره هو أنها كانت خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال هذا العام، كان لديه العديد من الفرص لحمل ريم النائمة، ولكن في كل مرة كان يشعر بصعوبة حمل شخص فاقد الوعي بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخبريني، عندما كان سيقول، تم مقاطعته في النهاية.
لقد انتظر هذه اللحظة طويلاً. ذكريات كل يوم مر به في انتظار، في حزن، لم تسمح له بأن ينظر بعيدًا ولو للحظة واحدة عن الفتاة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك نفس الشعور مع ريم التي كانت تتشبث به بإرادتها.
ومع ذلك، كان هناك هذا الانفصال في جسدها، في جسد ريم. على الأرجح، كان ذلك بسبب ―
ريم: “…؟ هل هناك شيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا، فقط أنني تأثرت بعمق، بشكل غريب بما فيه الكفاية. لذا، بالنسبة للبحث عن الماء، ولكن.”
ريم: “…إلى حد ما. حتى لو أردت المقاومة، أنا في هذه الحالة، لذا…”
ريم: “قبل ذلك… ماذا سنفعل بشأن تلك الفتاة؟”
سوبارو: “…آه.”
مغمورًا في هذا الموقف، دون وجود أي من أصدقائه الذين يمكنه الاعتماد عليهم، حيث كان فقط هو وريم ولويس، التي كانت تستمر في التصرف بغرابة لسبب لا يعرفه أحد، كان المسؤولية التي يحملها أثقل بكثير.
بالنظر إلى الأمام إلى المكان الذي أشارت إليه ريم بحركة ذقنها فوق كتفه، تذكر سوبارو المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأرض العشبية، وهي تتسكع على العشب بينما تضرب مؤخرتها على الأرض، كانت لويس، التي كانت متشابكة في شعرها الأشقر الطويل الخاص بها ―― ما الذي يجب أن يفعله برئيسة الأساقفة الشرهة التي كانت تتصرف بغرابة؟
كان سوبارو وريم هنا غير مستعدين تمامًا لدخول الغابة.
سوبارو: “――غاه.”
سوبارو: “――――”
مياسما الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى سوبارو كان يعلم أن حالة لويس الحالية غير طبيعية.
لقد تأخر كثيرًا في تذكره، وبالأحرى حتى ملاحظته، و――
ريم: “――حتى لو قلت لي ذلك، لا أعرف. ماذا ستفعل؟”
كانت خصمًا ذو بنية عقلية لا يمكن تصنيفها على أنها لائقة، ولكن ذلك بسبب دهائها، وليس لأنه يمكنه رؤية جانبها الخفي من الانحدار الطفولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كانت ذكية جدًا بالنسبة لعمرها، وكان لديها الفرصة للتفكير في أفكارها الشيطانية، شيء يشبه تحريك لسانها عبر الشقوق في قلب الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “ليس هناك شيء معقد حقًا. انتهى الأمر بابتلاع سوبارو وريم بواسطة ذلك الظل وأُخذا بعيدًا عنا… قام فولكانيكا بإبعاده، لكنه كان بطيئًا قليلاً. ومع ذلك…”
ماذا عن سلوك لويس الحالي؟
لويس: “آه، آوو ـ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المعروف جيدًا أن هؤلاء الأشخاص يحتاجون إلى إعادة تأهيل للوقوف والمشي مرة أخرى، ولكن هل ستنتهي بالفعل عند الساقين فقط؟
بمعنى آخر…
كانت تلعق وجه سوبارو عندما استيقظ، تصرخ مثل طفل صغير لا يعرف كيف يتحدث، وترمي نوبة غضب مثل الرضيع نتيجة لذلك.
سوبارو: “――”
إذا كان يجب عليه ملاحقة الاثنين اللذين ركضا إلى الغابة الممتدة على 360 درجة حوله بدون أي أدلة، فسيكون ذلك بمثابة بدء لعبة تعقب ذات مستوى صعوبة مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك شك في أن شيئًا لا يقاس قد حدث في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ――
إيكيدنا: “آنا…”
كان يريد الانضمام إليهم في أسرع وقت ممكن ــ كان يريد أن تلتقي رام بريم، لأنها كانت تشعر بالكثير من الحب لأختها الصغيرة، التي لم تتذكرها.
لقد تأخر كثيرًا في تذكره، وبالأحرى حتى ملاحظته، و――
سوبارو: “هل سيصبح ذلك سببًا لأشفق عليها؟”
كان سوبارو وريم هنا غير مستعدين تمامًا لدخول الغابة.
――ريم، التي كانت محمولة على ظهر سوبارو، كانت تخنقه من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت شريرة بشكل رهيب. تلك الحقيقة ستكون دائمًا ثابتة.
لويس، التي واجهها في المشهد الأخير في “قاعة الذكريات”، كانت قد تعرضت لصدمات من تجربة “العودة بالموت”، وأصبحت خائفة ليس فقط من سوبارو، بل من كل شيء في هذا العالم.
سوبارو: “من فضلك، هل تثقين بي هنا؟ حتى لو كنت سأضحي بحياتي في المقابل… لا، يعني ذلك شيئًا إذا ضحيت بحياتي، لذا سأحميكِ بأي ثمن. أقسم بذلك. لهذا السبب…”
مع أوراق الشجر والأشجار الكثيفة، تطابق ذلك بشكل ما مع انطباع سوبارو عن الغابات المطيرة الاستوائية.
في تلك النقطة، كانت قد أصبحت بالفعل فتاة بائسة بما فيه الكفاية.
قيل ذلك بنبرة باردة بشكل رهيب وقاطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم ينقذها سوبارو. لم يفكر حتى في إنقاذها.
ريم: “…آه… أم…”
على الرغم من أن لديهم العديد من الخيارات المختلفة أمامهم، كانوا يستمرون في اختيار الخيارات التي تخالف الإنسانية، في نهاية المطاف يفقدون الفرصة لتصحيح تلك الأخطاء، ويقطعون طريق الخروج من ذلك. كان أساقفة الشراهة من هذا النوع من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إخوتها الأكبر سنًا، وكذلك لويس نفسها، لم يكونوا استثناءً أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انستاشيا: “بدافع الاعتبار لجوليوس ، سأحاول تجنب تسميته ‘خرف’… ولكن، كل هذا مشابه لكون التنين الإلهي سان مخيفًا. على أي حال، بالنسبة لما حدث، هو بالضبط كما تقول بياتريس-تشان.”
محاولًا كبح ارتجاف صوته، حاول يائسًا أن يسمع صوت ريم.
ارتكبت لويس أرنب شرورًا لا تغتفر، وأصبحت فاسدة تستحق أن تُلعن في الجحيم.
――لماذا يجب على سوبارو إنقاذ شخص مثلها؟
انستاشيا: “لا داعي للقلق، لا تقلقي، أنا لا أشكك في ذلك الآن، إيميليا-سان.”
ريم: “لن تساعدها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقول تمامًا إنها لن تطوي ذراعيها وتجلس بلا حراك ولو لثانية واحدة، إذا كان ذلك يعني استعادة سوبارو وريم.
ألقيت أفكاره في فوضى بسبب التأثير القادم من بين الأشجار مباشرة أمامه، كان يدور بعينيه .
سوبارو: “…الأمر معقد. كنت في نفس المكان مثلها، لكنها ليست حليفة لي حقًا. في الواقع، هي على الجانب المعاكس من الحليف. لن يؤلمني قلبي، حتى إذا تركتها هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيكيدنا، التي اتخذت شكل الثعلب الأبيض، كانت تحت نظرات بياتريس التوبيخية مما جعلها تحني رأسها. بتنهيدة عند رد فعلها، رفعت بياتريس إصبعًا وقالت: “ربما أنا ، أعتقد؟”
ريم: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف صوتها وهي تحاول رفض ادعائه القوي. ومع ذلك، لم يكن هناك قدر من الإرادة يسمح لها بالوقوف. بعيدًا عن القدرة على التوازن بنفسها، لم تستطع حتى وضع أي قوة في قدميها على الإطلاق.
خلفه، سمع نفس ريم يتوقف في حلقها، ولكن كان رد فعل لا يمكن تجنبه.
شعر بوزنها. ومع ذلك، ما فكر فيه أثناء حملها على ظهره هو أنها كانت خفيفة.
بالنسبة لريم، التي لم تكن تعرف ظروف سوبارو، ربما بدت لويس لها كفتاة صغيرة وعاجزة، تمامًا كما تبدو. حتى لو كانت هويتها الحقيقية واحدة من المنتهكين الذين لعبوا بحياة العديد من الأشخاص.
لهذا السبب كان لسوبارو خيار واحد.
ومع ذلك، لم ينقذها سوبارو. لم يفكر حتى في إنقاذها.
سوبارو: “سنتركها هنا… لا يمكننا أن نحمل عنصرًا خطيرًا معنا، ولا عبءًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقاط لويس من قبله بسبب الظل المتقدم كان خطأ في التقدير الذي ارتكبه في البرج. ربما، إذا كان سوبارو قد تخلى عنها في ذلك الحين، ربما لم يكن ليحدث هذا بينه وبين ريم.
كان النسيم يهمس من خلال الأراضي العشبية، وكانت الشمس عالية في السماء، وشعر بالرطوبة على بشرته. شعور رطب يختلف عن الهواء الجاف في كثبان أوجريا الرملية.
كان بالتأكيد ما يسميه الناس التسبب في مائة مشكلة وجلبها دون أي فائدة واحدة.
فتحت عينيها القرمزيتين الباهتتين، وهي تبحث في الغرفة التي لا يزال الدخان يحوم فيها . ومع ذلك، حتى عندما كانت تفعل ذلك، باحثة عن شيء ما بين الفراغ، لم يكن الأشخاص الذين كانت تبحث عنهم موجودين.
ريم: “هل… هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم، هذا صحيح. لا أستطيع أن أقول أنني قضيت وقتًا ممتعًا في الاستيقاظ أيضًا، ولكن…”
كانت الأولوية القصوى لسوبارو هي ريم، ثم نفسه. لم يكن ليكون مرتبكًا حول ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ريم: “…ساقاي لا يتحركان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذا النية، تجاهل سوبارو لويس، التي كانت مستلقية على العشب، واتجه نحو الغابة في الجانب المقابل إلى ――
ريم: “――كما اعتقدت، حتى لو كنتُ فارغة، كنت على حق في الثقة بنفسي.”
لويس: “آه-! أوه-!”
شعرها الأشقر يغطي ريم بالكامل، كانت الفتاة الصغيرة تكشر بأسنانها على وجهها المحمر وهي تصرخ. توقف سوبارو، غير قادر على تشكيل أي أفكار عند رؤية هذا المشهد.
تمتمت انستاشيا بذلك لنفسها قبل أن تلقي نظرة خاطفة على جوليوس وإيكيدنا. كانوا يعملون معًا مع مجموعة إيميليا خلال الوقت الذي قامت فيه انستاشيا بتبادل الأماكن مع إيكيدنا، عندما كانت نائمة في أعماق وعيها الخاص.
قيل ذلك بنبرة باردة بشكل رهيب وقاطعة.
كانت الغرفة مليئة بالعشب والكروم ، تغطي الجدران والأرضية وحتى تصل إلى السقف. ومع ذلك، كانت الغرفة الآن غير قابلة للتعرف على حالتها الأصلية، مع تآكلها الطبيعي لسنوات عديدة ، تمزقت جذورها وفروعها.
بينما كان هذا الصوت يهمس في أذنه بالقرب منه، أطلق سوبارو نفسًا قائلاً “إيه؟”. ومع ذلك، منعه زوج من الأذرع النحيفة يلتفان حول عنقه من الرد أكثر .
――ريم، التي كانت محمولة على ظهر سوبارو، كانت تخنقه من الخلف.
سوبارو: “――غاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “تقول أشياء تبدو لطيفة على أذني قبل دعوتي للقدوم معك، ثم تترك الفتاة. كيف يمكنني أن أصدق شخصًا مثلك، يقول لي أن أثق به؟ توقف عن العبث معي.”
بينما لا تزال مدعومة من قبل إيميليا، فتحت رام عينيها وأجابت. ثم لمست برفق الجزء من جبينها ― الجزء الذي كان يفترض أن يكون فيه قرن عشيرة أوني ― وأطلقت تنهدًا متعبًا. كان ذلك هو الأساس لكلماتها، التي بدت بأنها مليئة بالقناعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القوة في الذراعين الملفوفتين حول عنقه كانت بالتأكيد قوة أوني، على عكس ساقيها المشللوتين.
غير قادر على نزع ذراعيها، تم حجب تنفس سوبارو تمامًا. بانحناءه إلى الخلف، لم يكن يهدف إلى ذلك، لكنه سقط على العشب على ظهره.
رؤية تلك النظرة في عينيها، ذكرته بأول مرة كانت ريم قد أظهرت له هذا العداء.
ومع ذلك، على الرغم من أن ريم كانت تحت ضغطه، لم تزيل ذراعيها من عنقه. بما أنها كانت خلفه، لم يستطع أن يلوح بذراعيه ليتحرر منها.
صرخ سوبارو وهو يمسك بلويس، فأجابت ريم بحاجبين معقودين. مع عينيها المثبتتين عليه، حاولت الوقوف على قدميها――
بينما بدأ عقله يظلم بسبب نقص الأكسجين، أدرك أنه إذا ترك هذا الأمر يستمر سيؤدي إلى موته.
لماذا؟ الشكوك والأسئلة ملأت عقله.
لم يكن يجب أن يسأل “لماذا؟”، لأن ريم قدمت بالفعل الإجابة على ذلك. أمامها، التي لم تكن تعرف شيئًا، سوبارو تصرف باندفاع بسبب مشاعر الذعر.
ومع ذلك، عند التفكير في التأثير الذي أصابه ، أدرك فورًا أنه كان هجومًا. لذلك، قبل أن يتمكن حتى من ترتيب أفكاره، حاول سوبارو القفز بعيدًا عن ذلك المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يتلقى العقاب على ذلك، بهذه الطريقة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “السماح لرائحة شريرة بالانتشار حول نفسك، وتقول أنك لا تدبر شيئًا هو كذبة في حد ذاتها!”
كان هناك حديث دائم عن كيف يمكن أن يضعف الشخص في النهاية خلال فترة بقائه الطويلة في المستشفى، غالبًا بسبب نقص التمارين.
سوبارو: “ريم؟”
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برؤيتهم جميعًا ينظرون إليها، توقفت رام لبرهة قصيرة، وبعد ذلك قالت
رائحة شريرة. تذكر سوبارو ذكرياته عندما سمع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت يديه عند فمه، استأنف سوبارو بصوت عالٍ.
لم يكن يجب أن يسأل “لماذا؟”، لأن ريم قدمت بالفعل الإجابة على ذلك. أمامها، التي لم تكن تعرف شيئًا، سوبارو تصرف باندفاع بسبب مشاعر الذعر.
تم أخذ اسم ريم وذكرياتها منها، مما أدى إلى استمرار نومها.
خلال الفترة التي قابل فيها ريم للتو، السبب الأكبر الذي جعلها تشك فيه وتعتبره خطيرًا، لم يكن بأي حال من الأحوال الانطباع السيئ الذي قدمه خلال لقائهما الأول، ولا شكل العينين اللتين وُلِد بهما.
بينما كان يشاهد، الفتى ― ناتسكي سوبارو ― كان يهز رأسه بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مياسما الساحرة.
قائلاً ذلك، أغلق سوبارو الخطوة الأخيرة بينه وبين ريم، جثم والتف بظهره نحوها.
بعد أن فقدت ذكرياتها، حتى لو لم يكن لدى ريم أي شيء آخر سوى نفسها، كانت لا تزال قادرة على إدراك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أكبر عامل جلب له شكوك ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسًا على مرج مفتوح، هب نسيم لطيف ، كان هناك فتى، وفي حضنه فتاة.
ـ نادى باسمها، حتى النهاية.
لقد تأخر كثيرًا في تذكره، وبالأحرى حتى ملاحظته، و――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――آه.”
كان يضرب ويلوِّح بجسده، محاولاً تقديم عذر لأفعاله، ولكن كان ذلك مستحيلاً.
خنق حلقه كان بواسطة ريم التي كان يحملها، وهكذا، تم سلب حياته. – لا، لم يكن هذا هو الحال.
بهذه الطريقة، سقط وعي سوبارو في هاوية الظلام العميق، ببطء وتدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آخر شيء أراده هو أن يُقتل على يد ريم بهذه الطريقة. صرخ بذلك بشدة.
بخصوص مسألة المياسما ، كل من سببها وتفاصيلها الدقيقة، غير معروفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة شريرة. تذكر سوبارو ذكرياته عندما سمع ذلك.
كان صوته صامتًا، غير مسموع.
خنق حلقه كان بواسطة ريم التي كان يحملها، وهكذا، تم سلب حياته. – لا، لم يكن هذا هو الحال.
……..
بعد تلقي سؤال ريم الحكيم، بحث سوبارو عن المعلومات اللازمة لوضع خطة.
سوبارو: “–~هك، ريم!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انستاشيا: “من خلال شرحك، أليستِ تقولين أن ناتسكي-كون والآنسة ريم قد تشتتا إلى قطع؟”
ارتجف صوتها وهي تحاول رفض ادعائه القوي. ومع ذلك، لم يكن هناك قدر من الإرادة يسمح لها بالوقوف. بعيدًا عن القدرة على التوازن بنفسها، لم تستطع حتى وضع أي قوة في قدميها على الإطلاق.
الاستيقاظ المفاجئ لوعيه، جعل الجزء العلوي من جسد سوبارو يستيقظ كما لو كان يصطدم به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رام: “لم يموتا بسببه. أنا متأكدة من ذلك.”
ريم: “ما هدفك هنا؟ أخبرني بما تنوي فعله لي الآن!”
في تلك اللحظة، سعل بشكل عنيف بسبب الألم الناتج عن حلقه، بينما يبصق البلغم العالق هناك، رفع سوبارو جسده بطريقة ما ونظر حوله.
ريم: “لا، أنا بخير. أكثر من ذلك، أستمر في سؤالك مرارًا وتكرارًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الموقع هو المرج الذي أُلقي فيه سوبارو؛ كانت هذه هي حالته.
كان صوته صامتًا، غير مسموع.
دفع سوبارو الفتاة الصغيرة التي كانت تحاول سحب شعر ريم ― رئيس الأساقفة لويس أرنب، وأمسك بها وأيديها خلف ظهرها.
رغم أنه كان في حالة استيقاظ يتذكرها، فقد أدرك فورًا أن هذا المشهد لم يكن نتيجة “العودة بالموت”.
نداء من أعماق قلبه، لكن غياب أي استجابة منها جعله يشعر بأن قلبه على وشك الانهيار.
انستاشيا: “الخطوة الأولى؟ هل تقصدين بذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آه، صحيح. سيكون من غير المجدي التصرف بدون خطة، لذا عندما يتعلق الأمر بخطة…”
لأن ريم و لويس لم يكونا موجودين في أي مكان حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
بترك طفلة صغيرة في مرج غير معروف، لابد أنه بدا كرجل بارد القلب حقًا.
سوبارو: “هذا المكان… بلا شك، هو مكان الذي ألقيت فيه. أنا…”
ريم: “إذا كنت ترفض التحدث، فسأستمر حتى ترغب في فعل ذلك. من فضلك لا تطيل معاناتك. تكلم. ما الذي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربتت إيميليا على صدرها براحة، ومع ذلك، لا تزال المشكلة قائمة .
بعد استعادة اللحظات السابقة، في اللحظة التي لمس فيها عنقه، أعاد الألم ذكريات مقززة.
اخترقت عيون إيميليا الأرجوانية انستاشيا مباشرة، واتسعت عيناها قليلاً من حدة نظرتها. بللت شفتيها بلسانها.
خنق حلقه كان بواسطة ريم التي كان يحملها، وهكذا، تم سلب حياته. – لا، لم يكن هذا هو الحال.
سوبارو: “حلقي يؤلمني… هذا يعني أن ريم لم تقتلني.”
ومع ذلك، عند التفكير في التأثير الذي أصابه ، أدرك فورًا أنه كان هجومًا. لذلك، قبل أن يتمكن حتى من ترتيب أفكاره، حاول سوبارو القفز بعيدًا عن ذلك المكان.
لقد خنقته، لكنها لم تذهب إلى حد قتله.
رام: “كان ذلك الجهاز الذي أعدته السيدة بياتريس في القصر السابق. كان من المزعج حقًا الاضطرار لاستدعائها لوجبات الطعام، لذا بصراحة، كنت قد سئمت منه.”
مندهشًا من حكم ريم، التي تحدثت بصوت بارد جدًا، أطلق سوبارو زفيرًا من الارتياح ثم نبه نفسه على الفور أن هذا ليس الوقت المناسب للشعور بالارتياح.
لم يمت. بمعنى آخر، العالم يستمر في السير من حيث توقفت الأحداث الأسوأ سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جعل ريم تشك في إنسانيته بسبب رائحة الساحرة، واختفت ريم بأسوأ انطباع ممكن منه. – السبب في أن الاثنين لم يكونا هنا هو لأنهما سعيا للهروب من سوبارو.
بكل صدق، عندما أطلق فولكانيكا نفسه فجأة، استسلمت انستاشيا للموت بشكل غير معتاد. حدثت الأمور بسرعة كبيرة، لم يكن هناك أي وسيلة للتعامل معها.
في النهاية، شعرت ريم بالاشمئزاز من حكم سوبارو بترك لويس خلفه.
رام: “…بعد كل شيء، هناك مسألة مياسما باروسو.”
بترك طفلة صغيرة في مرج غير معروف، لابد أنه بدا كرجل بارد القلب حقًا.
ثم أطلقت تنهيدة هادئة وقالت.
سوبارو: “أخبرك أن هذا سوء فهم، رغم أنها ربما لن تثق بي حتى لو أخبرتها…!”
إيميليا: “ليس هناك شيء معقد حقًا. انتهى الأمر بابتلاع سوبارو وريم بواسطة ذلك الظل وأُخذا بعيدًا عنا… قام فولكانيكا بإبعاده، لكنه كان بطيئًا قليلاً. ومع ذلك…”
كان راضيًا جدًا بأن ريم استيقظت، تتنفس، وتتحدث إليه.
بينما كان يندب قراراته المتتالية الخاطئة، شد سوبارو وجنتيه ووقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――”
عند النظر إلى السماء، استطاع معرفة أنه لم يمر الكثير من الوقت من خلال موقع الشمس. لم يرغب في أن يسمي ذلك حسن حظ، لكن ساقي ريم لم تكونا في حالة حرية تامة أيضًا.
ومع ذلك، كانت المهارة التي استخدمتها ريم لتقييده مذهلة بعض الشيء. لم تترك له مجالًا لاستعادة حريته.
بينما كان يندب قراراته المتتالية الخاطئة، شد سوبارو وجنتيه ووقف.
بساقيها في هذه الحالة، لن تتمكن من الركض بعيدًا جدًا. إنه دليل―
ربتت إيميليا على صدرها براحة، ومع ذلك، لا تزال المشكلة قائمة .
سوبارو: “هناك آثار سحب على العشب…! الآن يمكنني الركض خلفهم!”
عندما استيقظت ريم، كانت قد فقدت ذاكرتها؛ في حالة فقدان الذاكرة.
إذا كان يجب عليه ملاحقة الاثنين اللذين ركضا إلى الغابة الممتدة على 360 درجة حوله بدون أي أدلة، فسيكون ذلك بمثابة بدء لعبة تعقب ذات مستوى صعوبة مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(الباركور! فن التحرك عبر البيئة باستخدام جسمك فقط. إنه مثل مضمار عقبات حضري، حيث يتم تحويل الهياكل العادية مثل الجدران، السور، والسلالم إلى فرص للحركة الإبداعية.)
ومع ذلك، إذا اتبع الآثار التي تركت على العشب، فسيكون قادرًا على معرفة المكان الذي دخلا منه إلى الغابة. وعلى الرغم من أن القدرة على اتباعهما من هناك كانت مجرد مقامرة….
ومع ذلك، عند التفكير في التأثير الذي أصابه ، أدرك فورًا أنه كان هجومًا. لذلك، قبل أن يتمكن حتى من ترتيب أفكاره، حاول سوبارو القفز بعيدًا عن ذلك المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة، المحتضنة بحنان، نظرت إليه من خلال خصلات شعرها الأزرق اللامع.
سوبارو: “عندما يتعلق الأمر بالمقامرات غير المواتية، فقد خضتها مرات لا تحصى!”
تسلقت ذراعيها النحيلتين فوق كتفيه، وتداخلت أمام صدره. شعورًا بالوزن الطفيف على ظهره، أخذ سوبارو وقته في الوقوف ببطء، متأكدًا من أنه لن يهز ريم التي كانت تتشبث به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ سوبارو بشدة وهو يتبع الآثار على العشب. بفضل قدرة قدميه، تمكن سوبارو من تحديد المكان الذي دخلا منه الغابة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع أوراق الشجر والأشجار الكثيفة، تطابق ذلك بشكل ما مع انطباع سوبارو عن الغابات المطيرة الاستوائية.
لقد تأخر كثيرًا في تذكره، وبالأحرى حتى ملاحظته، و――
للحظة تذكر مشاهدة معلومات على التلفزيون تفيد بأن غابة الأمازون تعني نقطة الموت للبشر بالطبع ―
رام: “إيميليا… سما…”
سوبارو: “إذا دخلت ريم إلى مكان كهذا، فهذا سبب أكبر لكي لا أتجاهله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو وريم هنا غير مستعدين تمامًا لدخول الغابة.
إيكيدنا: “مكان ما… عبر الفضاء… في هذه الحالة، أتصور أنه سيكون حيث هي؟”
عندما فكر في ريم، التي هربت إلى الغابة بساقيها المشلولتين بيأس، ندم على فعل شيء غبي كهذا، ولعن كل قراراته.
جوليوس : “نعم، للأسف.”
سوبارو: “―ريم! اخرجي! من فضلك! كنت أنا المخطئ!”
تم أخذ اسم ريم وذكرياتها منها، مما أدى إلى استمرار نومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل الغابة، بينما كان يمشي على الأرض الناعمة والعشب الطويل، نادى سوبارو بصوت عال. بالطبع، كان من الممكن أن يثير صوته قلق ريم والآخر، ويجعلهم يحافظون على مسافتهم.
كانت خصمًا ذو بنية عقلية لا يمكن تصنيفها على أنها لائقة، ولكن ذلك بسبب دهائها، وليس لأنه يمكنه رؤية جانبها الخفي من الانحدار الطفولي.
ولكن مع ذلك، كان هذا أفضل بكثير من التجول بلا هدف في الغابة، دون أي دلائل، ودون أي شيء يعتمد عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وشاح الثعلب الأبيض الخاص بانستاشيا ― إيكيدنا ― كان لا يزال ملفوفًا حولها. قامت بتمشيط أصابعها من خلال فرائه المغبر قليلاً بينما كانت تتحدث.
انستاشيا: “الخطوة الأولى؟ هل تقصدين بذلك…”
بياتريس: “إيميليا…؟”
فوق كل شيء، يجب أن يتخذ إجراءات يعتقد أنها للبحث عن ريم، أو سيشعر بأن صدره سينفجر بسبب الشعور بالذنب والكراهية الذاتية.
من العدل القول إن هذا كان بالفعل حقيقة الأمر. لقد استيقظت أخيرًا من نوم طويل، طويل جدًا، لذا كان من الواضح أنها تشعر بانفصال عن الواقع.
صرخ سوبارو وهو يمسك بلويس، فأجابت ريم بحاجبين معقودين. مع عينيها المثبتتين عليه، حاولت الوقوف على قدميها――
على الرغم من أن الكثير من الناس بذلوا الكثير من الجهود من أجل ريم، إذا حدث لها شيء، ماذا سيكون بإمكانه أن يفعل للاعتذار.
حتى لو لم يكن ممكنًا له أن يعتذر بالتخلي عن حياته.
سوبارو: “…ري…ريم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن لديهم العديد من الخيارات المختلفة أمامهم، كانوا يستمرون في اختيار الخيارات التي تخالف الإنسانية، في نهاية المطاف يفقدون الفرصة لتصحيح تلك الأخطاء، ويقطعون طريق الخروج من ذلك. كان أساقفة الشراهة من هذا النوع من الناس.
سوبارو: “ريم-! أين أنتِ! أرجوكِ ردي! أرجوكِ، لا تتركيني!!”
إذا كان يجب عليه ملاحقة الاثنين اللذين ركضا إلى الغابة الممتدة على 360 درجة حوله بدون أي أدلة، فسيكون ذلك بمثابة بدء لعبة تعقب ذات مستوى صعوبة مستحيل.
معتقدًا أنه لن يمانع حتى لو جف صوته، داخل الأشجار المعيقة في الغابة الكثيفة، رفع صوته.
حاول سوبارو الابتسام ، محاولاً طمأنتها، لكن رد فعلها لم يكن جيدًا كما كان يعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأصبح يشعر بثقل أطرافه بينما كان يمر عبر الغابة، مصحوبًا بإرهاق هائل. الآن بعد أن فكر في الأمر، كان جسد سوبارو قد تغلب على المناوشات العنيفة التي وقعت في برج بلياديس، وحصل على بضع ساعات فقط من النوم.
سوبارو: “ــهك!؟”
حتى لو كان تعافيه معززًا بشفاء روح “الغرفة الخضراء”، كان محتمًا أن يفشل في النهاية.
رام: “…”
إذا كان غير لائق، فقد ينهار من الارتياح عند العثور على ريم.
لم يكن الأمر كما لو كانت ريم تحرك الجزء العلوي من جسدها خلال “فترة الشفاء”. لقد كانت نائمة لأكثر من عام، لذا من المنطقي أن تشعر بالضعف بشكل عام، وليس فقط في ساقيها.
محافظًا على حذره ضد هذا الاحتمال الغريب، تجول سوبارو بلا هدف عبر الغابة ــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على الوضع، كان هناك أيضًا احتمال أن يكتشف استشعار رام المشترك موقع ريم. من هذا المنظور، كان سوبارو وريم يقومان بدورهما كجهاز تحديد المواقع الذي يربطهما بحلفائهما.
شعر بوزنها. ومع ذلك، ما فكر فيه أثناء حملها على ظهره هو أنها كانت خفيفة.
سوبارو: “ريم! أرجوكِ ردي~! أرجوكِ، أنا آسف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيدة أنكِ بخير يا رام… وباتلاش-تشان، هل أنتِ بخير أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيدة أنكِ بخير يا رام… وباتلاش-تشان، هل أنتِ بخير أيضًا؟”
بينما كانت يديه عند فمه، استأنف سوبارو بصوت عالٍ.
خفض جوليوس حاجبيه وهز رأسه ردًا على سؤال إيميليا الخجول. نظر بلطف إلى أسفل بعيونه الصفراء، التي كانت تلمع كالجواهر، متألقة على ملامحه الوسيمة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الأمام إلى المكان الذي أشارت إليه ريم بحركة ذقنها فوق كتفه، تذكر سوبارو المشكلة.
نداء من أعماق قلبه، لكن غياب أي استجابة منها جعله يشعر بأن قلبه على وشك الانهيار.
ولكن مع ذلك، كان هذا أفضل بكثير من التجول بلا هدف في الغابة، دون أي دلائل، ودون أي شيء يعتمد عليه.
مع بقاء الأمور كما هي، متبعًا شكل ريم المختفي، كان يحدق بشدة حول الأشجار الكثيفة في الغابة ــ
البحث عنهما سيكون مهمة صعبة، إذا كل ما يعرفونه هو أنهما على قيد الحياة، دون معرفة المكان الذي تم نقلهما إليه بالضبط. على الأقل، خيار عدم البحث عنهما لم يكن متاحًا لأي شخص في هذا المكان.
سوبارو: “――”
إيميليا: “حسنًا… إذن إذا كان هذا هو الحال، أنا متأكدة أن سوبارو سيبذل قصارى جهده لحماية ريم. لهذا السبب لا نحتاج للقلق بشأن ريم. رغم أن سوبارو مخيف قليلاً.”
عندما فتح فمه مرة أخرى على نطاق واسع سعيًا لنداء اسم ريم، دخل شيء في مجال رؤيته.
كان هناك تغيير طفيف يطل من خلال فجوات الأشجار الكثيفة وراء الأوراق المتساقطة. رؤية الحركة تختلف عن اهتزاز العشب في الرياح―
بينما لا تزال مدعومة من قبل إيميليا، فتحت رام عينيها وأجابت. ثم لمست برفق الجزء من جبينها ― الجزء الذي كان يفترض أن يكون فيه قرن عشيرة أوني ― وأطلقت تنهدًا متعبًا. كان ذلك هو الأساس لكلماتها، التي بدت بأنها مليئة بالقناعة.
بينما بدأ عقله يظلم بسبب نقص الأكسجين، أدرك أنه إذا ترك هذا الأمر يستمر سيؤدي إلى موته.
سوبارو: “ريـــ”
كانت اللحظة التي احتضن فيها الأمل واستدار نحو ذلك الاتجاه.
― التأثير الذي اندفع بسرعة هائلة، أصاب صدر سوبارو من الأمام مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان عليهم تحقيق أحد الأهداف الرئيسية التي جاؤوا إلى البرج من أجلها.
سوبارو: “ــهك!؟”
ريم: “――حتى لو قلت لي ذلك، لا أعرف. ماذا ستفعل؟”
غير قادر على الصراخ، فقدت ساقيه التوازن بسبب التأثير، وطار جسده إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ريم! أرجوكِ ردي~! أرجوكِ، أنا آسف!”
سوبارو: “غاه… مـ،ا… هك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “انتظري، لا يمكنك الوقوف؟”
ألقيت أفكاره في فوضى بسبب التأثير القادم من بين الأشجار مباشرة أمامه، كان يدور بعينيه .
ارتفعت الحمى والألم الذي لاحظه بعد تأخر، انتشر في جسده بالكامل، وتدفق الدم من عينيه، أنفه، وأذنيه أيضًا.
ريم: “تقول أشياء تبدو لطيفة على أذني قبل دعوتي للقدوم معك، ثم تترك الفتاة. كيف يمكنني أن أصدق شخصًا مثلك، يقول لي أن أثق به؟ توقف عن العبث معي.”
ومع ذلك، عند التفكير في التأثير الذي أصابه ، أدرك فورًا أنه كان هجومًا. لذلك، قبل أن يتمكن حتى من ترتيب أفكاره، حاول سوبارو القفز بعيدًا عن ذلك المكان.
في تلك اللحظة، سعل بشكل عنيف بسبب الألم الناتج عن حلقه، بينما يبصق البلغم العالق هناك، رفع سوبارو جسده بطريقة ما ونظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا النية، تجاهل سوبارو لويس، التي كانت مستلقية على العشب، واتجه نحو الغابة في الجانب المقابل إلى ――
بياتريس: “ميزة شاماك الخاصة هي في “الفصل”، في الواقع. شاماك ذات الدرجة المنخفضة تفصل جسد الشخص عن وعيه، بينما شاماك ذات الدرجة العالية تفصل الفضاء عن نفسه، أعتقد. عبور الأبواب الخاص ببيتي هو أحد هذه التطبيقات، حيث يربط بين غرفتين معًا، ويحقق شيئًا يشبه الانتقال الفوري، في الواقع.”
ومع ذلك، فشل في القفز. لأن―
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ــآه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حركت لسانها الأحمر، الذي كان بالكاد مرئيًا خلف شفتيها، وكررت “ريم” كما لو كانت تتأكد من ذلك.
إخوتها الأكبر سنًا، وكذلك لويس نفسها، لم يكونوا استثناءً أيضًا.
لأن السهم السميك الذي اخترق صدر سوبارو قد ثبته إلى الشجرة العملاقة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعتقد أن سوبارو شخص ذو نوايا سيئة. ومع ذلك، فإن النوايا السيئة التي لا يكون الشخص واعيًا لها هي شيء أيضًا.
سوبارو: “غوه، بهغ… هك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي وجه فيها وعيه إليه، تقيأ الدم الذي فاض عبر حلقه مرة واحدة.
إيكيدنا فصلت شرح بياتريس إلى مصطلحات أبسط، وفي النهاية، قدمت رام السبب.
مطعونًا، تدفقت كميات هائلة من الدم من الأعضاء الممزقة أو غيرها ، دون توقف. تقيأ الدم بدلاً من الزفير، عانى سوبارو أثناء التنفس مرة أخرى.
إيميليا: “أنتما الاثنان، لابد أن سوبارو وريم معًا، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء المعاناة، أمسك بالسهم في صدره وحاول سحبه.
كان هدفهم هو البحث عن مكان وجود سوبارو وريم، اللذين اختفيا. لذلك، سيحتاجون إلى العودة من برج بلياديس في أسرع وقت ممكن، من أجل تجميع فريق بحث كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إـغ، ر …ايغ، يم ، غه…”
من خلال الفجوات بين الدم المتدفق، نادى باسمها ، كانت لا تزال في هذه الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر كما لو كانت ريم تحرك الجزء العلوي من جسدها خلال “فترة الشفاء”. لقد كانت نائمة لأكثر من عام، لذا من المنطقي أن تشعر بالضعف بشكل عام، وليس فقط في ساقيها.
ما كان يناديه دون أن يكون قادرًا على لفظ الكلمات، كان استحضارًا للتحذير من الخطر الذي يكمن في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدام القوس والسهم، شخص ما يكمن في الغابة قد استهدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي هذا الوضع القبيح، غير قادر على الوصول إلى ريم، غير قادر على إنجاز أي شيء، سوبارو ــ
قبضت إيميليا قبضتها بإحكام، وهي تفكر في سوبارو، الذي تم دفعه إلى مكان بعيد. عند رؤية وجهها من الجانب، ضيقت ميلي عينيها وقالت “نعم، بالطبع” مع حركة كتفيها.
سوبارو: “ــم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي يحدث بحق الجحيم. أين هذا المكان، ماذا يجب أن يفعل.
ارتفعت الحمى والألم الذي لاحظه بعد تأخر، انتشر في جسده بالكامل، وتدفق الدم من عينيه، أنفه، وأذنيه أيضًا.
بياتريس: “إيميليا…؟”
تذوق شعور اختفاء الذات وأصبح فارغًا، بينما شعر بـ”الموت” البارد يقترب منه، أغمض سوبارو عينيه، وجعل حلقه يرتعش، ونادى اسمها حتى النهاية.
ـ نادى باسمها، حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملطخًا بالدم.
حتى نهاية النهاية، نادى، نادى، استمر في نداء اسمها.
بينما كانت تقف بجانب رام، نظرت إيميليا إلى المنطقة التي كانت فيها الغرفة الخضراء سابقًا. لم تتمكن رام من الإجابة على سؤالها على الفور، على الرغم من أنها كانت تعرف أن صمتها المؤلم نفسه كان يشكل إجابة.
استمر في نداء اسمها ــ
بينما كان يشاهد، الفتى ― ناتسكي سوبارو ― كان يهز رأسه بحماس.
////
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات