الكتاب الثاني: الفصل 528
‘إقناعه؟ كيف؟’
هممم، فهمت. بالمناسبة، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟
هل يمكن للإقناع أن ينجح مع “إله البرق الرعد” في المقام الأول؟
“من ذاك؟”
على هذا الكائن المتغطرس؟ لم يستطع لوكاس أن يتخيل مثل هذا المشهد.
“لكن…”
[إنه ممكن بدرجة كافية.]
تحدث إله البرق بصوت كئيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت، الذي بدا وكأنه سينقطع في أي لحظة.
قال إله البرق إن ذلك ممكن. ربما لم يكن هذا كذبًا. هذا يعني أنه على الأقل كان لديه الحد الأدنى من الوسائل لإقناع الرجل الحاضر.
كان إله البرق الحالي يحاول الانتحار.
‘فما الفائدة التي ستجنيها من ذلك؟’
هناك، امتدت مساحة مسطحة كبيرة فوق سلسلة طويلة من السلالم الحجرية، والتي أقيمت عليها العديد من المباني الضخمة.
[…]
[…سأعود إلى إله البرق في هذا الخط الزمني.]
لن يكون إقناعه سهلاً. بالنظر إلى مخاطر حدوث أي خطأ، لستُ مقتنعًا بأنك ستكون متعاونًا إلى هذا الحد دون سبب.
ومع ذلك، لم يتلقَّ ردًا. بدأ هدوء لوكاس يتلاشى تدريجيًا. تابع لوكاس حديثه، غير معتاد على نفاد الصبر الذي بدأ يشعر به.
وكان إله البرق صامتًا.
“عودوا إلى مساكنكم واعتنيوا بإصاباتكم الداخلية أولاً.”
هل كان يخطط للعب دور الغبي؟
‘مم.’
‘إله البرق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد التفكير لبعض الوقت، قال بالي.
لوكاس لم يضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إله البرق إن ذلك ممكن. ربما لم يكن هذا كذبًا. هذا يعني أنه على الأقل كان لديه الحد الأدنى من الوسائل لإقناع الرجل الحاضر.
لقد تحدث بصوته المعتاد، أو ربما بصوت أهدأ قليلاً من المعتاد.
مثل شخص مريض ينتظر الموت أو مجرم يتجه نحو عقوبة الإعدام، معتقدًا أن النضال لا معنى له.
كما فهمتني، فهمتك أيضًا. أعلم جيدًا أنك لستَ كائنًا يتصرف بدافع حسن النية أو التعاطف.
وكان إله البرق صامتًا.
سواء كان ذلك من باب الشفقة على لوكاس،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غض يانغ إن هيون الطرف عن ارتباك الشيخ، وقال.
أو للي جونغ هاك.
[…]
لن يكون هذا أبدًا سببًا لتسميته إله البرق.
ابتسم وقال بالي.
لذلك، ربما كان لهذا الرجل غرض أو سبب آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالطبع أفهم.]
[…سأعود إلى إله البرق في هذا الخط الزمني.]
* * *
توقف لوكاس بعد أن خرج هذا الجواب.
وبينما كان الاثنان ينزلان بسرعة أثناء البحث، ألقى لوكاس اللوم على إهماله.
وذلك لأنه لم يستطع فهم معنى تلك الكلمات في البداية.
“…العودة؟”
“…العودة؟”
انتظر لحظة. لست متأكدًا من أنني أفهم ما تقوله، ألا تفهم ما هي حالتك الآن؟
[هذا صحيح.]
وكان إله البرق صامتًا.
انتظر لحظة. لست متأكدًا من أنني أفهم ما تقوله، ألا تفهم ما هي حالتك الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة من الوقت، لم يكن لوكاس متأكدًا مما يجب أن يقوله عند سماع هذا الصوت الحاد.
[…]
“اعتقدت أنها ستكون هنا…”
لم يكن وعي إله البرق الحالي منفصلاً، بل كان نسخةً منه. أي أنه على الرغم من ضعف قوة إله البرق في عقل لوكاس، لم يكن هناك فرق بين عالم وعيه وعالم “إله البرق الرعديّ”.
هذا… ألم يكن مجرد استسلام؟
إعطاء مثل هذا الوزن لفكر متبقي ووعي منسوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوتًا مشوهًا بشكل لا يصدق.
ربما كان هناك عدد قليل جدًا من الكائنات في العوالم الثلاثة القادرة على مثل هذه المهارة.
[…]
وبعبارة أخرى، فإن ما كان يحدث الآن يمكن وصفه بأنه مأساة ولدت من قدرة الحكام المطلقة.
لماذا تظهر لي شيئا مثل هذا؟
[بالطبع أفهم.]
عندما أبدى الشيوخ تعبيرات غير مقنعة، أصبح صوت يانغ إن هيون أعمق.
ومع ذلك تريد العودة؟ هل أصبحت أنت وإله البرق كائنين منفصلين بالفعل؟
“ارجع إلى مسكنك. لن أقولها مرة أخرى.”
[…]
“مم.”
لن يُرحَّب بكَ عند لقائكَ بـ «إله البرق الرعديّ». هذا… سيكون مجرد استغراق.
لكن بالنسبة لقطرة المطر المتساقطة، كان الأمر مختلفًا. ستفقد قطرة المطر هويتها. ستفقد تمامًا استقلاليتها وفرديتها التي كانت تتمتع بها سابقًا، لتصبح جزءًا صغيرًا من كائن ضخم.
ومع ذلك، لم يتلقَّ ردًا. بدأ هدوء لوكاس يتلاشى تدريجيًا. تابع لوكاس حديثه، غير معتاد على نفاد الصبر الذي بدأ يشعر به.
لكن بالنسبة لقطرة المطر المتساقطة، كان الأمر مختلفًا. ستفقد قطرة المطر هويتها. ستفقد تمامًا استقلاليتها وفرديتها التي كانت تتمتع بها سابقًا، لتصبح جزءًا صغيرًا من كائن ضخم.
لن يتغير شيء في [إله البرق الرعديّ]. لكن [أنت]، الكائن [أنت] الذي يُحادثني حاليًا، سيختفي حتمًا. ألا تفهمني؟
انتظر لحظة. لست متأكدًا من أنني أفهم ما تقوله، ألا تفهم ما هي حالتك الآن؟
ماذا حدث عندما سقطت قطرة مطر واحدة في بحرٍ عظيم؟ كان الجواب: “لم يحدث شيء”. أو على الأقل هذا هو حال البحر.
انتظر لحظة. لست متأكدًا من أنني أفهم ما تقوله، ألا تفهم ما هي حالتك الآن؟
لكن بالنسبة لقطرة المطر المتساقطة، كان الأمر مختلفًا. ستفقد قطرة المطر هويتها. ستفقد تمامًا استقلاليتها وفرديتها التي كانت تتمتع بها سابقًا، لتصبح جزءًا صغيرًا من كائن ضخم.
ربما كان تفكير لوكاس خاطئًا. ربما حدثت تغييرات داخل بالي.
كان إله البرق الحالي يحاول الانتحار.
“هل أحتاج إلى شرح ما يعنيه ذلك؟”
[─ما الخطأ في ذلك؟]
“سي-، زعيم الطائفة.”
لفترة من الوقت، لم يكن لوكاس متأكدًا مما يجب أن يقوله عند سماع هذا الصوت الحاد.
هل يختفي وجودي؟ هذا ما أتمناه الآن. أن أغرق في ذاتي ويختفي وعيي دون أثر، هذه هي النهاية التي أتوق إليها.
‘…ماذا؟’
غادر جناح السحاب مع يانغ إن هيون.
[أنت لا تعلم. في الوضع الحالي، يُمكن القول إنك أنت من لا يفهم.]
الوضع الذي تواجهه مؤسف. ولكنه حدث بالفعل.
لقد كان لديه شعور بعدم التوافق.
ابتسم وقال بالي.
هل كان هو من كان يفكر في أمرٍ خاطئ؟ هل لم يفهم تمامًا طبيعة الموقف كما قال إله البرق؟
ابتسم وقال بالي.
وبعد أن فكر في هذا، واصل حديثه بهدوء قدر استطاعته.
الوضع الذي تواجهه مؤسف. ولكنه حدث بالفعل.
انبسط على الأرض ونظر إلى السماء، وأطلق بيل أنفاسه.
[…]
‘مم.’
هل هذا ما تريده حقًا؟ أن تذهب إلى «إله البرق في هذا الخط الزمني» لتموت؟
كان الفرق هو أنه بينما لم يتمكن الشيوخ من التحرك، نهض بالي وجاء إلى لوكاس.
عندما لم يتلقى إجابة، تحول نفاد الصبر إلى غضب.
“نعم.”
ماذا تفعل بحق الجحيم؟
لم يكن هناك جدوى من التفكير في هذا الأمر الآن.
ماذا تقول؟ أنت الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لوكاس بعناية.
لم يستطع أن يقبل ذلك.
المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه لي جونغ هاك كان فارغًا.
هذا… ألم يكن مجرد استسلام؟
[حاليا أنا… أشعر بالاشمئزاز الشديد من وجودي، لا أستطيع أن أتحمل العار.]
مثل شخص مريض ينتظر الموت أو مجرم يتجه نحو عقوبة الإعدام، معتقدًا أن النضال لا معنى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تلك الأفكار أصبحت بلا فائدة عندما وصلت إلى وجهتها.
منظره وهو يحاول أن يقبل مصيره عاجزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جلبنا لك العار. يا زعيم الطائفة…
لماذا تظهر لي شيئا مثل هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، لوّح يانغ إن هيون بسيفه، فشقّ الأرض. ثم زحف الشيوخ إلى الخارج دون ترتيب. وبالتدقيق، تبيّن أن اثنين على الأقل من أطرافهم كانا مكسورين، وأنهم مصابون بجروح داخلية خطيرة. حسنًا، لو لم يكونوا مصابين، لكانوا قد نجوا من تلقاء أنفسهم.
أحس بثقلٍ في صدره لا يُوصف، فصعّب عليه رؤية تعبير يانغ إن هيون المُحير أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ لوكاس برأسه موافقًا.
وكان على وشك أن يقول المزيد من كلمات الإقناع.
“آه.”
[ ماذا تعرف عن حالتي؟ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد التفكير لبعض الوقت، قال بالي.
سمع صوتًا مشوهًا بشكل لا يصدق.
“هل أحتاج إلى شرح ما يعنيه ذلك؟”
مع هالة غاضبة، واصل إله البرق.
-إذن، هذه قصة مختلفة. أعرف شخصًا يستطيع التخلص من الأفكار المتراكمة بطريقة احترافية! قد يكون إقناعه صعبًا بعض الشيء، لكن إذا كان الأمر يتعلق باللوكاس…
هل يختفي وجودي؟ هذا ما أتمناه الآن. أن أغرق في ذاتي ويختفي وعيي دون أثر، هذه هي النهاية التي أتوق إليها.
“عودوا إلى مساكنكم واعتنيوا بإصاباتكم الداخلية أولاً.”
‘…أنت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكر في الأمر، قال بيل شيئًا كهذا عندما أخبرها عن الأفكار المتبقية لإله البرق.
[حاليا أنا… أشعر بالاشمئزاز الشديد من وجودي، لا أستطيع أن أتحمل العار.]
“…العودة؟”
استمر الصوت، الذي بدا وكأنه سينقطع في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إله البرق إن ذلك ممكن. ربما لم يكن هذا كذبًا. هذا يعني أنه على الأقل كان لديه الحد الأدنى من الوسائل لإقناع الرجل الحاضر.
[…أريد فقط أن أختفي. ولتحقيق ذلك، أستطيع فعل أي شيء.]
ابتسم وقال بالي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت، الذي بدا وكأنه سينقطع في أي لحظة.
[ساعدني، لوكاس ترومان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، لوّح يانغ إن هيون بسيفه، فشقّ الأرض. ثم زحف الشيوخ إلى الخارج دون ترتيب. وبالتدقيق، تبيّن أن اثنين على الأقل من أطرافهم كانا مكسورين، وأنهم مصابون بجروح داخلية خطيرة. حسنًا، لو لم يكونوا مصابين، لكانوا قد نجوا من تلقاء أنفسهم.
… اللعنة.
بعد أن فكّر في الأمر، لم يُقدّم لبيل أيّ تفسير. مع ذلك، وبينما كان ممتنًا لأنها تبعته دون أن تسأله شيئًا… رأى أنه من الأفضل على الأقلّ شرح الوضع الأدنى.
اشتدّ الغضب. شعورٌ لا يُوصف بالاشمئزاز دفعه إلى قبضتيه.
كنتُ أتجول حول الجبل، لكن ضجيجهم كان عاليًا جدًا، فدفنتهم. لكن بما أنهم ما زالوا يُصدرون ضجيجًا، فربما كان عليّ دفنهم في الاتجاه المعاكس.
لقد عرف الآن السبب.
“هممممم. إنه شيء من هذا القبيل.”
وكان لوكاس أيضًا مطلقًا تافهًا في الماضي.
أحس بثقلٍ في صدره لا يُوصف، فصعّب عليه رؤية تعبير يانغ إن هيون المُحير أمامه.
لذلك حتى لو لم يعجبه الأمر، لم يكن لديه خيار سوى معرفة نوع الكائن الذي يحمله الحاكم ومدى الوزن الذي يحتويه هذا اللقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي علامة على شحوب.
…لم يكن يريد أن يرى ذلك.
“آه.”
مظهر مثير للشفقة من المطلق الذي حكم على قمة ثلاثة آلاف عالم.
“آسف.”
لم يكن يريد أن يرى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يتغير شيء في [إله البرق الرعديّ]. لكن [أنت]، الكائن [أنت] الذي يُحادثني حاليًا، سيختفي حتمًا. ألا تفهمني؟
* * *
“مخزي للغاية.”
غادر جناح السحاب مع يانغ إن هيون.
لا يهم. إنه شخص متخصص في التعامل مع مثل هذه الأمور.
بُني المنزل قرب قمة الجبل، مما جعله المكان الأمثل لالتقاط أجمل مناظر جبل الزهور في لمحة واحدة. لكن بدلًا من الاستمتاع بالمناظر الخلابة، انشغل لوكاس بالبحث عن شخص ما.
ابتسمت شاحبة بشكل مشرق.
لم يكن هناك أي علامة على شحوب.
أطلق يانغ إن هيون، الذي كان ينزل الجبل بسرعة، صرخة تعجب فجأة. وجّه نظره نحو منتصف الجبل.
“اعتقدت أنها ستكون هنا…”
ثم عادة يموتون.
“مم.”
لا يهم. إنه شخص متخصص في التعامل مع مثل هذه الأمور.
أصبح تعبير وجه يانغ إن هيون غير مريح.
ماذا تقول؟ أنت الآن…
كان هذا طبيعيًا، إذ إن كائنًا مثل الفارس الأزرق كان يتجول في منطقته كما يحلو له. بل كان من المدهش أنه حافظ على رباطة جأشه.
“في جبل الزهور، هُزم أولئك الذين يشغلون منصب الشيخ.”
سأل لوكاس بعناية.
على بعد مسافة قصيرة من يانغ إن هيون، قام لوكاس بتلخيص الموقف بأقصر ما يمكن.
“ما رأيك سيحدث إذا اكتشف تلاميذ جبل الزهور بيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إله البرق إن ذلك ممكن. ربما لم يكن هذا كذبًا. هذا يعني أنه على الأقل كان لديه الحد الأدنى من الوسائل لإقناع الرجل الحاضر.
… إجراءات الطائفة لا تسمح للمتطفلين. ما لم تكشف عن هويتها كالفارس الأزرق، فسيسحبون سيوفهم أولًا ويتصرفون. كان هذا خطأً.
داخل السجن، خلف القضبان.
أطلق يانغ إن هيون تنهيدة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة من الوقت، لم يكن لوكاس متأكدًا مما يجب أن يقوله عند سماع هذا الصوت الحاد.
“أعتقد أننا يجب أن نجدها بسرعة قبل أن تسوء الأمور.”
إعطاء مثل هذا الوزن لفكر متبقي ووعي منسوخ.
أومأ لوكاس برأسه موافقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي علامة على شحوب.
وبينما كان الاثنان ينزلان بسرعة أثناء البحث، ألقى لوكاس اللوم على إهماله.
لهذا السبب كان ينبغي على لوكاس أن ينتبه أكثر، أو أن يبقي بالي إلى جانبه.
مع أن توطد علاقته ببيل كان أمرًا رائعًا، إلا أن جوهر شخصيتها لم يتغير. لن يكون غريبًا أن ترتكب مجزرة بحق تلاميذ جبل الزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر هذا الاسم مرة أخرى.
لهذا السبب كان ينبغي على لوكاس أن ينتبه أكثر، أو أن يبقي بالي إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتدّ الغضب. شعورٌ لا يُوصف بالاشمئزاز دفعه إلى قبضتيه.
هل هذا يعني أنني كنت مرتاحًا جدًا أيضًا؟
“…”
أم كان ذلك بسبب إله البرق؟
“من ذاك؟”
لم يكن هناك جدوى من التفكير في هذا الأمر الآن.
بُني المنزل قرب قمة الجبل، مما جعله المكان الأمثل لالتقاط أجمل مناظر جبل الزهور في لمحة واحدة. لكن بدلًا من الاستمتاع بالمناظر الخلابة، انشغل لوكاس بالبحث عن شخص ما.
“آه.”
بعد تبادل النظرات، توجه لوكاس ويانغ إن هيون إلى هناك.
أطلق يانغ إن هيون، الذي كان ينزل الجبل بسرعة، صرخة تعجب فجأة. وجّه نظره نحو منتصف الجبل.
معذرةً. حتى الآن، الدخيل…
هناك، امتدت مساحة مسطحة كبيرة فوق سلسلة طويلة من السلالم الحجرية، والتي أقيمت عليها العديد من المباني الضخمة.
“ارجع إلى مسكنك. لن أقولها مرة أخرى.”
مكان يبدو أنه قاعدة لطائفة جبل الزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يتغير شيء في [إله البرق الرعديّ]. لكن [أنت]، الكائن [أنت] الذي يُحادثني حاليًا، سيختفي حتمًا. ألا تفهمني؟
وكان شاحب في ذلك المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت، الذي بدا وكأنه سينقطع في أي لحظة.
بعد تبادل النظرات، توجه لوكاس ويانغ إن هيون إلى هناك.
لذلك، ربما كان لهذا الرجل غرض أو سبب آخر.
“هواه.”
لذلك حتى لو لم يعجبه الأمر، لم يكن لديه خيار سوى معرفة نوع الكائن الذي يحمله الحاكم ومدى الوزن الذي يحتويه هذا اللقب.
انبسط على الأرض ونظر إلى السماء، وأطلق بيل أنفاسه.
“إن استدعاء الفارس الأحمر سيكون الملاذ الأخير.”
لن تكون هناك مشكلة لو كان هذا كل شيء، ولكن كان هناك ستة رؤوس بجانبها.
ومع ذلك تريد العودة؟ هل أصبحت أنت وإله البرق كائنين منفصلين بالفعل؟
تفاجأوا في البداية. للوهلة الأولى، بدوا كرؤوس مقطوعة لتلاميذ طائفة جبل الزهور. لكنهم سرعان ما أدركوا أنها مجرد وهم.
لكن بالنسبة لقطرة المطر المتساقطة، كان الأمر مختلفًا. ستفقد قطرة المطر هويتها. ستفقد تمامًا استقلاليتها وفرديتها التي كانت تتمتع بها سابقًا، لتصبح جزءًا صغيرًا من كائن ضخم.
“كوك.”
* * *
“مخزي للغاية.”
وكان إله البرق صامتًا.
“من أين جاء هذا الوحش…”
بعد كل شيء، حتى لو كان هذا هو عالم الفراغ، لا أحد يستطيع التحدث بعد أن تم قطع رؤوسهم.
“من ذاك؟”
لقد تم دفن تلاميذ جبل الزهور في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا تفعل بحق الجحيم؟
‘مم.’
[…سأعود إلى إله البرق في هذا الخط الزمني.]
عند النظر عن كثب، أدرك أنهم لم يكونوا مجرد تلاميذ، بل كانوا شيوخ طائفة جبل الزهور التي كان لوكاس على دراية بها.
[…]
اتجهت نظرات بيل والشيوخ نحوهم، وتغيرت تعابيرهم على الفور.
[…]
“سي-، زعيم الطائفة!”
“…إل؟”
“لوكاس!”
“لكن…”
نظر الشيوخ إلى يانغ إن هيون، ونظر بالي إلى لوكاس.
… اللعنة.
كان الفرق هو أنه بينما لم يتمكن الشيوخ من التحرك، نهض بالي وجاء إلى لوكاس.
لقد عرف الآن السبب.
“ماذا يحدث هنا؟”
وكان لوكاس أيضًا مطلقًا تافهًا في الماضي.
هاه؟ آه. هؤلاء الرجال؟
وكان إله البرق صامتًا.
ابتسم وقال بالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يتغير شيء في [إله البرق الرعديّ]. لكن [أنت]، الكائن [أنت] الذي يُحادثني حاليًا، سيختفي حتمًا. ألا تفهمني؟
كنتُ أتجول حول الجبل، لكن ضجيجهم كان عاليًا جدًا، فدفنتهم. لكن بما أنهم ما زالوا يُصدرون ضجيجًا، فربما كان عليّ دفنهم في الاتجاه المعاكس.
الكتاب الثاني: الفصل 528 ‘إقناعه؟ كيف؟’
ثم عادة يموتون.
هناك، امتدت مساحة مسطحة كبيرة فوق سلسلة طويلة من السلالم الحجرية، والتي أقيمت عليها العديد من المباني الضخمة.
… أو بعبارة أخرى، كانوا لا زالوا على قيد الحياة.
على هذا الكائن المتغطرس؟ لم يستطع لوكاس أن يتخيل مثل هذا المشهد.
عرف لوكاس من تجربته مدى فظاظة وغرور شيوخ جبل الزهور. لم يبدوا كأتباع يانغ إن هيون، البسيط والعقلاني.
لقد كان لديه شعور بعدم التوافق.
عندما اكتشف هؤلاء الدخيل المدعو بالي، لم يكن هناك مجالٌ لإظهار مستوىً غير مسبوق من اللباقة واللياقة. كان متأكدًا من أنهم سيهددونها كالمتنمرين.
[─ما الخطأ في ذلك؟]
هذا يعني أنه من وجهة نظر الفارس الأزرق، كان هناك مبرر كافٍ لقتلهم وأكلهم. (TL: لذا إذا اقتحمت، وهددتني، يمكنني قتلك… فهمت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لوكاس بعناية.
‘بعبارة أخرى، تجاهل بيل وقاحتهم.’
“آه.”
ربما كان تفكير لوكاس خاطئًا. ربما حدثت تغييرات داخل بالي.
على الرغم من أنه بالتأكيد لن يكون غريباً أن يكون لدى الفارس الأحمر الوسائل للتخلص من بقايا فكر الحاكم … كان من غير المؤكد بالنسبة له أن يطلب المساعدة الآن.
في هذه الأثناء، لوّح يانغ إن هيون بسيفه، فشقّ الأرض. ثم زحف الشيوخ إلى الخارج دون ترتيب. وبالتدقيق، تبيّن أن اثنين على الأقل من أطرافهم كانا مكسورين، وأنهم مصابون بجروح داخلية خطيرة. حسنًا، لو لم يكونوا مصابين، لكانوا قد نجوا من تلقاء أنفسهم.
ومع ذلك تريد العودة؟ هل أصبحت أنت وإله البرق كائنين منفصلين بالفعل؟
“سي-، زعيم الطائفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكان يبدو أنه قاعدة لطائفة جبل الزهور.
معذرةً. حتى الآن، الدخيل…
قرر تأجيل ذلك حتى تسوء الأمور وترك الأمر لإله البرق في الوقت الحالي.
“كفى. هؤلاء ضيوف.”
لن يكون هذا أبدًا سببًا لتسميته إله البرق.
“…هاه؟”
تحدث إله البرق بصوت كئيب.
غض يانغ إن هيون الطرف عن ارتباك الشيخ، وقال.
لقد عرف الآن السبب.
“عودوا إلى مساكنكم واعتنيوا بإصاباتكم الداخلية أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر هذا الاسم مرة أخرى.
“لكن…”
[ساعدني، لوكاس ترومان.]
عندما أبدى الشيوخ تعبيرات غير مقنعة، أصبح صوت يانغ إن هيون أعمق.
“اعتقدت أنها ستكون هنا…”
“في جبل الزهور، هُزم أولئك الذين يشغلون منصب الشيخ.”
لوكاس لم يضغط.
“…!”
لماذا تظهر لي شيئا مثل هذا؟
“هل أحتاج إلى شرح ما يعنيه ذلك؟”
كان الفرق هو أنه بينما لم يتمكن الشيوخ من التحرك، نهض بالي وجاء إلى لوكاس.
“…”
عندما أبدى الشيوخ تعبيرات غير مقنعة، أصبح صوت يانغ إن هيون أعمق.
“ارجع إلى مسكنك. لن أقولها مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت، الذي بدا وكأنه سينقطع في أي لحظة.
“آسف.”
“ماذا يحدث هنا؟”
لقد جلبنا لك العار. يا زعيم الطائفة…
اتجهت نظرات بيل والشيوخ نحوهم، وتغيرت تعابيرهم على الفور.
نهض الشيوخ بوجوهٍ مُنهكة، وغادروا. نظر يانغ إن هيون إلى ظهورهم وتنهد مرة أخرى.
لكن بالنسبة لقطرة المطر المتساقطة، كان الأمر مختلفًا. ستفقد قطرة المطر هويتها. ستفقد تمامًا استقلاليتها وفرديتها التي كانت تتمتع بها سابقًا، لتصبح جزءًا صغيرًا من كائن ضخم.
انتهت هذه القصة. لنذهب إلى حيث لي جونغ هاك.
“…العودة؟”
بعد قول ذلك، بدأ يانغ إن هيون بالمشي أولًا. تقدّم بيل نحو لوكاس الذي كان يتبعه، وهمس.
هذا يعني أنه من وجهة نظر الفارس الأزرق، كان هناك مبرر كافٍ لقتلهم وأكلهم. (TL: لذا إذا اقتحمت، وهددتني، يمكنني قتلك… فهمت)
هل كان حديثكم جيدا؟
“لوكاس!”
“في الوقت الراهن.”
على هذا الكائن المتغطرس؟ لم يستطع لوكاس أن يتخيل مثل هذا المشهد.
هممم، فهمت. بالمناسبة، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟
“هل هناك شخص يمكنه فعل ذلك؟”
بعد أن فكّر في الأمر، لم يُقدّم لبيل أيّ تفسير. مع ذلك، وبينما كان ممتنًا لأنها تبعته دون أن تسأله شيئًا… رأى أنه من الأفضل على الأقلّ شرح الوضع الأدنى.
[ساعدني، لوكاس ترومان.]
على بعد مسافة قصيرة من يانغ إن هيون، قام لوكاس بتلخيص الموقف بأقصر ما يمكن.
اتجهت نظرات بيل والشيوخ نحوهم، وتغيرت تعابيرهم على الفور.
“هممممم. إنه شيء من هذا القبيل.”
ماذا حدث عندما سقطت قطرة مطر واحدة في بحرٍ عظيم؟ كان الجواب: “لم يحدث شيء”. أو على الأقل هذا هو حال البحر.
وبعد التفكير لبعض الوقت، قال بالي.
مع أن توطد علاقته ببيل كان أمرًا رائعًا، إلا أن جوهر شخصيتها لم يتغير. لن يكون غريبًا أن ترتكب مجزرة بحق تلاميذ جبل الزهور.
“ولكن إذا كان هدفك هو التخلص من الأفكار المتبقية فقط، فهناك وسائل أكثر موثوقية.”
لا يهم. إنه شخص متخصص في التعامل مع مثل هذه الأمور.
“على الرغم من أنها مجرد فكرة متبقية، فإن معظم الأشياء لن تنجح لأن الحاكم وضعها بنفسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي علامة على شحوب.
لا يهم. إنه شخص متخصص في التعامل مع مثل هذه الأمور.
أحس بثقلٍ في صدره لا يُوصف، فصعّب عليه رؤية تعبير يانغ إن هيون المُحير أمامه.
متخصص في القيام بأشياء مثل هذه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا تفعل بحق الجحيم؟
الآن بعد أن فكر في الأمر، قال بيل شيئًا كهذا عندما أخبرها عن الأفكار المتبقية لإله البرق.
‘إله البرق.’
-إذن، هذه قصة مختلفة. أعرف شخصًا يستطيع التخلص من الأفكار المتراكمة بطريقة احترافية! قد يكون إقناعه صعبًا بعض الشيء، لكن إذا كان الأمر يتعلق باللوكاس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ال.”
“هل هناك شخص يمكنه فعل ذلك؟”
“هل أحتاج إلى شرح ما يعنيه ذلك؟”
“نعم.”
لم يكن وعي إله البرق الحالي منفصلاً، بل كان نسخةً منه. أي أنه على الرغم من ضعف قوة إله البرق في عقل لوكاس، لم يكن هناك فرق بين عالم وعيه وعالم “إله البرق الرعديّ”.
“من ذاك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي علامة على شحوب.
“ال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوتًا مشوهًا بشكل لا يصدق.
“…إل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، حتى لو كان هذا هو عالم الفراغ، لا أحد يستطيع التحدث بعد أن تم قطع رؤوسهم.
مممم. ربما عليّ أن أذكر اسمًا يسهل على لوكاس معرفته.
“ولكن إذا كان هدفك هو التخلص من الأفكار المتبقية فقط، فهناك وسائل أكثر موثوقية.”
ابتسمت شاحبة بشكل مشرق.
لن يُرحَّب بكَ عند لقائكَ بـ «إله البرق الرعديّ». هذا… سيكون مجرد استغراق.
“الفارس الأحمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوتًا مشوهًا بشكل لا يصدق.
ظهر هذا الاسم مرة أخرى.
على هذا الكائن المتغطرس؟ لم يستطع لوكاس أن يتخيل مثل هذا المشهد.
على الرغم من أنه بالتأكيد لن يكون غريباً أن يكون لدى الفارس الأحمر الوسائل للتخلص من بقايا فكر الحاكم … كان من غير المؤكد بالنسبة له أن يطلب المساعدة الآن.
كان هذا طبيعيًا، إذ إن كائنًا مثل الفارس الأزرق كان يتجول في منطقته كما يحلو له. بل كان من المدهش أنه حافظ على رباطة جأشه.
وفي النهاية قرر لوكاس قبول اقتراح إله البرق.
على الرغم من أنه بالتأكيد لن يكون غريباً أن يكون لدى الفارس الأحمر الوسائل للتخلص من بقايا فكر الحاكم … كان من غير المؤكد بالنسبة له أن يطلب المساعدة الآن.
“إن استدعاء الفارس الأحمر سيكون الملاذ الأخير.”
لذلك، ربما كان لهذا الرجل غرض أو سبب آخر.
قرر تأجيل ذلك حتى تسوء الأمور وترك الأمر لإله البرق في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوتًا مشوهًا بشكل لا يصدق.
لكن تلك الأفكار أصبحت بلا فائدة عندما وصلت إلى وجهتها.
“اعتقدت أنها ستكون هنا…”
“…”
بعد تبادل النظرات، توجه لوكاس ويانغ إن هيون إلى هناك.
داخل السجن، خلف القضبان.
تحدث إله البرق بصوت كئيب.
المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه لي جونغ هاك كان فارغًا.
المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه لي جونغ هاك كان فارغًا.
وكان شاحب في ذلك المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		