1125. الاندفاع
حدّق به الأميران ووجهاهما قبيح. لم يكن لقوة نوح أي معنى، ولم يستطيعا حتى تقييم براعته القتالية الفعلية.
حدّق به الأميران ووجهاهما قبيح. لم يكن لقوة نوح أي معنى، ولم يستطيعا حتى تقييم براعته القتالية الفعلية.
ازداد حجم رفيق الدم منذ أن وصل دانتيان نوح إلى قمة المرتبة الخامسة. تجاوز طوله الآن مائة وخمسين مترًا، وبدا هيكله غير مستقر بعض الشيء.
نظريًا، بدا نوح مجرد ممارس من الدرجة الخامسة، لكن هجماته قادرة على تهديد الدفاعات القادرة على صد قوى المرحلة الغازية القصوى. بدا هذا أمرًا غير واقعي في عالم التدريب.
لم يكن لدى نوح أدنى فكرة عن كيفية امتصاصها. شعر برغبة في وضعها مباشرةً داخل دانتيانه، لكنه لم يكن يعلم إن عليها المرور بعملية خاصة أولًا.
أدرك أفراد العائلة المالكة أن نوح استخدم طاقته العالية لإظهار براعة تفوق مستواه الحالي، ومع ذلك، لم يعتمد نوح إلا على يديه العاريتين لشن تلك الهجمات.
لم يكن هناك سوى تفسيرٍ لتلك القوة. بدأ نوح يسلك طريقَ أن يصبحَ قانونًا حتى لو لم يتطور دانتيانه إلى المستوى التالي.
لم يكن هناك سوى تفسيرٍ لتلك القوة. بدأ نوح يسلك طريقَ أن يصبحَ قانونًا حتى لو لم يتطور دانتيانه إلى المستوى التالي.
خرج نوح من السجن ليلاحظ أن القوانين الخام التي بين يديه اكتسبت معاني غريبة. تشعّ بطموحه.
أما بالنسبة لمدى قوة شخصيته، فلم يكن بمقدور العائلة المالكة التنبؤ بذلك. لقد صادفوا وجوده، وهذا أثبت أن إمكانياته تفوق إمكانيات أبيهم.
لم يتزحزح السجن، بل استمر في تقييده، وتوقف حين عزل نوح في مساحة أصغر من عشرة أمتار مكعبة.
هناك مشكلة أخرى مرتبطة بتلك المعركة. فقد استخدم نوح ضرباته فقط، بينما اعتمد الأميران على أفضل تعاويذهم.
لم يكن فيها أي معنى عميق. كانت القوانين مجرد مادة أثيرية قادرة على إطلاق قوة هائلة بمجرد اكتمالها.
كان الأمير الأول والأميرة الأولى يعتقدان في البداية أنهما يستطيعان إرهاق نوح بسبب دانتيانه الأضعف، لكن هذا بدا وكأنه أمل ضئيل بعد التبادلات الأخيرة.
خرج نوح من السجن ليلاحظ أن القوانين الخام التي بين يديه اكتسبت معاني غريبة. تشعّ بطموحه.
“أهذا كل شيء؟” سخر منهم نوح. طالما استمروا في إهدار أنفاسهم، سيحقق نصرًا سهلًا وينقذ ظلامه.
1125. الاندفاع
مع ذلك، لم تنجح هذه الحيل مع أصحاب النفوذ، خاصةً بعد أن فهموا نواياه. حتى الأمير الأول المتهور كان يتمتع بذكاءٍ كبيرٍ رغم غطرسته الصارخة.
ثم أخرج الأميران بعض التعويذات والرونية الحمراء المندمجة بأجسادهم عندما كسروها. تصاعدت هالاتهم عندما أضاءت الرونية، وظهرت المزيد من النيران فوق أسلحتهم.
تبادل الثنائي نظرة تفاهم، ثمّ أطلقا نيرانهما. خرجت من خواتمهما ة سلسلة من النقوش. ارتدى كلا الأميران درعًا ذهبيًا، وحملا سيوفًا طويلة تُطلق النيران تلقائيًا.
كانت الدروع الذهبية تحيط بشخصياتهم، ومجموعة من الأحرف الرونية عززت تلك الدفاعات المذهلة بالفعل.
كانت الدروع الذهبية تحيط بشخصياتهم، ومجموعة من الأحرف الرونية عززت تلك الدفاعات المذهلة بالفعل.
ومع ذلك، بدا هذا خطأهم. استمرّ أفراد العائلة المالكة في بناء تدابير مضادة لقوته دون فهم طبيعته الحقيقية. لم يتوقف نوح عن التحسن، وكان لديه ورقة رابحة حتى في تلك الحالة.
ثم أخرج الأميران بعض التعويذات والرونية الحمراء المندمجة بأجسادهم عندما كسروها. تصاعدت هالاتهم عندما أضاءت الرونية، وظهرت المزيد من النيران فوق أسلحتهم.
نظريًا، بدا نوح مجرد ممارس من الدرجة الخامسة، لكن هجماته قادرة على تهديد الدفاعات القادرة على صد قوى المرحلة الغازية القصوى. بدا هذا أمرًا غير واقعي في عالم التدريب.
كان الثنائي مستعدًا لكل شيء. حتى أن الأمير الأول والأميرة الأولى استطاعا ابتكار طرق للقتال دون إضاعة الوقت في ثوانٍ معدودة.
ومع ذلك، بدا هذا خطأهم. استمرّ أفراد العائلة المالكة في بناء تدابير مضادة لقوته دون فهم طبيعته الحقيقية. لم يتوقف نوح عن التحسن، وكان لديه ورقة رابحة حتى في تلك الحالة.
فكر نوح: “قد يكون هذا مُزعجًا”. لم يكن أفراد العائلة المالكة ضعفاء، وخبرتهم في النقوش جعلتهم خصومًا صعبي المجابهة.
بدا الأمر ليختلف لو استطاع نوح أن يبذل قصارى جهده، لكنه لم يكن يملك وسيلةً لكسر تلك الدفاعات دون إهدار طاقة أكبر من خصومه. سيخرج ضعيفًا مهما كانت النتيجة.
هاجم نوح مرة أخرى، لكن النتيجة كانت نفسها. لم تكن الخطوط مادية تمامًا، لذا تمكنت من مقاومة ضرباته بسهولة أكبر.
“أعتقد أنني لا أستطيع أن أكبح جماح نفسي كثيرًا ” استنتج نوح عندما خرج السيف الشيطاني من الخاتم وهبط في يده.
خرج نوح من السجن ليلاحظ أن القوانين الخام التي بين يديه اكتسبت معاني غريبة. تشعّ بطموحه.
اشتكى نايت من أنه اختار سلاحه بدلاً منها، لكن نوح تجاهل ذلك عندما خرجت المادة المظلمة من جسده واتخذت شكل ثعبان عملاق.
كان الثنائي مستعدًا لكل شيء. حتى أن الأمير الأول والأميرة الأولى استطاعا ابتكار طرق للقتال دون إضاعة الوقت في ثوانٍ معدودة.
لم يتغير سنور كثيرًا في القرون الأخيرة. لم يُضِف نوح سوى بعض الأسلحة إلى جسمه، لكنه لم يُجرِ أي تدخل جراحي كبير، لأنه لم يكن قد رأى بعد كيف ستتطور المادة المظلمة.
خرج نوح من السجن ليلاحظ أن القوانين الخام التي بين يديه اكتسبت معاني غريبة. تشعّ بطموحه.
ازداد حجم رفيق الدم منذ أن وصل دانتيان نوح إلى قمة المرتبة الخامسة. تجاوز طوله الآن مائة وخمسين مترًا، وبدا هيكله غير مستقر بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكّل السجن بسرعة كبيرة. بدا أن الخطوط تمتلك بعض قدرات النقل الآني، إذ تمكّنت من عزل المنطقة قبل أن يتفاعل نوح.
تومض ومضات من الضوء على جسمه الأسود كلما تعرّضت الطاقة العليا في نسيجه لموجة من القوة. كانت تلك ومضات مظلمة، لكنها نجحت في إضاءة الفراغ على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استسلم وسلّم القوانين الخام ” تابع الأمير الأول. “أنت خصمٌ قوي، لكنك بحاجة إلى نفسٍ سائل لفتح طريقٍ في هذا العنصر.”
شنّ سنور هجماته العنصرية دون انتظار ردّ فعل الملوك. تراكمت الصواعق وانطلقت من قرنيه، وخرجت ألسنة اللهب من فمه، وهبت رياح عاتية من أنفه.
كانت تلك ذروة هجمات الثقب. لم يكن نوح قد أتقنها بعد، لكنه تدرب على الاندفاع والقطع منذ آخر جلسة تدريب له باستخدام الضربة السماوية.
كانت الأجنحة عديمة الفائدة في تلك البيئة، إذ لم تكن هناك مادة أو نفس لتدميرها. لم يكن نوح قادرًا على توليد طاقة أولية، لذا لم يكن بإمكانه استخدام تلك القدرات إلا في أضعف حالاتها.
1125. الاندفاع
تمكن أفراد العائلة المالكة من تفادي الهجمات العنصرية بسرعة، لكن عاصفة من الجروح الهائلة ظهرت في طريقهم ودفعتهم بعيدًا في الأفق.
لم يكن فيها أي معنى عميق. كانت القوانين مجرد مادة أثيرية قادرة على إطلاق قوة هائلة بمجرد اكتمالها.
رأى نوح دفاعاتهم تصدّ الضربات، لكنه لم يطاردهم. بل ركض عائدًا نحو كتلة الضوء الأبيض التي نفخها سابقًا.
ومع ذلك، بدا هذا خطأهم. استمرّ أفراد العائلة المالكة في بناء تدابير مضادة لقوته دون فهم طبيعته الحقيقية. لم يتوقف نوح عن التحسن، وكان لديه ورقة رابحة حتى في تلك الحالة.
لم يستغرق الأمر منه سوى بضع دقائق ليصل إلى القوانين الخام التي كانت تطير في البعيد. لم تتوقف لأن الفراغ لم يُبدِ أي مقاومة لحركتها، لكنها لم تبتعد كثيرًا.
هاجمت قوة لا تُقهر الخطوط الذهبية للسجن، وأحدثت فجوةً كبيرة. لم يكن لهجوم نوح أي أثر، لكن أفراد العائلة المالكة رأوه يطير في الفراغ قبل أن يتبدد في الأفق.
أخيرًا، أخذهم نوح وتفقد هيكلهم. كان قد رأى القوانين مرات عديدة، لكنها بدت مختلفة.
حدّق به الأميران ووجهاهما قبيح. لم يكن لقوة نوح أي معنى، ولم يستطيعا حتى تقييم براعته القتالية الفعلية.
لم يكن فيها أي معنى عميق. كانت القوانين مجرد مادة أثيرية قادرة على إطلاق قوة هائلة بمجرد اكتمالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يستغرق الأمر منه سوى بضع دقائق ليصل إلى القوانين الخام التي كانت تطير في البعيد. لم تتوقف لأن الفراغ لم يُبدِ أي مقاومة لحركتها، لكنها لم تبتعد كثيرًا.
لم يكن لدى نوح أدنى فكرة عن كيفية امتصاصها. شعر برغبة في وضعها مباشرةً داخل دانتيانه، لكنه لم يكن يعلم إن عليها المرور بعملية خاصة أولًا.
حدّق به الأميران ووجهاهما قبيح. لم يكن لقوة نوح أي معنى، ولم يستطيعا حتى تقييم براعته القتالية الفعلية.
في النهاية، لحق به الملوك، وألقوا عليه سلسلة من الأحرف الرونية. ولّدت هذه النقوش خطوطًا ذهبيةً شكّلت هيكلًا يشبه السجن حول نوح.
كانت تلك ذروة هجمات الثقب. لم يكن نوح قد أتقنها بعد، لكنه تدرب على الاندفاع والقطع منذ آخر جلسة تدريب له باستخدام الضربة السماوية.
تشكّل السجن بسرعة كبيرة. بدا أن الخطوط تمتلك بعض قدرات النقل الآني، إذ تمكّنت من عزل المنطقة قبل أن يتفاعل نوح.
كان الأمير الأول والأميرة الأولى يعتقدان في البداية أنهما يستطيعان إرهاق نوح بسبب دانتيانه الأضعف، لكن هذا بدا وكأنه أمل ضئيل بعد التبادلات الأخيرة.
ازدادت الخطوط سمكًا مع صغر حجم السجن. تكوّنت المزيد من الأحرف الرونية على سطحه، لكن نوح أطلق على الفور موجة من الضربات التي تحطمت معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر ليختلف لو استطاع نوح أن يبذل قصارى جهده، لكنه لم يكن يملك وسيلةً لكسر تلك الدفاعات دون إهدار طاقة أكبر من خصومه. سيخرج ضعيفًا مهما كانت النتيجة.
لم يتزحزح السجن، بل استمر في تقييده، وتوقف حين عزل نوح في مساحة أصغر من عشرة أمتار مكعبة.
“أعتقد أنني لا أستطيع أن أكبح جماح نفسي كثيرًا ” استنتج نوح عندما خرج السيف الشيطاني من الخاتم وهبط في يده.
هاجم نوح مرة أخرى، لكن النتيجة كانت نفسها. لم تكن الخطوط مادية تمامًا، لذا تمكنت من مقاومة ضرباته بسهولة أكبر.
اشتكى نايت من أنه اختار سلاحه بدلاً منها، لكن نوح تجاهل ذلك عندما خرجت المادة المظلمة من جسده واتخذت شكل ثعبان عملاق.
“نعلم أنك غزوت مضيق الظلام ” نقلت الأميرة الأولى. “هذه نتيجة دراساتنا على هذا النوع الغريب. سجنٌ مقاومٌ لأي هجوم، ذو قوة هائلة في أساسه”.
رأى نوح دفاعاتهم تصدّ الضربات، لكنه لم يطاردهم. بل ركض عائدًا نحو كتلة الضوء الأبيض التي نفخها سابقًا.
“استسلم وسلّم القوانين الخام ” تابع الأمير الأول. “أنت خصمٌ قوي، لكنك بحاجة إلى نفسٍ سائل لفتح طريقٍ في هذا العنصر.”
اختفى سنور، وأغمض نوح عينيه. في ذهنه، نفّذ قديس السيف قفزاتٍ متطابقة قادرة على إطلاق قوة لا تُقهر.
كان أفراد العائلة المالكة على يقين من متانة السجن. ونبعت ثقتهم من أن الملك إلباس نفسه صنع ذلك العنصر باستخدام ما اكتشفه من فصيلة نايت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكّل السجن بسرعة كبيرة. بدا أن الخطوط تمتلك بعض قدرات النقل الآني، إذ تمكّنت من عزل المنطقة قبل أن يتفاعل نوح.
لم يكن السجن في الطبقة المتوسطة من حيث القوة، لكن جودته جعلته أقوى زنزانة في الطبقة الدنيا. لم يكن لدى نوح الطاقة الكافية لاختراقه.
اختفى سنور، وأغمض نوح عينيه. في ذهنه، نفّذ قديس السيف قفزاتٍ متطابقة قادرة على إطلاق قوة لا تُقهر.
نظر نوح إلى السجن وتنهد. لطالما حاولت عائلة إلباس تقييده بمنظمتهم. فاضت في ذهنه ذكريات فترة وجوده في أمة أوترا. لقد تغير كثيرًا في تلك القرون، لكن الملوك لم يغيروا سلوكهم تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض ومضات من الضوء على جسمه الأسود كلما تعرّضت الطاقة العليا في نسيجه لموجة من القوة. كانت تلك ومضات مظلمة، لكنها نجحت في إضاءة الفراغ على أي حال.
ومع ذلك، بدا هذا خطأهم. استمرّ أفراد العائلة المالكة في بناء تدابير مضادة لقوته دون فهم طبيعته الحقيقية. لم يتوقف نوح عن التحسن، وكان لديه ورقة رابحة حتى في تلك الحالة.
هاجم نوح مرة أخرى، لكن النتيجة كانت نفسها. لم تكن الخطوط مادية تمامًا، لذا تمكنت من مقاومة ضرباته بسهولة أكبر.
فكر نوح قائلًا: “سأعطيك طعامًا وفيرًا عندما تشفى ” فردّ السيف الشيطاني بزئير حازم. لم يكترث بمعاناته طالما خرج نوح منتصرًا.
تمكن أفراد العائلة المالكة من تفادي الهجمات العنصرية بسرعة، لكن عاصفة من الجروح الهائلة ظهرت في طريقهم ودفعتهم بعيدًا في الأفق.
اختفى سنور، وأغمض نوح عينيه. في ذهنه، نفّذ قديس السيف قفزاتٍ متطابقة قادرة على إطلاق قوة لا تُقهر.
ازدادت الخطوط سمكًا مع صغر حجم السجن. تكوّنت المزيد من الأحرف الرونية على سطحه، لكن نوح أطلق على الفور موجة من الضربات التي تحطمت معها.
كانت تلك ذروة هجمات الثقب. لم يكن نوح قد أتقنها بعد، لكنه تدرب على الاندفاع والقطع منذ آخر جلسة تدريب له باستخدام الضربة السماوية.
مع ذلك، لم تنجح هذه الحيل مع أصحاب النفوذ، خاصةً بعد أن فهموا نواياه. حتى الأمير الأول المتهور كان يتمتع بذكاءٍ كبيرٍ رغم غطرسته الصارخة.
انحنى نوح نصف انحناءة وسحب سيفه. اتحد عقله مع وجوده، لكن صور اندفاعة قديس السيف ظلت تداعب ذهنه.
أخيرًا، أخذهم نوح وتفقد هيكلهم. كان قد رأى القوانين مرات عديدة، لكنها بدت مختلفة.
لم يعرف الملك ماذا يفكر عند هذا المنظر، لكن سرعان ما تحول تعبيرهم إلى حاد عندما شعروا بالحدة الشديدة التي بدأت تتراكم على شخصية نوح.
خرج نوح من السجن ليلاحظ أن القوانين الخام التي بين يديه اكتسبت معاني غريبة. تشعّ بطموحه.
“قوة الاندفاع لا حدود لها ” فكر نوح وهو يدفع شفرته إلى الأمام.
لم يعرف الملك ماذا يفكر عند هذا المنظر، لكن سرعان ما تحول تعبيرهم إلى حاد عندما شعروا بالحدة الشديدة التي بدأت تتراكم على شخصية نوح.
هاجمت قوة لا تُقهر الخطوط الذهبية للسجن، وأحدثت فجوةً كبيرة. لم يكن لهجوم نوح أي أثر، لكن أفراد العائلة المالكة رأوه يطير في الفراغ قبل أن يتبدد في الأفق.
“نعلم أنك غزوت مضيق الظلام ” نقلت الأميرة الأولى. “هذه نتيجة دراساتنا على هذا النوع الغريب. سجنٌ مقاومٌ لأي هجوم، ذو قوة هائلة في أساسه”.
خرج نوح من السجن ليلاحظ أن القوانين الخام التي بين يديه اكتسبت معاني غريبة. تشعّ بطموحه.
لم يكن لدى نوح أدنى فكرة عن كيفية امتصاصها. شعر برغبة في وضعها مباشرةً داخل دانتيانه، لكنه لم يكن يعلم إن عليها المرور بعملية خاصة أولًا.
ومع ذلك، بدا هذا خطأهم. استمرّ أفراد العائلة المالكة في بناء تدابير مضادة لقوته دون فهم طبيعته الحقيقية. لم يتوقف نوح عن التحسن، وكان لديه ورقة رابحة حتى في تلك الحالة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
