الصحوة النهائية
الفصل 244 – الصحوة النهائية
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة الصحوة الوراثية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
قبل أسبوع واحد فقط من الامتحانات النهائية ، رافق الرائد هين ليو وسو يانغ إلى غرفة الصحوة الوراثية لتلقي حقنة الصحوة الوراثية الخامسة والأخيرة.
استمر في السير وعيناه مثبتتان إلى الأمام وفكه متصلب من الغضب المكبوت.
على عكس الحقن السابقة ، حملت الحقنة الخامسة أكبر جرعة ، والتي تم تصميمها لتكون آخر مقامرة لإيقاظ أي إمكانات كامنة لا تزال نائمة في أعماق سلالاتهم الدموية.
لم يستطع سوى الدعاء من أجل نجاة ليو.
بعد هذا ، ستعتبر صحوتهم الوراثية مكتملة ، وسيُغلق سقف مستقبلهم كمحاربين للأفضل أو للأسوأ.
عندما أبطأت أنظمة التثبيت أخيرًا اندفاع المصل ، استلقى سو يانغ ساكنًا بينما دق قلبه بقوة مع ظهور طبقة رقيقة من العرق التي التصقت بجبهته.
*خطوة*
—————
*خطوة*
بينما كانوا يشقون طريقهم نحو الغرفة ، سار هين بضع خطوات إلى الأمام ، ملقيًا نظرات حادة على الشابين اللذين كانا يسيران خلفه ، ووجهه عابس حيث كان التوتر بين ليو وسو يانغ لا يمكن تجاهله.
تشنجت معدة هين.
“ماذا حدث بينكم؟ لماذا تسيران على بعد عشرة أقدام؟” سأل هين بصراحة مع نبرة أقرب إلى الفضول منها إلى الاتهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوشت رؤية ليو وبدأ صدره يرتفع ويهبط بألم بينما حاول جسده غريزيًا مقاومة التحول.
ومع ذلك ، لم يقدم سو يانغ أي رد.
بدأ كعقدة ضيقة من الحرارة ، بالكاد ملحوظة في البداية ، ولكن في غضون لحظات ، ازدهرت إلى شكل عاصفة لا تطاق ، دوامة من الطاقة الكثيفة والعنيفة وكأن نسيج جسده نفسه كان يتمزق.
استمر في السير وعيناه مثبتتان إلى الأمام وفكه متصلب من الغضب المكبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شيئًا يُخلق داخل نفسه.
بينما اكتفى ليو بهز كتفيه وعيناه الرمادية بعيدة وكأن السؤال نفسه لا يستحق الإجابة.
(في هذه الأثناء ، حجرة ليو)
عبس هين لكنه لم يضغط عليهم.
تشنجت معدة هين.
في بعض الأحيان ، يتشاجر الأصدقاء ولم يكن هذا من شأنه. وإلى جانب ذلك ، كان لديهم أمور أكبر ليركزوا عليها اليوم.
“ماذا يحدث لك يا سكايشارد؟” تمتم هين بصوت خافت والقلق ينخر في صدره.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم توجيه ليو وسو يانغ إلى الحجرات المتجاورة المعتادة التي استخدموها طوال العام.
داخل غرفة الصحوة ، بدا الأطباء العسكريون بالفعل في انتظار ليو وسو يانغ ، بينما كانوا يعدون جرعاتهم.
نبض العضو بشكل مؤلم في البداية واستهلك المانا كالثقب الأسود ، محاولا نسج نفسه خيطا بخيط وغرس نفسه في جوهر نظامه الحيوي.
تم توجيه ليو وسو يانغ إلى الحجرات المتجاورة المعتادة التي استخدموها طوال العام.
تحسنت أليافه العضلية في الجودة.
لمح ليو سو يانغ وهو ينظر إليه من خلال الزجاج الشفاف مع عيون ذهبية غاضبة ، بينما كانت عضلاته مشدودة كالسلك الملفوف.
بينما كانوا يشقون طريقهم نحو الغرفة ، سار هين بضع خطوات إلى الأمام ، ملقيًا نظرات حادة على الشابين اللذين كانا يسيران خلفه ، ووجهه عابس حيث كان التوتر بين ليو وسو يانغ لا يمكن تجاهله.
“ماذا؟” تمتم ليو ، ولكن ابعد سو يانغ انظاره بغضب ولم يقدم المزيد من الكلمات أو النظرات ، بينما حقنهم الأطباء بالمصل في نفس الوقت.
في مكان ما في أعماق عقله ، ظهرت ومضات من ذكريات غير مألوفة— ذكريات محاربين من سلالته الدموية المرموقة.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوشت رؤية ليو وبدأ صدره يرتفع ويهبط بألم بينما حاول جسده غريزيًا مقاومة التحول.
(حجرة سو يانغ)
شعر بتكوين عضو جديد.
في اللحظة التي دخل فيها المصل مجرى دمه ، شعر سو يانغ به.
تحسنت أليافه العضلية في الجودة.
اشتعلت عاصفة نارية بداخله ، ومزقت كل وريد وعظم وليفة عضلية من جسده ، كما حدث عدة مرات من قبل.
ومن تلك اللحظة فصاعدًا ، شهد فجأة تحسينات سريعة في كل جانب يتعلق بالجسد والمانا.
تشنجت عضلاته بعنف واستطالت عظامه قليلاً.
ذكريات جديدة ، غرائز جديدة ، مهارة خام جديدة تنسج نفسها في وعيه.
شد أسنانه وهو يرفض الصراخ ، حتى مع استمرار الألم في ضربه بلا رحمة.
بينما كانوا يشقون طريقهم نحو الغرفة ، سار هين بضع خطوات إلى الأمام ، ملقيًا نظرات حادة على الشابين اللذين كانا يسيران خلفه ، ووجهه عابس حيث كان التوتر بين ليو وسو يانغ لا يمكن تجاهله.
شعر بجسده وهو يتغير— رئتيه تتوسع ، أطرافه تتضخم ، جوهره يتقوى بطرق تتحدى التفسير.
أصبحت عظامه قوية.
دوائر المانا الخاصة به التي كانت ضيقة ومجهدة ، كانت تتسع كل ثانية لتصبح أوسع وأكثر قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك ، بدأ شيء مختلف يحدث.
في مكان ما في أعماق عقله ، ظهرت ومضات من ذكريات غير مألوفة— ذكريات محاربين من سلالته الدموية المرموقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك ، بدأ شيء مختلف يحدث.
ذكريات جديدة ، غرائز جديدة ، مهارة خام جديدة تنسج نفسها في وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوشت رؤية ليو وبدأ صدره يرتفع ويهبط بألم بينما حاول جسده غريزيًا مقاومة التحول.
عندما أبطأت أنظمة التثبيت أخيرًا اندفاع المصل ، استلقى سو يانغ ساكنًا بينما دق قلبه بقوة مع ظهور طبقة رقيقة من العرق التي التصقت بجبهته.
هدر قلب المانا وهو يضخ المانا جنبًا إلى جنب مع الدم مع كل نبضة متزامنة ، حيث كانت تتداخل وتغذي بعضها البعض بكفاءة مرعبة.
وكأنه قد نجا من الموت.
ومع ذلك ، لم يقدم سو يانغ أي رد.
لقد تطور.
تشنجت عضلاته بعنف واستطالت عظامه قليلاً.
ولقد اكتسب الكثير من الحقنة الخامسة.
استمر في السير وعيناه مثبتتان إلى الأمام وفكه متصلب من الغضب المكبوت.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم توجيه ليو وسو يانغ إلى الحجرات المتجاورة المعتادة التي استخدموها طوال العام.
(في هذه الأثناء ، حجرة ليو)
—————
في البداية ، تفاعل جسد ليو بشكل مشابه لسو يانغ ، بمعنى أن نبضه ارتفع بشكل كبير ، وتصلبت عضلاته ، وانتشر الألم في كل خلية من خلاياه.
قلب مانا؟
لكن بعد ذلك ، بدأ شيء مختلف يحدث.
في مكان ما في أعماق عقله ، ظهرت ومضات من ذكريات غير مألوفة— ذكريات محاربين من سلالته الدموية المرموقة.
ظهر شيء لم يُكتب في أي كتيب أكاديمي ، أو في التاريخ المسجل للصحوات الوراثية بشكل عام.
نبض العضو بشكل مؤلم في البداية واستهلك المانا كالثقب الأسود ، محاولا نسج نفسه خيطا بخيط وغرس نفسه في جوهر نظامه الحيوي.
ضغط غريب ، غير طبيعي ، بدأ يتفتح في مركز جذعه ، ليس في قلبه ولا في رئتيه بل في الفراغ الموجود بين الحجاب الحاجز وضلوعه.
هدر قلب المانا وهو يضخ المانا جنبًا إلى جنب مع الدم مع كل نبضة متزامنة ، حيث كانت تتداخل وتغذي بعضها البعض بكفاءة مرعبة.
بدأ كعقدة ضيقة من الحرارة ، بالكاد ملحوظة في البداية ، ولكن في غضون لحظات ، ازدهرت إلى شكل عاصفة لا تطاق ، دوامة من الطاقة الكثيفة والعنيفة وكأن نسيج جسده نفسه كان يتمزق.
كان الأمر ساحقًا ومؤلمًا ولكنه كان مبهجًا أيضًا.
تصاعد صوت أجهزة تثبيت الحجرة بشكل عاجل ، وهي تعدل أنظمتها لاحتواء أي خلل قد يظهر ، ولكن الضغط ازداد سوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر الشاشة بشكل محموم وهو يستدعي قاعدة بيانات الأكاديمية ، ولكن لم يكن هناك شيء مفيد ، باستثناء نظريات متفرقة وأساطير غير موثقة.
تشوشت رؤية ليو وبدأ صدره يرتفع ويهبط بألم بينما حاول جسده غريزيًا مقاومة التحول.
عندما أبطأت أنظمة التثبيت أخيرًا اندفاع المصل ، استلقى سو يانغ ساكنًا بينما دق قلبه بقوة مع ظهور طبقة رقيقة من العرق التي التصقت بجبهته.
كان يشعر بشيء غريب ، شيء قديم ، شيء يبني نفسه بداخله.
كانت العلامات الحيوية لسو يانغ مرتفعة ولكن ضمن التوقعات.
شعر بتكوين عضو جديد.
ولقد اكتسب الكثير من الحقنة الخامسة.
نبض العضو بشكل مؤلم في البداية واستهلك المانا كالثقب الأسود ، محاولا نسج نفسه خيطا بخيط وغرس نفسه في جوهر نظامه الحيوي.
كان الأمر ساحقًا ومؤلمًا ولكنه كان مبهجًا أيضًا.
ازداد الألم مع كل نبضة ، ولكن تشبث ليو بصلابة ، قابضًا على يديه بشدة لدرجة أن أظافره حُفرت في كفيه ، مسيلة الدماء في نظام تصفية السائل للحجرة.
أخرج ليو نفساً ببطء من خلال أسنانه المشدودة ، وهو يشعر بقلب المانا المشكل حديثا يتزامن مع كل نبضة من قلبه الأصلي.
شعر بالعضو الجديد وهو يتزامن مع قلبه الطبيعي ويصقل المصل الذي يغمر عروقه إلى شيء نقي ومرعب.
“ماذا يحدث لك يا سكايشارد؟” تمتم هين بصوت خافت والقلق ينخر في صدره.
ومن تلك اللحظة فصاعدًا ، شهد فجأة تحسينات سريعة في كل جانب يتعلق بالجسد والمانا.
على عكس الحقن السابقة ، حملت الحقنة الخامسة أكبر جرعة ، والتي تم تصميمها لتكون آخر مقامرة لإيقاظ أي إمكانات كامنة لا تزال نائمة في أعماق سلالاتهم الدموية.
تحسنت أليافه العضلية في الجودة.
في مكان ما في أعماق عقله ، ظهرت ومضات من ذكريات غير مألوفة— ذكريات محاربين من سلالته الدموية المرموقة.
أصبحت عظامه قوية.
الفصل 244 – الصحوة النهائية (أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة الصحوة الوراثية)
اتسعت رئتيه في الحجم وحدثت العديد من هذه التغيرات النوعية ليس فقط في جسده ولكن أيضًا في دائرة المانا الخاصة به ، والتي أصبحت أكثر سلاسة من أي وقت مضى.
قلب مانا؟
—————
تشنجت عضلاته بعنف واستطالت عظامه قليلاً.
(في هذه الأثناء ، خارج الحجرة)
ظهر شيء لم يُكتب في أي كتيب أكاديمي ، أو في التاريخ المسجل للصحوات الوراثية بشكل عام.
وقف الرائد هين فوق لوح المراقبة وعيناه تتضيق ، حيث كان يراقب البيانات وهي تتدفق.
أخرج ليو نفساً ببطء من خلال أسنانه المشدودة ، وهو يشعر بقلب المانا المشكل حديثا يتزامن مع كل نبضة من قلبه الأصلي.
كانت العلامات الحيوية لسو يانغ مرتفعة ولكن ضمن التوقعات.
أصبح الدم المتدفق في عروقه أثقل وأغنى وأكثر قوة مع كل نبضة بينما أصبحت المانا التي تسري في دوائره أكثر حدة وأكثف ، تكاد تكون كهربائية في الحيوية.
لكن بعد ذلك ، عندما نظر إلى لوح بيانات ليو ، كاد لا يصدق ما كان يراه.
ضغط غريب ، غير طبيعي ، بدأ يتفتح في مركز جذعه ، ليس في قلبه ولا في رئتيه بل في الفراغ الموجود بين الحجاب الحاجز وضلوعه.
[تحذير: تم اكتشاف تكوين قلب مانا]
نبض العضو بشكل مؤلم في البداية واستهلك المانا كالثقب الأسود ، محاولا نسج نفسه خيطا بخيط وغرس نفسه في جوهر نظامه الحيوي.
ومضت الكلمات عبر الشاشة ، باللون الأحمر مرارًا وتكرارًا.
في بعض الأحيان ، يتشاجر الأصدقاء ولم يكن هذا من شأنه. وإلى جانب ذلك ، كان لديهم أمور أكبر ليركزوا عليها اليوم.
تشنجت معدة هين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن وجوده كله كان يُعاد تشكيله على المستوى الأساسي ، ليصبح أنقى مما تسمح به الحدود الطبيعية للجسد الفاني.
قلب مانا؟
ومع ذلك ، لم يقدم سو يانغ أي رد.
ما هو قلب المانا حتى؟ لم يسمع به من قبل.
في مكان ما في أعماق عقله ، ظهرت ومضات من ذكريات غير مألوفة— ذكريات محاربين من سلالته الدموية المرموقة.
نقر الشاشة بشكل محموم وهو يستدعي قاعدة بيانات الأكاديمية ، ولكن لم يكن هناك شيء مفيد ، باستثناء نظريات متفرقة وأساطير غير موثقة.
تشنجت معدة هين.
“ماذا يحدث لك يا سكايشارد؟” تمتم هين بصوت خافت والقلق ينخر في صدره.
أخرج ليو نفساً ببطء من خلال أسنانه المشدودة ، وهو يشعر بقلب المانا المشكل حديثا يتزامن مع كل نبضة من قلبه الأصلي.
لم يستطع سوى الدعاء من أجل نجاة ليو.
لأن في أعماقه ، عرف ليو ان هذه القوة لم تكن شيئًا يمكن منحه أو وراثته.
لأنه لا يوجد أي كتاب طبي في الكون يمكن أن يرشدهم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك ، بدأ شيء مختلف يحدث.
—————
شد أسنانه وهو يرفض الصراخ ، حتى مع استمرار الألم في ضربه بلا رحمة.
(داخل الحجرة)
لم يكن متأكدًا تمامًا مما أصبح عليه أو ما هو السبب وراء تشكيل عضو جديد خلال الصحوة النهائية ، ولكن ما كان متأكدًا منه ، هو أنه لم يشعر بالقوة قط أكثر من الآن.
أخرج ليو نفساً ببطء من خلال أسنانه المشدودة ، وهو يشعر بقلب المانا المشكل حديثا يتزامن مع كل نبضة من قلبه الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي دخل فيها المصل مجرى دمه ، شعر سو يانغ به.
لم يختفِ الألم بل أصبح شيئًا يرتديه كجلد ثانٍ.
—————
وعلى الرغم من الألم الشديد الذي اجتاح جسده ، الا ان ليو شعر بالتغيير الذي لا يمكن إنكاره وهو يسري في عروقه.
شعر بجسده وهو يتغير— رئتيه تتوسع ، أطرافه تتضخم ، جوهره يتقوى بطرق تتحدى التفسير.
أصبح الدم المتدفق في عروقه أثقل وأغنى وأكثر قوة مع كل نبضة بينما أصبحت المانا التي تسري في دوائره أكثر حدة وأكثف ، تكاد تكون كهربائية في الحيوية.
ظهر شيء لم يُكتب في أي كتيب أكاديمي ، أو في التاريخ المسجل للصحوات الوراثية بشكل عام.
كان الأمر كما لو أن وجوده كله كان يُعاد تشكيله على المستوى الأساسي ، ليصبح أنقى مما تسمح به الحدود الطبيعية للجسد الفاني.
لمح ليو سو يانغ وهو ينظر إليه من خلال الزجاج الشفاف مع عيون ذهبية غاضبة ، بينما كانت عضلاته مشدودة كالسلك الملفوف.
“ما هذا؟ ما هذا الشعور؟” تساءل ليو وهو يشد على أسنانه بينما ازدهرت حرارة غير طبيعية بشدة بالقرب من مركز صدره ، كشمس حارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر الشاشة بشكل محموم وهو يستدعي قاعدة بيانات الأكاديمية ، ولكن لم يكن هناك شيء مفيد ، باستثناء نظريات متفرقة وأساطير غير موثقة.
هدر قلب المانا وهو يضخ المانا جنبًا إلى جنب مع الدم مع كل نبضة متزامنة ، حيث كانت تتداخل وتغذي بعضها البعض بكفاءة مرعبة.
هدر قلب المانا وهو يضخ المانا جنبًا إلى جنب مع الدم مع كل نبضة متزامنة ، حيث كانت تتداخل وتغذي بعضها البعض بكفاءة مرعبة.
كان الأمر ساحقًا ومؤلمًا ولكنه كان مبهجًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما اكتفى ليو بهز كتفيه وعيناه الرمادية بعيدة وكأن السؤال نفسه لا يستحق الإجابة.
لأن في أعماقه ، عرف ليو ان هذه القوة لم تكن شيئًا يمكن منحه أو وراثته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (داخل الحجرة)
كان شيئًا يُخلق داخل نفسه.
الفصل 244 – الصحوة النهائية (أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة الصحوة الوراثية)
وبينما استقرت النبضات الأخيرة من مصل الصحوة وتلاشت إنذارات الغرفة تدريجيًا إلى همهمة منخفضة ، ظل ليو مستلقيًا بصمت داخل الحجرة مع عيون شبه مغمضة ولكن مشتعلة بكثافة جديدة لا تتزعزع.
عبس هين لكنه لم يضغط عليهم.
لم يكن متأكدًا تمامًا مما أصبح عليه أو ما هو السبب وراء تشكيل عضو جديد خلال الصحوة النهائية ، ولكن ما كان متأكدًا منه ، هو أنه لم يشعر بالقوة قط أكثر من الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما اكتفى ليو بهز كتفيه وعيناه الرمادية بعيدة وكأن السؤال نفسه لا يستحق الإجابة.
أصبحت عظامه قوية.
الترجمة: Hunter
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تطور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات