You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 155

تجربة اللعبة الجديدة [2]

تجربة اللعبة الجديدة [2]

1111111111

الفصل 155: تجربة اللعبة الجديدة [2]

بدأت أشكال تتسلّل تباعًا من خلف بوابة ضخمة. كان في انتظارهم أمام البوابة عدّة أشخاص يرتدون ثيابًا بيضاء، يحملون ألواحًا إلكترونية، وقد اتّسعت أعينهم من هول ما رأوه يتقدّم من البوابة.

‘لماذا يطلب مني أن ألعب لعبته؟’

وكان كايل على وشك قول هذا، لكنه قوطع من كايلين، الذي نظر إليهم من جانب عينه.

حدّق روان في الحاسوب المحمول أمامه بشيء من الحيرة. غير أن تلك الحيرة لم تدم طويلًا، إذ تذكّر الوظيفة “الحقيقية” لسيث… مطوّر ألعاب. أو على الأقل، هكذا كان يُسمّي نفسه.

“أربعة وثلاثون على وجه الدقة.”

في ذهن روان، كان سيث أقرب إلى معالج نفسي منه إلى مطوّر ألعاب.

لم يكن يظن ولو للحظة أن اللعبة ستؤثّر فيه.

فهو الوحيد القادر على تهدئته حين يعاني من الأرق أو من الكوابيس المرتبطة بماضيه.

‘حسنًا، لا بأس.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولهذا السبب نسي روان تمامًا وظيفة سيث الحقيقية.

وبينما كان يحدق بهما ثم بالحقيبة، وجد ليون نفسه يلعق شفتيه. فرغم أن الغنيمة لم تكن ضخمة، فإن البوابة التي دخلوها كانت من الرتبة <D>، وهذه واحدة من أغنى الغنائم التي يمكن تحصيلها منها.

ومع ذلك، لم يكن مهتمًا بلعب لعبة سيث من الأساس. لا يريد أن يبدو متكبّرًا، لكنه كان من أفضل المجنّدين في النقابة. نعم، لا يزال دون كايل وزوي، لكنه كان في مصافّهم.

***

لم يكن يظن ولو للحظة أن اللعبة ستؤثّر فيه.

لم يتمكن كايل سوى من رسم ابتسامة متكلفة وهو يجيبها. لم يكن جمع الشظايا أمرًا صعبًا. ولو ذهب بنفسه، لكان بوسعه جمع نفس الكمية.

كما أنه لم يكن في المزاج المناسب لذلك، خاصةً مع كل ما يجري داخل القسم.

“آه، نعم… اللعبة. أجل، اللعبة.”

‘أعلم أنه ساعدني كثيرًا، لكن لا أرغب في تزييف ردّة فعلي. لست ممثلًا بارعًا. وإن زيّفت مشاعري واكتشف الأمر، فقد يتوقف عن عقد الجلسات معي. لكن ماذا لو لم أزيّفها ولم أخف؟ هل سيغضب ويطردني؟ أم سيغلق على نفسه باب مكتبه مجددًا؟ وماذا عن جلساتي…؟’

“أنقذوني! أنقذوني!! لم أعد أتحمل! أنقذوني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ العرق يتصبّب من روان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كانت اللعبة غير مخيفة، فقد استعد لتقديم أعظم أداء تمثيلي في حياته.

ومهما حاول رؤية الأمور من زوايا مختلفة، ظلّ في موقف لا يُحسد عليه.

المشكلة أنه منشغل جدًا بمحاولة اجتياز البوابات الأعلى رتبة، تاركًا البوابات الأدنى لمن هم أقل خبرة.

كل خيار أمامه بدا وكأنه يقوده إلى نتيجة سيئة. والطريقة الوحيدة ليجري كل شيء بسلاسة كانت أن يشعر بالخوف فعليًا، لكن روان كان يعلم أنه لن يشعر بالخوف.

“لا، لا، لا…”

كانت نظرة واحدة إلى واجهة اللعبة البسيطة كافية ليحكم على جودتها.

“أنقذوني! أنقذوني!! لم أعد أتحمل! أنقذوني!”

‘تبًا… ماذا أفعل؟ لم أعد أستطيع الاستغناء عن الجلسات.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ نـ… نعم، نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“روان؟”

وفي النهاية، تنهد روان مرة أخرى.

فجأةً، سمع اسمه يُنادى، فرفع رأسه ليرى سيث يحدّق فيه برأس مائل.

“آه، نعم… اللعبة. أجل، اللعبة.”

“هل هناك خطب ما؟ هل اللعبة لا تعمل؟”

“ليست سيئة، أليس كذلك؟”

“آه، نعم… اللعبة. أجل، اللعبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ يده المرتجفة نحو إطار الباب، بالكاد قادرًا على أن يهمس:

أعاد تركيزه إلى اللعبة، وابتلع ريقه خلسة. كان يحاول التفكير في جميع الطرق الممكنة لرفض لعبها. غير أنه حين رفع رأسه مجددًا لينظر إلى سيث، ورأى نظرات الترقّب في عينيه، لم يسعه إلا أن يتنهّد في داخله.

بمعنى آخر، لقد اجتازوا البوابة ببراعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘بما أنني حددت موعدًا معه، فإن إخباره أنني مرتبط بشيء آخر سيبدو واضحًا جدًا. في النهاية، لا خيار لي سوى لعب اللعبة…؟’

“ليست سيئة، أليس كذلك؟”

لحس شفتيه، وأخذ يتنقّل بنظره بين الحاسوب وسيث. غير أن ما إن التقت عيناه بعيني سيث ورأى نظرة الترقب تلك، حتى شعر بأن يده ترتجف.

الفصل 155: تجربة اللعبة الجديدة [2]

لقد بدا مهتمًا حقًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هسّ! هسّ!

‘حسنًا، لا بأس.’

دوّى صوت لطمة حادة في البعيد، فجذبت انتباه الجميع نحو أحد الأبواب. ومن خلف الظلام الذي احتضن ما وراءه، ترنّح شخص شاحب إلى الأمام، وعيناه متسعتان ومرتجفتان.

وفي النهاية، تنهد روان مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال كايلين مبتسمًا للباحث، وهو يخرج من خلف كايل ويتأمل الحقيبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مهما كانت اللعبة غير مخيفة، فقد استعد لتقديم أعظم أداء تمثيلي في حياته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روان؟”

مدّ يده نحو الفأرة، وحرّك المؤشّر باتجاه زر [تشغيل] ثم نقر عليه بزرّه الأيسر.

لقد بدا مهتمًا حقًا…

نقرة!

المشكلة أنه منشغل جدًا بمحاولة اجتياز البوابات الأعلى رتبة، تاركًا البوابات الأدنى لمن هم أقل خبرة.

بدأت اللعبة.

ولذا كان انجذابها نحو الشظايا أمرًا طبيعيًا.

***

فكلما ارتفعت رتبة البوابة، زاد عدد الشظايا التي يمكن “حصادها” داخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هسّ! هسّ!

نقرة!

بدأت أشكال تتسلّل تباعًا من خلف بوابة ضخمة. كان في انتظارهم أمام البوابة عدّة أشخاص يرتدون ثيابًا بيضاء، يحملون ألواحًا إلكترونية، وقد اتّسعت أعينهم من هول ما رأوه يتقدّم من البوابة.

كلاك!

وفي النهاية، لم يفيقوا من ذهولهم إلا عندما خرج كايل. كانت ملامح معقّدة تعلو وجهه.

بدأت أشكال تتسلّل تباعًا من خلف بوابة ضخمة. كان في انتظارهم أمام البوابة عدّة أشخاص يرتدون ثيابًا بيضاء، يحملون ألواحًا إلكترونية، وقد اتّسعت أعينهم من هول ما رأوه يتقدّم من البوابة.

حوّل انتباهه نحو أولئك المرتدين للثياب البيضاء، وأمسك بحقيبة كبيرة وألقى بها إليهم.

أضافت سيرليث من الجانب، وهي تتثاءب قليلًا وتلقي نظرة عابرة على الحقيبة قبل أن تفقد اهتمامها. اتكأت على رمحها، وسرّحت شعرها الأبيض الطويل خلف رأسها، وهمست لنفسها بشيء يشبه: “ماذا يجب أن أتناول على الغداء؟ شطيرة ديك رومي؟”

“تفضلوا. هذه حصيلة اليوم.”

بمعنى آخر، لقد اجتازوا البوابة ببراعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه؟ نـ… نعم، نعم.”

“هل هناك خطب ما؟ هل اللعبة لا تعمل؟”

أمسكَ بالحقيبة، أحد الأشخاص المرتدين الأبيض فتحها بسرعة وتفقّد محتوياتها.

“ربما السبب في أنهم غير مربحين هو أنهم يضيعون الكثير من الوقت في التحضيرات. سمعت أنه من أجل الانضمام إلى هذا القسم، يجب أن تكون شجاعًا للغاية. لكن…”

“هذه…”

***

لم يلبث تعبيره أن تغيّر وهو يحدّق بكايل والمجموعة بدهشة.

“هذه…”

“ليست سيئة، أليس كذلك؟”

“آه، نعم… اللعبة. أجل، اللعبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

قال كايلين مبتسمًا للباحث، وهو يخرج من خلف كايل ويتأمل الحقيبة.

‘أعلم أنه ساعدني كثيرًا، لكن لا أرغب في تزييف ردّة فعلي. لست ممثلًا بارعًا. وإن زيّفت مشاعري واكتشف الأمر، فقد يتوقف عن عقد الجلسات معي. لكن ماذا لو لم أزيّفها ولم أخف؟ هل سيغضب ويطردني؟ أم سيغلق على نفسه باب مكتبه مجددًا؟ وماذا عن جلساتي…؟’

“إذا لم أكن مخطئًا في العد، فقد جمعنا نحو ثلاثين شظية.”

“هيا. بالكاد بدأتَ اللعبة. استمر. لا يزال لدي المزيد من البيانات التي أحتاجها.”

“أربعة وثلاثون على وجه الدقة.”

“…مما أراه، لا أرى شجاعة، بل شيئًا آخر.”

أضافت سيرليث من الجانب، وهي تتثاءب قليلًا وتلقي نظرة عابرة على الحقيبة قبل أن تفقد اهتمامها. اتكأت على رمحها، وسرّحت شعرها الأبيض الطويل خلف رأسها، وهمست لنفسها بشيء يشبه: “ماذا يجب أن أتناول على الغداء؟ شطيرة ديك رومي؟”

“تفضلوا. هذه حصيلة اليوم.”

وبينما كان يحدق بهما ثم بالحقيبة، وجد ليون نفسه يلعق شفتيه. فرغم أن الغنيمة لم تكن ضخمة، فإن البوابة التي دخلوها كانت من الرتبة <D>، وهذه واحدة من أغنى الغنائم التي يمكن تحصيلها منها.

ولذا كان انجذابها نحو الشظايا أمرًا طبيعيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فعند اجتياز البوابة، لا تختفي ببساطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كانت اللعبة غير مخيفة، فقد استعد لتقديم أعظم أداء تمثيلي في حياته.

بل تتولّى النقابة السيطرة عليها، ما يتيح لها إرسال الأعضاء مجددًا إلى الداخل لجمع الشظايا.

قطّب كايل جبينه وهو يحدق بكايلين. كان يشعر أن ما يحاول كايلين الإيحاء به ليس شيئًا طيبًا.

…أو بحسب تعبيرهم الخاص، “حصادها”.

كلاك!

ما كان يميز البوابات ذات التصنيفات المختلفة عن بعضها البعض لم يكن نقاء الشظايا بداخلها؛ فجميعها تتناسب طرديًا مع مستوى اجتياز البوابة. ولم يكن في السمات كذلك. إنما ما يميز البوابات فعلًا هو مقدار الغنيمة المُكتسبة عند اجتياز كل اختبار متتالٍ.

“ليست سيئة، أليس كذلك؟”

فكلما ارتفعت رتبة البوابة، زاد عدد الشظايا التي يمكن “حصادها” داخلها.

‘حسنًا، لا بأس.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعادةً ما تنتج بوابة من الرتبة <D> نحو عشرين إلى ثلاثين شظية مع كل اجتياز لاحق.

الفصل 155: تجربة اللعبة الجديدة [2]

بمعنى آخر، لقد اجتازوا البوابة ببراعة.

أعاد تركيزه إلى اللعبة، وابتلع ريقه خلسة. كان يحاول التفكير في جميع الطرق الممكنة لرفض لعبها. غير أنه حين رفع رأسه مجددًا لينظر إلى سيث، ورأى نظرات الترقّب في عينيه، لم يسعه إلا أن يتنهّد في داخله.

“كانت هذه أسهل بكثير مما توقعت. أتوقع أن تكون الشظايا نقية جدًا هذه المرة. الغنيمة ليست سيئة.” قالت سارة من الجانب، بينما كانت تحدق في الحقيبة بعينين متألقتين، في طريقهم عائدين إلى منطقة الاحتواء.

“بخصوص هذا…”

وسارة، القادمة مباشرة من قسم التحصيل، كانت متخصصة في جمع الشظايا من البوابات.

كل خيار أمامه بدا وكأنه يقوده إلى نتيجة سيئة. والطريقة الوحيدة ليجري كل شيء بسلاسة كانت أن يشعر بالخوف فعليًا، لكن روان كان يعلم أنه لن يشعر بالخوف.

ولذا كان انجذابها نحو الشظايا أمرًا طبيعيًا.

“تفضلوا. هذه حصيلة اليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بمجرد نظرة واحدة، أستطيع القول إن الشظايا ذات نقاء يفوق 60%. اللعنة!” نظرت سارة بحسد نحو من في قسم الاحتواء. “لديكم حياة سهلة حقًا. لم نقم بالكثير، ومع ذلك حصلنا على عدد كبير من الشظايا النقية. كيف لهذا القسم أن يكون غير مربح مع أن حصاد الشظايا سهل للغاية؟”

فكلما ارتفعت رتبة البوابة، زاد عدد الشظايا التي يمكن “حصادها” داخلها.

“بخصوص هذا…”

“هيا. بالكاد بدأتَ اللعبة. استمر. لا يزال لدي المزيد من البيانات التي أحتاجها.”

لم يتمكن كايل سوى من رسم ابتسامة متكلفة وهو يجيبها. لم يكن جمع الشظايا أمرًا صعبًا. ولو ذهب بنفسه، لكان بوسعه جمع نفس الكمية.

“آه، نعم… اللعبة. أجل، اللعبة.”

المشكلة أنه منشغل جدًا بمحاولة اجتياز البوابات الأعلى رتبة، تاركًا البوابات الأدنى لمن هم أقل خبرة.

لحس شفتيه، وأخذ يتنقّل بنظره بين الحاسوب وسيث. غير أن ما إن التقت عيناه بعيني سيث ورأى نظرة الترقب تلك، حتى شعر بأن يده ترتجف.

وكان مقدار الموارد التي تنفقها النقابة لاجتياز البوابة أول مرة في قسم الاحتواء أعلى بكثير مما يُنفق على بوابة واحدة في الأقسام الأخرى. وليس هذا فحسب، بل إن الوفيات أيضًا أعلى بكثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر سهلًا كما تظن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن الأمر سهلًا كما تظن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعادةً ما تنتج بوابة من الرتبة <D> نحو عشرين إلى ثلاثين شظية مع كل اجتياز لاحق.

وكان كايل على وشك قول هذا، لكنه قوطع من كايلين، الذي نظر إليهم من جانب عينه.

لم يتمكن كايل سوى من رسم ابتسامة متكلفة وهو يجيبها. لم يكن جمع الشظايا أمرًا صعبًا. ولو ذهب بنفسه، لكان بوسعه جمع نفس الكمية.

“ربما السبب في أنهم غير مربحين هو أنهم يضيعون الكثير من الوقت في التحضيرات. سمعت أنه من أجل الانضمام إلى هذا القسم، يجب أن تكون شجاعًا للغاية. لكن…”

بدأت أشكال تتسلّل تباعًا من خلف بوابة ضخمة. كان في انتظارهم أمام البوابة عدّة أشخاص يرتدون ثيابًا بيضاء، يحملون ألواحًا إلكترونية، وقد اتّسعت أعينهم من هول ما رأوه يتقدّم من البوابة.

أخذ كايلين ملامح معقدة وهو يصرف نظره عن كايل ويدخل إلى منطقة الاحتواء المليئة بالوحدات الصغيرة.

“سـ…ساعدوني…”

“…مما أراه، لا أرى شجاعة، بل شيئًا آخر.”

حدّق روان في الحاسوب المحمول أمامه بشيء من الحيرة. غير أن تلك الحيرة لم تدم طويلًا، إذ تذكّر الوظيفة “الحقيقية” لسيث… مطوّر ألعاب. أو على الأقل، هكذا كان يُسمّي نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا ترى أيضًا؟”

“آه، نعم… اللعبة. أجل، اللعبة.”

قطّب كايل جبينه وهو يحدق بكايلين. كان يشعر أن ما يحاول كايلين الإيحاء به ليس شيئًا طيبًا.

وفي النهاية، لم يفيقوا من ذهولهم إلا عندما خرج كايل. كانت ملامح معقّدة تعلو وجهه.

رأى كايلين أن كايل قد ابتلع الطُعم، فارتسمت ابتسامة على شفتيه وفتح فمه ليكمل، حين…

لم يتمكن كايل سوى من رسم ابتسامة متكلفة وهو يجيبها. لم يكن جمع الشظايا أمرًا صعبًا. ولو ذهب بنفسه، لكان بوسعه جمع نفس الكمية.

كلاك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعادةً ما تنتج بوابة من الرتبة <D> نحو عشرين إلى ثلاثين شظية مع كل اجتياز لاحق.

دوّى صوت لطمة حادة في البعيد، فجذبت انتباه الجميع نحو أحد الأبواب. ومن خلف الظلام الذي احتضن ما وراءه، ترنّح شخص شاحب إلى الأمام، وعيناه متسعتان ومرتجفتان.

فكلما ارتفعت رتبة البوابة، زاد عدد الشظايا التي يمكن “حصادها” داخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مدّ يده المرتجفة نحو إطار الباب، بالكاد قادرًا على أن يهمس:

نقرة!

“سـ…ساعدوني…”

المشكلة أنه منشغل جدًا بمحاولة اجتياز البوابات الأعلى رتبة، تاركًا البوابات الأدنى لمن هم أقل خبرة.

لكن قبل أن تلامس أصابعه الحافة، تجلّى شخص خلفه. أمال الشخص رأسه قليلًا، وصوته هادئ.

“إذا لم أكن مخطئًا في العد، فقد جمعنا نحو ثلاثين شظية.”

“هيا. بالكاد بدأتَ اللعبة. استمر. لا يزال لدي المزيد من البيانات التي أحتاجها.”

بدأت أشكال تتسلّل تباعًا من خلف بوابة ضخمة. كان في انتظارهم أمام البوابة عدّة أشخاص يرتدون ثيابًا بيضاء، يحملون ألواحًا إلكترونية، وقد اتّسعت أعينهم من هول ما رأوه يتقدّم من البوابة.

“لا، لا، لا…”

ما كان يميز البوابات ذات التصنيفات المختلفة عن بعضها البعض لم يكن نقاء الشظايا بداخلها؛ فجميعها تتناسب طرديًا مع مستوى اجتياز البوابة. ولم يكن في السمات كذلك. إنما ما يميز البوابات فعلًا هو مقدار الغنيمة المُكتسبة عند اجتياز كل اختبار متتالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أسدِ لي هذه الخدمة.”

ومع ذلك، لم يكن مهتمًا بلعب لعبة سيث من الأساس. لا يريد أن يبدو متكبّرًا، لكنه كان من أفضل المجنّدين في النقابة. نعم، لا يزال دون كايل وزوي، لكنه كان في مصافّهم.

تشنّج وجه روان، والتوى تعبيره بينما تلاشت الدماء من بشرته. رفع رأسه فجأة، وعيناه تلتقيان بكايل والبقية. ثم، وفي لحظة يأس، مدّ يده إليهم، وهو يصرخ بأعلى صوته:

***

“أنقذوني! أنقذوني!! لم أعد أتحمل! أنقذوني!”

أخذ كايلين ملامح معقدة وهو يصرف نظره عن كايل ويدخل إلى منطقة الاحتواء المليئة بالوحدات الصغيرة.

 

ما كان يميز البوابات ذات التصنيفات المختلفة عن بعضها البعض لم يكن نقاء الشظايا بداخلها؛ فجميعها تتناسب طرديًا مع مستوى اجتياز البوابة. ولم يكن في السمات كذلك. إنما ما يميز البوابات فعلًا هو مقدار الغنيمة المُكتسبة عند اجتياز كل اختبار متتالٍ.

وسارة، القادمة مباشرة من قسم التحصيل، كانت متخصصة في جمع الشظايا من البوابات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط